نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نظام المانجا في عالم ناروتو 3

عشيرة كوراما

عشيرة كوراما

بطبيعة الحال، لم يكن أكاباني يعلم أن القائمة التي أمام هيروزين ستشارك في تحديد مستقبله.

إلى جانب ذلك، أين كان الأنبو؟

 

 

بعد انتهاء اليوم الدراسي، عاد إلى منزله، وأجبر والداه على الفور على قراءة مانغا ناروتو.

أجاب أكاباني ببراءة.

 

48 نقطة من الطاقة الروحية تجعله أكثر كفاءة في التلاعب بالبيئة المحيطة للخصم.

“أبي، أمي، هذه هي القصة التي رسمتها، ألقِيا نظرة عليها…”.

لا أحد يعرف أفضل منه إذا كان الأمر يتعلق بـ الكيكي جينكاي الخاص بعشيرة كوراما.

 

 

سلم أكاباني رسمه مثل طفل يطلب مدحه.

أجاب أكاباني ببراءة.

 

“اجلس وخذ قسطًا من الراحة أولًا”.

والده شياكي كوراما، وهو جونين خاص في كونوها، ووالدته، يوكي كوراما، هي من التشونين.

 

 

 

إذا كانت تخمينه السابق صحيحًا، فيمكن لكل من والديه المساهمة بالكثير من النقاط.

 

 

 

“حسنًا، دعني أرى ما رسمه ابني الحبيب…”.

كل شخص في عشيرة كوراما ماهر جدًا في الجينجوتسو، لكن لا يستطيع الجميع إيقاظ الكيكي جينكاي الخاص بالعشيرة، فقط القليل منهم مَن ينجح في القيام بذلك، ويبدو أن ابنهم منهم.

 

لا أحد يعرف أفضل منه إذا كان الأمر يتعلق بـ الكيكي جينكاي الخاص بعشيرة كوراما.

ضحك شياكي كوراما واستولى على مانغا أكاباني: “هاهاها، ناروتو… هل تريد أن تكون الهوكاجي مثله أيضًا”.

في النهاية ، ساهم والده بـ 15 نقطة، بينما ساهمت والدته بـ 5 نقاط، تمامًا كما توقع.

 

خمّن أكاباني أن 50 من أصل 58 نقطة يجب أن يساهم بها الهوكاجي الثالث، في حين أن الباقي ساهم به والداه وزملاؤه في الفصل.

أجاب أكاباني: “بالطبع، الهوكاجي هو قدوتي”.

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلًا لرسم صورة لوالدته.

 

 

“مهلًا، أليس هذا هو الهوكاجي الثالث؟”.

 

 

 

ألقت والدته نظرة سريعة وانجذبت على الفور إلى شخصية معينة في المانغا خاصته.

 

 

 

لكي نكون صادقين، هناك فجوة بين المانغا والواقع، لكن رسم أكاباني جيد جدًا، والتعرف على الملابس الشخصيات كافٍ لجعل الناس يدركون بسهولة مَن يكونون.

 

 

 

“إنها قصة ممتعة للغاية، انظري إلى صخرة الهوكاجي! مَن هو الهوكاجي الرابع؟ هاهاهاها”.

 

 

يتذكر بعناية أنه لم ير أحد المانغا منذ انتهاء الفصل، لذلك يمكن أن يكون…

“كيف يجرؤ على تدمير نصب الهوكاجي، يا له من شقي!”.

 

إذا أيقظ أكاباني الكيكي جينكاي حقًا، فسيكون ذلك خبرًا كبيرًا للعشيرة بأكملها.

لكلٍ من الزوج والزوجة اهتمامات مختلفة، ولكن الشيء المشترك هو انغماسهما في القصة بسرعة.

أجاب أكاباني: “بالطبع، الهوكاجي هو قدوتي”.

 

“لا عجب أن لديك جسد ضعيف جدًا، اتضح أن… لديك ميراث عشيرتنا”.

برؤية ذلك، أومأ أكاباني بارتياح.

 

 

هذا غير متوقع للغاية.

في عالمه، لم يكن جمهور ناروتو فقط من الأطفال ولكن أيضًا من البالغين.

 

 

خلال حرب النينجا العالمية الأولى، كان من الطبيعي إيقاظ الكيكي جينكاي، في ذلك الوقت، كانت عشيرة كوراما في عصرها الذهبي.

في الوقت نفسه، استدعى شاشة النظام للتحقق من نقاطه الحالية، لكن النتيجة صدمته.

 

 

 

[النقاط: 58]

 

 

 

‘لماذا لدي الكثير من النقاط؟’.

يتذكر بعناية أنه لم ير أحد المانغا منذ انتهاء الفصل، لذلك يمكن أن يكون…

 

أثناء قول أكاباني ذلك، التقط فرشاته وبدأ الرسم على لوحة الرسم.

لا يحتوي النظام على سجل للنقاط، لذلك بطبيعة الحال، لا توجد تفاصيل عن هذه النقاط الـ 58 التي يمكنه رؤيتها.

 

 

 

يتذكر بعناية أنه لم ير أحد المانغا منذ انتهاء الفصل، لذلك يمكن أن يكون…

 

 

“سأخبر البطريرك، ستكون هذه أخبارًا كبيرة”.

ولكن بعد التفكير في الأمر مرة أخرى، النقاط التي سيكتسبها من شخص بمثل مكانة الهوكاجي الثالث لن تكون مثل زملائه في الفصل.

 

 

 

خمّن أكاباني أن 50 من أصل 58 نقطة يجب أن يساهم بها الهوكاجي الثالث، في حين أن الباقي ساهم به والداه وزملاؤه في الفصل.

ما كان يشير إليه هو الجزء الذي سرق فيه ناروتو لفافة الأختام.

 

سلم أكاباني رسمه مثل طفل يطلب مدحه.

في النهاية ، ساهم والده بـ 15 نقطة، بينما ساهمت والدته بـ 5 نقاط، تمامًا كما توقع.

 

 

 

في هذا الوقت، مجموع نقاط لدى أكاباني 71 نقطة.

 

 

 

71 نقطة كافية لتبادل الكثير من الأشياء سواء تبادلها بنينجوتسو أو للتخلص من جسده الضعيف.

 

 

 

نظر أكاباني إلى والديه، وبدا أنهما غارقان في أفكارهما بعد قراءة الصفحة الأخيرة.

 

 

“أيضًا، إنها مانغا وليست مجرد قصة”.

“يجب أن أقول… هذا الكتاب الهزلي… مثير جدًا للاهتمام”.

 

 

 

“لكن النينجا الحقيقي ليس بالبساطة التي تتخيلها”.

نظر شياكي إلى أكاباني بذهول حيث أراد التأكد مما سمعه.

 

 

كان وجه والده غريبًا بعض الشيء، لكنه أظهر على الفور وجهًا باردًا.

 

 

 

ما كان يشير إليه هو الجزء الذي سرق فيه ناروتو لفافة الأختام.

 

 

 

في نظر النينجا أمثاله، الهوكاجي الثالث حكيم جدًا، ولا يمكنه ارتكاب مثل هذا الخطأ.

 

 

“لا عجب أن لديك جسد ضعيف جدًا، اتضح أن… لديك ميراث عشيرتنا”.

إلى جانب ذلك، أين كان الأنبو؟

 

 

 

“بالطبع، ما زلت صغيرًا، وهناك كثير من الأشياء التي لا أعرفها…”.

[النقاط: 58]

 

بعد ذلك، ملأ خلفيتها بأرض عشبية.

لم يَشْكُ أكاباني عند سماع ذلك.

نظر الجميع إلى بعضهم البعض وأخيرًا قالوا بالإجماع: “حسنًا، فقط جربها”.

 

 

كونه ما يزال طفلًا هو أفضل درع له.

 

 

“إنه هو! «التحكم في الحواس الخمس»!”.

“أيضًا، إنها مانغا وليست مجرد قصة”.

ولكن بعد التفكير في الأمر مرة أخرى، النقاط التي سيكتسبها من شخص بمثل مكانة الهوكاجي الثالث لن تكون مثل زملائه في الفصل.

 

 

“مانغا؟ حسنًا، إنها مثيرة للاهتمام” قال والده بابتسامة.

“سأخبر البطريرك، ستكون هذه أخبارًا كبيرة”.

 

ذلك فقط، ليبدوا الأمر طبيعيًا. 

لم يصر شياكي كوراما كثيرًا أيضًا، ففي نهاية لا يزال أكاباني طفلًا يجهل الكثير من الأشياء يكفي فقط الإشارة إلى ذلك.

لكن الآن، لا يوجد سوى عدد قليل من الأشخاص المستيقظين في جيلهم الجديد.

 

 

ابتسمت ساكي كوراما، وقالت بلطف: “ولكن لا تزال القصة مثيرة للغاية، هناك الكثير من الأطفال في عشيرة كوراما، هل ترغب في مشاركة هذا معهم؟”.

في جيل أكاباني، كان أول من استيقظ.

 

 

“بالطبع!”.

 

 

 

 وافق أكاباني فورًا.

نظر الجميع إلى بعضهم البعض وأخيرًا قالوا بالإجماع: “حسنًا، فقط جربها”.

 

لا أحد يعرف أفضل منه إذا كان الأمر يتعلق بـ الكيكي جينكاي الخاص بعشيرة كوراما.

من خلال القيام بذلك، يمكنه الحصول على المزيد من النقاط.

مثل والده شياكي، على الرغم من أنه جونين خاص في العشيرة، إلا أنه لم يوقظه.

 

 

“بالمناسبة، يا أبي، يبدو أنني أيقظت الكيكي جينكاي الخاص بعشيرتنا”.

لم يَشْكُ أكاباني عند سماع ذلك.

 

“أكاباني… هذا، لقد فوجئت جدًا، لا أعرف ماذا أقول”.

بعد أن نجح أكاباني في الترويج للمانغا، إنه الوقت المناسب لإخبارهم أنه أيقظ حد سلالة دم عشيرته.

 

 

 

“ماذا قلت للتو؟!”.

بمساعدة الآخرين، سار موراكومو مرتعشًا نحو أكاباني.

 

 

نظر شياكي إلى أكاباني بذهول حيث أراد التأكد مما سمعه.

تغير وجه والده فجأة وشعر بالقلق.

 

 

كما فوجئت والدته ساكي بنفس القدر.

 

 

 

كل شخص في عشيرة كوراما ماهر جدًا في الجينجوتسو، لكن لا يستطيع الجميع إيقاظ الكيكي جينكاي الخاص بالعشيرة، فقط القليل منهم مَن ينجح في القيام بذلك، ويبدو أن ابنهم منهم.

 

 

“مانغا؟ حسنًا، إنها مثيرة للاهتمام” قال والده بابتسامة.

مثل والده شياكي، على الرغم من أنه جونين خاص في العشيرة، إلا أنه لم يوقظه.

 

 

 

إذا أيقظ أكاباني الكيكي جينكاي حقًا، فسيكون ذلك خبرًا كبيرًا للعشيرة بأكملها.

“لكن النينجا الحقيقي ليس بالبساطة التي تتخيلها”.

 

كان وجه والده غريبًا بعض الشيء، لكنه أظهر على الفور وجهًا باردًا.

“عندما كنت أرسم، شعرت أن هناك تغييرًا في جسدي، وعندما انتهيت من رسم المانغا اليوم، أصبح هذا الشعور أكثر وضوحًا”.

 

 

والده شياكي كوراما، وهو جونين خاص في كونوها، ووالدته، يوكي كوراما، هي من التشونين.

أثناء قول أكاباني ذلك، التقط فرشاته وبدأ الرسم على لوحة الرسم.

نظر الجميع إلى بعضهم البعض وأخيرًا قالوا بالإجماع: “حسنًا، فقط جربها”.

 

تغير وجه والده فجأة وشعر بالقلق.

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلًا لرسم صورة لوالدته.

“سألقي نظرة”.

 

 

بعد ذلك، ملأ خلفيتها بأرض عشبية.

 

 

تغير وجه والده فجأة وشعر بالقلق.

لم تصدق والدته ذلك في البداية.

“عندما كنت أرسم، شعرت أن هناك تغييرًا في جسدي، وعندما انتهيت من رسم المانغا اليوم، أصبح هذا الشعور أكثر وضوحًا”.

 

لا أحد يعرف أفضل منه إذا كان الأمر يتعلق بـ الكيكي جينكاي الخاص بعشيرة كوراما.

في لحظة كانت مع زوجها وابنها ثم في الثانية التالية، اختفى زوجها وابنها، وتحولت البيئة المحيطة فجأة إلى أرض عشبية.

 

 

“إنه هو! «التحكم في الحواس الخمس»!”.

بعد فترة، انضم إليها زوجها، وبدا كلاهما مرتبكًا.

 

 

 

لمسة الرياح ورائحة الأزهار والشمس الساطعة، كل شيء بدا حقيقيًا للغاية.

 

 

 

“إنه هو! «التحكم في الحواس الخمس»!”.

 

 

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلًا لرسم صورة لوالدته.

في الثانية التالية، تحطم الوهم.

 

 

في هذا الوقت، مجموع نقاط لدى أكاباني 71 نقطة.

وضع أكاباني الفرشاة والتقط أنفاسه بصعوبة، لكنه في الحقيقة لم يشعر بأي صعوبة في القيام بذلك.

 

 

إذا أيقظ أكاباني الكيكي جينكاي حقًا، فسيكون ذلك خبرًا كبيرًا للعشيرة بأكملها.

ذلك فقط، ليبدوا الأمر طبيعيًا. 

أجاب أكاباني ببراءة.

48 نقطة من الطاقة الروحية تجعله أكثر كفاءة في التلاعب بالبيئة المحيطة للخصم.

برؤية ذلك، أومأ أكاباني بارتياح.

 

 

حتى لو كان الهدف جونين خاص وتشونين، ولكن دون مقاومة عالية، فإن خلق الوهم لا يستهلك الكثير.

 

 

سلم أكاباني رسمه مثل طفل يطلب مدحه.

“أكاباني… هذا، لقد فوجئت جدًا، لا أعرف ماذا أقول”.

ولم يمر الكثير من الوقت حتى قام العديد من الآباء من عشيرتهم بزيارة.

 

 

كان والده مندهشًا ومتحمسًا في نفس الوقت.

 

 

 وافق أكاباني فورًا.

“لا عجب أن لديك جسد ضعيف جدًا، اتضح أن… لديك ميراث عشيرتنا”.

 

 

كانت دموع والدته على وشك السقوط، اعتقدت دائمًا أن طفلها كان ضعيفًا ولا يمكن أن يكون نينجا مناسبًا، لكنها لم تتوقع منه أن يكون شخصًا غير عادي ويوقظ حد سلالة دم العشيرة.

 

 

 

هذا غير متوقع للغاية.

“موراكومو ساما، انظر… هذا هو ابني…”.

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ألقت والدته نظرة سريعة وانجذبت على الفور إلى شخصية معينة في المانغا خاصته.

“سأخبر البطريرك، ستكون هذه أخبارًا كبيرة”.

 وافق أكاباني فورًا.

 

“مهلًا، أليس هذا هو الهوكاجي الثالث؟”.

……………

 

 

“حسنًا”.

لم يمضِ وقت طويل حتى عرفت العشيرة بأكملها أنَّ ابن شياكي كوراما أيقظ الكيكي جينكاي.

بعد فترة، انضم إليها زوجها، وبدا كلاهما مرتبكًا.

 

 

خلال حرب النينجا العالمية الأولى، كان من الطبيعي إيقاظ الكيكي جينكاي، في ذلك الوقت، كانت عشيرة كوراما في عصرها الذهبي.

“هذا الطفل هو الذي أيقظ كيكي جينكاي عشيرتنا؟”.

 

“جدي…”.

لكن الآن، لا يوجد سوى عدد قليل من الأشخاص المستيقظين في جيلهم الجديد.

مثل والده شياكي، على الرغم من أنه جونين خاص في العشيرة، إلا أنه لم يوقظه.

 

من خلال القيام بذلك، يمكنه الحصول على المزيد من النقاط.

في جيل أكاباني، كان أول من استيقظ.

“إنها قصة ممتعة للغاية، انظري إلى صخرة الهوكاجي! مَن هو الهوكاجي الرابع؟ هاهاهاها”.

 

لكي نكون صادقين، هناك فجوة بين المانغا والواقع، لكن رسم أكاباني جيد جدًا، والتعرف على الملابس الشخصيات كافٍ لجعل الناس يدركون بسهولة مَن يكونون.

ولم يمر الكثير من الوقت حتى قام العديد من الآباء من عشيرتهم بزيارة.

 

 

 

“موراكومو ساما، انظر… هذا هو ابني…”.

حتى لو كان الهدف جونين خاص وتشونين، ولكن دون مقاومة عالية، فإن خلق الوهم لا يستهلك الكثير.

 

بطبيعة الحال، لم يكن أكاباني يعلم أن القائمة التي أمام هيروزين ستشارك في تحديد مستقبله.

احترم والده موراكومو ساما كأحد شيوخ عشيرة كوراما.

لم يصر شياكي كوراما كثيرًا أيضًا، ففي نهاية لا يزال أكاباني طفلًا يجهل الكثير من الأشياء يكفي فقط الإشارة إلى ذلك.

 

في لحظة كانت مع زوجها وابنها ثم في الثانية التالية، اختفى زوجها وابنها، وتحولت البيئة المحيطة فجأة إلى أرض عشبية.

“هذا الطفل هو الذي أيقظ كيكي جينكاي عشيرتنا؟”.

“ماذا قلت للتو؟!”.

 

 

سأل بطريرك عشيرة كوراما بارتياب .

 

 

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلًا لرسم صورة لوالدته.

“نعم، لقد اختبرناها من قبل، هذا هو بالتأكيد «التحكم في الحواس الخمس»” أجاب والد أكاباني بثقة.

 

 

“حسنًا”.

نظر الباقون إلى بعضهم البعض بحيرة.

 

 

في الثانية التالية، تحطم الوهم.

بعد كل شيء… ليس لعشيرة كوراما سابقة حاليًا.

 

 

موراكومو كوراما هو الأقدم في عشيرة كوراما ويحظى باحترام كبير، لقد اختبر العملية برمتها من انضمام العشيرة إلى كونوها حتى نهاية الحرب العالمية الأولى.

“سألقي نظرة”.

“عندما كنت أرسم، شعرت أن هناك تغييرًا في جسدي، وعندما انتهيت من رسم المانغا اليوم، أصبح هذا الشعور أكثر وضوحًا”.

 

مثل والده شياكي، على الرغم من أنه جونين خاص في العشيرة، إلا أنه لم يوقظه.

موراكومو كوراما هو الأقدم في عشيرة كوراما ويحظى باحترام كبير، لقد اختبر العملية برمتها من انضمام العشيرة إلى كونوها حتى نهاية الحرب العالمية الأولى.

 

 

 

لا أحد يعرف أفضل منه إذا كان الأمر يتعلق بـ الكيكي جينكاي الخاص بعشيرة كوراما.

 وافق أكاباني فورًا.

 

 

بمساعدة الآخرين، سار موراكومو مرتعشًا نحو أكاباني.

كما فوجئت والدته ساكي بنفس القدر.

 

ذلك فقط، ليبدوا الأمر طبيعيًا. 

“جدي…”.

بعد بضع دقائق، توقف أكاباني، ثم تحرر موراكومو من الجينجوتسو أثناء تعرقه بغزارة.

 

 

انحنى أكاباني باحترام.

 

 

“رسم؟”.

أومأ موراكومو برأسه بحماس، ومد يده، وقال: “بُني، أريد اختبار موهبتك في الجينجوتسو، لذا حاول استخدامه عليه”.

 

 

والده شياكي كوراما، وهو جونين خاص في كونوها، ووالدته، يوكي كوراما، هي من التشونين.

“جدي، لا أعرف كيف أستخدم الجينجوتسو، أنا فقط أحب الرسم”.

لم يصر شياكي كوراما كثيرًا أيضًا، ففي نهاية لا يزال أكاباني طفلًا يجهل الكثير من الأشياء يكفي فقط الإشارة إلى ذلك.

 

بعد بضع دقائق، توقف أكاباني، ثم تحرر موراكومو من الجينجوتسو أثناء تعرقه بغزارة.

أجاب أكاباني ببراءة.

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ألقت والدته نظرة سريعة وانجذبت على الفور إلى شخصية معينة في المانغا خاصته.

لم يتعلم أي تقنية جينجوتسو حتى الآن، ولم يكن لديه الوقت للتدرب بعد العبور، وشخصيته السابقة لم تتعلم أي شيء.

 

 

 

“رسم؟”.

ولم يمر الكثير من الوقت حتى قام العديد من الآباء من عشيرتهم بزيارة.

 

نظر الجميع إلى بعضهم البعض وأخيرًا قالوا بالإجماع: “حسنًا، فقط جربها”.

نظر الجميع إلى بعضهم البعض وأخيرًا قالوا بالإجماع: “حسنًا، فقط جربها”.

في عالمه، لم يكن جمهور ناروتو فقط من الأطفال ولكن أيضًا من البالغين.

 

موراكومو كوراما هو الأقدم في عشيرة كوراما ويحظى باحترام كبير، لقد اختبر العملية برمتها من انضمام العشيرة إلى كونوها حتى نهاية الحرب العالمية الأولى.

“حسنًا”.

 

 

 

أومأ أكاباني برأسه وبدأ بالرسم على الفور.

“لكن النينجا الحقيقي ليس بالبساطة التي تتخيلها”.

 

كونه ما يزال طفلًا هو أفضل درع له.

إذا كان يعرف الجينجوتسو، فلا داعي لتكبد عناء كل ذلك، لذلك أثناء رسم المانغا، فهو مصمم على تعلم بعض الجينجوتسو.

 

 

 

بعد أكثر من دقيقة، تم الانتهاء من اللوحة.

 

 

أي شخص مستيقظ هو أمل العشيرة، ولكن على الرغم من قوة الكيكي جينكاي من عشيرة كوراما، إلا أنها لا تزال نوع من الجينجوتسو، يحتاج إلى طاقة روحية قوية لإعطاء تأثير كبير.

سرعان ما تأثر موراكومو بالوهم حيث كان بنطاق التقنية.

أجاب أكاباني: “بالطبع، الهوكاجي هو قدوتي”.

 

[النقاط: 58]

بينما تفاجأ البطريرك والآخرون، ولم يسعهم سوى الشعور بالتوتر.

 

 

 

أي شخص مستيقظ هو أمل العشيرة، ولكن على الرغم من قوة الكيكي جينكاي من عشيرة كوراما، إلا أنها لا تزال نوع من الجينجوتسو، يحتاج إلى طاقة روحية قوية لإعطاء تأثير كبير.

“لا عجب أن لديك جسد ضعيف جدًا، اتضح أن… لديك ميراث عشيرتنا”.

 

 

بعد بضع دقائق، توقف أكاباني، ثم تحرر موراكومو من الجينجوتسو أثناء تعرقه بغزارة.

ابتسمت ساكي كوراما، وقالت بلطف: “ولكن لا تزال القصة مثيرة للغاية، هناك الكثير من الأطفال في عشيرة كوراما، هل ترغب في مشاركة هذا معهم؟”.

 

 

“موراكومو ساما، هل أنت بخير؟”.

 

 

لم يتعلم أي تقنية جينجوتسو حتى الآن، ولم يكن لديه الوقت للتدرب بعد العبور، وشخصيته السابقة لم تتعلم أي شيء.

تغير وجه والده فجأة وشعر بالقلق.

 

 

 وافق أكاباني فورًا.

“اجلس وخذ قسطًا من الراحة أولًا”.

“بالطبع، ما زلت صغيرًا، وهناك كثير من الأشياء التي لا أعرفها…”.

 

 

ساعده البطريرك على الجلوس، وحتى أكاباني لم يستطع سوى الشعور بالقلق من ارتكاب خطأ ما.

لكن الآن، لا يوجد سوى عدد قليل من الأشخاص المستيقظين في جيلهم الجديد.

 

 

هل جرح… أكبر شيخ في عشيرته بالخطأ؟

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط