نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

حلقة الحتمية 588

درجة الجنون

درجة الجنون

 

قام بتحويل روح الرعي إلى متجاوز مسار الحكم حيث تجمعت صاعقتين من البرق في أعماق عينيه المظلمتين.

غير السيد K على الفور مستغلًا رعي روح المسافر حيث إكتسبت عيناه توهجًا غريبا كما لو أنهما تخفيان أبوابًا لعوالم مختلفة.

غير السيد K على الفور مستغلًا رعي روح المسافر حيث إكتسبت عيناه توهجًا غريبا كما لو أنهما تخفيان أبوابًا لعوالم مختلفة.

تلاشى شكله تحت عمود أبيض مضيء تحيط به النيران قبل أن يكفنه في أحضانه النارية بالكامل.

إنتقلت السيدة المجنونة ذات العيون الخضراء الرمادية اللامعة الآن بالقرب من السيد K.

في اللحظة التي تلت ذلك جرد السيد K من مظهره الشيطاني متجسدا في زاوية خلية النحل المعدنية كشكل سائل بلحم يشبه الشمع المتساقط.

‘السماح لها بالمغامرة بشكل أعمق ربما يقودها لنهايتها؟’ تسابقت أفكار لوميان ممزقة بين القرارات.

يرمز مسار متوسل الأسرار إلى الفساد لذلك تقلص تأثيره بسبب قدرات مسار الشمس.

على الرغم من التقلبات الشديدة في مشاعر السيدة المجنونة لم يلاحظ السيد K أي صدق في لهجتها.

تساقط اللحم والدم نصف الذائب على الأرضية المعدنية متسربا إليها بطريقة غريبة لكن سرعان ما إستوعبته سفينة الفضاء، شعر السيد “K” بثقل قوة غير مرئية كما لو أن يدًا خفية تضغط عليه لأن محاولاته لتخليص نفسه من الأرضية المعدنية لم تنجح بل إستمر في الغرق تدريجياً.

على الرغم من وجهه المشبع بالشمع الملون بالدماء قابل السيد “K” نظرة السيدة المجنونة دون أن يظهر أي أثر للخوف.

إنتقلت السيدة المجنونة ذات العيون الخضراء الرمادية اللامعة الآن بالقرب من السيد K.

إمتنعت السيدة المجنونة عن الوميض بل قلبت الكتاب الوهمي داخل عينيها لتكشف عن مشهد الألوان على جسد السيد “K” – ألوان الضوء المتغيرة أثناء تحولات روح الرعي، أضاءت الإثارة وجه السيدة المجنونة لذلك رفعت يدها اليمنى مستعدة لتحريفها بدقة في إتجاه عقارب الساعة.

على الرغم من وجهه المشبع بالشمع الملون بالدماء قابل السيد “K” نظرة السيدة المجنونة دون أن يظهر أي أثر للخوف.

إهتزت الأرضية المعدنية المشبعة بلحم السيد K بشكل غير متوقع حيث فتح الباب المغلق سابقًا داخل الخلية المعدنية ليكشف عن ممر يشير إلى قاعة معدنية فضية خلفه، إنبعثت قوة شفط هائلة من ذلك الإتجاه لذا رغم أن محاولتها لسرقة قدرة السيد K على الرعي جارية تم دفعها – التي تفتقر إلى القوة – في الهواء، تحرك شعرها الأشقر بعنف بينما تحلق نحو مصدر الشذوذ في نفس الوقت ظل السيد “K” “مقيداً” بسبب الأرضية المعدنية، على الرغم من أن جسده يتمايل بشكل غير مستقر على وشك أن يتم سحبه بعيدًا إلا أنه ظل ثابتًا في مكانه بطريقة مرنة.

ظل تركيزه ثابتًا على هالة الإله الشرير المنبعثة من الخلية المعدنية – هدفه النهائي.

 

قام بتحويل روح الرعي إلى متجاوز مسار الحكم حيث تجمعت صاعقتين من البرق في أعماق عينيه المظلمتين.

الثقب النفسي!.

إمتنعت السيدة المجنونة عن الوميض بل قلبت الكتاب الوهمي داخل عينيها لتكشف عن مشهد الألوان على جسد السيد “K” – ألوان الضوء المتغيرة أثناء تحولات روح الرعي، أضاءت الإثارة وجه السيدة المجنونة لذلك رفعت يدها اليمنى مستعدة لتحريفها بدقة في إتجاه عقارب الساعة.

إمتنعت السيدة المجنونة عن الوميض بل قلبت الكتاب الوهمي داخل عينيها لتكشف عن مشهد الألوان على جسد السيد “K” – ألوان الضوء المتغيرة أثناء تحولات روح الرعي، أضاءت الإثارة وجه السيدة المجنونة لذلك رفعت يدها اليمنى مستعدة لتحريفها بدقة في إتجاه عقارب الساعة.

تم الدعم من طرف: Chakir

سرقة! قدرة سجلتها من الشاعر!.

إنطلق شعاعان بالضوء الأبيض من أنفه موجهين بدقة إلى السيدة المجنونة ولكن بسبب تأثرهم بقوة الشفط الملموسة والغامضة إنحرفوا نحو عمق النفق، في تلك اللحظة إقتربت قبضة لوميان على إطار الباب المعدني الفضي من نقطة الإنهيار حيث تسرب منها الدم بسبب الإجهاد، بضعف أحس بوجود وفرة من اللحم والجلد في أعماق النفق تتشابك لتشكل هيكلًا ضخمًا يشبه عش طائر على شكل كمثري، عُلِقَ في الهواء بواسطة حبال من اللحم – يصل سمكها إلى 2-3 مغطاة بغشاء شفاف – إمتدت لتربط الجدار البعيد والسقف مع المعدن الموجود على الأرض، داخل هذه المجسات من اللحم والدم تدفقت بقع من ضوء النجوم ومادة داكنة غامضة إلى الجسم الضخم على شكل كمثري.

أسرت فكرة مفاجئة ومثيرة للإهتمام أفكار السيدة المجنونة – أرادت رؤية آثار سرقة قدرة الرعي من الراعي.

أحس لوميان بالخطر بشكل غريزي كما شعر أن قلبه يتسارع بشكل لا إرادي.

من المهم أن نفهم أن قدرتها على السرقة مقتصرة على قدرة واحدة للهدف وخالية من أي صلة بالقدرات التي جاءت معها، في الجوهر بعد إنتزاع قدرة الرعي ستستمر الروح والخصائص والقوى تحت تأثير الرعي داخل جسد السيد K، في هذه الحالة فكرت السيدة المجنونة في إمكانية أن الرعاة سيواجهون صراعات داخلية أو إندماج للخصائص أو فقدان السيطرة مثل التبديل بين المسارات الغير متجاورة، إندلعت الإثارة داخل السيدة المجنونة التي تعمدت الإنتقال بالقرب من السيد K لتجبره على تبديل أرواح الرعي، راقبت بإهتمام شديد حريصة على تمييز الضوء الذي يتوافق مع الرعي أما بالنسبة لرد فعل السيد “K” فلم تهتم كثيرًا.

من الواضح أن منع المسافر من الوصول إلى موقع معين بهذه الطريقة مستحيل لذلك تردد.

‘واصل معركتك وسأواصل سرقتي من يموت أولا يخسر!’.

في الجو شاهد لوميان الذي يمسك بإطار الباب وسط صراع ضد الشفط المهدد درع كامل الجسم الأبيض يمتزج بسلاسة مع الأرضية، إندفعت السيدة المجنونة إلى الأمام متجاوزة لوميان بينما تلوح بيدها اليمنى في تحية “مرحبًا” بوجه يشع بالإثارة والترقب.

إهتزت الأرضية المعدنية المشبعة بلحم السيد K بشكل غير متوقع حيث فتح الباب المغلق سابقًا داخل الخلية المعدنية ليكشف عن ممر يشير إلى قاعة معدنية فضية خلفه، إنبعثت قوة شفط هائلة من ذلك الإتجاه لذا رغم أن محاولتها لسرقة قدرة السيد K على الرعي جارية تم دفعها – التي تفتقر إلى القوة – في الهواء، تحرك شعرها الأشقر بعنف بينما تحلق نحو مصدر الشذوذ في نفس الوقت ظل السيد “K” “مقيداً” بسبب الأرضية المعدنية، على الرغم من أن جسده يتمايل بشكل غير مستقر على وشك أن يتم سحبه بعيدًا إلا أنه ظل ثابتًا في مكانه بطريقة مرنة.

إعتقد أن هذا يمثل حكمًا شبه مؤكد بالإعدام ومع ذلك أصرت السيدة المجنونة على محاولة الإقتراب!.

ظل وجه أوراكل نظام الشفق المغطى بالشمع الملون مثل الدم يكشف عن تعبير قلق ‘العدو على وشك الهروب! كشف مصدر الفساد – الإله الشرير – عن نفسه!’.

ظل وجه أوراكل نظام الشفق المغطى بالشمع الملون مثل الدم يكشف عن تعبير قلق ‘العدو على وشك الهروب! كشف مصدر الفساد – الإله الشرير – عن نفسه!’.

عاد السيد K بسرعة مرة أخرى إلى رعي روح الشيطان المقابلة مستدعيا سيفًا عريضًا مصنوعًا من الحمم القرمزية واللهب الأزرق الشاحب، إستهدف جسده الملتصق بالأرضية المعدنية ليقوم بحركة قطع تحت ساقه أين إنفصل اللحم على الفور عن جسده الرئيسي.

في اللحظة التي تلت ذلك جرد السيد K من مظهره الشيطاني متجسدا في زاوية خلية النحل المعدنية كشكل سائل بلحم يشبه الشمع المتساقط.

خضع الشق لعملية إمتزاج ساحرة بين نصف ذوبان ونصف إعادة تشكيل.

“هل رأيت ذلك؟ هل رأيت ذلك؟ هذا يجب أن يكون حاضنة إله! نعم يجب أن يكون إلهًا!” نهضت السيدة المجنونة وصرخت نحوهما.

بعد أن تخلى عن جزء من لحمه سمح السيد “K” لأطرافه ذات اللون الأبيض الشاحب والرطبة والمتشكلة حديثًا بالخروج من الجذع المقطوع، في الوقت نفسه قام بإستغلال قوة الشفط الهائلة لملاحقة السيدة المجنونة للإقتراب من مصدر الفساد.

على الرغم من وجهه المشبع بالشمع الملون بالدماء قابل السيد “K” نظرة السيدة المجنونة دون أن يظهر أي أثر للخوف.

“هل رأيت ذلك؟ هل رأيت ذلك؟ هذا يجب أن يكون حاضنة إله! نعم يجب أن يكون إلهًا!” نهضت السيدة المجنونة وصرخت نحوهما.

في الجو شاهد لوميان الذي يمسك بإطار الباب وسط صراع ضد الشفط المهدد درع كامل الجسم الأبيض يمتزج بسلاسة مع الأرضية، إندفعت السيدة المجنونة إلى الأمام متجاوزة لوميان بينما تلوح بيدها اليمنى في تحية “مرحبًا” بوجه يشع بالإثارة والترقب.

إنطلق شعاعان بالضوء الأبيض من أنفه موجهين بدقة إلى السيدة المجنونة ولكن بسبب تأثرهم بقوة الشفط الملموسة والغامضة إنحرفوا نحو عمق النفق، في تلك اللحظة إقتربت قبضة لوميان على إطار الباب المعدني الفضي من نقطة الإنهيار حيث تسرب منها الدم بسبب الإجهاد، بضعف أحس بوجود وفرة من اللحم والجلد في أعماق النفق تتشابك لتشكل هيكلًا ضخمًا يشبه عش طائر على شكل كمثري، عُلِقَ في الهواء بواسطة حبال من اللحم – يصل سمكها إلى 2-3 مغطاة بغشاء شفاف – إمتدت لتربط الجدار البعيد والسقف مع المعدن الموجود على الأرض، داخل هذه المجسات من اللحم والدم تدفقت بقع من ضوء النجوم ومادة داكنة غامضة إلى الجسم الضخم على شكل كمثري.

إنقبضت عيون لوميان الذي تجاهل حالته غير المستقرة ليشخر بصوت عالٍ.

فجأة خطرت له فكرة ‘يبدو أن رفض الهيكل الغريب للغرباء إرتفع لكن لاتو غويارو الذي يمتلك سلالة بحرية قوية قد مات، إذا هل يمكنني محاولة الحصول على سلطة حاكم البحر بشكل مؤقت لوقف تقدم السيدة المجنونة؟’ بعد أخذ ذلك في الإعتبار شرع لوميان في مسعاه.

إنطلق شعاعان بالضوء الأبيض من أنفه موجهين بدقة إلى السيدة المجنونة ولكن بسبب تأثرهم بقوة الشفط الملموسة والغامضة إنحرفوا نحو عمق النفق، في تلك اللحظة إقتربت قبضة لوميان على إطار الباب المعدني الفضي من نقطة الإنهيار حيث تسرب منها الدم بسبب الإجهاد، بضعف أحس بوجود وفرة من اللحم والجلد في أعماق النفق تتشابك لتشكل هيكلًا ضخمًا يشبه عش طائر على شكل كمثري، عُلِقَ في الهواء بواسطة حبال من اللحم – يصل سمكها إلى 2-3 مغطاة بغشاء شفاف – إمتدت لتربط الجدار البعيد والسقف مع المعدن الموجود على الأرض، داخل هذه المجسات من اللحم والدم تدفقت بقع من ضوء النجوم ومادة داكنة غامضة إلى الجسم الضخم على شكل كمثري.

ظل تركيزه ثابتًا على هالة الإله الشرير المنبعثة من الخلية المعدنية – هدفه النهائي.

إنكمش الهيكل المعلق الذي يشبه عش الطائر إلى الداخل بينما أجزائه المختلفة غائرة بعمق حيث حددته الخطوط ليبدو مثل قرص كبير، إنبعثت قوة الشفط المرعبة القادرة على التلاعب بالواقع من هذا الجسم على شكل كمثري والمكون من الجلد واللحم والدم، في تلك اللحظة إرتجفت الخطوط العريضة للجسم على شكل كمثري منتفخة في جميع المسافات قبل أن تتوسع، بسبب هذا التحول تفرقت أجزاء ضوء النجوم من عش الطائر المنتفخ مندفعة إلى كل مقصورة داخل سفينة الفضاء، هذا الحدث يشبه الإطلاقين السابقين لقوة البحر لكنه إفتقر إلى العظمة والإتساع كما إفتقر إلى القدرة على تمزيق أي شخص يعيق طريقه، بإمكان لوميان أن يتصور بالفعل الإطلاق المتكرر مدركًا أن العملاق ذو اللون الرمادي الفضي قد جمع قوة قادرة على تهديد الختم، سنة بعد سنة تطلب الأمر إستخراج هذا الضغط المتراكم مع تشتت وفرة ضوء النجوم لتتبدد قوة الشفط الهائلة.

إنكمش الهيكل المعلق الذي يشبه عش الطائر إلى الداخل بينما أجزائه المختلفة غائرة بعمق حيث حددته الخطوط ليبدو مثل قرص كبير، إنبعثت قوة الشفط المرعبة القادرة على التلاعب بالواقع من هذا الجسم على شكل كمثري والمكون من الجلد واللحم والدم، في تلك اللحظة إرتجفت الخطوط العريضة للجسم على شكل كمثري منتفخة في جميع المسافات قبل أن تتوسع، بسبب هذا التحول تفرقت أجزاء ضوء النجوم من عش الطائر المنتفخ مندفعة إلى كل مقصورة داخل سفينة الفضاء، هذا الحدث يشبه الإطلاقين السابقين لقوة البحر لكنه إفتقر إلى العظمة والإتساع كما إفتقر إلى القدرة على تمزيق أي شخص يعيق طريقه، بإمكان لوميان أن يتصور بالفعل الإطلاق المتكرر مدركًا أن العملاق ذو اللون الرمادي الفضي قد جمع قوة قادرة على تهديد الختم، سنة بعد سنة تطلب الأمر إستخراج هذا الضغط المتراكم مع تشتت وفرة ضوء النجوم لتتبدد قوة الشفط الهائلة.

بضربتين إصطدمت السيدة المجنونة والسيد K بالأرض.

في تلك اللحظة وجد لوميان الذي غالبًا ما إعتبر نفسه غريب الأطوار بعض الشيء أنه يتوق إلى المزيد من الحياة الطبيعية من الثنائي الذي أمامه، في حين أنه يستطيع فهم إختيارات السيد K وأفعاله – المتجذرة في الإيمان الثابت بالإله والسعي إلى الإرادة الإلهية إلى جانب تلميح من التطرف – إلا أن سلوك السيدة المجنونة تجاوز توقعاته، بالإعتماد على إعترافات “أعرف شخصًا ما” والسلوك السابق للسيدة المجنونة لم يكتشف أي علامات على إخلاصها المتعصب للمستحق السماوي، في الوقت نفسه بسبب الصراع المستمر بين المستحق السماوي والسيد الأحمق لن تتمكن دائمًا من الإعتماد على الحماية، أثار هذا سؤالاً في لوميان: إذا واجهت السيدة المجنونة الخطر بإستمرار فكيف تمكنت من البقاء على قيد الحياة حتى يومنا هذا؟، إفتقرت كذبة أفريل إلى التسلسل الهرمي والتنسيق الصارم الذي شوهد في نظام الشفق لأنه غالبا ما عمل الأعضاء بشكل مستقل مع الحد الأدنى من التفاعل، إن حماية السيدة المجنونة منذ البداية والسماح لها بالنمو بشكل مطرد بمثل هذه العقلية بدا غير قابل للتصديق.

وجد أحدهما نفسه في النفق المؤدي إلى “عش الطائر” اللحمي بينما سقط الأخر في القاعة الفضية حيث تقاتل لوميان وألترامان سابقًا، أطلق لوميان قبضته ليهبط على الأرض مركزا نظراته على العضو الرئيسي لكذبة أفريل المزينة بكتل من اللحم والدم على وجهها.

إنتقلت السيدة المجنونة ذات العيون الخضراء الرمادية اللامعة الآن بالقرب من السيد K.

“هل رأيت ذلك؟ هل رأيت ذلك؟ هذا يجب أن يكون حاضنة إله! نعم يجب أن يكون إلهًا!” نهضت السيدة المجنونة وصرخت نحوهما.

تم الدعم من طرف: Chakir

على الرغم من التقلبات الشديدة في مشاعر السيدة المجنونة لم يلاحظ السيد K أي صدق في لهجتها.

أسرت فكرة مفاجئة ومثيرة للإهتمام أفكار السيدة المجنونة – أرادت رؤية آثار سرقة قدرة الرعي من الراعي.

بدا ذكرها لكلمة “الإله” أشبه بـ “الوحش القوي والمرعب” – مجرد وصف.

 

في اللحظة التالية تجسد لوميان خلف السيدة المجنونة التي إختفت على الفور و”ومضت” بالقرب من المكان الذي تناثر فيه ضوء النجوم.

‘هل يمكن أن أعرف أن شخصًا ما أشرف ذات مرة على علاج المشكلات العقلية والنفسية التي تعاني منها السيدة المجنونة؟ بعد وفاته هل تفاقمت مشاكلها؟’ سرعان ما صاغ لوميان تفسيرًا معقولًا ولكن بالنظر إلى سلوكها على قارب الخطبة بدت حالتها غير طبيعية.

أحس لوميان بالخطر بشكل غريزي كما شعر أن قلبه يتسارع بشكل لا إرادي.

إعتقد أن هذا يمثل حكمًا شبه مؤكد بالإعدام ومع ذلك أصرت السيدة المجنونة على محاولة الإقتراب!.

تردد قبل التعمق أكثر في النفق متجنبًا الإقتراب من “عش الطير” باللحم والدم الذي “رأه” بشكل غامض من قبل، من المؤكد أنه يحتوي على فظائع لا يمكن تصورها ومع ذلك سارت السيدة المجنونة بسرعة في ذلك الإتجاه.

عاد السيد K بسرعة مرة أخرى إلى رعي روح الشيطان المقابلة مستدعيا سيفًا عريضًا مصنوعًا من الحمم القرمزية واللهب الأزرق الشاحب، إستهدف جسده الملتصق بالأرضية المعدنية ليقوم بحركة قطع تحت ساقه أين إنفصل اللحم على الفور عن جسده الرئيسي.

‘السماح لها بالمغامرة بشكل أعمق ربما يقودها لنهايتها؟’ تسابقت أفكار لوميان ممزقة بين القرارات.

‘السماح لها بالمغامرة بشكل أعمق ربما يقودها لنهايتها؟’ تسابقت أفكار لوميان ممزقة بين القرارات.

إنتقل السيد K فوريًا أمام لوميان ليطارد السيدة المجنونة بشدة.

ظل تركيزه ثابتًا على هالة الإله الشرير المنبعثة من الخلية المعدنية – هدفه النهائي.

في تلك اللحظة وجد لوميان الذي غالبًا ما إعتبر نفسه غريب الأطوار بعض الشيء أنه يتوق إلى المزيد من الحياة الطبيعية من الثنائي الذي أمامه، في حين أنه يستطيع فهم إختيارات السيد K وأفعاله – المتجذرة في الإيمان الثابت بالإله والسعي إلى الإرادة الإلهية إلى جانب تلميح من التطرف – إلا أن سلوك السيدة المجنونة تجاوز توقعاته، بالإعتماد على إعترافات “أعرف شخصًا ما” والسلوك السابق للسيدة المجنونة لم يكتشف أي علامات على إخلاصها المتعصب للمستحق السماوي، في الوقت نفسه بسبب الصراع المستمر بين المستحق السماوي والسيد الأحمق لن تتمكن دائمًا من الإعتماد على الحماية، أثار هذا سؤالاً في لوميان: إذا واجهت السيدة المجنونة الخطر بإستمرار فكيف تمكنت من البقاء على قيد الحياة حتى يومنا هذا؟، إفتقرت كذبة أفريل إلى التسلسل الهرمي والتنسيق الصارم الذي شوهد في نظام الشفق لأنه غالبا ما عمل الأعضاء بشكل مستقل مع الحد الأدنى من التفاعل، إن حماية السيدة المجنونة منذ البداية والسماح لها بالنمو بشكل مطرد بمثل هذه العقلية بدا غير قابل للتصديق.

إنتقل السيد K فوريًا أمام لوميان ليطارد السيدة المجنونة بشدة.

‘هل يمكن أن أعرف أن شخصًا ما أشرف ذات مرة على علاج المشكلات العقلية والنفسية التي تعاني منها السيدة المجنونة؟ بعد وفاته هل تفاقمت مشاكلها؟’ سرعان ما صاغ لوميان تفسيرًا معقولًا ولكن بالنظر إلى سلوكها على قارب الخطبة بدت حالتها غير طبيعية.

إشتبه في أن تصرفات السيدة المجنونة قد تكون جزءًا من مخطط المستحق السماوي حيث أقنعها بأنها تستطيع مقابلته وجهاً لوجه والهروب في الوقت المناسب.

على متن قارب الخطبة في مواجهة الإطلاق الوشيك لقوة البحر من ممر الطاقة إمتلكت على الرغم من شغفها وبحثها عن الإثارة طريقة للهروب، طالما أنها لم تتأخر حتى اللحظة الأخيرة يمكنها الإنتقال بعيدًا لتجنب خطر الموت الفعلي، الآن مهما كان الشيء المخفي في أعماق النفق أصبح لوميان على الرغم من مستواه العالي المزعوم غير مستقر بشكل حدسي.

أحس لوميان بالخطر بشكل غريزي كما شعر أن قلبه يتسارع بشكل لا إرادي.

إعتقد أن هذا يمثل حكمًا شبه مؤكد بالإعدام ومع ذلك أصرت السيدة المجنونة على محاولة الإقتراب!.

أسرت فكرة مفاجئة ومثيرة للإهتمام أفكار السيدة المجنونة – أرادت رؤية آثار سرقة قدرة الرعي من الراعي.

‘هل هناك سبب يجبرها على الإتصال بهذا الشيء؟’ تساءل لوميان.

على الرغم من التقلبات الشديدة في مشاعر السيدة المجنونة لم يلاحظ السيد K أي صدق في لهجتها.

إشتبه في أن تصرفات السيدة المجنونة قد تكون جزءًا من مخطط المستحق السماوي حيث أقنعها بأنها تستطيع مقابلته وجهاً لوجه والهروب في الوقت المناسب.

تردد قبل التعمق أكثر في النفق متجنبًا الإقتراب من “عش الطير” باللحم والدم الذي “رأه” بشكل غامض من قبل، من المؤكد أنه يحتوي على فظائع لا يمكن تصورها ومع ذلك سارت السيدة المجنونة بسرعة في ذلك الإتجاه.

‘لا أستطيع أن أسمح لها ولذلك المستحق السماوي بالنجاح… أتطلع إلى القضاء عليها بنفسي بدلاً من أن أشاهدها تبتلع بواسطة هذا الجسم الخطير…’ ضاقت عيون لوميان بالرغبة في الإنتقال الفوري إلى الأمام ليعترض السيدة المجنونة.

من خلال تفعيل قوة البحر بداخله سمح لإسقاطه النجمي بالإندماج والتوسع بسرعة إلى الخارج.

من الواضح أن منع المسافر من الوصول إلى موقع معين بهذه الطريقة مستحيل لذلك تردد.

فجأة خطرت له فكرة ‘يبدو أن رفض الهيكل الغريب للغرباء إرتفع لكن لاتو غويارو الذي يمتلك سلالة بحرية قوية قد مات، إذا هل يمكنني محاولة الحصول على سلطة حاكم البحر بشكل مؤقت لوقف تقدم السيدة المجنونة؟’ بعد أخذ ذلك في الإعتبار شرع لوميان في مسعاه.

لم يكن راغبًا في الإقتراب بصدق من “عش الطائر” المكون من اللحم والدم بعمق النفق.

فجأة خطرت له فكرة ‘يبدو أن رفض الهيكل الغريب للغرباء إرتفع لكن لاتو غويارو الذي يمتلك سلالة بحرية قوية قد مات، إذا هل يمكنني محاولة الحصول على سلطة حاكم البحر بشكل مؤقت لوقف تقدم السيدة المجنونة؟’ بعد أخذ ذلك في الإعتبار شرع لوميان في مسعاه.

فجأة خطرت له فكرة ‘يبدو أن رفض الهيكل الغريب للغرباء إرتفع لكن لاتو غويارو الذي يمتلك سلالة بحرية قوية قد مات، إذا هل يمكنني محاولة الحصول على سلطة حاكم البحر بشكل مؤقت لوقف تقدم السيدة المجنونة؟’ بعد أخذ ذلك في الإعتبار شرع لوميان في مسعاه.

عاد السيد K بسرعة مرة أخرى إلى رعي روح الشيطان المقابلة مستدعيا سيفًا عريضًا مصنوعًا من الحمم القرمزية واللهب الأزرق الشاحب، إستهدف جسده الملتصق بالأرضية المعدنية ليقوم بحركة قطع تحت ساقه أين إنفصل اللحم على الفور عن جسده الرئيسي.

من خلال تفعيل قوة البحر بداخله سمح لإسقاطه النجمي بالإندماج والتوسع بسرعة إلى الخارج.

سرقة! قدرة سجلتها من الشاعر!.

–+–

بدا ذكرها لكلمة “الإله” أشبه بـ “الوحش القوي والمرعب” – مجرد وصف.

تم الدعم من طرف: Chakir

قام بتحويل روح الرعي إلى متجاوز مسار الحكم حيث تجمعت صاعقتين من البرق في أعماق عينيه المظلمتين.

تردد قبل التعمق أكثر في النفق متجنبًا الإقتراب من “عش الطير” باللحم والدم الذي “رأه” بشكل غامض من قبل، من المؤكد أنه يحتوي على فظائع لا يمكن تصورها ومع ذلك سارت السيدة المجنونة بسرعة في ذلك الإتجاه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط