نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

حلقة الحتمية 493

الجحيم القرمزي

الجحيم القرمزي

أثناء الركض عبر ترير العصر الرابع الصامتة والمقفرة والمتهالكة تمت السيطرة على إصابات لوميان في البطن بفضل قدراته القوية على الشفاء الذاتي.

يبدو أنهم لن يتفاقموا في أي وقت قريب.

فجأة خفق رأسها بعنف وسمعت صرخة طفل تكاد تكون وهمية.

تحت ضوء الشمس بدا الإتجاه الذي يتجه إليه مع وفرانكا والآخرون في حالة من الفوضى الكاملة.

عند رؤية ذلك إنحنى لوميان إلى الخلف وركل الأرض بقدمه اليمنى “ليطير” بعيدًا عن الجسد مقطوع الرأس.

إجتازوا شوارع ضيقة مدمرة جزئيًا ليواجهوا مباني حمراء رائعة ومحاولات الوصول إلى المعالم قادتهم إلى مسافة أبعد بغض النظر عن الإتجاهات التي سلكوها.

وسط النيران البيضاء المتوهجة التي نزلت إشتعل فوازين سانسون المتمركز في الساحة المنهارة ومع ذلك عاد على الفور إلى حالته الأصلية.

لحسن الحظ ظل الأربعة قريبين نسبيًا متجنبين مخاطر “الضياع” أو الإنفصال عن المجموعة.

تحركت فرانكا بسرعة نحو مبنى مجاور مستخدمة سقفه الممتد كغطاء من المطر الناري الأبيض الحارق وحذا لوميان وجينا وأنثوني حذوها، تساقطت ألسنة اللهب البيضاء الساخنة مع قطرات الدم الأحمر الساطع بوتيرة سريعة على نحو متزايد، أدى هذا إلى طلاء المناطق المحيطة بألوان حمراء وإشعال النيران في المباني حيث إندمجت الهياكل المحترقة في بحر من اللهب، عند التفكير في تنشيط هالة إمبراطور الدم لإيجاد حلول محتملة للرعب الذي يتكشف لاحظت عيون لوميان السيدة الساحر مرتدية قميص معقود وفستان بني، تنفس الصعداء قبل أن يضيئ ضوء النجوم المتألق المشهد ليختفوا من الشارع ومعهم درع الكبرياء وجثة غاردنر مارتن، مع العديد من العناصر المتناثرة على الأرض كلهم تجمعوا في الدوامة الذهبية المتضائلة في السماء.

مفكرين في العثور على مكان للإختباء ظهر أمامهم عدد كبير من شظايا الضوء العنيفة.

في ترير العصر الرابع إجتاحت النيران البيضاء المتوهجة العديد من المباني وأصبحت واجهاتها الآن ملوثة باللون الأحمر بسبب مياه الأمطار، خرج الملاك الأحمر ميديتشي مرتديًا درعًا أسود ملطخًا بالدماء من البرية إلى المدينة المتألقة التي يتخللها الآن هواء الدمار، إنتقل بين المنازل المتفحمة والمنهارة متحركا وسط ألسنة اللهب البيضاء المتساقطة وقطرات المطر الشبيهة بالدم بإبتسامة واضحة ترتسم على وجهه، بدأ الجرحان المتحللان على وجهه اللذان كشفا عن العظام تحتهما بالشفاء تاركين وراءهما علامات تشبه الفم، تدفقت النيران والدماء من السماء لتلقي وهجًا ناريًا على ترير العصر الرابع كما غطت الأنقاض وحولتها إلى جحيم قرمزي.

من الواضح أن القوة المنبعثة من ترير العصر الرابع تم نقلها من مسافة بعيدة.

وسط النيران البيضاء المتوهجة التي نزلت إشتعل فوازين سانسون المتمركز في الساحة المنهارة ومع ذلك عاد على الفور إلى حالته الأصلية.

لم يكن لوميان والآخرون غرباء على عاصفة الضوء المرعبة هذه فقد واجهوها ذات مرة في البرية بفضل درع غاردنر مارتن الفضي الأبيض الذي يغطي الجسم بالكامل.

‘غاردنر مارتن؟’ توقف لوميان في الوقت المناسب وإمتنع بحكمة عن الإندفاع نحو عاصفة الضوء الضعيفة ولكن المحفوفة بالمخاطر.

أصبح تعبير فرانكا معقدًا غير متأكدة من كون هذا اللقاء حظًا أم سوء حظ.

في تلك اللحظة عادت أفكار غاردنر مارتن إلى طبيعتها وبصرف النظر عن جسده مقطوع الرأس رأى عيون فرانكا الجميلة بلون البحيرة تبدو هادئة، وضعت فرانكا يدها اليمنى الغارقة في النيران السوداء على المرآة التي تعكس رأس غاردنر مارتن وهمست: “سأحررك”.

عندما هدأ الضوء شاهدت رأس غاردنر مارتن بعمود فقري طويل ملطخ بالدماء يتدلى خلفه مع درعه غير المكتمل ووجهه المغطى بجروح متفحمة وبشعة، إنهارت الخوذة لتكشف عن دماغه الأبيض الرمادي بشكل ضعيف حيث بدت عيناه فارغتين وغير مركزتين ومليئتين بالدوار كما لو أنه تعرض لصدمة مبالغ فيها من التأثير الشديد، وقف خصم غاردنر مارتن – جسده المغطى بالدروع الفضية البيضاء مفتقرا إلى الرأس – بينما جذع الرقبة غارق في الدم، رفع يديه ليقوم بتكثيف فأس ضخم مصنوع من الضوء وعلى الرغم من عدم قدرته على إطلاق العنان لإعصار الضوء إلا أنه أثبت أنه كافٍ للقتال العادي.

حدقت فرانكا في الوجه المأساوي المألوف وغير المألوف ثم زفرت قبل أن تخرج مرآة لتعكسه.

حدقت فرانكا في الوجه المأساوي المألوف وغير المألوف ثم زفرت قبل أن تخرج مرآة لتعكسه.

في تلك اللحظة عادت أفكار غاردنر مارتن إلى طبيعتها وبصرف النظر عن جسده مقطوع الرأس رأى عيون فرانكا الجميلة بلون البحيرة تبدو هادئة، وضعت فرانكا يدها اليمنى الغارقة في النيران السوداء على المرآة التي تعكس رأس غاردنر مارتن وهمست: “سأحررك”.

غاردنر مارتن الذي لا يزال يعاني من الضربة القوية التي تعرض لها جسده وجد نفسه على الفور محاطًا باللهب الأسود بينما تشتعل روحانيته من الداخل.

غاردنر مارتن الذي لا يزال يعاني من الضربة القوية التي تعرض لها جسده وجد نفسه على الفور محاطًا باللهب الأسود بينما تشتعل روحانيته من الداخل.

مع كل خطوة بدا أن قامته تتوسع وبحلول الوقت الذي وقف فيه بالقرب من غاردنر مارتن مقطوع الرأس أصبحت ملابسه وسرواله مضغوطين ضد شكله المتنامي.

كافح من أجل الصراخ لكنه إكتشف أن صوته مختنق.

《بعد 2081 عامًا صعد ميديتشي مرة أخرى إلى رتبة ملك الملائكة》

أراد الحصول على المساعدة من الإرادة العظيمة ومحاولة الإستفادة من تفرده لإستدعاء القوة الممنوحة من ترير العصر الرابع إلا أنه واجه الصمت، بصوت عالٍ إستخدم جسد غاردنر مارتن مقطوع الرأس الفأس المشع وضرب الجمجمة ليحطمها، بعد أن إتخذ لوميان بضع خطوات إلى الجانب رفع يده اليمنى مطلقا العنان لكرة نارية قرمزية بيضاء تقريبًا، مثل قذيفة مدفع توجهت إلى جمجمة غاردنر مارتن الغارقة حيث لتنفجر ممزقة الدماغ الأبيض الرمادي غير المحمي، تحت الهجوم الذي لا هوادة فيه من جسده وحبيبته ومرؤوسه إنتفخ رأس غاردنر مارتن بعينان مليئتين بالكراهية والألم.

وصلت أيضًا جينا التي تأخرت بسبب تلاوة التعويذات وإستخدام المواد لتكشف عن نفسها على مسافة من الجسد مقطوع الرأس، تسببت في تكاثف النيران السوداء وتطايرها حتى هبطت على رقبة العدو الملطخة بالدماء والتي دون حماية من الدرع الفضي.

بفرقعة إنفصل الرأس عن الخوذة ليسقط على الأرض في حالة نصف مكسورة خال من الحيوية أو الحركة.

بعد لحظة تحول جسدها إلى شفاف وتفكك في النهاية إلى كومة من الفقاعات التي عكست النيران.

عندما هبطت الخوذة الفضية دار جسد غاردنر مارتن الذي لا يزال يرتدي الدروع ورفع الفأس المتوهج مهاجما لوميان والآخرين.

أثناء مراقبة المشهد الذي يتكشف قام لوميان بتقويس جسده بمهارة متقدما بثقة.

–+–

مع كل خطوة بدا أن قامته تتوسع وبحلول الوقت الذي وقف فيه بالقرب من غاردنر مارتن مقطوع الرأس أصبحت ملابسه وسرواله مضغوطين ضد شكله المتنامي.

عندما لاحظت ضوء الشمس البعيد وألسنة اللهب البيضاء تشتعل في المباني المجاورة ترددت في البحث عن ملجأ داخل الباب بسبب الظلام العميق المرعب بالداخل.

قوة الزاهد!.

في الوقت نفسه قام بتكثيف الكرات النارية القرمزية البيضاء تقريبًا من حوله.

خلال الفترة التي قضاها على حافة ترير العصر الرابع قام لوميان “بضغط” بعض قوته بشكل إستراتيجي الآن مطلقا العنان لذلك.

بعد لحظة تحول جسدها إلى شفاف وتفكك في النهاية إلى كومة من الفقاعات التي عكست النيران.

على الرغم من أن القوة المتراكمة لم تكن ساحقة إلا أنها غيرته بشكل واضح.

في تلك اللحظة عادت أفكار غاردنر مارتن إلى طبيعتها وبصرف النظر عن جسده مقطوع الرأس رأى عيون فرانكا الجميلة بلون البحيرة تبدو هادئة، وضعت فرانكا يدها اليمنى الغارقة في النيران السوداء على المرآة التي تعكس رأس غاردنر مارتن وهمست: “سأحررك”.

إلى جانب السرعة وخفة الحركة واللياقة البدنية المعززة التي يمنحها سهم المتعطش للدماء ظل واثقًا من مقاومة الهجوم الوشيك من جسد الذي يرتدي الدروع الفضية، عندما أصبح الإصطدام وشيكًا رواغ لوميان ببراعة مما سمح لفأس الضوء بضرب الهواء ثم بسرعة قام بلكم معصم الجسد مقطوع الرأس، مع ضجة مدوية تخلص الجسد مقطوع الرأس من الفأس المشع محكما قبضته ذات القفاز المعدني ووجه ضربة قوية نحو لوميان.

وصلت أيضًا جينا التي تأخرت بسبب تلاوة التعويذات وإستخدام المواد لتكشف عن نفسها على مسافة من الجسد مقطوع الرأس، تسببت في تكاثف النيران السوداء وتطايرها حتى هبطت على رقبة العدو الملطخة بالدماء والتي دون حماية من الدرع الفضي.

تمايل جسد لوميان قليلاً بينما الجسد مقطوع الرأس مثل قمة جبل لا تتزعزع.

‘غاردنر مارتن؟’ توقف لوميان في الوقت المناسب وإمتنع بحكمة عن الإندفاع نحو عاصفة الضوء الضعيفة ولكن المحفوفة بالمخاطر.

سحب لوميان قبضته اليسرى وأرجحها في الهواء لتخفيف الألم بينما يستعد للضرب بقبضته اليمنى.

إنطلقت ألسنة اللهب البيضاء المشتعلة الممزوجة بالدم لكنها مرت عبر شكل برانديت غوستاف غير قادرة على إشعالها، بدا الأمر كما لو أن الملاك موجودة بعيدًا عن متناولهم حيث ظل تركيزها على الضباب الرمادي الكثيف والفساد المتنوع داخل المدينة.

في تلك اللحظة بعد أن إختفت فرانكا عندما إقترب لوميان من الجسد مقطوع الرأس عادت للظهور خلف العدو المرتدي لدرع فضي.

رفعت الخاتم الحديدي الأسود على إبهامها الأيسر لتضيئ عيناها مثل البرق.

رفعت الخاتم الحديدي الأسود على إبهامها الأيسر لتضيئ عيناها مثل البرق.

مخلوق شفاف وغير واضح يشبه السحلية.

لم تكن فرانكا متأكدة من كون الجسم مقطوع الرأس لا يزال يتأثر بالإختراق النفسي لكنها إعتقدت أن ذلك ممكن طالما أن هناك روح يمكن أن تمارس نفوذها.

يمكنكم إعتبار هذا الفصل هو ختام المجلد كما أن أخر جملة تلخص كل شيء…

في لحظة تجمد الجسد مقطوع الرأس ثم إرتعش الجلد واللحم المكشوف على رقبته وصدره.

سحب لوميان قبضته اليسرى وأرجحها في الهواء لتخفيف الألم بينما يستعد للضرب بقبضته اليمنى.

وصلت أيضًا جينا التي تأخرت بسبب تلاوة التعويذات وإستخدام المواد لتكشف عن نفسها على مسافة من الجسد مقطوع الرأس، تسببت في تكاثف النيران السوداء وتطايرها حتى هبطت على رقبة العدو الملطخة بالدماء والتي دون حماية من الدرع الفضي.

هذا أشعل الروح في حالة من الألم…

وسط النيران البيضاء المتوهجة التي نزلت إشتعل فوازين سانسون المتمركز في الساحة المنهارة ومع ذلك عاد على الفور إلى حالته الأصلية.

إنطلق أنثوني ريد سريعًا متجاوزًا جينا ليغلق الفجوة بينه وبين الجسد مقطوع الرأس ثم تحولت عيونه إلى وضع عمودي بلون ذهبي باهت.

في تلك اللحظة عادت أفكار غاردنر مارتن إلى طبيعتها وبصرف النظر عن جسده مقطوع الرأس رأى عيون فرانكا الجميلة بلون البحيرة تبدو هادئة، وضعت فرانكا يدها اليمنى الغارقة في النيران السوداء على المرآة التي تعكس رأس غاردنر مارتن وهمست: “سأحررك”.

جنون!.

إنطلقت ألسنة اللهب البيضاء المشتعلة الممزوجة بالدم لكنها مرت عبر شكل برانديت غوستاف غير قادرة على إشعالها، بدا الأمر كما لو أن الملاك موجودة بعيدًا عن متناولهم حيث ظل تركيزها على الضباب الرمادي الكثيف والفساد المتنوع داخل المدينة.

فجأة إندلعت النيران من الجسم مقطوع الرأس في الدرع الفضي لتحرق لحمه.

بعد لحظة تحول جسدها إلى شفاف وتفكك في النهاية إلى كومة من الفقاعات التي عكست النيران.

عند رؤية ذلك إنحنى لوميان إلى الخلف وركل الأرض بقدمه اليمنى “ليطير” بعيدًا عن الجسد مقطوع الرأس.

لم تكن فرانكا متأكدة من كون الجسم مقطوع الرأس لا يزال يتأثر بالإختراق النفسي لكنها إعتقدت أن ذلك ممكن طالما أن هناك روح يمكن أن تمارس نفوذها.

في الوقت نفسه قام بتكثيف الكرات النارية القرمزية البيضاء تقريبًا من حوله.

مفكرين في العثور على مكان للإختباء ظهر أمامهم عدد كبير من شظايا الضوء العنيفة.

إنطلقت الكرات النارية نحو الرقبة الغير محمية إلى الجسم لينفجر من الداخل إلى الخارج مع قعقعة مدوية، إرتجف الدرع الفضي بعنف حيث تحول الجسم مقطوع الرأس إلى لحم ودم متفحمين مع “طلاء” الطبقة الداخلية للدرع.

أصبح تعبير فرانكا معقدًا غير متأكدة من كون هذا اللقاء حظًا أم سوء حظ.

إنفجار!.

إنطلق أنثوني ريد سريعًا متجاوزًا جينا ليغلق الفجوة بينه وبين الجسد مقطوع الرأس ثم تحولت عيونه إلى وضع عمودي بلون ذهبي باهت.

هبط لوميان الذي دفعته موجات الإنفجار إلى الخلف على الأرض وفي الوقت نفسه إنهار الجبل المدرع الفضي على الأرض، تمامًا عندما نهض لوميان وإستعد للإشادة بفرانكا والآخرين لجهودهم المنسقة شعر فجأة بأن السماء تتحول إلى ظل عميق من اللون الأحمر الدموي.

تحت ضوء الشمس بدا الإتجاه الذي يتجه إليه مع وفرانكا والآخرون في حالة من الفوضى الكاملة.

بدأت قطرات المطر تنزل من الأعلى ومع ذلك لم يكن مطر بل نيران – النيران البيضاء المشتعلة.

إجتازوا شوارع ضيقة مدمرة جزئيًا ليواجهوا مباني حمراء رائعة ومحاولات الوصول إلى المعالم قادتهم إلى مسافة أبعد بغض النظر عن الإتجاهات التي سلكوها.

ضمن هذا الطوفان الناري رافقت قطرات الدم النار المتساقطة.

وسط النيران البيضاء المتوهجة التي نزلت إشتعل فوازين سانسون المتمركز في الساحة المنهارة ومع ذلك عاد على الفور إلى حالته الأصلية.

تحركت فرانكا بسرعة نحو مبنى مجاور مستخدمة سقفه الممتد كغطاء من المطر الناري الأبيض الحارق وحذا لوميان وجينا وأنثوني حذوها، تساقطت ألسنة اللهب البيضاء الساخنة مع قطرات الدم الأحمر الساطع بوتيرة سريعة على نحو متزايد، أدى هذا إلى طلاء المناطق المحيطة بألوان حمراء وإشعال النيران في المباني حيث إندمجت الهياكل المحترقة في بحر من اللهب، عند التفكير في تنشيط هالة إمبراطور الدم لإيجاد حلول محتملة للرعب الذي يتكشف لاحظت عيون لوميان السيدة الساحر مرتدية قميص معقود وفستان بني، تنفس الصعداء قبل أن يضيئ ضوء النجوم المتألق المشهد ليختفوا من الشارع ومعهم درع الكبرياء وجثة غاردنر مارتن، مع العديد من العناصر المتناثرة على الأرض كلهم تجمعوا في الدوامة الذهبية المتضائلة في السماء.

وسط النيران البيضاء المتوهجة التي نزلت إشتعل فوازين سانسون المتمركز في الساحة المنهارة ومع ذلك عاد على الفور إلى حالته الأصلية.

عندما هبطت الخوذة الفضية دار جسد غاردنر مارتن الذي لا يزال يرتدي الدروع ورفع الفأس المتوهج مهاجما لوميان والآخرين.

إنطلقت ألسنة اللهب البيضاء المشتعلة الممزوجة بالدم لكنها مرت عبر شكل برانديت غوستاف غير قادرة على إشعالها، بدا الأمر كما لو أن الملاك موجودة بعيدًا عن متناولهم حيث ظل تركيزها على الضباب الرمادي الكثيف والفساد المتنوع داخل المدينة.

سحب لوميان قبضته اليسرى وأرجحها في الهواء لتخفيف الألم بينما يستعد للضرب بقبضته اليمنى.

بعد لحظة تحول جسدها إلى شفاف وتفكك في النهاية إلى كومة من الفقاعات التي عكست النيران.

على الرغم من أن القوة المتراكمة لم تكن ساحقة إلا أنها غيرته بشكل واضح.

مع تفرق الفقاعات تفرقت برانديت مبتعدة عن ترير العصر الرابع.

أثناء مراقبة المشهد الذي يتكشف قام لوميان بتقويس جسده بمهارة متقدما بثقة.

لاحظته عيون المخلوق الباردة بصمت.

إقتربت إمرأتان أنيقتان بعيون آسرة من الضباب الأبيض الرمادي الذي يشبه الجدار فقط لتدركا أن السماء أعلاه ملوثة بالدماء ولهب أبيض كثيف يشبه قطرات المطر، عندما فكروا في البحث عن مأوى إنعكست شمس ذهبية فجأة في أعينهم وفي غمضة عين تم تطهيرهم بالكامل، في مكان آخر من ترير العصر الرابع أصبح سكان الفندق الذين غامروا بالداخل يعانون بالفعل من تشوهات، هلك البعض وتحولوا إلى وحوش بينما إجتاحت ألسنة اللهب البيضاء المتوهجة الأخرين حيث رأى عدد قليل منهم الشمس.

لاحظته عيون المخلوق الباردة بصمت.

تمايل جسد لوميان قليلاً بينما الجسد مقطوع الرأس مثل قمة جبل لا تتزعزع.

إكتشفت السيدة بواليس منزلاً غير متماثل سليم نسبيًا وسط الفوضى.

مدفوعة بالإحساس الغامض غامرت السيدة بواليس بالدخول في الظلام اللامتناهي خلف الباب.

عندما لاحظت ضوء الشمس البعيد وألسنة اللهب البيضاء تشتعل في المباني المجاورة ترددت في البحث عن ملجأ داخل الباب بسبب الظلام العميق المرعب بالداخل.

في تلك اللحظة إلتقطت رؤيته المحيطية شخصية تخرج من خلف عمود حجري أبيض رمادي عند حافة الساحة.

فجأة خفق رأسها بعنف وسمعت صرخة طفل تكاد تكون وهمية.

يبدو أنهم لن يتفاقموا في أي وقت قريب.

صرخة طفلها حيث تردد صدى جزء من الذاكرة في مكان قريب.

من الواضح أن القوة المنبعثة من ترير العصر الرابع تم نقلها من مسافة بعيدة.

مدفوعة بالإحساس الغامض غامرت السيدة بواليس بالدخول في الظلام اللامتناهي خلف الباب.

إنطلقت ألسنة اللهب البيضاء المشتعلة الممزوجة بالدم لكنها مرت عبر شكل برانديت غوستاف غير قادرة على إشعالها، بدا الأمر كما لو أن الملاك موجودة بعيدًا عن متناولهم حيث ظل تركيزها على الضباب الرمادي الكثيف والفساد المتنوع داخل المدينة.

إلى جانب السرعة وخفة الحركة واللياقة البدنية المعززة التي يمنحها سهم المتعطش للدماء ظل واثقًا من مقاومة الهجوم الوشيك من جسد الذي يرتدي الدروع الفضية، عندما أصبح الإصطدام وشيكًا رواغ لوميان ببراعة مما سمح لفأس الضوء بضرب الهواء ثم بسرعة قام بلكم معصم الجسد مقطوع الرأس، مع ضجة مدوية تخلص الجسد مقطوع الرأس من الفأس المشع محكما قبضته ذات القفاز المعدني ووجه ضربة قوية نحو لوميان.

وسط النيران البيضاء المتوهجة التي نزلت إشتعل فوازين سانسون المتمركز في الساحة المنهارة ومع ذلك عاد على الفور إلى حالته الأصلية.

أراد الحصول على المساعدة من الإرادة العظيمة ومحاولة الإستفادة من تفرده لإستدعاء القوة الممنوحة من ترير العصر الرابع إلا أنه واجه الصمت، بصوت عالٍ إستخدم جسد غاردنر مارتن مقطوع الرأس الفأس المشع وضرب الجمجمة ليحطمها، بعد أن إتخذ لوميان بضع خطوات إلى الجانب رفع يده اليمنى مطلقا العنان لكرة نارية قرمزية بيضاء تقريبًا، مثل قذيفة مدفع توجهت إلى جمجمة غاردنر مارتن الغارقة حيث لتنفجر ممزقة الدماغ الأبيض الرمادي غير المحمي، تحت الهجوم الذي لا هوادة فيه من جسده وحبيبته ومرؤوسه إنتفخ رأس غاردنر مارتن بعينان مليئتين بالكراهية والألم.

بعد فترة وجيزة شهد تطهيره الوشيك بواسطة الشمس…

في تلك اللحظة إلتقطت رؤيته المحيطية شخصية تخرج من خلف عمود حجري أبيض رمادي عند حافة الساحة.

إلى جانب السرعة وخفة الحركة واللياقة البدنية المعززة التي يمنحها سهم المتعطش للدماء ظل واثقًا من مقاومة الهجوم الوشيك من جسد الذي يرتدي الدروع الفضية، عندما أصبح الإصطدام وشيكًا رواغ لوميان ببراعة مما سمح لفأس الضوء بضرب الهواء ثم بسرعة قام بلكم معصم الجسد مقطوع الرأس، مع ضجة مدوية تخلص الجسد مقطوع الرأس من الفأس المشع محكما قبضته ذات القفاز المعدني ووجه ضربة قوية نحو لوميان.

مخلوق شفاف وغير واضح يشبه السحلية.

لاحظته عيون المخلوق الباردة بصمت.

لاحظته عيون المخلوق الباردة بصمت.

سحب لوميان قبضته اليسرى وأرجحها في الهواء لتخفيف الألم بينما يستعد للضرب بقبضته اليمنى.

في تلك اللحظة إلتقطت رؤيته المحيطية شخصية تخرج من خلف عمود حجري أبيض رمادي عند حافة الساحة.

في ترير العصر الرابع إجتاحت النيران البيضاء المتوهجة العديد من المباني وأصبحت واجهاتها الآن ملوثة باللون الأحمر بسبب مياه الأمطار، خرج الملاك الأحمر ميديتشي مرتديًا درعًا أسود ملطخًا بالدماء من البرية إلى المدينة المتألقة التي يتخللها الآن هواء الدمار، إنتقل بين المنازل المتفحمة والمنهارة متحركا وسط ألسنة اللهب البيضاء المتساقطة وقطرات المطر الشبيهة بالدم بإبتسامة واضحة ترتسم على وجهه، بدأ الجرحان المتحللان على وجهه اللذان كشفا عن العظام تحتهما بالشفاء تاركين وراءهما علامات تشبه الفم، تدفقت النيران والدماء من السماء لتلقي وهجًا ناريًا على ترير العصر الرابع كما غطت الأنقاض وحولتها إلى جحيم قرمزي.

عند رؤية ذلك إنحنى لوميان إلى الخلف وركل الأرض بقدمه اليمنى “ليطير” بعيدًا عن الجسد مقطوع الرأس.

《بعد 2081 عامًا صعد ميديتشي مرة أخرى إلى رتبة ملك الملائكة》

لحسن الحظ ظل الأربعة قريبين نسبيًا متجنبين مخاطر “الضياع” أو الإنفصال عن المجموعة.

–+–

في لحظة تجمد الجسد مقطوع الرأس ثم إرتعش الجلد واللحم المكشوف على رقبته وصدره.

يمكنكم إعتبار هذا الفصل هو ختام المجلد كما أن أخر جملة تلخص كل شيء…

مدفوعة بالإحساس الغامض غامرت السيدة بواليس بالدخول في الظلام اللامتناهي خلف الباب.

تم الدعم من طرف: Chakir909

جنون!.

إلى جانب السرعة وخفة الحركة واللياقة البدنية المعززة التي يمنحها سهم المتعطش للدماء ظل واثقًا من مقاومة الهجوم الوشيك من جسد الذي يرتدي الدروع الفضية، عندما أصبح الإصطدام وشيكًا رواغ لوميان ببراعة مما سمح لفأس الضوء بضرب الهواء ثم بسرعة قام بلكم معصم الجسد مقطوع الرأس، مع ضجة مدوية تخلص الجسد مقطوع الرأس من الفأس المشع محكما قبضته ذات القفاز المعدني ووجه ضربة قوية نحو لوميان.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط