نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

حلقة الحتمية 546

مراقب

مراقب

 

ما ألمح إليه هو أنه لا يستطيع أن يضمن المهارات الطبية للمترجم فلا يستطيع إستخدام أم عائلة باكو كتجربة، تطلع لوميان في الواقع إلى إرسال السيدة مارثا إلى قرية ميلو لأن ذلك يعني أنه سيلتقي بحاكم البحر الحالي مما يمنحه فرصة لمعرفة شيء ما، إقترح فقط أن يفحص لوغانو الأم الحاكمة لإختبار روبيو لكن نتيجة التحقيق كشفت الكثير من الأسرار الخفية في هذا الأمر!، بعد الموافقة على مرافقة السيدة مارثا وخادمتها إلى حاكم البحر على الساعة 9 صباحًا من اليوم التالي غادروا المنزل الرئيسي في 21 شارع القديسة لانا.

 

إبتسم الرجل في منتصف العمر قائلا “لا أعتقد أنني أقوى من المشعوذ الشيطان حتى أستطيع هزيمتك”.

‘إن إتباع أوامر حاكم البحر يحمل وزنًا أكبر من تبجيل الكنيسة… تبدو كنيسة الأم الأرض غير مبالية’ إختار لوميان عدم المضي قدمًا لذا أومأ برأسه بمهارة “سأتولى هذه العمولة دون توقع تعويض لكن لدي طلب”.

حدق فيه لوميان لبضع ثوان قبل أن يقول “هل أرسلت ذلك الوحش الصغير الليلة الماضية؟”.

“ماذا يمكن أن يكون؟” سأل روبيو بحذر.

“خوان أورو” أجاب الرجل في منتصف العمر دون تردد.

“أنا هنا لأشهد طقوس صلاة البحر ولكنني سمعت أن قلة مختارة فقط هي التي تستطيع مراقبة الأجزاء الأساسية لها” تشكلت إبتسامة ماكرة على شفاه لوميان “أنا أسعى للحصول على مثل هذه الفرصة”.

ألقى لوميان نظرة خاطفة عليه قبل أن يكمل خطواته السريعة نحو العربة المنتظرة.

بقي روبيو صامتاً للحظة طويلة ولم تتمكن جورجيا من إحتواء فضولها فسألت زوجها بلغة الأراضي العليا عن المحادثة ومخاوفه.

بعد أن ذهب الطائر من النافذة زفر الرجل في منتصف العمر ثم إستدار لكن فجأة تجمدت عيناه عندما رأى شخصًا يجلس على الكرسي الوحيد!، للرجل شعر أسود بعيون خضراء مرتديا قميصًا أبيض بسترة سوداء وسروال داكن مع قبعة ذهبية من القش.

إغتنم لوغانو الفرصة للإقتراب من لوميان مترجما التبادل بين الزوجين.

تردد روبيو للحظة قبل أن يقول “والدتي نائمة بالفعل فهي تستريح كثيرًا مؤخرًا إن إجبارها على الإستيقاظ سيؤثر على جسدها وعقلها… ماذا عن صباح الغد؟”.

إرتعشت حواجب لوميان بشكل غير محسوس عندما سمع أنهم يفكرون حقًا في السماح له بالظهور كبحار للصعود على متن السفينة التضحية الخاصة.

إنحنى لوميان إلى الخلف في كرسيه ليبدأ محادثة غير رسمية بلغة إنتيسية “ما الذي تجسس عليه طائرك؟”.

‘هل روبيو باكو يفكر حقًا في طلبي؟ أنا فقط أعرض صفقة فاحشة لإختبار إمكانية الحصول على تفاصيل حول طقوس صلاة البحر، لا أنوي الإستفادة من هذه المهمة التي تبدو واضحة للوصول إلى الجزأين الأخيرين من الطقوس! ،هذا سر تؤويه نقابة صيد الأسماك لأكثر من 1000 عام وهو مصدر قوتها وهيبتها!’ تسارعت هذه الأفكار في ذهن لوميان.

بعد أن ذهب الطائر من النافذة زفر الرجل في منتصف العمر ثم إستدار لكن فجأة تجمدت عيناه عندما رأى شخصًا يجلس على الكرسي الوحيد!، للرجل شعر أسود بعيون خضراء مرتديا قميصًا أبيض بسترة سوداء وسروال داكن مع قبعة ذهبية من القش.

شك بقوة في أن مهمة إرسال السيدة مارثا إلى قرية ميلو لمقابلة حاكم البحر الحالي تنطوي على مخاطرة كبيرة فلم تكن مهمة لأي متجاوز عشوائي لذلك تردد روبيو باكو في التخلي عن لويس بيري المغامر الشهير.

“هل يجب على حاكم البحر أن يقيم في قرية ميلو؟” علق لوميان بلا مبالاة.

‘أين يمكن أن يكمن الخطر؟ هذا ميناء سانتا وليس الجزر الواقعة على البحر أو المدن النائية في القارة الجنوبية، من هو المتجاوز الذي يجرؤ على مهاجمتي في الشوارع بوضح النهار؟ ألا يخافون من الوقوع في أيدي الراهبات المقاتلات ليحولوهم إلى سماد للأرض؟، لا يمكن للمرء أن يقلل من قوة الكنيسة الأرثوذكسية! ما لم يكن لدى شخص ما قدرة خاصة مثل قدرة لوكي لقتلي دون أن يتم إكتشافه في الشوارع المزدحمة، أو إذا إتخذ قديس ذو صفة إلهية إجراءً شخصيًا بهدف إنهاء المعركة قبل رد فعل كنيسة الأم الأرض… لا يمكن أن يكون الأمر مبالغًا فيه إنها مسألة تافهة…’ خمن لوميان حينها توصل روبيو وجورجيا إلى نتيجة.

– ترير:

“لا أستطيع أن أسمح لك بالمشاركة في القسمين الأخيرين من طقوس صلاة البحر إنه كفر بالبحر وسيواجه المتورطون الطرد من ميناء سانتا بما في ذلك أسرهم، ومع ذلك أنا على إستعداد للسماح لك بإخفاء نفسك في قرية ميلو مقدمًا لمشاهدة العروض القديمة خلال طقوس الوقفة الإحتجاجية”.

هبط على ساعد رجل في منتصف العمر متحدثا بلغة الأراضي العليا “عاد لويس بيري إلى منزل باكو! مكث ما يقرب من نصف ساعة!”.

‘إذن لا أستطيع أن أشهد طقوس الوقفة الإحتجاجية بشكل مباشر لكن يمكنني المشاركة في العرض الفولكلوري المصاحب؟، هل إستخدم ألترامان والشاعر والسيدة المجنونة طريقة مماثلة للإقتراب من جوهر طقوس صلاة البحر لإكمال الجزء الأكثر أهمية من المزحة؟’ لاحظ لوميان أن روبيو قدم بالفعل تنازلاً كبيرًا لذا لم يعد يصر.

– ترير:

“صفقة” وبدون إنتظار الرد إقترح بلطف “دعنا نصطحب السيدة مارثا إلى قرية ميلو اليوم فلا يجب أن نتأخر عندما يتعلق الأمر بالأمراض”.

لويس بيري! المغامر لويس بيري!.

تردد روبيو للحظة قبل أن يقول “والدتي نائمة بالفعل فهي تستريح كثيرًا مؤخرًا إن إجبارها على الإستيقاظ سيؤثر على جسدها وعقلها… ماذا عن صباح الغد؟”.

‘المبنى الذي تقام فيه طقوس الوقفة الإحتجاجية؟… جوهر طقوس الوقفة الإحتجاجية هو السماح لشبه حاكم البحر بالدخول إلى مقر الإقامة ليستبدل حاكم البحر السابق في إنتظار تعيينه رسميًا من قبل البحر في اليوم التالي؟’ تكهن لوميان حيثىجمع بين معرفته بالغوامض.

‘هل هناك حاجة إلى بعض الإستعدادات المبكرة؟’ أومأ لوميان برأسه “لا مشكلة”.

“ماذا يحدث هنا؟” تساءلت جينا التي تبدو في حيرة ثم وقفت مستعدة للمغادرة.

ألقى نظرة سريعة على لوغانو الذي خفق قلبه.

 

“سيد روبيو مترجمي هو في الواقع طبيب ممتاز علاوة على ذلك إنه لا يلتزم بمعتقدات الأم الأرض كما أنه لا ينتمي إلى أي كنيسة؟، إذا عالج والدتك فمن المحتمل أنك لن تحتاج إلى الحصول على إذن حاكم البحر مقدمًا”.

هبط على ساعد رجل في منتصف العمر متحدثا بلغة الأراضي العليا “عاد لويس بيري إلى منزل باكو! مكث ما يقرب من نصف ساعة!”.

شدد لوميان على كلمة “طبيب”.

“لا أستطيع أن أسمح لك بالمشاركة في القسمين الأخيرين من طقوس صلاة البحر إنه كفر بالبحر وسيواجه المتورطون الطرد من ميناء سانتا بما في ذلك أسرهم، ومع ذلك أنا على إستعداد للسماح لك بإخفاء نفسك في قرية ميلو مقدمًا لمشاهدة العروض القديمة خلال طقوس الوقفة الإحتجاجية”.

دون تردد هز روبيو باكو رأسه قائلا “نحن نثق بأطباء الكنيسة أكثر فوالدتي هي عائلتي الأكثر أهمية لا أريدها أن تتحمل أي مخاطر غير ضرورية”.

“لا أستطيع أن أسمح لك بالمشاركة في القسمين الأخيرين من طقوس صلاة البحر إنه كفر بالبحر وسيواجه المتورطون الطرد من ميناء سانتا بما في ذلك أسرهم، ومع ذلك أنا على إستعداد للسماح لك بإخفاء نفسك في قرية ميلو مقدمًا لمشاهدة العروض القديمة خلال طقوس الوقفة الإحتجاجية”.

ما ألمح إليه هو أنه لا يستطيع أن يضمن المهارات الطبية للمترجم فلا يستطيع إستخدام أم عائلة باكو كتجربة، تطلع لوميان في الواقع إلى إرسال السيدة مارثا إلى قرية ميلو لأن ذلك يعني أنه سيلتقي بحاكم البحر الحالي مما يمنحه فرصة لمعرفة شيء ما، إقترح فقط أن يفحص لوغانو الأم الحاكمة لإختبار روبيو لكن نتيجة التحقيق كشفت الكثير من الأسرار الخفية في هذا الأمر!، بعد الموافقة على مرافقة السيدة مارثا وخادمتها إلى حاكم البحر على الساعة 9 صباحًا من اليوم التالي غادروا المنزل الرئيسي في 21 شارع القديسة لانا.

“أي وحش صغير؟ ماذا حدث الليلة الماضية؟” فوجئ الرجل في منتصف العمر..

سارت بهم جورجيا طوال الطريق إلى الباب.

“خوان أورو” أجاب الرجل في منتصف العمر دون تردد.

“هل يجب على حاكم البحر أن يقيم في قرية ميلو؟” علق لوميان بلا مبالاة.

إرتعشت حواجب لوميان بشكل غير محسوس عندما سمع أنهم يفكرون حقًا في السماح له بالظهور كبحار للصعود على متن السفينة التضحية الخاصة.

“يقيم حاكم البحر في المبنى الذي تقام فيه طقوس الوقفة الإحتجاجية كل ليلة ويمكنه التحرك بحرية خلال النهار لكنه لا يستطيع مغادرة ميناء سانتا” بعد ترجمة لوغانو أومأت جورجيا برأسها قليلاً.

أومأ لوميان دون الضغط أكثر بينما يقود لودفيغ ولوغانو عبر البوابات الحديدية.

‘المبنى الذي تقام فيه طقوس الوقفة الإحتجاجية؟… جوهر طقوس الوقفة الإحتجاجية هو السماح لشبه حاكم البحر بالدخول إلى مقر الإقامة ليستبدل حاكم البحر السابق في إنتظار تعيينه رسميًا من قبل البحر في اليوم التالي؟’ تكهن لوميان حيثىجمع بين معرفته بالغوامض.

“هذا صحيح أولئك الذين يفهمون الوضع ويفهمون أنفسهم يمكنهم أن يعيشوا لفترة أطول” وضع لوميان قدمه اليمنى على ساقه اليسرى “لماذا يراقب خوان أورو عائلة باكو؟”.

“ما هي مميزات منصب حاكم البحر؟” إبتسم متسائلا.

حدق فيه لوميان لبضع ثوان قبل أن يقول “هل أرسلت ذلك الوحش الصغير الليلة الماضية؟”.

بعد سماع الترجمة صمتت جورجيا لبضع ثوان قبل أن تقول “من بين بائعي الأسماك والتجار هو بالفعل الحاكم الحقيقي في عيونهم”.

دون تردد هز روبيو باكو رأسه قائلا “نحن نثق بأطباء الكنيسة أكثر فوالدتي هي عائلتي الأكثر أهمية لا أريدها أن تتحمل أي مخاطر غير ضرورية”.

لم تكن إجابة بل مجرد همسة من الحقيقة.

حدق فيه لوميان لبضع ثوان قبل أن يقول “هل أرسلت ذلك الوحش الصغير الليلة الماضية؟”.

أومأ لوميان دون الضغط أكثر بينما يقود لودفيغ ولوغانو عبر البوابات الحديدية.

ألقى نظرة سريعة على لوغانو الذي خفق قلبه.

بعد إتخاذ بضع خطوات على طول الطريق الأخضر في الغابة نظر فجأة إلى الأعلى.

“ماذا يمكن أن يكون؟” سأل روبيو بحذر.

على فرع شجرة وقف طائر بريش رمادي.

بعد إتخاذ بضع خطوات على طول الطريق الأخضر في الغابة نظر فجأة إلى الأعلى.

ألقى لوميان نظرة خاطفة عليه قبل أن يكمل خطواته السريعة نحو العربة المنتظرة.

شدد لوميان على كلمة “طبيب”.

بعد فترة رفرف الطائر بجناحيه محلقا عاليا ليدور حول منزل على بعد شارعين قبل أن يتجه نحو نافذة مفتوحة.

لويس بيري! المغامر لويس بيري!.

هبط على ساعد رجل في منتصف العمر متحدثا بلغة الأراضي العليا “عاد لويس بيري إلى منزل باكو! مكث ما يقرب من نصف ساعة!”.

تردد الرجل في منتصف العمر للحظة قبل أن يجيب بصدق “سانشيز”.

أطعم الرجل في منتصف العمر الذي يرتدي ملابس رمادية بشعر بني أشعث بينما يشبه مزارع الضواحي الطائر بعض حبوب الأرز المصنوعة ذاتيًا قائلا “راقب أكثر وأنظر هل روبيو باكو وجورجيا سيخرجان اليوم”.

إنحنى لوميان إلى الخلف في كرسيه ليبدأ محادثة غير رسمية بلغة إنتيسية “ما الذي تجسس عليه طائرك؟”.

بعد أن ذهب الطائر من النافذة زفر الرجل في منتصف العمر ثم إستدار لكن فجأة تجمدت عيناه عندما رأى شخصًا يجلس على الكرسي الوحيد!، للرجل شعر أسود بعيون خضراء مرتديا قميصًا أبيض بسترة سوداء وسروال داكن مع قبعة ذهبية من القش.

هممم… لاحظت حتى الأن أن الأركانا الكبرى (الإناث) لنادي التاروت هن من يملكن أركانا صغرى فقط فقد ظهر ألجر وليونارد لكن لم يشر أي منهم لتابعيهم (إذا عندهم) وحتى إيملين رغم وجوده في فينابوتر تم إقتراح تابع كاتاليا…

لويس بيري! المغامر لويس بيري!.

تقوس ظهر الرجل في منتصف العمر قليلاً لكنه لم يتخذ أي إجراء آخر.

هبط على ساعد رجل في منتصف العمر متحدثا بلغة الأراضي العليا “عاد لويس بيري إلى منزل باكو! مكث ما يقرب من نصف ساعة!”.

إنحنى لوميان إلى الخلف في كرسيه ليبدأ محادثة غير رسمية بلغة إنتيسية “ما الذي تجسس عليه طائرك؟”.

“ماذا يحدث هنا؟” تساءلت جينا التي تبدو في حيرة ثم وقفت مستعدة للمغادرة.

صمت الرجل في منتصف العمر للحظة قبل أن يتحدث بلغة إنتيسية محرجة إلى حد ما “راقب دخول أو خروج أي شخص من منزل باكو محاولا كشف أي شيء غير عادي”.

صمت الرجل في منتصف العمر للحظة قبل أن يتحدث بلغة إنتيسية محرجة إلى حد ما “راقب دخول أو خروج أي شخص من منزل باكو محاولا كشف أي شيء غير عادي”.

“صادق جدا” أومأ لوميان بالموافقة “من طلب منك أن تفعل ذلك؟”.

لويس بيري! المغامر لويس بيري!.

أصبح سعيدًا لأن الطرف الآخر يعرف بعض الإنتيسية بخلاف ذلك لم يكن بإمكانه الإعتماد إلا على الكلمات الرئيسية للتواصل أو إمساكه ليقوم لوغانو بالترجمة.

“أنا هنا لأشهد طقوس صلاة البحر ولكنني سمعت أن قلة مختارة فقط هي التي تستطيع مراقبة الأجزاء الأساسية لها” تشكلت إبتسامة ماكرة على شفاه لوميان “أنا أسعى للحصول على مثل هذه الفرصة”.

“خوان أورو” أجاب الرجل في منتصف العمر دون تردد.

“مهلا هل يمكنك “الإنتقال الأني” للخارج والطرق؟ إنه أمر مذهل جدًا عندما تظهر هكذا فجأة!” كادت فرانكا أن تقطع حرير العنكبوت عديم الشكل الذي نصبته بشكل دائم في الغرفة.

‘خوان أورو… رئيس نقابة صيد الأسماك وقرية ميلو السابق؟’ إبتسم لوميان متفاجئا “أنا مندهش أنك صريح جدًا”.

‘هل روبيو باكو يفكر حقًا في طلبي؟ أنا فقط أعرض صفقة فاحشة لإختبار إمكانية الحصول على تفاصيل حول طقوس صلاة البحر، لا أنوي الإستفادة من هذه المهمة التي تبدو واضحة للوصول إلى الجزأين الأخيرين من الطقوس! ،هذا سر تؤويه نقابة صيد الأسماك لأكثر من 1000 عام وهو مصدر قوتها وهيبتها!’ تسارعت هذه الأفكار في ذهن لوميان.

إبتسم الرجل في منتصف العمر قائلا “لا أعتقد أنني أقوى من المشعوذ الشيطان حتى أستطيع هزيمتك”.

بعد حرق الرسالة فكر لوميان للحظة قبل أن يقرر “الإنتقال الأني” مرة أخرى إلى ترير لإبلاغ فرانكا شخصيًا وتجنب أي حوادث مؤسفة محتملة.

“هذا صحيح أولئك الذين يفهمون الوضع ويفهمون أنفسهم يمكنهم أن يعيشوا لفترة أطول” وضع لوميان قدمه اليمنى على ساقه اليسرى “لماذا يراقب خوان أورو عائلة باكو؟”.

تردد روبيو للحظة قبل أن يقول “والدتي نائمة بالفعل فهي تستريح كثيرًا مؤخرًا إن إجبارها على الإستيقاظ سيؤثر على جسدها وعقلها… ماذا عن صباح الغد؟”.

“لا أعرف وليس هناك حاجة لي أن أعرف سأحصل على مكافأة طالما أنقل ما أراه” أجاب الرجل في منتصف العمر بصدق.

حدق فيه لوميان لبضع ثوان قبل أن يقول “هل أرسلت ذلك الوحش الصغير الليلة الماضية؟”.

بعد حرق الرسالة فكر لوميان للحظة قبل أن يقرر “الإنتقال الأني” مرة أخرى إلى ترير لإبلاغ فرانكا شخصيًا وتجنب أي حوادث مؤسفة محتملة.

“أي وحش صغير؟ ماذا حدث الليلة الماضية؟” فوجئ الرجل في منتصف العمر..

إبتسم الرجل في منتصف العمر قائلا “لا أعتقد أنني أقوى من المشعوذ الشيطان حتى أستطيع هزيمتك”.

“ما إسمك؟” ضحك لوميان دون أن يشرح بينما يسأل متجها نحو الباب.

بمجرد عودة جينا إلى غرفة نومها إلتفت لوميان إلى فرانكا موضحا “عندما ناقشوا حلم البرية جعلني هذا أتذكر الأصوات والرؤى التي واجهتها في ترير العصر الرابع إنهم مرتبطون بالسيد السماوي!”.

تردد الرجل في منتصف العمر للحظة قبل أن يجيب بصدق “سانشيز”.

‘خوان أورو… رئيس نقابة صيد الأسماك وقرية ميلو السابق؟’ إبتسم لوميان متفاجئا “أنا مندهش أنك صريح جدًا”.

فتح لوميان الباب وخرج مختفيا عن أنظار سانشيز.

“ما إسمك؟” ضحك لوميان دون أن يشرح بينما يسأل متجها نحو الباب.

شك بقوة في أن مهمة إرسال السيدة مارثا إلى قرية ميلو لمقابلة حاكم البحر الحالي تنطوي على مخاطرة كبيرة فلم تكن مهمة لأي متجاوز عشوائي لذلك تردد روبيو باكو في التخلي عن لويس بيري المغامر الشهير.

عند عودته إلى فندق سولو لاحظ وجود رسالة مطوية على مكتب غرفة النوم الرئيسية لذا فتحها بمهارة ووجد خط اليد المميز للسيدة الساحر.

ألقى نظرة سريعة على لوغانو الذي خفق قلبه.

<<يمكنك مشاركة هذه الأمور مع إثنين الكؤوس ولكن تجنب الخوض في التفاصيل المفرطة… إمتنعت عن الخوض في التفاصيل المتعلقة بالأصوات التي سمعتها وأجزاء الحضارة التي لمحتها سابقًا لأنها لا تزال متقدمة جدًا بحيث لا يمكنك فهمها، تذكر ببساطة عدم الإنتباه إلى الأصوات أو المشاهد العشوائية في منطقة آثار قديمة مثل ترير العصر الرابع، حذر المشعوذين المرتبطين بك فمن المقبول أحيانًا سماع الحكيم المخفي لكن لا يجب أن يؤمنوا به تمامًا فحالته محفوفة بالمخاطر>>.

شك بقوة في أن مهمة إرسال السيدة مارثا إلى قرية ميلو لمقابلة حاكم البحر الحالي تنطوي على مخاطرة كبيرة فلم تكن مهمة لأي متجاوز عشوائي لذلك تردد روبيو باكو في التخلي عن لويس بيري المغامر الشهير.

بعد حرق الرسالة فكر لوميان للحظة قبل أن يقرر “الإنتقال الأني” مرة أخرى إلى ترير لإبلاغ فرانكا شخصيًا وتجنب أي حوادث مؤسفة محتملة.

بعد سماع الترجمة صمتت جورجيا لبضع ثوان قبل أن تقول “من بين بائعي الأسماك والتجار هو بالفعل الحاكم الحقيقي في عيونهم”.

– ترير:

على فرع شجرة وقف طائر بريش رمادي.

– قسم الكاتدرائية التذكارية بالشقة 702 في 9 شارع أوروساي:

قبل ظهور لوميان إنشغلت فرانكا وجينا في الإطلاع على كومة من المعلومات القديمة من مصدر غير معروف.

قبل ظهور لوميان إنشغلت فرانكا وجينا في الإطلاع على كومة من المعلومات القديمة من مصدر غير معروف.

ما ألمح إليه هو أنه لا يستطيع أن يضمن المهارات الطبية للمترجم فلا يستطيع إستخدام أم عائلة باكو كتجربة، تطلع لوميان في الواقع إلى إرسال السيدة مارثا إلى قرية ميلو لأن ذلك يعني أنه سيلتقي بحاكم البحر الحالي مما يمنحه فرصة لمعرفة شيء ما، إقترح فقط أن يفحص لوغانو الأم الحاكمة لإختبار روبيو لكن نتيجة التحقيق كشفت الكثير من الأسرار الخفية في هذا الأمر!، بعد الموافقة على مرافقة السيدة مارثا وخادمتها إلى حاكم البحر على الساعة 9 صباحًا من اليوم التالي غادروا المنزل الرئيسي في 21 شارع القديسة لانا.

“مهلا هل يمكنك “الإنتقال الأني” للخارج والطرق؟ إنه أمر مذهل جدًا عندما تظهر هكذا فجأة!” كادت فرانكا أن تقطع حرير العنكبوت عديم الشكل الذي نصبته بشكل دائم في الغرفة.

هممم… لاحظت حتى الأن أن الأركانا الكبرى (الإناث) لنادي التاروت هن من يملكن أركانا صغرى فقط فقد ظهر ألجر وليونارد لكن لم يشر أي منهم لتابعيهم (إذا عندهم) وحتى إيملين رغم وجوده في فينابوتر تم إقتراح تابع كاتاليا…

“مع الإدراك الروحي للساحرة ما الفرق بين “الإنتقال الآني” خارج الباب والظهور في غرفة المعيشة؟” ضحك لوميان.

– قسم الكاتدرائية التذكارية بالشقة 702 في 9 شارع أوروساي:

“لماذا العودة المفاجئة؟” توقفت فرانكا قبل أن تسأل “قالت السيدة الساحر أنه يمكنك مشاركة ذلك الأمر؟”.

“أنا هنا لأشهد طقوس صلاة البحر ولكنني سمعت أن قلة مختارة فقط هي التي تستطيع مراقبة الأجزاء الأساسية لها” تشكلت إبتسامة ماكرة على شفاه لوميان “أنا أسعى للحصول على مثل هذه الفرصة”.

“ماذا يحدث هنا؟” تساءلت جينا التي تبدو في حيرة ثم وقفت مستعدة للمغادرة.

أطعم الرجل في منتصف العمر الذي يرتدي ملابس رمادية بشعر بني أشعث بينما يشبه مزارع الضواحي الطائر بعض حبوب الأرز المصنوعة ذاتيًا قائلا “راقب أكثر وأنظر هل روبيو باكو وجورجيا سيخرجان اليوم”.

“نعم” أجاب لوميان على سؤال فرانكا لكنه لم يقم بأي محاولة لمنع جينا من المغادرة ولم تتدخل فرانكا.

إنحنى لوميان إلى الخلف في كرسيه ليبدأ محادثة غير رسمية بلغة إنتيسية “ما الذي تجسس عليه طائرك؟”.

بمجرد عودة جينا إلى غرفة نومها إلتفت لوميان إلى فرانكا موضحا “عندما ناقشوا حلم البرية جعلني هذا أتذكر الأصوات والرؤى التي واجهتها في ترير العصر الرابع إنهم مرتبطون بالسيد السماوي!”.

إرتعشت حواجب لوميان بشكل غير محسوس عندما سمع أنهم يفكرون حقًا في السماح له بالظهور كبحار للصعود على متن السفينة التضحية الخاصة.

–+–

 

هممم… لاحظت حتى الأن أن الأركانا الكبرى (الإناث) لنادي التاروت هن من يملكن أركانا صغرى فقط فقد ظهر ألجر وليونارد لكن لم يشر أي منهم لتابعيهم (إذا عندهم) وحتى إيملين رغم وجوده في فينابوتر تم إقتراح تابع كاتاليا…

<<يمكنك مشاركة هذه الأمور مع إثنين الكؤوس ولكن تجنب الخوض في التفاصيل المفرطة… إمتنعت عن الخوض في التفاصيل المتعلقة بالأصوات التي سمعتها وأجزاء الحضارة التي لمحتها سابقًا لأنها لا تزال متقدمة جدًا بحيث لا يمكنك فهمها، تذكر ببساطة عدم الإنتباه إلى الأصوات أو المشاهد العشوائية في منطقة آثار قديمة مثل ترير العصر الرابع، حذر المشعوذين المرتبطين بك فمن المقبول أحيانًا سماع الحكيم المخفي لكن لا يجب أن يؤمنوا به تمامًا فحالته محفوفة بالمخاطر>>.

‘هل روبيو باكو يفكر حقًا في طلبي؟ أنا فقط أعرض صفقة فاحشة لإختبار إمكانية الحصول على تفاصيل حول طقوس صلاة البحر، لا أنوي الإستفادة من هذه المهمة التي تبدو واضحة للوصول إلى الجزأين الأخيرين من الطقوس! ،هذا سر تؤويه نقابة صيد الأسماك لأكثر من 1000 عام وهو مصدر قوتها وهيبتها!’ تسارعت هذه الأفكار في ذهن لوميان.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط