نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

classroom of the elite- 1

المجلد الأول: المقدمة - هل الناس متساوون ؟

المجلد الأول: المقدمة - هل الناس متساوون ؟

 

“يمكن استخدامها حقًا كأموال …”

“مسامير تثبيت الورق وإبرة البوصلة أكثر أهمية! انظري إلى هذا ، هذا! لا يزال بإمكانك رؤية المكان الذي طعنت فيه! كيف ستتحمل المسؤولية إذا أصبحت ندبة مدى الحياة؟ ” أنا أشمر كم  ذراعي اليمنى وأظهر ذراعي العلوي لهوريكيتا.

 

بعد لقائه بالعينين ، أغلق نظره على عاتقي.

 

رجل شاب ذو بنية جيدة وشعر أشقر كان يجلس في مقعد الأولوية. أعني طالب في المدرسة الثانوية. المرأة العجوز كانت تقف بجانبه. كانت سيدة مكتب بجانب المرأة العجوز.

 

على الرغم من أنها كانت في نفس الصف الدراسي ، إلا أنها يمكن أن تمر كطالب في السنة الثانية أو الثالثة.

 

“بدلاً من القلق بشأني ، انتقل إلى نفسك”.

 

“يا له من عالم سيء … طريقة تفكيرك غريبة بالتأكيد.”

هيكل المجتمع الياباني

“أحاول أن أكون في هذه المجموعة بهدوء على وجه التحديد لأنني أحاول تجنب المتاعب. لماذا لم تشاركي في مقدمات الذات؟ انها مجرد تحية قصيرة. يمكنك التواصل مع الآخرين والحصول على فرصة لتكوين صداقات “. أيضا ، تبادل الكثير من الطلاب عنوان الاتصال مع بعضهم البعض. إذا شاركت هوريكتا ، فربما كانت مشهورة في الفصل. يا للتبذير.

 

” كالمعتاد ، عضلاتي في حالة جيدة. ليس سيئًا. ” بعد الخروج من حمام السباحة ، ابتسم كوينجي وفرش شعره. لا يزال يتنفس بالتساوي ، حتى أنه لا يبدو أنه سبح.

إنه مفاجئ بعض الشيء ، لكن استمع بجدية إلى السؤال الذي سأقصده و لنفكر في الإجابة بعناية.

أنا سعيد لدعوتي إلى الدردشة الجماعية. فرصة مثالية لتكوين صداقات جاءت أخيرًا! عندما بدأت أخرج هاتفي لتبادل الأرقام ، رأيت هوريكيتا تختفي وسط الحشد. شعرت بالقلق عنها ، توقفت عن غير قصد عن الحركة.

سؤال: هل الناس متساوون أم لا؟

عن غير قصد ، أخرجت ابتسامة. كان لدى المدرسة معدل توظيف مرتفع ، وتفاخر بأفضل المرافق والفرص من جميع المدارس الثانوية في اليابان بالنسبة لي ، رغم ذلك ، لم تكن هذه مهمة بالنسبة لي. كان لدي سبب كبير لاختيار هذه المدرسة. في المدرسة المتوسطة ، مُنعت من التواصل مع الأصدقاء والأقارب والطلاب الآخرين.

في هذه الأيام ، يحب المجتمع الحديث عن المساواة. يدعو الناس إلى معاملة الرجال والنساء على قدم المساواة ، ويصرخون على المجتمع للتخلص من عدم المساواة. إنهم يطالبون بمعدلات توظيف عالية للنساء ، وسيارات الاستخدام الشخصي للجميع ، ويذهبون إلى أبعد الحدود للعثور على خطأ في ترتيب سجل الأسماء. حتى أن الناس يدافعون عن المساواة للأشخاص ذوي الإعاقة ، والآن يتم تشجيع الجمهور على التوقف عن استخدام مصطلح “الأشخاص ذوي الإعاقة”. يتم تعليم الأطفال أن الجميع متساوون.

بعد مشاهدة هيراتا ينحني رأسه نحو الشعر الأحمر ، توهجت بعض الفتيات على الشعر الأحمر.

هل هذا صحيح حقا؟

“نعم ، نحن هنا أيضًا. حتى يذلل ، وهذا هو موقفنا “.

الرجال والنساء لديهم أدوار مختلفة إذا كان لديهم قدرات مختلفة. لا يزال الأشخاص ذوو الإعاقة معاقين ، بغض النظر عن المصطلح الذي يسمونهم به. لا شيء من هذا له معنى إذا لم يهتم أحد به. بمعنى آخر ، الجواب هو لا.

اسمها هوريكيتا سوزوني. المدرسة الثانوية الطبقة 1-D ، زميلتي في الصف.

الناس كائنات غير متكافئة. لا يوجد أشخاص “متساوون” حقًا.

“نعم ، هذه المدرسة الأفضل – سيبدأ فصل السباحة قريبًا! أقول السباحة ، لكن البنات هي الجزء المهم! وبالبنات أقصد المايوه! ”

قال رجل عظيم ذات مرة أن الله لم يجعل أي شخص فوق أو دون الآخر. لكن هذا لا يعني أن الجميع متساوون. هل تعلم أن المقطع لا ينتهي هناك؟ الباقي مثل هذا. الجميع متساوون عند الولادة ، ولكن بعد ذلك سألتها ، لماذا توجد اختلافات في وظائف الناس وأوضاعهم؟

أنا حر. الحرية. في اللغة الإنجليزية “فريدوم”. بالفرنسية ” ليبرتيه”.

لقد كتب ذلك في النصف الثاني من المقطع. هل هو فرق لأن المرء ناضل مع الدراسة أم لأن المرء لم يحاول بجد بما فيه الكفاية؟ يتم إنشاء فرق هناك. هذا هو “دراسات المنح الدراسية” الشهيرة. هذه التعاليم لم تتغير على الإطلاق ، حتى في العصر الحديث 2015. ومع ذلك ، فإن الوضع أكثر تعقيدًا وأصبح أكثر خطورة.

“أوه … أتذكرك. لقد نسيت بطاقتي الطلابية. نسيت أن هذا الشيء هو عمليا المال من الآن فصاعدا. ” بعد رؤية يديه الفارغة ، بدأ يتوجه إلى مساكن الطلبة. ربما نسيها هناك. أن نكون صادقين ، فإنه لم يغرق تماما بعد أن كانت هناك حاجة البطاقات لكل دفعة.

على أي حال ، الناس كائنات قادرة على التفكير. لا أعتقد أنه من الصحيح أن نقول إنه يجب على الناس العيش فقط باستخدام الغرائز لأن الأمور ليست عادلة. بمعنى آخر ، كلمة المساواة مليئة بالأكاذيب والحقائق ، لكن عدم المساواة غير مقبول أيضًا. كنت أحاول إيجاد إجابة جديدة للمشكلة الأبدية التي تواجه البشر.

“سوف أشارك أيضًا. أراهن على ساكورا “.

 

مرحبًا ، الشخص الذي يحمل هذا الرواية ويقرأها.

“ليس هناك سبب خاص ؛ لقد ولدت معها. هذه هي الحقيقة.”

هل فكرت في المستقبل؟

لم تقدم هوريكتا سوى خيارين مثيرين للسخرية. على ما يبدو ، يبدو أنها لن تسمح بحل وسط. كان من الخطأ عقد عقد مع الشيطان. قررت الاستسلام والطاعة.

هل سبق لك أن تتخيل ما يعنيه الذهاب إلى المدرسة الثانوية ، أو الذهاب إلى الكلية؟

“يمكن استخدام بطاقات الطلاب عن طريق تمريرها على الأجهزة. استخدام الآلات سهل للغاية ، لذلك لن تواجهك أي مشكلة. سيتم إضافة النقاط تلقائيًا في اليوم الأول من الشهر. يجب أن يكون لدى الجميع بالفعل 100000 نقطة على بطاقاتهم. أيضا ، 1 نقطة تستحق 1 ين. أي تفسير آخر غير ضروري. ”

ألم تشعر يومًا أنه كان غامضًا في يوم من الأيام ، فستجد وظيفة بطريقة ما وستحصل على وظيفة؟

“أنا لا أحب التنافس مع الآخرين. بعد كل شيء ، أنا أتجنب المتاعب “. لقد تخليت بالفعل عن محاولة الحصول على المركز الأول. هدفي الوحيد هو تجنب الدروس التكميلية.

شعرت بهذه الطريقة.

أنا لا أحب حفل الدخول. الكثير من السنوات الأولى تفكر بنفس الطريقة. يشكر المدير والطلاب جميعهم بعضهم البعض بشكل مزعج ، سنقف طويلا ، وهو أمر مؤلم لأن هناك الكثير من الأشياء المزعجة. ولكن هذا ليس كل ما أريد قوله.

عندما أنهيت التعليم الإلزامي ودخلت في المدرسة الثانوية ، لم ألاحظ أي شيء. شعرت بالفرح فقط لأنني أُفرج عن “حريتي”.

“ماذا ، هل أنت عالمة عضلات؟ هل هذا صحيح؟ هل يمكنك المراهنة على ذلك؟ ”

لم ألاحظ أنه في تلك اللحظة ،ستتأثر حياتي ومستقبلي تدريجياً.

“هاه؟”

لم أفهم حتى ما يعنيه أن أدرس اللغة اليابانية والرياضيات في المدرسة. مرحبًا بكم في حياتي المدرسية المشابهة للحلم

70 ، 80 ٪ من الطلاب بدأوا يتوجهون إلى مساكن الطلبة. شكل بقية الطلاب مجموعات صغيرة وساروا نحو المقاهي وغرف الكاريوكي. الحشد كله اختفى قريبا. في طريقي إلى مساكن الطلبة ، قررت الذهاب إلى المتجر ، الذي كان في الطريق. بالطبع كنت وحدي. لم أعرف أحدا آخر.

” أيانوكوجي كون ، هل أنت بخير؟”

“أليس من الطبيعي تسليم مقعد الأولوية للمسنين؟”

انه قادم. جاء مرة أخرى. بينما كنت أتظاهر بالنوم ، جاء ذلك الشخص. كان ظهور الشيطان هو الذي أجبرني (أنا الذي كان يأخذ غفوة) على الاستيقاظ على الواقع. في ذهني ، كانت سيمفونية شوستاكوفيتش الحادية عشرة تلعب. وصفت الأغنية تمامًا مشكلتي الحالية: الشعور باليأس التام حيث يطارد الناس الشياطين ومع اقتراب نهاية العالم سريعًا. حتى مع عيني مغلقة ، يمكن أن أقول. شعرت بالوجود المخيف للشيطان بجواري وهو ينتظر أن يستيقظ عبده …

انفجرت الصافرة ، وقفزت الفتيات الخمس. هوريكيتا في الطريق 2. أخذت الريادة في البداية ، حافظت على ريادتها من مسافة بعيدة. جاءت بثقة في المرتبة الأولى.

الآن ، كعبد ، كيف يمكنني الهروب من هذا الموقف …؟

” أيانوكوجي كون. الأسف على قرارك بينما تكون يائسًا ، أو أثناء معاناتك … أي واحد تحب أكثر؟ لأنك سحبتني من مسؤولياتي ، يجب أن تكون مسؤولاً. هل هذا صحيح؟”

لتجنب الخطر ، استخدم الكمبيوتر الموجود  فالدماغ للتوصل إلى الإجابة فورًا. خاتمة … التظاهر بعدم سماع أي شيء. أنا أسميها استراتيجية “التظاهر بالنوم”. وسيتم حل مشكلتي مع هذه الاستراتيجية.

“حسنا أرى ذلك. كنت أسأل الجميع واحداً تلو الآخر عن معلومات الاتصال الخاصة بهم ، لكن … هوريكيتا رفضت أن يخبرني “.

إذا كان الشخص الذي كان يتحدث فتاة لطيفة ، فإنها تغفل عنها بعد أن تقول ، “حسنًا ، لا يمكن مساعدتها. سوف أسامحك  ☆ ‘.

من الواضح أنهم بدوا هادئين ومؤلفين. أتساءل ما الذي يعنون بـ “مواجهة الجحيم”.

حتى نمط مثل “سأقبل إذا لم تستيقظ ، حسناً؟ تشو ~~ ‘هو أيضا موافق.

“مهلا ، ماذا سيحدث إذا قفزت فجأة إلى غرفة خزانة الفتاة؟”

“إذا لم تستيقظ خلال 3 ثوان ، فستواجه عقوبات”.

 

“… بحق الجحيم ماذا تقصد بـ” العقوبات “؟”

لم تكن كلماتها إلى إينوجاشيرا مجرد تشجيع بدا مناسبًا للوضع ، بل كانت مشاعرها الحقيقية. أيضًا ، بدت أنها نوع الشخص الذي سيتوافق مع الجميع.

في أقل من ثانية ، تم إحباط إستراتيجية “التظاهر بالنوم” واستسلمت للتهديد. ومع ذلك ، رفضت رفع رأسي واستمررت في المقاومة.

“لا بأس إذا لم تتسرعي ~”

“انظر ، كما توقعت كنت مستيقظا.”

 

“أنا أعرف بالفعل أفعالك عندما تغضبين “.

بعد أن شعرت بالوحدة  بسبب قلة الأولاد الآخرين ، نظرت حول الغرفة. عندما رصدني ، اجتمعت أعيننا.

“هذا طيب. إذت ، هل لديك بعض الوقت؟ ”

إنه اسم لم أسمع به من قبل. لم أحفظ أسماء زملائي في الفصل. هذا سيء جدا.

“… وإذا قلت أنا لا؟”

“حسنًا … لا أستطيع أن أخبرنك حقًا ، لكن هل وجدت شيئًا بسعر غريب؟”

“حسنًا … لا أستطيع إجبارك ، لكنني سأكون غاضبة إذا لم تفعل”. ثم واصلت.

“حزين جدا .”

“وإذا كنت غاضبة ، فسوف أكون عقبة رئيسية أمام الحياة المدرسية العادية لأيانوكوجي كون. همم ، على سبيل المثال ، عدد لا يحصى من مسامير تثبيت الورق على مقعدك ، ورش الماء على رأسك كلما دخلت الحمام ، وأحيانًا طعنك بإبرة بوصلة. هذا النوع من السلوك ، نعم. ”

كانت لهجته ناعمة ، لكن المزاج كان لا يزال متوتراً.  وحده قام بإسكات الصالة الرياضية بأكملها. بالطبع ، لم يكن منصبه كرئيس لمجلس الطلاب هو الذي منحه هذه السلطة. هوريكيتا مانابو حمل أيضا هالة قوية. سيطر وجوده على الصالة الرياضية بأكملها.

“هذه مجرد مضايقة واضحة! أيضا ، يبدو أن هذا الأخير حقيقي بشكل غريب ، كما لو أنني أتذكر أنني تعرضت بالفعل للطعن! ” استيقظت و على وجلست في مقعدي. فتاة ذات شعر أسود طويل وعيون حادة وجميلة نظرت من جانبي.

“أم ، هل يمكن أن تقدم نفسك”

اسمها هوريكيتا سوزوني. المدرسة الثانوية الطبقة 1-D ، زميلتي في الصف.

“أليس من الطبيعي تسليم مقعد الأولوية للمسنين؟”

” لا تكن خائفًا للغاية. كان ذلك مجرد مزحة. لن أسكب عليك الماء من الأعلى عندما تكون في المرحاض. ”

يمثل حفل الدخول للمدرسة الابتدائية والمتوسطة والثانوية بداية تجربة رئيسية واحدة للطلاب. في الأيام القليلة الأولى بعد حفل القبول ، يجب على الطلاب تكوين صداقات من أجل الاستمتاع ببقية حياتهم المدرسية. إذا فشل شخص ما في هذه المهمة ، يقال إن ثلاث سنوات بائسة تنتظرهم. وفقًا لمبدأ تجنب المتاعب ، أعتقد أنه من الأفضل تكوين بعض الأصدقاء وإقامة علاقات إنسانية لائقة.

“مسامير تثبيت الورق وإبرة البوصلة أكثر أهمية! انظري إلى هذا ، هذا! لا يزال بإمكانك رؤية المكان الذي طعنت فيه! كيف ستتحمل المسؤولية إذا أصبحت ندبة مدى الحياة؟ ” أنا أشمر كم  ذراعي اليمنى وأظهر ذراعي العلوي لهوريكيتا.

“إذا لم تستيقظ خلال 3 ثوان ، فستواجه عقوبات”.

“أين الدليل؟”

كلماتها لم تكن مجرد كلمات. أستطيع أن أقول على الفور أنها كانت نوع الفتاة التي تفتح قلبها على الفور.

“هاه؟”

“مرة أخرى ، دعنا نتعايش جيدًا ، أيانوكوجي!” على الرغم من أنني شعرت بالحيرة قليلاً من يدها الممدودة ، إلا أنني مسحت يدي على سروالي ثم صافحت يدها.

” أين الدليل؟ هل تقول إنني الجاني دون أي دليل؟ ”

لهذا السبب اخترت هذه المدرسة.

بالطبع ، لا يوجد دليل. على الرغم من أن الشخص الوحيد الذي كان قريبًا بما فيه الكفاية لطعني هي هوريكيتا ، وعلى الرغم من أنها كانت تحمل إبرة بوصلة في يدها ، إلا أنه من الصعب أن نقولها بشكل قاطع …

“لا أستطيع أن أفهم حقًا هذا النوع من التفكير المتناقض.” أريد أصدقاء ، لكن لا يمكنني تكوين صداقات. يبدو أن هوريكتا لم تستطع فهم ذلك.

كان لدي شيء مهم للتأكيد ، رغم ذلك.

“لا ، هذا ليس ما قصدته. أنا فقط أريد أن أسئل.” بدا أن أسعار السلع الموجودة في المتجر كانت صحيحة. أيضًا ، يبدو حقًا أن نقطة واحدة تساوي 1 ين. بالنظر إلى أن متوسط ​​بدل الطالب في المدرسة الثانوية يبلغ حوالي 5000 ين ، فإن بدلنا الشهري أكبر 20 مرة. مستشعرًا بسلوكي المشبوه ، نظرت إلي هوريكيتا بشكل غريب. أخذت أقرب صحن من شعرية الكأس للتخلص من شكوكها.

“هل يجب علي المساعدة حقًا؟ فكرت في الأمر مرة أخرى ، ولكن بعد كل شيء … ”

من الكلمة الأولى ، قالت كل ما أرادت قوله دون توقف. مع تعبير مرتاح ومسرور ومحرج قليلاً ، تجلس إينوكاشيرا. بفضل المساعدة ، انتهت مقدمة إينوكاشيرا دون أي مشكلة. التقديمات الذاتية الأخرى المتبعة.

” أيانوكوجي كون. الأسف على قرارك بينما تكون يائسًا ، أو أثناء معاناتك … أي واحد تحب أكثر؟ لأنك سحبتني من مسؤولياتي ، يجب أن تكون مسؤولاً. هل هذا صحيح؟”

“أنا فقط أقول لك هذا يا رفاق ، لكنني اعترفت حقًا بساكورا.”

لم تقدم هوريكتا سوى خيارين مثيرين للسخرية. على ما يبدو ، يبدو أنها لن تسمح بحل وسط. كان من الخطأ عقد عقد مع الشيطان. قررت الاستسلام والطاعة.

“كمعلم ، سأحرص على تعلميك السباحة في الصيف. لا تقلق “.

“… إذن ، ماذا علي أن أفعل؟” سألت بينما ارتجف في خوف. لن أفاجأ عندما أسمع ما تطلبه مني. لا أعرف كيف تحولت الأمور على هذا النحو ، لكنني أتذكر متى بدأ كل هذا. قابلت هذه الفتاة بالضبط قبل شهرين.

“ما هي الكرامة التي تتحدث عنها؟ أنت مجرد طالب ثانوي عادي. أم أنك نوع من أوجوساما؟ ” شعر سودو بالضيق والغضب ، وألقى بشعريته ووقف.

هل كان يوم حفل الدخول …؟

حتى ذلك الحين ، الصبي لم يتحرك. لقد وقف هناك بهدوء وهو ينظر إلى السنوات الأولى.  هوريكيتا تحدق أيضا في الصبي مع نظرة مكثفة. تحول الجو المريح تدريجيا في اتجاه غير متوقع. لقد كان تغييرا صعبا في المزاج. في النهاية ، كانت الصالة الرياضية بأكملها محاطة بأجواء متوترة وهادئة. لم يتم إعطاء تعليمات ، ولم يجرؤ أحد على التحدث – لقد كان صمتًا مخيفًا. لا يمكن لأحد أن يفتح فمه للحديث. استمر هذا الصمت لمدة 30 ثانية بالفعل …

≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋

إنه هنا! هيراتا لاحظني! الرجل الذي يريد منك دعوته موجود هنا!

مرحبا بك في ثانوية  النخبة المجلد الأول الفصل 1  جزء 1

أبريل. حفل الدخول .

“سودو ، ألا تشعر بالحرج؟”

كنت ذاهبا إلى المدرسة على متن الحافلة ، التي إهتزت في كل مرة تمر فوق منطقة وعرة من الطريق. بينما شاهدت تغيير المناظر الطبيعية من منطقة إلى أخرى ، زاد الركاب في الحافلة تدريجياً. كان معظم الركاب يرتدون الزي المدرسي. وقفت امرأة عجوز  أمامي بشكل غير مستقر على قدميها غير المستقرة ، وتبدو كما لو كانت ستسقط في أي وقت لقد ارتكبت خطأ بأخذ الحافلة. رغم أنني تمكنت من تأمين مقعد جيد ، كانت الرياح الباردة تهب نحوي وكانت الحافلة بأكملها مزدحمة. سوف تضطر تلك المرأة العجوز المسكينة إلى الانتظار حتى تصل الحافلة إلى وجهتها. السماء الصافية والطقس الصافي منعش … أعتقد أنني قد أغفو. انقطع هدوئي وسلامي فجأة.

“لا ، لقد فكرت في نفس الشيء. لم يكن لدي أي نية للتخلي عن مقعدي. أحب أن أبقى بعيدًا عن المشاكل. لا أحب أن أشعر بالقلق إزاء مثل هذه الأشياء. ”

“ألا تعتقد أنك يجب أن تتخلى عن مقعدك؟”

“اسمي كوشيدا كيكيو  ، وبما أن أياً من أصدقائي من المدرسة المتوسطة لم يأت إلى هذه المدرسة ، أريد أن أعرف الجميع وأن نصبح أصدقاء!” أنهى معظم الطلاب تحياتهم بعد بضع كلمات ، لكن كوشيدا واصل الحديث.

للحظة ، فتحت عيني التي كانت على وشك الإغلاق. إيه ، بأي فرصة ، هل هي توبخني؟

“واو ، كونجي سريع. اعتقدت أنه سيكون انتصار سودو ، لكن … ما هذا ، أيانوكوجي! ”

هذا ما فكرت به في البداية ، لكن يبدو أن الشخص  أمامي قد تم تحذيره.

“وماذا في ذلك!؟” بعد أن قال سودو ، نظر كل كبار الطلاب إلى بعضهم البعض ، وضحكوا في الوقت نفسه.

رجل شاب ذو بنية جيدة وشعر أشقر كان يجلس في مقعد الأولوية. أعني طالب في المدرسة الثانوية. المرأة العجوز كانت تقف بجانبه. كانت سيدة مكتب بجانب المرأة العجوز.

“اسمي ، إينوجاشيرا … كوكورو. أم ، وهوايتي هي الخياطة وأنا أتقن الحياكة.  من فضلك إعتنوا بي. ”

“أنت هناك ، ألا ترى المرأة العجوز تواجه مشكلة؟”

“أنا كوشيدا في نفس الفصل. هل تتذكر اسمي؟ ”

بدا أن سيدة المكتب ترغب في أن يسلم المقعد ذي الأولوية إلى السيدة العجوز. في الحافلة الهادئة ، ارتفع صوتها وجذب انتباه الآخرين في الحافلة.

“ربما كان يعظك أن الجودو  رياضة سهلة.”

“هذا سؤال مجنون حقاً يا سيدة.”

“مسامير تثبيت الورق وإبرة البوصلة أكثر أهمية! انظري إلى هذا ، هذا! لا يزال بإمكانك رؤية المكان الذي طعنت فيه! كيف ستتحمل المسؤولية إذا أصبحت ندبة مدى الحياة؟ ” أنا أشمر كم  ذراعي اليمنى وأظهر ذراعي العلوي لهوريكيتا.

ربما كان الصبي غاضبًا أو جاهلًا أو ربما صادقًا بوحشية ، لكنه ابتسم وساق ساقيه.

“دكتور ، خلفك!”

“لماذا يجب أن أعطي هذا المقعد لامرأة مسنة؟ لا يوجد أي سبب على الإطلاق للتخلي عنه. ”

“مهلا … لماذا يرتدي كوينجي تلك سبيدوس…”

“أليس من الطبيعي تسليم مقعد الأولوية للمسنين؟”

تم تمديد يد المساعدة غير المتوقعة. يبدو أن صاحب الصوت يقف بجانب سيدة المكتب و تتحدث بشجاعة عن رأيها إلى الصبي. كانت ترتدي نفس الزي المدرسي مثلي.

“أنا لا أفهم. المقاعد ذات الأولوية هي مجرد مقاعد ذات أولوية ، ولا يوجد أي التزام قانوني على التحرك. سواء كنت أتحرك أم لا ، يجب أن أقرر ذلك ، أنا الذي يجلس حاليًا في هذا المقعد. هل سأتخلى عن مقعدي فقط لأنني شاب؟ هاهاها ، هذه طريقة غبية في التفكير “.

“إذا كنت دائمًا غير ملزم من هذا القبيل ، فلن تتمكن أبدًا من تكوين صداقات.”

إنها طريقة تحدث لا يتوقعها المرء من طالب في المدرسة الثانوية. شعره المصبوغ أشقر ، و بعض الصفات غير المتوقعة لطالب في المدرسة الثانوية.

” هيراتا ، اسرع!” كانت الفتيات تمسك بذراع هيراتا دون أن تلاحظني ذلك على الإطلاق.

“أنا شاب سليم. بالتأكيد ، لا أشعر أن الوقوف سوف يزعجني. ومع ذلك ، فمن الواضح أن الوقوف سوف يستهلك قوة جسدية أكثر من الجلوس . أنا لا أريد أن أفعل هذا الشيء عديم الفائدة. أو ربما ، هل تقولين لي أن أكون أكثر حيوية ؟ ”

“ليست هناك حاجة لمعرفة كيفية السباحة … لا يمكننا الذهاب إلى الشاطئ على أي حال.”

“ماذا ، أي نوع من المواقف هذا تجاه من هم أعلاك!”

إنها لطيفة.

“أعلاي؟ من الواضح أنك امرأة عاشت أطول مني. ليس هناك شك في ذلك. ومع ذلك ، يشير “أعلاه” إلى الارتفاع. أيضا ، لدي مشكلة معك. حتى لو كان هناك اختلاف في العمر ، أليس هذا موقف فظ وفظيع؟ ” ،

إذا كان الشخص الذي كان يتحدث فتاة لطيفة ، فإنها تغفل عنها بعد أن تقول ، “حسنًا ، لا يمكن مساعدتها. سوف أسامحك  ☆ ‘.

“وا …! أنت طالب في المدرسة الثانوية !؟  ، فقط استمع إلى ما يقوله الكبار! ”

“ليس ضروري. ”  رفضت.

“لا بأس ، إنه جيد …”

“وماذا في ذلك!؟” بعد أن قال سودو ، نظر كل كبار الطلاب إلى بعضهم البعض ، وضحكوا في الوقت نفسه.

كانت سيدة المكتب تعمل ، لكن المرأة العجوز لم تكن ترغب في جعل الوضع أسوأ. حاولت تهدئتها بإيماءات اليد ، لكن سيدة المكتب استمرت في إهانة طالب المدرسة الثانوية وبدا أنها على وشك أن تتجه نحو الغضب. يبدو أن المرأة الأكبر سناً تتمتع بسمع أفضل مما تفعل.

“أين الدليل؟”

” يا عزيزي ، أعتقد أن المجتمع الياباني ليس عديم الفائدة تمامًا حتى الآن. استمتع بقية حياتك بمحتوى قلبك “.

“مقدمة مفاجئة للذات؟”

بعد أن أظهر ابتسامة عديمة الفائدة ، وضع السماعات في أذنيه وبدأ الاستماع إلى الموسيقى الصاخبة. كانت سيدة المكتب التي تحدثت تتشبث بأسنانها في انزعاج. أزعجها موقفه المهم من نفسها وهي تحاول أن تجادل معه. أنا شخصياً لم أشرك نفسي لأنني وافقت ، جزئياً على الأقل ، مع الصبي. بمجرد حل المشكلة الأخلاقية ، يختفي الالتزام بالتخلي عن مقعد.

أمام قسم الطعام الفوري ، كان هناك صبيان يتعرضان للضجيج. بعد إلقاء مجموعة من المعكرونة في كأسهم ، ذهب الاثنان إلى السجل. لديهم أيضا الكثير من الوجبات الخفيفة والمشروبات التي تملأ السلة بأكملها. نظرًا لوجود الكثير من النقاط التي قد تُترك ، فمن الطبيعي أن يحاولوا إنفاقها بطريقة أو بأخرى.

“آسف……”

“لا بأس ، نحن نلعب فقط. هناك الكثير من الناس للاختيار من بينها “.

حاولت سيدة المكتب كبح دموعها أثناء الاعتذار للمرأة العجوز. حادثة صغيرة حدثت في الحافلة. شعرت بالارتياح لأنني لم أشارك في هذا الموقف. لا أهتم بأشياء مثل التخلي عن مقعدي للمسنين أو الرفض بعناد الانتقال من مقعدي. انتهت الاضطرابات مع الصبي الذي فاز مع غروره الكبير. على الأقل ، اعتقدت الجميع أن الأمر قد انتهى.

“أنا كوشيدا في نفس الفصل. هل تتذكر اسمي؟ ”

“أم … أعتقد أيضًا أن السيدة على حق”.

“حتى لو أسميتها فجأة ، فهذه هي المرة الثانية التي نتحدث فيها مع بعضنا البعض. أليست مقدمة جيدة؟ ”

تم تمديد يد المساعدة غير المتوقعة. يبدو أن صاحب الصوت يقف بجانب سيدة المكتب و تتحدث بشجاعة عن رأيها إلى الصبي. كانت ترتدي نفس الزي المدرسي مثلي.

“النظر إليك تحاول تكوين صداقات و الفشل  مثير للاهتمام.” لا يهم ،  لا تزال شريرة .

“هذه المرة فتاة جميلة ، يبدو أنني محظوظ مع النساء اليوم.”

“لا ، هذا جيد. لماذا تعرفين اسمي رغم ذلك؟ ”

“الجدة ، يبدو أنها تعاني لفترة من الوقت . ألن تتخلى عن مقعدك؟ قد لا يكون هذا مصدر قلق لك ، لكنني أعتقد أنه ستساهم في المجتمع “.

“شمال شرق ~ ، ألا تريد الذهاب لرؤية هذه المحلات؟ لنذهب للتسوق!”

“المساهمة الاجتماعية؟ أرى ، هذه طريقة مثيرة للاهتمام لوضعها. قد يكون منح المقاعد للمسنين وسيلة للمساهمة في المجتمع. لسوء الحظ ، أنا غير مهتم بالمساهمة في المجتمع. أنا أفكر فقط في ارتياحي الخاص. و كذلك. في هذه الحافلة المزدحمة ، تطلبين مني ، من يجلس في مقعد الأولوية ، أن أتخلى عن مقعدي ، لكن ألا يمكنك أن تطلبي من الأشخاص الآخرين الذين يقفون صامتين ويتركوني وحدي؟ إذا كان شخص ما يهتم حقًا بالمسنين ، فأعتقد أن “مقعد الأولوية هنا ، مقعد الأولوية هناك” سيكون مصدر قلق تافه “.

“القيام بذلك ببطء أمر جيد ، لا تتسرعي فيه”.

 

≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋

لم تصل نوايا الفتاة إلى الصبي ، ولم يتغير موقف الصبي الوقح. لم تستطع كل من سيدة المكتب والعجوز قول أي شيء وقفت هناك بابتسامة مريرة. لكن الفتاة التي وقفت للصبي لم تنهار.

“هذه المرة فتاة جميلة ، يبدو أنني محظوظ مع النساء اليوم.”

“كل واحد. يرجى الاستماع لي على الأقل قليلا. أيمكن لأي شخص أن يعطي مقعده للمرأة العجوز؟ من فضلك ، أي شخص “.

“ليس صحيحا. أنا لا أمانع ما إذا كنت سأخسر أم لا. هل لديك ثقة في نفسك؟ ”

نزل جميع الأولاد والبنات في الزي المدرسي من الحافلة و مروا عبر البوابة.

كيف يوجد الكثير من التعاطف والشجاعة والتصميم في تلك الكلمات القليلة؟ من النادر أن نرى مثل هذه النوايا الحقيقية. مع ملاحظتها ، قد تبدو الفتاة وكأنها مصدر إزعاج. لكنها ناشدت بجدية الركاب دون خوف. لم أكن في مقعد ذي أولوية ولكني كنت أجلس بالقرب من المرأة العجوز. عن طريق رفع يد والقول “هنا ” ، سيتم تسوية هذا الوضع. مثل أي شخص آخر في الحافلة ، لم أتحرك. لا أحد شعر أنه من الضروري التحرك. كان موقف الصبي وسلوكه يدور مع بعض الركاب وأقنعوا أنفسهم بأن الصبي كان على صواب. بالطبع ، كبار السن هم مساهمين وداعمون مهمون لليابان بلا شك. لكننا نحن الشباب هم الموارد البشرية المهمة التي ستدعم اليابان من الآن فصاعدًا. أيضًا ، نظرًا لشيخوخة السكان بشكل تدريجي ، فإن قيمتنا تتزايد أيضًا. لذلك ، إذا قارنت الشباب وكبار السن ، فمن الواضح أي واحد هو أكثر أهمية الآن. حسنًا ، هذه حجة مثالية أيضًا ، أليس كذلك. بطريقة ما ، بدأت أتساءل ماذا سيفعل الآخرون. إذا نظرنا حولي ، كان الناس يتظاهرون بأنهم لم يلاحظوا أو كان لديهم نظرة مترددة. لكن الفتاة التي كانت جالسة بجواري كانت مختلفة تمامًا ، كانت لديها نظرة بلا تعبير. عندما حدقت فيها عن غير قصد بسبب إغرائها ، التقت أعيننا للحظة واحدة فقط. أستطيع أن أقول أننا شاركنا نفس الأفكار. لم يفكر أي منا في التخلي عن مقاعدنا للمرأة العجوز.

لم تكن كلماتها إلى إينوجاشيرا مجرد تشجيع بدا مناسبًا للوضع ، بل كانت مشاعرها الحقيقية. أيضًا ، بدت أنها نوع الشخص الذي سيتوافق مع الجميع.

“أوه ، ها أنت ذا!”

“بالطبع . إنه من الحس السليم ، في أي مكان آخر سوف آكل؟ ”

بعد فترة وجيزة من نداء الفتاة ، وقفت امرأة. تخلت عن مقعدها ، غير قادرة على تحمل الذنب.

“قلت بالفعل أنني لست بحاجة إليها ، أليس كذلك؟”

“شكرا جزيلا!”

≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋

عندما خفضت الفتاة رأسها بابتسامة كاملة ، دفعت عبر الحشد وقادت المرأة العجوز إلى المقعد. شكرت الفتاة مرارا وتكرارا ، ثم جلست في مقعدها. أثناء مشاهدة المرأة العجوز والفتاة ، طويت ذراعي وأغلقت عيني. سرعان ما وصلت الحافلة إلى الوجهة ، وتوقفت في المدرسة. عندما خرجت من الحافلة ، كانت هناك بوابة مصنوعة من الحجر الطبيعي تنتظرني.

” أنت أيضًا وحدك. لا تشعرين بنفس الطريقة؟ أم أنك تخططين للبقاء بمفردك خلال السنوات الثلاث المقبلة؟ ”

 

“بتأكيد. فقط كي لا  أكون أخيرًا “.

نزل جميع الأولاد والبنات في الزي المدرسي من الحافلة و مروا عبر البوابة.

“مرة أخرى ، دعنا نتعايش جيدًا ، أيانوكوجي!” على الرغم من أنني شعرت بالحيرة قليلاً من يدها الممدودة ، إلا أنني مسحت يدي على سروالي ثم صافحت يدها.

مدرسة كودو ايكوسي الثانوية. مدرسة أنشأتها الحكومة اليابانية تهدف إلى رعاية الشباب لدعم المستقبل. إنه مكان سأحضره بدءًا من اليوم.

كلماتها لم تكن مجرد كلمات. أستطيع أن أقول على الفور أنها كانت نوع الفتاة التي تفتح قلبها على الفور.

توقف ، خذ نفسًا عميقًا.

يبدو أنه ليس فقط نحن ، ولكن هذا الطفل الذي يواجه مشكلة هو أيضًا في الصف D.

حسنا ، دعنا نذهب!

على أي حال ، أخطط للحصول على حياة طالب ممتعة من الآن فصاعدًا.

“انتظر لحظة.”

“نجاح باهر!”صرخ سودو بصوت مفاجئ تعليقا على سباحة كوينجي العدوانية. كان هيراتا مندهشا أيضًا . سرعته رائعة حقا. بالطبع ، سودو سريع أيضا.بعد تسجيل الوقت ، نظر المعلم في ساعة توقيت مرة أخرى.

عندما حاولت أن أتخذ الخطوة الأولى من الشجاعة ، توقفت على الفور عندما حاول شخص ما التحدث معي.

 

أوقفتني الفتاة التي جلست بجانبي في الحافلة.

“في المدرسة المتوسطة ، كنت سيئًة حقًا في السباحة. لقد مارست بشدة ، والآن أنا أفضل بكثير! ”

” كنت تنظر إلي منذ فترة. لماذا؟ “، قالت مع نظرة حازمة.

“فقط بعد المدرسة ، أليس كذلك؟ سأذهب معك.”

“آسف. كنت مهتمًا قليلاً. أيا كان السبب ، لم يكن لديك أي فكرة عن التخلي عن مقعدك للمرأة العجوز ، أليس كذلك؟ ”

“ماذا ، هل أنت عالمة عضلات؟ هل هذا صحيح؟ هل يمكنك المراهنة على ذلك؟ ”

“نعم  ، لم أكن أريد التخلي عن مقعدي. ما المشكلة في هذا الأمر؟”

“رغم أنه قادم منك … أعتقد أنه صحيح”.

“لا ، لقد فكرت في نفس الشيء. لم يكن لدي أي نية للتخلي عن مقعدي. أحب أن أبقى بعيدًا عن المشاكل. لا أحب أن أشعر بالقلق إزاء مثل هذه الأشياء. ”

 

“ابقى بعيدا عن المشاكل؟ لا تقارنني بك. لم أتخلى عن مقعدي لأنني لم أشعر بأي شعور أنه يجب علي ذلك  “.

“ابقى بعيدا عن المشاكل؟ لا تقارنني بك. لم أتخلى عن مقعدي لأنني لم أشعر بأي شعور أنه يجب علي ذلك  “.

“أليس هذا أسوأ من مجرد الابتعاد عن المشاكل؟”

“اسمي ، إينوجاشيرا … كوكورو. أم ، وهوايتي هي الخياطة وأنا أتقن الحياكة.  من فضلك إعتنوا بي. ”

“لا أدري، . أنا أتصرف بناء على معتقداتي الخاصة. إنه مختلف عن الأشخاص الذين يتجنبون أشياء مزعجة مثلك. لا أريد قضاء بعض الوقت مع أشخاص مثلك “.

“أنا شاب سليم. بالتأكيد ، لا أشعر أن الوقوف سوف يزعجني. ومع ذلك ، فمن الواضح أن الوقوف سوف يستهلك قوة جسدية أكثر من الجلوس . أنا لا أريد أن أفعل هذا الشيء عديم الفائدة. أو ربما ، هل تقولين لي أن أكون أكثر حيوية ؟ ”

“… أشعر بنفس الطريقة.”

“أين هم الفتيات؟ أليسوا هنا بعد؟ ” بحث آيك عن الفتيات ، واستنشق الهواء مثل كلب.

أردت فقط إبداء رأيي ، لكنني لم أكن في حالة مزاجية للتحدث ذهابًا وإيابًا. كلانا تنهد عمدا وبدأنا المشي في نفس الاتجاه.

كانت الفتاة البهيجة التي وقفت بجانبها هي التي طلبت من إينوجاشيرا أن تقدم نفسها بنفسها. والفتاة التي ساعدت المرأة العجوز على متن الحافلة في ذلك الصباح.

≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋

“لا بأس إذا لم تتسرعي ~”

مرحبا بك في ثانوية النخبة المجلد الأول الفصل 1  جزء 2

 

“لماذا يجب أن أعطي هذا المقعد لامرأة مسنة؟ لا يوجد أي سبب على الإطلاق للتخلي عنه. ”

أنا لا أحب حفل الدخول. الكثير من السنوات الأولى تفكر بنفس الطريقة. يشكر المدير والطلاب جميعهم بعضهم البعض بشكل مزعج ، سنقف طويلا ، وهو أمر مؤلم لأن هناك الكثير من الأشياء المزعجة. ولكن هذا ليس كل ما أريد قوله.

لم تقدم هوريكتا سوى خيارين مثيرين للسخرية. على ما يبدو ، يبدو أنها لن تسمح بحل وسط. كان من الخطأ عقد عقد مع الشيطان. قررت الاستسلام والطاعة.

يمثل حفل الدخول للمدرسة الابتدائية والمتوسطة والثانوية بداية تجربة رئيسية واحدة للطلاب. في الأيام القليلة الأولى بعد حفل القبول ، يجب على الطلاب تكوين صداقات من أجل الاستمتاع ببقية حياتهم المدرسية. إذا فشل شخص ما في هذه المهمة ، يقال إن ثلاث سنوات بائسة تنتظرهم. وفقًا لمبدأ تجنب المتاعب ، أعتقد أنه من الأفضل تكوين بعض الأصدقاء وإقامة علاقات إنسانية لائقة.

كنت ذاهبا إلى المدرسة على متن الحافلة ، التي إهتزت في كل مرة تمر فوق منطقة وعرة من الطريق. بينما شاهدت تغيير المناظر الطبيعية من منطقة إلى أخرى ، زاد الركاب في الحافلة تدريجياً. كان معظم الركاب يرتدون الزي المدرسي. وقفت امرأة عجوز  أمامي بشكل غير مستقر على قدميها غير المستقرة ، وتبدو كما لو كانت ستسقط في أي وقت لقد ارتكبت خطأ بأخذ الحافلة. رغم أنني تمكنت من تأمين مقعد جيد ، كانت الرياح الباردة تهب نحوي وكانت الحافلة بأكملها مزدحمة. سوف تضطر تلك المرأة العجوز المسكينة إلى الانتظار حتى تصل الحافلة إلى وجهتها. السماء الصافية والطقس الصافي منعش … أعتقد أنني قد أغفو. انقطع هدوئي وسلامي فجأة.

في اليوم السابق ، حاولت ممارسة تكوين صداقات لأنني كنت عديمي الخبرة. كان السيناريو الأول هو اقتحام الفصول الدراسية ومن ثم التحدث بحماس. السيناريو الثاني كان إغطاء سرا مذكرة مع عنوان بريدي الإلكتروني على ذلك. ثم تصبح أصدقاء بعد ذلك. في حالتي ، اضطررت إلى التدرب لأن هذه بيئة مختلفة تمامًا عن البيئة التي عرفتها طوال حياتي. أنا وحدي تماما. دخلت ساحة المعركة الشرسة بنفسي. أطل على الفصول الدراسية ، مشيت إلى المقعد الذي ألصق عليه لوحة اسمي. مقعد نحو الجزء الخلفي من الغرفة وبالقرب من النافذة. عموما بقعة جيدة للحصول عليها. كان الفصل الدراسي نصف ممتلئ فقط. كان الطلاب إما يبحثون في مواد الفصل الخاصة بهم أو يتحدثون إلى معارفهم وأصدقائهم. الآن ماذا علي أن أفعل؟ هل يجب علي التعرف على الناس خلال هذا الوقت الحر؟ جالسًا بضعة مقاعد أمامي ، بدا ولد السمين وحيدًا بمفرده (مخيلتي الأنانية). لقد أطلق هالة من هذا الصراخ ، “شخص تحدث معي ويكون صديقي!” (مرة أخرى ، خيالي الأناني) ومع ذلك … إذا مشيت فجأة إلى شخص وتحدثت معه ، فمن المحتمل أن يشعر بالضيق. هل أنتظر الوقت المناسب بعد ذلك؟ لا ، بحلول ذلك الوقت ، من المحتمل أن يكون محاطًا بالأعداء ، وهناك فرصة كبيرة لأن أصبح بدون أصدقاء. كما كنت أتوقع ، يجب أن أتحدث …

” اليوم ، في الساعة 5 مساءً في صالة الألعاب الرياضية رقم 1 ، سيكون هناك معرض للأندية. لأولئك منكم ممن يهتمون بالنوادي ، يرجى الحضور إلى صالة الألعاب الرياضية رقم 1. أكرر ، اليوم ”

إنتظر . إنتظر ، لا تتسرع. إذا قفزت بلا مبالاة وتحدثت مع الطالب المجهول ، فقد يتعرض للضرب من قبل شخص آخر. هذا لا طائل منه ، دوامة سلبية …

لماذا أخذت هؤلاء الفتيات موقعي ؟ كانت تلك فرصتي لأكون صديقًا له! لمجرد أنه رجل رائع لا يعني أنه يمكنكم  الذهاب إلى الكافيتريا دون تفكير!

في النهاية ، لم أتمكن من التحدث إلى أي شخص ، ومع الطريقة التي تسير بها الأمور ، سرعان ما تُركت وحدي.

“… هل تحاول فعلا تناول الطعام هنا؟”

هل ما زال وحيدا؟  يجب أن أسمع الأشياء. أنا أتساءل ما هي الصداقة. من أين يأتي الأصدقاء على الأرض؟ هل يصبح الناس أصدقاء بعد تناولهم الطعام مع بعضهم البعض؟ أو هل تصبحون أصدقاء بعد الذهاب إلى الحمام معًا؟ كلما فكرت في الأمر أكثر ، لم أفهم أكثر. هل هو شيء عميق؟ يجب أن أفكر في ذلك أكثر. محاولة تكوين صداقات جديدة هو  حقا شيئ مزعج ومتعب. في المقام الأول ، هل يجب أن أحاول تكوين صداقات مثل هذا؟ علاوة على ذلك ، ألا تتشكل الصداقات بشكل طبيعي مع مرور الوقت؟ رأيي في حالة من الفوضى التامة مثل مهرجان صيفي فوضوي. في حين أن عقلي ما زال ضبابيًا ومرتبكًا ، إلا أن الفصل الدراسي يمتلئ بسرعة مع دخول طلاب آخرين إلى الفصل. حسنا ، ليس لدي خيار سوى المحاولة. بعد صراع داخلي طويل ، بدأت أنهض من مقعدي. ومع ذلك…

“القيام بذلك ببطء أمر جيد ، لا تتسرعي فيه”.

عندما نهضت ، لاحظت أن الصبي السمين الذي كان يرتدي نظارة كان يتحدث إلى زميل آخر في الفصل.

من الكلمة الأولى ، قالت كل ما أرادت قوله دون توقف. مع تعبير مرتاح ومسرور ومحرج قليلاً ، تجلس إينوكاشيرا. بفضل المساعدة ، انتهت مقدمة إينوكاشيرا دون أي مشكلة. التقديمات الذاتية الأخرى المتبعة.

بابتسامة مريرة ، أدركت أنه لا توجد صداقة هنا. جيد ب لك ، نظارات كون … قمت بها.  صديقك الأول

“شكرا لكم على الانتظار ، طلاب السنة الأولى. سيقوم ممثل من كل ناد بشرح أنشطتهم وكيفية الانضمام. أنا تاتشيبانا ، سكرتيرة مجلس الطلاب والرئيس المسؤول عن معرض النادي. تشرفت بمقابلتكم.”

“أنت ، من قبل …!” شعور بالحيرة ، كنت أقوم ببعض البحث الجاد عن النفس. لا إرادي ، تنهدت من أسفل رئتي. تبدو حياتي في المدرسة الثانوية قاتمة للغاية. لاحظت أن الفصل الدراسي كان ممتلئًا تقريبًا ، ثم سمعت شخصًا يضع حقيبته على المقعد المجاور لي.

“لا يهم ، لأنك لا تعتقد أنه لن يحدث أبداً؟ بعد كل شيء ، أنا لا أقول شيئا لا ينبغي لي أن أفعله. ”

“هذه تنهيدة ثقيلة ، على الرغم من أن الفصل الدراسي لم يبدأ بعد. أشعر بالتنهد بعد مقابلتك مرة أخرى. ”

“آه ، نعم.” أثناء انتظار بدء النهائيات ، تحدثت كوشيدا.

الشخص الذي جلس بجواري هو الفتاة التي جادلت معها بعد النزول من الحافلة.

“ألم تسمعه؟ انصرف. أيها السنة الأولى شقي “. ضحك الثلاثة على سودو. وقف سودو و رمى المعكرونة كوبه على الأرض. حساء وشعيرية متناثرة على الأرض.

“… إذا كنا في الصف نفسه ، هاه”. بعد كل شيء ، هناك فقط 4 فصول السنة الأولى. ليس الأمر كما لو أنه من المستحيل بشكل محتمل أننا وضعنا في نفس الفصل.”

“رغم ذلك ، يبدو شيء ما غريب … لماذا لدينا دروس للسباحة في أبريل على أي حال؟”

” أنا آيانوكوجي كيوتاكا. تشرفت بمقابلتك.”

“آه ، نعم.” أثناء انتظار بدء النهائيات ، تحدثت كوشيدا.

“مقدمة مفاجئة للذات؟”

نهض الشعر الأحمر من مقعده. في الوقت نفسه ، غادر عدة طلاب آخرين الغرفة. ربما لم يكن لديهم أي نية للتعرف على زملائهم في الفصل. بدأت هوريكتا أيضًا بالنهوض من مقعدها.

“حتى لو أسميتها فجأة ، فهذه هي المرة الثانية التي نتحدث فيها مع بعضنا البعض. أليست مقدمة جيدة؟ ”

“وبالتالي؟  موقفها سيئ للغاية بالنسبة للمرأة! ”

على أي حال ، لم يكن لدي من قبل طريقة لتقديم نفسي لأي شخص. حتى لهذه الفتاة . بالرغم من ذلك ، ولكي أتعرف على الفصل ، أردت أن أعلم اسم جاري على الأقل.

تعلم كيفية السباحة سيكون مفيدا؟ حسنًا ، أعتقد أن السباحة ستكون مفيدة بطريقة أو بأخرى. ومع ذلك ، عندما يقول المعلم ذلك ، أشعر بعدم الارتياح إلى حد ما. إيه ، ربما يشعر بالالتزام بمعالجة السباحين اليائسين. بدأ الجميع بتمارين الاحماء. حافظت . بعد ذلك ، تلقينا تعليمات ببدء السباحة لمسافة 50 متر. تم السماح للطلاب الذين لا يعرفون كيفية السباحة بلمس قاع البركة بأقدامهم. منذ الصيف الماضي ، لم أكن في بركة منذ ذلك الحين. صعدت إلى المسبح ، اعتدت بسرعة على حمام السباحة المنظم لدرجة الحرارة ، ثم بدأت أسبح برفق. بعد السباحة على مسافة 50 مترًا ، انتظرت حتى ينتهي كل شخص آخر.

“هل تمانع إذا رفضت تحيتك؟”

أثناء السباحة ، خرج إيك من حمام السباحة بمظهر مرتاح. لا ، لم تكن كل ذلك مختلفًا عن الآخرين.

“أعتقد أنه سيكون من المحرج أن لا نعرف أسماء بعضنا البعض ، على الرغم من أننا نجلس بجوار بعضنا البعض.”

“ألا يجب على متجنب المتاعب أن يفعل أي شيء هكذا؟”

“أعتقد أنه سيكون على ما يرام”.

الجحيم؟

بعد إلقاء نظرة خاطفة على وجهي ، وضعت حقيبتها على المنضدة. يبدو أنها لن تخبرني باسمها. لم تبد الفتاة أي اهتمام ببقية الفصل ، وجلست في مقعدها كعارضة أزياء.

“ثم أنا التالي ، أليس كذلك؟”

“هل صديقك في فصل آخر؟ أم أنك قادمة إلى هذه المدرسة الثانوية وحدك؟ ”

“انظر ، كما توقعت كنت مستيقظا.”

“أنت فضولي ، أليس كذلك. يجب أن لا تتحدث معي ، لأنك لن تجد أي اهتمام على أي حال. ”

“لطيف مقابلتك ، سودو.”

“إذا كنت أزعجك ، فقط أخبريني أن أصمت”. اعتقدت أن المحادثة انتهت ، ولكن بعد تغيير مفاجئ في القلب ، تنهدت ونظرت إلي.

“حسنًا … يبدو أن هناك الكثير من التسهيلات لعدد الطلاب ، ولا يبدو من الضروري إعطاء الطلاب الكثير من المال. قد يهمل الطلاب دراساتهم لأن لديهم الكثير من المال “.

“اسمي هوريكيتا سوزوني.”

 

لم أكن أتوقع أن أتلقى إجابة ، لكنها … لا ، هوريكيتا ، قدمت نفسها. لأول مرة رأيت وجهها. واو ،

“أنت بالتأكيد تتحدثين كثيرًا …” أعطتني خطابًا كبيرًا أكدت فيه أنها لم تفعل شيئًا خاطئًا. كلما أدلت بتصريح ، كانت تقول أشياء سخيفة واستخدمتها لإعادة الرد

إنها لطيفة.

مرحبا بك في ثانوية النخبة المجلد الأول الفصل 1  جزء 2  

أعني ، إنها جميلة.

“أيانوكوجي كون. هل كنت تفكر في شيء بذيئ ؟ ”

على الرغم من أنها كانت في نفس الصف الدراسي ، إلا أنها يمكن أن تمر كطالب في السنة الثانية أو الثالثة.

ثم بعد قليل …

انها تبدو وكأنها امرأة ناضجة.

“لا ، لقد فكرت في نفس الشيء. لم يكن لدي أي نية للتخلي عن مقعدي. أحب أن أبقى بعيدًا عن المشاكل. لا أحب أن أشعر بالقلق إزاء مثل هذه الأشياء. ”

“اسمحوا لي أن أبدأ بإخباري قليلاً عن نفسي. ليس لدي هوايات معينة ، ولكن لدي مصلحة في كل شيء. ليس لدي الكثير من الأصدقاء ، لكنني أعتقد أنه سيكون من الجيد أن يكون لدي بعض الأصدقاء. حسنًا ، هذا هو نوع الشخص الذي أنا عليه. ”

 

“يبدو وكأنه رد من شخص يتجنب المواقف المزعجة. لا أعتقد أنني سأحبه أبدًا لشخص يفكر في ذلك “.

“لمجرد عدم وجود أي اهتمام لا يعني أنك لن تشاركي”.

“يبدو وكأنه تم رفض وجودي كله في ثانية واحدة …”

لا أعرف ما كان يسمعه ، لكن كوينجي أخطأ في تقدير هؤلاء الهتافات بنفسه. بابتسامة منعشة ، وضع كوينجي  قدمه على خط البداية.

“أدعو الله أن لا يصيبني المزيد من المحن”.

“هل سبق لك أن كنت في أي أندية؟”

“أنا أتعاطف معك ، لكنني لا أعتقد أن ذلك سوف يتحقق”. أشرت عند الباب إلى الفصول الدراسية. كان يقف هناك

“يبدو أن المعدات الموجودة في هذا الفصل الدراسي في حالة جيدة! يشبه الفصل ما تقوله الشائعات! ” كان الصبي هو الذي جادل مع الفتاة في الحافلة

“يبدو أن المعدات الموجودة في هذا الفصل الدراسي في حالة جيدة! يشبه الفصل ما تقوله الشائعات! ” كان الصبي هو الذي جادل مع الفتاة في الحافلة

“كو-كو-كوشيدا-تشان؟” قاطعت كوشيدا الولدين. كانت يرتدي ملابس السباحة  المدرسة ، وكان يعرض خط جسم كوشيدا المتعرج. في أقل من ثانية ، يحدق جميع الأولاد في كوشيدا. ثدييها حوالي D أو E . أنا لا أعرف بالضبط لكنه حول هذا الحجم. إنها أيضًا أكبر بكثير مما اعتقدت.  على الفور أبعدت عيناي.

“…… أنا أرى. أنا بالتأكيد سيئة الحظ “.

“أواجه حاليًا معركة داخلية.” رأيت  هوريكيتا. ليست وجهة نظر سيئة ، نعم ، ليست وجهة نظر سيئة.

يبدو أنه ليس فقط نحن ، ولكن هذا الطفل الذي يواجه مشكلة هو أيضًا في الصف D.

“هذه حجة تافهة. لا تقل هذا النوع من الكلام بلا معنى. ”

دون أن يلاحظنا على الإطلاق ، جلس في المقعد المسمى “كوينجي”. أتساءل ما إذا كان يعرف معنى كلمة “صداقة”. دعونا نحاول مراقبته لبعض الشيء. ثم قام كوينجي بوضع ساقيه على المكتب ، وقام بإخراج زوج من مقصات الأظافر ، وبدأ في إجراء عمليات الصيانة على أظافره. لقد تصرف كما لو كان هو الوحيد هناك وتجاهل كل ما يحيط به. يبدو أن ملاحظاته على الحافلة جاءت من أفكاره الحقيقية. في أقل من عشر ثوان ، تراجع أكثر من نصف الفصل عن كوينجي. حتى هنا ، تغلغل موقفه المهم في الفصل الدراسي. نظرت بجواري ، لاحظت أن هوريكتا كانت تنظر لأسفل على مكتبها ، وهي تقرأ أحد كتبها الخاصة. عفوًا ، لقد نسيت أن التحدث ذهابًا وإيابًا كان أحد أساسيات إجراء محادثة. إحدى فرصاتي في أن أصبح صديقًا لهوريكيتا تم سحقها. عند النظر إلى عنوان الكتاب ، رأيت أنها كانت تقرأ “الجريمة والعقاب”. ذلك مثير للاهتمام. سواء كان هناك أي سبب لقتل شخص أم لا ، فإنه يدعو إلى القتل. ربما الهوايات هوريكيتا تشبه تلك الموجودة في الكتاب. (مخيف …)

“إذن الأولاد يحبون حقًا مثل هذا النوع من الأشياء؟ لا أعتقد أنه أمر جيد حقًا للجسم. ”

على أي حال ، منذ الانتهاء من التقديمات الذاتية ، يبدو أننا لن نتفاعل كثيرًا. بعد بضع دقائق ، رن الجرس الأول. في نفس الوقت تقريبًا ، دخلت امرأة ترتدي حلة في الفصول الدراسية. في الانطباع الأول ، تبدو كمعلم يجد أن الانضباط الصارم في الفصل مهم. انها تبدو حوالي 30 سنة. تم ربط شعرها الطويل مرة أخرى في شكل ذيل حصان.

هذا ما فكرت به في البداية ، لكن يبدو أن الشخص  أمامي قد تم تحذيره.

مهم ، صباح الخير أيها طلاب جدد. اسمي شياباشيرا ساي أنا المسؤولة عن الفئة D هذا العام. أدرس التاريخ الياباني. لا تقوم هذه المدرسة بإعادة ترتيب الفصول كل عام ، لذلك على مدار السنوات الثلاث المقبلة ، آمل أن أتعرف عليكم جميعًا. تحياتي الحارة. على الرغم من أن حفل الدخول سيكون بعد ساعة واحدة من الآن في صالة الألعاب الرياضية ، إلا أنني سأقوم الآن بتوزيع قائمة القواعد الخاصة بهذه المدرسة ودليل التسجيل. ”

 

من الأمام ، تم تمرير النشرات. في هذه المدرسة ، هناك قواعد خاصة تجعلها مختلفة عن كل مدرسة ثانوية أخرى. يُطلب من جميع الطلاب العيش في الحرم الجامعي ، ويُحظر عليهم الاتصال بأي شخص خارج المدرسة. حتى الاتصال بالعائلة المباشرة أمر مستحيل دون إذن من المدرسة. ممنوع مغادرة المدرسة. ومع ذلك ، هناك أيضًا العديد من المرافق الأخرى بحيث لا يعاني الطلاب من القيود. هناك الكاريوكي ، وغرف المسرح ، والمقاهي ، وحتى المحلات – يمكنك القول إنها تتكون من بلدة صغيرة. وفي وسط المدينة الكبيرة ، استغرق الحرم الجامعي الضخم أكثر من 600000 متر مربع. هناك سمة خاصة أخرى لهذه المدرسة.  النظام S.

“حتى لو أسميتها فجأة ، فهذه هي المرة الثانية التي نتحدث فيها مع بعضنا البعض. أليست مقدمة جيدة؟ ”

“سأقوم الآن بتسليم بطاقات هوية الطالب. مع هذه البطاقة ، يمكنك شراء أي شيء من أي من المتاجر والمرافق في جميع أنحاء الحرم الجامعي. أنها تعمل مثل بطاقة الائتمان. ومع ذلك ، كن حذرا من عدد النقاط التي تستخدمها. لا يوجد شيء لا يمكنك شراؤه في المدرسة. إذا كان هناك شيء ما على أرض المدرسة ، فيمكن شرائه “.

“حسنا  ماذا؟”

نظام نقاط المرتبطة ببطاقة الطالب يستبدل أساسا المال. بهذه الطريقة ، سيبدأ كل طالب بنفس القدر من المال وسيضطر إلى التحقق من عادات استهلاكه. في أي حال ، يتم توفير جميع النقاط دون مقابل من المدرسة.

“إيه؟ اه ، بالتأكيد. ”

“يمكن استخدام بطاقات الطلاب عن طريق تمريرها على الأجهزة. استخدام الآلات سهل للغاية ، لذلك لن تواجهك أي مشكلة. سيتم إضافة النقاط تلقائيًا في اليوم الأول من الشهر. يجب أن يكون لدى الجميع بالفعل 100000 نقطة على بطاقاتهم. أيضا ، 1 نقطة تستحق 1 ين. أي تفسير آخر غير ضروري. ”

“ماذا تقصدين بذلك؟”

للحظة ، أصبح الصف مرتفعًا. وبعبارة أخرى ، للحصول على قبول في هذه المدرسة ، حصلنا على بدل شهري قدره 100000 ين من المدرسة. كما هو متوقع من المدرسة التي أنشأتها الحكومة اليابانية.100،000 ين هو مبلغ كبير من الأموال المقدمة للطلاب كبدل شهري.

“…… أنا أرى. أنا بالتأكيد سيئة الحظ “.

“هل فوجئتم يا رفاق بكمية النقاط المعطاة؟ هذه المدرسة تقيس قدرات الطلاب. أظهر الجميع هنا  الذين اجتازوا امتحان القبول ، مستوى من الجدارة والقيمة. مبلغ المال هو انعكاس لمهاراتك. استخدمه دون كبح. بعد التخرج ، ومع ذلك ، سيتم استرداد جميع النقاط. نظرًا لأنه من المستحيل تغيير هذه النقاط إلى نقد ، فلا فائدة من توفير هذه النقاط. كيف يتم استخدام النقاط متروك لك. استخدمه في الأشياء التي تحبها أو تحتاجها. إذا شعرت أنه لا فائدة لبعض نقاطك ، فيمكنك دائمًا نقلها إلى شخص آخر. ومع ذلك ، يحظر التنمر على الآخرين للحصول على نقاط. المدرسة صارمة للغاية بشأن الأمور المتعلقة بالتنمر “. نظرت شياباشيرا-sensei حول الغرفة.

“… لا بالطبع لأ.”

“يبدو أن لا أحد لديه أسئلة. حسنًا ، من فضلك ، عش حياة طالب جيدة. ” لا يستطيع الكثير من زملاء الدراسة إخفاء دهشتهم بحجم البدل.

 

“إنها ليست صارمة  كما اعتقدت أنها ستكون.”

قام سودو بدفع يديه في جيوبه وتوجه إلى الخلف حتى دون تنظيف الشعرية. نظرت إلى خارج المتجر. تم وضع كاميرتي مراقبة هناك.

ظننت أنني أتحدث مع نفسي ، لكن هوريكيتا كانت تنظر إلي وظنت أنني أتحدث معها.

” كان لرئيس مجلس الطلاب لديه هالة قوية. كما لو كان يحكم المكان “.

“يبدو بالتأكيد أنها مدرسة متراخية”.

“هل هذا صحيح؟ شكرا.”

على الرغم من أنهم يجبروننا على العيش في مساكن الطلبة ، ويمنعوننا من الخروج من الحرم الجامعي ، ويمنعوننا من الاتصال بأي شخص في الخارج ، إلا أنهم يعطوننا الكثير من النقاط مجانًا للاستخدام في أي مكان داخل الحرم الجامعي. يمكن القول أن الطلاب يتم وضعهم في جنة بمعاملة تفضيلية.  وأكبر ميزة في مدرسة كودو إيكوسي الثانوية هي معدل توظيفها بنسبة 100٪. تعمل المدرسة تحت إشراف شامل من الحكومة ، من أجل مستقبل أفضل بكل مواردها. في الواقع ، فإن العديد من خريجي هذه المدرسة التي يتم نشرها على نطاق واسع هم أشخاص مشهورون. عادة ، بغض النظر عن مدى شهرة وجودة المدرسة ، فإن مجال تخصصها ضيق. قد تتخصص المدرسة في الرياضة أو تتخصص في الموسيقى. أو ربما متخصص في المواضيع المتعلقة بالكمبيوتر. لكن هذه المدرسة تحقق أي رغبة في أي نوع قد يرغب شخص ما في دراسته. هذه هي المدرسة التي لديها هذا النوع من النظام والقيمة. لهذا السبب اعتقدت أن الأجواء الصفية ستكون أكثر تنافسية وتعطش للدماء ، لكن غالبية زملائي في الدراسة بدوا وكأنهم طلاب عاديون يمكن أن تجدهم في أي مكان آخر. لا ، ربما هذا هو السبب الطبيعي للجميع. تم التعرف علينا بالفعل كطلاب نجحوا في امتحان القبول. هل يمكن أن نتخرج بسلام وبدون حوادث …؟ أتساءل ما إذا كان ذلك ممكنًا.

“إذا كنت تحدق في ملابس السباحة للفتاة أكثر من اللازم ، فربما يكرهونك”.

“هذا العلاج التفضيلي  مخيف بعض الشيء.”

≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋

بعد الاستماع إلى هوريكيتا تقول ذلك ، شعرت بنفس الطريقة أيضًا. أعتقد أنه سيكون من الأفضل أن تظل على دراية بتفاصيل هذه المدرسة. لأنهم قادرون على تحقيق أي رغبة ، أعتقد أنه سيكون هناك بعض المخاطر المرتبطة بالمدرسة.

“بدلاً من القلق بشأني ، انتقل إلى نفسك”.

“شمال شرق ~ ، ألا تريد الذهاب لرؤية هذه المحلات؟ لنذهب للتسوق!”

“أسرع – بسرعة! الجميع ينتظر! ”

“. مع هذا القدر الكبير من المال ، يمكننا شراء أي شيء. إنه لأمر رائع أن دخلت هذه المدرسة ~ ” بعد أن غادر المعلم  ، كان الطلاب الذين تلقوا مبلغًا كبيرًا من المال مضطربين.

على الرغم من أنها كانت في نفس الصف الدراسي ، إلا أنها يمكن أن تمر كطالب في السنة الثانية أو الثالثة.

“الجميع ، هل يمكن أن تستمعوا إلي  قليلاً؟” طالب رفع يده وتحدث. لم يصبغ شعره وبدا وكأنه طالب شرف. وقال انه لا يبدو وكأنه الجانح أيضا.

أردت فقط إبداء رأيي ، لكنني لم أكن في حالة مزاجية للتحدث ذهابًا وإيابًا. كلانا تنهد عمدا وبدأنا المشي في نفس الاتجاه.

“ابتداء من اليوم ، سنكون في نفس الفصل الدراسي في السنوات الثلاث المقبلة. لذلك ، سيكون من الرائع لو تمكنا جميعًا من تقديم أنفسنا وأن نصبح أصدقاء. لا يزال لدينا وقت حتى حفل الدخول ، فما رأيكم؟ ”

“يبدو أن الكثير من الأندية هنا على مستوى عالٍ. هناك الكثير من الأعضاء في الكثير من الأندية المعروفة على المستوى الوطني. ”

أوه … قال شيئا مدهشا. غالبية الطلاب لم يتمكنوا من العثور على الكلمات ليقولوها.

ثم بعد قليل …

“أنا موافق! بعد كل شيء ، نحن لا نعرف بعضنا البعض ، ناهيك عن أي شيء عن بعضنا البعض. ”

“هاسيبي  ليست هنا! ماذا ، ما هذا؟ دكتور!”

بعد أن وافق الشخص الأول ، أبدى الطلاب الذين كانوا مترددين سابقًا دعمهم لاحقًا.

عندما نظر هيراتا إلى الطالب التالي ، أطلق عليه الطالب التالي وهجًا حادًا. بشعر أحمر لامع ، بدا الولد وكأنه جانح وتحدث بطريقة تتناسب مع مظهره.

“اسمي هيراتا يوسكي. لأنني غالباً ما كان يطلق علي باسمي الأول ، يوسكي ، في المدرسة المتوسطة ، لا تترددوا في استخدام اسمي الأول. على الرغم من أنني أحب جميع الألعاب الرياضية ، إلا أنني أحب كرة القدم بشكل خاص ، وأخطط أيضًا للعب كرة القدم في هذه المدرسة. يرجى الاعتناء بي. ”

… أنا أرى. والمثير للدهشة أنها على حق.

قام الشاب الذي اقترح أن يقدم الفصل نفسه بسلاسة وبدقة في مقدمته. لديه حقا الكثير من الشجاعة. وتحدث حتى عن كرة القدم. بعد الحديث عن كرة القدم بهذا التعبير المنعش ، تضاعفت شعبيته مرتين ، لا ، 4 مرات. انظر ، انظر ، جميع الفتيات بالقرب من هيراتا لديهن قلوب في عيونهن. على هذا المنوال ، أصبح هيراتا الشخصية الرئيسية في الفصل ، وربما يجذب انتباه الجميع حتى تخرجنا. وبعد ذلك ربما سيخرج مع الفتاة اللطيفة في الفصل. هذه هي الطريقة التي سينتهي بها الأمر.

“هذا سيء للغاية. المكان الثاني. يبدو أن أعضاء نادي السباحة أقوياء “.

“حسنًا ، إذا كان ذلك مرضًيا … إذن ، هل يمكننا أن نبدأ بمقدمات الذات من البداية؟”

“لا ، كنت أبحث فقط. هل هذا يعني أنك كنت تفكر في الانضمام إلى النادي بعد ذلك؟ ”

كونها سلسة حتى النهاية ، طلب هيراتا التأكيد. على الرغم من أن الفتاة الأولى كانت في حيرة وعصبية ، إلا أنها سرعان ما اتخذت قرارها وقفت. وبعبارة أخرى ، كانت مرتبكة من كلمات هيراتا.

“مهلا ، ماذا سيحدث إذا قفزت فجأة إلى غرفة خزانة الفتاة؟”

 

“هذه المرة فتاة جميلة ، يبدو أنني محظوظ مع النساء اليوم.”

” أ … أنا … إينوجاشيرا …. ” عندما حاولت أن تقدم نفسها ، توقفت كلماتها في فمها. سواء كان عقلها فارغًا أو لم تستطع جمع أفكارها بالكامل ، لم تكن قادرة على التحدث بوضوح. عندما لم تعد الكلمات تظهر ، أصبح وجهها شاحبًا في حرج. من النادر رؤية شخص ما يشعر بالتوتر الشديد.

“لا أستطيع إجبارك على تقديم نفسك. لكن ، لا أعتقد أنه من الأمور السيئة أن تتوافق مع زملائك في الفصل. إذا كنت تعتقد أنني كنت إزعاجا ، أعتذر “.

“أبذلي قصارى جهدك ~”

“خسرت…!”

“لا بأس إذا لم تتسرعي ~”

في الوقت نفسه ، شعرت بأذى غريب من شفقتهم.

جاءت هذه الكلمات الرقيقة من زميل في الفصل. لكن تلك الكلمات جاءت بنتائج عكسية ، واختفت الكلمات المعلقة في حلقها. استمر الصمت لمدة 5 ثوانٍ ، ثم 10 ثوانٍ. كان الضغط واضحًا. قهقه صغيرة جاءت من بعض الفتيات في الفصل. كانت مشلولة في خوف. تحدثت واحدة من الفتيات.

على أي حال ، لم يكن لدي من قبل طريقة لتقديم نفسي لأي شخص. حتى لهذه الفتاة . بالرغم من ذلك ، ولكي أتعرف على الفصل ، أردت أن أعلم اسم جاري على الأقل.

“القيام بذلك ببطء أمر جيد ، لا تتسرعي فيه”.

كان لدي شيء مهم للتأكيد ، رغم ذلك.

على الرغم من أن كلماتها كانت تشبه “افعل ما بوسعك ~” و “لا بأس إذا لم تتسرع” ، فإن المعنى الذي تحمله كلماتها كان مختلفًا تمامًا. بالنسبة للفتاة العصبية ، بدت كلمات الصبية قوية بعض الشيء. من ناحية أخرى ، أخبرتها كلمات الفتاة أن تسير بخطواتها الخاصة ، وشعرت بمزيد من الطمأنينة. بعد أن استعادت قليلا من رباطة جأشها ، تنفست في الداخل والخارج لتهدئة نفسها.

أمام قسم الطعام الفوري ، كان هناك صبيان يتعرضان للضجيج. بعد إلقاء مجموعة من المعكرونة في كأسهم ، ذهب الاثنان إلى السجل. لديهم أيضا الكثير من الوجبات الخفيفة والمشروبات التي تملأ السلة بأكملها. نظرًا لوجود الكثير من النقاط التي قد تُترك ، فمن الطبيعي أن يحاولوا إنفاقها بطريقة أو بأخرى.

ثم بعد قليل …

“لكنك تعلم ، يبدو أن الشخص عديم الخبرة سيواجه صعوبة في الانضمام إلى نادٍ رياضي. حتى لو قام شخص به  لأول مرة في المدرسة الثانوية ، فسيكون بديلاً للأبد. لا أعتقد أنه سيكون ممتعا. ” كل شيء هنا يبدو منظمًا ومرتبًا.

“اسمي ، إينوجاشيرا … كوكورو. أم ، وهوايتي هي الخياطة وأنا أتقن الحياكة.  من فضلك إعتنوا بي. ”

“أنا أفهم ، لكنني قابلتها بالأمس فقط ، لذلك لا يمكنني المساعدة حقًا.”

من الكلمة الأولى ، قالت كل ما أرادت قوله دون توقف. مع تعبير مرتاح ومسرور ومحرج قليلاً ، تجلس إينوكاشيرا. بفضل المساعدة ، انتهت مقدمة إينوكاشيرا دون أي مشكلة. التقديمات الذاتية الأخرى المتبعة.

اعتقدت أنه سيقف ، لكن كوينجي أبقى قدميه على المنضدة ، وبدأ تقديمه الذاتي أثناء جلوسه هكذا.

“أنا ياماوتشي هاروكي. في المدرسة الابتدائية ، لعبت تنس الطاولة على المستوى الوطني ، ثم كنت لاعب نادي البيسبول في المدرسة المتوسطة – كان لدي رقم موحد 4. لكن منذ أن أصبت بجروح خلال الإنتر هاي مؤخراً ، فأنا الآن في راحة. سعدت بلقائكم.”

إنها طريقة تحدث لا يتوقعها المرء من طالب في المدرسة الثانوية. شعره المصبوغ أشقر ، و بعض الصفات غير المتوقعة لطالب في المدرسة الثانوية.

لا أعتقد أن الرقم 4 له أي معنى  …

الشعر الأحمر ، هوريكيتا ، كوينجي. ثم ياماوتشي و إيك. على ما يبدو تم جمع جميع الطلاب الغريبين في هذا الفصل. خلال هذا الوقت القصير ، تمكنت من رؤية لمحة عن مختلف الطلاب في صفي.

و الإنتر هاي هي مسابقة رياضية للمدارس الثانوية … لا يمكنك التنافس كطالب متوسط.

نزل جميع الأولاد والبنات في الزي المدرسي من الحافلة و مروا عبر البوابة.

أم كان يحاول أن يقول مزحة؟ لقد حصلت على انطباع بأنه كان شخصًا تافه

“شكرا جزيلا!”

“ثم أنا التالي ، أليس كذلك؟”

“همف. أنا أكره هذا النوع من الأشخاص. ”

كانت الفتاة البهيجة التي وقفت بجانبها هي التي طلبت من إينوجاشيرا أن تقدم نفسها بنفسها. والفتاة التي ساعدت المرأة العجوز على متن الحافلة في ذلك الصباح.

كانت سيدة المكتب تعمل ، لكن المرأة العجوز لم تكن ترغب في جعل الوضع أسوأ. حاولت تهدئتها بإيماءات اليد ، لكن سيدة المكتب استمرت في إهانة طالب المدرسة الثانوية وبدا أنها على وشك أن تتجه نحو الغضب. يبدو أن المرأة الأكبر سناً تتمتع بسمع أفضل مما تفعل.

“اسمي كوشيدا كيكيو  ، وبما أن أياً من أصدقائي من المدرسة المتوسطة لم يأت إلى هذه المدرسة ، أريد أن أعرف الجميع وأن نصبح أصدقاء!” أنهى معظم الطلاب تحياتهم بعد بضع كلمات ، لكن كوشيدا واصل الحديث.

“سودو ، ألن تنضم إلى نادي السباحة؟ إذا كنت تمارس ، فستنافس جيدًا “.

” فالبداية ، أريد أن أصبح صديقًا للجميع هنا. بعد الانتهاء من كل ذلك مع مقدماتكم ، يرجى تبادل معلومات الاتصال معي! ”

“نعم! افعلها افعلها!”

كلماتها لم تكن مجرد كلمات. أستطيع أن أقول على الفور أنها كانت نوع الفتاة التي تفتح قلبها على الفور.

“آسف. كنت مهتمًا قليلاً. أيا كان السبب ، لم يكن لديك أي فكرة عن التخلي عن مقعدك للمرأة العجوز ، أليس كذلك؟ ”

لم تكن كلماتها إلى إينوجاشيرا مجرد تشجيع بدا مناسبًا للوضع ، بل كانت مشاعرها الحقيقية. أيضًا ، بدت أنها نوع الشخص الذي سيتوافق مع الجميع.

“آسف……”

“ثم ، أثناء الإجازات أو بعد المدرسة ، أرغب في صنع ذكريات مع العديد من الأشخاص ، لذا يرجى دعوتي لحضور العديد من الأحداث. لقد كنت أتحدث لفترة من الوقت ، لذلك سوف أنهي تقديمي الذاتي هنا. ”

هيكل المجتمع الياباني

“… أشعر بنفس الطريقة.”

من المؤكد أنها ستصادق مع جميع الأولاد والبنات في الفصل.  بالطبع ، ليس الأمر كما لو كنت أنتقد مقدمات ذاتية لأشخاص آخرين.

حتى بعد دقيقة واحدة من رن الجرس ، أصبح نصف الصف فارغًا. الأشخاص الذين تُركوا إما يريدون الذهاب ولكنهم وحدهم مثلي ، ينامون ولا ينتبهون ، أو يحبون أن يكونوا وحدكم مثل هوريكيتا.

أشعر بالقلق بعض الشيء لسبب ما. ماذا يجب أن أقوله في مقدمي … هل يجب أن أحاول أن أقول نكتة أيضًا؟

“حقا؟ منذ بداية الزمن ، كان العنف قائماً لأنه أكثر الطرق فعالية لحل المشكلات. إنها أسرع طريقة لإيصال وجهة نظرك إلى الطرف الآخر أو تجاهل رغبات الطرف الآخر. بعد كل شيء ، حتى البلدان التي تستخدم الشرطة  تستخدم الأسلحة والعنف لاعتقال الناس ، أليس كذلك؟”

أو يجب أن أضحك الناس عن طريق خلق توتر الشديد أثناء خطابي؟

“هذا أكثر تفصيلاً مما ظننت  … ألا تراقبون الكثير؟”

لا ، لكنني أتساءل. التوتر الشديد ربما يدمر المزاج. فالبداية ، أنا لست هذا النوع من الشخصية.

“رغم ذلك ، يبدو شيء ما غريب … لماذا لدينا دروس للسباحة في أبريل على أي حال؟”

بينما كنت ضائعا في قلقي ، استمرت التقديمات الذاتية.

“حسنًا … يبدو أن هناك الكثير من التسهيلات لعدد الطلاب ، ولا يبدو من الضروري إعطاء الطلاب الكثير من المال. قد يهمل الطلاب دراساتهم لأن لديهم الكثير من المال “.

“ثم ،  القادم هو”

“لا ، هذا ليس ما قصدته. أنا فقط أريد أن أسئل.” بدا أن أسعار السلع الموجودة في المتجر كانت صحيحة. أيضًا ، يبدو حقًا أن نقطة واحدة تساوي 1 ين. بالنظر إلى أن متوسط ​​بدل الطالب في المدرسة الثانوية يبلغ حوالي 5000 ين ، فإن بدلنا الشهري أكبر 20 مرة. مستشعرًا بسلوكي المشبوه ، نظرت إلي هوريكيتا بشكل غريب. أخذت أقرب صحن من شعرية الكأس للتخلص من شكوكها.

عندما نظر هيراتا إلى الطالب التالي ، أطلق عليه الطالب التالي وهجًا حادًا. بشعر أحمر لامع ، بدا الولد وكأنه جانح وتحدث بطريقة تتناسب مع مظهره.

“على أي حال ، يبدو أنه في الغالب الجميع يستطيع السباحة”.

“أأنتم أغبياء؟ لا أريد أن أقدم نفسي ، فقط اتركني وحدي. ” قال صاحب الشعر أحمر  لهيراتا. تعلق التوتر في الهواء.

“نعم ، هذه المدرسة الأفضل – سيبدأ فصل السباحة قريبًا! أقول السباحة ، لكن البنات هي الجزء المهم! وبالبنات أقصد المايوه! ”

“لا أستطيع إجبارك على تقديم نفسك. لكن ، لا أعتقد أنه من الأمور السيئة أن تتوافق مع زملائك في الفصل. إذا كنت تعتقد أنني كنت إزعاجا ، أعتذر “.

“اعتقد انها ليست جيدة جدا في التفاعل مع الآخرين. لماذا تريدين أن تعرفي عن هوريكيتا؟ ”

بعد مشاهدة هيراتا ينحني رأسه نحو الشعر الأحمر ، توهجت بعض الفتيات على الشعر الأحمر.

اعتقدت أنها سوف تطرح من نقاطنا تلقائيا. لقد مرت هذه المدرسة بالفعل بأطوال كبيرة من أجل الطلاب. لقد فوجئت أنها نفذت مساكن الطلبة المختلطة رغم ذلك. بالنسبة للمدرسة التي تحظر العلاقات بين الطلاب ، كانت مساكن الطلبة مختلطة بدافع الشخصية. وبعبارة أخرى ، كان الجنس . لا لا. حسنا من الواضح انه من الصعب تصديق أن مثل هذه الحياة المدللة والسهلة يمكن أن تدرب الطلاب على أن يكونوا بالغين في الإعجاب ، ولكن بالنظر إلى الوضع الحالي ، فمن المحتمل أن يستخدم الطلاب كل ما قدموه. الغرفة حوالي 8 الحصير حصير كبيرة. هذا هو منزلي ابتداء من اليوم. إنها أيضًا المرة الأولى التي أعيش فيها بمفردي. حتى التخرج ، كان علي أن أعيش دون الاتصال بأي شخص خارج المدرسة

“أليس من الجيد القيام بمقدمة ذاتية بسيطة؟”

“أسرع – بسرعة! الجميع ينتظر! ”

“نعم ، نعم!”

“سأذهب إلى المنزل. يبدو الأمر وكأن كرامتي تهان ببطء هنا. ”

كما هو متوقع من صبي كرة القدم إكيمين. ويبدو أنه اجتذب انتباه الفتيات بسرعة. ومع ذلك ، بدءاً من الشعر الأحمر ، أثار حوالي نصف الأولاد الآخرين الغيرة تجاه هيراتا.

” أين الدليل؟ هل تقول إنني الجاني دون أي دليل؟ ”

“لا. لا أريد أن أدعي أننا أصدقاء حميمون “.

“أأنتم أغبياء؟ لا أريد أن أقدم نفسي ، فقط اتركني وحدي. ” قال صاحب الشعر أحمر  لهيراتا. تعلق التوتر في الهواء.

نهض الشعر الأحمر من مقعده. في الوقت نفسه ، غادر عدة طلاب آخرين الغرفة. ربما لم يكن لديهم أي نية للتعرف على زملائهم في الفصل. بدأت هوريكتا أيضًا بالنهوض من مقعدها.

“…”

نظرت إلى اتجاهي ، لكن عندما أدركت أنني لا أتحرك ، بدأت تمشي خارج الغرفة. بدا هيراتا وحيدا بعض الشيء عندما رأى المجموعة تخرج من الفصل.

لاستعادة حواسي ، قمت بمشاركة معلومات الاتصال الخاصة بي مع الآخرين. تتمتع هوريكتا بحرية القيام بأي شيء والذهاب إلى أي مكان تريد ، وليس لي الحق في إيقافها. أردت متابعتها للحظة ، لكنني قررت عدم ذلك.

“إنهم ليسوا أناسًا سيئين. أنا مخطئ أيضًا لأنني طلبت منهم أن يظلوا غير أنانيين “.

“أليس من الطبيعي تسليم مقعد الأولوية للمسنين؟”

” هيراتا كون لم يفعل شيئًا سيئًا. دعنا فقط نترك هؤلاء الناس وحدهم. ”

“أنت هناك ، ألا ترى المرأة العجوز تواجه مشكلة؟”

على الرغم من أن بعض الأشخاص غادروا بعد عدم رغبتهم في تقديم مقدمات ذاتية ، إلا أن الطلاب الباقين استمروا في التجول وتقديم أنفسهم

“ليس ضروري. ”  رفضت.

“أنا آيك كانجي. الأشياء التي أحبها هي الفتيات ، والأشياء التي أكرهها هي إكيمين. أنا أبحث عن حبيبة في أي وقت ، من اللطيف جدا مقابلتكم! بالطبع ، من الأفضل أن تكون لطيفة أو جميلة! ”

“نعم ، بالتأكيد. النادي الرياضي مستحيل بالتأكيد “.

من الصعب معرفة ما إذا كان قال ذلك مزحة أم أنها أفكاره الحقيقية ، لكنه كسب غضب الإناث.

“هل تهرب!”

“واو ، رائع ~”. قالت أحد الفتيات بصوت عاطفي تمامًا

“يمكن استخدامها حقًا كأموال …”

“آيك كون ، أنت سلس للغاية”.

“أنا شاب سليم. بالتأكيد ، لا أشعر أن الوقوف سوف يزعجني. ومع ذلك ، فمن الواضح أن الوقوف سوف يستهلك قوة جسدية أكثر من الجلوس . أنا لا أريد أن أفعل هذا الشيء عديم الفائدة. أو ربما ، هل تقولين لي أن أكون أكثر حيوية ؟ ”

بالطبع ، كان من الواضح أنه كان 1000 ٪ كذبة.

” -نعم. أي شخص جيد. هذا ليس وقت الشعور بالراحة! ”

“حقا حقا؟ واو ، اعتقدت أنني لست سيئًا ، لكن … هههه “. يبدو أن آيك اعتقد أنه كان حقيقة وأصبح محرجا بعض الشيء. فجأة ضحكت كل الفتيات.

“وإذا كنت غاضبة ، فسوف أكون عقبة رئيسية أمام الحياة المدرسية العادية لأيانوكوجي كون. همم ، على سبيل المثال ، عدد لا يحصى من مسامير تثبيت الورق على مقعدك ، ورش الماء على رأسك كلما دخلت الحمام ، وأحيانًا طعنك بإبرة بوصلة. هذا النوع من السلوك ، نعم. ”

“واو ، الجميع ، إنه لطيف. إنه يجند الصديقات! ”

“هل تهرب!”

لا أنت تتعب. ولوح Ike يده بمرح أثناء مضايقة. لا يبدو أنه شخص سيء رغم ذلك. ثم ، الصبي الذي قاتل في الحافلة ، كوينجي  ، كان في الأعلى. بعد التحقق من شعره مع مرآة اليد ، استخدم مشط لترتيب شعره.

هيكل المجتمع الياباني

“أم ، هل يمكن أن تقدم نفسك”

إنه هنا! هيراتا لاحظني! الرجل الذي يريد منك دعوته موجود هنا!

“فو ~. حسنا.” بينما يبتسم كأنه شاب نبيل ، أظهر لمحات عن سلوكه الوقح.

لماذا أخذت هؤلاء الفتيات موقعي ؟ كانت تلك فرصتي لأكون صديقًا له! لمجرد أنه رجل رائع لا يعني أنه يمكنكم  الذهاب إلى الكافيتريا دون تفكير!

اعتقدت أنه سيقف ، لكن كوينجي أبقى قدميه على المنضدة ، وبدأ تقديمه الذاتي أثناء جلوسه هكذا.

“أسرع – بسرعة! الجميع ينتظر! ”

” اسمي كوينجي روكوسوكي. بصفتي الوريث الوحيد لمجموعة كونجي ، فأنا رجل سيكون مسؤولاً عن المجتمع الياباني في المستقبل القريب. يسرني أن ألتقي بكم أيها السيدات. ”

لاستعادة حواسي ، قمت بمشاركة معلومات الاتصال الخاصة بي مع الآخرين. تتمتع هوريكتا بحرية القيام بأي شيء والذهاب إلى أي مكان تريد ، وليس لي الحق في إيقافها. أردت متابعتها للحظة ، لكنني قررت عدم ذلك.

لقد كانت مقدمة للنساء ، مقارنة بالصف بأكمله. نظرت بعض الفتيات إلى كوينجي بأعين متألقة بعد سماعهم أنه كان غنيًا ، بينما نظرت إليه الفتيات الآخريات وكأنه مجنون. … هذا طبيعي.

“من الآن فصاعدًا ، سأعاقب بلا هوادة أي شيء يجعلني أشعر بعدم الارتياح. كن حذرا في هذا الصدد. ”

“إيه … كونجي كون. ماذا تقصد بـ “أي شيء يجعلني غير مرتاح”؟ شعور بعدم الارتياح إزاء كلماته ، سأله هيراتا مرة أخرى.

“إيه … كونجي كون. ماذا تقصد بـ “أي شيء يجعلني غير مرتاح”؟ شعور بعدم الارتياح إزاء كلماته ، سأله هيراتا مرة أخرى.

التقطت صحن كوب من المعكرونة ونظرت إلى السعر. قال إنه كان 156 يناً ، لكنني لم أكن متأكدة مما إذا كان ذلك مرتفعًا أو منخفضًا بالنسبة وعاء من المعكرونة. على الرغم من أن المدرسة تسميها “نقاط” ، فإن الأسعار كلها مكتوبة بالين.

” بالضبط كما قلت. ولكن إذا أردت إعطاء مثال ، فأنا أكره الأشياء غير الجذابة. إذا رأيت شيئًا قبيحًا ، فسوف أفعل كما قلت “. قام بتمشيط شعره لأعلى.

“اوه شكرا لك. سوف أتأكد من توخي الحذر. ”

“يبدو وكأنه تم رفض وجودي كله في ثانية واحدة …”

الشعر الأحمر ، هوريكيتا ، كوينجي. ثم ياماوتشي و إيك. على ما يبدو تم جمع جميع الطلاب الغريبين في هذا الفصل. خلال هذا الوقت القصير ، تمكنت من رؤية لمحة عن مختلف الطلاب في صفي.

“هل هذا صحيح؟ شكرا.”

لدي أيضا شيئ غريب . أو ، لا يوجد شيء خاص عني. كنت أرغب في أن أصبح طائرًا حرًا ، لكنني طرت من القفص وحدي. دون وضع الكثير من التفكير في ذلك ، كنت أرغب في تجربة الحرية. إذا نظرت إلى الخارج ، يمكنك رؤية رشاقة الطيور … التي لا يمكنك رؤيتها في هذا الوقت. أنا هذا النوع من الرجل ، على أي حال.

ألم تشعر يومًا أنه كان غامضًا في يوم من الأيام ، فستجد وظيفة بطريقة ما وستحصل على وظيفة؟

“أم … الشخص التالي ، يرجى تقديم نفسك.”

انفجرت الصافرة ، وقفزت الفتيات الخمس. هوريكيتا في الطريق 2. أخذت الريادة في البداية ، حافظت على ريادتها من مسافة بعيدة. جاءت بثقة في المرتبة الأولى.

“إيه؟”

لم أكن أنوي أبداً التخلص من أموالي على مصاريف عشوائية في الأصل ، لكنها أوضحت نقطة صالحة. بعد الانتهاء من الصفقة ، كان سودو ينتظر أمام المتجر.

جاء دوري بينما كنت لا أزال ضائعًا في أوهامي. كان الكثير من الطلاب ينتظرون مني تقديم نفسي. أوي أوي ، لا تنظروا إلي بهذا التوقع الكبير (مخيلتي). حسناً ، سأبذل قصارى جهدي لهذا التعريف الذاتي.

“ما نوع الشخص الذي يتصرف هكذا؟ اللعنة! ”

حسنا! سأبدأ

“لا ، أحاول أن أغير في أسرع وقت ممكن. إذا حاولت إخفاء نفسك ، فإنك ستصبح مركز الاهتمام “.

“حسنا … أم ، اسمي أيانوكوجي كيوتاكا. و ، إيه … لا يوجد شيء خاص عني ، سأبذل قصارى جهدي للتواصل مع الجميع ، أه ، سعدت بلقائك “. بعد الانتهاء من تحيتي ، جلست بسرعة. فو … هل رأى الجميع ذلك؟ مقدمة نفسي.

لم أكن أنوي أبداً التخلص من أموالي على مصاريف عشوائية في الأصل ، لكنها أوضحت نقطة صالحة. بعد الانتهاء من الصفقة ، كان سودو ينتظر أمام المتجر.

… فشل!

“حسنا … أم ، اسمي أيانوكوجي كيوتاكا. و ، إيه … لا يوجد شيء خاص عني ، سأبذل قصارى جهدي للتواصل مع الجميع ، أه ، سعدت بلقائك “. بعد الانتهاء من تحيتي ، جلست بسرعة. فو … هل رأى الجميع ذلك؟ مقدمة نفسي.

لقد دفنت وجهي في يدي.

“فوفو ، هل اتصلت به؟”

كنت مشغولًا جدًا في ضياع أوهامي ، لذلك لم أتمكن من التوصل إلى الكلمات المناسبة مسبقًا.

“المساهمة الاجتماعية؟ أرى ، هذه طريقة مثيرة للاهتمام لوضعها. قد يكون منح المقاعد للمسنين وسيلة للمساهمة في المجتمع. لسوء الحظ ، أنا غير مهتم بالمساهمة في المجتمع. أنا أفكر فقط في ارتياحي الخاص. و كذلك. في هذه الحافلة المزدحمة ، تطلبين مني ، من يجلس في مقعد الأولوية ، أن أتخلى عن مقعدي ، لكن ألا يمكنك أن تطلبي من الأشخاص الآخرين الذين يقفون صامتين ويتركوني وحدي؟ إذا كان شخص ما يهتم حقًا بالمسنين ، فأعتقد أن “مقعد الأولوية هنا ، مقعد الأولوية هناك” سيكون مصدر قلق تافه “.

لقد كانت مقدمة عرجاء مملة لا أحد سيتذكرها لاحقًا.

“ماذا ، ألم تقدم نفسك؟ لقد حرصت على حفظ أسماء الجميع. ” استمع كوشيدا إلى مقدمتي السيئة  لسبب ما أشعر بالسعادة حقا سماع ذلك.

“تشرفت بمعرفتك  أيانوكوجي كيوتاكا .  دعونا نبذل قصارى جهدنا. ” قال هيراتا بابتسامة منعشة. الجميع صفق. أشعر أن الجميع صفقوا بعد رؤية خطأي.

الجحيم؟

في الوقت نفسه ، شعرت بأذى غريب من شفقتهم.

” كان لرئيس مجلس الطلاب لديه هالة قوية. كما لو كان يحكم المكان “.

كنت لا أزال سعيدًا.

بعد الاستماع إلى هوريكيتا تقول ذلك ، شعرت بنفس الطريقة أيضًا. أعتقد أنه سيكون من الأفضل أن تظل على دراية بتفاصيل هذه المدرسة. لأنهم قادرون على تحقيق أي رغبة ، أعتقد أنه سيكون هناك بعض المخاطر المرتبطة بالمدرسة.

≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋

“فقط بعد المدرسة ، أليس كذلك؟ سأذهب معك.”

مرحبا بك في ثانوية النخبة المجلد الأول الفصل 1  الجزء 3

على الرغم من أن هذه المدرسة صعبة ، إلا أن حفل الدخول هو نفسه كما هو الحال في أي مدرسة أخرى. بعد خطاب شكر من المدير  ، انتهى الحفل. وبعد ذلك كانت الظهر. بعد أن حصلنا على شرح لجميع المباني والمرافق في الحرم الجامعي ، انقسمت المجموعة.

ما هو نوع النادي الذي ينتمي إليه ، وما التفسير الذي سيقدمه؟ أثار اهتمامي (لم يتم الكشف عن جنس الشخص بعد ، لكنني استخدمت كلمة “هو” فقط لتجنب قول “شخص” أو “طالب” مرارًا وتكرارًا.)

 

عندما أنهيت التعليم الإلزامي ودخلت في المدرسة الثانوية ، لم ألاحظ أي شيء. شعرت بالفرح فقط لأنني أُفرج عن “حريتي”.

70 ، 80 ٪ من الطلاب بدأوا يتوجهون إلى مساكن الطلبة. شكل بقية الطلاب مجموعات صغيرة وساروا نحو المقاهي وغرف الكاريوكي. الحشد كله اختفى قريبا. في طريقي إلى مساكن الطلبة ، قررت الذهاب إلى المتجر ، الذي كان في الطريق. بالطبع كنت وحدي. لم أعرف أحدا آخر.

” كنت تنظر إلي منذ فترة. لماذا؟ “، قالت مع نظرة حازمة.

“… يا لها من مصادفة غير سارة.”   بمجرد دخولي إلى المتجر ، وجدت هوريكيتا.

كما هو متوقع من صبي كرة القدم إكيمين. ويبدو أنه اجتذب انتباه الفتيات بسرعة. ومع ذلك ، بدءاً من الشعر الأحمر ، أثار حوالي نصف الأولاد الآخرين الغيرة تجاه هيراتا.

“لا تكوني عدائيًة جدًا. بدلا من ذلك ، هل لديك أيضا أشياء للشراء؟ ”

“آيك ، هذا ليس وقت الحزن. هناك الكثير من الفتيات الأخريات! ”

“نعم ، فقط قليلاً. جئت لشراء بعض الضروريات. ” تحدثت هوريكيتا أثناء فحصها للشامبو الذي أخذته من الرف. وسرعان ما وضعت الشامبو وغيرها من الضروريات اليومية في سلة لها. اعتقدت أنها ستذهب لعناصر ذات نوعية جيدة ، لكنها ذهبت فقط لأرخص واحد متاح.

“بدلاً من القلق بشأني ، انتقل إلى نفسك”.

 

“إنه ليس شيئًا يمكنني أن أخبرك به ، لكن من الأفضل توفير المال. العادات السيئة يصعب إصلاحها. بمجرد أن يعتاد الإنسان على حياة مريحة ، يصبح من الصعب تركها. الصدمة العقلية ستكون بالتأكيد كبيرة. ”

“اعتقدت أن الفتيات تولي اهتمامًا أكبر بنوع الشامبو الذي استخدموه”.

“الكلب ينبح! على أي حال ، سوف تواجهون  الجحيم قريبا بما فيه الكفاية على أي حال. ”

“هذا يعتمد على نوع الشخص ، أليس كذلك؟ نوع الشخص الذي لا يعرف  أين يجب أن ينفق أموالهم “.

ياماوتشي قطع وقدم رهانه. ساكورا هي فتاة عادية ترتدي النظارات. أنا لا أتحدث مع أي شخص ، لذلك لا أعرف. التفكير في شيء ، أخذ ياماوتشي أكتاف الدكتور وبدأ يهمس بشيء.

أرسلت لي نظرة باردة قائلة: “ألا تستطيع أن تنظر إلى أشياء الآخرين دون إذن؟”

فتاة صرخت بفرح. كان هيراتا على خط البداية. بينما جمع جسد سودو إعجاب الأولاد ، جمع جسد هيراتا إعجاب الفتيات. جسد هيراتا  نحيل ولكن لا يزال مبنيا بشكل جيد. يمكنك مناداته برجل مفتول العضلات النحيل. عند سماع الهتاف من الفتيات من أجل هيراتا ، قام إيك بإيماءة البصق. قدم سودو أيضًا وجهًا مستاءًا

“كذلك ، لم أكن أتوقع منك أن تبقى في الفصل لتقديمات الذاتية. لا تشبه نوع الشخص الذي سيكون في هذه المجموعة من زملاء الدراسة. ”

“هذا صحيح. ومع ذلك ، لا أعتقد أنك تعني بجدية الأشياء التي تقولها. إذا كنت تريد حقا صديقًا ، فربما تتحدث بجدية أكبر. ”

“أحاول أن أكون في هذه المجموعة بهدوء على وجه التحديد لأنني أحاول تجنب المتاعب. لماذا لم تشاركي في مقدمات الذات؟ انها مجرد تحية قصيرة. يمكنك التواصل مع الآخرين والحصول على فرصة لتكوين صداقات “. أيضا ، تبادل الكثير من الطلاب عنوان الاتصال مع بعضهم البعض. إذا شاركت هوريكتا ، فربما كانت مشهورة في الفصل. يا للتبذير.

” لقد جئنا للتو لأنه بدا ممتعًا وممتعًا. كما كنت آمل أن يحدث نوع من المواجهة المصيرية “.

“هناك الكثير من الأسباب التي يمكن أن أقدمها لك ، لكن هل يجب أن أقدم شرحًا بسيطًا؟ حتى لو قدمت نفسي ، فليس من المضمون أن أكون مع الجميع. بدلاً من ذلك ، ربما أخلق مشاكل بدلاً من ذلك. إذا لم أقم بالمقدمة ، فلن تحدث أي من هذه المشكلات. ”

“ثم أنا التالي ، أليس كذلك؟”

“ولكن لا يزال هناك احتمال كبير بأن تتوافقي مع الجميع …”

“ها؟ هل أنت الشخص الوحيد الذي يهاجمه؟ ” وهكذا. تجاوزت شعبية هيراتا الإحباط وهو أمر مثير للصدمة.

“من أين تحصل على هذا الاحتمال؟ أقول ذلك ، لكننا سنجادل حول هذا الأمر إلى ما لا نهاية إذا حاولنا مناقشة ذلك ، فلنقل أن الاحتمال كبير. لذلك ، هل حصلت على أي صديق؟ ” نظرت إلي أثناء الحديث.

أليست الحرية هي الأفضل؟ يمكنني تناول الطعام والنوم واللعب عندما أريد ذلك. دون أن يأمرني أحد ، يمكنني أن أتخرج بسلام الآن. بصراحة ، قبل اجتياز الامتحان ، لم تكن النتيجة مهمة بالنسبة لي. كان هناك اختلاف بسيط فقط بين المرور وعدم المرور. ومع ذلك ، عندما ظهرت النتائج ، كنت سعيدًا حقًا لأنني دخلت.

… أنا أرى. والمثير للدهشة أنها على حق.

“هل هذا صحيح؟ لكن  أيانوكوجي كيوتاكا  تبدو قويا جدا. على الرغم من أنك نحيف ، إلا أنك تبدو جيدًا مثل سودو. ”

في الواقع ، لم أتمكن من تبادل أرقام الاتصال مع أي شخص. لا يمكن استخدامها كدليل لإثبات وجود احتمال كبير في التوفيق إذا قدمت نفسها بنفسها. لقد تجنبت نظرتي إلى كلمات هوريكيتا.

“أنتما الاثنان ، ماذا تفعلان؟ يبدو الأمر ممتعا. ”

“بمعنى آخر ، ليس لديك دليل على أن التقديمات الذاتية تجعل العثور على الأصدقاء أمرًا سهلاً”. استمرت هوريكيتا.

“هناك العديد من الأنواع المختلفة من الناس ، كما تعلم.”

“في البداية ، لم أقصد تكوين صداقات. لذلك ، ليست هناك حاجة لي لتقديم نفسي ، ولا حاجة لي للاستماع إلى مقدمة أي شخص آخر. هل أنت مقتنع الآن؟ ” لقد رفضتني في المرة الأولى التي حاولت فيها تقديم نفسي … قد تكون معجزة أنني حصلت على اسمها في المقام الأول. عندما سألت عما إذا كان ينبغي عليّ ألا أقدم نفسي ، هزت رأسها رغم ذلك. الناس لديهم طرق مختلفة للتفكير. من المستحيل إنكار ذلك.

“صحيح. لم أكن أنوي البقاء طويلاً. بعد كل شيء ، كنت أبحث فقط عن عذر. هل هذا جيد؟”

هوريكتا هو نوع من الناس أكثر عزلة ، لا ، بأعزل ، مما كنت أعتقد. لم ننظر حتى إلى بعضنا البعض كما تجولنا في المتجر. على الرغم من أن شخصيتها متوتر قليلاً ، إلا أنها لم تشعر بعدم الارتياح أثناء السير معًا.

لم أكن أتوقع أن تعطي المدرسة نقاطًا كجوائز. ربما هو لمعاقبة الطلاب الذين تخطوا الفصل. يا لها من خطة مدروسة. كان هناك 16 فتى و 10 فتيات ، باستثناء أولئك الذين لا يعرفون كيفية السباحة. عندما بدأت الفتيات سباقهن ، جلس الأولاد على الهامش وبدأوا في التشجيع من أجل … لا ، من أجل تقييم الفتيات.

“نجاح باهر ~. لديهم حتى جميع أنواع مختلفة من المعكرونة الكوب ، هذه المدرسة مريحة حقا ~ ”

“… أنا أرى.”

أمام قسم الطعام الفوري ، كان هناك صبيان يتعرضان للضجيج. بعد إلقاء مجموعة من المعكرونة في كأسهم ، ذهب الاثنان إلى السجل. لديهم أيضا الكثير من الوجبات الخفيفة والمشروبات التي تملأ السلة بأكملها. نظرًا لوجود الكثير من النقاط التي قد تُترك ، فمن الطبيعي أن يحاولوا إنفاقها بطريقة أو بأخرى.

“أنا أيانوكوجي من نفس الفصل. تحدثت لأنني اعتقدت أن هناك مشكلة هنا. ” بعد التوضيح ، خفض الشعر الأحمر صوته بعد فهم الموقف.

“كوب الشعرية …  كان لديهم هذا النوع من القسم أيضا ، هاه.” كان تعلم أن هذا النوع من الأشياء أحد أهدافي في الذهاب إلى المتجر.

“لا بأس ، إنه جيد …”

“إذن الأولاد يحبون حقًا مثل هذا النوع من الأشياء؟ لا أعتقد أنه أمر جيد حقًا للجسم. ”

“آه ، كنت أفكر فقط إذا كان ينبغي لي أن أشتريه.”

“لا ، هذا ليس ما قصدته. أنا فقط أريد أن أسئل.” بدا أن أسعار السلع الموجودة في المتجر كانت صحيحة. أيضًا ، يبدو حقًا أن نقطة واحدة تساوي 1 ين. بالنظر إلى أن متوسط ​​بدل الطالب في المدرسة الثانوية يبلغ حوالي 5000 ين ، فإن بدلنا الشهري أكبر 20 مرة. مستشعرًا بسلوكي المشبوه ، نظرت إلي هوريكيتا بشكل غريب. أخذت أقرب صحن من شعرية الكأس للتخلص من شكوكها.

التقطت صحن كوب من المعكرونة ونظرت إلى السعر. قال إنه كان 156 يناً ، لكنني لم أكن متأكدة مما إذا كان ذلك مرتفعًا أو منخفضًا بالنسبة وعاء من المعكرونة. على الرغم من أن المدرسة تسميها “نقاط” ، فإن الأسعار كلها مكتوبة بالين.

“اعتقد انها ليست جيدة جدا في التفاعل مع الآخرين. لماذا تريدين أن تعرفي عن هوريكيتا؟ ”

“مهلا ، ما رأيك في هذه الأسعار؟ هل تبدو رخيصة أو باهظة الثمن؟ ”

“مسامير تثبيت الورق وإبرة البوصلة أكثر أهمية! انظري إلى هذا ، هذا! لا يزال بإمكانك رؤية المكان الذي طعنت فيه! كيف ستتحمل المسؤولية إذا أصبحت ندبة مدى الحياة؟ ” أنا أشمر كم  ذراعي اليمنى وأظهر ذراعي العلوي لهوريكيتا.

“حسنًا … لا أستطيع أن أخبرنك حقًا ، لكن هل وجدت شيئًا بسعر غريب؟”

“اسمي هاشيجاكي ، وأنا قائد نادي الرماية. أعتقد أن هناك الكثير من الطلاب الذين يجدونها قديمة الطراز وبسيطة ، لكنها رياضة ممتعة  حقًا. نحن نرحب بجميع الطلاب الجدد ترحيبا حارا ، لذلك إذا كنت مهتما ، يرجى الانضمام. ” بدأت فتاة ترتدي ملابس الرماية مقدمة لها على المسرح.

“لا ، هذا ليس ما قصدته. أنا فقط أريد أن أسئل.” بدا أن أسعار السلع الموجودة في المتجر كانت صحيحة. أيضًا ، يبدو حقًا أن نقطة واحدة تساوي 1 ين. بالنظر إلى أن متوسط ​​بدل الطالب في المدرسة الثانوية يبلغ حوالي 5000 ين ، فإن بدلنا الشهري أكبر 20 مرة. مستشعرًا بسلوكي المشبوه ، نظرت إلي هوريكيتا بشكل غريب. أخذت أقرب صحن من شعرية الكأس للتخلص من شكوكها.

“بالطبع بكل تأكيد. لدي عين جيدة للناس. في العادة ، لا أريد أن أسمعك تتحدث مرتين ، لكنني سأبذل جهداً مؤلماً للاستماع إليك “. لسبب ما حاولت تكوين صداقات معها ، لكن توقعاتي توقفت تمامًا. مع ذلك ، تطورت حديثنا إلى توقف. عندما دخلت فتاتان المتجر وبدأت التسوق ، أدركت شيئًا جديدًا. هوريكيتا لطيفة حقا.

“هذا رائع حقاً. إنها كأس جي! ”

هل ما زال وحيدا؟  يجب أن أسمع الأشياء. أنا أتساءل ما هي الصداقة. من أين يأتي الأصدقاء على الأرض؟ هل يصبح الناس أصدقاء بعد تناولهم الطعام مع بعضهم البعض؟ أو هل تصبحون أصدقاء بعد الذهاب إلى الحمام معًا؟ كلما فكرت في الأمر أكثر ، لم أفهم أكثر. هل هو شيء عميق؟ يجب أن أفكر في ذلك أكثر. محاولة تكوين صداقات جديدة هو  حقا شيئ مزعج ومتعب. في المقام الأول ، هل يجب أن أحاول تكوين صداقات مثل هذا؟ علاوة على ذلك ، ألا تتشكل الصداقات بشكل طبيعي مع مرور الوقت؟ رأيي في حالة من الفوضى التامة مثل مهرجان صيفي فوضوي. في حين أن عقلي ما زال ضبابيًا ومرتبكًا ، إلا أن الفصل الدراسي يمتلئ بسرعة مع دخول طلاب آخرين إلى الفصل. حسنا ، ليس لدي خيار سوى المحاولة. بعد صراع داخلي طويل ، بدأت أنهض من مقعدي. ومع ذلك…

يبدو الأمر كما لو كان عبارة عن “كأس جيجا” ، لكن لسبب ما يجعلني أشعر أنني ممتلئ فقط بالنظر إليه. على صعيد غير ذي صلة ، فإن ثديي حوريكيتا ليسا صغيرين ، لكنه ليس كبيرًا أيضًا. إنها مجرد الحجم المثالي.

“حسنًا … يبدو أن هناك الكثير من التسهيلات لعدد الطلاب ، ولا يبدو من الضروري إعطاء الطلاب الكثير من المال. قد يهمل الطلاب دراساتهم لأن لديهم الكثير من المال “.

“أيانوكوجي كون. هل كنت تفكر في شيء بذيئ ؟ ”

“إنه ليس شيئًا يمكنني أن أخبرك به ، لكن من الأفضل توفير المال. العادات السيئة يصعب إصلاحها. بمجرد أن يعتاد الإنسان على حياة مريحة ، يصبح من الصعب تركها. الصدمة العقلية ستكون بالتأكيد كبيرة. ”

“… لا بالطبع لأ.”

“فوفو ، هل اتصلت به؟”

“كنت تتصرف بغرابة  …”

“لا تكوني عدائيًة جدًا. بدلا من ذلك ، هل لديك أيضا أشياء للشراء؟ ”

بنظرة واحدة ، تمكنت من معرفة أنني كنت أفكر في أشياء غريبة. انها حادة.

“تسجيل؟ مالذي تخططون لفعله؟”

“كنت أفكر فيما يجب أن أشتريه. أيهم يبدو أفضل؟ ”

يبدو أنه ليس فقط نحن ، ولكن هذا الطفل الذي يواجه مشكلة هو أيضًا في الصف D.

“إذا كان الأمر كذلك ، فهذا جيد. يجب أن تتوقف عن شراء تلك الأطعمة غير الصحية. لدى المدرسة الكثير من خيارات الطعام الأفضل ، لذا لا تستوعبها “. كما قالت ، ليست هناك حاجة للالتزام بالوجبات السريعة الفورية. ومع ذلك ، كان لدي رغبة قوية لا تضاهى في شراء المزيد ، لذا أخذت وعاء المعكرونة الفورية الحجم العادي (قال FOO Yakisoba ) ووضعته في سلتي. لفتت هوريكيتا انتباهها بعيدًا عن قسم الطعام وبدأت في النظر إلى قسم الضروريات في المتجر. الآن يمكنني أن أسجل في النهاية بعض النقاط مع هوريكيتا بإخبار بعض النكات البارعة.

“دعنا نذهب معا ، أيانوكوجي.”

“واو ، هذه الشفرة بها خمس شفرات! يبدو أنه سيحلق بشكل نظيف للغاية. “( صراحة لا أعرف أين نكتة هنا  ، ربما بعض الكلمات التي لا أفهمها)

“آه ، كنت أفكر فقط إذا كان ينبغي لي أن أشتريه.”

“بحق الجحيم ، بماذا سأحلق بهذا؟” لقد حملت الشفرة ، وشعرت بالفخر بنكاتي ، كان رد الفعل  مختلفًا عما توقعت. اعتقدت أنها سوف تبتسم ، لكنها كانت تنظر إلي كما لو كنت مقرفًا.

“هل سبق لك أن كنت في أي أندية؟”

“… أنت تعرفين ، لا يوجد شيء للحلاقة على ذقني أو حتى تحت الإبطين”. هذا يضر قلبي. أعتقد أن مزحتي لا تعمل على الإناث.

لا أهتم بالزي الرسمي ، قفزت على السرير.  ، حاولت تهدئة نفسي ، أتطلع إلى حياتي المدرسية المستقبلية. طلاب الصف د

“أنا حسود من شجاعتك لقول ذلك لشخص تقابله عشوائيًا.”

لهذا السبب اخترت هذه المدرسة.

“… لقد كنت أيضًا تقولين أشياء قاسية لشخص قابلته للتو أيضًا.”

 

” حقا؟ كنت فقط أقول الحقائق. على خلافك.” مرة أخرى إختارت أرخص منظف الوجه. أعتقد أن الفتيات يجب أن يهتمن أكثر بأنفسهن.

“ليس هناك سبب خاص ؛ لقد ولدت معها. هذه هي الحقيقة.”

“أعتقد أن هذا يبدو أفضل ، أليس كذلك؟” أمسكت منظف للوجه كان أغلى قليلاً وبدا أكثر دسمًا.

“يمكن استخدامها حقًا كأموال …”

“ليس ضروري. ”  رفضت.

“ألم تسمعه؟ انصرف. أيها السنة الأولى شقي “. ضحك الثلاثة على سودو. وقف سودو و رمى المعكرونة كوبه على الأرض. حساء وشعيرية متناثرة على الأرض.

“لا ، ولكن”

“هذا أكثر تفصيلاً مما ظننت  … ألا تراقبون الكثير؟”

“قلت بالفعل أنني لست بحاجة إليها ، أليس كذلك؟”

≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋

“نعم …” أعدت المطهر بلطف مرة أخرى على الرف وهي تتوهج في وجهي. ظننت أنني يمكن أن أجري محادثة دون أن أغضبها ، لكنني فشلت.

لم أفهم حتى ما يعنيه أن أدرس اللغة اليابانية والرياضيات في المدرسة. مرحبًا بكم في حياتي المدرسية المشابهة للحلم

“أنت لست جيدًا في التواصل الاجتماعي. أنت تبذل جهدك في لإيجاد أشياء للحديث عنها. ”

لقد كانت مقدمة للنساء ، مقارنة بالصف بأكمله. نظرت بعض الفتيات إلى كوينجي بأعين متألقة بعد سماعهم أنه كان غنيًا ، بينما نظرت إليه الفتيات الآخريات وكأنه مجنون. … هذا طبيعي.

“رغم أنه قادم منك … أعتقد أنه صحيح”.

عندما صفر المعلم ، قفز هيراتا بشكل رائع. وبينما قام هيراتا بتجديف ذراعيه ، كانت الفتيات على الجانب يهللون عليه.

“بالطبع بكل تأكيد. لدي عين جيدة للناس. في العادة ، لا أريد أن أسمعك تتحدث مرتين ، لكنني سأبذل جهداً مؤلماً للاستماع إليك “. لسبب ما حاولت تكوين صداقات معها ، لكن توقعاتي توقفت تمامًا. مع ذلك ، تطورت حديثنا إلى توقف. عندما دخلت فتاتان المتجر وبدأت التسوق ، أدركت شيئًا جديدًا. هوريكيتا لطيفة حقا.

انفجرت الصافرة ، وقفزت الفتيات الخمس. هوريكيتا في الطريق 2. أخذت الريادة في البداية ، حافظت على ريادتها من مسافة بعيدة. جاءت بثقة في المرتبة الأولى.

“مهلا. ما هي هذه ل؟ ” عندما بحثت عن أشياء أتحدث عنها ، رأيت شيئًا غير عادي. في زاوية المتجر ، رأيت أجزاء فردية من الطعام والإمدادات. للوهلة الأولى ، بداوا مثل كل شيء آخر ، ولكن بفارق كبير واحد.

“أعتقد أنه سيكون على ما يرام”.

“مجاني… ؟” الشعور أيضًا بالاهتمام ، اختارت هوريكيتا أحد العناصر.

“أيانوكوجي كون. هل أنت خرف؟ أم أنك مجرد احمق؟ ألم أقل من البداية أنه ليس لدي أي اهتمام بالنوادي؟ ”

وضعت الضروريات اليومية مثل فراشي الأسنان والضمادات في صندوق يُسمى “مجانًا”. كان للحاوية أيضًا عبارة “3 عناصر في الشهر” مكتوبة عليها ، وكان من الواضح أن هذه كانت مختلفة عن البضائع الأخرى.

“لأن كلا من كونجي كون وسودو كون سريعان ، فإنني أتطلع إلى النهائيات.”

“أتساءل عما إذا كانت هذه إغاثة طارئة لأولئك الذين استنفدوا جميع نقاطهم. يا لها من مدرسة متساهلة بشكل مفاجئ “.

حسنا ، دعنا نذهب!

أتساءل عما إذا كانت هذه الخدمات شاملة فقط مع هذا النوع من الخدمات.

 

“مهلا ، فقط انتظر قليلا! أنا أبحث عن ذلك الآن! ”

حاولت سيدة المكتب كبح دموعها أثناء الاعتذار للمرأة العجوز. حادثة صغيرة حدثت في الحافلة. شعرت بالارتياح لأنني لم أشارك في هذا الموقف. لا أهتم بأشياء مثل التخلي عن مقعدي للمسنين أو الرفض بعناد الانتقال من مقعدي. انتهت الاضطرابات مع الصبي الذي فاز مع غروره الكبير. على الأقل ، اعتقدت الجميع أن الأمر قد انتهى.

كانت مقاطعة موسيقى الخلفية الهادئة صوتًا مرتفعًا من منتصف المتجر.

“ماذا ، هل أنت عالمة عضلات؟ هل هذا صحيح؟ هل يمكنك المراهنة على ذلك؟ ”

“أسرع – بسرعة! الجميع ينتظر! ”

“نعم ، بالتأكيد. النادي الرياضي مستحيل بالتأكيد “.

“حقا!؟ قل لهم أن يشكووا مباشرة إلي! ”

تمحورت المحادثة حول صحتي الجسدية. على الرغم من أنني متوتر ، أشعر بالرضا الغريب. كان هذا فقط لفترة قصيرة هذه المرة ، لكنني أريد التحدث مع كوشيدا لوحدها.

بدا الأمر وكأنه كان هناك مشكلة .. كان هناك صبيان يبدوان على بعضهما البعض عندما بدأا يتشاجران. كان الشخص ذو الوجه الساخط هو رجل الشعر الأحمر المألوف للغاية. كان يمسك شعرية الكأس في إحدى يديه.

“نحن لسنا قريبين بشكل خاص. معارف فقط. هل فعلت شيئا؟ ” يبدو أن  هدفها كان السؤال عن هوريكيتا. أشعر بالحزن قليلاً.

“ماذا يحصل هنا؟”

“نعم ، نعم!”

“هاه؟ من أنت؟”

جاءت هذه الكلمات الرقيقة من زميل في الفصل. لكن تلك الكلمات جاءت بنتائج عكسية ، واختفت الكلمات المعلقة في حلقها. استمر الصمت لمدة 5 ثوانٍ ، ثم 10 ثوانٍ. كان الضغط واضحًا. قهقه صغيرة جاءت من بعض الفتيات في الفصل. كانت مشلولة في خوف. تحدثت واحدة من الفتيات.

قصدت أن أتحدث بشكل ودي ، ولكن الشعر الأحمر أخطأ في تحديد العدو  و أطلق النار علي.

“نعم …” أعدت المطهر بلطف مرة أخرى على الرف وهي تتوهج في وجهي. ظننت أنني يمكن أن أجري محادثة دون أن أغضبها ، لكنني فشلت.

“أنا أيانوكوجي من نفس الفصل. تحدثت لأنني اعتقدت أن هناك مشكلة هنا. ” بعد التوضيح ، خفض الشعر الأحمر صوته بعد فهم الموقف.

عندما صفر المعلم ، قفز هيراتا بشكل رائع. وبينما قام هيراتا بتجديف ذراعيه ، كانت الفتيات على الجانب يهللون عليه.

“أوه … أتذكرك. لقد نسيت بطاقتي الطلابية. نسيت أن هذا الشيء هو عمليا المال من الآن فصاعدا. ” بعد رؤية يديه الفارغة ، بدأ يتوجه إلى مساكن الطلبة. ربما نسيها هناك. أن نكون صادقين ، فإنه لم يغرق تماما بعد أن كانت هناك حاجة البطاقات لكل دفعة.

 

“إذا كان الأمر جيدًا معك ، فيمكنني الدفع مقابل ذلك الآن. سيكون من الصعب العودة للحصول عليها – لا أمانع إذا استخدمت نقاطي.”

“أتساءل ما الفائدة التي ستجلبها إلى المدرسة. 100،000 ين كثيرة لإعطاء شخص ما. ”

“… هذا صحيح. انه مزعج. شيء جيد أنت هنا ، شكرا. ”

عندما أجاب سودو على هذا النحو ، فوجئت وهوريكيتا بغضب

المسافة إلى المسكن ليست مشكلة كبيرة. ولكن بحلول الوقت الذي كان سيعود فيه ، من المحتمل أن يصبح الخط طويلاً لأنه سيكون وقت الغداء.

“…… أنا أرى. أنا بالتأكيد سيئة الحظ “.

“… أنا سودو. أنا مدين لك.”

“كنت تتصرف بغرابة  …”

“لطيف مقابلتك ، سودو.”

في اليوم السابق ، حاولت ممارسة تكوين صداقات لأنني كنت عديمي الخبرة. كان السيناريو الأول هو اقتحام الفصول الدراسية ومن ثم التحدث بحماس. السيناريو الثاني كان إغطاء سرا مذكرة مع عنوان بريدي الإلكتروني على ذلك. ثم تصبح أصدقاء بعد ذلك. في حالتي ، اضطررت إلى التدرب لأن هذه بيئة مختلفة تمامًا عن البيئة التي عرفتها طوال حياتي. أنا وحدي تماما. دخلت ساحة المعركة الشرسة بنفسي. أطل على الفصول الدراسية ، مشيت إلى المقعد الذي ألصق عليه لوحة اسمي. مقعد نحو الجزء الخلفي من الغرفة وبالقرب من النافذة. عموما بقعة جيدة للحصول عليها. كان الفصل الدراسي نصف ممتلئ فقط. كان الطلاب إما يبحثون في مواد الفصل الخاصة بهم أو يتحدثون إلى معارفهم وأصدقائهم. الآن ماذا علي أن أفعل؟ هل يجب علي التعرف على الناس خلال هذا الوقت الحر؟ جالسًا بضعة مقاعد أمامي ، بدا ولد السمين وحيدًا بمفرده (مخيلتي الأنانية). لقد أطلق هالة من هذا الصراخ ، “شخص تحدث معي ويكون صديقي!” (مرة أخرى ، خيالي الأناني) ومع ذلك … إذا مشيت فجأة إلى شخص وتحدثت معه ، فمن المحتمل أن يشعر بالضيق. هل أنتظر الوقت المناسب بعد ذلك؟ لا ، بحلول ذلك الوقت ، من المحتمل أن يكون محاطًا بالأعداء ، وهناك فرصة كبيرة لأن أصبح بدون أصدقاء. كما كنت أتوقع ، يجب أن أتحدث …

أخذت كوب الشعرية من سودو ثم مشيت إلى موزع الماء الساخن. لقد اندهشت هوريكيتا بعد رؤية هذا التبادل القصير.

“سعدت برؤيتك… ”

“هذه مهمة سهلة حتى من الجلسة الأولى. هل ستكون عبده المطيع؟ أم أن هذه هي الطريقة التي تحاول بها تكوين صداقات؟ ”

“سأذهب إلى المنزل. يبدو الأمر وكأن كرامتي تهان ببطء هنا. ”

“بدلاً من تكوين صداقات ، كنت أحاول المساعدة فقط. لا شيء آخر.”

“هناك العديد من الأنواع المختلفة من الناس ، كما تعلم.”

“لا يبدو أنك خائف من ظهوره أيضًا.”

“دكتور ، خلفك!”

“خائف، ؟ لماذا أخاف؟ لأنه يشبه الجانحين؟ ”

“كمعلم ، سأحرص على تعلميك السباحة في الصيف. لا تقلق “.

“ربما يظل الشخص العادي بعيدًا عن هذا النوع من الأشخاص.”

الجحيم؟

“نه ، حتى أنه لا يبدو وكأنه شخص سيء على أي حال. أيضا ، أنت لا تبدين خائفة أيضا. ”

 

“فقط الأشخاص الذين لا يملكون أي وسيلة لحماية أنفسهم يبتعدون عن تلك الأنواع. إذا بدا عنيفًا ، سأصده عني. لهذا السبب لست خائفًة حقًا “.

“هل صديقك في فصل آخر؟ أم أنك قادمة إلى هذه المدرسة الثانوية وحدك؟ ”

عندما تقول هوريكتا شيئًا ما ، فهو دائمًا شيء غير عادي. فالبداية ، عندما تقول “صد” ، ماذا تعني؟ هل تحمل حولها نوعًا من الرشاش المضاد؟

“هذا سيء للغاية. المكان الثاني. يبدو أن أعضاء نادي السباحة أقوياء “.

“دعنا ننهي التسوق. سوف يزعج الطلاب الآخرين إذا امتددنا لفترة طويلة. ”

إنتظر . إنتظر ، لا تتسرع. إذا قفزت بلا مبالاة وتحدثت مع الطالب المجهول ، فقد يتعرض للضرب من قبل شخص آخر. هذا لا طائل منه ، دوامة سلبية …

انتهى التسوق لدينا. بعد تقديم بطاقة هوية الطالب إلى الجهاز ، تم الانتهاء من المعاملة بسرعة. كان أسرع لأنه لم يكن هناك تغيير طفيف.

“موافق. بغض النظر عن مدى انخفاض معاييري ، لن أصبح صديقًا لك أبدًا. ”

“يمكن استخدامها حقًا كأموال …”

“لا بأس إذا لم تتسرعي ~”

أظهر الإيصال أسعار كل سلعة وكمية النقاط المتبقية. ذهب الدفع دون عقبة. أثناء انتظار هوريكتا ، وضعت الماء الساخن في كوب الشعرية. اعتقدت أنه سيكون من الصعب فتح الغطاء و صب  الماء الساخن ، ولكن كان من السهل بشكل مدهش.

“أم ، أيانوكوجي” حاول هيراتا استدعاء اسمي ، ولكن في تلك اللحظة ،

على أي حال ، هذه مدرسة غريبة حقًا.

“إنه سريع بشكل مدهش”.

 

“أنت هناك ، ألا ترى المرأة العجوز تواجه مشكلة؟”

ما نوع الاستحقاق الذي يتمتع به كل طالب على حدة من هذا القدر الكبير من العلاوة؟

إنها طريقة تحدث لا يتوقعها المرء من طالب في المدرسة الثانوية. شعره المصبوغ أشقر ، و بعض الصفات غير المتوقعة لطالب في المدرسة الثانوية.

نظرًا لأن الصف الدراسي يضم حوالي 160 شخصًا ، من خلال حساب بسيط ، يجب أن تضم المدرسة الثانوية حوالي 480 شخصًا. حتى في شهر واحد بالفعل 48 مليون ين. في سنة ، 560 مليون. حتى لو كانت مدعومة من قبل الدولة ، فإنها لا تزال تبدو مبالغة.

الآن ، كعبد ، كيف يمكنني الهروب من هذا الموقف …؟

“أتساءل ما الفائدة التي ستجلبها إلى المدرسة. 100،000 ين كثيرة لإعطاء شخص ما. ”

التدريب … لا أعتقد أنني سأكون قادرًا على بذل الكثير من الجهد.

“حسنًا … يبدو أن هناك الكثير من التسهيلات لعدد الطلاب ، ولا يبدو من الضروري إعطاء الطلاب الكثير من المال. قد يهمل الطلاب دراساتهم لأن لديهم الكثير من المال “.

“مهلا … لماذا يرتدي كوينجي تلك سبيدوس…”

لست متأكدًا مما إذا كانت هذه مكافأتنا لاجتياز الاختبار. من خلال الحديث عن المال ، قد يكون الدافع للطلاب للعمل بجدية أكبر. ولكن ، دون أي شروط ، تم توزيع 100000 ين على الجميع.

تستطيع قول ذلك مجددا. الشخص الذي يحاول تغيير خلسة في غرفة خلع الملابس من المحتمل أن يسخر منه.

“إنه ليس شيئًا يمكنني أن أخبرك به ، لكن من الأفضل توفير المال. العادات السيئة يصعب إصلاحها. بمجرد أن يعتاد الإنسان على حياة مريحة ، يصبح من الصعب تركها. الصدمة العقلية ستكون بالتأكيد كبيرة. ”

“أنت تقول ذلك ، لكن … يبدو بوضوح أنك كنت تمرن عضلاتك في ذراعك وظهرك”.

“سوف آخذ ذلك إلى القلب”.

كما هو متوقع منه، فهم مشاكلي!

لم أكن أنوي أبداً التخلص من أموالي على مصاريف عشوائية في الأصل ، لكنها أوضحت نقطة صالحة. بعد الانتهاء من الصفقة ، كان سودو ينتظر أمام المتجر.

“لا ، أنا فقط طبيعي. أنا أيضا لا أحب الممارسة الكثير. ”

عندما رأيته يخرج ، لوح سودو بيده في وجهي. ، شعرت بالحرج قليلاً وسعادة في الوقت نفسه.

“مسامير تثبيت الورق وإبرة البوصلة أكثر أهمية! انظري إلى هذا ، هذا! لا يزال بإمكانك رؤية المكان الذي طعنت فيه! كيف ستتحمل المسؤولية إذا أصبحت ندبة مدى الحياة؟ ” أنا أشمر كم  ذراعي اليمنى وأظهر ذراعي العلوي لهوريكيتا.

“… هل تحاول فعلا تناول الطعام هنا؟”

“أتساءل عما إذا كانت هذه إغاثة طارئة لأولئك الذين استنفدوا جميع نقاطهم. يا لها من مدرسة متساهلة بشكل مفاجئ “.

“بالطبع . إنه من الحس السليم ، في أي مكان آخر سوف آكل؟ ”

“مهلا … لماذا يرتدي كوينجي تلك سبيدوس…”

عندما أجاب سودو على هذا النحو ، فوجئت وهوريكيتا بغضب

70 ، 80 ٪ من الطلاب بدأوا يتوجهون إلى مساكن الطلبة. شكل بقية الطلاب مجموعات صغيرة وساروا نحو المقاهي وغرف الكاريوكي. الحشد كله اختفى قريبا. في طريقي إلى مساكن الطلبة ، قررت الذهاب إلى المتجر ، الذي كان في الطريق. بالطبع كنت وحدي. لم أعرف أحدا آخر.

“سأذهب إلى المنزل. يبدو الأمر وكأن كرامتي تهان ببطء هنا. ”

أعني ، إنها جميلة.

“ما هي الكرامة التي تتحدث عنها؟ أنت مجرد طالب ثانوي عادي. أم أنك نوع من أوجوساما؟ ” شعر سودو بالضيق والغضب ، وألقى بشعريته ووقف.

“آوي ー؟ استمعي إلى الناس عندما يتحدثون. مهلا!”

 

“ما الأمر معه؟ فجأة غضب “. استمرت هوريكيتا في تجاهل سودو وتحدث معي. بعد أن دفعته على الحافة ، صرخ سودو في غضب.

إنه هنا! هيراتا لاحظني! الرجل الذي يريد منك دعوته موجود هنا!

“تعالي الى هنا! سأبرحك ضربا!”

على الرغم من أن كلماتها كانت تشبه “افعل ما بوسعك ~” و “لا بأس إذا لم تتسرع” ، فإن المعنى الذي تحمله كلماتها كان مختلفًا تمامًا. بالنسبة للفتاة العصبية ، بدت كلمات الصبية قوية بعض الشيء. من ناحية أخرى ، أخبرتها كلمات الفتاة أن تسير بخطواتها الخاصة ، وشعرت بمزيد من الطمأنينة. بعد أن استعادت قليلا من رباطة جأشها ، تنفست في الداخل والخارج لتهدئة نفسها.

“سأعترف بأن موقف هوريكيتا كان سيئًا. لكن سلوكك ليس جيدًا أيضًا “. يبدو أن صبر سودو قد نفد.

ومع ذلك ، اختفت اهتمامي في لحضة. كان صامتا تماما. ربما ذهب عقله فارغ. ربما شعر بالتوتر ولم يخرج صوته.

“وبالتالي؟  موقفها سيئ للغاية بالنسبة للمرأة! ”

“… أنا أرى.”

“بالنسبة للمرأة؟ هذا النوع من التفكير قديم. لا تُكوٍن صداقات مع شخص مثله. ” مع ذلك ، استدارت هوريكيتا ، متجاهلة سودو حتى النهاية.

“أنا آيك كانجي. الأشياء التي أحبها هي الفتيات ، والأشياء التي أكرهها هي إكيمين. أنا أبحث عن حبيبة في أي وقت ، من اللطيف جدا مقابلتكم! بالطبع ، من الأفضل أن تكون لطيفة أو جميلة! ”

“مهلا انتظري! لعنة! ”

≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋

“هدء من روعك.”  صديت سودو الذي كان يحاول الوصول إلى هوريكيتا. دون النظر إلى الوراء ، عادت هوريكيتا إلى مساكن الطلبة.

 

“ما نوع الشخص الذي يتصرف هكذا؟ اللعنة! ”

“اخرسي. من الصعب علي تكوين صداقات على أي حال. ”

“هناك العديد من الأنواع المختلفة من الناس ، كما تعلم.”

“لا ، ليس بشكل خاص.”

“همف. أنا أكره هذا النوع من الأشخاص. ”

على الرغم من أنها كانت في نفس الصف الدراسي ، إلا أنها يمكن أن تمر كطالب في السنة الثانية أو الثالثة.

كان يراقبني بحذر. أمسك سودو الشعرية الكأس ، ومزق الغطاء وبدأ في تناول الطعام. منذ فترة قصيرة ، قاتل أيضًا في السجل – يبدو أنه لديه درجة غليان منخفضة بسبب غضبه.

حتى بعد دقيقة واحدة من رن الجرس ، أصبح نصف الصف فارغًا. الأشخاص الذين تُركوا إما يريدون الذهاب ولكنهم وحدهم مثلي ، ينامون ولا ينتبهون ، أو يحبون أن يكونوا وحدكم مثل هوريكيتا.

“مهلا ، هل أنت سنة أولى؟ إن هذا مكاننا “.

“سعدت برؤيتك… ”

وبينما كنت أشاهد سودو يرتجف من شعره ، خرجت مجموعة من ثلاثة أولاد خارج المتجر الذي كان يحمل أوعية مماثلة.

“هل هذا صحيح؟ شكرا.”

“من أنتم ؟ نحن نستخدم هذه البقعة الآن. أنت تسد الطريق. تبا ”

هل وقعت في الحب من النظرة الأولى؟ لا يبدو مثل ذلك.

“ألم تسمعه؟ انصرف. أيها السنة الأولى شقي “. ضحك الثلاثة على سودو. وقف سودو و رمى المعكرونة كوبه على الأرض. حساء وشعيرية متناثرة على الأرض.

هيكل المجتمع الياباني

“السنة الأولى تحاول القتال ، ها – ماذا!؟”

“ماذا يحصل هنا؟”

… هذا ليس هو. سودو لديه تسامح منخفض مع الغضب. إنه نوع الشخص الذي يحاول تخويف الطرف الآخر.

“أتساءل عما إذا كان لهذه المدرسة  ناد مشهور بشكل خاص. على سبيل المثال … شيء مثل نادي الكاراتيه؟ ”

“هذه السنوات الثانية يقولون بعض  الهراء. نحن نجلس بالفعل هنا. ”

“اوه شكرا لك. سوف أتأكد من توخي الحذر. ”

وضع سينباي السنة الثانية أسفل الأشياء الخاصة بهم هناك أيضا. ثم بدأوا في الضحك.

تمحورت المحادثة حول صحتي الجسدية. على الرغم من أنني متوتر ، أشعر بالرضا الغريب. كان هذا فقط لفترة قصيرة هذه المرة ، لكنني أريد التحدث مع كوشيدا لوحدها.

“نعم ، نحن هنا أيضًا. حتى يذلل ، وهذا هو موقفنا “.

“ابتداء من اليوم ، سنكون في نفس الفصل الدراسي في السنوات الثلاث المقبلة. لذلك ، سيكون من الرائع لو تمكنا جميعًا من تقديم أنفسنا وأن نصبح أصدقاء. لا يزال لدينا وقت حتى حفل الدخول ، فما رأيكم؟ ”

لم يتعثر سودو من الفرق في الأرقام. يبدو أن لعبة قتال ستبدأ في أي وقت قريب الآن. أنا بالطبع لم أحسب نفسي بهذه الأرقام.

لم أكن أتوقع أن تعطي المدرسة نقاطًا كجوائز. ربما هو لمعاقبة الطلاب الذين تخطوا الفصل. يا لها من خطة مدروسة. كان هناك 16 فتى و 10 فتيات ، باستثناء أولئك الذين لا يعرفون كيفية السباحة. عندما بدأت الفتيات سباقهن ، جلس الأولاد على الهامش وبدأوا في التشجيع من أجل … لا ، من أجل تقييم الفتيات.

“واو – مخيف جدا. أي فئة أنت يا رفاق. أوه انتظر ، لا تمانع. اسمح لي أن أخمن … أنت في الصف D صحيح؟ ”

“آسف  سنسي. بالعودة إلى المدرسة المتوسطة ، سميت “السمك الطائر” بعد كل شيء. ”

“وماذا في ذلك!؟” بعد أن قال سودو ، نظر كل كبار الطلاب إلى بعضهم البعض ، وضحكوا في الوقت نفسه.

“نعم ، نحن هنا أيضًا. حتى يذلل ، وهذا هو موقفنا “.

“هل سمعت؟ إنه في الصف D! كان الأمر واضحًا جدًا! ”

“بلى!” أكد ياماوتشي و آيك صداقتهما وأغلقا يديهم.

“يا؟ ماذا تقصد بذلك ، هاه؟ ” عندما كان سودو يسخن ، تراجع الأولاد.

 

“لأنكم يا رفاق تثيرون الحزن الشديد ، سأسمح لكم بالبقاء هناك لهذا اليوم. لنذهب.”

“قبل عدة دقائق. مشيت في حين كنت تحدق في هؤلاء الأولاد. لن تفكر في محاولة أن تكون صديقًا لهم ، أليس كذلك؟ ”

“هل تهرب!”

حتى لو كان بإمكاني التحدث مع آيك والآخرين ، فإن المحادثة لا تزال صعبة.

“الكلب ينبح! على أي حال ، سوف تواجهون  الجحيم قريبا بما فيه الكفاية على أي حال. ”

“أنا موافق! بعد كل شيء ، نحن لا نعرف بعضنا البعض ، ناهيك عن أي شيء عن بعضنا البعض. ”

الجحيم؟

لم يتعثر سودو من الفرق في الأرقام. يبدو أن لعبة قتال ستبدأ في أي وقت قريب الآن. أنا بالطبع لم أحسب نفسي بهذه الأرقام.

من الواضح أنهم بدوا هادئين ومؤلفين. أتساءل ما الذي يعنون بـ “مواجهة الجحيم”.

هوريكتا ليس لديها مصلحة في الأندية أو تكوين صداقات. كلما تحدثت معها ، تبدو متضايقة. أتساءل عما إذا كانت قد أتت إلى هذه المدرسة لمجرد التعليم أو ارتفاع معدل التوظيف. لن يكون الأمر مفاجئًا إذا كان هذا هو السبب الوحيد لها ، ولكن يبدو أنه غير طبيعي.

اعتقدت أن هذه المدرسة كانت مخصصة لأولئك النخبة ولكن هناك عدد غير قليل من الناس مثل سودو أو تلك المجموعة المكونة من ثلاثة في وقت سابق.

تلك الفتاة ، ماذا تفعل؟ إذا طلبت منها فتاة حازمة مثلها الاتصال بها ، فكان عليها مساعدتي و مشاركتها معي. بعد ذلك ، ربما أكون قد تعرفت على الفصل.

“اللعنة ، لو كانت الفتيات أو سنوات لطيفة الثانية لكانت على ما يرام ، ولكن حصلنا على هذه المجموعة الغبية”.

“نعم ، نحن هنا أيضًا. حتى يذلل ، وهذا هو موقفنا “.

قام سودو بدفع يديه في جيوبه وتوجه إلى الخلف حتى دون تنظيف الشعرية. نظرت إلى خارج المتجر. تم وضع كاميرتي مراقبة هناك.

” لا تكن خائفًا للغاية. كان ذلك مجرد مزحة. لن أسكب عليك الماء من الأعلى عندما تكون في المرحاض. ”

“ربما ستكون هناك مشاكل في وقت لاحق ، هاه”.  ، وصلت إلى أسفل وبدأت في تنظيف الفوضى. بمجرد أن عرفت السنة الثانية أن سودو كان من الدرجة الرابعة ، تغيرت آرائهم على الفور. على الرغم من أنني شعرت بالقلق حيال ذلك ، لم يكن هناك طريقة لي لفهم السبب.

“اتركه لي. سأهزمه جيدًا ثم اجعل شعبيته تنخفض على الأرض … ”

≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋

“رغم ذلك ، يبدو شيء ما غريب … لماذا لدينا دروس للسباحة في أبريل على أي حال؟”

مرحبا بك في ثانوية النخبة المجلد الأول الفصل 1  الجزء 4

حوالي الساعة 1 بعد الظهر ، وصلت إلى مساكن الطلبة التي ستكون منزلي لمدة ثلاث سنوات. بعد أن أعطاني موظف الاستقبال بالطابق الأول مفتاح بطاقة للغرفة 401 ودليل معلومات ، حصلت على المصعد. أثناء التقليب عبر الدليل ، رأيت الوقت واليوم للتخلص من القمامة وتحذيرًا بعدم الإزعاج. وقال أيضا عدم هدر المياه والكهرباء قدر الإمكان.

“كان ذلك عديم الفائدة …” ، وقفت بنفسي وقررت الذهاب إلى الكافتيريا وحدي. إذا كنت لا أشعر بالأكل بمفردي ، سأذهب لشراء شيء ما من المتجر.

“ليس لديهم في الواقع قيود على استخدام الغاز والكهرباء ، هاه …”

“أليس من الطبيعي تسليم مقعد الأولوية للمسنين؟”

اعتقدت أنها سوف تطرح من نقاطنا تلقائيا. لقد مرت هذه المدرسة بالفعل بأطوال كبيرة من أجل الطلاب. لقد فوجئت أنها نفذت مساكن الطلبة المختلطة رغم ذلك. بالنسبة للمدرسة التي تحظر العلاقات بين الطلاب ، كانت مساكن الطلبة مختلطة بدافع الشخصية. وبعبارة أخرى ، كان الجنس . لا لا. حسنا من الواضح انه من الصعب تصديق أن مثل هذه الحياة المدللة والسهلة يمكن أن تدرب الطلاب على أن يكونوا بالغين في الإعجاب ، ولكن بالنظر إلى الوضع الحالي ، فمن المحتمل أن يستخدم الطلاب كل ما قدموه. الغرفة حوالي 8 الحصير حصير كبيرة. هذا هو منزلي ابتداء من اليوم. إنها أيضًا المرة الأولى التي أعيش فيها بمفردي. حتى التخرج ، كان علي أن أعيش دون الاتصال بأي شخص خارج المدرسة

مرحبا بك في ثانوية النخبة المجلد الأول الفصل 3   الجزء 1 “واو ، إنه حمام السباحة!”

عن غير قصد ، أخرجت ابتسامة. كان لدى المدرسة معدل توظيف مرتفع ، وتفاخر بأفضل المرافق والفرص من جميع المدارس الثانوية في اليابان بالنسبة لي ، رغم ذلك ، لم تكن هذه مهمة بالنسبة لي. كان لدي سبب كبير لاختيار هذه المدرسة. في المدرسة المتوسطة ، مُنعت من التواصل مع الأصدقاء والأقارب والطلاب الآخرين.

 

لهذا السبب اخترت هذه المدرسة.

“ماذا ، ما هذا … ما هذا الوضع!؟” دفن Ike وجهه في يديه وانهار على الفور من منعطف الأحداث لا يصدق.

أنا حر. الحرية. في اللغة الإنجليزية “فريدوم”. بالفرنسية ” ليبرتيه”.

“آه ، هل هذا جيد؟”

أليست الحرية هي الأفضل؟ يمكنني تناول الطعام والنوم واللعب عندما أريد ذلك. دون أن يأمرني أحد ، يمكنني أن أتخرج بسلام الآن. بصراحة ، قبل اجتياز الامتحان ، لم تكن النتيجة مهمة بالنسبة لي. كان هناك اختلاف بسيط فقط بين المرور وعدم المرور. ومع ذلك ، عندما ظهرت النتائج ، كنت سعيدًا حقًا لأنني دخلت.

“أعتقد أنه سيكون من المحرج أن لا نعرف أسماء بعضنا البعض ، على الرغم من أننا نجلس بجوار بعضنا البعض.”

لا أحد يستطيع أن يحكم علي أو يأمرني الآن.

“حقا!؟ قل لهم أن يشكووا مباشرة إلي! ”

يمكنني إعادة … لا ، ابدأ من جديد. بداية جديدة ، حياة جديدة.

” لدي الكثير من الظروف. ها … حتى الآن يمكنني فقط إجراء محادثة معك. ”

على أي حال ، أخطط للحصول على حياة طالب ممتعة من الآن فصاعدًا.

” لدي الكثير من الظروف. ها … حتى الآن يمكنني فقط إجراء محادثة معك. ”

لا أهتم بالزي الرسمي ، قفزت على السرير.  ، حاولت تهدئة نفسي ، أتطلع إلى حياتي المدرسية المستقبلية.
طلاب الصف د

“دكتور ، خلفك!”

في اليوم الثاني من المدرسة ، على الرغم من أنه من الناحية الفنية في اليوم الأول من الفصول الدراسية ، فقد أمضيت غالبية اليوم في دراسة السياسات والقواعد. كان لدى العديد من الطلاب توقعاتهم في مهب تام تمامًا من قِبل المعلمين اللطيف والودود. بعد أن قام بالفعل بضجة كبيرة في اليوم الآخر ، تم ترك سودو بمفرده وهو ينام أثناء الفصل. لاحظه المعلمون وهو نائم ، لكن أحداً لم يشر إلى توقفه. بعد كل شيء ، فإن قرار الاستماع إلى الدرس أو عدمه هو خيارنا ، لذلك لم يكن المعلم قلقًا. هل هذه هي الطريقة التي يتفاعل بها المعلمون مع الطلاب الذين لم يعودوا جزءًا من التعليم الإلزامي؟ في هذا الجو المريح ، سرعان ما أصبح وقت الغداء. الاستيقاظ من مقاعدهم ، بدأ الطلاب في الخروج لتناول الغداء مع معارفهم. لم أستطع إلا أن أنظر في حسد تجاه الآخرين. للأسف ، لم أتمكن من تكوين صداقات وثيقة مع زملائي في الفصل.

عن غير قصد ، أخرجت ابتسامة. كان لدى المدرسة معدل توظيف مرتفع ، وتفاخر بأفضل المرافق والفرص من جميع المدارس الثانوية في اليابان بالنسبة لي ، رغم ذلك ، لم تكن هذه مهمة بالنسبة لي. كان لدي سبب كبير لاختيار هذه المدرسة. في المدرسة المتوسطة ، مُنعت من التواصل مع الأصدقاء والأقارب والطلاب الآخرين.

“مثير لشفقة.” الشخص الوحيد الذي لاحظ مشاعري سخر مني.

“فو ~. حسنا.” بينما يبتسم كأنه شاب نبيل ، أظهر لمحات عن سلوكه الوقح.

“… ماذا. من؟ ”

“كلماتك جرحت قلبي.”

“أريد شخص يدعوني. أريد أن آكل الغداء مع شخص ما. أفكارك واضحة حقا. ”

“ممم-ماذا؟”

” أنت أيضًا وحدك. لا تشعرين بنفس الطريقة؟ أم أنك تخططين للبقاء بمفردك خلال السنوات الثلاث المقبلة؟ ”

لقد كانت مقدمة عرجاء مملة لا أحد سيتذكرها لاحقًا.

“نعم فعلا. أحب أن ابقى وحيدة.” أجابت بسرعة ، دون أي تردد. يبدو أنها تشعر حقا بهذه الطريقة.

مشى صبي ممتلئ ، يحمل على ما يبدو لقب “دكتور” ، نحو الذين اتصلوا به. أعتقد أن اسمه كان سوتومورا أو شيء من هذا.

“بدلاً من القلق بشأني ، انتقل إلى نفسك”.

“أريد شخص يدعوني. أريد أن آكل الغداء مع شخص ما. أفكارك واضحة حقا. ”

“حسنا… ” بعد كل شيء ، لم يكن لي أن أقول بكل فخر أنني لا أستطيع تكوين صداقات. بصراحة ، يبدو أن المستقبل القريب سيكون مقلقًا لأنني لم أستطع تكوين صداقات. بعد كل شيء ، . إذا أصبحت هدفًا للتنمر ، فسأكون بالتأكيد واضحًا.

“ماذا ، لماذا أنا؟ لم أفعل أي شيء “.

حتى بعد دقيقة واحدة من رن الجرس ، أصبح نصف الصف فارغًا. الأشخاص الذين تُركوا إما يريدون الذهاب ولكنهم وحدهم مثلي ، ينامون ولا ينتبهون ، أو يحبون أن يكونوا وحدكم مثل هوريكيتا.

بدا الأمر وكأنه كان هناك مشكلة .. كان هناك صبيان يبدوان على بعضهما البعض عندما بدأا يتشاجران. كان الشخص ذو الوجه الساخط هو رجل الشعر الأحمر المألوف للغاية. كان يمسك شعرية الكأس في إحدى يديه.

“كنت أفكر في الذهاب لتناول الطعام ، هل يريد أحد أن يأتي معي؟” قال هيراتا وهو يقف. مع هذا النوع من التفكير ، يبدو وكأنه رائع حقيقي. كنت أنتظر مخلصي ليأتي طوال الوقت – إنها فرصة مثالية بالنسبة لي.     هيراتا ، أنا قادم الآن. الصلب أعصابي ، رفعت يدي ببطء …

“أنا أتعاطف معك ، لكنني لا أعتقد أن ذلك سوف يتحقق”. أشرت عند الباب إلى الفصول الدراسية. كان يقف هناك

“أنا سأذهب  ~!”

” فالبداية ، أريد أن أصبح صديقًا للجميع هنا. بعد الانتهاء من كل ذلك مع مقدماتكم ، يرجى تبادل معلومات الاتصال معي! ”

“أنا أيضا أنا أيضا!” عندما رأيت هيراتا محاطا بالفتيات ، وضعت يدي مرة أخرى.

“لم أكن أعتقد أن كلمة” تدريب “موجودة للأشخاص الذين يتجنبون المتاعب مثلك”.

لماذا أخذت هؤلاء الفتيات موقعي ؟ كانت تلك فرصتي لأكون صديقًا له! لمجرد أنه رجل رائع لا يعني أنه يمكنكم  الذهاب إلى الكافيتريا دون تفكير!

“دعنا نذهب معا ، أيانوكوجي.”

“كم هذا محزن.” ضحكة ساخرة أخرى ونظرة مزدهرة جاءت من هوريكتا.

أمام قسم الطعام الفوري ، كان هناك صبيان يتعرضان للضجيج. بعد إلقاء مجموعة من المعكرونة في كأسهم ، ذهب الاثنان إلى السجل. لديهم أيضا الكثير من الوجبات الخفيفة والمشروبات التي تملأ السلة بأكملها. نظرًا لوجود الكثير من النقاط التي قد تُترك ، فمن الطبيعي أن يحاولوا إنفاقها بطريقة أو بأخرى.

“لا تحاولي تخمين ما يفكر فيه الآخرون.”

بعد التحية من تاتشيبانا ، اصطف ممثلو النادي على مرحلة الصالة الرياضية. كان هناك العديد من الممثلين ، بدءا من أولئك الذين يرتدون الزي الرسمي للجودو إلى الكيمونو الجميل.

“هل هناك شيء آخر؟”

“أحاول أن أكون في هذه المجموعة بهدوء على وجه التحديد لأنني أحاول تجنب المتاعب. لماذا لم تشاركي في مقدمات الذات؟ انها مجرد تحية قصيرة. يمكنك التواصل مع الآخرين والحصول على فرصة لتكوين صداقات “. أيضا ، تبادل الكثير من الطلاب عنوان الاتصال مع بعضهم البعض. إذا شاركت هوريكتا ، فربما كانت مشهورة في الفصل. يا للتبذير.

بعد أن شعرت بالوحدة  بسبب قلة الأولاد الآخرين ، نظرت حول الغرفة. عندما رصدني ، اجتمعت أعيننا.

لم تقدم هوريكتا سوى خيارين مثيرين للسخرية. على ما يبدو ، يبدو أنها لن تسمح بحل وسط. كان من الخطأ عقد عقد مع الشيطان. قررت الاستسلام والطاعة.

إنه هنا! هيراتا لاحظني! الرجل الذي يريد منك دعوته موجود هنا!

“زمن هيراتا هو … 26.13 ثانية.”

بعد لقائه بالعينين ، أغلق نظره على عاتقي.

“أتساءل عما إذا كانت هذه إغاثة طارئة لأولئك الذين استنفدوا جميع نقاطهم. يا لها من مدرسة متساهلة بشكل مفاجئ “.

كما هو متوقع منه، فهم مشاكلي!

“على أي حال ، يبدو أنه في الغالب الجميع يستطيع السباحة”.

“أم ، أيانوكوجي” حاول هيراتا استدعاء اسمي ، ولكن في تلك اللحظة ،

إذا كان الشخص الذي كان يتحدث فتاة لطيفة ، فإنها تغفل عنها بعد أن تقول ، “حسنًا ، لا يمكن مساعدتها. سوف أسامحك  ☆ ‘.

” هيراتا ، اسرع!” كانت الفتيات تمسك بذراع هيراتا دون أن تلاحظني ذلك على الإطلاق.

“مهلا ، لماذا تنظرين إلى هيراتا كون بحب في عينيك!”

آه … سرقت نظرة هيراتا من قبل الفتيات. بعد ذلك ، خرج هو والفتيات من الفصل. الشيء الوحيد الذي بقي هو ذراعي الممدودة. شعرت بالحرج ، وتظاهرت بأنني مدت ذراعي لتخدش رأسي.

“أنا أفهم ، لكنني قابلتها بالأمس فقط ، لذلك لا يمكنني المساعدة حقًا.”

“حسنا اذن.”

تلك الفتاة ، ماذا تفعل؟ إذا طلبت منها فتاة حازمة مثلها الاتصال بها ، فكان عليها مساعدتي و مشاركتها معي. بعد ذلك ، ربما أكون قد تعرفت على الفصل.

ترسل لي نظرة أخيرة للشفقة ، غادرت هوريكتا الفصول الدراسية بنفسها.

“أنا أفهم ، لكنني قابلتها بالأمس فقط ، لذلك لا يمكنني المساعدة حقًا.”

“كان ذلك عديم الفائدة …” ، وقفت بنفسي وقررت الذهاب إلى الكافتيريا وحدي. إذا كنت لا أشعر بالأكل بمفردي ، سأذهب لشراء شيء ما من المتجر.

“سوف آخذ ذلك إلى القلب”.

“أيانوكوجي كون … أليس كذلك؟”

” لقد جئنا للتو لأنه بدا ممتعًا وممتعًا. كما كنت آمل أن يحدث نوع من المواجهة المصيرية “.

في طريقي نحو الكافتيريا ، توقفت فجأة فتاة جميلة. إنها كوشيدا ، أحد زملائي في الفصل. لأنها كانت المرة الأولى التي نظرت فيها إليها من الأمام ، ذهب قلبي دوكي دوكي. شعر مستقيم ، قصير ، بني وصل إلى أعلى الكتفين. لم يكن الأمر خامًا بأي حال من الأحوال ، لكن المدرسة وافقت مؤخراً على تنانير أقصر ، لذلك كان من الواضح أن زيها كان أحدث. كانت في يدها حقيبة بها الكثير من حاملي المفاتيح – لم أستطع تحديد ما إذا كانت تحمل حقيبة أو كانت تحمل الكثير من  المفاتيح.

بعد هذا الخطاب الثابت ، خرج عن المسرح وخرج من المبنى. لأنه لم يجرؤ أحد على الكلام ، لم يتحدث أي من الطلاب عندما غادر الصالة الرياضية. الطلاب لا يعرفون ماذا سيحدث إذا حاولوا التحدث. شعر الجميع بهذه الطريقة.

“أنا كوشيدا في نفس الفصل. هل تتذكر اسمي؟ ”

نظر الدكتور ، الذي كان مرتبكًا ، في كل مكان من منصة المراقبة في الطابق الثاني.

“بالتأكيد ، أعتقد أنني أستطيع. ماذا تريدين مني؟”

“أنت أيضًا ، أيانوكوجي – لقد كنت سريعًا للغاية.”

“في الواقع … أود أن أسألك شيئًا. إنه سؤال قصير ، لكن  أيانوكوجي كيوتاكا-كون ، على أية حال ، هل أنت على علاقة جيدة مع هوريكتا-سان؟ ”

لماذا أخذت هؤلاء الفتيات موقعي ؟ كانت تلك فرصتي لأكون صديقًا له! لمجرد أنه رجل رائع لا يعني أنه يمكنكم  الذهاب إلى الكافيتريا دون تفكير!

“نحن لسنا قريبين بشكل خاص. معارف فقط. هل فعلت شيئا؟ ” يبدو أن  هدفها كان السؤال عن هوريكيتا. أشعر بالحزن قليلاً.

عندما أنهيت التعليم الإلزامي ودخلت في المدرسة الثانوية ، لم ألاحظ أي شيء. شعرت بالفرح فقط لأنني أُفرج عن “حريتي”.

“حسنا أرى ذلك. كنت أسأل الجميع واحداً تلو الآخر عن معلومات الاتصال الخاصة بهم ، لكن … هوريكيتا رفضت أن يخبرني “.

“إذا كنت أزعجك ، فقط أخبريني أن أصمت”. اعتقدت أن المحادثة انتهت ، ولكن بعد تغيير مفاجئ في القلب ، تنهدت ونظرت إلي.

تلك الفتاة ، ماذا تفعل؟ إذا طلبت منها فتاة حازمة مثلها الاتصال بها ، فكان عليها مساعدتي و مشاركتها معي. بعد ذلك ، ربما أكون قد تعرفت على الفصل.

“أنت مخيف ، آيك ، تهدأ”.

“أيضًا ، في يوم حفل الدخول ، ألم تتحدثان مع بعضهما البعض أمام المدرسة؟” بالنظر إلى أننا كنا أيضًا في نفس الحافلة معًا ، فليس من المدهش أنها رأتنا معًا.

” فالبداية ، أريد أن أصبح صديقًا للجميع هنا. بعد الانتهاء من كل ذلك مع مقدماتكم ، يرجى تبادل معلومات الاتصال معي! ”

“ما نوع الشخصية التي يمتلكها هوريكيتا؟ هل هي من النوع الذي يتحدث عن رأيها فقط لأصدقائها المقربين؟ ”

“هذا صحيح. ومع ذلك ، لا أعتقد أنك تعني بجدية الأشياء التي تقولها. إذا كنت تريد حقا صديقًا ، فربما تتحدث بجدية أكبر. ”

على الرغم من رغبتها في التعرف على هوريكتا ، إلا أنه يمكنني الاستماع إلى أسئلتها فقط دون الإجابة على أي منها.

“إيه؟”

“اعتقد انها ليست جيدة جدا في التفاعل مع الآخرين. لماذا تريدين أن تعرفي عن هوريكيتا؟ ”

“حقا؟ لقد كان قادرًا على إسكات الجميع. ”

“خلال التقديمات الذاتية ، خرجت هوريكيتا سان من الغرفة ، أليس كذلك؟ بدا الأمر وكأنها لم تتحدث مع أي شخص ، لذلك كنت قلقًة عليها “. قالت إنها أرادت أن تتماشى مع الجميع في مقدمتها.

لدي أيضا شيئ غريب . أو ، لا يوجد شيء خاص عني. كنت أرغب في أن أصبح طائرًا حرًا ، لكنني طرت من القفص وحدي. دون وضع الكثير من التفكير في ذلك ، كنت أرغب في تجربة الحرية. إذا نظرت إلى الخارج ، يمكنك رؤية رشاقة الطيور … التي لا يمكنك رؤيتها في هذا الوقت. أنا هذا النوع من الرجل ، على أي حال.

“أنا أفهم ، لكنني قابلتها بالأمس فقط ، لذلك لا يمكنني المساعدة حقًا.”

“يأخذون بعض الوقت للتغيير بعد كل شيء.”

“…  هذا ما كان عليه. اعتقدت أنكما صديقان قبل القدوم إلى المدرسة الثانوية. آسف لطرح سؤال الغريب ! ”

 

“لا ، هذا جيد. لماذا تعرفين اسمي رغم ذلك؟ ”

انقر هنا لاظهار صورة لهما في ملابس السباحة

“ماذا ، ألم تقدم نفسك؟ لقد حرصت على حفظ أسماء الجميع. ” استمع كوشيدا إلى مقدمتي السيئة  لسبب ما أشعر بالسعادة حقا سماع ذلك.

انقر هنا لاظهار صورة لهما في ملابس السباحة

“مرة أخرى ، دعنا نتعايش جيدًا ، أيانوكوجي!” على الرغم من أنني شعرت بالحيرة قليلاً من يدها الممدودة ، إلا أنني مسحت يدي على سروالي ثم صافحت يدها.

“أنا آيك كانجي. الأشياء التي أحبها هي الفتيات ، والأشياء التي أكرهها هي إكيمين. أنا أبحث عن حبيبة في أي وقت ، من اللطيف جدا مقابلتكم! بالطبع ، من الأفضل أن تكون لطيفة أو جميلة! ”

“سعدت برؤيتك… ”

بعد لقائه بالعينين ، أغلق نظره على عاتقي.

كان اليوم يوم الحظ. على الرغم من وجود بعض اللحظات السيئة ، كانت هناك لحظات جيدة أيضًا. وبما أن البشر يفكرون بشكل ملائم ، فقد نسيت بسرعة اللحظات السيئة في اليوم.

على أي حال ، الناس كائنات قادرة على التفكير. لا أعتقد أنه من الصحيح أن نقول إنه يجب على الناس العيش فقط باستخدام الغرائز لأن الأمور ليست عادلة. بمعنى آخر ، كلمة المساواة مليئة بالأكاذيب والحقائق ، لكن عدم المساواة غير مقبول أيضًا. كنت أحاول إيجاد إجابة جديدة للمشكلة الأبدية التي تواجه البشر.

≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋

“اسمي هوريكيتا مانابو ، وأنا رئيس مجلس الطلاب.

مرحبا بك في ثانوية النخبة المجلد الأول الفصل 2   جزء 1

في النهاية ، بعد أن نظرت من خلال باب الكافتيريا ، قررت الذهاب إلى المتجر ، واشتريت بعض الخبز ، وعدت إلى الفصل. مجموعة من الأصدقاء كانوا يتناولون الطعام مع مكاتبهم بجانب بعضهم البعض ، بينما كان هناك طلاب مختلفون يتناولون الطعام بهدوء. الشيء الوحيد الشائع هو أن كل شخص تقريبا كان لديه بنتو من المتجر أو الكافتيريا. كنت سأبدأ في تناول الطعام عندما رأيت أن هوريكيتا قد عادت بالفعل إلى مقعدها. كان لديها على مكتبها شطيرة بدت لذيذة. عدت إلى مقعدي دون أن أقول أي شيء. عندما كنت على وشك أخذ لقمة الخبز الأولى ، بدأ صوت  على مكبرات الصوت.

“أليس من الجيد دعوة أي شخص آخر غيري؟”

 

“كوب الشعرية …  كان لديهم هذا النوع من القسم أيضا ، هاه.” كان تعلم أن هذا النوع من الأشياء أحد أهدافي في الذهاب إلى المتجر.

” اليوم ، في الساعة 5 مساءً في صالة الألعاب الرياضية رقم 1 ، سيكون هناك معرض للأندية. لأولئك منكم ممن يهتمون بالنوادي ، يرجى الحضور إلى صالة الألعاب الرياضية رقم 1. أكرر ، اليوم ”

“لا ، لا شيء من هذا القبيل …”

قدمت فتاة بصوت لطيف إعلانا على  الأندية ، هاه. لم أكن في النادي من قبل.

كانت لهجته ناعمة ، لكن المزاج كان لا يزال متوتراً.  وحده قام بإسكات الصالة الرياضية بأكملها. بالطبع ، لم يكن منصبه كرئيس لمجلس الطلاب هو الذي منحه هذه السلطة. هوريكيتا مانابو حمل أيضا هالة قوية. سيطر وجوده على الصالة الرياضية بأكملها.

“مهلا ، هوريكيتا”

هل كان يوم حفل الدخول …؟

“ليس لدي أي اهتمام بالنوادي.”

نظرًا لأن الصف الدراسي يضم حوالي 160 شخصًا ، من خلال حساب بسيط ، يجب أن تضم المدرسة الثانوية حوالي 480 شخصًا. حتى في شهر واحد بالفعل 48 مليون ين. في سنة ، 560 مليون. حتى لو كانت مدعومة من قبل الدولة ، فإنها لا تزال تبدو مبالغة.

“… لم أطلب أي شيء حتى الآن.”

“ربما كان يعظك أن الجودو  رياضة سهلة.”

“حسنا  ماذا؟”

“لا ، أنا فقط طبيعي. أنا أيضا لا أحب الممارسة الكثير. ”

“هل ستشاركين في أي أندية؟”

أتساءل عما إذا كانت هذه الخدمات شاملة فقط مع هذا النوع من الخدمات.

“أيانوكوجي كون. هل أنت خرف؟ أم أنك مجرد احمق؟ ألم أقل من البداية أنه ليس لدي أي اهتمام بالنوادي؟ ”

التدريب … لا أعتقد أنني سأكون قادرًا على بذل الكثير من الجهد.

“لمجرد عدم وجود أي اهتمام لا يعني أنك لن تشاركي”.

لم تكن كلماتها إلى إينوجاشيرا مجرد تشجيع بدا مناسبًا للوضع ، بل كانت مشاعرها الحقيقية. أيضًا ، بدت أنها نوع الشخص الذي سيتوافق مع الجميع.

“هذه حجة تافهة. لا تقل هذا النوع من الكلام بلا معنى. ”

“حسنا… ” بعد كل شيء ، لم يكن لي أن أقول بكل فخر أنني لا أستطيع تكوين صداقات. بصراحة ، يبدو أن المستقبل القريب سيكون مقلقًا لأنني لم أستطع تكوين صداقات. بعد كل شيء ، . إذا أصبحت هدفًا للتنمر ، فسأكون بالتأكيد واضحًا.

“حسنا…”

 

هوريكتا ليس لديها مصلحة في الأندية أو تكوين صداقات. كلما تحدثت معها ، تبدو متضايقة. أتساءل عما إذا كانت قد أتت إلى هذه المدرسة لمجرد التعليم أو ارتفاع معدل التوظيف. لن يكون الأمر مفاجئًا إذا كان هذا هو السبب الوحيد لها ، ولكن يبدو أنه غير طبيعي.

“إنها مفاجئة بعض الشيء ، لكنني سأفحص قدراتكم بعد الانتهاء من عملية الاحماء. ستبدأون سباحة “.

“أنت حقًا ليس لديك أي أصدقاء ، كما أرى”.

≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋

“ذلك خطأ. الآن يمكنني أن أتحدث إليك بشكل جيد “.

“لماذا لديك تعبير غريب؟” نظرت هوريكتا على وجهي ، و شعرت بالريبة.

“أنت تقول ذلك ، لكن لا تحسبني كواحد من أصدقائك.”

“حسنا…”

“أنت محقة ، بالتأكيد …”

يمكنني إعادة … لا ، ابدأ من جديد. بداية جديدة ، حياة جديدة.

“بما أنك تريد الذهاب لرؤية الأندية ، هل تنوي دخول أي أندية؟ ”

 

“لا ، ما زلت أفكر في ذلك. ربما لن أنضم إلى واحدة رغم ذلك. ”

“دكتور ، خلفك!”

“إذا لم تنضم إلى النادي ، فلماذا ستذهب إلى معرض النادي؟ غريب. هل تستخدم الأندية كذريعة لتكوين صداقات؟ ”

“أنت تقول ذلك ، لكن لا تحسبني كواحد من أصدقائك.”

كيف هي ذكية جدا؟ لا ، من المحتمل أن أكون سهل الفهم.

“أليست  طريقة التفكير هذه نتيجة لشخصيتك الملتوية؟”

“لأنني فشلت في اليوم الأول ، فإن الأندية هي فرصتي الأخيرة لتكوين صداقات”.

كان لدي شيء مهم للتأكيد ، رغم ذلك.

“أليس من الجيد دعوة أي شخص آخر غيري؟”

“واو ، هذه الشفرة بها خمس شفرات! يبدو أنه سيحلق بشكل نظيف للغاية. “( صراحة لا أعرف أين نكتة هنا  ، ربما بعض الكلمات التي لا أفهمها)

“لأنه ليس لدي أي شخص آخر لأدعوه !”

حرق روح قتاله بعد تعرضه للخسارة. أن نكون صادقين ، فقط سودو لديه أي فرصة للفوز ضج كوينجي. بدلاً من النهائيات ، يبدو الأمر أشبه بشخص واحد بين سودو و كوينجي .

“هذا صحيح. ومع ذلك ، لا أعتقد أنك تعني بجدية الأشياء التي تقولها. إذا كنت تريد حقا صديقًا ، فربما تتحدث بجدية أكبر. ”

لقد وضعت في الخط 2 ، بينما كان سودو  في الخط الأول. كانت مطابقة سرعة سودو  مستحيلة ، لذا لم أحاول ذلك. كنت أرغب في البقاء في المنتصف لذا لم أكن في المكان الأخير. مع وضع ذلك في الاعتبار ،  غطست في حمام السباحة. بعد الانتهاء من امتداد 50 متر بسرعة كبيرة ، نظر سودو إلى أعلى من الماء. سمح الأولاد والبنات بصوت الإعجاب.

“لأن هذا غير ممكن بالنسبة لي ، أنا أخطو في طريق الوحدة”. استأنفت هوريكتا بهدوء تناول شطيرة لها.

“لا ، لقد فكرت في نفس الشيء. لم يكن لدي أي نية للتخلي عن مقعدي. أحب أن أبقى بعيدًا عن المشاكل. لا أحب أن أشعر بالقلق إزاء مثل هذه الأشياء. ”

“لا أستطيع أن أفهم حقًا هذا النوع من التفكير المتناقض.” أريد أصدقاء ، لكن لا يمكنني تكوين صداقات. يبدو أن هوريكتا لم تستطع فهم ذلك.

أنا حر. الحرية. في اللغة الإنجليزية “فريدوم”. بالفرنسية ” ليبرتيه”.

“هل سبق لك أن كنت في أي أندية؟”

 

“لا. ليس لدي أي خبرة في أي أندية. ”

“حسنا ، الكل يجتمع”

” هل لديك أي تجربة مع أشياء خارج الأندية؟ أوه ، أنت تتحدث عن شيء مثل هذا وذاك؟ ”

“اسمي كوشيدا كيكيو  ، وبما أن أياً من أصدقائي من المدرسة المتوسطة لم يأت إلى هذه المدرسة ، أريد أن أعرف الجميع وأن نصبح أصدقاء!” أنهى معظم الطلاب تحياتهم بعد بضع كلمات ، لكن كوشيدا واصل الحديث.

“… ماذا تحاولين ان تقولي؟ أشعر بالخبث وراء كلماتك. ”

“أيانوكوجي كون. هل أنت خرف؟ أم أنك مجرد احمق؟ ألم أقل من البداية أنه ليس لدي أي اهتمام بالنوادي؟ ”

“خبث؟ حتى أنني لم أخبرك بما كنت أشير إليه. ”

بعد ذلك ، استأنفت تناول الطعام. يبدو أنها قررت مواكبة محاولتي لتكوين المزيد من الأصدقاء. قلت في وقت سابق إنها كانت شريرة للتحدث معها ، ولكن يبدو أن موقفها يتحول نحو الأفضل.

تلقيت ضربة إلى جانبي بحركة سريعة. سعال منعكس من قوتها غير المتوقعة.

≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋

“مهلا ، ماذا كان ذلك !؟”

“بالطبع بكل تأكيد. نحن جميعًا جزء من الصف D بعد كل شيء. ” لم اتوقع ذلك.

“أيانوكوجي كون. لقد حذرتك بالفعل ، لكن يبدو أنك لا تستمع إلى ما أقوله. تذكر أنني قادرة على إحداث المزيد من الألم أكثر من هذا ”

“ليس ضروري. ”  رفضت.

“لا عنف! العنف لا يحل أي شيء! ”

أشعر بالقلق بعض الشيء لسبب ما. ماذا يجب أن أقوله في مقدمي … هل يجب أن أحاول أن أقول نكتة أيضًا؟

“حقا؟ منذ بداية الزمن ، كان العنف قائماً لأنه أكثر الطرق فعالية لحل المشكلات. إنها أسرع طريقة لإيصال وجهة نظرك إلى الطرف الآخر أو تجاهل رغبات الطرف الآخر. بعد كل شيء ، حتى البلدان التي تستخدم الشرطة  تستخدم الأسلحة والعنف لاعتقال الناس ، أليس كذلك؟”

“… لم أطلب أي شيء حتى الآن.”

“أنت بالتأكيد تتحدثين كثيرًا …” أعطتني خطابًا كبيرًا أكدت فيه أنها لم تفعل شيئًا خاطئًا. كلما أدلت بتصريح ، كانت تقول أشياء سخيفة واستخدمتها لإعادة الرد

نظرًا لأن الصف الدراسي يضم حوالي 160 شخصًا ، من خلال حساب بسيط ، يجب أن تضم المدرسة الثانوية حوالي 480 شخصًا. حتى في شهر واحد بالفعل 48 مليون ين. في سنة ، 560 مليون. حتى لو كانت مدعومة من قبل الدولة ، فإنها لا تزال تبدو مبالغة.

“من الآن فصاعدًا ، سأستخدم العنف لإصلاح أخطاءك. ماذا عن ذلك؟”

“ابتداء من اليوم ، سنكون في نفس الفصل الدراسي في السنوات الثلاث المقبلة. لذلك ، سيكون من الرائع لو تمكنا جميعًا من تقديم أنفسنا وأن نصبح أصدقاء. لا يزال لدينا وقت حتى حفل الدخول ، فما رأيكم؟ ”

“كيف سيكون شعورك إذا قلت لك نفس الشيء؟” وأتساءل لماذا يسمون الرجال الذين يرفعون أيديهم ضد النساء بالجبناء.

“هل ستشاركين في أي أندية؟”

“لا يهم ، لأنك لا تعتقد أنه لن يحدث أبداً؟ بعد كل شيء ، أنا لا أقول شيئا لا ينبغي لي أن أفعله. ”

“نعم!” بطريقة ما ، كان الأولاد يقتربون من بعضهم البعض من خلال السباحة. كان هيراتا هو الاستثناء الوحيد ، حيث جنب عينيه عن الفتيات.

كانت تلك إجابة خرجت من الحقل الأيسر. يبدو أنها تعتقد أنها ليست مخطئة على الإطلاق. على الرغم من أنها تتصرف بطريقة مدنية ، فهي تعني ذلك في الداخل.

“إنه ليس شيئًا يمكنني أن أخبرك به ، لكن من الأفضل توفير المال. العادات السيئة يصعب إصلاحها. بمجرد أن يعتاد الإنسان على حياة مريحة ، يصبح من الصعب تركها. الصدمة العقلية ستكون بالتأكيد كبيرة. ”

“لقد فهمت ، فهمت. سأكون حذرا حقا من الآن فصاعدا. ” الاستسلام لدعوة هوريكتا ، نظرت من النافذة. آه ، الطقس جيد اليوم.

بنظرة واحدة ، تمكنت من معرفة أنني كنت أفكر في أشياء غريبة. انها حادة.

“أنشطة النادي … هل هو. أنا أرى… ” تمتمت هوريكيتا وهي تفكر في شيء ما.

كان آيك الأكثر دهشة ونفاد الصبر. هل قام شخص ما بضربه لتحقيق هدفه؟

“فقط بعد المدرسة ، أليس كذلك؟ سأذهب معك.”

قام الشاب الذي اقترح أن يقدم الفصل نفسه بسلاسة وبدقة في مقدمته. لديه حقا الكثير من الشجاعة. وتحدث حتى عن كرة القدم. بعد الحديث عن كرة القدم بهذا التعبير المنعش ، تضاعفت شعبيته مرتين ، لا ، 4 مرات. انظر ، انظر ، جميع الفتيات بالقرب من هيراتا لديهن قلوب في عيونهن. على هذا المنوال ، أصبح هيراتا الشخصية الرئيسية في الفصل ، وربما يجذب انتباه الجميع حتى تخرجنا. وبعد ذلك ربما سيخرج مع الفتاة اللطيفة في الفصل. هذه هي الطريقة التي سينتهي بها الأمر.

“ماذا تقصدين بذلك؟”

تلقيت ضربة إلى جانبي بحركة سريعة. سعال منعكس من قوتها غير المتوقعة.

“ألم تقل ذلك بنفسك؟ أنك تريد الذهاب إلى معرض النادي. ”

أنا سعيد لدعوتي إلى الدردشة الجماعية. فرصة مثالية لتكوين صداقات جاءت أخيرًا! عندما بدأت أخرج هاتفي لتبادل الأرقام ، رأيت هوريكيتا تختفي وسط الحشد. شعرت بالقلق عنها ، توقفت عن غير قصد عن الحركة.

“صحيح. لم أكن أنوي البقاء طويلاً. بعد كل شيء ، كنت أبحث فقط عن عذر. هل هذا جيد؟”

“يمكن استخدام بطاقات الطلاب عن طريق تمريرها على الأجهزة. استخدام الآلات سهل للغاية ، لذلك لن تواجهك أي مشكلة. سيتم إضافة النقاط تلقائيًا في اليوم الأول من الشهر. يجب أن يكون لدى الجميع بالفعل 100000 نقطة على بطاقاتهم. أيضا ، 1 نقطة تستحق 1 ين. أي تفسير آخر غير ضروري. ”

“إذا كان لفترة قصيرة فقط. ، سأراك بعد المدرسة “.

“حسنا اذن.”

بعد ذلك ، استأنفت تناول الطعام. يبدو أنها قررت مواكبة محاولتي لتكوين المزيد من الأصدقاء. قلت في وقت سابق إنها كانت شريرة للتحدث معها ، ولكن يبدو أن موقفها يتحول نحو الأفضل.

“أنا أيانوكوجي من نفس الفصل. تحدثت لأنني اعتقدت أن هناك مشكلة هنا. ” بعد التوضيح ، خفض الشعر الأحمر صوته بعد فهم الموقف.

“النظر إليك تحاول تكوين صداقات و الفشل  مثير للاهتمام.” لا يهم ،  لا تزال شريرة .

“ليس لديهم في الواقع قيود على استخدام الغاز والكهرباء ، هاه …”

≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋

“حسنًا … لا أستطيع أن أخبرنك حقًا ، لكن هل وجدت شيئًا بسعر غريب؟”

مرحبا بك في ثانوية النخبة المجلد الأول الفصل 2   جزء 2

“واو ، إنه أكبر مما اعتقدت أنه سيكون.”

“أنت لست جيدًا في التواصل الاجتماعي. أنت تبذل جهدك في لإيجاد أشياء للحديث عنها. ”

قابلت هوريكيتا بعد المدرسة للذهاب إلى صالة الألعاب الرياضية. الجميع تقريبا كان من سنوات الأولى. حوالي 100 شخص كانوا ينتظرون في مكان قريب. في انتظار الظهر ، كنا ننتظر بداية معرض النادي. عند دخولنا الصالة الرياضية ، تم إصدار كتيبات تحتوي على تفاصيل حول أنشطة النادي.

” ولكن كوشيدا تشان هو لطيفة جدا . ثدييها كبيرتان للغاية أيضًا. ”

“أتساءل عما إذا كان لهذه المدرسة  ناد مشهور بشكل خاص. على سبيل المثال … شيء مثل نادي الكاراتيه؟ ”

 

“يبدو أن الكثير من الأندية هنا على مستوى عالٍ. هناك الكثير من الأعضاء في الكثير من الأندية المعروفة على المستوى الوطني. ”

“نعم ، فقط قليلاً. جئت لشراء بعض الضروريات. ” تحدثت هوريكيتا أثناء فحصها للشامبو الذي أخذته من الرف. وسرعان ما وضعت الشامبو وغيرها من الضروريات اليومية في سلة لها. اعتقدت أنها ستذهب لعناصر ذات نوعية جيدة ، لكنها ذهبت فقط لأرخص واحد متاح.

على الرغم من أن هذه المدرسة غير معروفة بشكل خاص بألعابها مثل البيسبول أو الكرة الطائرة ، إلا أنها ليست مثل أنشطة النادي على مستوى “الهواة”.

” -نعم. أي شخص جيد. هذا ليس وقت الشعور بالراحة! ”

“المرافق أيضا ذات جودة عالية. انظروا ، لديهم حتى كبسولات الأكسجين. جميع المعدات موجودة. آه ، لكن يبدو أنه ليس لديهم نادي كاراتيه. ”

“خائف، ؟ لماذا أخاف؟ لأنه يشبه الجانحين؟ ”

“… أنا أرى.”

الطالب على خشبة المسرح بدأ الحديث.

“لماذا ، هل أنت مهتم بالكاراتيه؟”

“هدفي الأول هو تكوين صديقة. لذلك ، كنت آمل أن يحدث لقاء مصيري هنا. ” يبدو أن وجود صديقات جزء أساسي من الحياة المدرسية المثالية لإيك.

“لا ، ليس بشكل خاص.”

“آيك ، هذا ليس وقت الحزن. هناك الكثير من الفتيات الأخريات! ”

“لكنك تعلم ، يبدو أن الشخص عديم الخبرة سيواجه صعوبة في الانضمام إلى نادٍ رياضي. حتى لو قام شخص به  لأول مرة في المدرسة الثانوية ، فسيكون بديلاً للأبد. لا أعتقد أنه سيكون ممتعا. ” كل شيء هنا يبدو منظمًا ومرتبًا.

“النظر إليك تحاول تكوين صداقات و الفشل  مثير للاهتمام.” لا يهم ،  لا تزال شريرة .

“ألا يعتمد ذلك على الجهد الذي يبذلونه؟ بعد سنة إلى سنتين من التدريب ، يمكن لأي شخص أن يصبح جيدًا “.

لا أعرف ما كان يسمعه ، لكن كوينجي أخطأ في تقدير هؤلاء الهتافات بنفسه. بابتسامة منعشة ، وضع كوينجي  قدمه على خط البداية.

التدريب … لا أعتقد أنني سأكون قادرًا على بذل الكثير من الجهد.

تمحورت المحادثة حول صحتي الجسدية. على الرغم من أنني متوتر ، أشعر بالرضا الغريب. كان هذا فقط لفترة قصيرة هذه المرة ، لكنني أريد التحدث مع كوشيدا لوحدها.

“لم أكن أعتقد أن كلمة” تدريب “موجودة للأشخاص الذين يتجنبون المتاعب مثلك”.

“بحق الجحيم ، ماذا تقصد باللقاء المصيري؟” دفعت Ike مرة أخرى بعد سماع هذا الهدف المشكوك فيه ، وأجاب بكل فخر بعد عبور ذراعيه.

“ألا يجب على متجنب المتاعب أن يفعل أي شيء هكذا؟”

“نحن لسنا قريبين بشكل خاص. معارف فقط. هل فعلت شيئا؟ ” يبدو أن  هدفها كان السؤال عن هوريكيتا. أشعر بالحزن قليلاً.

“ألا يتجنب الشخص الذي يتجنب المتاعب أي نوع من العمل اليدوي؟ إذا أعلنت أنك تتجنب المتاعب ، فعليك الالتزام بكلمتك حتى النهاية. ”

“إنها ليست صارمة  كما اعتقدت أنها ستكون.”

“أنا لا أعتبر ذلك بكثير …”

“السنة الأولى تحاول القتال ، ها – ماذا!؟”

“إذا كنت دائمًا غير ملزم من هذا القبيل ، فلن تتمكن أبدًا من تكوين صداقات.”

لم يتعثر سودو من الفرق في الأرقام. يبدو أن لعبة قتال ستبدأ في أي وقت قريب الآن. أنا بالطبع لم أحسب نفسي بهذه الأرقام.

“كلماتك جرحت قلبي.”

نظرت إلى اتجاهي ، لكن عندما أدركت أنني لا أتحرك ، بدأت تمشي خارج الغرفة. بدا هيراتا وحيدا بعض الشيء عندما رأى المجموعة تخرج من الفصل.

“شكرا لكم على الانتظار ، طلاب السنة الأولى. سيقوم ممثل من كل ناد بشرح أنشطتهم وكيفية الانضمام. أنا تاتشيبانا ، سكرتيرة مجلس الطلاب والرئيس المسؤول عن معرض النادي. تشرفت بمقابلتكم.”

لسبب ما ، نظرت هوريكيتا إلى أعلى وأسفل جسدي.

بعد التحية من تاتشيبانا ، اصطف ممثلو النادي على مرحلة الصالة الرياضية. كان هناك العديد من الممثلين ، بدءا من أولئك الذين يرتدون الزي الرسمي للجودو إلى الكيمونو الجميل.

تلك الفتاة ، ماذا تفعل؟ إذا طلبت منها فتاة حازمة مثلها الاتصال بها ، فكان عليها مساعدتي و مشاركتها معي. بعد ذلك ، ربما أكون قد تعرفت على الفصل.

“مهلا ، إذا غيرت رأيك ، فحاول الانضمام إلى ناد رياضي. لا هذا النادي الجودو يبدو جيدا؟  سينباي هذه تبدو لطيفة ومشجعة. ”

” أنت أيضًا وحدك. لا تشعرين بنفس الطريقة؟ أم أنك تخططين للبقاء بمفردك خلال السنوات الثلاث المقبلة؟ ”

“أي جزء منه يبدو لطيفًا ومشجعًا؟ يبدو أنه الغوريلا يمكنه قتل شخص ما في أي وقت. ”

أعني ، إنها جميلة.

“ربما كان يعظك أن الجودو  رياضة سهلة.”

” لا تكن خائفًا للغاية. كان ذلك مجرد مزحة. لن أسكب عليك الماء من الأعلى عندما تكون في المرحاض. ”

“توقف!” اعتقدت أن المحادثة كانت تسير في مكان ما ، لكنها كانت وقحة من جديد.

“اسمي هاشيجاكي ، وأنا قائد نادي الرماية. أعتقد أن هناك الكثير من الطلاب الذين يجدونها قديمة الطراز وبسيطة ، لكنها رياضة ممتعة  حقًا. نحن نرحب بجميع الطلاب الجدد ترحيبا حارا ، لذلك إذا كنت مهتما ، يرجى الانضمام. ” بدأت فتاة ترتدي ملابس الرماية مقدمة لها على المسرح.

“حتى لو كان الأمر كذلك ، فمن الواضح أن الأندية الرياضية لا ترحب بأي مبتدئين ، وتبحث في كيفية ظهورهم”

“ذلك خطأ. الآن يمكنني أن أتحدث إليك بشكل جيد “.

“يجب أن يكونوا موضع ترحيب. كلما زاد عدد الأشخاص الذين يحصلون عليه ، زادت الأموال التي توفرها لهم المدرسة وبالتالي يمكنهم الحصول على المزيد من المعدات. ”

“إذا لم تستيقظ خلال 3 ثوان ، فستواجه عقوبات”.

“هذا مجرد استخدام أعضاء جدد كوسيلة للحصول على المال …”

لقد تعثرت قليلا بينما نهضت. هوريكتا حولت بالفعل انتباهها إلى أشياء أخرى. على أي حال ، لقد حان فرصتي لتكوين مجموعة من الأصدقاء. مشيت نحو ايك.

“سيكون من المثالي تجنيد الكثير من الأعضاء الجدد ، وزيادة الميزانية ، وحملهم على أن يصبحوا أعضاء شبح. يجب أن تكون قادرًا على التعامل مع القواعد في العالم بمهارة. ”

“إذا فزت ، سأحرص على تدميرك. سأريك قوتي الكاملة “. لم تكن السباحة للمتعة فقط …

“يا له من عالم سيء … طريقة تفكيرك غريبة بالتأكيد.”

إنه مفاجئ بعض الشيء ، لكن استمع بجدية إلى السؤال الذي سأقصده و لنفكر في الإجابة بعناية.

“اسمي هاشيجاكي ، وأنا قائد نادي الرماية. أعتقد أن هناك الكثير من الطلاب الذين يجدونها قديمة الطراز وبسيطة ، لكنها رياضة ممتعة  حقًا. نحن نرحب بجميع الطلاب الجدد ترحيبا حارا ، لذلك إذا كنت مهتما ، يرجى الانضمام. ” بدأت فتاة ترتدي ملابس الرماية مقدمة لها على المسرح.

“لا ، كنت أبحث فقط. هل هذا يعني أنك كنت تفكر في الانضمام إلى النادي بعد ذلك؟ ”

“انظر ، يبدو أنهم يرحبون بالمبتدئين. ماذا عن محاولة الانضمام؟ لجعل ميزانية أكبر “.

“آيك ، هذا ليس وقت الحزن. هناك الكثير من الفتيات الأخريات! ”

“الانضمام إلى النادي لهذا السبب بالتأكيد خاطئ! أيضا ، النادي الرياضي هو مكان للقاء رائعين. دون معرفة أي شخص ، لن يكون الأمر ممتعًا على الإطلاق ، وربما أغادر في الحال. ”

“تشرفت بمعرفتك  أيانوكوجي كيوتاكا .  دعونا نبذل قصارى جهدنا. ” قال هيراتا بابتسامة منعشة. الجميع صفق. أشعر أن الجميع صفقوا بعد رؤية خطأي.

“أليست  طريقة التفكير هذه نتيجة لشخصيتك الملتوية؟”

“إذا كان لفترة قصيرة فقط. ، سأراك بعد المدرسة “.

“نعم ، بالتأكيد. النادي الرياضي مستحيل بالتأكيد “.

مهم ، صباح الخير أيها طلاب جدد. اسمي شياباشيرا ساي أنا المسؤولة عن الفئة D هذا العام. أدرس التاريخ الياباني. لا تقوم هذه المدرسة بإعادة ترتيب الفصول كل عام ، لذلك على مدار السنوات الثلاث المقبلة ، آمل أن أتعرف عليكم جميعًا. تحياتي الحارة. على الرغم من أن حفل الدخول سيكون بعد ساعة واحدة من الآن في صالة الألعاب الرياضية ، إلا أنني سأقوم الآن بتوزيع قائمة القواعد الخاصة بهذه المدرسة ودليل التسجيل. ”

لا أريد حتى القيام بوظيفة بدوام جزئي متراخية تمامًا وتتطلب القليل من الجهد. علاوة على ذلك ، من المحتمل أن أنضم إلى النادي فقط إذا كان من السهل الانضمام و البقاء في هدوء

أنا لا أحب حفل الدخول. الكثير من السنوات الأولى تفكر بنفس الطريقة. يشكر المدير والطلاب جميعهم بعضهم البعض بشكل مزعج ، سنقف طويلا ، وهو أمر مؤلم لأن هناك الكثير من الأشياء المزعجة. ولكن هذا ليس كل ما أريد قوله.

“تسو …!” عندما قدم ممثلو النادي أنديتهم واحدة تلو الأخرى ، توترت هوريكيتا فجأة. كانت تتطلع نحو المسرح ، وجهها شاحب.

“آه ، هل هذا جيد؟”

“ماذا دهاك؟” في حالتها المتوترة ، تبدو كما لو أنها لم تسمعني. نظرت أيضًا إلى المسرح ، لكنني لم أر شيئًا على وجه الخصوص. ممثل نادي البيسبول كان يقدم مقدمته بينما كان يرتدي الزي المدرسي.

يبدو أن كوينجي فاز على سودو بنحو 5 أمتار. تحولت تعليق ايك

هل وقعت في الحب من النظرة الأولى؟ لا يبدو مثل ذلك.

ترسل لي نظرة أخيرة للشفقة ، غادرت هوريكتا الفصول الدراسية بنفسها.

مفاجأة؟ الاشمئزاز؟ أو ربما الفرح؟ أن نكون صادقين ، التعبير لها معقد ، مما يجعل من الصعب قراءة وجهها.

≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋

“هوريكتا. ماذا دهاك؟”

“أنا أتعاطف معك ، لكنني لا أعتقد أن ذلك سوف يتحقق”. أشرت عند الباب إلى الفصول الدراسية. كان يقف هناك

“…” هل هي حقا لا تسمعني؟ لقد حدقت للتو في المسرح.

أخذت كوب الشعرية من سودو ثم مشيت إلى موزع الماء الساخن. لقد اندهشت هوريكيتا بعد رؤية هذا التبادل القصير.

سوف أتوقف عن الكلام وانتظر الشرح.

“حسنا دعنا نذهب.” غادر سودو غرف الخزانة. انتهيت أيضا من التغيير.

لم يبدو نادي البيسبول أكثر إثارة للاهتمام من الآخرين.

“… وإذا قلت أنا لا؟”

بغض النظر عن مدى ترحيبهم بالمبتدئين ، أو مدى جاذبية موقع اجتماعاتهم وأوقاتهم ، إنها مجرد مقدمة عادية أخرى. لم يكن فقط نادي البيسبول ، كل الأندية بدت عادية. إذا تعلمت شيئًا مثيرًا للاهتمام من هذه التفسيرات ، فقد كانت هناك أندية صغيرة مثل حفل الشاي ونوادي الخط ، وأن الحد الأدنى لعدد الأشخاص المطلوبين لنادي جديد هو 3. في كل مرة يبدأ ناد جديد في شرحهم ، تتحدث السنوات الأولى بين أصدقائهم حول النادي السابق.

“قلت بالفعل أنني لست بحاجة إليها ، أليس كذلك؟”

الصالة الرياضية كان الجو حيا فيها. واصل ممثلو النادي ، ناهيك عن المعلم المشرف ، توضيحاتهم بنظرات مستاءة. يجب أن تكون محمومة للحصول على أكبر عدد ممكن من الأعضاء الجدد. عندما انتهى سينباي من توضيحاتهم ، خرجوا عن المسرح ومشوا إلى بعض الطاولات. من المحتمل أنهم يقومون بإعداد منطقة استقبال حتى يتمكنوا من التحدث إلى الأشخاص منفردين وتسجيلهم. في النهاية ، خرج جميع الأشخاص على خشبة المسرح حتى غادر شخص واحد. تمحورت نظرة الجميع على المسرح. أدركت أن هوريكيتا كانت تحدق في ذلك الشخص طوال الوقت.

“يبدو وكأنه تم رفض وجودي كله في ثانية واحدة …”

كان حوالي 170 سم في الطول ،  لم يكن طويل القامة. جسم رفيع ، شعر أسود أملس. نظارات الحادة ، ونظرة قوية نظر الطالب الذي يقف أمام الميكروفون في السنوات الأولى بمظهر هادئ.

أردت فقط إبداء رأيي ، لكنني لم أكن في حالة مزاجية للتحدث ذهابًا وإيابًا. كلانا تنهد عمدا وبدأنا المشي في نفس الاتجاه.

ما هو نوع النادي الذي ينتمي إليه ، وما التفسير الذي سيقدمه؟ أثار اهتمامي (لم يتم الكشف عن جنس الشخص بعد ، لكنني استخدمت كلمة “هو” فقط لتجنب قول “شخص” أو “طالب” مرارًا وتكرارًا.)

“بالطبع بكل تأكيد. نحن جميعًا جزء من الصف D بعد كل شيء. ” لم اتوقع ذلك.

ومع ذلك ، اختفت اهتمامي في لحضة. كان صامتا تماما. ربما ذهب عقله فارغ. ربما شعر بالتوتر ولم يخرج صوته.

“موافق. بغض النظر عن مدى انخفاض معاييري ، لن أصبح صديقًا لك أبدًا. ”

“أبذل قصارى جهدك ~”

فتاة صرخت بفرح. كان هيراتا على خط البداية. بينما جمع جسد سودو إعجاب الأولاد ، جمع جسد هيراتا إعجاب الفتيات. جسد هيراتا  نحيل ولكن لا يزال مبنيا بشكل جيد. يمكنك مناداته برجل مفتول العضلات النحيل. عند سماع الهتاف من الفتيات من أجل هيراتا ، قام إيك بإيماءة البصق. قدم سودو أيضًا وجهًا مستاءًا

“هل نسيت إحضار بطاقاتك الشخصية ~؟”

وضعت الضروريات اليومية مثل فراشي الأسنان والضمادات في صندوق يُسمى “مجانًا”. كان للحاوية أيضًا عبارة “3 عناصر في الشهر” مكتوبة عليها ، وكان من الواضح أن هذه كانت مختلفة عن البضائع الأخرى.

“أهاهاهاه!”

كما هو متوقع من صبي كرة القدم إكيمين. ويبدو أنه اجتذب انتباه الفتيات بسرعة. ومع ذلك ، بدءاً من الشعر الأحمر ، أثار حوالي نصف الأولاد الآخرين الغيرة تجاه هيراتا.

ألقى السنوات الأولى هذه الكلمات على الشخص. ومع ذلك ، فإن سينباي على خشبة المسرح لم يتردد على الإطلاق. لا يبدو أن الضحك ولا التشجيع قد وصلا إليه. حتى عندما بدأ الضحك  ، لم يتغير وجهه اللامبالي. بدأ الطلاب يتساءلون “ماذا تفعل يا سينباي ؟”

كيف يوجد الكثير من التعاطف والشجاعة والتصميم في تلك الكلمات القليلة؟ من النادر أن نرى مثل هذه النوايا الحقيقية. مع ملاحظتها ، قد تبدو الفتاة وكأنها مصدر إزعاج. لكنها ناشدت بجدية الركاب دون خوف. لم أكن في مقعد ذي أولوية ولكني كنت أجلس بالقرب من المرأة العجوز. عن طريق رفع يد والقول “هنا ” ، سيتم تسوية هذا الوضع. مثل أي شخص آخر في الحافلة ، لم أتحرك. لا أحد شعر أنه من الضروري التحرك. كان موقف الصبي وسلوكه يدور مع بعض الركاب وأقنعوا أنفسهم بأن الصبي كان على صواب. بالطبع ، كبار السن هم مساهمين وداعمون مهمون لليابان بلا شك. لكننا نحن الشباب هم الموارد البشرية المهمة التي ستدعم اليابان من الآن فصاعدًا. أيضًا ، نظرًا لشيخوخة السكان بشكل تدريجي ، فإن قيمتنا تتزايد أيضًا. لذلك ، إذا قارنت الشباب وكبار السن ، فمن الواضح أي واحد هو أكثر أهمية الآن. حسنًا ، هذه حجة مثالية أيضًا ، أليس كذلك. بطريقة ما ، بدأت أتساءل ماذا سيفعل الآخرون. إذا نظرنا حولي ، كان الناس يتظاهرون بأنهم لم يلاحظوا أو كان لديهم نظرة مترددة. لكن الفتاة التي كانت جالسة بجواري كانت مختلفة تمامًا ، كانت لديها نظرة بلا تعبير. عندما حدقت فيها عن غير قصد بسبب إغرائها ، التقت أعيننا للحظة واحدة فقط. أستطيع أن أقول أننا شاركنا نفس الأفكار. لم يفكر أي منا في التخلي عن مقاعدنا للمرأة العجوز.

حتى ذلك الحين ، الصبي لم يتحرك. لقد وقف هناك بهدوء وهو ينظر إلى السنوات الأولى.  هوريكيتا تحدق أيضا في الصبي مع نظرة مكثفة. تحول الجو المريح تدريجيا في اتجاه غير متوقع. لقد كان تغييرا صعبا في المزاج. في النهاية ، كانت الصالة الرياضية بأكملها محاطة بأجواء متوترة وهادئة. لم يتم إعطاء تعليمات ، ولم يجرؤ أحد على التحدث – لقد كان صمتًا مخيفًا. لا يمكن لأحد أن يفتح فمه للحديث. استمر هذا الصمت لمدة 30 ثانية بالفعل …

“…” هل هي حقا لا تسمعني؟ لقد حدقت للتو في المسرح.

الطالب على خشبة المسرح بدأ الحديث.

“ممم-ماذا؟”

“اسمي هوريكيتا مانابو ، وأنا رئيس مجلس الطلاب.

“يبدو أن الكثير من الأندية هنا على مستوى عالٍ. هناك الكثير من الأعضاء في الكثير من الأندية المعروفة على المستوى الوطني. ”

هوريكتا؟ نظرت إلى هوريكيتا بجواري. أتساءل عما إذا كانت مرتبطة …

“الانضمام إلى النادي لهذا السبب بالتأكيد خاطئ! أيضا ، النادي الرياضي هو مكان للقاء رائعين. دون معرفة أي شخص ، لن يكون الأمر ممتعًا على الإطلاق ، وربما أغادر في الحال. ”

“يبحث مجلس الطلاب أيضًا عن السنوات الأولى لتحل محل السنة الثالثة المتخرجين. لا توجد متطلبات صارمة للتقدم لهذا المنصب ، لكن لا ينبغي أن ينتسب المهتمون بأي أندية أخرى. بشكل عام ، نحن لا نقبل أي مرشح مشارك في أندية أخرى. ”

“السنة الأولى تحاول القتال ، ها – ماذا!؟”

كانت لهجته ناعمة ، لكن المزاج كان لا يزال متوتراً.  وحده قام بإسكات الصالة الرياضية بأكملها. بالطبع ، لم يكن منصبه كرئيس لمجلس الطلاب هو الذي منحه هذه السلطة. هوريكيتا مانابو حمل أيضا هالة قوية. سيطر وجوده على الصالة الرياضية بأكملها.

كسبت كوشيدا شعبية من الأولاد في لحضة. هل هناك أي شخص يتمتع بالشعبية الآن؟

“نحن أيضًا ، مجلس الطلاب ، لا نبحث عن أي شخص لديه طريقة ساذجة في التفكير. لن يفشل هذا النوع من الأشخاص فقط في الانتخاب ، بل سيصبح حتما وصمة عار لهذه المدرسة. مجلس الطلاب مسؤول فقط عن تنظيم الطلاب ، لكن المدرسة تتوقع المزيد. أولئك الذين يفهمونهم يمكن أن يصبحوا مرشحين محتملين. ”

بعد هذا الخطاب الثابت ، خرج عن المسرح وخرج من المبنى. لأنه لم يجرؤ أحد على الكلام ، لم يتحدث أي من الطلاب عندما غادر الصالة الرياضية. الطلاب لا يعرفون ماذا سيحدث إذا حاولوا التحدث. شعر الجميع بهذه الطريقة.

بعد هذا الخطاب الثابت ، خرج عن المسرح وخرج من المبنى. لأنه لم يجرؤ أحد على الكلام ، لم يتحدث أي من الطلاب عندما غادر الصالة الرياضية. الطلاب لا يعرفون ماذا سيحدث إذا حاولوا التحدث. شعر الجميع بهذه الطريقة.

“ألم تسمعه؟ انصرف. أيها السنة الأولى شقي “. ضحك الثلاثة على سودو. وقف سودو و رمى المعكرونة كوبه على الأرض. حساء وشعيرية متناثرة على الأرض.

“الجميع ، شكرا لحضوركم.  ، انتهى المعرض النادي. سنفتح الآن منطقة الاستقبال لأي شخص مهتم بالانضمام. ستكون منطقة الاستقبال مفتوحة فقط حتى نهاية أبريل ، لذلك يمكن لأي شخص مهتم بعد ذلك تقديم الطلبات مباشرة إلى النادي. ”

“فقط الأشخاص الذين لا يملكون أي وسيلة لحماية أنفسهم يبتعدون عن تلك الأنواع. إذا بدا عنيفًا ، سأصده عني. لهذا السبب لست خائفًة حقًا “.

بمساعدة الرئيس ، اختفى الجو المتوتر ببطء. بعد ذلك ، فتح ممثلو النادي منطقة الاستقبال.

“الوقت … 23.22 ثانية.”

“…”

مرحبا بك في ثانوية النخبة المجلد الأول الفصل 3   الجزء 1 “واو ، إنه حمام السباحة!”

هوريكتا لا تزال لم يتحرك على الإطلاق.

في الواقع ، لم أتمكن من تبادل أرقام الاتصال مع أي شخص. لا يمكن استخدامها كدليل لإثبات وجود احتمال كبير في التوفيق إذا قدمت نفسها بنفسها. لقد تجنبت نظرتي إلى كلمات هوريكيتا.

“أوي ، ما الخطأ؟” هوريكيتا لم تجب. كلماتي لم تصل لها.

كان ايك على أهبة الاستعداد ، في انتظار. إذا كنت بهذا الوضوح ، فمن الواضح أنهم سيكرهونك. رغم ذلك ، كنت فضوليًا أيضًا. حول هاسيبي  ، كوشيدا ، وأكثر أو أقل ، حول هوريكتا أيضا. كنت مهتمة بشكل خاص بـ هاسيبي  – لا حرج في أخذ نظرة خاطفة عليها. ومع ذلك ، فقد تم خيانة توقعات الجميع من خلال تحول غير متوقع للأحداث.

 

“لنقول لك الحقيقة ، كنا نراهن على أحجام صدر الفتاة”.

“أوه ، أيانوكوجي. أتيت أيضًا؟ ”  إنه سودو. كان زميلي في الدراسة و إيك و ياماوتشي معه.

… هذا ليس هو. سودو لديه تسامح منخفض مع الغضب. إنه نوع الشخص الذي يحاول تخويف الطرف الآخر.

“ما هذا ، ثلاثة أشخاص؟ يبدو أنكم يا رفاق في تقدم “. الشعور بالغيرة ، ناديت سودو.

الناس كائنات غير متكافئة. لا يوجد أشخاص “متساوون” حقًا.

“هل تفكر أيضًا في الانضمام إلى النادي؟”

لا أعتقد أن الرقم 4 له أي معنى  …

“لا ، كنت أبحث فقط. هل هذا يعني أنك كنت تفكر في الانضمام إلى النادي بعد ذلك؟ ”

“في الواقع … أود أن أسألك شيئًا. إنه سؤال قصير ، لكن  أيانوكوجي كيوتاكا-كون ، على أية حال ، هل أنت على علاقة جيدة مع هوريكتا-سان؟ ”

“نعم. لقد كنت ألعب كرة السلة منذ المدرسة الابتدائية. أعتقد أنني سأستمر هنا أيضًا. ” اعتقدت دائمًا أنه قام ببعض التمارين الرياضية مع هذا النوع من الجسد –

“هل هذا صحيح؟ شكرا.”

“ماذا عن الاثنان؟”

“هل نسيت إحضار بطاقاتك الشخصية ~؟”

” لقد جئنا للتو لأنه بدا ممتعًا وممتعًا. كما كنت آمل أن يحدث نوع من المواجهة المصيرية “.

“ماذا ، ألم تقدم نفسك؟ لقد حرصت على حفظ أسماء الجميع. ” استمع كوشيدا إلى مقدمتي السيئة  لسبب ما أشعر بالسعادة حقا سماع ذلك.

“بحق الجحيم ، ماذا تقصد باللقاء المصيري؟” دفعت Ike مرة أخرى بعد سماع هذا الهدف المشكوك فيه ، وأجاب بكل فخر بعد عبور ذراعيه.

جلب المعلم الطلاب معًا وبدأ الفصل. قد يكون معلم الحصة البدنية ، لكنه يشبه النوع الذي يجذب الفتيات.

“هدفي الأول هو تكوين صديقة. لذلك ، كنت آمل أن يحدث لقاء مصيري هنا. ” يبدو أن وجود صديقات جزء أساسي من الحياة المدرسية المثالية لإيك.

“هاه؟”

” كان لرئيس مجلس الطلاب لديه هالة قوية. كما لو كان يحكم المكان “.

يتراجع سودو أيضًا عن خطة آيك. إذا اكتشفت الفتيات فسيكون هناك حمام دم. ومع ذلك ، بغض النظر عن ما يتحدثون عنه ، فأنا أحسدهم على محادثتهم. يجب أن يكون جيدا أن يكون لديك أصدقاء. اريد اصدقاء ايضا

“حقا؟ لقد كان قادرًا على إسكات الجميع. ”

 

“نعم ، نعم. أيضا ، قمت بإجراء دردشة جماعية من الذكور أمس. “( المحادثة هنا تقفز في كل مكان ، إنها غريبة للغاية.) عبث آيك هاتفه.

نظر الدكتور ، الذي كان مرتبكًا ، في كل مكان من منصة المراقبة في الطابق الثاني.

“هل تريد الانضمام أيضا؟ انها مريحة جدا. ”

“كوب الشعرية …  كان لديهم هذا النوع من القسم أيضا ، هاه.” كان تعلم أن هذا النوع من الأشياء أحد أهدافي في الذهاب إلى المتجر.

“آه ، هل هذا جيد؟”

“لماذا لديك تعبير غريب؟” نظرت هوريكتا على وجهي ، و شعرت بالريبة.

“بالطبع بكل تأكيد. نحن جميعًا جزء من الصف D بعد كل شيء. ” لم اتوقع ذلك.

تلقيت ضربة إلى جانبي بحركة سريعة. سعال منعكس من قوتها غير المتوقعة.

 

“ممم-ماذا؟”

“… أوي أوي”.

 

“ماذا دهاك؟” في حالتها المتوترة ، تبدو كما لو أنها لم تسمعني. نظرت أيضًا إلى المسرح ، لكنني لم أر شيئًا على وجه الخصوص. ممثل نادي البيسبول كان يقدم مقدمته بينما كان يرتدي الزي المدرسي.

أنا سعيد لدعوتي إلى الدردشة الجماعية. فرصة مثالية لتكوين صداقات جاءت أخيرًا! عندما بدأت أخرج هاتفي لتبادل الأرقام ، رأيت هوريكيتا تختفي وسط الحشد. شعرت بالقلق عنها ، توقفت عن غير قصد عن الحركة.

مرحبا بك في ثانوية النخبة المجلد الأول الفصل 2   جزء 2 “واو ، إنه أكبر مما اعتقدت أنه سيكون.”

 

“هناك العديد من الأنواع المختلفة من الناس ، كما تعلم.”

 

“حزين جدا .”

“ماذا دهاك؟”

كنت مشغولًا جدًا في ضياع أوهامي ، لذلك لم أتمكن من التوصل إلى الكلمات المناسبة مسبقًا.

“لا لا شيء. دعنا نتبادل الأرقام. ”

“القيام بذلك ببطء أمر جيد ، لا تتسرعي فيه”.

لاستعادة حواسي ، قمت بمشاركة معلومات الاتصال الخاصة بي مع الآخرين. تتمتع هوريكتا بحرية القيام بأي شيء والذهاب إلى أي مكان تريد ، وليس لي الحق في إيقافها. أردت متابعتها للحظة ، لكنني قررت عدم ذلك.

بينما كنت أفكر في ذلك ، تجمع الأولاد جميعهم وتحمسوا على الموضوع. نظرت جميع الفتيات في الفصول الدراسية بتعبيرات مقيتة.

 

“في الواقع … أود أن أسألك شيئًا. إنه سؤال قصير ، لكن  أيانوكوجي كيوتاكا-كون ، على أية حال ، هل أنت على علاقة جيدة مع هوريكتا-سان؟ ”

“صباح الخير يا ياماوتشي!”

 

“صباح الخير آيك!”

“هل نسيت إحضار بطاقاتك الشخصية ~؟”

أثناء وصوله إلى المدرسة ، اتصل آيك إلى ياماوتشي بابتسامة على وجهه. من غير المعتاد أن يذهب هذان إلى المدرسة في وقت مبكر. أسبوع واحد منذ حفل الدخول. وصل آيك و ياماوتشي دائمًا إلى المدرسة قبل الجرس مباشرةً.

“أنت لست جيدًا في التواصل الاجتماعي. أنت تبذل جهدك في لإيجاد أشياء للحديث عنها. ”

“واو ~ الدرس ممتع للغاية لدرجة أنني لا أستطيع النوم ~”

في اليوم الثاني من المدرسة ، على الرغم من أنه من الناحية الفنية في اليوم الأول من الفصول الدراسية ، فقد أمضيت غالبية اليوم في دراسة السياسات والقواعد. كان لدى العديد من الطلاب توقعاتهم في مهب تام تمامًا من قِبل المعلمين اللطيف والودود. بعد أن قام بالفعل بضجة كبيرة في اليوم الآخر ، تم ترك سودو بمفرده وهو ينام أثناء الفصل. لاحظه المعلمون وهو نائم ، لكن أحداً لم يشر إلى توقفه. بعد كل شيء ، فإن قرار الاستماع إلى الدرس أو عدمه هو خيارنا ، لذلك لم يكن المعلم قلقًا. هل هذه هي الطريقة التي يتفاعل بها المعلمون مع الطلاب الذين لم يعودوا جزءًا من التعليم الإلزامي؟ في هذا الجو المريح ، سرعان ما أصبح وقت الغداء. الاستيقاظ من مقاعدهم ، بدأ الطلاب في الخروج لتناول الغداء مع معارفهم. لم أستطع إلا أن أنظر في حسد تجاه الآخرين. للأسف ، لم أتمكن من تكوين صداقات وثيقة مع زملائي في الفصل.

“نعم ، هذه المدرسة الأفضل – سيبدأ فصل السباحة قريبًا! أقول السباحة ، لكن البنات هي الجزء المهم! وبالبنات أقصد المايوه! ”

“كوب الشعرية …  كان لديهم هذا النوع من القسم أيضا ، هاه.” كان تعلم أن هذا النوع من الأشياء أحد أهدافي في الذهاب إلى المتجر.

بالتأكيد ، يتم تعليم السباحة للبنين والبنات. بمعنى آخر ، ترتدي هوريكتا و كوشيدا وجميع الفتيات ملابس السباحة … وتصبح بشرتهم مرئية. تراجعت الفتيات في الغرفة بعيدًا عن إثارة آيك و ياماوتشي. من ناحية أخرى ، كنت لا أزال جالسًا على كرسي ، وحدي. يجب أن أكون سباقا في الانضمام إلى مجموعة من الأصدقاء. لحسن الحظ ، تم إيقاف محادثتهم مؤقتًا ، لذلك وقفت. ومع ذلك…

انه قادم. جاء مرة أخرى. بينما كنت أتظاهر بالنوم ، جاء ذلك الشخص. كان ظهور الشيطان هو الذي أجبرني (أنا الذي كان يأخذ غفوة) على الاستيقاظ على الواقع. في ذهني ، كانت سيمفونية شوستاكوفيتش الحادية عشرة تلعب. وصفت الأغنية تمامًا مشكلتي الحالية: الشعور باليأس التام حيث يطارد الناس الشياطين ومع اقتراب نهاية العالم سريعًا. حتى مع عيني مغلقة ، يمكن أن أقول. شعرت بالوجود المخيف للشيطان بجواري وهو ينتظر أن يستيقظ عبده …

“يا دكتور. تعال الى هنا.”

“هيهيهي ، نصر كامل. هل رأيت؟ سباحتي رائعة ! ”

“فوفو ، هل اتصلت به؟”

“انظر ، يبدو أنهم يرحبون بالمبتدئين. ماذا عن محاولة الانضمام؟ لجعل ميزانية أكبر “.

مشى صبي ممتلئ ، يحمل على ما يبدو لقب “دكتور” ، نحو الذين اتصلوا به. أعتقد أن اسمه كان سوتومورا أو شيء من هذا.

لم يتعثر سودو من الفرق في الأرقام. يبدو أن لعبة قتال ستبدأ في أي وقت قريب الآن. أنا بالطبع لم أحسب نفسي بهذه الأرقام.

“دكتور ، هل يمكنك تسجيل الفتيات اللاتي يرتدين المايوه؟”

“يا! هوريكيتا فعلت ذلك! ” كان وقتها حوالي 28 ثانية. هذا سريع جدا. دون أن تتنفس بشدة ، خرجت هوريكيتا ببطء من البركة.

“اتركه لي. سوف أدعي أنني مريض وأتخطى الصف لمراقبتهم “.

“أنا حسود من شجاعتك لقول ذلك لشخص تقابله عشوائيًا.”

“تسجيل؟ مالذي تخططون لفعله؟”

“حقا؟ منذ بداية الزمن ، كان العنف قائماً لأنه أكثر الطرق فعالية لحل المشكلات. إنها أسرع طريقة لإيصال وجهة نظرك إلى الطرف الآخر أو تجاهل رغبات الطرف الآخر. بعد كل شيء ، حتى البلدان التي تستخدم الشرطة  تستخدم الأسلحة والعنف لاعتقال الناس ، أليس كذلك؟”

“الدكتور سيذهب لتصنيف أحجام الثدي الفتيات. إذا كانت هناك فرصة ، فسوف يحاول التقاط صورة. ”

“لا تحاولي تخمين ما يفكر فيه الآخرون.”

“… أوي أوي”.

“أنت فضولي ، أليس كذلك. يجب أن لا تتحدث معي ، لأنك لن تجد أي اهتمام على أي حال. ”

يتراجع سودو أيضًا عن خطة آيك. إذا اكتشفت الفتيات فسيكون هناك حمام دم. ومع ذلك ، بغض النظر عن ما يتحدثون عنه ، فأنا أحسدهم على محادثتهم. يجب أن يكون جيدا أن يكون لديك أصدقاء. اريد اصدقاء ايضا

في هذه الأيام ، يحب المجتمع الحديث عن المساواة. يدعو الناس إلى معاملة الرجال والنساء على قدم المساواة ، ويصرخون على المجتمع للتخلص من عدم المساواة. إنهم يطالبون بمعدلات توظيف عالية للنساء ، وسيارات الاستخدام الشخصي للجميع ، ويذهبون إلى أبعد الحدود للعثور على خطأ في ترتيب سجل الأسماء. حتى أن الناس يدافعون عن المساواة للأشخاص ذوي الإعاقة ، والآن يتم تشجيع الجمهور على التوقف عن استخدام مصطلح “الأشخاص ذوي الإعاقة”. يتم تعليم الأطفال أن الجميع متساوون.

“حزين جدا .”

“هذا سؤال مجنون حقاً يا سيدة.”

“… كنت هنا أيضًا  هوريكيتا؟”

للحظة ، فتحت عيني التي كانت على وشك الإغلاق. إيه ، بأي فرصة ، هل هي توبخني؟

“قبل عدة دقائق. مشيت في حين كنت تحدق في هؤلاء الأولاد. لن تفكر في محاولة أن تكون صديقًا لهم ، أليس كذلك؟ ”

“هل يجب علي المساعدة حقًا؟ فكرت في الأمر مرة أخرى ، ولكن بعد كل شيء … ”

“اخرسي. من الصعب علي تكوين صداقات على أي حال. ”

“هم؟ ما هذا؟ وجهك أحمر قليلا … بأي حال من الأحوال ، هل تشعر بالغثيان؟ ”

“بالطريقة التي أراها ، لا يبدو أنك تعاني من اضطراب في التواصل”.

بينما كنت أفكر في ذلك ، تجمع الأولاد جميعهم وتحمسوا على الموضوع. نظرت جميع الفتيات في الفصول الدراسية بتعبيرات مقيتة.

” لدي الكثير من الظروف. ها … حتى الآن يمكنني فقط إجراء محادثة معك. ”

للحظة ، فتحت عيني التي كانت على وشك الإغلاق. إيه ، بأي فرصة ، هل هي توبخني؟

حتى لو كان بإمكاني التحدث مع آيك والآخرين ، فإن المحادثة لا تزال صعبة.

“إذا كان الأمر جيدًا معك ، فيمكنني الدفع مقابل ذلك الآن. سيكون من الصعب العودة للحصول عليها – لا أمانع إذا استخدمت نقاطي.”

“مهلا … لقد أخبرتك بالفعل ألا تدرجني في قائمة أصدقائك ، أليس كذلك؟” نظرت إلي وجهًا بالاشمئزاز وهي أخذت خطوات قليلة إلى الوراء.

“مهلا. ما هي هذه ل؟ ” عندما بحثت عن أشياء أتحدث عنها ، رأيت شيئًا غير عادي. في زاوية المتجر ، رأيت أجزاء فردية من الطعام والإمدادات. للوهلة الأولى ، بداوا مثل كل شيء آخر ، ولكن بفارق كبير واحد.

“موافق. بغض النظر عن مدى انخفاض معاييري ، لن أصبح صديقًا لك أبدًا. ”

“هذا طيب. إذت ، هل لديك بعض الوقت؟ ”

“أنا أرى. أشعر بالارتياح.” كم تكره وجود أصدقاء؟

“إيه؟ اه ، بالتأكيد. ”

“أوي أيانوكوجي.”

بعد هذا الخطاب الثابت ، خرج عن المسرح وخرج من المبنى. لأنه لم يجرؤ أحد على الكلام ، لم يتحدث أي من الطلاب عندما غادر الصالة الرياضية. الطلاب لا يعرفون ماذا سيحدث إذا حاولوا التحدث. شعر الجميع بهذه الطريقة.

فجأة ، دعاني ايكي . عندما نظرت إلى أعلى ، رأيت وجهه المبتسم يتوهج لي.

 

“ماذا ، ما هذا؟”

“ثم ،  القادم هو”

لقد تعثرت قليلا بينما نهضت. هوريكتا حولت بالفعل انتباهها إلى أشياء أخرى. على أي حال ، لقد حان فرصتي لتكوين مجموعة من الأصدقاء. مشيت نحو ايك.

“الجميع ، تأكدوا من تذكروا هذا المشهد! تم تأمين المواد اليوم! ” [ سأترك لكم في ماذا سيحتاجون المواد لمخيلتكم .]

“لنقول لك الحقيقة ، كنا نراهن على أحجام صدر الفتاة”.

“لماذا لديك تعبير غريب؟” نظرت هوريكتا على وجهي ، و شعرت بالريبة.

“لدينا حتى طاولة للاحتمالات الرهان.” قام الطبيب بإخراج الكمبيوتر اللوحي وفتح ملف إكسال.

“لا أدري، . أنا أتصرف بناء على معتقداتي الخاصة. إنه مختلف عن الأشخاص الذين يتجنبون أشياء مزعجة مثلك. لا أريد قضاء بعض الوقت مع أشخاص مثلك “.

تم إدراج جميع أسماء الفتيات في الفصل. كانت تعلق أيضا الرهانات. لست مهتمًا بالمراهنة ، لكنني لن أترك هذه الفرصة لتكوين صداقات.

الآن ، كعبد ، كيف يمكنني الهروب من هذا الموقف …؟

“هم … هل يجب أن أنضم؟”

عندما حاولت أن أتخذ الخطوة الأولى من الشجاعة ، توقفت على الفور عندما حاول شخص ما التحدث معي.

“نعم! افعلها افعلها!”

“مهلا انتظري! لعنة! ”

الآن ، المتنافس على أكبر ثدي على الورقة هو هاسيبي . احتمالاتها هي 1 لـ 8. (لـ 8 أو 1 إلى 8؟ لا أعرف)

لدي أيضا شيئ غريب . أو ، لا يوجد شيء خاص عني. كنت أرغب في أن أصبح طائرًا حرًا ، لكنني طرت من القفص وحدي. دون وضع الكثير من التفكير في ذلك ، كنت أرغب في تجربة الحرية. إذا نظرت إلى الخارج ، يمكنك رؤية رشاقة الطيور … التي لا يمكنك رؤيتها في هذا الوقت. أنا هذا النوع من الرجل ، على أي حال.

إنه اسم لم أسمع به من قبل. لم أحفظ أسماء زملائي في الفصل. هذا سيء جدا.

“بحق الجحيم ، ماذا تقصد باللقاء المصيري؟” دفعت Ike مرة أخرى بعد سماع هذا الهدف المشكوك فيه ، وأجاب بكل فخر بعد عبور ذراعيه.

“هذا أكثر تفصيلاً مما ظننت  … ألا تراقبون الكثير؟”

“حقا؟ منذ بداية الزمن ، كان العنف قائماً لأنه أكثر الطرق فعالية لحل المشكلات. إنها أسرع طريقة لإيصال وجهة نظرك إلى الطرف الآخر أو تجاهل رغبات الطرف الآخر. بعد كل شيء ، حتى البلدان التي تستخدم الشرطة  تستخدم الأسلحة والعنف لاعتقال الناس ، أليس كذلك؟”

“هذا لأننا ذكور. لدينا فقط النساء والأثداء في أذهاننا! ” حتى لو كان هذا صحيحًا ، فليس لديهم أي ضوابط على الإطلاق. بالقرب من أسفل الاحتمالات ، كان هناك اسم هوريكيتا. كان حوالي 30. حسنًا ، من حيث حجم الثدي ، من الواضح من سيفوز ومن يخسر. لديها فرصة منخفضة جدا للفوز.

“ألا يجب على متجنب المتاعب أن يفعل أي شيء هكذا؟”

“ماذا ستفعل؟ إنه 1000 نقطة للانضمام “.

“حسنًا … يبدو أن هناك الكثير من التسهيلات لعدد الطلاب ، ولا يبدو من الضروري إعطاء الطلاب الكثير من المال. قد يهمل الطلاب دراساتهم لأن لديهم الكثير من المال “.

“أنا أرى…”

شعرت بهذه الطريقة.

دون معرفة أسماء أي شخص ووجوهه ، ناهيك عن أحجام صدورهم ، من الصعب الانضمام. الأشخاص الوحيدون الذين أسمع عنهم ، هو هوريكيتا وكوشيدا. من المؤكد أن كوشيدا لها ثديان كبيرتان ، لكن من الصعب القول إنها ستحتل المرتبة الأولى بمعلومات كثيرة فقط.

“أليس هذا أسوأ من مجرد الابتعاد عن المشاكل؟”

“لا بأس ، نحن نلعب فقط. هناك الكثير من الناس للاختيار من بينها “.

“نحن أيضًا ، مجلس الطلاب ، لا نبحث عن أي شخص لديه طريقة ساذجة في التفكير. لن يفشل هذا النوع من الأشخاص فقط في الانتخاب ، بل سيصبح حتما وصمة عار لهذه المدرسة. مجلس الطلاب مسؤول فقط عن تنظيم الطلاب ، لكن المدرسة تتوقع المزيد. أولئك الذين يفهمونهم يمكن أن يصبحوا مرشحين محتملين. ”

“سأفعل ذلك!” “أنا أيضًا أنا أيضًا!”

في طريقي نحو الكافتيريا ، توقفت فجأة فتاة جميلة. إنها كوشيدا ، أحد زملائي في الفصل. لأنها كانت المرة الأولى التي نظرت فيها إليها من الأمام ، ذهب قلبي دوكي دوكي. شعر مستقيم ، قصير ، بني وصل إلى أعلى الكتفين. لم يكن الأمر خامًا بأي حال من الأحوال ، لكن المدرسة وافقت مؤخراً على تنانير أقصر ، لذلك كان من الواضح أن زيها كان أحدث. كانت في يدها حقيبة بها الكثير من حاملي المفاتيح – لم أستطع تحديد ما إذا كانت تحمل حقيبة أو كانت تحمل الكثير من  المفاتيح.

بينما كنت أفكر في ذلك ، تجمع الأولاد جميعهم وتحمسوا على الموضوع. نظرت جميع الفتيات في الفصول الدراسية بتعبيرات مقيتة.

“لا ، ما زلت أفكر في ذلك. ربما لن أنضم إلى واحدة رغم ذلك. ”

“سوف أشارك أيضًا. أراهن على ساكورا “.

“أنا أرى…”

ياماوتشي قطع وقدم رهانه. ساكورا هي فتاة عادية ترتدي النظارات. أنا لا أتحدث مع أي شخص ، لذلك لا أعرف. التفكير في شيء ، أخذ ياماوتشي أكتاف الدكتور وبدأ يهمس بشيء.

بعد أن أظهر ابتسامة عديمة الفائدة ، وضع السماعات في أذنيه وبدأ الاستماع إلى الموسيقى الصاخبة. كانت سيدة المكتب التي تحدثت تتشبث بأسنانها في انزعاج. أزعجها موقفه المهم من نفسها وهي تحاول أن تجادل معه. أنا شخصياً لم أشرك نفسي لأنني وافقت ، جزئياً على الأقل ، مع الصبي. بمجرد حل المشكلة الأخلاقية ، يختفي الالتزام بالتخلي عن مقعد.

“أنا فقط أقول لك هذا يا رفاق ، لكنني اعترفت حقًا بساكورا.”

“ها !؟ ماذا حقا؟ ”

“قلت بالفعل أنني لست بحاجة إليها ، أليس كذلك؟”

كان آيك الأكثر دهشة ونفاد الصبر. هل قام شخص ما بضربه لتحقيق هدفه؟

“لأن هذا غير ممكن بالنسبة لي ، أنا أخطو في طريق الوحدة”. استأنفت هوريكتا بهدوء تناول شطيرة لها.

“نعم ، نعم. ولكن هذا فقط بيننا ، حسناً؟ اعتقدت أنها كانت عادية حقا في البداية. ثم رأيت ثيابها. هذه الأشياء ضخمة حقا . ”

“اسمي كوشيدا كيكيو  ، وبما أن أياً من أصدقائي من المدرسة المتوسطة لم يأت إلى هذه المدرسة ، أريد أن أعرف الجميع وأن نصبح أصدقاء!” أنهى معظم الطلاب تحياتهم بعد بضع كلمات ، لكن كوشيدا واصل الحديث.

“يا غبي ، أنت تسألها لأنها كبيرة وليست لطيفة؟”

نظرت كوشيدا لي في مفاجأة. أشعر بعصبية أكبر بعشر مرات مما كان عليه عندما نظرت إلي هوريكيتا.

“لن أرغب في تحديد موعد أحد ما لم يكن في مستوى كوشيدا وهاسبي. ليس لدي أي اهتمام بالفتيات العاديات “. كان ياماوتشي بلا رحمة لأنه لم يكن هناك أحد آخر. أتساءل كم يمكنني الوثوق بكلماته حول سؤالها. في النهاية ، قررت أن أراهن على الفتيات اللاتي لديهن احتمالات أعلى.

بغض النظر عن مدى ترحيبهم بالمبتدئين ، أو مدى جاذبية موقع اجتماعاتهم وأوقاتهم ، إنها مجرد مقدمة عادية أخرى. لم يكن فقط نادي البيسبول ، كل الأندية بدت عادية. إذا تعلمت شيئًا مثيرًا للاهتمام من هذه التفسيرات ، فقد كانت هناك أندية صغيرة مثل حفل الشاي ونوادي الخط ، وأن الحد الأدنى لعدد الأشخاص المطلوبين لنادي جديد هو 3. في كل مرة يبدأ ناد جديد في شرحهم ، تتحدث السنوات الأولى بين أصدقائهم حول النادي السابق.

≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋

أوقفتني الفتاة التي جلست بجانبي في الحافلة.

مرحبا بك في ثانوية النخبة المجلد الأول الفصل 3   الجزء 1

“واو ، إنه حمام السباحة!”

لم أفهم حتى ما يعنيه أن أدرس اللغة اليابانية والرياضيات في المدرسة. مرحبًا بكم في حياتي المدرسية المشابهة للحلم

بعد انتهاء الغداء ، جاء فصل السباحة الذي طال انتظاره. دون محاولة إخفاء شهوته ، وقف إيك في حالة من الإثارة. واجهت المجموعة حمام السباحة الداخلي الذي تابعته أيضًا خلسة من الخلف. او كذلك ظننت انا.

“… بحق الجحيم ماذا تقصد بـ” العقوبات “؟”

“دعنا نذهب معا ، أيانوكوجي.”

“لقد فهمت ، فهمت. سأكون حذرا حقا من الآن فصاعدا. ” الاستسلام لدعوة هوريكتا ، نظرت من النافذة. آه ، الطقس جيد اليوم.

“إيه؟ اه ، بالتأكيد. ”

اسمها هوريكيتا سوزوني. المدرسة الثانوية الطبقة 1-D ، زميلتي في الصف.

لقد ترددت من دعوة آيك ، لكنني سرعان ما تبعته لى غرف الخزانة. بدأ سودو في تغيير ملابسه بسرعة. جسده الضخم كان  مرئيا. إذا قارنته بالآخرين في الفصل ، يبدو قوياً حقا . لف الطلاب أنفسهم بمناشف الحمام ، لكن سودو وقف هناك في ملابسه الداخلية فقط. في تلك الحالة شبه العارية ، أخرج ملابس السباحة من حقيبته. تحدثت عن غير قصد في الأفق.

“ألا يجب على متجنب المتاعب أن يفعل أي شيء هكذا؟”

“سودو ، ألا تشعر بالحرج؟”

“يا له من عالم سيء … طريقة تفكيرك غريبة بالتأكيد.”

“لا ، أحاول أن أغير في أسرع وقت ممكن. إذا حاولت إخفاء نفسك ، فإنك ستصبح مركز الاهتمام “.

“… ماذا تحاولين ان تقولي؟ أشعر بالخبث وراء كلماتك. ”

تستطيع قول ذلك مجددا. الشخص الذي يحاول تغيير خلسة في غرفة خلع الملابس من المحتمل أن يسخر منه.

لقد كانت مقدمة للنساء ، مقارنة بالصف بأكمله. نظرت بعض الفتيات إلى كوينجي بأعين متألقة بعد سماعهم أنه كان غنيًا ، بينما نظرت إليه الفتيات الآخريات وكأنه مجنون. … هذا طبيعي.

“حسنا دعنا نذهب.” غادر سودو غرف الخزانة. انتهيت أيضا من التغيير.

“أنشطة النادي … هل هو. أنا أرى… ” تمتمت هوريكيتا وهي تفكر في شيء ما.

 

“أيانوكوجي كون. هل أنت خرف؟ أم أنك مجرد احمق؟ ألم أقل من البداية أنه ليس لدي أي اهتمام بالنوادي؟ ”

“هذه المدرسة هي الأفضل حقًا! ” صرخ آيك ، الذي خرج وهو يرتدي سروال سباحة ، بعد أن رأى بركة السباحة التي يبلغ طولها 50 مترًا. بدا الماء واضحًا تمامًا ولم يكن مضطربًا لأنه كان مسبحًا داخليًا.

“… وإذا قلت أنا لا؟”

“أين هم الفتيات؟ أليسوا هنا بعد؟ ” بحث آيك عن الفتيات ، واستنشق الهواء مثل كلب.

“أيانوكوجي كون. لقد حذرتك بالفعل ، لكن يبدو أنك لا تستمع إلى ما أقوله. تذكر أنني قادرة على إحداث المزيد من الألم أكثر من هذا ”

“يأخذون بعض الوقت للتغيير بعد كل شيء.”

“إذا فزت ، سأحرص على تدميرك. سأريك قوتي الكاملة “. لم تكن السباحة للمتعة فقط …

“مهلا ، ماذا سيحدث إذا قفزت فجأة إلى غرفة خزانة الفتاة؟”

“… هذا ليس شيئًا يجب أن تفخر به. أعتقد أن الأولاد يهتمون أكثر بالفوز والخسارة “.

“سيقومون بضربك وتقديم بلاغ ضدك”.

“أنا أرى.  يمكنكم يا رفاق البدء فوراً في التنافس ضد بعضكم البعض. 50 متر حرة ، افصل بين الجنسين حسب الجنس “.

“… لا تدمر تخيلاتي بإجابة حقيقية كهذه.” كان يرتجف من هذا الرد.

“ربما يظل الشخص العادي بعيدًا عن هذا النوع من الأشخاص.”

“إذا كنت تحدق في ملابس السباحة للفتاة أكثر من اللازم ، فربما يكرهونك”.

“واو ، الجميع ، إنه لطيف. إنه يجند الصديقات! ”

“هل هناك أي الأولاد لن يحدقوا !؟ ماذا سأفعل إذا إنتصبت … ” إذا حدث ذلك ، فمن المحتمل أن يكره آيك حتى نتخرج. انتظر ماذا؟ أنا أتحدث بطريقة طبيعية إلى إيك ومجموعته. على الرغم من أنني لم أكن أرغب في الانضمام إلى مجموعته ولم أتمكن من الانضمام إليه ، إلا أنه يبدو أنني كنت منضما إلى المجموعة. يجب أن تكون هذه هي اللحظة التي أخلق فيها بعض الأصدقاء.

“لا يهمني حقًا الفوز أو الخسارة ، لكني لا أحب الخسارة”. تمتم سودو لنفسه. في صوت الصفارة ، قفز كوينجي  إلى حوض السباحة بشكل رائع.

“نجاح باهر ~ هذا المجمع لا يقارن حتى بمدرستي المتوسطة  ~”

“في الواقع … أود أن أسألك شيئًا. إنه سؤال قصير ، لكن  أيانوكوجي كيوتاكا-كون ، على أية حال ، هل أنت على علاقة جيدة مع هوريكتا-سان؟ ”

بعد دقائق قليلة من انتهاء الأولاد في التغيير ، كان يمكن سماع صوت الفتيات.

“…”

“هل ، هل جاءوا أخيرًا؟”

“أنا أعرف بالفعل أفعالك عندما تغضبين “.

كان ايك على أهبة الاستعداد ، في انتظار. إذا كنت بهذا الوضوح ، فمن الواضح أنهم سيكرهونك. رغم ذلك ، كنت فضوليًا أيضًا. حول هاسيبي  ، كوشيدا ، وأكثر أو أقل ، حول هوريكتا أيضا. كنت مهتمة بشكل خاص بـ هاسيبي  – لا حرج في أخذ نظرة خاطفة عليها. ومع ذلك ، فقد تم خيانة توقعات الجميع من خلال تحول غير متوقع للأحداث.

“سيكون من المثالي تجنيد الكثير من الأعضاء الجدد ، وزيادة الميزانية ، وحملهم على أن يصبحوا أعضاء شبح. يجب أن تكون قادرًا على التعامل مع القواعد في العالم بمهارة. ”

“هاسيبي  ليست هنا! ماذا ، ما هذا؟ دكتور!”

“انظر ، كما توقعت كنت مستيقظا.”

نظر الدكتور ، الذي كان مرتبكًا ، في كل مكان من منصة المراقبة في الطابق الثاني.

الصالة الرياضية كان الجو حيا فيها. واصل ممثلو النادي ، ناهيك عن المعلم المشرف ، توضيحاتهم بنظرات مستاءة. يجب أن تكون محمومة للحصول على أكبر عدد ممكن من الأعضاء الجدد. عندما انتهى سينباي من توضيحاتهم ، خرجوا عن المسرح ومشوا إلى بعض الطاولات. من المحتمل أنهم يقومون بإعداد منطقة استقبال حتى يتمكنوا من التحدث إلى الأشخاص منفردين وتسجيلهم. في النهاية ، خرج جميع الأشخاص على خشبة المسرح حتى غادر شخص واحد. تمحورت نظرة الجميع على المسرح. أدركت أن هوريكيتا كانت تحدق في ذلك الشخص طوال الوقت.

“دكتور ، خلفك!”

“أنا لا أعتبر ذلك بكثير …”

“ممم-ماذا؟”

أشار آيك بإصبعه  ، فقد لاحظ بوضوح شيئًا ما. هاسيبي  كانت أيضا على سطح المدرج بجوار الدكتور. واحدة تلو الأخرى ، ظهرت جميع الفتيات في الطابق الثاني. ساكورا أيضا هناك.

أشار آيك بإصبعه  ، فقد لاحظ بوضوح شيئًا ما. هاسيبي  كانت أيضا على سطح المدرج بجوار الدكتور. واحدة تلو الأخرى ، ظهرت جميع الفتيات في الطابق الثاني. ساكورا أيضا هناك.

 

“ماذا ، ما هذا … ما هذا الوضع!؟” دفن Ike وجهه في يديه وانهار على الفور من منعطف الأحداث لا يصدق.

“في الواقع … أود أن أسألك شيئًا. إنه سؤال قصير ، لكن  أيانوكوجي كيوتاكا-كون ، على أية حال ، هل أنت على علاقة جيدة مع هوريكتا-سان؟ ”

هاسابي يبدو وكأنها فتاة واعية النفس. علاوة على ذلك ، فهي حساسة لفضول  الأولاد. أعتقد أنها لم تكن تستمتع بنظراتهم

“… لقد كنت أيضًا تقولين أشياء قاسية لشخص قابلته للتو أيضًا.”

“اعتقدت أنني سأرى ثديين الكبيرين ~!” فكر في الانتحار ، صرخ آيك في عذاب من هاسيبي.

حتى نمط مثل “سأقبل إذا لم تستيقظ ، حسناً؟ تشو ~~ ‘هو أيضا موافق.

تنتشر الثغرات بين الفتيات. كما قلت ، كنت أتوقع من الفتيات سيكرهونه لكونه صارخًا …

“حسنا  ماذا؟”

“آيك ، هذا ليس وقت الحزن. هناك الكثير من الفتيات الأخريات! ”

هيكل المجتمع الياباني

” -نعم. أي شخص جيد. هذا ليس وقت الشعور بالراحة! ”

“أليست  طريقة التفكير هذه نتيجة لشخصيتك الملتوية؟”

“بلى!” أكد ياماوتشي و آيك صداقتهما وأغلقا يديهم.

“لأن كلا من كونجي كون وسودو كون سريعان ، فإنني أتطلع إلى النهائيات.”

“أنتما الاثنان ، ماذا تفعلان؟ يبدو الأمر ممتعا. ”

“هذه حجة تافهة. لا تقل هذا النوع من الكلام بلا معنى. ”

“كو-كو-كوشيدا-تشان؟” قاطعت كوشيدا الولدين. كانت يرتدي ملابس السباحة  المدرسة ، وكان يعرض خط جسم كوشيدا المتعرج. في أقل من ثانية ، يحدق جميع الأولاد في كوشيدا. ثدييها حوالي D أو E . أنا لا أعرف بالضبط لكنه حول هذا الحجم. إنها أيضًا أكبر بكثير مما اعتقدت.  على الفور أبعدت عيناي.

مرحبا بك في ثانوية النخبة المجلد الأول الفصل 1  جزء 2  

آه ، الجو جيد حقًا اليوم … السلام العالمي رائع.

“واو – مخيف جدا. أي فئة أنت يا رفاق. أوه انتظر ، لا تمانع. اسمح لي أن أخمن … أنت في الصف D صحيح؟ ”

… إنها مشكلة كبيرة عندما يتفاعل جزء معين من الجسم.

بعد دقائق قليلة من انتهاء الأولاد في التغيير ، كان يمكن سماع صوت الفتيات.

“لماذا لديك تعبير غريب؟” نظرت هوريكتا على وجهي ، و شعرت بالريبة.

على الرغم من أنها كانت في نفس الصف الدراسي ، إلا أنها يمكن أن تمر كطالب في السنة الثانية أو الثالثة.

“أواجه حاليًا معركة داخلية.” رأيت  هوريكيتا. ليست وجهة نظر سيئة ، نعم ، ليست وجهة نظر سيئة.

أتساءل عما إذا كانت هذه الخدمات شاملة فقط مع هذا النوع من الخدمات.

انقر هنا لاظهار صورة لهما في ملابس السباحة

على أي حال ، لم يكن لدي من قبل طريقة لتقديم نفسي لأي شخص. حتى لهذه الفتاة . بالرغم من ذلك ، ولكي أتعرف على الفصل ، أردت أن أعلم اسم جاري على الأقل.

 

“ألا تعتقد أنك يجب أن تتخلى عن مقعدك؟”

 

كلماتها لم تكن مجرد كلمات. أستطيع أن أقول على الفور أنها كانت نوع الفتاة التي تفتح قلبها على الفور.

كنت أحدق وقتًا طويلاً ، لذا حاولت تهدئة نفسي و ضبط نفسي.

“هذه مهمة سهلة حتى من الجلسة الأولى. هل ستكون عبده المطيع؟ أم أن هذه هي الطريقة التي تحاول بها تكوين صداقات؟ ”

“…”

خلال مقدمات الذات ، أعلنت كوشيدا للصف بأكمله أنها تريد أن تتماشى مع الجميع. يبدو أن أمنيتها أصبحت حقيقة. كانت دائمًا تجري محادثات ودية مع جميع الأولاد المحيطين بها. تتمتع كوشيدا بأجواء تجذب الناس إليها. بدأ السباق الثاني. كان  من جانب واحد. الفتاة المعروفة باسم أونوديرا فازت بالسباق . كان وقتها 26 ثانية بشكل واضح أفضل وقت. حصلت كوشيدا على زمن قدره 31 ثانية ، وكان ذلك جيدًا ولكن حصلت على المركز الرابع. ذهبت لأتحدث مع هوريكيتا الذي خرجت من المجمع.

لسبب ما ، نظرت هوريكيتا إلى أعلى وأسفل جسدي.

لقد كتب ذلك في النصف الثاني من المقطع. هل هو فرق لأن المرء ناضل مع الدراسة أم لأن المرء لم يحاول بجد بما فيه الكفاية؟ يتم إنشاء فرق هناك. هذا هو “دراسات المنح الدراسية” الشهيرة. هذه التعاليم لم تتغير على الإطلاق ، حتى في العصر الحديث 2015. ومع ذلك ، فإن الوضع أكثر تعقيدًا وأصبح أكثر خطورة.

“أيانوكوجي كون ، هل تمارس شيئا ؟”

“بدلاً من تكوين صداقات ، كنت أحاول المساعدة فقط. لا شيء آخر.”

“إيه؟ لا ، ليس بشكل خاص. أنا لست فخوراً بذلك ، لكنني كنت جزءًا من نادي العودة للمنزل. ”

لاستعادة حواسي ، قمت بمشاركة معلومات الاتصال الخاصة بي مع الآخرين. تتمتع هوريكتا بحرية القيام بأي شيء والذهاب إلى أي مكان تريد ، وليس لي الحق في إيقافها. أردت متابعتها للحظة ، لكنني قررت عدم ذلك.

“أنت تقول ذلك ، لكن … يبدو بوضوح أنك كنت تمرن عضلاتك في ذراعك وظهرك”.

“مهلا انتظري! لعنة! ”

“ربما ورثت جينات جيدة؟”

“هل هذا صحيح؟ لكن  أيانوكوجي كيوتاكا  تبدو قويا جدا. على الرغم من أنك نحيف ، إلا أنك تبدو جيدًا مثل سودو. ”

“لا أعتقد أن هذا هو الحال.”

” أنا آيانوكوجي كيوتاكا. تشرفت بمقابلتك.”

“ماذا ، هل أنت عالمة عضلات؟ هل هذا صحيح؟ هل يمكنك المراهنة على ذلك؟ ”

“هل سمعت؟ إنه في الصف D! كان الأمر واضحًا جدًا! ”

“إذا ذهبت إلى هذا الحد لتنكره ، سأصدقك …” تبدو غير راضية. يبدو أن لديها عينان مميزتان

“لمجرد عدم وجود أي اهتمام لا يعني أنك لن تشاركي”.

 

عندما نهضت ، لاحظت أن الصبي السمين الذي كان يرتدي نظارة كان يتحدث إلى زميل آخر في الفصل.

 

“كياا-!”

“هوريكيتا سان ، هل أنت جيدة في السباحة؟” على الرغم من أن هوريكتا كان لها تعبير غريب على وجهها ، إلا أنها ردت بهدوء على كوشيدا.

ومع ذلك ، اختفت اهتمامي في لحضة. كان صامتا تماما. ربما ذهب عقله فارغ. ربما شعر بالتوتر ولم يخرج صوته.

“أنا لست جيدًة أو سيئًة بشكل خاص.”

“كنت أفكر في الذهاب لتناول الطعام ، هل يريد أحد أن يأتي معي؟” قال هيراتا وهو يقف. مع هذا النوع من التفكير ، يبدو وكأنه رائع حقيقي. كنت أنتظر مخلصي ليأتي طوال الوقت – إنها فرصة مثالية بالنسبة لي.     هيراتا ، أنا قادم الآن. الصلب أعصابي ، رفعت يدي ببطء …

“في المدرسة المتوسطة ، كنت سيئًة حقًا في السباحة. لقد مارست بشدة ، والآن أنا أفضل بكثير! ”

“إذا كان لفترة قصيرة فقط. ، سأراك بعد المدرسة “.

“أنا أرى.”  هوريكيتا برد غير مهتم ابتعدت عن كوشيدا. لقد توقفت عن الحديث عن أي شيء آخر.

ما هو نوع النادي الذي ينتمي إليه ، وما التفسير الذي سيقدمه؟ أثار اهتمامي (لم يتم الكشف عن جنس الشخص بعد ، لكنني استخدمت كلمة “هو” فقط لتجنب قول “شخص” أو “طالب” مرارًا وتكرارًا.)

“حسنا ، الكل يجتمع”

” أين الدليل؟ هل تقول إنني الجاني دون أي دليل؟ ”

جلب المعلم الطلاب معًا وبدأ الفصل. قد يكون معلم الحصة البدنية ، لكنه يشبه النوع الذي يجذب الفتيات.

“بحق الجحيم ، ماذا تقصد باللقاء المصيري؟” دفعت Ike مرة أخرى بعد سماع هذا الهدف المشكوك فيه ، وأجاب بكل فخر بعد عبور ذراعيه.

“16 شخصًا ، كما أرى. كنت أتوقع المزيد من الناس ، ولكني أعتقد أنه جيد “. من الواضح أنه كان هناك طلاب يتخطون الفصل ، لكنه لم يبدُ في ذهنه.

“حسنا دعنا نذهب.” غادر سودو غرف الخزانة. انتهيت أيضا من التغيير.

“إنها مفاجئة بعض الشيء ، لكنني سأفحص قدراتكم بعد الانتهاء من عملية الاحماء. ستبدأون سباحة “.

“انظر ، يبدو أنهم يرحبون بالمبتدئين. ماذا عن محاولة الانضمام؟ لجعل ميزانية أكبر “.

“أم سنسي ، لا أستطيع السباحة  …” رفع صبي يده اعتذارًا وتحدث.

“لماذا ، هل أنت مهتم بالكاراتيه؟”

“كمعلم ، سأحرص على تعلميك السباحة في الصيف. لا تقلق “.

“… لقد كنت أيضًا تقولين أشياء قاسية لشخص قابلته للتو أيضًا.”

“ليست هناك حاجة لمعرفة كيفية السباحة … لا يمكننا الذهاب إلى الشاطئ على أي حال.”

“أم … الشخص التالي ، يرجى تقديم نفسك.”

“هذا سيء للغاية. لا يهم إذا كنت سيئًا في السباحة الآن ، لكنني سأتأكد من أن الجميع يتعلمون. تعلم كيفية السباحة سيكون بالتأكيد مفيدًا. أنا أضمن ذلك.”

“لا لا شيء. دعنا نتبادل الأرقام. ”

تعلم كيفية السباحة سيكون مفيدا؟ حسنًا ، أعتقد أن السباحة ستكون مفيدة بطريقة أو بأخرى. ومع ذلك ، عندما يقول المعلم ذلك ، أشعر بعدم الارتياح إلى حد ما. إيه ، ربما يشعر بالالتزام بمعالجة السباحين اليائسين. بدأ الجميع بتمارين الاحماء. حافظت . بعد ذلك ، تلقينا تعليمات ببدء السباحة لمسافة 50 متر. تم السماح للطلاب الذين لا يعرفون كيفية السباحة بلمس قاع البركة بأقدامهم. منذ الصيف الماضي ، لم أكن في بركة منذ ذلك الحين. صعدت إلى المسبح ، اعتدت بسرعة على حمام السباحة المنظم لدرجة الحرارة ، ثم بدأت أسبح برفق. بعد السباحة على مسافة 50 مترًا ، انتظرت حتى ينتهي كل شخص آخر.

“موافق. بغض النظر عن مدى انخفاض معاييري ، لن أصبح صديقًا لك أبدًا. ”

 

“مهلا انتظري! لعنة! ”

“هيهيهي ، نصر كامل. هل رأيت؟ سباحتي رائعة ! ”

“أوه ، أيانوكوجي. أتيت أيضًا؟ ”  إنه سودو. كان زميلي في الدراسة و إيك و ياماوتشي معه.

أثناء السباحة ، خرج إيك من حمام السباحة بمظهر مرتاح. لا ، لم تكن كل ذلك مختلفًا عن الآخرين.

“هل تمانع إذا رفضت تحيتك؟”

“على أي حال ، يبدو أنه في الغالب الجميع يستطيع السباحة”.

“ماذا عن الاثنان؟”

“آسف  سنسي. بالعودة إلى المدرسة المتوسطة ، سميت “السمك الطائر” بعد كل شيء. ”

“نظرًا لعدم وجود عدد كبير جدًا من الفتيات ، فسوف أقسم الرجال إلى مجموعتين من 5 أفراد وأمنح أسرع وقت للفوز الكلي. بالنسبة للأولاد ، سأحصل على أعلى 5 مرات ثم أقوم بجولة نهائية. ”

“أنا أرى.  يمكنكم يا رفاق البدء فوراً في التنافس ضد بعضكم البعض. 50 متر حرة ، افصل بين الجنسين حسب الجنس “.

للحظة ، أصبح الصف مرتفعًا. وبعبارة أخرى ، للحصول على قبول في هذه المدرسة ، حصلنا على بدل شهري قدره 100000 ين من المدرسة. كما هو متوقع من المدرسة التي أنشأتها الحكومة اليابانية.100،000 ين هو مبلغ كبير من الأموال المقدمة للطلاب كبدل شهري.

” -تتنافس !؟ هل أنت جاد؟”

فتاة صرخت بفرح. كان هيراتا على خط البداية. بينما جمع جسد سودو إعجاب الأولاد ، جمع جسد هيراتا إعجاب الفتيات. جسد هيراتا  نحيل ولكن لا يزال مبنيا بشكل جيد. يمكنك مناداته برجل مفتول العضلات النحيل. عند سماع الهتاف من الفتيات من أجل هيراتا ، قام إيك بإيماءة البصق. قدم سودو أيضًا وجهًا مستاءًا

“سأمنح الفائز بالمركز الأول مكافأة: 5000 نقطة. من ناحية أخرى ، سوف يحصل الأخير على دروس تكميلية لذلك أعد نفسك “. أولئك الذين كانوا يجيدون السباحة كانوا يهتفون ، في حين أن السباحين الأسوأ لم يكونوا سعداء على الإطلاق.

كان لدي شيء مهم للتأكيد ، رغم ذلك.

“نظرًا لعدم وجود عدد كبير جدًا من الفتيات ، فسوف أقسم الرجال إلى مجموعتين من 5 أفراد وأمنح أسرع وقت للفوز الكلي. بالنسبة للأولاد ، سأحصل على أعلى 5 مرات ثم أقوم بجولة نهائية. ”

“إنه سريع بشكل مدهش”.

لم أكن أتوقع أن تعطي المدرسة نقاطًا كجوائز. ربما هو لمعاقبة الطلاب الذين تخطوا الفصل. يا لها من خطة مدروسة. كان هناك 16 فتى و 10 فتيات ، باستثناء أولئك الذين لا يعرفون كيفية السباحة. عندما بدأت الفتيات سباقهن ، جلس الأولاد على الهامش وبدأوا في التشجيع من أجل … لا ، من أجل تقييم الفتيات.

“هل سبق لك أن كنت في أي أندية؟”

“كوشيدا-تشان كوشيدا-تشان كوشيدا-تشان كوشيدا-تشان كوشيدا-تشان. هاهاهاها.” يبدو كوشيدا استحوذت تماما على عقل آيك.

للحظة ، فتحت عيني التي كانت على وشك الإغلاق. إيه ، بأي فرصة ، هل هي توبخني؟

“أنت مخيف ، آيك ، تهدأ”.

“أخطط  للعب كرة السلة. السباحة للمتعة فقط. ”

” ولكن كوشيدا تشان هو لطيفة جدا . ثدييها كبيرتان للغاية أيضًا. ”

“هذه المرة فتاة جميلة ، يبدو أنني محظوظ مع النساء اليوم.”

كسبت كوشيدا شعبية من الأولاد في لحضة. هل هناك أي شخص يتمتع بالشعبية الآن؟

“يا! هوريكيتا فعلت ذلك! ” كان وقتها حوالي 28 ثانية. هذا سريع جدا. دون أن تتنفس بشدة ، خرجت هوريكيتا ببطء من البركة.

إذا كنت تتحدث فقط عن الوجوه ، فإن هوريكتا كانت بالتأكيد على القمة ، لكن بسبب شخصيتها السيئة انخفضت شعبيتها. ومع ذلك ، تتمتع بشعبية كبيرة ، لذلك عندما وقفت عند خط البداية ، كان هناك عدد قليل من الهتافات.

“أوه ، أيانوكوجي. أتيت أيضًا؟ ”  إنه سودو. كان زميلي في الدراسة و إيك و ياماوتشي معه.

“الجميع ، تأكدوا من تذكروا هذا المشهد! تم تأمين المواد اليوم! ” [ سأترك لكم في ماذا سيحتاجون المواد لمخيلتكم .]

(تشبه ملابس داخلية)

“نعم!” بطريقة ما ، كان الأولاد يقتربون من بعضهم البعض من خلال السباحة. كان هيراتا هو الاستثناء الوحيد ، حيث جنب عينيه عن الفتيات.

كنت ذاهبا إلى المدرسة على متن الحافلة ، التي إهتزت في كل مرة تمر فوق منطقة وعرة من الطريق. بينما شاهدت تغيير المناظر الطبيعية من منطقة إلى أخرى ، زاد الركاب في الحافلة تدريجياً. كان معظم الركاب يرتدون الزي المدرسي. وقفت امرأة عجوز  أمامي بشكل غير مستقر على قدميها غير المستقرة ، وتبدو كما لو كانت ستسقط في أي وقت لقد ارتكبت خطأ بأخذ الحافلة. رغم أنني تمكنت من تأمين مقعد جيد ، كانت الرياح الباردة تهب نحوي وكانت الحافلة بأكملها مزدحمة. سوف تضطر تلك المرأة العجوز المسكينة إلى الانتظار حتى تصل الحافلة إلى وجهتها. السماء الصافية والطقس الصافي منعش … أعتقد أنني قد أغفو. انقطع هدوئي وسلامي فجأة.

انفجرت الصافرة ، وقفزت الفتيات الخمس. هوريكيتا في الطريق 2. أخذت الريادة في البداية ، حافظت على ريادتها من مسافة بعيدة. جاءت بثقة في المرتبة الأولى.

“شمال شرق ~ ، ألا تريد الذهاب لرؤية هذه المحلات؟ لنذهب للتسوق!”

“يا! هوريكيتا فعلت ذلك! ” كان وقتها حوالي 28 ثانية. هذا سريع جدا. دون أن تتنفس بشدة ، خرجت هوريكيتا ببطء من البركة.

“يا دكتور. تعال الى هنا.”

الأولاد كانوا يحدقون فيها . أنا أيضا نظرت عن غير قصد في هوريكتا. لأنها فتاة ، هناك شيء هناك. نعم. ثم جاء السباق الثاني. كانت كوشيدا في الحارة 4. وكان الصبيان يلوحون ويهتفون بابتسامة على وجوههم.

لم تقدم هوريكتا سوى خيارين مثيرين للسخرية. على ما يبدو ، يبدو أنها لن تسمح بحل وسط. كان من الخطأ عقد عقد مع الشيطان. قررت الاستسلام والطاعة.

“اوووووووو!”

“أنت محقة ، بالتأكيد …”

خلال مقدمات الذات ، أعلنت كوشيدا للصف بأكمله أنها تريد أن تتماشى مع الجميع. يبدو أن أمنيتها أصبحت حقيقة. كانت دائمًا تجري محادثات ودية مع جميع الأولاد المحيطين بها. تتمتع كوشيدا بأجواء تجذب الناس إليها. بدأ السباق الثاني. كان  من جانب واحد. الفتاة المعروفة باسم أونوديرا فازت بالسباق . كان وقتها 26 ثانية بشكل واضح أفضل وقت. حصلت كوشيدا على زمن قدره 31 ثانية ، وكان ذلك جيدًا ولكن حصلت على المركز الرابع. ذهبت لأتحدث مع هوريكيتا الذي خرجت من المجمع.

“أنا كوشيدا في نفس الفصل. هل تتذكر اسمي؟ ”

“هذا سيء للغاية. المكان الثاني. يبدو أن أعضاء نادي السباحة أقوياء “.

“صباح الخير يا ياماوتشي!”

“ليس صحيحا. أنا لا أمانع ما إذا كنت سأخسر أم لا. هل لديك ثقة في نفسك؟ ”

“هاه؟”

“بتأكيد. فقط كي لا  أكون أخيرًا “.

“… أشعر بنفس الطريقة.”

“… هذا ليس شيئًا يجب أن تفخر به. أعتقد أن الأولاد يهتمون أكثر بالفوز والخسارة “.

“اوووووووو!”

“أنا لا أحب التنافس مع الآخرين. بعد كل شيء ، أنا أتجنب المتاعب “. لقد تخليت بالفعل عن محاولة الحصول على المركز الأول. هدفي الوحيد هو تجنب الدروس التكميلية.

بعد انتهاء الغداء ، جاء فصل السباحة الذي طال انتظاره. دون محاولة إخفاء شهوته ، وقف إيك في حالة من الإثارة. واجهت المجموعة حمام السباحة الداخلي الذي تابعته أيضًا خلسة من الخلف. او كذلك ظننت انا.

لقد وضعت في الخط 2 ، بينما كان سودو  في الخط الأول. كانت مطابقة سرعة سودو  مستحيلة ، لذا لم أحاول ذلك. كنت أرغب في البقاء في المنتصف لذا لم أكن في المكان الأخير. مع وضع ذلك في الاعتبار ،  غطست في حمام السباحة. بعد الانتهاء من امتداد 50 متر بسرعة كبيرة ، نظر سودو إلى أعلى من الماء. سمح الأولاد والبنات بصوت الإعجاب.

من الواضح أنهم بدوا هادئين ومؤلفين. أتساءل ما الذي يعنون بـ “مواجهة الجحيم”.

“هل هذا ممكن ، سودو؟ لقد انهيت في 25 ثانية. ”  حصلت على 36 ثانية. رائع ، لا يجب علي أخذ دروس تكميلية بعد ذلك.

“يبدو وكأنه تم رفض وجودي كله في ثانية واحدة …”

“سودو ، ألن تنضم إلى نادي السباحة؟ إذا كنت تمارس ، فستنافس جيدًا “.

لم تقدم هوريكتا سوى خيارين مثيرين للسخرية. على ما يبدو ، يبدو أنها لن تسمح بحل وسط. كان من الخطأ عقد عقد مع الشيطان. قررت الاستسلام والطاعة.

“أخطط  للعب كرة السلة. السباحة للمتعة فقط. ”

“كياا-!”

“آه ، سودو لديه بالتأكيد ردود فعل جيدة.” ايك ممدود لسودو ، يشعر بالغيرة.

كان لدي شيء مهم للتأكيد ، رغم ذلك.

“كياا-!”

“هذه حجة تافهة. لا تقل هذا النوع من الكلام بلا معنى. ”

فتاة صرخت بفرح. كان هيراتا على خط البداية. بينما جمع جسد سودو إعجاب الأولاد ، جمع جسد هيراتا إعجاب الفتيات. جسد هيراتا  نحيل ولكن لا يزال مبنيا بشكل جيد. يمكنك مناداته برجل مفتول العضلات النحيل. عند سماع الهتاف من الفتيات من أجل هيراتا ، قام إيك بإيماءة البصق. قدم سودو أيضًا وجهًا مستاءًا

“ذلك خطأ. الآن يمكنني أن أتحدث إليك بشكل جيد “.

“إذا فزت ، سأحرص على تدميرك. سأريك قوتي الكاملة “. لم تكن السباحة للمتعة فقط …

“لا بأس ، إنه جيد …”

عندما صفر المعلم ، قفز هيراتا بشكل رائع. وبينما قام هيراتا بتجديف ذراعيه ، كانت الفتيات على الجانب يهللون عليه.

 

“إنه سريع بشكل مدهش”.

كسبت كوشيدا شعبية من الأولاد في لحضة. هل هناك أي شخص يتمتع بالشعبية الآن؟

سودو علق بهدوء. على أي حال ، هيراتا هو سباح سريع جدا. 4 الأولاد الآخرين كانوا على مسافة بعيدة من هيراتا. أدى تحريضه على تشجيع الفتيات على التشجيع عليه أكثر. وصل هيراتا للمركز 1 ، تجاوز توقعاتي. ترددت الهتافات الصاخبة في المسبح الداخلي الكبير.

“بدلاً من القلق بشأني ، انتقل إلى نفسك”.

“سينسي ، ما كان الوقت؟” ايك طلب

أمام قسم الطعام الفوري ، كان هناك صبيان يتعرضان للضجيج. بعد إلقاء مجموعة من المعكرونة في كأسهم ، ذهب الاثنان إلى السجل. لديهم أيضا الكثير من الوجبات الخفيفة والمشروبات التي تملأ السلة بأكملها. نظرًا لوجود الكثير من النقاط التي قد تُترك ، فمن الطبيعي أن يحاولوا إنفاقها بطريقة أو بأخرى.

“زمن هيراتا هو … 26.13 ثانية.”

بعد لقائه بالعينين ، أغلق نظره على عاتقي.

“حسنا ، دعنا نذهب سودو. إذا كنت أنت ، يمكنك الفوز! إسقاط مطرقة العدالة! ”

“هذه السنوات الثانية يقولون بعض  الهراء. نحن نجلس بالفعل هنا. ”

“اتركه لي. سأهزمه جيدًا ثم اجعل شعبيته تنخفض على الأرض … ”

على أي حال ، منذ الانتهاء من التقديمات الذاتية ، يبدو أننا لن نتفاعل كثيرًا. بعد بضع دقائق ، رن الجرس الأول. في نفس الوقت تقريبًا ، دخلت امرأة ترتدي حلة في الفصول الدراسية. في الانطباع الأول ، تبدو كمعلم يجد أن الانضباط الصارم في الفصل مهم. انها تبدو حوالي 30 سنة. تم ربط شعرها الطويل مرة أخرى في شكل ذيل حصان.

أطلق سودو النار من كلمات آيك ، لكن الخسارة من هيراتا ربما لن تتسبب في انخفاض شعبيته.

“هذا العلاج التفضيلي  مخيف بعض الشيء.”

” هيراتا ، كنت رائعًا حقًا! أنت لست جيدًا في كرة القدم فحسب ، بل أنت جيد أيضًا في السباحة! ”

وضع سينباي السنة الثانية أسفل الأشياء الخاصة بهم هناك أيضا. ثم بدأوا في الضحك.

“هل هذا صحيح؟ شكرا.”

“يأخذون بعض الوقت للتغيير بعد كل شيء.”

“مهلا ، لماذا تنظرين إلى هيراتا كون بحب في عينيك!”

“واو ، الجميع ، إنه لطيف. إنه يجند الصديقات! ”

“ها؟ هل أنت الشخص الوحيد الذي يهاجمه؟ ” وهكذا. تجاوزت شعبية هيراتا الإحباط وهو أمر مثير للصدمة.

أثناء وصوله إلى المدرسة ، اتصل آيك إلى ياماوتشي بابتسامة على وجهه. من غير المعتاد أن يذهب هذان إلى المدرسة في وقت مبكر. أسبوع واحد منذ حفل الدخول. وصل آيك و ياماوتشي دائمًا إلى المدرسة قبل الجرس مباشرةً.

“توقف ، يا رفاق. لا تحاربوا. أنا أنتمي إلى الجميع. أريد أن أتماشى مع الجميع. فقط لأنني أجيد السباحة لا يعني أنه يجب أن تقاتلوا علي. ”

“أيانوكوجي كون … أليس كذلك؟”

لا أعرف ما كان يسمعه ، لكن كوينجي أخطأ في تقدير هؤلاء الهتافات بنفسه. بابتسامة منعشة ، وضع كوينجي  قدمه على خط البداية.

يبدو أنه ليس فقط نحن ، ولكن هذا الطفل الذي يواجه مشكلة هو أيضًا في الصف D.

“مهلا … لماذا يرتدي كوينجي تلك سبيدوس…”

” كان لرئيس مجلس الطلاب لديه هالة قوية. كما لو كان يحكم المكان “.

(تشبه ملابس داخلية)

“حزين جدا .”

“ما ؟”

“بالنسبة للمرأة؟ هذا النوع من التفكير قديم. لا تُكوٍن صداقات مع شخص مثله. ” مع ذلك ، استدارت هوريكيتا ، متجاهلة سودو حتى النهاية.

سمحت المدرسة بارتداء سبيدوس ، لكن لا أحد كان يرتديها. نظرت الفتيات  في كوينجي. ومع ذلك ، بالنسبة للسباق الثالث ، كان كوينجي مركز الاهتمام. بدا موقفه في البداية وكأنه رياضي. ليس فقط موقفه ، ولكن شخصية كوينجي أفضل من سودو. الأولاد الذين كانوا فخورين بجسدهم ، بما في ذلك سودو ، شاهدوا كوينجي وهو يسبح .

“سيقومون بضربك وتقديم بلاغ ضدك”.

“لا يهمني حقًا الفوز أو الخسارة ، لكني لا أحب الخسارة”. تمتم سودو لنفسه. في صوت الصفارة ، قفز كوينجي  إلى حوض السباحة بشكل رائع.

“الجميع ، شكرا لحضوركم.  ، انتهى المعرض النادي. سنفتح الآن منطقة الاستقبال لأي شخص مهتم بالانضمام. ستكون منطقة الاستقبال مفتوحة فقط حتى نهاية أبريل ، لذلك يمكن لأي شخص مهتم بعد ذلك تقديم الطلبات مباشرة إلى النادي. ”

“نجاح باهر!”صرخ سودو بصوت مفاجئ تعليقا على سباحة كوينجي العدوانية. كان هيراتا مندهشا أيضًا . سرعته رائعة حقا. بالطبع ، سودو سريع أيضا.بعد تسجيل الوقت ، نظر المعلم في ساعة توقيت مرة أخرى.

≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋

“الوقت … 23.22 ثانية.”

لم أكن أتوقع أن تعطي المدرسة نقاطًا كجوائز. ربما هو لمعاقبة الطلاب الذين تخطوا الفصل. يا لها من خطة مدروسة. كان هناك 16 فتى و 10 فتيات ، باستثناء أولئك الذين لا يعرفون كيفية السباحة. عندما بدأت الفتيات سباقهن ، جلس الأولاد على الهامش وبدأوا في التشجيع من أجل … لا ، من أجل تقييم الفتيات.

” كالمعتاد ، عضلاتي في حالة جيدة. ليس سيئًا. ” بعد الخروج من حمام السباحة ، ابتسم كوينجي وفرش شعره. لا يزال يتنفس بالتساوي ، حتى أنه لا يبدو أنه سبح.

“ما نوع الشخصية التي يمتلكها هوريكيتا؟ هل هي من النوع الذي يتحدث عن رأيها فقط لأصدقائها المقربين؟ ”

“خسرت…!”

“مرة أخرى ، دعنا نتعايش جيدًا ، أيانوكوجي!” على الرغم من أنني شعرت بالحيرة قليلاً من يدها الممدودة ، إلا أنني مسحت يدي على سروالي ثم صافحت يدها.

حرق روح قتاله بعد تعرضه للخسارة. أن نكون صادقين ، فقط سودو لديه أي فرصة للفوز ضج كوينجي. بدلاً من النهائيات ، يبدو الأمر أشبه بشخص واحد بين سودو و كوينجي .

 

“لأن كلا من كونجي كون وسودو كون سريعان ، فإنني أتطلع إلى النهائيات.”

“النظر إليك تحاول تكوين صداقات و الفشل  مثير للاهتمام.” لا يهم ،  لا تزال شريرة .

“آه ، نعم.” أثناء انتظار بدء النهائيات ، تحدثت كوشيدا.

≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋

 

“آه ، سودو لديه بالتأكيد ردود فعل جيدة.” ايك ممدود لسودو ، يشعر بالغيرة.

لأن فتاة جميلة في ملابس السباحة كانت بجواري ، دخلت في حالة الطوارئ

“اسمي هوريكيتا سوزوني.”

“هم؟ ما هذا؟ وجهك أحمر قليلا … بأي حال من الأحوال ، هل تشعر بالغثيان؟ ”

على الرغم من أن بعض الأشخاص غادروا بعد عدم رغبتهم في تقديم مقدمات ذاتية ، إلا أن الطلاب الباقين استمروا في التجول وتقديم أنفسهم

“لا ، لا شيء من هذا القبيل …”

“أين الدليل؟”

“رغم ذلك ، يبدو شيء ما غريب … لماذا لدينا دروس للسباحة في أبريل على أي حال؟”

“ماذا ، أي نوع من المواقف هذا تجاه من هم أعلاك!”

“ذلك لأن لدينا بركة سباحة داخلية رائعة. هذا يذكرني ، كوشيدا ، لقد كنت سريعًة حقًا. لدرجة أنه من المستحيل أن تتخيل أنك كنت سئة في المدرسة المتوسطة. ”

“نعم ، فقط قليلاً. جئت لشراء بعض الضروريات. ” تحدثت هوريكيتا أثناء فحصها للشامبو الذي أخذته من الرف. وسرعان ما وضعت الشامبو وغيرها من الضروريات اليومية في سلة لها. اعتقدت أنها ستذهب لعناصر ذات نوعية جيدة ، لكنها ذهبت فقط لأرخص واحد متاح.

“أنت أيضًا ، أيانوكوجي – لقد كنت سريعًا للغاية.”

الناس كائنات غير متكافئة. لا يوجد أشخاص “متساوون” حقًا.

“لا ، أنا فقط طبيعي. أنا أيضا لا أحب الممارسة الكثير. ”

“لن أرغب في تحديد موعد أحد ما لم يكن في مستوى كوشيدا وهاسبي. ليس لدي أي اهتمام بالفتيات العاديات “. كان ياماوتشي بلا رحمة لأنه لم يكن هناك أحد آخر. أتساءل كم يمكنني الوثوق بكلماته حول سؤالها. في النهاية ، قررت أن أراهن على الفتيات اللاتي لديهن احتمالات أعلى.

“هل هذا صحيح؟ لكن  أيانوكوجي كيوتاكا  تبدو قويا جدا. على الرغم من أنك نحيف ، إلا أنك تبدو جيدًا مثل سودو. ”

بعد إلقاء نظرة خاطفة على وجهي ، وضعت حقيبتها على المنضدة. يبدو أنها لن تخبرني باسمها. لم تبد الفتاة أي اهتمام ببقية الفصل ، وجلست في مقعدها كعارضة أزياء.

نظرت كوشيدا لي في مفاجأة. أشعر بعصبية أكبر بعشر مرات مما كان عليه عندما نظرت إلي هوريكيتا.

“نعم ، نعم!”

“ليس هناك سبب خاص ؛ لقد ولدت معها. هذه هي الحقيقة.”

في الوقت نفسه ، شعرت بأذى غريب من شفقتهم.

تمحورت المحادثة حول صحتي الجسدية. على الرغم من أنني متوتر ، أشعر بالرضا الغريب. كان هذا فقط لفترة قصيرة هذه المرة ، لكنني أريد التحدث مع كوشيدا لوحدها.

لماذا أخذت هؤلاء الفتيات موقعي ؟ كانت تلك فرصتي لأكون صديقًا له! لمجرد أنه رجل رائع لا يعني أنه يمكنكم  الذهاب إلى الكافيتريا دون تفكير!

“واو ، كونجي سريع. اعتقدت أنه سيكون انتصار سودو ، لكن … ما هذا ، أيانوكوجي! ”

“هذا العلاج التفضيلي  مخيف بعض الشيء.”

يبدو أن كوينجي فاز على سودو بنحو 5 أمتار. تحولت تعليق ايك

“… هل تحاول فعلا تناول الطعام هنا؟”

“ماذا ، لماذا أنا؟ لم أفعل أي شيء “.

التدريب … لا أعتقد أنني سأكون قادرًا على بذل الكثير من الجهد.

“هذا ليس هو!” همس لي بينما وضع ذراعه على كتفي.

انه قادم. جاء مرة أخرى. بينما كنت أتظاهر بالنوم ، جاء ذلك الشخص. كان ظهور الشيطان هو الذي أجبرني (أنا الذي كان يأخذ غفوة) على الاستيقاظ على الواقع. في ذهني ، كانت سيمفونية شوستاكوفيتش الحادية عشرة تلعب. وصفت الأغنية تمامًا مشكلتي الحالية: الشعور باليأس التام حيث يطارد الناس الشياطين ومع اقتراب نهاية العالم سريعًا. حتى مع عيني مغلقة ، يمكن أن أقول. شعرت بالوجود المخيف للشيطان بجواري وهو ينتظر أن يستيقظ عبده …

“أنا أهدف لكوشيدا تشان ، لذلك لا تعترض طريقي”. لا أحاول أن أعيق ذلك ، لكن هناك أشياء في العالم ممكنة وأشياء أخرى غير ممكنة. لا أعتقد أن كوشيدا هي نوع الفتاة التي يجب أن تذهب لشخص مثل إيك. بالطبع ، هي لن تذهب لي أيضًا.

“هناك الكثير من الأسباب التي يمكن أن أقدمها لك ، لكن هل يجب أن أقدم شرحًا بسيطًا؟ حتى لو قدمت نفسي ، فليس من المضمون أن أكون مع الجميع. بدلاً من ذلك ، ربما أخلق مشاكل بدلاً من ذلك. إذا لم أقم بالمقدمة ، فلن تحدث أي من هذه المشكلات. ”

على الرغم من أنها كانت في نفس الصف الدراسي ، إلا أنها يمكن أن تمر كطالب في السنة الثانية أو الثالثة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط