المقدمة
المجلد 7
في اللحظة التي يسقط فيها العدو أمامي، يمكنني الشعور بتدفق كمية كبيرة من الأدرينالين. “الخوف” و”المتعة/لذة” جانبان من العملة ذاتها بالنسبة لي. العالم يحكمه “العنف”. مكانتك في هذا
ربما سوف أقابل خصمي فقط في الموت.
***** ترجمة: عبدالله القواف تويتر
المقدمة
كان ذلك في المدرسة الابتدائية حينما أدركت أنني لست طبيعي
صرخ زملائي، وكان المعلمين مذعورين. لم أكن أهتم حقًا. لم أكن أحاول أن أكون بطًلا من خلال قتل أفعى يخافها الجميع. أنا فقط لا أرى الحاجة للخوف منها.
خلال رحلة التخييم، عثرت على أفعى بالقرب من مخيمينا. لم أكن خائفًا من التعرض للعرض. بعض الطلاب راقب باهتمام كبير من مسافة امنة، والبعض كان خائفًا، واخرون لم يهتموا. المعظم، مع ذلك، أراد موت الافعى. حتى البالغين كانوا خائفين، يناشدون مساعدة شخص ما.
خلال رحلة التخييم، عثرت على أفعى بالقرب من مخيمينا. لم أكن خائفًا من التعرض للعرض. بعض الطلاب راقب باهتمام كبير من مسافة امنة، والبعض كان خائفًا، واخرون لم يهتموا. المعظم، مع ذلك، أراد موت الافعى. حتى البالغين كانوا خائفين، يناشدون مساعدة شخص ما.
لذلك أمسكت حجرة كبيرة قريبة ورميتها على رأس الأفعى.
لذلك أمسكت حجرة كبيرة قريبة ورميتها على رأس الأفعى.
صرخ زملائي، وكان المعلمين مذعورين. لم أكن أهتم حقًا. لم أكن أحاول أن أكون بطًلا من خلال قتل أفعى يخافها الجميع. أنا فقط لا أرى الحاجة للخوف منها.
في اللحظة التي يسقط فيها العدو أمامي، يمكنني الشعور بتدفق كمية كبيرة من الأدرينالين. “الخوف” و”المتعة/لذة” جانبان من العملة ذاتها بالنسبة لي. العالم يحكمه “العنف”. مكانتك في هذا
تعلمت شيئًا عن نفسي في ذلك اليوم.
في اللحظة التي يسقط فيها العدو أمامي، يمكنني الشعور بتدفق كمية كبيرة من الأدرينالين. “الخوف” و”المتعة/لذة” جانبان من العملة ذاتها بالنسبة لي. العالم يحكمه “العنف”. مكانتك في هذا
المقدمة كان ذلك في المدرسة الابتدائية حينما أدركت أنني لست طبيعي
ولكن الحقيقة تبقى، مع ذلك، أن الناس عدائية تجاه الذين يشعرون انهم مختلفين عنهم. كان لدي العديد من الأعداء منذ ذلك اليوم، كلا من الداخل والخارج. مع ذلك، لم أكن خائفًا على الأطلاق. أنا استخدمت العنف، وواحد تلو اخر، استسلم أعدائي أمام قوتي الساحقة.
العالم تحدد من خلال قدرتك على “العنف”. موت الأفعى كان انتصاري الأول، ومظهر الجثة المحطمة أعطاني شعور بالمتعة.
ولكن الحقيقة تبقى، مع ذلك، أن الناس عدائية تجاه الذين يشعرون انهم مختلفين عنهم. كان لدي العديد من الأعداء منذ ذلك اليوم، كلا من الداخل والخارج. مع ذلك، لم أكن خائفًا على الأطلاق. أنا استخدمت العنف، وواحد تلو اخر، استسلم أعدائي أمام قوتي الساحقة.
خلال رحلة التخييم، عثرت على أفعى بالقرب من مخيمينا. لم أكن خائفًا من التعرض للعرض. بعض الطلاب راقب باهتمام كبير من مسافة امنة، والبعض كان خائفًا، واخرون لم يهتموا. المعظم، مع ذلك، أراد موت الافعى. حتى البالغين كانوا خائفين، يناشدون مساعدة شخص ما.
ولكن هنا كانت تكمن المشكلة، وكانت تنمو معي. أصبح من الصعب بالنسبة لي الشعور بالمتعة. كنت أشعر بالملل. ملل لأن لا أحد يمكنه تحقيق أمنيتي الثمينة—- هزيمتي.
صرخ زملائي، وكان المعلمين مذعورين. لم أكن أهتم حقًا. لم أكن أحاول أن أكون بطًلا من خلال قتل أفعى يخافها الجميع. أنا فقط لا أرى الحاجة للخوف منها.
ربما سوف أقابل خصمي فقط في الموت.
لذلك أمسكت حجرة كبيرة قريبة ورميتها على رأس الأفعى.
في اللحظة التي يسقط فيها العدو أمامي، يمكنني الشعور بتدفق كمية كبيرة من الأدرينالين. “الخوف” و”المتعة/لذة” جانبان من العملة ذاتها بالنسبة لي. العالم يحكمه “العنف”. مكانتك في هذا
***** ترجمة: عبدالله القواف تويتر
*****
ترجمة: عبدالله القواف
تويتر
@abdallahsy3
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
