نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

حلقة الحتمية 261

هروب

هروب

انسحبت الفروع والكروم التي كانت تطارد لوميان بسرعة، كما لو أنها تستجيب لأمر غير مرئي. سقط جذع شجرة يشبه الرمح، متسببا في اختفاء الباقي في الهواء.

 

 

إهتزاااز!

لهث لوميان لالتقاط أنفاسه، ملقيا نظرته إلى الأعلى وهو يركض إلى الأمام.

 

 

في تلك اللحظة، وقعت عيناه على هيئة سوزانا ماتيس المحترقة، مستهلكة من قبل الكرة النباتية التي قد احاطت بها. وعلى مسافة ليست بعيدة، شهد جذع شجرة غير مألوف ينقطع ويستسلم للدمار الناري.

 

 

 

‘لقد ماتت!’ غمر الإرتياح كيان لوميان. لقد ماتت! لقد اختفى عبء كفاحه، وسقط على الأرض، غير قادر على الصمود.

بدعم من الجنين الإلهي الموجود داخل رحمها والجوهر الفريد لشجرة الظل، أعادت السيدة قمر مؤقتًا إحياء الرغبات المتراكمة منذ أكثر من ألف عام في أشكالها الجسدية الأصلية.

 

في صمت غريب، تفككت الأشباح المقامة تحت أشعة الشمس الحارقة. اغتنمت السيدة قمر اللحظة المناسبة لاستدعاء باراميتا، التي لم تكن قد وقعت بعد في حالة من الفوضى الكاملة، مندمجةً معها ومختفيةً عن الأنظار.

انطفأت النيران القرمزية التي أحاطت به فجأة، وكشفت عن جسده المتفحم والمشوه.

محرومة من العديد من القدرات ومربوطة بالعديد من المحظورات المختلفة، ضغطت على الانتفاخ في بطنها وفصلت شفتيها.

 

ومع ذلك، ثبت أن تلك هي الافتتاحية الوحيدة التي إحتاجتها جينا.

بجهد كبير، كافح لوميان لدعم نفسه، وضغط ظهره على جدار نزل الديك الذهبي المغطى بالكروم والأغصان. لقد يظل أشبه بمتشرد مهجور، هجره العالم، مع لمحة من السخرية في صوته بينما راقب شجرة الظل تغوص أعمق وأعمق في الأرض.

 

 

علاوةً على ذلك، فقد شهد تراجع الكروم والفروع إلى الجذع الرئيسي، وتحرر الأفراد الذين تعلقوا من قيودهم ونزلوا إلى الأرض من ارتفاعات مختلفة.

 

 

‘لقد ماتت!’ غمر الإرتياح كيان لوميان. لقد ماتت! لقد اختفى عبء كفاحه، وسقط على الأرض، غير قادر على الصمود.

من بين المجموعة الأولية من الضحايا، الذين تم استنزاف جوهرهم، بقي ثلاثة إلى أربعة أفراد معلقين على ارتفاع ثلاثة أمتار تقريبًا عن الأرض. لقد ضعفوا بالفعل، وهربت معظم حيويتهم المتبقية عندما عانوا من السقوط الشديد، مما تسبب في فقدانهم للوعي على الفور. لربما لا زال يوجد أمل في خلاصهم، أو ربما كانوا بعيدين عن الإنقاذ.

 

 

 

المئات الذين تم تعليقهم ولكنهم لم يفقدوا بعد جزءًا كبيرًا من جوهرهم تعرضوا لإصابات مختلفة من السقطة. على الرغم من أن حياتهم لم تتعرض للخطر على الفور، إلا أنهم نهضوا على عجل، مدفوعين للهروب إلى أطراف البرية.

 

 

 

أصبحت بشرة غابرييل شاحبة، الكدمات تشوه يديه وقدميه. بدلاً من الفرار، دفعته غريزته الأولية إلى الانحناء وجمع نص الباحث عن النور المتناثر من الأرض. تبادل الزوجان الهاربان، المتشابكان معًا في تعلقهما، الشتائم لكونهما عائقًا، لكنهما دعما بعضهما البعض بينما عرجا إلى الأمام، أرجلهما مصابة من السقوط. لقد انضموا إلى الحشد الهارب، واختفوا في المسافة. أصيب بافارد نيسون، صاحب الحانة تحت الأرض، بجروح طفيفة نسبيا. أمسك المسودة المرسومة حديثًا، وسارع للأمام…

في هذه اللحظة، تأرجحت البرية على حافة الانهيار. عادت الشوارع إلى مواقعها الأصلية، وهرع الكثير من الناس للداخل بالفعل.

 

في البرية حيث انهار شارع اللاسلطة، شارع العندليب والمباني في شارع المعاطف البيضاء، شهد لوميان شجرة الظل على شفا الغرق في الأرض. لم يستطع إلا أن يسخر من تيرميبوروس.

متفحمًا ومرهقًا، استقر لوميان في الشارع، متكئًا على نزل الديك الذهبي، الواقع بالقرب من شجرة الظل. أرجع رأسه إلى الحائط، وابتسم ابتسامة خافتة وهو يراقب النزوح النشط للباعة المتجولين، المارة وسكان المساكن المتواضعة وهم يفرون نحو ضواحي البرية.

 

 

أصبحت بشرة غابرييل شاحبة، الكدمات تشوه يديه وقدميه. بدلاً من الفرار، دفعته غريزته الأولية إلى الانحناء وجمع نص الباحث عن النور المتناثر من الأرض. تبادل الزوجان الهاربان، المتشابكان معًا في تعلقهما، الشتائم لكونهما عائقًا، لكنهما دعما بعضهما البعض بينما عرجا إلى الأمام، أرجلهما مصابة من السقوط. لقد انضموا إلى الحشد الهارب، واختفوا في المسافة. أصيب بافارد نيسون، صاحب الحانة تحت الأرض، بجروح طفيفة نسبيا. أمسك المسودة المرسومة حديثًا، وسارع للأمام…

بجهد كبير، كافح لوميان لدعم نفسه، وضغط ظهره على جدار نزل الديك الذهبي المغطى بالكروم والأغصان. لقد يظل أشبه بمتشرد مهجور، هجره العالم، مع لمحة من السخرية في صوته بينما راقب شجرة الظل تغوص أعمق وأعمق في الأرض.

 

في هذه الأثناء، في الصالة، سمعت جينا، التي هدأت نفسها بعد اغتيال هوغوس أرتويس، ضجة صاخبة منبعثة من القاعة.

داخل حدود شجرة الظل، رأت السيدة قمر صراعًا صاخبًا يتكشف، مع انضمام العديد من الملائكة والقديسين إلى المعركة. واجه فصيلها ضغوطًا متزايدة بسبب التعزيزات من الكنيستين والمكتب 8. واجتاحها شعور ساحق بالتراجع.

 

 

لقد كان نفس المخلوق الذي خرج من فم أورور!

وإذا استمر هذا الأمر فإن الكنيستين قد تلجئان إلى إجراءات جذرية مطالبين بتدخلإلهي! أخذت السيدة قمر قرارها بسرعة.

لو لم يخدم تدخل شجرة الظل الأعمق في ترير الحقبة الرابعة مصالح الأم العظيمة، لما انضمت إلى مهمة مجتمع النعيم. لم تمتلك الرغبة في الكشف عن نفسها. كان من المعلوم أن أولئك اللذين تحكموا في الشهوات كثيراً ما وقعوا فريسةً لشهواتهم. ولم تكن فرص الفشل ضئيلة.

 

مع مرافقة جينا إلى الصالة المواجهة للزقاق الخلفي، اقتربت أنغوليم من كاساندرا، رون والآخرين، وتحدث بصوت عميق، “مرحبًا، هناك معلومات يجب أن نحصل عليها”.

محرومة من العديد من القدرات ومربوطة بالعديد من المحظورات المختلفة، ضغطت على الانتفاخ في بطنها وفصلت شفتيها.

 

 

المئات الذين تم تعليقهم ولكنهم لم يفقدوا بعد جزءًا كبيرًا من جوهرهم تعرضوا لإصابات مختلفة من السقطة. على الرغم من أن حياتهم لم تتعرض للخطر على الفور، إلا أنهم نهضوا على عجل، مدفوعين للهروب إلى أطراف البرية.

اندلعت صرخة خارقة للأذن داخل هذا العالم البديل، مما تسبب في خضوع شجرة الظل التي بلغ طولها المترين تقريبًا أمامها إلى تحول فوري.

أثناء حديثها، استعادت عامل الشفاء الذي حصلت عليه من عصابة الأبواغ السامة، بهدف تقديم نصف علبة لوميان.

 

أدى هذا التطور إلى تعطيل استجواب إيمري، فالنتين والآخرين. بعد فترة، دخل أنغوليم دي فرانسوا إلى قاعة المأدبة، مرتديا معطفًا مزينًا بأزرار ذهبية، مصحوب بإبداع ميكانيكي أبيض رمادي يشبه الإنسان. تتبعه العديد من أعضاء الفريق الإضافيين ووحدة من ضباط الشرطة.

على الفروع واللحاء المغطى بالضباب، التي صورت مشاهد من الماضي، عاودت شخصيات ولدت من رغبات متنوعة، الآن بلا حياة، الظهور مجددا إلى الحياة، باستثناء الإمبراطور روزيل.

كان العديد منهم أنصاف آلهة، خرجوا من ‘تواريخهم’ بتعابير متجمدة فارغة وهالة من الظلام المخيف.

 

في صمت غريب، تفككت الأشباح المقامة تحت أشعة الشمس الحارقة. اغتنمت السيدة قمر اللحظة المناسبة لاستدعاء باراميتا، التي لم تكن قد وقعت بعد في حالة من الفوضى الكاملة، مندمجةً معها ومختفيةً عن الأنظار.

كان العديد منهم أنصاف آلهة، خرجوا من ‘تواريخهم’ بتعابير متجمدة فارغة وهالة من الظلام المخيف.

داخل المنخفض الذي خلفه غرق شجرة الظل، تحرك مخلوق ضبابي وشفاف.

 

~~~~

إعادة الإحياء!

 

 

أصبحت بشرة غابرييل شاحبة، الكدمات تشوه يديه وقدميه. بدلاً من الفرار، دفعته غريزته الأولية إلى الانحناء وجمع نص الباحث عن النور المتناثر من الأرض. تبادل الزوجان الهاربان، المتشابكان معًا في تعلقهما، الشتائم لكونهما عائقًا، لكنهما دعما بعضهما البعض بينما عرجا إلى الأمام، أرجلهما مصابة من السقوط. لقد انضموا إلى الحشد الهارب، واختفوا في المسافة. أصيب بافارد نيسون، صاحب الحانة تحت الأرض، بجروح طفيفة نسبيا. أمسك المسودة المرسومة حديثًا، وسارع للأمام…

بدعم من الجنين الإلهي الموجود داخل رحمها والجوهر الفريد لشجرة الظل، أعادت السيدة قمر مؤقتًا إحياء الرغبات المتراكمة منذ أكثر من ألف عام في أشكالها الجسدية الأصلية.

 

 

أثناء حديثها، استعادت عامل الشفاء الذي حصلت عليه من عصابة الأبواغ السامة، بهدف تقديم نصف علبة لوميان.

على الرغم من أن إعادة الإحياء لن تدوم طويلاً، ومن كون الكائنات المقامة أضعف بشكل ملحوظ من ذي قبل، إلا أن التدفق المفاجئ لأنصاف الآلهة إلى المعركة في غضون ثوانٍ معدودة يمكن أن يؤثر بشكل عميق على الفوضى المتكشفة.

 

 

على الفروع واللحاء المغطى بالضباب، التي صورت مشاهد من الماضي، عاودت شخصيات ولدت من رغبات متنوعة، الآن بلا حياة، الظهور مجددا إلى الحياة، باستثناء الإمبراطور روزيل.

لقد كان على وجه التحديد بفضل المساعدة الموقوتة بشكل مثالي للجنين الإلهي أن السيدة قمر قد تجرأت على البقاء في الخلف، مشاركةً في هذا الصدام المضطرب. بدونه، وبكونها قد وافقت فقط على توفير الغطاء والعوائق لأولئك المنتمين إلى مجتمع النعيم، كانت لتبحث بالفعل عن ملجأ في مكان آخر.

 

 

 

في صمت غريب، تفككت الأشباح المقامة تحت أشعة الشمس الحارقة. اغتنمت السيدة قمر اللحظة المناسبة لاستدعاء باراميتا، التي لم تكن قد وقعت بعد في حالة من الفوضى الكاملة، مندمجةً معها ومختفيةً عن الأنظار.

 

 

 

 

 

 

في شارع السوق، داخل المبنى الكاكي ذو الأربع طوابق والذي ضم مكتب عضو البرلمان.

علاوةً على ذلك، فقد شهد تراجع الكروم والفروع إلى الجذع الرئيسي، وتحرر الأفراد الذين تعلقوا من قيودهم ونزلوا إلى الأرض من ارتفاعات مختلفة.

 

قبل أن يتمكن العميل الموجود بالقرب من الباب من التفاعل، وضعت جينا يديها على حافة النافذة، دافعةً نفسها إلى الأعلى. لقد اصطدمت بالزجاج ونزلت إلى الزقاق الخلفي برشاقة ريشة.

امتنع إيمري، الفرد ذو الدم المختلط، عن استجواب جينا،  مغتالة، على الفور. بدلاً من ذلك، وجه عميلين من المكتب 7 للعناية بجروح جينا، موقفين النزيف الغزير وواضعين الضمادات. لقد أظهر انطباع بأن السماح للجانية بالموت متأثرةً بجراحها من شأنه أن يعيق قدرتهم على جمع أدلة حاسمة. قام فالنتين وأنطوان والعملاء الآخرون بمراقبة واستجواب المشاركين المتبقين في المأدبة، بما في ذلك كاساندرا ورون، اللذين إنتميا إلى فريق هوغوس أرتويس.

لهث لوميان لالتقاط أنفاسه، ملقيا نظرته إلى الأعلى وهو يركض إلى الأمام.

 

لم يثر إيفريت أي اعتراضات. واصطحب عناصر المنظمة المتفرجين القلقين بعيدًا عن المبنى الكاكي الذي ضم مكتب عضو البرلمان.

إهتزاااز!

على الفروع واللحاء المغطى بالضباب، التي صورت مشاهد من الماضي، عاودت شخصيات ولدت من رغبات متنوعة، الآن بلا حياة، الظهور مجددا إلى الحياة، باستثناء الإمبراطور روزيل.

 

قبل أن يتمكن العميل الموجود بالقرب من الباب من التفاعل، وضعت جينا يديها على حافة النافذة، دافعةً نفسها إلى الأعلى. لقد اصطدمت بالزجاج ونزلت إلى الزقاق الخلفي برشاقة ريشة.

مرةً أخرى، ارتعدت الأرض تحت أقدامهم. لمح أولئك الذين كانوا بالقرب من النوافذ نظرة من شارع اللاسلطة، شارع العندليب وشارع المعاطف البيضاء، التي أومضت بالضوء بشكل متقطع. إقترب منهم رجال دين يرتدون ثيابًا بيضاء مزينة بخيوط ذهبية، مستخدمين أدوات مختلفة.

 

 

 

أدى هذا التطور إلى تعطيل استجواب إيمري، فالنتين والآخرين. بعد فترة، دخل أنغوليم دي فرانسوا إلى قاعة المأدبة، مرتديا معطفًا مزينًا بأزرار ذهبية، مصحوب بإبداع ميكانيكي أبيض رمادي يشبه الإنسان. تتبعه العديد من أعضاء الفريق الإضافيين ووحدة من ضباط الشرطة.

 

 

 

عند سماع تقرير إيمري، ألقى أنغوليم نظرة سريعة على جينا وأبلغ ترافيس إيفريت، “أحضروا جميع الحاضرين في المأدبة إلى المقر الرئيسي لإجراء استجوابات منفصلة.

قبل أن يتمكن العميل الموجود بالقرب من الباب من التفاعل، وضعت جينا يديها على حافة النافذة، دافعةً نفسها إلى الأعلى. لقد اصطدمت بالزجاج ونزلت إلى الزقاق الخلفي برشاقة ريشة.

 

~~~~

“اتركوا المغتالة هنا. سنتولى استجوابها. هممم… أبقوا أيضًا أعضاء فريق السيد عضو البرلمان. هناك أمور يجب أن نوضحها.”

انطفأت النيران القرمزية التي أحاطت به فجأة، وكشفت عن جسده المتفحم والمشوه.

 

في البرية حيث انهار شارع اللاسلطة، شارع العندليب والمباني في شارع المعاطف البيضاء، شهد لوميان شجرة الظل على شفا الغرق في الأرض. لم يستطع إلا أن يسخر من تيرميبوروس.

لم يثر إيفريت أي اعتراضات. واصطحب عناصر المنظمة المتفرجين القلقين بعيدًا عن المبنى الكاكي الذي ضم مكتب عضو البرلمان.

 

 

 

عندما أصبحت القاعة فارغة، التفتت أنغوليم إلى عميلي المكتب 7 الواقفين بجانب جينا وأمرتها، “اصطحبا المغتالة إلى الصالة. يجب أن نتأكد من أنها لن تسمع محادثتنا وتحجب أي حقائق.”

 

 

 

مع مرافقة جينا إلى الصالة المواجهة للزقاق الخلفي، اقتربت أنغوليم من كاساندرا، رون والآخرين، وتحدث بصوت عميق، “مرحبًا، هناك معلومات يجب أن نحصل عليها”.

 

 

“حسنًا، أنا لست سيئ الحظ لتلك الدرجة. لقد نجحت في الواقع.”

زينت ابتسامة خافتة وجهه.

اتسعت حدقات لوميان، مكافحا لتصديق ما شهده. كان يتوق إلى رؤية أوضح.

 

إعادة الإحياء!

“تماما، لقد توفى السيد عضو البرلمان. وبموجب القانون، تم إخلاء منصبه على الفور.

 

 

 

“وبعبارة أخرى، لم تعودوا جزءًا من فريق السيد عضو البرلمان. والحصانة التي قد تمتعتم بها ذات يوم لم تعد موجودة.

 

 

“لذا، قبل أن ننخرط في مناقشتنا، دعونا نمضي قدما في بعض وثائق كاتب العدل.”

 

 

مقيدة بالأصفاد بالفعل، ضربت بقبضتيها كتف العميل ورقبته بقوة، مما أدى إلى سقوطه على الأرض. وانزلاق مسدسه من قبضته.

عند سماع كلمات أنغوليم، خضعت تعابير كاساندرا والآخرين لتغيير ملحوظ.

 

 

امتنع إيمري، الفرد ذو الدم المختلط، عن استجواب جينا،  مغتالة، على الفور. بدلاً من ذلك، وجه عميلين من المكتب 7 للعناية بجروح جينا، موقفين النزيف الغزير وواضعين الضمادات. لقد أظهر انطباع بأن السماح للجانية بالموت متأثرةً بجراحها من شأنه أن يعيق قدرتهم على جمع أدلة حاسمة. قام فالنتين وأنطوان والعملاء الآخرون بمراقبة واستجواب المشاركين المتبقين في المأدبة، بما في ذلك كاساندرا ورون، اللذين إنتميا إلى فريق هوغوس أرتويس.

في هذه الأثناء، في الصالة، سمعت جينا، التي هدأت نفسها بعد اغتيال هوغوس أرتويس، ضجة صاخبة منبعثة من القاعة.

المئات الذين تم تعليقهم ولكنهم لم يفقدوا بعد جزءًا كبيرًا من جوهرهم تعرضوا لإصابات مختلفة من السقطة. على الرغم من أن حياتهم لم تتعرض للخطر على الفور، إلا أنهم نهضوا على عجل، مدفوعين للهروب إلى أطراف البرية.

 

 

أسرع أحد العملاء المسلحين من المكتب 7، المكلف بالمراقبة، إلى الباب للتحقيق.

 

 

في تلك اللحظة، وجدت نفسها في قسم إراستي، شمال غرب ترير. وجد أمامها مبنى رائع مزين بأبراج ذهبية.

مغتنمةً الفرصة، خفق قلب جينا بينما تجسدت خطة في ذهنها.

 

 

 

تحول وجهها، ونظرت إلى حارسها المتبقي بمزيج من المفاجأة والخوف.

اتسعت حدقات لوميان، مكافحا لتصديق ما شهده. كان يتوق إلى رؤية أوضح.

 

انسحبت الفروع والكروم التي كانت تطارد لوميان بسرعة، كما لو أنها تستجيب لأمر غير مرئي. سقط جذع شجرة يشبه الرمح، متسببا في اختفاء الباقي في الهواء.

على الرغم من تدريبه على نطاق واسع، إمتلك العميل فهمًا يتجاوز فهم الأفراد العاديين. اليوم، حدث حدث غير طبيعي في شارع اللاسلطة، وبلغ ذروته باغتيال السيد عضو البرلمان. أشارت التقارير إلى حدوث معركة بين قوى خارقة للطبيعة داخل القاعة. كان من الطبيعي بالنسبة له أن يقلق بشأن التداعيات المحتملة التي قد تصل إلى الصالة والتهديد غير المرئي الذي يتربص خلفه.

 

 

في البرية حيث انهار شارع اللاسلطة، شارع العندليب والمباني في شارع المعاطف البيضاء، شهد لوميان شجرة الظل على شفا الغرق في الأرض. لم يستطع إلا أن يسخر من تيرميبوروس.

دون وعي، لقد حمل فكرة الالتفاف، ولكن في منتصف الحركة، أجبره الحذر على البقاء يقظًا.

 

 

أولا هروب السيدة قمر إلى مقر الشمس المشتعلة الأبدية،  الأن هذا، ما الذي يحدث…

ومع ذلك، ثبت أن تلك هي الافتتاحية الوحيدة التي إحتاجتها جينا.

اندلعت صرخة خارقة للأذن داخل هذا العالم البديل، مما تسبب في خضوع شجرة الظل التي بلغ طولها المترين تقريبًا أمامها إلى تحول فوري.

 

 

مقيدة بالأصفاد بالفعل، ضربت بقبضتيها كتف العميل ورقبته بقوة، مما أدى إلى سقوطه على الأرض. وانزلاق مسدسه من قبضته.

المئات الذين تم تعليقهم ولكنهم لم يفقدوا بعد جزءًا كبيرًا من جوهرهم تعرضوا لإصابات مختلفة من السقطة. على الرغم من أن حياتهم لم تتعرض للخطر على الفور، إلا أنهم نهضوا على عجل، مدفوعين للهروب إلى أطراف البرية.

 

~~~~

قبل أن يتمكن العميل الموجود بالقرب من الباب من التفاعل، وضعت جينا يديها على حافة النافذة، دافعةً نفسها إلى الأعلى. لقد اصطدمت بالزجاج ونزلت إلى الزقاق الخلفي برشاقة ريشة.

على الرغم من تدريبه على نطاق واسع، إمتلك العميل فهمًا يتجاوز فهم الأفراد العاديين. اليوم، حدث حدث غير طبيعي في شارع اللاسلطة، وبلغ ذروته باغتيال السيد عضو البرلمان. أشارت التقارير إلى حدوث معركة بين قوى خارقة للطبيعة داخل القاعة. كان من الطبيعي بالنسبة له أن يقلق بشأن التداعيات المحتملة التي قد تصل إلى الصالة والتهديد غير المرئي الذي يتربص خلفه.

 

 

قامعةً الألم الناجم عن إصابتها بطلق ناري، لجأت إلى ظلال زاوية مجاورة وغادرت بسرعة المبنى الكاكي.

لقد أخذ بضع خطوات إلى الجانب، عازمًا على استعادة جذع الشجرة المتفحم الذي كان جزءًا من شجرة الظل قبل المغادرة.

 

امتنع إيمري، الفرد ذو الدم المختلط، عن استجواب جينا،  مغتالة، على الفور. بدلاً من ذلك، وجه عميلين من المكتب 7 للعناية بجروح جينا، موقفين النزيف الغزير وواضعين الضمادات. لقد أظهر انطباع بأن السماح للجانية بالموت متأثرةً بجراحها من شأنه أن يعيق قدرتهم على جمع أدلة حاسمة. قام فالنتين وأنطوان والعملاء الآخرون بمراقبة واستجواب المشاركين المتبقين في المأدبة، بما في ذلك كاساندرا ورون، اللذين إنتميا إلى فريق هوغوس أرتويس.

 

 

على الرغم من تدريبه على نطاق واسع، إمتلك العميل فهمًا يتجاوز فهم الأفراد العاديين. اليوم، حدث حدث غير طبيعي في شارع اللاسلطة، وبلغ ذروته باغتيال السيد عضو البرلمان. أشارت التقارير إلى حدوث معركة بين قوى خارقة للطبيعة داخل القاعة. كان من الطبيعي بالنسبة له أن يقلق بشأن التداعيات المحتملة التي قد تصل إلى الصالة والتهديد غير المرئي الذي يتربص خلفه.

لفت السيدة قمر عبر اتجاهات مختلفة، مستخدمةً قدرات مختلفة حتى خرجت أخيرًا من باراميتا.

لهث لوميان لالتقاط أنفاسه، ملقيا نظرته إلى الأعلى وهو يركض إلى الأمام.

 

في هذه الأثناء، في الصالة، سمعت جينا، التي هدأت نفسها بعد اغتيال هوغوس أرتويس، ضجة صاخبة منبعثة من القاعة.

في تلك اللحظة، وجدت نفسها في قسم إراستي، شمال غرب ترير. وجد أمامها مبنى رائع مزين بأبراج ذهبية.

 

~~~~

قامت السيدة قمر بمسح محيطها بحذر وأطلقت تنهد مكتوم.

 

على الفروع واللحاء المغطى بالضباب، التي صورت مشاهد من الماضي، عاودت شخصيات ولدت من رغبات متنوعة، الآن بلا حياة، الظهور مجددا إلى الحياة، باستثناء الإمبراطور روزيل.

لو لم يخدم تدخل شجرة الظل الأعمق في ترير الحقبة الرابعة مصالح الأم العظيمة، لما انضمت إلى مهمة مجتمع النعيم. لم تمتلك الرغبة في الكشف عن نفسها. كان من المعلوم أن أولئك اللذين تحكموا في الشهوات كثيراً ما وقعوا فريسةً لشهواتهم. ولم تكن فرص الفشل ضئيلة.

 

 

 

دون تأخير، تسللت السيدة قمر إلى داخل المبنى البيج من مدخله الجانبي.

ومع ذلك، ثبت أن تلك هي الافتتاحية الوحيدة التي إحتاجتها جينا.

 

إعادة الإحياء!

على بعد مئات الأمتار، جلس كلب مسترد ذهبي بصمت بجانب امرأة ترتدي ملابس خضراء.

على الفروع واللحاء المغطى بالضباب، التي صورت مشاهد من الماضي، عاودت شخصيات ولدت من رغبات متنوعة، الآن بلا حياة، الظهور مجددا إلى الحياة، باستثناء الإمبراطور روزيل.

 

 

لقد راقبوا كل تحركات السيدة قمر والهيكل الكبير بأبراجه العديدة، تعوبيرهم مهيبة.

سرعان ما شعر أن جسده يتجدد بسرعة.

 

داخل المنخفض الذي خلفه غرق شجرة الظل، تحرك مخلوق ضبابي وشفاف.

لقد كانت دير القلب المقدس لكنيسة الشمس المشتعلة الأبدية.

 

 

 

مقيدة بالأصفاد بالفعل، ضربت بقبضتيها كتف العميل ورقبته بقوة، مما أدى إلى سقوطه على الأرض. وانزلاق مسدسه من قبضته.

 

تمامًا عندما أمسك لوميان بالجذع، لفت شيء ما رؤيته المحيطية.

في البرية حيث انهار شارع اللاسلطة، شارع العندليب والمباني في شارع المعاطف البيضاء، شهد لوميان شجرة الظل على شفا الغرق في الأرض. لم يستطع إلا أن يسخر من تيرميبوروس.

 

 

 

“حسنًا، أنا لست سيئ الحظ لتلك الدرجة. لقد نجحت في الواقع.”

“حسنًا، أنا لست سيئ الحظ لتلك الدرجة. لقد نجحت في الواقع.”

 

 

لم تكد الكلمات تخرج من شفتيه حتى اندفعت فرانكا، التي استعادت رشدها، وهسهست، “هل تحاول لعب دور جثة متفحمة؟”

لقد حمل تشابهًا غريبًا مع الإلف الذي واجهه في حلمه!

 

 

أثناء حديثها، استعادت عامل الشفاء الذي حصلت عليه من عصابة الأبواغ السامة، بهدف تقديم نصف علبة لوميان.

 

 

 

لم تكن إصابات لوميان خطيرة كما بدت. لن تتطلب الحروق المميتة بالنسبة لمعظم متجاوزي التسلسلات المنخفضة أكثر من شهر أو شهرين حتى يتعافى مفتعاي الحرائق منها. أما الكسور والانفجارات والصدمات، فلم يمكن لأي منها أن يودي بحياة صياد على الفور. الصمود حتى الغد سيؤدي بشكل طبيعي للتعافي.

دون وعي، لقد حمل فكرة الالتفاف، ولكن في منتصف الحركة، أجبره الحذر على البقاء يقظًا.

 

متفحمًا ومرهقًا، استقر لوميان في الشارع، متكئًا على نزل الديك الذهبي، الواقع بالقرب من شجرة الظل. أرجع رأسه إلى الحائط، وابتسم ابتسامة خافتة وهو يراقب النزوح النشط للباعة المتجولين، المارة وسكان المساكن المتواضعة وهم يفرون نحو ضواحي البرية.

بإعتبار المطاردة المحتملة للمتجاوزين الرسميين بعد اختفاء البرية تمامًا، لم يغوي لوميان القدر واستهلك نصف قارورة.

لقد كان نفس المخلوق الذي خرج من فم أورور!

 

 

سرعان ما شعر أن جسده يتجدد بسرعة.

 

 

 

في هذه اللحظة، تأرجحت البرية على حافة الانهيار. عادت الشوارع إلى مواقعها الأصلية، وهرع الكثير من الناس للداخل بالفعل.

 

 

 

قامت فرانكا بمسح محيطها وتحدثت بسرعة، “ألا يزال بإمكانك التحرك؟ يجب أن نغادر هذا المكان بسرعة.”

امتنع إيمري، الفرد ذو الدم المختلط، عن استجواب جينا،  مغتالة، على الفور. بدلاً من ذلك، وجه عميلين من المكتب 7 للعناية بجروح جينا، موقفين النزيف الغزير وواضعين الضمادات. لقد أظهر انطباع بأن السماح للجانية بالموت متأثرةً بجراحها من شأنه أن يعيق قدرتهم على جمع أدلة حاسمة. قام فالنتين وأنطوان والعملاء الآخرون بمراقبة واستجواب المشاركين المتبقين في المأدبة، بما في ذلك كاساندرا ورون، اللذين إنتميا إلى فريق هوغوس أرتويس.

 

 

“حسنا.” نهض لوميان على قدميه.

لهث لوميان لالتقاط أنفاسه، ملقيا نظرته إلى الأعلى وهو يركض إلى الأمام.

 

في هذه الأثناء، في الصالة، سمعت جينا، التي هدأت نفسها بعد اغتيال هوغوس أرتويس، ضجة صاخبة منبعثة من القاعة.

لقد أخذ بضع خطوات إلى الجانب، عازمًا على استعادة جذع الشجرة المتفحم الذي كان جزءًا من شجرة الظل قبل المغادرة.

بدعم من الجنين الإلهي الموجود داخل رحمها والجوهر الفريد لشجرة الظل، أعادت السيدة قمر مؤقتًا إحياء الرغبات المتراكمة منذ أكثر من ألف عام في أشكالها الجسدية الأصلية.

 

 

تمامًا عندما أمسك لوميان بالجذع، لفت شيء ما رؤيته المحيطية.

 

 

تحول وجهها، ونظرت إلى حارسها المتبقي بمزيج من المفاجأة والخوف.

داخل المنخفض الذي خلفه غرق شجرة الظل، تحرك مخلوق ضبابي وشفاف.

في شارع السوق، داخل المبنى الكاكي ذو الأربع طوابق والذي ضم مكتب عضو البرلمان.

 

عندما أصبحت القاعة فارغة، التفتت أنغوليم إلى عميلي المكتب 7 الواقفين بجانب جينا وأمرتها، “اصطحبا المغتالة إلى الصالة. يجب أن نتأكد من أنها لن تسمع محادثتنا وتحجب أي حقائق.”

اتسعت حدقات لوميان، مكافحا لتصديق ما شهده. كان يتوق إلى رؤية أوضح.

على الرغم من تدريبه على نطاق واسع، إمتلك العميل فهمًا يتجاوز فهم الأفراد العاديين. اليوم، حدث حدث غير طبيعي في شارع اللاسلطة، وبلغ ذروته باغتيال السيد عضو البرلمان. أشارت التقارير إلى حدوث معركة بين قوى خارقة للطبيعة داخل القاعة. كان من الطبيعي بالنسبة له أن يقلق بشأن التداعيات المحتملة التي قد تصل إلى الصالة والتهديد غير المرئي الذي يتربص خلفه.

 

 

لقد بدا كشخصية شفافة وغير واضحة تشبه السحلية!

إهتزاااز!

 

بإعتبار المطاردة المحتملة للمتجاوزين الرسميين بعد اختفاء البرية تمامًا، لم يغوي لوميان القدر واستهلك نصف قارورة.

لقد حمل تشابهًا غريبًا مع الإلف الذي واجهه في حلمه!

من بين المجموعة الأولية من الضحايا، الذين تم استنزاف جوهرهم، بقي ثلاثة إلى أربعة أفراد معلقين على ارتفاع ثلاثة أمتار تقريبًا عن الأرض. لقد ضعفوا بالفعل، وهربت معظم حيويتهم المتبقية عندما عانوا من السقوط الشديد، مما تسبب في فقدانهم للوعي على الفور. لربما لا زال يوجد أمل في خلاصهم، أو ربما كانوا بعيدين عن الإنقاذ.

 

“وبعبارة أخرى، لم تعودوا جزءًا من فريق السيد عضو البرلمان. والحصانة التي قد تمتعتم بها ذات يوم لم تعد موجودة.

لقد كان نفس المخلوق الذي خرج من فم أورور!

 

~~~~

أدى هذا التطور إلى تعطيل استجواب إيمري، فالنتين والآخرين. بعد فترة، دخل أنغوليم دي فرانسوا إلى قاعة المأدبة، مرتديا معطفًا مزينًا بأزرار ذهبية، مصحوب بإبداع ميكانيكي أبيض رمادي يشبه الإنسان. تتبعه العديد من أعضاء الفريق الإضافيين ووحدة من ضباط الشرطة.

أولا هروب السيدة قمر إلى مقر الشمس المشتعلة الأبدية،  الأن هذا، ما الذي يحدث…

لم تكد الكلمات تخرج من شفتيه حتى اندفعت فرانكا، التي استعادت رشدها، وهسهست، “هل تحاول لعب دور جثة متفحمة؟”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط