نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

حلقة الحتمية 614

رشوة

رشوة

 

“قال لي ألا أقلق وأن أستمر في العيش كالمعتاد” إعترفت دليلة ببعض المخاوف.

 

فتح!.

“دليلة لو روي إبنة تاجر أحجار كريمة ومتزوجة بالفعل – عندها صبي وفتاة – تهتم بالأوبرا والمسرح والأدب، على الرغم من الحادث السابق الذي وقع في قسم دار الأوبرا إلا أنها إستمرت في أنشطتها حيث تم العثور عليها بسهولة من قبل مخبرتي في غضون أسبوع… لا تحب الحراس الشخصيين فهي تغامر بالخروج مع خادمتها ومرافقها…”.

عندما لمس الشعر تنهد أنثوني بإرتياح قبل أن يستمر بصوت رنان “لا أريد أن يعرض هذا عائلتك للخطر بمجرد أن تخرجي من هذا الصندوق الخشبي وتسمعين صوت الطقطقة ستنسين تفاعلنا هنا…”.

“إنها هي؟” أعادت جينا توجيه إنتباهها نحو أنثوني ريد الذي يجلس أمامها بشكل قطري.

“لا” أجاب الصوت العجوز.

فكرت فرانكا الواقفة على نفس جانب جينا قبل أن تتحدث “القضية المطروحة هي: هل تستفزنا؟ إذا ظل رد فعلها مجرد مفاجأة دون فهم فقد لا نكتسب سوى القليل من القيمة، إذا إستمرت في أنشطتها رفيعة المستوى على الرغم من الصدى مع جزء عالم المرآة فمن المعقول أنها أو الشخص الذي يقف خلفها يسعى لجذب حامل جزء عالم المرآة” بعد تقييم السيناريو خلصت فرانكا إلى أن التعامل مع دليلة بشكل متهور يشكل مخاطر كبيرة.

“لا تصدقينني؟ أنظري في عيني” أشار إلى عينيه داعيا إلى النظر إليهما.

ردت جينا قائلة “عرافة المرآة السحرية لدينا تضمن سلامة عملية اليوم”.

فكرت فرانكا في الإقتراح بجدية للحظة وجيزة “إنه أمر غير قابل للتصديق لكنني مهتمة بالفعل بإختبار معاملات صاحب السلطة تحت الطاولة بنفسي، تسلسلي أعلى منك وقدراتي في الحفاظ على الذات تفوق قدراتك حتى لو أرادت الكيانات الشريرة التجارة فيمكنني إستدعاء السيدة الحكم كشاهد لي!” بدت شيطانة المتعة حريصة على وضع العنصر الغامض على المحك.

“لا تضعي إيمان لا مبرر له في العرافة فربما لن يكون الخطر فوريا” إبتسمت فرانكا ردا على ذلك “إن التعامل على عجل مع دليلة يمكن أن يعطل خيوطنا المستقبلية”.

حدد أنثوني بسرعة دليلة لو روي ممارسًا مهاراته في الملاحظة الشديدة بإعتباره منومًا مغناطيسيًا.

“إذاً هل نقف مكتوفي الأيدي؟ ننتظر شهرًا أو شهرين حتى تهدأ التوترات قبل أن نتصرف؟” فكرت جينا لفترة وجيزة ثم جلست منتصبة لتكشف عن خطتها “لدي فكرة!”.

فتح!.

“ما هي؟” إستفسرت فرانكا بفتون.

في هذه الأثناء غادر أنثوني بوتيرة محسوبة مندمجا بسلاسة مع الجمهور.

“لنستخدم العنصر الغامض – معاملة صاحب السلطة تحت الطاولة – إنه يمنحنا فرصة سرية للتفاعل مع دليلة دون أن يلاحظنا أحد” شرحت جينا بإبتسامة “إذا نبعت المشكلة من الشخص الذي يقف وراء دليلة فإن إتصالنا سيظل مخفيًا مما يحافظ على أثر للأدلة لكن إذا إتضح أنها مصدر المشكلة فيمكننا الإنتقال بسرعة من الإتصال إلى السيطرة”.

“إذاً هل نقف مكتوفي الأيدي؟ ننتظر شهرًا أو شهرين حتى تهدأ التوترات قبل أن نتصرف؟” فكرت جينا لفترة وجيزة ثم جلست منتصبة لتكشف عن خطتها “لدي فكرة!”.

فكرت فرانكا في الإقتراح بجدية للحظة وجيزة “إنه أمر غير قابل للتصديق لكنني مهتمة بالفعل بإختبار معاملات صاحب السلطة تحت الطاولة بنفسي، تسلسلي أعلى منك وقدراتي في الحفاظ على الذات تفوق قدراتك حتى لو أرادت الكيانات الشريرة التجارة فيمكنني إستدعاء السيدة الحكم كشاهد لي!” بدت شيطانة المتعة حريصة على وضع العنصر الغامض على المحك.

“دليلة لو روي إبنة تاجر أحجار كريمة ومتزوجة بالفعل – عندها صبي وفتاة – تهتم بالأوبرا والمسرح والأدب، على الرغم من الحادث السابق الذي وقع في قسم دار الأوبرا إلا أنها إستمرت في أنشطتها حيث تم العثور عليها بسهولة من قبل مخبرتي في غضون أسبوع… لا تحب الحراس الشخصيين فهي تغامر بالخروج مع خادمتها ومرافقها…”.

ظلت جينا صامتة لبضع ثوان قبل أن توافق “حسنًا”.

فكرت فرانكا في الإقتراح بجدية للحظة وجيزة “إنه أمر غير قابل للتصديق لكنني مهتمة بالفعل بإختبار معاملات صاحب السلطة تحت الطاولة بنفسي، تسلسلي أعلى منك وقدراتي في الحفاظ على الذات تفوق قدراتك حتى لو أرادت الكيانات الشريرة التجارة فيمكنني إستدعاء السيدة الحكم كشاهد لي!” بدت شيطانة المتعة حريصة على وضع العنصر الغامض على المحك.

“سوف أتعامل مع اللقاء القصير إن إستخدام المنوم المغناطيسي يضمن عدم وجود أدلة أو آثار باقية ليكتشفها الشخص الذي يقف وراء دليلة” أومأ أنثوني

هذا يدل على موافقة صاحب السلطة على الصفقة التي تتم تحت الطاولة.

“حسنا” إستغنت فرانكا عن الشكليات ووجهت نظرها نحو جينا في إنتظار إحضارها لصفقة صاحب السلطة تحت الطاولة.

سحبت فرانكا يدها اليمنى بإستخدام منديل أبيض لتنظيف المنطقة التي تم لمسها بدقة بينما أعربت عن عدم إرتياحها.

حملت جينا التي ترتدي ملابس بيضاء رمادية مع درع جلدي بني مثل العديد من المرتزقة حقيبة ظهر جلدية بنية اللون، قامت فرانكا بموازنة شروط طلبها مقابل سعر صلاحيات الرشوة لصاحب السلطة تحت الطاولة، رفعت كم قميصها ووضعت حقيبة قماش صغيرة تحتوي على 100 لويس ذهبي داخل ستارة الغشائية على جانب الصندوق الخشبي، على الرغم من أن تعليمات الإستخدام لم تستبعد الأوراق النقدية بشكل صريح، إلا أنه بناءً على خبرتها الواسعة في الغوامض إختارت العملات الذهبية كونها شكل من أشكال العملة الأكثر قبولًا عالميًا.

ظل أنثوني صامتًا لبضع ثوان قبل أن يوافق “حسنًا”.

لقمع موجة مؤقتة من الإشمئزاز أوضحت طلبها بهيرميس “أرغب في لقاء سري للغاية وجهًا لوجه دون إنقطاع أو ملاحظة يستمر لأكثر من 3 دقائق بين صديقي أنثوني ريد الجالس أمامي ودليلة من عائلة تاجر الأحجار الكريمة لو روي بمتجر بوني متعدد الأقسام”.

عندما لمس الشعر تنهد أنثوني بإرتياح قبل أن يستمر بصوت رنان “لا أريد أن يعرض هذا عائلتك للخطر بمجرد أن تخرجي من هذا الصندوق الخشبي وتسمعين صوت الطقطقة ستنسين تفاعلنا هنا…”.

أدرجت فرانكا تصفيات دقيقة مما يضمن الدقة في إجتماع الأطراف وطريقة مواجهتهم لتجنب أي تشويه، قام الجسم ذو الملمس المجعد والرطب الذي يشبه اليد برفع كيس القماش الذي يحتوي على العملات الذهبية.

أشار الساحر نحو الصندوق الخشبي قائلاً “من فضلكما إجلسا في الداخل”.

هذا يدل على موافقة صاحب السلطة على الصفقة التي تتم تحت الطاولة.

وقفت دليلة وسط الطابق الأول برفقة خادمتها ومرافقها منغمسين في عرض ساحر أقامه المتجر متعدد الأقسام لرفع الأجواء، في وسط المشهد دخل مساعد الساحر في صندوق خشبي كبير يتسع لثلاثة إلى أربعة أفراد.

سحبت فرانكا يدها اليمنى بإستخدام منديل أبيض لتنظيف المنطقة التي تم لمسها بدقة بينما أعربت عن عدم إرتياحها.

ظل أنثوني صامتًا لبضع ثوان قبل أن يوافق “حسنًا”.

“أين يجب أن نضع أنفسنا أثناء إنتظار فرصة اللقاء؟” سأل أنثوني.

“إذاً هل نقف مكتوفي الأيدي؟ ننتظر شهرًا أو شهرين حتى تهدأ التوترات قبل أن نتصرف؟” فكرت جينا لفترة وجيزة ثم جلست منتصبة لتكشف عن خطتها “لدي فكرة!”.

خبأت فرانكا منديلها قائلة “حدد الطلب شخصين فقط – أنت ودليلة لو روي – وبالتالي فإن أفضل طريقة هي أن تتبعها حتى تسنح الفرصة”.

“عادل بما فيه الكفاية…”.

في هذه المرحلة أخرجت فرانكا السوار المتألق المكون من 7 أحجار من حقيبة سفرها ومدته نحو أنثوني “في حالة حدوث أي مضاعفات إنتقل فورًا”.

تم إلقاء كلماته بنبرة هادئة ولطيفة مما أدى إلى تخفيف سلوك دليلة المتوتر.

عند ملاحظة خطورة سلوك شيطانة المتعة إبتلع أنثوني ميله إلى الرفض بأدب وقبل سوار الأحجار السبعة.

بعد لحظة من التأمل إقترحت فرانكا “إذا وضعت ثقتك بي فيمكنني أن أصنع بديلاً بإستخدام دمك وشعرك”.

عند ملاحظة خطورة سلوك شيطانة المتعة إبتلع أنثوني ميله إلى الرفض بأدب وقبل سوار الأحجار السبعة.

ظل أنثوني صامتًا لبضع ثوان قبل أن يوافق “حسنًا”.

ظل أنثوني صامتًا لبضع ثوان قبل أن يوافق “حسنًا”.

في تلك اللحظة أغلق الساحر الصندوق الخشبي حيث غلفهم الظلام.

– داخل متجر بوني متعدد الأقسام:

“الأب الحقيقي؟” أصبح لدى أنثوني حدس.

حدد أنثوني بسرعة دليلة لو روي ممارسًا مهاراته في الملاحظة الشديدة بإعتباره منومًا مغناطيسيًا.

“بدأ قلبي يتسارع وشعرت أن دمي يغلي” روت دليلة تجربتها.

وقفت دليلة وسط الطابق الأول برفقة خادمتها ومرافقها منغمسين في عرض ساحر أقامه المتجر متعدد الأقسام لرفع الأجواء، في وسط المشهد دخل مساعد الساحر في صندوق خشبي كبير يتسع لثلاثة إلى أربعة أفراد.

‘شكلي…’ تفاجأت دليلة عندما بدا أن نظرتها تنحدر إلى عمق متصاعد.

“في فصلي القادم أحتاج إلى مساعدة إثنين من الجمهور المحظوظين” نزع الساحر ببهجة قبعته مصدرا إعلانًا “سيدتي هلا تشرفينني بالإنضمام إلي على المسرح؟”.

“لا” أجاب الصوت العجوز.

وجهة الساحر دعوته إلى دليلة لو روي.

ظلت جينا صامتة لبضع ثوان قبل أن توافق “حسنًا”.

على الرغم من ترددها لم تتمكن من حشد الرفض لذا صعدت على مضض إلى المسرح الخشبي المجهز للأداء السحري.

خبأت فرانكا منديلها قائلة “حدد الطلب شخصين فقط – أنت ودليلة لو روي – وبالتالي فإن أفضل طريقة هي أن تتبعها حتى تسنح الفرصة”.

“أيها السيد يرجى الإنضمام إلينا على خشبة المسرح أيضا”.

“سوف أتعامل مع اللقاء القصير إن إستخدام المنوم المغناطيسي يضمن عدم وجود أدلة أو آثار باقية ليكتشفها الشخص الذي يقف وراء دليلة” أومأ أنثوني

تظاهر أنثوني بالتردد قبل أن بشق طريقه بشكل محرج إلى المسرح.

حدد أنثوني بسرعة دليلة لو روي ممارسًا مهاراته في الملاحظة الشديدة بإعتباره منومًا مغناطيسيًا.

أشار الساحر نحو الصندوق الخشبي قائلاً “من فضلكما إجلسا في الداخل”.

ظلت جينا صامتة لبضع ثوان قبل أن توافق “حسنًا”.

تنهدت دليلة بينما تزم شفتيها ودخلت الصندوق الخشبي بتشجيع من الحشد.

– قسم الكاتدرائية التذكارية بالشقة 702 في 9 شارع أوروساي:

إختار أنثوني مقعدًا بعيدًا عنها بينما الإضاءة لا تزال موجودة.

“إذاً هل نقف مكتوفي الأيدي؟ ننتظر شهرًا أو شهرين حتى تهدأ التوترات قبل أن نتصرف؟” فكرت جينا لفترة وجيزة ثم جلست منتصبة لتكشف عن خطتها “لدي فكرة!”.

“بصراحة أشعر ببعض الإحراج أيضًا” تحدث أنثوني بإبتسامة.

فكرت فرانكا الواقفة على نفس جانب جينا قبل أن تتحدث “القضية المطروحة هي: هل تستفزنا؟ إذا ظل رد فعلها مجرد مفاجأة دون فهم فقد لا نكتسب سوى القليل من القيمة، إذا إستمرت في أنشطتها رفيعة المستوى على الرغم من الصدى مع جزء عالم المرآة فمن المعقول أنها أو الشخص الذي يقف خلفها يسعى لجذب حامل جزء عالم المرآة” بعد تقييم السيناريو خلصت فرانكا إلى أن التعامل مع دليلة بشكل متهور يشكل مخاطر كبيرة.

تم إلقاء كلماته بنبرة هادئة ولطيفة مما أدى إلى تخفيف سلوك دليلة المتوتر.

“إذاً هل نقف مكتوفي الأيدي؟ ننتظر شهرًا أو شهرين حتى تهدأ التوترات قبل أن نتصرف؟” فكرت جينا لفترة وجيزة ثم جلست منتصبة لتكشف عن خطتها “لدي فكرة!”.

“لا تصدقينني؟ أنظري في عيني” أشار إلى عينيه داعيا إلى النظر إليهما.

في تلك اللحظة أغلق الساحر الصندوق الخشبي حيث غلفهم الظلام.

وجهت دليلة نظرتها بشكل غريزي نحو زوج من العيون البنية الداكنة التي تعكس شكلها.

بعد لحظة من التأمل إقترحت فرانكا “إذا وضعت ثقتك بي فيمكنني أن أصنع بديلاً بإستخدام دمك وشعرك”.

‘شكلي…’ تفاجأت دليلة عندما بدا أن نظرتها تنحدر إلى عمق متصاعد.

“لا” أجاب الصوت العجوز.

في تلك اللحظة أغلق الساحر الصندوق الخشبي حيث غلفهم الظلام.

فتح!.

إغتنم أنثوني اللحظة المناسبة لطرح السؤال “هل واجهت أي شيء غير عادي في قسم دار الأوبرا قبل أسبوع؟”.

“لا تضعي إيمان لا مبرر له في العرافة فربما لن يكون الخطر فوريا” إبتسمت فرانكا ردا على ذلك “إن التعامل على عجل مع دليلة يمكن أن يعطل خيوطنا المستقبلية”.

“نعم” أجابت دليلة بصدق بينما تستشعر سلوكًا جديرًا بالثقة.

“بصراحة أشعر ببعض الإحراج أيضًا” تحدث أنثوني بإبتسامة.

“ما هو هذا الإحساس؟” إستفسر أنتوني ريثما يتلو الساحر سطوره التي تدرب عليها.

“قال لي ألا أقلق وأن أستمر في العيش كالمعتاد” إعترفت دليلة ببعض المخاوف.

“بدأ قلبي يتسارع وشعرت أن دمي يغلي” روت دليلة تجربتها.

لقمع موجة مؤقتة من الإشمئزاز أوضحت طلبها بهيرميس “أرغب في لقاء سري للغاية وجهًا لوجه دون إنقطاع أو ملاحظة يستمر لأكثر من 3 دقائق بين صديقي أنثوني ريد الجالس أمامي ودليلة من عائلة تاجر الأحجار الكريمة لو روي بمتجر بوني متعدد الأقسام”.

“هل تعرفين ما الذي يعنيه هذا؟” بحث أنثوني أكثر.

“أين يجب أن نضع أنفسنا أثناء إنتظار فرصة اللقاء؟” سأل أنثوني.

“لست متأكدة لكن أبي الحقيقي أمرني بإبلاغه على الفور إذا شعرت بأحاسيس مماثلة” هزت دليلة رأسها.

تم إلقاء كلماته بنبرة هادئة ولطيفة مما أدى إلى تخفيف سلوك دليلة المتوتر.

“الأب الحقيقي؟” أصبح لدى أنثوني حدس.

‘شكلي…’ تفاجأت دليلة عندما بدا أن نظرتها تنحدر إلى عمق متصاعد.

ضحكت دليلة ساخرة من نفسها قائلة “أبي الحقيقي وحبيب أمي هو وزير الصناعة في الحكومة الحالية موران أفينيي”.

أشار الساحر نحو الصندوق الخشبي قائلاً “من فضلكما إجلسا في الداخل”.

‘موران أفيني…’ بعد أن إستشعر مناورات الساحر بالصندوق الخشبي طرح أنثوني بسرعة سؤالًا أخيرًا “ماذا قال عندما علم برد فعلك؟”.

حدد أنثوني بسرعة دليلة لو روي ممارسًا مهاراته في الملاحظة الشديدة بإعتباره منومًا مغناطيسيًا.

“قال لي ألا أقلق وأن أستمر في العيش كالمعتاد” إعترفت دليلة ببعض المخاوف.

بسبب تردد صدى صوته المقنع أصبحت أفكار دليلة غير واضحة.

“سيدتي الجميلة أسعدني أن أشاركك هذه اللحظة السحرية” إعترف أنثوني بكلماتها “هل يمكنك أن تزوديني بشيء لا ينسى؟ ربما بضعة خصلات من الشعر؟”.

عند ملاحظة خطورة سلوك شيطانة المتعة إبتلع أنثوني ميله إلى الرفض بأدب وقبل سوار الأحجار السبعة.

صوته العميق والآسر جعل دليلة تشعر أن الطلب طبيعي تمامًا ونتيجة لذلك قامت بقطع بضعة خصلات من شعرها ثم أعطتها لأنثوني.

خبأت فرانكا منديلها قائلة “حدد الطلب شخصين فقط – أنت ودليلة لو روي – وبالتالي فإن أفضل طريقة هي أن تتبعها حتى تسنح الفرصة”.

عندما لمس الشعر تنهد أنثوني بإرتياح قبل أن يستمر بصوت رنان “لا أريد أن يعرض هذا عائلتك للخطر بمجرد أن تخرجي من هذا الصندوق الخشبي وتسمعين صوت الطقطقة ستنسين تفاعلنا هنا…”.

– قسم الكاتدرائية التذكارية بالشقة 702 في 9 شارع أوروساي:

بسبب تردد صدى صوته المقنع أصبحت أفكار دليلة غير واضحة.

فتح!.

ضحكت دليلة ساخرة من نفسها قائلة “أبي الحقيقي وحبيب أمي هو وزير الصناعة في الحكومة الحالية موران أفينيي”.

فُتح الصندوق الخشبي كاشفا عن أنتوني فقط من ناحية أخرى تم سحب دليلة برشاقة من خلف المسرح بواسطة الساحر، إنفجر الجمهور بالتصفيق الحار وبمجرد أن هدأ ضغط الساحر بيده على صدره منحنيا كتعبير عن الإمتنان.

على الرغم من ترددها لم تتمكن من حشد الرفض لذا صعدت على مضض إلى المسرح الخشبي المجهز للأداء السحري.

دون أن يلقي نظرة على دليلة فرقع أنثوني أصابعه.

إستدارت ثم نزلت من على المنصة الخشبية عائدة إلى مكانها بين خادمتها ومرافقها.

عندما أرادت الإنخراط في محادثة مع الرجل الذي بقيت معه إهتزت دليلة بعد أن سمعت الصوت.

خبأت فرانكا منديلها قائلة “حدد الطلب شخصين فقط – أنت ودليلة لو روي – وبالتالي فإن أفضل طريقة هي أن تتبعها حتى تسنح الفرصة”.

إرتجف جسدها قليلاً وتألقت عيناها للحظات قبل أن تستعيد وعيها.

خبأت فرانكا منديلها قائلة “حدد الطلب شخصين فقط – أنت ودليلة لو روي – وبالتالي فإن أفضل طريقة هي أن تتبعها حتى تسنح الفرصة”.

إستدارت ثم نزلت من على المنصة الخشبية عائدة إلى مكانها بين خادمتها ومرافقها.

 

في هذه الأثناء غادر أنثوني بوتيرة محسوبة مندمجا بسلاسة مع الجمهور.

وسط المياه المتناثرة والبريق الداكن طرحت فرانكا السؤال “هل صاحب هذا الشعر هو نسخة مرآة؟”.

‘موران أفيني…’ بعد أن إستشعر مناورات الساحر بالصندوق الخشبي طرح أنثوني بسرعة سؤالًا أخيرًا “ماذا قال عندما علم برد فعلك؟”.

– قسم الكاتدرائية التذكارية بالشقة 702 في 9 شارع أوروساي:

على الرغم من ترددها لم تتمكن من حشد الرفض لذا صعدت على مضض إلى المسرح الخشبي المجهز للأداء السحري.

وضعت فرانكا رماد شعر دليلة على سطح مرآة الماكياج بإستخدام لهب أسود قبل أن تتلو التعويذة المألوفة لعرافة المرآة السحرية.

‘شكلي…’ تفاجأت دليلة عندما بدا أن نظرتها تنحدر إلى عمق متصاعد.

وسط المياه المتناثرة والبريق الداكن طرحت فرانكا السؤال “هل صاحب هذا الشعر هو نسخة مرآة؟”.

 

“لا” أجاب الصوت العجوز.

إستدارت ثم نزلت من على المنصة الخشبية عائدة إلى مكانها بين خادمتها ومرافقها.

–+–

لقمع موجة مؤقتة من الإشمئزاز أوضحت طلبها بهيرميس “أرغب في لقاء سري للغاية وجهًا لوجه دون إنقطاع أو ملاحظة يستمر لأكثر من 3 دقائق بين صديقي أنثوني ريد الجالس أمامي ودليلة من عائلة تاجر الأحجار الكريمة لو روي بمتجر بوني متعدد الأقسام”.

 

“سيدتي الجميلة أسعدني أن أشاركك هذه اللحظة السحرية” إعترف أنثوني بكلماتها “هل يمكنك أن تزوديني بشيء لا ينسى؟ ربما بضعة خصلات من الشعر؟”.

إستدارت ثم نزلت من على المنصة الخشبية عائدة إلى مكانها بين خادمتها ومرافقها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط