نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

حلقة الحتمية 213

إستنتاج صحيح

إستنتاج صحيح

عند سماع رد رينتاس، وجد لوميان نفسه ممزقًا بين الضحك والفرح، ممتن لأنه حقق نتيجة مرضية من خلال سلسلة أفكار خاطئة.

بينما كان لوميان على وشك أن يأمر تشارلي بمرافقته والاستعداد لعجزه المؤقت، لمعت فكرة في ذهنه.

 

عند سماع رد رينتاس، وجد لوميان نفسه ممزقًا بين الضحك والفرح، ممتن لأنه حقق نتيجة مرضية من خلال سلسلة أفكار خاطئة.

في الأصل، اعتقد لوميان أن المتجاوزين، كإيف المزيف، الذين عبدوا شجرة الرغبة الأم، سيكافحون من أجل السيطرة على جوعهم الذي لا يشبع ورغباتهم الجسدية. ولهذا السبب قرر استخدام عملة ذهبية لحمل الحظ السيئ للمتشرد. ولدهشته، تأثر أتباع الإله الشرير بشكل مباشر برغباتهم المحددة في مراحل مختلفة. بمجرد أن يتقنوا القوة أو يحصلوا على هبة جديدة، يمكنهم التحرر والتقدم إلى الحالة التالية. وبينما ظلت رغباتهم قوية، لم تعد خارجة عن السيطرة.

 

 

‘منذ أن تغير حظ تشارلي، أصبح كل شيء عاجلا. كان التوقيت مثالي. بدا وكأنه قد ظهرت فرصة دون أن تسمح لي لتقييم خياراتي…’

بعبارات أبسط، لو لم يكن رينتاس يلعب دور السيد إيف ولم يشعر بالحاجة إلى إظهار البخل، لوجد احتمال كبير بأنه لم يكن ليأخذ العملة الذهبية الساقطة وكان سيتعامل مع الموقف بـمزيد من الحذر.

كانت فرانكا قد جمعت بالفعل كومة من الأغراض.

 

 

بالطبع، إذا لم يمتلك رينتاس حساسية لتغيرات القدر وفشل في اكتشاف المشكلة المتعلقة بالعملة الذهبية، فمن المحتمل أنه كان سيأخذها لنفسه بمجرد أن يدرك أن مالكها قد رحل منذ فترة طويلة ولن يعود. فبعد كل شيء، لقد إمتلك لمحة جشع أكثر من الشخص العادي، وكما يقول المثل، ‘من يجد الشيء يحتفظ به’ في قلوب نسبة معينة من الأفراد العاديين.

“تشارلي لن يتوجه إلى كنيسة القديس روبرت. سوف يتبعنا إلى شارع المعاطف البيضاء.

 

‘إذا رغبت في تغيير حظ تشارلي الحالي، فإن مجرد الدعاء لن يكفي. يجب أن أستغل القوة المختومة بداخلي…’

أدرك لوميان الآن المعنى الكامل وراء كلمات رينتاس.

‘هل يشكل استخدام القوة داخل الختم استغلالًا لـترميبوروس؟’

 

‘هل يشكل استخدام القوة داخل الختم استغلالًا لـترميبوروس؟’

‘تماما، يجب ألا يضيع المرء في الدور عند التمثيل.’

 

 

مع مسحة من الندم، أنهت فرانكا الطقس وبددت جدار الروحانية.

‘ومع ذلك، كان رينتاس في خضم التمثيل، لذا فإن التدقيق في التفاصيل لم يكن مصدر قلق له. وإلا لكان من السهل على الآخرين اكتشاف هويته الحقيقية كإيف المزيف…’

 

 

 

شعرت فرانكا بإقتراب توجيه الروح من نهايته وسألت على عجل، “من هم المشتبه بكونهم الأعضاء الرئيسيين في مجتمع النعيم؟”

‘هل يشكل استخدام القوة داخل الختم استغلالًا لـترميبوروس؟’

 

 

ارتعش وجه رينتاس الشاحب وغير الواضح.

 

 

 

“حتى لو أخبرتك، فلن تجديهم.

 

 

 

“لقد انضممن إلى مسرح قفص الحمامة القديم بعد حصولهن على الهبات وأصبحن ممثلات. لقد تبنوا أسماء مستعارة وأخفوا وجوههم الحقيقية. وبمجرد أن تصل مهاراتهن التمثيلية إلى مرحلة النضج وتكتسبن السيطرة على رغباتهن المقابلة، ستستعيدن هوياتهن الحقيقية على الفور. مغادراتٍ المسرح.

‘تماما، يجب ألا يضيع المرء في الدور عند التمثيل.’

 

“من المحتمل،” كافح لوميان لتقديم إجابة دقيقة.

“إذا رغبتِ في كشف هوياتهن المزيفة، فاجمعي قائمة بجميع النساء الرئيسيا في مسرحيات مسرح قفص الحمامة القديم من العامين الماضيين. ابحثي عن أولئك الذين أدوا بشكل متكرر.”

 

 

لقد طرحت الموضوع عمدا قبل التوصل إلى نتيجة على الفور. استعاد لوميان، الذي تحرر أخيرًا من قبضة دوافعه التمثيلية، رباطة جأشه وعقلانيته. وبعد دراسة متأنية، اقترح،

عند ذكر البطلات في مسرح قفص الحمامة القديم، تذكر عقل لوميان اسمًا.

لقد فكر في تعويذة نقل الحظ!

 

 

“هل يمكن أن تكون شارلوت كالفينو إحدة الأعضاء الرئيسيين في مجتمع النعيم؟”

 

 

توقف لوميان، معتبرا سؤالها.

لعبت دور البطولة في مسرحية جنية الغابة. أثارت الأزياء في اللقطات الترويجية شبه بسوزانا ماتيس.

 

 

 

أصبح وجه رينتاس ضبابي بشكل متزايد، وأصبح صوته أثيريًا أكثر.

 

 

 

“لا أعرف. لقد ارتقت في الرتب كممثلة متدربة ولم تبدأ في أخذ الأدوار الرئيسية إلا مؤخرًا في الأشهر القليلة الماضية. إنها ليست دخيلة، لكن مايبو ماير قد يقوم بترقيتها إلى عضو في مجتمع النعيم.”

 

 

لاحظت فرانكا حالة لوميان الساكنة، وتساءلت، “ما الأمر؟”

كانت فرانكا على وشك الاستفسار عن تسلسلات والقدرات المقابلة لمايبو ماير عندما لم تعد روح رينتاس، التي استهلكتها النيران السوداء، قادرة على الصمود وتبددت من على سطح مرآة الماكياج.

 

 

 

مع مسحة من الندم، أنهت فرانكا الطقس وبددت جدار الروحانية.

‘ ما الذي سيحدث إذا؟’

 

لم تتغاضى فرانكا عن أي جزء من جسد رينتاس- بما في ذلك بين قدميه وباطن قدميه-  لكنها لم تجد شيئًا آخر.

وبينما قرفصت بجانب جثة رينتاس الهامدة، مفتشةً في جيوبه، أطلقت تنهيدة وقالت، “لم أتمكن من الوصول إلى مايبو ماير. انسى الأمر، سأترك الأمر للسلطات للتعامل معه”.

“طالما نجونا لليل، سنكون بخير بحلول الغد.

 

‘منذ أن تغير حظ تشارلي، أصبح كل شيء عاجلا. كان التوقيت مثالي. بدا وكأنه قد ظهرت فرصة دون أن تسمح لي لتقييم خياراتي…’

توقف لوميان، معتبرا سؤالها.

ارتعش وجه رينتاس الشاحب وغير الواضح.

 

من قبل، امتنع عن استخدامها لأن سوزانا ماتيس لم تزعج تشارلي بعد. ولم يوجد قدر مقابل لتغييره. لكن الآن، كانت سوزانا ماتيس في طريقها للتعافي، ومثل تشارلي هدفها الأساسي. اتخذ حظه منعطف، ولاحت في الأفق كارثة تهدد حياته. لقد تغير حظه بالفعل!

“لقد سمعت من كاتب مسرحي أن مايبو ماير طموح للغاية. إنه يهدف إلى جعل مسرح قفص الحمامة القديم المسرح الأكثر شهرة في ترير والحصول على ميدالية جوقة شرف إنتيس المرموقة.”

 

 

 

“الرغبة في النجاح والتقدير؟” تذكرت فرانكا تفسير رينتاس للتسلسل السادس المتلقي. “أفترض أن ذلك هو الحد الأقصى للأعضاء الذكور في مجتمع النعيم؟”

لقد فكر في تعويذة نقل الحظ!

 

 

“من المحتمل،” كافح لوميان لتقديم إجابة دقيقة.

 

 

“لدي حل بديل.

كانت فرانكا قد جمعت بالفعل كومة من الأغراض.

 

 

ميّزهما لوميان للحظة قبل أن يجيب، “تحتوي إحدى العلبتين على الرائحة التي اختبرتِها للتو، ويجب أن تحتوي الأخرى على مهدئ مطابق”.

علبتين معدنيتين، محفظة جلدية، عجينة غريبة مشكلة في ملامح وجه، قطع رقيقة تشبه الجلد، أقلام حواجب، أدوات مكياج متنوعة…

 

 

إمتلك تشارلي ثقة كبيرة في سيل وفرانكا.

“شمها”. ألقت فرانكا العلبتين المعدنيتين إلى لوميان.

‘ماذا… سوء حظ تشارلي الحقيقي كمن في المشاركة في طقس نقل الحظ؟ هل تغير قدره عندما تخليت عن تلك الفكرة؟ على الرغم من أن الكارثة الدموية لا تزال تنتظر، إلا أنها تبدو أقل خطورة… تيرميبوروس اللعين!’ فهم لوميان الوضع في لحظة ولم يستطع إلا أن يلعن داخليًا.

 

 

ميّزهما لوميان للحظة قبل أن يجيب، “تحتوي إحدى العلبتين على الرائحة التي اختبرتِها للتو، ويجب أن تحتوي الأخرى على مهدئ مطابق”.

لاحظت فرانكا حالة لوميان الساكنة، وتساءلت، “ما الأمر؟”

 

 

يبدو أنها أغراض أساسية لأتباع شجرة الرغبة الأم عند المغامرة بالخارج.

 

 

“طالما نجونا لليل، سنكون بخير بحلول الغد.

“أملاح شم عالم الغوامض؟” فكرت فرانكا ثم أضافت، “يمكنك الاحتفاظ بما تبقى من العلبة التي بحوزتك. هذه ملكي. سأعطيك المهدئ. اختر من بين هذه التنكرات وخذ المال من المحفظة. أي شيء لا تريده، سأحتفظ به. اللعنة، هذا الفقير لا يمتلك حتى مواد، تعاويذ أو أسلحة، ناهيك عن خصائص تجاوز أو أغراض غامضة!”

لقد طرحت الموضوع عمدا قبل التوصل إلى نتيجة على الفور. استعاد لوميان، الذي تحرر أخيرًا من قبضة دوافعه التمثيلية، رباطة جأشه وعقلانيته. وبعد دراسة متأنية، اقترح،

 

 

“سيكون المهدئ وأملاح الشم الغامضة مفيدة،” لم يُظهر لوميان، الذي حصل على خصائص تجاوز من ‘المطرقة’ آيت فقط، الكثير من القلق.

 

 

ارتعش وجه رينتاس الشاحب وغير الواضح.

لم تتغاضى فرانكا عن أي جزء من جسد رينتاس- بما في ذلك بين قدميه وباطن قدميه-  لكنها لم تجد شيئًا آخر.

 

 

 

سحبت كيسًا من القماش المطوي وفتحته، مخبئةً بعناية المجموعة عن الأرض. ثم وجهت كلامها إلى لوميان، “سنقسم هذا بمجرد عودتنا”.

فكرت فرانكا لبضع ثوانٍ قبل أن تقترح، “لدي فكرة أيضًا.

 

 

بذلك وقفت على قدميها ونظرت إلى تشارلي الخائف. تمتمت لنفسها بتمعن، “لقد شهد اشتباكنا مع رينتاس. ماذا علينا أن نفعل؟”

ومع ذلك، فإن السلطات ستتحرك غدا، مسلحة بمعلومات كافية!

 

‘في السابق، لم يكن لسوء حظ المتشرد أي علاقة بالغوامض أو بقدرات التجاوز. تطلب الطقس الحد الأدنى من القوة. ومع ذلك، فإن الدعم المطلوب لمقاومة روح شريرة من التسلسل 5 بالإضافة إلى مذبح إله شرير من المحتمل أن يكون أكبر بعدة مرات من ذي قبل…’

ارتجفت ساقا تشارلي، وبينما مال نحو لوميان، صر أسنانه وقال، “أنا لن أخونكم!”

‘هل يجب أن أكتب إلى السيدة الساحر وأطلب رأيها؟’

 

 

دون انتظار رد لوميان، أطلقت فرانكا تنهيدة وقالت، “انس الأمر. سنترك الأمر للمتجاوزين الرسميين”.

تلعثم تشارلي، “أنا-أنا أصدقك! أنا أصدقك!

 

 

لقد طرحت الموضوع عمدا قبل التوصل إلى نتيجة على الفور. استعاد لوميان، الذي تحرر أخيرًا من قبضة دوافعه التمثيلية، رباطة جأشه وعقلانيته. وبعد دراسة متأنية، اقترح،

لقد فكر في تعويذة نقل الحظ!

 

‘تماما، يجب ألا يضيع المرء في الدور عند التمثيل.’

“لدي حل بديل.

لم تتغاضى فرانكا عن أي جزء من جسد رينتاس- بما في ذلك بين قدميه وباطن قدميه-  لكنها لم تجد شيئًا آخر.

 

 

“لا يحتاج تشارلي إلى البحث عن ملجأ في كنيسة القديس روبرت، ولا داعي للقلق بشأن عثور سوزانا ماتيس عليه.”

 

 

 

لقد فكر في تعويذة نقل الحظ!

 

 

 

من قبل، امتنع عن استخدامها لأن سوزانا ماتيس لم تزعج تشارلي بعد. ولم يوجد قدر مقابل لتغييره. لكن الآن، كانت سوزانا ماتيس في طريقها للتعافي، ومثل تشارلي هدفها الأساسي. اتخذ حظه منعطف، ولاحت في الأفق كارثة تهدد حياته. لقد تغير حظه بالفعل!

 

 

وبينما قرفصت بجانب جثة رينتاس الهامدة، مفتشةً في جيوبه، أطلقت تنهيدة وقالت، “لم أتمكن من الوصول إلى مايبو ماير. انسى الأمر، سأترك الأمر للسلطات للتعامل معه”.

عندما تحين اللحظة، سـ’يهدي’ لوميان العملة الذهبية التي تحمل ثقل الكارثة الوشيكة إلى إيف الحقيقي، مما يسمح لهم بمواجهتها بمفردهم.

 

 

‘تماما، يجب ألا يضيع المرء في الدور عند التمثيل.’

وبطبيعة الحال، إختلف هذا عن تعويذة الاستبدال وتبادل قدر الزئبق الساقط. لقد حولت إراقة الدماء مؤقتًا فقط. بمعنى آخر، لن يكون تشارلي في مرمى سوزانا ماتيس خلال الأيام القليلة المقبلة. ومع ذلك، في غضون أيام قليلة، ما لم يتم تطهير سوزانا ماتيس بالكامل أو فقدت ذكرياتها، فإن هذا التهديد الخارجي سيظل قائما.

لدهشته، ضعفت كارثة تشارلي الوشيكة بشكل ملحوظ وأظهرت علامات على التحسن!

 

 

ومع ذلك، فإن السلطات ستتحرك غدا، مسلحة بمعلومات كافية!

لدهشته، ضعفت كارثة تشارلي الوشيكة بشكل ملحوظ وأظهرت علامات على التحسن!

 

 

عندما أدرك لوميان أن حظ تشارلي في خطر، امتنع عن التدخل لأنه لم يستطيع إلا تغيير حظ تشارلي، وليس حظه. مما لا شك فيه أن سوزانا ستستهدفه أيضًا، الخصم الذي أثار خيانة تشارلي. ولذلك، اختار النهج الأبسط- التنكر وحث تشارلي على البحث عن ملجأ في كاتدرائية الشمس المشتعلة الأبدية، وبالتالي شراء المزيد من الوقت للحماية من سوزانا ماتيس. لقد أصبحوا الآن على يقين من أنه لم يبقى لسوزانا سوى يومين للتعافي.

 

 

 

“حقًا؟” أضاءت عيون تشارلي.

 

 

 

ابتسم لوميان واستفسر: هل تثق بي أم لا؟

 

 

إمتلك تشارلي ثقة كبيرة في سيل وفرانكا.

تلعثم تشارلي، “أنا-أنا أصدقك! أنا أصدقك!

 

 

في الأصل، اعتقد لوميان أن المتجاوزين، كإيف المزيف، الذين عبدوا شجرة الرغبة الأم، سيكافحون من أجل السيطرة على جوعهم الذي لا يشبع ورغباتهم الجسدية. ولهذا السبب قرر استخدام عملة ذهبية لحمل الحظ السيئ للمتشرد. ولدهشته، تأثر أتباع الإله الشرير بشكل مباشر برغباتهم المحددة في مراحل مختلفة. بمجرد أن يتقنوا القوة أو يحصلوا على هبة جديدة، يمكنهم التحرر والتقدم إلى الحالة التالية. وبينما ظلت رغباتهم قوية، لم تعد خارجة عن السيطرة.

“أنت تحب مضايقة الناس بشأن الأمور الغير مهمة فقط.”

“سيكون المهدئ وأملاح الشم الغامضة مفيدة،” لم يُظهر لوميان، الذي حصل على خصائص تجاوز من ‘المطرقة’ آيت فقط، الكثير من القلق.

 

عندما أدرك لوميان أن حظ تشارلي في خطر، امتنع عن التدخل لأنه لم يستطيع إلا تغيير حظ تشارلي، وليس حظه. مما لا شك فيه أن سوزانا ستستهدفه أيضًا، الخصم الذي أثار خيانة تشارلي. ولذلك، اختار النهج الأبسط- التنكر وحث تشارلي على البحث عن ملجأ في كاتدرائية الشمس المشتعلة الأبدية، وبالتالي شراء المزيد من الوقت للحماية من سوزانا ماتيس. لقد أصبحوا الآن على يقين من أنه لم يبقى لسوزانا سوى يومين للتعافي.

فضولها قد أثير، سألت فرانكا، “أي طريقة؟”

 

 

“إذا رغبتِ في كشف هوياتهن المزيفة، فاجمعي قائمة بجميع النساء الرئيسيا في مسرحيات مسرح قفص الحمامة القديم من العامين الماضيين. ابحثي عن أولئك الذين أدوا بشكل متكرر.”

‘طريقة لا ينبغي أن تكونِ على علم بها…’ تمتم لوميان بصمت، معتبرا التفاصيل.

 

 

 

‘إذا رغبت في تغيير حظ تشارلي الحالي، فإن مجرد الدعاء لن يكفي. يجب أن أستغل القوة المختومة بداخلي…’

بعبارات أبسط، لو لم يكن رينتاس يلعب دور السيد إيف ولم يشعر بالحاجة إلى إظهار البخل، لوجد احتمال كبير بأنه لم يكن ليأخذ العملة الذهبية الساقطة وكان سيتعامل مع الموقف بـمزيد من الحذر.

 

“أنت تحب مضايقة الناس بشأن الأمور الغير مهمة فقط.”

‘تشارلي المسكين؛ سأضطر إلى إفقاده الوعي. لا أستطيع أن أكشف الفساد بداخلي أو شك طلب المساعدة من إله شرير…’

يبدو أنها أغراض أساسية لأتباع شجرة الرغبة الأم عند المغامرة بالخارج.

 

 

بينما كان لوميان على وشك أن يأمر تشارلي بمرافقته والاستعداد لعجزه المؤقت، لمعت فكرة في ذهنه.

 

 

من قبل، امتنع عن استخدامها لأن سوزانا ماتيس لم تزعج تشارلي بعد. ولم يوجد قدر مقابل لتغييره. لكن الآن، كانت سوزانا ماتيس في طريقها للتعافي، ومثل تشارلي هدفها الأساسي. اتخذ حظه منعطف، ولاحت في الأفق كارثة تهدد حياته. لقد تغير حظه بالفعل!

‘هل يشكل استخدام القوة داخل الختم استغلالًا لـترميبوروس؟’

 

 

“إذا رغبتِ في كشف هوياتهن المزيفة، فاجمعي قائمة بجميع النساء الرئيسيا في مسرحيات مسرح قفص الحمامة القديم من العامين الماضيين. ابحثي عن أولئك الذين أدوا بشكل متكرر.”

‘هل يجب أن أكتب إلى السيدة الساحر وأطلب رأيها؟’

تلعثم تشارلي، “أنا-أنا أصدقك! أنا أصدقك!

 

 

‘في السابق، لم يكن لسوء حظ المتشرد أي علاقة بالغوامض أو بقدرات التجاوز. تطلب الطقس الحد الأدنى من القوة. ومع ذلك، فإن الدعم المطلوب لمقاومة روح شريرة من التسلسل 5 بالإضافة إلى مذبح إله شرير من المحتمل أن يكون أكبر بعدة مرات من ذي قبل…’

“شمها”. ألقت فرانكا العلبتين المعدنيتين إلى لوميان.

 

“لقد انضممن إلى مسرح قفص الحمامة القديم بعد حصولهن على الهبات وأصبحن ممثلات. لقد تبنوا أسماء مستعارة وأخفوا وجوههم الحقيقية. وبمجرد أن تصل مهاراتهن التمثيلية إلى مرحلة النضج وتكتسبن السيطرة على رغباتهن المقابلة، ستستعيدن هوياتهن الحقيقية على الفور. مغادراتٍ المسرح.

‘ ما الذي سيحدث إذا؟’

 

 

“لا أعرف. لقد ارتقت في الرتب كممثلة متدربة ولم تبدأ في أخذ الأدوار الرئيسية إلا مؤخرًا في الأشهر القليلة الماضية. إنها ليست دخيلة، لكن مايبو ماير قد يقوم بترقيتها إلى عضو في مجتمع النعيم.”

‘منذ أن تغير حظ تشارلي، أصبح كل شيء عاجلا. كان التوقيت مثالي. بدا وكأنه قد ظهرت فرصة دون أن تسمح لي لتقييم خياراتي…’

“لدي حل بديل.

 

فضولها قد أثير، سألت فرانكا، “أي طريقة؟”

‘لو لم أتواصل مع السيدة الساحر وتلقيت تذكيرها فحسب، لربما كنت قد غيرت حظ تشارلي بالفعل…’

 

 

 

لاحظت فرانكا حالة لوميان الساكنة، وتساءلت، “ما الأمر؟”

 

 

“فكر في الأمر. كانت خطتنا الأصلية هي مواجهة سوزانا ماتيس، ولا يزال أمامها يومان متبقيان على المذبح. حتى لو واجهنا هجومًا الليلة، فمن المحتمل أن يأتي من مايبو ماير وأتباعه. حتى لو قام بتجنيد أفراد أعضاء رئيسيين من مجتمع النعيم، طالما أنهم أدنى من سوزانا ماتيس عند المذبح، لدينا فرصة جيدة للصمود حتى الفجر. إذا لم تسر الأمور كما هو مخطط لها، فيمكننا خلق ضجة وجذب انتباه المتجاوزين الرسميين. يمكننا الهروب من منطقة السوق وسط الفوضى.

متخلصا من ذهوله، فكر لوميان للحظة.

“لا يحتاج تشارلي إلى البحث عن ملجأ في كنيسة القديس روبرت، ولا داعي للقلق بشأن عثور سوزانا ماتيس عليه.”

 

من قبل، امتنع عن استخدامها لأن سوزانا ماتيس لم تزعج تشارلي بعد. ولم يوجد قدر مقابل لتغييره. لكن الآن، كانت سوزانا ماتيس في طريقها للتعافي، ومثل تشارلي هدفها الأساسي. اتخذ حظه منعطف، ولاحت في الأفق كارثة تهدد حياته. لقد تغير حظه بالفعل!

“لقد أدركت للتو أنه يبدو وكأنه بالطريقة التي أعددتها عيوب كبيرة.”

أصبح وجه رينتاس ضبابي بشكل متزايد، وأصبح صوته أثيريًا أكثر.

 

عندما تحين اللحظة، سـ’يهدي’ لوميان العملة الذهبية التي تحمل ثقل الكارثة الوشيكة إلى إيف الحقيقي، مما يسمح لهم بمواجهتها بمفردهم.

“آه،” نطق تشارلي بمزيج من خيبة الأمل والقلق.

 

 

 

فكرت فرانكا لبضع ثوانٍ قبل أن تقترح، “لدي فكرة أيضًا.

لعبت دور البطولة في مسرحية جنية الغابة. أثارت الأزياء في اللقطات الترويجية شبه بسوزانا ماتيس.

 

“سيكون المهدئ وأملاح الشم الغامضة مفيدة،” لم يُظهر لوميان، الذي حصل على خصائص تجاوز من ‘المطرقة’ آيت فقط، الكثير من القلق.

“تشارلي لن يتوجه إلى كنيسة القديس روبرت. سوف يتبعنا إلى شارع المعاطف البيضاء.

فكر لوميان لبضع لحظات ووجد الفكرة ممكنة تمامًا.

 

 

“طالما نجونا لليل، سنكون بخير بحلول الغد.

“لا أعرف. لقد ارتقت في الرتب كممثلة متدربة ولم تبدأ في أخذ الأدوار الرئيسية إلا مؤخرًا في الأشهر القليلة الماضية. إنها ليست دخيلة، لكن مايبو ماير قد يقوم بترقيتها إلى عضو في مجتمع النعيم.”

 

“فكر في الأمر. كانت خطتنا الأصلية هي مواجهة سوزانا ماتيس، ولا يزال أمامها يومان متبقيان على المذبح. حتى لو واجهنا هجومًا الليلة، فمن المحتمل أن يأتي من مايبو ماير وأتباعه. حتى لو قام بتجنيد أفراد أعضاء رئيسيين من مجتمع النعيم، طالما أنهم أدنى من سوزانا ماتيس عند المذبح، لدينا فرصة جيدة للصمود حتى الفجر. إذا لم تسر الأمور كما هو مخطط لها، فيمكننا خلق ضجة وجذب انتباه المتجاوزين الرسميين. يمكننا الهروب من منطقة السوق وسط الفوضى.

“فكر في الأمر. كانت خطتنا الأصلية هي مواجهة سوزانا ماتيس، ولا يزال أمامها يومان متبقيان على المذبح. حتى لو واجهنا هجومًا الليلة، فمن المحتمل أن يأتي من مايبو ماير وأتباعه. حتى لو قام بتجنيد أفراد أعضاء رئيسيين من مجتمع النعيم، طالما أنهم أدنى من سوزانا ماتيس عند المذبح، لدينا فرصة جيدة للصمود حتى الفجر. إذا لم تسر الأمور كما هو مخطط لها، فيمكننا خلق ضجة وجذب انتباه المتجاوزين الرسميين. يمكننا الهروب من منطقة السوق وسط الفوضى.

 

 

كانت فرانكا على وشك الاستفسار عن تسلسلات والقدرات المقابلة لمايبو ماير عندما لم تعد روح رينتاس، التي استهلكتها النيران السوداء، قادرة على الصمود وتبددت من على سطح مرآة الماكياج.

“هذا هو السيناريو الأسوأ. ومع ذلك، إذا ذهب تشارلي إلى كنيسة القديس روبرت، فيجب أن نفكر في الانتقال على الفور. يمكن أن نصبح أهدافًا أيضًا.”

 

 

 

فكر لوميان لبضع لحظات ووجد الفكرة ممكنة تمامًا.

‘منذ أن تغير حظ تشارلي، أصبح كل شيء عاجلا. كان التوقيت مثالي. بدا وكأنه قد ظهرت فرصة دون أن تسمح لي لتقييم خياراتي…’

 

“من المحتمل،” كافح لوميان لتقديم إجابة دقيقة.

أومأ برأسه وقال، “ليس لدي أي اعتراض”.

شعرت فرانكا بإقتراب توجيه الروح من نهايته وسألت على عجل، “من هم المشتبه بكونهم الأعضاء الرئيسيين في مجتمع النعيم؟”

 

 

ثم وقعت نظرته على تشارلي، الذي أجاب بفارغ الصبر: “ليس لدي أي مشاكل أيضًا”.

 

 

ارتعش وجه رينتاس الشاحب وغير الواضح.

إمتلك تشارلي ثقة كبيرة في سيل وفرانكا.

 

 

 

أعاد لوميان تركيز انتباهه ولاحظ حظ تشارلي.

ومع ذلك، فإن السلطات ستتحرك غدا، مسلحة بمعلومات كافية!

 

 

لدهشته، ضعفت كارثة تشارلي الوشيكة بشكل ملحوظ وأظهرت علامات على التحسن!

 

 

 

‘ماذا… سوء حظ تشارلي الحقيقي كمن في المشاركة في طقس نقل الحظ؟ هل تغير قدره عندما تخليت عن تلك الفكرة؟ على الرغم من أن الكارثة الدموية لا تزال تنتظر، إلا أنها تبدو أقل خطورة… تيرميبوروس اللعين!’ فهم لوميان الوضع في لحظة ولم يستطع إلا أن يلعن داخليًا.

 

سحبت كيسًا من القماش المطوي وفتحته، مخبئةً بعناية المجموعة عن الأرض. ثم وجهت كلامها إلى لوميان، “سنقسم هذا بمجرد عودتنا”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط