نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

حلقة الحتمية 180

كسول

كسول

تناول غابرييل رشفة من الأفسنتين وتحدث، “مايبي ماير. إنه مدير مسرح ذو طموحات كبيرة. يهدف إلى جعل مسرح قفص الحمامة القديم أشهر مسرح في ترير. هدفه النهائي هو الحصول على جائزة إنتيس المرموقة. وسام جوقة الشرف”.

كان ذلك على الرغم من الدخل المنخفض نسبيًا لمنطقة السوق. إذا كان شارع الجدار في منطقة الأميرة الحمراء، فإن المرأة ذات المظهر فوق المتوسط ستكلف عشرات الفيرل الذهبية.

 

“حسنا.”

نشأ وسام جوقة شرف إنتيس في عهد الإمبراطور روزيل عندما كان لا يزال قنصلاً. تم إنشاؤها لتحل محل نظام النبلاء للعائلة المالكة القديمة. ومع ذلك، عندما أعلن روزيل نفسه قيصرا، ألغيت الميدالية، وأعيد تقديم ألقاب مثل الدوقات، كاونتات، البارونات، والفرسان.

ضحك لوميان وقال، “إذا إفتقر الشخص إلى الأحلام، فهو ليس بمختلف عن الأسماك المملحة.” لقد وجد مايبي ماير، مدير المسرح، عاديًا جدًا.

 

 

في وقت لاحق، عندما تأسست جمهورية إنتيس، أعيد وسام جوقة الشرف. أعطي لكل من العسكريين والمدنيين الذين قدموا مساهمات ملحوظة للجمهورية. لم يقتصر ذلك على الجيش بل شمل أفرادًا من مختلف الصناعات. لقد كان أعلى وسام في جمهورية إنتيس الحالية وتلقيك له عادل كونك فارس من الماضي.

 

 

ذلك المخلوق، على الأقل، قد عمل كآلة كاتبة غامضة. أمكنه إكمال صفحة كاملة من النسخ في أقل من دقيقة!

في الماضي، تم تكريم الرسامين، المؤلفين، الممثلين، الصحفيين والنحاتين بوسام جوقة شرف إنتيس، والذي كان بمثابة إلهام للأجيال القادمة.

وقف لويس في الخارج.

 

 

في القصة التي صاغها في حلمه، خدع القرويين في كوردو بالادعاء أن أورور كان متوجهة لترير للحصول على وسام جوقة الشرف. لم يكن ذلك غير قابل للتصديق تمامًا. إذا تمكنت أورور من أن تصبح فورس وال إنتيس الشهيرة والمؤلفة الأكثر مبيعًا في القارة الشمالية، وحصلت على تقدير من معهد إنتيس لإنجازاتها الفنية، فقد تمتلك فرصة حقيقية للحصول على وسام جوقة الشرف.

“أنا أستدعى باسمي:

 

 

ضحك لوميان وقال، “إذا إفتقر الشخص إلى الأحلام، فهو ليس بمختلف عن الأسماك المملحة.” لقد وجد مايبي ماير، مدير المسرح، عاديًا جدًا.

 

 

أوضح لويس، “لقد حمل سايمون ‘لعملاق’ ضغينة ضد البارون لأنه سيطر على قاعة رقص النسيم.”

قاده هذا إلى الاعتقاد بأن المشكلة مع مسرح قفص الحمامة القديم امتدت إلى ما وراء غالبية الناس. فقط عدد قليل من الأفراد المرتبطين ارتباطًا وثيقًا بمالك نزل الديك الذهبي، السيد إيف، قد كانوا غريبين.

 

 

أوضح لويس، “لقد حمل سايمون ‘لعملاق’ ضغينة ضد البارون لأنه سيطر على قاعة رقص النسيم.”

بعد التحدث مع غابرييل لفترة، قام لوميان بإرشاد لويس وساركوتا إلى الطابق الثاني وطلب منهم الانتظار خارج الغرفة 207.

 

 

تماما عندما كان على وشك الاستقرار في الكرسي والاطلاع على الصحف والمجلات، انتابه شعور مقلق.

مغلقا الباب خلفه، خلع الحافظة من تحت إبطه الأيسر، وأخفى كيس الرصاص. ثم ارتدى سترة داكنة اللون.

 

 

نظرًا لهويته المتغيرة والعداء المتزايد من عصابة الأبواغ السامة، فقد شعر بالحاجة إلى تأمين هاته الغريمورات في مكان أكثر أمانًا وعزلة- المنزل الآمن المستأجر في شارع المعاطف البيضاء.

دون تأخير، سحب لوميان إصبع السيد K من تحت الوسادة ووضعه في جيبه الأيمن.

 

 

 

أما بالنسبة للزئبق الساقط، خنجر هيدسي، غاز الإيقاظ والسائل مجهول الهوية، فقد حملها معه دائمًا. ومع ذلك، لم تخدم الحربة أي غرض فوري، لذلك تركها في درج منضدة خشبية.

سرح سيمون ‘العملاق’، وهو لا يزال يرتدي بدلة رسمية سوداء دافئة، شعره الأصفر الفاتح بإحكام على فروة رأسه.

 

تماما عندما كان على وشك الاستقرار في الكرسي والاطلاع على الصحف والمجلات، انتابه شعور مقلق.

بمجرد الانتهاء من هذه الإجراءات، انحنى لوميان واستعاد حقيبة بنية اللون من تحت السرير. وضع بعناية غريمورات أورور بالداخل.

‘ليس سيئًا على الإطلاق، أكثر ذكاءً من ذلك الأرنب السخيف…’ فكر لوميان، فرحته واضحة.

 

ابتسم لويس.

نظرًا لهويته المتغيرة والعداء المتزايد من عصابة الأبواغ السامة، فقد شعر بالحاجة إلى تأمين هاته الغريمورات في مكان أكثر أمانًا وعزلة- المنزل الآمن المستأجر في شارع المعاطف البيضاء.

قبل فترة طويلة، رتب لوميان المذبح، قدس خنجر الفضة الشعائري، وأقام جدار الروحانية.

 

 

بالنسبة للوميان، حملت تلك الأغراض أدلة ثمينة ومعرفة خلفتها أورور. إمتلكت أيضًا قيمة عاطفية لا يمكن تعويضها تتطلب الحماية.

 

 

 

بالنسبة لدراساته اليومية، سوف ينسخ جزءًا من المادة مسبقًا ويتركها في نزل الديك الذهبي أو قاعة رقص النسيم. بمجرد إتقانها والتأكد من عدم وجود مشاكل، سينسخ بضع صفحات أخرى في المنزل الآمن.

 

 

ذلك المخلوق، على الأقل، قد عمل كآلة كاتبة غامضة. أمكنه إكمال صفحة كاملة من النسخ في أقل من دقيقة!

بعد رفض عرض لويس للمساعدة في أمتعته، عاد لوميان إلى قاعة رقص النسيم ودخل غرفة بالقرب من المكتب.

“حسنا.”

 

 

استرجع الغريمور الذي كان يطلع عليه مؤخرًا ووضعه على المكتب. ممسكا بقلم حبر أحمر غامق، بدأ ينسخ محتوياته على كومة سميكة من الورق الأبيض.

 

 

 

بينما كتب، وجد لوميان المهمة مملة بشكل مخيف. بدأت الأفكار حول كيفية تجنب الرتابة تتسلل إلى ذهنه.

 

 

حدّق لوميان في أنف سيمون البارز ووجهه المليء بالشوائب، وأعاد الابتسامة.

بعد فترة وجيزة، خطرت بباله فكرة.

 

 

بحلول الوقت الذي انتهى فيه طقس الاستدعاء بشكل طبيعي، تمكن ‘المينوتور’ من نسخ نصف صفحة فقط.

لماذا لا يستدعي ذلك المخلوق على شكل أرنب من عالم الأرواح، ذلك الذي سبق له كتابة التقرير له، وجعله ينسخ دفتر ملاحظاته؟

‘على الرغم من أن ذلك المخلوق كان غبي وإفتقر إلى الذكاء، فقد أثبت أنه مطيع. لقد امتلك سرعة ملحوظة في النسخ ويمكنه تقليد خط اليد الأصلي… في هذه الحالة، كل ما علي فعله هو تقديم الروحانية أثناء الانغماس في قراءة الصحف والمجلات، في انتظار استكمال واجبي المنزلي. لا، ليس واجباً منزلياً… بل، نسخ الملاحظات…’ تأمل لوميان للحظة قبل أن يضع قلم الحبر الخاص به ويستعد لطقس الاستدعاء.

 

حدّق لوميان في أنف سيمون البارز ووجهه المليء بالشوائب، وأعاد الابتسامة.

‘على الرغم من أن ذلك المخلوق كان غبي وإفتقر إلى الذكاء، فقد أثبت أنه مطيع. لقد امتلك سرعة ملحوظة في النسخ ويمكنه تقليد خط اليد الأصلي… في هذه الحالة، كل ما علي فعله هو تقديم الروحانية أثناء الانغماس في قراءة الصحف والمجلات، في انتظار استكمال واجبي المنزلي. لا، ليس واجباً منزلياً… بل، نسخ الملاحظات…’ تأمل لوميان للحظة قبل أن يضع قلم الحبر الخاص به ويستعد لطقس الاستدعاء.

خرج من الغرفة، مشى على طول الممر، ودخل المقهى.

 

 

إذا إستطاع إيجاد طريقة للتكاسل، فلماذا لا يستفيد منها؟

كريستو ‘الجرذ’ المسؤول عن التهريب؟ ‘أدرك لوميان المنطق العام وراء ذلك.

 

كان ذلك على الرغم من الدخل المنخفض نسبيًا لمنطقة السوق. إذا كان شارع الجدار في منطقة الأميرة الحمراء، فإن المرأة ذات المظهر فوق المتوسط ستكلف عشرات الفيرل الذهبية.

سابقا في كوردو، عند الانتهاء من المهام اليومية لأخته، غالبًا ما فكر لوميان في طرق للتكاسل.

في الثانية التالية، تحول لوميان إلى هيرميس.

 

 

كان يعلّم رايمون وآفا والآخرين لفهم الكلمات، على أمل أن يتمكنوا من مساعدته في واجباته المدرسية مع تحسنهم.

 

 

ذلك المخلوق، على الأقل، قد عمل كآلة كاتبة غامضة. أمكنه إكمال صفحة كاملة من النسخ في أقل من دقيقة!

للأسف، كان التفاوت في المعرفة بينهم شاسعًا للغاية. لم يمكن سده دون عدة سنوات من الجهد.

 

 

 

قبل فترة طويلة، رتب لوميان المذبح، قدس خنجر الفضة الشعائري، وأقام جدار الروحانية.

كان يعلّم رايمون وآفا والآخرين لفهم الكلمات، على أمل أن يتمكنوا من مساعدته في واجباته المدرسية مع تحسنهم.

 

‘على الرغم من أن ذلك المخلوق كان غبي وإفتقر إلى الذكاء، فقد أثبت أنه مطيع. لقد امتلك سرعة ملحوظة في النسخ ويمكنه تقليد خط اليد الأصلي… في هذه الحالة، كل ما علي فعله هو تقديم الروحانية أثناء الانغماس في قراءة الصحف والمجلات، في انتظار استكمال واجبي المنزلي. لا، ليس واجباً منزلياً… بل، نسخ الملاحظات…’ تأمل لوميان للحظة قبل أن يضع قلم الحبر الخاص به ويستعد لطقس الاستدعاء.

بينما تطاير عطر الحمضيات والخزامى في الهواء، حدق في لون لهب الشمعة الأصفر وتحدث بهيرميس القديمة، 

 

 

هز لويس رأسه ببساطة.

“أنا!”

بلغ ارتفاعه 1.9 متر تقريبًا، وإمتلك رأس ثور فوق جسد بشري يرتدي ثيابًا بنية من الفرو.

 

 

في الثانية التالية، تحول لوميان إلى هيرميس.

 

 

 

“أنا أستدعى باسمي:

“لا أعرف.”

 

‘هل يغار ‘العملاق’ سيمون من سيطرتى على قاعة رقص النسيم؟’ أومأ لوميان برأسه بخفة، حواجبه عابسة في حيرة، وسأل، “هناك شيء أجده محيرًا إلى حد ما. لماذا أرباح قاعة رقص النسيم كبيرة جدًا؟”

“الروح التائهة في الفراغ، المخلوق الودود الذي يمكن التواصل معه، ضعيف يمكنه كتابة الإنتيسية…”

 

 

“في المرة الأخيرة التي اقترب فيها من البارون، لقد أمل أن يمنع البارون بعض الراقصات الأكثر جاذبية من القدوم إلى هنا وبدلاً من ذلك نقلهم إلى شارع العندليب. أجاب البارون، ‘الأحذية الحمراء هي المسؤولة عن تعيين الراقصات. ليس لدي اعتراض إذا ناقشت ذلك معها.’

تحولت شعلة الشمعة بسرعة إلى ظل أعمق من الأخضر، وإمتدت إلى حجم رأس إنسان.

 

 

 

بعد استكمال التعويذة المتبقية، شهد لوميان ظهور شخصية ضبابية وشفافة من داخل لهب الشمعة.

في مظهره الخشن، أخفض صوته وقال، “رئيس، سيمون العملاق هنا.”

 

قبل فترة طويلة، رتب لوميان المذبح، قدس خنجر الفضة الشعائري، وأقام جدار الروحانية.

بلغ ارتفاعه 1.9 متر تقريبًا، وإمتلك رأس ثور فوق جسد بشري يرتدي ثيابًا بنية من الفرو.

 

 

 

‘ليس الأرنب… ذلك صحيح. يجب أن يكون هناك العديد من مخلوقات العالم الروحية التي تناسب وصف تعويذة استدعائي. الشخص الذي يستجيب للاستدعاء عشوائي تمامًا…’ اختبر لوميان مزيجًا من خيبة الأمل والترقب وهو يشير إلى الغريمور.

لم يفهم ‘العملاق’ سيمون المعنى الكامن وراء الجملة الأولى، لكنه أدرك الاستفزاز في الجملة الأخيرة.

 

“انسخه لي”.

“انسخه لي”.

“ماذا جرى؟” أغلق لوميان دفتر ملاحظاته، وضع قلم الحبره جانبًا، وتوجه نحو الباب.

 

لم يفهم ‘العملاق’ سيمون المعنى الكامن وراء الجملة الأولى، لكنه أدرك الاستفزاز في الجملة الأخيرة.

أومأ ‘المينوتور’ الأثيري برأسه بصوت خافت.

 

 

هز لويس رأسه ببساطة.

“حسنا.”

حدّق لوميان في أنف سيمون البارز ووجهه المليء بالشوائب، وأعاد الابتسامة.

 

“علاوة على ذلك، لا يتعين علينا دفع أي إيجار”.

دون تأخير، جلس، التقطت قلم الحبر الأحمر الداكن، وبدأ في نسخ غريمور أورور.

“الروح التائهة في الفراغ، المخلوق الودود الذي يمكن التواصل معه، ضعيف يمكنه كتابة الإنتيسية…”

 

 

‘ليس سيئًا على الإطلاق، أكثر ذكاءً من ذلك الأرنب السخيف…’ فكر لوميان، فرحته واضحة.

أومأ ‘المينوتور’ الأثيري برأسه بصوت خافت.

 

“أنا أستدعى باسمي:

تماما عندما كان على وشك الاستقرار في الكرسي والاطلاع على الصحف والمجلات، انتابه شعور مقلق.

قاده هذا إلى الاعتقاد بأن المشكلة مع مسرح قفص الحمامة القديم امتدت إلى ما وراء غالبية الناس. فقط عدد قليل من الأفراد المرتبطين ارتباطًا وثيقًا بمالك نزل الديك الذهبي، السيد إيف، قد كانوا غريبين.

 

سابقا في كوردو، عند الانتهاء من المهام اليومية لأخته، غالبًا ما فكر لوميان في طرق للتكاسل.

‘أليس ‘المينوتور’ بطيئ جدًا؟ لقد مرت أكثر من عشر ثوانٍ، ولم ينسخ حتى كلمة واحدة!

‘أليس ‘المينوتور’ بطيئ جدًا؟ لقد مرت أكثر من عشر ثوانٍ، ولم ينسخ حتى كلمة واحدة!

 

استرجع الغريمور الذي كان يطلع عليه مؤخرًا ووضعه على المكتب. ممسكا بقلم حبر أحمر غامق، بدأ ينسخ محتوياته على كومة سميكة من الورق الأبيض.

‘لا، في الواقع، لقد كتبت حرفين فقط!’

 

 

سأل لوميان، “ماذا ناقش مع بريغنايز بآخر مرة؟ لم يبدو لطيفا.”

“هل يمكنك العمل بشكل أسرع؟” حاول لوميان.

 

 

 

أجاب ‘المينوتور’ بصدق، “هذه هي أسرع وتيرة بالنسبة لي”.

 

 

 

وقع لوميان في حيرة من أمره.

 

 

 

لقد كان أسوأ من الأرنب السخيف!

‘أليس ‘المينوتور’ بطيئ جدًا؟ لقد مرت أكثر من عشر ثوانٍ، ولم ينسخ حتى كلمة واحدة!

 

 

ذلك المخلوق، على الأقل، قد عمل كآلة كاتبة غامضة. أمكنه إكمال صفحة كاملة من النسخ في أقل من دقيقة!

 

 

 

اعتبر لوميان دون وعي إنهاء الطقس ورفض ‘المينوتور’ قبل استدعاء مخلوق روحاني آخر. ومع ذلك، مع العلم أنه من المحتمل أن اللاحقة ستكون غريبة بنفس القدر، فقد تخلى عن الفكرة بقلق.

 

 

 

بحلول الوقت الذي انتهى فيه طقس الاستدعاء بشكل طبيعي، تمكن ‘المينوتور’ من نسخ نصف صفحة فقط.

 

 

أما بالنسبة للزئبق الساقط، خنجر هيدسي، غاز الإيقاظ والسائل مجهول الهوية، فقد حملها معه دائمًا. ومع ذلك، لم تخدم الحربة أي غرض فوري، لذلك تركها في درج منضدة خشبية.

فرك لوميان صدغه وقرر أن يفعل ذلك بنفسه.

 

 

 

بعد أن كتابت ثلاث صفحات، سمع طرقًا على الباب.

 

 

وقف لويس في الخارج.

“ماذا جرى؟” أغلق لوميان دفتر ملاحظاته، وضع قلم الحبره جانبًا، وتوجه نحو الباب.

 

 

‘ليس الأرنب… ذلك صحيح. يجب أن يكون هناك العديد من مخلوقات العالم الروحية التي تناسب وصف تعويذة استدعائي. الشخص الذي يستجيب للاستدعاء عشوائي تمامًا…’ اختبر لوميان مزيجًا من خيبة الأمل والترقب وهو يشير إلى الغريمور.

وقف لويس في الخارج.

 

 

تناول غابرييل رشفة من الأفسنتين وتحدث، “مايبي ماير. إنه مدير مسرح ذو طموحات كبيرة. يهدف إلى جعل مسرح قفص الحمامة القديم أشهر مسرح في ترير. هدفه النهائي هو الحصول على جائزة إنتيس المرموقة. وسام جوقة الشرف”.

في مظهره الخشن، أخفض صوته وقال، “رئيس، سيمون العملاق هنا.”

 

 

 

‘ماذا يريد؟’ تذكر لوميان أن سايمون ‘العملاق’ كان قائد بعصابة سافو، حيث أشرف على عدد من قاعات الرقص والبارات في شارع العندليب. لقد إشتبه في أنه متجاوز من مسار المحارب، مع احتمال كبير أن يكون متجاوز بالتسلسل 8.

 

 

لم يكن هذا مجرد رجل قوي البنية. الابتسامات والمجاملات لن تأخذه بعيدًا!

هز لويس رأسه ببساطة.

 

 

بلغ ارتفاعه 1.9 متر تقريبًا، وإمتلك رأس ثور فوق جسد بشري يرتدي ثيابًا بنية من الفرو.

“لا أعرف.”

“انسخه لي”.

 

 

سأل لوميان، “ماذا ناقش مع بريغنايز بآخر مرة؟ لم يبدو لطيفا.”

 

 

أوضح لويس، “لقد حمل سايمون ‘لعملاق’ ضغينة ضد البارون لأنه سيطر على قاعة رقص النسيم.”

أوضح لويس، “لقد حمل سايمون ‘لعملاق’ ضغينة ضد البارون لأنه سيطر على قاعة رقص النسيم.”

كان يعلّم رايمون وآفا والآخرين لفهم الكلمات، على أمل أن يتمكنوا من مساعدته في واجباته المدرسية مع تحسنهم.

 

لم يفهم ‘العملاق’ سيمون المعنى الكامن وراء الجملة الأولى، لكنه أدرك الاستفزاز في الجملة الأخيرة.

لقد استخدم بشكل غريزي مصطلح ‘البارون’.

في الثانية التالية، تحول لوميان إلى هيرميس.

 

 

ملاحظا أنه لم يثير إستياء لوميان، تابع لويس، “أرباح قاعة رقص النسيم تفوق أرباح جميع قاعات رقصه وحاناته مجتمعة. حتى أنه يمتلك كازينو في باره!

قبل فترة طويلة، رتب لوميان المذبح، قدس خنجر الفضة الشعائري، وأقام جدار الروحانية.

 

 

“في المرة الأخيرة التي اقترب فيها من البارون، لقد أمل أن يمنع البارون بعض الراقصات الأكثر جاذبية من القدوم إلى هنا وبدلاً من ذلك نقلهم إلى شارع العندليب. أجاب البارون، ‘الأحذية الحمراء هي المسؤولة عن تعيين الراقصات. ليس لدي اعتراض إذا ناقشت ذلك معها.’

 

 

 

“الأسعار في شارع العندليب منخفضة للغاية. الراقصات الجميلات يترددن في العمل هناك.”

 

 

 

تذكر لوميان ذكر تشارلي لكون المرء يستطيع إيجاد بائعة هوى رخيصة في شارع العندليب مقابل 52 كوبيت، وهو ما يعادل نصف فيرل ذهبي فقط. من ناحية أخرى، في قاعة رقص النسيم، إذا واجهت الراقصات رعاة كرماء، فيمكنهن الحصول ما يصل إلى 10 فيرل ذهبي. عادةً ما حصلوا على ما بين 3 إلى 5 فيرل ذهبي.

 

 

 

كان ذلك على الرغم من الدخل المنخفض نسبيًا لمنطقة السوق. إذا كان شارع الجدار في منطقة الأميرة الحمراء، فإن المرأة ذات المظهر فوق المتوسط ستكلف عشرات الفيرل الذهبية.

كان ذلك على الرغم من الدخل المنخفض نسبيًا لمنطقة السوق. إذا كان شارع الجدار في منطقة الأميرة الحمراء، فإن المرأة ذات المظهر فوق المتوسط ستكلف عشرات الفيرل الذهبية.

 

 

‘هل يغار ‘العملاق’ سيمون من سيطرتى على قاعة رقص النسيم؟’ أومأ لوميان برأسه بخفة، حواجبه عابسة في حيرة، وسأل، “هناك شيء أجده محيرًا إلى حد ما. لماذا أرباح قاعة رقص النسيم كبيرة جدًا؟”

 

 

ذلك المخلوق، على الأقل، قد عمل كآلة كاتبة غامضة. أمكنه إكمال صفحة كاملة من النسخ في أقل من دقيقة!

ابتسم لويس.

في الماضي، تم تكريم الرسامين، المؤلفين، الممثلين، الصحفيين والنحاتين بوسام جوقة شرف إنتيس، والذي كان بمثابة إلهام للأجيال القادمة.

 

كان ذلك على الرغم من الدخل المنخفض نسبيًا لمنطقة السوق. إذا كان شارع الجدار في منطقة الأميرة الحمراء، فإن المرأة ذات المظهر فوق المتوسط ستكلف عشرات الفيرل الذهبية.

“تأتي معظم مشروباتنا الكحولية من ‘الجرذ’ كريستو. إنها معفاة من الضرائب ورخيصة بشكل لا يصدق.

 

 

“حسنًا، حسنًا، سيل، لقد حصلت بالفعل على موافقة الرئيس وتمكنت من إدارة قاعة رقص النسيم. لماذا لم تدعونا نحن الإخوة لأجل مشروب؟”

“علاوة على ذلك، لا يتعين علينا دفع أي إيجار”.

 

 

 

كريستو ‘الجرذ’ المسؤول عن التهريب؟ ‘أدرك لوميان المنطق العام وراء ذلك.

تذكر لوميان ذكر تشارلي لكون المرء يستطيع إيجاد بائعة هوى رخيصة في شارع العندليب مقابل 52 كوبيت، وهو ما يعادل نصف فيرل ذهبي فقط. من ناحية أخرى، في قاعة رقص النسيم، إذا واجهت الراقصات رعاة كرماء، فيمكنهن الحصول ما يصل إلى 10 فيرل ذهبي. عادةً ما حصلوا على ما بين 3 إلى 5 فيرل ذهبي.

 

“انسخه لي”.

خرج من الغرفة، مشى على طول الممر، ودخل المقهى.

“انسخه لي”.

 

أجاب ‘المينوتور’ بصدق، “هذه هي أسرع وتيرة بالنسبة لي”.

سرح سيمون ‘العملاق’، وهو لا يزال يرتدي بدلة رسمية سوداء دافئة، شعره الأصفر الفاتح بإحكام على فروة رأسه.

“أنا أستدعى باسمي:

 

فرك لوميان صدغه وقرر أن يفعل ذلك بنفسه.

لقد وضع قبعته عريضة الحواف على المنضدة ووضع نفسه بجوار النافذة، ينفخ على سيجارة.

 

 

 

تفرق رجال العصابة الذين خلفوه، دخلوا في مواجهة شديدة مع ساركوتا والآخرين في قاعة رقص النسيم من مسافة بعيدة.

 

 

 

بعد اكتشاف إقتراب لوميان، سحق سيمون السيجارة في يده وابتسم ابتسامة عريضة مصطنعة.

 

 

 

“حسنًا، حسنًا، سيل، لقد حصلت بالفعل على موافقة الرئيس وتمكنت من إدارة قاعة رقص النسيم. لماذا لم تدعونا نحن الإخوة لأجل مشروب؟”

 

 

 

بينما تحدث سيمون، سار نحو لوميان.

 

 

في الثانية التالية، تحول لوميان إلى هيرميس.

على طول أكثر من 1.9 متر، بدا لوميان، الذي وقف بالفعل على ارتفاع 1.8 متر، قصيرًا نوعًا ما.

بعد اكتشاف إقتراب لوميان، سحق سيمون السيجارة في يده وابتسم ابتسامة عريضة مصطنعة.

 

 

حدّق لوميان في أنف سيمون البارز ووجهه المليء بالشوائب، وأعاد الابتسامة.

‘ماذا يريد؟’ تذكر لوميان أن سايمون ‘العملاق’ كان قائد بعصابة سافو، حيث أشرف على عدد من قاعات الرقص والبارات في شارع العندليب. لقد إشتبه في أنه متجاوز من مسار المحارب، مع احتمال كبير أن يكون متجاوز بالتسلسل 8.

 

لقد وضع قبعته عريضة الحواف على المنضدة ووضع نفسه بجوار النافذة، ينفخ على سيجارة.

“لدي نوع من الرهاب الاجتماعي، لذلك لم أستطع جعل نفسي أدعوكم يا رفاق.

 

 

 

“هاي، أنت طويل جدًا. تمامًا كما قد يتوقع المرء من ‘عملاق’. أنت أطول حتى من المطرقة آيت.”

كان ذلك على الرغم من الدخل المنخفض نسبيًا لمنطقة السوق. إذا كان شارع الجدار في منطقة الأميرة الحمراء، فإن المرأة ذات المظهر فوق المتوسط ستكلف عشرات الفيرل الذهبية.

 

لماذا لا يستدعي ذلك المخلوق على شكل أرنب من عالم الأرواح، ذلك الذي سبق له كتابة التقرير له، وجعله ينسخ دفتر ملاحظاته؟

نقلت كلماته رسالة البقاء في أراضيهما الخاصة. إذا لم تستفزني فلن أستفزك. وإلا، فأنا قادر على قتلك، تمامًا مثل محارب التسلسل 8، المطرقة آيت.

 

 

قبل فترة طويلة، رتب لوميان المذبح، قدس خنجر الفضة الشعائري، وأقام جدار الروحانية.

لم يفهم ‘العملاق’ سيمون المعنى الكامن وراء الجملة الأولى، لكنه أدرك الاستفزاز في الجملة الأخيرة.

 

 

 

نتيجةً لذلك، أظلم وجهه، مما بدد في الوقت نفسه ازدراءه لـ’لأسد’ سيل.

في وقت لاحق، عندما تأسست جمهورية إنتيس، أعيد وسام جوقة الشرف. أعطي لكل من العسكريين والمدنيين الذين قدموا مساهمات ملحوظة للجمهورية. لم يقتصر ذلك على الجيش بل شمل أفرادًا من مختلف الصناعات. لقد كان أعلى وسام في جمهورية إنتيس الحالية وتلقيك له عادل كونك فارس من الماضي.

 

تحولت شعلة الشمعة بسرعة إلى ظل أعمق من الأخضر، وإمتدت إلى حجم رأس إنسان.

لم يكن هذا مجرد رجل قوي البنية. الابتسامات والمجاملات لن تأخذه بعيدًا!

 

 

تذكر لوميان ذكر تشارلي لكون المرء يستطيع إيجاد بائعة هوى رخيصة في شارع العندليب مقابل 52 كوبيت، وهو ما يعادل نصف فيرل ذهبي فقط. من ناحية أخرى، في قاعة رقص النسيم، إذا واجهت الراقصات رعاة كرماء، فيمكنهن الحصول ما يصل إلى 10 فيرل ذهبي. عادةً ما حصلوا على ما بين 3 إلى 5 فيرل ذهبي.

أشار سيمون نحو الطاولة التي جلس عليها البارون بريغنايز كثيرًا.

 

 

نقلت كلماته رسالة البقاء في أراضيهما الخاصة. إذا لم تستفزني فلن أستفزك. وإلا، فأنا قادر على قتلك، تمامًا مثل محارب التسلسل 8، المطرقة آيت.

“أنا بالحاجة لمناقشة شيء ما معك.”

بحلول الوقت الذي انتهى فيه طقس الاستدعاء بشكل طبيعي، تمكن ‘المينوتور’ من نسخ نصف صفحة فقط.

ضحك لوميان وقال، “إذا إفتقر الشخص إلى الأحلام، فهو ليس بمختلف عن الأسماك المملحة.” لقد وجد مايبي ماير، مدير المسرح، عاديًا جدًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط