نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

حلقة الحتمية 174

مكافأة

مكافأة

في العاشرة والنصف من صباح اليوم التالي، التقى البارون بريغنايز مع لوميان في الطابق الثاني من قاعة رقص النسيم.

قد تكون هناك اشتباكات وصراعات في المستقبل!

 

 

اختار لوميان لباساً بسيطاً لهذا اليوم، مرتدياً قميصاً من الكتان، صدرية سوداء، وبنطال بني. تم لف أكمامه حتى مرفقيه، ولقد إرتدى قبعة بنية عريضة الحواف.

 

 

أومأ لوميان، أمسك المقبض، ودفع الباب مفتوحا.

أعطته هذه المجموعة جوًا من العرضية، غير مؤدب تقريبًا.

 

 

حيا لوميان فاوستينو بالطريقة المعتادة، مع الحفاظ على اللياقة المناسبة.

درسه البارون بريغنايز لبضع لحظات لكنه امتنع عن التعليق. بدلاً من ذلك، قام بتذكير لوميان فقط،

بعد عبور المروج، وصل لوميان و البارون بريغنايز إلى الفيلا الرمادية البيضاء لمكونة من ثلاثة طوابق.

 

 

“بمجرد أن نلتقي مع الزعيم، من الأفضل أن تبقي كلماتك في حدها الأدنى.”

 

 

 

“مفهوم”، أجاب لوميان، مقلبا قبعته واسعة الحواف.

 

 

 

مرافق بلوميان لوحده، لم يحضر البارون بريغنايز لويس والآخرين. قاد لوميان إلى الطابق السفلي ووجهه نحو عربة ذات أربعة مقاعد في انتظارهم عند المدخل.

 

 

‘شيء من المطرقة آيت؟ غرض يستخدم للتقدم؟ أو هل يشبه المتجاوزين مخلوقات التجاوز؟’ إعتبر البارون بريغنايز العديد من التكهنات في لحظة.

في غضون نصف ساعة، انتقلت العربة عبر قسم الكتدرائية التذكارية وتوقفت في شارع هادئ نسبيًا.

شعر لوميان بالتوتر في علاقته مع البارون بريغنايز. لن يستطع خداعه بسهولةٍ كما كان من قبل.

 

أجاب فاوستينو، رجل في الخمسينيات من عمره، بابتسامة، “صباح الخير يا بريغنايز”.

وقفت التضاريس في هذه المنطقة أعلى من محيطها. تناشرت فيلات منفصلة، يغلب عليها الأبيض، البيج والأزرق الرمادي، في المناظر الطبيعية. ضم كل منها حديقة أمامية وحديقة خلفية محاطة بأسوار حديدية شائكة.

 

 

 

فحصت نظرة لوميان لافتات الشوارع، وكشفت عن اسم شارع النافورات

 

 

“هاها”، ضحك غاردنر مارتن بصخب. “إنها ثمينة حقًا، لكنني أقدم علاوة. اعتبرها مكافأتك”.

متتبعا البارون بريغنايز، وصل لوميان إلى 11 شارع النافورات وراقب البارون وهو يسحب الحبل المعلق بجانب المدخل المسور.

 

 

في منطقة داريج، كان ذلك أقرب لإمتلاك فيلا في حي لائق.

بعد فترة ليست بطويلة، اقترب خادم من أصل جنوب القارة وفتح البوابات الحديدية.

 

 

 

“السيد مارتن في انتظاركم في مكتبه،” قال الخادم ذو البشرة الداكنة، ونغمته مليئة بالغطرسة.

خلف المكتب، بجانب النوافذ الممتدة من الأرض إلى السقف، وقف رجل طوله حوالي 1.8 متر.

 

 

دون انتظار رد البارون بريغنايز ولوميان، استدار الخادم على كعبه وسار على طول طريق إسمنتي محاط بمروج خضراء واسعة بما يكفي لثلاث عربات.

أول ما حياه هو زوج من الأحذية الحمراء النابضة بالحياة، موضوعة بأناقة على مكتب خشبي بني.

 

 

بعد عبور المروج، وصل لوميان و البارون بريغنايز إلى الفيلا الرمادية البيضاء لمكونة من ثلاثة طوابق.

أومأ لوميان، أمسك المقبض، ودفع الباب مفتوحا.

 

فتح باب الفيلا، وكشف عن رجل يرتدي بدلة سوداء وربطة عنق داكنة- لباس رئيس خدم- يقف عند المدخل.

فتح باب الفيلا، وكشف عن رجل يرتدي بدلة سوداء وربطة عنق داكنة- لباس رئيس خدم- يقف عند المدخل.

ندم فجأةً على الموافقة على تسليم جميع ممتلكات المطرقة آيت إلى سيل في الليلة السابقة من أجل الحفاظ على كرامته.

 

كشف لويس، الذي تلاشت كدمة جبهته في الغالب، وساركوتا، الذي أظهر شعره البني المائل إلى الأحمر تجعيدات طبيعية طفيفة، عن تعبيرات عن الصدمة والارتباك.

سارع البارون بريغنايز بخطواته وحيا الرجل بابتسامة.

قاد لويس رئيسه الجديد بسرعة عبر المقهى إلى الممر في الطابق الثاني، ووصل إلى غرفة في النهاية.

 

إمتلك الرجل خدين ممتلئين تناقضا مع ملامحه الحادة. غابت التجاعيد بشكل واضح عن وجهه، ولقد نضح بمزاج ودي نسبيًا. بدا أقرب لرجل أعمال سيبتسم بسهولة قبل أن ينطق بأي كلمة.

“صباح الخير يا فاوستينو.”

في تلك اللحظة، كان يرتدي قميص أبيض وبدلة رسمية سوداء خالية من ربطة عنق أو ربطة فراشة.

 

“هنا.” أشار مشيراً إلى الباب الخشبي الأحمر الداكن.

أجاب فاوستينو، رجل في الخمسينيات من عمره، بابتسامة، “صباح الخير يا بريغنايز”.

“في أسبوع واحد فقط، قتلت متجاوزي بالتسلسل 8 وأصابت متجاوز بالتسلسل 9 بجروح خطيرة. لم أكن لأحقق مثل هذه المآثر في عمرك. ما هو تسلسلك؟”

 

“ممتاز. قم ببيعها لي. لا قيمة لها لك. ماذا عن 18000 فيرل ذهبي؟”

قدمه البارون بريغنايز إلى لوميان قائلاً، “هذا هو رئيس خدم السيد مارتن، السيد فاوستينو”.

لولا الأمر المباشر من السيد مارتن، لاختار تسليم أعمال طريق السوق لسيل واقترح نقل بعض أتباع ‘العملاق’ سيمون و’كف الدم’ بلاك.

 

 

حيا لوميان فاوستينو بالطريقة المعتادة، مع الحفاظ على اللياقة المناسبة.

 

التفت غاردنر مارتن إلى لوميان وأمره، “اعتني جيدًا بقاعة رقص النسيم. إذا كان أداؤك جيدًا، فسوف أعهد إليك بمشاريع أكثر أهمية”.

أومأ فاوستينو برأسه ولم يقدم كلماتٍ أخرى. قادهم عبر رواق مزين بثريا كريستالية متألقة، يشبه حلبة الرقص، وقادهم إلى غرفة مليئة برفوف الكتب.

على طول الطريق، قام لوميان بمسح محيطه، ملاحظا مجموعة من اللوحات الزيتية ومجموعة متنوعة من الأسلحة المزينة للجدران- سيوف يد واحدة، سيوف عريضة، مطارق، رماح، وأقواس قصيرة. احتلت بدلات فضية بيضاء من الدروع، مواطئ قدم سرج، دروع صدر وأشياء أخرى المنصة الخشبية المرفوعة التي من المفترض أن تعرض مزهريات ومنحوتات.

 

أومأ لوميان، أمسك المقبض، ودفع الباب مفتوحا.

على طول الطريق، قام لوميان بمسح محيطه، ملاحظا مجموعة من اللوحات الزيتية ومجموعة متنوعة من الأسلحة المزينة للجدران- سيوف يد واحدة، سيوف عريضة، مطارق، رماح، وأقواس قصيرة. احتلت بدلات فضية بيضاء من الدروع، مواطئ قدم سرج، دروع صدر وأشياء أخرى المنصة الخشبية المرفوعة التي من المفترض أن تعرض مزهريات ومنحوتات.

بعد فترة ليست بطويلة، اقترب خادم من أصل جنوب القارة وفتح البوابات الحديدية.

 

 

خلف المكتب، بجانب النوافذ الممتدة من الأرض إلى السقف، وقف رجل طوله حوالي 1.8 متر.

إنشغل لوميان أكثر بحقيبة القماش الصغيرة المليئة بـ18000 فيرل ذهبي.

 

“صباح الخير يا فاوستينو.”

شعره، أسود نموذجي كما هو معتاد في إنتيس، أظهر بعض الخيوط الفضية بالقرب من صدغيه. بدا أنه في أوائل الأربعينيات من عمره، ذو ملامح وجه قوية، عيناه المحمرتان قليلاً ناقضتا قزحيتي عينه البنية.

 

 

 

إمتلك الرجل خدين ممتلئين تناقضا مع ملامحه الحادة. غابت التجاعيد بشكل واضح عن وجهه، ولقد نضح بمزاج ودي نسبيًا. بدا أقرب لرجل أعمال سيبتسم بسهولة قبل أن ينطق بأي كلمة.

 

 

 

في تلك اللحظة، كان يرتدي قميص أبيض وبدلة رسمية سوداء خالية من ربطة عنق أو ربطة فراشة.

 

 

“هنا.” أشار مشيراً إلى الباب الخشبي الأحمر الداكن.

“صباح الخير ايها السيد مارتن،” أصبح تعبير البارون بريغنايز محترم.

قاد لويس رئيسه الجديد بسرعة عبر المقهى إلى الممر في الطابق الثاني، ووصل إلى غرفة في النهاية.

 

ندم فجأةً على الموافقة على تسليم جميع ممتلكات المطرقة آيت إلى سيل في الليلة السابقة من أجل الحفاظ على كرامته.

بعد أن قدم لوميان تحيته، ابتسم غاردنر مارتن وتنهد.

 

 

شعره، أسود نموذجي كما هو معتاد في إنتيس، أظهر بعض الخيوط الفضية بالقرب من صدغيه. بدا أنه في أوائل الأربعينيات من عمره، ذو ملامح وجه قوية، عيناه المحمرتان قليلاً ناقضتا قزحيتي عينه البنية.

“شاب جدا، أليس كذلك؟

 

 

بعد عبور المروج، وصل لوميان و البارون بريغنايز إلى الفيلا الرمادية البيضاء لمكونة من ثلاثة طوابق.

“لقد بدأت أفهم كلمات الإمبراطور روزيل: غالبًا ما يُظهر الأبطال سلوكًا مختلفًا عن الآخرين عندما يكونون صغارًا. هل يجب أن أدعوك باسم لوميان أو سيل؟ “

 

 

أول ما حياه هو زوج من الأحذية الحمراء النابضة بالحياة، موضوعة بأناقة على مكتب خشبي بني.

“سيل” أجاب لوميان باحترام.

 

 

“مفهوم”، أجاب لوميان، مقلبا قبعته واسعة الحواف.

بينما إبتعد غاردنر مارتن عن النوافذ الممتدة من الأرض إلى السقف، قدم مدحًا حارًا،

دون انتظار رد لوميان، شرع في التساؤل، “هل وجدت أي شيء جدير بالملاحظة على ‘المطرقة ‘ آيت؟”

 

دون انتظار رد لوميان، شرع في التساؤل، “هل وجدت أي شيء جدير بالملاحظة على ‘المطرقة ‘ آيت؟”

“في أسبوع واحد فقط، قتلت متجاوزي بالتسلسل 8 وأصابت متجاوز بالتسلسل 9 بجروح خطيرة. لم أكن لأحقق مثل هذه المآثر في عمرك. ما هو تسلسلك؟”

 

 

 

“التسلسل 8، مستفز” أجاب لوميان بصراحة.

 

 

 

أعرب غاردنر مارتن عن رضاه الكبير نن صراحة لوميان. أومأ برأسه وأشار، “ما قلته سابقًا لم يكن شاملاً تمامًا. عندما كنت في التسلسل 8، لم لأكن لأستطيع تحقيق ما قمت به. جيد جدا. يمكن أن تستخدم عصابة سافو فتا استثنائيًا مثلك”.

 

 

عند دخول قاعة رقص النسيم، اقترب لويس والآخرون من لوميان.

دون انتظار رد لوميان، شرع في التساؤل، “هل وجدت أي شيء جدير بالملاحظة على ‘المطرقة ‘ آيت؟”

“حسنًا”. أجاب لوميان دون اعتراض.

 

وقف البارون بريغنايز بجانب لوميان، لم يستطع فهم أي غرض غريب دفع رئيسه لتقديم مثل هذا المبلغ.

‘هذا الشخص على علم بقانون حفظ خصائص التجاوز؟ إذا حكمنا من خلال سلوكه، حتى لو أنه لا يعرف بالحفظ، فإنه يعتقد أن البشر المتجاوزين أقرب إلى مخلوقات التجاوز. يظهرون خصائص التجاوز عند الوفاة، أو بعض الأجزاء أو المكونات الباقية التي يمكن استخدامها في صنع الجرعات…’ فكر لوميان للحظة ولم يحجب شيئًا. جذب من جيبه كرة بحجم قبضة اليد تشبه غيوم الصباح وشمس المساء.

أجاب فاوستينو، رجل في الخمسينيات من عمره، بابتسامة، “صباح الخير يا بريغنايز”.

 

إمتلك الرجل خدين ممتلئين تناقضا مع ملامحه الحادة. غابت التجاعيد بشكل واضح عن وجهه، ولقد نضح بمزاج ودي نسبيًا. بدا أقرب لرجل أعمال سيبتسم بسهولة قبل أن ينطق بأي كلمة.

“لقد وجدت هذه.”

إنشغل لوميان أكثر بحقيبة القماش الصغيرة المليئة بـ18000 فيرل ذهبي.

 

 

اعتبرها غاردنر مارتن بموافقة.

بهذا المبلغ، يمكنه الحصول على شقة متواضعة في قسم المرصد!

 

لقد مل جمع الأموال للحصول على غرض غامض قادر على مواجهة الآثار السلبية، أو التعويض عن افتقاره في الجانب الغامض أو العمل كقناع.

“ممتاز. قم ببيعها لي. لا قيمة لها لك. ماذا عن 18000 فيرل ذهبي؟”

 

 

مستمرًا للأعلى، سقطت نظرة لوميان على رقبة رشيقة وناعمة، تلتها شفاه مطلية بلمحة حمراء رقيقة. أكملت الصورة بأنف حاد، مصقول، حواجب مقوسة نحو الأصداغ، وعينان متلألأتان بظلال نابضة بالحياة ومبهجة تشبه البحيرة. تم ربط شعرها الكتاني الطويل ببراعة في تسريحة ذيل حصان عالية.

‘ذلك أعلى بكثير من الـ15000 فيرل ذهبي في تجمع السيد K…’ تظاهر لوميان بأنه غير مدرك للسعر الدقيق لخصائص التجاوز.

بينما إبتعد غاردنر مارتن عن النوافذ الممتدة من الأرض إلى السقف، قدم مدحًا حارًا،

 

لقد أصبح الآن قائدًا حقيقيًا بعصابة سافو!

“هل تستحق حقًا 18000 فيرل ذهبي؟”

 

 

دون انتظار رد لوميان، شرع في التساؤل، “هل وجدت أي شيء جدير بالملاحظة على ‘المطرقة ‘ آيت؟”

وقف البارون بريغنايز بجانب لوميان، لم يستطع فهم أي غرض غريب دفع رئيسه لتقديم مثل هذا المبلغ.

 

 

انحنى لويس نحوه، وتحدث بنبرة هادئة. “سيل، أعني، رئيس، الأحذية الحمراء موجودة في مكتبك. أتساءل عما إذا كانت هنا من أجلك أو من أجل البارون. هل تريد مقابلتها؟”

‘شيء من المطرقة آيت؟ غرض يستخدم للتقدم؟ أو هل يشبه المتجاوزين مخلوقات التجاوز؟’ إعتبر البارون بريغنايز العديد من التكهنات في لحظة.

 

 

 

ندم فجأةً على الموافقة على تسليم جميع ممتلكات المطرقة آيت إلى سيل في الليلة السابقة من أجل الحفاظ على كرامته.

“هل تستحق حقًا 18000 فيرل ذهبي؟”

 

 

“هاها”، ضحك غاردنر مارتن بصخب. “إنها ثمينة حقًا، لكنني أقدم علاوة. اعتبرها مكافأتك”.

“سيل” أجاب لوميان باحترام.

 

أخِذً سمة تجاوز المقاتل من سيل ومتلاعبا بها لبضع ثوانٍ، خاطب غاردنر مارتن البارون بريغنايز، “على الرغم من سن سيل الصغير، فقد قدم بالفعل خدمات مهمة لعصابة سافو ويمتلك قوة ملحوظة. لقد حان الوقت له لتولي المزيد من المسؤوليات الجوهرية”.

ثم التفت إلى رئيس الخدم فاوستينو وأصدر تعليماته، “اذهب واحضر 18000 نقدًا. تجنب العملات الكبيرة جدًا”.

 

 

 

لم يمتلك لوميان أي اعتراضات على بيع خاصية تجاوز المقاتل التجاوز لمارتن. كان قد نوى بيعها في اجتماع السيد K.

 

 

 

لقد مل جمع الأموال للحصول على غرض غامض قادر على مواجهة الآثار السلبية، أو التعويض عن افتقاره في الجانب الغامض أو العمل كقناع.

 

 

اعتبرها غاردنر مارتن بموافقة.

أخِذً سمة تجاوز المقاتل من سيل ومتلاعبا بها لبضع ثوانٍ، خاطب غاردنر مارتن البارون بريغنايز، “على الرغم من سن سيل الصغير، فقد قدم بالفعل خدمات مهمة لعصابة سافو ويمتلك قوة ملحوظة. لقد حان الوقت له لتولي المزيد من المسؤوليات الجوهرية”.

بعد تسليم قصير، قاد البارون بريغنايز اثنين من البلطجية لمعالجة بعض المشاكل المتعلقة بأعمال القروض الربوية. صعد لوميان إلى الطابق الثاني، معتزما الاستفسار عن عمليات قاعة رقص النسيم.

 

“السيد مارتن في انتظاركم في مكتبه،” قال الخادم ذو البشرة الداكنة، ونغمته مليئة بالغطرسة.

“نعم… أنت بالفعل مثقل بالأقراض الربوية والمتاجر الأخرى في طريق السوق. انها ليست مهمة سهلة. إجعل سيل يساعدك في إدارة قاعة رقص النسيم. خصص بعض الأفراد لدعمه، حتى لا يضطر إلى الاعتماد على نفسه فقط”.

لقد أدركوا لأن سيل سيكافأ، لكنهم لم يتوقعوا أبدًا أن يتم توليه قاعة رقص النسيم وأن يتم تعيينهم له.

 

بعد فترة ليست بطويلة، اقترب خادم من أصل جنوب القارة وفتح البوابات الحديدية.

ارتعدت عضلات وجه البارون بريغنايز بشكل طفيف للغاية. قمع رفضه وخيبة أمله وأجاب، “حسنًا، أيها السيد مارتن.”

أجاب فاوستينو، رجل في الخمسينيات من عمره، بابتسامة، “صباح الخير يا بريغنايز”.

 

“سيل” أجاب لوميان باحترام.

مثلت قاعة رقص النسيم منجم ذهب حقيقي، و لقد تردد في التخلي عنها.

 

 

وقفت التضاريس في هذه المنطقة أعلى من محيطها. تناشرت فيلات منفصلة، يغلب عليها الأبيض، البيج والأزرق الرمادي، في المناظر الطبيعية. ضم كل منها حديقة أمامية وحديقة خلفية محاطة بأسوار حديدية شائكة.

لولا الأمر المباشر من السيد مارتن، لاختار تسليم أعمال طريق السوق لسيل واقترح نقل بعض أتباع ‘العملاق’ سيمون و’كف الدم’ بلاك.

فتح باب الفيلا، وكشف عن رجل يرتدي بدلة سوداء وربطة عنق داكنة- لباس رئيس خدم- يقف عند المدخل.

 

 

شعر لوميان بالتوتر في علاقته مع البارون بريغنايز. لن يستطع خداعه بسهولةٍ كما كان من قبل.

 

 

 

قد تكون هناك اشتباكات وصراعات في المستقبل!

 

 

قاد لويس رئيسه الجديد بسرعة عبر المقهى إلى الممر في الطابق الثاني، ووصل إلى غرفة في النهاية.

التفت غاردنر مارتن إلى لوميان وأمره، “اعتني جيدًا بقاعة رقص النسيم. إذا كان أداؤك جيدًا، فسوف أعهد إليك بمشاريع أكثر أهمية”.

 

 

 

“شكرًا لك أيها السيد مارتن،” قال لوميان، مخفضا رأسه ومتظاهرا بالبهجة.

 

 

 

في طريق العودة إلى سوق قسم الرجلا النبلاء، بدا البارون بريغنايز وكأنه قد إستعاد رباطة جأشه. انخرط في محادثات عرضية مع لوميان بخصوص عصابة سافو، بينما أظهر اللباقة والمجاملة والتهذيب.

 

 

 

إنشغل لوميان أكثر بحقيبة القماش الصغيرة المليئة بـ18000 فيرل ذهبي.

في غضون نصف ساعة، انتقلت العربة عبر قسم الكتدرائية التذكارية وتوقفت في شارع هادئ نسبيًا.

 

 

بهذا المبلغ، يمكنه الحصول على شقة متواضعة في قسم المرصد!

 

 

 

في منطقة داريج، كان ذلك أقرب لإمتلاك فيلا في حي لائق.

في طريق العودة إلى سوق قسم الرجلا النبلاء، بدا البارون بريغنايز وكأنه قد إستعاد رباطة جأشه. انخرط في محادثات عرضية مع لوميان بخصوص عصابة سافو، بينما أظهر اللباقة والمجاملة والتهذيب.

 

 

عند دخول قاعة رقص النسيم، اقترب لويس والآخرون من لوميان.

“السيد مارتن في انتظاركم في مكتبه،” قال الخادم ذو البشرة الداكنة، ونغمته مليئة بالغطرسة.

 

 

قبل أن يتمكنوا من الكلام، سحب البارون بريغنايز من غليونه الماهوجني وأعلن،

“شكرًا لك أيها السيد مارتن،” قال لوميان، مخفضا رأسه ومتظاهرا بالبهجة.

 

 

“لويس، ساركوتا، من اليوم فصاعدًا، اتبعا سيل. إنه الآن مسؤول عن قاعة رقص النسيم”.

 

 

 

كشف لويس، الذي تلاشت كدمة جبهته في الغالب، وساركوتا، الذي أظهر شعره البني المائل إلى الأحمر تجعيدات طبيعية طفيفة، عن تعبيرات عن الصدمة والارتباك.

في غضون نصف ساعة، انتقلت العربة عبر قسم الكتدرائية التذكارية وتوقفت في شارع هادئ نسبيًا.

 

 

لقد أدركوا لأن سيل سيكافأ، لكنهم لم يتوقعوا أبدًا أن يتم توليه قاعة رقص النسيم وأن يتم تعيينهم له.

 

 

لم يمتلك لوميان أي اعتراضات على بيع خاصية تجاوز المقاتل التجاوز لمارتن. كان قد نوى بيعها في اجتماع السيد K.

لقد أصبح الآن قائدًا حقيقيًا بعصابة سافو!

 

 

دون انتظار رد لوميان، شرع في التساؤل، “هل وجدت أي شيء جدير بالملاحظة على ‘المطرقة ‘ آيت؟”

متجاهلاً ردود أفعال أتباعه، ابتسم البارون بريغنايز نحو لوميان وقال، “اترك لي مكتباً في الطابق الثاني. أحتاجه من أجل القروض الربوية”.

 

 

 

“حسنًا”. أجاب لوميان دون اعتراض.

في العاشرة والنصف من صباح اليوم التالي، التقى البارون بريغنايز مع لوميان في الطابق الثاني من قاعة رقص النسيم.

 

 

بعد تسليم قصير، قاد البارون بريغنايز اثنين من البلطجية لمعالجة بعض المشاكل المتعلقة بأعمال القروض الربوية. صعد لوميان إلى الطابق الثاني، معتزما الاستفسار عن عمليات قاعة رقص النسيم.

 

 

 

انحنى لويس نحوه، وتحدث بنبرة هادئة. “سيل، أعني، رئيس، الأحذية الحمراء موجودة في مكتبك. أتساءل عما إذا كانت هنا من أجلك أو من أجل البارون. هل تريد مقابلتها؟”

 

 

أومأ فاوستينو برأسه ولم يقدم كلماتٍ أخرى. قادهم عبر رواق مزين بثريا كريستالية متألقة، يشبه حلبة الرقص، وقادهم إلى غرفة مليئة برفوف الكتب.

“فرانكا ‘الأحذية الحمراء’؟” أومأ لوميان برأسه.

 

 

 

“أين مكتبي؟”

 

 

زينت الأحذية بسراويل بيضاء فاتحة، وأعلى من ذلك، بلوزة بيضاء للسيدات مزينة بالعديد من الزهور المطرزة وأنماط شبيهة بالكروم على الأكمام والياقات. فوقها، إرتدت سترة رفيعة سوداء وبيضاء متقلب.

قاد لويس رئيسه الجديد بسرعة عبر المقهى إلى الممر في الطابق الثاني، ووصل إلى غرفة في النهاية.

في غضون نصف ساعة، انتقلت العربة عبر قسم الكتدرائية التذكارية وتوقفت في شارع هادئ نسبيًا.

 

أومأ لوميان، أمسك المقبض، ودفع الباب مفتوحا.

“هنا.” أشار مشيراً إلى الباب الخشبي الأحمر الداكن.

“أين مكتبي؟”

 

 

أومأ لوميان، أمسك المقبض، ودفع الباب مفتوحا.

 

 

لم يمتلك لوميان أي اعتراضات على بيع خاصية تجاوز المقاتل التجاوز لمارتن. كان قد نوى بيعها في اجتماع السيد K.

أول ما حياه هو زوج من الأحذية الحمراء النابضة بالحياة، موضوعة بأناقة على مكتب خشبي بني.

 

 

ندم فجأةً على الموافقة على تسليم جميع ممتلكات المطرقة آيت إلى سيل في الليلة السابقة من أجل الحفاظ على كرامته.

زينت الأحذية بسراويل بيضاء فاتحة، وأعلى من ذلك، بلوزة بيضاء للسيدات مزينة بالعديد من الزهور المطرزة وأنماط شبيهة بالكروم على الأكمام والياقات. فوقها، إرتدت سترة رفيعة سوداء وبيضاء متقلب.

لولا الأمر المباشر من السيد مارتن، لاختار تسليم أعمال طريق السوق لسيل واقترح نقل بعض أتباع ‘العملاق’ سيمون و’كف الدم’ بلاك.

 

إمتلك الرجل خدين ممتلئين تناقضا مع ملامحه الحادة. غابت التجاعيد بشكل واضح عن وجهه، ولقد نضح بمزاج ودي نسبيًا. بدا أقرب لرجل أعمال سيبتسم بسهولة قبل أن ينطق بأي كلمة.

مستمرًا للأعلى، سقطت نظرة لوميان على رقبة رشيقة وناعمة، تلتها شفاه مطلية بلمحة حمراء رقيقة. أكملت الصورة بأنف حاد، مصقول، حواجب مقوسة نحو الأصداغ، وعينان متلألأتان بظلال نابضة بالحياة ومبهجة تشبه البحيرة. تم ربط شعرها الكتاني الطويل ببراعة في تسريحة ذيل حصان عالية.

 

 

 

جلست فرانكا على كرسي دوار كان ملكًا للبارون بريغنايز، ووضعت قدميها بلا مبالاة على حافة المكتب، كما لو أن المنطقة لها.

شعر لوميان بالتوتر في علاقته مع البارون بريغنايز. لن يستطع خداعه بسهولةٍ كما كان من قبل.

في منطقة داريج، كان ذلك أقرب لإمتلاك فيلا في حي لائق.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط