نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

حلقة الحتمية 422

الصيغة

الصيغة

 

‘جمع قواي وإنتظار الوقت…’ كرر لوميان هذه الكلمات لنفسه مستوعبا النصيحة.

‘عظام قديمة من العصر الرابع…’ تجاهل لوميان الأوصاف العاطفية للرسول الدمية وركز على إستخراج المعلومات الأساسية.

“ما المشكلة؟” شعرت جينا أن هناك خطأ ما.

هذا لم يقدم رؤية أعمق مقارنة بما يعرفه بالفعل بعد كل شيء تعود جذور معظم قضايا ترير السرية إلى العصر الرابع.

“ما الذي يزعجك؟” إستفسرت فرانكا.

إستغرق لوميان لحظة للتفكير وتساءل “من أين أتت؟ كيف تبدو العظام القديمة؟”.

“لقد تعرضنا لحادث…” تمتمت فرانكا “لحظة واحدة فقط…” نظرت إلى جينا بتعبير جدي.

أجابت الرسول بغضب “لم أرهم من قبل! هالتهم وحدها مثيرة للإشمئزاز ومقرفة وقذرة!”.

بصفتها متدربة في مسرح قفص الحمامة القديم تعتبر جينا متناغمة بشكل خاص مع أنشطة مجتمع النعيم.

‘أنت لست متأكدة تمامًا من الموقف أيضًا…’ قرر لوميان عدم الضغط على الرسول “الدمية” أكثر ملاحظا إختفائها مع الرسالة المطوية بعناية.

<<لا مشكلة>> أجابت فرانكا أثناء تحدثها مع أعضاء آخرين في مجموعة البرقية.

ظل لوميان ينتظر رد السيدة الساحر بينما يقوم بتقييم مكاسبه: قارورة من مصل الحقيقة وقارورة من مهدئات مجتمع النعيم وقارورة من أملاح الشم الغامضة و1500 فيرل ذهبي.

في غضون 20 إلى 30 ثانية ظهرت برقية صادرة عن الآلة <<النصل الخفي لا تفعلي هذا بي… أنا خائف ما الذي يحدث الآن؟>>.

لم يمض وقت طويل حتى إستخدمت الآلة الكاتبة الميكانيكية والمحلل لإرسال برقية << نداء إلى 007… 007!>>.

– الشقة 601 في 3 شارع المعاطف البيضاء:

بصفتها متدربة في مسرح قفص الحمامة القديم تعتبر جينا متناغمة بشكل خاص مع أنشطة مجتمع النعيم.

“ألم تتأخري كثيرًا؟ إعتقدت أنكم ستحلون المشكلة بسرعة” وقفت جينا التي ترتدي ثوبًا قطنيًا خفيفًا وإستقبلت فرانكا عند عودتها.

<<في بعض الأحيان يكون هذان العنصران واحدًا ونفس الشيء بعبارات بسيطة تحتاج إلى التقدم إلى التسلسل 4 وتصبح نصف إله أو تحصل على شيء على هذا المستوى، عندها فقط يمكن أن يكون لديك فرصة للحفاظ على قوة الهبة المتبقية وتشكيل عنصر تجاوز، بالطبع في بيئات محددة تحت الأرض أو بالقرب من ينبوع المرأة السامرية يمكنك تحقيق ذلك دون تسلسل عالٍ>>.

خمنت أن فرانكا وسيل لديهما فرصة كبيرة للفوز حتى لو واجهوا روح الشجرة الساقطة!.

لم يتمكن الممثلون في مسار شجرة الرغبة الأم من تغيير أجسادهم أو مظهرهم بشكل أساسي مثل عديم الوجه، إعتمدوا أكثر على عناصر الماكياج والدعائم المختلفة ومن بين هذه الأمور لون العيون هو الأكثر صعوبة بالنسبة للممثلين في تقليده، عليهم إستخدام أشياء خارجية لذا يمكنهم منع الممثلين من التسلل إلى صفوفهم عن طريق التحقق مما إذا كان أي شخص من حولهم يرتدي عدسات لاصقة ملونة، بطبيعة الحال لم يكن هذا مضمونا فيمكنهم دائمًا العثور على ممثلين بنفس لون العين مثل الهدف الذي سيمثلونه، في الوضع الحالي عيون مايبو ماير بنية داكنة وعيون جينا زرقاء مثل عيون لوميان بينما لون عيون فرانكا أفتح وأقرب إلى زرقة البحيرة الهادئة، في الوقت الحالي لم يكن لديهم أي سبب للقلق بشأن إنتحال هويتهم من قبل المدير السابق لمسرح قفص الحمامة القديم.

“لقد تعرضنا لحادث…” تمتمت فرانكا “لحظة واحدة فقط…” نظرت إلى جينا بتعبير جدي.

أومأ غاردنر مارتن برأسه بإرتياح وسلم جلد الماعز الصناعي إلى لوميان.

“ما المشكلة؟” شعرت جينا أن هناك خطأ ما.

خمنت أن فرانكا وسيل لديهما فرصة كبيرة للفوز حتى لو واجهوا روح الشجرة الساقطة!.

مشت فرانكا إلى جانبها وفحصت عيونها لكن لم تكن هناك أي علامات على إرتدائها للعدسات اللاصقة الزرقاء!.

“ما الذي يزعجك؟” إستفسرت فرانكا.

“أوه…” تنفست فرانكا الصعداء وقالت “في المستقبل نحتاج إلى التحقق بإستمرار مما إذا كنا ممثلين متنكرين”.

–+–

لم يتمكن الممثلون في مسار شجرة الرغبة الأم من تغيير أجسادهم أو مظهرهم بشكل أساسي مثل عديم الوجه، إعتمدوا أكثر على عناصر الماكياج والدعائم المختلفة ومن بين هذه الأمور لون العيون هو الأكثر صعوبة بالنسبة للممثلين في تقليده، عليهم إستخدام أشياء خارجية لذا يمكنهم منع الممثلين من التسلل إلى صفوفهم عن طريق التحقق مما إذا كان أي شخص من حولهم يرتدي عدسات لاصقة ملونة، بطبيعة الحال لم يكن هذا مضمونا فيمكنهم دائمًا العثور على ممثلين بنفس لون العين مثل الهدف الذي سيمثلونه، في الوضع الحالي عيون مايبو ماير بنية داكنة وعيون جينا زرقاء مثل عيون لوميان بينما لون عيون فرانكا أفتح وأقرب إلى زرقة البحيرة الهادئة، في الوقت الحالي لم يكن لديهم أي سبب للقلق بشأن إنتحال هويتهم من قبل المدير السابق لمسرح قفص الحمامة القديم.

وصل الرد البطيء من السيدة الساحر بعد ساعة من الإنتظار: <<بعد وفاة المتلقي تكون عودة القوة إلى المصدر أمرًا قابلاً للإستنتاج ولكن عادةً لن تكون قادرًا على الشعور بها، هذه المرة حدث ذلك بسبب إرتدائك قفازات الملاكمة فلوغ إنها مصنوعة من شجرة الظل وترتبط بتلك التي يؤمن بها مجتمع النعيم لأنها مصدر قوى الهبة، عندما أرادت قوة الهبة الخاصة ببياتريس العودة تم تعزيز الإتصال ولاحظك ذلك الكيان مع إثنان الكؤوس بشكل غير مباشر، تسبب هذا في ظهور شذوذ على الجثة وسمح لتدفق قوة الهبة بأن يصبح مرئيًا لكن للإحتفاظ بها ومنعها من العودة تحتاج إلى القدرة المقابلة أو بيئة فريدة>>.

نأى مايبو ماير بنفسه عن مجتمع النعيم ولن يتمكن من تعيين ممثل جديد في أي وقت قريب.

“أوه…” تنفست فرانكا الصعداء وقالت “في المستقبل نحتاج إلى التحقق بإستمرار مما إذا كنا ممثلين متنكرين”.

الشخص الوحيد الذي يجب أن يشعروا بالقلق بشأنه هو أنثوني ريد الذي لديه أيضًا زوج من العيون البنية الداكنة.

قال لوميان مبتسمًا وهو يضع الحقيبة الجلدية الثقيلة على مكتب غاردنر مارتن “أيها الرئيس هنا 30 ألف قطعة ذهبية و30 ألف ورقة نقدية ذهبية”.

بصفتها متدربة في مسرح قفص الحمامة القديم تعتبر جينا متناغمة بشكل خاص مع أنشطة مجتمع النعيم.

أصبحت على الفور متيقظة ودققت في عيني فرانكا مع الخوف في صوتها “هل يستهدفون منطقة السوق مرة أخرى؟”.

أجابت فرانكا دون تحفظ بينما تروي الحادثة برمتها “إنه مايبو ماير لقد عاد إلى منطقة السوق ولا نعرف أين يختبئ”.

إستغرق لوميان لحظة للتفكير وتساءل “من أين أتت؟ كيف تبدو العظام القديمة؟”.

من بين أعضاء مجتمع النعيم جينا هي الوحيدة التي مايبو ماير على دراية بها كما أن لديها خوف عميق منه لأنها إعتبرته مديرها ذات يوم ويمكن أن يؤثر على مستقبلها.

نأى مايبو ماير بنفسه عن مجتمع النعيم ولن يتمكن من تعيين ممثل جديد في أي وقت قريب.

دون وعي لمست سهم المتعطش للدماء المخبأ في جيبها وأومأت برأسها رسميًا قائلة “سأكون حذرة”.

مر الوقت في صمت غريب حيث بدأت الحرارة في ترير تتضاءل دون علمهم وإنخفضت تدريجيًا.

لم تقدم فرانكا أي معلومات إضافية بل نظرت إلى ساعة الحائط ثم عادت إلى غرفتها وقامت بتنشيط جهاز الإرسال والإستقبال اللاسلكي مستعدة للإتصال بالرقم 007.

في أحد أيام منتصف شهر سبتمبر وقفت فرانكا أمام نافذة الشقة 601 ولعنت براونز ساورون لما بدا وكأنه المرة 100، إجتازت بالفعل تدقيق طائفة الشيطانة وأبلغت براونز أنها إنضمت إلى عصابة سافوا للتسلل إلى منظمة نظام صليب الحديد والدم، ومع ذلك لم تتوقع أبدًا أن تكون هناك فترة تقييم فقط بعد هذا يمكنها أن تصبح رسميًا عضوًا في طائفة الشيطانة، إستخدمت جهة الإتصال الحالية براونز ساورون هذا كذريعة لمنعها من المشاركة في العربدة النسائية بمقهى المنزل الأحمر، لم يترك لها هذا أي خيار سوى تحمل تعذيب غاردنر مارتن وعشاقه طوال الشهر الماضي أو نحو ذلك.

لم يمض وقت طويل حتى إستخدمت الآلة الكاتبة الميكانيكية والمحلل لإرسال برقية << نداء إلى 007… 007!>>.

أجابت فرانكا دون تحفظ بينما تروي الحادثة برمتها “إنه مايبو ماير لقد عاد إلى منطقة السوق ولا نعرف أين يختبئ”.

في غضون 20 إلى 30 ثانية ظهرت برقية صادرة عن الآلة <<النصل الخفي لا تفعلي هذا بي… أنا خائف ما الذي يحدث الآن؟>>.

<<وفقًا لقاعدة البيانات التي تتقاسمها مختلف الفصائل الرسمية لم يتم تحديد موقع مبعوث إله المرض، يبدو أنه شعر بالخطر مقدمًا ولم يظهر مرة أخرى أما الوضع في مقبرة كنيسة القديس روبرت القديمة فهو سري للغاية ولا يمكنني التحقيق فيه حاليا>>.

<<قد تكون هذه مشكلة كبيرة!>> حذرت فرانكا 007 بصراحة <<أخي قبل أن أكشف عن الوضع بالضبط ساعدني في جمع بعض المعلومات… أريد أن أؤكد شيئين: أولاً هل هناك أي تطورات تتعلق بعقيدة إله المرض في قسم الحديقة النباتية، تحديدًا في شارعي باستور وشارع إيفلين أما ثانيًا ما الذي يكمن في أعماق المقبرة القديمة لكنيسة القديس روبرت؟>>.

<<لا مشكلة>> أجابت فرانكا أثناء تحدثها مع أعضاء آخرين في مجموعة البرقية.

بعد توقف قصير وصلت برقية جديدة <<أنا خارج الخدمة الليلة! بجدية! الآن يجب أن أعود إلى العمل الإضافي! أعطني نصف ساعة إلى ساعة>>.

لم يتمكن الممثلون في مسار شجرة الرغبة الأم من تغيير أجسادهم أو مظهرهم بشكل أساسي مثل عديم الوجه، إعتمدوا أكثر على عناصر الماكياج والدعائم المختلفة ومن بين هذه الأمور لون العيون هو الأكثر صعوبة بالنسبة للممثلين في تقليده، عليهم إستخدام أشياء خارجية لذا يمكنهم منع الممثلين من التسلل إلى صفوفهم عن طريق التحقق مما إذا كان أي شخص من حولهم يرتدي عدسات لاصقة ملونة، بطبيعة الحال لم يكن هذا مضمونا فيمكنهم دائمًا العثور على ممثلين بنفس لون العين مثل الهدف الذي سيمثلونه، في الوضع الحالي عيون مايبو ماير بنية داكنة وعيون جينا زرقاء مثل عيون لوميان بينما لون عيون فرانكا أفتح وأقرب إلى زرقة البحيرة الهادئة، في الوقت الحالي لم يكن لديهم أي سبب للقلق بشأن إنتحال هويتهم من قبل المدير السابق لمسرح قفص الحمامة القديم.

<<لا مشكلة>> أجابت فرانكا أثناء تحدثها مع أعضاء آخرين في مجموعة البرقية.

– شارع اللاسلطة في نزل الديك الذهبي:

أخرجت القلادة الماسية التي حصلت عليها من بياتريس إنكورت وإستخدمت طرقًا مختلفة لتقييم قدرات ملحق التجاوز وتأثيراته الضارة.

“ألم تتأخري كثيرًا؟ إعتقدت أنكم ستحلون المشكلة بسرعة” وقفت جينا التي ترتدي ثوبًا قطنيًا خفيفًا وإستقبلت فرانكا عند عودتها.

‘يتوافق الماس مع إجمالي خمس رغبات: الشهوة والشهية والتمثيل والإعتراف والإشباع… لا يبدو أن لها إستخدامات كثيرة يجب ألا يتجاوز إستخدام كل رغبة إثنين… مع ذلك يبدو أنني أصبحت أفضل في التمثيل والمكياج… سأبقيها فقط في جيبي بدون ملامستها المباشرة لبشرتي أو لحمي لكي لا يكون هناك أي آثار سلبية… بعد إرتدائها سأتحمس أكثر من المعتاد وستزداد رغباتي المتنوعة بشكل ملحوظ… إذا واجهت متجاوزين يتمتعون بقدرات مماثلة فسوف أكون مقيدة بشكل فعال وسأعاني من خسارة فادحة… الرغبة الأكثر حدة هي الرغبة في نيل الإعتراف… لا يمكن إستخدام هذا الشيء ضد متجاوزي مسار شجرة الرغبة الأم لأن ضعفها يكمن في قوتها.. ماذا يجب أن أسميها؟ قلادة العواطف السبعة والرغبات الستة؟ هذا الأسلوب لا يبدو صحيحا… سأسميها قلادة بياتريس إنه بسيط ومريح وواضح!’.

<<قد تكون هذه مشكلة كبيرة!>> حذرت فرانكا 007 بصراحة <<أخي قبل أن أكشف عن الوضع بالضبط ساعدني في جمع بعض المعلومات… أريد أن أؤكد شيئين: أولاً هل هناك أي تطورات تتعلق بعقيدة إله المرض في قسم الحديقة النباتية، تحديدًا في شارعي باستور وشارع إيفلين أما ثانيًا ما الذي يكمن في أعماق المقبرة القديمة لكنيسة القديس روبرت؟>>.

وصلت إستجابة 007 بشكل أسرع مما توقعته فرانكا وفي أقل من نصف ساعة قدم المعلومات ذات الصلة.

‘أنت لست متأكدة تمامًا من الموقف أيضًا…’ قرر لوميان عدم الضغط على الرسول “الدمية” أكثر ملاحظا إختفائها مع الرسالة المطوية بعناية.

<<وفقًا لقاعدة البيانات التي تتقاسمها مختلف الفصائل الرسمية لم يتم تحديد موقع مبعوث إله المرض، يبدو أنه شعر بالخطر مقدمًا ولم يظهر مرة أخرى أما الوضع في مقبرة كنيسة القديس روبرت القديمة فهو سري للغاية ولا يمكنني التحقيق فيه حاليا>>.

ظلت طائفة الشيطانة غافلة عن هوية جينا الحقيقية بإعتبارها متجاوزًا لمسار المغتال.

‘سري للغاية؟’ هسهست فرانكا داخليًا ونقلت إلى 007 الهدوء المخيف من المنظمات المكرسة للآلهة الشريرة.

– المكون الرئيسي: العين المركبة لعنكبوت الصيد الأسود ودماغ أبو الهول…

 

– شارع اللاسلطة في نزل الديك الذهبي:

<<لاحظنا بالفعل شذوذ ترير ونراقب أحد الخيوط ومع ذلك ليس من الواضح متى سنجد أي إجابات لكن ما يمكننا قوله على وجه اليقين هو أن التغييرات ستحدث في إطار زمني يتراوح من شهرين إلى شهرين، لا أستطيع تقديم إجابة محددة بشأن ما يكمن تحت قاعة رقص النسيم لأنه من الصعب بالنسبة لي الإقتراب منها، كل ما يمكنني قوله هو أنه بالتأكيد أكثر من مجرد الفساد الذي خلفه إمبراطور الدم أليستا ثيودور، لا تخوض كثيرًا في هذا الأمر إنه خارج نطاق قدراتك للتعامل معه يجب أن يكون تركيزك على تجميع القوة وإنتظار وقتك>>.

وصل الرد البطيء من السيدة الساحر بعد ساعة من الإنتظار: <<بعد وفاة المتلقي تكون عودة القوة إلى المصدر أمرًا قابلاً للإستنتاج ولكن عادةً لن تكون قادرًا على الشعور بها، هذه المرة حدث ذلك بسبب إرتدائك قفازات الملاكمة فلوغ إنها مصنوعة من شجرة الظل وترتبط بتلك التي يؤمن بها مجتمع النعيم لأنها مصدر قوى الهبة، عندما أرادت قوة الهبة الخاصة ببياتريس العودة تم تعزيز الإتصال ولاحظك ذلك الكيان مع إثنان الكؤوس بشكل غير مباشر، تسبب هذا في ظهور شذوذ على الجثة وسمح لتدفق قوة الهبة بأن يصبح مرئيًا لكن للإحتفاظ بها ومنعها من العودة تحتاج إلى القدرة المقابلة أو بيئة فريدة>>.

<<في بعض الأحيان يكون هذان العنصران واحدًا ونفس الشيء بعبارات بسيطة تحتاج إلى التقدم إلى التسلسل 4 وتصبح نصف إله أو تحصل على شيء على هذا المستوى، عندها فقط يمكن أن يكون لديك فرصة للحفاظ على قوة الهبة المتبقية وتشكيل عنصر تجاوز، بالطبع في بيئات محددة تحت الأرض أو بالقرب من ينبوع المرأة السامرية يمكنك تحقيق ذلك دون تسلسل عالٍ>>.

– الشقة 601 في 3 شارع المعاطف البيضاء:

أصبح لدى لوميان الآن فهم واضح لشذوذ الليلة على عكس عمليات القتل السابقة لأعضاء مجتمع النعيم هو يمتلك الآن قفازات الملاكمة فلوغ مما أدى إلى تطور مختلف، جذب إستخدام قفازات الملاكمة فلوغ إنتباه الكيانات المخفية في البداية وأثر إرتباطها بشجرة الرغبة الأم من خلال إيمان بياتريس على عودة قوة الهبة مما تسبب في حدوث الشذوذ.

وافق لوميان على هذه الشروط دون تردد قائلاً “لا مشكلة”.

عند فهم الوضع وكيفية منعه في المستقبل واصل لوميان قراءة رد السيدة الساحر.

في غضون 20 إلى 30 ثانية ظهرت برقية صادرة عن الآلة <<النصل الخفي لا تفعلي هذا بي… أنا خائف ما الذي يحدث الآن؟>>.

<<لاحظنا بالفعل شذوذ ترير ونراقب أحد الخيوط ومع ذلك ليس من الواضح متى سنجد أي إجابات لكن ما يمكننا قوله على وجه اليقين هو أن التغييرات ستحدث في إطار زمني يتراوح من شهرين إلى شهرين، لا أستطيع تقديم إجابة محددة بشأن ما يكمن تحت قاعة رقص النسيم لأنه من الصعب بالنسبة لي الإقتراب منها، كل ما يمكنني قوله هو أنه بالتأكيد أكثر من مجرد الفساد الذي خلفه إمبراطور الدم أليستا ثيودور، لا تخوض كثيرًا في هذا الأمر إنه خارج نطاق قدراتك للتعامل معه يجب أن يكون تركيزك على تجميع القوة وإنتظار وقتك>>.

وافق لوميان على هذه الشروط دون تردد قائلاً “لا مشكلة”.

‘جمع قواي وإنتظار الوقت…’ كرر لوميان هذه الكلمات لنفسه مستوعبا النصيحة.

“هذا شيء جيد!” صاحت فرانكا بمفاجأة سارة.

في صباح اليوم التالي أجرى لوميان محادثة مع فرانكا وجينا بعد ذلك جمع كل أمواله وتوجه مباشرة إلى 11 شارع النافورات في حي الكاتدرائية التذكارية.

في صباح اليوم التالي أجرى لوميان محادثة مع فرانكا وجينا بعد ذلك جمع كل أمواله وتوجه مباشرة إلى 11 شارع النافورات في حي الكاتدرائية التذكارية.

قال لوميان مبتسمًا وهو يضع الحقيبة الجلدية الثقيلة على مكتب غاردنر مارتن “أيها الرئيس هنا 30 ألف قطعة ذهبية و30 ألف ورقة نقدية ذهبية”.

لم تقدم فرانكا أي معلومات إضافية بل نظرت إلى ساعة الحائط ثم عادت إلى غرفتها وقامت بتنشيط جهاز الإرسال والإستقبال اللاسلكي مستعدة للإتصال بالرقم 007.

لا يزال لديه 1000 ذهب وأموال إسمية بقيمة 1500 فيرل ذهبي.

‘سري للغاية؟’ هسهست فرانكا داخليًا ونقلت إلى 007 الهدوء المخيف من المنظمات المكرسة للآلهة الشريرة.

ألقى غاردنر مارتن نظرة خاطفة على لوميان وفك ضغط الحقيبة قبل البدأ في عد النقود.

‘أنت لست متأكدة تمامًا من الموقف أيضًا…’ قرر لوميان عدم الضغط على الرسول “الدمية” أكثر ملاحظا إختفائها مع الرسالة المطوية بعناية.

لم يستفسر عن أموال لوميان المتبقية وبإبتسامة أخرج جلد الماعز الإصطناعي الذي يبدو أنه تم إعداده مسبقًا “عليك أن تعد بأمرين: أولاً إحفظ هذه الصيغة قبل حرق قطعة الورق وثانيًا لا يمكنك إعادة بيع صيغة جرعة المتآمر دون إذني أو إذن المشرف” ذكر غاردنر مارتن هذه الشروط دون طلب تعهد موثق كما لو أنه يصدر الأمر.

في غضون 20 إلى 30 ثانية ظهرت برقية صادرة عن الآلة <<النصل الخفي لا تفعلي هذا بي… أنا خائف ما الذي يحدث الآن؟>>.

وافق لوميان على هذه الشروط دون تردد قائلاً “لا مشكلة”.

قال لوميان مبتسمًا وهو يضع الحقيبة الجلدية الثقيلة على مكتب غاردنر مارتن “أيها الرئيس هنا 30 ألف قطعة ذهبية و30 ألف ورقة نقدية ذهبية”.

أومأ غاردنر مارتن برأسه بإرتياح وسلم جلد الماعز الصناعي إلى لوميان.

مر الوقت في صمت غريب حيث بدأت الحرارة في ترير تتضاءل دون علمهم وإنخفضت تدريجيًا.

أخذها لوميان وبدأ يقرأ صيغة جرعة المتآمر:

<<لا مشكلة>> أجابت فرانكا أثناء تحدثها مع أعضاء آخرين في مجموعة البرقية.

– المكون الرئيسي: العين المركبة لعنكبوت الصيد الأسود ودماغ أبو الهول…

أجابت الرسول بغضب “لم أرهم من قبل! هالتهم وحدها مثيرة للإشمئزاز ومقرفة وقذرة!”.

– المكونات التكميلية: غدة سم عنكبوت الصيد الأسود و80 ملليلترًا من دم أبو الهول و10 غرامات من مسحوق العنبر وثمرتين من فاكهة البلوط الأبيض…

“هذا شيء جيد!” صاحت فرانكا بمفاجأة سارة.

بعد قراءة الصيغة وحفظها إرتجفت يد لوميان اليمنى مما سمح للنيران القرمزية بإبتلاع جلد الماعز الصناعي.

“ما الذي يزعجك؟” إستفسرت فرانكا.

‘أنت لست متأكدة تمامًا من الموقف أيضًا…’ قرر لوميان عدم الضغط على الرسول “الدمية” أكثر ملاحظا إختفائها مع الرسالة المطوية بعناية.

مر الوقت في صمت غريب حيث بدأت الحرارة في ترير تتضاءل دون علمهم وإنخفضت تدريجيًا.

‘يتوافق الماس مع إجمالي خمس رغبات: الشهوة والشهية والتمثيل والإعتراف والإشباع… لا يبدو أن لها إستخدامات كثيرة يجب ألا يتجاوز إستخدام كل رغبة إثنين… مع ذلك يبدو أنني أصبحت أفضل في التمثيل والمكياج… سأبقيها فقط في جيبي بدون ملامستها المباشرة لبشرتي أو لحمي لكي لا يكون هناك أي آثار سلبية… بعد إرتدائها سأتحمس أكثر من المعتاد وستزداد رغباتي المتنوعة بشكل ملحوظ… إذا واجهت متجاوزين يتمتعون بقدرات مماثلة فسوف أكون مقيدة بشكل فعال وسأعاني من خسارة فادحة… الرغبة الأكثر حدة هي الرغبة في نيل الإعتراف… لا يمكن إستخدام هذا الشيء ضد متجاوزي مسار شجرة الرغبة الأم لأن ضعفها يكمن في قوتها.. ماذا يجب أن أسميها؟ قلادة العواطف السبعة والرغبات الستة؟ هذا الأسلوب لا يبدو صحيحا… سأسميها قلادة بياتريس إنه بسيط ومريح وواضح!’.

في أحد أيام منتصف شهر سبتمبر وقفت فرانكا أمام نافذة الشقة 601 ولعنت براونز ساورون لما بدا وكأنه المرة 100، إجتازت بالفعل تدقيق طائفة الشيطانة وأبلغت براونز أنها إنضمت إلى عصابة سافوا للتسلل إلى منظمة نظام صليب الحديد والدم، ومع ذلك لم تتوقع أبدًا أن تكون هناك فترة تقييم فقط بعد هذا يمكنها أن تصبح رسميًا عضوًا في طائفة الشيطانة، إستخدمت جهة الإتصال الحالية براونز ساورون هذا كذريعة لمنعها من المشاركة في العربدة النسائية بمقهى المنزل الأحمر، لم يترك لها هذا أي خيار سوى تحمل تعذيب غاردنر مارتن وعشاقه طوال الشهر الماضي أو نحو ذلك.

– شارع اللاسلطة في نزل الديك الذهبي:

حولت فرانكا إنتباهها إلى جينا التي بدت ضائعة في أفكارها ولم تستطع إلا أن تتنهد على ثروة رفيقتها.

ظلت طائفة الشيطانة غافلة عن هوية جينا الحقيقية بإعتبارها متجاوزًا لمسار المغتال.

<<لا مشكلة>> أجابت فرانكا أثناء تحدثها مع أعضاء آخرين في مجموعة البرقية.

“ما الذي يزعجك؟” إستفسرت فرانكا.

إستغرق لوميان لحظة للتفكير وتساءل “من أين أتت؟ كيف تبدو العظام القديمة؟”.

“لقد تم هضم جرعة المحرض الخاصة بي تمامًا” ردت جينا بلمحة من الضيق.

“هذا شيء جيد!” صاحت فرانكا بمفاجأة سارة.

“هذا شيء جيد!” صاحت فرانكا بمفاجأة سارة.

الشخص الوحيد الذي يجب أن يشعروا بالقلق بشأنه هو أنثوني ريد الذي لديه أيضًا زوج من العيون البنية الداكنة.

خدشت جينا رأسها وأطلقت تنهيدة “أنا لم أسدد حتى المال الذي أدين لك به والآن لا بد لي من النظر في صيغة جرعة الساحرة ومكوناتها… اللعنة لماذا أشعر أنني كلما تقدمت أصبحت أكثر فقرا؟”.

في غضون 20 إلى 30 ثانية ظهرت برقية صادرة عن الآلة <<النصل الخفي لا تفعلي هذا بي… أنا خائف ما الذي يحدث الآن؟>>.

–+–

‘يتوافق الماس مع إجمالي خمس رغبات: الشهوة والشهية والتمثيل والإعتراف والإشباع… لا يبدو أن لها إستخدامات كثيرة يجب ألا يتجاوز إستخدام كل رغبة إثنين… مع ذلك يبدو أنني أصبحت أفضل في التمثيل والمكياج… سأبقيها فقط في جيبي بدون ملامستها المباشرة لبشرتي أو لحمي لكي لا يكون هناك أي آثار سلبية… بعد إرتدائها سأتحمس أكثر من المعتاد وستزداد رغباتي المتنوعة بشكل ملحوظ… إذا واجهت متجاوزين يتمتعون بقدرات مماثلة فسوف أكون مقيدة بشكل فعال وسأعاني من خسارة فادحة… الرغبة الأكثر حدة هي الرغبة في نيل الإعتراف… لا يمكن إستخدام هذا الشيء ضد متجاوزي مسار شجرة الرغبة الأم لأن ضعفها يكمن في قوتها.. ماذا يجب أن أسميها؟ قلادة العواطف السبعة والرغبات الستة؟ هذا الأسلوب لا يبدو صحيحا… سأسميها قلادة بياتريس إنه بسيط ومريح وواضح!’.

لعنة الأحمق…

– المكون الرئيسي: العين المركبة لعنكبوت الصيد الأسود ودماغ أبو الهول…

الشخص الوحيد الذي يجب أن يشعروا بالقلق بشأنه هو أنثوني ريد الذي لديه أيضًا زوج من العيون البنية الداكنة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط