نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

حلقة الحتمية 592

خداع

خداع

‘أقتلوه ووجهوا روحه؟’ حدق الشاعر في لوميان لي المتنكر كموغل بقشعريرة تسري في عموده الفقري بينما شعره يقف على نهايته.

بعد ذلك إنحنى لوميان إلى الأمام قليلاً وهمس في أذن العضو الرئيسي لكذبة أفريل.

شعر بنوايا القتل الواضحة المنبعثة منه مما تسبب في شد قبضته من الخوف لكن الشك بقي في ذهنه.

سكب لوميان مصل الحقيقة المتبقي بشكل عرضي في فم الشاعر المذهول الذي لم يبد أي مقاومة.

إعتقد أن لوميان يحاول التلاعب به مظهرا غضبه وكراهيته عمدًا لكسر دفاعاته النفسية فقد نشأت شكوكه من كون توجيه الروح ليس الحل الأمثل، يمتلك المستحق السماوي مستوى أعلى من الآلهة الشريرة ويمكن أن يؤدي الفساد منه إلى فشل توجيه الروح – فما بالك بشخص يتمتع بهبة المستحق السماوي؟، عند إدراكه لهذا إستقر قلب الشاعر بإعتباره محتال حافظ على تعبير مرعوب متراجعا خطوتين إلى الوراء بينما ينظر إلى لوميان.

–+–

“سأكشف كل شيء بدون أكاذيب يمكنك التحقق من ذلك! لا تقتلني!”.

بعد لحظة بدأ الشاعر الذي خضع لـ”القداس” وتعافى تدريجياً من آلامه بالإجابة على إستفسارات الحاضرين.

إقترب منه لوميان خطوة بخطوة ملوحا بخنجره.

بعد لحظة بدأ الشاعر الذي خضع لـ”القداس” وتعافى تدريجياً من آلامه بالإجابة على إستفسارات الحاضرين.

إلتفت الشاعر إلى هيلا وغاندالف وفرانكا متوسلاً بلهجة “مذعورة”.

سرعان ما تبددت هذه المشاعر حين أمسك لوميان بالخنجر المغروس في مقبس عينه ولواه عدة مرات مما أدى إلى سحق الفص الجبهي، عند رؤية الشاعر الذي هدأ الآن أومأ بإرتياح قبل سحب خنجره ليساعد الطرف الآخر بجدية على إيقاف النزيف وتضميد الجرح.

“لقد فقد عقله هل سوف تسمحون له بذلك؟ توجيه الروح ليس قويًا تمامًا!”.

تنفس غاندالف المغطى بثوب من الكتان وقلنسوة تنهدًا ناعمًا رغم أنه لم يستطع تحمل رؤية معاناة الشاعر لكنه لم يثبط من الإجراءات المتخذة، لم يكن هو الشخص الذي تضرر من كذبة أفريل لذا ليس له حق إنتقاد عائلة الضحية بسبب أفعالهم المتطرفة، قبل هذه العملية أطلعته هيلا على وفاة موغل ودور لوميان لي لذلك تعاطف مع محنة الأشقاء لكنه ألقى باللوم على نفسه أيضًا.

إستخدم الشاعر “هو” عمدًا كضمير للإشارة إلى أنه يعرف أن لوميان ليس موغل كما لو أنه يحثهم على عدم السماح له بالتمادي، في خطوتين وصل لوميان أمامه ملقيا نظره على العضو الرئيسي لكذبة أفريل الذي لم يتمكن من تغيير مظهره مؤقتًا.

إلتفت الشاعر إلى هيلا وغاندالف وفرانكا متوسلاً بلهجة “مذعورة”.

رفع الخنجر في يده.

“إعتقدت أنك تخيفه فقط” إقتربت فرانكا ونقرت بلسانها فلهذا السبب لم تتدخل.

سخر الشاعر من الداخل وأصبح أكثر إقتناعا بأن لوميان لي لن ينهي حياته فعليًا من أجل توجيه الروح – على الأقل ليس بعد.

“كيف أصبح لوكي يؤمن بهذا المستحق السماوي؟” سأل غاندالف بعد لحظة تفكير.

لو لم تكن أفعاله الحالية تمثيلا لتدخل غاندالف وهيلا مهما حدث فلن يقفوا مكتوفي الأيدي فحسب!.

بطبيعة الحال لم يعد الشاعر يحمل مثل هذه الأفكار لأنه حصل على سلام لا مفر منه.

“سأتعاون معك بصدق! سأساعدك على تحديد موقع لوكي وقلعته القديمة!” توتر الشاعر كما لو أنه مرعوب “أنظر لم أستخدم قواي حتى للمقاومة في مثل هذا الموقف!” صرخ مثبّتا نظره على لوميان وطرف الخنجر.

سخر الشاعر من الداخل وأصبح أكثر إقتناعا بأن لوميان لي لن ينهي حياته فعليًا من أجل توجيه الروح – على الأقل ليس بعد.

حاول التوسل من خلال عينيه لنقل الخوف وطلب الرحمة لكن طوال هذه العملية ظل قلبه مليئًا بالسخرية وخاليًا تقريبًا من الذعر.

“سأكشف كل شيء بدون أكاذيب يمكنك التحقق من ذلك! لا تقتلني!”.

‘هل تحاول خداع محتال؟ يا لها من فكرة سخيفة! أراهن أنك ستتوقف بعد أن أعد تنازليا من 5!… 5… 4… 3…’.

بعد لحظة بدأ الشاعر الذي خضع لـ”القداس” وتعافى تدريجياً من آلامه بالإجابة على إستفسارات الحاضرين.

طعن!.

الكلمة الثانية بعد الخداع هي fooling تركتها الغباء…

تحولت رؤية الشاعر فجأة إلى اللون الأحمر الدموي عندما دخل الخنجر في عينه اليسرى ليصنع فجوة في مقبس العين متجها إلى دماغه.

طعن!.

‘مستحيل! غير ممكن! هل سيقتلني حقاً؟’.

سكب لوميان مصل الحقيقة المتبقي بشكل عرضي في فم الشاعر المذهول الذي لم يبد أي مقاومة.

سيطر الألم الشديد على عقله مما دفعه إلى رفع يده اليمنى بشكل غريزي للضغط بها على الخنجر في وجهه بينما يسحبه في الإتجاه المعاكس، حاول وضع مسافة بينه وبين الخنجر الذي يسبب المؤلم لكن لوميان مد يده اليسرى ليثبته في مكانه ما جعل كفاحه عقيمًا.

سرعان ما تبددت هذه المشاعر حين أمسك لوميان بالخنجر المغروس في مقبس عينه ولواه عدة مرات مما أدى إلى سحق الفص الجبهي، عند رؤية الشاعر الذي هدأ الآن أومأ بإرتياح قبل سحب خنجره ليساعد الطرف الآخر بجدية على إيقاف النزيف وتضميد الجرح.

بعد ذلك إنحنى لوميان إلى الأمام قليلاً وهمس في أذن العضو الرئيسي لكذبة أفريل.

لم يكن ينوي حقًا قتل الشاعر بدلاً من ذلك خطط لإستخدام مزحة كذبة أفريل للتعامل معه وإعادة إنشاء الحالة الأصلية لـ “أعرف شخصًا ما”.

لمح الشاعر وجه موغل الجميل بينما شفتاها الورديتان تتحركان هامسة – همسًا مليئًا بالرضا والسخرية “قضم إبني الروحي نصف ذراع لوكي وصار يعرف الكثير عنه أعتقد أن معرفته تفوق خاصتك…”.

‘هل تحاول خداع محتال؟ يا لها من فكرة سخيفة! أراهن أنك ستتوقف بعد أن أعد تنازليا من 5!… 5… 4… 3…’.

‘تفوق معرفتي… لو عرفت مسبقا كنت سأستخدم قوتي…’ حتى في خضم الألم والنضال أصيب الشاعر بالذهول للحظات بينما يشعر بالإحباط واليأس والإحراج.

رفع الخنجر في يده.

سرعان ما تبددت هذه المشاعر حين أمسك لوميان بالخنجر المغروس في مقبس عينه ولواه عدة مرات مما أدى إلى سحق الفص الجبهي، عند رؤية الشاعر الذي هدأ الآن أومأ بإرتياح قبل سحب خنجره ليساعد الطرف الآخر بجدية على إيقاف النزيف وتضميد الجرح.

بلغت الرواية 1.5 مليون مشاهدة في عام تقريبا…

“إعتقدت أنك تخيفه فقط” إقتربت فرانكا ونقرت بلسانها فلهذا السبب لم تتدخل.

عندما إنتهى الشاعر من الحديث أصبح القصر القديم الذي هم فيه فجأة ضبابيًا وغير واضح في الوقت نفسه إحترق صدر لوميان الأيسر مرة أخرى.

رأت تقدم لوميان بينما يحمل خنجرًا في يده نحو الشاعر الذي يتوسل من أجل الرحمة – إعتقدت أن هيلا وغاندالف لهما توقعات مماثلة.

“متى أتقنت عملية فصل الفص الجبهي؟” دون إنتظار رد لوميان سألت فرانكا بفضول.

عندما إخترق الخنجر محجر عين الشاعر تفاجأت حينها أدركت أن لوميان جاد!.

“إن أوصاف الوجود رفيع المستوى غالبًا ما تشير إلى الخطر في هذا العالم قد لا يكون الجهل أمرًا سيئًا” تنهد غاندالف وقام بتقييم ما حدث للتو.

لم يكن ينوي حقًا قتل الشاعر بدلاً من ذلك خطط لإستخدام مزحة كذبة أفريل للتعامل معه وإعادة إنشاء الحالة الأصلية لـ “أعرف شخصًا ما”.

تنفس غاندالف المغطى بثوب من الكتان وقلنسوة تنهدًا ناعمًا رغم أنه لم يستطع تحمل رؤية معاناة الشاعر لكنه لم يثبط من الإجراءات المتخذة، لم يكن هو الشخص الذي تضرر من كذبة أفريل لذا ليس له حق إنتقاد عائلة الضحية بسبب أفعالهم المتطرفة، قبل هذه العملية أطلعته هيلا على وفاة موغل ودور لوميان لي لذلك تعاطف مع محنة الأشقاء لكنه ألقى باللوم على نفسه أيضًا.

“متى أتقنت عملية فصل الفص الجبهي؟” دون إنتظار رد لوميان سألت فرانكا بفضول.

منتحلًا شخصية موغل تعمد لوميان التحدث بصوت أخته كما لو أنها لا تزال على قيد الحياة.

“تعلمت ذلك من مشاهدة الطبيب وهو يجري عملية جراحية على أعرف شخصًا ما” مسح لوميان الدم عن الخنجر بحزام أبيض مبتسما بسخرية “إنه إجراء بسيط بإعتباري متجاوزًا ماهرًا إذا لم أتمكن من حفظه وتقليده بعد مشاهدته مرة واحدة فهذا يثبت فقط أن عقلي قد تم إتلافه بسبب الجرعة”.

هذا أكثر خطورة من الأوصاف اللفظية البسيطة!.

منتحلًا شخصية موغل تعمد لوميان التحدث بصوت أخته كما لو أنها لا تزال على قيد الحياة.

‘تفوق معرفتي… لو عرفت مسبقا كنت سأستخدم قوتي…’ حتى في خضم الألم والنضال أصيب الشاعر بالذهول للحظات بينما يشعر بالإحباط واليأس والإحراج.

نظرت فرانكا إلى وجه أورورا تحت الغطاء مستمعة إلى صوتها ولم تغضب من السخرية بل تمتمت فقط “الجراحة لا تتعلق بالإدخال والتحريك عدة مرات فلا تزال هناك العديد من النقاط الرئيسية قبل وبعد العملية وحتى أثناء الجراحة إذا قمت بإدخاله بشكل أعمق قليلاً ستكون النتيجة مختلفة”.

نظرت فرانكا إلى وجه أورورا تحت الغطاء مستمعة إلى صوتها ولم تغضب من السخرية بل تمتمت فقط “الجراحة لا تتعلق بالإدخال والتحريك عدة مرات فلا تزال هناك العديد من النقاط الرئيسية قبل وبعد العملية وحتى أثناء الجراحة إذا قمت بإدخاله بشكل أعمق قليلاً ستكون النتيجة مختلفة”.

سكب لوميان مصل الحقيقة المتبقي بشكل عرضي في فم الشاعر المذهول الذي لم يبد أي مقاومة.

سكب لوميان مصل الحقيقة المتبقي بشكل عرضي في فم الشاعر المذهول الذي لم يبد أي مقاومة.

“فليكن إذا مات حقًا سنبدأ في توجيه الروح” أضاف بعد الإنتهاء من هذه المهمة “ذكرت السيدة هيلا أن هذا المكان يمكن أن يقلل من تأثير الآلهة الشريرة”.

بطبيعة الحال لم يعد الشاعر يحمل مثل هذه الأفكار لأنه حصل على سلام لا مفر منه.

“إنه الحد الأدنى فقط وليس الصفر بالإضافة إلى ذلك ماذا لو أن المشكلة تكمن في روحه مما يجعله يقوم بتدمير نفسه؟” ردت فرانكا بشكل غريزي.

“فليكن إذا مات حقًا سنبدأ في توجيه الروح” أضاف بعد الإنتهاء من هذه المهمة “ذكرت السيدة هيلا أن هذا المكان يمكن أن يقلل من تأثير الآلهة الشريرة”.

لهذا السبب لم تقم هيلا بسحب الشاعر مباشرة إلى الحلم لإستخراج إجاباته الحقيقية ففي نهاية المطاف سيعرضها الحلم إلى مشاهد لا ينبغي رؤيتها.

شعر بنوايا القتل الواضحة المنبعثة منه مما تسبب في شد قبضته من الخوف لكن الشك بقي في ذهنه.

هذا أكثر خطورة من الأوصاف اللفظية البسيطة!.

إلتفت الشاعر إلى هيلا وغاندالف وفرانكا متوسلاً بلهجة “مذعورة”.

تنفس غاندالف المغطى بثوب من الكتان وقلنسوة تنهدًا ناعمًا رغم أنه لم يستطع تحمل رؤية معاناة الشاعر لكنه لم يثبط من الإجراءات المتخذة، لم يكن هو الشخص الذي تضرر من كذبة أفريل لذا ليس له حق إنتقاد عائلة الضحية بسبب أفعالهم المتطرفة، قبل هذه العملية أطلعته هيلا على وفاة موغل ودور لوميان لي لذلك تعاطف مع محنة الأشقاء لكنه ألقى باللوم على نفسه أيضًا.

“متى أتقنت عملية فصل الفص الجبهي؟” دون إنتظار رد لوميان سألت فرانكا بفضول.

شعر أن جمعية الأبحاث غير مقيدة وبصفته الرئيس تحمل مسؤولية ثقيلة.

إقترب منه لوميان خطوة بخطوة ملوحا بخنجره.

بعد لحظة بدأ الشاعر الذي خضع لـ”القداس” وتعافى تدريجياً من آلامه بالإجابة على إستفسارات الحاضرين.

لم يكن لدى الشاعر أي نية للجدال بل ظل مطيعًا كالخروف “تشمل الكلمات الرئيسية: الخداع… الحماقة… باب كل الأبواب… لورد الغوامض…”.

أول من إستفسر هو غاندالف الذي نظر إلى سارق الأحلام قائلا “كيف أصبحت تؤمن بهذا المستحق السماوي؟”.

“سأكشف كل شيء بدون أكاذيب يمكنك التحقق من ذلك! لا تقتلني!”.

جمع غاندالف وهيلا معلومات عن المستحق السماوي من فرانكا ولوميان معتبرين ذلك أمرًا بالغ الأهمية.

“كيف أصبح لوكي يؤمن بهذا المستحق السماوي؟” سأل غاندالف بعد لحظة تفكير.

“منذ البداية كنت سارقًا للآثار الثقافية وحصلت على مجموعة من العناصر القديمة…” أجاب الشاعر بهدوء
“أثناء دراستي لتاريخها للتأكد من قيمتها قمت بفك رموز بعض النقوش…”.

سخر الشاعر من الداخل وأصبح أكثر إقتناعا بأن لوميان لي لن ينهي حياته فعليًا من أجل توجيه الروح – على الأقل ليس بعد.

فجأة قاطعت هيلا حديث الشاعر قائلة ببرود “ليس عليك أن تشرح المعنى كاملاً ما عليك سوى ذكر بعض الكلمات الرئيسية”.

في اللحظة التالية أظلمت سماء الليل خارج القصر أكثر حينها إختفى كل الضباب.

لم يكن لدى الشاعر أي نية للجدال بل ظل مطيعًا كالخروف “تشمل الكلمات الرئيسية: الخداع… الحماقة… باب كل الأبواب… لورد الغوامض…”.

–+–

عندما إنتهى الشاعر من الحديث أصبح القصر القديم الذي هم فيه فجأة ضبابيًا وغير واضح في الوقت نفسه إحترق صدر لوميان الأيسر مرة أخرى.

‘إذا إستطعت إستخدام هذا لإفساد غاندالف وهيلا فلم يقتلونني عندما نكون جميعًا مؤمنين بالمستحق السماوي؟ سنعمل معًا للتعامل مع لوميان لي!’.

في اللحظة التالية أظلمت سماء الليل خارج القصر أكثر حينها إختفى كل الضباب.

رفع الخنجر في يده.

“لماذا أحسست وكأن الديدان تنمو بداخلي الآن؟” شعرت فرانكا بالخوف المستمر.

طعن!.

مجرد أسماء شرفية غير مكتملة جعلتها تشعر بعدم الإرتياح لسبب غير مفهوم كما لو أن كل شبر من لحمها نبض بالحياة على وشك أن يتحول إلى ديدان تزحف من جلدها، إحدى خطط الشاعر الأولية هي الإجابة على أسئلة لوميان بشكل غير أمين ودون تحفظ قبل أخذ زمام المبادرة للكشف عن جميع التفاصيل المتعلقة بالمستحق السماوي.

“فليكن إذا مات حقًا سنبدأ في توجيه الروح” أضاف بعد الإنتهاء من هذه المهمة “ذكرت السيدة هيلا أن هذا المكان يمكن أن يقلل من تأثير الآلهة الشريرة”.

أراد أن يرى إمكانية إفساد أعدائه سرًا لهز إخفاء أمة الليل الدائم لإنشاء “باب” للهروب.

لو لم تكن أفعاله الحالية تمثيلا لتدخل غاندالف وهيلا مهما حدث فلن يقفوا مكتوفي الأيدي فحسب!.

‘إذا إستطعت إستخدام هذا لإفساد غاندالف وهيلا فلم يقتلونني عندما نكون جميعًا مؤمنين بالمستحق السماوي؟ سنعمل معًا للتعامل مع لوميان لي!’.

بعد ذلك إنحنى لوميان إلى الأمام قليلاً وهمس في أذن العضو الرئيسي لكذبة أفريل.

بطبيعة الحال لم يعد الشاعر يحمل مثل هذه الأفكار لأنه حصل على سلام لا مفر منه.

“سأكشف كل شيء بدون أكاذيب يمكنك التحقق من ذلك! لا تقتلني!”.

“إن أوصاف الوجود رفيع المستوى غالبًا ما تشير إلى الخطر في هذا العالم قد لا يكون الجهل أمرًا سيئًا” تنهد غاندالف وقام بتقييم ما حدث للتو.

“بعد فك رموز الكلمات فقدت الوعي وعندما إستيقظت كنت قد إنتقلت بالفعل إلى هذا العالم” بقي تعبير الشاعر دون تغيير مكملا “بعد التكيف مع جسدي الجديد تذكرت غريزيًا لقاءاتي السابقة والكلمات التي فككت شفرتها حينها رأيت ضبابًا رماديًا رقيقًا ينبعث من محيطي ثم تلقيت الوحي منه”.

“بعد فك رموز الكلمات فقدت الوعي وعندما إستيقظت كنت قد إنتقلت بالفعل إلى هذا العالم” بقي تعبير الشاعر دون تغيير مكملا “بعد التكيف مع جسدي الجديد تذكرت غريزيًا لقاءاتي السابقة والكلمات التي فككت شفرتها حينها رأيت ضبابًا رماديًا رقيقًا ينبعث من محيطي ثم تلقيت الوحي منه”.

“بعبارة أخرى كنت تؤمن بهذا المستحق السماوي بمجرد إنتقالك قبل إنشاء مجتمع الأبحاث؟” قام غاندالف بالإستقصاء أكثر.

“إعتقدت أنك تخيفه فقط” إقتربت فرانكا ونقرت بلسانها فلهذا السبب لم تتدخل.

“نعم في ذلك الوقت إعتقدت أنني إذا لم أختر الخضوع أو الإيمان به أو إتباعه فقد أموت على الفور” بقيت عواطف الشاعر دون أي تقلبات “عندما يحدث ذلك فقد لا تتاح لي فرصة للإنتقال والإحياء لكن لاحقًا بدأت تدريجيًا أدرك عظمته فيمكنه حتى خداع أمة الليل الدائم لمنع إكتشاف مشاكلنا”.

“بعبارة أخرى كنت تؤمن بهذا المستحق السماوي بمجرد إنتقالك قبل إنشاء مجتمع الأبحاث؟” قام غاندالف بالإستقصاء أكثر.

“كيف أصبح لوكي يؤمن بهذا المستحق السماوي؟” سأل غاندالف بعد لحظة تفكير.

بلغت الرواية 1.5 مليون مشاهدة في عام تقريبا…

–+–

لهذا السبب لم تقم هيلا بسحب الشاعر مباشرة إلى الحلم لإستخراج إجاباته الحقيقية ففي نهاية المطاف سيعرضها الحلم إلى مشاهد لا ينبغي رؤيتها.

الكلمة الثانية بعد الخداع هي fooling تركتها الغباء…

عندما إنتهى الشاعر من الحديث أصبح القصر القديم الذي هم فيه فجأة ضبابيًا وغير واضح في الوقت نفسه إحترق صدر لوميان الأيسر مرة أخرى.

بلغت الرواية 1.5 مليون مشاهدة في عام تقريبا…

فصول الخميس…

“تعلمت ذلك من مشاهدة الطبيب وهو يجري عملية جراحية على أعرف شخصًا ما” مسح لوميان الدم عن الخنجر بحزام أبيض مبتسما بسخرية “إنه إجراء بسيط بإعتباري متجاوزًا ماهرًا إذا لم أتمكن من حفظه وتقليده بعد مشاهدته مرة واحدة فهذا يثبت فقط أن عقلي قد تم إتلافه بسبب الجرعة”.

جمع غاندالف وهيلا معلومات عن المستحق السماوي من فرانكا ولوميان معتبرين ذلك أمرًا بالغ الأهمية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط