المعاملات
إغتنمت فرانكا الفرصة لتسأل “ما هو الثمن الذي دفعه فلوريس؟”.
تغير شكل فلوريس فجأة حيث أصبح تعبيره باردا مع ظهور إبتسامة خبيثة على شفتيه كما أن هالته إختلفت بشكل غير طبيعي.
قام الشيطان الذي عرّف عن نفسه بأنه نابوريديسلي بإمساك قبضته اليمنى وضغطها على شفتيه مجيبا بإبتسامة “الشيطان الحقيقي هو شيطان في الجسد والعقل… سأخبركما أنكما تتعاملان مع شيطان رغم أن الرفض ليس خيارًا إلا أنني لن أحجب هويتي لتحقيق أهدافي مثل السفهاء، على سبيل المثال هذا الرجل الذي يُدعى فلوريس يدرك جيدًا عواقب إستخدام إسمي الحقيقي من دفتر الملاحظات، في ذلك الوقت وصفها ذلك المشعوذ الأحمق بأنها تعويذة حب لكنه ما زال غير قادر على مقاومة الإغراء ولم يتمكن من السيطرة على نفسه، بالنسبة للشياطين هذه الروح المتحللة تدريجيًا والتي تنحدر ببطء إلى الهاوية هي أكثر وليمة لذيذة، إن الإحساس بالمقاومة والإنحلال المستمر طعمه لا يُنسى مثل أجود أنواع النبيذ”.
رفع بصره عاكسا شعر لوميان الداكن وعيناه الخضراء في نظرته المشؤومة الآن.
دفع فلوريس الذي يرتدي قميصًا مزينًا بالأزهار باب الشقة غير المغلق بشكل عرضي متحدثا بطريقة عميقة وباردة وكريمة “دعوني أقدم نفسي أدعى الشيطان نابوريديسلي”.
إنفجرت مشاعر لوميان المكبوتة ورغباته مثل البركان بقوة حتى قدرة الزاهد على التحمل لم تستطع تحملهم.
رفع بصره عاكسا شعر لوميان الداكن وعيناه الخضراء في نظرته المشؤومة الآن.
كسر!.
رفع بصره عاكسا شعر لوميان الداكن وعيناه الخضراء في نظرته المشؤومة الآن.
تصدع جسد لوميان متقلصا إلى مرآة بحجم كف اليد قبل أن تتحطم بالكامل حيث تناثرت شظاياها على الأرض.
“إنه مجرد شخص عادي ومع ذلك يمكنه إلقاء تعويذة مثل المشعوذ؟” أعربت فرانكا عن عدم تصديقها.
في الغرفة المقابلة قطريًا ظهر لوميان بجانب فرانكا بتعبير مهيب.
‘كل الأشياء تمتلك الألوهية… غالبًا ما يقول السيد “K” هذا عند الوعظ…’ لاحظ لوميان نابوريديسلي المتحكم بالجسد.
لو لم يقم بإعداد إستبدال المرآة مسبقًا لتحمل إنفجارًا مزدوجًا من العواطف والرغبات مثل سماع أتباع الألهة الشريرة لألحان سيمفونية الكراهية المختلفة، بالطبع لو أن فرانكا لم تختبئ في مكان قريب أو يستعمل إستبدال المرآة لما إستخدم نفسه كطعم “للتحدث” مع فلوريس.
دفع فلوريس الذي يرتدي قميصًا مزينًا بالأزهار باب الشقة غير المغلق بشكل عرضي متحدثا بطريقة عميقة وباردة وكريمة “دعوني أقدم نفسي أدعى الشيطان نابوريديسلي”.
أمسك لوميان بكتف فرانكا قائلا بصوته العميق “دعينا نترك هذا المكان أولاً”.
“إعتبره أمرًا مثيرًا للإهتمام” أجاب نابوريديسلي بعد إلقاء نظرة خاطفة حوله ثم إبتسم قبل سحب الكرسي قائلا “أنت تفتقر إلى المجاملة اللازمة”.
قام على الفور بتنشيط العلامة السوداء على كتفه الأيمن في محاولة للإنتقال بعيدًا.
‘عندما يكون المرء متواضعًا بما فيه الكفاية فمن الصعب حقًا الفوز في حرب كلامية…’ تنهد لوميان داخليًا.
في مواجهة خصم قادر على إستغلال نقاط ضعفه ومخاطره الكامنة ظل رد فعله الأولي هو إختيار الدعم بإستخدام قدراته المقابلة من مسافة بعيدة، قرر أن فرانكا من ستتولى دور المهاجم الرئيسي لكن بالنظر إلى أنها لم تنغمس في المتعة لفترة طويلة خشي أنها قد لا تقاوم إنفجار الرغبة.
قام على الفور بتنشيط العلامة السوداء على كتفه الأيمن في محاولة للإنتقال بعيدًا.
بدا من الحكمة التراجع لإعادة التجمع مع الآخرين قبل العودة لاحقًا…
تصدع جسد لوميان متقلصا إلى مرآة بحجم كف اليد قبل أن تتحطم بالكامل حيث تناثرت شظاياها على الأرض.
في تلك اللحظة تردد صوت يتناوب بين الذكورة والأنوثة في أذني لوميان وفرانكا “ليس هناك داعي للهروب لقد غيرت رأيي أريد عقد صفقة معكما”.
في مواجهة خصم قادر على إستغلال نقاط ضعفه ومخاطره الكامنة ظل رد فعله الأولي هو إختيار الدعم بإستخدام قدراته المقابلة من مسافة بعيدة، قرر أن فرانكا من ستتولى دور المهاجم الرئيسي لكن بالنظر إلى أنها لم تنغمس في المتعة لفترة طويلة خشي أنها قد لا تقاوم إنفجار الرغبة.
‘صفقة؟’ إهتز شيء ما في ذهن لوميان وفرانكا لذا بعد تفكير طويل إختاروا البقاء في مكانهم.
“نعم” أظلم تعبير نابوريديسلي بمهارة.
في الوقت نفسه أغرق لوميان وعيه في يده اليمنى مستعدا لتنشيط الهالة المتبقية لإمبراطور الدم أليستا ثيودور، لم يكن المقصود من هذا تخويف فلوريس ولكن إذا تمت إثارة مشاعره ورغباته مرة أخرى فيمكنه “تنبيه الشرطة” في الوقت المناسب!، كونه أحد الموانئ الرئيسية لمملكة فينابوتر للتجارة مع القارة الجنوبية وقاعدة رئيسية لأسطول الحصاد، سيضم ميناء كولا بلا شك قطعة أثرية مختومة واحدة على الأقل من الدرجة 1 حتى بدون نصف إله.
“أي حركات غير طبيعية مني ستجذب إنتباه الشيطان الآخر” أجاب نابوريديسلي بهدوء “ثمن هذه الصفقة هو تحقيق إحدى أمنياتكم لكن يجب أن تكون رغبة محددة سلفًا يمكنني إنجازها”.
حدقت فرانكا في الحائط أمامها متسائلة “أي نوع من الصفقات؟”.
تصدع جسد لوميان متقلصا إلى مرآة بحجم كف اليد قبل أن تتحطم بالكامل حيث تناثرت شظاياها على الأرض.
دفع فلوريس الذي يرتدي قميصًا مزينًا بالأزهار باب الشقة غير المغلق بشكل عرضي متحدثا بطريقة عميقة وباردة وكريمة “دعوني أقدم نفسي أدعى الشيطان نابوريديسلي”.
“على الرغم من أنه من الممتع أن تدعي شيطانة أنها لن تتاجر مع شيطان إلا أنني أستطيع أن أؤكد لك أنني لن أجبرك على إبرام صفقة” ضحك نابوريديسلي “لن أمنعك حتى من إبلاغ كنيسة الأم الأرض بشأن فلوريس لاحقًا لأنني أختلف عن زملائي غير الأكفاء بسبب تفضيلي للتجارة العادلة، أفضل أتجنب النصوص القانونية المعقدة حيث تكون الشروط والأحكام ملتوية لذلك سأجعلك تختارين التجارة معي رغم معرفتك للمحتوى والسعر”.
‘شيطان؟ شيطان حقيقي… تكلفة إستخدام معاملة صاحب السلطة تحت الطاولة تجسدت هنا بالفعل لعقد صفقة مع شيطان… ومع ذلك فإن قبول لوميان لمهمة القبطان وسعينا وراء دليلة هما أمران مختلفان، إذا إخترنا الإنتظار بصبر لمدة شهر أو شهرين قبل التعامل مع دليلة فما الذي سيحدث اليوم؟ هل سيكون هناك ما يسمى بالصفقة؟’ إبتسمت فرانكا في مفاجأة وشك وإرتباك “كيف يمكنك أن تكشف عن نفسك كشيطان؟ ألا ينبغي للشيطان الحقيقي أن يخفي هويته لتقليل حذرنا؟”.
‘صادق تمامًا…’ تمتمت فرانكا بصمت لكنها فجأة كشفت عن إبتسامة مشرقة “هذه الصفقة تغريني لكني بحاجة إلى شاهد موثوق وقوي”.
قام الشيطان الذي عرّف عن نفسه بأنه نابوريديسلي بإمساك قبضته اليمنى وضغطها على شفتيه مجيبا بإبتسامة “الشيطان الحقيقي هو شيطان في الجسد والعقل… سأخبركما أنكما تتعاملان مع شيطان رغم أن الرفض ليس خيارًا إلا أنني لن أحجب هويتي لتحقيق أهدافي مثل السفهاء، على سبيل المثال هذا الرجل الذي يُدعى فلوريس يدرك جيدًا عواقب إستخدام إسمي الحقيقي من دفتر الملاحظات، في ذلك الوقت وصفها ذلك المشعوذ الأحمق بأنها تعويذة حب لكنه ما زال غير قادر على مقاومة الإغراء ولم يتمكن من السيطرة على نفسه، بالنسبة للشياطين هذه الروح المتحللة تدريجيًا والتي تنحدر ببطء إلى الهاوية هي أكثر وليمة لذيذة، إن الإحساس بالمقاومة والإنحلال المستمر طعمه لا يُنسى مثل أجود أنواع النبيذ”.
“لهذا السبب يعتبر أحمق” أجاب نابوريديسلي بإبتسامة باهتة.
لم يحتقر لوميان وفرانكا أو يسخرا من فساد نابوريديسلي الصارخ والمغري فمنذ أن تحدث لا بد من أن يكون هناك دافع أعمق!، لم يكن لوميان متأكدًا من أن نابوريديسلي شيطان حقيقي فلم يستطع التحقق من إسمه الحقيقي أو إمتلاكه لأصل مختلف، على الرغم من أن تنشيط الرغبة يتماشى مع سمات التسلسل 5 لمبعوث الرغبة بمسار الشيطان إلا أنه لم يكن حصريًا للشياطين.
‘شيطان؟ شيطان حقيقي… تكلفة إستخدام معاملة صاحب السلطة تحت الطاولة تجسدت هنا بالفعل لعقد صفقة مع شيطان… ومع ذلك فإن قبول لوميان لمهمة القبطان وسعينا وراء دليلة هما أمران مختلفان، إذا إخترنا الإنتظار بصبر لمدة شهر أو شهرين قبل التعامل مع دليلة فما الذي سيحدث اليوم؟ هل سيكون هناك ما يسمى بالصفقة؟’ إبتسمت فرانكا في مفاجأة وشك وإرتباك “كيف يمكنك أن تكشف عن نفسك كشيطان؟ ألا ينبغي للشيطان الحقيقي أن يخفي هويته لتقليل حذرنا؟”.
يمكن لسيمفونية الكراهية أن تحقق تأثيرًا مماثلاً!.
“يمكنكما الإستماع أولاً قبل أن تقررا ما إذا كنتما تريدان قبول هذه الصفقة” ضيق نابوريديسلي عينيه بشكل خطير لكنه حافظ على سلوكه الودي المعتاد “لن أتباهى بأنني أستطيع تحقيق أي من رغباتكما ولكن يمكنني مساعدتكما في تحقيق معظمها هذا وعد من شيطان قديم”.
إبتسمت فرانكا بسبب سرد الشيطان المستمر قائلة “ربما إتخذ ذلك المشعوذ الأحمق إسمك الحقيقي كتعويذة حب بسبب تلميحاتك هل هو حقا إسمك الحقيقي؟”.
قام على الفور بتنشيط العلامة السوداء على كتفه الأيمن في محاولة للإنتقال بعيدًا.
“لهذا السبب يعتبر أحمق” أجاب نابوريديسلي بإبتسامة باهتة.
“لقد أخبرتك بالفعل” إبتسم نابوريديسلي بشكل هادف.
لم يكن لوميان حريصًا على التسرع في الصفقة وبدلاً من ذلك سأل “كيف تمكنت من إقناع فلوريس بأن تعويذة الحب تعمل بالفعل؟”.
“هل يمكنك مساعدتنا على هضم الجرعة في أجسادنا؟” سأل لوميان.
ألقى نابوريديسلي نظرة عرضية على شقة فلوريس المستأجرة متخذا وضعية مريحة “بعد أن جرب بعض التعويذات الأخرى من دفتر الملاحظات نجح بعضها”.
“أنا أرفض” ردت فرانكا بإبتسامة “أنا أرفض قبول صفقتك”.
“إنه مجرد شخص عادي ومع ذلك يمكنه إلقاء تعويذة مثل المشعوذ؟” أعربت فرانكا عن عدم تصديقها.
“قرار حكيم… آمل أن تتمكنا من مساعدتي في قتل سليل شيطان آخر يقيم في مكان ما بالبحر الهائج” ضحك نابوريديسلي “لا تقلقا أحفاد الشياطين باردون وقساة ومتعطشون للدماء إنه يفي بمعايير عقوبة الإعدام في قلوبكم”.
“سمعت مقولة معقولة جدًا: كل الأشياء تمتلك الألوهية” إبتسم نابوريديسلي قائلا “بغض النظر عن مدى كون الشخص عاديًا طالما أنه على إستعداد لدفع السعر المقابل فيمكنه إنشاء تأثيرات التجاوز”.
قام الشيطان الذي عرّف عن نفسه بأنه نابوريديسلي بإمساك قبضته اليمنى وضغطها على شفتيه مجيبا بإبتسامة “الشيطان الحقيقي هو شيطان في الجسد والعقل… سأخبركما أنكما تتعاملان مع شيطان رغم أن الرفض ليس خيارًا إلا أنني لن أحجب هويتي لتحقيق أهدافي مثل السفهاء، على سبيل المثال هذا الرجل الذي يُدعى فلوريس يدرك جيدًا عواقب إستخدام إسمي الحقيقي من دفتر الملاحظات، في ذلك الوقت وصفها ذلك المشعوذ الأحمق بأنها تعويذة حب لكنه ما زال غير قادر على مقاومة الإغراء ولم يتمكن من السيطرة على نفسه، بالنسبة للشياطين هذه الروح المتحللة تدريجيًا والتي تنحدر ببطء إلى الهاوية هي أكثر وليمة لذيذة، إن الإحساس بالمقاومة والإنحلال المستمر طعمه لا يُنسى مثل أجود أنواع النبيذ”.
‘كل الأشياء تمتلك الألوهية… غالبًا ما يقول السيد “K” هذا عند الوعظ…’ لاحظ لوميان نابوريديسلي المتحكم بالجسد.
‘عندما يكون المرء متواضعًا بما فيه الكفاية فمن الصعب حقًا الفوز في حرب كلامية…’ تنهد لوميان داخليًا.
إغتنمت فرانكا الفرصة لتسأل “ما هو الثمن الذي دفعه فلوريس؟”.
حدقت فرانكا في الحائط أمامها متسائلة “أي نوع من الصفقات؟”.
“لقد أخبرتك بالفعل” إبتسم نابوريديسلي بشكل هادف.
– ملاحظة المؤلف: مصدر إلهام تعويذة الحب في الفصل السابق نشأ من العالم الحقيقي… أعتقد أنني قمت بمشاركتها على حسابي العام على WeChat من قبل… الإسم المخفي لأفروديت هو نيفيريري بمعنى”العيون الجميلة” إن تكرار هذه التعويذة يمكن جعل الشخص يفوز بحب المرأة… عندما قرأت عن هذا وجدت أنه شرير بعض الشيء لذا غيرت النطق بشكل رئيسي…
‘الجزء الذي تتحلل فيه الروح تدريجياً وتسقط في الهاوية؟’ أومأت فرانكا برأسها.
ألقى نابوريديسلي نظرة عرضية على شقة فلوريس المستأجرة متخذا وضعية مريحة “بعد أن جرب بعض التعويذات الأخرى من دفتر الملاحظات نجح بعضها”.
إبتسم لوميان فجأة “إذا لم يدفع فلوريس الثمن فكيف يمكنك التواصل معنا بهذه السهولة بإستخدام جسده؟”.
في الغرفة المقابلة قطريًا ظهر لوميان بجانب فرانكا بتعبير مهيب.
إبتسم نابوريديسلي مرة أخرى لكنه بقي صامتا.
ترددت فرانكا للحظة قبل أن تخاطب نابوريديسلي “أخبرني عن الصفقة أولاً قبل أن أقرر”.
قام لوميان بتغيير الموضوع “هل لك يد في مقتل هذين المغامرين اللذين كانا يحققان مع فلوريس؟”.
“إعتبره أمرًا مثيرًا للإهتمام” أجاب نابوريديسلي بعد إلقاء نظرة خاطفة حوله ثم إبتسم قبل سحب الكرسي قائلا “أنت تفتقر إلى المجاملة اللازمة”.
في تلك اللحظة تردد صوت يتناوب بين الذكورة والأنوثة في أذني لوميان وفرانكا “ليس هناك داعي للهروب لقد غيرت رأيي أريد عقد صفقة معكما”.
“لأننا لم نفكر أبدًا في عقد صفقة معك” صرحت فرانكا عمدًا “لن أعقد صفقة مع شيطان”.
في الغرفة المقابلة قطريًا ظهر لوميان بجانب فرانكا بتعبير مهيب.
“على الرغم من أنه من الممتع أن تدعي شيطانة أنها لن تتاجر مع شيطان إلا أنني أستطيع أن أؤكد لك أنني لن أجبرك على إبرام صفقة” ضحك نابوريديسلي “لن أمنعك حتى من إبلاغ كنيسة الأم الأرض بشأن فلوريس لاحقًا لأنني أختلف عن زملائي غير الأكفاء بسبب تفضيلي للتجارة العادلة، أفضل أتجنب النصوص القانونية المعقدة حيث تكون الشروط والأحكام ملتوية لذلك سأجعلك تختارين التجارة معي رغم معرفتك للمحتوى والسعر”.
“سمعت مقولة معقولة جدًا: كل الأشياء تمتلك الألوهية” إبتسم نابوريديسلي قائلا “بغض النظر عن مدى كون الشخص عاديًا طالما أنه على إستعداد لدفع السعر المقابل فيمكنه إنشاء تأثيرات التجاوز”.
“أنا أرفض” ردت فرانكا بإبتسامة “أنا أرفض قبول صفقتك”.
“هل يمكنك أن تخبرني عنه؟ يبدو أن الإله الذي أؤمن به الآن هو إنبعاث له” إنحنت شفاه لوميان لتكشف عن صفين من الأسنان البيضاء اللؤلؤية “يمكن إستخدام هذا كتعويض عن الصفقة يجب دفعه أولاً قبل تنفيذ العقد ولا تفكر في الكذب سيكون ذلك كفرا بلوردي”.
“يمكنكما الإستماع أولاً قبل أن تقررا ما إذا كنتما تريدان قبول هذه الصفقة” ضيق نابوريديسلي عينيه بشكل خطير لكنه حافظ على سلوكه الودي المعتاد “لن أتباهى بأنني أستطيع تحقيق أي من رغباتكما ولكن يمكنني مساعدتكما في تحقيق معظمها هذا وعد من شيطان قديم”.
في الوقت نفسه أغرق لوميان وعيه في يده اليمنى مستعدا لتنشيط الهالة المتبقية لإمبراطور الدم أليستا ثيودور، لم يكن المقصود من هذا تخويف فلوريس ولكن إذا تمت إثارة مشاعره ورغباته مرة أخرى فيمكنه “تنبيه الشرطة” في الوقت المناسب!، كونه أحد الموانئ الرئيسية لمملكة فينابوتر للتجارة مع القارة الجنوبية وقاعدة رئيسية لأسطول الحصاد، سيضم ميناء كولا بلا شك قطعة أثرية مختومة واحدة على الأقل من الدرجة 1 حتى بدون نصف إله.
“قديم؟” بدا لوميان فضوليا “هل سمعت عن إله الشمس القديم؟”.
حدقت فرانكا في الحائط أمامها متسائلة “أي نوع من الصفقات؟”.
“نعم” أظلم تعبير نابوريديسلي بمهارة.
–+–
“هل يمكنك أن تخبرني عنه؟ يبدو أن الإله الذي أؤمن به الآن هو إنبعاث له” إنحنت شفاه لوميان لتكشف عن صفين من الأسنان البيضاء اللؤلؤية “يمكن إستخدام هذا كتعويض عن الصفقة يجب دفعه أولاً قبل تنفيذ العقد ولا تفكر في الكذب سيكون ذلك كفرا بلوردي”.
“إنه مجرد شخص عادي ومع ذلك يمكنه إلقاء تعويذة مثل المشعوذ؟” أعربت فرانكا عن عدم تصديقها.
صمت نابوريديسلي لكن بعد بضع ثوان إبتسم قائلا “كما ذكرت سابقًا لا أستطيع تحقيق أشياء أو رغبات معينة هذا واحد منهم”.
‘كل الأشياء تمتلك الألوهية… غالبًا ما يقول السيد “K” هذا عند الوعظ…’ لاحظ لوميان نابوريديسلي المتحكم بالجسد.
‘عندما يكون المرء متواضعًا بما فيه الكفاية فمن الصعب حقًا الفوز في حرب كلامية…’ تنهد لوميان داخليًا.
– ملاحظة المؤلف: مصدر إلهام تعويذة الحب في الفصل السابق نشأ من العالم الحقيقي… أعتقد أنني قمت بمشاركتها على حسابي العام على WeChat من قبل… الإسم المخفي لأفروديت هو نيفيريري بمعنى”العيون الجميلة” إن تكرار هذه التعويذة يمكن جعل الشخص يفوز بحب المرأة… عندما قرأت عن هذا وجدت أنه شرير بعض الشيء لذا غيرت النطق بشكل رئيسي…
إلتفت إلى فرانكا مستفسرا بصمت عن رغبتها في إغتنام هذه الفرصة لإجراء صفقة.
“قرار حكيم… آمل أن تتمكنا من مساعدتي في قتل سليل شيطان آخر يقيم في مكان ما بالبحر الهائج” ضحك نابوريديسلي “لا تقلقا أحفاد الشياطين باردون وقساة ومتعطشون للدماء إنه يفي بمعايير عقوبة الإعدام في قلوبكم”.
ترددت فرانكا للحظة قبل أن تخاطب نابوريديسلي “أخبرني عن الصفقة أولاً قبل أن أقرر”.
ترددت فرانكا للحظة قبل أن تخاطب نابوريديسلي “أخبرني عن الصفقة أولاً قبل أن أقرر”.
“قرار حكيم… آمل أن تتمكنا من مساعدتي في قتل سليل شيطان آخر يقيم في مكان ما بالبحر الهائج” ضحك نابوريديسلي “لا تقلقا أحفاد الشياطين باردون وقساة ومتعطشون للدماء إنه يفي بمعايير عقوبة الإعدام في قلوبكم”.
ترددت فرانكا للحظة قبل أن تخاطب نابوريديسلي “أخبرني عن الصفقة أولاً قبل أن أقرر”.
“لماذا لا تفعل ذلك بنفسك؟” نقرت فرانكا على لسانها “يبدو أنك قوي جدًا”.
في الوقت نفسه أغرق لوميان وعيه في يده اليمنى مستعدا لتنشيط الهالة المتبقية لإمبراطور الدم أليستا ثيودور، لم يكن المقصود من هذا تخويف فلوريس ولكن إذا تمت إثارة مشاعره ورغباته مرة أخرى فيمكنه “تنبيه الشرطة” في الوقت المناسب!، كونه أحد الموانئ الرئيسية لمملكة فينابوتر للتجارة مع القارة الجنوبية وقاعدة رئيسية لأسطول الحصاد، سيضم ميناء كولا بلا شك قطعة أثرية مختومة واحدة على الأقل من الدرجة 1 حتى بدون نصف إله.
‘هل لأنه مختوم؟ أم أنه لا يستطيع مغادرة الهاوية لذا يستطيع إظهار إسقاطه على إنسان دون الحفاظ عليه لفترة طويلة؟’.
رفع بصره عاكسا شعر لوميان الداكن وعيناه الخضراء في نظرته المشؤومة الآن.
“أي حركات غير طبيعية مني ستجذب إنتباه الشيطان الآخر” أجاب نابوريديسلي بهدوء “ثمن هذه الصفقة هو تحقيق إحدى أمنياتكم لكن يجب أن تكون رغبة محددة سلفًا يمكنني إنجازها”.
دفع فلوريس الذي يرتدي قميصًا مزينًا بالأزهار باب الشقة غير المغلق بشكل عرضي متحدثا بطريقة عميقة وباردة وكريمة “دعوني أقدم نفسي أدعى الشيطان نابوريديسلي”.
“هل يمكنك مساعدتنا على هضم الجرعة في أجسادنا؟” سأل لوميان.
ألقى نابوريديسلي نظرة عرضية على شقة فلوريس المستأجرة متخذا وضعية مريحة “بعد أن جرب بعض التعويذات الأخرى من دفتر الملاحظات نجح بعضها”.
“لن أكذب عليك فلا أستطيع فعل ذلك إن هضم الجرعة مسألة شخصية” هز نابوريديسلي رأسه “بالطبع يمكنني تهيئة الظروف والفرص لمساعدتكم بشكل غير مباشر على هضمها في أسرع وقت ممكن ولكن إمكانية إغتنامكم لهذه الفرص يعتمد عليكم”.
قام لوميان بتغيير الموضوع “هل لك يد في مقتل هذين المغامرين اللذين كانا يحققان مع فلوريس؟”.
‘صادق تمامًا…’ تمتمت فرانكا بصمت لكنها فجأة كشفت عن إبتسامة مشرقة “هذه الصفقة تغريني لكني بحاجة إلى شاهد موثوق وقوي”.
–+–
–+–
قام لوميان بتغيير الموضوع “هل لك يد في مقتل هذين المغامرين اللذين كانا يحققان مع فلوريس؟”.
– ملاحظة المؤلف: مصدر إلهام تعويذة الحب في الفصل السابق نشأ من العالم الحقيقي… أعتقد أنني قمت بمشاركتها على حسابي العام على WeChat من قبل… الإسم المخفي لأفروديت هو نيفيريري بمعنى”العيون الجميلة” إن تكرار هذه التعويذة يمكن جعل الشخص يفوز بحب المرأة… عندما قرأت عن هذا وجدت أنه شرير بعض الشيء لذا غيرت النطق بشكل رئيسي…
إلتفت إلى فرانكا مستفسرا بصمت عن رغبتها في إغتنام هذه الفرصة لإجراء صفقة.
‘عندما يكون المرء متواضعًا بما فيه الكفاية فمن الصعب حقًا الفوز في حرب كلامية…’ تنهد لوميان داخليًا.
إلتفت إلى فرانكا مستفسرا بصمت عن رغبتها في إغتنام هذه الفرصة لإجراء صفقة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
