أدلة
********إعلان مهم في نهاية الفصل! يجب أن تروه!********
فكرت فرانكا للحظة قبل أن تخاطب لوميان وجينا، “كل الذهب من نصيب سيل. سآخذ نصف الأصول المتبقية. جينا، أنت وأنثوني يمكنكما تقسيم الباقي. دعونا نقرر التوزيع بمجرد عودة أنثوني ونرى ما تمكن من الحصول عليه. هل يبدو ذلك عادل؟”
“أنت لا تفهم. لا علاقة لهذا بالاعتماد على العرافة فقط.”
في النفق المهجور، انفتحت عيون لوميان.
“بالمناسبة، لقد أبلغت السلطات سرًا باستخدام معارفي أن مجرمًا مطلوبًا يختبئ في 50 شارع فنسنت. بمجرد تأكيد وفاة غيوم بينيت، سنكون مؤهلين للحصول على مكافأة تبلغ حوالي الـ20.000. هل يجب أن نلتزم بخطتنا الأولية لتوزيع ذلك؟”
لقد غلبه نوم غير مقصود، لكنه ساعد أيضًا في تجديد روحانيته. على أقل تقدير، انحسر القصف في رأسه، وهدأت النار المشتعلة التي سرت عبر عروقه، أعضائه ولحمه تمامًا.
لقد غرق مرأى لوميان في الظلام التام. تلمست يداه للفانوس الذي تم إخماده، وبعد أن أشعله، لاحظ جينا. لقد إرتدت زي مرتزقة، جلست مقابله. استلقت على جدار النفق، نظرتها مثبتة على حقيبة الظهر القماشية الخضراء الداكنة والجلود الطقسية الخمسة المتناثرة أمامها.
“ليس من الممكن أن ذلك قد كان سهل. لقد حافظتِ على يقظتك، حتى في نفق مهجور وشبه مغلق. لقد توقعتِ الهجمات من الأسفل، سقف الكهف، والجدران المحيطة به نفسها.”
“لا حاجة. بالنسبة لمفتعل حرائق، ما هي إلا خدوش بسيطة.” امتنع لوميان عن الإشارة إلى أنه سيتعافى تمامًا بحلول الساعة السادسة من صباح اليوم التالي. “وإذا ساءت الأمور، يمكنني دائمًا البحث عن الجرذ’.”
مستشعرةً بالحركة المقابلة، نظرت جينا إلى لوميان.
رداً على هذه الرواية، نهضت فرانكا فجأةً من مقعدها.
مفحصةً له لبضع ثوانٍ، قالت ممازحة، “أخيرًا، لم تعد مزعجًا لتلك الدرجة بعد الآن”.
سيخصص هذا الترتيب حوالي الـ30.000 فيرل ذهبي لـلوميان و15.000 لفرانكا.
تعويذة تكميلية مصممة لمساعدة الأرواح في الانفصال عن الجسد أو لمساعدة الإسقاطات النجمية في العثور على أجسادها عند ضياعها في عالم الروح.
‘لقد تم رفع الآثار السلبية لمشبك اللباقة؟’ أطلق لوميان تنهدا بشكل غريزي.
فرانكا، الآن ترتدي ملابسها المعتادة- بلوزة وسروال فاتح اللون- إنتظرت عودة لوميان وجينا.
“بالمناسبة، لقد أبلغت السلطات سرًا باستخدام معارفي أن مجرمًا مطلوبًا يختبئ في 50 شارع فنسنت. بمجرد تأكيد وفاة غيوم بينيت، سنكون مؤهلين للحصول على مكافأة تبلغ حوالي الـ20.000. هل يجب أن نلتزم بخطتنا الأولية لتوزيع ذلك؟”
تجعدت شفاه جينا في ابتسامة وهي تنهض، رافعةً حقيبة الظهر المصنوعة من القماش الأخضر الداكن على كتفها. قالت للوميان، “سابقا، خطرت لي فكرة ضربك وتلوين وجهك بفضلات الكلاب أثناء نومك. لكنني تمكنت من كبح جماح نفسي”.
“هل تحتاج إلى طبيب؟”
“أقدر ذلك كثيرًا”. قال لوميان، امتنانه مشوب بالسخري.
“بالتأكيد،” ردت كل من فرانكا وجينا في انسجام تام، معتمدتين سلوكًا احترافيًا من خلال تغيير وضعيتيهما.
مع حقيبة الظهر المتدلية بشكل عرضي على كتف واحد، انحنت جينا لجمع الجلود الطقسية الخمسة. حملت ابتسامتها جوًا من الراحة وهي تقول، “مُرحبٌ بك”.
…
بذلك سارت بخطى واسعة نحو مخرج النفق، ابتسامةٌ ترقص على شفتيها.
“أنسب ذلك لمعاملتي لك كصديق؟”
لقد كان جنونًا، جنونًا مطلقًا!
‘أنت تسخرين مني مرةً أخرى…’ تذمر لوميان تحت أنفاسه، ملتقطا الفانوس قبل أن يتتبعها.
ومع ذلك، لف اهتمام فرانكا الأساسي حول تحول أورور. لقد إمتلكت فضول بشأن وفاة موغل في كوردو، لكنها لم تجرؤ على التحقيق بعمق، خوفًا من أن يثير ذلك إنفعال لوميان.
…
بخصوص الرواية، سأحاول أن اجد مترجم لها من الرفاق إن شاء الله، إنها رواية جيدة وستجد مترجم جيد بالتأكيد، لذلك لا داعي لكم للقلق بشأن ذلك~ لدي أيضا ملف به أغلب المصطلحات الغريبة التي أستخدمها وسأعطيه للمترجم الجديد لكي لا يوجد أي اختلاف في المصطلحات، مما قد يجعل القراءة أصعب لكم أو أكثر فوضوية.
الشقة 601، 3 شارع المعاطف البيضاء.
فرانكا، الآن ترتدي ملابسها المعتادة- بلوزة وسروال فاتح اللون- إنتظرت عودة لوميان وجينا.
مع حقيبة الظهر المتدلية بشكل عرضي على كتف واحد، انحنت جينا لجمع الجلود الطقسية الخمسة. حملت ابتسامتها جوًا من الراحة وهي تقول، “مُرحبٌ بك”.
تحركت عيناها عبر الجزء العلوي من جسم لوميان المحترق، وتشكلت ابتسامة على شفتيها.
سيخصص هذا الترتيب حوالي الـ30.000 فيرل ذهبي لـلوميان و15.000 لفرانكا.
“لم تغتنم جينا الفرصة لطعنك عدة مرات؟ الآثار السلبية للباقة ليست قويةً بقدر ما كنت أتخيل.””د
رداً على هذه الرواية، نهضت فرانكا فجأةً من مقعدها.
“أنسب ذلك لمعاملتي لك كصديق؟”
تدخلت جينا قبل أن يتمكن لوميان من الرد، “خلال نصف الساعة الأولى، كان الأمر صراعا حقيقيا. اضطررت للاختباء خارج النفق الذي إستراح فيه. لقد تحققت كل بضع دقائق من وجود تهديدات محتملة من تحت الأرض، السقف أو خلف الجدران الصخرية. ولكن حتى ذلك الحين، فكرت جديًا في إسقاط النفق ودفنه حيًا.”
بعد التبادل القصير بينهما، قامت فرانكا بفتح حقيبة الظهر وأزالت الأوراق النقدية، العملات المعدنية والسبائك الذهبية.
ذلك ليس ما قلته للتو…’ لم يستطع لوميان إلا أن ينظر إلى جينا.
“أقدر ذلك كثيرًا”. قال لوميان، امتنانه مشوب بالسخري.
بشكل عرضي، قام لوميان بدفع الأكواب والأطباق والصحف والمجلات التي ملأت الطاولة جانبا، مما أدى إلى توفير مساحة كافية.
للحظة، لم يتمكن من معرفة ما إذا كانت المحرضة تقول الحقيقة في النفق المهجور أم أنها قالت الحقيقة الآن.
“أترين؟ تلك القصص لها استخداماتها!” ابتسمت فرانكا.
ضحكت فرانكا ورفعت لجينا إبهامها.
بمجرد تقبل لوميان وجينا للخطة دون اعتراضات، استقر الثلاثي في انتظار عودة أنثوني ريد.
“ليس من الممكن أن ذلك قد كان سهل. لقد حافظتِ على يقظتك، حتى في نفق مهجور وشبه مغلق. لقد توقعتِ الهجمات من الأسفل، سقف الكهف، والجدران المحيطة به نفسها.”
استرخت حواجب جينا، ابتسامتها المتعجرفة غير قابلة للإخطاء.
في النفق المهجور، انفتحت عيون لوميان.
“هل تحتاج إلى طبيب؟”
“دائما ما تطعميتني حكايات الرعب تلك، أتتذكرين؟ مثل خروج الأيدي من الأرض لتمسك بكاحليك، الرؤوس الدموية المتدلية من الأسقف، أو الأشكال التي تنبثق من الجدران لتعانق البطل.”
********إعلان مهم في نهاية الفصل! يجب أن تروه!********
سرعان ما روى لوميان طقس التضحية الختامي. استيقاظ أورور المفاجئ داخل المذبح ودفعه إلى بر الأمان سمح له بالبقاء على قيد الحياة.
‘ترفيه كل ليلة يتضمن سرد قصص رعب لجينا؟’ نظر لوميان إلى فرانكا، لقد شعر أن نواياها قد كانت عميقة.
“أترين؟ تلك القصص لها استخداماتها!” ابتسمت فرانكا.
أنثوني ريد، وسيط المعلومات، قد كان الخيار الأنسب، لكن غيابه أثار المخاوف. قلقت فرانكا من أن المزيد من التأخير قد يدفع الشرطة لإكتشاف الوضع في 50 شارع فنسنت قبل أن يتمكنوا من المطالبة بالمكافأة.
ثم وجهت انتباهها إلى لوميان.
“هل تحتاج إلى طبيب؟”
“هل تحتاج إلى طبيب؟”
بدت الحروق شديدة للغاية.
لم يكن إسناد هذه المهمة إلى جينا ممكنًا. قد يثير ذلك الشكوك في أن لوميان لي كان من بين الأشخاص الذين ارتبطت بهم.
‘في ما يزيد عن الشهرين قليلاً، تمكن الأب من استنفاد 40 ألف فيرل ذهبي من مدخرات أورور. وكل ذلك دون الحصول على خصائص تجاوز أو الحصول على أي أغراض غامضة…’ كلما فكر لوميان أكثر، كلما زاد إنزعاجا.
“لا حاجة. بالنسبة لمفتعل حرائق، ما هي إلا خدوش بسيطة.” امتنع لوميان عن الإشارة إلى أنه سيتعافى تمامًا بحلول الساعة السادسة من صباح اليوم التالي. “وإذا ساءت الأمور، يمكنني دائمًا البحث عن الجرذ’.”
وداعا جميعا، وعلى الأرجح لأخر مرة!
مزارعه الذي تمت رعايته لم يصعد لرتبة طبيب بالتسلسل 8 بعد، لذا كانت مساعدته محدودة إلى حد ما في الوقت الحالي.
ملاحظةً عدم وجود انزعاج واضح لدى لوميان، قل قلق فرانكا. التقطت حقيبة الظهر الخضراء الداكنة القماشية التي تركتها جينا على كرسي الذراعين، استعدت لوضعها على طاولة القهوة لتعداد غنائمهم بدقة.
بشكل عرضي، قام لوميان بدفع الأكواب والأطباق والصحف والمجلات التي ملأت الطاولة جانبا، مما أدى إلى توفير مساحة كافية.
“ليس من الممكن أن ذلك قد كان سهل. لقد حافظتِ على يقظتك، حتى في نفق مهجور وشبه مغلق. لقد توقعتِ الهجمات من الأسفل، سقف الكهف، والجدران المحيطة به نفسها.”
استرخت حواجب جينا، ابتسامتها المتعجرفة غير قابلة للإخطاء.
ينظر حوله، لاحظ عنوان مجلة: النساء.
بشكل عرضي، قام لوميان بدفع الأكواب والأطباق والصحف والمجلات التي ملأت الطاولة جانبا، مما أدى إلى توفير مساحة كافية.
كانت مجلة أسبوعية تُقرأ على نطاق واسع بين نساء الطبقة المتوسطة، تعرض أحدث اتجاهات الموضة في ترير، نصائح حول أسلوب الحياة، ونصائح الجمال. إمتلكت مملكة لوين نسختها المقلدة، تعرف بجماليات النساء.
تحركت عيناها عبر الجزء العلوي من جسم لوميان المحترق، وتشكلت ابتسامة على شفتيها.
“بالمناسبة، لقد أبلغت السلطات سرًا باستخدام معارفي أن مجرمًا مطلوبًا يختبئ في 50 شارع فنسنت. بمجرد تأكيد وفاة غيوم بينيت، سنكون مؤهلين للحصول على مكافأة تبلغ حوالي الـ20.000. هل يجب أن نلتزم بخطتنا الأولية لتوزيع ذلك؟”
رفع لوميان رأسه مبتسماً، وتحول نظره إلى فرانكا، وفي عينيه سؤال مرح، “أوه، أنت تقرأين مثل هذه المجلات؟”
للحظة، لم يتمكن من معرفة ما إذا كانت المحرضة تقول الحقيقة في النفق المهجور أم أنها قالت الحقيقة الآن.
زمت فرانكا شفتيها ونفخت صدرها ردًا، “ما الخطأ في قراءة النساء؟”
ملاحظةً عدم وجود انزعاج واضح لدى لوميان، قل قلق فرانكا. التقطت حقيبة الظهر الخضراء الداكنة القماشية التي تركتها جينا على كرسي الذراعين، استعدت لوضعها على طاولة القهوة لتعداد غنائمهم بدقة.
بعد التبادل القصير بينهما، قامت فرانكا بفتح حقيبة الظهر وأزالت الأوراق النقدية، العملات المعدنية والسبائك الذهبية.
“1 أبريل 1357، تم شراؤها من تجمع كذبة إبريل.”
“ما يقرب الـ60 ألف فيرل ذهبي”، قالت بعد الحساب للحظة.
‘في ما يزيد عن الشهرين قليلاً، تمكن الأب من استنفاد 40 ألف فيرل ذهبي من مدخرات أورور. وكل ذلك دون الحصول على خصائص تجاوز أو الحصول على أي أغراض غامضة…’ كلما فكر لوميان أكثر، كلما زاد إنزعاجا.
لم تستطع فرانكا تصديق ذلك عندما أدركت أن مصدر المشكلة قد كان أورور. لم ينطبق ذلك مع انطباعها عن موغل على الإطلاق.
‘لقد تم رفع الآثار السلبية لمشبك اللباقة؟’ أطلق لوميان تنهدا بشكل غريزي.
لم يكن الأمر أن الأب قد إفتقر إلى خيارات للأغراض الغامضة؛ بدلا من ذلك، ثبت أن تلك المناسبة قد كانت صعبة المنال. من ناحية، إستعدعت منه مكانته كمهرطق الحذر، مما حد من نطاقه. ولم يتردد على الكثير من تجمعات الغوامض، لذلك لقد ظل جاهلا بجوانب عديدة. من ناحية أخرى، جاء عدده الكبير من المخلوقات المتعاقدة مع العديد من التداعيات السلبية. العديد من الأغراض الغامضة قد تؤدي إلى نتائج عكسية أو محفوفة بالمخاطر بالنسبة له. وقد يؤدي بعضها إلى عواقب مفاجئة ومميتة.
فكرت فرانكا للحظة قبل أن تخاطب لوميان وجينا، “كل الذهب من نصيب سيل. سآخذ نصف الأصول المتبقية. جينا، أنت وأنثوني يمكنكما تقسيم الباقي. دعونا نقرر التوزيع بمجرد عودة أنثوني ونرى ما تمكن من الحصول عليه. هل يبدو ذلك عادل؟”
سيخصص هذا الترتيب حوالي الـ30.000 فيرل ذهبي لـلوميان و15.000 لفرانكا.
بذلك سارت بخطى واسعة نحو مخرج النفق، ابتسامةٌ ترقص على شفتيها.
“بالتأكيد،” ردت كل من فرانكا وجينا في انسجام تام، معتمدتين سلوكًا احترافيًا من خلال تغيير وضعيتيهما.
“لا مشكلة لدي مع ذلك”. ردت جينا مع لمحة من القلق، “لكن أنثوني لم يعد بعد. اللعنة، هل يمكن أن شيئا ما قد حدث له؟”
لم يكن الأمر أن الأب قد إفتقر إلى خيارات للأغراض الغامضة؛ بدلا من ذلك، ثبت أن تلك المناسبة قد كانت صعبة المنال. من ناحية، إستعدعت منه مكانته كمهرطق الحذر، مما حد من نطاقه. ولم يتردد على الكثير من تجمعات الغوامض، لذلك لقد ظل جاهلا بجوانب عديدة. من ناحية أخرى، جاء عدده الكبير من المخلوقات المتعاقدة مع العديد من التداعيات السلبية. العديد من الأغراض الغامضة قد تؤدي إلى نتائج عكسية أو محفوفة بالمخاطر بالنسبة له. وقد يؤدي بعضها إلى عواقب مفاجئة ومميتة.
“لو كان أي شخص آخر، قد أشك في حدوث مشكلة، لكن أنثوني طبيب نفساني. إنه ماهر للغاية في قراءة الأشخاص، لذا من غير المرجح له أن يقع في فخ. بالإضافة إلى أنه سمسار معلومات ذو خبرة. قدراته على التتبع تتساوى مع قدراتي أو خاصة سيل”. أوضحت فرانكا مبتسمة، “الأهم من ذلك، أثناء انتظاركما، استخدمت عرافة المرآة السحرية لضمان سلامته. هيه، إستغراقه لوقت طويل قد يكون في الواقع علامة جيدة. إنه يشير إلى أنه لم يفقد هدفه ولربما قد اكتسب شيئًا ما.”
“أنسب ذلك لمعاملتي لك كصديق؟”
لقد غلبه نوم غير مقصود، لكنه ساعد أيضًا في تجديد روحانيته. على أقل تقدير، انحسر القصف في رأسه، وهدأت النار المشتعلة التي سرت عبر عروقه، أعضائه ولحمه تمامًا.
“لماذا عليك أن تشرحي كل ذلك بدلاً من قول أنك قمت بالتحقق بالعرافة فقط؟” سخر لوميان، يجد تسلية في الموقف.
نقرت فرانكا لسانها وضحكت.
“لا مشكلة لدي مع ذلك”. ردت جينا مع لمحة من القلق، “لكن أنثوني لم يعد بعد. اللعنة، هل يمكن أن شيئا ما قد حدث له؟”
“أنت لا تفهم. لا علاقة لهذا بالاعتماد على العرافة فقط.”
أشارت نحو الجلود الشعائرية الخمسة.
وداعا جميعا، وعلى الأرجح لأخر مرة!
“هل هذه هي مكونات تعويذة صنع الحيوانات؟ هل يمكننا استخدامها؟”
يو يو جميعا~
وبعد ثوانٍ قليلة عادت ابتسامتها.
“في الوقت الحالي، أنا فقط من يمكنه الاستفادة منها”. أجاب لوميان وهو يهز رأسه، “ولم أحصل على تعويذة غيوم بينيت المعدة مسبقًا بعد.”
لقد كان جنونًا، جنونًا مطلقًا!
أظهر تعبير فرانكا لمحة من خيبة أمل بينما استقرت في كرسيها.
“بالمناسبة، لقد أبلغت السلطات سرًا باستخدام معارفي أن مجرمًا مطلوبًا يختبئ في 50 شارع فنسنت. بمجرد تأكيد وفاة غيوم بينيت، سنكون مؤهلين للحصول على مكافأة تبلغ حوالي الـ20.000. هل يجب أن نلتزم بخطتنا الأولية لتوزيع ذلك؟”
“ما يقرب الـ60 ألف فيرل ذهبي”، قالت بعد الحساب للحظة.
وبعد ثوانٍ قليلة عادت ابتسامتها.
‘في ما يزيد عن الشهرين قليلاً، تمكن الأب من استنفاد 40 ألف فيرل ذهبي من مدخرات أورور. وكل ذلك دون الحصول على خصائص تجاوز أو الحصول على أي أغراض غامضة…’ كلما فكر لوميان أكثر، كلما زاد إنزعاجا.
لقد غلبه نوم غير مقصود، لكنه ساعد أيضًا في تجديد روحانيته. على أقل تقدير، انحسر القصف في رأسه، وهدأت النار المشتعلة التي سرت عبر عروقه، أعضائه ولحمه تمامًا.
“بالمناسبة، لقد أبلغت السلطات سرًا باستخدام معارفي أن مجرمًا مطلوبًا يختبئ في 50 شارع فنسنت. بمجرد تأكيد وفاة غيوم بينيت، سنكون مؤهلين للحصول على مكافأة تبلغ حوالي الـ20.000. هل يجب أن نلتزم بخطتنا الأولية لتوزيع ذلك؟”
لكن كلمات فرانكا قد حملت ثقلاً تطلب الاهتمام. وجه لوميان نظره إلى التعويذة مرةً أخرى، مركزا على التاريخ وأصلها.
أظهر تعبير فرانكا لمحة من خيبة أمل بينما استقرت في كرسيها.
لم يكن إسناد هذه المهمة إلى جينا ممكنًا. قد يثير ذلك الشكوك في أن لوميان لي كان من بين الأشخاص الذين ارتبطت بهم.
لم يكن الأمر أن الأب قد إفتقر إلى خيارات للأغراض الغامضة؛ بدلا من ذلك، ثبت أن تلك المناسبة قد كانت صعبة المنال. من ناحية، إستعدعت منه مكانته كمهرطق الحذر، مما حد من نطاقه. ولم يتردد على الكثير من تجمعات الغوامض، لذلك لقد ظل جاهلا بجوانب عديدة. من ناحية أخرى، جاء عدده الكبير من المخلوقات المتعاقدة مع العديد من التداعيات السلبية. العديد من الأغراض الغامضة قد تؤدي إلى نتائج عكسية أو محفوفة بالمخاطر بالنسبة له. وقد يؤدي بعضها إلى عواقب مفاجئة ومميتة.
أنثوني ريد، وسيط المعلومات، قد كان الخيار الأنسب، لكن غيابه أثار المخاوف. قلقت فرانكا من أن المزيد من التأخير قد يدفع الشرطة لإكتشاف الوضع في 50 شارع فنسنت قبل أن يتمكنوا من المطالبة بالمكافأة.
بمجرد تقبل لوميان وجينا للخطة دون اعتراضات، استقر الثلاثي في انتظار عودة أنثوني ريد.
“بالمناسبة، لقد أبلغت السلطات سرًا باستخدام معارفي أن مجرمًا مطلوبًا يختبئ في 50 شارع فنسنت. بمجرد تأكيد وفاة غيوم بينيت، سنكون مؤهلين للحصول على مكافأة تبلغ حوالي الـ20.000. هل يجب أن نلتزم بخطتنا الأولية لتوزيع ذلك؟”
رفع لوميان رأسه مبتسماً، وتحول نظره إلى فرانكا، وفي عينيه سؤال مرح، “أوه، أنت تقرأين مثل هذه المجلات؟”
بعد بضع دقائق، انحنى لوميان الجالس إلى الأمام، نظره مركز على فرانكا وجينا. قال بنبرة محسوبة، “هناك مسألة أحتاج إلى تحليلكما بشأنها”.
كشف أورور لأنها لم تكن أورور لي في حضور غيوم بينيت فاجأ فرانكا. تحولت مفاجأتها الأولية إلى تعبير جدي.
ضحكت فرانكا ورفعت لجينا إبهامها.
فيما يتعلق بشؤون أورور، غالبًا ما وجد نفسه يتصارع مع عواطفه ويبتعد عن العقلانية. ولهذا السبب أراد سماع وجهات نظر فرانكا وجينا.
ومع ذلك، لف اهتمام فرانكا الأساسي حول تحول أورور. لقد إمتلكت فضول بشأن وفاة موغل في كوردو، لكنها لم تجرؤ على التحقيق بعمق، خوفًا من أن يثير ذلك إنفعال لوميان.
شاركت إحداهما رابط أورور، لكن رباطهما قد إختلف بشكل ملحوظ عن رابط لوميان العميق مع أورور. لم يكن للآخرى أي رابطة مباشرة، مما جعل وجهات نظرهم غير قدرة بثمن في التعامل مع الموقف من زوايا مختلفة.
مستشعرةً بالحركة المقابلة، نظرت جينا إلى لوميان.
“لو كان أي شخص آخر، قد أشك في حدوث مشكلة، لكن أنثوني طبيب نفساني. إنه ماهر للغاية في قراءة الأشخاص، لذا من غير المرجح له أن يقع في فخ. بالإضافة إلى أنه سمسار معلومات ذو خبرة. قدراته على التتبع تتساوى مع قدراتي أو خاصة سيل”. أوضحت فرانكا مبتسمة، “الأهم من ذلك، أثناء انتظاركما، استخدمت عرافة المرآة السحرية لضمان سلامته. هيه، إستغراقه لوقت طويل قد يكون في الواقع علامة جيدة. إنه يشير إلى أنه لم يفقد هدفه ولربما قد اكتسب شيئًا ما.”
“بالتأكيد،” ردت كل من فرانكا وجينا في انسجام تام، معتمدتين سلوكًا احترافيًا من خلال تغيير وضعيتيهما.
تناثرت الأوراق عبر طاولة القهوة، إختارت فرانكا ورقة واحدة، وتحول تعبيرها إلى مزيج من الخوف والجدية. بدأت، “أعتقد أنني أعرف ما هو الخطب”.
لأول مرة، روى لوميان الأحداث التي وقعت في كوردو. وبينما حذف بعض التفاصيل مثل ملاك الحتمية وأي شيء يتعلق بعالم الحلم، فقد قدم نظرة عامة على الكارثة. وشمل ذلك سلوك أورور غير المعتاد، لويس لوند، السيدة بواليس، غيوم بينيت، والبقية.
سيخصص هذا الترتيب حوالي الـ30.000 فيرل ذهبي لـلوميان و15.000 لفرانكا.
إمتلكت فرانكا بعض المعرفة المسبقة، لكن جينا لم تكن مألوفة بهذه الرواية إلى حد كبير. بينما تحدث لوميان، وجدت مغنية قاعة رقص النسيم السرية والممثلة المتدربة في مسرح قفص الحمامة القديم نفسها منقولة إلى عالم بدا بعيدًا ومألوفًا بشكل غريب.
“أنسب ذلك لمعاملتي لك كصديق؟”
في حين أن فكرة تعويذة صنع الحيوانات كانت مثيرة للقلق بالفعل، إلا أنهما لم تكونا مستعدتين لمفاهيم مثل ‘رجال يلدون’ وأطفال يتسلقون الجدران مثل الطيور’.
لقد كان جنونًا، جنونًا مطلقًا!
حار لوميان وجينا من أفعالها، أسرعت إلى غرفة نومها، وعادت ومعها كومة من الأوراق في يدها.
ومع ذلك، لف اهتمام فرانكا الأساسي حول تحول أورور. لقد إمتلكت فضول بشأن وفاة موغل في كوردو، لكنها لم تجرؤ على التحقيق بعمق، خوفًا من أن يثير ذلك إنفعال لوميان.
فيما يتعلق بشؤون أورور، غالبًا ما وجد نفسه يتصارع مع عواطفه ويبتعد عن العقلانية. ولهذا السبب أراد سماع وجهات نظر فرانكا وجينا.
لم تستطع فرانكا تصديق ذلك عندما أدركت أن مصدر المشكلة قد كان أورور. لم ينطبق ذلك مع انطباعها عن موغل على الإطلاق.
أشارت نحو الجلود الشعائرية الخمسة.
“في الوقت الحالي، أنا فقط من يمكنه الاستفادة منها”. أجاب لوميان وهو يهز رأسه، “ولم أحصل على تعويذة غيوم بينيت المعدة مسبقًا بعد.”
كشف أورور لأنها لم تكن أورور لي في حضور غيوم بينيت فاجأ فرانكا. تحولت مفاجأتها الأولية إلى تعبير جدي.
سرعان ما روى لوميان طقس التضحية الختامي. استيقاظ أورور المفاجئ داخل المذبح ودفعه إلى بر الأمان سمح له بالبقاء على قيد الحياة.
“هل هذه هي مكونات تعويذة صنع الحيوانات؟ هل يمكننا استخدامها؟”
رداً على هذه الرواية، نهضت فرانكا فجأةً من مقعدها.
حار لوميان وجينا من أفعالها، أسرعت إلى غرفة نومها، وعادت ومعها كومة من الأوراق في يدها.
كانت مجلة أسبوعية تُقرأ على نطاق واسع بين نساء الطبقة المتوسطة، تعرض أحدث اتجاهات الموضة في ترير، نصائح حول أسلوب الحياة، ونصائح الجمال. إمتلكت مملكة لوين نسختها المقلدة، تعرف بجماليات النساء.
ملاحظةً عدم وجود انزعاج واضح لدى لوميان، قل قلق فرانكا. التقطت حقيبة الظهر الخضراء الداكنة القماشية التي تركتها جينا على كرسي الذراعين، استعدت لوضعها على طاولة القهوة لتعداد غنائمهم بدقة.
كانت هذه غريمورات أورور، التي كتبها لوميان الذي قد شك في وجد شيء غريب ما. لقد أمل أن تتمكن فرانكا من تقديم رؤى.
لم يكن إسناد هذه المهمة إلى جينا ممكنًا. قد يثير ذلك الشكوك في أن لوميان لي كان من بين الأشخاص الذين ارتبطت بهم.
بدت الحروق شديدة للغاية.
تناثرت الأوراق عبر طاولة القهوة، إختارت فرانكا ورقة واحدة، وتحول تعبيرها إلى مزيج من الخوف والجدية. بدأت، “أعتقد أنني أعرف ما هو الخطب”.
‘ترفيه كل ليلة يتضمن سرد قصص رعب لجينا؟’ نظر لوميان إلى فرانكا، لقد شعر أن نواياها قد كانت عميقة.
نظر لوميان متفاجئًا ورأى أن دفتر الملاحظات قد إحتوى على نسخة من تعويذة مشعوذ معروفة باسم إستدعاء الروح.
رفع لوميان رأسه مبتسماً، وتحول نظره إلى فرانكا، وفي عينيه سؤال مرح، “أوه، أنت تقرأين مثل هذه المجلات؟”
تعويذة تكميلية مصممة لمساعدة الأرواح في الانفصال عن الجسد أو لمساعدة الإسقاطات النجمية في العثور على أجسادها عند ضياعها في عالم الروح.
بكونه قد درس سابقًا بنية التعويذة، لم يجد لوميان أي عناصر إشكالية. ولم تكن مرتبطة بأي إله شرير.
‘في ما يزيد عن الشهرين قليلاً، تمكن الأب من استنفاد 40 ألف فيرل ذهبي من مدخرات أورور. وكل ذلك دون الحصول على خصائص تجاوز أو الحصول على أي أغراض غامضة…’ كلما فكر لوميان أكثر، كلما زاد إنزعاجا.
لكن كلمات فرانكا قد حملت ثقلاً تطلب الاهتمام. وجه لوميان نظره إلى التعويذة مرةً أخرى، مركزا على التاريخ وأصلها.
لم تستطع فرانكا تصديق ذلك عندما أدركت أن مصدر المشكلة قد كان أورور. لم ينطبق ذلك مع انطباعها عن موغل على الإطلاق.
فرانكا، الآن ترتدي ملابسها المعتادة- بلوزة وسروال فاتح اللون- إنتظرت عودة لوميان وجينا.
“1 أبريل 1357، تم شراؤها من تجمع كذبة إبريل.”
تناثرت الأوراق عبر طاولة القهوة، إختارت فرانكا ورقة واحدة، وتحول تعبيرها إلى مزيج من الخوف والجدية. بدأت، “أعتقد أنني أعرف ما هو الخطب”.
~~~~
يو يو جميعا~
“في الوقت الحالي، أنا فقط من يمكنه الاستفادة منها”. أجاب لوميان وهو يهز رأسه، “ولم أحصل على تعويذة غيوم بينيت المعدة مسبقًا بعد.”
هممم لا أعرف كيف أبدأ هذا حتى😅 اظن من الأفضل الدخول في الموضوع مباشرة فحسب… المهم، سوف أعتزل الترجمة، الفكرة كانت تظهر في ذهني من فترة لفترة وأنا فقط إستمررت في تجاهلها وإعطاء مواعيد أبعد وأبعد، ولكن هذه المرة أظن الوضع مختلف…
ينظر حوله، لاحظ عنوان مجلة: النساء.
مجددا أسف حقا على أي تقصير معكم وعلى أي شيء أزعجتكم به😅
بخصوص الرواية، سأحاول أن اجد مترجم لها من الرفاق إن شاء الله، إنها رواية جيدة وستجد مترجم جيد بالتأكيد، لذلك لا داعي لكم للقلق بشأن ذلك~ لدي أيضا ملف به أغلب المصطلحات الغريبة التي أستخدمها وسأعطيه للمترجم الجديد لكي لا يوجد أي اختلاف في المصطلحات، مما قد يجعل القراءة أصعب لكم أو أكثر فوضوية.
“ليس من الممكن أن ذلك قد كان سهل. لقد حافظتِ على يقظتك، حتى في نفق مهجور وشبه مغلق. لقد توقعتِ الهجمات من الأسفل، سقف الكهف، والجدران المحيطة به نفسها.”
المهم، ذلك كل شيء للأن، وعلى الأرجح للأبد كمترجم~ بدأت الترجمة في 2019 مع منزل، ومن حينها أنهيتها، لورد، أم التعلم. عملت أيضا على العديد من الروايات التي لم أنهيها، التي يتجاوز عدد فصولها مجموعة الألف فصل بسهولة، مثل جينات, جمر، لعبة، حتى أنني عملت على الفصول الأخيرة من ملك الألهة 🤣 كنت أريد على الأقل أن أنهي هذه أيضا ولكن لم يحدث للأسف~ أنا راضٍ عما قدمت وأنا شاكر لكم للقراءة، التعليق ومشاركتي ومرافقتي طوال هذه السنوات، ولكن هذه هي النهاية للأسف~
وداعا جميعا، وعلى الأرجح لأخر مرة!
هممم لا أعرف كيف أبدأ هذا حتى😅 اظن من الأفضل الدخول في الموضوع مباشرة فحسب… المهم، سوف أعتزل الترجمة، الفكرة كانت تظهر في ذهني من فترة لفترة وأنا فقط إستمررت في تجاهلها وإعطاء مواعيد أبعد وأبعد، ولكن هذه المرة أظن الوضع مختلف…
إستمتعوا~~~~
تدخلت جينا قبل أن يتمكن لوميان من الرد، “خلال نصف الساعة الأولى، كان الأمر صراعا حقيقيا. اضطررت للاختباء خارج النفق الذي إستراح فيه. لقد تحققت كل بضع دقائق من وجود تهديدات محتملة من تحت الأرض، السقف أو خلف الجدران الصخرية. ولكن حتى ذلك الحين، فكرت جديًا في إسقاط النفق ودفنه حيًا.”
مفحصةً له لبضع ثوانٍ، قالت ممازحة، “أخيرًا، لم تعد مزعجًا لتلك الدرجة بعد الآن”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
