نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

حلقة الحتمية 288

توصية النفس

توصية النفس

في مدينة ترير، لم تكن العيون الاصطناعية مشهدًا شائعًا، لكن لا زال هناك عدد لا بأس به من الأشخاص الذين يرتدونها. لكن لم يسبق لجينا وفرانكا رؤية أي شخص يقوم بمكننة ربع وجوههما من أجل عين صناعية إلى هذا الحد.

غافلين عن بعضهم البعض، تعاملت كل مجموعة مع حارس البوابة بطريقتهم الخاصة. ونتيجةً لذلك، إستمر الرجل المسكين في فقد الوعي مرارًا وتكرارًا.

 

عاد لوميان إلى المقهى في الطابق العلوي، طلب كأسًا من النبيذ الأحمر، وارتشفه ببطء.

ومع ذلك، عندما تذكروا أنه أشتبه في كون الراهب من كنيسة إله البخار والآلات، بدا الأمر منطقيًا. الولاء المتعصب للآلات قد كان السمة المميزة لهم!

 

 

 

حاملا مصباح كربيد ومرتديا مئزرًا أبيض مثل البناء، دخل الراهب النفق خطوة بخطوة. بدت عينه الاصطناعية الخضراء الزمردية، المحاطة بالتروس والزرنبكات، قد إمتلكت حياة خاصة بها حيث لفت يمينًا ويسارًا، تمسح المناطق المحيطة.

“هذه فرصتي الكبيرة!” لم يشعر الرجل بالخجل على الإطلاق، بل بدا متشرفًا. “أعتقد أن اتباعك سيسمح لي بتحقيق قيمتي الحقيقية. في الوقت المناسب، يمكن أن أصبح ابنك الروحي حتى!”

 

توقف الراهب بجانب المنطقة المنهارة، مادا يده اليمنى التي تلألأت بلمعان معدني يشبه الحديد، ممسكًا ببروز في الحائط.

سحبت فرانكا جينا، مشيرةً لها بعدم النظر نحو النفق. وجب عليها أن تبعد نظرتها بسرعة لتجنب اكتشافهما.

 

 

بمساعدة مصباح الراهب الكربيدي ورؤية عين نير المغتال، تمكنت فرانكا وجينا من رؤية ضباب أبيض رقيق داخل الكهف وأذرع وأرجل مغروسة في الجدران الصخرية- أذرع وأرجل بشرية!

انزلقت الاثنتان أعمق إلى الظلال، مختبئتين بعيدًا عن مدى ضوء مصباح الكربيد.

عاد لوميان إلى المقهى في الطابق العلوي، طلب كأسًا من النبيذ الأحمر، وارتشفه ببطء.

 

“فقط لأن راهب واحد قد دخل لا يعني أنه وحيد. لربما يحرس رفيقان في الخارج ضد المتسللين. إذا خرجنا بكل عرضية، فقد نكشف أنفسنا ونتعرض للهجوم! علاوةً على ذلك، يمكن أن يكون حارس البوابة مستيقظًا بالفعل.”

تقدم الراهب ذو الرداء الرمادي من كنيسة إله البخار والآلات ببطء، قام بمسح المناطق المحيطة به بينما اقترب من قاع محجر الوادي العميق، المنطقة التي انهارت ودُفنت.

لقد أدرك أنه بعد أن أصبح مفتعل حرائق، أصبح أكثر عدوانية. لقد تشوق للقتال بعد فترة طويلة، وارتعشت يديه تحسبًا.

 

أمسكت جينا بالمرآة بقوة، متوترةً وجاهزة.

بفضل قدراتهما كمغتالتين وغطاء الظلام، ظلت جينا وفرانكا غير مكتشفتين. انتظروا حتى أصبح الراهب بعيدًا قبل أن تخرجا بهدوء من مكان اختبائهما، وعيناهما مثبتتان على ظهره.

“لماذا؟” سألت جينا في حيرة.

 

بدا بعضها لا يزال طازجًا بينما ذبل البعض الآخر، ولكن لم تكن هناك علامات على الاضمحلال.

توقف الراهب بجانب المنطقة المنهارة، مادا يده اليمنى التي تلألأت بلمعان معدني يشبه الحديد، ممسكًا ببروز في الحائط.

 

 

استقامت فرانكا بشكل غريزي وابتسمت.

تردد صوت طحن كما لو أن تروس ضخمة عديدة تلف ببطء وتتشابك.

 

 

أجاب الرجل بجدية، “يا رئيس، ألم تطلب مني أن أكون كلبك؟”

انفتح الجدار الحجري بينما امتدت سلاسل معدنية من خلف كل صخرة. تفتحت الصخور كالزهور، كاشفةً عن كهف مظلم خلفها.

تنهدت جينا بارتياح ثم خرجت وأغلقت الباب خلفها بصمت.

 

 

بمساعدة مصباح الراهب الكربيدي ورؤية عين نير المغتال، تمكنت فرانكا وجينا من رؤية ضباب أبيض رقيق داخل الكهف وأذرع وأرجل مغروسة في الجدران الصخرية- أذرع وأرجل بشرية!

كان لوميان قد خطط للعودة إلى نزل الديك الذهبي للكتابة السيدة الساحر لكنه انتظر الآن بصبر..

 

 

بدا بعضها لا يزال طازجًا بينما ذبل البعض الآخر، ولكن لم تكن هناك علامات على الاضمحلال.

 

 

 

تبادلت جينا وفرانكا نظرات صدمة وخوف.

أخرجت مرآة بحجم كف اليد وسلمتها إلى جينا. “ساعديني في حمل هذا. سأستكشف بالأمام. إذا تعرضت لكمين، اغتنمي الفرصة للاختباء في الظل بالقرب من الباب والتسلل للخارج مع المرآة.”

 

حاملا مصباح كربيد ومرتديا مئزرًا أبيض مثل البناء، دخل الراهب النفق خطوة بخطوة. بدت عينه الاصطناعية الخضراء الزمردية، المحاطة بالتروس والزرنبكات، قد إمتلكت حياة خاصة بها حيث لفت يمينًا ويسارًا، تمسح المناطق المحيطة.

بينما دخل الراهب إلى الكهف وقام بتشغيل الآلية، ارتخت السلاسل المعدنية، مما سمح للصخور بالعودة إلى مواقعها الأصلية، ولم يتبق سوى شقوق باهتة كعلامات على المدخل المخفي.

 

 

 

‘إذا هكذا هو الأمر… افترضت أن الشقوق ناتجة عن الانهيار، لذلك لم أتفحصها…’ أدركت فرانكا لماذا لم يلاحظوا أي شيء خاطئ من قبل.

ضحك لوغانو. “يمكنني الآن التقدم إلى طبيب بالتسلسل 8 لكنني أفتقر إلى الأموال اللازمة لمكونات الجرعة. لقد سمعت عن مآثرك يا رئيس، وأعتقد أنك متجاوز قوي. أعلم أيضًا أن عصابة سافو تفتقر إلى القوة البشرية، لذا تسببت في بعض المشاكل لمقابلتك. أتمنى أن أعمل لديك، أن أساعدك في إدارة ممتلكاتك، وأن أكسب المال من خلال العمل الجاد. الأطباء مفيدون للأشخاص العاديين والمتجاوزين على حدٍ سواء.”

 

 

أمسكت بذراع جينا وهمست، “دعينا نخرج من هنا أولاً ونعود مرةً أخرى.”

 

 

 

بعد اكتشاف السر ومعرفة كيفية فتحه، لم تكن هناك حاجة لمواجهة الراهب من كنيسة إله البخار والآلات مباشرةً، يمكنهم العودة لاحقًا!

عندما رأى الرجل لوميان، ابتسم، خلع قبعته، وحياه، “مساء الخير يا رئيس”.

 

 

أومأت جينا برأسها قليلاً، ولفت خاتم العقاب على إصبعها، ثم قرفصت. لقد اتبعت فرانكا بعيدًا عن مكان اختبائهما وعادت عبر النفق إلى مدخل محجر الوادي العميق.

طريق السوق، قاعة رقص النسيم.

 

في مدينة ترير، لم تكن العيون الاصطناعية مشهدًا شائعًا، لكن لا زال هناك عدد لا بأس به من الأشخاص الذين يرتدونها. لكن لم يسبق لجينا وفرانكا رؤية أي شخص يقوم بمكننة ربع وجوههما من أجل عين صناعية إلى هذا الحد.

عندما رأت فرانكا جينا على وشك فتح الباب، أوقفتها بسرعة وهمست، “لا تستعجلي”.

 

 

توقفت فرانكا، ثم تنهدت بتعاطف. “إذا كان الأمر كذلك، فأنا أشعر بالسوء تجاهه.”

“لماذا؟” سألت جينا في حيرة.

 

 

 

استقامت فرانكا بشكل غريزي وابتسمت.

 

 

 

“فقط لأن راهب واحد قد دخل لا يعني أنه وحيد. لربما يحرس رفيقان في الخارج ضد المتسللين. إذا خرجنا بكل عرضية، فقد نكشف أنفسنا ونتعرض للهجوم! علاوةً على ذلك، يمكن أن يكون حارس البوابة مستيقظًا بالفعل.”

 

 

عندما رأت فرانكا جينا على وشك فتح الباب، أوقفتها بسرعة وهمست، “لا تستعجلي”.

بدت جينا خجولةً بعض الشيء. “أنتِ على حق.”

فتحت فرانكا الباب الخشبي الثقيل شقا بعناية وألقت نظرة خاطفة للخارج.

 

بعد اكتشاف السر ومعرفة كيفية فتحه، لم تكن هناك حاجة لمواجهة الراهب من كنيسة إله البخار والآلات مباشرةً، يمكنهم العودة لاحقًا!

عزتها فرانكا على الفور، “إنها للخبرة فقط. أنت الأن تعرفين افضل لأجل المستقبل.”

لم يجب الرجل على الفور، لكنه نظر بشكل هادف إلى لويس وساركوتا، وألمح إليهما بالمغادرة.

 

 

أخرجت مرآة بحجم كف اليد وسلمتها إلى جينا. “ساعديني في حمل هذا. سأستكشف بالأمام. إذا تعرضت لكمين، اغتنمي الفرصة للاختباء في الظل بالقرب من الباب والتسلل للخارج مع المرآة.”

أمسكت بذراع جينا وهمست، “دعينا نخرج من هنا أولاً ونعود مرةً أخرى.”

 

 

بعد إدراك جينا أن فرانكا قد نوت استخدام ميزة بديل المرآة، وافقت دون تردد.

 

 

 

فتحت فرانكا الباب الخشبي الثقيل شقا بعناية وألقت نظرة خاطفة للخارج.

عندما غادروا المحجر، نظروا إلى ‘الكوخ’ ذي الجدران الصخرية ورأوا إن حارس البوابة لا يزال نائم، ولكن في وضع مختلف.

 

 

الأصوات الوحيدة قد كانت زقزقة الحشرات والضفادع. بدا كل شيء كما كان عليه.

“من أنت؟” سأل لوميان بابتسامة لطيفة.

 

 

انفتح الباب على نطاق أوسع وتسللت فرانكا إلى الظلام بعيدًا عن ضوء القمر القرمزي.

فصول اليوم، أسف على التأخر، لم أكن بالمنزل وعدت متأخرًا، أعلنت في الديسكورد أن الفصول ستكون متأخرة جدا اليوم

 

من مسافة بعيدة، لاحظ فرانكا علامة حمراء ومنتفخة تحت أذنه. “لقد تم إفقاده الوعي، لم يتم تخديره…” تمتمت بعبوس.

أمسكت جينا بالمرآة بقوة، متوترةً وجاهزة.

 

 

‘كم عمرك؟ أنت أكثر تملقًا من سيمون ‘العملاق’…’سأل لوميان مهتمًا، “لماذا تعتقد أنني سأعطيك فرصة؟”

وبعد أكثر من عشر ثوانٍ، عادت فرانكا وهمست، “المكان أمن، فلنذهب”.

ضحك لوغانو. “يمكنني الآن التقدم إلى طبيب بالتسلسل 8 لكنني أفتقر إلى الأموال اللازمة لمكونات الجرعة. لقد سمعت عن مآثرك يا رئيس، وأعتقد أنك متجاوز قوي. أعلم أيضًا أن عصابة سافو تفتقر إلى القوة البشرية، لذا تسببت في بعض المشاكل لمقابلتك. أتمنى أن أعمل لديك، أن أساعدك في إدارة ممتلكاتك، وأن أكسب المال من خلال العمل الجاد. الأطباء مفيدون للأشخاص العاديين والمتجاوزين على حدٍ سواء.”

 

من مسافة بعيدة، لاحظ فرانكا علامة حمراء ومنتفخة تحت أذنه. “لقد تم إفقاده الوعي، لم يتم تخديره…” تمتمت بعبوس.

تنهدت جينا بارتياح ثم خرجت وأغلقت الباب خلفها بصمت.

 

 

 

عندما غادروا المحجر، نظروا إلى ‘الكوخ’ ذي الجدران الصخرية ورأوا إن حارس البوابة لا يزال نائم، ولكن في وضع مختلف.

لقد قال ذلك فقط لاستفزازهم ومعرفة ما إذا كانوا سينتقمون.

 

 

من مسافة بعيدة، لاحظ فرانكا علامة حمراء ومنتفخة تحت أذنه. “لقد تم إفقاده الوعي، لم يتم تخديره…” تمتمت بعبوس.

 

 

انفتح الجدار الحجري بينما امتدت سلاسل معدنية من خلف كل صخرة. تفتحت الصخور كالزهور، كاشفةً عن كهف مظلم خلفها.

تذكرت جينا الراهب ذو العين الميكانيكية وأشارت إلى باب المحجر. “الشخص بالداخل هو من فعل ذلك؟”

 

 

 

أومأت فرانكا بلطف. “محتمل للغاية. لا يريد أن يعرف حارس البوابة أنه هنا. الرجل المسكين، لقد أفقد الوعي مجددًا قبل أن يختفي تأثير المهدئ على الأرجح.”

غافلين عن بعضهم البعض، تعاملت كل مجموعة مع حارس البوابة بطريقتهم الخاصة. ونتيجةً لذلك، إستمر الرجل المسكين في فقد الوعي مرارًا وتكرارًا.

 

 

ابتسمت جينا، “أو قام شخص آخر بإفقاده الوعي قبل أن نصل إلى هنا. ربما استخدم شخص ما طريقة أخرى لفعل ذلك”.

 

 

 

توقفت فرانكا، ثم تنهدت بتعاطف. “إذا كان الأمر كذلك، فأنا أشعر بالسوء تجاهه.”

بدا بعضها لا يزال طازجًا بينما ذبل البعض الآخر، ولكن لم تكن هناك علامات على الاضمحلال.

 

 

غافلين عن بعضهم البعض، تعاملت كل مجموعة مع حارس البوابة بطريقتهم الخاصة. ونتيجةً لذلك، إستمر الرجل المسكين في فقد الوعي مرارًا وتكرارًا.

 

 

فتحت فرانكا الباب الخشبي الثقيل شقا بعناية وألقت نظرة خاطفة للخارج.

دون إضاعة أي وقت، انزلقت جينا وفرانكا بعيدًا تحت جنح الليل.

 

 

بعد فترة، جاء لويس وهمس، “أيها الزعيم، بعض صائدي الجوائز يسببون مشاكل في قاعة العندليب، ويطالبون بجزء من الأرباح.”

دون إضاعة أي وقت، انزلقت جينا وفرانكا بعيدًا تحت جنح الليل.

 

لم يجب الرجل على الفور، لكنه نظر بشكل هادف إلى لويس وساركوتا، وألمح إليهما بالمغادرة.

طريق السوق، قاعة رقص النسيم.

بدا بعضها لا يزال طازجًا بينما ذبل البعض الآخر، ولكن لم تكن هناك علامات على الاضمحلال.

 

استقامت فرانكا بشكل غريزي وابتسمت.

عاد لوميان إلى المقهى في الطابق العلوي، طلب كأسًا من النبيذ الأحمر، وارتشفه ببطء.

 

 

غير قلق من محاولات الاغتيال، أمرهم لوميان بالخروج قبل أن يبتسم للرجل. “تابع.”

بعد فترة، جاء لويس وهمس، “أيها الزعيم، بعض صائدي الجوائز يسببون مشاكل في قاعة العندليب، ويطالبون بجزء من الأرباح.”

 

 

بعد تعافيه، ضحك لوميان. “لقد أخبرتك أن تكون كلبًا، وستكون ذلك حقًا؟”

مع تدمير الرتب العليا لعصابة الأبواغ السامة، تم القبض على بعضهم، فر البعض، وانضم البعض إلى عصابات أخرى، ووجد البعض عملاً مشروعًا. تم الاستيلاء على أعمالهم السابقة بأسعار منخفضة من قبل فصائل مختلفة.

طهر الرجل حلقه. “اسمي لوغانو توسكانو، متجاوز.”

 

فتحت فرانكا الباب الخشبي الثقيل شقا بعناية وألقت نظرة خاطفة للخارج.

حصلت عصابة سافو على الحصة الأكبر لكنها إفتقرت الآن إلى القوى العاملة. عملت بعض الصناعات بشكل مستقل إلى حد ما. وفي بعض الأحيان، حاول الانتهازيون استغلال ‘فراغ السلطة’.

عندما غادروا المحجر، نظروا إلى ‘الكوخ’ ذي الجدران الصخرية ورأوا إن حارس البوابة لا يزال نائم، ولكن في وضع مختلف.

 

 

طقطق لوميان مفاصل أصابعه وابتسم. “أرسل رسالة تسألهم عما إذا كانوا يريدون أن يكونوا أعدائي أو كلابي.”

 

 

 

لقد أدرك أنه بعد أن أصبح مفتعل حرائق، أصبح أكثر عدوانية. لقد تشوق للقتال بعد فترة طويلة، وارتعشت يديه تحسبًا.

بمساعدة مصباح الراهب الكربيدي ورؤية عين نير المغتال، تمكنت فرانكا وجينا من رؤية ضباب أبيض رقيق داخل الكهف وأذرع وأرجل مغروسة في الجدران الصخرية- أذرع وأرجل بشرية!

 

توقفت فرانكا، ثم تنهدت بتعاطف. “إذا كان الأمر كذلك، فأنا أشعر بالسوء تجاهه.”

علاوةً على ذلك، لأن يجرؤ شخص ما على تحدي قاعة رقص تنتمي اسميًا إلى عصابة سافو، قد يوجد متجاوز او إثنين بين صائدي الجوائز. إفتقر فرع الظل الخاص بلوميان إلى خاصية تجاوز مقابلة.

عزتها فرانكا على الفور، “إنها للخبرة فقط. أنت الأن تعرفين افضل لأجل المستقبل.”

 

 

“أجل يا رئيس!” أجاب لويس بلهفة قبل أن يسرع إلى الطابق السفلي لإرسال ‘الدعوة’

 

 

“فقط لأن راهب واحد قد دخل لا يعني أنه وحيد. لربما يحرس رفيقان في الخارج ضد المتسللين. إذا خرجنا بكل عرضية، فقد نكشف أنفسنا ونتعرض للهجوم! علاوةً على ذلك، يمكن أن يكون حارس البوابة مستيقظًا بالفعل.”

كان لوميان قد خطط للعودة إلى نزل الديك الذهبي للكتابة السيدة الساحر لكنه انتظر الآن بصبر..

عزتها فرانكا على الفور، “إنها للخبرة فقط. أنت الأن تعرفين افضل لأجل المستقبل.”

 

حاملا مصباح كربيد ومرتديا مئزرًا أبيض مثل البناء، دخل الراهب النفق خطوة بخطوة. بدت عينه الاصطناعية الخضراء الزمردية، المحاطة بالتروس والزرنبكات، قد إمتلكت حياة خاصة بها حيث لفت يمينًا ويسارًا، تمسح المناطق المحيطة.

في أقل من نصف ساعة، عاد لويس مع رجل.

“هذه فرصتي الكبيرة!” لم يشعر الرجل بالخجل على الإطلاق، بل بدا متشرفًا. “أعتقد أن اتباعك سيسمح لي بتحقيق قيمتي الحقيقية. في الوقت المناسب، يمكن أن أصبح ابنك الروحي حتى!”

 

بدا وكأنه في منتصف الثلاثينيات من عمره، يرتدي بدلة رخيصة وقبعة سوداء. بشعر بني، عينين بنيتين، ملامح راقية، وبنية قوية، كان من الممكن أن يكون بطلا في مسرح فص الحمامة القديم.

 

 

 

عندما رأى الرجل لوميان، ابتسم، خلع قبعته، وحياه، “مساء الخير يا رئيس”.

 

 

 

“من أنت؟” سأل لوميان بابتسامة لطيفة.

بدا بعضها لا يزال طازجًا بينما ذبل البعض الآخر، ولكن لم تكن هناك علامات على الاضمحلال.

 

 

أجاب الرجل بجدية، “يا رئيس، ألم تطلب مني أن أكون كلبك؟”

 

 

أجبر لوغانو ابتسامة. “أنا زارع، التسلسل 9.”

مذهول للحظات، حتى لوميان سريع البديهة احتاج إلى بضع ثوانٍ للرد.

أجبر لوغانو ابتسامة. “أنا زارع، التسلسل 9.”

 

 

لقد قال ذلك فقط لاستفزازهم ومعرفة ما إذا كانوا سينتقمون.

‘إذا هكذا هو الأمر… افترضت أن الشقوق ناتجة عن الانهيار، لذلك لم أتفحصها…’ أدركت فرانكا لماذا لم يلاحظوا أي شيء خاطئ من قبل.

 

 

بعد تعافيه، ضحك لوميان. “لقد أخبرتك أن تكون كلبًا، وستكون ذلك حقًا؟”

 

 

 

“هذه فرصتي الكبيرة!” لم يشعر الرجل بالخجل على الإطلاق، بل بدا متشرفًا. “أعتقد أن اتباعك سيسمح لي بتحقيق قيمتي الحقيقية. في الوقت المناسب، يمكن أن أصبح ابنك الروحي حتى!”

عندما رأى الرجل لوميان، ابتسم، خلع قبعته، وحياه، “مساء الخير يا رئيس”.

 

فصول اليوم، أسف على التأخر، لم أكن بالمنزل وعدت متأخرًا، أعلنت في الديسكورد أن الفصول ستكون متأخرة جدا اليوم

‘كم عمرك؟ أنت أكثر تملقًا من سيمون ‘العملاق’…’سأل لوميان مهتمًا، “لماذا تعتقد أنني سأعطيك فرصة؟”

 

 

 

لم يجب الرجل على الفور، لكنه نظر بشكل هادف إلى لويس وساركوتا، وألمح إليهما بالمغادرة.

طهر الرجل حلقه. “اسمي لوغانو توسكانو، متجاوز.”

 

 

غير قلق من محاولات الاغتيال، أمرهم لوميان بالخروج قبل أن يبتسم للرجل. “تابع.”

تبادلت جينا وفرانكا نظرات صدمة وخوف.

 

 

طهر الرجل حلقه. “اسمي لوغانو توسكانو، متجاوز.”

عندما غادروا المحجر، نظروا إلى ‘الكوخ’ ذي الجدران الصخرية ورأوا إن حارس البوابة لا يزال نائم، ولكن في وضع مختلف.

 

 

“أي مسار؟ أي تسلسل؟” ارتفعت حواجب لوميان.

“أجل يا رئيس!” أجاب لويس بلهفة قبل أن يسرع إلى الطابق السفلي لإرسال ‘الدعوة’

 

 

أجبر لوغانو ابتسامة. “أنا زارع، التسلسل 9.”

بدا وكأنه في منتصف الثلاثينيات من عمره، يرتدي بدلة رخيصة وقبعة سوداء. بشعر بني، عينين بنيتين، ملامح راقية، وبنية قوية، كان من الممكن أن يكون بطلا في مسرح فص الحمامة القديم.

 

 

‘مسار كنيسة الأم الأرض؟’ أومأ لوميان برأسه مفكرا. “من فينابوتر؟”

في مدينة ترير، لم تكن العيون الاصطناعية مشهدًا شائعًا، لكن لا زال هناك عدد لا بأس به من الأشخاص الذين يرتدونها. لكن لم يسبق لجينا وفرانكا رؤية أي شخص يقوم بمكننة ربع وجوههما من أجل عين صناعية إلى هذا الحد.

 

عاد لوميان إلى المقهى في الطابق العلوي، طلب كأسًا من النبيذ الأحمر، وارتشفه ببطء.

“لا، مقاطعة ريستون”. أجاب لوغانو مبتسماً، “قبل بضع سنوات، أصبحت أنا وبعض الأصدقاء صائدي جوائز. لقد تعرفت على متجاوز من فينابوتر وحصلت لاحقًا على ممتلكاته عندما فقد حياته.”

طهر الرجل حلقه. “اسمي لوغانو توسكانو، متجاوز.”

 

~~~~

رفيق من الوطن… هل قتلته أم استفدت من وفاته براحة؟’ أشار لوميان له بالاستمرار.

تنهدت جينا بارتياح ثم خرجت وأغلقت الباب خلفها بصمت.

 

 

ضحك لوغانو. “يمكنني الآن التقدم إلى طبيب بالتسلسل 8 لكنني أفتقر إلى الأموال اللازمة لمكونات الجرعة. لقد سمعت عن مآثرك يا رئيس، وأعتقد أنك متجاوز قوي. أعلم أيضًا أن عصابة سافو تفتقر إلى القوة البشرية، لذا تسببت في بعض المشاكل لمقابلتك. أتمنى أن أعمل لديك، أن أساعدك في إدارة ممتلكاتك، وأن أكسب المال من خلال العمل الجاد. الأطباء مفيدون للأشخاص العاديين والمتجاوزين على حدٍ سواء.”

انزلقت الاثنتان أعمق إلى الظلال، مختبئتين بعيدًا عن مدى ضوء مصباح الكربيد.

~~~~

تردد صوت طحن كما لو أن تروس ضخمة عديدة تلف ببطء وتتشابك.

فصول اليوم، أسف على التأخر، لم أكن بالمنزل وعدت متأخرًا، أعلنت في الديسكورد أن الفصول ستكون متأخرة جدا اليوم

أجاب الرجل بجدية، “يا رئيس، ألم تطلب مني أن أكون كلبك؟”

أيضا، أخينا هنا مثير للشك، إنه من مسار الزارع، الذي يتعرض نوعا ما لتأثير شجرة الفساد الأم، وقدم نفسه للوميان على طبق من ذهب… حتى لو لم يكن به مشكلة الأن، فأظن أن الشجرة يمكنها التأثير فيه لاحقا…

 

 

 

المهم هذا كل شيء لليوم، أراكم غدا إن شاء الله

انفتح الباب على نطاق أوسع وتسللت فرانكا إلى الظلام بعيدًا عن ضوء القمر القرمزي.

 

بفضل قدراتهما كمغتالتين وغطاء الظلام، ظلت جينا وفرانكا غير مكتشفتين. انتظروا حتى أصبح الراهب بعيدًا قبل أن تخرجا بهدوء من مكان اختبائهما، وعيناهما مثبتتان على ظهره.

إستمتعوا~~

لم يجب الرجل على الفور، لكنه نظر بشكل هادف إلى لويس وساركوتا، وألمح إليهما بالمغادرة.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط