نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Classroom Of The Elite 120

الفصل الخامس: المهرجان

الفصل الخامس: المهرجان

الفصل الخامس:

هوريكيتا: “كنت أعلم أن شيئًا ما سيحدث في هذا المهرجان ، ولكن …إذا كان الأمر مجرد الإنسحاب ، أعتقد أنني ممتنة إلى حد ما.”

 

 

المهرجان

 

 

كوشيدا ، التي تتحمل الألم ، لن تفهم طبيعة هذه المحادثة. ولم تكن أماساوا نفسها تعرف مدى فهمي.

لقد وصل المهرجان أخيرًا بعد فترة طويلة من التحضير.

المهرجان

 

 

بدأ المهرجان في الساعة 9:00 صباحًا ، وكان مطلوبًا من الطلاب الوصول إلى المدرسة بحلول 8:30 صباحًا

مهارات أماساوا  القتالية ، التي تعلمتها في الغرفة البيضاء ، حقيقية.

 

“إذن أنت مخطئة بشأن كليهما. أنت حقا لا ينبغي أن تنسي من أنا “.

علاوة على ذلك ، فتحت أبواب المدرسة في الساعة 6:00 صباحًا ، لذلك إذا لزم الأمر ، يمكن إجراء الاستعدادات في الصباح الباكر. التقيت أنا وهوريكيتا في بهو السكن الجامعي في السادسة صباحًا للذهاب إلى المدرسة. كان هذا لأنه يتعين علينا إجراء تأكيد نهائي مسبقًا ، لتجنب أي إزعاج أثناء الحدث الفعلي.

 

 

“بداية جيدة ، أليس كذلك؟”

بمجرد أن انضممت إليها ، حولت انتباهها إلى الصندوق الذي كنت أحمله في يدي.

عرض إيشينوسي كان على ما أذكر على أساس الحلويات. تعاملوا مع أشياء مثل الكريب وشوكولاتة الموز.

 

أيانوكوجي: “بالمناسبة ، بماذا واجهت ريوين؟”

هوريكيتا: “صباح الخير. هل هذا الورق المقوى الذي كنت تتحدث عنه؟ ”

 

 

 

أيانوكوجي: “أنا آسف للإنفاق على شيئ غير مخطط له.”

 

 

يوشيدا من فصل ساكاياناجي كان ينظر إلى مقهى الخادمة دون أن يحاول الاختباء.

“لم يكن بكمية كبيرة ، لذا فإن التأثير ضئيل. كان من المفترض أن نحصل على 5000 نقطة لكل منا في السنوات الثانية لإنفاقها على النحو الذي نراه مناسبًا “.

[أنا هنا لاصطحابك. قرر بنفسك ما يجب القيام به. سأنتظرك عند البوابة الأمامية.]

 

يأتي الورق في الأصل من نبات ، ومكونه الرئيسي هو السليلوز. لا تحتوي على إنزيمات لتفكيكها ، لذلك لا يمكن هضمها وإخراجها كما هي. لا توجد مشكلة إذا التقط طرف ثالث هذه الملاحظة ، ولكن قد يكون من غير المواتي أن تكون بحوزتي.

قمنا أيضًا بفرك الأكواع مع طلاب من الصف الأول إلى الصف الثالث الذين أتوا مبكرًا بنفس الفكرة ، وإن لم يكن عددهم كبيرًا. توقفت عند حجرة الدراسة مرة واحدة لإلقاء صندوق من يدي ، ثم أتيت إلى مقهى الخادمة.

 

 

 

هوريكيتا: “هل تلقيت المكالمة من ماتسوشيتا سان؟”

 

 

“اسمح لي أن أريك على مقعدك.”

أيانوكوجي: “لقد تاكدت. يجب أن يكون الأمر صعبًا عليها لأنها واحدة من الشخصيات البارزة التي قادت مقهى الخادمة إلى هذه المرحلة “.

 

 

 

اتصلت بي ماتسوشيتا في الصباح الباكر وأبلغت أنها اضطرت لأخذ اليوم عطلة بسبب المرض.

 

 

 

هوريكيتا: “لكنه قرار حكيم.”

أيانوكوجي: “بالمناسبة ، بماذا واجهت ريوين؟”

 

 

إذا كانت تعاني من حمى طفيفة فقط ، فربما ستكون قادرة على الذهاب ، لكنها أصيبت بسعال وأعراض أخرى ، لذلك لا يمكنها أداء وظيفة تتطلب خدمة العملاء. بالإضافة إلى ذلك ، حتى لو تم إعادة تعيينها ، لا يمكن أن يُعهد إلى ماتسوشيتا ، التي لم تكن على ما يرام ، بأعباء عمل ثقيلة ، وإذا انتشر البرد ، فسيؤثر ذلك على الفصل خلال المهرجان.

أيانوكوجي: “طلاب السنة الأولى؟ لا. أتحدث إلى ناناسي أو أماساوا من حين لآخر ، ولكن هذا كل ما في الأمر “.

 

“سمعت أن زعيم الفصل الخاسر يطرد؟”

أيانوكوجي: “إلى جانب ذلك ، هذا هو نوع الاستعداد الذي نحتاج إلى إجرائه مسبقًا.”

 

 

“بداية جيدة ، أليس كذلك؟”

لا يكفي مجرد إعادة تعيين الموظفين ؛ من الضروري معرفة مكان ملء الموظفين المفقودين.

أود أن أوضح أنه كان فوزا ساحقًا فقط بسبب الاختلاف بين الجنسين. ما إذا كانت كوشيدا ستقتنع بهذا هو أمر آخر.

 

 

هوريكيتا: “بالحديث عن ذلك ، هل سمعت؟ يشاع أن هاسيبي سان – و مياكي كون – ربما كانا هم من سربوا المعلومات حول مقهى الخادمة “.

 

 

 

أيانوكوجي: “يبدو وكأنه كذلك. لكن كان بإمكاننا توقع ذلك في مرحلة مبكرة”

 

 

 

 

 

 

 

جاءت هذه المعلومات من كاي  ، التي كانت على اتصال وثيق مع الآخرين وقد سمعتُ بالفعل عن ذلك.

يبدو أن يوسكي لا يعرف من ، لكن لدي فكرة قوية على هويتها.

 

“شيسا”.

“اعتقد ذلك. لكني أتساءل عما إذا كان تركها بمفردها فكرة جيدة حقًا “.

أثناء تشغيل هاتفي الخلوي ، تنهدت بإعجاب لشبكة المعلومات الهائلة. لقد اندهشت من سرعة ودقة ذلك. في غضون بضع دقائق من إجراء المكالمة ، تمكنت من الحصول على معلومات موقعهم.

 

المهرجان

“الشائعات هي شائعات. لم تسرب هاروكا  و اكيتو  هذه المعلومات في الواقع “.

 

 

“مستحيل…”

كرهت هوريكيتا نفسها لعدم قدرتها على مساعدة هاروكا والآخرين.

“صحيح. آسف!”

 

 

أيانوكوجي: “لا يجب أن تظهري ضعفك بهذه السهولة. سوف يمنحهم هذا فقط فرصة للاستفادة منك “.

 

 

 

“أنت دائمًا هادئ جدًا كما لو كنت غريبًا عن الموقف.” لاحظت أن هوريكيتا تنظر إلي كما لو كانت تتفقد تعابير وجهي. استمرت الملاحظة لمدة خمس أو عشر ثوان ، ثم لاحظت أن وجهها قد تغير إلى تعبير صعب مع وجود تجعد بين حاجبيها.

أيانوكوجي: “افتح صندوق الكرتون الذي أحضرته لك.”

 

 

هوريكيتا: “لدي بعض الأسئلة … هل تتفاعل عادةً مع طلاب السنة الأولى؟”

“حسنا. شيييز!”

 

“ضع ملصق “نفذت” على جميع لوحات القائمة على الفور. سأكتب تصحيحات على اللافتات الموضوعة  في الخارج “.

أيانوكوجي: “طلاب السنة الأولى؟ لا. أتحدث إلى ناناسي أو أماساوا من حين لآخر ، ولكن هذا كل ما في الأمر “.

 

 

في هذه الأثناء ، لاحظني الشخص الآخر على الفور وطلب من كوشيدا التوقف عن الكلام.

أشعر أنني لا يجب أن أقول إنني أتفاعل معهم ، لأنني نادرًا ما أذهب لرؤيتهم بنفسي.

كان علينا أن نبقي أقدامنا على الأرض بشأن ما يجب القيام به عندما تكون مزدحمة أو في حالة حدوث مشكلة. بعد إعطاء جميع التعليمات ، أدركنا أن هناك طالبين ناقصين. بعد ذلك مباشرة ، نظرنا أنا وهوريكاتا إلى بعضنا البعض. لا بد أننا فكرنا في نفس الشيء. اقتربت مني وتحدثت معي بصوت هامس.

 

تضحك أماساوا مع تخفيف قبضتها على يد كوشيدا اليمنى ، حتى ولو قليلاً. في تلك اللحظة ، ركلت الأرض وإنطلقت تمامًا عندما حاولت أماساوا كسر ذراعها.

أيانوكوجي: “هل هذا ما أردت أن تسألي؟”

 

 

 

هوريكيتا: “لا مشكلة.”

“ضع ملصق “نفذت” على جميع لوحات القائمة على الفور. سأكتب تصحيحات على اللافتات الموضوعة  في الخارج “.

 

 

أيانوكوجي: “بالحديث عن التفاعل ، ماذا عنكِ؟ أنت تتحدثين إلى السنوات الأولى في مجلس الطلاب ، أليس كذلك؟ ”

نظرًا لأن هذه هي أول عملية تسليم ، لم نتمكن من التأخير.

 

 

“حسنا افعل. لقد أصبحت أكثر انخراطا قليلا مع الصغار “.

 

 

شددت على هذا الجزء ، وفكرت فيه للحظة ، لكنني لم أشعر بالرغبة في مديونتها.

حصل مجلس الطلاب على ثلاثة أشخاص من السنوات الأولى لهذا العام ؛ في السنوات الثانية فقط كانت إيشينوسي لفترة طويلة. كان هناك نقص واضح في الجودة ، إن لم يكن الكم ، في المواهب. أحدث إضافة كانت هوريكيتا ، ولكن من المحتمل أن عدد الأعضاء قد تم تعديله لسد الفجوة.

 

 

 

لم يكن هناك حد لعدد الأعضاء في مجلس الطلاب ، ولكن قيل إن هناك بشكل عام ثمانية إلى اثني عشر عضوًا. في هذه المدرسة ، يوجد حاليًا ثلاثة طلاب في السنة الثالثة ، وطالبان في السنة الثانية ، وثلاثة طلاب في السنة الأولى. يبدو أنهم كانوا يتبعون الاتفاقيات السابقة.

” أيانوكوجي كون، من أنت حقا؟”

 

الفصل الخامس:

هوريكيتا: “في البداية ، اعتقدت أنه لا فائدة منه. أفضل أن أكون في غرفتي أدرس على أن أقوم بعمل مجلس الطلاب لأن ذلك سيفيدني بشكل أفضل. بصراحة ، هذا الشعور لم يختف “.

 

 

 

لم يكن عمل مجلس الطلاب هو الشيء الوحيد الذي بدا وكأنه مضيعة للوقت. سواء كانت أنشطة النادي أو الصداقات ، فقد كانت في الأساس سلسلة من العبث.

 

 

بعبارة أخرى ، كانت تعرف من هو طالب الغرفة البيضاء الآخر. لذا توقعت أماساوا رد فعل كوشيدا واتخذت إجراءات لضمان عدم نطق اسم هذا الشخص بشكل غير متوقع.

قد ينتقل البعض من أنشطة النادي إلى الاحتراف ، أو من الصداقات إلى الوظائف المستقبلية ، ولكن بالنسبة للكثيرين ، لن تكون هذه أكثر من ذكريات الماضي.

أيانوكوجي: “إلى جانب ذلك ، هذا هو نوع الاستعداد الذي نحتاج إلى إجرائه مسبقًا.”

 

بالنسبة لهوريكيتا ، التي لم تحسبهم منذ البداية ، لم تكن هناك حاجة للعمل إذا لم يساعدوا.

من ناحية أخرى ، إذا عملت بجد في دراستك ، فمن المحتمل أن يقودك هذا إلى مستقبل عظيم. سيكون الخيار الأكثر صلابة وأمانًا يمكن للطالب اتخاذه.

أيانوكوجي: “هذا جيد ، ولكن من فضلك كن أكثر هدوءًا.”

 

بعبارة أخرى ، كانت تعرف من هو طالب الغرفة البيضاء الآخر. لذا توقعت أماساوا رد فعل كوشيدا واتخذت إجراءات لضمان عدم نطق اسم هذا الشخص بشكل غير متوقع.

هوريكيتا: “هناك الكثير لنتعلمه في العبث. لقد بدأت في رؤية ذلك “.

 

 

 

أيانوكوجي: “كان أخوك أيضًا رئيس مجلس الطلاب.”

 

 

 

“حالة أخي مختلفة عن حالتي. كان قادرًا على أداء واجبات مجلس الطلاب بشكل لا تشوبه شائبة مع تحقيق نتائج في عمله المدرسي. لا أعتقد أنه شعر يومًا أن مجلس الطلاب كان عبئًا “.

 

 

 

حتى لو لم نعرف الحقيقة الفعلية أبدًا ، كان هناك دائمًا متسع كبير لهوريكيتا للدراسة. لا أعتقد أنه كان هناك أي طريقة لم تبذل فيها الكثير من الجهد ، لكنها لم تدع ذلك يظهر سدى.

 

 

 

هوريكيتا: “أنا ممتنة لك ، فقط على النتائج. ساعدني الانضمام إلى مجلس الطلاب في رؤية الأشياء التي لم أتمكن من رؤيتها “.

 

 

 

كانت بصراحة شاكرة ، أو هكذا اعتقدت ، لكنها استمرت في حديثها.

هوريكيتا: “يبدو أن هاسيبي سان – و مياكي كون – مفقودان.”

 

“- كوشيدا سينباي ستدفع لك المال لاحقًا ، فهل يمكنك أن تمنحني بعض الوقت؟” أماساوا أمامي ما زالت لا تدرك أنني كنت غامضًا بشأن إجابتي.

“لقد جعلني ذلك أدرك مدى روعة أخي مرة أخرى ، ولا بد لي من القيام بالكثير من العمل الإضافي.”

هوريكيتا: “بالحديث عن ذلك ، هل سمعت؟ يشاع أن هاسيبي سان – و مياكي كون – ربما كانا هم من سربوا المعلومات حول مقهى الخادمة “.

 

 

أيانوكوجي: “أتمنى لو كنت صادقًة تشكريني فقط.”

ثم ، بابتسامة ، نادت العملاء الذين يشعرون بالملل الآن.

 

“بالطبع…”

“عليك أن تقبل بعض الشكاوى.”

“هل أنت جاد؟”

 

 

أعلم أنني لست أدنى من مانابو من حيث الذكاء و القدرة بدنية طبيعية. لكن إذا كان في نفس الصف مثلي ، بموجب قواعد هذه المدرسة. فهي قصة أخرى ، لا تعرف أبدًا نوع القتال الذي كان يمكن أن يكون. على أقل تقدير ، كان لديه ما يكفي من القوة لأعتبره عدوًا خطيرًا.

أيانوكوجي: “لسوء حظك ، لقد أنشأت تحالفًا مع شخص يمكنني الاعتماد عليه حاليا. بغض النظر عن المكان الذي يذهب إليه أي شخص ، سأكون على يقين من معرفة مكانهم “.

 

 

 

من الواضح أن الهواء كان غريبًا على العديد من الطلاب الذين استمروا أساسًا في خدمة عملائهم بابتسامات وبهجة.

 

أيانوكوجي: “سأخبرالآخرين لاحقًا أنك عملت بجد للترويج له هنا.”

1

 

 

“كيف يمكن أن يعرف أيانوكوجي كون ذلك؟”

 

 

 

 

مع وصول الساعة 9:00 صباحًا في مقهى الخادمة في الجناح الخاص بالمدرسة ، تم إصدار إعلان لجميع الطلاب في الحال.

 

 

“انتظر ، سينباي  ، لم أقل شيئًا ، أليس كذلك؟”

صعد الضيوف عبر البوابة الرئيسية وتم الإعلان عن افتتاح المهرجان.

كان من الصعب تحديد مكان شخص معين في مهرجان يحضره الكثير من الناس ، صغارًا وكبارًا. وإذا كنت لا تستطيع التنبؤ بمكان ذهاب شخص ما ، فسيكون العثور عليه أكثر صعوبة.

 

“- كوشيدا سينباي ستدفع لك المال لاحقًا ، فهل يمكنك أن تمنحني بعض الوقت؟” أماساوا أمامي ما زالت لا تدرك أنني كنت غامضًا بشأن إجابتي.

إيكي: “ماذا أفعل ، أشعر بالتوتر …”

هوريكيتا: “يبدو أن هاسيبي سان – و مياكي كون – مفقودان.”

 

ليس في اتجاه كياكي مول  أو المراقد ، ولكن خلف المسبح الداخلي. عندما وصلت إلى هناك ، وجدت ظهر كوشيدا مواجهًا لي ، مرتديًة زي خادمة في غير مكانها.

شينوهارا: “لم يكن لدي أي اتصال مع الغرباء منذ أن دخلت هذه المدرسة.”

أستطيع أن أقول من خلال النظرة في عينيها. كان فخر أماساوا ، الذي كان دائمًا مرتفعًا ، مصابًا بجرح عميق.

 

من ناحية أخرى ، إذا عملت بجد في دراستك ، فمن المحتمل أن يقودك هذا إلى مستقبل عظيم. سيكون الخيار الأكثر صلابة وأمانًا يمكن للطالب اتخاذه.

سمعت محادثة مع آيكي ، الذي كان يقف جنبًا إلى جنب مع شينوهارا. أعتقد أن التواجد في بيئة مغلقة لفترة طويلة قد خلق بالتأكيد توترًا إضافيًا.

على الرغم من أن العبء على كل منهم سيزيد حتما ، إلا أن الوقت التعديل كان على وشك الانتهاء. قامت ساتو ، التي كانت ترتدي زي الخادمة ، بشبك يديها معًا في قلق ، لكنها سرعان ما صفعت خديها لاستعادة الثقة.

 

أنا لست الشخص الذي أضاف اللون الفريد إليه ، رغم ذلك. أومأت هوريكاتا ببعضنا البعض وعدنا إلى مواقعنا.

في غضون ذلك ، واصلت ساتو والخادمات الأخريات مناقشة تغيير التحول بسبب غياب ماتسوشيتا.

عرفت كوشيدا ذلك الشخص عن كثب.

 

كانت المشكلة أن هناك عددًا كبيرًا جدًا من العملاء بسبب موقف المواجهة الذي تم تبنيه بين الفئتين ب وسي.

على الرغم من أن العبء على كل منهم سيزيد حتما ، إلا أن الوقت التعديل كان على وشك الانتهاء. قامت ساتو ، التي كانت ترتدي زي الخادمة ، بشبك يديها معًا في قلق ، لكنها سرعان ما صفعت خديها لاستعادة الثقة.

تلاشت الابتسامة ببطء من أماساوا.

 

 

ساتو: “يمكننا أن نفعل ذلك ، يمكننا أن نفعل ذلك!”

استدرت عندما تم مناداة اسمي ورأيت كانزاكي يقترب

 

 

كاي: “مايا تشان سيكون بخير. سأدعمك أيضًا “.

 

 

“لذا ، فهمت لماذا اتصلت بكوشيدا سينباي …”

شجعتها كاي، التي كانت تساعد من وراء الكواليس ، بمرح.

“سأقولها إذا سددت ركلتي على وجهك.”

 

إذا أردنا ربط هذه الأمور معًا بقوة إلى حد ما ، فسيكون من الطبيعي التفكير في أسري بالقوة مع البالغين الذين ليسوا طلابًا من خلال المهرجان الثقافي.

ساتو: “نعم ، سأبذل قصارى جهدي!”

 

 

هوريكيتا: “بالحديث عن ذلك ، هل سمعت؟ يشاع أن هاسيبي سان – و مياكي كون – ربما كانا هم من سربوا المعلومات حول مقهى الخادمة “.

منذ التغلب على عقبة كبيرة ، اقترب الاثنان بالفعل. لن تنكسر علاقتهم كأفضل الأصدقاء على الإطلاق من الآن فصاعدًا.

إذا تركت كوشيدا وظيفتها الحالية ، فلن يكون من الصعب على شخص ما الهروب من الصف مع بعض الذنب على ظهره ، لكنها بقيت واستمرت في التحدث إليهم بابتسامة على وجهها.

 

 

العضو الآخر الوحيد الذي كان علي القلق بشأنه هو …

أيانوكوجي: “أرى أن حجم المبيعات يخرج عن نطاق السيطرة. سأكون هناك.”

 

 

نظرت حولي ولاحظت الطلاب الآخرين. لم يكن سودو  وبعض أعضاء الفريق الذكور يستمعون إلى الإعلانات وكانوا يعقدون لقائهم الأخير مع يوسكي .

حصل مجلس الطلاب على ثلاثة أشخاص من السنوات الأولى لهذا العام ؛ في السنوات الثانية فقط كانت إيشينوسي لفترة طويلة. كان هناك نقص واضح في الجودة ، إن لم يكن الكم ، في المواهب. أحدث إضافة كانت هوريكيتا ، ولكن من المحتمل أن عدد الأعضاء قد تم تعديله لسد الفجوة.

 

“قد يكون لديك وقت عصيب ، إذن.”

كان علينا أن نبقي أقدامنا على الأرض بشأن ما يجب القيام به عندما تكون مزدحمة أو في حالة حدوث مشكلة. بعد إعطاء جميع التعليمات ، أدركنا أن هناك طالبين ناقصين. بعد ذلك مباشرة ، نظرنا أنا وهوريكاتا إلى بعضنا البعض. لا بد أننا فكرنا في نفس الشيء. اقتربت مني وتحدثت معي بصوت هامس.

 

 

 

هوريكيتا: “يبدو أن هاسيبي سان – و مياكي كون – مفقودان.”

 

 

 

أيانوكوجي: “أعتقد أن الأمر ليس كما لو كانوا في دورة المياه.”

قد ينتقل البعض من أنشطة النادي إلى الاحتراف ، أو من الصداقات إلى الوظائف المستقبلية ، ولكن بالنسبة للكثيرين ، لن تكون هذه أكثر من ذكريات الماضي.

 

قمنا أيضًا بفرك الأكواع مع طلاب من الصف الأول إلى الصف الثالث الذين أتوا مبكرًا بنفس الفكرة ، وإن لم يكن عددهم كبيرًا. توقفت عند حجرة الدراسة مرة واحدة لإلقاء صندوق من يدي ، ثم أتيت إلى مقهى الخادمة.

بدا أن الطلاب الآخرين مشغولون جدًا في الاهتمام بأعمالهم الخاصة بحيث لم يلاحظوا ذلك حتى الآن.

 

 

 

هوريكيتا: “كنت أعلم أن شيئًا ما سيحدث في هذا المهرجان ، ولكن …إذا كان الأمر مجرد الإنسحاب ، أعتقد أنني ممتنة إلى حد ما.”

 

 

كانت هناك بعض العيوب لمغادرة كوشيدا القاعة ، لكن العملاء الذين جلسوا بالفعل كانوا متأكدين من إنفاق بعض المال. في الوقت الحالي ، كان من المهم أكثر جعلهم ينتظرون أكثر.

بالنسبة لهوريكيتا ، التي لم تحسبهم منذ البداية ، لم تكن هناك حاجة للعمل إذا لم يساعدوا.

“نعم.”

 

أماساوا: “بالطبع سيبحث عن نجمة صفه عندما تختفي.”

ومع ذلك ، إذا كانوا سيخربون المشروع ، فستكون هذه قصة مختلفة. لكنه يضيف وقودًا للنار أيضًا بسبب الشائعات.

 

 

 

“إذا قمت بتسريب المعلومات ثم تخطيت المهرجان ، فهذا كافي من أجل الإنتقام ، أليس كذلك؟”

“أنا أشك في ذلك. إذا كان الطرد عقوبة ، فهذا يعني أنه هددهم بطردهم . وسيكون هذا مشكلة. في الواقع ، إذا أخبر الطالب الذي تعرض للتهديد المدرسة ، فإن ريوين  سيكون في خطر ، وسيكون الانخفاض الحاد في نقاط الفصل أمرًا لا مفر منه “.

 

من الواضح أن الهواء كان غريبًا على العديد من الطلاب الذين استمروا أساسًا في خدمة عملائهم بابتسامات وبهجة.

هوريكيتا: “لقد كنت أراقبها حتى الآن ، وأعتقد أن الوقت وحده هو الذي سيخبرنا ، ولكن … ما زلت أعتقد أنه ينبغي علينا القيام بشيء حيال ذلك في وقت مبكر. يجب أن نبدد الشائعات على الأقل “.

 

 

 

أيانوكوجي: “أفهم ما تقولينه ، لكن يجب أن نركز على المهرجان اليوم.”

كوشيدا: “نعم. انها محقة. أنا آسف لأنني هربت دون إخبارك ، لكنني أردت أيضًا التحدث إلى أماساوا-سان لدقيقة “.

 

 

هوريكيتا: “هل هذا ما تريده؟”

 

 

أيانوكوجي: “لا ، ليس بهذه الطريقة. سنبين لهم أننا أيضًا نضع كل جهودنا في التحدي كصف ثانٍ من الفئة ب. نحن مستعدون لذلك “.

أيانوكوجي: “حتى لو تمكنا من محو الشائعات ، لا يمكننا محو حقيقة أن هذين الاثنين قد تلاشى. علاوة على ذلك، لا يزال هناك احتمال أن يحرجوا الفصل بطريقة أخرى في المهرجان “.

أثناء تشغيل هاتفي الخلوي ، تنهدت بإعجاب لشبكة المعلومات الهائلة. لقد اندهشت من سرعة ودقة ذلك. في غضون بضع دقائق من إجراء المكالمة ، تمكنت من الحصول على معلومات موقعهم.

 

“اسمح لي أن أريك على مقعدك.”

مع وجود مصادر متعددة للقلق ، قد تؤدي الاستجابة الضعيفة إلى عداء لا داعي له. من المؤكد أن الانحياز إلى جانب واحد هو فقط عندما تكون هاروكا  و مياكي  مصممين على ألا يكونا العدو.

 

 

 

هوريكيتا: “أنا موافقة.”

“كنت أفضل التعادل ، لكنه اقترح أن نلعب لعبة ورق.”

 

 

كانت هوريكيتا متوترة بعض الشيء ، لكنها أفرغت حلقها للتخلص من أفكارها.

هوريكيتا: “هل هذا ما تريده؟”

 

أيانوكوجي: “طلاب السنة الأولى؟ لا. أتحدث إلى ناناسي أو أماساوا من حين لآخر ، ولكن هذا كل ما في الأمر “.

هوريكيتا: “أنا متأكد من أنك ستتمكن من التعامل مع هاسيبي سان – و مياكي كون -.” أجبت بنظرة واحدة وقررت أن أبدأ في تحية الضيوف.

 

 

 

 

 

 

 

2

إيكي: “إذن هذا يعني أنهم يكذبون! دعنا نذهب إلى هناك الآن ونجعلهم يتوقفون! ”

 

 

“أهلا وسهلا!”

أيانوكوجي: “هذا غير ممكن. يخشى زملاؤه بشدة من فرصة قول الحقيقة. علاوة على ذلك ، إذا استمعت إلى الكلمات بصوت عالٍ ، فكل ما قالوه هو أنه قد يتم طردهم من المدرسة “.

 

 

تردد صدى صوت ساتو المبتهج في الفصل ، أو بالأحرى في مقهى الخادمة. في الوقت نفسه ، كان أول ضيف دخل المتجر رجلًا يبدو أنه في الأربعينيات من عمره.

هوريكيتا: “لكنه قرار حكيم.”

 

“نعم.”

استجابت ست خادمات منتظرات في المتجر دفعة واحدة كما تم تدريبهن على القيام بذلك.

“أنت جاد ، أليس كذلك ،سينباي ؟”

 

 

“اسمح لي أن أريك على مقعدك.”

كنت في الواقع أراقبها في اللحظة التي خرجت فيها إلى خط.

 

هوريكيتا: “كل شيء يسير وفقًا لخطتك ، أليس كذلك؟”

كان صوت ساتو مبتهجًا ، لكن حركاتها كانت قاسية ، لأنها لم تكن مرتاحة تمامًا بعد. ومع ذلك ، بفضل التجربة في اليوم السابق ، لم تكن هناك أخطاء كبيرة ، وبعد عرض الضيف على مقعده ، أخذت قائمة القائمة والمشروبات الباردة إلى طاولته.

يوشيدا من فصل ساكاياناجي كان ينظر إلى مقهى الخادمة دون أن يحاول الاختباء.

 

كان هذا هو نوع المشاكل التي لم يتوقعها أحد. لهذا السبب عرفت على الفور أنها مشكلة كان علي التعامل معها.

كانت الطريقة الوحيدة للعودة إلى الروتين المتدرب هي تكرار العملية والسماح للضيوف بالتعود. ببطء ولكن بثبات، بدأ عدد الضيوف في الزيادة. كانت الفئة العمرية متشابهة ، لكن في بعض الأحيان بدأ الفتيان والفتيات المراهقون الذين بدا أنهم أفراد عائلة الضيوف في الدخول بخجل.

لكن أن هوريكيتا ستجري مقابلة في مقهى عاملة من غير المرجح أن يحدث.

 

 

“بداية جيدة ، أليس كذلك؟”

حصل مجلس الطلاب على ثلاثة أشخاص من السنوات الأولى لهذا العام ؛ في السنوات الثانية فقط كانت إيشينوسي لفترة طويلة. كان هناك نقص واضح في الجودة ، إن لم يكن الكم ، في المواهب. أحدث إضافة كانت هوريكيتا ، ولكن من المحتمل أن عدد الأعضاء قد تم تعديله لسد الفجوة.

 

أيانوكوجي: “أعتقد أن الأمر ليس كما لو كانوا في دورة المياه.”

لم يكن المكان ممتلئًا فجأة ، لكن كان من الجيد رؤية المقاعد ممتلئة.

مع وصول الساعة 9:00 صباحًا في مقهى الخادمة في الجناح الخاص بالمدرسة ، تم إصدار إعلان لجميع الطلاب في الحال.

 

 

كان هاتفي الخلوي يتلقى باستمرار مكالمات وتقارير من زملائي في الفصل المنتشرين في جميع أنحاء المدرسة. المعروضات التي كانت تجتذب معظم الناس والتي كانت مهجورة نظرًا لأن مبيعات كل فئة كانت غير معروفة حتى نهاية المهرجان ، لم يكن لدينا خيار سوى جمع المعلومات بشكل شخصي. لحسن الحظ ، طُلب من جميع الطلاب أخذ استراحة لمدة ساعة واحدة ، لذلك كان هناك دائمًا عدد معين من الطلاب الغير مشغولين ، بالطبع ، كان فصلنا يستكشف دائمًا أيضًا.

 

 

“الأطفال يحبونهم. لكن البالغين ليسوا متقبلين كما اعتقدنا ، لذلك لسنا متأكدين مما إذا كان بإمكاننا أن نهدف إلى الصدارة من حيث المبيعات “.

بعد مشاهدة الغرفة لفترة ، قررت أن ألقي نظرة على الردهة. يبدو أن العديد من الضيوف قد شقوا طريقهم بالفعل إلى الجناح الخاص ، وبقدر ما رأيت ، فاق عدد الضيوف عدد الطلاب.

عندما رأيت مي-تشان تندفع مع نظرة مذعورة على وجهها ، قاطعت أفكاري.

 

كوشيدا: “آسف أيانوكوجي-كون ، هل يمكن أن تعذرني من فضلك. سأعود بأسرع ما يمكن. أنا أيضًا بحاجة حقًا للتحدث إلى أماساوا-سان “.

إذا كان هذا الرجل وراء هذا ، فمن المحتمل أنه موجود بالفعل.

سرعان ما تهربت من ركلة حادة بينما اهتز زيها.

 

“آسف لجعلكم تنتظر”

لا أعتقد أنه سيبحث عني في يوم الحدث دون أن ينهي واجباته ، دون أن يدخر جهداً. لكن حتى الآن ، لم أر أي شخص مريب. علاوة على ذلك ، مع وجود الكثير من البالغين والطلاب والأطفال في المنطقة ، لن يكون من السهل الاتصال بي.

دعونا نركز على المشكلة المطروحة الآن.

 

 

في الوقت الحالي ، يجب أن يكون التركيز على الطلاب الحاليين بدلاً من التركيز عليهم.

الطالب الغامض: “بعد القضاء على تسوكيشيرو  ، كل ما علي فعله هو القضاء على طلاب الغرفة البيضاء وسيعود السلام. جئت إلى هنا لتقديم المشورة لك لأنني أعتقد أنك ترتكب مثل هذا الخطأ “.

 

“ما بك كيوتاكا كون؟” يبدو أن يوسكي خرج من الفصل ، قلقًا من أنني لم أعد على الفور.

يوشيدا من فصل ساكاياناجي كان ينظر إلى مقهى الخادمة دون أن يحاول الاختباء.

 

 

“ما بك كيوتاكا كون؟” يبدو أن يوسكي خرج من الفصل ، قلقًا من أنني لم أعد على الفور.

لم تكن هناك أي علامة على وجود طلاب من الفصل سي في الوقت الحالي ، لكن من المحتمل أن يأتوا للتحقق من الموقف في وقت ما قريبًا. انفتح باب الفصل بقوة ، وخرج آيكي وهوندو على عجل.

 

 

 

إيكي: “لقد أخذنا الطلب في أسرع وقت ممكن! أنا ذاهب إلى كشك الطعام للحصول عليه حاليا!”

 

 

أيانوكوجي: “أوه ، بالمناسبة ، التحية في المقهى هي” أهلا وسهلا بك سيدي “. جربي

أيانوكوجي: “هذا جيد ، ولكن من فضلك كن أكثر هدوءًا.”

أيانوكوجي:  “من المحتمل.”

 

هوريكيتا: “لقد كنت أراقبها حتى الآن ، وأعتقد أن الوقت وحده هو الذي سيخبرنا ، ولكن … ما زلت أعتقد أنه ينبغي علينا القيام بشيء حيال ذلك في وقت مبكر. يجب أن نبدد الشائعات على الأقل “.

فوجئ بعض الضيوف بما حدث.

 

 

“لقد سمعت عنك، لكن أعتقد أن هذا يعني أنك تحافظين على كلمتك.” سمعت أنها سترتدي كيمونو بعد خسارة المباراة ضد ريوين.

“صحيح. آسف!”

“بالطبع.”

 

 

نظر الاثنان إلى بعضهما البعض ، أومأوا برأسهم ، وبدأوا في التحرك ، وإن كان ذلك بوتيرة سريعة إلى حد ما.

نظرت حولي ولاحظت الطلاب الآخرين. لم يكن سودو  وبعض أعضاء الفريق الذكور يستمعون إلى الإعلانات وكانوا يعقدون لقائهم الأخير مع يوسكي .

 

هوريكيتا: “في البداية ، اعتقدت أنه لا فائدة منه. أفضل أن أكون في غرفتي أدرس على أن أقوم بعمل مجلس الطلاب لأن ذلك سيفيدني بشكل أفضل. بصراحة ، هذا الشعور لم يختف “.

نظرًا لأن هذه هي أول عملية تسليم ، لم نتمكن من التأخير.

 

 

 

اليوم ، يتكرر هذا النوع من التأرجح ذهابًا وإيابًا في كل مرة يتم فيها تقديم طلب.

 

 

 

“أيانوكوجي.”

 

 

“كانت ستعود مباشرة بعد هذا ، صحيح سينباي  ~؟”

استدرت عندما تم مناداة اسمي ورأيت كانزاكي يقترب

 

 

 

كانزاكي: “يبدو أن المكان ممتلئ بالفعل.”

 

 

كنا قد أعددنا عدة أنواع من الشاي ، ولكن دارجيلنغ ، الذي يستخدم أوراق الشاي عالية الجودة ، بيعت على الفور. لقد ناقشنا مخزوننا وقلصناه إلى الحد الأدنى ، لكن المبيعات كانت عالية بشكل غير متوقع. من ناحية أخرى ، تباع أكياس الشاي الرخيصة بشكل سيء. نظرًا لأنه كان من المستحيل شراء المزيد في يوم العرض ، لم نتمكن من استعادة مخزوننا الآن.

عرض إيشينوسي كان على ما أذكر على أساس الحلويات. تعاملوا مع أشياء مثل الكريب وشوكولاتة الموز.

“سوف أتصل بالفتيات اللواتي لديهن أيدٍ حرة الآن وأطلب منهن نشر النشرات كلها مرة واحدة.”

 

 

أيانوكوجي:  “ماذا عنكم؟”

“هذا تحقيق لا داعي له.”

 

 

“الأطفال يحبونهم. لكن البالغين ليسوا متقبلين كما اعتقدنا ، لذلك لسنا متأكدين مما إذا كان بإمكاننا أن نهدف إلى الصدارة من حيث المبيعات “.

 

 

كانت المسافة بيني وبين أماساوا حوالي 5 أمتار.

“قد يكون لديك وقت عصيب ، إذن.”

 

 

 

“على الأرجح ، لكن أولوياتي تغيرت لذا فأنا لست قلقًا تمامًا بشأن هذا المهرجان في الوقت الحالي.”

 

 

 

على ما يبدو ، قد تكون الخطوة الأولى نحو التغيير مع هيمينو قد نجحت.

 

 

 

كانزاكي: “أنا ذاهب إلى صالة الألعاب الرياضية الآن. أريد أن أتعلم ما أستطيع من السنوات الثالثة

 

 

علاوة على ذلك ، فتحت أبواب المدرسة في الساعة 6:00 صباحًا ، لذلك إذا لزم الأمر ، يمكن إجراء الاستعدادات في الصباح الباكر. التقيت أنا وهوريكيتا في بهو السكن الجامعي في السادسة صباحًا للذهاب إلى المدرسة. كان هذا لأنه يتعين علينا إجراء تأكيد نهائي مسبقًا ، لتجنب أي إزعاج أثناء الحدث الفعلي.

للمستقبل.”

“لذا لا تجعلني أقولها مرة أخرى …”

 

 

“فهمت. أراك لاحقًا.”

 

 

الفصل الخامس:

بعد رؤية كانزاكي يغادر ، قررت العودة إلى مقهى الخادمة والبدء في العمل. لم يكن لدي الكثير لأفعله حتى وصل “الظهر” ، مع ذلك.

 

 

 

في ركن صغير مقسم من الفصل ، وقفت على أهبة الاستعداد للتعامل مع أي مشاكل قد تظهر. أنا أيضًا مسؤول عن التقاط صور للضيوف الذين يرغبون في التقاط صورهم. في غضون بضع دقائق ، بعد أول جلسة تصوير ، بدأ الضيوف الذين كانوا يشاهدون يطلبون أن يتم تصويرهم في تتابع سريع.

 

 

 

أنا لا أقول أنه لم يكن هناك أشخاص بالغون يرغبون في تكوين بعض الذكريات الممتعة مع طلاب المدارس الثانوية ، ولكن كان من الأفضل الافتراض أن الضيوف كانوا يستغلون الغرض من المهرجان ويسقطون الأموال علينا.

أيانوكوجي: “أرى أن حجم المبيعات يخرج عن نطاق السيطرة. سأكون هناك.”

 

 

ومع ذلك ، انتشر الحديث والضحك تدريجياً في جميع أنحاء مقهى الخادمة ، وبدأ في إظهار جوانب من مقهى حيوي في كل مكان.

 

 

 

“عملاء الجدد ، يرجى إستقبالهم.” وصل صوت هوريكيتا إلى الفصل مليئًا بالضحك.

 

 

نظر الاثنان إلى بعضهما البعض ، أومأوا برأسهم ، وبدأوا في التحرك ، وإن كان ذلك بوتيرة سريعة إلى حد ما.

اقتربت ساتو على الفور من الزبون وبدأت تقوده إلى مقعد شاغر.

 

 

 

“ساتو سان ستظهر لكم المكان.

الشخص الذي اقترب مني على مسافة قصيرة دون أن يعطيني أي إشارة عنه لم يكن شخصًا عاديًا.

 

 

“حسنًا، هل يمكن أن تتبعوني ”

 

 

 

لكونها شخصًا يخجل من إظهار المودة ، كانت هوريكيتا مسؤولة عن الإعلانات الخارجية. على الرغم من أنها ترتدي زي الخادمة لجذب انتباه العملاء ، إلا أنها لم تبتسم شخصيًا.

 

 

 

إذا كان هذا مقهى حقيقي للخادمة ، لكانت هوريكيتا قد طُردت خلال فترة تدريبها بعد اجتياز مقابلتها.

أيانوكوجي: “أنا معجب حقًا بما أراه.”

 

هوريكيتا: “في البداية ، اعتقدت أنه لا فائدة منه. أفضل أن أكون في غرفتي أدرس على أن أقوم بعمل مجلس الطلاب لأن ذلك سيفيدني بشكل أفضل. بصراحة ، هذا الشعور لم يختف “.

لكن أن هوريكيتا ستجري مقابلة في مقهى عاملة من غير المرجح أن يحدث.

“حسنا. شيييز!”

 

 

3

 

 

إيكي: “لقد أخذنا الطلب في أسرع وقت ممكن! أنا ذاهب إلى كشك الطعام للحصول عليه حاليا!”

بعد أقل من ساعتين من المهرجان ، كان مقهى الخادمة يحافظ على قاعدة عملائه كما هو مخطط له. الشيء المهم هو مدى قدرتهم على التعامل مع البضائع التي قمنا بتخزينها.

 

 

أيانوكوجي: “الناس مخلوقات تستاء بسهولة ، لكن من ناحية أخرى ، هم أيضًا كائنات يمكن الاعتراف بها بسهولة. خاصة عندما تكون صغيرًا ، تكون التقييمات مثل وجهي العملة. من الأمام إلى الخلف ، والآن يعود إلى الأمام مرة أخرى. ولكن كلما زاد الضغط عليك ، كلما شعرت وكأنك متعب “.

خاصة وأن الفيلم الذي قمنا بتخزينه يكلف حوالي 70 نقطة لكل لفة.

أيانوكوجي: “ماذا ستفعلين؟”

 

منذ التغلب على عقبة كبيرة ، اقترب الاثنان بالفعل. لن تنكسر علاقتهم كأفضل الأصدقاء على الإطلاق من الآن فصاعدًا.

حتى الآن يبدو أن مخزوننا صامد بشكل جيد ، وأنا ، الكاميرا والمصور الفوري ، كنت مشغولًا بالطيران حول الفصل الدراسي. لم تكن الكاميرا الفورية ، التي تكلف ما يقرب من 9000 نقطة ، من معدات التصوير الرخيصة التي استثمر فيها ، واضطررت إلى شراء واحدة أخرى في حال تعطلت كاميرتي الحالية.

 

 

كوشيدا ، التي تتحمل الألم ، لن تفهم طبيعة هذه المحادثة. ولم تكن أماساوا نفسها تعرف مدى فهمي.

“حصلت على الصورة ~!”

قمنا أيضًا بفرك الأكواع مع طلاب من الصف الأول إلى الصف الثالث الذين أتوا مبكرًا بنفس الفكرة ، وإن لم يكن عددهم كبيرًا. توقفت عند حجرة الدراسة مرة واحدة لإلقاء صندوق من يدي ، ثم أتيت إلى مقهى الخادمة.

 

 

أصوات الخادمات يتردد صداها في المتجر ، وأنا أخرج من غرفة الانتظار ، والكاميرا في يدي.

 

 

 

يبدو أنهم أرادوا هذه المرة التقاط صورة مع مي شان – ، وتلقت إيشيهاشي  ، المسؤولة عن الفاتورة ، النقاط على الفور على هاتفها الخلوي وأكملت الدفع.

 

 

كان مقهى الخادمة على طريق النجاح. ومع ذلك ، فإن حقيقة أن ريوين  قام بتحركاته في مرحلة مبكرة قد يكون لها نتائج عكسية عليه ، لم تكن هناك فصول أخرى غير فئته  من قامت بفعل ذلك مما أدى إلى جذب العملاء بشكل فعال. كان هذا في حد ذاته تطورًا مُرحبًا به ، ولكن نشأت مشكلة لم تحدث أثناء التجربة.

“حسنا. شيييز!”

أستطيع أن أقول من خلال النظرة في عينيها. كان فخر أماساوا ، الذي كان دائمًا مرتفعًا ، مصابًا بجرح عميق.

 

 

بعد التقاط صورتين لمي شان- الضاحكة والعميل ، راجعت الصورة التي خرجت من الكاميرا الفورية.

من ناحية أخرى ، إذا عملت بجد في دراستك ، فمن المحتمل أن يقودك هذا إلى مستقبل عظيم. سيكون الخيار الأكثر صلابة وأمانًا يمكن للطالب اتخاذه.

 

 

“بالطبع…”

 

 

 

كنت أعلم أنه كان مريبًا في اللحظة التي التقطت فيها الصورة ، إلتقطت الصورة تمامًا عندما أغلقت عيون مي تشان.

 

 

 

“آه ، آسفة أيانوكوجي كون- ……”

هوريكيتا: “كل شيء يسير وفقًا لخطتك ، أليس كذلك؟”

 

“عملاء الجدد ، يرجى إستقبالهم.” وصل صوت هوريكيتا إلى الفصل مليئًا بالضحك.

“لا تهتمي. سآخذ صورة أخرى “.

أيانوكوجي: “حسنا. لا داعي للقلق بشأن نشر ماضيك “. بدأت أسير بعيدًا واندفعت كوشيدا ورائي.

 

فوجئ بعض الضيوف بما حدث.

لقد كانت لقطة تذكارية ، وعلى الرغم من أنني لم أمانع إذا كان تعبير الضيف يمثل مشكلة بعض الشيء ، إلا أنني لم أستطع منحه خطأً في تعبير الخادمة. لم يكن هذا اعتبارًا للضيوف فحسب ، بل أيضًا للخادمات ، مثل مي تشان. كفتاة ، لم يكن هناك طريقة لتقبل صورة تم التقاطها بشكل سيء.

على ما يبدو ، قد تكون الخطوة الأولى نحو التغيير مع هيمينو قد نجحت.

 

 

هذا هو السبب ، على الرغم من أنه يمكن التقاط كل صورة مقابل 800 نقطة ، إلا أن هناك حاجة إلى اثنتين ، أو في بعض الحالات ثلاث صور.

“بالطبع…”

 

 

سارت جلسة التصوير الثانية بشكل جيد ، لذا قمت بتسليم الصور التي كانت جاهزة للتطوير. بعد انتهاء التصوير ، عدت بسرعة إلى غرفة الانتظار. حسنًا، لقد كنت أكرر هذا النوع من الأشياء إلى ما لا نهاية منذ هذا الصباح. لكن مع ذلك … هذا المهرجان ، مع وجود الكثير من الأشخاص المرتبطين بالسياسة ، فرصة مثالية لذلك الرجل.

 

 

 

كنت أعلم أنه سيحاول الإمساك بي بحيلة، بغض النظر عن عدد الأشخاص الموجودين في الجوار. أظن أن الرئيس ساكاياناجي يفكر في نفس الأم. ومع ذلك ، مع اقتراب الظهر ، لم يكن هناك أي مؤشر على أي تغيير.

 

 

“حسنا افعل. لقد أصبحت أكثر انخراطا قليلا مع الصغار “.

تذكرت ما قاله تسوكيشيرو والطالب الغامض الذي زارني خلال المهرجان الرياضي.

بعد أقل من ساعتين من المهرجان ، كان مقهى الخادمة يحافظ على قاعدة عملائه كما هو مخطط له. الشيء المهم هو مدى قدرتهم على التعامل مع البضائع التي قمنا بتخزينها.

 

“حسنا افعل. لقد أصبحت أكثر انخراطا قليلا مع الصغار “.

تسوكيشيرو: “ولكن مهما كنت جيدًا ، فأنت ما زلت مجرد طفل. يجب أن تفهم أن هذا الشخص قد أخذ بالفعل في الاعتبار قوتك وأرسلني إليك “.

 

 

 

الطالب الغامض: “بعد القضاء على تسوكيشيرو  ، كل ما علي فعله هو القضاء على طلاب الغرفة البيضاء وسيعود السلام. جئت إلى هنا لتقديم المشورة لك لأنني أعتقد أنك ترتكب مثل هذا الخطأ “.

لا يكفي مجرد إعادة تعيين الموظفين ؛ من الضروري معرفة مكان ملء الموظفين المفقودين.

 

بمجرد أن يتلقوا شيئًا في المقابل ، قد يشعرون بالذنب بشأن مغادرة المكان.

إذا أردنا ربط هذه الأمور معًا بقوة إلى حد ما ، فسيكون من الطبيعي التفكير في أسري بالقوة مع البالغين الذين ليسوا طلابًا من خلال المهرجان الثقافي.

6

 

أيانوكوجي: “سأخبرك بهذا ، يبدو أنك تعتقدين أن الطالب الآخر قد يدفعني إلى الخروج من المدرسة ، لكن هل تساءلت يومًا لماذا لم أسأل مطلقًا عن اسم الطلاب الآخرين؟”

في الواقع ، قرروا استخدام تسوكيشيرو  لعقد المهرجان بقوة ، لذلك يجب أن يكون الأمر كذلك. هل سيفوتون هذه الفرصة العظيمة بالسماح لي بالتهرب منهم؟

 

 

أيانوكوجي: “مهما كان بينكما ، نحن مشغولون بالمهرجان. هل يمكنك التحدث معها في وقت آخر؟ ”

“ضياع فرصة …”

 

 

 

بالطبع ، لم ينته المهرجان بعد. ولكن ماذا لو لم يتخذوا أي خطوات في هذه المرحلة؟

رفعت ساقها قليلاً لتهددني فاهتز كتفي وغادرت.

 

 

لن يكون ذلك مجرد إهمال ، ولكن….

 

 

 

مي شان: “-أيانوكوجي كون، ماذا علي أن أفعل ، يبدو أن دارجيلنج قد نفذ منا!”

“كيف كانت تبدو؟”

 

 

عندما رأيت مي-تشان تندفع مع نظرة مذعورة على وجهها ، قاطعت أفكاري.

“ضياع فرصة …”

 

“هذا لأنني لم أعتقد أنه سيكون ندا لي منذ البداية.”

دعونا نركز على المشكلة المطروحة الآن.

 

 

 

كنا قد أعددنا عدة أنواع من الشاي ، ولكن دارجيلنغ ، الذي يستخدم أوراق الشاي عالية الجودة ، بيعت على الفور. لقد ناقشنا مخزوننا وقلصناه إلى الحد الأدنى ، لكن المبيعات كانت عالية بشكل غير متوقع. من ناحية أخرى ، تباع أكياس الشاي الرخيصة بشكل سيء. نظرًا لأنه كان من المستحيل شراء المزيد في يوم العرض ، لم نتمكن من استعادة مخزوننا الآن.

أماساوا: “قد تكون على حق ، لكنني لست متأكدًا من الآخر.” كما ردت ، تغير سلوك أماساوا لأول مرة. دون سابق إنذار ، أمسكت أماساوا  بابتسامة مخيفة على وجهها بمعصم كوشيدا بإحكام.

 

“هل سمعت أن فصل هوريكيتا وفصل ريوين يتنافسون مقابل الكثير من المال؟”

“ضع ملصق “نفذت” على جميع لوحات القائمة على الفور. سأكتب تصحيحات على اللافتات الموضوعة  في الخارج “.

كانزاكي: “أنا ذاهب إلى صالة الألعاب الرياضية الآن. أريد أن أتعلم ما أستطيع من السنوات الثالثة

 

 

“نعم.”

[أنا هنا لاصطحابك. قرر بنفسك ما يجب القيام به. سأنتظرك عند البوابة الأمامية.]

 

اقتربت ساتو على الفور من الزبون وبدأت تقوده إلى مقعد شاغر.

أمسكت بقلم وقمت على الفور بتصحيح اللافتة بالقائمة عند مدخل المطعم. كلاهما كانا دعائم رخيصة، لكنهما سيعملان.

سيكون هذا السؤال حتميًا إذا شاهدت المحادثة و القتال مع أماساوا سابقًا.

 

“أنت تعرفين ، كوشيدا سينباي ، إذا قلت أي شيء سيئ ، فسأطردك ، حسنًا؟”

كتبت عبارة “نفذت بسبب كثرة الطلب” بجوار شاي دارجيلينغ. على الرغم من أن هذه عملية بيع غير متوقعة ، إلا أنها كانت وسيلة لإظهار شعبية مقهى الخادمة.

“لقد جعلني ذلك أدرك مدى روعة أخي مرة أخرى ، ولا بد لي من القيام بالكثير من العمل الإضافي.”

 

 

بعد ذلك مباشرة ، مُدت ذراع من الجانب الأيسر خلفي. ما ظهر ليس الزي المدرسي ، بل نسيج بذلة.

لا أعتقد أنه سيبحث عني في يوم الحدث دون أن ينهي واجباته ، دون أن يدخر جهداً. لكن حتى الآن ، لم أر أي شخص مريب. علاوة على ذلك ، مع وجود الكثير من البالغين والطلاب والأطفال في المنطقة ، لن يكون من السهل الاتصال بي.

 

“خذ هذا دون الالتفاف.”

نظرًا لأن هذه هي أول عملية تسليم ، لم نتمكن من التأخير.

 

“أنا فتاة جميلة ، لكن يمكنني بسهولة كسر ذراع أو ذراعان.”

ورقة بيضاء ، مطوية إلى النصف ، تتمايل مع النسيم الخفيف القادم من النافذة. قد لا يكون هناك أي اتصال ، أو هكذا اعتقدت ، وفقط عندما اعتقدت ذلك ، حدث هذا. سيكون من السهل تجاهل الأمر بعدم الالتفاف ، لكنني قبلته بصمت.

 

 

أماساوا: “قد تكون على حق ، لكنني لست متأكدًا من الآخر.” كما ردت ، تغير سلوك أماساوا لأول مرة. دون سابق إنذار ، أمسكت أماساوا  بابتسامة مخيفة على وجهها بمعصم كوشيدا بإحكام.

الشخص الذي اقترب مني على مسافة قصيرة دون أن يعطيني أي إشارة عنه لم يكن شخصًا عاديًا.

 

 

العضو الآخر الوحيد الذي كان علي القلق بشأنه هو …

أيانوكوجي: “هل يمكن أن أسأل عن إسمك؟”

 

 

في غضون ذلك ، واصلت ساتو والخادمات الأخريات مناقشة تغيير التحول بسبب غياب ماتسوشيتا.

“هذا تحقيق لا داعي له.”

 

 

“حالة أخي مختلفة عن حالتي. كان قادرًا على أداء واجبات مجلس الطلاب بشكل لا تشوبه شائبة مع تحقيق نتائج في عمله المدرسي. لا أعتقد أنه شعر يومًا أن مجلس الطلاب كان عبئًا “.

بمجرد أن أمسكت بالورقة ، اختفت ذراعه اليسرى من عيني. لقد شغلت هذا المنصب لفترة ، ثم شعرت بحضور آخر يقترب.

“ضع ملصق “نفذت” على جميع لوحات القائمة على الفور. سأكتب تصحيحات على اللافتات الموضوعة  في الخارج “.

 

 

“ما بك كيوتاكا كون؟” يبدو أن يوسكي خرج من الفصل ، قلقًا من أنني لم أعد على الفور.

 

 

الفصل الخامس:

أيانوكوجي: “آسف ، اتصل بي ضيف ضاع قليلاً وكان لا بد من التعامل معه. أي مشكلة؟”

كوشيدا: “العملاء المنتظرون يشعرون بالملل ، ويظهرون اهتمامًا كبيرًا بمقهى الخادمة. لكنهم على الأرجح جائعون أيضًا ، ومن الصعب مطالبتهم بالمغادرة “.

 

 

يوسكي: “بدأت الطلبات في الظهور بشكل غير جيد. يبدو أن الأكشاك تعمل بشكل أفضل مما كان متوقعا “.

 

 

 

أيانوكوجي: “أرى أن حجم المبيعات يخرج عن نطاق السيطرة. سأكون هناك.”

هوريكيتا: “يبدو أن هاسيبي سان – و مياكي كون – مفقودان.”

 

أيانوكوجي: “هذا غير ممكن. يخشى زملاؤه بشدة من فرصة قول الحقيقة. علاوة على ذلك ، إذا استمعت إلى الكلمات بصوت عالٍ ، فكل ما قالوه هو أنه قد يتم طردهم من المدرسة “.

بعد التأكد من مغادرة يوسوكي ، قمت بفتح الورقة التي كنت أحملها في يدي اليمنى.

 

 

أماساوا: “اعتقدت أنني أخذتها إلى مكان سري ، لكنني فوجئت أنك وجدت هذا المكان ، سينباي.”

[أنا هنا لاصطحابك. قرر بنفسك ما يجب القيام به. سأنتظرك عند البوابة الأمامية.]

 

 

أنا لا أقول أنه لم يكن هناك أشخاص بالغون يرغبون في تكوين بعض الذكريات الممتعة مع طلاب المدارس الثانوية ، ولكن كان من الأفضل الافتراض أن الضيوف كانوا يستغلون الغرض من المهرجان ويسقطون الأموال علينا.

حتى أنه قام بتضمين رقم هاتفه بأدب.

 

 

لكن حقيقة عدم اتخاذ أي خطوات حتى الآن قد يكون لها علاقة بهذه الجملة. في كلتا الحالتين، لا داعي للقلق بشأنه. طويت قطعة الورق الصغيرة ووضعتها في فمي وابتلعتها.

قرر ماذا تفعل؟ إذا كانوا يعطونني حقًا خيارًا ، فهل اعتقدوا حقًا أنني سأختار المغادرة؟

 

 

 

ولم يتضح مدى أهمية المذكرة. كل ما يمكنني قوله على وجه اليقين هو أن الشخص الذي سلمني هذا كان متصلاً بالغرفة البيضاء.

 

 

 

هل قرروا أنهم لا يستطيعون استخدام القوة المباشرة وسيتركون الأمر لتقديري؟

لكن حقيقة عدم اتخاذ أي خطوات حتى الآن قد يكون لها علاقة بهذه الجملة. في كلتا الحالتين، لا داعي للقلق بشأنه. طويت قطعة الورق الصغيرة ووضعتها في فمي وابتلعتها.

 

 

لكن حقيقة عدم اتخاذ أي خطوات حتى الآن قد يكون لها علاقة بهذه الجملة. في كلتا الحالتين، لا داعي للقلق بشأنه. طويت قطعة الورق الصغيرة ووضعتها في فمي وابتلعتها.

ومع ذلك ، انتشر الحديث والضحك تدريجياً في جميع أنحاء مقهى الخادمة ، وبدأ في إظهار جوانب من مقهى حيوي في كل مكان.

 

 

يأتي الورق في الأصل من نبات ، ومكونه الرئيسي هو السليلوز. لا تحتوي على إنزيمات لتفكيكها ، لذلك لا يمكن هضمها وإخراجها كما هي. لا توجد مشكلة إذا التقط طرف ثالث هذه الملاحظة ، ولكن قد يكون من غير المواتي أن تكون بحوزتي.

 

 

 

 

حتى أماساوا لا يبدو أن لديها أي فكرة عن هويته ، لكنها لم تستفسر أكثر

 

 

4

 

 

 

مرت ثلاث ساعات على بدء المهرجان.

أيانوكوجي: “أنا آسف ، لكن الأمر لا يعمل بهذه الطريقة. كوشيدا جزء ضروري من الفصل ، حتى قبل عملها كخادمة “.

 

إذا كان هذا مقهى حقيقي للخادمة ، لكانت هوريكيتا قد طُردت خلال فترة تدريبها بعد اجتياز مقابلتها.

كانت الظهيرة ، وبدأ الضيوف الجدد يصلون ليحلوا محل العائلات التي ذهبت إلى المدرسة في الصباح. بعد تلقي بلاغ من آيكي والآخرين ، الذين خرجوا لاستكشاف المنطقة ، كنت أسير بالقرب من المدخل عندما سمعت صوتًا يقول ،

أماساوا: “تقصد أنني كنت مخطئة بشأن قدراتك؟”

 

بدأ المهرجان في الساعة 9:00 صباحًا ، وكان مطلوبًا من الطلاب الوصول إلى المدرسة بحلول 8:30 صباحًا

“ها هو!”

إيكي: “ماذا تريد أن تفعل؟”

 

إيبوكي: “لماذا لا تأخذ كل هذا؟”

أشار آيكي إلى المكان الذي كانت فيه عدة فتيات من فصل ريوين يصرخن.

كانزاكي: “يبدو أن المكان ممتلئ بالفعل.”

 

عرض إيشينوسي كان على ما أذكر على أساس الحلويات. تعاملوا مع أشياء مثل الكريب وشوكولاتة الموز.

“نحن ، فئة سي للعام الثاني ، نتنافس حاليًا مع فئة بي للعام الثاني على المبيعات! إذا خسرنا ، فقد يتم تحميل شخص ما المسؤولية وطرده من المدرسة! ”

 

 

هل قرروا أنهم لا يستطيعون استخدام القوة المباشرة وسيتركون الأمر لتقديري؟

من الواضح أن الهواء كان غريبًا على العديد من الطلاب الذين استمروا أساسًا في خدمة عملائهم بابتسامات وبهجة.

 

 

كنا قد أعددنا عدة أنواع من الشاي ، ولكن دارجيلنغ ، الذي يستخدم أوراق الشاي عالية الجودة ، بيعت على الفور. لقد ناقشنا مخزوننا وقلصناه إلى الحد الأدنى ، لكن المبيعات كانت عالية بشكل غير متوقع. من ناحية أخرى ، تباع أكياس الشاي الرخيصة بشكل سيء. نظرًا لأنه كان من المستحيل شراء المزيد في يوم العرض ، لم نتمكن من استعادة مخزوننا الآن.

توقف عدد كبير من الضيوف في مساراتهم على مرأى من الوجوه الحزينة والأصوات المرتفعة.

 

 

 

“من فضلك ، هل يمكننا أن نطلب تعاونك! ساعدنا من فضلك!”

بالنسبة لهوريكيتا ، التي لم تحسبهم منذ البداية ، لم تكن هناك حاجة للعمل إذا لم يساعدوا.

 

 

واحدًا تلو الآخر ، وزعوا النشرات التي يبدو أنهم أنتجوها. اقتربت من صبي في سن المدرسة الثانوية بدا أنه استقبل أحدهم وسألته عما إذا كان بإمكاني إلقاء نظرة سريعة عليه.

 

 

لم يكن هناك حد لعدد الأعضاء في مجلس الطلاب ، ولكن قيل إن هناك بشكل عام ثمانية إلى اثني عشر عضوًا. في هذه المدرسة ، يوجد حاليًا ثلاثة طلاب في السنة الثالثة ، وطالبان في السنة الثانية ، وثلاثة طلاب في السنة الأولى. يبدو أنهم كانوا يتبعون الاتفاقيات السابقة.

على ذلك ، تم تفصيل عروض مقهى كيمونو في الطابق الثاني من الجناح الخاص ، لكنه لم يذكر القائمة أو أي سعر آخر. وبدلاً من ذلك ، وضعت المواجهة في المقدمة والمركز ، مؤكدة بشدة أن هذه معركة لا يمكن أن يخسروا فيها مطلقًا.

 

 

توقف عدد كبير من الضيوف في مساراتهم على مرأى من الوجوه الحزينة والأصوات المرتفعة.

إيكي: “لا ماذا؟ هذا سيء ، أليس كذلك؟”

 

 

 

لم يكن من الممكن أن تُترك النداءات الجادة التي وجهتها الفتيات دون التحدث. في جميع الاحتمالات ، ربما كان ريوين  يهدد زملائه في الفصل بالطرد.

 

 

لقد كانت لقطة تذكارية ، وعلى الرغم من أنني لم أمانع إذا كان تعبير الضيف يمثل مشكلة بعض الشيء ، إلا أنني لم أستطع منحه خطأً في تعبير الخادمة. لم يكن هذا اعتبارًا للضيوف فحسب ، بل أيضًا للخادمات ، مثل مي تشان. كفتاة ، لم يكن هناك طريقة لتقبل صورة تم التقاطها بشكل سيء.

“هل يحاول بجدية طرد شخص ما ، ذلك الرجل؟”

 

 

 

“أنا أشك في ذلك. إذا كان الطرد عقوبة ، فهذا يعني أنه هددهم بطردهم . وسيكون هذا مشكلة. في الواقع ، إذا أخبر الطالب الذي تعرض للتهديد المدرسة ، فإن ريوين  سيكون في خطر ، وسيكون الانخفاض الحاد في نقاط الفصل أمرًا لا مفر منه “.

 

 

 

إيكي: “إذن هذا يعني أنهم يكذبون! دعنا نذهب إلى هناك الآن ونجعلهم يتوقفون! ”

” أغغ !”

 

 

أيانوكوجي: “هذا غير ممكن. يخشى زملاؤه بشدة من فرصة قول الحقيقة. علاوة على ذلك ، إذا استمعت إلى الكلمات بصوت عالٍ ، فكل ما قالوه هو أنه قد يتم طردهم من المدرسة “.

 

 

اقتربت ساتو على الفور من الزبون وبدأت تقوده إلى مقعد شاغر.

لذلك لم يكن هناك ما يثبت أنه يكذب على الضيوف أيضًا. حقيقة أنهم لا يكتفون بالمواجهة العادلة هو أمر نموذجي لريوين ، الذي يأتي باستراتيجية جريئة تلو الأخرى.

 

 

 

كان من الآمن افتراض أنهم يعملون من أجل ضربنا أكثر من أن يكونوا من بين الأربعة الأوائل.

 

 

 

“إذا خسرنا ، سيأخذون مليون نقطة خاصة ، أليس كذلك؟ أوه لا! ”

منذ التغلب على عقبة كبيرة ، اقترب الاثنان بالفعل. لن تنكسر علاقتهم كأفضل الأصدقاء على الإطلاق من الآن فصاعدًا.

 

 

أود أن أخبر آيك الذي يحمل رأسه ألا يقلق ، ولكن المهم أن يُظهر للجمهور أنه كان خائفًا للغاية. أصبحت أهمية المواجهة أكثر وضوحا.

إيبوكي: “اللعنة ، أعتقد أنني سأضعهم في كيس قمامة وألقي بهم بعيدًا.”

 

 

إيكي: “ماذا تريد أن تفعل؟”

3

 

“كلاهما.”

أيانوكوجي: “إذا كانوا يريدون القيام بذلك ، فسنقوم بالرد باستراتيجية مماثلة.”

أيانوكوجي: “نعم. من الآن فصاعدًا ، يجب أن يبدأ فصلك وريوين في التفوق على الآخرين “.

 

“الشائعات هي شائعات. لم تسرب هاروكا  و اكيتو  هذه المعلومات في الواقع “.

“تقصد التهديد بطرد شخص أيضا !؟”

“أوه ، تقصد الفتاة التي كانت توزع البسكويت؟ يبدو أن فتاة من نفس المدرسة اقتربت منها وأخذتها منذ حوالي خمس دقائق “.

 

 

أيانوكوجي: “لا ، ليس بهذه الطريقة. سنبين لهم أننا أيضًا نضع كل جهودنا في التحدي كصف ثانٍ من الفئة ب. نحن مستعدون لذلك “.

 

 

 

“ماذا ؟ ماذا تقصد ؟ ”

 

 

كانزاكي: “يبدو أن المكان ممتلئ بالفعل.”

أيانوكوجي: “افتح صندوق الكرتون الذي أحضرته لك.”

بعد مشاهدة الغرفة لفترة ، قررت أن ألقي نظرة على الردهة. يبدو أن العديد من الضيوف قد شقوا طريقهم بالفعل إلى الجناح الخاص ، وبقدر ما رأيت ، فاق عدد الضيوف عدد الطلاب.

 

أعلم أنني لست أدنى من مانابو من حيث الذكاء و القدرة بدنية طبيعية. لكن إذا كان في نفس الصف مثلي ، بموجب قواعد هذه المدرسة. فهي قصة أخرى ، لا تعرف أبدًا نوع القتال الذي كان يمكن أن يكون. على أقل تقدير ، كان لديه ما يكفي من القوة لأعتبره عدوًا خطيرًا.

جعلت هوندو  و تومورا  يأخذان الصندوق إلى الأرض ويزيلان الشريط اللاصق. خرج منها مجموعة من النشرات.

 

 

كان من الضروري أن يستمتع الطلاب الذين يرتدون ملابس الخادمات أيضًا بالتحدث مع الكبار. عادة ، في مثل هذه الحالة ، نفكر في توزيع تذاكر مرقمة ونطلب من الناس العودة لاحقًا. ومع ذلك ، في مهرجان ثقافي ، لم تكن هذه فكرة جيدة. ما الذي سيفعله العميل الذي لديه 3000 نقطة في جيبه إذا حصل على تذكرة مرقمة وطُلب منه العودة في غضون ساعة؟ سيفعل بعض العملاء ذلك بإخلاص ، لكن معظمهم سيضعون أموالهم في مكان آخر أثناء وقت الانتظار.

“هذا هو…! إنها نشرة مثلهم تمامًا! ”

“لكن اليوم ، مع هذا الاتصال الذي يأتي في الوقت المناسب ، أفهم كل شيء.” حتى المعلومات التي بدت غير ضرورية كانت تأتي في رأسي من تلقاء نفسها.

 

“على الأرجح ، لكن أولوياتي تغيرت لذا فأنا لست قلقًا تمامًا بشأن هذا المهرجان في الوقت الحالي.”

أيانوكوجي: “كنت أخطط لنشر منشورات لتوصيل الضيوف إلى الحدث إذا لزم الأمر. لقد هزموني بذلك ، لكنني متأكد من أنها ستكون فعالة مع ذلك “.

كنت أعلم أنه سيحاول الإمساك بي بحيلة، بغض النظر عن عدد الأشخاص الموجودين في الجوار. أظن أن الرئيس ساكاياناجي يفكر في نفس الأم. ومع ذلك ، مع اقتراب الظهر ، لم يكن هناك أي مؤشر على أي تغيير.

 

 

تم توزيع النشرات التي أعدها فصل هوريكيتا وريوين بسرعة في جميع أنحاء المدرسة ، وانتشرت الأخبار بأن الفصلين يتنافسان ضد بعضهما البعض.

واحدًا تلو الآخر ، وزعوا النشرات التي يبدو أنهم أنتجوها. اقتربت من صبي في سن المدرسة الثانوية بدا أنه استقبل أحدهم وسألته عما إذا كان بإمكاني إلقاء نظرة سريعة عليه.

 

3

بهذه الطريقة ، كان من البديهي أيضًا أنهم يراهنون على مباراة فردية. معرفة هذه المواجهة سيعطي الوهم بأن كلا الطبقتين كانتا تخوضان مخاطر مماثلة. إنه لا يخلق حاجة لي للخروج عن طريقي لتهديد زملائي في الفصل.

كوشيدا: “هل من المقبول تركها؟”

 

أعلم أنني لست أدنى من مانابو من حيث الذكاء و القدرة بدنية طبيعية. لكن إذا كان في نفس الصف مثلي ، بموجب قواعد هذه المدرسة. فهي قصة أخرى ، لا تعرف أبدًا نوع القتال الذي كان يمكن أن يكون. على أقل تقدير ، كان لديه ما يكفي من القوة لأعتبره عدوًا خطيرًا.

“سوف أتصل بالفتيات اللواتي لديهن أيدٍ حرة الآن وأطلب منهن نشر النشرات كلها مرة واحدة.”

أيانوكوجي: “أوه ، بالمناسبة ، التحية في المقهى هي” أهلا وسهلا بك سيدي “. جربي

 

“لقد جعلني ذلك أدرك مدى روعة أخي مرة أخرى ، ولا بد لي من القيام بالكثير من العمل الإضافي.”

“حسنا حسنا! سأخبرهم على الفور! ”

“بالطبع…”

 

” أغغ !”

كانت العملية هي جعلهم يستخدمون أقدامهم مباشرة وجعل هوندو والآخرين ينقلون المعلومات إلى زملائهم في الفصل. بعد ذلك ، بالإضافة إلى النقاط المحددة مسبقًا لتوزيع المنشورات ، قمنا بإعلام الأولاد الذين كانوا يديرون الأكشاك لإعلامهم بأننا نواجه صف ريوين  أيضًا.

هوريكيتا: “كنت أعلم أن شيئًا ما سيحدث في هذا المهرجان ، ولكن …إذا كان الأمر مجرد الإنسحاب ، أعتقد أنني ممتنة إلى حد ما.”

 

نظرًا لأن هذه هي أول عملية تسليم ، لم نتمكن من التأخير.

“هل سمعت أن فصل هوريكيتا وفصل ريوين يتنافسون مقابل الكثير من المال؟”

أيانوكوجي: “نعم. من الآن فصاعدًا ، يجب أن يبدأ فصلك وريوين في التفوق على الآخرين “.

 

“آسف لجعلكم تنتظر”

“سمعت أن زعيم الفصل الخاسر يطرد؟”

 

 

 

يبدو أن كلمة المباراة الفردية بدأت تصل إلى آذان الطلاب العاديين الذين لا علاقة لهم بها.

في الوقت الحالي ، يجب أن يكون التركيز على الطلاب الحاليين بدلاً من التركيز عليهم.

 

نظرت إلى أسفل في كومة النشرات التي لم تعجبها وأقسمت. ومع ذلك ، ربما كان سبب عدم قيامها بذلك هو التأكد من أنها تتجنب العقوبة في حالة خسارتهم.

أدت التكهنات إلى انتشار الشائعات ، وقادت الشائعات إلى التكهنات.

أيانوكوجي: “هل هذا ما أردت أن تسألي؟”

 

6

“سأعود. اسمحوا لي أن أعرف إذا كنت بحاجة إلى أي شيء آخر “.

يوسكي: “أعتقد أنها عملية تراكمية. خلال الاستعدادات للمهرجان ، زارت كوشيدا-سان غرفة هوريكيتا-سان في وقت متأخر من الليل عدة مرات. أعتقد أنهم كانوا يتدربون “.

 

 

كان آيكي والآخرون الذين قدموا وجبات الطعام في حالة تأهب دائمًا للتغييرات في الوضع. هزوا رؤوسهم مطمئنين ، وتركتهم عندما عدت إلى الجناح الخاص. في الطريق إلى هناك ، رأيت فتاة على الطراز الياباني تحمل منشورًا في زاوية ممر فارغ إلى حد كبير.

على الرغم من أن العبء على كل منهم سيزيد حتما ، إلا أن الوقت التعديل كان على وشك الانتهاء. قامت ساتو ، التي كانت ترتدي زي الخادمة ، بشبك يديها معًا في قلق ، لكنها سرعان ما صفعت خديها لاستعادة الثقة.

 

 

“شيساسي!” [ لا أعرف معناها لكن هكذا كتبت, ربما نوع من الشكر]

 

 

على ما يبدو ، قد تكون الخطوة الأولى نحو التغيير مع هيمينو قد نجحت.

ذكّرتني الطريقة التي يسلم بها البالغون المنشورات بخمول الذين أراهم أحيانًا في كياكي مول   وهم يوزعون المناديل دون الكثير من الحماس. لقد كانوا يوزعون فقط عددًا محددًا مسبقًا من المنشورات بطريقة غير مزعجة.

 

 

هوريكيتا: “هل تلقيت المكالمة من ماتسوشيتا سان؟”

أيانوكوجي: “هل أستطيع الحصول على واحد؟”

 

 

كان بإمكانها رؤية ما يحدث في المطعم أفضل من أي شخص آخر ، كما أنها تعرف كيف تحقق أقصى استفادة من نفسها. ماذا يمكنها أن تفعل لجذب أكبر عدد ممكن من الناس إلى جانبها؟

“شيسا”.

 

 

 

ربما لم تكن على دراية بوجودي ، أو ربما كانت تشكروني بطريقة بسيطة. قدمت لي رسالة شكر صغيرة و نشرة. ولكن عندما أخذتها ، انغلقت عينيها علي.

نظرًا لأنه كان وقت الغذاء، كان من الواضح من البالغين الموجودين الآن في الفصل أن العديد منهم كانوا هناك لتناول الطعام والمشروبات. التقطت كوشيدا إحدى الأكياس المليئة بالكوكيز المصنوعة في المنزل التي وأعدتها للهدايا التذكارية وبدأت المشي في الردهة معها.

 

ومع ذلك ، لم أعطي أماساوا أي فرصة للقيام بأي حركات أخرى ، وأمسكت بها ، ومنعتها من التحرك نحو كوشيدا.

“تبا”.

 

 

 

أيانوكوجي: “لقد وزعت منشورات في مكان مثل هذا ، إيبوكي؟”

أيانوكوجي: “بالمناسبة ، بماذا واجهت ريوين؟”

 

 

“إبتعد عني.”

 

 

“هل أنت جاد؟”

نظرت إلي من قبل شخص لا يريد أن ينظر إليّ ، ونظرت بعيدًا بتعبير اشمئزاز على وجهها.

 

 

لا أعتقد أنه سيبحث عني في يوم الحدث دون أن ينهي واجباته ، دون أن يدخر جهداً. لكن حتى الآن ، لم أر أي شخص مريب. علاوة على ذلك ، مع وجود الكثير من البالغين والطلاب والأطفال في المنطقة ، لن يكون من السهل الاتصال بي.

“لقد سمعت عنك، لكن أعتقد أن هذا يعني أنك تحافظين على كلمتك.” سمعت أنها سترتدي كيمونو بعد خسارة المباراة ضد ريوين.

للمستقبل.”

 

كان من الضروري أن يستمتع الطلاب الذين يرتدون ملابس الخادمات أيضًا بالتحدث مع الكبار. عادة ، في مثل هذه الحالة ، نفكر في توزيع تذاكر مرقمة ونطلب من الناس العودة لاحقًا. ومع ذلك ، في مهرجان ثقافي ، لم تكن هذه فكرة جيدة. ما الذي سيفعله العميل الذي لديه 3000 نقطة في جيبه إذا حصل على تذكرة مرقمة وطُلب منه العودة في غضون ساعة؟ سيفعل بعض العملاء ذلك بإخلاص ، لكن معظمهم سيضعون أموالهم في مكان آخر أثناء وقت الانتظار.

لكنه يناسبها أكثر مما توقعت.

 

 

 

“إنه لا شيء.”

 

 

“تبا”.

لم يكن من السهل التخلص من جميع المنشورات عندما تقوم بتسليمها في مكان لا يحظى بشعبية.

 

 

إيكي: “لقد أخذنا الطلب في أسرع وقت ممكن! أنا ذاهب إلى كشك الطعام للحصول عليه حاليا!”

“ربما يجب أن تنتقلي إلى أماكن أكثر. رأيت ياماشيتا والآخرون يسلمونها هناك “.

أيانوكوجي: “سأخبرالآخرين لاحقًا أنك عملت بجد للترويج له هنا.”

 

 

“أنت تمزح. لماذا سأكون في فريق واحد مع هؤلاء الرجال؟ ” على الرغم من أنني كنت أعرف إجابتها بالفعل ، إلا أنها رفضتني على الفور.

 

 

 

إيبوكي: “لماذا لا تأخذ كل هذا؟”

نظرت حولي ولاحظت الطلاب الآخرين. لم يكن سودو  وبعض أعضاء الفريق الذكور يستمعون إلى الإعلانات وكانوا يعقدون لقائهم الأخير مع يوسكي .

 

 

أيانوكوجي: “هذا أمر صعب.”

 

 

هذا هو السبب ، على الرغم من أنه يمكن التقاط كل صورة مقابل 800 نقطة ، إلا أن هناك حاجة إلى اثنتين ، أو في بعض الحالات ثلاث صور.

إيبوكي: “اللعنة ، أعتقد أنني سأضعهم في كيس قمامة وألقي بهم بعيدًا.”

سمعت محادثة مع آيكي ، الذي كان يقف جنبًا إلى جنب مع شينوهارا. أعتقد أن التواجد في بيئة مغلقة لفترة طويلة قد خلق بالتأكيد توترًا إضافيًا.

 

 

نظرت إلى أسفل في كومة النشرات التي لم تعجبها وأقسمت. ومع ذلك ، ربما كان سبب عدم قيامها بذلك هو التأكد من أنها تتجنب العقوبة في حالة خسارتهم.

الشخص الذي اقترب مني على مسافة قصيرة دون أن يعطيني أي إشارة عنه لم يكن شخصًا عاديًا.

 

 

عندما تفوز ، فإنك تجبر خصومك على فعل ذلك ، لكن عندما تخسر ، تهرب. إذا واصلت القيام بذلك ، فلن تتمكن من التنافس مع ريوين  أو أي خصم آخر في المستقبل.

“لكن اليوم ، مع هذا الاتصال الذي يأتي في الوقت المناسب ، أفهم كل شيء.” حتى المعلومات التي بدت غير ضرورية كانت تأتي في رأسي من تلقاء نفسها.

 

 

أيانوكوجي: “بالمناسبة ، بماذا واجهت ريوين؟”

 

 

 

“كنت أفضل التعادل ، لكنه اقترح أن نلعب لعبة ورق.”

هوريكيتا: “هل هذا ما تريده؟”

 

 

أيانوكوجي:  “لعبة ورق؟ تقصدين مثل البوكر أو شيء من هذا القبيل؟

أيانوكوجي: “ثم دعونا نجربها. دعنا نرى ما إذا كنت قد كسرت ذراع كوشيدا أولاً ، أو إذا كان بإمكاني إيقافك.

 

“كيف يمكن أن يعرف أيانوكوجي كون ذلك؟”

“حسنًا ، إنه مشابه.”

 

 

كان آيكي والآخرون الذين قدموا وجبات الطعام في حالة تأهب دائمًا للتغييرات في الوضع. هزوا رؤوسهم مطمئنين ، وتركتهم عندما عدت إلى الجناح الخاص. في الطريق إلى هناك ، رأيت فتاة على الطراز الياباني تحمل منشورًا في زاوية ممر فارغ إلى حد كبير.

لم يكن محتوى اللعبة مهمًا ، لكن حقيقة أنه اقتراح من ريوين  هو ما لفت انتباهي. ربما تم القبض على إبوكي بنجاح. بغض النظر ، على الأقل لم تعد إيبوكي تقف في طريقي بعد الآن.

حتى عندما تقوم بالمحاسبة في بعض الأحيان كانت ترتكب أقل عدد ممكن من الأخطاء ، حتى عندما تتعثر في عملية حسابية. كانت هذه هدية حقًا ، لأنها لم تشارك مطلقًا في أي جلسات تدريب.

 

 

 

“كلاهما.”

 

كان علينا أن نبقي أقدامنا على الأرض بشأن ما يجب القيام به عندما تكون مزدحمة أو في حالة حدوث مشكلة. بعد إعطاء جميع التعليمات ، أدركنا أن هناك طالبين ناقصين. بعد ذلك مباشرة ، نظرنا أنا وهوريكاتا إلى بعضنا البعض. لا بد أننا فكرنا في نفس الشيء. اقتربت مني وتحدثت معي بصوت هامس.

أيانوكوجي: “سأخبرالآخرين لاحقًا أنك عملت بجد للترويج له هنا.”

 

 

 

”لا تخبر أحدا. سأركل مؤخرتك “.

أصوات الخادمات يتردد صداها في المتجر ، وأنا أخرج من غرفة الانتظار ، والكاميرا في يدي.

 

 

سرعان ما تهربت من ركلة حادة بينما اهتز زيها.

 

 

ثم ، بابتسامة ، نادت العملاء الذين يشعرون بالملل الآن.

“عليك اللعنة.”

 

 

 

أيانوكوجي: “أوه ، بالمناسبة ، التحية في المقهى هي” أهلا وسهلا بك سيدي “. جربي

أثناء تشغيل هاتفي الخلوي ، تنهدت بإعجاب لشبكة المعلومات الهائلة. لقد اندهشت من سرعة ودقة ذلك. في غضون بضع دقائق من إجراء المكالمة ، تمكنت من الحصول على معلومات موقعهم.

 

أماساوا: “قد تكون على حق ، لكنني لست متأكدًا من الآخر.” كما ردت ، تغير سلوك أماساوا لأول مرة. دون سابق إنذار ، أمسكت أماساوا  بابتسامة مخيفة على وجهها بمعصم كوشيدا بإحكام.

قولها.”

 

 

 

 

“إبتعد عني.”

 

 

“سأقولها إذا سددت ركلتي على وجهك.”

 

 

 

أيانوكوجي: “أعتقد أنني سأضطر إلى الرفض.”

 

 

 

رفعت ساقها قليلاً لتهددني فاهتز كتفي وغادرت.

أصبح احتمال المخاطرة والحصول على عائد كبير بمثابة إشارة تحذير الأن. كوشيدا: “-أيانوكوجي كون، هل يمكنني الخروج من خدمة العملاء لبعض الوقت؟” اتصلت بي كوشيدا بينما كنت على وشك السير حتى نهاية الصف. لا بد أنها تشعر بالفضول لمعرفة ما يجري وأتت لتفقد الوضع.

 

 

بحلول الوقت الذي عدت فيه إلى مقهى الخادمة ، كان الجو مريحًا إلى حد ما. بدأ أكبر حشد اليوم في تشكيل خط.

نظرًا لأنه كان وقت الغذاء، كان من الواضح من البالغين الموجودين الآن في الفصل أن العديد منهم كانوا هناك لتناول الطعام والمشروبات. التقطت كوشيدا إحدى الأكياس المليئة بالكوكيز المصنوعة في المنزل التي وأعدتها للهدايا التذكارية وبدأت المشي في الردهة معها.

 

 

انضمت هوريكيتا إلى التشكيلة  موجهةً الزوار.

 

 

أيانوكوجي: “إلى جانب ذلك ، هذا هو نوع الاستعداد الذي نحتاج إلى إجرائه مسبقًا.”

قالت: “يبدو أنك بدأت في توزيع النشرات دون أي مشاكل”.

شددت على هذا الجزء ، وفكرت فيه للحظة ، لكنني لم أشعر بالرغبة في مديونتها.

 

بمجرد أن انضممت إليها ، حولت انتباهها إلى الصندوق الذي كنت أحمله في يدي.

أيانوكوجي: “نعم. من الآن فصاعدًا ، يجب أن يبدأ فصلك وريوين في التفوق على الآخرين “.

انضمت هوريكيتا إلى التشكيلة  موجهةً الزوار.

 

 

هوريكيتا: “كل شيء يسير وفقًا لخطتك ، أليس كذلك؟”

أيانوكوجي: “لا مشكلة. إنه سلوك طبيعي أكثر لزميل في الصف “.

 

أماساوا: “دعونا نتوقف الآن ،سينباي . هذا هو الوقت المناسب لي ولكوشيدا سينباي “.

أنا لست الشخص الذي أضاف اللون الفريد إليه ، رغم ذلك. أومأت هوريكاتا ببعضنا البعض وعدنا إلى مواقعنا.

“صحيح. آسف!”

 

أماساوا: “لست متفاجئًا قليلاً لرؤيتي أنا وكوشيدا سينباي معًا ، أليس كذلك؟ هل تعلم عن تاريخنا؟ ”

5

 

 

1

كان مقهى الخادمة على طريق النجاح. ومع ذلك ، فإن حقيقة أن ريوين  قام بتحركاته في مرحلة مبكرة قد يكون لها نتائج عكسية عليه ، لم تكن هناك فصول أخرى غير فئته  من قامت بفعل ذلك مما أدى إلى جذب العملاء بشكل فعال. كان هذا في حد ذاته تطورًا مُرحبًا به ، ولكن نشأت مشكلة لم تحدث أثناء التجربة.

أيانوكوجي: “ثم دعونا نجربها. دعنا نرى ما إذا كنت قد كسرت ذراع كوشيدا أولاً ، أو إذا كان بإمكاني إيقافك.

 

من ناحية أخرى ، إذا عملت بجد في دراستك ، فمن المحتمل أن يقودك هذا إلى مستقبل عظيم. سيكون الخيار الأكثر صلابة وأمانًا يمكن للطالب اتخاذه.

كانت المشكلة أن هناك عددًا كبيرًا جدًا من العملاء بسبب موقف المواجهة الذي تم تبنيه بين الفئتين ب وسي.

 

 

لقد وصل المهرجان أخيرًا بعد فترة طويلة من التحضير.

امتلأت مقاعد الفصل الدراسي إلى الحد الأقصى ، وسيؤدي حشر المزيد منها إلى جعلها أكثر اختناقًا. كان الحل الوحيد هو جعل الزائرون ينتظرون في الطابور ، لكن مقاهي الخادمات ليس لديه معدل دوران سريع لفعل ذلك.

أيانوكوجي: “لقد أهدرنا الكثير من الوقت. لنعد إلى مقهى الخادمة “.

 

 

كان من الضروري أن يستمتع الطلاب الذين يرتدون ملابس الخادمات أيضًا بالتحدث مع الكبار. عادة ، في مثل هذه الحالة ، نفكر في توزيع تذاكر مرقمة ونطلب من الناس العودة لاحقًا. ومع ذلك ، في مهرجان ثقافي ، لم تكن هذه فكرة جيدة. ما الذي سيفعله العميل الذي لديه 3000 نقطة في جيبه إذا حصل على تذكرة مرقمة وطُلب منه العودة في غضون ساعة؟ سيفعل بعض العملاء ذلك بإخلاص ، لكن معظمهم سيضعون أموالهم في مكان آخر أثناء وقت الانتظار.

 

 

 

الشيء التالي الذي تعرفه هو أنك ضيعت ما يقرب من 3000 نقطة ، وليس لديك المزيد من المال لإسقاطه في مقهى الخادمة ، لذلك تغادر. هذا تطور يحدث في العالم الحقيقي. هذا هو السبب في أننا أردنا العملاء الذين اصطفوا مرة واحدة أن يستمروا في الاصطفاف حتى يدخلوا المتجر وينفقوا أموالهم. وإن أمكن ، أردنا استيعاب النقاط التي يخططون لإسقاطها في مكان آخر.

يأتي الورق في الأصل من نبات ، ومكونه الرئيسي هو السليلوز. لا تحتوي على إنزيمات لتفكيكها ، لذلك لا يمكن هضمها وإخراجها كما هي. لا توجد مشكلة إذا التقط طرف ثالث هذه الملاحظة ، ولكن قد يكون من غير المواتي أن تكون بحوزتي.

 

 

“هذا ليس جيدا. بدأ العملاء في ترك صف الإنتظار “.

لم يكن هناك حد لعدد الأعضاء في مجلس الطلاب ، ولكن قيل إن هناك بشكل عام ثمانية إلى اثني عشر عضوًا. في هذه المدرسة ، يوجد حاليًا ثلاثة طلاب في السنة الثالثة ، وطالبان في السنة الثانية ، وثلاثة طلاب في السنة الأولى. يبدو أنهم كانوا يتبعون الاتفاقيات السابقة.

 

 

أصبح احتمال المخاطرة والحصول على عائد كبير بمثابة إشارة تحذير الأن.
كوشيدا: “-أيانوكوجي كون، هل يمكنني الخروج من خدمة العملاء لبعض الوقت؟” اتصلت بي كوشيدا بينما كنت على وشك السير حتى نهاية الصف. لا بد أنها تشعر بالفضول لمعرفة ما يجري وأتت لتفقد الوضع.

 

 

 

أيانوكوجي: “ماذا ستفعلين؟”

 

 

كان هاتفي الخلوي يتلقى باستمرار مكالمات وتقارير من زملائي في الفصل المنتشرين في جميع أنحاء المدرسة. المعروضات التي كانت تجتذب معظم الناس والتي كانت مهجورة نظرًا لأن مبيعات كل فئة كانت غير معروفة حتى نهاية المهرجان ، لم يكن لدينا خيار سوى جمع المعلومات بشكل شخصي. لحسن الحظ ، طُلب من جميع الطلاب أخذ استراحة لمدة ساعة واحدة ، لذلك كان هناك دائمًا عدد معين من الطلاب الغير مشغولين ، بالطبع ، كان فصلنا يستكشف دائمًا أيضًا.

كوشيدا: “العملاء المنتظرون يشعرون بالملل ، ويظهرون اهتمامًا كبيرًا بمقهى الخادمة. لكنهم على الأرجح جائعون أيضًا ، ومن الصعب مطالبتهم بالمغادرة “.

 

 

 

أيانوكوجي: “اعتقد ذلك.”

“ضياع فرصة …”

 

 

نظرًا لأنه كان وقت الغذاء، كان من الواضح من البالغين الموجودين الآن في الفصل أن العديد منهم كانوا هناك لتناول الطعام والمشروبات. التقطت كوشيدا إحدى الأكياس المليئة بالكوكيز المصنوعة في المنزل التي وأعدتها للهدايا التذكارية وبدأت المشي في الردهة معها.

 

 

 

ثم ، بابتسامة ، نادت العملاء الذين يشعرون بالملل الآن.

اليوم ، يتكرر هذا النوع من التأرجح ذهابًا وإيابًا في كل مرة يتم فيها تقديم طلب.

 

في ركن صغير مقسم من الفصل ، وقفت على أهبة الاستعداد للتعامل مع أي مشاكل قد تظهر. أنا أيضًا مسؤول عن التقاط صور للضيوف الذين يرغبون في التقاط صورهم. في غضون بضع دقائق ، بعد أول جلسة تصوير ، بدأ الضيوف الذين كانوا يشاهدون يطلبون أن يتم تصويرهم في تتابع سريع.

“آسف لجعلكم تنتظر”

تلاشت الابتسامة ببطء من أماساوا.

 

”لا تخبر أحدا. سأركل مؤخرتك “.

ثم أخرجت كعكة من الحقيبة وبدأت في تسليمها إلى الحشد المنتظر. ربما كانت تهدف إلى ملء بطونهم قليلاً ، لكن كان هناك ما هو أكثر من ذلك.

أيانوكوجي: “سأخبرالآخرين لاحقًا أنك عملت بجد للترويج له هنا.”

 

 

بمجرد أن يتلقوا شيئًا في المقابل ، قد يشعرون بالذنب بشأن مغادرة المكان.

سرعان ما تهربت من ركلة حادة بينما اهتز زيها.

 

“لم يكن بكمية كبيرة ، لذا فإن التأثير ضئيل. كان من المفترض أن نحصل على 5000 نقطة لكل منا في السنوات الثانية لإنفاقها على النحو الذي نراه مناسبًا “.

 

“أنت جاد ، أليس كذلك ،سينباي ؟”

 

 

 

كوشيدا: “ماذا ؟!”

إذا تركت كوشيدا وظيفتها الحالية ، فلن يكون من الصعب على شخص ما الهروب من الصف مع بعض الذنب على ظهره ، لكنها بقيت واستمرت في التحدث إليهم بابتسامة على وجهها.

لم يكن من السهل التخلص من جميع المنشورات عندما تقوم بتسليمها في مكان لا يحظى بشعبية.

 

هوريكيتا: “أنا ممتنة لك ، فقط على النتائج. ساعدني الانضمام إلى مجلس الطلاب في رؤية الأشياء التي لم أتمكن من رؤيتها “.

بعد تلقي الكوكيز ، لم يعد من السهل ترك الصف ، على الرغم من نفاد صبرهم.

 

 

أيانوكوجي: “هل تعتقدين أنه لم يكن هناك فرق كبير بيني وبينك؟”

كانت هناك بعض العيوب لمغادرة كوشيدا القاعة ، لكن العملاء الذين جلسوا بالفعل كانوا متأكدين من إنفاق بعض المال. في الوقت الحالي ، كان من المهم أكثر جعلهم ينتظرون أكثر.

 

 

 

كان بإمكانها رؤية ما يحدث في المطعم أفضل من أي شخص آخر ، كما أنها تعرف كيف تحقق أقصى استفادة من نفسها. ماذا يمكنها أن تفعل لجذب أكبر عدد ممكن من الناس إلى جانبها؟

“أنا أشك في ذلك. إذا كان الطرد عقوبة ، فهذا يعني أنه هددهم بطردهم . وسيكون هذا مشكلة. في الواقع ، إذا أخبر الطالب الذي تعرض للتهديد المدرسة ، فإن ريوين  سيكون في خطر ، وسيكون الانخفاض الحاد في نقاط الفصل أمرًا لا مفر منه “.

 

 

كانت تعرف كيف تقترب من البالغين من الجنس الآخر، وتشركهم في محادثة تجعلهم يشعرون بالرضا ، وفي بعض الأحيان تمسك بأيديهم أو تتعامل معهم بعلاقة صداقة أخرى. لم يظهروا أدنى مقاومة أو نفور من هذا السلوك. كانت الفتيات الأخريات يعملن بجد طوال اليوم ، لكن كانت كوشيدا الوحيدة التي تمكنت من القيام بكل هذه الأشياء بشكل مثالي.

 

 

 

حتى عندما تقوم بالمحاسبة في بعض الأحيان كانت ترتكب أقل عدد ممكن من الأخطاء ، حتى عندما تتعثر في عملية حسابية. كانت هذه هدية حقًا ، لأنها لم تشارك مطلقًا في أي جلسات تدريب.

“منذ متى كنت تعتقد أنه يمكنك هزيمتي؟”

 

أيانوكوجي: “بعد الساعة 3 مساءً ، راقبي غرفة مجلس الطلاب. لا يمكن رؤيتك أمام أحد.  ستحصلين على جميع الإجابات “.

“قدرات كوشيدا سان شيء لا بأس به. أعتقد أن هذا هو عنصرها “. أومأ يوسكي  برأسه احترامًا وهو ينظر إلى صنعة عملها.

كوشيدا: “لا أعرف أي شيء عن القتال ، لكن يمكنني أن أعرف أنك لست طبيعيًا.”

 

 

أيانوكوجي: “الناس مخلوقات تستاء بسهولة ، لكن من ناحية أخرى ، هم أيضًا كائنات يمكن الاعتراف بها بسهولة. خاصة عندما تكون صغيرًا ، تكون التقييمات مثل وجهي العملة. من الأمام إلى الخلف ، والآن يعود إلى الأمام مرة أخرى. ولكن كلما زاد الضغط عليك ، كلما شعرت وكأنك متعب “.

 

 

“أنت دائمًا هادئ جدًا كما لو كنت غريبًا عن الموقف.” لاحظت أن هوريكيتا تنظر إلي كما لو كانت تتفقد تعابير وجهي. استمرت الملاحظة لمدة خمس أو عشر ثوان ، ثم لاحظت أن وجهها قد تغير إلى تعبير صعب مع وجود تجعد بين حاجبيها.

“ما زلت على ما يرام مع ذلك ، طالما أن كوشيدا سان قادرة على القتال جنبًا إلى جنب كل فرد في الفصل “.

 

 

لكن أن هوريكيتا ستجري مقابلة في مقهى عاملة من غير المرجح أن يحدث.

أيانوكوجي: “أنا معجب حقًا بما أراه.”

 

 

بدأ المهرجان في الساعة 9:00 صباحًا ، وكان مطلوبًا من الطلاب الوصول إلى المدرسة بحلول 8:30 صباحًا

يوسكي: “أعتقد أنها عملية تراكمية. خلال الاستعدادات للمهرجان ، زارت كوشيدا-سان غرفة هوريكيتا-سان في وقت متأخر من الليل عدة مرات. أعتقد أنهم كانوا يتدربون “.

“مستحيل…”

 

“كيف يمكن أن يعرف أيانوكوجي كون ذلك؟”

لذلك ، بالإضافة إلى موهبتها الخاصة ، كانت تتدرب جيدًا خلف الكواليس. إذا كانت قراءة يوسوكي لحياة كوشيدا صحيحة ، فهي تذكير بـعظمة كوشيدا. كما أنه سيؤكد ثقة هوريكيتا في أن كوشيدا كانت في أيد أمينة. ثم عدنا إلى غرفة الانتظار وقضينا حوالي 30 دقيقة

 

 

 

سحبت الكاميرا.

 

 

أيانوكوجي: “مهما كان بينكما ، نحن مشغولون بالمهرجان. هل يمكنك التحدث معها في وقت آخر؟ ”

“أم ، أيانوكوجي-كون ، أين كوشيدا-سان؟” خرجت مي تشان من الغرفة ، وتبدو مشغولة كثيرا. “كوشيدا؟”

“عيون سينباي  شقية للغاية ، أليس كذلك؟ أنت تنظر إلي وكأنني عارٍ أو شيء من هذا القبيل ~ ”

 

هوريكيتا: “لقد كنت أراقبها حتى الآن ، وأعتقد أن الوقت وحده هو الذي سيخبرنا ، ولكن … ما زلت أعتقد أنه ينبغي علينا القيام بشيء حيال ذلك في وقت مبكر. يجب أن نبدد الشائعات على الأقل “.

“هناك زبون يريد التقاط صورة مع كوشيدا سان ، لكن لا يمكنني العثور عليها.”

“انتظر ، سينباي  ، لم أقل شيئًا ، أليس كذلك؟”

 

 

كوشيدا سان ، التي كان من المفترض أن تنظم الخط ، قد اختفت؟

 

 

 

نظرنا أنا ويسوكي على الفور إلى أسفل الردهة ، وبالتأكيد كانت كوشيدا بعيدة عن الأنظار.

 

 

 

“عفوا ، هل رأيت فتاة تقف في الصف هنا؟” دعا يوسوكي الضيوف في الطابور.

أيانوكوجي: “أفهم ما تقولينه ، لكن يجب أن نركز على المهرجان اليوم.”

 

“أوه ، تقصد الفتاة التي كانت توزع البسكويت؟ يبدو أن فتاة من نفس المدرسة اقتربت منها وأخذتها منذ حوالي خمس دقائق “.

 

 

 

“كيف كانت تبدو؟”

 

 

كنت في الواقع أراقبها في اللحظة التي خرجت فيها إلى خط.

سألت عن الشخص الذي اقترب منها ، وكأنه يقطع محادثة.

 

 

 

“أم ، فتاة شعرها مقيد إلى عقدتين.”

“حسنًا ، إنه مشابه.”

 

كوشيدا: “ماذا؟ لماذا … ايانوكوجي كون هنا ..؟ ”

يبدو أن يوسكي لا يعرف من ، لكن لدي فكرة قوية على هويتها.

أيانوكوجي: “ليس من غير المألوف أن يتعلم زملاء الدراسة فنون الدفاع عن النفس. هوريكيتا وإيبوكي ، حتى ريوين  و أكيتو  يجب أن يكونا أقوياء في المعارك. ليس الأمر وكأن الأولاد والبنات يمكنهم التنافس مع بعضهم البعض منذ البداية “.

 

تلاشت الابتسامة ببطء من أماساوا.

“أنا آسف ، لكني أريدك أن تعتني بالمتجر قليلاً وتوجهني إلى خادمة أخرى بالطريقة التي فعلتها كوشيدا.”

2

 

“ما زلت على ما يرام مع ذلك ، طالما أن كوشيدا سان قادرة على القتال جنبًا إلى جنب كل فرد في الفصل “.

كان هذا هو نوع المشاكل التي لم يتوقعها أحد. لهذا السبب عرفت على الفور أنها مشكلة كان علي التعامل معها.

“لنتحدث عن ذلك مرة أخرى لاحقًا ، فقط نحن الاثنين في المرة القادمة. من فضلك تظاهر بأنك لم تر هذا، أيانوكوجي سينباي -. إذا قمت بذلك ، فسأسمح لها بالذهاب في غضون عشر دقائق.”

 

كوشيدا ، التي ربما كانت تجري محادثة ساخنة مع صديقتها ، كانت تصيح في وجهها.

 

إذا مارست فنون الدفاع عن النفس بفتور ، فلن تشعر به حتى الآن. لكن أماساوا مختلفًة. ومع ذلك ، في أقل من 10 ثوانٍ من الحركة الإجمالية ، تم حسم المباراة بالفعل بهامش كبير.

 

 

6

 

 

 

كان من الصعب تحديد مكان شخص معين في مهرجان يحضره الكثير من الناس ، صغارًا وكبارًا. وإذا كنت لا تستطيع التنبؤ بمكان ذهاب شخص ما ، فسيكون العثور عليه أكثر صعوبة.

لن يكون ذلك مجرد إهمال ، ولكن….

 

 

أثناء تشغيل هاتفي الخلوي ، تنهدت بإعجاب لشبكة المعلومات الهائلة. لقد اندهشت من سرعة ودقة ذلك. في غضون بضع دقائق من إجراء المكالمة ، تمكنت من الحصول على معلومات موقعهم.

 

 

كانت الظهيرة ، وبدأ الضيوف الجدد يصلون ليحلوا محل العائلات التي ذهبت إلى المدرسة في الصباح. بعد تلقي بلاغ من آيكي والآخرين ، الذين خرجوا لاستكشاف المنطقة ، كنت أسير بالقرب من المدخل عندما سمعت صوتًا يقول ،

ليس في اتجاه كياكي مول  أو المراقد ، ولكن خلف المسبح الداخلي. عندما وصلت إلى هناك ، وجدت ظهر كوشيدا مواجهًا لي ، مرتديًة زي خادمة في غير مكانها.

الشيء التالي الذي تعرفه هو أنك ضيعت ما يقرب من 3000 نقطة ، وليس لديك المزيد من المال لإسقاطه في مقهى الخادمة ، لذلك تغادر. هذا تطور يحدث في العالم الحقيقي. هذا هو السبب في أننا أردنا العملاء الذين اصطفوا مرة واحدة أن يستمروا في الاصطفاف حتى يدخلوا المتجر وينفقوا أموالهم. وإن أمكن ، أردنا استيعاب النقاط التي يخططون لإسقاطها في مكان آخر.

 

إيكي: “لا ماذا؟ هذا سيء ، أليس كذلك؟”

“لذا لا تجعلني أقولها مرة أخرى …”

كوشيدا: “ماذا؟ لماذا … ايانوكوجي كون هنا ..؟ ”

 

 

كوشيدا ، التي ربما كانت تجري محادثة ساخنة مع صديقتها ، كانت تصيح في وجهها.

 

 

لم يكن محتوى اللعبة مهمًا ، لكن حقيقة أنه اقتراح من ريوين  هو ما لفت انتباهي. ربما تم القبض على إبوكي بنجاح. بغض النظر ، على الأقل لم تعد إيبوكي تقف في طريقي بعد الآن.

“رائع…”

 

 

 

في هذه الأثناء ، لاحظني الشخص الآخر على الفور وطلب من كوشيدا التوقف عن الكلام.

أيانوكوجي: “لا يجب أن تظهري ضعفك بهذه السهولة. سوف يمنحهم هذا فقط فرصة للاستفادة منك “.

 

5

كوشيدا: “ماذا؟ لماذا … ايانوكوجي كون هنا ..؟ ”

 

 

 

أماساوا: “بالطبع سيبحث عن نجمة صفه عندما تختفي.”

كان من الضروري أن يستمتع الطلاب الذين يرتدون ملابس الخادمات أيضًا بالتحدث مع الكبار. عادة ، في مثل هذه الحالة ، نفكر في توزيع تذاكر مرقمة ونطلب من الناس العودة لاحقًا. ومع ذلك ، في مهرجان ثقافي ، لم تكن هذه فكرة جيدة. ما الذي سيفعله العميل الذي لديه 3000 نقطة في جيبه إذا حصل على تذكرة مرقمة وطُلب منه العودة في غضون ساعة؟ سيفعل بعض العملاء ذلك بإخلاص ، لكن معظمهم سيضعون أموالهم في مكان آخر أثناء وقت الانتظار.

 

 

هذا صحيح. على الرغم من أنني تركت الخادمة البديلة تتولى مثال الانتظار الذي حددته كوشيدا ، إلا أنني لست متأكدًا من المدة التي يمكنها خلالها الحفاظ على نفس الوتيرة مثل كوشيدا.

 

 

 

أماساوا: “اعتقدت أنني أخذتها إلى مكان سري ، لكنني فوجئت أنك وجدت هذا المكان ، سينباي.”

تلاشت الابتسامة ببطء من أماساوا.

 

 

كنت في الواقع أراقبها في اللحظة التي خرجت فيها إلى خط.

 

 

كنت أعلم أنه سيحاول الإمساك بي بحيلة، بغض النظر عن عدد الأشخاص الموجودين في الجوار. أظن أن الرئيس ساكاياناجي يفكر في نفس الأم. ومع ذلك ، مع اقتراب الظهر ، لم يكن هناك أي مؤشر على أي تغيير.

أيانوكوجي: “لسوء حظك ، لقد أنشأت تحالفًا مع شخص يمكنني الاعتماد عليه حاليا. بغض النظر عن المكان الذي يذهب إليه أي شخص ، سأكون على يقين من معرفة مكانهم “.

 

 

 

حتى أماساوا لا يبدو أن لديها أي فكرة عن هويته ، لكنها لم تستفسر أكثر

“حسنًا، هل يمكن أن تتبعوني ”

 

سمعت محادثة مع آيكي ، الذي كان يقف جنبًا إلى جنب مع شينوهارا. أعتقد أن التواجد في بيئة مغلقة لفترة طويلة قد خلق بالتأكيد توترًا إضافيًا.

“كانت ستعود مباشرة بعد هذا ، صحيح سينباي  ~؟”

“شيسا”.

 

 

كوشيدا: “نعم. انها محقة. أنا آسف لأنني هربت دون إخبارك ، لكنني أردت أيضًا التحدث إلى أماساوا-سان لدقيقة “.

كنت أعلم أنه سيحاول الإمساك بي بحيلة، بغض النظر عن عدد الأشخاص الموجودين في الجوار. أظن أن الرئيس ساكاياناجي يفكر في نفس الأم. ومع ذلك ، مع اقتراب الظهر ، لم يكن هناك أي مؤشر على أي تغيير.

 

 

أيانوكوجي: “إذن كان من الممكن أن تقفي هناك وتتحدثي ، هذا ليس سببًا للمغادرة لمدة 10 أو 20 دقيقة.”

بعد التقاط صورتين لمي شان- الضاحكة والعميل ، راجعت الصورة التي خرجت من الكاميرا الفورية.

 

 

“هذا …”

إيكي: “ماذا أفعل ، أشعر بالتوتر …”

 

 

أدركت كوشيدا أن الأولوية الأولى هي الحفاظ على استمرار الصف  وإسعاد العملاء. لهذا السبب كانت كوشيدا تعمل على التخلي عن واجبات خدمة العملاء. لم تكن لتترك مقعدها إلا إذا كان ذلك أمرًا خطيرًا.

إذا مارست فنون الدفاع عن النفس بفتور ، فلن تشعر به حتى الآن. لكن أماساوا مختلفًة. ومع ذلك ، في أقل من 10 ثوانٍ من الحركة الإجمالية ، تم حسم المباراة بالفعل بهامش كبير.

 

 

أيانوكوجي: “مهما كان بينكما ، نحن مشغولون بالمهرجان. هل يمكنك التحدث معها في وقت آخر؟ ”

كاي: “مايا تشان سيكون بخير. سأدعمك أيضًا “.

 

 

أماساوا: “لست متفاجئًا قليلاً لرؤيتي أنا وكوشيدا سينباي معًا ، أليس كذلك؟ هل تعلم عن تاريخنا؟ ”

لم يكن هناك حد لعدد الأعضاء في مجلس الطلاب ، ولكن قيل إن هناك بشكل عام ثمانية إلى اثني عشر عضوًا. في هذه المدرسة ، يوجد حاليًا ثلاثة طلاب في السنة الثالثة ، وطالبان في السنة الثانية ، وثلاثة طلاب في السنة الأولى. يبدو أنهم كانوا يتبعون الاتفاقيات السابقة.

 

 

“لا.” لم أكن أعلم حقًا أنه كان لديهم أي اتصال عميق من قبل.

 

 

بهذه الطريقة ، كان من البديهي أيضًا أنهم يراهنون على مباراة فردية. معرفة هذه المواجهة سيعطي الوهم بأن كلا الطبقتين كانتا تخوضان مخاطر مماثلة. إنه لا يخلق حاجة لي للخروج عن طريقي لتهديد زملائي في الفصل.

“لكن اليوم ، مع هذا الاتصال الذي يأتي في الوقت المناسب ، أفهم كل شيء.” حتى المعلومات التي بدت غير ضرورية كانت تأتي في رأسي من تلقاء نفسها.

مع وصول الساعة 9:00 صباحًا في مقهى الخادمة في الجناح الخاص بالمدرسة ، تم إصدار إعلان لجميع الطلاب في الحال.

 

 

لماذا كانت كوشيدا مصرة جدًا على طردني من المدرسة في امتحان خاص بالإجماع ، ولماذا قامت بمقامرة متهورة؟

 

 

 

إذا كانت طالبة من الغرفة البيضاء خلفها وأجبرتها على فعل ذلك ، لم يكن ذلك غير معقول.

هل قرروا أنهم لا يستطيعون استخدام القوة المباشرة وسيتركون الأمر لتقديري؟

 

“حالة أخي مختلفة عن حالتي. كان قادرًا على أداء واجبات مجلس الطلاب بشكل لا تشوبه شائبة مع تحقيق نتائج في عمله المدرسي. لا أعتقد أنه شعر يومًا أن مجلس الطلاب كان عبئًا “.

بدأت أيضًا في معرفة سبب تمثيلها كما كانت في المهرجان، حيث يمكن تتبعها بسهولة. تطابق سلوك كوشيدا أيضًا مع سلوكها بعد المدرسة ، عندما توجهت إلى مكان ما بعد رفض الدعوات من زملائها في الفصل للانضمام إليهم.

“الشائعات هي شائعات. لم تسرب هاروكا  و اكيتو  هذه المعلومات في الواقع “.

 

 

“- كوشيدا سينباي ستدفع لك المال لاحقًا ، فهل يمكنك أن تمنحني بعض الوقت؟” أماساوا أمامي ما زالت لا تدرك أنني كنت غامضًا بشأن إجابتي.

 

 

أنا لست الشخص الذي أضاف اللون الفريد إليه ، رغم ذلك. أومأت هوريكاتا ببعضنا البعض وعدنا إلى مواقعنا.

كوشيدا: “آسف أيانوكوجي-كون ، هل يمكن أن تعذرني من فضلك. سأعود بأسرع ما يمكن. أنا أيضًا بحاجة حقًا للتحدث إلى أماساوا-سان “.

شددت على هذا الجزء ، وفكرت فيه للحظة ، لكنني لم أشعر بالرغبة في مديونتها.

 

 

أيانوكوجي: “أرى ما تقصدينه ، لكن هذا لن يحدث. هذا يكفي يا أماساوا “.

 

 

 

“عيون سينباي  شقية للغاية ، أليس كذلك؟ أنت تنظر إلي وكأنني عارٍ أو شيء من هذا القبيل ~ ”

” أغغ !”

 

 

ضغطت أماساوا بطرف إصبعها على شفتيها بطريقة مغرية ، لكن النغمة لم تكن جنسية. لقد كان عملاً لإخفاء حذرها الذي يمكنني رؤيته من خلالها.

 

 

 

أيانوكوجي: “كوشيدا ، لديك ضعف فيما يتعلق بماضيك مع أماساوا وشخص آخر. لهذا السبب أجبرت الصف على إثارة ضجة حتى يتم طرد هوريكيتا من الامتحان الخاص بالإجماع. أو ربما كانوا يعملون على شيء ما قبل ذلك “.

 

 

 

كوشيدا: “إيه؟” لابد أنني أصبت الهدف. غير قادر على التأكيد أو النفي ، بدت كوشيدا ببساطة مندهشة.

 

 

 

أماساوا: “دعونا نتوقف الآن ،سينباي . هذا هو الوقت المناسب لي ولكوشيدا سينباي “.

كانت المشكلة أن هناك عددًا كبيرًا جدًا من العملاء بسبب موقف المواجهة الذي تم تبنيه بين الفئتين ب وسي.

 

 

أيانوكوجي: “أنا آسف ، لكن الأمر لا يعمل بهذه الطريقة. كوشيدا جزء ضروري من الفصل ، حتى قبل عملها كخادمة “.

 

 

كانت بصراحة شاكرة ، أو هكذا اعتقدت ، لكنها استمرت في حديثها.

كوشيدا: “ماذا تقصد بذلك؟”

أستطيع أن أقول من خلال النظرة في عينيها. كان فخر أماساوا ، الذي كان دائمًا مرتفعًا ، مصابًا بجرح عميق.

 

 

أماساوا: “قد تكون على حق ، لكنني لست متأكدًا من الآخر.” كما ردت ، تغير سلوك أماساوا لأول مرة. دون سابق إنذار ، أمسكت أماساوا  بابتسامة مخيفة على وجهها بمعصم كوشيدا بإحكام.

أيانوكوجي: “هل تعتقدين أنه لم يكن هناك فرق كبير بيني وبينك؟”

 

 

كوشيدا: “ماذا ؟!”

“لا تهتمي. سآخذ صورة أخرى “.

 

 

ثم اقتربت منها ووقفت خلف كوشيدا ويدها اليمنى مقفلة في مكانها وأغلقت فم كوشيدا بقوة بيدها اليسرى.

أيانوكوجي: “طلاب السنة الأولى؟ لا. أتحدث إلى ناناسي أو أماساوا من حين لآخر ، ولكن هذا كل ما في الأمر “.

 

“أنا أشك في ذلك. إذا كان الطرد عقوبة ، فهذا يعني أنه هددهم بطردهم . وسيكون هذا مشكلة. في الواقع ، إذا أخبر الطالب الذي تعرض للتهديد المدرسة ، فإن ريوين  سيكون في خطر ، وسيكون الانخفاض الحاد في نقاط الفصل أمرًا لا مفر منه “.

“ربما لديك فكرة عن الطالب الآخر ، سينباي؟” تم إسكات كلمات كوشيدا قبل أن تتمكن من طرح السؤال منذ ذلك الحين

 

 

أيانوكوجي: “كل شيء متصل الآن. والآن ما هو غير متوقع على وشك الحدوث “.

عرفت كوشيدا ذلك الشخص عن كثب.

 

 

مرت ثلاث ساعات على بدء المهرجان.

بعبارة أخرى ، كانت تعرف من هو طالب الغرفة البيضاء الآخر. لذا توقعت أماساوا رد فعل كوشيدا واتخذت إجراءات لضمان عدم نطق اسم هذا الشخص بشكل غير متوقع.

جعلت هوندو  و تومورا  يأخذان الصندوق إلى الأرض ويزيلان الشريط اللاصق. خرج منها مجموعة من النشرات.

 

 

“أنت تعرفين ، كوشيدا سينباي ، إذا قلت أي شيء سيئ ، فسأطردك ، حسنًا؟”

 

 

 

كان وجه كوشيدا يتلوى من الألم ، ربما بسبب القبضة المشدودة على يمينها

لماذا كانت كوشيدا مصرة جدًا على طردني من المدرسة في امتحان خاص بالإجماع ، ولماذا قامت بمقامرة متهورة؟

 

لقد وصل المهرجان أخيرًا بعد فترة طويلة من التحضير.

أيانوكوجي: “هذا ليس مثلك ، أماساوا. يبدو أنك محاصرة بشكل جميل ”

 

 

 

“انتظر ، سينباي  ، لم أقل شيئًا ، أليس كذلك؟”

بعد مشاهدة الغرفة لفترة ، قررت أن ألقي نظرة على الردهة. يبدو أن العديد من الضيوف قد شقوا طريقهم بالفعل إلى الجناح الخاص ، وبقدر ما رأيت ، فاق عدد الضيوف عدد الطلاب.

 

 

“عملك يتحدث عنك.”

كوشيدا: “ماذا تقصد بذلك؟”

 

“لا تهتمي. سآخذ صورة أخرى “.

كوشيدا ، التي تتحمل الألم ، لن تفهم طبيعة هذه المحادثة. ولم تكن أماساوا نفسها تعرف مدى فهمي.

هوريكيتا: “صباح الخير. هل هذا الورق المقوى الذي كنت تتحدث عنه؟ ”

 

 

“لنتحدث عن ذلك مرة أخرى لاحقًا ، فقط نحن الاثنين في المرة القادمة. من فضلك تظاهر بأنك لم تر هذا، أيانوكوجي سينباي -. إذا قمت بذلك ، فسأسمح لها بالذهاب في غضون عشر دقائق.”

 

 

 

“ماذا لو لم أقبل؟”

“انتظر ، سينباي  ، لم أقل شيئًا ، أليس كذلك؟”

 

 

“إذا لم تقبل ، فقد أكسر ذراع كوشيدا سينباي هنا.” قالت وضغطت على ذراعها الأيمن بقوة أكبر.

حصل مجلس الطلاب على ثلاثة أشخاص من السنوات الأولى لهذا العام ؛ في السنوات الثانية فقط كانت إيشينوسي لفترة طويلة. كان هناك نقص واضح في الجودة ، إن لم يكن الكم ، في المواهب. أحدث إضافة كانت هوريكيتا ، ولكن من المحتمل أن عدد الأعضاء قد تم تعديله لسد الفجوة.

 

 

” أغغ !”

لكنه يناسبها أكثر مما توقعت.

 

حتى أنه قام بتضمين رقم هاتفه بأدب.

“أنا فتاة جميلة ، لكن يمكنني بسهولة كسر ذراع أو ذراعان.”

أيانوكوجي: “بالحديث عن التفاعل ، ماذا عنكِ؟ أنت تتحدثين إلى السنوات الأولى في مجلس الطلاب ، أليس كذلك؟ ”

 

 

أيانوكوجي: “ثم دعونا نجربها. دعنا نرى ما إذا كنت قد كسرت ذراع كوشيدا أولاً ، أو إذا كان بإمكاني إيقافك.

حصل مجلس الطلاب على ثلاثة أشخاص من السنوات الأولى لهذا العام ؛ في السنوات الثانية فقط كانت إيشينوسي لفترة طويلة. كان هناك نقص واضح في الجودة ، إن لم يكن الكم ، في المواهب. أحدث إضافة كانت هوريكيتا ، ولكن من المحتمل أن عدد الأعضاء قد تم تعديله لسد الفجوة.

 

كانزاكي: “يبدو أن المكان ممتلئ بالفعل.”

كانت المسافة بيني وبين أماساوا حوالي 5 أمتار.

 

 

 

“هل أنت جاد؟”

“ماذا لو لم أقبل؟”

 

أيانوكوجي: “كل شيء متصل الآن. والآن ما هو غير متوقع على وشك الحدوث “.

“هل أنت جادة في كسر ذراعها؟ أم أنك تقولين أنك لا تعتقدين أنني أستطيع إيقافك؟ ”

 

 

في ركن صغير مقسم من الفصل ، وقفت على أهبة الاستعداد للتعامل مع أي مشاكل قد تظهر. أنا أيضًا مسؤول عن التقاط صور للضيوف الذين يرغبون في التقاط صورهم. في غضون بضع دقائق ، بعد أول جلسة تصوير ، بدأ الضيوف الذين كانوا يشاهدون يطلبون أن يتم تصويرهم في تتابع سريع.

“كلاهما.”

 

 

أيانوكوجي: “كان أخوك أيضًا رئيس مجلس الطلاب.”

“إذن أنت مخطئة بشأن كليهما. أنت حقا لا ينبغي أن تنسي من أنا “.

“أوه ، تقصد الفتاة التي كانت توزع البسكويت؟ يبدو أن فتاة من نفس المدرسة اقتربت منها وأخذتها منذ حوالي خمس دقائق “.

 

 

تضحك أماساوا مع تخفيف قبضتها على يد كوشيدا اليمنى ، حتى ولو قليلاً. في تلك اللحظة ، ركلت الأرض وإنطلقت تمامًا عندما حاولت أماساوا كسر ذراعها.

أصبح احتمال المخاطرة والحصول على عائد كبير بمثابة إشارة تحذير الأن. كوشيدا: “-أيانوكوجي كون، هل يمكنني الخروج من خدمة العملاء لبعض الوقت؟” اتصلت بي كوشيدا بينما كنت على وشك السير حتى نهاية الصف. لا بد أنها تشعر بالفضول لمعرفة ما يجري وأتت لتفقد الوضع.

 

امتلأت مقاعد الفصل الدراسي إلى الحد الأقصى ، وسيؤدي حشر المزيد منها إلى جعلها أكثر اختناقًا. كان الحل الوحيد هو جعل الزائرون ينتظرون في الطابور ، لكن مقاهي الخادمات ليس لديه معدل دوران سريع لفعل ذلك.

انزلقت يدي اليمنى على ذراع كوشيدا ووصلت إلى معصمها بينما كانت يدي اليسرى تدور حول فمها إلى ظهرها ، أمسكت بيد أماساوا اليمنى.

“منذ متى كنت تعتقد أنه يمكنك هزيمتي؟”

 

 

“مستحيل…”

 

 

 

يجب أن تكون غريزة دفاعية. في لحظة ، تخلت عن كسر ذراع كوشيدا وحولت انتباهها إلي ، وحاولت إحكام قبضتها اليسرى.

 

 

 

ومع ذلك ، لم أعطي أماساوا أي فرصة للقيام بأي حركات أخرى ، وأمسكت بها ، ومنعتها من التحرك نحو كوشيدا.

 

 

لماذا كانت كوشيدا مصرة جدًا على طردني من المدرسة في امتحان خاص بالإجماع ، ولماذا قامت بمقامرة متهورة؟

تمامًا كما فعلت أماساوا مع كوشيدا سابقًا ، ذهبت خلفها ولويت جسدها على الأرض وذراعها خلف ظهرها.

سرعان ما تهربت من ركلة حادة بينما اهتز زيها.

 

حتى لو لم نعرف الحقيقة الفعلية أبدًا ، كان هناك دائمًا متسع كبير لهوريكيتا للدراسة. لا أعتقد أنه كان هناك أي طريقة لم تبذل فيها الكثير من الجهد ، لكنها لم تدع ذلك يظهر سدى.

“فوو ~!”

 

 

 

تسببت القبضة القوية على الأرض في أن تفقد أماساوا أنفاسها للحظة . تسببت أنفاسها في ارتفاع سحابة غبار طفيفة.

 

 

 

أماساوا: “يا إلهي ، كان ذلك … غير متوقع بعض الشيء.”

“صحيح. آسف!”

 

قولها.”

أيانوكوجي: “هل تعتقدين أنه لم يكن هناك فرق كبير بيني وبينك؟”

 

 

 

أستطيع أن أقول من خلال النظرة في عينيها. كان فخر أماساوا ، الذي كان دائمًا مرتفعًا ، مصابًا بجرح عميق.

“خذ هذا دون الالتفاف.”

 

 

أماساوا: “تقصد أنني كنت مخطئة بشأن قدراتك؟”

يبدو أنهم أرادوا هذه المرة التقاط صورة مع مي شان – ، وتلقت إيشيهاشي  ، المسؤولة عن الفاتورة ، النقاط على الفور على هاتفها الخلوي وأكملت الدفع.

 

كرهت هوريكيتا نفسها لعدم قدرتها على مساعدة هاروكا والآخرين.

أيانوكوجي:  “من المحتمل.”

 

 

أيانوكوجي: “سأخبرك بهذا ، يبدو أنك تعتقدين أن الطالب الآخر قد يدفعني إلى الخروج من المدرسة ، لكن هل تساءلت يومًا لماذا لم أسأل مطلقًا عن اسم الطلاب الآخرين؟”

مهارات أماساوا  القتالية ، التي تعلمتها في الغرفة البيضاء ، حقيقية.

 

 

“هل يحاول بجدية طرد شخص ما ، ذلك الرجل؟”

كانت حقيقة أنها والطالب الآخر في الغرفة البيضاء لفترة طويلة وتعلما القتال في الغرفة البيضاء ميزة حقيقية. ومع ذلك ، كانت مسألة ما إذا كان بإمكانهم التنافس معي على قدم المساواة أمرًا مختلفًا تمامًا.

“منذ اللحظة التي التقينا فيها.”

 

 

حتى لو زادت مهارة الخصم من 5 إلى 20 ، أو حتى 30 ، فهذا لا يعني شيئًا لأن نتيجتي كانت لا تزال 100.

 

 

 

“منذ متى كنت تعتقد أنه يمكنك هزيمتي؟”

اليوم ، يتكرر هذا النوع من التأرجح ذهابًا وإيابًا في كل مرة يتم فيها تقديم طلب.

 

 

“منذ اللحظة التي التقينا فيها.”

 

 

“أم ، فتاة شعرها مقيد إلى عقدتين.”

“إذا لم يكن هذا الكلام من أيانوكوجي سينباي – ، فستفرك الملح في جراحي.”

 

 

كرهت هوريكيتا نفسها لعدم قدرتها على مساعدة هاروكا والآخرين.

أيانوكوجي: “سأخبرك بهذا ، يبدو أنك تعتقدين أن الطالب الآخر قد يدفعني إلى الخروج من المدرسة ، لكن هل تساءلت يومًا لماذا لم أسأل مطلقًا عن اسم الطلاب الآخرين؟”

 

 

 

تلاشت الابتسامة ببطء من أماساوا.

 

 

حتى الآن يبدو أن مخزوننا صامد بشكل جيد ، وأنا ، الكاميرا والمصور الفوري ، كنت مشغولًا بالطيران حول الفصل الدراسي. لم تكن الكاميرا الفورية ، التي تكلف ما يقرب من 9000 نقطة ، من معدات التصوير الرخيصة التي استثمر فيها ، واضطررت إلى شراء واحدة أخرى في حال تعطلت كاميرتي الحالية.

أيانوكوجي: حتى الآن ، لم أبحث بشكل جدي عن الطالب الغرفة البيضاء.

بدا أن الطلاب الآخرين مشغولون جدًا في الاهتمام بأعمالهم الخاصة بحيث لم يلاحظوا ذلك حتى الآن.

 

بحلول الوقت الذي عدت فيه إلى مقهى الخادمة ، كان الجو مريحًا إلى حد ما. بدأ أكبر حشد اليوم في تشكيل خط.

“هذا لأنني لم أعتقد أنه سيكون ندا لي منذ البداية.”

بعد ذلك مباشرة ، مُدت ذراع من الجانب الأيسر خلفي. ما ظهر ليس الزي المدرسي ، بل نسيج بذلة.

 

 

“أنت جاد ، أليس كذلك ،سينباي ؟”

 

 

 

أيانوكوجي: “لست أنت من لا يفهم ذلك ، أليس كذلك ، أماساوا؟”

 

 

 

إذا مارست فنون الدفاع عن النفس بفتور ، فلن تشعر به حتى الآن. لكن أماساوا مختلفًة. ومع ذلك ، في أقل من 10 ثوانٍ من الحركة الإجمالية ، تم حسم المباراة بالفعل بهامش كبير.

أود أن أخبر آيك الذي يحمل رأسه ألا يقلق ، ولكن المهم أن يُظهر للجمهور أنه كان خائفًا للغاية. أصبحت أهمية المواجهة أكثر وضوحا.

 

 

“كان يجب أن تتحديني أنت والطالب الآخر في مرحلة مبكرة. ما كان يجب أن تتجولي وتشركي الناس من حولك من أجل المرح “.

“بالطبع…”

 

نظرت حولي ولاحظت الطلاب الآخرين. لم يكن سودو  وبعض أعضاء الفريق الذكور يستمعون إلى الإعلانات وكانوا يعقدون لقائهم الأخير مع يوسكي .

“لذا ، فهمت لماذا اتصلت بكوشيدا سينباي …”

هوريكيتا: “لا مشكلة.”

 

هوريكيتا: “هناك الكثير لنتعلمه في العبث. لقد بدأت في رؤية ذلك “.

أيانوكوجي: “كل شيء متصل الآن. والآن ما هو غير متوقع على وشك الحدوث “.

لم يكن من الممكن أن تُترك النداءات الجادة التي وجهتها الفتيات دون التحدث. في جميع الاحتمالات ، ربما كان ريوين  يهدد زملائه في الفصل بالطرد.

 

ومع ذلك ، انتشر الحديث والضحك تدريجياً في جميع أنحاء مقهى الخادمة ، وبدأ في إظهار جوانب من مقهى حيوي في كل مكان.

“الغير متوقع؟”

 

 

كان آيكي والآخرون الذين قدموا وجبات الطعام في حالة تأهب دائمًا للتغييرات في الوضع. هزوا رؤوسهم مطمئنين ، وتركتهم عندما عدت إلى الجناح الخاص. في الطريق إلى هناك ، رأيت فتاة على الطراز الياباني تحمل منشورًا في زاوية ممر فارغ إلى حد كبير.

أيانوكوجي: “بعد الساعة 3 مساءً ، راقبي غرفة مجلس الطلاب. لا يمكن رؤيتك أمام أحد.  ستحصلين على جميع الإجابات “.

يوشيدا من فصل ساكاياناجي كان ينظر إلى مقهى الخادمة دون أن يحاول الاختباء.

 

انضمت هوريكيتا إلى التشكيلة  موجهةً الزوار.

عندما رأيت قوة أماساوا تتلاشى ببطء ، تركتها. لم تكن هناك حاجة لأي تقنيات أكثر قوة.

 

 

 

أيانوكوجي: “لقد أهدرنا الكثير من الوقت. لنعد إلى مقهى الخادمة “.

“لذا ، فهمت لماذا اتصلت بكوشيدا سينباي …”

 

 

كوشيدا: “هل من المقبول تركها؟”

كنت أعلم أنه كان مريبًا في اللحظة التي التقطت فيها الصورة ، إلتقطت الصورة تمامًا عندما أغلقت عيون مي تشان.

 

 

وقفت أماساوا ، لكن لم يكن هناك أي عاطفة في وجهها.

“تبا”.

 

بهذه الطريقة ، كان من البديهي أيضًا أنهم يراهنون على مباراة فردية. معرفة هذه المواجهة سيعطي الوهم بأن كلا الطبقتين كانتا تخوضان مخاطر مماثلة. إنه لا يخلق حاجة لي للخروج عن طريقي لتهديد زملائي في الفصل.

أيانوكوجي: “حسنا. لا داعي للقلق بشأن نشر ماضيك “. بدأت أسير بعيدًا واندفعت كوشيدا ورائي.

 

 

 

“كيف يمكن أن يعرف أيانوكوجي كون ذلك؟”

أيانوكوجي: “حتى لو تمكنا من محو الشائعات ، لا يمكننا محو حقيقة أن هذين الاثنين قد تلاشى. علاوة على ذلك، لا يزال هناك احتمال أن يحرجوا الفصل بطريقة أخرى في المهرجان “.

 

 

“لا تقلقي بشأن ذلك ، ولكن يمكنك الوثوق بي.”

 

 

 

” أيانوكوجي كون، من أنت حقا؟”

 

 

 

سيكون هذا السؤال حتميًا إذا شاهدت المحادثة و القتال مع أماساوا سابقًا.

 

 

قمنا أيضًا بفرك الأكواع مع طلاب من الصف الأول إلى الصف الثالث الذين أتوا مبكرًا بنفس الفكرة ، وإن لم يكن عددهم كبيرًا. توقفت عند حجرة الدراسة مرة واحدة لإلقاء صندوق من يدي ، ثم أتيت إلى مقهى الخادمة.

كوشيدا: “لا أعرف أي شيء عن القتال ، لكن يمكنني أن أعرف أنك لست طبيعيًا.”

 

 

في الوقت الحالي ، يجب أن يكون التركيز على الطلاب الحاليين بدلاً من التركيز عليهم.

أيانوكوجي: “ليس من غير المألوف أن يتعلم زملاء الدراسة فنون الدفاع عن النفس. هوريكيتا وإيبوكي ، حتى ريوين  و أكيتو  يجب أن يكونا أقوياء في المعارك. ليس الأمر وكأن الأولاد والبنات يمكنهم التنافس مع بعضهم البعض منذ البداية “.

 

 

 

أود أن أوضح أنه كان فوزا ساحقًا فقط بسبب الاختلاف بين الجنسين. ما إذا كانت كوشيدا ستقتنع بهذا هو أمر آخر.

 

 

 

أيانوكوجي: “سأعود قريبًا ساعديهم على الوقوف في الطابور. يرجى العودة بنفسك.”

 

 

 

“طبعا أكيد.” ردت كوشيدا وهي تحني رأسها وكأنها قد عقدت العزم على فعل شيء ما.

إيكي: “لقد أخذنا الطلب في أسرع وقت ممكن! أنا ذاهب إلى كشك الطعام للحصول عليه حاليا!”

 

 

كوشيدا: “شكرا لمساعدتي.”

بعد رؤية كانزاكي يغادر ، قررت العودة إلى مقهى الخادمة والبدء في العمل. لم يكن لدي الكثير لأفعله حتى وصل “الظهر” ، مع ذلك.

 

 

شكر غير متوقع من كوشيدا. بالطبع ، كانت كوشيدا أكثر تواضعاً بسهولة من معظم الناس على الجبهة الخارجية.

بدأت أيضًا في معرفة سبب تمثيلها كما كانت في المهرجان، حيث يمكن تتبعها بسهولة. تطابق سلوك كوشيدا أيضًا مع سلوكها بعد المدرسة ، عندما توجهت إلى مكان ما بعد رفض الدعوات من زملائها في الفصل للانضمام إليهم.

 

“أنا آسف ، لكني أريدك أن تعتني بالمتجر قليلاً وتوجهني إلى خادمة أخرى بالطريقة التي فعلتها كوشيدا.”

“أنت لا تعتقد أنني ممتنة بصدق ، لكن هذا جيد. شعرت برغبة في قول ذلك ، حتى لو كانت كذبة “.

الشيء التالي الذي تعرفه هو أنك ضيعت ما يقرب من 3000 نقطة ، وليس لديك المزيد من المال لإسقاطه في مقهى الخادمة ، لذلك تغادر. هذا تطور يحدث في العالم الحقيقي. هذا هو السبب في أننا أردنا العملاء الذين اصطفوا مرة واحدة أن يستمروا في الاصطفاف حتى يدخلوا المتجر وينفقوا أموالهم. وإن أمكن ، أردنا استيعاب النقاط التي يخططون لإسقاطها في مكان آخر.

 

بالنسبة لهوريكيتا ، التي لم تحسبهم منذ البداية ، لم تكن هناك حاجة للعمل إذا لم يساعدوا.

أيانوكوجي: “لا مشكلة. إنه سلوك طبيعي أكثر لزميل في الصف “.

 

 

 

“إذن ليس عليك اعتبار هذا دينًا ، أليس كذلك؟”

 

 

 

شددت على هذا الجزء ، وفكرت فيه للحظة ، لكنني لم أشعر بالرغبة في مديونتها.

 

 

 

“بالطبع.”

أيانوكوجي: “يبدو وكأنه كذلك. لكن كان بإمكاننا توقع ذلك في مرحلة مبكرة”

 

 

إذا كنت أعتبرها مدينًة لي بسبب ما حدث ، فلن تكون قادرة حقًا على سدادها لي.

كانت الطريقة الوحيدة للعودة إلى الروتين المتدرب هي تكرار العملية والسماح للضيوف بالتعود. ببطء ولكن بثبات، بدأ عدد الضيوف في الزيادة. كانت الفئة العمرية متشابهة ، لكن في بعض الأحيان بدأ الفتيان والفتيات المراهقون الذين بدا أنهم أفراد عائلة الضيوف في الدخول بخجل.

 

 

 

أشعر أنني لا يجب أن أقول إنني أتفاعل معهم ، لأنني نادرًا ما أذهب لرؤيتهم بنفسي.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط