نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

حلقة الحتمية 198

مصالحة

مصالحة

تحت النافذة المفتوحة للغرفة 601، تسلق لوميان الجدار بيديه العاريتين، بمساعدة النتوءات، التماثيل والأنابيب. كان نزوله سريع وثابت، طابق بعد طابق، حتى قام بقفزة أخيرة وهبط برشاقة على حافة شارع المعاطف البيضاء. متذمرا تحت أنفاسه، “لماذا أجبرت على النزول من الطابق السادس؟ لم أفعل شيئًا!”

“سيل، خذ فنجان القهوة هذا إلى روجر وسلم أرباح صالة رقص النسيم للأشهر الستة المقبلة. تنتهي المشكلة مع مارغو و آيت هنا. إذا أزعجك أي شخص بشأن هذه الأمور مرة أخرى، فلا تتردد في أن تخبرني مباشرةً”.

 

انزلق لوميان في الظل وشق طريقه نحو شارع طريق السوق.

 

 

وبينما تنهدت، متأملةً كيف فقد الأبرياء أقاربهم، أعربت فرانكا داخليًا عن حزنها.

في الغرفة 601.

عادت فرانكا إلى الواقع وتنهدت

 

اختلفت رقصة الخد بالخد في منطقة السوق عن النسخة المعتادة. اشتملت عناق حميم وحركات استفزازية بين الرجال والنساء على حلبة الرقص. كانت تجربة مبهجة، لكن قاعات الرقص احتاجت إلى عدد كافٍ من الراقصات لتنظيمها.

ألقت فرانكا نظرة عابرة على النافذة المتمايلة، وهي تعدل ثوب النوم الحريري خاصتها قبل أن تقترب من الباب الذي يفتح ببطء، وهي ترتدي ابتسامة.

 

 

 

مرتديةً فستانًا أحمر مطرزًا، خزنت جينا المفتاح الاحتياطي الذي عهدته فرانكا إليها ودخلت الشقة.

لقد كان خصوصا لأنها لم ترغب في مواجهة آلام عدد لا يحصى من الأبرياء، أنها اتبعت اقتراح لوميان و ‘سلمت’ الأمر إلى المسؤولين.

 

 

“لماذا أنت هنا في وقت مبكر جدا اليوم؟” استفسرت فرانكا، وهي تسد طريق جينا إلى النافذة، حاجباها متجعدان بالارتباك.

قامعا الرغبة في التقيؤ، استعاد لوميان مرآة وجميع مستحضرات التجميل خاصته، وشغل نفسه بالتحضيرات.

 

 

تنهدت جينا وأجبت، “حدث شيء ما لعازف زيثر سداسي الأوتار بالفرقة. بينما لم يؤثر ذلك على غنائي، فقد وضع الجميع في حالة مزاجية سيئة. طلب مني مدير قاعة الرقص، رينيه، إنهاء العرض في وقت مبكر وتبديل موضوع الليلة إلى رقص الخد بالخد”.

 

 

 

اختلفت رقصة الخد بالخد في منطقة السوق عن النسخة المعتادة. اشتملت عناق حميم وحركات استفزازية بين الرجال والنساء على حلبة الرقص. كانت تجربة مبهجة، لكن قاعات الرقص احتاجت إلى عدد كافٍ من الراقصات لتنظيمها.

تنهد إيفريت وقال، “نحن جميعًا نعيش في منطقة السوق. فقط من خلال التعايش السلمي يمكننا تأمين مستقبل أفضل وثروة أكبر.

 

 

في محاولة للعثور على موضوع للمحادثة، سألت فرانكا، “ما الذي حدث بالضبط؟” لقد حسبت بتكتم الوقت الذي قد يستغرقه لوميان للنزول إلى الطابق الأول، وهي تتذمر داخليا طوال الوقت، ‘لماذا أخر موغل صيادًا بدل من مغتال؟ يستطيع المغتالين القفز من الطابق السادس بسهولة والهبوط كالريشة!’

 

 

روت جينا حادثة عضو الفرقة المؤسفة وخلصت بـ”تبا، لماذا يجتذب أكثر الأشخاص نحسا المزيد من المصائب؟”

“لقد كنت في منطقة السوق منذ أقل من ثلاثة أسابيع، لكنك قد استلمت بالفعل صالة رقص النسيم. وأنت شاب جدًا. أنت رائع حقًا.

 

فجأة رفع يديه وألقى بمحتويات الكأس على ‘العقرب الأسود’ روجر.

“نعم، على الرغم من انتهاء العرض في وقت أبكر من المعتاد، إلا أن الوقت لا يزال متأخر. العودة إلى المنزل ستكون مزعجة للغاية. سأنام في مكانك.”

اختار تعديلات طفيفة، مع التركيز على تكثيف حاجبيه، إبراز عظام وجنتيه، وتعزيز المناطق المظللة. خلقت التعديلات انطباعًا بأنه كان بالفعل سيل وليس شخصًا آخر.

 

بمجرد عودة لوميان إلى طريق السوق، بدأ جولاته، بدءًا من الوحدة 126، حيث أقام ‘العقرب الأسود’ روجر. اقترب من رجال العصابة الأربعة المتنكرين كمتسولين متمركزين عند مداخل مختلفة، بعيدًا عن هدفهم المقصود. قدم لوميان وعدًا لكل منهم، حيث ضامنا 100 فيرل ذهبي بحلول يوم الاثنين.

نظرًا لأن جينا قد عاشت بعيدًا عن طريق السوق، فغالبًا ما أتت لفرانكا للنوم كلما قدمت عرضًا في وقت متأخر من الليل في قاعة الرقص. حتى أنها قد إمتلكت مفتاح احتياطي.

 

 

‘أذلك صحيح… إذا لن يسمحوا لنا بتعطيل انتخابات المؤتمر الوطني، على ما يبدو. أتساءل عما إذا كانت عصابة الأبواغ السامة ستحضر؟’ أومأ لوميان برأسه وغادر صالة رقص النسيم في الساعة 9:15 صباحًا، عائداً إلى نزل الديك الذهبي.

‘المستودع… حمال…’ متذكرةً المعلومات التي قدمها أتباعها، اعتقدت فرانكا أنه يجب أن تكون مرتبطة بالمسألة المتعلقة بـ’الجرذ’ كريستو.

تجاوزت جينا فرانكا وشقت طريقها إلى غرفة الضيوف، عازمةً على التغيير إلى ملابس أكثر راحة.

 

 

وبينما تنهدت، متأملةً كيف فقد الأبرياء أقاربهم، أعربت فرانكا داخليًا عن حزنها.

~~~~

 

تعاملت فرانكا مع المرآة الفضية ذات الطراز الكلاسيكي، والتي سمحت بالدخول إلى عالم المرآة الخاص، بحذر وجدية. لقد صدقت أنها ستحمل سرًا تعلق بمسار الشيطانة.

‘الأخ 007 فعال بشكل لا يصدق. لم أبلغه عن الأشخاص من المرآة إلا في وقت متأخر من الليلة الماضية، وقد تعامل المتجاوزين الرسميين بالفعل مع الوضع الشاذ قبل هذا المساء.’

 

 

 

الأخ 007 قد كان الاسم الرمزي لرجل من مجتمع أبحاث البابون مجعدة الشعر، عضو في منظمة رسمية في ترير. بدت رتبته عالية جدًا. إمتلكت فرانكا اتصالات سرية مع العديد من زملائها الباحثين في ترير، وغالبًا ما نظمت لقاءات خاصة معهم.

 

 

 

ومع ذلك، عرفت فرانكا أن الأمر المتعلق بالأشخاص من المرآة لن تنتهي عند هذا الحد. كان عالم المرآة لا يزال موجود، وظلت التحفة الأثرية الغامضة التي هربها غاردنر مارتن إلى ترير، واستمرت المرآة الفضية الكلاسيكية التي بحوزتها. إذا لم يتم القضاء على هذه الأغراض تمامًا، فلن يؤدي ذلك إلا إلى حل المشكلة مؤقتًا فقط. لم تستطع فرانكا التنبؤ متى ستظهر حالات شاذة مماثلة في المستقبل.

 

 

اختلفت رقصة الخد بالخد في منطقة السوق عن النسخة المعتادة. اشتملت عناق حميم وحركات استفزازية بين الرجال والنساء على حلبة الرقص. كانت تجربة مبهجة، لكن قاعات الرقص احتاجت إلى عدد كافٍ من الراقصات لتنظيمها.

تعاملت فرانكا مع المرآة الفضية ذات الطراز الكلاسيكي، والتي سمحت بالدخول إلى عالم المرآة الخاص، بحذر وجدية. لقد صدقت أنها ستحمل سرًا تعلق بمسار الشيطانة.

لقد كان خصوصا لأنها لم ترغب في مواجهة آلام عدد لا يحصى من الأبرياء، أنها اتبعت اقتراح لوميان و ‘سلمت’ الأمر إلى المسؤولين.

 

 

“لماذا انت هادئة؟” سألت جينا، وهي تمد يدها اليمنى وتلوح بها أمام فرانكا.

عند دخول الغرفة الخاصة، لاحظ لوميان هارمان فقط من بين الأعضاء القلائل لعصابة سافو. كان رأس الرجل الأصلع اللامع جذابًا للعين للغاية لدرجة أن لوميان كاد أن ينظر بعيدًا، خوفًا من أن يعكس مظهره المتنكر.

 

“إذا نشأت أي نزاعات، تعالوا إلي، وسأقوم بالتوسط والتحكيم.

عادت فرانكا إلى الواقع وتنهدت

ألقت فرانكا نظرة عابرة على النافذة المتمايلة، وهي تعدل ثوب النوم الحريري خاصتها قبل أن تقترب من الباب الذي يفتح ببطء، وهي ترتدي ابتسامة.

 

 

“أشعر بالحزن قليلا من السماع عن محنتهم”.

 

 

‘الأخ 007 فعال بشكل لا يصدق. لم أبلغه عن الأشخاص من المرآة إلا في وقت متأخر من الليلة الماضية، وقد تعامل المتجاوزين الرسميين بالفعل مع الوضع الشاذ قبل هذا المساء.’

لقد كان خصوصا لأنها لم ترغب في مواجهة آلام عدد لا يحصى من الأبرياء، أنها اتبعت اقتراح لوميان و ‘سلمت’ الأمر إلى المسؤولين.

قامعا الرغبة في التقيؤ، استعاد لوميان مرآة وجميع مستحضرات التجميل خاصته، وشغل نفسه بالتحضيرات.

 

 

تجاوزت جينا فرانكا وشقت طريقها إلى غرفة الضيوف، عازمةً على التغيير إلى ملابس أكثر راحة.

 

 

مرتديةً فستانًا أحمر مطرزًا، خزنت جينا المفتاح الاحتياطي الذي عهدته فرانكا إليها ودخلت الشقة.

عندما نظرت حولها، لاحظت أن نافذة غرفة المعيشة كانت مفتوحة، مما سمح بدخول نسيم منعش.

‘أذلك صحيح… إذا لن يسمحوا لنا بتعطيل انتخابات المؤتمر الوطني، على ما يبدو. أتساءل عما إذا كانت عصابة الأبواغ السامة ستحضر؟’ أومأ لوميان برأسه وغادر صالة رقص النسيم في الساعة 9:15 صباحًا، عائداً إلى نزل الديك الذهبي.

 

في الغرفة 207، ارتدى نظارة إستراق الأسرار، واختبر الإحساس المرتبك بالنزول من ارتفاع كبيرة والدخول في الأرض.

“كان الجو خانق بعض الشيء” أوضحت فرانكا بسرعة.

 

 

 

نظرت إليها جينا بريبة.

 

 

في الغرفة 207، ارتدى نظارة إستراق الأسرار، واختبر الإحساس المرتبك بالنزول من ارتفاع كبيرة والدخول في الأرض.

“لماذا شعرت بالحاجة لشرح؟”

 

 

 

‘احم…’ كادت فرانكا تختنق على لعابها.

ألقت فرانكا نظرة عابرة على النافذة المتمايلة، وهي تعدل ثوب النوم الحريري خاصتها قبل أن تقترب من الباب الذي يفتح ببطء، وهي ترتدي ابتسامة.

 

عادت فرانكا إلى الواقع وتنهدت

لحسن الحظ، لم تفكر جينا في الأمر كثيرًا. دخلت غرفة الضيوف وتوجهت نحو دورة المياه، حاملةً لباس نومها وبيجامتها.

 

 

 

 

بمجرد عودة لوميان إلى طريق السوق، بدأ جولاته، بدءًا من الوحدة 126، حيث أقام ‘العقرب الأسود’ روجر. اقترب من رجال العصابة الأربعة المتنكرين كمتسولين متمركزين عند مداخل مختلفة، بعيدًا عن هدفهم المقصود. قدم لوميان وعدًا لكل منهم، حيث ضامنا 100 فيرل ذهبي بحلول يوم الاثنين.

جالسًا على كرسي ذو ذراعين على رأس الطاولة، نهض ترافيس إيفريت، الذي إرتدى زي أسود، بابتسامة عند رؤية لوميان يدخل.

 

 

في تلك الليلة، كافح من أجل الراحة في صالة رقص النسيم. من حين لآخر، كان سيستيقظ، مجهِدا أذنيه بحثًا عن أي إشارات للحركة خارج النافذة، على أمل التقاط صوت خطى متسرعة.

 

 

 

عند الفجر، وبينما إستمتع بوجبة الإفطار في المقهى وتصفح إحدى الجرائد، صعد لويس من الطابق الأول وهمس في أذن لوميان، “يا رئيس، طلب المشرف إيفريت تواجدك في مقهى المغوار، مقابل مقر الشرطة، لتناول فنجان من القهوة في الساعة 10 صباحًا بالتحديد.”

 

 

“تنهد، منطقة السوق لم تكن سلمية خلال الشهر الماضي.”

‘يريد المشرف إيفريت مقابلتي، القائد المعين حديثًا لـعصابة سافو؟’ ظل لوميان هادئ نسبيًا مع نظارات إستراق الأسرار التي بحوزته.

 

 

 

سأل لويس، “من سيكون هناك أيضًا؟”

 

 

 

“كثيرون”. أجاب لويس بنبرة هادئة، “يقولون أن كل قادة العصابات من منطقة السوق سوف يجتمعون. يبدأ التصويت الرسمي اليوم.”

تحت النافذة المفتوحة للغرفة 601، تسلق لوميان الجدار بيديه العاريتين، بمساعدة النتوءات، التماثيل والأنابيب. كان نزوله سريع وثابت، طابق بعد طابق، حتى قام بقفزة أخيرة وهبط برشاقة على حافة شارع المعاطف البيضاء. متذمرا تحت أنفاسه، “لماذا أجبرت على النزول من الطابق السادس؟ لم أفعل شيئًا!”

 

 

سوف يمتد التصويت على ثلاثة أيام.

 

 

 

‘أذلك صحيح… إذا لن يسمحوا لنا بتعطيل انتخابات المؤتمر الوطني، على ما يبدو. أتساءل عما إذا كانت عصابة الأبواغ السامة ستحضر؟’ أومأ لوميان برأسه وغادر صالة رقص النسيم في الساعة 9:15 صباحًا، عائداً إلى نزل الديك الذهبي.

أشعت نظرة فرانكا بالفهم عندما تعرفت على الشعر الذهبي الأسود. أدرك البارون بريغنايز والعملاق سيمون والباقي تدريجياً أنه كان سيل.

 

 

في الغرفة 207، ارتدى نظارة إستراق الأسرار، واختبر الإحساس المرتبك بالنزول من ارتفاع كبيرة والدخول في الأرض.

“تماما، أيها المشرف. الانطباع الذي تركه علي لن يتلاشى أبدًا.”

 

 

قامعا الرغبة في التقيؤ، استعاد لوميان مرآة وجميع مستحضرات التجميل خاصته، وشغل نفسه بالتحضيرات.

‘يا له من وقاحة…’ لم تتوقع فرانكا جرأة لوميان.

 

 

اختار تعديلات طفيفة، مع التركيز على تكثيف حاجبيه، إبراز عظام وجنتيه، وتعزيز المناطق المظللة. خلقت التعديلات انطباعًا بأنه كان بالفعل سيل وليس شخصًا آخر.

 

 

راقب لوميان روجر، هارمان وكاستينا بشعور من التسلية، مدركًا أن عيونهم لم تمتلك أي رحمة، فقط البرودة المقيدة والحقد.

بمجرد أن أنهى مكياجه، وضع لوميان المرآة جانبًا على عجل، غير راغب في إلقاء نظرة على انعكاس صورته.

 

 

 

قبل الساعة العاشرة صباحًا بقليل، وصل إلى مقهى المغوار واصطحبه نادل على الفور إلى غرفة خاصة.

معدلا نظارته ذات الإطار الأسود، لمعت عيون المشرف إيفريت الزرقاء بينما نصف مدح لوميان وربت على كرسي بجانبه.

 

 

عند الدخول، تعرف على الفور على العديد من الوجوه المألوفة- البارون بريغنايز، مرتديًا ملابس رسمية بقبعة عالية وغليون؛ فرانكا، ببنطلون رياضي، حذاء أحمر، وبلوزة؛ ‘العملاق’ سيمون الشاهق؛ وبلاك ‘الكف الدموي’ الشبيه بالتاجر.

 

 

 

جالسًا على كرسي ذو ذراعين على رأس الطاولة، نهض ترافيس إيفريت، الذي إرتدى زي أسود، بابتسامة عند رؤية لوميان يدخل.

 

 

‘المستودع… حمال…’ متذكرةً المعلومات التي قدمها أتباعها، اعتقدت فرانكا أنه يجب أن تكون مرتبطة بالمسألة المتعلقة بـ’الجرذ’ كريستو.

“يجب أن تكون سيل، هل أنا على حق؟”

“نعم، المشرف إيفريت” أجاب لوميان باحترام.

 

 

“نعم، المشرف إيفريت” أجاب لوميان باحترام.

~~~~

 

 

فرانكا والبارون بريغنايز والآخرون، الذين نهضوا مع ترافيس إيفريت، تبادلوا نظرات حائرة وهم يراقبون لوميان.

 

 

 

أشعت نظرة فرانكا بالفهم عندما تعرفت على الشعر الذهبي الأسود. أدرك البارون بريغنايز والعملاق سيمون والباقي تدريجياً أنه كان سيل.

 

 

 

معدلا نظارته ذات الإطار الأسود، لمعت عيون المشرف إيفريت الزرقاء بينما نصف مدح لوميان وربت على كرسي بجانبه.

 

 

“سيل، خذ فنجان القهوة هذا إلى روجر وسلم أرباح صالة رقص النسيم للأشهر الستة المقبلة. تنتهي المشكلة مع مارغو و آيت هنا. إذا أزعجك أي شخص بشأن هذه الأمور مرة أخرى، فلا تتردد في أن تخبرني مباشرةً”.

“لقد كنت في منطقة السوق منذ أقل من ثلاثة أسابيع، لكنك قد استلمت بالفعل صالة رقص النسيم. وأنت شاب جدًا. أنت رائع حقًا.

”العقرب الأسود’ روجر؟’ وجه لوميان نظرته إلى الرجل في منتصف العمر.

 

ألقت فرانكا نظرة عابرة على النافذة المتمايلة، وهي تعدل ثوب النوم الحريري خاصتها قبل أن تقترب من الباب الذي يفتح ببطء، وهي ترتدي ابتسامة.

“تنهد، منطقة السوق لم تكن سلمية خلال الشهر الماضي.”

انزلق لوميان في الظل وشق طريقه نحو شارع طريق السوق.

 

 

“هيا، اجلس هنا.

 

 

 

“اسمح لي أن أقدم لك الآخرين.”

عند الفجر، وبينما إستمتع بوجبة الإفطار في المقهى وتصفح إحدى الجرائد، صعد لويس من الطابق الأول وهمس في أذن لوميان، “يا رئيس، طلب المشرف إيفريت تواجدك في مقهى المغوار، مقابل مقر الشرطة، لتناول فنجان من القهوة في الساعة 10 صباحًا بالتحديد.”

 

 

بينما وقف لوميان بجانب إيفريت، أشار المشرف إلى رجل في منتصف العمر جلس على طاولة القهوة وتحدث، “روجر، أنت تعرفه، أليس كذلك؟”

“أشعر بالحزن قليلا من السماع عن محنتهم”.

 

 

”العقرب الأسود’ روجر؟’ وجه لوميان نظرته إلى الرجل في منتصف العمر.

“كان الجو خانق بعض الشيء” أوضحت فرانكا بسرعة.

 

يعجبني جنون لوميان~🤣

كان روجر، مرتديا زي رسمي بشعر أسود ممشط بعناية، ذا وجه ممتلئ قليلاً، وعيناه الزرقاوان أشبهتا البحر الشاسع.

تنهد إيفريت وقال، “نحن جميعًا نعيش في منطقة السوق. فقط من خلال التعايش السلمي يمكننا تأمين مستقبل أفضل وثروة أكبر.

 

 

“نحن نلتقي للمرة الأولى”. أجاب لوميان بابتسامة، لاحظ نظرة جليدية من العقرب الأسود.

“اسمح لي أن أقدم لك الآخرين.”

 

 

شرع إيفريت في تقديم الأفراد الجالسين بجانب روجر.

فجأة رفع يديه وألقى بمحتويات الكأس على ‘العقرب الأسود’ روجر.

 

 

“هارمان، كاستينا”.

 

 

تنهد إيفريت وقال، “نحن جميعًا نعيش في منطقة السوق. فقط من خلال التعايش السلمي يمكننا تأمين مستقبل أفضل وثروة أكبر.

عند دخول الغرفة الخاصة، لاحظ لوميان هارمان فقط من بين الأعضاء القلائل لعصابة سافو. كان رأس الرجل الأصلع اللامع جذابًا للعين للغاية لدرجة أن لوميان كاد أن ينظر بعيدًا، خوفًا من أن يعكس مظهره المتنكر.

 

 

أشعت نظرة فرانكا بالفهم عندما تعرفت على الشعر الذهبي الأسود. أدرك البارون بريغنايز والعملاق سيمون والباقي تدريجياً أنه كان سيل.

عند الفحص الدقيق، تعرف لوميان على ميزات هارمان الفريدة- الحاجب البارز، جسر الأنف العالي والشفاه العميقة. لقد إمتلك جاذبية فرد وسيم قاسي. حتى في وهو جالس، إمتلك ارتفاع مهيب واضح، مكملةً قميصه ذو الذيل الداكن بشكل رائع.

 

 

“نعم، على الرغم من انتهاء العرض في وقت أبكر من المعتاد، إلا أن الوقت لا يزال متأخر. العودة إلى المنزل ستكون مزعجة للغاية. سأنام في مكانك.”

بدت كاستينا، صغيرة الحجم يقل طولها عن 1.55 متر، فب حوالي الـ30 من العمر. إمتلكت شعر بني محمر مجعد، عينان بنيتان، شخصية رشيقة تلفت الأنظار، وشفاه ممتلئة.

“تماما، أيها المشرف. الانطباع الذي تركه علي لن يتلاشى أبدًا.”

 

سأل لويس، “من سيكون هناك أيضًا؟”

“يجب أن تكونوا مألوفين بـسيل من عصابة سافو، أليس كذلك؟” قدم إيفريت سيل إلى روجر والآخرين.

 

 

متفاعلا بسرعة، تفادى روجر السائل واصطدم بطاولة القهوة. وقف هارمان وكاستينا على أقدامهما.

أومض روجر بابتسامة باردة.

قامعا الرغبة في التقيؤ، استعاد لوميان مرآة وجميع مستحضرات التجميل خاصته، وشغل نفسه بالتحضيرات.

 

“النظرة في عينيك تخبرني أن الانتقام في ذهنك!”

“تماما، أيها المشرف. الانطباع الذي تركه علي لن يتلاشى أبدًا.”

بدت كاستينا، صغيرة الحجم يقل طولها عن 1.55 متر، فب حوالي الـ30 من العمر. إمتلكت شعر بني محمر مجعد، عينان بنيتان، شخصية رشيقة تلفت الأنظار، وشفاه ممتلئة.

 

 

كانت عيون هارمان ‘الأصلع’ مليئة بالكراهية والقسوة.

تنهد إيفريت وقال، “نحن جميعًا نعيش في منطقة السوق. فقط من خلال التعايش السلمي يمكننا تأمين مستقبل أفضل وثروة أكبر.

 

‘يا له من وقاحة…’ لم تتوقع فرانكا جرأة لوميان.

تنهد إيفريت وقال، “نحن جميعًا نعيش في منطقة السوق. فقط من خلال التعايش السلمي يمكننا تأمين مستقبل أفضل وثروة أكبر.

لحسن الحظ، لم تفكر جينا في الأمر كثيرًا. دخلت غرفة الضيوف وتوجهت نحو دورة المياه، حاملةً لباس نومها وبيجامتها.

 

عادت فرانكا إلى الواقع وتنهدت

“إذا نشأت أي نزاعات، تعالوا إلي، وسأقوم بالتوسط والتحكيم.

 

 

 

“سيل، خذ فنجان القهوة هذا إلى روجر وسلم أرباح صالة رقص النسيم للأشهر الستة المقبلة. تنتهي المشكلة مع مارغو و آيت هنا. إذا أزعجك أي شخص بشأن هذه الأمور مرة أخرى، فلا تتردد في أن تخبرني مباشرةً”.

 

 

“نعم، على الرغم من انتهاء العرض في وقت أبكر من المعتاد، إلا أن الوقت لا يزال متأخر. العودة إلى المنزل ستكون مزعجة للغاية. سأنام في مكانك.”

راقب لوميان روجر، هارمان وكاستينا بشعور من التسلية، مدركًا أن عيونهم لم تمتلك أي رحمة، فقط البرودة المقيدة والحقد.

بينما وقف لوميان بجانب إيفريت، أشار المشرف إلى رجل في منتصف العمر جلس على طاولة القهوة وتحدث، “روجر، أنت تعرفه، أليس كذلك؟”

 

انحنى لوميان والتقط فنجان القهوة من على الطاولة.

ظل البارون بريغنايز والآخرون صامتين، مراقبين المشهد يتكشف كما لو كان مسرحية. هزت فرانكا رأسها نحو لوميان، في إشارة بألا يتصرف بتهور.

عند دخول الغرفة الخاصة، لاحظ لوميان هارمان فقط من بين الأعضاء القلائل لعصابة سافو. كان رأس الرجل الأصلع اللامع جذابًا للعين للغاية لدرجة أن لوميان كاد أن ينظر بعيدًا، خوفًا من أن يعكس مظهره المتنكر.

 

 

انحنى لوميان والتقط فنجان القهوة من على الطاولة.

 

 

“النظرة في عينيك تخبرني أن الانتقام في ذهنك!”

فجأة رفع يديه وألقى بمحتويات الكأس على ‘العقرب الأسود’ روجر.

 

 

عند الفحص الدقيق، تعرف لوميان على ميزات هارمان الفريدة- الحاجب البارز، جسر الأنف العالي والشفاه العميقة. لقد إمتلك جاذبية فرد وسيم قاسي. حتى في وهو جالس، إمتلك ارتفاع مهيب واضح، مكملةً قميصه ذو الذيل الداكن بشكل رائع.

متفاعلا بسرعة، تفادى روجر السائل واصطدم بطاولة القهوة. وقف هارمان وكاستينا على أقدامهما.

‘أذلك صحيح… إذا لن يسمحوا لنا بتعطيل انتخابات المؤتمر الوطني، على ما يبدو. أتساءل عما إذا كانت عصابة الأبواغ السامة ستحضر؟’ أومأ لوميان برأسه وغادر صالة رقص النسيم في الساعة 9:15 صباحًا، عائداً إلى نزل الديك الذهبي.

 

 

في الوقت نفسه، أشار لوميان إلى ‘العقرب الأسود’ روجر ولعن، “تبا لك! هل تتجاهل كلمات المشرف؟ تدعي الغباء، أليس كذلك؟ إذا لم تكن ترغب في السلام، فتحدث. أنا، سيل، سأنتظرك في صالة رقص النسيم!

عادت فرانكا إلى الواقع وتنهدت

 

 

“النظرة في عينيك تخبرني أن الانتقام في ذهنك!”

 

 

‘يا له من وقاحة…’ لم تتوقع فرانكا جرأة لوميان.

‘يا له من وقاحة…’ لم تتوقع فرانكا جرأة لوميان.

 

~~~~

 

يعجبني جنون لوميان~🤣

 

مرتديةً فستانًا أحمر مطرزًا، خزنت جينا المفتاح الاحتياطي الذي عهدته فرانكا إليها ودخلت الشقة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط