نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

حلقة الحتمية 470

ثلاثة رؤوس وستة أذرع

ثلاثة رؤوس وستة أذرع

إنغمس لوميان وجينا في ظلام المنطقة التي من المفترض أن تكون قاعة رقص النسيم قبل أن تتمكن “غرف” الفندق والجنية ذات القبعة الزرقاء من إنهاء التشابك مع العظام القديمة.

نبضت صرخات الطفل بالحياة مما أدى إلى ظهور ضوء الشمس الذهبي الذي لا نهاية له.

غرقت رؤيته في الظلام قبل أن تظهر بقع من النور الروحي أمامه.

ظهرت برية في دير القلب المقدس الذي ألقي في الإضطراب والظلام.

تقاربوا مثل النجوم المتألقة ثم تكاثفوا مثل ستارة مخملية سوداء مزينة بالماس أو عدد لا يحصى من حبات الرمل في الماء، وسط هذه الأضواء الروحية تجسد باب قديم وثقيل وهمي وغامض من الحديد الأسود بسطح مشوه بالصدأ الأحمر الداكن كما لو أن كمية كبيرة من الدم سكبت عليه.

في الماضي حدثت مشاكل وزحفت العديد من العظام القديمة مسترشدة بهالة أليستا ثيودور حيث تسرب الفساد وأثر على 13 شارع السوق، هذا جعل لوميان يتساءل: هل وصوله إلى منطقة السوق وإقامته في نزل الديك الذهبي له علاقة بجاذبية منطقة تحت الأرض على الصياد؟، بسبب هذه المعلومات المهمة ظلت قاعة رقص النسيم في عالم اللوحة فارغة ومظلمة حيث تم نسخ مظهر الشوارع المحيطة بها والأشخاص الذين ظهروا غالبًا في مكان قريب، عندما تبدأ الطقوس المقابلة حقًا من المحتمل أن تخضع منطقة السوق السطحية ومنطقة السوق تحت الأرض للتبديل، سيصبح الواقع مزيفا والمزيف واقعا ويكشف أو يحدد الختم المقابل لقاعة رقص النسيم مما يؤدي إلى إضعافه إلى أقصى الحدود.

إنبعث من الصدر الأيسر لهذه “الغرف” وهج خافت مما يشير إلى أنهم يحتوون أيضًا على أختام.

– “تحت أرض ترير” داخل المنجم الغير قابل للإكتشاف:

“لم يحن الوقت بعد! لم يحن الوقت بعد…” حدق الرسام مع الشرابات التي تزين ساقي بنطاله بصراحة غير قادر على تصديق مثل هذا التطور.

في حالته التي لا يمكن المساس بها شهد الرسام هياكل عظمية صفراء تصرخ في اللوحة الزيتية الضخمة على الجدار الصخري، ظهرت خطوط حديدية سوداء وحمراء داكنة في قاعة رقص النسيم الفارغة سابقًا لتشكل بابًا لا ينبغي أن يكون موجودًا في الواقع.

– في الشقة 601:

“لم يحن الوقت بعد! لم يحن الوقت بعد…” حدق الرسام مع الشرابات التي تزين ساقي بنطاله بصراحة غير قادر على تصديق مثل هذا التطور.

توسع جسد لوميان الذي يمسك جينا مثل دمية بحجم كف اليد وخلفه ظهرت أذرع وهمية من ضلوعه.

على الرغم من أنه وشركائه حاولوا تخيلوا هذا الباب الوهمي إلا أنهم يعلمون أنه محكوم عليه بالفشل على الأكثر سيكملون خمسه قبل أن يضطروا إلى البدء من جديد.

أصروا على التجربة متوقعين أنه بمجرد بدء الطقوس يمكنهم رسم الأجزاء المهمة بسرعة.

دعوا العديد من أتباع الآلهة الشريرة للإقامة فيه وإنشاء علاقة غامضة فيما بينهم على أساس هذا التشابه المنهجي، عندما دخل لوميان إلى عالم اللوحة أصبحت الإجراءات المتخذة على “الغرف” الأخرى في الفندق تعادل الإجراءات التي تم إتخاذها على لوميان.

بعد أن أنهوا بالفعل الجزء الرئيسي من اللوحة الزيتية للفندق لم يكن لديهم أي شيء آخر يفعلونه لذا لم لا يحاولون عدة مرات؟ ماذا لو حدثت معجزة؟ والآن حدثت المعجزة دون محاولاتهم!.

أدم…

حدق الرسام في التحول أمامه بمزيج من الترقب والصدمة.

قام شماس المطهرين بتوجيه الروبوت الخاص به نحو إيمري وفالنتاين اللذين ينتظران بالقرب من قاعة رقص النسيم.

لم يستطع إلا أن ينظر إلى سقف الكهف ويتمتم بصمت ‘ألا نحتاج إلى تعاون من فوق الأرض لإظهار المدخل؟هل يمكن أن يكون الشذوذ في عالم اللوحة هو السبب في ذلك؟ إذا لم ننسق مع السطح في الوقت المناسب فحتى لو ظهر المدخل لن نتمكن من تجاوز الختم والدخول…’.

في حالته التي لا يمكن المساس بها شهد الرسام هياكل عظمية صفراء تصرخ في اللوحة الزيتية الضخمة على الجدار الصخري، ظهرت خطوط حديدية سوداء وحمراء داكنة في قاعة رقص النسيم الفارغة سابقًا لتشكل بابًا لا ينبغي أن يكون موجودًا في الواقع.

في تلك اللحظة وصلت الطلقات الهادرة إلى أذنيه.

نزل لوميان وجينا كما لو أنهما بمران عبر أنبوب مظلم وإقتربا بشكل لا يمكن السيطرة عليه من الفراغ المزين ببقع روحية من الضوء والباب الصدئ الملطخ بالدماء، في نفس الوقت تقريبًا إحتدم صدر لوميان الأيسر وتردد صدى الهذيان المرعب في أذنيه من إرتفاع ومسافة لا نهائيين، على دراية بهذا الإحساس الذي يشير إلى فساد الحتمية في جسده عرف لوميان أن تيرميبوروس على وشك فعل شيء ما حينها تم تفعيل ختم السيد الأحمق، ومع ذلك على عكس السابق إمتنع لوميان عن محاولة كسر الختم لسرقة قوة الحتمية وبالتالي لم يدخل في حالة من الألم المبرح فقط بل أصبح في حالة ذهول قليلاً، في حالة ذهوله رأى سيرافين – الغرفة 7 – ترتدي فستانًا أبيض اللون مع “غرف” أخرى ذات مظاهر وملابس متنوعة ولكن ترتيباتهم متطابقة تقريبًا.

عند النظر إلى الباب الغامض تحته حاول لوميان أن ينأى بنفسه لكنه لم يتمكن من التحرر.

يبدو أنه ينفصل عن عالم اللوحة ويتداخل مع شارع السوق المزيف.

غريزيًا أدار رأسه ليرى سماء ترير مضاءة بالنيران.

إنبعث من الصدر الأيسر لهذه “الغرف” وهج خافت مما يشير إلى أنهم يحتوون أيضًا على أختام.

“واا!”.

دار رأس لوميان كمشهد – سواء حقيقي أو مزيف – ينكشف أمامه.

تردد صدى صوت السيدة قمر وظهرت إبتسامتها بينما تخاطب الساحر والعدالة “ربما لم تخمنوا من الذي يؤوينا هذه المرة…” قبل أن تكمل حديثها تردد صوت بكاء طفل.

دخلت سيرافين و”الغرف” الـ12 الأخرى إلى الفراغ محيطين به ليتشابكوا في روابط غير مرئية ومخفية.

‘هل تم إرسال أخبار الثورة إلينا عمدًا لأجل تشتيت القوات وجعل من المستحيل علينا تنظيم القوى البشرية لحل المشكلة في فترة زمنية قصيرة؟ مؤامرة من نظام صليب الحديد والدم؟’ صار لدى أنغوليم شك على الفور.

شعرت جينا الممسكة بذراع بلوميان بشيء ما لذا أدارت رأسها.

أحست جينا كما لو أنها دخلت في كابوس أين شاهدت رفيقها يتحول إلى وحش.

أصبح اللحم على أكتاف لوميان اليسرى واليمنى يتلوى مع ظهور رأسين وهميين.

نبضت صرخات الطفل بالحياة مما أدى إلى ظهور ضوء الشمس الذهبي الذي لا نهاية له.

بدا أحد الرؤوس مثل لوميان البالغ من العمر 10 سنوات مغطى بالتراب وعيناه مملوءتان بالقسوة…

“واا!”.

أما الآخر فهو في 30 من عمره تقريبًا بشعر أحمر كالدم وعينين سوداوتين حيث بدا عنيفًا ومجنونًا…

نظرت فرانكا وأنثوني ريد بشكل غريزي إلى السماء الساطعة فجأة علقت شمس ذهبية مبهرة في السماء متمركزة في الغرب.

أحست جينا كما لو أنها دخلت في كابوس أين شاهدت رفيقها يتحول إلى وحش.

عند النظر إلى الباب الغامض تحته حاول لوميان أن ينأى بنفسه لكنه لم يتمكن من التحرر.

توسع جسد لوميان الذي يمسك جينا مثل دمية بحجم كف اليد وخلفه ظهرت أذرع وهمية من ضلوعه.

خمن لوميان بأن تحت الأرض في قاعة رقص النسيم تتوافق مع نقطة ضعف في الختم.

لم يهمل لوميان التغيرات التي طرأت على جسده حيث رأى شكله الحالي في عيون جينا.

على الرغم من أنه وشركائه حاولوا تخيلوا هذا الباب الوهمي إلا أنهم يعلمون أنه محكوم عليه بالفشل على الأكثر سيكملون خمسه قبل أن يضطروا إلى البدء من جديد.

عملاق ذو ثلاثة رؤوس وستة أذرع!.

عندما يحين الوقت يستطيع الملاك لوميان “فتح” الباب أمام ترير العصر الرابع!.

حمل تشابهًا مذهلاً مع الوحش الموجود في أنقاض كوردو!.

سيدخل العديد من المنازل ويساعد الجنيات في فهم تفاصيل هذه الشوارع لإكمال اللوحة الضخمة للفندق.

ومع ذلك لم يفقد عقله بل أصبح متأكدًا من أن ختم
الأحمق على صدره وتيرميبوروس لا يزالان سليمين.

شعر لوميان أن هذا يرجع إلى أن طقوس الفندق لم تبدأ بالكامل.

تردد صدى تصادم وهمي عندما إصطدم لوميان بالباب القديم والثقيل والغامض مما تسبب في إرتعاشه وصريره كأنه على وشك أن يفتح، في تلك اللحظة أضاءت البقع الروحية على الستار المخملي الأسود مما أدى إلى إستقرار الباب الحديدي الأسود الملطخ بالدم والصدأ، بعد أن شهد لوميان ذلك وإختبره أدرك فجأة ما هو الفندق ولماذا أشاروا إليه بإسم الغرفة 1 ونوايا وخطط الزنادقة.

حمل تشابهًا مذهلاً مع الوحش الموجود في أنقاض كوردو!.

من المحتمل أن يكون مفهوم الفندق قد ظهر بعد كارثة شجرة الظل.

بعد طقوس الفندق القائمة على الغوامض وصل لوميان الذي يفتقر إلى قوة الملاك أو شكل المخلوق الأسطوري الحقيقي لفترة وجيزة إلى مستوى الملاك!.

في مرحلة ما أقام مايبو ماير المنبوذ إتصالات مع الطوائف الأخرى ليبلغهم بوجود لوميان وحالته.

تردد صدى صوت السيدة قمر وظهرت إبتسامتها بينما تخاطب الساحر والعدالة “ربما لم تخمنوا من الذي يؤوينا هذه المرة…” قبل أن تكمل حديثها تردد صوت بكاء طفل.

قاموا بنسخ الموقف الذي تم فيه ختم مبارك الإله الشرير داخل جسد لوميان وإنشاء فندق بالغرف من 2 إلى 13.

حمل تشابهًا مذهلاً مع الوحش الموجود في أنقاض كوردو!.

دعوا العديد من أتباع الآلهة الشريرة للإقامة فيه وإنشاء علاقة غامضة فيما بينهم على أساس هذا التشابه المنهجي، عندما دخل لوميان إلى عالم اللوحة أصبحت الإجراءات المتخذة على “الغرف” الأخرى في الفندق تعادل الإجراءات التي تم إتخاذها على لوميان.

لم يهمل لوميان التغيرات التي طرأت على جسده حيث رأى شكله الحالي في عيون جينا.

عندما تم تشكيل الفندق وتجميع جميع “الغرف” معًا لم يكن بوسع لوميان إلا أن يتأثر.

بالطبع لم يكن الهراطقة لطيفين بما يكفي لمساعدة لوميان على تجربة حالة ملاك الحتمية هدفهم هو إستغلال هذه الفرصة لدخول ترير العصر الرابع.

نظرًا لأن “الغرف” تعرض مستويات سكانها فقد خضع لوميان لتغيير مماثل فالساكن بداخله هو الملاك تيرميبوروس!.

سيدخل العديد من المنازل ويساعد الجنيات في فهم تفاصيل هذه الشوارع لإكمال اللوحة الضخمة للفندق.

بعد طقوس الفندق القائمة على الغوامض وصل لوميان الذي يفتقر إلى قوة الملاك أو شكل المخلوق الأسطوري الحقيقي لفترة وجيزة إلى مستوى الملاك!.

دار رأس لوميان كمشهد – سواء حقيقي أو مزيف – ينكشف أمامه.

هذا يفسر سبب عدم مغادرة فوازين سانسون ورفاقه الغرفة ومهاجمة لوميان مباشرة.

هذا يفسر سبب عدم مغادرة فوازين سانسون ورفاقه الغرفة ومهاجمة لوميان مباشرة.

إن تيرميبوروس مختوم لذلك أرادوه بطبيعة الحال أيضًا لذا عليهم الحفاظ على هذه الحالة حتى إنتهاء الطقوس!.

عملاق ذو ثلاثة رؤوس وستة أذرع!.

بالطبع لم يكن الهراطقة لطيفين بما يكفي لمساعدة لوميان على تجربة حالة ملاك الحتمية هدفهم هو إستغلال هذه الفرصة لدخول ترير العصر الرابع.

نظرًا لأن “الغرف” تعرض مستويات سكانها فقد خضع لوميان لتغيير مماثل فالساكن بداخله هو الملاك تيرميبوروس!.

فتح الباب بإستخدام مستوى الملاك!.

دخلت سيرافين و”الغرف” الـ12 الأخرى إلى الفراغ محيطين به ليتشابكوا في روابط غير مرئية ومخفية.

على الفندق أن يتماشى مع بعض مناطق منطقة السوق ويظهر أوجه التشابه البيئية.

تهدف عودة مايبو ماير إلى منطقة السوق إلى تسخير قدراته التمثيلية والعمل كأفراد مختلفين.

خمن لوميان بأن تحت الأرض في قاعة رقص النسيم تتوافق مع نقطة ضعف في الختم.

في الماضي حدثت مشاكل وزحفت العديد من العظام القديمة مسترشدة بهالة أليستا ثيودور حيث تسرب الفساد وأثر على 13 شارع السوق، هذا جعل لوميان يتساءل: هل وصوله إلى منطقة السوق وإقامته في نزل الديك الذهبي له علاقة بجاذبية منطقة تحت الأرض على الصياد؟، بسبب هذه المعلومات المهمة ظلت قاعة رقص النسيم في عالم اللوحة فارغة ومظلمة حيث تم نسخ مظهر الشوارع المحيطة بها والأشخاص الذين ظهروا غالبًا في مكان قريب، عندما تبدأ الطقوس المقابلة حقًا من المحتمل أن تخضع منطقة السوق السطحية ومنطقة السوق تحت الأرض للتبديل، سيصبح الواقع مزيفا والمزيف واقعا ويكشف أو يحدد الختم المقابل لقاعة رقص النسيم مما يؤدي إلى إضعافه إلى أقصى الحدود.

إنغمس لوميان وجينا في ظلام المنطقة التي من المفترض أن تكون قاعة رقص النسيم قبل أن تتمكن “غرف” الفندق والجنية ذات القبعة الزرقاء من إنهاء التشابك مع العظام القديمة.

عندما يحين الوقت يستطيع الملاك لوميان “فتح” الباب أمام ترير العصر الرابع!.

أصبح لديهم الآن التبديل بين الحقيقي والمزيف مع إكتساب مؤقت لمستوى ملاك مكتشفين الضعف في الختم وبالتالي يمكن تقليل المتطلبات بشكل كبير، ومع ذلك فإن خفض هذا الشرط بشكل أكبر من شأنه أن يستلزم القيام بأعمال شغب تؤدي إلى الفوضى على السطح في ترير، ثانيًا الوقت عصر في عالم الرسم والشمس في إتجاه الغرب كما أن السماء لا تزال مشرقة أما في الواقع فهو منتصف الليل مع ضوء القمر الخافت والظلام الكثيف.

تهدف عودة مايبو ماير إلى منطقة السوق إلى تسخير قدراته التمثيلية والعمل كأفراد مختلفين.

إقتحم هو وجينا عالم اللوحة مسبقًا مما أدى إلى تعطيل ترتيبات الزنادقة!.

سيدخل العديد من المنازل ويساعد الجنيات في فهم تفاصيل هذه الشوارع لإكمال اللوحة الضخمة للفندق.

شعر بالقلق من أن لوميان وفرانكا وآخرين قد يلاحظون ذلك مسبقًا فتجنب غرفهم لإفتقاره إلى المعرفة الكافية.

شعر بالقلق من أن لوميان وفرانكا وآخرين قد يلاحظون ذلك مسبقًا فتجنب غرفهم لإفتقاره إلى المعرفة الكافية.

أصبح لديهم الآن التبديل بين الحقيقي والمزيف مع إكتساب مؤقت لمستوى ملاك مكتشفين الضعف في الختم وبالتالي يمكن تقليل المتطلبات بشكل كبير، ومع ذلك فإن خفض هذا الشرط بشكل أكبر من شأنه أن يستلزم القيام بأعمال شغب تؤدي إلى الفوضى على السطح في ترير، ثانيًا الوقت عصر في عالم الرسم والشمس في إتجاه الغرب كما أن السماء لا تزال مشرقة أما في الواقع فهو منتصف الليل مع ضوء القمر الخافت والظلام الكثيف.

عند النظر إلى الباب الغامض تحته حاول لوميان أن ينأى بنفسه لكنه لم يتمكن من التحرر.

إنغمس لوميان وجينا في ظلام المنطقة التي من المفترض أن تكون قاعة رقص النسيم قبل أن تتمكن “غرف” الفندق والجنية ذات القبعة الزرقاء من إنهاء التشابك مع العظام القديمة.

كما لو أن مغناطيسًا ضخمًا يمتصه – وهو الآن ملاك – خلف الباب مما جعله يضغط لا إراديًا إلى الداخل.

في مرحلة ما أقام مايبو ماير المنبوذ إتصالات مع الطوائف الأخرى ليبلغهم بوجود لوميان وحالته.

بفضل عدد لا يحصى من البقع الروحانية في الظلام المحيط لم يُفتح الباب القديم الملطخ بالدم والصدأ.

بعد أن أنهوا بالفعل الجزء الرئيسي من اللوحة الزيتية للفندق لم يكن لديهم أي شيء آخر يفعلونه لذا لم لا يحاولون عدة مرات؟ ماذا لو حدثت معجزة؟ والآن حدثت المعجزة دون محاولاتهم!.

شعر لوميان أن هذا يرجع إلى أن طقوس الفندق لم تبدأ بالكامل.

قام شماس المطهرين بتوجيه الروبوت الخاص به نحو إيمري وفالنتاين اللذين ينتظران بالقرب من قاعة رقص النسيم.

إقتحم هو وجينا عالم اللوحة مسبقًا مما أدى إلى تعطيل ترتيبات الزنادقة!.

في الماضي حدثت مشاكل وزحفت العديد من العظام القديمة مسترشدة بهالة أليستا ثيودور حيث تسرب الفساد وأثر على 13 شارع السوق، هذا جعل لوميان يتساءل: هل وصوله إلى منطقة السوق وإقامته في نزل الديك الذهبي له علاقة بجاذبية منطقة تحت الأرض على الصياد؟، بسبب هذه المعلومات المهمة ظلت قاعة رقص النسيم في عالم اللوحة فارغة ومظلمة حيث تم نسخ مظهر الشوارع المحيطة بها والأشخاص الذين ظهروا غالبًا في مكان قريب، عندما تبدأ الطقوس المقابلة حقًا من المحتمل أن تخضع منطقة السوق السطحية ومنطقة السوق تحت الأرض للتبديل، سيصبح الواقع مزيفا والمزيف واقعا ويكشف أو يحدد الختم المقابل لقاعة رقص النسيم مما يؤدي إلى إضعافه إلى أقصى الحدود.

الآن إذا تم إكمال طقوس الفندق وتبديل السطح وتحت الأرض فهناك نقطتان رئيسيتان على الأقل لا يمكن مطابقتهما.

“واا!”.

أولاً الختم الجوفي الذي لا يمكن تحريره إلا عن طريق تدمير ترير والقضاء على معظم الناس هنا.

بشكل غير متوقع نشأت مشكلة في المعسكر!.

أصبح لديهم الآن التبديل بين الحقيقي والمزيف مع إكتساب مؤقت لمستوى ملاك مكتشفين الضعف في الختم وبالتالي يمكن تقليل المتطلبات بشكل كبير، ومع ذلك فإن خفض هذا الشرط بشكل أكبر من شأنه أن يستلزم القيام بأعمال شغب تؤدي إلى الفوضى على السطح في ترير، ثانيًا الوقت عصر في عالم الرسم والشمس في إتجاه الغرب كما أن السماء لا تزال مشرقة أما في الواقع فهو منتصف الليل مع ضوء القمر الخافت والظلام الكثيف.

– شارع السوق في منطقة السوق:

أحست جينا كما لو أنها دخلت في كابوس أين شاهدت رفيقها يتحول إلى وحش.

– شارع السوق في منطقة السوق:

– في الشقة 601:

في معطف بني مزدوج الصدر لاحظ أنغوليم دي فرانسوا سر مقبرة كنيسة القديس روبرت القديمة على الورق ووضعها في المنزل الآمن الذي قدمته النصل الخفي على أمل أن تكتشفه في الوقت المناسب.

عملاق ذو ثلاثة رؤوس وستة أذرع!.

قام شماس المطهرين بتوجيه الروبوت الخاص به نحو إيمري وفالنتاين اللذين ينتظران بالقرب من قاعة رقص النسيم.

أصبح لديهم الآن التبديل بين الحقيقي والمزيف مع إكتساب مؤقت لمستوى ملاك مكتشفين الضعف في الختم وبالتالي يمكن تقليل المتطلبات بشكل كبير، ومع ذلك فإن خفض هذا الشرط بشكل أكبر من شأنه أن يستلزم القيام بأعمال شغب تؤدي إلى الفوضى على السطح في ترير، ثانيًا الوقت عصر في عالم الرسم والشمس في إتجاه الغرب كما أن السماء لا تزال مشرقة أما في الواقع فهو منتصف الليل مع ضوء القمر الخافت والظلام الكثيف.

في تلك اللحظة وصلت الطلقات الهادرة إلى أذنيه.

أحست جينا كما لو أنها دخلت في كابوس أين شاهدت رفيقها يتحول إلى وحش.

غريزيًا أدار رأسه ليرى سماء ترير مضاءة بالنيران.

عند النظر إلى الباب الغامض تحته حاول لوميان أن ينأى بنفسه لكنه لم يتمكن من التحرر.

‘تمرد الجيش؟’ عبس جبين أنغوليم.

“لم يحن الوقت بعد! لم يحن الوقت بعد…” حدق الرسام مع الشرابات التي تزين ساقي بنطاله بصراحة غير قادر على تصديق مثل هذا التطور.

الآن تم تفريق معظم المطهرين من الأبرشيات لقمع الإضرابات والمسيرات والإحتجاجات بعد الفجر.

تردد صدى تصادم وهمي عندما إصطدم لوميان بالباب القديم والثقيل والغامض مما تسبب في إرتعاشه وصريره كأنه على وشك أن يفتح، في تلك اللحظة أضاءت البقع الروحية على الستار المخملي الأسود مما أدى إلى إستقرار الباب الحديدي الأسود الملطخ بالدم والصدأ، بعد أن شهد لوميان ذلك وإختبره أدرك فجأة ما هو الفندق ولماذا أشاروا إليه بإسم الغرفة 1 ونوايا وخطط الزنادقة.

بشكل غير متوقع نشأت مشكلة في المعسكر!.

تحول دير القلب المقدس بأكمله إلى شمس مشتعلة تخترق العاصفة المضطربة والفضاء المشوه.

‘هل تم إرسال أخبار الثورة إلينا عمدًا لأجل تشتيت القوات وجعل من المستحيل علينا تنظيم القوى البشرية لحل المشكلة في فترة زمنية قصيرة؟ مؤامرة من نظام صليب الحديد والدم؟’ صار لدى أنغوليم شك على الفور.

إنبعث من الصدر الأيسر لهذه “الغرف” وهج خافت مما يشير إلى أنهم يحتوون أيضًا على أختام.

شعرت جينا الممسكة بذراع بلوميان بشيء ما لذا أدارت رأسها.

– في قسم المحبة:

بالطبع لم يكن الهراطقة لطيفين بما يكفي لمساعدة لوميان على تجربة حالة ملاك الحتمية هدفهم هو إستغلال هذه الفرصة لدخول ترير العصر الرابع.

ظهرت برية في دير القلب المقدس الذي ألقي في الإضطراب والظلام.

في حالته التي لا يمكن المساس بها شهد الرسام هياكل عظمية صفراء تصرخ في اللوحة الزيتية الضخمة على الجدار الصخري، ظهرت خطوط حديدية سوداء وحمراء داكنة في قاعة رقص النسيم الفارغة سابقًا لتشكل بابًا لا ينبغي أن يكون موجودًا في الواقع.

تردد صدى صوت السيدة قمر وظهرت إبتسامتها بينما تخاطب الساحر والعدالة “ربما لم تخمنوا من الذي يؤوينا هذه المرة…” قبل أن تكمل حديثها تردد صوت بكاء طفل.

دار رأس لوميان كمشهد – سواء حقيقي أو مزيف – ينكشف أمامه.

“واا!”.

شعرت جينا الممسكة بذراع بلوميان بشيء ما لذا أدارت رأسها.

نبضت صرخات الطفل بالحياة مما أدى إلى ظهور ضوء الشمس الذهبي الذي لا نهاية له.

إنبعث من الصدر الأيسر لهذه “الغرف” وهج خافت مما يشير إلى أنهم يحتوون أيضًا على أختام.

تحول دير القلب المقدس بأكمله إلى شمس مشتعلة تخترق العاصفة المضطربة والفضاء المشوه.

إنبعث من الصدر الأيسر لهذه “الغرف” وهج خافت مما يشير إلى أنهم يحتوون أيضًا على أختام.

في ترير الحقيقية إستيقظ المواطنون الذين ما زالوا نائمين على ضوء الشمس.

يبدو أنه ينفصل عن عالم اللوحة ويتداخل مع شارع السوق المزيف.

– في الشقة 601:

فتح الباب بإستخدام مستوى الملاك!.

نظرت فرانكا وأنثوني ريد بشكل غريزي إلى السماء الساطعة فجأة علقت شمس ذهبية مبهرة في السماء متمركزة في الغرب.

بدا أحد الرؤوس مثل لوميان البالغ من العمر 10 سنوات مغطى بالتراب وعيناه مملوءتان بالقسوة…

–+–

تهدف عودة مايبو ماير إلى منطقة السوق إلى تسخير قدراته التمثيلية والعمل كأفراد مختلفين.

أدم…

في حالته التي لا يمكن المساس بها شهد الرسام هياكل عظمية صفراء تصرخ في اللوحة الزيتية الضخمة على الجدار الصخري، ظهرت خطوط حديدية سوداء وحمراء داكنة في قاعة رقص النسيم الفارغة سابقًا لتشكل بابًا لا ينبغي أن يكون موجودًا في الواقع.

تم الدعم من طرف: fshar

لم يهمل لوميان التغيرات التي طرأت على جسده حيث رأى شكله الحالي في عيون جينا.

عملاق ذو ثلاثة رؤوس وستة أذرع!.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط