نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

حلقة الحتمية 173

معلومات عن الزعيم

معلومات عن الزعيم

مع ربط شعرها في تسريحة كعكة بسيطة، ظهرت الديفا المتباهية من ظلال الشرفة، مزينةً عينيها بظلال داكنة وشامة موضوعة بدقة على أنفها.

“لقد رآيت ملصق المطلوب خاصتك عند فرانكا. حسنًا، مرحبًا يا لوميان. لست بالـ18 حتى الآن، بينما وصلت بالفعل إلى 21!” بدأ رضا جينا في الظهور.

 

 

بفضول واضح في صوتها، سألت، “كيف اكتشفتني؟ كيف عرفت أنها أنا؟”

 

 

 

كمغتال، فقد أتقنت فن استخدام الظلام والظلال لإخفاء وجودها. حتى الآن، لم يكتشفها أحد في لقاءاتها السابقة، مما جعلها المرة الأولى التي يتم اكتشافها فيها.

“إذا، تمكنت من القضاء على ‘المطرقة’ آيت. أنت أكثر رعبا مما تخيلت!

 

“أنت جريئة جدًا لدخول غرفة رجل غريب مرتديةً هكذا في منتصف الليل.”

استهزأ لوميان رادا.

“أتذكر شيئًا قلتِه ذات مرة. تجنب رؤية ما لا ينبغي علي رؤيته، والاستماع إلى ما لا ينبغي علي سماعه، وطرح الأسئلة التي لا ينبغي علي طرحها بها.”

 

 

“في المرة القادمة التي تخططين فيها لاغتيال شخص ما، تذكري عدم وضع العطر”.

 

 

مع ربط شعرها في تسريحة كعكة بسيطة، ظهرت الديفا المتباهية من ظلال الشرفة، مزينةً عينيها بظلال داكنة وشامة موضوعة بدقة على أنفها.

بعد تذكير جينا، أشار مازحا نحو باب الغرفة 207 وقال، “اعتقدت أنك ستدخلين الغرفة بنفسك، لكن بدلاً من ذلك، انتظرت بأدب شديد عند تلشرفة. إنه ليس من طباعك.”

 

 

“مالذي تخطط لفعله؟”

“اللعنة، دائما ما كنت مؤدبة!” ردت جينا بشعور من الغضب تجاه هذا الاتهام.

 

 

 

بعد فترة وجيزة، تمتمت، “أنت بارد، شرير، ماكر ومراوغ. لربما قد وضعت فخًا في الغرفة، منتظرا أن يدخل شخص ما.”

أعادت ربط الحافظة بساقها وتوجهت نحو الباب، وهي تتثاءب علانية.

 

“أولاً، قمت بربط النقاط من مسار التسلل المثالي الذي قدمته. ثم قمت بالتحقيق عن عمد. لو أنني قد كنت أكثر هدوءًا، لكنت ستقول، ‘هاها، أنا أمزح’.”

أثناء التحدث، نظرت جينا إلى لوميان وقالت بسخط، “فهمت كيف خمنت أنني مغتال!

“ذكرت فرانكا أنه ودود للغاية، حتى مع العمال العاديين. لا تنخدع بمظهره. هدفه هو جعل الآخرين يتخلون عن يقظتهم من حوله.

 

 

“أولاً، قمت بربط النقاط من مسار التسلل المثالي الذي قدمته. ثم قمت بالتحقيق عن عمد. لو أنني قد كنت أكثر هدوءًا، لكنت ستقول، ‘هاها، أنا أمزح’.”

 

 

 

ضحك لوميان “سيدتي جينا، فترة رد فعلك طويلة بعض الشيء”.

 

 

“…” حدقت جينا في لوميان في إحباط وامتنعت عن مزيد من التحقيق.

“أي ‘السيدة’ أو ‘الأنسة’. أنت لست شخصًا مهذبًا أيضًا. فقط أدعوني جينا،” تحكمت في رغبتها في اللعن وسألته بفضول،” ما هي فترة رد الفعل؟ “

 

 

طقطقة شفتيها وضربت لسانها.

لقد شعرت بأنه لم يكن شيء جيد، لكنها لم تستطع فهم معناه تمامًا.

“هل عمرك العقلي 12 فقط؟” سخر لوميان قبل أن يستفسر، “كيف عرفت طريق التسلل إلى تلك الغرفة؟”

 

 

‘آنسة، هل أكملت تعليمك الإلزامي؟’ انتقد لوميان. بينما فتح الباب، أوضح عرضيًا، “على سبيل المثال، تسمع فرانكا، أنت، البارون بريغنايز و’المطرقة’ آيت نكتة في وقت واحد. انفجرت فرانكا والبارون بريغنايز ضاحكين على الفور، ولكن الأمر أخذك يومًا كاملاً تجدني وتقولِ، ‘هاها، كم هو مضحك’.”

إغتسل لوميان واستقر في السرير. أفكار لقاء زعيم عصابة سافو في اليوم التالي جعلته ينام تدريجيًا.

 

“كما ترين، يجب ألا يتردد المرء. عندما قررت قتل مارغو في ذلك الصباح، نفذت الفعل في تلك الليلة بالذات.”

“اللعنة! أيها الوغد!” أدركت جينا أخيرًا أنها تعرضت للسخرية.

تألق عيناها بفضول لم تستطع إخفاءه.

 

 

متتبعةً لوميان للغرفة 207، سألت في حيرة، “ماذا عن المطرقة آيت؟ لماذا لا يضحك؟”

متتبعةً لوميان للغرفة 207، سألت في حيرة، “ماذا عن المطرقة آيت؟ لماذا لا يضحك؟”

 

إرتدت جينا ملابسها المعتادة في عروضها المسائية. كشفت بلوزتها البيضاء عن قدر كبير من صدرها، ولم توفر تنورتها القصيرة المنفوشة البيضاء الفاتحة تغطية كبيرة بينما انتشرت ساقيها على جانبي مسند الظهر.

أدار لوميان رأسه ونظر إليها بجدية.

“حملت ضغينةً ضد مارغو؟” سأل لوميان.

 

 

“الموتى لا يضحكون”.

 

 

 

فوجئت جينا للحظات قبل أن تضحك، جسدها يتأرجح قليلاً.

أثناء التحدث، نظرت جينا إلى لوميان وقالت بسخط، “فهمت كيف خمنت أنني مغتال!

 

 

“أنت، هاها، لديك حقًا روح الدعابة…” أعربت بشكل متقطع وسط ضحكها.

“حسنًا، لكل شخص أسلوبه الخاص!”

 

 

أشعل لوميان مصباح الكربيد في الغرفة واستقر على حافة السرير. سأل، “ما الذي أتى بك إلى نزل الديك الذهبي؟”

 

 

تألق عيناها بفضول لم تستطع إخفاءه.

“لقد جئت لاسترداد مسدسي!” أغلقت جينا الباب خلفها وسحبت الكرسي القديم البالي أقرب. وضعته أمامها، جلست، وأرحت مرفقيها على مسند الظهر.

“اللعنة، دائما ما كنت مؤدبة!” ردت جينا بشعور من الغضب تجاه هذا الاتهام.

 

‘بارع في التلاعب بالنار… التسلسل 7 من مسار الصياد؟ لا، ذكرت فرانكا أنه قوي بشكل لا يصدق، ومن المرجح أن فرانكا ساحرة بالتسلسل 7 من مسار الشيطان. إذا أجرت مثل هذا التقييم، فمن المحتمل أن يكون رئيس عصابة سافو أكثر من التسلسل 7 فقط…’

تألق عيناها بفضول لم تستطع إخفاءه.

 

 

“أتذكر شيئًا قلتِه ذات مرة. تجنب رؤية ما لا ينبغي علي رؤيته، والاستماع إلى ما لا ينبغي علي سماعه، وطرح الأسئلة التي لا ينبغي علي طرحها بها.”

“إذا، تمكنت من القضاء على ‘المطرقة’ آيت. أنت أكثر رعبا مما تخيلت!

 

 

“أيوجد شيء يخيفك عني؟”

“لكن لا تخبرني كيف فعلت ذلك بعد. دعني أخمن.

“ذلك صحيح. لقد أنقذت حياتي، ولكن هناك أوقات لا يسعني فيها إلا أن أرغب في صفعك!

 

“في المرة القادمة التي تخططين فيها لاغتيال شخص ما، تذكري عدم وضع العطر”.

“لقد سألتني عن حجم الحمام. ذلك يعني أنك نويت استغلال البيئة هناك.

“صباح الغد، سيأخذني البارون بريغنايز لمقابلة الزعيم. هل لديك أي أفكار حول نوع الشخص الذي هو؟”

 

بعد فترة وجيزة، تمتمت، “أنت بارد، شرير، ماكر ومراوغ. لربما قد وضعت فخًا في الغرفة، منتظرا أن يدخل شخص ما.”

“تبا! لقد فهمت، لقد فهمت! لديك مهدئ ذلك المنحرف في يديك. إنه مثالي لمكان مثل الحمام. ذلك كمحاصرة حمامة!

 

 

 

“اللعنة، يمكنني أن أتخيل تعبير ‘المطرقة’ آيت اليائس وهو يكافح، مدركًا أن قوته تتضاءل. البلطجية في الخارج لم يتمكنوا من الدخول، ولم يجرؤوا على إطلاق النار بشكل عشوائي…”

 

 

“كنت عزلاء تحت الأرض، لكنك لم تقم بأي خطوة، بدون ذكر الأن.

كلما تحدثت جينا أكثر، كلما أصبحت أكثر حيوية، كما لو أنها كانت من نفذ عملية اغتيال المطرقة آيت.

أثناء التحدث، نظرت جينا إلى لوميان وقالت بسخط، “فهمت كيف خمنت أنني مغتال!

 

“على الأقل لديك بعض الذكاء عليك،” اعترف لوميان على مضض.

 

“اللعنة، يمكنني أن أتخيل تعبير ‘المطرقة’ آيت اليائس وهو يكافح، مدركًا أن قوته تتضاءل. البلطجية في الخارج لم يتمكنوا من الدخول، ولم يجرؤوا على إطلاق النار بشكل عشوائي…”

“هيه!” لوحت جينا بيدها وحدقت في لوميان. “ما لا أستطيع معرفته هو لماذا لم تتأثر بالمهدئ. هل شممت زجاجة ‘الفضلات’ مسبقًا؟ أيمكن لأثارها أن تستمر لتلك الفترة الطويلة؟”

“اللعنة! أيها الوغد!” أدركت جينا أخيرًا أنها تعرضت للسخرية.

 

 

ابتسم لوميان ببساطة.

 

 

 

“أتذكر شيئًا قلتِه ذات مرة. تجنب رؤية ما لا ينبغي علي رؤيته، والاستماع إلى ما لا ينبغي علي سماعه، وطرح الأسئلة التي لا ينبغي علي طرحها بها.”

ضحك لوميان “سيدتي جينا، فترة رد فعلك طويلة بعض الشيء”.

 

‘عدد كبير من الناس. إذا تم تسليحهم، يمكنهم تشكيل جيش…’ طلب لوميان من جينا الاستمرار.

“…” حدقت جينا في لوميان في إحباط وامتنعت عن مزيد من التحقيق.

“لماذا لا زلت تعيش في مثل هذه الغرفة الرديئة؟”

 

ابتسم لوميان مرةً أخرى.

أنتج لوميان مسدسها الصغير وألقاه لها.

 

 

 

أمسكته جينا ببراعة وأطلقت ضحكة مكتومة.

أنتج لوميان مسدسها الصغير وألقاه لها.

 

 

“لم تجرؤ حتى على القدوم إلي وإعادته شخصيًا؟”

ابتسم لوميان مرةً أخرى.

 

 

طقطقة شفتيها وضربت لسانها.

 

 

إرتدت جينا ملابسها المعتادة في عروضها المسائية. كشفت بلوزتها البيضاء عن قدر كبير من صدرها، ولم توفر تنورتها القصيرة المنفوشة البيضاء الفاتحة تغطية كبيرة بينما انتشرت ساقيها على جانبي مسند الظهر.

“أيوجد شيء يخيفك عني؟”

 

 

تألق عيناها بفضول لم تستطع إخفاءه.

في تلك اللحظة، شعرت كما لو أنها عادت لمضايقة لوميان عندما التقيا لأول مرة.

“الموتى لا يضحكون”.

 

 

قام لوميان بمسحها.

 

 

“…” حدقت جينا في لوميان في إحباط وامتنعت عن مزيد من التحقيق.

“أنت جريئة جدًا لدخول غرفة رجل غريب مرتديةً هكذا في منتصف الليل.”

 

 

“اللعنة، دائما ما كنت مؤدبة!” ردت جينا بشعور من الغضب تجاه هذا الاتهام.

إرتدت جينا ملابسها المعتادة في عروضها المسائية. كشفت بلوزتها البيضاء عن قدر كبير من صدرها، ولم توفر تنورتها القصيرة المنفوشة البيضاء الفاتحة تغطية كبيرة بينما انتشرت ساقيها على جانبي مسند الظهر.

 

 

 

غطت جينا فمها عمداً وأطلقت ضحكة خفيفة ناعمة.

 

 

صمت لوميان لبضع لحظات قبل التحدث مرة أخرى.

“كنت عزلاء تحت الأرض، لكنك لم تقم بأي خطوة، بدون ذكر الأن.

إرتدت جينا ملابسها المعتادة في عروضها المسائية. كشفت بلوزتها البيضاء عن قدر كبير من صدرها، ولم توفر تنورتها القصيرة المنفوشة البيضاء الفاتحة تغطية كبيرة بينما انتشرت ساقيها على جانبي مسند الظهر.

 

“صباح الغد، سيأخذني البارون بريغنايز لمقابلة الزعيم. هل لديك أي أفكار حول نوع الشخص الذي هو؟”

“هل ما زلت متمسكًا بعذريتك؟ بحاجة لبعض المساعدة؟ يمكن لأخت ناضجة وجميلة أن تظهر لك عجائب عالم كبار “.

 

 

 

أثناء حديثها، أخفضت جسدها عن عمد، وكشفت عن أعلى صدرها للوميان.

 

 

 

لم يتفاعل لوميان وراقب بهدوء.

إرتدت جينا ملابسها المعتادة في عروضها المسائية. كشفت بلوزتها البيضاء عن قدر كبير من صدرها، ولم توفر تنورتها القصيرة المنفوشة البيضاء الفاتحة تغطية كبيرة بينما انتشرت ساقيها على جانبي مسند الظهر.

 

“هل ما زلت متمسكًا بعذريتك؟ بحاجة لبعض المساعدة؟ يمكن لأخت ناضجة وجميلة أن تظهر لك عجائب عالم كبار “.

من سيخاف من مثل هذا الشيء؟

 

 

 

توقع جينا لنظرة متهربة وتعبير محمر من لوميان تحولت تدريجياً إلى شعور بعدم الراحة.

“ذلك صحيح. لقد أنقذت حياتي، ولكن هناك أوقات لا يسعني فيها إلا أن أرغب في صفعك!

 

“قد لا تعرف هذا، ولكن عندما صعدت عصابة الأبواغ السامة للسلطة للأول مرة، مروا بصراع كبير مع عصابة سافو. نزل جميع العمال من المستودع وعمال الرصيف إلى الشوارع. كان مثل الاحتجاج!”

جلست منتصبة وتمتم، “مزعج، جبان…”

 

 

 

في اللحظة التالية، وقف لوميان فجأة.

إرتدت جينا ملابسها المعتادة في عروضها المسائية. كشفت بلوزتها البيضاء عن قدر كبير من صدرها، ولم توفر تنورتها القصيرة المنفوشة البيضاء الفاتحة تغطية كبيرة بينما انتشرت ساقيها على جانبي مسند الظهر.

 

أثناء التحدث، نظرت جينا إلى لوميان وقالت بسخط، “فهمت كيف خمنت أنني مغتال!

خضع تعبير جينا لتغيير مفاجئ.

 

 

“على أي حال، لا تذهب بعيدا.”

“مالذي تخطط لفعله؟”

وجدت جينا نفسها غاضبة ومتسلية.

 

كمغتال، فقد أتقنت فن استخدام الظلام والظلال لإخفاء وجودها. حتى الآن، لم يكتشفها أحد في لقاءاتها السابقة، مما جعلها المرة الأولى التي يتم اكتشافها فيها.

انحرفت شفاه لوميان في ابتسامة ساخرة وهو يستدير نحو الطاولة الخشبية.

“تبا! لقد فهمت، لقد فهمت! لديك مهدئ ذلك المنحرف في يديك. إنه مثالي لمكان مثل الحمام. ذلك كمحاصرة حمامة!

 

 

“أسكب بعض البيرة الخفيفة فقط. أترغبين في كأس؟”

 

 

أدار لوميان رأسه ونظر إليها بجدية.

لم يقدم نزل الديك الذهبي خيار غلي الماء. إما أن يشرب المستأجرين ماء الصنبور أو لجأوا إلى البيرة الخفيفة كبديل.

 

 

 

“…لا شكرا.” أطلقت جينا تنهد.

تألق عيناها بفضول لم تستطع إخفاءه.

 

“على الأقل لديك بعض الذكاء عليك،” اعترف لوميان على مضض.

أخذ لوميان القليل من البيرة الخفيفة وأعاد توجيه المحادثة.

“أسكب بعض البيرة الخفيفة فقط. أترغبين في كأس؟”

 

 

“كيف يمكنك التأكد من أنك أكبر مني؟”

“…لا شكرا.” أطلقت جينا تنهد.

 

 

“لقد رآيت ملصق المطلوب خاصتك عند فرانكا. حسنًا، مرحبًا يا لوميان. لست بالـ18 حتى الآن، بينما وصلت بالفعل إلى 21!” بدأ رضا جينا في الظهور.

إغتسل لوميان واستقر في السرير. أفكار لقاء زعيم عصابة سافو في اليوم التالي جعلته ينام تدريجيًا.

 

 

“هل عمرك العقلي 12 فقط؟” سخر لوميان قبل أن يستفسر، “كيف عرفت طريق التسلل إلى تلك الغرفة؟”

“لم يفعل أي شيء لي”. أخفضت جينا نظرتها قليلا. “عندما وصلت إلى منطقة السوق لأول مرة، باحثة عن فرص للغناء في قاعات رقص مختلفة، قابلت مغنية ديفا متباهية أخرى. كانت أكبر مني ببضع سنوات وأخذتني تحت جناحها. حتى أنها ساعدت في تحسين غنائي ووجهتني نحو فرصة للأداء. منذ أكثر من شهر، انتهكها مارغو. اللعنة، هل ظن أن جميع الديفا المتباهيات حرة له لأخذهن؟ بعد ذلك، غادرت منطقة السوق. سمعت لاحقًا أنها قد دخلت لمشفى عقلي…

 

 

لطالما حملت فرانكا الرغبة في تنفيذ عملية اغتيال ضد عصابة الأبواغ السامة؟

لفت جينا عينيها.

 

 

جمعت جينا شفتيها وأجابت، “لقد كنت أجمع المعلومات الاستخبارية منذ ما يقرب الشهر، في انتظار الفرصة المثالية لاغتيال مارغو. لكنك سبقتني لذلك.”

 

 

 

أشرفت مارغو من قبل على قاعة الطاحونة.

 

 

 

“حملت ضغينةً ضد مارغو؟” سأل لوميان.

 

 

أشعل لوميان مصباح الكربيد في الغرفة واستقر على حافة السرير. سأل، “ما الذي أتى بك إلى نزل الديك الذهبي؟”

“لم يفعل أي شيء لي”. أخفضت جينا نظرتها قليلا. “عندما وصلت إلى منطقة السوق لأول مرة، باحثة عن فرص للغناء في قاعات رقص مختلفة، قابلت مغنية ديفا متباهية أخرى. كانت أكبر مني ببضع سنوات وأخذتني تحت جناحها. حتى أنها ساعدت في تحسين غنائي ووجهتني نحو فرصة للأداء. منذ أكثر من شهر، انتهكها مارغو. اللعنة، هل ظن أن جميع الديفا المتباهيات حرة له لأخذهن؟ بعد ذلك، غادرت منطقة السوق. سمعت لاحقًا أنها قد دخلت لمشفى عقلي…

 

 

وجدت جينا نفسها غاضبة ومتسلية.

“حينها قمت بالتوسل لفرانكا للحصول على قوى تجاوز ومساعدتها.”

“كنت عزلاء تحت الأرض، لكنك لم تقم بأي خطوة، بدون ذكر الأن.

 

 

صمت لوميان لبضع لحظات قبل التحدث مرة أخرى.

أنتج لوميان مسدسها الصغير وألقاه لها.

 

إغتسل لوميان واستقر في السرير. أفكار لقاء زعيم عصابة سافو في اليوم التالي جعلته ينام تدريجيًا.

“كما ترين، يجب ألا يتردد المرء. عندما قررت قتل مارغو في ذلك الصباح، نفذت الفعل في تلك الليلة بالذات.”

أشعل لوميان مصباح الكربيد في الغرفة واستقر على حافة السرير. سأل، “ما الذي أتى بك إلى نزل الديك الذهبي؟”

 

أعادت ربط الحافظة بساقها وتوجهت نحو الباب، وهي تتثاءب علانية.

وجدت جينا نفسها غاضبة ومتسلية.

لم يتفاعل لوميان وراقب بهدوء.

 

 

“حسنًا، لكل شخص أسلوبه الخاص!”

 

 

 

قام لوميان بتغيير الموضوع.

“…” حدقت جينا في لوميان في إحباط وامتنعت عن مزيد من التحقيق.

 

“…” حدقت جينا في لوميان في إحباط وامتنعت عن مزيد من التحقيق.

“صباح الغد، سيأخذني البارون بريغنايز لمقابلة الزعيم. هل لديك أي أفكار حول نوع الشخص الذي هو؟”

إرتدت جينا ملابسها المعتادة في عروضها المسائية. كشفت بلوزتها البيضاء عن قدر كبير من صدرها، ولم توفر تنورتها القصيرة المنفوشة البيضاء الفاتحة تغطية كبيرة بينما انتشرت ساقيها على جانبي مسند الظهر.

 

من سيخاف من مثل هذا الشيء؟

فكرت جينا للحظة قبل الرد.

 

 

 

“لم أقابله شخصيًا أبدًا، لكنني سمعت فرانكا تذكر بعض الأشياء.

 

 

“حسنًا، لكل شخص أسلوبه الخاص!”

“إنه يقيم في قسم الكتدرائية التذكارية. إنه منحرف قليلاً ولديه ولع بالنساء، لكنه ليس ملتوي. أذواقه طبيعية تمامًا، وكل واحدة من شركائه تطابق تفضيلات فرانكا.

 

 

 

“إنه تاجر في الأصل. يمتلك مستودعًا بالقرب من محطة القاطرة البخارية ولديه أسهم كبيرة في أرصفة ريست القريبة. كما أنه يدير شركة شحن وشركة إنشاءات، مما يوفر فرص عمل للعديد من أفراد سافو.

على الرغم من أن أماكن إقامتها لم تكن رائعة أيضًا، إلا أنها بدت أفضل بكثير من نزل الديك الذهبي.

 

 

“قد لا تعرف هذا، ولكن عندما صعدت عصابة الأبواغ السامة للسلطة للأول مرة، مروا بصراع كبير مع عصابة سافو. نزل جميع العمال من المستودع وعمال الرصيف إلى الشوارع. كان مثل الاحتجاج!”

 

 

“الموتى لا يضحكون”.

‘عدد كبير من الناس. إذا تم تسليحهم، يمكنهم تشكيل جيش…’ طلب لوميان من جينا الاستمرار.

في تلك اللحظة، شعرت كما لو أنها عادت لمضايقة لوميان عندما التقيا لأول مرة.

 

“اللعنة، يمكنني أن أتخيل تعبير ‘المطرقة’ آيت اليائس وهو يكافح، مدركًا أن قوته تتضاءل. البلطجية في الخارج لم يتمكنوا من الدخول، ولم يجرؤوا على إطلاق النار بشكل عشوائي…”

رفعت جينا طوقها قليلاً.

“لقد سألتني عن حجم الحمام. ذلك يعني أنك نويت استغلال البيئة هناك.

 

“كنت عزلاء تحت الأرض، لكنك لم تقم بأي خطوة، بدون ذكر الأن.

“ذكرت فرانكا أنه ودود للغاية، حتى مع العمال العاديين. لا تنخدع بمظهره. هدفه هو جعل الآخرين يتخلون عن يقظتهم من حوله.

 

 

 

“إنه ماكر وذكي للغاية. يستمتع بلعب الألعاب الذهنية مع الآخرين. لا تستفزوه وإلا لن تتمكن فرانكا من حمايتك.

 

 

إرتدت جينا ملابسها المعتادة في عروضها المسائية. كشفت بلوزتها البيضاء عن قدر كبير من صدرها، ولم توفر تنورتها القصيرة المنفوشة البيضاء الفاتحة تغطية كبيرة بينما انتشرت ساقيها على جانبي مسند الظهر.

“إنه يمتلك قوة كبيرة. يبدو أنه بارع في التلاعب بالنار ويمتلك بعض التحف الأثرية الغامضة.”

طقطقة شفتيها وضربت لسانها.

 

 

‘بارع في التلاعب بالنار… التسلسل 7 من مسار الصياد؟ لا، ذكرت فرانكا أنه قوي بشكل لا يصدق، ومن المرجح أن فرانكا ساحرة بالتسلسل 7 من مسار الشيطان. إذا أجرت مثل هذا التقييم، فمن المحتمل أن يكون رئيس عصابة سافو أكثر من التسلسل 7 فقط…’

 

 

 

‘روجر ‘العقرب الأسود’ لععصابة الأبواغ السامة هو الزعيم بنعمة مكافئة للتسلسل 7. قد لا يهزم سيد تعاويذ مهرقط ساحرة بالضرورة. يمكن أن تكون فرانكا نفسها رئيسة عصابة بسهولة، لكنها أصبحت عشيقة هذا الشخص عن طيب خاطر. أتساءل عما إذا لديها دوافع خفية أم أن قوته وخلفيته تفوق حقًا فرانكا؟’ تسارعت أفكار لوميان وهو يحلل الموقف.

 

 

 

وقفت جينا.

 

 

 

“من الأفضل أن ترتدي ملابس كرجل غدًا. لا تكن مثل البارون بريغنايز. يفضل الزعيم أتباع عدوانيين يشبهون الكلاب الذئبية.”

تألق عيناها بفضول لم تستطع إخفاءه.

 

 

“أذلك صحيح…” سخر لوميان. “أنا خائف من أن أبدو عدوانيًا بشكل مفرط”.

“كنت عزلاء تحت الأرض، لكنك لم تقم بأي خطوة، بدون ذكر الأن.

 

 

لفت جينا عينيها.

‘آنسة، هل أكملت تعليمك الإلزامي؟’ انتقد لوميان. بينما فتح الباب، أوضح عرضيًا، “على سبيل المثال، تسمع فرانكا، أنت، البارون بريغنايز و’المطرقة’ آيت نكتة في وقت واحد. انفجرت فرانكا والبارون بريغنايز ضاحكين على الفور، ولكن الأمر أخذك يومًا كاملاً تجدني وتقولِ، ‘هاها، كم هو مضحك’.”

 

انحرفت شفاه لوميان في ابتسامة ساخرة وهو يستدير نحو الطاولة الخشبية.

“ذلك صحيح. لقد أنقذت حياتي، ولكن هناك أوقات لا يسعني فيها إلا أن أرغب في صفعك!

“أي ‘السيدة’ أو ‘الأنسة’. أنت لست شخصًا مهذبًا أيضًا. فقط أدعوني جينا،” تحكمت في رغبتها في اللعن وسألته بفضول،” ما هي فترة رد الفعل؟ “

 

خضع تعبير جينا لتغيير مفاجئ.

“على أي حال، لا تذهب بعيدا.”

 

 

 

أعادت ربط الحافظة بساقها وتوجهت نحو الباب، وهي تتثاءب علانية.

 

 

 

“سأذهب الآن. تنهد، لن أتمكن من الأداء في قاعة الطاحونة في الوقت الحالي.

“لكن لا تخبرني كيف فعلت ذلك بعد. دعني أخمن.

 

فكرت جينا للحظة قبل الرد.

“لماذا لا زلت تعيش في مثل هذه الغرفة الرديئة؟”

 

 

 

على الرغم من أن أماكن إقامتها لم تكن رائعة أيضًا، إلا أنها بدت أفضل بكثير من نزل الديك الذهبي.

“أيوجد شيء يخيفك عني؟”

 

“حسنًا، لكل شخص أسلوبه الخاص!”

ابتسم لوميان مرةً أخرى.

 

 

‘عدد كبير من الناس. إذا تم تسليحهم، يمكنهم تشكيل جيش…’ طلب لوميان من جينا الاستمرار.

“هذه أرضي.”

 

 

 

“هيه!” لم تقل جينا أي شيء آخر. دخلت الممر ذي الإضاءة الخافتة واختفت عن الأنظار.

أدار لوميان رأسه ونظر إليها بجدية.

 

 

إغتسل لوميان واستقر في السرير. أفكار لقاء زعيم عصابة سافو في اليوم التالي جعلته ينام تدريجيًا.

إرتدت جينا ملابسها المعتادة في عروضها المسائية. كشفت بلوزتها البيضاء عن قدر كبير من صدرها، ولم توفر تنورتها القصيرة المنفوشة البيضاء الفاتحة تغطية كبيرة بينما انتشرت ساقيها على جانبي مسند الظهر.

 

‘آنسة، هل أكملت تعليمك الإلزامي؟’ انتقد لوميان. بينما فتح الباب، أوضح عرضيًا، “على سبيل المثال، تسمع فرانكا، أنت، البارون بريغنايز و’المطرقة’ آيت نكتة في وقت واحد. انفجرت فرانكا والبارون بريغنايز ضاحكين على الفور، ولكن الأمر أخذك يومًا كاملاً تجدني وتقولِ، ‘هاها، كم هو مضحك’.”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط