نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

حلقة الحتمية 330

التحذير يولد الإستعداد

التحذير يولد الإستعداد

إمتلك مستولي القدر قدرتين رئيسيتين:

 

 

 

أولاً، القدرة على تضخيم رافدة قدر مقابلة، وبالتالي تثبيت قدر وشيك للهدف. يمكن أن تحدث هذه العملية بسرعة، إلا أن تأثيرها المستقبلي لم يتجاوز إلا عشر ثوانٍ فقط. وتوافقت الفعالية الناتجة مع التوافق البيئي؛ أدت الخلفية الأكثر تطابقًا إلى زيادة احتمالية تحقق الحدث في المستقبل القريب.

 

 

في المقابل، إختيارات لوميان الآخر للاتجاه أحيطت بظل مظلم.

ثانياً، القدرة على مبادلة القدر المتراكم بجزء من قدر الهدف نفسه. في غياب ترتيب متعمد، وجب على المرء إما قتل الخصم للحصول على قدره أو استخدام قدره الشخصي كبديل. إستغرقت هذه الطريقة وقتًا أطول نسبيًا في التنفيذ من تضخيم رافد القدر الوشيك، ومنعت المرء من مهاجمة الهدف أو التسبب في أي ضرر له في منتصف العملية.

بشكل غريب، حدثت رفرفة واضحة في صدر غيوم بينيت، صدت في مناطقه السفلى وهو يتذكر مشاهد علاقاته مع المحظيات في شارع الجدار. ومع ذلك، فإن هذه الذكريات قد تضاءلت في جاذبيتها مقارنةً بالشخصية المقابلة له، على الرغم من بقاء وجهها محجبًا جزئيًا.

 

 

في هذه اللحظة، من الواضح أن غيوم بينيت، الذي لم يكن يقاتل وجهًا لوجه، لم يرغب في الانخراط في تبادل قدر. تمثلت خطته في الاستفادة من البيئة الحالية وتضخيم رافد قدر رفيقة لوميان لي من التأثر بغاز زهرة شيطان الهاوية المخدر لجعل الأمر حقيقة.

مستفيدةً من هذه الراحة العابرة، أشعلت فرانكا- المستنيرة بالنطاق العام لقدرات مستولي القدر بفضل لوميان- لهبًا أسودًا كامنًا، مما أدى إلى ظهور صقيع غطى شكلها.

 

بالطبع، بما أن المرأة ذات القلنسوة السوداء لم تغفو ولن تصاب بالشلل أو فقدان الوعي في عشر ثوانٍ، كان الملاذ الوحيد هو تسريع العملية مع توجيهها نحو النتيجة الأكثر خطورة.

 

 

 

وعلى نفس المنوال، أوضح هذا أحد الأسباب المنطقية وراء امتناع غيوم بينيت عن التدخل في قدر رافد لوميان لي.

إذا أمكن إبطال قدرات مستولي القدر بهذه السهولة، فلن يتم دعوته مستولي قدر!

 

 

ما امتنع عن محاولته هو مبادلة قدر الخصم أو قلب الروافد الرئيسية في المسار الرئيسي، خشية أن يعاني من رد الفعل العنيف الذي أحدثته الحتمية. لن يواجه مشكلة إذا جعل لوميان لي ينزلق ويسقط فقط، محققا مستقبلا لن يكون له تأثير كبير.

كانت هذه رشوة!

 

 

انعكس النهر الزئبقي الذي أحاط بفرانكا في عيون غيوم بينيت المشرقة. وبعد بعض الدراسة، مد يده نحو أحد الروافد التي شكلها رمز زئبق إلتف حول نفسه.

مع تفتح الزهرة النارية أمامه، واجه غيوم بينيت صعوبة في فهم نوايا لوميان لي.

 

 

في الوقت نفسه، قامت فرانكا بتقوس رقبتها، وبالتالي كشفت عن رقبتها المرنة وشفتيها القرمزيتين الرطبتين تحت ظلال غطاء رأسها.

ومع ذلك، لم يكن تركيز الحماية على فرانكا نفسها، بل على مرآة!

 

على الرغم من أن دوافع لوميان لي الحقيقية ظلت غامضة، إلا أن حدس غيوم بينيت اشتعل بالاقتناع بأن هذا لم يبشر بالخير.

بشكل غريب، حدثت رفرفة واضحة في صدر غيوم بينيت، صدت في مناطقه السفلى وهو يتذكر مشاهد علاقاته مع المحظيات في شارع الجدار. ومع ذلك، فإن هذه الذكريات قد تضاءلت في جاذبيتها مقارنةً بالشخصية المقابلة له، على الرغم من بقاء وجهها محجبًا جزئيًا.

مبتهجًا لأن جسده الفولاذي جعله منيعًا ضد الحرائق، متسببةً في جروح طفيفة فقط، سرعان ما لاحظ استنزافًا غير طبيعي لروحانيته، إلى جانب مؤشرات على حرق أثيري شديد.

 

 

وعلى الرغم من هفوته اللحظية، استعاد غيوم بينيت تركيزه على الفور.

 

 

 

مستفيدةً من هذه الراحة العابرة، أشعلت فرانكا- المستنيرة بالنطاق العام لقدرات مستولي القدر بفضل لوميان- لهبًا أسودًا كامنًا، مما أدى إلى ظهور صقيع غطى شكلها.

لعنة!

 

وعلى الرغم من هفوته اللحظية، استعاد غيوم بينيت تركيزه على الفور.

تكثفت خيوط معتمة، مجسدةً غلافًا واضحًا وسط الكفن المتجمد، أشبه بالشرنقة.

تردد صدى صدع مدوٍ بينما تحطمت هيئة لوميان بشكل يشبه لوح زجاجي، متكسرةً إلى عدد لا يحصى من الشظايا الصغيرة التي استحوذت عليها فيما بعد الأذرع البيضاء الشاحبة والسوداء السبجية.

 

 

غير منزعج، إلتفت شفتا غيوم بينيت في ابتسامة متعجرفة، غير منزعج من الوضع المتكشف.

 

 

 

إذا أمكن إبطال قدرات مستولي القدر بهذه السهولة، فلن يتم دعوته مستولي قدر!

في غضون رفرفة عين، أطلق أب قرية كوردو صرخة معذبة.

 

 

علاوةً على ذلك، طالما تم تضخيم رافد قدر الهدف أو خضع لتبادل قدر، فلن يكونوا قادرين على التحرر حتى لو استخدموا بديلاً للتهرب منه.

أجد إنتقام كلاين من لانيفوس وإنس أفضل بكثير، ولكن لا بأس لم تنتهي بعد

 

وعلى نفس المنوال، أوضح هذا أحد الأسباب المنطقية وراء امتناع غيوم بينيت عن التدخل في قدر رافد لوميان لي.

بإعتبار محسوب، مد غيوم بينيت كفه اليمنى وقام بتدوير معصمه قليلاً، مما أدى إلى تضخيم قدر معين كان قد اختاره.

 

 

 

ومع ذلك، في هذه اللحظة بالتحديد، رأى نهر قدر السيدة المقنعة وهو يتبنى مظهرًا غريبًا من الغموض الوهمي، أثيرية واضحة جدًا لدرجة أنها إقتربت من التلفيق المزيف.

سووش! سووش! سووش! هبطت غراب النار القرمزية على غيوم بينيت المعدنيين الثلاثة بدقة.

 

 

‘مزيف!’

 

 

مراقبا النسخ الثلاثة لـغيوم بينيت المعدني تكبر بسرعة، استحضر لوميان مجموعة جديدة من غربان النار ووزعهم بالتساوي بين الخصوم الثلاثة.

تم إحباط محاولة غيوم بينيت لتقوية رافد القدر فجأة. تفككت الشرنقة، وتفتت الصقيع وتحولت النيران السوداء إلى أشعة ضوئية لامعة.

بالتزامن مع فشل محاولة غيوم بينيت لتضخيم رافد القدر، تجسد خلفه شخص يرتدي زي مغتال، حُجب وجهه جزئيًا بمسدس نحاسي كلاسيكي، موجه بثبات نحو جمجمة العدو قبل الضغط على الزناد.

 

بالاستفادة من الحيرة اللحظية التي تعرض لها غيوم بينيت، ضحية جاذبية شيطانة الشهوة وآثاره السلبية التي فرضها على نفسه، استولت فرانكا على زمام المبادرة. باستخدام استبدال المرآة، خبأت نفسها في طبقات من اللهب الأسود، الصقيع وحرير العنكبوت، مما أربك الخصم بينما أخفت الخطر المميت الحقيقي.

ومع ذلك، لم يكن تركيز الحماية على فرانكا نفسها، بل على مرآة!

 

 

إنتظر غيوم بينيت ينتظر هذه الفرصة ليمنع نفسه من التأثر بالسحر وحوّل عينيه الزرقاوين إلى اللون الفاتح مرةً أخرى.

بالاستفادة من الحيرة اللحظية التي تعرض لها غيوم بينيت، ضحية جاذبية شيطانة الشهوة وآثاره السلبية التي فرضها على نفسه، استولت فرانكا على زمام المبادرة. باستخدام استبدال المرآة، خبأت نفسها في طبقات من اللهب الأسود، الصقيع وحرير العنكبوت، مما أربك الخصم بينما أخفت الخطر المميت الحقيقي.

في المقابل، إختيارات لوميان الآخر للاتجاه أحيطت بظل مظلم.

 

 

هكذا، أنقذت نفسها من مرمى النيران الرمزي، متفاديةً من استهداف الخصم.

 

 

 

بالتزامن مع فشل محاولة غيوم بينيت لتضخيم رافد القدر، تجسد خلفه شخص يرتدي زي مغتال، حُجب وجهه جزئيًا بمسدس نحاسي كلاسيكي، موجه بثبات نحو جمجمة العدو قبل الضغط على الزناد.

لعنة شيطانة!

 

لعنة شيطانة!

بانغ!

في المقابل، إختيارات لوميان الآخر للاتجاه أحيطت بظل مظلم.

 

 

اصطدمت الطلقة الحديدية السوداء برأس غيوم بينيت المراوغ، وأصدرت رنينًا معدنيًا مميزًا.

دون تردد، تم تغطية كف فرانكا باللهب الأسود وهي تمسح سطح المرآة.

 

 

رأس غيوم بينيت، المغطى بلمعان معدني، إستسلم للصدمة، مع أن هيكله قد صمد، مما أدى إلى صد ضربة قاتلة محتملة.

اصطدمت الطلقة الحديدية السوداء برأس غيوم بينيت المراوغ، وأصدرت رنينًا معدنيًا مميزًا.

 

كيف لم يقم بالوقاية من قدرة غيوم بينيت على إعادة الميلاد عندما عرف بالفعل أن عشيقة غيوم بينيت قد اختارت مثل هذه القدرة؟

بالترادف تقريبًا، استخدم لوميان، استبدال المرآة للتهرب من تأثيرات سم غدة دراينير، ومغطا في ملابس مشتعلة، ظهر في مكان قريب. هابط إلى وضعية الركوع على ركبة واحدة، ضغط راحتيه على الأرض.

مع جسمه الفولاذي، كانت مقاومته للهب ثابتة في الوقت الحالي، لكن الطرف الآخر لن يذهب إلى حد إضاعة الفرصة بدون فعل أي شيء سوى أداء سحر نار، أليس كذلك؟

 

ومع ذلك، لم يكن تركيز الحماية على فرانكا نفسها، بل على مرآة!

ردًا على ذلك، تجسد ثعبانين ناريين قرمزيين، مستهلكين الكروم الحارقة أثناء نشر النيران على طول مسارهما، متكثفين في النهاية لتشكيل زوجًا ضخمًا من تنانين النار.

~~~~

 

 

اندفع كلا الكيانين نحو غيوم بينيت. ومع ذلك، لم يكن هدفهم هو ابتلاع فريستهما، بل التشابك  التكثف، مما أدى إلى ظهور تفتح زهرة متفاخرة ورائعة.

 

 

وعلى نفس المنوال، أوضح هذا أحد الأسباب المنطقية وراء امتناع غيوم بينيت عن التدخل في قدر رافد لوميان لي.

مع تفتح الزهرة النارية أمامه، واجه غيوم بينيت صعوبة في فهم نوايا لوميان لي.

في غضون رفرفة عين، أطلق أب قرية كوردو صرخة معذبة.

 

مبتهجًا لأن جسده الفولاذي جعله منيعًا ضد الحرائق، متسببةً في جروح طفيفة فقط، سرعان ما لاحظ استنزافًا غير طبيعي لروحانيته، إلى جانب مؤشرات على حرق أثيري شديد.

مع جسمه الفولاذي، كانت مقاومته للهب ثابتة في الوقت الحالي، لكن الطرف الآخر لن يذهب إلى حد إضاعة الفرصة بدون فعل أي شيء سوى أداء سحر نار، أليس كذلك؟

تردد صدى صدع مدوٍ بينما تحطمت هيئة لوميان بشكل يشبه لوح زجاجي، متكسرةً إلى عدد لا يحصى من الشظايا الصغيرة التي استحوذت عليها فيما بعد الأذرع البيضاء الشاحبة والسوداء السبجية.

 

كيف لم يقم بالوقاية من قدرة غيوم بينيت على إعادة الميلاد عندما عرف بالفعل أن عشيقة غيوم بينيت قد اختارت مثل هذه القدرة؟

كانت هذه رشوة!

 

 

التشويه!

لقد ‘أهدى’ لوميان غيوم بينيت زهرة مشتعلة- شعار يدل على الحرق والتدمير. مستفيدا من مشبك اللباقة، أكمل الرشوة، وبالتالي أضعف دفاعات الخصم.

رأس غيوم بينيت، المغطى بلمعان معدني، إستسلم للصدمة، مع أن هيكله قد صمد، مما أدى إلى صد ضربة قاتلة محتملة.

 

 

على الرغم من أن دوافع لوميان لي الحقيقية ظلت غامضة، إلا أن حدس غيوم بينيت اشتعل بالاقتناع بأن هذا لم يبشر بالخير.

وفي ثوران متزامن، اشتعل لهب أسود مشتعل بهدوء من داخل الشكل المعدني لغيوم بينيت.

 

وفي ثوران متزامن، اشتعل لهب أسود مشتعل بهدوء من داخل الشكل المعدني لغيوم بينيت.

في تتابع سريع، قام غيوم بينيت باستدعاء تجسيد الضوء مرة أخرى، مقسمًا إلى ثلاث نسخ بينم تقدم نحو لوميان. ومع تعثر هجوم فرانكا، اختفت من جديد.

مبتهجًا لأن جسده الفولاذي جعله منيعًا ضد الحرائق، متسببةً في جروح طفيفة فقط، سرعان ما لاحظ استنزافًا غير طبيعي لروحانيته، إلى جانب مؤشرات على حرق أثيري شديد.

 

 

مراقبا النسخ الثلاثة لـغيوم بينيت المعدني تكبر بسرعة، استحضر لوميان مجموعة جديدة من غربان النار ووزعهم بالتساوي بين الخصوم الثلاثة.

 

 

لم يتمكن لوميان من الاستيلاء بشكل علني على إعادة ميلاد غيوم بينيت بختمه وفساده وحدهما. ومع ذلك، فإن لوميان، الذي بدا كفرانكا بدقة خارقة، قد أصدر تعليماته بالفعل لفرانكا لأن تحضر خام دم الأرض.

بعد ذلك، مغيرا وضعه ومبطئا وتيرته، أعد نفسه للتهرب المحتمل من مدفع المياه المستحضر من سم غدة دراينير الذي سيعقب.

بشكل غريب، حدثت رفرفة واضحة في صدر غيوم بينيت، صدت في مناطقه السفلى وهو يتذكر مشاهد علاقاته مع المحظيات في شارع الجدار. ومع ذلك، فإن هذه الذكريات قد تضاءلت في جاذبيتها مقارنةً بالشخصية المقابلة له، على الرغم من بقاء وجهها محجبًا جزئيًا.

 

‘مستحيل! قبل لحظات، لم تنشأ مثل هذه العواقب!’ ومع ذلك، بينما دقق في الشكل الذي أمامه، رأى غيوم بينيت، الذي كان قادرًا على التدخل في قدر هدفه بشكل طبيعي سابقًا لدرجة أنه كان قريب من النجاح، امرأة ذات قلنسوة تختبئ خلف المرأة ذات القلنسوة. حملت المرأة التي وقفت خلفها مرآة بحجم كف اليد تضيء شخصيته.

سووش! سووش! سووش! هبطت غراب النار القرمزية على غيوم بينيت المعدنيين الثلاثة بدقة.

 

 

‘إنها أمامي… إذًا في جسد من ولدت من جديد؟’ غمرت حالة من الارتباك الحائر غيوم بينيت.

قعقعة، قعقعة، قعقعة!

 

 

 

لقد انفجروا في وقت واحد!

 

 

 

اندفع سيل من السائل الأخضر الداكن من أحد أشكال غيوم بينيت: مدفع الماء. لوميان، مستعد للهجوم، تفادى بمهارة، نظره مثبت على اصطدام التأثير المائي بالجدار الصخري، ارتعاشة تتموج عبر قارورة الخيال.

تردد صدى صدع مدوٍ بينما تحطمت هيئة لوميان بشكل يشبه لوح زجاجي، متكسرةً إلى عدد لا يحصى من الشظايا الصغيرة التي استحوذت عليها فيما بعد الأذرع البيضاء الشاحبة والسوداء السبجية.

 

بالاستفادة من الحيرة اللحظية التي تعرض لها غيوم بينيت، ضحية جاذبية شيطانة الشهوة وآثاره السلبية التي فرضها على نفسه، استولت فرانكا على زمام المبادرة. باستخدام استبدال المرآة، خبأت نفسها في طبقات من اللهب الأسود، الصقيع وحرير العنكبوت، مما أربك الخصم بينما أخفت الخطر المميت الحقيقي.

ومع ذلك، عندما اكتملت مراوغة لوميان، اكتشف ظلًا هائلاً يغلف قدميه. ومن ثم، امتد مزيج من الأذرع البيضاء الشاحبة والسوداء السبجية من ذلك الغموض.

 

 

 

في المقابل، إختيارات لوميان الآخر للاتجاه أحيطت بظل مظلم.

 

 

من خلال الاستفادة من ثلاثة تجسيدات نور- والتي استهلكت قدرًا كبيرًا من الروحانية- لإخفاء موقعه، احتجاز لوميان مؤقتًا، صمم غيوم بينيت إقترابه الخفي عبر الظل، وقام بتنسيق هجوم حاسم.

في التسلسل 5، سمح تجسيد نور غيوم بينيت بإنشاء ما يصل إلى ثلاثة تجسيدات، كل تجسد مزيف. حمل أحدهما سم غدة دراينير، بينما إستخدم الزوج الآخر دفن الظل، عازمين على إيقاع لوميان في قبضتهما المليئة بالظل.

 

 

 

أمسكت أطراف منحنية وبشعة بكاحلي لوميان، محاولةً جاهدةً سحبه إلى الأعماق الغامضة.

من خلال الاستفادة من ثلاثة تجسيدات نور- والتي استهلكت قدرًا كبيرًا من الروحانية- لإخفاء موقعه، احتجاز لوميان مؤقتًا، صمم غيوم بينيت إقترابه الخفي عبر الظل، وقام بتنسيق هجوم حاسم.

 

من خلال الاستفادة من ثلاثة تجسيدات نور- والتي استهلكت قدرًا كبيرًا من الروحانية- لإخفاء موقعه، احتجاز لوميان مؤقتًا، صمم غيوم بينيت إقترابه الخفي عبر الظل، وقام بتنسيق هجوم حاسم.

وسط هذا الخطر، برزت شخصية من الأعماق الغامقة: غيوم بينيت نصف عارٍ، ذو بريق معدني.

 

 

 

عمل دفن الظل كشكل من أشكال الإخفاء بالنسبة له!

إمتلك مستولي القدر قدرتين رئيسيتين:

 

عندما رأت لوميان يتعرض للهجوم، أخرجت بديل مرآة زميلها في الفريق وألقتها أمامها. مستفيدةً من الغطاء وجاذبةً انتباه العدو، وجهت مرآة أخرى نحو غيوم بينيت.

من خلال الاستفادة من ثلاثة تجسيدات نور- والتي استهلكت قدرًا كبيرًا من الروحانية- لإخفاء موقعه، احتجاز لوميان مؤقتًا، صمم غيوم بينيت إقترابه الخفي عبر الظل، وقام بتنسيق هجوم حاسم.

 

 

بالاستفادة من الحيرة اللحظية التي تعرض لها غيوم بينيت، ضحية جاذبية شيطانة الشهوة وآثاره السلبية التي فرضها على نفسه، استولت فرانكا على زمام المبادرة. باستخدام استبدال المرآة، خبأت نفسها في طبقات من اللهب الأسود، الصقيع وحرير العنكبوت، مما أربك الخصم بينما أخفت الخطر المميت الحقيقي.

توسع جسده فجأة بينما لكم لوميان خلف الأذن.

 

 

لعنة شيطانة!

تردد صدى صدع مدوٍ بينما تحطمت هيئة لوميان بشكل يشبه لوح زجاجي، متكسرةً إلى عدد لا يحصى من الشظايا الصغيرة التي استحوذت عليها فيما بعد الأذرع البيضاء الشاحبة والسوداء السبجية.

مع جسمه الفولاذي، كانت مقاومته للهب ثابتة في الوقت الحالي، لكن الطرف الآخر لن يذهب إلى حد إضاعة الفرصة بدون فعل أي شيء سوى أداء سحر نار، أليس كذلك؟

 

 

استبدال المرآة!

بشكل غريب، حدثت رفرفة واضحة في صدر غيوم بينيت، صدت في مناطقه السفلى وهو يتذكر مشاهد علاقاته مع المحظيات في شارع الجدار. ومع ذلك، فإن هذه الذكريات قد تضاءلت في جاذبيتها مقارنةً بالشخصية المقابلة له، على الرغم من بقاء وجهها محجبًا جزئيًا.

 

لقد سهلت قدرة المعاقد المعنية إحياء غيوم بينيت داخل جسد قاتله!

لقد كان بدقة بسبب استبدال المرآة أن فرانكا قد إمتنعت عن التدخل نيابةً عن لوميان عندما رأته مقيد بأذرع غريبة تمتد من الظل. وبدلاً من ذلك، انتظرت فرصتها، متوقعةً قدوم غيوم بينيت لتوجيه ضربة قاضية.

لقد كان بدقة بسبب استبدال المرآة أن فرانكا قد إمتنعت عن التدخل نيابةً عن لوميان عندما رأته مقيد بأذرع غريبة تمتد من الظل. وبدلاً من ذلك، انتظرت فرصتها، متوقعةً قدوم غيوم بينيت لتوجيه ضربة قاضية.

 

مستفيدةً من هذه الراحة العابرة، أشعلت فرانكا- المستنيرة بالنطاق العام لقدرات مستولي القدر بفضل لوميان- لهبًا أسودًا كامنًا، مما أدى إلى ظهور صقيع غطى شكلها.

وسط الأصوات المتصدعة، ظهر شكل فرانكا ذات الرداء الأسود بشكل لا إرادي مرةً أخرى، وسرعان ما اكتشفها الأب.

بعد تفعيل خاصية تبديل المرآة، بادر بالظهور أمام رفيقته. مغتنما الفرصة، لقد استخدم قدرة تشبه التشويه لتغيير مظهره والتنكر في هيئة رفيقته!

 

 

إنتظر غيوم بينيت ينتظر هذه الفرصة ليمنع نفسه من التأثر بالسحر وحوّل عينيه الزرقاوين إلى اللون الفاتح مرةً أخرى.

 

 

رأس غيوم بينيت، المغطى بلمعان معدني، إستسلم للصدمة، مع أن هيكله قد صمد، مما أدى إلى صد ضربة قاتلة محتملة.

لقد رأى نهر القدر الزئبقي وبدأ في اختيار قدر التعرض للشلل بسبب الغازات المحترقة من زهور شيطان الهاوية.

 

 

 

ومع ذلك، استحوذت موجة مفاجئة من الخطر على وعي غيوم بينيت، مما دفعه إلى إدراك صارخ: التدخل في قدر الخصم من شأنه أن يؤدي بلا شك إلى تداعيات كارثية.

التشويه!

 

 

‘مستحيل! قبل لحظات، لم تنشأ مثل هذه العواقب!’ ومع ذلك، بينما دقق في الشكل الذي أمامه، رأى غيوم بينيت، الذي كان قادرًا على التدخل في قدر هدفه بشكل طبيعي سابقًا لدرجة أنه كان قريب من النجاح، امرأة ذات قلنسوة تختبئ خلف المرأة ذات القلنسوة. حملت المرأة التي وقفت خلفها مرآة بحجم كف اليد تضيء شخصيته.

ثانياً، القدرة على مبادلة القدر المتراكم بجزء من قدر الهدف نفسه. في غياب ترتيب متعمد، وجب على المرء إما قتل الخصم للحصول على قدره أو استخدام قدره الشخصي كبديل. إستغرقت هذه الطريقة وقتًا أطول نسبيًا في التنفيذ من تضخيم رافد القدر الوشيك، ومنعت المرء من مهاجمة الهدف أو التسبب في أي ضرر له في منتصف العملية.

 

تم إحباط محاولة غيوم بينيت لتقوية رافد القدر فجأة. تفككت الشرنقة، وتفتت الصقيع وتحولت النيران السوداء إلى أشعة ضوئية لامعة.

وفي لحظة، فهم غيوم بينيت ما كان يحدث.

 

 

 

المرأة ذات القلنسوة التي وقفت أمامه، كاشفةً نهر القدر، كانت لوميان لي!

بعد تفعيل خاصية تبديل المرآة، بادر بالظهور أمام رفيقته. مغتنما الفرصة، لقد استخدم قدرة تشبه التشويه لتغيير مظهره والتنكر في هيئة رفيقته!

 

 

بعد تفعيل خاصية تبديل المرآة، بادر بالظهور أمام رفيقته. مغتنما الفرصة، لقد استخدم قدرة تشبه التشويه لتغيير مظهره والتنكر في هيئة رفيقته!

 

 

 

أنت تدرك أن استخدام نفس الحيلة لن ينجح مرتين؟’ ضحكت فرانكا، التي كانت مختبئة خلف لوميان، عندما رأت ذلك.

 

 

 

عندما رأت لوميان يتعرض للهجوم، أخرجت بديل مرآة زميلها في الفريق وألقتها أمامها. مستفيدةً من الغطاء وجاذبةً انتباه العدو، وجهت مرآة أخرى نحو غيوم بينيت.

 

 

مستفيدةً من هذه الراحة العابرة، أشعلت فرانكا- المستنيرة بالنطاق العام لقدرات مستولي القدر بفضل لوميان- لهبًا أسودًا كامنًا، مما أدى إلى ظهور صقيع غطى شكلها.

دون تردد، تم تغطية كف فرانكا باللهب الأسود وهي تمسح سطح المرآة.

انعكس النهر الزئبقي الذي أحاط بفرانكا في عيون غيوم بينيت المشرقة. وبعد بعض الدراسة، مد يده نحو أحد الروافد التي شكلها رمز زئبق إلتف حول نفسه.

 

 

لعنة!

في تلك الأثناء، ارتدى لوميان، مختبئ في مظهر فرانكا، ابتسامة مدركة، ساحبا كفه الأيمن تدريجيًا من جثة الأب عديمة الحياة، توهج مشبك اللباقة ببريق ذهبي داكن.

 

 

لعنة شيطانة!

 

 

ينظم ساكن جديد لقرية لوميان لي السياحية🤣🤣

وفي ثوران متزامن، اشتعل لهب أسود مشتعل بهدوء من داخل الشكل المعدني لغيوم بينيت.

 

 

 

مبتهجًا لأن جسده الفولاذي جعله منيعًا ضد الحرائق، متسببةً في جروح طفيفة فقط، سرعان ما لاحظ استنزافًا غير طبيعي لروحانيته، إلى جانب مؤشرات على حرق أثيري شديد.

 

 

لقد انفجروا في وقت واحد!

في غضون رفرفة عين، أطلق أب قرية كوردو صرخة معذبة.

 

 

 

على الفور، هبط مظهره المعدني إلى الأرض محدثًا قعقعة متنافرة، وتحول إلى شكل غير مزين بالمعدن، عاريًا بشكل صارخ ولحميا بشكل واضح.

على الفور، هبط مظهره المعدني إلى الأرض محدثًا قعقعة متنافرة، وتحول إلى شكل غير مزين بالمعدن، عاريًا بشكل صارخ ولحميا بشكل واضح.

 

عندما رأت لوميان يتعرض للهجوم، أخرجت بديل مرآة زميلها في الفريق وألقتها أمامها. مستفيدةً من الغطاء وجاذبةً انتباه العدو، وجهت مرآة أخرى نحو غيوم بينيت.

في الوقت نفسه، عانت ملامح فرانكا أيضًا من ارتعاشة بطنية، وأصبح وجهها شاحبًا.

 

 

في هذه اللحظة، من الواضح أن غيوم بينيت، الذي لم يكن يقاتل وجهًا لوجه، لم يرغب في الانخراط في تبادل قدر. تمثلت خطته في الاستفادة من البيئة الحالية وتضخيم رافد قدر رفيقة لوميان لي من التأثر بغاز زهرة شيطان الهاوية المخدر لجعل الأمر حقيقة.

“إعادة الميلاد!”

بشكل غريب، حدثت رفرفة واضحة في صدر غيوم بينيت، صدت في مناطقه السفلى وهو يتذكر مشاهد علاقاته مع المحظيات في شارع الجدار. ومع ذلك، فإن هذه الذكريات قد تضاءلت في جاذبيتها مقارنةً بالشخصية المقابلة له، على الرغم من بقاء وجهها محجبًا جزئيًا.

 

 

لقد سهلت قدرة المعاقد المعنية إحياء غيوم بينيت داخل جسد قاتله!

ومع ذلك، لم يكن تركيز الحماية على فرانكا نفسها، بل على مرآة!

 

 

ابتسمت روح غيوم بينيت وأسرعت لتحل محل المرأة التي تحمل المرآة وتسيطر على جسدها.

 

 

 

ومع ذلك، فقد واجه واقعًا مثيرًا للقلق: أمامه وقفت امرأة ذات قلنسوة، تحمل مرآة، كاشفةً وجهها السفلي بطريقة تذكر بجاذبية خبيثة.

 

 

 

‘إنها أمامي… إذًا في جسد من ولدت من جديد؟’ غمرت حالة من الارتباك الحائر غيوم بينيت.

أمسكت أطراف منحنية وبشعة بكاحلي لوميان، محاولةً جاهدةً سحبه إلى الأعماق الغامضة.

 

 

في تلك الأثناء، ارتدى لوميان، مختبئ في مظهر فرانكا، ابتسامة مدركة، ساحبا كفه الأيمن تدريجيًا من جثة الأب عديمة الحياة، توهج مشبك اللباقة ببريق ذهبي داكن.

ينظم ساكن جديد لقرية لوميان لي السياحية🤣🤣

 

 

التشويه!

 

 

 

كيف لم يقم بالوقاية من قدرة غيوم بينيت على إعادة الميلاد عندما عرف بالفعل أن عشيقة غيوم بينيت قد اختارت مثل هذه القدرة؟

 

 

 

لم يتمكن لوميان من الاستيلاء بشكل علني على إعادة ميلاد غيوم بينيت بختمه وفساده وحدهما. ومع ذلك، فإن لوميان، الذي بدا كفرانكا بدقة خارقة، قد أصدر تعليماته بالفعل لفرانكا لأن تحضر خام دم الأرض.

قعقعة، قعقعة، قعقعة!

 

 

طارد بالفطرة لشبح المونتسوريس حتى، فرض خام دم الأرض مجال قوة غير مرئي أجبر جسد غيوم بينيت الروحي على الإلتفاف.

من خلال الاستفادة من التشويه الذي وفره مشبك اللباقة، إلى جانب الفعالية المُعيقة لخام دم الأرض وتحول وجه نيسي، قام لوميان بتنسيق إعادة ميلاد غيوم بينيت داخل جسده الخاص!

 

 

من خلال الاستفادة من التشويه الذي وفره مشبك اللباقة، إلى جانب الفعالية المُعيقة لخام دم الأرض وتحول وجه نيسي، قام لوميان بتنسيق إعادة ميلاد غيوم بينيت داخل جسده الخاص!

هكذا، أنقذت نفسها من مرمى النيران الرمزي، متفاديةً من استهداف الخصم.

 

 

على الرغم من شحوب وجه لوميان وارتعاش جسده قليلاً، إلا أن ابتسامة ارتسمت على شفتيه وهو يمد يده نحو صدره الأيسر، قائلاً بلطف، “أيها الأب، الجميع في انتظارك”.

إمتلك مستولي القدر قدرتين رئيسيتين:

~~~~

 

ينظم ساكن جديد لقرية لوميان لي السياحية🤣🤣

وعلى الرغم من هفوته اللحظية، استعاد غيوم بينيت تركيزه على الفور.

وإنتهت أغلب فصول صيد الأب🎉🎉

وعلى الرغم من هفوته اللحظية، استعاد غيوم بينيت تركيزه على الفور.

أجد إنتقام كلاين من لانيفوس وإنس أفضل بكثير، ولكن لا بأس لم تنتهي بعد

 

المهم ذلك كل شيء للأن، أراك غدا إن شاء الله

ومع ذلك، عندما اكتملت مراوغة لوميان، اكتشف ظلًا هائلاً يغلف قدميه. ومن ثم، امتد مزيج من الأذرع البيضاء الشاحبة والسوداء السبجية من ذلك الغموض.

إستمتعوا~~

لقد انفجروا في وقت واحد!

ومع ذلك، استحوذت موجة مفاجئة من الخطر على وعي غيوم بينيت، مما دفعه إلى إدراك صارخ: التدخل في قدر الخصم من شأنه أن يؤدي بلا شك إلى تداعيات كارثية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط