غيوم بينيت الحقيقي
ارتفعت ذكريات غيوم بينيت الزائف، ووجد لوميان نفسه منغمسًا في الحدود المألوفة للردهة المريحة في 50 شارع فنسنت.
بتواضع واحترام انحنى صاحب الذكرى. “مفهوم يا رئيس الأساقفة.”
على الفور، دفع لوميان، الذي ظهر الآن بمظهر متغير وشعر طويل جزئيًا، الباب مفتوحًا، وكشف عن تجاويف الطابق السفلي المعتمة.
ملفوف في جو من الاتزان الملكي، وقف غيوم بينيت المزيف أمام الكرسي، مخاطبًا متلقي هذه الذكريات بكلمات محسوبة، “خذ هذا المال وقم بالمغامرة إلى شارع الجدار. هناك، ابحث عن أكثر محظية شهيرة ذات سمعة كبيرة. لكن عليك أن تفترض مظهري المحجب بقناع.”
من خلال تلاوة التعويذة المقدرة، يستطيع غيوم بينيت الحقيقي أن يذيب واجهة الكلب خاصته بسرعة، ويستعيد مظهره البشري.
في تلك اللحظة، فقدت جينا، التي كانت في منتصف المجموعة، مرأى لوميان. كانت فرانكا لا تزال تتبعها.
بتواضع واحترام انحنى صاحب الذكرى. “مفهوم يا رئيس الأساقفة.”
هكذا انتهت هذه الذكرى. إمتلك لوميان قناعة راسخة بأن موهوب الحتمية أمامه قد كان وكيل تم تصميمه بدقة، بنية لم يبتكره سوى غيوم بينيت نفسه.
يبدو أنه على الأرجح قد حصل على مجموعة من أتباع الحتمية. ومن بينهم، اختار مرشحًا من جنوب إنتيس، والذي حصد بسرعة ثلاث هبات متتالية. تم منح هذا المرشح بدقة نفس القدرات التي تمتع بها: استدعاء زهرة شيطان الهاوية كفن الاختفاء. منحه هذا مظهرًا مثالي، عكس هو الحقيق تمامًا بفضل الآثار السلبية للعقود.
بإعتبار انسحاب السيدة، رئيس الخدم، الخدم، الخادمات، السائق والبستاني من 50 شارع فنسنت، استنتج لوميان تحولهم إلى مؤمنين بالحتمية، بتنسيق من الأب الحقيقي. قامت هذه المناورة المعقدة بتمويه العديد من الممارسات الطائفية والطقوس الغريبة، والذي تم تنسيقه جميعًا من خلال تعويذة الاستبدال.
وبطبيعة الحال، ظل التشويه قدرة متجذرة لا غنى عنها.
عمل الثلاثة معًا وبحثوا بسرعة عن الآثار.
من خلال تلاوة التعويذة المقدرة، يستطيع غيوم بينيت الحقيقي أن يذيب واجهة الكلب خاصته بسرعة، ويستعيد مظهره البشري.
ومن هذا المنطلق، أصبح من الواضح أن غيوم بينيت لم يهمل النتائج السلبية للعهد المتخصص. لربما كان قد إعتبر هذا منذ البداية، أو ربما اكتسب بصيرة بعد نبوءة رهيبة، مما جعله يراجع تعهداته الأخيرة. بغض النظر، يبدو أن غيوم بينيت المزيف هذا- الماهر في التشويه- كان خدعة متعمدة.
أغمي على غيوم بينيت المزيف مرة أخرى.
اشتبه لوميان في وجود مؤمني حتمية آخرين راقبوا بيت دعارة ديل سرًا. لقد تعقبوا سرًا غيوم بينيت المزيف، مستعدين لإرسال إخطار سريع إلى الأب الأصلي في حالة حدوث خطر على شبيهه.
مذعور، اهتز منتصباً، والخوف يصبغ لهجته. “من أنت؟ لماذا اقتحمت منزلي؟ اخرج! سأتصل بالشرطة! سأتصل بالشرطة!”
في مثل هذا السيناريو، تمتع غيوم بينيت بميزة واضحة- سواء اختيار الفرار، تاركًا منتج تعويذة الاستبدال هذه لمواجهة خطر وشيك، أو اختيار إيقاع خصومه في شرك باستخدام الشبيه كطعم.
وفي الوقت نفسه تقريبًا، شعر أن جينا وفرانكا لم يتبعاه.
مذعور، اهتز منتصباً، والخوف يصبغ لهجته. “من أنت؟ لماذا اقتحمت منزلي؟ اخرج! سأتصل بالشرطة! سأتصل بالشرطة!”
مدروس باستخدام أجزاء من ذكريات غيوم بينيت المزيفة، توقع لوميان أن غيوم بينيت الأصلي قد أقام بشكل أساسي في 50 شارع فنسنت. ومع ذلك، فقد سمح للبديل بالتحرك بشكل علني، مما أدى إلى حجب مكان وجوده الحقيقي بشكل فعال.
أغمي على غيوم بينيت المزيف مرة أخرى.
انتهى المسح الدقيق للمناطق المحيطة باقتراب لوميان. ركع بجانب الوكيل، مستخدمًا مجموعة متنوعة من التقنيات لإيقاظه من سباته.
عند هذا الإدراك، شعر لوميان بألم من الانزعاج.
‘كلب… كلب… تعويذة صنع الحيوانات…’ بسرعة غامرة، تمكن لوميان من تجميع إخفاء غيوم بينيت الحقيقي.
لو لم يكشف ألبوس غيوم بينيت المزيّف داخل حدود بيت دعارة ديل، لما تم إغراء لوميان بعيدًا عن المزيف؛ من الممكن أنه كان ليركز على غيوم في 50 شارع فنسنت. من شأن ذلك أن يجنبه الإنتقال المحموم الذي حدث بعد تعامله مع المنتج الثانوي لتعويذة الاستبدال. كان لوميان لينجذب نحو تمشيط المبنى، ولربما اكتشاف غيوم بينيت الحقيقي.
بحذر، فتح باب غرفة الضيوف جزئيًا، واستقبلته لوحة متناقضة. أمامه وجدت زوجته الجميلة، بولينا، مستلقية على السرير الفاخر، عارية من الملابس، بينما لاوح بجانبها كلب ضخم ذو فرو بني. وعلى جانب السرير، وضع طبق يحمل شريحة لحم متوسطة النضج…
من المؤكد أنه في غياب ‘الظهور’ المتزامن لـغيوم بينيت، لم يكن لوميان ليعتبر تعويذة الاستبدال. من المحتمل أنه كان ليقع فريسة للخداع، ينحرف بعيدًا عن الطريق المؤدي إلى الأب الحقيقي.
مع ظهور هذا الأراك في المقدمة، تخلى لوميان عن نيته في البحث عن أتباع الحتمية الكامنين في الأرجاء. بعد أن أدرك أنه قد تم تنبيه غيوم بينيت، أنهى لوميان رقصة الاستدعاء خاصته وحل جدار الروحانية. التفت إلى فرانكا وجينا، المغطيتين بظلال منفصلة، وقال، “دعونا نتوجه إلى 50 شارع فنسنت الآن.”
مذعور، اهتز منتصباً، والخوف يصبغ لهجته. “من أنت؟ لماذا اقتحمت منزلي؟ اخرج! سأتصل بالشرطة! سأتصل بالشرطة!”
من خلال تلاوة التعويذة المقدرة، يستطيع غيوم بينيت الحقيقي أن يذيب واجهة الكلب خاصته بسرعة، ويستعيد مظهره البشري.
في الوقت الحاضر، تشبث لوميان بأمل أن بقايا الأدلة قد بقيت أو أن أنثوني ريد، المكلف بالإشراف على المنطقة، قد جمع أدلة ذات صلة…
في وسط القاعة ذات الأرضية الحجرية وجد مذبح، محاط بعظام بشرية بيضاء مروعة، جلد غنم، بقر، وكلاب عملاقة كاملة.
خرجت فرانكا وجينا من الظلال واحدة تلو الآخرى، ولم يضيعا أي وقت للاستفسار عن الوضع الحالي. أمسك لوميان بأكتافهم وقام بتنشيط اجتياز عالم الروح مرة أخرى.
نزل الثلاثي بحذر، ووصلوا بعد لحظات إلى غرفة واسعة لكن بدائية، يغمرها إشعاع مصباح الغاز.
في غمضة عين، تكثفت أشكالهم داخل الحدود المتواضعة لردهة 50 شارع فنسنت.
لقد غاب رئيس الخدم، الخدم والخادمات، تاركين شخصية غير مراقبة- فاقدًا للوعي. نتيجة تعويذة الاستبدال- مطروح على السجادة.
نزل الثلاثي بحذر، ووصلوا بعد لحظات إلى غرفة واسعة لكن بدائية، يغمرها إشعاع مصباح الغاز.
انتهى المسح الدقيق للمناطق المحيطة باقتراب لوميان. ركع بجانب الوكيل، مستخدمًا مجموعة متنوعة من التقنيات لإيقاظه من سباته.
خلفه وجد درج ينزل إلى الأعماق الجوفية.
عندما فتحت عيون غيوم بينيت المزيفة، التقت بوجه غير مألوف.
هكذا انتهت هذه الذكرى. إمتلك لوميان قناعة راسخة بأن موهوب الحتمية أمامه قد كان وكيل تم تصميمه بدقة، بنية لم يبتكره سوى غيوم بينيت نفسه.
مذعور، اهتز منتصباً، والخوف يصبغ لهجته. “من أنت؟ لماذا اقتحمت منزلي؟ اخرج! سأتصل بالشرطة! سأتصل بالشرطة!”
لقد تذكر الهجوم الأخير- اعتداء شبيه باللعنة!
بعد فتح الباب المخفي في الجدار الصخري، أجرت فرانكا عرافة مرآة سحرية بسيطة وتلقت إعلانًا بأنه لم يوجد أي شيء خاطئ. ثم تبعت لوميان وجينا إلى الداخل.
“تمام.” امتصت جينا النصيحة مثل إسفنجة جافة.
سحب لوميان مسدسه وضغطه على جبهة غيوم بينيت المزيف.
“أين السيد الحقيقي لهذا السكن؟” صدى صوت لوميان بشكل عميق وثابتً.
صمت البديل.
يبدو أنه على الأرجح قد حصل على مجموعة من أتباع الحتمية. ومن بينهم، اختار مرشحًا من جنوب إنتيس، والذي حصد بسرعة ثلاث هبات متتالية. تم منح هذا المرشح بدقة نفس القدرات التي تمتع بها: استدعاء زهرة شيطان الهاوية كفن الاختفاء. منحه هذا مظهرًا مثالي، عكس هو الحقيق تمامًا بفضل الآثار السلبية للعقود.
“أين السيد الحقيقي لهذا السكن؟” صدى صوت لوميان بشكل عميق وثابتً.
عالم الغوامض غريب جدا ومرعب!
كما لو أن إدراكًا مفاجئًا أصابه، بصق غيوم بينيت المزيف، “أنا السيد الحقيقي!
“أنا السيد هنا!”
‘علاقة حميمة مع شيطان… في الطابق السفلي… هل قابلت الأب الحقيقي سرًا على انفراد؟ نعم، الآثار السلبية المتمثلة في رغبة غيوم بينيت في الجماع ستوجد دائمًا. لن تختف لمجرد أن لديه بديلين…’ قام لوميان بفحص شخصية غيوم بينيت المزيف، الذي تشبث بواجهته بقوة باعتباره السيد الحقيقي لـ50 شارع فنسنت. لقد تحكم في قوته يده اليسرى، وبدقة وجه ضربة محسوبة خلف أذن المزيف.
خرج لوميان من الباب السري، ودخل مساحة تحاكي كهف محجر.
تجعدت شفاه لوميان في ابتسامة.
ارتفعت ذكريات غيوم بينيت الزائف، ووجد لوميان نفسه منغمسًا في الحدود المألوفة للردهة المريحة في 50 شارع فنسنت.
“في هذه الحالة، أقدم تعازي. يبدو أن زوجتك هربت مع رئيس الخدم بأغراضك الثمينة. في هذه الأثناء، يبدو أن الخدم والخادمات قد تبنوا نهجًا انتهازيًا- حيث قاموا بعفوك بشكل أساسي من أي شيء ملموس باستثناء هذا المنزل.
خلفه وجد درج ينزل إلى الأعماق الجوفية.
عند رؤية ذلك، تفاجأ لوميان عندما تذكر أحد السحر الشعائري الخمسة الخاصة التي إمتلكها راهب الصدقات:
“بعد قليل ستعتقلك الشرطة بدعوى تورطك في قتل متشرد، ممارسة طقس طائفي وخداع واسع النطاق”.
‘كلب… كلب… تعويذة صنع الحيوانات…’ بسرعة غامرة، تمكن لوميان من تجميع إخفاء غيوم بينيت الحقيقي.
فسيفساء من الحقيقة والتخمينات، تجسدت كلمات لوميان بهدف تخويف البديل، وتفكيك أي أوهام خيالية.
بحذر، فتح باب غرفة الضيوف جزئيًا، واستقبلته لوحة متناقضة. أمامه وجدت زوجته الجميلة، بولينا، مستلقية على السرير الفاخر، عارية من الملابس، بينما لاوح بجانبها كلب ضخم ذو فرو بني. وعلى جانب السرير، وضع طبق يحمل شريحة لحم متوسطة النضج…
بإعتبار انسحاب السيدة، رئيس الخدم، الخدم، الخادمات، السائق والبستاني من 50 شارع فنسنت، استنتج لوميان تحولهم إلى مؤمنين بالحتمية، بتنسيق من الأب الحقيقي. قامت هذه المناورة المعقدة بتمويه العديد من الممارسات الطائفية والطقوس الغريبة، والذي تم تنسيقه جميعًا من خلال تعويذة الاستبدال.
غيوم بينيت الزائف في ديل، الذي وصل إلى مكانة متعاقد في التسلسل 7، قد أشار إلى حالات متعددة لطقوس طلب هبات في ترير. لا شك أن الأبرياء سيصبحون تضحيات، وأفضل مرشح قد كان المتشردين بلا شك.
ارتفعت ذكريات غيوم بينيت الزائف، ووجد لوميان نفسه منغمسًا في الحدود المألوفة للردهة المريحة في 50 شارع فنسنت.
“تمام.” امتصت جينا النصيحة مثل إسفنجة جافة.
مع إعلان لوميان، حدق غيوم بينيت المزيف في الأرجاء، في حيرة وذعر، صوته يتوسل بشدة، “بولينا! بولينا!”
“بعد قليل ستعتقلك الشرطة بدعوى تورطك في قتل متشرد، ممارسة طقس طائفي وخداع واسع النطاق”.
‘بولينا… إنها حقا ‘جميلة المتعة’. لسوء الحظ، أصبحت الآن مهرطقة…’ راقب لوميان بينما صمت غيوم بينيت المزيف وعيناه مليئة باليأس.
خلفه وجد درج ينزل إلى الأعماق الجوفية.
“هل هناك أي كلمات أخيرة؟” استفسر لوميان مرةً أخرى.
“أنا السيد هنا!”
ارتجف غيوم بينيت المزيف وقال، “أنا حقيقي. أنا حقًا سيد هذا المكان!
“ومع ذلك، تلك المرأة- تلك المرأة شيطانة. لقد استدرجت شخصًا خلسةً وأخفته داخل القبو!
“كان تبادل سيل مع المزيف تحريض مثالي. عند عودتك، قومي بتحليل القصد من وراء كل عبارة.”
دون انتظار تحدث جينا، قامت فرانكا بمسح الغرفة وعبست.
“إ-إنها على علاقة حميمة مع الشيطان!”
في تلك اللحظة، فقدت جينا، التي كانت في منتصف المجموعة، مرأى لوميان. كانت فرانكا لا تزال تتبعها.
‘علاقة حميمة مع شيطان… في الطابق السفلي… هل قابلت الأب الحقيقي سرًا على انفراد؟ نعم، الآثار السلبية المتمثلة في رغبة غيوم بينيت في الجماع ستوجد دائمًا. لن تختف لمجرد أن لديه بديلين…’ قام لوميان بفحص شخصية غيوم بينيت المزيف، الذي تشبث بواجهته بقوة باعتباره السيد الحقيقي لـ50 شارع فنسنت. لقد تحكم في قوته يده اليسرى، وبدقة وجه ضربة محسوبة خلف أذن المزيف.
أغمي على غيوم بينيت المزيف مرة أخرى.
لإحباط أصداء قوى الحتمية أو المخلوقات غير التقليدية، كان الاحتياط أمرًا بالغ الأهمية.
استلزمت استراتيجية لوميان استكشافًا سريعًا للمسكن، حيث أن السماح للمزيف بالهروب من الفوضى قد يؤدي إلى كارثة عن غير قصد.
لإحباط أصداء قوى الحتمية أو المخلوقات غير التقليدية، كان الاحتياط أمرًا بالغ الأهمية.
تقبل لوميان بإيجاز.
وقف على قدميه، وقام بتدليك صدغيه النابضين، ثم التفت إلى فرانكا وجينا للحصول على تحديث. “هل هناك أي كلمة من أنثوني ريد؟”
عالم الغوامض غريب جدا ومرعب!
“لا.” هزت فرانكا رأسها بلطف. “يبدو أنه اتبع توجيهاتك لتعقب السيدة بولينا.”
…
سحب لوميان مسدسه وضغطه على جبهة غيوم بينيت المزيف.
تقبل لوميان بإيجاز.
مع خشخشة معدنية، كشف عن باب مخفي.
“إذا دعونا نبحث في هذا المكان وننتظر رده.”
بعد فتح الباب المخفي في الجدار الصخري، أجرت فرانكا عرافة مرآة سحرية بسيطة وتلقت إعلانًا بأنه لم يوجد أي شيء خاطئ. ثم تبعت لوميان وجينا إلى الداخل.
قامت فرانكا بتعديل غطاء رأسها الأسود وأكدت، “فريق واحد من ثلاثة. لا تنقسموا.”
دون انتظار تحدث جينا، قامت فرانكا بمسح الغرفة وعبست.
عندما نفذت السلطات مثل هذه العمليات، تعين عليهم أن يكونوا على الأقل في مجموعات مكونة من ثلاثة أشخاص أو على مرأى من بعضهم البعض إذا أرادوا الانفصال.
كانت هذه ‘أرض’ مهرطق. حتى لو كانوا قد هربوا بالفعل، فإن الآثار المتبقية قد لا تزال قائمة. إذا قسموا جهودهم وواجهوا حوادث مؤسفة، فإن الإنقاذ في الوقت المناسب سوف يكون صعب.
اقترب كلاهما من لوميان، الذي واصل استقصائه الحماسي، وقدمتا اكتشافهما.
عندما نفذت السلطات مثل هذه العمليات، تعين عليهم أن يكونوا على الأقل في مجموعات مكونة من ثلاثة أشخاص أو على مرأى من بعضهم البعض إذا أرادوا الانفصال.
عندما نفذت السلطات مثل هذه العمليات، تعين عليهم أن يكونوا على الأقل في مجموعات مكونة من ثلاثة أشخاص أو على مرأى من بعضهم البعض إذا أرادوا الانفصال.
“في هذه الحالة، أقدم تعازي. يبدو أن زوجتك هربت مع رئيس الخدم بأغراضك الثمينة. في هذه الأثناء، يبدو أن الخدم والخادمات قد تبنوا نهجًا انتهازيًا- حيث قاموا بعفوك بشكل أساسي من أي شيء ملموس باستثناء هذا المنزل.
أصدر لوميان إيماءة مشيرة نحو الدرج المجاور لصالة الاستقبال، “دعونا ننتقل إلى الطابق السفلي”.
…
تعويذة صنع الحيوانات!
نزل الثلاثي، وأثناء قيامهم بذلك، انحنت فرانكا نحو جينا، وأخفضت نبرتها،
ركضت فرانكا وأدركت أنه فرو كلب بني اللون.
غيوم بينيت الزائف في ديل، الذي وصل إلى مكانة متعاقد في التسلسل 7، قد أشار إلى حالات متعددة لطقوس طلب هبات في ترير. لا شك أن الأبرياء سيصبحون تضحيات، وأفضل مرشح قد كان المتشردين بلا شك.
“كان تبادل سيل مع المزيف تحريض مثالي. عند عودتك، قومي بتحليل القصد من وراء كل عبارة.”
لقد تذكر الهجوم الأخير- اعتداء شبيه باللعنة!
“تمام.” امتصت جينا النصيحة مثل إسفنجة جافة.
في وسط القاعة ذات الأرضية الحجرية وجد مذبح، محاط بعظام بشرية بيضاء مروعة، جلد غنم، بقر، وكلاب عملاقة كاملة.
في وقت معتبر، وصلوا إلى باب الطابق السفلي. التفت لوميان نحو رفاقه،
عند رؤية ذلك، تفاجأ لوميان عندما تذكر أحد السحر الشعائري الخمسة الخاصة التي إمتلكها راهب الصدقات:
تمامًا عندما استعدت فرانكا لعرافة المرآة السحرية، اكتشف لوميان، بفطنة الصياد، آثارًا خفية.
“أي تحضيرات قبل أن نغامر للداخل.”
خلفه وجد درج ينزل إلى الأعماق الجوفية.
لإحباط أصداء قوى الحتمية أو المخلوقات غير التقليدية، كان الاحتياط أمرًا بالغ الأهمية.
“هل هناك أي كلمات أخيرة؟” استفسر لوميان مرةً أخرى.
على الفور، دفع لوميان، الذي ظهر الآن بمظهر متغير وشعر طويل جزئيًا، الباب مفتوحًا، وكشف عن تجاويف الطابق السفلي المعتمة.
مع غياب مصابيح الغاز بشكل واضح، استدعى لوميان لهيبًا قرمزيًا يخترق الظلال.
في الوقت الحاضر، تشبث لوميان بأمل أن بقايا الأدلة قد بقيت أو أن أنثوني ريد، المكلف بالإشراف على المنطقة، قد جمع أدلة ذات صلة…
في الداخل، ملأت مجموعة غير ملحوظة من الأغراض المتنوعة الفضاء. ولم تظهر أي شذوذات واضحة.
وقف على قدميه، وقام بتدليك صدغيه النابضين، ثم التفت إلى فرانكا وجينا للحصول على تحديث. “هل هناك أي كلمة من أنثوني ريد؟”
“إ-إنها على علاقة حميمة مع الشيطان!”
تمامًا عندما استعدت فرانكا لعرافة المرآة السحرية، اكتشف لوميان، بفطنة الصياد، آثارًا خفية.
في وسط القاعة ذات الأرضية الحجرية وجد مذبح، محاط بعظام بشرية بيضاء مروعة، جلد غنم، بقر، وكلاب عملاقة كاملة.
‘كلب… كلب… تعويذة صنع الحيوانات…’ بسرعة غامرة، تمكن لوميان من تجميع إخفاء غيوم بينيت الحقيقي.
مع خشخشة معدنية، كشف عن باب مخفي.
“أي تحضيرات قبل أن نغامر للداخل.”
خلفه وجد درج ينزل إلى الأعماق الجوفية.
سرعان ما التقطت جينا شيئًا ما من شق في اللوح الحجري وصرخت في مفاجأة، “لقد وجدت شيئًا!”
انتهى المسح الدقيق للمناطق المحيطة باقتراب لوميان. ركع بجانب الوكيل، مستخدمًا مجموعة متنوعة من التقنيات لإيقاظه من سباته.
نزل الثلاثي بحذر، ووصلوا بعد لحظات إلى غرفة واسعة لكن بدائية، يغمرها إشعاع مصباح الغاز.
استلزمت استراتيجية لوميان استكشافًا سريعًا للمسكن، حيث أن السماح للمزيف بالهروب من الفوضى قد يؤدي إلى كارثة عن غير قصد.
لم يكن معروفًا ما إذا قد صنعه غيوم بينيت بنفسه أو إذا كان قد أغلق جزءًا من تحت أرض ترير وقام بتعديله إلى ‘منطقة’ خاصة.
في وسط القاعة ذات الأرضية الحجرية وجد مذبح، محاط بعظام بشرية بيضاء مروعة، جلد غنم، بقر، وكلاب عملاقة كاملة.
مع إعلان لوميان، حدق غيوم بينيت المزيف في الأرجاء، في حيرة وذعر، صوته يتوسل بشدة، “بولينا! بولينا!”
عند رؤية ذلك، تفاجأ لوميان عندما تذكر أحد السحر الشعائري الخمسة الخاصة التي إمتلكها راهب الصدقات:
ثم اكتشفوا بضعة خيوط من فراء الكلب البني. بعد الفراء، وجدوا بابًا مخفيًا آخر.
تعويذة صنع الحيوانات!
ارتفعت ذكريات غيوم بينيت الزائف، ووجد لوميان نفسه منغمسًا في الحدود المألوفة للردهة المريحة في 50 شارع فنسنت.
في الوقت نفسه، ظهرت ذكريات القطط والطيور الكلاب التي سكنت الطابق العلوي، والكلب ذو الفراء البني الذي وقع بجوار غيوم بينيت الوهمي.
“لقد عدنا إلى قاعة التضحية.”
‘كلب… كلب… تعويذة صنع الحيوانات…’ بسرعة غامرة، تمكن لوميان من تجميع إخفاء غيوم بينيت الحقيقي.
على الفور، دفع لوميان، الذي ظهر الآن بمظهر متغير وشعر طويل جزئيًا، الباب مفتوحًا، وكشف عن تجاويف الطابق السفلي المعتمة.
لقد استخدم تعويذة صنع الحيوانات لتحويل نفسه إلى كلب ضخم ذو فرو بني. بذلك الشكل، تحرك بوقاحة أمام هو المزيف والمتفرجين المحيطين به.
تعويذة صنع الحيوانات!
من خلال تلاوة التعويذة المقدرة، يستطيع غيوم بينيت الحقيقي أن يذيب واجهة الكلب خاصته بسرعة، ويستعيد مظهره البشري.
…
استلزمت استراتيجية لوميان استكشافًا سريعًا للمسكن، حيث أن السماح للمزيف بالهروب من الفوضى قد يؤدي إلى كارثة عن غير قصد.
…
في حدود الردهة، ظل غيوم بينيت المزيف محاطًا بحلم لاواعي، غافلًا تمامًا عن الازدواجية الصارخة بين الواقع والوهم.
دون انتظار تحدث جينا، قامت فرانكا بمسح الغرفة وعبست.
غيوم بينيت الزائف في ديل، الذي وصل إلى مكانة متعاقد في التسلسل 7، قد أشار إلى حالات متعددة لطقوس طلب هبات في ترير. لا شك أن الأبرياء سيصبحون تضحيات، وأفضل مرشح قد كان المتشردين بلا شك.
بحذر، فتح باب غرفة الضيوف جزئيًا، واستقبلته لوحة متناقضة. أمامه وجدت زوجته الجميلة، بولينا، مستلقية على السرير الفاخر، عارية من الملابس، بينما لاوح بجانبها كلب ضخم ذو فرو بني. وعلى جانب السرير، وضع طبق يحمل شريحة لحم متوسطة النضج…
تقبل لوميان بإيجاز.
…
وسط أسنانه المشددة، نقل لوميان لغز تعويذة صنع الحيوانات وفرضيته التأملية إلى فرانكا وجينا، كلماته مدوية، “آمل أن نجد ذلك الكلب اللعين. لا، يجب أن يكون قد اخلص من جلد الكلب الآن.”
في الوقت نفسه، ظهرت ذكريات القطط والطيور الكلاب التي سكنت الطابق العلوي، والكلب ذو الفراء البني الذي وقع بجوار غيوم بينيت الوهمي.
‘تعويذة صنع الحيوانات… تحول البشر إلى كلاب…’ انزعجت جينا.
عالم الغوامض غريب جدا ومرعب!
خرج لوميان من الباب السري، ودخل مساحة تحاكي كهف محجر.
عمل الثلاثة معًا وبحثوا بسرعة عن الآثار.
نزل الثلاثي، وأثناء قيامهم بذلك، انحنت فرانكا نحو جينا، وأخفضت نبرتها،
في وقت معتبر، وصلوا إلى باب الطابق السفلي. التفت لوميان نحو رفاقه،
سرعان ما التقطت جينا شيئًا ما من شق في اللوح الحجري وصرخت في مفاجأة، “لقد وجدت شيئًا!”
ركضت فرانكا وأدركت أنه فرو كلب بني اللون.
وسط أسنانه المشددة، نقل لوميان لغز تعويذة صنع الحيوانات وفرضيته التأملية إلى فرانكا وجينا، كلماته مدوية، “آمل أن نجد ذلك الكلب اللعين. لا، يجب أن يكون قد اخلص من جلد الكلب الآن.”
اقترب كلاهما من لوميان، الذي واصل استقصائه الحماسي، وقدمتا اكتشافهما.
ومن هذا المنطلق، أصبح من الواضح أن غيوم بينيت لم يهمل النتائج السلبية للعهد المتخصص. لربما كان قد إعتبر هذا منذ البداية، أو ربما اكتسب بصيرة بعد نبوءة رهيبة، مما جعله يراجع تعهداته الأخيرة. بغض النظر، يبدو أن غيوم بينيت المزيف هذا- الماهر في التشويه- كان خدعة متعمدة.
بدت فرحة لوميان واضحة. لقد افترض تهرب غيوم بينيت عبر طريق سري تحت الأرض، مما أدى إلى فصله عن بولينا والبقية.
عندما نفذت السلطات مثل هذه العمليات، تعين عليهم أن يكونوا على الأقل في مجموعات مكونة من ثلاثة أشخاص أو على مرأى من بعضهم البعض إذا أرادوا الانفصال.
ثم اكتشفوا بضعة خيوط من فراء الكلب البني. بعد الفراء، وجدوا بابًا مخفيًا آخر.
بإعتبار انسحاب السيدة، رئيس الخدم، الخدم، الخادمات، السائق والبستاني من 50 شارع فنسنت، استنتج لوميان تحولهم إلى مؤمنين بالحتمية، بتنسيق من الأب الحقيقي. قامت هذه المناورة المعقدة بتمويه العديد من الممارسات الطائفية والطقوس الغريبة، والذي تم تنسيقه جميعًا من خلال تعويذة الاستبدال.
بعد فتح الباب المخفي في الجدار الصخري، أجرت فرانكا عرافة مرآة سحرية بسيطة وتلقت إعلانًا بأنه لم يوجد أي شيء خاطئ. ثم تبعت لوميان وجينا إلى الداخل.
ملفوف في جو من الاتزان الملكي، وقف غيوم بينيت المزيف أمام الكرسي، مخاطبًا متلقي هذه الذكريات بكلمات محسوبة، “خذ هذا المال وقم بالمغامرة إلى شارع الجدار. هناك، ابحث عن أكثر محظية شهيرة ذات سمعة كبيرة. لكن عليك أن تفترض مظهري المحجب بقناع.”
في تلك اللحظة، فقدت جينا، التي كانت في منتصف المجموعة، مرأى لوميان. كانت فرانكا لا تزال تتبعها.
دون انتظار تحدث جينا، قامت فرانكا بمسح الغرفة وعبست.
هكذا انتهت هذه الذكرى. إمتلك لوميان قناعة راسخة بأن موهوب الحتمية أمامه قد كان وكيل تم تصميمه بدقة، بنية لم يبتكره سوى غيوم بينيت نفسه.
“لقد عدنا إلى قاعة التضحية.”
…
‘بولينا… إنها حقا ‘جميلة المتعة’. لسوء الحظ، أصبحت الآن مهرطقة…’ راقب لوميان بينما صمت غيوم بينيت المزيف وعيناه مليئة باليأس.
خرج لوميان من الباب السري، ودخل مساحة تحاكي كهف محجر.
مع غياب مصابيح الغاز بشكل واضح، استدعى لوميان لهيبًا قرمزيًا يخترق الظلال.
استلزمت استراتيجية لوميان استكشافًا سريعًا للمسكن، حيث أن السماح للمزيف بالهروب من الفوضى قد يؤدي إلى كارثة عن غير قصد.
وفي الوقت نفسه تقريبًا، شعر أن جينا وفرانكا لم يتبعاه.
‘لقد انفصلنا هكذا فقط؟’ لفت الحيرة في ذهن لوميان، ممحية من قبل صوت منخفض صدى من أعماق المنجم المهجور، “لوميان لي!”
تمامًا عندما استعدت فرانكا لعرافة المرآة السحرية، اكتشف لوميان، بفطنة الصياد، آثارًا خفية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
