نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

حلقة الحتمية 474

لقاء

لقاء

 

“أنت لست بطيئًا أيضًا” بعد فترة طويلة رن صوت مألوف من الجانب.

أدارت العدالة المزينة بفستان بسيط ولكنه أنيق رأسها لإلقاء نظرة على الساحر مدركة أفكارها.

كمتفرج رد أنثوني ريد الفوري هو التأكد من حالته ومراقبة المناطق المحيطة به.

أومأت المرأة برأسها قليلاً قائلة “من غير الطبيعي لو لم يتدخل في هذه الحادثة أنت أيضاً تعرفين ما الذي يريده أكثر”.

تسرب ضوء ضعيف إلى المنجم من مسافة بعيدة مما أدى إلى محدودية الرؤية.

لم تتردد الساحر وبضحكة مكتومة دخلت الظلام ثم تبعتها العدالة عن كثب.

بعد إختفائهم غمرت أشعة الشمس السماء من كاتدرائية القديسة فييف في منطقة جزيرة ترير وتحولت لشمس مصغرة، إخترقت أشعة الشمس ظلام قاعة رقص النسيم لتضيئ وسطها إمرأة شفافة ترتدي ثوبًا أبيض مزين بخيوط ذهبية.

“حسنا” إختار أنتوني ريد الذي يفتقر إلى الخبرة في هذا المجال الإستجابة لإقتراح فرانكا.

إمتلكت جمالًا آسرًا مصدرتا هالة مقدسة كما لو أنها منيعة أمام لمسة الغبار.

عندما أراد لوميان أن يأمر جينا بمراقبة المنطقة ظهر شخص من مرآة محطمة في البرية.

لم تهتم الملاك الحارس لترير بدير القلب المقدس حيث مرت عبر الباب الوهمي الذي به صدع.

سمع لوميان وجينا حفيف الملابس.

في الوقت نفسه دوت صافرة من الكاتدرائية البطريركية لإله البخار والآلات شمال مدينة ترير.

تسرب ضوء ضعيف إلى المنجم من مسافة بعيدة مما أدى إلى محدودية الرؤية.

كما لو أنه جزء من إحدى الطقوس فقد إنبعث من مدخنة حديدية سوداء – بمثابة برج المبنى – كمية كبيرة من الضباب الأبيض الشاحب وتصاعد في الهواء قبل أن يأخذ شكلاً يمكن تمييزه، تجسد الشخص في شكل طويل القامة ووسيم بشعر كستنائي مرتديا زيا رماديًا يشبه الراهب ومئزرًا أبيض

لم تهتم الملاك الحارس لترير بدير القلب المقدس حيث مرت عبر الباب الوهمي الذي به صدع.

القديس بورنوفا! تم تعيينه مؤخرًا في كنيسة إله البخار والآلات بترير…

في الوقت نفسه دوت صافرة من الكاتدرائية البطريركية لإله البخار والآلات شمال مدينة ترير.

على عكس القديسة فييف لم يدخل الملاك الختم بدلاً من ذلك حلق في الهواء يقظًا ضد الحوادث المؤسفة المحتملة بما في ذلك هجوم من سواح لمدرسة روز للفكر، في تلك اللحظة إندلع إعصار هائل بالغيوم الداكنة والبرق والأمطار الغزيرة مغطيا الشمس الذهبية فوق دير القلب المقدس، عند ظهور هذه الظاهرة المروعة لم يعد من الممكن الحفاظ على التأثيرات غير المستقرة بالفعل للطقوس والتي تعطلت بسبب التدخلات المختلفة، أصبحت الأشكال الموجودة في اللوحات العالقة على الأرض وأوهام المباني المحيطة يمكن معرفة أنها مزيفة على الفور.

عند فحص متعلقاتها أدركت أن المرآة الفضية القديمة مفقودة بينما ظل التمثال العظمي للشيطانة البدائية في حوزتها بشكل آمن.

تداخل هذا المشهد الشبيه بالواقع الإفتراضي بسلاسة مع منطقة السوق الحقيقية مرة أخرى.

إمتلكت جمالًا آسرًا مصدرتا هالة مقدسة كما لو أنها منيعة أمام لمسة الغبار.

عندما كاد السطح وتحت الأرض على وشك التبديل تجسدت شخصية فجأة أمام ظلام قاعة رقص النسيم الشبيهة بالمرآة، إمتلك هذا الشكل حواجب مستقيمة وعيون زرقاء بالإضافة إلى شعر كستنائي طويل يتدرج حتى الخصر، إرتدت قميص أبيض مزين بشرائط وزهور ومعطف قبطان بني بأنماط معقدة وسروال بني مع أحذية جلدية بنية داكنة بينما تنضح بسحر إنتقائي.

“حسنا” أومأ أنثوني ريد برأسه وتقدم إلى المخرج.

أمسكت في يدها اليسرى شيء ذهبي منقوش بأنماط غامضة يشبه مصباحًا صغيرًا.

‘ماذا…’ تعرف لوميان على الشخص.

بصمت إشتعل الفتيل الممتد من فم المصباح تلقائيًا وأصدر ضوءًا ذهبيًا مائيًا لزجًا.

“المشكلة الآن هي أن طريق الخروج يحرسه وحش قوي… إعتمدت على سيل لهزيمته في المرة الأخيرة لكني لا أعرف ماذا أفعل الآن لذا دعنا نجد مخرجًا آخر… أولاً علينا أن نسرع البقاء في عالم المرآة لفترة طويلة سيسبب مشاكل”.

داخل التوهج المضيء تجسد شكل ذهبي شاحب مشوه غير واضح وبصوت مهيب قال “لحل مشكلة والدك لا يمكننا إلا أن نسمح له بقبول فساد آخر على نفس المستوى – أكثر توافقًا معه – مما يشكل توازنًا معينًا…”.

إكتشف أن المنجم ليس متسعا بشكل مفرط مع عدم وجود أنفاق أخرى متفرعة لم يكن هناك سوى طريق واحد أمامهم يؤدي نحو الضوء الخافت، أدركت فرانكا في تلك اللحظة أن هذا المكان يختلف عن زياراتها السابقة حيث شعرت وكأنها وصلت إلى نهاية طريق مسدود معين، من المؤكد أنها ولوميان لم يستكشفا أبدًا عالم المرآة الخاص هذا بشكل كامل مما يجعل من الطبيعي بالنسبة لهما ألا يكونا على دراية بالمناطق المجهولة.

قامت المرأة التي تحمل المصباح الغريب بفحص الشكل الذهبي الشاحب بعمق قبل أن يتحول جسدها فجأة إلى أثيري ويتحلل إلى عدد لا يحصى من الرموز والكلمات… مثل السيل إندفعت عبر الباب الحديدي الأسود والظلام المنهار تمامًا.

لحسن الحظ فإن المسافة بينهم وبين الشكل العملاق لم تزد إلا بالكاد وتقدر بنحو 2000 إلى 3000 متر.

كمتفرج رد أنثوني ريد الفوري هو التأكد من حالته ومراقبة المناطق المحيطة به.

إستعادت فرانكا وأنثوني ريد بعد خروجهما من الضوء المظلم بصرهما ليجدا نفسيهما في منجم خافت الإضاءة.

ومض الضوء المائي على سطح المرآة ليكشف عن شكل ما.

تسرب ضوء ضعيف إلى المنجم من مسافة بعيدة مما أدى إلى محدودية الرؤية.

سمع لوميان وجينا حفيف الملابس.

‘اللعنة! هل دخلت إلى عالم المرآة الخاص مرة أخرى؟ هل تسبب الشذوذ بمنطقة السوق في صدى تمثال الشيطانة البدائية مع المرآة القديمة مما أدى إلى سلسلة من ردود الفعل؟’ لعنت فرانكا داخليا ‘ماذا يقولون؟ عندما تمطر ستبتل!’.

“كنا نركض في الإتجاه المعاكس لماذا عدنا إلى الوراء؟” تمتمت جينا مرتبكة.

كمتفرج رد أنثوني ريد الفوري هو التأكد من حالته ومراقبة المناطق المحيطة به.

إكتشف أن المنجم ليس متسعا بشكل مفرط مع عدم وجود أنفاق أخرى متفرعة لم يكن هناك سوى طريق واحد أمامهم يؤدي نحو الضوء الخافت، أدركت فرانكا في تلك اللحظة أن هذا المكان يختلف عن زياراتها السابقة حيث شعرت وكأنها وصلت إلى نهاية طريق مسدود معين، من المؤكد أنها ولوميان لم يستكشفا أبدًا عالم المرآة الخاص هذا بشكل كامل مما يجعل من الطبيعي بالنسبة لهما ألا يكونا على دراية بالمناطق المجهولة.

إكتشف أن المنجم ليس متسعا بشكل مفرط مع عدم وجود أنفاق أخرى متفرعة لم يكن هناك سوى طريق واحد أمامهم يؤدي نحو الضوء الخافت، أدركت فرانكا في تلك اللحظة أن هذا المكان يختلف عن زياراتها السابقة حيث شعرت وكأنها وصلت إلى نهاية طريق مسدود معين، من المؤكد أنها ولوميان لم يستكشفا أبدًا عالم المرآة الخاص هذا بشكل كامل مما يجعل من الطبيعي بالنسبة لهما ألا يكونا على دراية بالمناطق المجهولة.

في تلك اللحظة أخرجت جينا مرآة وأشارت للوميان أنها بحاجة إلى المساعدة.

“أين نحن؟” إستفسر أنثوني ريد من فرانكا التي لديها بعض المعرفة بوضوح.

هز لوميان رأسه ببطء وفتح فمه مشيرا إلى جينا بـ “إنتظري لحظة”.

رأى شخصية تخرج من شق في الجدار الصخري بجانبه حيث إنحنى الشكل وإحتضن نفسه بينما يرتجف.

في تلك اللحظة أخرجت جينا مرآة وأشارت للوميان أنها بحاجة إلى المساعدة.

إرتدى ملابس عسكرية خضراء مع طقم باللون الأصفر الفاتح ويشبه أنثوني ريد نفسه!.

بصمت إشتعل الفتيل الممتد من فم المصباح تلقائيًا وأصدر ضوءًا ذهبيًا مائيًا لزجًا.

كما لو يستشعر نظرة أنثوني أدار هذا الشخص رأسه وعيناه البنيتان الداكنتان مملوءتين بالإستياء والحقد.

رأى شخصية تخرج من شق في الجدار الصخري بجانبه حيث إنحنى الشكل وإحتضن نفسه بينما يرتجف.

“نسخة المرآة الخاصة بك ليست عدوانية للغاية” تنهدت فرانكا دون إنزعاج.

“المشكلة الآن هي أن طريق الخروج يحرسه وحش قوي… إعتمدت على سيل لهزيمته في المرة الأخيرة لكني لا أعرف ماذا أفعل الآن لذا دعنا نجد مخرجًا آخر… أولاً علينا أن نسرع البقاء في عالم المرآة لفترة طويلة سيسبب مشاكل”.

إختفى أنثوني ريد المرتجف.

‘ألا ينبغي أن يسبب الكاربوناري فوضى على السطح؟’ تساءل لوميان.

أبعدت فرانكا نظرتها موضحة بإيجاز موقعهم ووسيلة المغادرة.

أخذت جينا التلميح وقرأت التعويذة بصمت بينما تضع يدها على المرآة.

عند فحص متعلقاتها أدركت أن المرآة الفضية القديمة مفقودة بينما ظل التمثال العظمي للشيطانة البدائية في حوزتها بشكل آمن.

 

“المشكلة الآن هي أن طريق الخروج يحرسه وحش قوي… إعتمدت على سيل لهزيمته في المرة الأخيرة لكني لا أعرف ماذا أفعل الآن لذا دعنا نجد مخرجًا آخر… أولاً علينا أن نسرع البقاء في عالم المرآة لفترة طويلة سيسبب مشاكل”.

عند فحص متعلقاتها أدركت أن المرآة الفضية القديمة مفقودة بينما ظل التمثال العظمي للشيطانة البدائية في حوزتها بشكل آمن.

“حسنا” إختار أنتوني ريد الذي يفتقر إلى الخبرة في هذا المجال الإستجابة لإقتراح فرانكا.

‘هذا صوت غاردنر مارتن! هل هو متورط أيضاً؟’ لم يجرؤ لوميان على إلقاء نظرة خاطفة ثم إستذكر هوية الشخصية المغطاة.

لم يهتم الإثنان بالوجوه الكامنة في الظلام على كلا الجانبين بل تقدموا بسرعة إلى الأمام ودخلوا النفق الوحيد ومع تقدمهم زادت الإضاءة كما تحسنت الرؤية.

‘اللعنة! هل دخلت إلى عالم المرآة الخاص مرة أخرى؟ هل تسبب الشذوذ بمنطقة السوق في صدى تمثال الشيطانة البدائية مع المرآة القديمة مما أدى إلى سلسلة من ردود الفعل؟’ لعنت فرانكا داخليا ‘ماذا يقولون؟ عندما تمطر ستبتل!’.

بعد المشي لفترة من الوقت توقفت فرانكا وأنثوني ريد عند مخرج يلمع بالضوء النقي.

كما لو أنه جزء من إحدى الطقوس فقد إنبعث من مدخنة حديدية سوداء – بمثابة برج المبنى – كمية كبيرة من الضباب الأبيض الشاحب وتصاعد في الهواء قبل أن يأخذ شكلاً يمكن تمييزه، تجسد الشخص في شكل طويل القامة ووسيم بشعر كستنائي مرتديا زيا رماديًا يشبه الراهب ومئزرًا أبيض

بعد تبادل النظرات بدأت فرانكا في إستخدام عرافة المرآة السحرية وطرق أخرى للتأكد من سلامة الخروج وخطورته لكنها لم تتلق أي رد.

سمع لوميان وجينا حفيف الملابس.

“أوه…” زفرت فرانكا وقالت لأنثوني ريد “دعنا نجرب ذلك إذا لم يكن الأمر صحيحًا فسوف نتراجع ليس هناك طريقة أخرى”.

أبعدت فرانكا نظرتها موضحة بإيجاز موقعهم ووسيلة المغادرة.

“حسنا” أومأ أنثوني ريد برأسه وتقدم إلى المخرج.

لحسن الحظ فإن المسافة بينهم وبين الشكل العملاق لم تزد إلا بالكاد وتقدر بنحو 2000 إلى 3000 متر.

“حسنا” أومأ أنثوني ريد برأسه وتقدم إلى المخرج.

إنطلق لوميان وجينا بين الأعمدة الحجرية الشاهقة المنهارة ذات اللون الأبيض الرمادي حتى وصلا إلى حافة المنطقة المغطاة بالطوب الحجري الأسود الشاحب، ومع ذلك فإن ما ينتظرهم لا يزال المدينة المظلمة والحمراء الدموية مع الشكل العملاق المغطى بالرياح العنيفة والبرق والأمطار الغزيرة والدخان واللهب، التغيير الوحيد هو منظورهم الذي تم وضعه الآن على الجانب بدلاً من مواجهة العملاق والطقس المضطرب.

“أين نحن؟” إستفسر أنثوني ريد من فرانكا التي لديها بعض المعرفة بوضوح.

“كنا نركض في الإتجاه المعاكس لماذا عدنا إلى الوراء؟” تمتمت جينا مرتبكة.

عندما أراد لوميان أن يأمر جينا بمراقبة المنطقة ظهر شخص من مرآة محطمة في البرية.

“بإعتباري صيادًا من غير المرجح أن أضيع يشير الوضع الحالي إلى وجود مشكلة في إتجاهات هذا الفضاء… ربما بغض النظر عن المكان الذي نركض إليه سنعود في النهاية إلى هذه المنطقة المجاورة” نظر لوميان إلى الوراء موضحا.

عندما كاد السطح وتحت الأرض على وشك التبديل تجسدت شخصية فجأة أمام ظلام قاعة رقص النسيم الشبيهة بالمرآة، إمتلك هذا الشكل حواجب مستقيمة وعيون زرقاء بالإضافة إلى شعر كستنائي طويل يتدرج حتى الخصر، إرتدت قميص أبيض مزين بشرائط وزهور ومعطف قبطان بني بأنماط معقدة وسروال بني مع أحذية جلدية بنية داكنة بينما تنضح بسحر إنتقائي.

لحسن الحظ فإن المسافة بينهم وبين الشكل العملاق لم تزد إلا بالكاد وتقدر بنحو 2000 إلى 3000 متر.

داخل التوهج المضيء تجسد شكل ذهبي شاحب مشوه غير واضح وبصوت مهيب قال “لحل مشكلة والدك لا يمكننا إلا أن نسمح له بقبول فساد آخر على نفس المستوى – أكثر توافقًا معه – مما يشكل توازنًا معينًا…”.

عند سماع تفسير لوميان وجهت جينا نظرتها إلى الأمام.

قرر التصرف في مرحلة حرجة لم تكن هناك حاجة لتحمل مخاطر غير ضرورية في هذه المرحلة.

وراء الطوب الحجري الأسود الشاحب في البرية المتصلة بالمدينة المهيبة هناك شظايا المرايا متناثرة لم تكن كبيرة ولكن هناك الآلاف منهم، قام لوميان بمسح المشهد والتفكير في خطة بديلة حينها خطر بباله إدراك مفاجئ وهو طريقة سريعة لإستعادة روحانيته بسرعة.

إكتشف أن المنجم ليس متسعا بشكل مفرط مع عدم وجود أنفاق أخرى متفرعة لم يكن هناك سوى طريق واحد أمامهم يؤدي نحو الضوء الخافت، أدركت فرانكا في تلك اللحظة أن هذا المكان يختلف عن زياراتها السابقة حيث شعرت وكأنها وصلت إلى نهاية طريق مسدود معين، من المؤكد أنها ولوميان لم يستكشفا أبدًا عالم المرآة الخاص هذا بشكل كامل مما يجعل من الطبيعي بالنسبة لهما ألا يكونا على دراية بالمناطق المجهولة.

داخل مساحة فعالة في إضعاف تأثير الإله شرير يمكنه تنفيذ طقوس وسحب الهبة للصعود إلى التسلسل 6 الزاهد من مسار الحتمية!، من خلال زعزعة إستقرار الحالات المختلفة ستعمل الطقوس على إستعادة وتضخيم روحانيته على الفور.

على عكس القديسة فييف لم يدخل الملاك الختم بدلاً من ذلك حلق في الهواء يقظًا ضد الحوادث المؤسفة المحتملة بما في ذلك هجوم من سواح لمدرسة روز للفكر، في تلك اللحظة إندلع إعصار هائل بالغيوم الداكنة والبرق والأمطار الغزيرة مغطيا الشمس الذهبية فوق دير القلب المقدس، عند ظهور هذه الظاهرة المروعة لم يعد من الممكن الحفاظ على التأثيرات غير المستقرة بالفعل للطقوس والتي تعطلت بسبب التدخلات المختلفة، أصبحت الأشكال الموجودة في اللوحات العالقة على الأرض وأوهام المباني المحيطة يمكن معرفة أنها مزيفة على الفور.

في الجوهر يمكنه إستبدال إستقرار حالته الحالية بتعزيز وتجديد روحانيته.

أدارت العدالة المزينة بفستان بسيط ولكنه أنيق رأسها لإلقاء نظرة على الساحر مدركة أفكارها.

قبل البدء في الطقوس هو بحاجة إلى التأكد من تفصيل واحد مهم.

‘هل هذا المكان سيجعل السيد الأحمق غير قادر على المراقبة؟ إذا كان الأمر كذلك فقد يستغل تيرميبوروس الطقوس للهروب من الختم نفسه، بعد كل شيء جوهر الطقوس يتضمن كسر الختم وإستخلاص قوة الحتمية المقابلة!’.

على عكس القديسة فييف لم يدخل الملاك الختم بدلاً من ذلك حلق في الهواء يقظًا ضد الحوادث المؤسفة المحتملة بما في ذلك هجوم من سواح لمدرسة روز للفكر، في تلك اللحظة إندلع إعصار هائل بالغيوم الداكنة والبرق والأمطار الغزيرة مغطيا الشمس الذهبية فوق دير القلب المقدس، عند ظهور هذه الظاهرة المروعة لم يعد من الممكن الحفاظ على التأثيرات غير المستقرة بالفعل للطقوس والتي تعطلت بسبب التدخلات المختلفة، أصبحت الأشكال الموجودة في اللوحات العالقة على الأرض وأوهام المباني المحيطة يمكن معرفة أنها مزيفة على الفور.

عندما أراد لوميان أن يأمر جينا بمراقبة المنطقة ظهر شخص من مرآة محطمة في البرية.

هز لوميان رأسه ببطء وفتح فمه مشيرا إلى جينا بـ “إنتظري لحظة”.

إتسعت حدقاتهما ولجأ لوميان وجينا بشكل غريزي إلى الإحتماء خلف العمود الحجري الأبيض الرمادي والركام المنهار جزئيًا.

قامت المرأة التي تحمل المصباح الغريب بفحص الشكل الذهبي الشاحب بعمق قبل أن يتحول جسدها فجأة إلى أثيري ويتحلل إلى عدد لا يحصى من الرموز والكلمات… مثل السيل إندفعت عبر الباب الحديدي الأسود والظلام المنهار تمامًا.

تجسد هذا الشخص بسرعة بطول أكثر من 1.7 متر مرتديا عباءة سوداء.

القديس بورنوفا! تم تعيينه مؤخرًا في كنيسة إله البخار والآلات بترير…

ألقى لوميان نظرة سريعة في هذا الإتجاه قبل أن يسحب نظرته.

عند فحص متعلقاتها أدركت أن المرآة الفضية القديمة مفقودة بينما ظل التمثال العظمي للشيطانة البدائية في حوزتها بشكل آمن.

بدا الشخص مألوفا بشكل غريب.

 

“أنت لست بطيئًا أيضًا” بعد فترة طويلة رن صوت مألوف من الجانب.

‘هذا صوت غاردنر مارتن! هل هو متورط أيضاً؟’ لم يجرؤ لوميان على إلقاء نظرة خاطفة ثم إستذكر هوية الشخصية المغطاة.

“حسنا” إختار أنتوني ريد الذي يفتقر إلى الخبرة في هذا المجال الإستجابة لإقتراح فرانكا.

عضو كاربوناري الذي الذي تبعته فرانكا!.

كمتفرج رد أنثوني ريد الفوري هو التأكد من حالته ومراقبة المناطق المحيطة به.

‘ألا ينبغي أن يسبب الكاربوناري فوضى على السطح؟’ تساءل لوميان.

بصمت إشتعل الفتيل الممتد من فم المصباح تلقائيًا وأصدر ضوءًا ذهبيًا مائيًا لزجًا.

في تلك اللحظة أخرجت جينا مرآة وأشارت للوميان أنها بحاجة إلى المساعدة.

تجسد هذا الشخص بسرعة بطول أكثر من 1.7 متر مرتديا عباءة سوداء.

يمكنها إستخدام سحر المرآة بإستخدام عناصر تشبه المرآة لعرض إنعكاساتهما على مرآة مخصصة.

“كنا نركض في الإتجاه المعاكس لماذا عدنا إلى الوراء؟” تمتمت جينا مرتبكة.

توجد العديد من شظايا المرايا في مكان قريب على حافة البرية.

“نسخة المرآة الخاصة بك ليست عدوانية للغاية” تنهدت فرانكا دون إنزعاج.

هز لوميان رأسه ببطء وفتح فمه مشيرا إلى جينا بـ “إنتظري لحظة”.

بصمت إشتعل الفتيل الممتد من فم المصباح تلقائيًا وأصدر ضوءًا ذهبيًا مائيًا لزجًا.

قرر التصرف في مرحلة حرجة لم تكن هناك حاجة لتحمل مخاطر غير ضرورية في هذه المرحلة.

فيليب! الجنرال المتوفى فيليب!.

في تلك اللحظة رد صوت عميق وهادئ على غاردنر مارتن “أين رئيس نظام صليب الحديد والدم؟”.

ألقى لوميان نظرة سريعة في هذا الإتجاه قبل أن يسحب نظرته.

“توجه إلى هناك بالطبع” أجاب غاردنر مارتن مبتسمًا “إنها مسرح الشخصيات المهمة ولدينا مهمتنا الخاصة” توقف مؤقتًا قبل أن يتابع “لماذا لا تزال ترتدي العباءة؟ هل هناك شخص جديد تحتها؟”.

داخل التوهج المضيء تجسد شكل ذهبي شاحب مشوه غير واضح وبصوت مهيب قال “لحل مشكلة والدك لا يمكننا إلا أن نسمح له بقبول فساد آخر على نفس المستوى – أكثر توافقًا معه – مما يشكل توازنًا معينًا…”.

“أنت لا تزال حذرا مثل أي وقت مضى” تنهد الصوت العميق.

ألقى لوميان نظرة سريعة في هذا الإتجاه قبل أن يسحب نظرته.

سمع لوميان وجينا حفيف الملابس.

أشار لوميان على الفور إلى جينا بعينيه.

أشار لوميان على الفور إلى جينا بعينيه.

في الجوهر يمكنه إستبدال إستقرار حالته الحالية بتعزيز وتجديد روحانيته.

أخذت جينا التلميح وقرأت التعويذة بصمت بينما تضع يدها على المرآة.

في الجوهر يمكنه إستبدال إستقرار حالته الحالية بتعزيز وتجديد روحانيته.

ومض الضوء المائي على سطح المرآة ليكشف عن شكل ما.

في تلك اللحظة أخرجت جينا مرآة وأشارت للوميان أنها بحاجة إلى المساعدة.

إرتدى الشخص عباءة بدون غطاء بشعر كثيف ومجعد بعض الشيء مع عينان حادتين مثل عيني النسر ولحية مشذبة بعناية بالإضافة لجسر أنف مرتفع قليلاً.

‘ماذا…’ تعرف لوميان على الشخص.

أخذت جينا التلميح وقرأت التعويذة بصمت بينما تضع يدها على المرآة.

فيليب! الجنرال المتوفى فيليب!.

فيليب! الجنرال المتوفى فيليب!.

–+–

أخذت جينا التلميح وقرأت التعويذة بصمت بينما تضع يدها على المرآة.

تم الدعم من طرف: azoz0026

‘ألا ينبغي أن يسبب الكاربوناري فوضى على السطح؟’ تساءل لوميان.

 

في الوقت نفسه دوت صافرة من الكاتدرائية البطريركية لإله البخار والآلات شمال مدينة ترير.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط