نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

حلقة الحتمية 405

لا تحفظات

لا تحفظات

إنعكست الثعابين المشتعلة في عيون الطبيب والممرضات الثلاث والمريض الذي إستيقظ.

عندما خطرت هذه الفكرة في ذهن “أعرف شخصًا ما” رأى النسخة الذكورية من أورورا – لوميان – تتجسد أمامه، بدون تردد ركزت العيون الذهبية لأعرف شخص ما على لوميان إستعدادا لإلقاء رهبة مرة أخرى لكن في اللحظة التالية إختفت شخصية لوميان مرة أخرى.

ظهر الخوف على وجوههم حيث إستداروا في حركات مذعورة مختلفة أثناء فرارهم في الإتجاه المعاكس للنيران صرخوا.

إستمروا في ملاحقة الطبيب المناوب والممرضات والمريض العقلي مما أدى إلى ظهور جنون جليدي لا يرحم ولم يُظهر أي إعتبار للحياة البشرية، عند إقتراب الثعابين المشتعلة من أهدافها بدأ عدد قليل منهم في إظهار علامات اليأس إلا أن المريض في جناح الطابق الثالث توقف فجأة ملتفتا، ظهرت قشور بيضاء رمادية تشبه الحجر على وجهه العادي لتغطي جلده الذي لم يخفيه ثوب المستشفى المخطط باللونين الأزرق والأبيض، في لحظة تحول إلى شخصية مرعبة تشبه السحلية قاومت حراشفه البيضاء الرمادية النيران الحارقة وساعدته في إختراق حاجز الثعبان القرمزي.

“نار! نار!”.

بصوت سحق دفع أعرف شخصًا ما سهم اليشم إلى صدره حينها عاد هذا العنصر إلى الحياة وإمتص بشراهة الدم القرمزي الذي تدفق.

“ساعدونا! ساعدونا!”.

على الرغم من حراشف التنين ذات اللون الأبيض الرمادي التي تغطي وجهه إلا أنه ينضح بسحر غريب كما لو أنه تحول إلى تنين شاب، من خلال غرس السهم المتعطش للدماء في صدره وإطعامه بدمه فقد تحول “أعرف شخصًا ما” مؤقتا إلى مصاص دماء.

مع تردد أصواتهم أحرقت الثعابين المشتعلة خيوط حرير العنكبوت غير المرئية مصحوبة برياح حارقة تشكلت من تصادم البرد والحرارة، طاردتهم بلا هوادة وأغلقت باب الخروج من الغرفة لتجبرهم على البقاء في الزاوية، تصرف الخمسة منهم بشكل طبيعي حيث إنطلقوا بحثًا عن ملاذ آمن ولفوا أنفسهم بالبطانيات محاولين شق طريقهم عبر جدار النيران كما هرعوا أيضًا إلى نافذة أخرى بنية القفز للأسفل، بدا الأمر كما لو أن لوميان أخطأ في الحكم على الوضع فأي حركات غير طبيعية لا تعني بالضرورة أنه أعرف شخصًا ما وإذا استمر هذا سيخاطر بحرق 5 أشخاص أبرياء، رغم ذلك فإن الثعابين القرمزية المشتعلة الثلاثة لم تظهر أي تردد.

ثلاث عمليات “نقل فوري” متتالية وجولتين من إستخدام تعويذة هارومف والقدرات الأخرى إستنزفت طاقته تمامًا، لولا الكمية الكبيرة من جرعة مفتعل الحرائق التي هضمها مقارنةً بوقت مطاردة الأب لأصبح الحفاظ على هذا المستوى من الإنفاق أمرًا صعبًا للغاية.

إستمروا في ملاحقة الطبيب المناوب والممرضات والمريض العقلي مما أدى إلى ظهور جنون جليدي لا يرحم ولم يُظهر أي إعتبار للحياة البشرية، عند إقتراب الثعابين المشتعلة من أهدافها بدأ عدد قليل منهم في إظهار علامات اليأس إلا أن المريض في جناح الطابق الثالث توقف فجأة ملتفتا، ظهرت قشور بيضاء رمادية تشبه الحجر على وجهه العادي لتغطي جلده الذي لم يخفيه ثوب المستشفى المخطط باللونين الأزرق والأبيض، في لحظة تحول إلى شخصية مرعبة تشبه السحلية قاومت حراشفه البيضاء الرمادية النيران الحارقة وساعدته في إختراق حاجز الثعبان القرمزي.

“لا داعي لكل هذا كأنك لا تستطيع طلب المساعدة” إقتربت فرانكا التي تعافت من الرهبة وهزت رأسها بالرفض

بعد أن شعر بهذا التحول من خلال النيران تجعدت شفاه لوميان في إبتسامة مخيفة.

تنفس لوميان بشدة بعد أن شعر بالإرهاق بينما رأسه ينبض بالألم.

وفقًا للمعلومات المقدمة في رسالة السيدة الساحر فإن متجاوزي مسار المتفرج في التسلسل 6 سيحصلون على قدرة تُعرف بإسم حراشف التنين، سمحت لهم هذه القدرة بإظهار قشور بيضاء رمادية على بشرتهم مما أدى إلى تقليل الضرر ومقاومته بشكل كبير، هذه القدرة مرتبطة إرتباطًا وثيقًا بشكل المخلوق الأسطوري لمسار المتفرج حيث تحول كل متفرج رفيع المستوى في النهاية إلى تنين – تنين العقل!، أكد ظهور حراشف التنين أن المريض بالجناح الغربي في الطابق الثالث هو على الأقل متجاوز للتسلسل 6 من مسار المتفرج.

إنطلق شعاع أصفر غير محسوس من فم لوميان مستهدفًا المشتبه به المدعو أعرف شخصا ما.

بسبب الحراشف وحركاته غير العادية أصبحت هوية المريض واضحة: “أعرف شخصًا ما!”.

تجسدت شخصية لوميان على الفور خلف “أعرف شخصا ما” بيننا يشهد ضبابًا أسود كثيفًا ينبعث من جسد الأخير محاولا التهرب إلى جانب الممر.

قام لوميان بتنشيط العلامة السوداء على كتفه الأيمن وإستخدم قدرته على إجتياز عالم الروح ليظهر على الفور في الجناح، خلال هذه المطاردة إمتنع عن إرتداء كذبة أو حمل قفازات الملاكمة ذلك لأن خصمه طبيب نفسي وأي ثغرات في عواطفه أو رغباته يمكن إستغلالها بسهولة، عندما إختفت شخصية لوميان من العشب تبددت فجأة ثعابين النار القرمزية التي توسعت بسبب إستهلاك المواد القابلة للإشتعال في غرفة عمل الطبيب ومكان عمل الممرضات، تحولوا إلى بقع متلألئة من الضوء ليختفوا أمام وجوه المتفرجين اليائسين والمذعورين فبصرف النظر عن البقايا المتفحمة لمختلف العناصر لم يكن هناك سوى القليل من الأدلة على الجحيم الذي نجوا منه بأعجوبة، في الطابق الثالث من مصحة دلتا خرج لوميان من غرفة مجاورة للجناح الغربي بنظرة مثبتة على المريض ذو الجسد المغطى بقشور بيضاء رمادية وعيون ينبعث من لون ذهبي باهت.

هذه رهبة الطبيب النفسي التي يشار إليها أيضًا بإسم قوة التنين أو الفوضى الجماعية.

لم يتبادل المجاملات أو يستفسر بدلا من ذلك فتح فمه وأطلق تعجبا حادا: “ها!”.

عندما خطرت هذه الفكرة في ذهن “أعرف شخصًا ما” رأى النسخة الذكورية من أورورا – لوميان – تتجسد أمامه، بدون تردد ركزت العيون الذهبية لأعرف شخص ما على لوميان إستعدادا لإلقاء رهبة مرة أخرى لكن في اللحظة التالية إختفت شخصية لوميان مرة أخرى.

إنطلق شعاع أصفر غير محسوس من فم لوميان مستهدفًا المشتبه به المدعو أعرف شخصا ما.

قافزا من الجليد المحطم ألقى أعرف شخصًا ما نظرة خاطفة على الجناح الذي أصبح الآن فارغًا.

على مسافة من مترين إلى ثلاثة أمتار تجاوز شعاع الهالة الأصفر الشاحب الناتج عن تعويذة هارومف المتجاوز ليصطدم بالنافذة الزجاجية ذات القضبان الحديدية خلفه.

ثلاث عمليات “نقل فوري” متتالية وجولتين من إستخدام تعويذة هارومف والقدرات الأخرى إستنزفت طاقته تمامًا، لولا الكمية الكبيرة من جرعة مفتعل الحرائق التي هضمها مقارنةً بوقت مطاردة الأب لأصبح الحفاظ على هذا المستوى من الإنفاق أمرًا صعبًا للغاية.

معركة التنويم المغناطيسي!.

إرتجف جسدها وتخلت عن الحماية التي وفرها الإختفاء لتظهر في ممر المصح.

هذه إحدى قدرات التجاوز الخاصة بالمنوم المغناطيسي يمكنه أن ينوم العدو بالقوة في المعركة مما يجعله يتصرف بشكل غير عقلاني أو يصدر أحكامًا غير صحيحة، ومع ذلك فإن مثل هذه الأفعال لا يمكن أن تضر الشخص المنوم بشكل مباشر فسوف يختفي التأثير بسرعة عندما يستعيد حواسه، منذ لحظات فقط عندما تقابلت أعين لوميان والمتجاوز وقع الأول تحت تأثير التنويم المغناطيسي عن غير قصد، أخطأ ليكون إنعكاس صورته في النافذة الزجاجية هو هدفه مما تسبب في إنحراف تعويذة هارومف عن مسارها، مغتنما الفرصة إتسعت عيون “أعرف شخصًا ما” ذات اللون الذهبي الفاتح ليعكس شكل أورورا الذكوري الخاص بلوميان، إهتز رأس لوميان للخلف كما لو أنه وقع في زوبعة حيث أصبحت مشاعره مليئة بمزيج من الفرح والكراهية كما إرتفعت النيران القرمزية تحت جلده لتتألق عيناه بجنون شرير.

يبدو أن لوميان لي قد تعافى من تأثيرات نوبة وإستخدم النقل الآني للتهرب من تأثير رهبة في الوقت المناسب!.

نوبة!.

عندما خطرت هذه الفكرة في ذهن “أعرف شخصًا ما” رأى النسخة الذكورية من أورورا – لوميان – تتجسد أمامه، بدون تردد ركزت العيون الذهبية لأعرف شخص ما على لوميان إستعدادا لإلقاء رهبة مرة أخرى لكن في اللحظة التالية إختفت شخصية لوميان مرة أخرى.

هذه قدرة تجاوز للطبيب النفسي مصممة لإثارة المشاعر الشديدة وزعزعة إستقرار الحالة العقلية للهدف مما يتسبب في دخوله في حالة مسعورة ليعاني من أضرار عقلية شديدة، إذا كان لدى الهدف مشاكل نفسية موجودة أو مشاعر قوية فقد يفقد السيطرة ويتعرض للجنون، قبل الخضوع للعلاج النفسي من السيدة سوزي والسيدة عدالة فإن مواجهة “أعرف شخصًا ما” في هذه الحالة يمكن أن ترسل لوميان إلى الجنون وتحوله إلى شخصية وحشية، في تلك اللحظة أصبح الدم الذي يقطر من أنفه مثل الحمم وعقله في حالة من الفوضى، أخذ أنفاسًا عميقة بشكل غريزي بعد أن فقد القدرة مؤقتًا على تنفيذ تحركاته المخطط لها.

 

إمتنع أعرف شخصا ما عن شن هجوم آخر على لوميان في تلك اللحظة: أولاً سيؤدي التسبب في فقدان الطرف الآخر للسيطرة أو الجنون إلى تحرير الكيان المختوم داخل جسده، وهو مشهد يمكن أن يدفع حتى المتجاوز تحت مستوى نصف الإله إلى الإنهيار العقلي والجسدي، ثانيًا بما أن شقيق موغل حاضر فمن المحتمل أن النصل الخفي لم تكن بعيدة لأن حرير العنكبوت غير المرئي الذي تم إشعاله من صنع يديها، في هذا الموقف العصيب غريزة “أعرف شخصًا ما” هي الخروج بسرعة من ساحة المعركة للهروب من مصحة دلتا والعثور على مكان لإخفاء نفسه.

مع تردد أصواتهم أحرقت الثعابين المشتعلة خيوط حرير العنكبوت غير المرئية مصحوبة برياح حارقة تشكلت من تصادم البرد والحرارة، طاردتهم بلا هوادة وأغلقت باب الخروج من الغرفة لتجبرهم على البقاء في الزاوية، تصرف الخمسة منهم بشكل طبيعي حيث إنطلقوا بحثًا عن ملاذ آمن ولفوا أنفسهم بالبطانيات محاولين شق طريقهم عبر جدار النيران كما هرعوا أيضًا إلى نافذة أخرى بنية القفز للأسفل، بدا الأمر كما لو أن لوميان أخطأ في الحكم على الوضع فأي حركات غير طبيعية لا تعني بالضرورة أنه أعرف شخصًا ما وإذا استمر هذا سيخاطر بحرق 5 أشخاص أبرياء، رغم ذلك فإن الثعابين القرمزية المشتعلة الثلاثة لم تظهر أي تردد.

في لحظة أخرج أعرف شخصا ما سهمًا من جيب ثوب المستشفى المخطط باللونين الأزرق والأبيض.

بصوت سحق دفع أعرف شخصًا ما سهم اليشم إلى صدره حينها عاد هذا العنصر إلى الحياة وإمتص بشراهة الدم القرمزي الذي تدفق.

بدا السهم قديمًا برأس يشبه حجر اليشم عند طرفه المزين بأنماط غامضة.

إرتجف جسدها وتخلت عن الحماية التي وفرها الإختفاء لتظهر في ممر المصح.

بصوت سحق دفع أعرف شخصًا ما سهم اليشم إلى صدره حينها عاد هذا العنصر إلى الحياة وإمتص بشراهة الدم القرمزي الذي تدفق.

إنطلق أعرف شخصًا ما بسرعة نحو الباب المغلق بإحكام تاركًا وراءه صورة لاحقة.

إنطلق أعرف شخصًا ما بسرعة نحو الباب المغلق بإحكام تاركًا وراءه صورة لاحقة.

قافزا من الجليد المحطم ألقى أعرف شخصًا ما نظرة خاطفة على الجناح الذي أصبح الآن فارغًا.

على الرغم من حراشف التنين ذات اللون الأبيض الرمادي التي تغطي وجهه إلا أنه ينضح بسحر غريب كما لو أنه تحول إلى تنين شاب، من خلال غرس السهم المتعطش للدماء في صدره وإطعامه بدمه فقد تحول “أعرف شخصًا ما” مؤقتا إلى مصاص دماء.

إنطلق أعرف شخصًا ما بسرعة نحو الباب المغلق بإحكام تاركًا وراءه صورة لاحقة.

منحه هذا سرعة غير عادية وتجديدًا سريعًا وبعض القدرات الشبيهة بالشعوذة.

‘بطيئ جدا!’ صرخ لوميان مرسلا شعاعين أبيضين من الضوء من أنفه ليشمل المنطقة المقبلة.

إنفجار!.

الأمر أشبه برمشة!.

قام أعرف شخصا ما بفتح الباب الثقيل الصلب لجناح المصحة لكنه فشل في الإندفاع نحو الممر حيث إصطدم بحاجز جليدي تشكل في مرحلة ما، وسط أصوات التشقق والتحطم إنهار الجدار الجليدي لكنه تسبب أيضًا في فقدان “أعرف شخصًا ما” لتوازنه وسقوطه على الأرض، فشل معظم الجليد المحطم في إختراق حراشف التنين وتمكنت حفنة فقط من إختراق دفاعاته لتترك آثار الدم في أعقابها.

ثلاث عمليات “نقل فوري” متتالية وجولتين من إستخدام تعويذة هارومف والقدرات الأخرى إستنزفت طاقته تمامًا، لولا الكمية الكبيرة من جرعة مفتعل الحرائق التي هضمها مقارنةً بوقت مطاردة الأب لأصبح الحفاظ على هذا المستوى من الإنفاق أمرًا صعبًا للغاية.

بفضل قدرات مصاص الدماء على التجدد السريع بدأت الإصابات الطفيفة في الشفاء بسرعة.

مستخدما إنتقال عالم الروح مرتين في تتابع سريع!.

لم يرى أعرف شخصا ما حاجة للوقوف على قدميه بينما تومض عيناه الذهبيتان الفاتحتان إنبعثت منه موجات غير مرئية وغطت المناطق المحيطة، في حالة الإختفاء شعرت فرانكا وكأنها ترى المشهد الأكثر رعبا من أعماق الكابوس متذكرة أهوالها الماضية.

قافزا من الجليد المحطم ألقى أعرف شخصًا ما نظرة خاطفة على الجناح الذي أصبح الآن فارغًا.

إرتجف جسدها وتخلت عن الحماية التي وفرها الإختفاء لتظهر في ممر المصح.

بصوت سحق دفع أعرف شخصًا ما سهم اليشم إلى صدره حينها عاد هذا العنصر إلى الحياة وإمتص بشراهة الدم القرمزي الذي تدفق.

رهبة!.

إنطلق شعاع أصفر غير محسوس من فم لوميان مستهدفًا المشتبه به المدعو أعرف شخصا ما.

هذه رهبة الطبيب النفسي التي يشار إليها أيضًا بإسم قوة التنين أو الفوضى الجماعية.

إنطلق شعاع أصفر غير محسوس من فم لوميان مستهدفًا المشتبه به المدعو أعرف شخصا ما.

لديه القدرة على إثارة الذعر على الفور في هدف واحد أو جميع الكائنات الحية ضمن نطاقه مما يؤدي إلى إغراقهم في حالة من الفوضى، بالإعتماد على سلطة التنين للحفاظ على السيطرة على الموقف قفز “أعرف شخصًا ما” برشاقة عازمًا على وضع مسافة بينه وبين فرانكا بينما يركض بسرعة عبر الممر، إمتنع عن مهاجمتها في هذه اللحظة لأنه فهم أن الشيطانات يمتلكنا قدرات مثل إستبدال المرآة لذا محاولة قتلها أو شل قدراتها القتالية بضربة واحدة لن تؤدي إلا إلى تأخير هروبه.

يبدو أن لوميان لي قد تعافى من تأثيرات نوبة وإستخدم النقل الآني للتهرب من تأثير رهبة في الوقت المناسب!.

قافزا من الجليد المحطم ألقى أعرف شخصًا ما نظرة خاطفة على الجناح الذي أصبح الآن فارغًا.

إنفجار!.

يبدو أن لوميان لي قد تعافى من تأثيرات نوبة وإستخدم النقل الآني للتهرب من تأثير رهبة في الوقت المناسب!.

تجسدت شخصية لوميان على الفور خلف “أعرف شخصا ما” بيننا يشهد ضبابًا أسود كثيفًا ينبعث من جسد الأخير محاولا التهرب إلى جانب الممر.

عندما خطرت هذه الفكرة في ذهن “أعرف شخصًا ما” رأى النسخة الذكورية من أورورا – لوميان – تتجسد أمامه، بدون تردد ركزت العيون الذهبية لأعرف شخص ما على لوميان إستعدادا لإلقاء رهبة مرة أخرى لكن في اللحظة التالية إختفت شخصية لوميان مرة أخرى.

هذه رهبة الطبيب النفسي التي يشار إليها أيضًا بإسم قوة التنين أو الفوضى الجماعية.

مستخدما إنتقال عالم الروح مرتين في تتابع سريع!.

تجسدت شخصية لوميان على الفور خلف “أعرف شخصا ما” بيننا يشهد ضبابًا أسود كثيفًا ينبعث من جسد الأخير محاولا التهرب إلى جانب الممر.

في نفس الوقت تقريبًا إتسعت حدقة عين أعرف شخصا ما بعد أن أحس بقشعريرة في عموده الفقري حيث إرتفع الشعر الموجود على مؤخرة رقبته.

منحه هذا سرعة غير عادية وتجديدًا سريعًا وبعض القدرات الشبيهة بالشعوذة.

هذه المرة إنتقل لوميان خلفه.

لم نبذل قصارى جهدنا بينما المساعدة متاحة؟.

الأمر أشبه برمشة!.

في نفس الوقت تقريبًا إتسعت حدقة عين أعرف شخصا ما بعد أن أحس بقشعريرة في عموده الفقري حيث إرتفع الشعر الموجود على مؤخرة رقبته.

تجسدت شخصية لوميان على الفور خلف “أعرف شخصا ما” بيننا يشهد ضبابًا أسود كثيفًا ينبعث من جسد الأخير محاولا التهرب إلى جانب الممر.

هذه إحدى قدرات التجاوز الخاصة بالمنوم المغناطيسي يمكنه أن ينوم العدو بالقوة في المعركة مما يجعله يتصرف بشكل غير عقلاني أو يصدر أحكامًا غير صحيحة، ومع ذلك فإن مثل هذه الأفعال لا يمكن أن تضر الشخص المنوم بشكل مباشر فسوف يختفي التأثير بسرعة عندما يستعيد حواسه، منذ لحظات فقط عندما تقابلت أعين لوميان والمتجاوز وقع الأول تحت تأثير التنويم المغناطيسي عن غير قصد، أخطأ ليكون إنعكاس صورته في النافذة الزجاجية هو هدفه مما تسبب في إنحراف تعويذة هارومف عن مسارها، مغتنما الفرصة إتسعت عيون “أعرف شخصًا ما” ذات اللون الذهبي الفاتح ليعكس شكل أورورا الذكوري الخاص بلوميان، إهتز رأس لوميان للخلف كما لو أنه وقع في زوبعة حيث أصبحت مشاعره مليئة بمزيج من الفرح والكراهية كما إرتفعت النيران القرمزية تحت جلده لتتألق عيناه بجنون شرير.

‘بطيئ جدا!’ صرخ لوميان مرسلا شعاعين أبيضين من الضوء من أنفه ليشمل المنطقة المقبلة.

معركة التنويم المغناطيسي!.

لم يتمكن أعرف شخصا ما من التهرب لتصدمه الأشعة البيضاء أثناء إلقائه على الأرض.

إنعكست الثعابين المشتعلة في عيون الطبيب والممرضات الثلاث والمريض الذي إستيقظ.

تنفس لوميان بشدة بعد أن شعر بالإرهاق بينما رأسه ينبض بالألم.

إمتنع أعرف شخصا ما عن شن هجوم آخر على لوميان في تلك اللحظة: أولاً سيؤدي التسبب في فقدان الطرف الآخر للسيطرة أو الجنون إلى تحرير الكيان المختوم داخل جسده، وهو مشهد يمكن أن يدفع حتى المتجاوز تحت مستوى نصف الإله إلى الإنهيار العقلي والجسدي، ثانيًا بما أن شقيق موغل حاضر فمن المحتمل أن النصل الخفي لم تكن بعيدة لأن حرير العنكبوت غير المرئي الذي تم إشعاله من صنع يديها، في هذا الموقف العصيب غريزة “أعرف شخصًا ما” هي الخروج بسرعة من ساحة المعركة للهروب من مصحة دلتا والعثور على مكان لإخفاء نفسه.

ثلاث عمليات “نقل فوري” متتالية وجولتين من إستخدام تعويذة هارومف والقدرات الأخرى إستنزفت طاقته تمامًا، لولا الكمية الكبيرة من جرعة مفتعل الحرائق التي هضمها مقارنةً بوقت مطاردة الأب لأصبح الحفاظ على هذا المستوى من الإنفاق أمرًا صعبًا للغاية.

لم يتبادل المجاملات أو يستفسر بدلا من ذلك فتح فمه وأطلق تعجبا حادا: “ها!”.

“لا داعي لكل هذا كأنك لا تستطيع طلب المساعدة” إقتربت فرانكا التي تعافت من الرهبة وهزت رأسها بالرفض

بصوت سحق دفع أعرف شخصًا ما سهم اليشم إلى صدره حينها عاد هذا العنصر إلى الحياة وإمتص بشراهة الدم القرمزي الذي تدفق.

لم نبذل قصارى جهدنا بينما المساعدة متاحة؟.

ظهر الخوف على وجوههم حيث إستداروا في حركات مذعورة مختلفة أثناء فرارهم في الإتجاه المعاكس للنيران صرخوا.

حتى لو لم يكن حاملوا بطاقة الأركانا الكبرى كامنين في الظل أو أن أعرف شخصًا ما تمكن من الهروب… ألم يترك وراءه بعض الدماء التي يمكن إستخدامها للعنه؟.

“ساعدونا! ساعدونا!”.

لم يستجب لوميان وشق طريقه إلى الشكل اللاواعي لـ “أعرف شخصًا ما”.

في لحظة أخرج أعرف شخصا ما سهمًا من جيب ثوب المستشفى المخطط باللونين الأزرق والأبيض.

–+–

على مسافة من مترين إلى ثلاثة أمتار تجاوز شعاع الهالة الأصفر الشاحب الناتج عن تعويذة هارومف المتجاوز ليصطدم بالنافذة الزجاجية ذات القضبان الحديدية خلفه.

 

ثلاث عمليات “نقل فوري” متتالية وجولتين من إستخدام تعويذة هارومف والقدرات الأخرى إستنزفت طاقته تمامًا، لولا الكمية الكبيرة من جرعة مفتعل الحرائق التي هضمها مقارنةً بوقت مطاردة الأب لأصبح الحفاظ على هذا المستوى من الإنفاق أمرًا صعبًا للغاية.

–+–

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط