نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Classroom Of The Elite 115

الخاتمة + القصص القصيرة

الخاتمة + القصص القصيرة

الفصل السابع: الخريف قادم

 

 

 

إتصل مياكي بهاسيبي ، التي كان تنتظره عند الباب ، نقر على كتفها برفق ،

 

 

 

“ماذا تنتظرين؟”

 

 

“عليك فقط تجاهلي والاستمتاع بحياتك المدرسية. انا اوصي بهذا بشدة”

“لا ، أنا لا أنتظر الكثير حقًا. أشعر بالملل.”

 

 

وأنا أعلم ذلك.

غابت هاسيبي عن المدرسة لمدة أسبوع ، لكنها حضرت كل يوم منذ ذلك الحين.

في المهرجان الرياضي ، شاركت فقط في خمسة أحداث على الأقل. لم تحصل على أي نتائج ، لكنها على الأقل ساهمت في الفصل.

 

 

“هل أنت سعيد لأنك تركت نادي الرماية؟”

 

 

 

“ليس الأمر كما لو كنت أتحرك في البداية.”

 

 

 

“هذا خطأي ، أليس كذلك؟”

عادة ، لم يكن هذا القدر من القوة شيئًا لمعظم الناس ، ولكن نظرًا لأن جسدي كان ضعيفًا إلى حد ما ولم أكن أتوقع ذلك ، فقد سقطت للخلف في حالة ذهول.

 

 

“لا. لقد استقلت فقط لأنني أردت ذلك. ليس هذا هو الهدف ، أنا سعيد لأنك بدأت في المجيء إلى المدرسة “.

لقد لاحظ أخيرًا محنتي والآن هو الوحيد المرتبك.

 

 

في المهرجان الرياضي ، شاركت فقط في خمسة أحداث على الأقل. لم تحصل على أي نتائج ، لكنها على الأقل ساهمت في الفصل.

 

 

 

ومع ذلك ، نادرًا ما تتحدث إلى أي شخص آخر غير مياكي ، وهي بعيدة قليلاً عن يوكيمورا ، الذي وافق على طرد ساكورا من المدرسة. على افتراض أن هذا كان لا مفر منه في الوقت الحالي ، واصل مياكي الوقوف إلى جانبها دون أن يقول شيئا.

 

 

كنت الوحيدة المرتبكة حيث بدا سودو سعيدًا ومتحمسًا.

“في البداية ، كنت سأقوم بتدمير كل شيء. اعتقدت أنني يجب أن أنتقم من جميع زملائي في الفصل لتخليهم عن آيري ، وليس كيوبون فقط. أنا سيئة ، وأنا أعلم “.

 

 

ليس هناك ما يضمن أن حياتي المدرسية يمكن أن تستمر إلى الأبد

“لا ، أنا أعلم كيف تشعرين.”

 

 

 

“كان على شخص ما ترك المدرسة في ذلك الامتحان. ولكن كان لابد أن تكون كوشيدا-سان. كان هذا هو الوعد الأول الذي قطعناه ، وهو الوعد الصحيح. أليس هذا صحيحًا؟ ”

 

 

“هذا ليس صحيحا. ربما كنت عائقا … ”

“اعتقد.”

كان العرق المتناثر يتلألأ مثل الأحجار الكريمة.

 

 

“لن أسامح كيوبون. لن أسامح زملائي في الفصل. لكنني اعتقدت أن الأمر ليس كما لو أنني سأستمر في جرك إلى أسفل وأجعلك تعاني إلى الأبد “. تعترف بكل أفكارها لمياكي .

 

 

 

” مياشي. هل ستساعدني … بالانتقام؟ ”

تمتمت. كان رد فعله مثل الكلب بهذا الاسم وفجأة نظر إلي بشكل مشكوك فيه.

 

أونوديرا كايانو: هذا ما أؤمن به

عيناها لا تبتسمان ، ومياكي لا يملك الشجاعة لسؤالها عما إذا كانت جادة.

 

 

غابت هاسيبي عن المدرسة لمدة أسبوع ، لكنها حضرت كل يوم منذ ذلك الحين.

“هاروكا …”

عندما دخلت غرفة سينباي ، بدأت في البحث عن دليل.

 

 

“يالها من مزحة.” يضحك ويتحايل ، تبتعد هاروكا. “سأنتقم وحدي.”

 

 

 

“أنا لست…”

 

 

 

تم مد يد هاسيبي ، ثم سحبت. هي تدير ظهرها وتذهب بعيدا. أثناء إظهار تردده ، بدأ مياكي يمشي وراءها بصمت.

“لا. لقد استقلت فقط لأنني أردت ذلك. ليس هذا هو الهدف ، أنا سعيد لأنك بدأت في المجيء إلى المدرسة “.

 

 

قصص قصيرة:

 

 

 

ساكاياناغي أريسو: مشاعر معقدة

“هل هذه أنت شاي؟ كيف تخططين لأن تكوني مثالاً إذا كنت تركضين هكذا بكل طاقتك؟ ”

 

 

 

 

كنت أقضي وقتًا ممتعًا في الدردشة مع  أيانوكوجي كون الذي أعفى نفسه من الانضمام إلى المهرجان الرياضي وكان غائبًا.

 

 

 

كان علي دائمًا توخي الحذر بشأن ما يفعله الآخرون حتى الآن ، واليوم كانت الفرصة الوحيدة التي أتيحت لي حيث لا يمكن لأحد التدخل.

كان هدفه الحقيقي مخفيا.

 

 

“كنت تراقب فقط ، حتى أنك جعلتني آتي إلى هنا لزيارتك. أنت لا تخطط لفعل أي شيء خلال المهرجان أيضًا ، أليس كذلك؟ … فهمت.”

 

 

 

جمعت كل التلميحات المتناثرة التي كان يقدمها لي أثناء محادثتنا.

 

 

“لن أسامح كيوبون. لن أسامح زملائي في الفصل. لكنني اعتقدت أن الأمر ليس كما لو أنني سأستمر في جرك إلى أسفل وأجعلك تعاني إلى الأبد “. تعترف بكل أفكارها لمياكي .

“بعبارة أخرى – نعم”

“بالطبع! من السهل العمل والاعتماد عليك. نعم ، أنت الأفضل أونوديرا. آه ، ربما كانت سوزوني تراقبني من مكان ما أيضًا؟ ”

 

“هل نبدأ الدرس الخاص؟”

فجأة أمسك بكتفي بلطف ودفعني للخلف.

 

 

 

عادة ، لم يكن هذا القدر من القوة شيئًا لمعظم الناس ، ولكن نظرًا لأن جسدي كان ضعيفًا إلى حد ما ولم أكن أتوقع ذلك ، فقد سقطت للخلف في حالة ذهول.

 

 

 

لم أتضرر بالطبع. لقد عدت للتو من حيث جلست على السرير.

“أعتقد أنهم في حالة هياج الآن؟ أشعر وكأنهم أخطأوا في أساليبهم وأهدافهم. بدلاً من العودة إلى الغرفة البيضاء ، فهم يركزون أكثر على طردك “.

 

 

كان يجب أن أرى وجهه الآن ، لكن عيناي كانتا تدوران أثناء النظر إلى السقف.

 

 

“يالها من مزحة.” يضحك ويتحايل ، تبتعد هاروكا. “سأنتقم وحدي.”

قبل أن أتمكن من النهوض ، بدأ أيانوكوجي كون في الصعود.

“بو ، لقد رأيتك ! ”

 

 

كانت يديه على جانبي رأسي ليتركني بدون أي وسيلة للهروب.

 

 

 

“ماذا تفعل؟”

 

 

لم أستطع إلا أن أضحك وأغمض عيني وانتظر الدرس.

لم يبدو وكأنه قد استسلم لرغباته الجنسية.

 

 

أماساوا إيشيكا: الحقيقة . أنا دائما

ينبغي أن يكون الأمر مستحيلاً ، لكن بطريقة ما كانت هذه الاحتمالية ضمن حساباتي.

“إنها مجرد طفلة ، أليس كذلك؟ لكن هذا ليس ما أردت قوله “.

 

نظرت عيناه مباشرة إليّ وشعرت أنها كانت تمتصني لداخل.

كانت كل أفكاري مشوشة وهذا ما منعني من الوصول إلى إجابة.

 

 

 

“تأسست حياتي المدرسية على هذه الخطة التي أملكها. حقيقة مجيئك إلى هنا اليوم ، تُظهر اهتمامك و صولك في النهاية إلى الإجابة هي ضمن الإحتمالات “.

“إيه؟ أين؟ أين هي!؟”

 

 

كما لو كان يسخر مني ، توصل إلى استنتاجه ضد هذا الموقف.

“الفرص ليست صفرية. يمكنك محاولة ابتزازي بالقول إنك ستكشفيها ما لم أوافق على قتالك. لن يكون لدي أي خيارات أخرى في هذه الحالة “.

 

“ماذا تفعل؟”

“سوف تكون مشكلة إذا أخبرت أي شخص آخر عن هذا.”

كان هدفه الحقيقي مخفيا.

 

 

“هل تعتقد أنني … سأقوم بتسريب هذا؟”

 

 

 

لم أكن ساذجًة لدرجة أنني لم أفهم مقدار الإزعاج الذي يمكن أن يسببه له.

 

 

“أنا لست…”

اعتقدت أن كلانا يفهم أن …

 

 

“… أنا أعرف.”

“الفرص ليست صفرية. يمكنك محاولة ابتزازي بالقول إنك ستكشفيها ما لم أوافق على قتالك. لن يكون لدي أي خيارات أخرى في هذه الحالة “.

جمعت كل التلميحات المتناثرة التي كان يقدمها لي أثناء محادثتنا.

 

 

“فهمت ، هذا صحيح بالتأكيد … لكن ، ألا يمكنني الكشف عن الحقيقة حول الغرفة البيضاء بدلاً من ذلك؟”

” أوه. آسف”

 

 

كان هدفه الحقيقي مخفيا.

 

 

 

كان هذا صحيحًا بالتأكيد ، لكنني ما زلت لم أتمكن من تهدئة نفسي بما يكفي الآن للتفكير في الأمر.

 

 

 

بينما كان عقلي يعمل ، محاولًة تهدئة أفكاري ، واصلت التحدث إليه.

“هل نبدأ الدرس الخاص؟”

 

نعم ، يجب أن أعترف بذلك.

“هل نبدأ الدرس الخاص؟”

 

 

 

رأيت عينيه وهو يتمتم بهذا وفهمت أخيرًا هدفه.

كان هدفه الحقيقي مخفيا.

 

 

لم أستطع إلا أن أضحك وأغمض عيني وانتظر الدرس.

الحقيقة هي أنني أريد أن أكون بجانبه.

 

 

إذا كان هذا هو هدفه ، فلن أمانع.

 

 

الفصل السابع: الخريف قادم

مع هذه المشاعر المعقدة ، أقريت بأنه سوف يستخدمني.

عادة ، لم يكن هذا القدر من القوة شيئًا لمعظم الناس ، ولكن نظرًا لأن جسدي كان ضعيفًا إلى حد ما ولم أكن أتوقع ذلك ، فقد سقطت للخلف في حالة ذهول.

 

 

لكن ، تذكر هذا ، أيانوكوجي كون.

 

 

كان علي دائمًا توخي الحذر بشأن ما يفعله الآخرون حتى الآن ، واليوم كانت الفرصة الوحيدة التي أتيحت لي حيث لا يمكن لأحد التدخل.

إذا كنت ستستخدمني – سأستخدمك حتى النهاية.

نظرت عيناه مباشرة إليّ وشعرت أنها كانت تمتصني لداخل.

 

كان العرق المتناثر يتلألأ مثل الأحجار الكريمة.

 

هذه هي الروح الرياضية التي أؤمن بها.

 

 

شاباشيرا سينسي: شيء لا يمكن مسامحته

لقد احتضنني بكلتا يديه .

 

 

 

“لماذا اقتربت من طلابك الآن؟”

 

“كنت تراقب فقط ، حتى أنك جعلتني آتي إلى هنا لزيارتك. أنت لا تخطط لفعل أي شيء خلال المهرجان أيضًا ، أليس كذلك؟ … فهمت.”

كان ذلك بعد انتهاء الفصل عندما كانت محادثتي مع هوريكيتا على وشك الانتهاء تقريبًا.

“لا. لقد استقلت فقط لأنني أردت ذلك. ليس هذا هو الهدف ، أنا سعيد لأنك بدأت في المجيء إلى المدرسة “.

 

 

“نحن قريبون من الوقت. فقط دعيني أخبرك بشيء أخير ، على الرغم من أنه قد يبدو أنني أتدخل كثيرًا. الشيء الأكثر أهمية هو ما تريده كوشيدا. فكري مليًا في هذا الأمر “.

 

 

كان التركيز على إعادة كوشيدا إلى الفصل ، لكن هذا لم يكن مهمًا الآن.

كانت يديه على جانبي رأسي ليتركني بدون أي وسيلة للهروب.

 

 

لست متأكدًة من مدى فائدة نصيحتي لها ، لكن على الأقل أتمنى أن تكون قد صفت أفكارها قليلاً.

 

 

“بعبارة أخرى – نعم”

“شكرا استاذة. لقد قررت ماذا أفعل الآن “.

 

 

 

”لا مانع من ذلك. بصفتي معلمتك ، هذا ليس شيئًا – إنه بالتأكيد شيء متوقع بعد كل شيء “.

بعد نزول الدرج إلى الردهة حيث كانت غرفة الموظفين ، سمعت شخصًا يركض من الخلف.

 

 

بعد أن ودعتها ، عدت إلى غرفة الموظفين.

 

 

 

بعد نزول الدرج إلى الردهة حيث كانت غرفة الموظفين ، سمعت شخصًا يركض من الخلف.

 

 

 

“لا تركض في الردهة …”

 

 

هذه هي الروح الرياضية التي أؤمن بها.

“سا ~~~~ يا تشان. ياه هو ”

يمكنني اللحاق بالركب وإظهار بعض النتائج ، بغض النظر عن مدى تقدمه.

 

“هل هذه أنت شاي؟ كيف تخططين لأن تكوني مثالاً إذا كنت تركضين هكذا بكل طاقتك؟ ”

خططت لتحذير الطالب ، لكنني علمت أنها معلمة.

“لا تركض في الردهة …”

 

“بالطبع! من السهل العمل والاعتماد عليك. نعم ، أنت الأفضل أونوديرا. آه ، ربما كانت سوزوني تراقبني من مكان ما أيضًا؟ ”

“هل هذه أنت شاي؟ كيف تخططين لأن تكوني مثالاً إذا كنت تركضين هكذا بكل طاقتك؟ ”

“سا ~~~~ يا تشان. ياه هو ”

 

“لا ، أنا لا أنتظر الكثير حقًا. أشعر بالملل.”

“بو ، لقد رأيتك ! ”

 

 

 

“توقفي عن ذلك! فقط اتصلي بي كالمعتاد “.

“نعم ، أوافق أيضًا. أعتقد أنني يجب أن أفعل ذلك أيضًا ولكن…  ”

 

“آه ، حسنًا ، آسفة ، يبدو أنه كان شخصًا آخر.”

لم تكن هناك حاجة للركض نحوي بهذه الطريقة ،

 

 

“ليس الأمر كما لو كنت أتحرك في البداية.”

“بالمناسبة ، كنت تقضين وقتًا طويلاً في الحديث مع هوريكيتا سان.”

” ربما هذا صحيح.”

 

 

”  حتى أنك سمعت ذلك؟”

 

 

أردت أن أزعجه لذلك وجت مؤخرتي في اتجاهه.

كان هناك خطر كبير من حدوث هذا التسريب إذا سمع شاي عن كوشيدا “.

 

 

كان التركيز على إعادة كوشيدا إلى الفصل ، لكن هذا لم يكن مهمًا الآن.

“منذ أن سمعتها تقول شكرا لك.”

لم أتضرر بالطبع. لقد عدت للتو من حيث جلست على السرير.

 

 

بعبارة أخرى ، عندما كانت على وشك الانتهاء.

 

 

 

لا يمكنني استبعاد حقيقة أنها ربما كانت كذبة ، لكنني لم ألاحظها من قبل أيضًا.

 

 

لم أكن ساذجًة لدرجة أنني لم أفهم مقدار الإزعاج الذي يمكن أن يسببه له.

“يبدو أنه حتى الطالبة النموذجية هوريكيتا لديها الكثير من المخاوف.”

 

 

 

“إنها مجرد طفلة ، أليس كذلك؟ لكن هذا ليس ما أردت قوله “.

 

 

 

ابتسمت وهي تمشي بجانبي. لم تكن عيناها تضحكان.

كان هذا صحيحًا بالتأكيد ، لكنني ما زلت لم أتمكن من تهدئة نفسي بما يكفي الآن للتفكير في الأمر.

 

لكن لم يكلف نفسه عناء التعرف. كانت فرضيته أنني لست جديرًة بالثقة وأنه لا يريد الاستماع إلى معلومات غير ضرورية مني.

“لماذا اقتربت من طلابك الآن؟”

كان ذلك بعد انتهاء الفصل عندما كانت محادثتي مع هوريكيتا على وشك الانتهاء تقريبًا.

 

لكن هذا لم يكن هدفي الحقيقي. كان هدفي هو التحقق مما إذا كان يتم التنصت على هذه الغرفة أم لا. لقد بدا نظيفًا جدًا بحيث لا يمكن التنصت عليه. اعتقدت أنه قد تحرك بالفعل ، لكن …

“لا شيء غريب في هذا بالنسبة لمدرس الصف ، أليس كذلك؟”

كما لو كان يسخر مني ، توصل إلى استنتاجه ضد هذا الموقف.

 

 

“إنها كذلك. أنت لست من هذا النوع من المعلمين. لم تكوني كذلك حتى الآن ، أليس كذلك؟ ”

“اعتقد.”

 

 

” ربما هذا صحيح.”

انسحبت عيناه التي شعرت أن بإمكاني أن أراقبها إلى الأبد ومسح المنطقة المحيطة بالصالة الرياضية.

 

 

” لن أعترف بذلك. من المستحيل أن تتتصرف ساي تشان الأن كمدرس “.

“هل هذه أنت شاي؟ كيف تخططين لأن تكوني مثالاً إذا كنت تركضين هكذا بكل طاقتك؟ ”

 

ينبغي أن يكون الأمر مستحيلاً ، لكن بطريقة ما كانت هذه الاحتمالية ضمن حساباتي.

“… أنا أعرف.”

“لماذا اقتربت من طلابك الآن؟”

 

 

أجبتها ، لكن ردي لم يصلها أبدًا.

“بالمناسبة ، كنت تقضين وقتًا طويلاً في الحديث مع هوريكيتا سان.”

 

 

أماساوا إيشيكا: الحقيقة . أنا دائما

 

 

في المهرجان الرياضي ، شاركت فقط في خمسة أحداث على الأقل. لم تحصل على أي نتائج ، لكنها على الأقل ساهمت في الفصل.

عندما دخلت غرفة سينباي ، بدأت في البحث عن دليل.

“في البداية ، كنت سأقوم بتدمير كل شيء. اعتقدت أنني يجب أن أنتقم من جميع زملائي في الفصل لتخليهم عن آيري ، وليس كيوبون فقط. أنا سيئة ، وأنا أعلم “.

 

كان التركيز على إعادة كوشيدا إلى الفصل ، لكن هذا لم يكن مهمًا الآن.

لكن كما هو متوقع منه. لقد قام بتنظيفها كلها في تلك الفترة القصيرة من الوقت.

نعم ، يجب أن أعترف بذلك.

 

“أوه ، هذا يؤلم سودو كون!”

لكن هذا لم يكن هدفي الحقيقي. كان هدفي هو التحقق مما إذا كان يتم التنصت على هذه الغرفة أم لا. لقد بدا نظيفًا جدًا بحيث لا يمكن التنصت عليه. اعتقدت أنه قد تحرك بالفعل ، لكن …

”لا مانع من ذلك. بصفتي معلمتك ، هذا ليس شيئًا – إنه بالتأكيد شيء متوقع بعد كل شيء “.

 

ينبغي أن يكون الأمر مستحيلاً ، لكن بطريقة ما كانت هذه الاحتمالية ضمن حساباتي.

“عليك فقط تجاهلي والاستمتاع بحياتك المدرسية. انا اوصي بهذا بشدة”

 

 

 

بالنسبة له الذي كان يتمتع بحرية كاملة ، كنت أنا ، طالبًة في الغرفة البيضاء ، مجرد مصدر إزعاج.

كان يجب أن أرى وجهه الآن ، لكن عيناي كانتا تدوران أثناء النظر إلى السقف.

 

 

وأنا أعلم ذلك.

أماساوا إيشيكا: الحقيقة . أنا دائما

 

“لقد فعلناها! لقد فعلناها!”

“نعم ، أوافق أيضًا. أعتقد أنني يجب أن أفعل ذلك أيضًا ولكن…  ”

لكن لم يكلف نفسه عناء التعرف. كانت فرضيته أنني لست جديرًة بالثقة وأنه لا يريد الاستماع إلى معلومات غير ضرورية مني.

 

“قد يكون هذا صحيحًا بالنسبة لك ، نعم. لقد كنت أفكر في هذا منذ فترة ، ولكن ماذا لو أكشفه لك وأدعك تفعل الشيء الذي تريده؟ ”

لهذا السبب أريد فضح تاكويا وسماح له بمحاربته في أسرع وقت ممكن.

 

 

“يبدو أنه حتى الطالبة النموذجية هوريكيتا لديها الكثير من المخاوف.”

إذا كان بإمكانه ملاحظة أيانوكوجي كون من قرب ، لمسه  وشعور به ، فسوف يفهم.

ركض سودو نحوي ، ورفعت يدي لتحيته ، لكني رفعت للهواء بدلاً من ذلك.

 

 

لكن سينباي لن يعض. لا عواطف على الإطلاق لأنه كان ينتظرني فقط لأغادر.

“بعبارة أخرى – نعم”

 

 

أردت أن أزعجه لذلك وجت مؤخرتي في اتجاهه.

 

 

لم يظهر على وجهه ، لكن ربما اعتقد حقا أنه كان مصدر إزعاج.

من هذه الزاوية ، يمكن رؤية ذلك وذاك وتساءلت إذا كان هذا سيعمل.

 

 

“نحن قريبون من الوقت. فقط دعيني أخبرك بشيء أخير ، على الرغم من أنه قد يبدو أنني أتدخل كثيرًا. الشيء الأكثر أهمية هو ما تريده كوشيدا. فكري مليًا في هذا الأمر “.

“هل أنت تنظر إلى ملابسي الداخلية؟ سينباي أيها المنحرف. ”

 

 

تغلب إصرارنا على هوسين-كون بميل واحد.

أنا من أريه ، فماذا أقول ، أليس كذلك؟

 

 

 

“آسف ، أنا قلق أكثر بشأن ماذا ستفعلين إذا رفعت عيني عنك.”

 

 

“لقد فعلناها! لقد فعلناها!”

ذكي و حذر .

 

 

 

ستعود محادثتنا بشكل طبيعي إلى مجرد مناقشة الموضوعات اليومية ، لذلك قمت بإعادة الموضوع مرة أخرى.

لكن ، تذكر هذا ، أيانوكوجي كون.

 

“هل تعتقد أنني … سأقوم بتسريب هذا؟”

استدرت واقتربت منه ، لكنه لم يرفع حاجبه.

برؤية سودو يصرخ من صميم قلبه ، لم أستطع إلا أن أمرح في هذا النصر.

 

 

“أعتقد أنهم في حالة هياج الآن؟ أشعر وكأنهم أخطأوا في أساليبهم وأهدافهم. بدلاً من العودة إلى الغرفة البيضاء ، فهم يركزون أكثر على طردك “.

 

 

“اعتقد.”

“يا له من موضوع مزعج.”

 

 

 

لم يظهر على وجهه ، لكن ربما اعتقد حقا أنه كان مصدر إزعاج.

 

 

لكن لم يكلف نفسه عناء التعرف. كانت فرضيته أنني لست جديرًة بالثقة وأنه لا يريد الاستماع إلى معلومات غير ضرورية مني.

“قد يكون هذا صحيحًا بالنسبة لك ، نعم. لقد كنت أفكر في هذا منذ فترة ، ولكن ماذا لو أكشفه لك وأدعك تفعل الشيء الذي تريده؟ ”

 

 

“أعتقد أنهم في حالة هياج الآن؟ أشعر وكأنهم أخطأوا في أساليبهم وأهدافهم. بدلاً من العودة إلى الغرفة البيضاء ، فهم يركزون أكثر على طردك “.

لكن لم يكلف نفسه عناء التعرف. كانت فرضيته أنني لست جديرًة بالثقة وأنه لا يريد الاستماع إلى معلومات غير ضرورية مني.

 

 

إتصل مياكي بهاسيبي ، التي كان تنتظره عند الباب ، نقر على كتفها برفق ،

لم يرد على اقتراحي لأنه قرأ خصومه خطوة واحدة إلى الأمام.

مع هذه المشاعر المعقدة ، أقريت بأنه سوف يستخدمني.

 

“إيه؟ أين؟ أين هي!؟”

الحقيقة هي أنني أريد أن أكون بجانبه.

“ماذا تفعل؟”

 

 

حتى لو كنت مصدر إزعاج ، فقط أن أكون قريبًة من الشخص الذي تبحث عنه. ولكن…

لم يبدو وكأنه قد استسلم لرغباته الجنسية.

 

اعتقدت أن كلانا يفهم أن …

ليس هناك ما يضمن أن حياتي المدرسية يمكن أن تستمر إلى الأبد

 

 

في المهرجان الرياضي ، شاركت فقط في خمسة أحداث على الأقل. لم تحصل على أي نتائج ، لكنها على الأقل ساهمت في الفصل.

أونوديرا كايانو: هذا ما أؤمن به

 

 

خططت لتحذير الطالب ، لكنني علمت أنها معلمة.

ضرب هوسين كون المضرب بقوة لا تصدق.

 

 

كانت كل أفكاري مشوشة وهذا ما منعني من الوصول إلى إجابة.

تحول غضبه إلى اللعبة نفسها .

 

 

كان يجب أن أرى وجهه الآن ، لكن عيناي كانتا تدوران أثناء النظر إلى السقف.

كان العرق المتناثر يتلألأ مثل الأحجار الكريمة.

 

 

لم تكن هناك حاجة للركض نحوي بهذه الطريقة ،

” يااااااااس ”

نظرت عيناه مباشرة إليّ وشعرت أنها كانت تمتصني لداخل.

 

 

برؤية سودو يصرخ من صميم قلبه ، لم أستطع إلا أن أمرح في هذا النصر.

عيناها لا تبتسمان ، ومياكي لا يملك الشجاعة لسؤالها عما إذا كانت جادة.

 

قبل أن أتمكن من النهوض ، بدأ أيانوكوجي كون في الصعود.

“لقد فعلناها! لقد فعلناها!”

“توقفي عن ذلك! فقط اتصلي بي كالمعتاد “.

 

 

بدا هوسين-كون ، الذي كنا نلعب معه ، محبطًا وحطم مضربه على الأرض.

“سوف تكون مشكلة إذا أخبرت أي شخص آخر عن هذا.”

 

كان العرق المتناثر يتلألأ مثل الأحجار الكريمة.

“لقد فزنا أونوديرا! كل الشكر لك!”

أنا مهتمة بسودو كون.

 

“عليك فقط تجاهلي والاستمتاع بحياتك المدرسية. انا اوصي بهذا بشدة”

ركض سودو نحوي ، ورفعت يدي لتحيته ، لكني رفعت للهواء بدلاً من ذلك.

كان يجب أن أرى وجهه الآن ، لكن عيناي كانتا تدوران أثناء النظر إلى السقف.

 

عادة ، لم يكن هذا القدر من القوة شيئًا لمعظم الناس ، ولكن نظرًا لأن جسدي كان ضعيفًا إلى حد ما ولم أكن أتوقع ذلك ، فقد سقطت للخلف في حالة ذهول.

لقد احتضنني بكلتا يديه .

 

 

ابتسمت وهي تمشي بجانبي. لم تكن عيناها تضحكان.

“ما؟ ماذااا؟”

 

 

 

سعادة يتبعها موجة من الذعر.

 

 

 

كنت الوحيدة المرتبكة حيث بدا سودو سعيدًا ومتحمسًا.

“هاهاها ، بالتأكيد لا.”

 

 

بدأ يضغط بقوة أكبر ، لذا حاولت الانسحاب.

 

 

“لماذا اقتربت من طلابك الآن؟”

“أوه ، هذا يؤلم سودو كون!”

 

 

 

لقد لاحظ أخيرًا محنتي والآن هو الوحيد المرتبك.

تغلب إصرارنا على هوسين-كون بميل واحد.

 

 

” أوه. آسف”

تحول غضبه إلى اللعبة نفسها .

 

 

كنا متأخرين بسبب إصابتي ، لكننا حولنا ذلك إلى انتصار ، ولم نستسلم أبدًا حتى النهاية.

خططت لتحذير الطالب ، لكنني علمت أنها معلمة.

 

 

تغلب إصرارنا على هوسين-كون بميل واحد.

أكره الخسارة وهذا أشعل الروح القتالية بداخلي.

 

 

“تهانينا! لقد فزت بكل أحداثك يا سودو “.

برؤية سودو يصرخ من صميم قلبه ، لم أستطع إلا أن أمرح في هذا النصر.

 

 

“نعم ، شكرًا جزيلاً أونوديرا.  لولاك ، لخسرنا هذه المباراة بالتأكيد “.

“تأسست حياتي المدرسية على هذه الخطة التي أملكها. حقيقة مجيئك إلى هنا اليوم ، تُظهر اهتمامك و صولك في النهاية إلى الإجابة هي ضمن الإحتمالات “.

 

 

“هذا ليس صحيحا. ربما كنت عائقا … ”

 

 

“لماذا اقتربت من طلابك الآن؟”

“كان من الممكن أن يكون صدفة ، لكن عندما تعرضت للأذى انفجرت بالغضب ، اعتقدت أننا سخسر. لكنك كنت الشخص الذي أعادني لتركيزي مرة أخرى “.

 

 

الفصل السابع: الخريف قادم

نظرت عيناه مباشرة إليّ وشعرت أنها كانت تمتصني لداخل.

 

 

 

“فهمت ، إذن نحن … مزيج جيد جدًا ، أليس كذلك؟”

 

 

هذه هي الروح الرياضية التي أؤمن بها.

“بالطبع! من السهل العمل والاعتماد عليك. نعم ، أنت الأفضل أونوديرا. آه ، ربما كانت سوزوني تراقبني من مكان ما أيضًا؟ ”

 

 

كانت كل أفكاري مشوشة وهذا ما منعني من الوصول إلى إجابة.

انسحبت عيناه التي شعرت أن بإمكاني أن أراقبها إلى الأبد ومسح المنطقة المحيطة بالصالة الرياضية.

عادة ، لم يكن هذا القدر من القوة شيئًا لمعظم الناس ، ولكن نظرًا لأن جسدي كان ضعيفًا إلى حد ما ولم أكن أتوقع ذلك ، فقد سقطت للخلف في حالة ذهول.

 

” يااااااااس ”

“سوزوني … أليس كذلك؟”

من هذه الزاوية ، يمكن رؤية ذلك وذاك وتساءلت إذا كان هذا سيعمل.

 

وأنا أعلم ذلك.

تمتمت. كان رد فعله مثل الكلب بهذا الاسم وفجأة نظر إلي بشكل مشكوك فيه.

 

 

 

“إيه؟ أين؟ أين هي!؟”

أردت أن أزعجه لذلك وجت مؤخرتي في اتجاهه.

 

 

“آه ، حسنًا ، آسفة ، يبدو أنه كان شخصًا آخر.”

ومع ذلك ، نادرًا ما تتحدث إلى أي شخص آخر غير مياكي ، وهي بعيدة قليلاً عن يوكيمورا ، الذي وافق على طرد ساكورا من المدرسة. على افتراض أن هذا كان لا مفر منه في الوقت الحالي ، واصل مياكي الوقوف إلى جانبها دون أن يقول شيئا.

 

 

“تبا. فهمت ، ربما كانت في الملعب ثم … ”

 

 

انسحبت عيناه التي شعرت أن بإمكاني أن أراقبها إلى الأبد ومسح المنطقة المحيطة بالصالة الرياضية.

أكره الخسارة وهذا أشعل الروح القتالية بداخلي.

“هل هذه أنت شاي؟ كيف تخططين لأن تكوني مثالاً إذا كنت تركضين هكذا بكل طاقتك؟ ”

 

عندما دخلت غرفة سينباي ، بدأت في البحث عن دليل.

نعم ، يجب أن أعترف بذلك.

 

 

“نحن قريبون من الوقت. فقط دعيني أخبرك بشيء أخير ، على الرغم من أنه قد يبدو أنني أتدخل كثيرًا. الشيء الأكثر أهمية هو ما تريده كوشيدا. فكري مليًا في هذا الأمر “.

أنا مهتمة بسودو كون.

“بو ، لقد رأيتك ! ”

 

 

يمكنني اللحاق بالركب وإظهار بعض النتائج ، بغض النظر عن مدى تقدمه.

 

 

 

هذه هي الروح الرياضية التي أؤمن بها.

 

 

 

“دعنا نأكل في طريقنا في المرة القادمة بعد النوادي ، حسنًا؟”

جمعت كل التلميحات المتناثرة التي كان يقدمها لي أثناء محادثتنا.

 

أونوديرا كايانو: هذا ما أؤمن به

“إيه؟ آه ، بالتأكيد أعتقد. والأهم من ذلك ، ساعديني في البحث عن سوزوني. أين أنت يا سوزوني “.

 

 

حتى لو كنت مصدر إزعاج ، فقط أن أكون قريبًة من الشخص الذي تبحث عنه. ولكن…

“هاهاها ، بالتأكيد لا.”

بعبارة أخرى ، عندما كانت على وشك الانتهاء.

 

“إنها مجرد طفلة ، أليس كذلك؟ لكن هذا ليس ما أردت قوله “.

إلى المجلد السابع الأن

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لم يرد على اقتراحي لأنه قرأ خصومه خطوة واحدة إلى الأمام.

 

 

 

ركض سودو نحوي ، ورفعت يدي لتحيته ، لكني رفعت للهواء بدلاً من ذلك.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط