نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

حلقة الحتمية 360

الرفاهية الجسدية والعقلية

الرفاهية الجسدية والعقلية

 

علمت جينا أن لوميان يحتاج إلى الذهب وجاء التعويض الذي حصلت عليه على شكل أنواع مختلفة من المجوهرات الذهبية التي بلغت قيمتها مجتمعة 3000 فيرل ذهبي.

نظر الرجل في منتصف العمر المليئ بالخوف إلى لوميان غير متأكد من سبب هذه المواجهة المفاجئة.

أطلق الثلاثي صرخات الألم منهارين على الأرض ومصابين بجروح في أرجلهم مع تدفق الدم بحرية.

لم يكن هو الذي تم خداعه وليس أحد رجال العصابات الذين يسيطرون على هذا الحي كما أنه ليس قريبًا أو صديقًا لهم… فلماذا يهرع للإعتداء عليه بهذه الطريقة؟.

مما زاده من الإرتباك هو أنه لم يمنحه حتى فرصة للدفاع عن نفسه بل أطلق العنان لضربة بعد كل جملة!.

مما زاده من الإرتباك هو أنه لم يمنحه حتى فرصة للدفاع عن نفسه بل أطلق العنان لضربة بعد كل جملة!.

إرتجفت يد إدموند كما لو أنه أصيب بمرض عضال.

وقعت عيناه على المسدس ونظر بتكتم إلى مساعديه المختبئين في الظل خاصة أن ترددهم في التدخل أثقل كاهل قلبه.

تشكلت حبات العرق على راحتي الحارسين بينما ينظران إلى بحر الوجوه.

لم يكن قادراً على تهديد لوميان أو مقاومته لذا قال متلعثمًا ومرتجفا “لا أستطيع إنتاج هذا القدر من المال لم أحضر هذا النوع من النقود”.

داخل غرفة المعيشة وجد إدموند الأب وعائلته – الذين على وشك المغادرة – أنفسهم محاصرين على الفور من قبل تجمع جينا حيث بلغ عددهم ما يقرب من 100 من محصلي الديون يقفون كجدار منيع من البشر.

رد لوميان بإبتسامة نادمة “كم هو مخيب للآمال لدي نقص 100000 فيرل ذهبي… من علمك سحر عد النقود؟ من قدمك إلى إله المرض؟”.

إلتقى لوميان بشكل غير متوقع مع جينا ومحصلي الديون المبتهجين خارج 5 طريق سيلبو.

شدد حلق الرجل في منتصف العمر وظل صامتا.

خخخ…

بجو من الهدوء فتح لوميان أسطوانة المسدس ليكشف لأسيره عن الرصاص الأصفر ثم أغلق الأسطوانة وضغط الكمامة على جبين الرجل في منتصف العمر.

“العطاء دائمًا مؤلم”وضحك لوميان “في بعض الأحيان تبدو الأمور معقدة ولكن عندما تلتزم بها حقًا تصبح بسيطة فهناك مواقف تبدو واضحة ولكن يتبين أنها مليئة بالتقلبات التي تكلفك كل شيء تقريبًا”.

“ثلاثة… إثنان…” تراجع إصبع لوميان عن الزناد مع كل عد تنازلي.

‘هل هو مؤمن حقيقي بإله شرير أو محتال يستغل إسم الإله للحصول على ثروات أو ربما مزيج من الإثنين معًا؟’ سحب لوميان المسدس من جبهة الرجل في منتصف العمر ونقر به بخفة على خده الذي لا يزال سليمًا.

تضخم الذعر والرعب في عيون الرجل في منتصف العمر.

عندما تردد الحراس وصلت جينا بالفعل إلى المدخل وحشد من محصلي الديون يتبع من خلفها.

على الرغم من أنه شك في أن أي شخص سيجرؤ على إطلاق النار عليه في وضح النهار إلا أن هذا الرجل بدأ المواجهة بضرب لا يمكن تفسيره.

صمت الضحايا مع تصاعد مشاعرهم مثل التماثيل تقريبًا وبعد بضع ثوان تلعثموا “الأمر متروك لك…”.

من المستحيل التنبؤ بالمدى الذي قد يذهب إليه.

– عند تقاطع حي قسم المرصد وقسم الحديقة النباتية 5 طريق سيلبو:

بمجرد أن وصل لوميان إلى العد النهائي صرخ الرجل في منتصف العمر في يأس “إنه المبعوث!”.

نظر الرجل في منتصف العمر المليئ بالخوف إلى لوميان غير متأكد من سبب هذه المواجهة المفاجئة.

“مبعوث؟” تقوس حاجبي لوميان.

علمت جينا أن لوميان يحتاج إلى الذهب وجاء التعويض الذي حصلت عليه على شكل أنواع مختلفة من المجوهرات الذهبية التي بلغت قيمتها مجتمعة 3000 فيرل ذهبي.

مع تحطم دفاعاته النفسية تخلى الرجل في منتصف العمر عن أي أمل في الهروب سالماً وصرخ قائلاً “مبعوث إله المرض! إقترب مني وعلمني بعض الحيل وأخبرني عن إله المرض كما طلب مني أن أساعده في تجنيد المؤمنين ووعدني بنصيب من الأرباح”.

‘هل هو مؤمن حقيقي بإله شرير أو محتال يستغل إسم الإله للحصول على ثروات أو ربما مزيج من الإثنين معًا؟’ سحب لوميان المسدس من جبهة الرجل في منتصف العمر ونقر به بخفة على خده الذي لا يزال سليمًا.

داخل غرفة المعيشة وجد إدموند الأب وعائلته – الذين على وشك المغادرة – أنفسهم محاصرين على الفور من قبل تجمع جينا حيث بلغ عددهم ما يقرب من 100 من محصلي الديون يقفون كجدار منيع من البشر.

إرتسمت إبتسامة على وجهه قائلا “الآن هذا أشبه بذلك كل ما يتطلبه الأمر هو القليل من الدردشة أليس كذلك؟”.

ألقى لوميان نظرة سريعة على الرجل المرتعش وقدم إبتسامة مطمئنة أخرى “ما إسم هذا المبعوث لإله المرض؟ أين يقيم وكيف يبدو؟ في الآونة الأخيرة بدأت أموالي تنفد لذا أفكر في أن أقوم بزيارة قصيرة له” فكر لوميان داخليا ‘لم يتفاعل مع تلك المزحة الصغيرة يبدو أنه لا يملك هبة…’.

طلقة!.

أطلق الثلاثي صرخات الألم منهارين على الأرض ومصابين بجروح في أرجلهم مع تدفق الدم بحرية.

إخترقت رصاصة الهواء وإنغرست في شجرة مقطوعة قريبة.

تجمد تعبير تشارلي.

سخر لوميان “آسف لقد خرجت عن طريق الخطأ أنا لم أقم بإخافتك أليس كذلك؟”.

ضرب قلب الرجل في منتصف العمر بعنف وتشكلت بركة صغيرة تحته.

بشكل غريزي إتبع أحد الحراس الإجراء المعتاد حيث رفع يده اليمنى وأطلق طلقة تحذيرية في السماء كمحاولة لردع الحشد الذي يقترب، حاول الحارس الآخر إخضاع إمرأة شابة أنيقة المظهر يبدو أنها تفتقر إلى البراعة القتالية الكبيرة، توقفت جينا للحظات وأمسكت بذراع الحارس ثم أسقطته على الأرض بشكل غير رسمي مما تسبب في إنزلاق سلاحه الناري بعيدًا، بدافع من الطلقة النارية وجرأة جينا إلتقطت السيدة موغانا المسدس نصف الآلي – على الرغم من أنها لم تكن على دراية بكيفية عمله – إلا أن عزمها إرتفع وركضت نحو المدخل بينما تشتم طوال الطريق، تردد الحارس المتبقيان للحظة عابرة قبل أن يستسلما وإختارا عدم إطلاق النار على الحشد المتقدم وبدلاً من ذلك سمحوا لهم بالدخول إلى المنزل.

ألقى لوميان نظرة سريعة على الرجل المرتعش وقدم إبتسامة مطمئنة أخرى “ما إسم هذا المبعوث لإله المرض؟ أين يقيم وكيف يبدو؟ في الآونة الأخيرة بدأت أموالي تنفد لذا أفكر في أن أقوم بزيارة قصيرة له” فكر لوميان داخليا ‘لم يتفاعل مع تلك المزحة الصغيرة يبدو أنه لا يملك هبة…’.

حمل لوميان مسدسه وراقب بصمت من المدخل.

“أنا لا أعرف” هز الرجل في منتصف العمر رأسه بقوة لكن عندما رأى لوميان يرفع المسدس مرة أخرى عدل إجابته على عجل “كل ما يمكنني قوله هو أنه طويل ونحيل وبشرته شاحبة كما لو أنه مصاب بمرض مزمن ولون عينيه أزرق مائل للرمادي، شعره أسود وقامته قصيرة مثل قصة شعر سكرتيرة رئيس ثري يزورني مرة واحدة في الأسبوع لكن ليس لدي أدنى فكرة عن كيفية تعقبه”.

صمت لوميان لفترة وجيزة قبل أن يجيب “سأسحب الأموال من قاعة رقص النسيم”.

في هذه الأثناء جينا التي إنضمت السيدة موغانا والآخرين أثارت تصرفات لوميان فضولها، إستغرقت لحظة لإلقاء نظرة سريعة في إتجاهه متسائلة عما كشفه رفيقها الصياد وما الذي ينوي فعله، إلا أن إلحاح الوضع منعها من الإستفسار في تلك اللحظة حيث قامت بتحريض العديد من الأفراد الذين ينتظرون التعويض منذ فترة طويلة، كلما تكلمت هذه النفوس المظلومة أكثر كلما إشتد غضبها فقد أخذ البعض على عاتقهم بالفعل البحث عن ضحايا آخرين أو عائلاتهم، حثوا جينا على قيادتهم في مواجهة صاحب المصنع المسمى إدموند وفي خضم هذا الغضب المتصاعد وجدت أنها لم تعد بحاجة إلى التحريض بنشاط، إتخذ الغضب الجماعي حياة خاصة به وتقدم الأفراد لمساعدتها في هذا المسعى.

عندما سارعوا نحو الحي الذي يقيم فيه إدموند الأب شعرت جينا بالبهجة.

عندما سارعوا نحو الحي الذي يقيم فيه إدموند الأب شعرت جينا بالبهجة.

شعروا بأنهم مكشوفون ومعزولون مثل جذوع الأشجار التي تواجه فيضانًا لا هوادة فيه.

لتحريض شخص ما عليها التحدث معه ولكن لتحريض مجموعة من الأشخاص لم تكن بحاجة إلى التحدث شخصيًا مع كل عضو في المجموعة لتحريضهم، فهم الموقف وإشعال الشرارة لدى عدد قليل من الأفراد أمر كافي، المشتعلون بدورهم سيصبحون عملاء للتحريض ويحشدون المزيد من الناس لقضيتهم في تأثير متصاعد، ريثما تتقدم جينا والحشد نحو وجهتهم بقي لوميان في الخلف لإستخراج المزيد من المعلومات من الرجل في منتصف العمر، بعد التأكد من أنه لا يستطيع الحصول على أي تفاصيل أخرى نهض ليخاطب النساء المخدوعات اللاتي كن يراقبن الأحداث الجارية.

“سريع جدا؟” “سأل والمفاجأة واضحة في لهجته.

“لقد سمعتم هذا الرجل الذي حاول خداعكن هل تنوين السماح له بالنجاة؟”.

إستخدم لوميان وجه نيسي بشكل سري لتغيير مظهره قليلاً عند مواجهة الرجل في منتصف العمر مما يضمن عدم ربطه مع المجرم المطلوب لوميان لي، إحدى النساء الحاضرات في الواقع متعاونة مع الرجل في منتصف العمر حيث ساعدت في الوعظ والإحتيال في عد الأموال، في هذا الوضع العصيب لم تجرؤ على نطق كلمة واحدة ونظرت إلى الآخرين للحصول على التوجيه، من بين النساء إمتلئ بعضهن بالغضب على إستعداد لتسليم المحتال إلى السلطات بينما إنكمشت أخريات خوفًا من أن يكون لدى المحتال شركاء خطرون يسعون للإنتقام.

“المشروبات على حسابي!” قال لوميان مبتسما ووسط هتافات 20 إلى 30 شخصًا أضاف لمسة مرحة “تشارلي سيدفع الفاتورة!”.

راقب لوميان في صمت بينما عبروا عن آرائهم وقام بمسح المتفرجين القريبين بشكل عرضي.

‘من بين كل الأشياء التي يؤمنون بها إختاروا إلهًا شريرًا وفوق كل ذلك فهم محتالون!’.

من بين المارة لاحظ ثلاثة رجال يحاولون الفرار دون أن يلاحظهم أحد يبدو كأنهم شركاء المحتال والمسؤولين عن اللجوء إلى العنف عند الحاجة.

نظر الرجل في منتصف العمر المليئ بالخوف إلى لوميان غير متأكد من سبب هذه المواجهة المفاجئة.

بدون تردد رفع لوميان مسدسه وأطلق ثلاث طلقات.

نظر الرجل في منتصف العمر المليئ بالخوف إلى لوميان غير متأكد من سبب هذه المواجهة المفاجئة.

أطلق الثلاثي صرخات الألم منهارين على الأرض ومصابين بجروح في أرجلهم مع تدفق الدم بحرية.

شعروا بأنهم مكشوفون ومعزولون مثل جذوع الأشجار التي تواجه فيضانًا لا هوادة فيه.

أكد لوميان للنساء مبتسماً “لا داعي للقلق بشأن سعيهم للإنتقام”.

خخخ…

صمت الضحايا مع تصاعد مشاعرهم مثل التماثيل تقريبًا وبعد بضع ثوان تلعثموا “الأمر متروك لك…”.

إندفع حشد من الرجال والنساء الذين يرتدون ملابس ممزقة نحو مبنى مكون من ثلاثة طوابق باللون البيج.

أومأ لوميان بإرتياح وأشار إلى الغشاش المرتعش وشركائه المصابين “خذوهم إلى أقرب… كاتدرائية البخار”.

إلتقى لوميان بشكل غير متوقع مع جينا ومحصلي الديون المبتهجين خارج 5 طريق سيلبو.

مما زاده من الإرتباك هو أنه لم يمنحه حتى فرصة للدفاع عن نفسه بل أطلق العنان لضربة بعد كل جملة!.

– عند تقاطع حي قسم المرصد وقسم الحديقة النباتية 5 طريق سيلبو:

شعروا بأنهم مكشوفون ومعزولون مثل جذوع الأشجار التي تواجه فيضانًا لا هوادة فيه.

إندفع حشد من الرجال والنساء الذين يرتدون ملابس ممزقة نحو مبنى مكون من ثلاثة طوابق باللون البيج.

ألقى لوميان نظرة سريعة على الرجل المرتعش وقدم إبتسامة مطمئنة أخرى “ما إسم هذا المبعوث لإله المرض؟ أين يقيم وكيف يبدو؟ في الآونة الأخيرة بدأت أموالي تنفد لذا أفكر في أن أقوم بزيارة قصيرة له” فكر لوميان داخليا ‘لم يتفاعل مع تلك المزحة الصغيرة يبدو أنه لا يملك هبة…’.

لاحظ الحارسان المتمركزان عند المدخل الحشد الهائج الذي يقترب وسرعان ما سحبا مسدساتهما شبه الآلية المملوكة قانونًيا.

“سريع جدا؟” “سأل والمفاجأة واضحة في لهجته.

“توقفوا” ترددت أصواتهم بأمر.

واصلت جينا بإستخدام قدرتها على التحريض المضي قدمًا في خطابها “إذا قمنا بإصابتك أو قتلك هل تعتقد أنك ستحصل على تعويض؟ إنظر إلينا لقد تم حجب تعويضاتنا المستحقة لسنوات، هل أنت متأكد أنك ستحصل على دفعتك من ذلك العجوز البخيل؟ قد تفر عائلته من المدينة غدًا!”.

في مواجهة مشهد الأسلحة النارية حتى السيدة موغانا وأتباعها المصممون أبطأوا تقدمهم بشكل لا إرادي لأن وجود الأسلحة أمر مروع بلا شك.

تشكلت حبات العرق على راحتي الحارسين بينما ينظران إلى بحر الوجوه.

بعد أن شعرت جينا بالتردد إندفعت إلى المقدمة وصرخت في الحارسين قائلة “نحن هنا للمطالبة بتعويضنا المستحق وقد أصدرت المحكمة حكمها بالفعل! يا أبناء العاهرات تفضلوا وأطلقوا النار إذا كنتم تجرئون!، هل لديكم ما يكفي من الرصاص؟ هل يمكنكم قتلنا جميعًا؟ إذا لم يكن الأمر كذلك فكل واحد منا سوف يأخذ منكم قضمة لن تتعافوا منها!” بتصميم ناري سارت نحو المدخل.

بدون تردد رفع لوميان مسدسه وأطلق ثلاث طلقات.

تشكلت حبات العرق على راحتي الحارسين بينما ينظران إلى بحر الوجوه.

العدد الكبير من محصلي الديون هائل وغير معروف بسبب الحشد كما أنه من المستحيل التنبؤ بالرد إذا أطلقوا النار على الحشد.

العدد الكبير من محصلي الديون هائل وغير معروف بسبب الحشد كما أنه من المستحيل التنبؤ بالرد إذا أطلقوا النار على الحشد.

رد لوميان بإبتسامة نادمة “كم هو مخيب للآمال لدي نقص 100000 فيرل ذهبي… من علمك سحر عد النقود؟ من قدمك إلى إله المرض؟”.

شعروا بأنهم مكشوفون ومعزولون مثل جذوع الأشجار التي تواجه فيضانًا لا هوادة فيه.

وقعت عيناه على المسدس ونظر بتكتم إلى مساعديه المختبئين في الظل خاصة أن ترددهم في التدخل أثقل كاهل قلبه.

واصلت جينا بإستخدام قدرتها على التحريض المضي قدمًا في خطابها “إذا قمنا بإصابتك أو قتلك هل تعتقد أنك ستحصل على تعويض؟ إنظر إلينا لقد تم حجب تعويضاتنا المستحقة لسنوات، هل أنت متأكد أنك ستحصل على دفعتك من ذلك العجوز البخيل؟ قد تفر عائلته من المدينة غدًا!”.

تشكلت حبات العرق على راحتي الحارسين بينما ينظران إلى بحر الوجوه.

فوجئ الحارسان لأن هذه مشكلة بالفعل علاوة على ذلك هم يدركون جيدًا أن عائلة الرئيس قامت ببيع معظم أصولها وهم على وشك الفرار من المدينة خلال يومين بحثًا عن ملجأ في مقاطعة أخرى، هل سيأخذون إثنين من الحراس الشخصيين المصابين والعاجزين؟ هل سيغتنمون الفرصة لحجب التعويضات؟ تم وضع الحقيقة القاسية أمامهم!.

أومأت النساء بوقار وبأعينهن السوداء وجهن مجموعة المحتالين إلى الكاتدرائية مع أثر من الدم يشير إلى مرورهم.

عندما تردد الحراس وصلت جينا بالفعل إلى المدخل وحشد من محصلي الديون يتبع من خلفها.

أومأ لوميان بإرتياح وأشار إلى الغشاش المرتعش وشركائه المصابين “خذوهم إلى أقرب… كاتدرائية البخار”.

بشكل غريزي إتبع أحد الحراس الإجراء المعتاد حيث رفع يده اليمنى وأطلق طلقة تحذيرية في السماء كمحاولة لردع الحشد الذي يقترب، حاول الحارس الآخر إخضاع إمرأة شابة أنيقة المظهر يبدو أنها تفتقر إلى البراعة القتالية الكبيرة، توقفت جينا للحظات وأمسكت بذراع الحارس ثم أسقطته على الأرض بشكل غير رسمي مما تسبب في إنزلاق سلاحه الناري بعيدًا، بدافع من الطلقة النارية وجرأة جينا إلتقطت السيدة موغانا المسدس نصف الآلي – على الرغم من أنها لم تكن على دراية بكيفية عمله – إلا أن عزمها إرتفع وركضت نحو المدخل بينما تشتم طوال الطريق، تردد الحارس المتبقيان للحظة عابرة قبل أن يستسلما وإختارا عدم إطلاق النار على الحشد المتقدم وبدلاً من ذلك سمحوا لهم بالدخول إلى المنزل.

خارج كاتدرائية البخار التي تشبه مصنعًا صغيرًا أعطى لوميان تعليمات للمرأة لمساعدة المحتال المصاب.

داخل غرفة المعيشة وجد إدموند الأب وعائلته – الذين على وشك المغادرة – أنفسهم محاصرين على الفور من قبل تجمع جينا حيث بلغ عددهم ما يقرب من 100 من محصلي الديون يقفون كجدار منيع من البشر.

أعرب إدموند الأب ممسكا بمسدس عن خوفه قائلاً “ما الذي تنوون فعله؟”.

تجمد تعبير تشارلي.

“نحن هنا من أجل أموالنا!” أمسكت جينا بالمسدس من يدي السيدة موغانا المرتعشتين ووجهته نحو إدموند الأب “بدون التعويض الذي نستحقه لن نتمكن من البقاء على قيد الحياة دعنا نرى من سيلقى نهايته اليوم!”.

خخخ…

إرتجفت يد إدموند كما لو أنه أصيب بمرض عضال.

فوجئ الحارسان لأن هذه مشكلة بالفعل علاوة على ذلك هم يدركون جيدًا أن عائلة الرئيس قامت ببيع معظم أصولها وهم على وشك الفرار من المدينة خلال يومين بحثًا عن ملجأ في مقاطعة أخرى، هل سيأخذون إثنين من الحراس الشخصيين المصابين والعاجزين؟ هل سيغتنمون الفرصة لحجب التعويضات؟ تم وضع الحقيقة القاسية أمامهم!.

حمل لوميان مسدسه وراقب بصمت من المدخل.

خارج كاتدرائية البخار التي تشبه مصنعًا صغيرًا أعطى لوميان تعليمات للمرأة لمساعدة المحتال المصاب.

ضرب قلب الرجل في منتصف العمر بعنف وتشكلت بركة صغيرة تحته.

“إصطحبوهم إلى الأب وأطلبي منهم أن يشرحوا سحر إستحضار المال وإرتباطهم بإله المرض إذا رفضوا التحدث قدمي شرحا نيابةً عنهم”.

خخخ…

أومأت النساء بوقار وبأعينهن السوداء وجهن مجموعة المحتالين إلى الكاتدرائية مع أثر من الدم يشير إلى مرورهم.

في المساء وجد لوميان أن لديه بعض وقت الفراغ لذا عاد على مهل إلى نزل الديك الذهبي.

حمل لوميان مسدسه وراقب بصمت من المدخل.

تشكلت حبات العرق على راحتي الحارسين بينما ينظران إلى بحر الوجوه.

فكر بلمسة من التسلية أن إقتراح السيدة الساحر في محله بالفعل من الصحي جسديًا وعقليًا أن يتخلص من بعض الضغط بين الحين والآخر.

طلقة!.

‘من بين كل الأشياء التي يؤمنون بها إختاروا إلهًا شريرًا وفوق كل ذلك فهم محتالون!’.

على الرغم من أنه شك في أن أي شخص سيجرؤ على إطلاق النار عليه في وضح النهار إلا أن هذا الرجل بدأ المواجهة بضرب لا يمكن تفسيره.

بعد دقيقتين فقط إبتعد لوميان بشكل عرضي حينما وصل ضباط الشرطة على عجل إلى مكان الحادث.

أكد لوميان للنساء مبتسماً “لا داعي للقلق بشأن سعيهم للإنتقام”.

خارج كاتدرائية البخار التي تشبه مصنعًا صغيرًا أعطى لوميان تعليمات للمرأة لمساعدة المحتال المصاب.

إلتقى لوميان بشكل غير متوقع مع جينا ومحصلي الديون المبتهجين خارج 5 طريق سيلبو.

أطلق الثلاثي صرخات الألم منهارين على الأرض ومصابين بجروح في أرجلهم مع تدفق الدم بحرية.

“سريع جدا؟” “سأل والمفاجأة واضحة في لهجته.

“سأبيع هذه وأدفع لك”.

شرحت جينا “لم أتوقع أن يحدث هذا بسرعة أيضًا كنت مستعدة لإتصال شخص ما بالشرطة والتعامل مع الموقف وفقًا لذلك، بمجرد أن حاصرنا إدموند الأب وعائلته وأصدرنا تهديداتنا إستسلم وبدأ في الدفع وفقًا للقائمة، اللعنة أموال عائلته النقدية والذهبية وغيرها من الأشياء الثمينة تزيد عن ما يكفي لتعويضنا حتى أن هناك فائض، هذا لا يأخذ في الإعتبار حتى أصوله التي لم تتم تصفيتها بعد لقد أخر تعويضنا لفترة طويلة!”.

من المستحيل التنبؤ بالمدى الذي قد يذهب إليه.

“العطاء دائمًا مؤلم”وضحك لوميان “في بعض الأحيان تبدو الأمور معقدة ولكن عندما تلتزم بها حقًا تصبح بسيطة فهناك مواقف تبدو واضحة ولكن يتبين أنها مليئة بالتقلبات التي تكلفك كل شيء تقريبًا”.

مما زاده من الإرتباك هو أنه لم يمنحه حتى فرصة للدفاع عن نفسه بل أطلق العنان لضربة بعد كل جملة!.

حملت كلماته ثقل الخبرة.

فوجئ الحارسان لأن هذه مشكلة بالفعل علاوة على ذلك هم يدركون جيدًا أن عائلة الرئيس قامت ببيع معظم أصولها وهم على وشك الفرار من المدينة خلال يومين بحثًا عن ملجأ في مقاطعة أخرى، هل سيأخذون إثنين من الحراس الشخصيين المصابين والعاجزين؟ هل سيغتنمون الفرصة لحجب التعويضات؟ تم وضع الحقيقة القاسية أمامهم!.

علمت جينا أن لوميان يحتاج إلى الذهب وجاء التعويض الذي حصلت عليه على شكل أنواع مختلفة من المجوهرات الذهبية التي بلغت قيمتها مجتمعة 3000 فيرل ذهبي.

خارج كاتدرائية البخار التي تشبه مصنعًا صغيرًا أعطى لوميان تعليمات للمرأة لمساعدة المحتال المصاب.

“سأبيع هذه وأدفع لك”.

إستخدم لوميان وجه نيسي بشكل سري لتغيير مظهره قليلاً عند مواجهة الرجل في منتصف العمر مما يضمن عدم ربطه مع المجرم المطلوب لوميان لي، إحدى النساء الحاضرات في الواقع متعاونة مع الرجل في منتصف العمر حيث ساعدت في الوعظ والإحتيال في عد الأموال، في هذا الوضع العصيب لم تجرؤ على نطق كلمة واحدة ونظرت إلى الآخرين للحصول على التوجيه، من بين النساء إمتلئ بعضهن بالغضب على إستعداد لتسليم المحتال إلى السلطات بينما إنكمشت أخريات خوفًا من أن يكون لدى المحتال شركاء خطرون يسعون للإنتقام.

صمت لوميان لفترة وجيزة قبل أن يجيب “سأسحب الأموال من قاعة رقص النسيم”.

مع تحطم دفاعاته النفسية تخلى الرجل في منتصف العمر عن أي أمل في الهروب سالماً وصرخ قائلاً “مبعوث إله المرض! إقترب مني وعلمني بعض الحيل وأخبرني عن إله المرض كما طلب مني أن أساعده في تجنيد المؤمنين ووعدني بنصيب من الأرباح”.

لم يكن لديه سوى الأوراق النقدية والعملات الفضية التي يبلغ مجموعها ما يزيد قليلاً عن 600 فيرل ذهبي.

“مبعوث؟” تقوس حاجبي لوميان.

في المساء وجد لوميان أن لديه بعض وقت الفراغ لذا عاد على مهل إلى نزل الديك الذهبي.

تضخم الذعر والرعب في عيون الرجل في منتصف العمر.

نزل إلى حانة الطابق السفلي ورأى تشارلي حاملاً الجعة في يده ويمتع مجموعة من الزبائن بالقصص.

بمجرد أن وصل لوميان إلى العد النهائي صرخ الرجل في منتصف العمر في يأس “إنه المبعوث!”.

“المشروبات على حسابي!” قال لوميان مبتسما ووسط هتافات 20 إلى 30 شخصًا أضاف لمسة مرحة “تشارلي سيدفع الفاتورة!”.

وقعت عيناه على المسدس ونظر بتكتم إلى مساعديه المختبئين في الظل خاصة أن ترددهم في التدخل أثقل كاهل قلبه.

تجمد تعبير تشارلي.

في هذه الأثناء جينا التي إنضمت السيدة موغانا والآخرين أثارت تصرفات لوميان فضولها، إستغرقت لحظة لإلقاء نظرة سريعة في إتجاهه متسائلة عما كشفه رفيقها الصياد وما الذي ينوي فعله، إلا أن إلحاح الوضع منعها من الإستفسار في تلك اللحظة حيث قامت بتحريض العديد من الأفراد الذين ينتظرون التعويض منذ فترة طويلة، كلما تكلمت هذه النفوس المظلومة أكثر كلما إشتد غضبها فقد أخذ البعض على عاتقهم بالفعل البحث عن ضحايا آخرين أو عائلاتهم، حثوا جينا على قيادتهم في مواجهة صاحب المصنع المسمى إدموند وفي خضم هذا الغضب المتصاعد وجدت أنها لم تعد بحاجة إلى التحريض بنشاط، إتخذ الغضب الجماعي حياة خاصة به وتقدم الأفراد لمساعدتها في هذا المسعى.

ضحك لوميان وصرخ مرة أخرى “إذا قام برقصة تعري فربما أقوم بدفع ذلك أيضًا!”.

إندفع حشد من الرجال والنساء الذين يرتدون ملابس ممزقة نحو مبنى مكون من ثلاثة طوابق باللون البيج.

–+–

“مبعوث؟” تقوس حاجبي لوميان.

خخخ…

“مبعوث؟” تقوس حاجبي لوميان.

في المساء وجد لوميان أن لديه بعض وقت الفراغ لذا عاد على مهل إلى نزل الديك الذهبي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط