نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

حلقة الحتمية 194

مُفعلة

مُفعلة

عند رؤية هذا، أنهى لوميان على عجل الطقس وأطفأ الشموع بالتسلسل الصحيح.

‘أرى… يبدو الوضع غير متعلق بـمسرح قفص الحمامة القديم أو السيد إيف…’ امتنع لوميان عن المزيد من التحقيق لتجنب إثارة أي شكوك. ابتسم وقال، “يبدو أنه لديك وظائف أخرى؟”

 

عنى ذلك أن تعويذة تحسين الحظ قد نجحت. تم نقل سلسلة المتشرد من المحن في الأيام القليلة المقبلة إلى عملة ذهبية!

اختفى الهذيان المسعور الذي ملأ أذنيه، وتوقف الألم الحارق فجأة قبل أن يطغى عليه.

 

 

تسللت قشعريرة إلى ذهنه، وبتعبير مبتهج، استعاد عملة فضية بقيمة 1 فيرل ذهبي.

بمجرد أن قام بترتيب المذبح بطريقة خشنة، حول لوميان نظره إلى عملة الـ5 فيرل الذهبية.

لقد سمع حكايات من قبل عن شخصيات مؤثرة إعتمدت على عمليات نقل الدم المستمرة للحفاظ على حياتهم.

 

اختفى الهذيان المسعور الذي ملأ أذنيه، وتوقف الألم الحارق فجأة قبل أن يطغى عليه.

لم تعد تبدو غريبة. مستحمة في وهج مصباح الكربيد، تلألأت بلمعان ذهبي آسر، لم يمكن تمييزها عن أي عملة أخرى.

 

 

في محاولته لتجاوز السيد إيف من الخلف، اصطدم به عن طريق الخطأ.

أظلمت عيون لوميان فجأة، كما لو أنه يراقب كائن حي يفحص حظه.

اختفى الهذيان المسعور الذي ملأ أذنيه، وتوقف الألم الحارق فجأة قبل أن يطغى عليه.

 

“عندما حضرت عرضًا في مسرح قفص الحمامة القديم، اكتشفت أنهم كانوا بااحاجة إلى عاملة تنظيف لمدة نصف يوم. ولذلك السبب انتهى بي المطاف هنا.”

في العادة، لن يستطيع ‘رؤية’ قدر شيء ما، لكن هذه المرة كان الوضع مختلف. بعد التركيز، أدرك أن العملة الذهبية قد غلفت ببخار أسود مشوب بلمحة من وهج احمر دموي.

بعبارة أخرى، إذا استخدم لوميان العملة الذهبية لإجراء عملية شراء، فلن يعاني صاحب المتجر من أي سوء حظ لمجرد قبوله الغرض- إلا إذا باع لوميان شيئًا مزيفًا أو تلاعب بطريقة غير شريفة بالمعاملة لتحقيق مكاسب غير مشروعة.

 

إرتدى السيد إيف بدلة رسمية باهتة، قبعة مهترئة وعصا سوداء على وشك أن تفقد طلاءها، خرج من الشقة وشق طريقه نحو محطة قاطرة سوهيت البخارية.

الأول رمز إلى سوء الحظ، في حين أن الأخير أشار إلى درجة من الكارثة الوشيكة.

“أعلم أن مسرحياتهم رائعة. يمتلك الممثلون مهارات تمثيل رائعة. يستحق الأمر أن أوفر لشهر فقط لشراء تذاكر عروضهم.

 

تذمر السيد إيف، ووجه نظره فجأة إلى العملة الذهبية على الرصيف.

فوووه… أطلق لوميان تنهد.

أجابت إلودي بصدق، “تحدث السيد تشارلي كولينت عنك من قبل. لقد ذكر أنك حامي الفندق.”

 

“نعم، سيدي سيل.” قامت إلودي بتقويم موقفها.

عنى ذلك أن تعويذة تحسين الحظ قد نجحت. تم نقل سلسلة المتشرد من المحن في الأيام القليلة المقبلة إلى عملة ذهبية!

أظلمت عيون لوميان فجأة، كما لو أنه يراقب كائن حي يفحص حظه.

 

 

ومع ذلك، إذا لم يجد لوميان شخص آخر يتحمل هذا القدر في غضون ثلاثة أيام، فسوف يعود إلى المتشرد، غير قابل للتحويل بشكل دائم.

“…” صمت المتشرد.

 

بعد تناول الإفطار والانخراط في بعض التمارين في الهواء الطلق، ثم العودة إلى النزل وتغيير ملابسه والتنكر، استعد لوميان للانطلاق إلى طريق السوق فقط ليعثر على سيدتا التنظيف تعملان بجد بالفعل.

استمر لوميان في التحديق في المتشرد لبضع ثوانٍ أخرى، مؤكداً أن حظه قد عاد إلى طبيعته مؤقتًا، ليس جيد ولا سيء.

 

 

 

راضيًا، لوميان، الموجود بالفعل على حافة المذبح، مد يده والتقط الـ5 فيرل ذهبي، والذي بدا بمثابة وسيلة لنقل الحظ.

أومأ لوميان ونظر نحو باب الفندق.

 

“نعم.” زينت ابتسامة وجه إلودي. “لقد أديت في مسرحين، أخذت أدوارًا ثانوية. ومع ذلك، أفلس أحدهما، والآخر توقف عن توظيفي لسبب ما. كنت كبيرة لحد ما في ذلك الوقت.”

لم يكن قلق من أن هذا الفعل سينقل سوء الحظ المرتبط بالغرض إليه. ذلك لأن تفعيل تعويذة تحسين الحظ قد تطلب شروطًا معينة:

لمح لوميان عاملة تنظيف في الخمسينيات من عمرها، ترتدي باروكة شعر مستعار ومكياج ذهبي اللون، بينما كانت تزيل القمامة في الردهة بجدية. أوقف لوميان خطواته وسألها بتفكير، “أنت إلودي، أليس كذلك؟”

 

بعد تناول الإفطار والانخراط في بعض التمارين في الهواء الطلق، ثم العودة إلى النزل وتغيير ملابسه والتنكر، استعد لوميان للانطلاق إلى طريق السوق فقط ليعثر على سيدتا التنظيف تعملان بجد بالفعل.

أولاً، كان على المستلم قبول العملة الذهبية عن طيب خاطر وإمتلاك الرغبة الذاتية في حيازتها.

بما من أنه قد كان هناك بالفعل، كان من الطبيعي له أن يراقب السيد إيف. فبعد كل شيء، كان هذا هو طريق السوق أيضًا.

 

عندها فقط تذكر فحص جسده.

ثانيًا، خلال العملية بأكملها، وجب على المتلقي استغلال موقف لم ينبغي أن يقوم به.

 

 

 

بعبارة أخرى، إذا استخدم لوميان العملة الذهبية لإجراء عملية شراء، فلن يعاني صاحب المتجر من أي سوء حظ لمجرد قبوله الغرض- إلا إذا باع لوميان شيئًا مزيفًا أو تلاعب بطريقة غير شريفة بالمعاملة لتحقيق مكاسب غير مشروعة.

اختفى الهذيان المسعور الذي ملأ أذنيه، وتوقف الألم الحارق فجأة قبل أن يطغى عليه.

 

 

وبالمثل، إذا قام لوميان بوضع العملة الذهبية في جيب تشارلي بتكتم دون إدراكه الفوري، فلن يواجه تشارلي سوء الحظ عندما استخدمها في النهاية.

في العادة، لن يستطيع ‘رؤية’ قدر شيء ما، لكن هذه المرة كان الوضع مختلف. بعد التركيز، أدرك أن العملة الذهبية قد غلفت ببخار أسود مشوب بلمحة من وهج احمر دموي.

 

 

كالمالك الأصلي للعملة، ظل لوميان بطبيعة الحال غير متأثر بتعويذة تحسين الحظ عندما استعادها.

 

 

 

كانت الطريقتان المباشرتان لتشغيل تعويذة تحسين الحظ هما الاحتفاظ بالعملة المعدنية في جيبه والسماح للهدف بسرقتها. يمكنه أيضًا التظاهر بتركها وراءه حتى يتمكن الهدف من التقاطه.

سأل بشكل عرضي، “سمعت من تشارلي أنك كنت ممثلة مسرحية؟”

 

 

اعتقد لوميان أنه ما لم يخضع أفراد مثل السيد إيف، اللذين اكتسبوا عادة البخل، لتحول كبير، فسيظل لديهم ولع دائم بالمال. سيكون الوقوع في مثل هذا الفخ سهلاً بالنسبة لهم.

كانت عاملة التنظيف هذه المدعوة إلودي في الأصل ممثلة مسرحية، ولكن تم تعيينها من قبل السيد إيف، مالك الفندق الذي كان على علاقة وثيقة بمسرح قفص الحمامة القديم. كان ذلك مريب قليلا.

 

مراقبا حالة المتشرد، أعطاه لوميان ركلة سريعة وغادر.

بعد محو آثار مختلفة على المذبح، رفع المتشرد على ظهره وصعد إلى السطح. ألقاه مرةً أخرى في الزقاق حيث عثور عليه، وأزال الحبال التي كانت قد ربطت يديه وقدميه، مع القماش الذي غطى عينيه وأذنيه.

 

 

لمح لوميان عاملة تنظيف في الخمسينيات من عمرها، ترتدي باروكة شعر مستعار ومكياج ذهبي اللون، بينما كانت تزيل القمامة في الردهة بجدية. أوقف لوميان خطواته وسألها بتفكير، “أنت إلودي، أليس كذلك؟”

مراقبا حالة المتشرد، أعطاه لوميان ركلة سريعة وغادر.

“هل سمعت عن مسرح قفص الحمامة القديم؟”

 

بينما تذكرت الماضي، ظهرت في سلوكها لمحة من الكآبة.

تحرك المتشرد ببطء، وقال توسلات خوف يائس، “أرجوك، دعني أذهب!”

عنى ذلك أن تعويذة تحسين الحظ قد نجحت. تم نقل سلسلة المتشرد من المحن في الأيام القليلة المقبلة إلى عملة ذهبية!

 

 

رمش عينيه مفتوحتين، فاحصا محيطه بشكل غريزي. حسب إدراكه، لم يكن هناك أحد في الأفق، ووجد نفسه لا يزال نائم في مكانه المعتاد.

“عندما حضرت عرضًا في مسرح قفص الحمامة القديم، اكتشفت أنهم كانوا بااحاجة إلى عاملة تنظيف لمدة نصف يوم. ولذلك السبب انتهى بي المطاف هنا.”

 

لقد سمع حكايات من قبل عن شخصيات مؤثرة إعتمدت على عمليات نقل الدم المستمرة للحفاظ على حياتهم.

“…” صمت المتشرد.

حافظت مصانع ترير على عادة من عصر روزيل. إذا استمر الإنتاج على مدار الساعة، فسيتم تقسيم العمال إلى ثلاث مناوبات: واحدة من الصباح حتى الظهر، والأخرى من فترة ما بعد الظهر إلى المساء، والأخيرة في الليل.

 

كانت عاملة التنظيف هذه المدعوة إلودي في الأصل ممثلة مسرحية، ولكن تم تعيينها من قبل السيد إيف، مالك الفندق الذي كان على علاقة وثيقة بمسرح قفص الحمامة القديم. كان ذلك مريب قليلا.

عندما عادت حواسه تدريجياً، كان رد فعله الأولي هو البحث في جيبه.

أظلم تعبير إلودي.

 

‘لا تزال هنا!’

تسللت قشعريرة إلى ذهنه، وبتعبير مبتهج، استعاد عملة فضية بقيمة 1 فيرل ذهبي.

 

 

 

‘لا تزال هنا!’

 

 

 

‘لا تزال هناك حقًا!’

أولاً، كان على المستلم قبول العملة الذهبية عن طيب خاطر وإمتلاك الرغبة الذاتية في حيازتها.

 

‘هيه هيه، كما هو متوقع من تشارلي… ذلك هو الموقف الصحيح. لا أثر للدونية أو الخوف…’ بدأ لوميان يشعر أن إلودي، عاملة التنظيف، لم تكن فتاة شارع سابقة كما توقع تشارلي.

‘لم يكن حلم!’

سرعان ما لاحظ أن ذراعه كانت مغطاة بضمادات، وهاجم ألم حاد عقله.

 

بمجرد أن قام بترتيب المذبح بطريقة خشنة، حول لوميان نظره إلى عملة الـ5 فيرل الذهبية.

تحت ضوء القمر القرمزي الخافت الذي ألقى توهجه من الأعلى ومصابيح الشوارع التي أضاءت المنطقة المجاورة، عبث المتشرد بالعملة الفضية مرارًا وتكرارًا، وأكد لنفسه أنها ليست مزيفة.

“عندما حضرت عرضًا في مسرح قفص الحمامة القديم، اكتشفت أنهم كانوا بااحاجة إلى عاملة تنظيف لمدة نصف يوم. ولذلك السبب انتهى بي المطاف هنا.”

 

 

عندها فقط تذكر فحص جسده.

وبالمثل، إذا قام لوميان بوضع العملة الذهبية في جيب تشارلي بتكتم دون إدراكه الفوري، فلن يواجه تشارلي سوء الحظ عندما استخدمها في النهاية.

 

‘لم يكن حلم!’

سرعان ما لاحظ أن ذراعه كانت مغطاة بضمادات، وهاجم ألم حاد عقله.

 

 

 

ماعدا ذلك، لم يكن هناك شيء خارج عن المألوف.

تحرك المتشرد ببطء، وقال توسلات خوف يائس، “أرجوك، دعني أذهب!”

 

 

تعثر المتشرد لقدميه، فرك مؤخرته وهو يتمتم لنفسه، “إنه ليس ذلك النوع من الانحراف…”

الأول رمز إلى سوء الحظ، في حين أن الأخير أشار إلى درجة من الكارثة الوشيكة.

 

تحرك المتشرد ببطء، وقال توسلات خوف يائس، “أرجوك، دعني أذهب!”

بكونه قد شاهد العالم قبل إفلاسه، لقدأدرك أن ترير ضمت نصيبها الكافي من الأفراد المميزين. وبالتالي، ظهرت العديد من المنظمات الخاصة. دعا البعض إلى أن الرجال والنساء قو وجدوا للتكاثر فقط، بينما أمن البعض الآخر أن الحب الحقيقي نمى بين الرجال فقط. حتى أنه قد وجدت تجمعات لبت احتياجات أولئك الذين اعتقدوا أن النساء وحدهن حملن سر حب نوعهن.

 

 

إشتبه المتشرد في البداية أنه وقع ضحية لرجال يركزون بشكل غريب على رجال قذرين غير مغسولين. ومع ذلك، يبدو أن الأمر لم يكن كذلك.

خارجا من شارع اللاسلطة، صعد لوميان إلى طريق السوق، وشق طريقه نحو مسرح قفص الحمامة القديم.

 

كان ذلك هو السؤال الذي قد إهتم به حقًا.

بعد التفكير للحظة، خمن أن شخصًا ما قد اهتم بدمه وأخذ بعضًا منه. 1 فيرل ذهبي قد كان مكافأته.

لمح لوميان عاملة تنظيف في الخمسينيات من عمرها، ترتدي باروكة شعر مستعار ومكياج ذهبي اللون، بينما كانت تزيل القمامة في الردهة بجدية. أوقف لوميان خطواته وسألها بتفكير، “أنت إلودي، أليس كذلك؟”

 

بعد محو آثار مختلفة على المذبح، رفع المتشرد على ظهره وصعد إلى السطح. ألقاه مرةً أخرى في الزقاق حيث عثور عليه، وأزال الحبال التي كانت قد ربطت يديه وقدميه، مع القماش الذي غطى عينيه وأذنيه.

لقد سمع حكايات من قبل عن شخصيات مؤثرة إعتمدت على عمليات نقل الدم المستمرة للحفاظ على حياتهم.

‘أرى… يبدو الوضع غير متعلق بـمسرح قفص الحمامة القديم أو السيد إيف…’ امتنع لوميان عن المزيد من التحقيق لتجنب إثارة أي شكوك. ابتسم وقال، “يبدو أنه لديك وظائف أخرى؟”

 

 

“على الأقل لدي 1 فيرل ذهبي.” ابتهج المتشرد على الفور، غير مركز على فقدان الدم.

كانت عاملة التنظيف هذه المدعوة إلودي في الأصل ممثلة مسرحية، ولكن تم تعيينها من قبل السيد إيف، مالك الفندق الذي كان على علاقة وثيقة بمسرح قفص الحمامة القديم. كان ذلك مريب قليلا.

 

 

حتى أنه أمل في أن يبحث عنه الطرف الآخر مرةً أخرى. عندما يحين الوقت، سيستفسر عن طيب خاطر عن السعر المطلوب.

لم ينقب لوميان أكثر من ذلك. وبدلاً من ذلك، انخرط في محادثة مع عاملة تنظيف أخرى، وقام بواجباته بأمانة كحامي نزل الديك الذهبي.

 

 

في العادة، لن يستطيع ‘رؤية’ قدر شيء ما، لكن هذه المرة كان الوضع مختلف. بعد التركيز، أدرك أن العملة الذهبية قد غلفت ببخار أسود مشوب بلمحة من وهج احمر دموي.

 

تسللت قشعريرة إلى ذهنه، وبتعبير مبتهج، استعاد عملة فضية بقيمة 1 فيرل ذهبي.

اعتمد لوميان على قرعة عملة نحاسية ليقرر أنه سيقضي الليلة في نزل الديك الذهبي. وبالتالي، عاد إلى الغرفة 207 ونام حتى الساعة 6 صباحًا.

 

 

 

بعد تناول الإفطار والانخراط في بعض التمارين في الهواء الطلق، ثم العودة إلى النزل وتغيير ملابسه والتنكر، استعد لوميان للانطلاق إلى طريق السوق فقط ليعثر على سيدتا التنظيف تعملان بجد بالفعل.

ومع ذلك، إذا لم يجد لوميان شخص آخر يتحمل هذا القدر في غضون ثلاثة أيام، فسوف يعود إلى المتشرد، غير قابل للتحويل بشكل دائم.

 

وقف لوميان تدريجيا ونظر خلفه. تظاهر بالرعب وهرل كأن العدو يلاحقه.

لمح لوميان عاملة تنظيف في الخمسينيات من عمرها، ترتدي باروكة شعر مستعار ومكياج ذهبي اللون، بينما كانت تزيل القمامة في الردهة بجدية. أوقف لوميان خطواته وسألها بتفكير، “أنت إلودي، أليس كذلك؟”

أصبح تعبير إلودي نابضا.

 

“نعم، سيدي سيل.” قامت إلودي بتقويم موقفها.

تذكر ذكر تشارلي لاسمها.

 

 

سأل بشكل عرضي، “سمعت من تشارلي أنك كنت ممثلة مسرحية؟”

“نعم، سيدي سيل.” قامت إلودي بتقويم موقفها.

“يبدو ذلك متطلبًا”. تنهد لوميان.

 

حافظت مصانع ترير على عادة من عصر روزيل. إذا استمر الإنتاج على مدار الساعة، فسيتم تقسيم العمال إلى ثلاث مناوبات: واحدة من الصباح حتى الظهر، والأخرى من فترة ما بعد الظهر إلى المساء، والأخيرة في الليل.

لقد إرتدت ثوب قديم ولكن نظيف أبيض مائل للرمادي وقفت على طول متوسط بلغ 1.65 متار. من ملامح وجهها، بدا من الواضح أنها قد كانت جذابة للغاية في شبابها.

ركض شارع القديس هيلاير جنبًا إلى جنب مع أسوار مدينة ترير وجوار المصانع في قسم الحديقة النباتية.

 

 

“أنت تعرفني؟” استفسر لوميان بلا مبالاة.

 

 

اعتقد لوميان أنه ما لم يخضع أفراد مثل السيد إيف، اللذين اكتسبوا عادة البخل، لتحول كبير، فسيظل لديهم ولع دائم بالمال. سيكون الوقوع في مثل هذا الفخ سهلاً بالنسبة لهم.

أجابت إلودي بصدق، “تحدث السيد تشارلي كولينت عنك من قبل. لقد ذكر أنك حامي الفندق.”

اعتقد لوميان أنه ما لم يخضع أفراد مثل السيد إيف، اللذين اكتسبوا عادة البخل، لتحول كبير، فسيظل لديهم ولع دائم بالمال. سيكون الوقوع في مثل هذا الفخ سهلاً بالنسبة لهم.

 

 

‘هيه هيه، كما هو متوقع من تشارلي… ذلك هو الموقف الصحيح. لا أثر للدونية أو الخوف…’ بدأ لوميان يشعر أن إلودي، عاملة التنظيف، لم تكن فتاة شارع سابقة كما توقع تشارلي.

 

 

سأل بشكل عرضي، “سمعت من تشارلي أنك كنت ممثلة مسرحية؟”

سأل بشكل عرضي، “سمعت من تشارلي أنك كنت ممثلة مسرحية؟”

“أنت تعرفني؟” استفسر لوميان بلا مبالاة.

 

 

“نعم.” زينت ابتسامة وجه إلودي. “لقد أديت في مسرحين، أخذت أدوارًا ثانوية. ومع ذلك، أفلس أحدهما، والآخر توقف عن توظيفي لسبب ما. كنت كبيرة لحد ما في ذلك الوقت.”

 

 

 

بينما تذكرت الماضي، ظهرت في سلوكها لمحة من الكآبة.

 

 

بما من أنه قد كان هناك بالفعل، كان من الطبيعي له أن يراقب السيد إيف. فبعد كل شيء، كان هذا هو طريق السوق أيضًا.

أومأ لوميان ونظر نحو باب الفندق.

 

 

كانت الطريقتان المباشرتان لتشغيل تعويذة تحسين الحظ هما الاحتفاظ بالعملة المعدنية في جيبه والسماح للهدف بسرقتها. يمكنه أيضًا التظاهر بتركها وراءه حتى يتمكن الهدف من التقاطه.

“هل سمعت عن مسرح قفص الحمامة القديم؟”

رمش عينيه مفتوحتين، فاحصا محيطه بشكل غريزي. حسب إدراكه، لم يكن هناك أحد في الأفق، ووجد نفسه لا يزال نائم في مكانه المعتاد.

 

 

كان ذلك هو السؤال الذي قد إهتم به حقًا.

أظلمت عيون لوميان فجأة، كما لو أنه يراقب كائن حي يفحص حظه.

 

 

كانت عاملة التنظيف هذه المدعوة إلودي في الأصل ممثلة مسرحية، ولكن تم تعيينها من قبل السيد إيف، مالك الفندق الذي كان على علاقة وثيقة بمسرح قفص الحمامة القديم. كان ذلك مريب قليلا.

 

 

إشتبه المتشرد في البداية أنه وقع ضحية لرجال يركزون بشكل غريب على رجال قذرين غير مغسولين. ومع ذلك، يبدو أن الأمر لم يكن كذلك.

أصبح تعبير إلودي نابضا.

سرعان ما لاحظ أن ذراعه كانت مغطاة بضمادات، وهاجم ألم حاد عقله.

 

 

“أعلم أن مسرحياتهم رائعة. يمتلك الممثلون مهارات تمثيل رائعة. يستحق الأمر أن أوفر لشهر فقط لشراء تذاكر عروضهم.

كانت الطريقتان المباشرتان لتشغيل تعويذة تحسين الحظ هما الاحتفاظ بالعملة المعدنية في جيبه والسماح للهدف بسرقتها. يمكنه أيضًا التظاهر بتركها وراءه حتى يتمكن الهدف من التقاطه.

 

 

“عندما حضرت عرضًا في مسرح قفص الحمامة القديم، اكتشفت أنهم كانوا بااحاجة إلى عاملة تنظيف لمدة نصف يوم. ولذلك السبب انتهى بي المطاف هنا.”

تحرك المتشرد ببطء، وقال توسلات خوف يائس، “أرجوك، دعني أذهب!”

 

بعد تناول الإفطار والانخراط في بعض التمارين في الهواء الطلق، ثم العودة إلى النزل وتغيير ملابسه والتنكر، استعد لوميان للانطلاق إلى طريق السوق فقط ليعثر على سيدتا التنظيف تعملان بجد بالفعل.

‘أرى… يبدو الوضع غير متعلق بـمسرح قفص الحمامة القديم أو السيد إيف…’ امتنع لوميان عن المزيد من التحقيق لتجنب إثارة أي شكوك. ابتسم وقال، “يبدو أنه لديك وظائف أخرى؟”

 

 

“أنت تعرفني؟” استفسر لوميان بلا مبالاة.

اعتقدت إلودي أن السيد سيل سعى إلى التأكد من خلفية عاملة النظافة لحماية مصالح الفندق، لذلك ردت بصدق، “كل يوم من الساعة 2 مساءً حتى الساعة 10 مساءً، أعمل في مصنع جنوب منطقة السوق. يُدعى مصنع كيميائيات غودويل، واقع في شارع القديس هيلاير”.

 

 

تذكر ذكر تشارلي لاسمها.

ركض شارع القديس هيلاير جنبًا إلى جنب مع أسوار مدينة ترير وجوار المصانع في قسم الحديقة النباتية.

بمجرد أن قام بترتيب المذبح بطريقة خشنة، حول لوميان نظره إلى عملة الـ5 فيرل الذهبية.

 

‘لم يكن حلم!’

حافظت مصانع ترير على عادة من عصر روزيل. إذا استمر الإنتاج على مدار الساعة، فسيتم تقسيم العمال إلى ثلاث مناوبات: واحدة من الصباح حتى الظهر، والأخرى من فترة ما بعد الظهر إلى المساء، والأخيرة في الليل.

 

 

“أعلم أن مسرحياتهم رائعة. يمتلك الممثلون مهارات تمثيل رائعة. يستحق الأمر أن أوفر لشهر فقط لشراء تذاكر عروضهم.

“يبدو ذلك متطلبًا”. تنهد لوميان.

 

 

 

ابتسمت إلودي وتحدثت بلطف، “لدي طفلان كبيران تقريبا. بمجرد أن يؤمّنوا وظائفهم، لن أضطر إلى الكدح بلا هوادة.”

“عندما حضرت عرضًا في مسرح قفص الحمامة القديم، اكتشفت أنهم كانوا بااحاجة إلى عاملة تنظيف لمدة نصف يوم. ولذلك السبب انتهى بي المطاف هنا.”

 

 

“ماذا عن زوجك؟” سأل لوميان عرضيا.

 

بينما تذكرت الماضي، ظهرت في سلوكها لمحة من الكآبة.

أظلم تعبير إلودي.

بعد التفكير للحظة، خمن أن شخصًا ما قد اهتم بدمه وأخذ بعضًا منه. 1 فيرل ذهبي قد كان مكافأته.

 

ركض شارع القديس هيلاير جنبًا إلى جنب مع أسوار مدينة ترير وجوار المصانع في قسم الحديقة النباتية.

“مات في حادث مصنع قبل بضع سنوات.”

 

 

 

لم ينقب لوميان أكثر من ذلك. وبدلاً من ذلك، انخرط في محادثة مع عاملة تنظيف أخرى، وقام بواجباته بأمانة كحامي نزل الديك الذهبي.

 

 

“هل سمعت عن مسرح قفص الحمامة القديم؟”

خارجا من شارع اللاسلطة، صعد لوميان إلى طريق السوق، وشق طريقه نحو مسرح قفص الحمامة القديم.

 

 

عند رؤية هذا، أنهى لوميان على عجل الطقس وأطفأ الشموع بالتسلسل الصحيح.

لم يكن ينتظر عن قصد السيد إيف، الذي إشتبه في كونه بديل. كانت نيته المراقبة فقط. كان هدفه الأساسي هو مراقبة الأفراد المتجهين إلى 126 طريق السوق عن كثب.

بعد حوالي الـ45 دقيقة، اكتشف لوميان أخيرًا مالك الفندق.

 

 

كشفت له تعويذة التنبؤ أنه سيلتقي مع لويس لوند في طريق السوق. كان ‘المطرقة’ آيت قد ذكر أن لويس لوند سيبحث مرةً أخرى عن رئيس عصابة الأبواغ السامة، ‘العقرب الأسود’ روجر، هذا السبت أو الأحد، و ‘العقرب الأسود’ روجر أقام في 126 طريق السوق.

 

 

 

مع هذا المزيج من المعلومات، قرر لوميان أن يصبح ‘مقيمًا دائمًا’ في شارع طريق السوق يوم الاثنين وأن يتجول في الأرجاء على أمل مواجهة هدفه.

 

 

 

مع اقتراب لوميان من مسرح قفص الحمامة القديم وشقة السيد إيف، أبطأ من وتيرته. أحيانًا جلس بين المتشردين، وفي أحيان أخرى زاى مقهى قريب لتناول مشروب.

أظلم تعبير إلودي.

 

 

بما من أنه قد كان هناك بالفعل، كان من الطبيعي له أن يراقب السيد إيف. فبعد كل شيء، كان هذا هو طريق السوق أيضًا.

 

 

بعد محو آثار مختلفة على المذبح، رفع المتشرد على ظهره وصعد إلى السطح. ألقاه مرةً أخرى في الزقاق حيث عثور عليه، وأزال الحبال التي كانت قد ربطت يديه وقدميه، مع القماش الذي غطى عينيه وأذنيه.

بعد حوالي الـ45 دقيقة، اكتشف لوميان أخيرًا مالك الفندق.

 

 

“…” صمت المتشرد.

إرتدى السيد إيف بدلة رسمية باهتة، قبعة مهترئة وعصا سوداء على وشك أن تفقد طلاءها، خرج من الشقة وشق طريقه نحو محطة قاطرة سوهيت البخارية.

الأول رمز إلى سوء الحظ، في حين أن الأخير أشار إلى درجة من الكارثة الوشيكة.

 

 

وقف لوميان تدريجيا ونظر خلفه. تظاهر بالرعب وهرل كأن العدو يلاحقه.

 

 

في محاولته لتجاوز السيد إيف من الخلف، اصطدم به عن طريق الخطأ.

بعد محو آثار مختلفة على المذبح، رفع المتشرد على ظهره وصعد إلى السطح. ألقاه مرةً أخرى في الزقاق حيث عثور عليه، وأزال الحبال التي كانت قد ربطت يديه وقدميه، مع القماش الذي غطى عينيه وأذنيه.

 

“نعم، سيدي سيل.” قامت إلودي بتقويم موقفها.

تلا ذلك قعقعة عندما سقطت عملة ذهبية على الأرض، ومع ذلك بدا لوميان غافلاً عنها. أنزل رأسه وهرب في ذعر.

بكونه قد شاهد العالم قبل إفلاسه، لقدأدرك أن ترير ضمت نصيبها الكافي من الأفراد المميزين. وبالتالي، ظهرت العديد من المنظمات الخاصة. دعا البعض إلى أن الرجال والنساء قو وجدوا للتكاثر فقط، بينما أمن البعض الآخر أن الحب الحقيقي نمى بين الرجال فقط. حتى أنه قد وجدت تجمعات لبت احتياجات أولئك الذين اعتقدوا أن النساء وحدهن حملن سر حب نوعهن.

 

بعبارة أخرى، إذا استخدم لوميان العملة الذهبية لإجراء عملية شراء، فلن يعاني صاحب المتجر من أي سوء حظ لمجرد قبوله الغرض- إلا إذا باع لوميان شيئًا مزيفًا أو تلاعب بطريقة غير شريفة بالمعاملة لتحقيق مكاسب غير مشروعة.

تذمر السيد إيف، ووجه نظره فجأة إلى العملة الذهبية على الرصيف.

 

 

كانت عاملة التنظيف هذه المدعوة إلودي في الأصل ممثلة مسرحية، ولكن تم تعيينها من قبل السيد إيف، مالك الفندق الذي كان على علاقة وثيقة بمسرح قفص الحمامة القديم. كان ذلك مريب قليلا.

لا شعوريًا، أراد أن ينادي الشخص غير المهذب، لكن مع مده ليده، لم تخرج أي كلمات من شفتيه.

“ماذا عن زوجك؟” سأل لوميان عرضيا.

 

إشتبه المتشرد في البداية أنه وقع ضحية لرجال يركزون بشكل غريب على رجال قذرين غير مغسولين. ومع ذلك، يبدو أن الأمر لم يكن كذلك.

مسح محيطه بسرعة، وسرعان ما قرفص واستعاد عملة الـ5 فيرل الذهبية. بلا مبالاة، أدخلها في جيبه، كما لو أنه لم يحدث شيء خارج عن المألوف.

اختفى الهذيان المسعور الذي ملأ أذنيه، وتوقف الألم الحارق فجأة قبل أن يطغى عليه.

أظلم تعبير إلودي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط