المجلد 0 المقدمة
ا
التعليم العالي، وتعليم المنخفض. التفاوت التربوي.
“تم التحقق من صحته. ”
المهم للفوز بالانتخابات هي المنظمة التي تنتمي إليها ومع من تعمل، وما إذا كان بإمكانك تمييز الأعداء والحلفاء أثناء الانغماس في لعبة طويلة.
الآباء الذين لا يهتمون بأطفالهم أو الآباء الذين لا يريدون التخلي عن أطفالهم ولكنهم على استعداد للتخلي عنهم من أجل مستقبل أفضل.
“لا توجد مشاكل في الوقت الحاضر. نتائج تحليل الحمض النووي متطابقة “.
قدم تابوتشي، الذي أنهى جميع الاختبارات، تقريره أثناء النظر في نتائج الفحص التفصيلي.
قبل كل شيء، عالم السياسة ليس بهذه السهولة.
افترضت أنه لن يكون من الصعب انتخابي إذا قمت بالتجول بلا مبالاة وألقيت كل العبارات الجميلة التي يمكنني طرحها دون التفكير فيها كثيرًا. ومع ذلك، ستكون هذه فكرة ضحلة وغبية.
“اي مشاكل؟”
توجهت إلى ابني الذي كان وراء الزجاج الذي يفصلنا. يمكنني الشعور مرة أخرى بالحياة الصغيرة بالقرب مني.
لا حاجة للسؤال عن ما الذي سيجذب الانتباه أكثر.
اضطررت الى انخراط في الأعمال القذرة التي لم يرغب أحد في القيام بها. إذا فشلت، سيتم إنهاء مسيرتي السياسية على الفور ، وفي بعض الحالات ، سيتم توجيه تهم جنائية ضدي.
على الرغم من أنني فهمت المنطق، لم يكن لدي أي شيء. لقد ولدت في الريف، في فقر مدقع وغير متعلم بشكل مثير للشفقة. لم أكن محظوظًا بالمرة، ولم أكن مجتهدًا.
سواء كنت رضيعًا أو بالغًا، في النهاية أنت وحدك. قد يكون وضعك هو الأسوأ ، لكن للأسف، وضعنا مشابه. لو نشأت في نفس وضع عائلتي، لأصبحت أكثر إهمالا مني. بهذا المعنى، أعتقد أنه يمكنك القول إنك ما زلت محظوظًا لأنك حظيت ببداية جيدة.
حلم عابر وضعيف. لقد قللت من شأن الانتخابات وخسرت بشكل بائس. سأكون محظوظًا لو كان هذا كل شيء ، لكن بما أنني لم أصل حتى إلى العدد المطلوب من الأصوات ، فقد صادروا الثلاثة ملايين التي استعبدت نفسي لجمعها.
أيانوكوجي أتسومي
“يمكنك لمسه مباشرة الآن.”
الثروة والفقر. التفاوت المالي.
لقد مر عقد من الزمان منذ أن دخلت السياسة. ظاهريًا، كنت أضحك وأتحمل كل تلك الإهانة، لكن هذا ينتهي اليوم.
التعليم العالي، وتعليم المنخفض. التفاوت التربوي.
كنت قد وفرت ما يصل إلى ثلاثة ملايين ين من خلال العمل في وظائف بدوام جزئي. بهذا، سأصبح سياسيًا وعضوًا في البرلمان الياباني ، وأبني ثروة ضخمة ومكانة.
المناطق الحضرية والريفية. التفاوت الإقليمي.
على الرغم من أنني فهمت المنطق، لم يكن لدي أي شيء. لقد ولدت في الريف، في فقر مدقع وغير متعلم بشكل مثير للشفقة. لم أكن محظوظًا بالمرة، ولم أكن مجتهدًا.
الشباب المحروم، كبار السن الحاصلين على كل شيئ. تفاوت الأجيال.
مرحبا, أتمنى أنكم بخير، تم الإنتهاء من ترجمة نصف المجلد 0 أي ثلاث فصول الأولى وهو جاهز للطلب الأن لذلك لا تتردوا في التواصل معي على الديسكورد أو الفيسبوك. سأرتكه لكم في التعليقات
اليابان مجتمع متفاوت. هذه مجرد أمثلة قليلة ذكرتها، لكنها تمثل حقًا الفرق بين الجنة والنار. الشيء المهم الذي يجب تذكره هو أن هذه الحقائق ليست ثابتة كلها. يمكن للفقراء أن يرتقوا ليصبحوا أثرياء ، ويمكن للأثرياء أن يسقطوا فيصبحون فقراء. على سبيل المثال، إذا كنت لا تحب التفاوتات الإقليمية، يمكنك الانتقال إلى المدينة.
لم تكن الحكومة تحاول حل مشكلة الفقر فحسب، بل كانت تحاول أيضًا خلق بيئة سياسية نظيفة، ومحاربة انخفاض معدل المواليد، ورفع الأجور، والنضال من أجل حركة “لا للحرب”.
على الرغم من أنني فهمت المنطق، لم يكن لدي أي شيء. لقد ولدت في الريف، في فقر مدقع وغير متعلم بشكل مثير للشفقة. لم أكن محظوظًا بالمرة، ولم أكن مجتهدًا.
افترضت أنه لن يكون من الصعب انتخابي إذا قمت بالتجول بلا مبالاة وألقيت كل العبارات الجميلة التي يمكنني طرحها دون التفكير فيها كثيرًا. ومع ذلك، ستكون هذه فكرة ضحلة وغبية.
إذا اضطررت إلى تسمية جانب واحد من شأنه أن يجعلني مقاتلًا قويًا، فسيكون شبابي. ومع ذلك، لم أستفد من ذلك وأمضيت الكثير من وقتي في الخمول. يمكنك القول إنني عشت حياة بطيئة.
لم يكن هناك مستقبل مشرق ينتظرني ، وكان هناك احتمال أن أعيش حياة بائسة. لكنني فتحت المستقبل بيدي.
ربما جعلني هذا فائزًا لكن بالنسبة لي لم يكن الفوز هو هدفي.
كان ذلك لأن لدي شيئًا أعظم من الآخرين، وهو طموح جامح ومتزايد باستمرار.
كنت قد وفرت ما يصل إلى ثلاثة ملايين ين من خلال العمل في وظائف بدوام جزئي. بهذا، سأصبح سياسيًا وعضوًا في البرلمان الياباني ، وأبني ثروة ضخمة ومكانة.
سأرتقي إلى القمة وأقف على رأس هذا البلد.
مع وضع ذلك في الاعتبار، واصلت عيش حياتي. كان هذا الطموح هو الشيء الوحيد الذي ظل لي طوال حياتي.
ربما جعلني هذا فائزًا لكن بالنسبة لي لم يكن الفوز هو هدفي.
عندما بلغت الخامسة والعشرين، واجهت محنتي الأولى.
كنت قد وفرت ما يصل إلى ثلاثة ملايين ين من خلال العمل في وظائف بدوام جزئي. بهذا، سأصبح سياسيًا وعضوًا في البرلمان الياباني ، وأبني ثروة ضخمة ومكانة.
حلم عابر وضعيف. لقد قللت من شأن الانتخابات وخسرت بشكل بائس. سأكون محظوظًا لو كان هذا كل شيء ، لكن بما أنني لم أصل حتى إلى العدد المطلوب من الأصوات ، فقد صادروا الثلاثة ملايين التي استعبدت نفسي لجمعها.
“انتظر دقيقة.”
لم تكن الحكومة تحاول حل مشكلة الفقر فحسب، بل كانت تحاول أيضًا خلق بيئة سياسية نظيفة، ومحاربة انخفاض معدل المواليد، ورفع الأجور، والنضال من أجل حركة “لا للحرب”.
افترضت أنه لن يكون من الصعب انتخابي إذا قمت بالتجول بلا مبالاة وألقيت كل العبارات الجميلة التي يمكنني طرحها دون التفكير فيها كثيرًا. ومع ذلك، ستكون هذه فكرة ضحلة وغبية.
“أنت حقا ابن سينسي. أنت على وشك الخضوع لتعليم صارم، لكنني متأكد من أنك سوف تحقق نتيجة عظيمة- ”
كل شخص يأتي بمثل هذه الأفكار في الأخير.
كل شخص يأتي بمثل هذه الأفكار في الأخير.
المهم للفوز بالانتخابات هي المنظمة التي تنتمي إليها ومع من تعمل، وما إذا كان بإمكانك تمييز الأعداء والحلفاء أثناء الانغماس في لعبة طويلة.
“ماذا…؟”
ماذا حدث بعد ذلك؟ كنت تعتقد أنني قد سقطت؟
نعم، بعد عامين طرحت اسمي مرة أخرى في الانتخابات وفزت. في غضون عامين ، نجحت في الوصول إلى مكان يمكنني فيه وضع حياتي كلها، قلبي وروحي في السياسة.
انضممت إلى حزب المواطنين، وبدأت في اتخاذ خطواتي الأولى كسياسي.
“انتظر دقيقة.”
نعم، بعد عامين طرحت اسمي مرة أخرى في الانتخابات وفزت. في غضون عامين ، نجحت في الوصول إلى مكان يمكنني فيه وضع حياتي كلها، قلبي وروحي في السياسة.
ربما جعلني هذا فائزًا لكن بالنسبة لي لم يكن الفوز هو هدفي.
قبل كل شيء، عالم السياسة ليس بهذه السهولة.
لا، في من بعض النواحي كان أعمق وأشد العالم سوادًا. لا يهمني فأنا طموح، أنا مجرد عضو شاب آخر في البرلمان بدون دعم أو قوة.
“ماذا…؟ أه نعم.” أخرج تابوتشي هاتفه الخلوي على عجل والتقط صوراً ومقاطع فيديو لي وأنا أحمل الطفل.
معظم الأشخاص القادرين على الوصول إلى السلطة هم من الجيل الثاني والثالث الذين تم منحهم الحق في القيام بذلك عند الولادة. أبناء السياسيين الكبار الجاهلين، الأغبياء، وغير المدركين للخطر الذي يواجهونه، يكررون أوهامهم على التلفاز يوما بعد يوم.
مرحبا, أتمنى أنكم بخير، تم الإنتهاء من ترجمة نصف المجلد 0 أي ثلاث فصول الأولى وهو جاهز للطلب الأن لذلك لا تتردوا في التواصل معي على الديسكورد أو الفيسبوك. سأرتكه لكم في التعليقات
في بعض الأحيان، قام بعضهم حتى بالانتقال من إدارة الأعمال إلى السياسة ، باستخدام وجههم وأسمائهم. معظمهم لم يكونوا أكثر من مجرد أصنام، لكن لا تزال لديهم إمكانات أكبر من الذين “لا يملكون” أمثالي. إنه أمر مثير للسخرية. كيف أصنع اسمًا لنفسي كسياسي؟ كانت خياراتي محدودة منذ البداية.
ا
اضطررت الى انخراط في الأعمال القذرة التي لم يرغب أحد في القيام بها. إذا فشلت، سيتم إنهاء مسيرتي السياسية على الفور ، وفي بعض الحالات ، سيتم توجيه تهم جنائية ضدي.
مولود جديد عمره شهر واحد. في المرة الأولى التي رأيت فيها طفلي من خلال الزجاج، كان يحدق بهدوء في السقف. لم يخطر ببالي أي مشاعر خاصة.
من خلال أخذ زمام المبادرة في القيام بهذه المهام ، تعزز وجودي تدريجياً داخل الحفلة. في النهاية ، عُرِفت بالسيف الخفي لـ “نوا سينسي” ، الذي وحد العديد من الفصائل في حزب المواطنين. لم أتردد في ارتكاب أي نوع من الأعمال الشريرة من بيع الفتيات القاصرات والرشوة وأنشطة التجسس للمنظمات المعادية.
بمجرد أن تم تكليفي بهذا المشروع، قمت بإزالة الحدود بين الصواب والخطأ من أجل النجاح. كانت هناك أوقات اتصلت فيها بعصابات الياكوزا أو العصابات الصغرى ولجأت إلى وسائل عنيفة.
“أنا أرسل طفلي، الذي هو أكثر أهمية بالنسبة لي من حياتي إلى الغرفة البيضاء. التقط هذا التصميم والحزن على الكاميرا. ستكون دعاية مهمة لاستخدامها في حفلة جمع التبرعات التالية “.
لم يكن لدي وقت للراحة، واصلت تحدي نفسي. لم يمض وقت طويل على اكتسبت النفوذ داخل الحزب، وفي سن السادسة والثلاثين، وضعت قدما واحدة في السلطة. لكن … من الآن فصاعدًا، للقفز إلى قلب العالم السياسي، سأحتاج إلى المزيد من الإنجازات والتجاوزات.
مولود جديد عمره شهر واحد. في المرة الأولى التي رأيت فيها طفلي من خلال الزجاج، كان يحدق بهدوء في السقف. لم يخطر ببالي أي مشاعر خاصة.
“حسنا.”
إذا كان علي أن أقول، فإن الشعور الوحيد الذي شعرت به هو الارتياح لحصولي على المفتاح الذي سيوصلني للسلطة. كنت أنتظر هذه اللحظة بفارغ الصبر لمدة عام تقريبًا.
“يمكنك لمسه مباشرة الآن.”
“تم التحقق من صحته. ”
“اي مشاكل؟”
“لا توجد مشاكل في الوقت الحاضر. نتائج تحليل الحمض النووي متطابقة “.
اليابان مجتمع متفاوت. هذه مجرد أمثلة قليلة ذكرتها، لكنها تمثل حقًا الفرق بين الجنة والنار. الشيء المهم الذي يجب تذكره هو أن هذه الحقائق ليست ثابتة كلها. يمكن للفقراء أن يرتقوا ليصبحوا أثرياء ، ويمكن للأثرياء أن يسقطوا فيصبحون فقراء. على سبيل المثال، إذا كنت لا تحب التفاوتات الإقليمية، يمكنك الانتقال إلى المدينة.
قدم تابوتشي، الذي أنهى جميع الاختبارات، تقريره أثناء النظر في نتائج الفحص التفصيلي.
من خلال أخذ زمام المبادرة في القيام بهذه المهام ، تعزز وجودي تدريجياً داخل الحفلة. في النهاية ، عُرِفت بالسيف الخفي لـ “نوا سينسي” ، الذي وحد العديد من الفصائل في حزب المواطنين. لم أتردد في ارتكاب أي نوع من الأعمال الشريرة من بيع الفتيات القاصرات والرشوة وأنشطة التجسس للمنظمات المعادية.
فهمت. لا يمكننا الوقوع في مشاكل في المرحلة التمهيدية.
انضممت إلى حزب المواطنين، وبدأت في اتخاذ خطواتي الأولى كسياسي.
“يمكنك لمسه مباشرة الآن.”
بقية المجلد لن تتواجد في الموقع
“لا حاجة. ابدأ التجربة على الفور، تمامًا كما فعلت مع الأطفال السابقين “.
ماذا حدث بعد ذلك؟ كنت تعتقد أنني قد سقطت؟
فهمت. لا يمكننا الوقوع في مشاكل في المرحلة التمهيدية.
مشروع الغرفة البيضاء في مرحلته الرابعة بالفعل. ليس هناك حاجة لإضاعة الوقت. نظرت إلى طفلي، الذي كان على وشك الخروج من الغرفة وفقًا للتعليمات. إذا وضعته في الغرفة البيضاء ، فلن أراه لفترة، أليس كذلك؟
“حسنا.”
“انتظر دقيقة.”
مولود جديد عمره شهر واحد. في المرة الأولى التي رأيت فيها طفلي من خلال الزجاج، كان يحدق بهدوء في السقف. لم يخطر ببالي أي مشاعر خاصة.
توجهت إلى ابني الذي كان وراء الزجاج الذي يفصلنا. يمكنني الشعور مرة أخرى بالحياة الصغيرة بالقرب مني.
قدم تابوتشي، الذي أنهى جميع الاختبارات، تقريره أثناء النظر في نتائج الفحص التفصيلي.
لم يتم تثبيت رأسه، فدفعت كفي خلف رقبته ورفعته برفق.
“إذا كنت لا تريد أن تموت، فأنت وحدك كيوتاكا.”
“أنت حقا ابن سينسي. أنت على وشك الخضوع لتعليم صارم، لكنني متأكد من أنك سوف تحقق نتيجة عظيمة- ”
“عن ماذا تتحدث؟ استعد للتصوير “.
لم أفكر أبدًا أنه سيكون لدي طفل من دمي بأي شكل من الأشكال.
“ماذا…؟”
ذهل تابوتشي كما لو أنه لم يفهم ما كنت أحاول قوله.
جاءت نقطة التحول بعد أربع سنوات من بدء العمل لدى ناو سينسي
“أنا أرسل طفلي، الذي هو أكثر أهمية بالنسبة لي من حياتي إلى الغرفة البيضاء. التقط هذا التصميم والحزن على الكاميرا. ستكون دعاية مهمة لاستخدامها في حفلة جمع التبرعات التالية “.
الآباء الذين لا يهتمون بأطفالهم أو الآباء الذين لا يريدون التخلي عن أطفالهم ولكنهم على استعداد للتخلي عنهم من أجل مستقبل أفضل.
لا حاجة للسؤال عن ما الذي سيجذب الانتباه أكثر.
بقية المجلد لن تتواجد في الموقع
“ماذا…؟ أه نعم.” أخرج تابوتشي هاتفه الخلوي على عجل والتقط صوراً ومقاطع فيديو لي وأنا أحمل الطفل.
بعد دقيقة أو نحو ذلك من هذا أنزلت الطفل.
أغمضت عيني في صمت، وحدي في الغرفة التي اختفى فيها الطفل. لكنك لا تعرف أبدًا ما الذي ستجلبه الحياة.
“خذه معك.”
على الرغم من أنني فهمت المنطق، لم يكن لدي أي شيء. لقد ولدت في الريف، في فقر مدقع وغير متعلم بشكل مثير للشفقة. لم أكن محظوظًا بالمرة، ولم أكن مجتهدًا.
“حسنا.”
قطعت نظرتي عن طفلي أثناء تحركه وبدأت في الاستعداد للحدث القادم.
فهمت. لا يمكننا الوقوع في مشاكل في المرحلة التمهيدية.
“على أي حال ، كل الاستعدادات اللازمة جاهزة الآن. أوصلني إلى ساكاياناجي “.
“لا توجد مشاكل في الوقت الحاضر. نتائج تحليل الحمض النووي متطابقة “.
لقد مر عقد من الزمان منذ أن دخلت السياسة. ظاهريًا، كنت أضحك وأتحمل كل تلك الإهانة، لكن هذا ينتهي اليوم.
“ماذا…؟ أه نعم.” أخرج تابوتشي هاتفه الخلوي على عجل والتقط صوراً ومقاطع فيديو لي وأنا أحمل الطفل.
سأبدأ حياتي الجديدة من هنا. سأستخدم وأضحي بكل أي شيء أملكه، حتى أطفالي، وسأصل إلى القمة. نوا سينسي الذي حكم كقوة مطلقة ، ليس أكثر من نقطة انطلاق لي. إنه عدو يجب التغلب عليه وسحقه في النهاية.
“إذا كنت لا تريد أن تموت، فأنت وحدك كيوتاكا.”
سواء كنت رضيعًا أو بالغًا، في النهاية أنت وحدك. قد يكون وضعك هو الأسوأ ، لكن للأسف، وضعنا مشابه. لو نشأت في نفس وضع عائلتي، لأصبحت أكثر إهمالا مني. بهذا المعنى، أعتقد أنه يمكنك القول إنك ما زلت محظوظًا لأنك حظيت ببداية جيدة.
“ماذا…؟”
أغمضت عيني في صمت، وحدي في الغرفة التي اختفى فيها الطفل. لكنك لا تعرف أبدًا ما الذي ستجلبه الحياة.
في بعض الأحيان، قام بعضهم حتى بالانتقال من إدارة الأعمال إلى السياسة ، باستخدام وجههم وأسمائهم. معظمهم لم يكونوا أكثر من مجرد أصنام، لكن لا تزال لديهم إمكانات أكبر من الذين “لا يملكون” أمثالي. إنه أمر مثير للسخرية. كيف أصنع اسمًا لنفسي كسياسي؟ كانت خياراتي محدودة منذ البداية.
لم أفكر أبدًا أنه سيكون لدي طفل من دمي بأي شكل من الأشكال.
جاءت نقطة التحول بعد أربع سنوات من بدء العمل لدى ناو سينسي
في بعض الأحيان، قام بعضهم حتى بالانتقال من إدارة الأعمال إلى السياسة ، باستخدام وجههم وأسمائهم. معظمهم لم يكونوا أكثر من مجرد أصنام، لكن لا تزال لديهم إمكانات أكبر من الذين “لا يملكون” أمثالي. إنه أمر مثير للسخرية. كيف أصنع اسمًا لنفسي كسياسي؟ كانت خياراتي محدودة منذ البداية.
هذا صحيح.
كان ذلك عندما علمت بوجود مشروع الغرفة البيضاء.
“أنت حقا ابن سينسي. أنت على وشك الخضوع لتعليم صارم، لكنني متأكد من أنك سوف تحقق نتيجة عظيمة- ”
مرحبا, أتمنى أنكم بخير، تم الإنتهاء من ترجمة نصف المجلد 0 أي ثلاث فصول الأولى وهو جاهز للطلب الأن لذلك لا تتردوا في التواصل معي على الديسكورد أو الفيسبوك. سأرتكه لكم في التعليقات
كان ذلك عندما علمت بوجود مشروع الغرفة البيضاء.
بقية المجلد لن تتواجد في الموقع
لم تكن الحكومة تحاول حل مشكلة الفقر فحسب، بل كانت تحاول أيضًا خلق بيئة سياسية نظيفة، ومحاربة انخفاض معدل المواليد، ورفع الأجور، والنضال من أجل حركة “لا للحرب”.
“أنت حقا ابن سينسي. أنت على وشك الخضوع لتعليم صارم، لكنني متأكد من أنك سوف تحقق نتيجة عظيمة- ”
بعد دقيقة أو نحو ذلك من هذا أنزلت الطفل.
“إذا كنت لا تريد أن تموت، فأنت وحدك كيوتاكا.”
عندما بلغت الخامسة والعشرين، واجهت محنتي الأولى.
مشروع الغرفة البيضاء في مرحلته الرابعة بالفعل. ليس هناك حاجة لإضاعة الوقت. نظرت إلى طفلي، الذي كان على وشك الخروج من الغرفة وفقًا للتعليمات. إذا وضعته في الغرفة البيضاء ، فلن أراه لفترة، أليس كذلك؟
“اي مشاكل؟”
نعم، بعد عامين طرحت اسمي مرة أخرى في الانتخابات وفزت. في غضون عامين ، نجحت في الوصول إلى مكان يمكنني فيه وضع حياتي كلها، قلبي وروحي في السياسة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
