هضم مفاجئ
عند ذكر فرانكا للتقدم، شعر لوميان برغبة مفاجئة في اتخاذ الاستعدادات.
لم يكن الأمر أنه لم يكن يطمح إلى أن يصبح مفتعلحرائق ويتقن تقنيات الغوامض في التسلسل 7، ولكن تم منحه تراكيب جرعات الصياد والمستفز من قبل السيدة الساحرة، مما جعل الحصول عليها سهلًا وقلل الشعور بالإلحاح. كانت خطته هي الانتظار حتى يتم هضم جرعة المستفز بالكامل قبل كتابة رسالة إلى السيدة الساحرة، مستفسرا فيها عن سعر الحصول على كل ما هو ضروري لتقدمه.
والأهم من ذلك، أن لوميان قد علم أن السيدة الساحرة إمتلكت خاصية تجاوز مفتعل الحرائق.
أوضح، “السيد لوب يتفهم غبائيات الفنانين ولا يمانع مثل هذه الأمور. لقد ذكر أن عشيقته السابقة كانت رسامة. لم تبقي خروفا فقط في شرفته، بل حاولت أيضًا مغازلة الرجال. حتى أنها أعدت الدعائم المزيفة لمحاولة إقناعه، مما أدى في النهاية إلى انفصالهما”.
تساءل لوميان وهو يرفع حاجبه، “لم يتم القبض عليك من قبل الشرطة بعد؟”
ولكن الآن بعد أن فكر في ذلك، شعر أنه تعين عليه القيام باستعدادات إضافية.
غارقًا في أفكاره، نظر لوميان إلى الصندوق الخشبي الموضوع على حجر فرانكا وتردد قبل أن يقترح، “دعينا نبيعه”.
أجاب لوميان بهدوء، “لأن جينا أخفت وجهها”.
خطر بباله أن السيدة الساحرة قد لا تكون مرتبطة بمسار الصياد، مما عنى أنها قد لربما لم تمتلك تركيبة جرعة مفتعل الحرائق. علاوةً على ذلك، من الممكن أنها قد أعطت بالفعل خاصية التجاوز لشخص آخر. لا يمكن أن يكون لوميان هو الوحيد الذي إمتلك بطاقة أركانا صغرى، ومن غير المرجح أن ينتموا جميعًا إلى مسارات مختلفة.
في حين أن مستوى وقدرات السيدة الساحرة جعل من السهل نسبيًا عليها الحصول على تركيبة جرعة مفتعل الحرائق ومكونها الرئيسي، إلا أنها قد تكون غير راغبة أو تواجه تأخيرات غير متوقعة.
“هل من الممكن أن تكون تصرفاتنا قد استفزت شخصية مهمة؟”
فضوله مثار، نظر لوميان إلى الداخل أثناء مروهره، ورأى غابرييل جالسًا بجانب السرير في ملابسه السوداء المفضلة، ويراقب المدخل بالخارج.
غارقًا في أفكاره، نظر لوميان إلى الصندوق الخشبي الموضوع على حجر فرانكا وتردد قبل أن يقترح، “دعينا نبيعه”.
من خلال تلخيص جزء من مبادئه التمثيلية وتلقي ردود عنها باستمرار أثناء الأداء المناسب، يمكنه الاعتماد على الكمية أو تراكم الوقت لهضم الجرعة.
إمتلك المنجل الشرير حدة خارقة وقدرة على استنزاف حياة العدو من خلال الدم، وهو مناسب تمامًا لأسلوب القتال القريب خاصة لوميان. ومع ذلك، فقد ثبت أنه غير مريح للغاية للحمل والإخفاء بسبب قيود الاستخدام. في معظم الأوقات، لم يكن بإمكان لوميان تخزينه إلا في قاعة رقص النسيم أو نزل الديك الذهبي، والاعتماد عليه عند التعرض للهجوم هناك. بدلاً من ذلك، يمكنه سحبه مسبقًا وإخفائها في غطاء ظلال الليل لأغراض هجومية.
من خلال تلخيص جزء من مبادئه التمثيلية وتلقي ردود عنها باستمرار أثناء الأداء المناسب، يمكنه الاعتماد على الكمية أو تراكم الوقت لهضم الجرعة.
إذا رغب لوميان في أن يكون معه في جميع الأوقات، فقد تمثل حله الوحيد في الحصول على علبة تشيلو وحمله على ظهره.
ومع ذلك، لقائد عصابة، فإنه من شأن ذلك أن يثير الشكوك.
“أنتم التريريين…” تنهد لوميان، حتى كملك مقالب كوردو.
في الواقع، إذا لم تطرح فرانكا موضوع الاستعداد لتقدمه، لكان لوميان قد اعتبر أن مخزونه الحالي البالغ 4000 فيرل ذهبي ليس كافي. لقد إحتاج للحصول على المزيد من الأموال. لم يكن الاحتفاظ بالمنجل الشرير، المعروف باسم تضحية الحصاد، يمثل مشكلة لأنه لا يزال من الممكن أن يكون مفيدًا في مواقف معينة. إذا لزم الأمر، يمكن للوميان إستخدام نظارات إستراق الأسرار لإخفاء نفسه كموسيقي، ويحمل آلة التشيلو على ظهره لاغتيال هدفه المقصود.
أطلق غابرييل تنهيدة وقال، “لحسن الحظ، سارت الأمور على ما يرام. وإلا لكانت الشرطة قد ألقت القبض علينا…”
خطر بباله أن السيدة الساحرة قد لا تكون مرتبطة بمسار الصياد، مما عنى أنها قد لربما لم تمتلك تركيبة جرعة مفتعل الحرائق. علاوةً على ذلك، من الممكن أنها قد أعطت بالفعل خاصية التجاوز لشخص آخر. لا يمكن أن يكون لوميان هو الوحيد الذي إمتلك بطاقة أركانا صغرى، ومن غير المرجح أن ينتموا جميعًا إلى مسارات مختلفة.
تنهدت فرانكا في ردا.
وبهذا، سار لوميان نحو غرفته وفتح الباب للغرفة 207.
“حسنا،” وافق لوميان.
“أفترض أن بيعه هو خيارنا الوحيد. إنه في الواقع جيد جدًا، لكنه لا يناسب أسلوبي القتالي.”
ثم أشارت نحو خصر لوميان.
ثم أشارت نحو خصر لوميان.
ومع ذلك، لقائد عصابة، فإنه من شأن ذلك أن يثير الشكوك.
“ما رأيك أن يحصل كل منا على علبة؟”
داخل المنزل، وقف أنغوليم دي فرانسوا بشعره الأشقر، حاجبيه ولحيته أمام تمثال نسائي رقيق. تثبتت نظراته على الكلمات الحمراء الدموية التي زينت الجدار.
“…” وجد غابرييل نفسه عاجزًا عن الكلام للحظات.
لتكون صادقة، لم تكن فرانكا مهتمة بشكل خاص بعامل الهيجان وعامل اللحاء. لقد أرادت فقط سم العقرب وعامل الشفاء. ومع ذلك، وبالنظر إلى أن لوميان إحتاج أيضًا إلى السم لأسلحته وقدراته العلاجية، فقد اختارت حلاً عادلاً.
“أنا أموت، أنا أموت!”
“حسنا،” وافق لوميان.
…
تردد صدى صوته المليء بالغضب في غرفة المعيشة في 126 شارع السوق، مما دفع كل ضابط شرطة إلى خفض نظره.
“لماذا لم ترتدي القناع في وقت سابق عندما قيدنا الحارس؟”
في وقت متأخر من الليل، خارج 126 شارع السوق:
أوضح، “السيد لوب يتفهم غبائيات الفنانين ولا يمانع مثل هذه الأمور. لقد ذكر أن عشيقته السابقة كانت رسامة. لم تبقي خروفا فقط في شرفته، بل حاولت أيضًا مغازلة الرجال. حتى أنها أعدت الدعائم المزيفة لمحاولة إقناعه، مما أدى في النهاية إلى انفصالهما”.
قامت مجموعة من ضباط الشرطة، مرتدين الزي الأسود، بتشكيل حاجز لإبعاد المشاة عن المبنى الذي وقع خلفهم.
لقد شعر أن حالة سيل بالليلة الماضية لم تكن طبيعية، لكنه لم يعرف السبب الدقيق. وكان من الصعب تحديد حالته النفسية والدوافع وراء تصرفاته.
لم يكن بالحاجة إلى تلخيص جميع مبادئ التمثيل بدقة لاستيعاب الجرعة المقابلة بشكل كامل.
داخل المنزل، وقف أنغوليم دي فرانسوا بشعره الأشقر، حاجبيه ولحيته أمام تمثال نسائي رقيق. تثبتت نظراته على الكلمات الحمراء الدموية التي زينت الجدار.
توقف للحظة، مدركًا أن سيل كان قائد بعصابة سافو. وكانت الجرائم التي ارتكبها في الماضي أخطر مما حدث الليلة الماضية. لم توجد أي حاجة للخوف. وحتى لو جاءت الشرطة للبحث عنه، فيمكنه أن يختبئ ليوم أو يومين، وسيمر الأمر. ولن يلاحقه أحد في مثل هذه القضية التافهة.
لقد إرتدى صفًا من الأزرار الذهبية على صدره، وظل صامتًا، ناضحا بشعور ساحق بالقمع أثر على كل من المطهرين وضباط الشرطة المحيطين به.
لقد شعر أن حالة سيل بالليلة الماضية لم تكن طبيعية، لكنه لم يعرف السبب الدقيق. وكان من الصعب تحديد حالته النفسية والدوافع وراء تصرفاته.
بعد لحظة، خرج مكهى ذو أصول من القارة الجنوبية من الطابق السفلي واقترب من أنغوليم. تحدث بصوت خافت، “أيها الشماس، لقد وجدنا علامات واضحة على طقس تقديم تضحية لإله شرير تحتنا. هناك أفراد متوفين تم استخدامهم كتضحيات حية.”
“تم فتح زنازين السجن، وتمكن بعض المختطفين من الفرار. وأبلغني من بقوا أن روجر ‘العقرب الأسود’ استخدم بالفعل السحر”.
بعد توزيع العملاء واتخاذ القرار ببيع الغنائم المتبقية مقابل المال، ودع لوميان فرانكا. عمدًا، قام بلف قاعة رقص النسيم قبل مغادرة شارع السوق والعودة إلى نزل الديك الذهبي.
استمع أنغوليم بلا رد، فاحصا محيطه. ثم خاطب ضباط الشرطة القريبين قائلاً، “ألم يلاحظ أحد منكم العدد الكبير من الأشخاص الذين فقدوا؟
إمتلك المنجل الشرير حدة خارقة وقدرة على استنزاف حياة العدو من خلال الدم، وهو مناسب تمامًا لأسلوب القتال القريب خاصة لوميان. ومع ذلك، فقد ثبت أنه غير مريح للغاية للحمل والإخفاء بسبب قيود الاستخدام. في معظم الأوقات، لم يكن بإمكان لوميان تخزينه إلا في قاعة رقص النسيم أو نزل الديك الذهبي، والاعتماد عليه عند التعرض للهجوم هناك. بدلاً من ذلك، يمكنه سحبه مسبقًا وإخفائها في غطاء ظلال الليل لأغراض هجومية.
تساءل غابرييل في حير، “لقد ذكر السيد لوب أننا نحن المؤلفون لم نكن حذرين بما فيه الكفاية. لقد غطينا وجوهنا بمجرد وصولنا إلى عتبة بابه. وبعد التحدث مع الحارس في الردهة، عرف كيف نبدو. وبمجرد تواصله مع الشرطة، لن يوجد أي مفر لأي منا.
“من الذي ادعى أن منطقة السوق لا تضم سوى حفنة من المتجاوزين الذين يمكن السيطرة عليهم؟ من الذي اقترح أن اعتقالهم لن يؤدي إلا إلى تمهيد الطريق لمنظمات إجرامية جديدة، مما يسبب المزيد من الفوضى؟”
في الواقع، إذا لم تطرح فرانكا موضوع الاستعداد لتقدمه، لكان لوميان قد اعتبر أن مخزونه الحالي البالغ 4000 فيرل ذهبي ليس كافي. لقد إحتاج للحصول على المزيد من الأموال. لم يكن الاحتفاظ بالمنجل الشرير، المعروف باسم تضحية الحصاد، يمثل مشكلة لأنه لا يزال من الممكن أن يكون مفيدًا في مواقف معينة. إذا لزم الأمر، يمكن للوميان إستخدام نظارات إستراق الأسرار لإخفاء نفسه كموسيقي، ويحمل آلة التشيلو على ظهره لاغتيال هدفه المقصود.
تردد صدى صوته المليء بالغضب في غرفة المعيشة في 126 شارع السوق، مما دفع كل ضابط شرطة إلى خفض نظره.
…
في تلك اللحظة، حول أنغوليم انتباهه فجأةً إلى التمثال الأنثوي الرقيق. لقد شعر بموجة عابرة من الغضب المنبعث منه، ومتبددة بسرعة.
لقد شعر أنه إذا لم يتم إصلاح الديرك، فقد يستمر لمدة ثلاثة أشهر كحد أقصى.
غطى ضوء ذهبي جسد أنغوليم وهو يمد كفه الأيمن، فاتحا بطن التمثال.
لتكون صادقة، لم تكن فرانكا مهتمة بشكل خاص بعامل الهيجان وعامل اللحاء. لقد أرادت فقط سم العقرب وعامل الشفاء. ومع ذلك، وبالنظر إلى أن لوميان إحتاج أيضًا إلى السم لأسلحته وقدراته العلاجية، فقد اختارت حلاً عادلاً.
ثم أشارت نحو خصر لوميان.
هناك كُشفت فتحة كبيرة بما يكفي لحمل إنسان منكمش نفسها. وفي داخلها وجدت بذرة خضراء بنية، متفتت بصمت إلى غبار عندما حركتها الريح
قدر إبتلاع ‘العقرب الأسود’ روجر للكحول.
…
تساءل لوميان وهو يرفع حاجبه، “لم يتم القبض عليك من قبل الشرطة بعد؟”
في الطابق الثاني من قاعة رقص النسيم.
“ما الخط؟” سألت فرانكا.
جعد لوميان جعد جبينه فجأة.
“…” وجد غابرييل نفسه عاجزًا عن الكلام للحظات.
“ما الخط؟” سألت فرانكا.
في الواقع، إذا لم تطرح فرانكا موضوع الاستعداد لتقدمه، لكان لوميان قد اعتبر أن مخزونه الحالي البالغ 4000 فيرل ذهبي ليس كافي. لقد إحتاج للحصول على المزيد من الأموال. لم يكن الاحتفاظ بالمنجل الشرير، المعروف باسم تضحية الحصاد، يمثل مشكلة لأنه لا يزال من الممكن أن يكون مفيدًا في مواقف معينة. إذا لزم الأمر، يمكن للوميان إستخدام نظارات إستراق الأسرار لإخفاء نفسه كموسيقي، ويحمل آلة التشيلو على ظهره لاغتيال هدفه المقصود.
وجد لوميان نفسه ممزقًا بين الابتهاج والارتباك.
“من الذي ادعى أن منطقة السوق لا تضم سوى حفنة من المتجاوزين الذين يمكن السيطرة عليهم؟ من الذي اقترح أن اعتقالهم لن يؤدي إلا إلى تمهيد الطريق لمنظمات إجرامية جديدة، مما يسبب المزيد من الفوضى؟”
“لقد تم هضم جرعة المستفز خاصتي بالكامل.
تساءل غابرييل في حير، “لقد ذكر السيد لوب أننا نحن المؤلفون لم نكن حذرين بما فيه الكفاية. لقد غطينا وجوهنا بمجرد وصولنا إلى عتبة بابه. وبعد التحدث مع الحارس في الردهة، عرف كيف نبدو. وبمجرد تواصله مع الشرطة، لن يوجد أي مفر لأي منا.
“هل من الممكن أن تكون تصرفاتنا قد استفزت شخصية مهمة؟”
إمتلك المنجل الشرير حدة خارقة وقدرة على استنزاف حياة العدو من خلال الدم، وهو مناسب تمامًا لأسلوب القتال القريب خاصة لوميان. ومع ذلك، فقد ثبت أنه غير مريح للغاية للحمل والإخفاء بسبب قيود الاستخدام. في معظم الأوقات، لم يكن بإمكان لوميان تخزينه إلا في قاعة رقص النسيم أو نزل الديك الذهبي، والاعتماد عليه عند التعرض للهجوم هناك. بدلاً من ذلك، يمكنه سحبه مسبقًا وإخفائها في غطاء ظلال الليل لأغراض هجومية.
تساءلت فرانكا، “ربما السيدة قمر، أو ربما متجاوز رسمي؟”
“كلها احتمالات”. تقبل لوميان، إذا لم يتمكن من كشف اللغز، فلا فائدة من الخوض فيه. فبعد كل شيء، كان تطورا إيجابيا.
ضحك لوميان وربت على كتف غابرييل بلطف.
“حسنا،” وافق لوميان.
عنى ذلك أنه إستطاع الآن أن يتقدم ليصبح مفتعل حرائق في التسلسل 7!
لقد صدمه هذا الإدراك بفهم جديد.
ولكن الآن بعد أن فكر في ذلك، شعر أنه تعين عليه القيام باستعدادات إضافية.
قدر إبتلاع ‘العقرب الأسود’ روجر للكحول.
لم يكن بالحاجة إلى تلخيص جميع مبادئ التمثيل بدقة لاستيعاب الجرعة المقابلة بشكل كامل.
غطى ضوء ذهبي جسد أنغوليم وهو يمد كفه الأيمن، فاتحا بطن التمثال.
توقف للحظة، مدركًا أن سيل كان قائد بعصابة سافو. وكانت الجرائم التي ارتكبها في الماضي أخطر مما حدث الليلة الماضية. لم توجد أي حاجة للخوف. وحتى لو جاءت الشرطة للبحث عنه، فيمكنه أن يختبئ ليوم أو يومين، وسيمر الأمر. ولن يلاحقه أحد في مثل هذه القضية التافهة.
من خلال تلخيص جزء من مبادئه التمثيلية وتلقي ردود عنها باستمرار أثناء الأداء المناسب، يمكنه الاعتماد على الكمية أو تراكم الوقت لهضم الجرعة.
“من الذي ادعى أن منطقة السوق لا تضم سوى حفنة من المتجاوزين الذين يمكن السيطرة عليهم؟ من الذي اقترح أن اعتقالهم لن يؤدي إلا إلى تمهيد الطريق لمنظمات إجرامية جديدة، مما يسبب المزيد من الفوضى؟”
ولذا، يمكن لمعظم التجاوزين الاعتماد على الوقت واللقاءات المحظوظة لهضم الجرعة دون التعرف على طريقة التمثيل…’ فكر لوميان بصمت، وشعر بالتنوير.
شاهد غابرييل شخصية سيل المنسحبة، وشعر بمزيج من الارتباك والراحة.
بعد توزيع العملاء واتخاذ القرار ببيع الغنائم المتبقية مقابل المال، ودع لوميان فرانكا. عمدًا، قام بلف قاعة رقص النسيم قبل مغادرة شارع السوق والعودة إلى نزل الديك الذهبي.
متكئًا على إطار الباب، لم يستطع لوميان إلا أن يطلق ضحكة مكتومة.
عندما وصل إلى الطابق الثاني، لاحظ أن باب الغرفة 206 كان مفتوح جزئيًا، مما سمح للضوء المنبعث من مصباح كربيد بالتسرب إلى الممر الخافت.
لقد شعر أنه إذا لم يتم إصلاح الديرك، فقد يستمر لمدة ثلاثة أشهر كحد أقصى.
في وقت متأخر من الليل، خارج 126 شارع السوق:
فضوله مثار، نظر لوميان إلى الداخل أثناء مروهره، ورأى غابرييل جالسًا بجانب السرير في ملابسه السوداء المفضلة، ويراقب المدخل بالخارج.
“لقد عدت أخيرا!” هتف الكاتب المسرحي بسرور عندما رأى لوميان.
“أنت محظوظ إلى حد ما. شبح المونتسوريس لم يأت للمطالبة بحياتك بعد. أتساءل عما إذا كان منشغلاً أم متكاسلاً.”
تساءل لوميان وهو يرفع حاجبه، “لم يتم القبض عليك من قبل الشرطة بعد؟”
إذا رغب لوميان في أن يكون معه في جميع الأوقات، فقد تمثل حله الوحيد في الحصول على علبة تشيلو وحمله على ظهره.
…
“…” وجد غابرييل نفسه عاجزًا عن الكلام للحظات.
وبعد ثوانٍ قليلة، غمرته الفرحة، وأجاب، “السيد ناثان لوب لم يبلغ الشرطة عني. في الواقع، وقع عقدًا معي واشترى نصي”.
“لقد نوة دفع دفعة أولى قدرها 1500 فيرل ذهبي، ولكن بالنظر إلى كيف أرعبنان، فقد خصم 500. بمجرد بدء المسرحية، سأحصل على 2.5٪ من إيرادات التذاكر لكل عرض.”
لقد إرتدى صفًا من الأزرار الذهبية على صدره، وظل صامتًا، ناضحا بشعور ساحق بالقمع أثر على كل من المطهرين وضباط الشرطة المحيطين به.
خرجت ضحكة مكتومة ناعمة من شفاه لوميان.
شاهد غابرييل شخصية سيل المنسحبة، وشعر بمزيج من الارتباك والراحة.
“أفترض أن بيعه هو خيارنا الوحيد. إنه في الواقع جيد جدًا، لكنه لا يناسب أسلوبي القتالي.”
“اعتقدت أن المسدس قد أجبره على الموافقة، وتوقعت تمامًا منه أن يتراجع عن كلمته. لم أتخيل أبدًا أن نصك سيؤثر فيه حقًا.”
عندما وصل إلى الطابق الثاني، لاحظ أن باب الغرفة 206 كان مفتوح جزئيًا، مما سمح للضوء المنبعث من مصباح كربيد بالتسرب إلى الممر الخافت.
تساءل غابرييل في حير، “لقد ذكر السيد لوب أننا نحن المؤلفون لم نكن حذرين بما فيه الكفاية. لقد غطينا وجوهنا بمجرد وصولنا إلى عتبة بابه. وبعد التحدث مع الحارس في الردهة، عرف كيف نبدو. وبمجرد تواصله مع الشرطة، لن يوجد أي مفر لأي منا.
‘إذا إعتقد ذلك، لماذا لا زلت قد قمت به؟’ تذمر غابرييل بشكل غريزي.
في حين أن مستوى وقدرات السيدة الساحرة جعل من السهل نسبيًا عليها الحصول على تركيبة جرعة مفتعل الحرائق ومكونها الرئيسي، إلا أنها قد تكون غير راغبة أو تواجه تأخيرات غير متوقعة.
أوضح، “السيد لوب يتفهم غبائيات الفنانين ولا يمانع مثل هذه الأمور. لقد ذكر أن عشيقته السابقة كانت رسامة. لم تبقي خروفا فقط في شرفته، بل حاولت أيضًا مغازلة الرجال. حتى أنها أعدت الدعائم المزيفة لمحاولة إقناعه، مما أدى في النهاية إلى انفصالهما”.
“أنتم التريريين…” تنهد لوميان، حتى كملك مقالب كوردو.
غابرييل، الذي إنحدر من مقاطعة مختلفة ولم يكن تريري، أخذ إغاظة سيل بخفة، غير منزعج من هذه الملاحظة.
أعرب عن امتنانه الصادق. “شكرًا جزيلاً لك. على الرغم من أنني لا أتفق مع نهجك، إلا أن السيد لوب لم يكن ليضع عينه على سيناريوي دون مساعدتك.”
تساءل غابرييل في حير، “لقد ذكر السيد لوب أننا نحن المؤلفون لم نكن حذرين بما فيه الكفاية. لقد غطينا وجوهنا بمجرد وصولنا إلى عتبة بابه. وبعد التحدث مع الحارس في الردهة، عرف كيف نبدو. وبمجرد تواصله مع الشرطة، لن يوجد أي مفر لأي منا.
تساءل غابرييل في حير، “لقد ذكر السيد لوب أننا نحن المؤلفون لم نكن حذرين بما فيه الكفاية. لقد غطينا وجوهنا بمجرد وصولنا إلى عتبة بابه. وبعد التحدث مع الحارس في الردهة، عرف كيف نبدو. وبمجرد تواصله مع الشرطة، لن يوجد أي مفر لأي منا.
أعرب عن امتنانه الصادق. “شكرًا جزيلاً لك. على الرغم من أنني لا أتفق مع نهجك، إلا أن السيد لوب لم يكن ليضع عينه على سيناريوي دون مساعدتك.”
“لماذا لم ترتدي القناع في وقت سابق عندما قيدنا الحارس؟”
إعتقد غابرييل أن سيل، كقائد عصابة، وجب أن يكون أكثر حذرا.
إذا رغب لوميان في أن يكون معه في جميع الأوقات، فقد تمثل حله الوحيد في الحصول على علبة تشيلو وحمله على ظهره.
أجاب لوميان بهدوء، “لماذا يجب عليّ أن أخفي نفسي؟”
ضحك لوميان وربت على كتف غابرييل بلطف.
“…” ملأ الارتباك وجه غابرييل عندما سأل، “إذاً لماذا قمت بإخفاء وجهك في النهاية؟”
لم يكن بالحاجة إلى تلخيص جميع مبادئ التمثيل بدقة لاستيعاب الجرعة المقابلة بشكل كامل.
في حين أن مستوى وقدرات السيدة الساحرة جعل من السهل نسبيًا عليها الحصول على تركيبة جرعة مفتعل الحرائق ومكونها الرئيسي، إلا أنها قد تكون غير راغبة أو تواجه تأخيرات غير متوقعة.
أجاب لوميان بهدوء، “لأن جينا أخفت وجهها”.
“أنا أموت، أنا أموت!”
أعرب عن امتنانه الصادق. “شكرًا جزيلاً لك. على الرغم من أنني لا أتفق مع نهجك، إلا أن السيد لوب لم يكن ليضع عينه على سيناريوي دون مساعدتك.”
‘أي نوع من المنطق هو هذا…’ حتى ككاتب مسرحي، وجد صعوبة في فهم أفكار سيل.
ومع ذلك، لقائد عصابة، فإنه من شأن ذلك أن يثير الشكوك.
استمع أنغوليم بلا رد، فاحصا محيطه. ثم خاطب ضباط الشرطة القريبين قائلاً، “ألم يلاحظ أحد منكم العدد الكبير من الأشخاص الذين فقدوا؟
لقد شعر أن حالة سيل بالليلة الماضية لم تكن طبيعية، لكنه لم يعرف السبب الدقيق. وكان من الصعب تحديد حالته النفسية والدوافع وراء تصرفاته.
من خلال تلخيص جزء من مبادئه التمثيلية وتلقي ردود عنها باستمرار أثناء الأداء المناسب، يمكنه الاعتماد على الكمية أو تراكم الوقت لهضم الجرعة.
ضحك لوميان وربت على كتف غابرييل بلطف.
أطلق غابرييل تنهيدة وقال، “لحسن الحظ، سارت الأمور على ما يرام. وإلا لكانت الشرطة قد ألقت القبض علينا…”
لقد صدمه هذا الإدراك بفهم جديد.
توقف للحظة، مدركًا أن سيل كان قائد بعصابة سافو. وكانت الجرائم التي ارتكبها في الماضي أخطر مما حدث الليلة الماضية. لم توجد أي حاجة للخوف. وحتى لو جاءت الشرطة للبحث عنه، فيمكنه أن يختبئ ليوم أو يومين، وسيمر الأمر. ولن يلاحقه أحد في مثل هذه القضية التافهة.
لتكون صادقة، لم تكن فرانكا مهتمة بشكل خاص بعامل الهيجان وعامل اللحاء. لقد أرادت فقط سم العقرب وعامل الشفاء. ومع ذلك، وبالنظر إلى أن لوميان إحتاج أيضًا إلى السم لأسلحته وقدراته العلاجية، فقد اختارت حلاً عادلاً.
ضحك لوميان وربت على كتف غابرييل بلطف.
“حتى لو تم القبض عليك، فأنت مجرد شريك. لم تكن تحمل سلاح. يمكنك تأمين إطلاق سراحك عن طريق دفع الكفالة.”
خطر بباله أن السيدة الساحرة قد لا تكون مرتبطة بمسار الصياد، مما عنى أنها قد لربما لم تمتلك تركيبة جرعة مفتعل الحرائق. علاوةً على ذلك، من الممكن أنها قد أعطت بالفعل خاصية التجاوز لشخص آخر. لا يمكن أن يكون لوميان هو الوحيد الذي إمتلك بطاقة أركانا صغرى، ومن غير المرجح أن ينتموا جميعًا إلى مسارات مختلفة.
قدر إبتلاع ‘العقرب الأسود’ روجر للكحول.
وبهذا، سار لوميان نحو غرفته وفتح الباب للغرفة 207.
“كلها احتمالات”. تقبل لوميان، إذا لم يتمكن من كشف اللغز، فلا فائدة من الخوض فيه. فبعد كل شيء، كان تطورا إيجابيا.
شاهد غابرييل شخصية سيل المنسحبة، وشعر بمزيج من الارتباك والراحة.
…
“تم فتح زنازين السجن، وتمكن بعض المختطفين من الفرار. وأبلغني من بقوا أن روجر ‘العقرب الأسود’ استخدم بالفعل السحر”.
تساءلت فرانكا، “ربما السيدة قمر، أو ربما متجاوز رسمي؟”
في الغرفة 207، قام لوميان بفحص الزئبق الساقط بعناية.
“…” ملأ الارتباك وجه غابرييل عندما سأل، “إذاً لماذا قمت بإخفاء وجهك في النهاية؟”
لقد شعر أنه إذا لم يتم إصلاح الديرك، فقد يستمر لمدة ثلاثة أشهر كحد أقصى.
أعرب عن امتنانه الصادق. “شكرًا جزيلاً لك. على الرغم من أنني لا أتفق مع نهجك، إلا أن السيد لوب لم يكن ليضع عينه على سيناريوي دون مساعدتك.”
‘لربما يجب علي استشارة فرانكا. إنها تعرف على الأرجح عددًا معتبرا من الأفراد المهرة في إصلاح التحف الأثرية الغامضة وأسلحة التجاوز…’ أغمض لوميان عينيه نصفيا وأقام اتصالًا مع الزئبق الساقط، باحثًا عن تواصل.
وبعد فترة من الوقت، اكتشف القدر المتبادل الذي حدث.
وبهذا، سار لوميان نحو غرفته وفتح الباب للغرفة 207.
قدر إبتلاع ‘العقرب الأسود’ روجر للكحول.
لقد شعر أن حالة سيل بالليلة الماضية لم تكن طبيعية، لكنه لم يعرف السبب الدقيق. وكان من الصعب تحديد حالته النفسية والدوافع وراء تصرفاته.
قام لوميان بتخزين الزئبق الساقط بعناية، وقف، خرج من الغرفة، وشق طريقه إلى الطابق الثالث.
في وقت متأخر من الليل، خارج 126 شارع السوق:
لقد شعر أن حالة سيل بالليلة الماضية لم تكن طبيعية، لكنه لم يعرف السبب الدقيق. وكان من الصعب تحديد حالته النفسية والدوافع وراء تصرفاته.
عند اقترابه من باب الغرفة 310، سمع صرخات المجنون المحمومة، التي لا تزال مليئة بالخوف.
تساءل لوميان وهو يرفع حاجبه، “لم يتم القبض عليك من قبل الشرطة بعد؟”
“أنا أموت، أنا أموت!”
سحب لوميان السلك القصير وفتح الباب. ثم رأى المجنون جاثمًا على الأرض المضاءة بنور القمر، ممسكًا برأسه ومرتجفا دون تحكم.
عنى ذلك أنه إستطاع الآن أن يتقدم ليصبح مفتعل حرائق في التسلسل 7!
…
متكئًا على إطار الباب، لم يستطع لوميان إلا أن يطلق ضحكة مكتومة.
قدر إبتلاع ‘العقرب الأسود’ روجر للكحول.
“أنت محظوظ إلى حد ما. شبح المونتسوريس لم يأت للمطالبة بحياتك بعد. أتساءل عما إذا كان منشغلاً أم متكاسلاً.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
