نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

حلقة الحتمية 535

الرد

الرد

 

قامت جينا بفحص المناطق المحيطة بشكل غريزي بحثًا عن أي شموع صفراء خافتة قبل أن تهمس “أنا ألعب دور الساحرة لإضافة لمسة غامضة”.

أكملت جينا قراءة رسالة لوميان ودخلت في صمت لبضع لحظات قبل أن تقول “أصل الإضطراب هائل حقًا… لقد تحمل لوميان آثاره دون قصد لمدة نصف شهر تقريبًا”.

درسته فرانكا للحظة قائلة “إنها يذكرني بذلك الموجود في ترير العصر الرابع رغم أنه أصغر وأشبه بالمسلة” إلتفتت إلى جينا وسألتها “هل تشعرين بأي شيء غريب؟”.

لحسن الحظ فإن مرض المرأة لم يندلع وإلا لإنحدر كل من على متن السفينة إلى الجنون.

تلقى لوميان بسرعة ردًا من السيدة الساحرة <<هل واجهت الخوف من قطعة أثرية مختومة من الدرجة الأولى؟ إن تكرار ذلك لن يؤثر بعمق مثل تجربته بشكل مباشر، من المحتمل أن تكون هذه هي قوة متجاوز التسلسل العالي لمسار المتفرج والذي يشكل بإستمرار أفكار وتصورات من حوله لذا تذكر [إحذر المتفرج]… القطعة الأثرية المختومة لديها قوى أخرى رغم أنني غير متأكدة من إنتمائها إلى الآلهة الشريرة في الخارج، في الوقت الحالي لا تحتاج إلى ملاحقتها أو الإستيلاء عليه سنتواصل مع كنيسة الأم للأرض من خلال السيد قمر>>.

فكرت جينا للحظة مقتنعة بأنها لو في مكان لوميان ستكون النتيجة نفسها لن يتغير شيء.

أخيرًا وصلت هي وجينا إلى عمود كريسمونا الليلي حيث هيكل من الرخام الأسود يدعم سقف الكهف ولم تزين سطحه أي نقوش أو علامات تآكل.

“وبالتالي فإن القطع الأثرية المختومة فوق المستوى 2 تتمتع بقوة هائلة لكنها ليست عملية في معظم المواقف وجودهم فقط يمكن أن يجلب كارثة على البشر المحيطين” إغتنمت فرانكا الفرصة لتنوير رفيقتها التي أصبحت متجاوزة مدة نصف عام فقط.

درسته فرانكا للحظة قائلة “إنها يذكرني بذلك الموجود في ترير العصر الرابع رغم أنه أصغر وأشبه بالمسلة” إلتفتت إلى جينا وسألتها “هل تشعرين بأي شيء غريب؟”.

نقلت هذه المعلومات إلى السيدة الحكم وليس 007 فقد نشأ هذا القرار من عدم القدرة على التنبؤ بطرق الإتصال في حالات الطوارئ، ماذا لو أن 007 مشغول ولم يذهب إلى ذلك الموقع؟ على الإتصالات المنتظمة الإنتظار حتى الساعة 10 مساءً، بالنظر إلى التهديد الوشيك المتمثل في الإضطراب لم ترغب فرانكا في إضاعة الوقت الثمين، بفضل هوية السيدة الحكم في العالم الحقيقي تم ضمان الإتصال الرسمي بمتجاوزي مملكة فينابوتر، لم يعد هناك داعي للقلق بشأن عدم تحديد مكانها لذا مع حلول الظلام ستقوم بإبلاغ 007 للتأكد من وصول الرسالة إلى الأشخاص المناسبين، بعد تسوية هذا الأمر وصلت فرانكا وجينا إلى سراديب الموتى في عربة مستأجرة فبعد أن إتبعوا لوميان إلى المستوى الثالث حصلوا على معلومات قيمة منه، أصبح المكان الآن مألوفًا لهم وسرعان ما دخلوا إلى ساحة صغيرة مضاءة بالشموع البيضاء المشتعلة ومزينة بعمودين قربانيين، فكرت جينا للحظة قبل أن تقترب من عمود القرابين الذي يمثل الشمس المشتعلة الأبدية ما أثار إرتباك فرانكا.

“فرصة؟” أصبحت جينا في حيرة.

“مجدوا الشمس!” مددت ذراعيها وأعلنت بوقار بحثا عن الحماية.

لم تستطع شفتي فرانكا إلا أن ترتعشا عندما رأت المشهد مستمتعة “لماذا أصبحت مثل سيل – لوميان – أكثر فأكثر؟”.

كما لو أنه هو والقطعة الأثرية المختومة في نفس الرحلة متجهين إلى نفس الوجهة زفي الوقت نفسه حصل على تفاصيل حيوية من ترتيبات السيدة الساحر… للسيد قمر من نادي التاروت علاقات وثيقة مع كنيسة الأم للأرض.

“اللعنة! كيف أشبهه؟” ردت جينا بشكل غريزي.

فكرت جينا للحظة قبل أن تعترف “لأنني ولوميان كنا نؤمن حقًا بالشمس المشتعلة الأبدية…” فجأة توقفت حيث تحركت شفتيها بينما تلعن نفسها ‘هل أعترف بأني أشبه لوميان؟’.

“فيما يتعلق بالمرونة الإيمانية” أشارت فرانكا بإبتسامة “أنا فقط أمدح السيد الأحمق لم أقل شيئًا مثل: بالبخار”.

كما لو أنه هو والقطعة الأثرية المختومة في نفس الرحلة متجهين إلى نفس الوجهة زفي الوقت نفسه حصل على تفاصيل حيوية من ترتيبات السيدة الساحر… للسيد قمر من نادي التاروت علاقات وثيقة مع كنيسة الأم للأرض.

فكرت جينا للحظة قبل أن تعترف “لأنني ولوميان كنا نؤمن حقًا بالشمس المشتعلة الأبدية…” فجأة توقفت حيث تحركت شفتيها بينما تلعن نفسها ‘هل أعترف بأني أشبه لوميان؟’.

شعرت فرانكا التي عادة ما تكون ذات بشرة سميكة بالحرج قليلاً من كلمات جينا وسعلت مرتين قبل أن تجيب “ليس من الصعب العثور على شخص ما إذا أردت ذلك لكن إذا لم ينجح الأمر سأغري براونز في اللحظة المناسبة وأرى هل ستشعر بالإهانة… إذا شعرت بالمتعة حقًا فقد تدعوني للإنضمام إليها…” أغلقت فرانكا فمها فجأة وتمنت أن ترفع يدها اليمنى لتصفع نفسها ‘لماذا كشفت كل هذا لجينا؟ هذا وصمة عار!’ قالت فرانكا بينما تمسح حلقها “علاوة على ذلك فإن هذا يمثل فرصة”.

فرانكا التي تمزح مدحت الأحمق قبل أن تغادر ساحة القرابين مع جينا متجهين نحو مدخل المستوى الرابع حيث يقف عمود كريسمونا الليلي، بفضل معلومات لوميان تمكنوا من تجاوز “الإنسداد” الهيكلي على الطريق وفي البيئة المعتمة تحركتا بحذر مسترشدتين بضوء الشموع الخافت.

 

“هل تعتقدين أنه يتعين علينا أن نحمل الشموع البيضاء المضاءة في أيدينا؟ هل يمكننا أن نحملها فوق رؤوسنا أو نصنع فانوسًا ونضعها بالداخل؟ هل سيحمينا هذا أيضًا؟” خطرت هذه الفكرة ببال فرانكا بينما تسير.

إغتنمت جينا تلك اللحظة لتسألها “ماذا عنك؟ منذ وفاة غاردنر ألم تجدِ فرصة لهضم جرعة المتعة مع شخص ما؟”.

بعد أن إعتادت جينا على أفكار فرانكا الغريبة العرضية أجابت عرضًا “يمكنك تجربتها”.

قامت جينا بفحص المناطق المحيطة بشكل غريزي بحثًا عن أي شموع صفراء خافتة قبل أن تهمس “أنا ألعب دور الساحرة لإضافة لمسة غامضة”.

بعد النظر في العواقب المحتملة للتجربة الفاشلة ضحكت فرانكا بجفاف “إنسي الأمر لا داعي للفضول بشأن مثل هذه الأشياء” نظرت إلى جينا بجانبها وغيرت الموضوع “لماذا ترتدين هكذا؟”.

أكملت جينا قراءة رسالة لوميان ودخلت في صمت لبضع لحظات قبل أن تقول “أصل الإضطراب هائل حقًا… لقد تحمل لوميان آثاره دون قصد لمدة نصف شهر تقريبًا”.

إرتدت جينا فستان أسود وقلنسوة داكنة جعلاها تنضح بجمال يحمل لمسة من النضج يفوق عمرها.

شعرت فرانكا التي عادة ما تكون ذات بشرة سميكة بالحرج قليلاً من كلمات جينا وسعلت مرتين قبل أن تجيب “ليس من الصعب العثور على شخص ما إذا أردت ذلك لكن إذا لم ينجح الأمر سأغري براونز في اللحظة المناسبة وأرى هل ستشعر بالإهانة… إذا شعرت بالمتعة حقًا فقد تدعوني للإنضمام إليها…” أغلقت فرانكا فمها فجأة وتمنت أن ترفع يدها اليمنى لتصفع نفسها ‘لماذا كشفت كل هذا لجينا؟ هذا وصمة عار!’ قالت فرانكا بينما تمسح حلقها “علاوة على ذلك فإن هذا يمثل فرصة”.

قامت جينا بفحص المناطق المحيطة بشكل غريزي بحثًا عن أي شموع صفراء خافتة قبل أن تهمس “أنا ألعب دور الساحرة لإضافة لمسة غامضة”.

شعرت فرانكا التي عادة ما تكون ذات بشرة سميكة بالحرج قليلاً من كلمات جينا وسعلت مرتين قبل أن تجيب “ليس من الصعب العثور على شخص ما إذا أردت ذلك لكن إذا لم ينجح الأمر سأغري براونز في اللحظة المناسبة وأرى هل ستشعر بالإهانة… إذا شعرت بالمتعة حقًا فقد تدعوني للإنضمام إليها…” أغلقت فرانكا فمها فجأة وتمنت أن ترفع يدها اليمنى لتصفع نفسها ‘لماذا كشفت كل هذا لجينا؟ هذا وصمة عار!’ قالت فرانكا بينما تمسح حلقها “علاوة على ذلك فإن هذا يمثل فرصة”.

قامت بإرتداء رداء أسود مع غطاء رأس ما يجعلها تشبه الساحرات المعروفات لدى البشر لكن يمكن أن يثير ذلك شكوك طائفة الشيطانة بسهولة لذلك وجدت حلاً وسطًا.

بعد لحظة من التفكير إستأنف لوميان قراءة الرسالة.

أدركت فرانكا الموقف بسرعة وأومأت برأسها “لقد بذلت جهدا”.

 

إغتنمت جينا تلك اللحظة لتسألها “ماذا عنك؟ منذ وفاة غاردنر ألم تجدِ فرصة لهضم جرعة المتعة مع شخص ما؟”.

إغتنمت جينا تلك اللحظة لتسألها “ماذا عنك؟ منذ وفاة غاردنر ألم تجدِ فرصة لهضم جرعة المتعة مع شخص ما؟”.

شعرت فرانكا التي عادة ما تكون ذات بشرة سميكة بالحرج قليلاً من كلمات جينا وسعلت مرتين قبل أن تجيب “ليس من الصعب العثور على شخص ما إذا أردت ذلك لكن إذا لم ينجح الأمر سأغري براونز في اللحظة المناسبة وأرى هل ستشعر بالإهانة… إذا شعرت بالمتعة حقًا فقد تدعوني للإنضمام إليها…” أغلقت فرانكا فمها فجأة وتمنت أن ترفع يدها اليمنى لتصفع نفسها ‘لماذا كشفت كل هذا لجينا؟ هذا وصمة عار!’ قالت فرانكا بينما تمسح حلقها “علاوة على ذلك فإن هذا يمثل فرصة”.

نقلت هذه المعلومات إلى السيدة الحكم وليس 007 فقد نشأ هذا القرار من عدم القدرة على التنبؤ بطرق الإتصال في حالات الطوارئ، ماذا لو أن 007 مشغول ولم يذهب إلى ذلك الموقع؟ على الإتصالات المنتظمة الإنتظار حتى الساعة 10 مساءً، بالنظر إلى التهديد الوشيك المتمثل في الإضطراب لم ترغب فرانكا في إضاعة الوقت الثمين، بفضل هوية السيدة الحكم في العالم الحقيقي تم ضمان الإتصال الرسمي بمتجاوزي مملكة فينابوتر، لم يعد هناك داعي للقلق بشأن عدم تحديد مكانها لذا مع حلول الظلام ستقوم بإبلاغ 007 للتأكد من وصول الرسالة إلى الأشخاص المناسبين، بعد تسوية هذا الأمر وصلت فرانكا وجينا إلى سراديب الموتى في عربة مستأجرة فبعد أن إتبعوا لوميان إلى المستوى الثالث حصلوا على معلومات قيمة منه، أصبح المكان الآن مألوفًا لهم وسرعان ما دخلوا إلى ساحة صغيرة مضاءة بالشموع البيضاء المشتعلة ومزينة بعمودين قربانيين، فكرت جينا للحظة قبل أن تقترب من عمود القرابين الذي يمثل الشمس المشتعلة الأبدية ما أثار إرتباك فرانكا.

“فرصة؟” أصبحت جينا في حيرة.

أكملت جينا قراءة رسالة لوميان ودخلت في صمت لبضع لحظات قبل أن تقول “أصل الإضطراب هائل حقًا… لقد تحمل لوميان آثاره دون قصد لمدة نصف شهر تقريبًا”.

أومأت فرانكا برأسها رسميًا “إن الإعتماد فقط على الأمور المتعلقة بالسرير والمتعة الجسدية يمكن أن يهضم الجرعة ببطء كما أنه يتماشى أيضًا مع الخصائص السلبية للشيطانة، ومع ذلك مازلت أشعر أن معنى المتعة لا ينبغي أن يقتصر على هذا من خلال الإستفادة من عدم وجود هدف للمتعة الجسدية أريد أن أهدأ وأختبر وأستكشف الإحتمالات الأخرى ببطء، على سبيل المثال آسر قلب الرجل وجلب السعادة بمجرد وجودي حوله قبل توفير المتعة من خلال التفاعل، رغم ذلك سأبقى بعيدة عن متناوله حتى يصبح كل لقاء عذابًا ولمحة عن الكارثة والمعاناة التي تجلبها الشيطانة… اللعنة أنا أحتقر هؤلاء النساء أكثر!” إشتعل إحباط فرانكا بينما تتحدث.

<<نحن نحقق أيضًا في وجود جزيرة الإحياء فالسيد الرجل المعلق والسيدة الناسك يقودان التحقيق كما أن لديهم نظريات لكن لا يمكنهم تأكيدها بعد، إذا إحتاجوا إلى مساعدتك سيبلغونك ليطلبوا موافقتك ومع ذلك لا تبحث عن جزيرة الإحياء الآن إنه أمر خطير جدا – تذكر خطير جدا… إن علامة الموت هي جوهر الموت المتبقي فالبشر العاديون يتركون علامة واحدة أما تسلسلات معينة من مسارات معينة يمكن أن تترك الكثير، تتآكل هذه العلامات وتندمج مع الموت إلا أنها تدوم لفترة أطول بالنسبة لمن هم أعلى مكانة أو ذوي قدرات خاصة، أما بالنسبة لمتجاوزي التسلسل المنخفض العاديين فإن علامة الموت المقابلة لن تكون موجودة لأي شيء يتجاوز بضع سنوات، إن إعداد طقوس لإستدعاء علامة الموت يكاد يكون مستحيلاً فحتى الإله الحقيقي لن يجرؤ على الإقتراب من جوهر الموت ناهيك عن الطقوس، أظن أن هناك شيئًا خاطئًا في روح أردن الشريرة التي إستدعاها بورمان فربما بدأ التدهور في حالته العقلية بسببها وليس بلقائه مع هاريسون أو ربما روح أردن الشريرة لم تمت>>.

فوجئت جينا قبل أن تغلق شفتيها بينما يرتعش جسدها قليلاً مكافحة لإحتواء ضحكها.

بدا هذا السلوك وكأنه سلوك شخص نصف مجنون ينتقل بالقوة بين المسارات.

“شيء من هذا المنوال… على أية حال هذا هو جوهر الموضوع” أنهت فرانكا المحادثة فجأة.

– مملكة فينابوتر بمقاطعة غايا في ميناء سانتا داخل نزل سولو:

في ضوء الشموع الخافتة مرت فرانكا بالقرب من قبر تم تشييده حديثًا بجوار قبر قديم.

“هل تعتقدين أنه يتعين علينا أن نحمل الشموع البيضاء المضاءة في أيدينا؟ هل يمكننا أن نحملها فوق رؤوسنا أو نصنع فانوسًا ونضعها بالداخل؟ هل سيحمينا هذا أيضًا؟” خطرت هذه الفكرة ببال فرانكا بينما تسير.

ظهر عبوس مفاجئ تجعد جبينها وتساءلت عما إذا ضيعت الفرصة.

– مملكة فينابوتر بمقاطعة غايا في ميناء سانتا داخل نزل سولو:

‘لو أنني تنهدت وألمحت إلى ركود عملية الهضم لدي بسبب غياب شريك المتعة فهل ستقدم جينا التعاطف والمساعدة؟ اللعنة كم كلفني عنادي!.. لكن ربما تقترح لوميان…’ تسارعت أفكار فرانكا لكنها ظلت يقظة خاصة عندما لاحظت العظام المتناثرة على جانب الطريق.

لم تستطع شفتي فرانكا إلا أن ترتعشا عندما رأت المشهد مستمتعة “لماذا أصبحت مثل سيل – لوميان – أكثر فأكثر؟”.

أخيرًا وصلت هي وجينا إلى عمود كريسمونا الليلي حيث هيكل من الرخام الأسود يدعم سقف الكهف ولم تزين سطحه أي نقوش أو علامات تآكل.

لحسن الحظ فإن مرض المرأة لم يندلع وإلا لإنحدر كل من على متن السفينة إلى الجنون.

درسته فرانكا للحظة قائلة “إنها يذكرني بذلك الموجود في ترير العصر الرابع رغم أنه أصغر وأشبه بالمسلة” إلتفتت إلى جينا وسألتها “هل تشعرين بأي شيء غريب؟”.

“لا” عقدت جينا جبينها وهزت رأسها ببطء.

“لا” عقدت جينا جبينها وهزت رأسها ببطء.

إغتنمت جينا تلك اللحظة لتسألها “ماذا عنك؟ منذ وفاة غاردنر ألم تجدِ فرصة لهضم جرعة المتعة مع شخص ما؟”.

فكرت جينا للحظة قبل أن تعترف “لأنني ولوميان كنا نؤمن حقًا بالشمس المشتعلة الأبدية…” فجأة توقفت حيث تحركت شفتيها بينما تلعن نفسها ‘هل أعترف بأني أشبه لوميان؟’.

– مملكة فينابوتر بمقاطعة غايا في ميناء سانتا داخل نزل سولو:

شعرت فرانكا التي عادة ما تكون ذات بشرة سميكة بالحرج قليلاً من كلمات جينا وسعلت مرتين قبل أن تجيب “ليس من الصعب العثور على شخص ما إذا أردت ذلك لكن إذا لم ينجح الأمر سأغري براونز في اللحظة المناسبة وأرى هل ستشعر بالإهانة… إذا شعرت بالمتعة حقًا فقد تدعوني للإنضمام إليها…” أغلقت فرانكا فمها فجأة وتمنت أن ترفع يدها اليمنى لتصفع نفسها ‘لماذا كشفت كل هذا لجينا؟ هذا وصمة عار!’ قالت فرانكا بينما تمسح حلقها “علاوة على ذلك فإن هذا يمثل فرصة”.

تلقى لوميان بسرعة ردًا من السيدة الساحرة <<هل واجهت الخوف من قطعة أثرية مختومة من الدرجة الأولى؟ إن تكرار ذلك لن يؤثر بعمق مثل تجربته بشكل مباشر، من المحتمل أن تكون هذه هي قوة متجاوز التسلسل العالي لمسار المتفرج والذي يشكل بإستمرار أفكار وتصورات من حوله لذا تذكر [إحذر المتفرج]… القطعة الأثرية المختومة لديها قوى أخرى رغم أنني غير متأكدة من إنتمائها إلى الآلهة الشريرة في الخارج، في الوقت الحالي لا تحتاج إلى ملاحقتها أو الإستيلاء عليه سنتواصل مع كنيسة الأم للأرض من خلال السيد قمر>>.

“فرصة؟” أصبحت جينا في حيرة.

‘أفضل عدم التدخل لكن هذا ليس خياري في بعض الأحيان تدفعني طبيعتي إلى أشياء أفضل تجنبها’ عند قراءة هذا تمتم لوميان لنفسه.

“لا” عقدت جينا جبينها وهزت رأسها ببطء.

كما لو أنه هو والقطعة الأثرية المختومة في نفس الرحلة متجهين إلى نفس الوجهة زفي الوقت نفسه حصل على تفاصيل حيوية من ترتيبات السيدة الساحر… للسيد قمر من نادي التاروت علاقات وثيقة مع كنيسة الأم للأرض.

أخيرًا وصلت هي وجينا إلى عمود كريسمونا الليلي حيث هيكل من الرخام الأسود يدعم سقف الكهف ولم تزين سطحه أي نقوش أو علامات تآكل.

بعد لحظة من التفكير إستأنف لوميان قراءة الرسالة.

بعد لحظة من التفكير إستأنف لوميان قراءة الرسالة.

<<نحن نحقق أيضًا في وجود جزيرة الإحياء فالسيد الرجل المعلق والسيدة الناسك يقودان التحقيق كما أن لديهم نظريات لكن لا يمكنهم تأكيدها بعد، إذا إحتاجوا إلى مساعدتك سيبلغونك ليطلبوا موافقتك ومع ذلك لا تبحث عن جزيرة الإحياء الآن إنه أمر خطير جدا – تذكر خطير جدا… إن علامة الموت هي جوهر الموت المتبقي فالبشر العاديون يتركون علامة واحدة أما تسلسلات معينة من مسارات معينة يمكن أن تترك الكثير، تتآكل هذه العلامات وتندمج مع الموت إلا أنها تدوم لفترة أطول بالنسبة لمن هم أعلى مكانة أو ذوي قدرات خاصة، أما بالنسبة لمتجاوزي التسلسل المنخفض العاديين فإن علامة الموت المقابلة لن تكون موجودة لأي شيء يتجاوز بضع سنوات، إن إعداد طقوس لإستدعاء علامة الموت يكاد يكون مستحيلاً فحتى الإله الحقيقي لن يجرؤ على الإقتراب من جوهر الموت ناهيك عن الطقوس، أظن أن هناك شيئًا خاطئًا في روح أردن الشريرة التي إستدعاها بورمان فربما بدأ التدهور في حالته العقلية بسببها وليس بلقائه مع هاريسون أو ربما روح أردن الشريرة لم تمت>>.

‘روح أردن الشريرة التي تركت وراءها آثار دماء ويمكن لبورمان هزيمتها بسهولة ليست ميتة؟ يا لها من قصة سخيفة… حتى السيدة الساحر ظلت جاهلة بطبيعة هذا المخلوق’ عندما تذكر لوميان لقاء بورمان لم يتمكن من إكتشاف أي شيء غير طبيعي.

“شيء من هذا المنوال… على أية حال هذا هو جوهر الموضوع” أنهت فرانكا المحادثة فجأة.

بدا هذا السلوك وكأنه سلوك شخص نصف مجنون ينتقل بالقوة بين المسارات.

حذرت السيدة الساحر في كلمتها الختامية <<توخى الحذر أثناء تحقيقاتك في ميناء سانتا وإذا واجهت أي صعوبات فلا تتردد في طلب المساعدة من فارس السيوف>>.

حذرت السيدة الساحر في كلمتها الختامية <<توخى الحذر أثناء تحقيقاتك في ميناء سانتا وإذا واجهت أي صعوبات فلا تتردد في طلب المساعدة من فارس السيوف>>.

“اللعنة! كيف أشبهه؟” ردت جينا بشكل غريزي.

‘ليست هناك حاجة لذلك في الوقت الحالي…’ أجاب لوميان داخليًا.

‘أفضل عدم التدخل لكن هذا ليس خياري في بعض الأحيان تدفعني طبيعتي إلى أشياء أفضل تجنبها’ عند قراءة هذا تمتم لوميان لنفسه.

ينبع هذا من نقص الأدلة أو المعلومات حتى لو أراد التواصل مع فارس السيوف فلن يعرف ما الذي يجب الإستفسار عنه أو نوع المساعدة التي يجب عليه طلبها.

– مملكة فينابوتر بمقاطعة غايا في ميناء سانتا داخل نزل سولو:

–+–

درسته فرانكا للحظة قائلة “إنها يذكرني بذلك الموجود في ترير العصر الرابع رغم أنه أصغر وأشبه بالمسلة” إلتفتت إلى جينا وسألتها “هل تشعرين بأي شيء غريب؟”.

–+–

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط