نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

حلقة الحتمية 326

بديل

بديل

“ها!”

 

 

“تلك المرأة هناك تصرخ من حين لآخر. اللعنة، هل هذا الأب المنحرف مهتم ببعض الأشياء المسيئة؟”

أشع صدر لوميان الأيمن بخفة، إرتجف جسدع الروحي بينما إنطلق شعاع أصفر من فمه.

بدأ في فهم الوضع المتكشف!

 

هربت لعنة لا إرادية من شفتي لوميان.

لقد أصاب غيوم بينيت على الفور، مرتديا قميصًا داكنًا وسروالًا أسود، مما أدى إلى انهياره في حالة من الارتباك والصدمة.

ظهرت فرانكا، مرتديةً رداءها الأسود المغطى ذو القلنسوة المدرع بالجلد، أمام لوميان.

 

 

تعويذة هارمف!

 

 

‘إستدعاء زهرة شيطان الهاوية…’

‘انه مزيف!’ ضاقت عيون لوميان وهو يقيم الوضع. لم يكن متفاجئًا جدًا بالنتيجة.

انطلق شعاع أصفر آخر، مخترقًا كلا من الرجل الذي يرتدي نصف القناع الحديدي والمرأة التي ترتدي ثوب النوم الشبكي، ولفهما.

 

أشع صدر لوميان الأيمن بخفة، إرتجف جسدع الروحي بينما إنطلق شعاع أصفر من فمه.

من الواضح أن هذا لم يكن غيوم بينيت الحقيقي، مستولي قدر ادبالتسلسل 5. الطريقة التي تفاعل بها الرجل على الهجوم، إلى جانب عدم إلمامه بقوى التجاوز والغوامض، جعلت لوميان يعتقد أن البديل كان شخص عادي تم دفعه إلى عالم غير مألوف.

 

 

متجاهلاً الخادم الشخصي المرتبك، استدار لوميان بسرعة على كعبيه وخرج مسرعًا من غرفة المعيشة الصغيرة.

 

 

 

بينما ركض همس، “إلى ديل!”

 

 

أخذ نفسا عميقا ثم أخرج زفيرا ببطء ليثبت أعصابه.

ظهرت فرانكا، مرتديةً رداءها الأسود المغطى ذو القلنسوة المدرع بالجلد، أمام لوميان.

‘منذ أن تقدم هذا الرفيق إلى شيطانة شهوة، فإن كل ما تفعله يحمل إحساسًا بالتلاعب… نعم، لقد تقدمت للتو وربما لا تتمتع بالسيطرة الكاملة على قوة الجرعة. يمكن أنها متأثرة دون قصد…’

 

 

أمسك لوميان بكتفها، سامحا للعلامة السوداء الموجودة على كتفه الأيمن أن تومض بضوء داكن.

متمتما داخليًا، حول لوميان انتباهه إلى جينا وأمرها، “اخفي نفسك في الظل هنا. إذا هرب غيوم بينيت من هذا الطريقة، فيمكنك إطلاق النار أو تنفيذ عملية اغتيال. إذا فشل ذلك، انسحبي على الفور. إذا اتجه في اتجاه آخر، فلا تلاحقيه.”

 

 

وسط دوامة الألوان النابضة بالحياة، وجد الثنائي نفسيهما في شرفة الطابق السادس لديل.

 

 

 

بكونه قد أرسل جينا لإبلاغ ألبوس مسبقًا، كان لوميان قد حفظ الإحداثيات بالفعل.

‘هل هو شرك؟’

 

‘منذ أن تقدم هذا الرفيق إلى شيطانة شهوة، فإن كل ما تفعله يحمل إحساسًا بالتلاعب… نعم، لقد تقدمت للتو وربما لا تتمتع بالسيطرة الكاملة على قوة الجرعة. يمكن أنها متأثرة دون قصد…’

عند رؤية رفيقيها يصلان، خرجت جينا من الظل، مرتديةً زي مرتزقة. أشارت إلى الغرفة 602 وأخفضت صوتها.

هربت لعنة لا إرادية من شفتي لوميان.

 

 

“لم ينتهي بعد.

تخلص لوميان من ذهوله اللحظي، ركع، ونزع القناع ذو اللون الحديدي عن الرجل الفاقد للوعي.

 

 

“اللعنة، إنه يطيل هذا!”

عقد غيوم بينيت أكثر من ثلاثة عقود، ربما اثني عشر أو أكثر!

 

‘ذلك الموجود في 50 شارع فنسنت كان مزيف أيضًا!’

“الجولة الثانية، ربما؟” ضحك لوميان.

إستخدمت فرانكا حرير العنكبوت غير المرئي للإشارة إلى الاستعداد.

 

بينما اشتعلت النيران في الكرسي، ركض لوميان نحو الغرفة 602 دون أن يحاول إخفاء تحركاته. ضرب بمفاصل أصابعه على الباب الخشبي.

وفقًا لألبوس، كان شاغل الغرفة رقم 602 قد أفرغ حمولته لمرة قبل تناول شاي بعد الظهر. والآن، بدأ الأمر من جديد.

 

 

 

“العزل الصوتي هنا مثير للإعجاب”، قالت فرانكا، مميلةً رأسها وهي تستمع إلى أي علامات نشاط من داخل الغرفة 602.

 

 

 

لاحظت جينا بينما مسح لوميان وجهه، متنكرا في هيئة عامل عادي في بيت دعارة ديل. نقرت لسانها وأعربت عن أفكارها.

وبذلك، أحضر كرسيًا بذراعين من الشرفة ووضعه في الممر.

 

 

“تلك المرأة هناك تصرخ من حين لآخر. اللعنة، هل هذا الأب المنحرف مهتم ببعض الأشياء المسيئة؟”

“ها!”

 

 

جينا، مغنية سرية ترددت على الحانات وقاعات الرقص، قد خلقت صورة منفتحة وعاطفية. علاقتها الوثيقة مع فرانكا، التي كانت تدير الراقصات، عرّضتها لعالم خارج عن المألوف. لم تكن لديها أي خبرة، لكن أفكارها كانت جوهرية.

متمتما داخليًا، حول لوميان انتباهه إلى جينا وأمرها، “اخفي نفسك في الظل هنا. إذا هرب غيوم بينيت من هذا الطريقة، فيمكنك إطلاق النار أو تنفيذ عملية اغتيال. إذا فشل ذلك، انسحبي على الفور. إذا اتجه في اتجاه آخر، فلا تلاحقيه.”

 

 

فهمت فرانكا بسرعة، قمعت صوتها ونقرت لسانها.

 

 

عقد غيوم بينيت أكثر من ثلاثة عقود، ربما اثني عشر أو أكثر!

لوميان، وجه نيسي قد حوله، نظر إلى فرانكا، وطلب منها بصمت أن ترش المسحوق المشع في الممر خارج الغرفة 602.

‘اللعنة، ألا يمكنك حتى أن تتركها؟’ تردد صدى تعليق فرانكا المتسلي في ذهن لوميان من موقعها غير المرئي المقابل.

 

‘ذلك الموجود في 50 شارع فنسنت كان مزيف أيضًا!’

عامل مضاد ضد قدرة إختفاء غيوم بينيت.

من الواضح أن هذا لم يكن غيوم بينيت الحقيقي، مستولي قدر ادبالتسلسل 5. الطريقة التي تفاعل بها الرجل على الهجوم، إلى جانب عدم إلمامه بقوى التجاوز والغوامض، جعلت لوميان يعتقد أن البديل كان شخص عادي تم دفعه إلى عالم غير مألوف.

 

‘مستحيل. لا يمكن أن يتم إسقاط مستولي قدر كغيوم بينيت من خلال تعويذة هارمف متعاقد…’

عرف لوميان أن الاختفاء لم يمحو الآثار أو الروائح. إذا هرب غيوم بينيت إلى الممر أثناء القتال، فإن المسحوق المشع سيخلق مسارًا مضيئًا، يقود مطاردة لوميان.

“نار! هناك نار!” صاح لوميان في ذعر مصطنع.

 

 

ومع ذلك، أعاد لوميان النظر وقرر أن استخدام المسحوق المشغ قد يكون واضحًا للغاية. يستطيع غيوم بينيت اكتشاف الشذوذ بسهولة والهروب باستخدام قدراته الغريبة قبل أن يتمكن لوميان من شن هجوم مفاجئ.

‘كلم مزيفين؟ جميعم بدائل؟’ شدد لوميان قبضتيه، واشتعلت عيناه بلهب غير مرئي.

 

 

بعد لحظة من التفكير، انحنى لوميان ليهمس لفرانكا، “استخدم الإختفاء لإخفاء نفسك في الممر. استخدمي حرير العنكبوت غير المرئي لإنشاء شبكة تغطي باب الهدف من الأرض إلى السقف.”

 

 

 

هذا الطريقة من شأنه أن تحايد فعالية الاختفاء، بينما تلف أيضًا غيوم بينيت إذا حاول استخدام الطيران البطيء.

 

 

 

“لا مشكلة.” عدلت فرانكا غطاء رأسها الأسود ودخلت الممر.

بدأ في فهم الوضع المتكشف!

 

 

في غمضة عين، ذاب شكلها، كما لو أن رجل ثلج قد ذاب في الشمس.

أومضت لمحة من الصدمة والذعر عبر عيون غيوم بينيت المفترض، مما كشف عن فهمه لقوى التجاوز.

 

“تلك المرأة هناك تصرخ من حين لآخر. اللعنة، هل هذا الأب المنحرف مهتم ببعض الأشياء المسيئة؟”

بعد سبع إلى ثماني ثوان، لامس نسيم لطيف ساقي لوميان.

 

 

عرف لوميان أن الاختفاء لم يمحو الآثار أو الروائح. إذا هرب غيوم بينيت إلى الممر أثناء القتال، فإن المسحوق المشع سيخلق مسارًا مضيئًا، يقود مطاردة لوميان.

لقد فوجئ للحظة قبل أن يفهم.

 

 

 

إستخدمت فرانكا حرير العنكبوت غير المرئي للإشارة إلى الاستعداد.

الشخص الموجود في 50 شارع فنسنت قد كان نتيجة تعويذة استبدال على الأرجح. من ناحية أخرى، تم تصميم ذلك الموجودة في بيت دعارة ديل كبديل بواسطة غيوم بينيت، باستخدام التشويه، مستغلًا آثاره السلبية.

 

 

‘منذ أن تقدم هذا الرفيق إلى شيطانة شهوة، فإن كل ما تفعله يحمل إحساسًا بالتلاعب… نعم، لقد تقدمت للتو وربما لا تتمتع بالسيطرة الكاملة على قوة الجرعة. يمكن أنها متأثرة دون قصد…’

 

 

وفي الوقت المناسب، ارتعشت مجموعة من سبع أو ثماني ذكريات قليلاً. اختار لوميان واحدة، محاولًا تضخيمها من أجل فهم أعمق.

متمتما داخليًا، حول لوميان انتباهه إلى جينا وأمرها، “اخفي نفسك في الظل هنا. إذا هرب غيوم بينيت من هذا الطريقة، فيمكنك إطلاق النار أو تنفيذ عملية اغتيال. إذا فشل ذلك، انسحبي على الفور. إذا اتجه في اتجاه آخر، فلا تلاحقيه.”

انطلق شعاع أصفر آخر، مخترقًا كلا من الرجل الذي يرتدي نصف القناع الحديدي والمرأة التي ترتدي ثوب النوم الشبكي، ولفهما.

 

 

“فهمت ذلك.” جينا، التي تمتعت بخبرة جيدة في هذه المواقف، لم تطالب بالمزيد من المشاركة.

بدأ في فهم الوضع المتكشف!

 

ثم تضببت عيناه وانهار بعد المرأة بقليل.

لقد فهمت أنه لا يمكن نشر قدراتها بشكل فعال إلا في ظل ظروف محددة.

 

 

على الرغم من اشتعال الرغبة والنهم بداخله، إلا أن لوميان ظل حازمًا، واكتشف وجودًا إضافيًا.

مع ترتيب فريقه، دار لوميان ووجه نظره نحو الباب الخشبي للغرفة 602.

 

 

 

أخذ نفسا عميقا ثم أخرج زفيرا ببطء ليثبت أعصابه.

متجاهلاً الخادم الشخصي المرتبك، استدار لوميان بسرعة على كعبيه وخرج مسرعًا من غرفة المعيشة الصغيرة.

 

دون مطاردة متسرعة، حفظ أنثوني بدقة تفاصيل محددة تتعلق بالعربة والخيول.

وبذلك، أحضر كرسيًا بذراعين من الشرفة ووضعه في الممر.

 

 

 

تجنبه حرير العنكبوت غير المرئي بينما ابتعد مسافة ما عن الغرفة 602 ووضع الكرسي.

 

 

في اللحظة التالية، نقر بخفة على ظهر الكرسي. تدفقت النيران القرمزية من كفه، وإنزلقت فوق الكرسي كالثعابين.

في اللحظة التالية، نقر بخفة على ظهر الكرسي. تدفقت النيران القرمزية من كفه، وإنزلقت فوق الكرسي كالثعابين.

مع ترتيب فريقه، دار لوميان ووجه نظره نحو الباب الخشبي للغرفة 602.

 

بينما نقلت المرأة من الممر إلى غرفة شاغرة، مد لوميان يده اليمنى، وأغلقت أصابعه حول موهوب الحتمية.

بينما اشتعلت النيران في الكرسي، ركض لوميان نحو الغرفة 602 دون أن يحاول إخفاء تحركاته. ضرب بمفاصل أصابعه على الباب الخشبي.

“ها!”

 

مع ترتيب فريقه، دار لوميان ووجه نظره نحو الباب الخشبي للغرفة 602.

“ما الأمر؟”

 

 

 

تردد صدى صوت مع لمحة من الغضب المكبوت من داخل الغرفة 602، مما أشار إلى منعطف محوري.

“تلك المرأة هناك تصرخ من حين لآخر. اللعنة، هل هذا الأب المنحرف مهتم ببعض الأشياء المسيئة؟”

 

 

“نار! هناك نار!” صاح لوميان في ذعر مصطنع.

‘هل هو شرك؟’

 

 

في نفس الوقت، اكتشف الصياد لوميان حركة مميزة– شخص ينزل من السرير.

في اللحظة التالية، نقر بخفة على ظهر الكرسي. تدفقت النيران القرمزية من كفه، وإنزلقت فوق الكرسي كالثعابين.

 

وسط دوامة الألوان النابضة بالحياة، وجد الثنائي نفسيهما في شرفة الطابق السادس لديل.

وبعد ثانيتين أو ثلاث ثوانٍ، فُتح الباب ليكشف عن رجل عارٍ يرتدي نصف قناع حديدي وقميص أبيض، نصفه السفلي مكشوف.

على الرغم من اشتعال الرغبة والنهم بداخله، إلا أن لوميان ظل حازمًا، واكتشف وجودًا إضافيًا.

 

 

كانت امرأة سمراء، ترتدي ثوب نوم شبكي، لا تزال ملفوفة فوقه.

تخلص لوميان من ذهوله اللحظي، ركع، ونزع القناع ذو اللون الحديدي عن الرجل الفاقد للوعي.

 

 

‘اللعنة، ألا يمكنك حتى أن تتركها؟’ تردد صدى تعليق فرانكا المتسلي في ذهن لوميان من موقعها غير المرئي المقابل.

تم حجز المهدئات وآخر بقايا مصل الحقيقة من مجتمع النعيم للاستخدام على الأب الحقيقي.

 

 

ومع ذلك، تثبت تركيز لوميان. عندما ظهر غيوم بينيت المشتبه به، نظرته تتجه نحو الكرسي الملتهب الملتهب، تصرف لوميان بسرعة.

 

 

 

“ها!”

‘اللعنة، ألا يمكنك حتى أن تتركها؟’ تردد صدى تعليق فرانكا المتسلي في ذهن لوميان من موقعها غير المرئي المقابل.

 

‘هل هو شرك؟’

انطلق شعاع أصفر آخر، مخترقًا كلا من الرجل الذي يرتدي نصف القناع الحديدي والمرأة التي ترتدي ثوب النوم الشبكي، ولفهما.

“ها!”

 

‘اللعنة، ألا يمكنك حتى أن تتركها؟’ تردد صدى تعليق فرانكا المتسلي في ذهن لوميان من موقعها غير المرئي المقابل.

أومضت لمحة من الصدمة والذعر عبر عيون غيوم بينيت المفترض، مما كشف عن فهمه لقوى التجاوز.

نهض وسحب الرجل، الذي يشبه غيوم بينيت، إلى الغرفة رقم 602. ثم وجد بطانية، لف المرأة الغائبة عن الوعي، ووضعها في الممر.

 

 

ثم تضببت عيناه وانهار بعد المرأة بقليل.

وبعد ثانيتين أو ثلاث ثوانٍ، فُتح الباب ليكشف عن رجل عارٍ يرتدي نصف قناع حديدي وقميص أبيض، نصفه السفلي مكشوف.

 

 

مع تردد صوت ضرب شيء ثقيل للأرض، بدا وكأن لوميان دخل في صدمة سريالية.

 

 

“لا مشكلة.” عدلت فرانكا غطاء رأسها الأسود ودخلت الممر.

‘مستحيل. لا يمكن أن يتم إسقاط مستولي قدر كغيوم بينيت من خلال تعويذة هارمف متعاقد…’

 

 

 

‘هل هو شرك؟’

نهض وسحب الرجل، الذي يشبه غيوم بينيت، إلى الغرفة رقم 602. ثم وجد بطانية، لف المرأة الغائبة عن الوعي، ووضعها في الممر.

 

 

‘ذلك الموجود في 50 شارع فنسنت كان مزيف أيضًا!’

 

 

 

‘أين هو غيوم بينيت الحقيقي؟’

 

 

فهمت فرانكا بسرعة، قمعت صوتها ونقرت لسانها.

تخلص لوميان من ذهوله اللحظي، ركع، ونزع القناع ذو اللون الحديدي عن الرجل الفاقد للوعي.

وبعد ثانيتين أو ثلاث ثوانٍ، فُتح الباب ليكشف عن رجل عارٍ يرتدي نصف قناع حديدي وقميص أبيض، نصفه السفلي مكشوف.

 

 

بدا الوجه الموجود تحته مألوفًا على نحو يثير القلق، كان وجه غيوم بينيت ذو الأنف المعقوف.

نهض وسحب الرجل، الذي يشبه غيوم بينيت، إلى الغرفة رقم 602. ثم وجد بطانية، لف المرأة الغائبة عن الوعي، ووضعها في الممر.

 

 

مظلما من القلق، دفع لوميان المرأة نصف العارية بعيدًا عن هدفه ومزق القميص الأبيض.

 

 

‘إستدعاء زهرة شيطان الهاوية…’

وفي نبضة القلب التالية، وقعت عيناه على ثلاث علامات سوداء تشبه التوقيعات على الجزء العلوي من جسم الرجل الفاقد للوعي- واحدة على الصدر الأيسر، وواحدة على الصدر الأيمن، وواحدة على البطن.

 

 

على الرغم من اشتعال الرغبة والنهم بداخله، إلا أن لوميان ظل حازمًا، واكتشف وجودًا إضافيًا.

لم يكن هذا غيوم بينيت!

متجاهلاً الخادم الشخصي المرتبك، استدار لوميان بسرعة على كعبيه وخرج مسرعًا من غرفة المعيشة الصغيرة.

 

متجاهلاً الخادم الشخصي المرتبك، استدار لوميان بسرعة على كعبيه وخرج مسرعًا من غرفة المعيشة الصغيرة.

عقد غيوم بينيت أكثر من ثلاثة عقود، ربما اثني عشر أو أكثر!

 

 

 

‘كلم مزيفين؟ جميعم بدائل؟’ شدد لوميان قبضتيه، واشتعلت عيناه بلهب غير مرئي.

 

 

 

نهض وسحب الرجل، الذي يشبه غيوم بينيت، إلى الغرفة رقم 602. ثم وجد بطانية، لف المرأة الغائبة عن الوعي، ووضعها في الممر.

‘انه مزيف!’ ضاقت عيون لوميان وهو يقيم الوضع. لم يكن متفاجئًا جدًا بالنتيجة.

 

‘أين هو غيوم بينيت الحقيقي؟’

في غضون ذلك، أدركت فرانكا زيف الفريسة مرةً أخرى،  وأبطلت اختفائها. استدعت الصقيع وأطفأت النيران التي تلتهم الكرسي.

 

 

 

بينما نقلت المرأة من الممر إلى غرفة شاغرة، مد لوميان يده اليمنى، وأغلقت أصابعه حول موهوب الحتمية.

هذا الطريقة من شأنه أن تحايد فعالية الاختفاء، بينما تلف أيضًا غيوم بينيت إذا حاول استخدام الطيران البطيء.

 

نهض وسحب الرجل، الذي يشبه غيوم بينيت، إلى الغرفة رقم 602. ثم وجد بطانية، لف المرأة الغائبة عن الوعي، ووضعها في الممر.

بصوت كسر حاسم، كسر رقبة الرجل، مما جعله فاقدًا للوعي وميتًا.

فهمت فرانكا بسرعة، قمعت صوتها ونقرت لسانها.

 

دون مطاردة متسرعة، حفظ أنثوني بدقة تفاصيل محددة تتعلق بالعربة والخيول.

بعد ذلك، أغلق الباب الخشبي، واستل الخنجر الفضي وقدّسه. لف جدار من الروحانية الغرفة 602.

 

 

 

بعد ذلك، بدأ لوميان رقصة الاستدعاء، واختار الانخراط في توجيه روح أولي موجه نحو الهدف من خلال هذه الطريقة.

أومضت لمحة من الصدمة والذعر عبر عيون غيوم بينيت المفترض، مما كشف عن فهمه لقوى التجاوز.

 

 

لقد اختار عدم طلب مساعدة فرانكا لسبب: فهو لم يكن متأكدًا من المخلوقات الغريبة التي تعاقد معها المتوفى. كان من الممكن أن يطلقوا فساد مقابل. فقط لوميان، بكونه موهوب حتمية منذ فترة طويلة، ظل غير متأثر بعملية توجيه الروح.

 

 

لاحظت جينا بينما مسح لوميان وجهه، متنكرا في هيئة عامل عادي في بيت دعارة ديل. نقرت لسانها وأعربت عن أفكارها.

تم حجز المهدئات وآخر بقايا مصل الحقيقة من مجتمع النعيم للاستخدام على الأب الحقيقي.

متجاهلاً الخادم الشخصي المرتبك، استدار لوميان بسرعة على كعبيه وخرج مسرعًا من غرفة المعيشة الصغيرة.

 

“ها!”

 

 

لقد فهمت أنه لا يمكن نشر قدراتها بشكل فعال إلا في ظل ظروف محددة.

قطريًا مقابل 50 شارع فنسنت.

 

 

بعد سبع إلى ثماني ثوان، لامس نسيم لطيف ساقي لوميان.

جلس أنثوني ريد في الطابق الثاني من المبنى ومختبئًا في غطاء، مراقبا الهدف بثبات، لقد رأى سيدة رشيقة ترتدي ثوبًا أخضر شاحبًا تسرع للخارج، برفقة خادمها، خادمتها ورئيس خدمها. دخلت المجموعة عربة، تحركوا بدقة من المدخل الخلفي إلى المدخل الأمامي، قبل الانطلاق نحو النهاية البعيدة لشارع فنسنت.

بعد لحظة من التفكير، انحنى لوميان ليهمس لفرانكا، “استخدم الإختفاء لإخفاء نفسك في الممر. استخدمي حرير العنكبوت غير المرئي لإنشاء شبكة تغطي باب الهدف من الأرض إلى السقف.”

 

 

دون مطاردة متسرعة، حفظ أنثوني بدقة تفاصيل محددة تتعلق بالعربة والخيول.

 

 

‘إستدعاء زهرة شيطان الهاوية…’

 

 

 

وسط الرقص المتقد والملتوي، إنفصلت الروح الراحلة عن وعاءها الجسدي، وحلقت في الجو. لقد ألقت وهجًا مليئًا بالعداء والحيرة على لوميان.

لقد فهمت أنه لا يمكن نشر قدراتها بشكل فعال إلا في ظل ظروف محددة.

 

على الرغم من اشتعال الرغبة والنهم بداخله، إلا أن لوميان ظل حازمًا، واكتشف وجودًا إضافيًا.

ساحبا دمه، أصدر لوميان أمرًا، وأجبر الروح على الارتباط به.

 

 

على الرغم من اشتعال الرغبة والنهم بداخله، إلا أن لوميان ظل حازمًا، واكتشف وجودًا إضافيًا.

 

 

 

‘إستدعاء زهرة شيطان الهاوية…’

 

 

 

‘الخفاء…’

 

 

 

‘التحول…اللعنة!’

إستخدمت فرانكا حرير العنكبوت غير المرئي للإشارة إلى الاستعداد.

 

هربت لعنة لا إرادية من شفتي لوميان.

عند رؤية رفيقيها يصلان، خرجت جينا من الظل، مرتديةً زي مرتزقة. أشارت إلى الغرفة 602 وأخفضت صوتها.

 

بينما ركض همس، “إلى ديل!”

بدأ في فهم الوضع المتكشف!

بصوت كسر حاسم، كسر رقبة الرجل، مما جعله فاقدًا للوعي وميتًا.

 

أخذ نفسا عميقا ثم أخرج زفيرا ببطء ليثبت أعصابه.

الشخص الموجود في 50 شارع فنسنت قد كان نتيجة تعويذة استبدال على الأرجح. من ناحية أخرى، تم تصميم ذلك الموجودة في بيت دعارة ديل كبديل بواسطة غيوم بينيت، باستخدام التشويه، مستغلًا آثاره السلبية.

بينما ركض همس، “إلى ديل!”

 

 

لقد كان يقظًا ضد إستغلال أي شخص لآثاره السلبية لتعقبه!

 

 

 

كان التشويه قدرة متعاقد قادرة على تغيير مظهر الشخص، بنيته البدنية وتصرفاته. كما أنهاإمتلكت قدرًا من المقاومة ضد العرافة. الثمن الذي فُرض هو مظهر الشخص نفسه، مع تمثل الآثار الجانبية الضارة في الرغبة في استغلال الآخرين.

 

 

 

ثبّت لوميان نفسه، واستدعى إلى ذهنه غيوم بينيت الحقيقي– وجهه وأفعاله. اتحد هذا الصدى مع الذكريات التي تركت أثرًا لا يمحى على روح المتوفى، مما مكن لوميان من البحث عن أدلة.

 

 

 

وفي الوقت المناسب، ارتعشت مجموعة من سبع أو ثماني ذكريات قليلاً. اختار لوميان واحدة، محاولًا تضخيمها من أجل فهم أعمق.

 

بدأ في فهم الوضع المتكشف!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط