نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

حلقة الحتمية 583

وحي المستحق السماوي

وحي المستحق السماوي

 

لم تكن السيدة المجنونة خائفة وبدلاً من ذلك صفقت كإتفاق مع السيد K قائلة كما لو أنهما على ترددات مختلفة “هذا صحيح إنه رائع أليس كذلك؟ هذه سفينة فضاء!”.

– حول قارب الخطوبة والمركب الشراعي:

‘غاز سام!’ تسارع قلب لاتو غويارو عندما أدرك الموقف.

تساقطت أشجار الكروم الفيروزية الكثيفة من السماء متشابكين ليخلقوا “طريقًا” يؤدي إلى وجهات مختلفة.

 

عادت “سندريلا” إلى عربة اليقطين ذات اللون البرتقالي والأصفر التي تجرها فئران رمادية لتنزل بسرعة عبر الكروم، إقتربوا من ممر الطاقة المتكون من الضوء النقي كما لو أنهم على وشك الدخول إلى العملاق الفضي الرمادي الموجود في قاع البحر، فجأة توقفت الفئران الرمادية مع “سندريلا” المزينة برداء أرجواني بتعبير مهيب حيث لمعت البقع البنفسجية في عيونها.

في منتصف القاعة وقف ألترامان لاتو غويارو في شكل سيمون غويارو صارخا بسعادة “*(…¥#)”.

شعرت “سندريلا” بوجود محفوف بالمخاطر بشكل غير عادي في أعماق السفينة الفضائية رغم أنها بقيت بلا حراك كما لو أنها في سبات عميق، في كلتا الحالتين حذرها حدسها من الإقتراب لئلا تصاب بفساد شديد أو آثار مماثلة لذا نظرت إلى ممر الطاقة لبضع ثوان قبل أن تحول تركيزها إلى المركب الشراعي، مع ختم السيد الأحمق على سبعة الصولجان وملاك الإله الشرير المختوم لم يكن عليها أن تقلق، لن تكون هناك مشكلة طالما أنه لا يرى أو يسمع تلك الأشياء بشكل مباشر أو يدخل المنطقة الأساسية أما الآخر فقد بدا وكأنه راعي لن يمانع بأن يصبح أكثر جنونًا!، لاحظت “سندريلا” تصدع صاري المركب الشراعي وقارب الخطبة تحت قوة الشفط المرعبة لخاصية “الثقل” الخاصة بالقطعة الأثرية المختومة ذات الشكل البشري.

بعد أن إجتاز لوميان ممر الطاقة لم يجد نفسه في خلية النحل المعدنية التي رآها من قبل.

إستعدت للقيام بحركتها وذلك بسحب قطعة شطرنج روزيل من حقيبتها المعدنية ذات اللون الأرجواني الداكن قبل رميها على الهدف بملابس الراهبة السوداء، وسط الرياح العاتية إرتفعت قطعة شطرنج الملكة نحو القطعة الأثرية المختومة ذات الشكل البشري مصحوبة بعناصر متنوعة مختلفة، أثناء نزولها تباطأت خطوات قطعة الشطرنج الأثرية المختومة نحو المركب الشراعي كما لو أن الوقت نفسه يلتف حولها، هذه إحدى تعويذات “سندريلا” – رقعة شطرنج العصور – لديها القدرة على إبطاء الهدف كما لو أنهم دخلوا منطقة يتحرك فيها الوقت بسرعة مختلفة، إغتنمت “سندريلا” الفرصة التي أتاحتها الحركة البطيئة مغمضة عينيها لتتحول إلى شبح بشري ينام في تابوت غير مرئي، حينها تدلت جفون القطعة الأثرية المختومة ذات الشكل البشري كما لو أنها تستسلم للنوم في أي لحظة.

على المركب الشراعي ظهر ظلام كثيف مرة أخرى ليلف القطعة الأثرية المختومة ذات الشكل البشري حيث تردد هتاف بصوت بعيد جلب السلام والهدوء.

سحر الجميلة النائمة!.

بعد أن شهدت ذلك قامت هيلا على متن المركب الشراعي بتنشيط قدرة مسار الليل الدائم على جر الناس بالقوة إلى الحلم، على الرغم من أن التوثيق لن ينتهي فورًا مع خسارة ألترامان لاتو غويارو لسلطة حاكم البحر إلا أنه لن يستمر حتى النهاية، ومع ذلك فإن إمكانية إبطال قدرتها عن طريق التوثيق لم يجعلها غير فعالة تمامًا بل سيؤدي إلا إلى إضعافها كما ستنخفض آثارها بشكل كبير، الآن القطعة الأثرية المختومة ذات الشكل البشري مرهقة بالفعل وتتمايل على وشك النوم في هذه الحالة الدخول في الحلم أسهل بكثير، أغلقت القطعة الأثرية المختومة ذات الشكل البشري التي إرتدت ملابس راهبة سوداء عينيها أخيرًا غارقة في سبات عميق.

بعد أن شهدت ذلك قامت هيلا على متن المركب الشراعي بتنشيط قدرة مسار الليل الدائم على جر الناس بالقوة إلى الحلم، على الرغم من أن التوثيق لن ينتهي فورًا مع خسارة ألترامان لاتو غويارو لسلطة حاكم البحر إلا أنه لن يستمر حتى النهاية، ومع ذلك فإن إمكانية إبطال قدرتها عن طريق التوثيق لم يجعلها غير فعالة تمامًا بل سيؤدي إلا إلى إضعافها كما ستنخفض آثارها بشكل كبير، الآن القطعة الأثرية المختومة ذات الشكل البشري مرهقة بالفعل وتتمايل على وشك النوم في هذه الحالة الدخول في الحلم أسهل بكثير، أغلقت القطعة الأثرية المختومة ذات الشكل البشري التي إرتدت ملابس راهبة سوداء عينيها أخيرًا غارقة في سبات عميق.

دخلت في حلم حزين إلى حد ما مما تسبب في إلتواء وجهها قليلاً أثناء عبوسها.

‘غاز سام!’ تسارع قلب لاتو غويارو عندما أدرك الموقف.

على المركب الشراعي ظهر ظلام كثيف مرة أخرى ليلف القطعة الأثرية المختومة ذات الشكل البشري حيث تردد هتاف بصوت بعيد جلب السلام والهدوء.

شعرت “سندريلا” بوجود محفوف بالمخاطر بشكل غير عادي في أعماق السفينة الفضائية رغم أنها بقيت بلا حراك كما لو أنها في سبات عميق، في كلتا الحالتين حذرها حدسها من الإقتراب لئلا تصاب بفساد شديد أو آثار مماثلة لذا نظرت إلى ممر الطاقة لبضع ثوان قبل أن تحول تركيزها إلى المركب الشراعي، مع ختم السيد الأحمق على سبعة الصولجان وملاك الإله الشرير المختوم لم يكن عليها أن تقلق، لن تكون هناك مشكلة طالما أنه لا يرى أو يسمع تلك الأشياء بشكل مباشر أو يدخل المنطقة الأساسية أما الآخر فقد بدا وكأنه راعي لن يمانع بأن يصبح أكثر جنونًا!، لاحظت “سندريلا” تصدع صاري المركب الشراعي وقارب الخطبة تحت قوة الشفط المرعبة لخاصية “الثقل” الخاصة بالقطعة الأثرية المختومة ذات الشكل البشري.

الأمر أشبه بأم تقرأ قصيدة لتهدئ طفلها وتعزز نومه الهادئ.

– حول قارب الخطوبة والمركب الشراعي:

حامت القطعة الأثرية المختومة ذات الشكل البشري والتي لا تزال ترتدي ملابس الراهبة السوداء في الجو بعينين مغلقتين بإحكام، نزلت ببطء لتهبط برشاقة على سطح المركب الشراعي حيث إسترخت حواجبها تدريجيًا وخففت تعبيرات وجهها مشكلة قطرات الماء البلورية بزوايا عينيها، إستقرت عذارى البحر ونواب المضيفين والبحارة الذين باركهم البحر مزينين بحراشف ضوء النجوم بسرعة في الظلام مستسلمين للنوم وسط الترانيم الساحرة.

تفاجأت فرانكا داخل مقصورة المركب الشراعي بالمعركة الدائرة.

في تلك اللحظة من خلال الجدار المعدني الشفاف إلى جانب القاعة رأى “سندريلا” في عربة اليقطين تتوقف بالقرب من ممر الطاقة كما لو أنها خائفة من شيء ما.

‘أليست هذه سندريلا؟ أليس هذا جاك وشجرة الفاصولياء؟ أي نوع من السحر هذا؟ أليست تلك الجميلة النائمة؟ من هذا؟ هل وصلت إلى أرض الخيال؟ يجب أن أعترف أنه خيالي حقًا… لا شك أن 2 من أنصاف الآلهة الذين يعملون معًا هائلون لأنهم أخضعوا بسرعة القطعة الأثرية المختومة ذات الشكل البشري… أود أيضا أن أصبح نصف إله! شيطانة كنصف إله سينفع ذلك أيضًا…’ إستعادت فرانكا رشدها مخفية نفسها قبل أن تخرج من المركب الشراعي.

‘كما هو متوقع! إنها لا تجرؤ على الدخول!’ إنطلقت البهجة من قلب ألترامان لاتو غويارو.

مستفيدة من سقوط ريشة للمغتال قفزت بأناقة على قارب الخطوبة بهدف الإقتراب من ممر الطاقة عند القوس.

مستفيدة من سقوط ريشة للمغتال قفزت بأناقة على قارب الخطوبة بهدف الإقتراب من ممر الطاقة عند القوس.

أثناء سيره على الأرضية المعدنية ذات اللون الأبيض الفضي لاحظ أمامه قاعة يبلغ طولها عشرات الأمتار وعرضها ما بين 20 إلى 30 مترًا.

– داخل العملاق الفضي الرمادي:

إستعدت للقيام بحركتها وذلك بسحب قطعة شطرنج روزيل من حقيبتها المعدنية ذات اللون الأرجواني الداكن قبل رميها على الهدف بملابس الراهبة السوداء، وسط الرياح العاتية إرتفعت قطعة شطرنج الملكة نحو القطعة الأثرية المختومة ذات الشكل البشري مصحوبة بعناصر متنوعة مختلفة، أثناء نزولها تباطأت خطوات قطعة الشطرنج الأثرية المختومة نحو المركب الشراعي كما لو أن الوقت نفسه يلتف حولها، هذه إحدى تعويذات “سندريلا” – رقعة شطرنج العصور – لديها القدرة على إبطاء الهدف كما لو أنهم دخلوا منطقة يتحرك فيها الوقت بسرعة مختلفة، إغتنمت “سندريلا” الفرصة التي أتاحتها الحركة البطيئة مغمضة عينيها لتتحول إلى شبح بشري ينام في تابوت غير مرئي، حينها تدلت جفون القطعة الأثرية المختومة ذات الشكل البشري كما لو أنها تستسلم للنوم في أي لحظة.

بعد أن إجتاز لوميان ممر الطاقة لم يجد نفسه في خلية النحل المعدنية التي رآها من قبل.

سحر الجميلة النائمة!.

أثناء سيره على الأرضية المعدنية ذات اللون الأبيض الفضي لاحظ أمامه قاعة يبلغ طولها عشرات الأمتار وعرضها ما بين 20 إلى 30 مترًا.

قام لوميان بثني معصميه بلا مبالاة مرتديًا قفازات الملاكمة قائلاً “أنا لا أهتم بموتي كل ما يهم الآن هو شيء واحد: إنهائك!”.

في منتصف القاعة وقف ألترامان لاتو غويارو في شكل سيمون غويارو صارخا بسعادة “*(…¥#)”.

وسط الصوت الأجش أعاد تابع نظام الشفق نظرته إلى السيدة المجنونة.

يمثل هذا النصف الأول من أمر تنشيط سفينة الفضاء عن طريق إدخال كلمة المرور والوصول إليها ومع ذلك لم يكن هناك أي رد من سفينة الفضاء.

على المركب الشراعي ظهر ظلام كثيف مرة أخرى ليلف القطعة الأثرية المختومة ذات الشكل البشري حيث تردد هتاف بصوت بعيد جلب السلام والهدوء.

‘حمقاء… لا تزال تحمل نوايا سيئة إتجاهي وليست على إستعداد لمنحي حق الوصول… هذا الحقد ينبع من قدرة ذلك النصف إله لكن لا ينبغي أن تستمر طويلا طالما أستطيع المماطلة لبعض الوقت يجب أن أكون قادرًا على إستعادة السيطرة… هل تستطيع القطعة الأثرية المختومة ذات الشكل البشري كبح نصفي إله؟ أو هل يمكنني الإعتماد على التصميم الداخلي لسفينة الفضاء للعب “الغميضة”؟’ تسابقت سلسلة من الأفكار في عقل ألترامان القلق.

‘حمقاء… لا تزال تحمل نوايا سيئة إتجاهي وليست على إستعداد لمنحي حق الوصول… هذا الحقد ينبع من قدرة ذلك النصف إله لكن لا ينبغي أن تستمر طويلا طالما أستطيع المماطلة لبعض الوقت يجب أن أكون قادرًا على إستعادة السيطرة… هل تستطيع القطعة الأثرية المختومة ذات الشكل البشري كبح نصفي إله؟ أو هل يمكنني الإعتماد على التصميم الداخلي لسفينة الفضاء للعب “الغميضة”؟’ تسابقت سلسلة من الأفكار في عقل ألترامان القلق.

في تلك اللحظة من خلال الجدار المعدني الشفاف إلى جانب القاعة رأى “سندريلا” في عربة اليقطين تتوقف بالقرب من ممر الطاقة كما لو أنها خائفة من شيء ما.

بعد أن إجتاز لوميان ممر الطاقة لم يجد نفسه في خلية النحل المعدنية التي رآها من قبل.

‘كما هو متوقع! إنها لا تجرؤ على الدخول!’ إنطلقت البهجة من قلب ألترامان لاتو غويارو.

تسعى للإنتقام؟ فليكن في مكان آمن! إذا هلكنا هنا فمن سيقوم بالقضاء على الآخرين؟!.

قبل بدء المهمة أقام لوكي مذبحًا ليطلب توجيه المستحق السماوي من خلال العرافة والرد الذي حصل عليه هو: تحتوي على مخاطر عالية من أفراد رفيعي المستوى لكن يمكن تجنبها عن طريق دخول سفينة الفضاء.

– داخل العملاق الفضي الرمادي:

فك لوكي تشفير هذا على أنه تحذير بشأن هيلا وغاندالف من جمعية الأبحاث وكذلك قديس كنيسة الأم الأرض المطلة على ميناء سانتا، هذه الشخصيات رفيعة المستوى هي التهديدات الرئيسية ومع ذلك إذا تمكن من تولي زمام سفينة الفضاء أولاً فإعتقد أنه يستطيع التغلب على هؤلاء المعارضين الهائلين، الآن لاحظ لاتو غويارو أنه حتى بدون السيطرة المطلقة على سفينة الفضاء فإن نصف الإله الجديد تردد بخوف غير مرئي، إن مواجهة شيء قادر على زعزعة إستقرار نصف إله ترك لاتو غويارو غير مرتاح ومع ذلك بفضل كلمة المرور يمكنه تحويل التهديدات المحتملة لصالحه لذا لم تكن هناك حاجة للخوف.

 

عندما أراد لوميان “الإنتقال الآني” خلف ألترامان سمع كلاهما رنينًا معدنيًا حيث نزل باب معدني فضي ليغلق مدخل ومخرج القاعة بالكامل، تغيرت الجدران والسقف والأرضيات مع تحرك الأسطح المعدنية لتكشف عن فتحات الأنابيب الداكنة أين تدفق الغاز الأزرق السماوي.

تم الدعم من طرف: Chakir

‘غاز سام!’ تسارع قلب لاتو غويارو عندما أدرك الموقف.

تفاجأت فرانكا داخل مقصورة المركب الشراعي بالمعركة الدائرة.

سفينة الفضاء التي لا تزال مشبعة بالحقد لم تقاوم السيطرة فحسب بل أطلقت أيضًا نية قاتلة ساعية إلى القضاء عليه قبل أن يهدأ العداء.

عادت “سندريلا” إلى عربة اليقطين ذات اللون البرتقالي والأصفر التي تجرها فئران رمادية لتنزل بسرعة عبر الكروم، إقتربوا من ممر الطاقة المتكون من الضوء النقي كما لو أنهم على وشك الدخول إلى العملاق الفضي الرمادي الموجود في قاع البحر، فجأة توقفت الفئران الرمادية مع “سندريلا” المزينة برداء أرجواني بتعبير مهيب حيث لمعت البقع البنفسجية في عيونها.

سحر النصف إله في الخارج خبيث حقًا!.

إعتبر لوميان هذا بمثابة هجمة غريزية من العملاق الرمادي الفضي ضد المتسللين لذا بسرعة إستغل قوة البحر بهدف تفعيل السلطة المؤقتة لحاكم البحر لمواجهة التهديد، بإمكانه أن يشعر بأن ألترامان فقد منصب حاكم البحر بعد الهجوم الذي شنه نصف الإله “سندريلا” مع عدم وجود إحتمال فوري لإستعادتها، نظرا لعدم وجود منافسين على السلطة توقع عملية إستحواذ سهلة ومع ذلك قاومته رافضة لوميان كحاكم البحر المؤقت.

قام لوميان بثني معصميه بلا مبالاة مرتديًا قفازات الملاكمة قائلاً “أنا لا أهتم بموتي كل ما يهم الآن هو شيء واحد: إنهائك!”.

يبدو أن خبثها موجه إلى أي شخص يحاول السيطرة!.

قام لوميان بثني معصميه بلا مبالاة مرتديًا قفازات الملاكمة قائلاً “أنا لا أهتم بموتي كل ما يهم الآن هو شيء واحد: إنهائك!”.

دون رادع أعاد لوميان تركيزه مرة أخرى إلى ألترامان لاتو غويارو عضو كذبة أفريل.

تفاجأت فرانكا داخل مقصورة المركب الشراعي بالمعركة الدائرة.

تحرك قلب لاتو غويارو قائلا “هل تريد القتال هنا؟ إذا لم نهرب فسنموت جميعًا!”.

إستعدت للقيام بحركتها وذلك بسحب قطعة شطرنج روزيل من حقيبتها المعدنية ذات اللون الأرجواني الداكن قبل رميها على الهدف بملابس الراهبة السوداء، وسط الرياح العاتية إرتفعت قطعة شطرنج الملكة نحو القطعة الأثرية المختومة ذات الشكل البشري مصحوبة بعناصر متنوعة مختلفة، أثناء نزولها تباطأت خطوات قطعة الشطرنج الأثرية المختومة نحو المركب الشراعي كما لو أن الوقت نفسه يلتف حولها، هذه إحدى تعويذات “سندريلا” – رقعة شطرنج العصور – لديها القدرة على إبطاء الهدف كما لو أنهم دخلوا منطقة يتحرك فيها الوقت بسرعة مختلفة، إغتنمت “سندريلا” الفرصة التي أتاحتها الحركة البطيئة مغمضة عينيها لتتحول إلى شبح بشري ينام في تابوت غير مرئي، حينها تدلت جفون القطعة الأثرية المختومة ذات الشكل البشري كما لو أنها تستسلم للنوم في أي لحظة.

في هذه اللحظة العصيبة أصبحت خطة الهروب من القاعة والإنتقال أمرًا بالغ الأهمية لأن الحقد لن يستمر لفترة طويلة.

عندما أراد لوميان “الإنتقال الآني” خلف ألترامان سمع كلاهما رنينًا معدنيًا حيث نزل باب معدني فضي ليغلق مدخل ومخرج القاعة بالكامل، تغيرت الجدران والسقف والأرضيات مع تحرك الأسطح المعدنية لتكشف عن فتحات الأنابيب الداكنة أين تدفق الغاز الأزرق السماوي.

تسعى للإنتقام؟ فليكن في مكان آمن! إذا هلكنا هنا فمن سيقوم بالقضاء على الآخرين؟!.

– حول قارب الخطوبة والمركب الشراعي:

قام لوميان بثني معصميه بلا مبالاة مرتديًا قفازات الملاكمة قائلاً “أنا لا أهتم بموتي كل ما يهم الآن هو شيء واحد: إنهائك!”.

فك لوكي تشفير هذا على أنه تحذير بشأن هيلا وغاندالف من جمعية الأبحاث وكذلك قديس كنيسة الأم الأرض المطلة على ميناء سانتا، هذه الشخصيات رفيعة المستوى هي التهديدات الرئيسية ومع ذلك إذا تمكن من تولي زمام سفينة الفضاء أولاً فإعتقد أنه يستطيع التغلب على هؤلاء المعارضين الهائلين، الآن لاحظ لاتو غويارو أنه حتى بدون السيطرة المطلقة على سفينة الفضاء فإن نصف الإله الجديد تردد بخوف غير مرئي، إن مواجهة شيء قادر على زعزعة إستقرار نصف إله ترك لاتو غويارو غير مرتاح ومع ذلك بفضل كلمة المرور يمكنه تحويل التهديدات المحتملة لصالحه لذا لم تكن هناك حاجة للخوف.

عندما تركت الكلمات شفتيه إندلع لهب قرمزي يحده اللون الأبيض من كيانه بأكمله كما لو أنه مغطى بكفن ناري.

حامت القطعة الأثرية المختومة ذات الشكل البشري والتي لا تزال ترتدي ملابس الراهبة السوداء في الجو بعينين مغلقتين بإحكام، نزلت ببطء لتهبط برشاقة على سطح المركب الشراعي حيث إسترخت حواجبها تدريجيًا وخففت تعبيرات وجهها مشكلة قطرات الماء البلورية بزوايا عينيها، إستقرت عذارى البحر ونواب المضيفين والبحارة الذين باركهم البحر مزينين بحراشف ضوء النجوم بسرعة في الظلام مستسلمين للنوم وسط الترانيم الساحرة.

‘حمقاء… لا تزال تحمل نوايا سيئة إتجاهي وليست على إستعداد لمنحي حق الوصول… هذا الحقد ينبع من قدرة ذلك النصف إله لكن لا ينبغي أن تستمر طويلا طالما أستطيع المماطلة لبعض الوقت يجب أن أكون قادرًا على إستعادة السيطرة… هل تستطيع القطعة الأثرية المختومة ذات الشكل البشري كبح نصفي إله؟ أو هل يمكنني الإعتماد على التصميم الداخلي لسفينة الفضاء للعب “الغميضة”؟’ تسابقت سلسلة من الأفكار في عقل ألترامان القلق.

ليس بعيدًا عن لوميان ولاتو غويارو وجدت السيدة المجنونة والسيد K نفسيهما في غرفة معدنية تشبه خلية النحل غير قادرين على دخول القاعة أمامهما، عند مسح المناطق المحيطة إجتاحت نظرة السيد K حشرة باتينغ السوداء والشياطين الصغيرة وغيرها من المخلوقات.

“إنها بالفعل قوة إله شرير! أحسنت يا لوميان! أحسنت! هذا كله جزء من ترتيب الإله!” أومأ برأسه بإرتياح.

سحر النصف إله في الخارج خبيث حقًا!.

وسط الصوت الأجش أعاد تابع نظام الشفق نظرته إلى السيدة المجنونة.

إعتبر لوميان هذا بمثابة هجمة غريزية من العملاق الرمادي الفضي ضد المتسللين لذا بسرعة إستغل قوة البحر بهدف تفعيل السلطة المؤقتة لحاكم البحر لمواجهة التهديد، بإمكانه أن يشعر بأن ألترامان فقد منصب حاكم البحر بعد الهجوم الذي شنه نصف الإله “سندريلا” مع عدم وجود إحتمال فوري لإستعادتها، نظرا لعدم وجود منافسين على السلطة توقع عملية إستحواذ سهلة ومع ذلك قاومته رافضة لوميان كحاكم البحر المؤقت.

لم تكن السيدة المجنونة خائفة وبدلاً من ذلك صفقت كإتفاق مع السيد K قائلة كما لو أنهما على ترددات مختلفة “هذا صحيح إنه رائع أليس كذلك؟ هذه سفينة فضاء!”.

ليس بعيدًا عن لوميان ولاتو غويارو وجدت السيدة المجنونة والسيد K نفسيهما في غرفة معدنية تشبه خلية النحل غير قادرين على دخول القاعة أمامهما، عند مسح المناطق المحيطة إجتاحت نظرة السيد K حشرة باتينغ السوداء والشياطين الصغيرة وغيرها من المخلوقات.

في اللحظة التالية إختفت السيدة المجنونة والسيد K في وقت واحد ليعاودا الظهور خلف المكان الذي وقف فيه الطرف الآخر كما لو أنهما إتفقا على تبديل الأماكن مسبقًا.

تحرك قلب لاتو غويارو قائلا “هل تريد القتال هنا؟ إذا لم نهرب فسنموت جميعًا!”.

–+–

يبدو أن خبثها موجه إلى أي شخص يحاول السيطرة!.

همم… يبدو وكأن السيدة المجنونة من مسار الراعي…

في هذه اللحظة العصيبة أصبحت خطة الهروب من القاعة والإنتقال أمرًا بالغ الأهمية لأن الحقد لن يستمر لفترة طويلة.

حسنا وصلنا للإنجليزي لذا سيكون هناك 2 يوميا أو أقل…

عندما أراد لوميان “الإنتقال الآني” خلف ألترامان سمع كلاهما رنينًا معدنيًا حيث نزل باب معدني فضي ليغلق مدخل ومخرج القاعة بالكامل، تغيرت الجدران والسقف والأرضيات مع تحرك الأسطح المعدنية لتكشف عن فتحات الأنابيب الداكنة أين تدفق الغاز الأزرق السماوي.

تم الدعم من طرف: Chakir

ليس بعيدًا عن لوميان ولاتو غويارو وجدت السيدة المجنونة والسيد K نفسيهما في غرفة معدنية تشبه خلية النحل غير قادرين على دخول القاعة أمامهما، عند مسح المناطق المحيطة إجتاحت نظرة السيد K حشرة باتينغ السوداء والشياطين الصغيرة وغيرها من المخلوقات.

 

‘أليست هذه سندريلا؟ أليس هذا جاك وشجرة الفاصولياء؟ أي نوع من السحر هذا؟ أليست تلك الجميلة النائمة؟ من هذا؟ هل وصلت إلى أرض الخيال؟ يجب أن أعترف أنه خيالي حقًا… لا شك أن 2 من أنصاف الآلهة الذين يعملون معًا هائلون لأنهم أخضعوا بسرعة القطعة الأثرية المختومة ذات الشكل البشري… أود أيضا أن أصبح نصف إله! شيطانة كنصف إله سينفع ذلك أيضًا…’ إستعادت فرانكا رشدها مخفية نفسها قبل أن تخرج من المركب الشراعي.

شعرت “سندريلا” بوجود محفوف بالمخاطر بشكل غير عادي في أعماق السفينة الفضائية رغم أنها بقيت بلا حراك كما لو أنها في سبات عميق، في كلتا الحالتين حذرها حدسها من الإقتراب لئلا تصاب بفساد شديد أو آثار مماثلة لذا نظرت إلى ممر الطاقة لبضع ثوان قبل أن تحول تركيزها إلى المركب الشراعي، مع ختم السيد الأحمق على سبعة الصولجان وملاك الإله الشرير المختوم لم يكن عليها أن تقلق، لن تكون هناك مشكلة طالما أنه لا يرى أو يسمع تلك الأشياء بشكل مباشر أو يدخل المنطقة الأساسية أما الآخر فقد بدا وكأنه راعي لن يمانع بأن يصبح أكثر جنونًا!، لاحظت “سندريلا” تصدع صاري المركب الشراعي وقارب الخطبة تحت قوة الشفط المرعبة لخاصية “الثقل” الخاصة بالقطعة الأثرية المختومة ذات الشكل البشري.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط