نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

حلقة الحتمية 309

إعادة الثقة

إعادة الثقة

بطبيعة الحال، أدركت فرانكا نوايا لوميان الحقيقية؛ وإلا فإن جرعة المحرض خاصتها قد كانت مضيعة. لقد شعرت بالرضا لكون لوميان شخص لن يتعثر في معركة السفسطة، وتمنت أن يتمكن من الحفاظ على ذلك.

 

 

بعد تعديل سريع، أكدت جينا أن مهاراتها القتالية لم تتحسن بشكل ملحوظ، لكنها يمكن أن تكون أكثر قيمة في مواقف أخرى.

“تفضل بالدخول.” أشارت فرانكا إلى لوميان لأن يدخل إلى غرفة المعيشة.

 

 

 

حينها، شغلت الصناديق طاولة القهوة بالفعل، وإحتوت على شيطان الحلق العسلي والمكونات الأخرى.

 

 

بدأ القلب الذي يشبه خلية النحل وكيس السم الأخضر الداكن في الذوبان في وقت واحد، مما أدى إلى تلوين الماء النقي في وعاء الخزف الأبيض بلون أسود لامع.

مجرد إلقاء نظرة سريعة على هذه الأغراض أثار شيئًا ما في لوميان، الرغبة في التهامها.

‘كيف يعد هذا تحضير جرعة؟ إنه أقرب لخلط كوكتيل أو تحضير مرق!’

 

 

لحسن الحظ، لم تكن كبيرة. كان أقرب بنظر الناس الجياع إلى طاهٍ يشوي لحم الضأن.

 

 

‘أبن غير شرعي؟ إختفى؟’ تحولت أفكار لوميان على الفور إلى الصبي الصغير الذي اصطحبه البارون بريغنايز من محطة قاطرة سوهيت البخارية.

عاد تركيز جينا إلى المكونات. ناظرةً إلى وعاء المرق المصنوع من الخزف الأبيض بمقبضين وغطاء مزدوج، وجدت أنه من السخافة أنها ستستهلكه بنفس الطريقة التي تناولت بها جرعة المغتال.

 

 

 

‘كيف يعد هذا تحضير جرعة؟ إنه أقرب لخلط كوكتيل أو تحضير مرق!’

‘من سيكون مرشح مناسب للحرق…’

 

 

‘ لا يمكن العثور على الغوامض في أي مكان!’

 

 

لقد تأرجح على حافة اتخاذ الخطوة الأولى نحو هضم الجرعة؛ كان تعطشه للمزيد من فرص التمثيل لا يشبع.

استنشقت جينا بعمق، ثم سكبت 100 ملليلتر من الماء النقي في وعاء المرق باستخدام أسطوانة القياس. أضافت حلق مرشد المناحل الشيطاني وكيس سم المتصيد المظلم.

 

 

جمعت جينا أفكارها بسرعة ومددت أطرافها لتفحص التغيرات التي طرأت على جسدها.

وسط أصوات الفقاعات، اندمج المكونان الرئيسيان في الماء النقي.

 

 

وفي ما زاد قليلا عن العشر ثوانٍ، تراجع الألم تدريجيا، وأعادت جينا الإتصال بجسدها.

‘تجسد لقانون تجاذب خصائص التجاوز…’ راقب لوميان عن كثب، ممسكًا كلماته.

 

 

أخرجت فرانكا بعناية خنجرًا شعائريا واستحضرت جدارًا من الروحانية حول غرفة المعيشة.

‘تجسد لقانون تجاذب خصائص التجاوز…’ راقب لوميان عن كثب، ممسكًا كلماته.

 

ناقشت فرانكا هذا الأمر مع جينا في الليلة السابقة. لقد نوت معاملتها كهدية. فبعد كل شيء، يمكنها الاستمرار في بيع تركيبة الجرعة والمعلومات حول محجر الوادي العميق. ومع ذلك، عندما رأت تصميم جينا، قررت قبوله بعد بعض التفكير.

بدأ القلب الذي يشبه خلية النحل وكيس السم الأخضر الداكن في الذوبان في وقت واحد، مما أدى إلى تلوين الماء النقي في وعاء الخزف الأبيض بلون أسود لامع.

لقد أضمنت جرعة المغتال من وقت سابق.

 

‘ لا يمكن العثور على الغوامض في أي مكان!’

ثم أضافت جينا مصفار حلق مرشد المناحل الشيطاني، وخمس قطرات من عصير عشبة الداتورة الزرقاء، 10 غرامات من مسحوق السرخس. وأخيرا، رمت جوزة غير مقشرة.

 

 

 

عند رؤية الجوز يختفي كما لو أن فولاذ قرمزي منصهر ابتلعه، لم تستطع جينا إلا أن تشعر بقشعريرة من الخوف.

بدأ القلب الذي يشبه خلية النحل وكيس السم الأخضر الداكن في الذوبان في وقت واحد، مما أدى إلى تلوين الماء النقي في وعاء الخزف الأبيض بلون أسود لامع.

 

بالطبع إنها مشابهة. تحضير الجرعة أمر بسيط لتلك الدرجة…’ فكر لوميان لنفسه.

‘هل يمكن شرب هذا الشيء حقا؟’

 

 

رفع لوميان رأسه في تفاجئ.

“ليس سيء، إنها مشابهة تمامًا لجرعة المحرض التي قمت بصنعها من قبل،” مدحت فرانكا بابتسامة سهلة.

لقد تأرجح على حافة اتخاذ الخطوة الأولى نحو هضم الجرعة؛ كان تعطشه للمزيد من فرص التمثيل لا يشبع.

 

عند رؤية الجوز يختفي كما لو أن فولاذ قرمزي منصهر ابتلعه، لم تستطع جينا إلا أن تشعر بقشعريرة من الخوف.

بالطبع إنها مشابهة. تحضير الجرعة أمر بسيط لتلك الدرجة…’ فكر لوميان لنفسه.

 

 

 

لوحت فرانكا بيدها، ثقتها لا تتزعزع، وتابعت، “لا داعي للقلق. إن تناول جرعة التسلسل 8 مباشرةً لن يزعجك. بالإضافة إلى ذلك، لقد استوعبت بالفعل المغتال القاتل.”

 

 

 

متأثرة بثقتها بنفسها، أصبح تعبير جينا حازمًا تدريجيًا.

“بسبب انفجار مصنع غودفيل للكيماويات، أعطت المحكمة كلمتها الأخيرة، لكن صاحب المصنع يتباطأ. آه، هل يحاول نقل أصوله قبل أن يدفع؟” حملت نبرة جينا لمحة من الغضب عندما تحدثت عن ذلك.

 

“لدى صاحب المصنع مجموعة من الحراس المسلحين، وله علاقات بالشرطة. ماذا لو قاموا بإيذاء الناس لمطالبتهم بمستحقاتهم فقط؟ إنهم يمرون بالكثير بالفعل”. أعربت جينا عن قلقها.”

‘أوه، أنت تستخدمين التحريض، أليس كذلك؟ هل هذه الطريقة الجيدة للمحرض؟’ أدرك لوميان نوايا فرانكا، لكنه لم يكشفها.

قريبا، امتلأ قلب جينا بالغضب والكراهية والرغبة في طمس أولئك الأفراد والأشياء. شعرت بالحاجة إلى التوقف عن إمساك نفسها وإطلاق العنان لمشاعرها.

 

بعد فترة، اقتربت جينا منه، وجسدها ينزل.

تماسكت جينا وضبطت عقلها. التقطت وعاء المرق ذو المقبض المزدوج ورفعته إلى شفتيها.

 

 

 

محدقةً في جرعة السبج الفوارة بفقاعات صغيرة، كما لو كانت تؤوي رغبات خفية ونوايا سيئة، أمالت رأسها إلى الخلف وسكبت محتويات الوعاء الخزفي في فمها.

بابتسامة، أجابت في تلك اللحظة، “لا داعي للاستعجال. خذي وقتك في ردها. يمكنك حتى تمديدها إلى قرض 20 أو 30 عام.”

 

إمتد ألم حاد من فمها إلى مريئها، وإنتشر إلى دماغها وأجزاء أخرى من جسدها.

 

 

محدقةً في جرعة السبج الفوارة بفقاعات صغيرة، كما لو كانت تؤوي رغبات خفية ونوايا سيئة، أمالت رأسها إلى الخلف وسكبت محتويات الوعاء الخزفي في فمها.

أيقظها الألم وتذكرت ذكريات الانفجار الذي وقع في مصنع غودفيل للكيماويات. اكتسبت رؤى جديدة، وفهمًا أفضل للنوايا والأفكار الحقيقية للمشاركين. لقد شعرت بأفكار خبيثة إما قد أثمرت بالفعل أو كانت تنتظر التصرف بناءً عليها.

اقتنعت جينا، وتسارعت أفكارها.

 

 

قريبا، امتلأ قلب جينا بالغضب والكراهية والرغبة في طمس أولئك الأفراد والأشياء. شعرت بالحاجة إلى التوقف عن إمساك نفسها وإطلاق العنان لمشاعرها.

أخرجت فرانكا بعناية خنجرًا شعائريا واستحضرت جدارًا من الروحانية حول غرفة المعيشة.

 

“لدى صاحب المصنع مجموعة من الحراس المسلحين، وله علاقات بالشرطة. ماذا لو قاموا بإيذاء الناس لمطالبتهم بمستحقاتهم فقط؟ إنهم يمرون بالكثير بالفعل”. أعربت جينا عن قلقها.”

متذكرةً تحذيرات فرانكا المتكررة، قاومت السماح لكراهيتها، غضبها ورغباتها بالسيطرة على زمام الأمور. قبضت قبضتيها، جامدةً.

 

 

 

بدا وكأن ظلها قد أصبح أكثر عمقًا، وأن شعرها الأصفر المائل للبني يطول.

بدأ القلب الذي يشبه خلية النحل وكيس السم الأخضر الداكن في الذوبان في وقت واحد، مما أدى إلى تلوين الماء النقي في وعاء الخزف الأبيض بلون أسود لامع.

 

“اللعنة، أنت تحثني!”

وفي ما زاد قليلا عن العشر ثوانٍ، تراجع الألم تدريجيا، وأعادت جينا الإتصال بجسدها.

 

 

‘إنه حقا سهل للغاية… معظم السبب الذي يجعلني أشعر بأنني نصف ميت بعد تناول جرعات التسلسلات المنخفضه يرجع إلى فساد الحتمية…’ تنهد لوميان.

قالت فرانكا بسخط، “عطلة نهاية الأسبوع القادمة. الإتصال بالمكلف عمل محفوف بالمخاطر. المطهرين قد إستفادوا نوعا ما من افتقارك إلى المعرفة من خلال تقديم مكون واحد فقط لجرعة المحرض. لو كنت أنا، لطالبت بصفقة أفضل!”

 

“هذه هي الطريقة التي تسير بها الأمور بالتسلسلات المنخفضة. ستحتاجين إلى توخي الحذر عند الانتقال إلى التسلسل 7،” ذكّرت فرانكا جينا، مؤكدةً أنها لن تقلل من شأن مخاطر الجرعة.

جمعت جينا أفكارها بسرعة ومددت أطرافها لتفحص التغيرات التي طرأت على جسدها.

 

 

بعد تعديل سريع، أكدت جينا أن مهاراتها القتالية لم تتحسن بشكل ملحوظ، لكنها يمكن أن تكون أكثر قيمة في مواقف أخرى.

“أوه، جسدي بالتأكيد أصبح أقوى. ولدي هذه القدرة الجديدة، التحريض…”

 

 

 

“إنها في الواقع رائعة جدًا. التحريض أكثر من مجرد قدرة. إنه يتيح لي أن أشعر بما يشعر به الآخرون- العواطف، الرغبات، وحتى الحقد. إنه يشحذ تفكيري ومهاراتي التحليلية. ها، سأضطر إلى استخدام هذا لصالحي. لا أستطيع أن أترك سيل يسخر دائمًا من ذكائي وأدائي…

لقد تأرجح على حافة اتخاذ الخطوة الأولى نحو هضم الجرعة؛ كان تعطشه للمزيد من فرص التمثيل لا يشبع.

 

“بسبب انفجار مصنع غودفيل للكيماويات، أعطت المحكمة كلمتها الأخيرة، لكن صاحب المصنع يتباطأ. آه، هل يحاول نقل أصوله قبل أن يدفع؟” حملت نبرة جينا لمحة من الغضب عندما تحدثت عن ذلك.

“حتى لو لم أتحدث، فإن استخدام التحريض بشكل فعال سيجعلني أبدو أكثر موثوقية وقابلية للتواصل. سيساعد ذلك الأشخاص من حولي بأن يظنوا أفضل بي.”

 

 

أومأ لوميان برأسه واستفسر أكثر، “وماذا عن تعويض والدك؟”

“من خلال القدرة على التحريض وبعض الكلام الذكي، يمكنني زرع أفكار أو رغبات معينة في ذهن شخص ما، مما يجعله يختار التصرف بالطريقة التي أريدها…”

 

 

 

بعد تعديل سريع، أكدت جينا أن مهاراتها القتالية لم تتحسن بشكل ملحوظ، لكنها يمكن أن تكون أكثر قيمة في مواقف أخرى.

أومأت جينا برأسها وقالت لفرانكا، “أنا مدينة لك بـ30 ألف فيرل ذهبي، بما في ذلك هذه المرة. سأدفع لك على أقساط”.

 

رفع لوميان رأسه في تفاجئ.

“ما الذي حدث؟ قلت لك أنه لن تكون هناك أي مشكلة”، قالت فرانكا مبتسمة، ولم يخف رضاها على الاطلاق.

وفي ما زاد قليلا عن العشر ثوانٍ، تراجع الألم تدريجيا، وأعادت جينا الإتصال بجسدها.

 

 

لا تزال عيونها الزرقاء تحمل آثار خيوط سوداء. أطلقت جينا نفسًا مرتاحًا وأجابت، “كنت قلقةً بعض الشيء في وقت سابق”.

لم يستطع لوميان إلا أن ينقر لسانه ولتفت نحو جينا. “هل تم الحصول على التعويض من مصنع غودفيل للكيماويات؟”.

 

 

“هذه هي الطريقة التي تسير بها الأمور بالتسلسلات المنخفضة. ستحتاجين إلى توخي الحذر عند الانتقال إلى التسلسل 7،” ذكّرت فرانكا جينا، مؤكدةً أنها لن تقلل من شأن مخاطر الجرعة.

 

 

 

أومأت جينا برأسها وقالت لفرانكا، “أنا مدينة لك بـ30 ألف فيرل ذهبي، بما في ذلك هذه المرة. سأدفع لك على أقساط”.

 

 

‘إنه حقا سهل للغاية… معظم السبب الذي يجعلني أشعر بأنني نصف ميت بعد تناول جرعات التسلسلات المنخفضه يرجع إلى فساد الحتمية…’ تنهد لوميان.

لقد أضمنت جرعة المغتال من وقت سابق.

 

 

 

ناقشت فرانكا هذا الأمر مع جينا في الليلة السابقة. لقد نوت معاملتها كهدية. فبعد كل شيء، يمكنها الاستمرار في بيع تركيبة الجرعة والمعلومات حول محجر الوادي العميق. ومع ذلك، عندما رأت تصميم جينا، قررت قبوله بعد بعض التفكير.

 

 

بابتسامة واثقة، قامت جينا بتعديل شعرها.

بابتسامة، أجابت في تلك اللحظة، “لا داعي للاستعجال. خذي وقتك في ردها. يمكنك حتى تمديدها إلى قرض 20 أو 30 عام.”

بعد تعديل سريع، أكدت جينا أن مهاراتها القتالية لم تتحسن بشكل ملحوظ، لكنها يمكن أن تكون أكثر قيمة في مواقف أخرى.

 

 

لم يستطع لوميان إلا أن ينقر لسانه ولتفت نحو جينا. “هل تم الحصول على التعويض من مصنع غودفيل للكيماويات؟”.

 

 

 

“أخبرني إيمري وفالنتين أن العملية القانونية قد انتهت. وبمجرد انتهاء المزاد، سيتم توزيع الأصول، ربما في غضون أسبوعين.” لم تفهم جينا تمامًا سبب قيام لوميان بطرح هذا الأمر فجأة. “يجب أن أحصل وجوليان على حوالي 6000 فيرل ذهبي. سنقوم بتقسيمها بالتساوي بعد تسوية ديوننا. بصراحة، أنا لا أريد ذلك حقًا، لكنه لن يوافق بالتأكيد.””

“هذه هي الطريقة التي تسير بها الأمور بالتسلسلات المنخفضة. ستحتاجين إلى توخي الحذر عند الانتقال إلى التسلسل 7،” ذكّرت فرانكا جينا، مؤكدةً أنها لن تقلل من شأن مخاطر الجرعة.

 

 

أومأ لوميان برأسه واستفسر أكثر، “وماذا عن تعويض والدك؟”

 

 

أومأ لوميان برأسه واستفسر أكثر، “وماذا عن تعويض والدك؟”

“بسبب انفجار مصنع غودفيل للكيماويات، أعطت المحكمة كلمتها الأخيرة، لكن صاحب المصنع يتباطأ. آه، هل يحاول نقل أصوله قبل أن يدفع؟” حملت نبرة جينا لمحة من الغضب عندما تحدثت عن ذلك.

 

 

“ليس سيء، إنها مشابهة تمامًا لجرعة المحرض التي قمت بصنعها من قبل،” مدحت فرانكا بابتسامة سهلة.

هربت ضحكة مكتومة من شفاه لوميان.

“حتى لو لم أتحدث، فإن استخدام التحريض بشكل فعال سيجعلني أبدو أكثر موثوقية وقابلية للتواصل. سيساعد ذلك الأشخاص من حولي بأن يظنوا أفضل بي.”

 

 

“وماذا عن هذا؟ لنقم بزيارة للعائلات التي تنتظر التعويض قريباً. فلـ’تحرضهم’ وسأ’حثهم’. نتناوب ونجمعهم في مكان صاحب المصنع ونطالبهم بما هو مستحق لهم. سيساعدهم ويمنحنا فرصة لهضم الجرعة.”

‘ لا يمكن العثور على الغوامض في أي مكان!’

 

متأثرة بثقتها بنفسها، أصبح تعبير جينا حازمًا تدريجيًا.

“لدى صاحب المصنع مجموعة من الحراس المسلحين، وله علاقات بالشرطة. ماذا لو قاموا بإيذاء الناس لمطالبتهم بمستحقاتهم فقط؟ إنهم يمرون بالكثير بالفعل”. أعربت جينا عن قلقها.”

 

أيقظها الألم وتذكرت ذكريات الانفجار الذي وقع في مصنع غودفيل للكيماويات. اكتسبت رؤى جديدة، وفهمًا أفضل للنوايا والأفكار الحقيقية للمشاركين. لقد شعرت بأفكار خبيثة إما قد أثمرت بالفعل أو كانت تنتظر التصرف بناءً عليها.

عبس لوميان حاجبيه وأجاب، “لقد اتخذت المحكمة قرارها. ولهم كل الحق في المطالبة بتعويضاتهم. إذا تجرأ أي شخص على إطلاق النار، أعدك أنه لن يطلق النار مرةً أخرى. لا تقلقِ، بوجودنا في الأرجاء، سيكونون آمنين. علاوةً على ذلك، يمكنك إعطاء تنبيه للمطهرين. سوف يتفهمون.”

لا تزال عيونها الزرقاء تحمل آثار خيوط سوداء. أطلقت جينا نفسًا مرتاحًا وأجابت، “كنت قلقةً بعض الشيء في وقت سابق”.

 

في حيرة من أمره، عاد إلى قاعة رقص النسيم واستفسر من ساركوتا، الذي خدم ذات مرة تحت قيادة البارون بريغنايز، “هل لديك أي معرفة عن ما حدث لبريغنايز؟ لقد لاحظته في حالة من القلق الشديد الآن.”

اقتنعت جينا، وتسارعت أفكارها.

عبس لوميان حاجبيه وأجاب، “لقد اتخذت المحكمة قرارها. ولهم كل الحق في المطالبة بتعويضاتهم. إذا تجرأ أي شخص على إطلاق النار، أعدك أنه لن يطلق النار مرةً أخرى. لا تقلقِ، بوجودنا في الأرجاء، سيكونون آمنين. علاوةً على ذلك، يمكنك إعطاء تنبيه للمطهرين. سوف يتفهمون.”

 

‘هل يمكن شرب هذا الشيء حقا؟’

“اللعنة، أنت تحثني!”

أيقظها الألم وتذكرت ذكريات الانفجار الذي وقع في مصنع غودفيل للكيماويات. اكتسبت رؤى جديدة، وفهمًا أفضل للنوايا والأفكار الحقيقية للمشاركين. لقد شعرت بأفكار خبيثة إما قد أثمرت بالفعل أو كانت تنتظر التصرف بناءً عليها.

 

أيقظها الألم وتذكرت ذكريات الانفجار الذي وقع في مصنع غودفيل للكيماويات. اكتسبت رؤى جديدة، وفهمًا أفضل للنوايا والأفكار الحقيقية للمشاركين. لقد شعرت بأفكار خبيثة إما قد أثمرت بالفعل أو كانت تنتظر التصرف بناءً عليها.

بينما تذمرت، قبلت فكرة لوميان وقررت جمع المعلومات في أقرب وقت ممكن لمعرفة المكان الذي يقيم فيه صاحب المصنع الآن.

“بسبب انفجار مصنع غودفيل للكيماويات، أعطت المحكمة كلمتها الأخيرة، لكن صاحب المصنع يتباطأ. آه، هل يحاول نقل أصوله قبل أن يدفع؟” حملت نبرة جينا لمحة من الغضب عندما تحدثت عن ذلك.

 

“اللعنة، أنت تحثني!”

وفي الوقت نفسه، خطرت فكرة أخرى في ذهنها. “الآن بعد أن أصبحت محرض، أحتاج إلى التفاعل مع المكلف بالمهمة. إنها مهمة من المطهرين. فرانكا، متى اللقاء القادم؟”

بالطبع إنها مشابهة. تحضير الجرعة أمر بسيط لتلك الدرجة…’ فكر لوميان لنفسه.

 

“من خلال القدرة على التحريض وبعض الكلام الذكي، يمكنني زرع أفكار أو رغبات معينة في ذهن شخص ما، مما يجعله يختار التصرف بالطريقة التي أريدها…”

قالت فرانكا بسخط، “عطلة نهاية الأسبوع القادمة. الإتصال بالمكلف عمل محفوف بالمخاطر. المطهرين قد إستفادوا نوعا ما من افتقارك إلى المعرفة من خلال تقديم مكون واحد فقط لجرعة المحرض. لو كنت أنا، لطالبت بصفقة أفضل!”

بينما تسارعت هذه الأفكار عبر ذهنه، رصدت نظرة لوميان البارون بريغنايز.

 

‘تجسد لقانون تجاذب خصائص التجاوز…’ راقب لوميان عن كثب، ممسكًا كلماته.

‘تحريض غريزي…’ ضحك لوميان داخليًا.

 

 

 

بينما رتبت فرانكا وجينا طاولة القهوة، ظل لوميان جالسًا على كرسي بذراعين، يبدو متعجرفا.

 

 

“إنها في الواقع رائعة جدًا. التحريض أكثر من مجرد قدرة. إنه يتيح لي أن أشعر بما يشعر به الآخرون- العواطف، الرغبات، وحتى الحقد. إنه يشحذ تفكيري ومهاراتي التحليلية. ها، سأضطر إلى استخدام هذا لصالحي. لا أستطيع أن أترك سيل يسخر دائمًا من ذكائي وأدائي…

بعد فترة، اقتربت جينا منه، وجسدها ينزل.

 

 

 

رفع لوميان رأسه في تفاجئ.

بدا وكأن ظلها قد أصبح أكثر عمقًا، وأن شعرها الأصفر المائل للبني يطول.

 

 

بابتسامة واثقة، قامت جينا بتعديل شعرها.

“ليس سيء، إنها مشابهة تمامًا لجرعة المحرض التي قمت بصنعها من قبل،” مدحت فرانكا بابتسامة سهلة.

 

‘هل يمكن شرب هذا الشيء حقا؟’

“أستطيع أن أقول بثقة أنك لم تحضر لمشاهدتي أشرب تلك الجرعة فقط للتعامل مع غيوم بينيت.”

 

 

 

بدت ابتسامتها مرحة ولعوبة. على الرغم من أنها لم تكن تضع المكياج، إلا أن ذلك أعاد لوميان إلى لقائهما الأول عندما كانت مغنية سرية في قاعة رقص النسيم.

 

 

لم يستطع لوميان إلا أن ينقر لسانه ولتفت نحو جينا. “هل تم الحصول على التعويض من مصنع غودفيل للكيماويات؟”.

قبل أن يتمكن لوميان من الرد، استقامت جينا واتجهت نحو الحمام، تاركةً وراءها سؤالًا عاديًا.

 

 

 

“هل من الصعب حقًا الاعتراف بأننا أصدقاء وأنك تهتم بأصدقائك؟”

‘هل يمكن شرب هذا الشيء حقا؟’

 

 

 

 

 

في طريق عودته إلى قاعة رقص النسيم، فكر لوميان في دوره كمفتعل الحرائق.

 

 

في طريق عودته إلى قاعة رقص النسيم، فكر لوميان في دوره كمفتعل الحرائق.

لقد تأرجح على حافة اتخاذ الخطوة الأولى نحو هضم الجرعة؛ كان تعطشه للمزيد من فرص التمثيل لا يشبع.

بينما تسارعت هذه الأفكار عبر ذهنه، رصدت نظرة لوميان البارون بريغنايز.

 

 

‘على الرغم من أنني يجب أن أشعل العقول والمجتمع، إلا أنني لا أستطيع أن أتجاهل الفعل الأساسي المتمثل في إشعال المواد وتحقيق الجوهر الرمزي للنار.’

 

 

أيقظها الألم وتذكرت ذكريات الانفجار الذي وقع في مصنع غودفيل للكيماويات. اكتسبت رؤى جديدة، وفهمًا أفضل للنوايا والأفكار الحقيقية للمشاركين. لقد شعرت بأفكار خبيثة إما قد أثمرت بالفعل أو كانت تنتظر التصرف بناءً عليها.

‘من سيكون مرشح مناسب للحرق…’

 

 

 

بينما تسارعت هذه الأفكار عبر ذهنه، رصدت نظرة لوميان البارون بريغنايز.

‘تحريض غريزي…’ ضحك لوميان داخليًا.

 

 

قائد العصابة، الذي عادةً ما قلد جيرمان سبارو، قد تخلى عن ثباته المعتاد وسلوكه اللطيف. وبدلاً من ذلك، سار بقلق واضطراب على طول طريق السوق، عيناه تدوران حوله بلا انقطاع.

“إنها في الواقع رائعة جدًا. التحريض أكثر من مجرد قدرة. إنه يتيح لي أن أشعر بما يشعر به الآخرون- العواطف، الرغبات، وحتى الحقد. إنه يشحذ تفكيري ومهاراتي التحليلية. ها، سأضطر إلى استخدام هذا لصالحي. لا أستطيع أن أترك سيل يسخر دائمًا من ذكائي وأدائي…

 

بينما رتبت فرانكا وجينا طاولة القهوة، ظل لوميان جالسًا على كرسي بذراعين، يبدو متعجرفا.

ركز لوميان عليه لفترة وجيزة، على الرغم من أن البارون بريغنايز ظل غافلاً.

هربت ضحكة مكتومة من شفاه لوميان.

 

‘هل يمكن شرب هذا الشيء حقا؟’

في حيرة من أمره، عاد إلى قاعة رقص النسيم واستفسر من ساركوتا، الذي خدم ذات مرة تحت قيادة البارون بريغنايز، “هل لديك أي معرفة عن ما حدث لبريغنايز؟ لقد لاحظته في حالة من القلق الشديد الآن.”

 

 

محدقةً في جرعة السبج الفوارة بفقاعات صغيرة، كما لو كانت تؤوي رغبات خفية ونوايا سيئة، أمالت رأسها إلى الخلف وسكبت محتويات الوعاء الخزفي في فمها.

نظر ساركوتا المتحفظ نحو النافذة الزجاجية للمقهى وأجاب، “لقد اختفى الابن غير الشرعي للبارون بريغنايز”.

 

 

 

‘أبن غير شرعي؟ إختفى؟’ تحولت أفكار لوميان على الفور إلى الصبي الصغير الذي اصطحبه البارون بريغنايز من محطة قاطرة سوهيت البخارية.

 

“أوه، جسدي بالتأكيد أصبح أقوى. ولدي هذه القدرة الجديدة، التحريض…”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط