نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نظام المانجا في عالم ناروتو 11

الابن المستقبلي

الابن المستقبلي

  1. لم يتوقع أكاباني أيضًا موافقته على الفور، بعد كل شيء، لم يكن لديه مال في متناول يديه؛ لذلك كان عليه العودة وإبلاغ العشيرة.

أجاب أكاباني بسرور: “شكرًا، يمكنك تقديم طلبي إلى عشيرتك”.

ابتسم أكاباني دون أن يشرح التفاصيل.

لكن بالنسبة للمال، فليس بالأمر الصعب، لقد أصبح أكاباني مؤخرًا عضوًا مهمًا في عشيرة كوراما.

لكن يبدو أن الجميع آمن بما قاله.

بعد حرب النينجا العالمية الأولى، زاد عدد الناس العاديين، وأصبحت الدول الخمس العظمى في حالة سلام مؤقت.

“أكاباني كن، هل تريد إنشاء متجر للمانجا؟”.

لذا استطاع عشيرة كوراما إدخار الكثير من الثروة لنمو عشيرتها.

انزعج الجميع قليلًا من إجابته.

وبالتالي، يعتقد أكاباني أن بصفته عبقري العشيرة، فإن طلب شراء متجر لن يكون مشكلة.

“هناك احتمالات لا حصر لها في المستقبل، ليس فقط أنت، ولكن ابن شينوسوكي أيضًا، وهو طفل غبي وبريء، يظهر في الفصل الثاني”.

“أكاباني كن، هل تريد إنشاء متجر للمانجا؟”.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) استمع أوروتشيمارو بصمت إلى المحادثة من الجانب.

سال أورتشيمارو بفضول.

استندت تسونادي على كرسيها ضائعه في أفكارها.

“نعم، بالطبع، أريد أن تقرأ قرية كونوها بأكملها المانجا خاصتي، هذا هو هدفي”.

إرادة النار… إنه لا يفهمها تمامًا، لأنه ليس شخصًا عاطفيًا.

قال أكاباني بعض الهراء عرضًا.

الحقيقة هي أنه يريد فقط كسب المزيد من النقاط.

الحقيقة هي أنه يريد فقط كسب المزيد من النقاط.

لم ينته تلوين اللوحة بعد، وفجأة قفز جيرايا من فوق الطاولة وانحنى للأمام.

لكن يبدو أن الجميع آمن بما قاله.

وبالتالي، يعتقد أكاباني أن بصفته عبقري العشيرة، فإن طلب شراء متجر لن يكون مشكلة.

استندت تسونادي على كرسيها ضائعه في أفكارها.

نظر أكاباني إلى ساكومو وحاول ألا يضحك.

خمن أكاباني ما تفكر فيه.

لكن تسونادي الحالية مليئة بالحيوية ولديها هالة بطولية لا توصف.

لذا واساها أكاباني بنبرة مشجعة: “هدفي هو أن أصبح رسام مانجا، ربما ستجدين هدفك في المستقبل”.

لم يتوقع أكاباني أن تحدثه بالهراء، سيجعل الجميع يفكرون بعمق في مستقبلهم، لكنه استمر في الرسم.

يعرف أكاباني ما ستكون عليه تسونادي في المستقبل. بعد أن أصبحت نينجا، أسست النينجوتسو الطبي ثم اعتلت فيما بعد عرش الهوكاجي الخامس.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) استمع أوروتشيمارو بصمت إلى المحادثة من الجانب.

تفاجأ أورتشيمارو بعض الشيء، هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها أكاباني وهو يواسي أحدًا.

“نعم، بالطبع، أريد أن تقرأ قرية كونوها بأكملها المانجا خاصتي، هذا هو هدفي”.

فوجئت تسونادي أيضًا، لكنها تعافت سريعًا وقالت بابتسامة: “بالطبع، هدفي هو أن أصبح الهوكاجي الرابع وأن أرث إرادة النار من جدي وأحمي القرية!”.

اجتمع بقية المشجعين حولهم، وهم أيضًا فضوليون بشأن إجابة أكاباني، لكن…

لم يرد أكاباني لكنه أخذ الورقة واستمر في الرسم.

لكن تسونادي الحالية مليئة بالحيوية ولديها هالة بطولية لا توصف.

إرادة النار… إنه لا يفهمها تمامًا، لأنه ليس شخصًا عاطفيًا.

لم ينته تلوين اللوحة بعد، وفجأة قفز جيرايا من فوق الطاولة وانحنى للأمام.

لكن تسونادي الحالية مليئة بالحيوية ولديها هالة بطولية لا توصف.

“أكاباني كن، هل تريد إنشاء متجر للمانجا؟”.

استمع أوروتشيمارو بصمت إلى المحادثة من الجانب.

“اللعنة!، أنت تبيع لي صور ابني”.

على الجانب الآخر، سرح شيكاكو أيضًا بأفكاره بعيدًا.

لذلك توقف وأوضح.

“حلم، أليس كذلك؟”.

“ما هو حلمي؟”.

“ما هو حلمي؟”.

انزعج الجميع قليلًا من إجابته.

بالنسبة لهم، رغم كونهم مجرد أطفال، لكن تبدو أحلامهم بعيدة المنال؛ لأن عالم النينجا لا يهتم بالعمر، إذا بدأت الحرب في أي لحظة، فسيتم إرسالهم فورًا إلى منتصف ساحة المعركة.

استندت تسونادي على كرسيها ضائعه في أفكارها.

لم يتوقع أكاباني أن تحدثه بالهراء، سيجعل الجميع يفكرون بعمق في مستقبلهم، لكنه استمر في الرسم.

بعد فترة من التحديق، انحنى وسأل: “أكاباني، ما اسمه؟”.

الآن وقد تم الانتهاء من الفصل الثالث، فقد خطط للإسراع إلى الفصل الخامس دفعة واحدة قبل فتح المتجر، ثم تجميعهم معًا باعتبارهم المجلد الأول.

“أكاباني كن، هل تريد إنشاء متجر للمانجا؟”.

أكاباني أكثر كسلًا من استنساخه، لذا فإن سرعة يديه ليست بنفس كفاءة استنساخه.

“خمن أنت…”.

ولكن الآن، مع انتهاء الاختبار، عاد المزيد والمزيد من الطلاب إلى الفصول الدراسية؛ لذا لم يستخدم استنساخ الظل.

ابتسم أكاباني بتكلف.

“هاي، من هذا الصبي الذي يرتدي قناعًا؟”.

أنهى أكاباني أخيرًا صورة كاكاشي، وقال عندما رأى حماس الجميع: “لا تقلق، سأرسم لوحة لابن شينوسوكي لاحقًا، يمكنك الانتظار حتى افتتاح متجري وشرائه من هناك”.

عندما قرأ ساكومو المانجا، لاحظ وجود شخصية جديدة وهي نينجا مقنع يتكئ على الدرابزين.

واصل ساكومو شرح أصله بينما استمر أكاباني في رسمه.

“خمن أنت…”.

إرادة النار… إنه لا يفهمها تمامًا، لأنه ليس شخصًا عاطفيًا.

نظر أكاباني إلى ساكومو وحاول ألا يضحك.

جلس ساكومو ونظر إلى أكاباني من وقت لآخر، بعيون غريبة جعلت أكاباني غير مرتاح بعض الشيء.

حاول ساكومو فقط تخفيف الحالة المزاجية.

استندت تسونادي على كرسيها ضائعه في أفكارها.

مد أوروتشيمارو رأسه بفضول، وبعد بضع نظرات نظر بعناية إلى ساكومو.

كما قال ساكومو، أظهر السيف القصير على يده.

“يمكن أن يكون هذا…”.

مد أوروتشيمارو رأسه بفضول، وبعد بضع نظرات نظر بعناية إلى ساكومو.

في البداية، كان ساكومو هادئًا للغاية.

قال ساكومو غاضبًا: “إذا كان ابني، فكيف يمكن أن يكون هذا شكله!”.

لكن نظرة أورتشيمارو جعلته غير قادر على إنكار ذلك.

لم يتوقع أكاباني أن تحدثه بالهراء، سيجعل الجميع يفكرون بعمق في مستقبلهم، لكنه استمر في الرسم.

لذلك توقف وأوضح.

حاول ساكومو فقط تخفيف الحالة المزاجية.

“إنه من عشيرة هاتاكي، أليس كذلك؟”.

خمن أكاباني ما تفكر فيه.

“أعلم أنك أدركت الحقيقة، ساكومو”.

دفعت تسونادي الشرسة الجميع جانبًا، ولم يجرؤ أحد على جدالها.

ابتسم أكاباني دون أن يشرح التفاصيل.

“هيا! توقفوا عن إزعاجه، دعوه يركز”.

ظهر ابنه، كاكاشي هاتاكي، في الفصل الثالث، لكن الجميع لم يره من قبل، ولم يتم اكتشاف هذه الشخصية الجديدة إلا الآن.

بعد فترة من التحديق، انحنى وسأل: “أكاباني، ما اسمه؟”.

“عشيرة هاتاكي لديها شفرة الضوء الأبيض”.

دفعت تسونادي الشرسة الجميع جانبًا، ولم يجرؤ أحد على جدالها.

كما قال ساكومو، أظهر السيف القصير على يده.

لمس أكاباني أنفه، رغم أن القصة كانت ممتعة، لكن يبدو أن الجميع تجاهلها وركز على كاكاشي هاتاكي.

“شفرة الضوء الأبيض لعشيرة هاتاكي يمكن أن ينبعث منها خط أبيض من تشاكرا عند التلويح بها”.

وبالتالي، يعتقد أكاباني أن بصفته عبقري العشيرة، فإن طلب شراء متجر لن يكون مشكلة.

واصل ساكومو شرح أصله بينما استمر أكاباني في رسمه.

قامت تسونادي بإبعاد الجماهير، ليتمكن أكاباني من إنهاء رسمه.

من أجل إرضاء الجمهور، قام برسم صورة ملونة لكاكاشي هاتاكي.

لكن تسونادي الحالية مليئة بالحيوية ولديها هالة بطولية لا توصف.

لم ينته تلوين اللوحة بعد، وفجأة قفز جيرايا من فوق الطاولة وانحنى للأمام.

ابتسم أكاباني بتكلف.

بعد بضع نظرات، خدش خده بفضول: “لقد رسمت شخصًا غامضًا جدًا بقناع، ماذا يوجد تحت القناع؟”.

قامت تسونادي بإبعاد الجماهير، ليتمكن أكاباني من إنهاء رسمه.

اجتمع بقية المشجعين حولهم، وهم أيضًا فضوليون بشأن إجابة أكاباني، لكن…

“حسنًا، هذه مجرد مزحة، لا أحد يعرف حقا الوجه وراء القناع”.

“تحت القناع؟ بالطبع هو قناع”.

انزعج الجميع قليلًا من إجابته.

انزعج الجميع قليلًا من إجابته.

لذا استطاع عشيرة كوراما إدخار الكثير من الثروة لنمو عشيرتها.

“ولكن يمكن أن يكون أيضًا ضرس سنجاب، أو شفاه كبيرًا… من يدري”.

نظر أكاباني إلى ساكومو وحاول ألا يضحك.

ابتسم أكاباني بتكلف.

لكن نظرة أورتشيمارو جعلته غير قادر على إنكار ذلك.

قال ساكومو غاضبًا: “إذا كان ابني، فكيف يمكن أن يكون هذا شكله!”.

لم يتوقع أكاباني أيضًا موافقته على الفور، بعد كل شيء، لم يكن لديه مال في متناول يديه؛ لذلك كان عليه العودة وإبلاغ العشيرة. أجاب أكاباني بسرور: “شكرًا، يمكنك تقديم طلبي إلى عشيرتك”.

“حسنًا، هذه مجرد مزحة، لا أحد يعرف حقا الوجه وراء القناع”.

الحقيقة هي أنه يريد فقط كسب المزيد من النقاط.

“هناك احتمالات لا حصر لها في المستقبل، ليس فقط أنت، ولكن ابن شينوسوكي أيضًا، وهو طفل غبي وبريء، يظهر في الفصل الثاني”.

بالنسبة لهم، رغم كونهم مجرد أطفال، لكن تبدو أحلامهم بعيدة المنال؛ لأن عالم النينجا لا يهتم بالعمر، إذا بدأت الحرب في أي لحظة، فسيتم إرسالهم فورًا إلى منتصف ساحة المعركة.

ابتسمت تسونادي بمكر، ونشرت نيران الحرب مع دخول شينوسوكي ساروتوبي الفصل.

استندت تسونادي على كرسيها ضائعه في أفكارها.

بمجرد دخوله سمع شينوسوكي ذلك؛ لذا بدا مرتبكًا وسأل دون أن يعرف السبب: “مهلًا، عمري تسع سنوات، كيف يكون لدي ابن”.

“خذ الأمور بسهولة شينوسوكي كن” وضع أورتشيمارو اكتاب وقال بابتسامة نادرة.

قال ساكومو غاضبًا: “إذا كان ابني، فكيف يمكن أن يكون هذا شكله!”.

“كيف يبدو ابن شينوسوكي؟”.

“حلم، أليس كذلك؟”.

“ماذا، ألم تحضر هذا الفصل؟”.

لكن يبدو أن الجميع آمن بما قاله.

“ارسمها على الفور، ودعني ألقي نظرة!”.

في مواجهة سؤال ساكومو، أجاب مباشرة بضحكة.

لفترة من الوقت، أصبح الفصل الدراسي صاخبًا، وكان الجميع حول أكاباني في كل مكان يطنون مثل النحل.

“هناك احتمالات لا حصر لها في المستقبل، ليس فقط أنت، ولكن ابن شينوسوكي أيضًا، وهو طفل غبي وبريء، يظهر في الفصل الثاني”.

أنهى أكاباني أخيرًا صورة كاكاشي، وقال عندما رأى حماس الجميع: “لا تقلق، سأرسم لوحة لابن شينوسوكي لاحقًا، يمكنك الانتظار حتى افتتاح متجري وشرائه من هناك”.

“يمكن أن يكون هذا…”.

“حسنًا، يمكن للعملاء العشرة الأوائل الحصول على ملصق ملون رسمته بنفسي”.

أكاباني أكثر كسلًا من استنساخه، لذا فإن سرعة يديه ليست بنفس كفاءة استنساخه.

شعر شينوسوكي بالاحتيال، كان يتعين عليه أن يدفع لمجرد رؤية ابنه.

ابتسمت تسونادي بمكر، ونشرت نيران الحرب مع دخول شينوسوكي ساروتوبي الفصل.

“اللعنة!، أنت تبيع لي صور ابني”.

“نعم، بالطبع، أريد أن تقرأ قرية كونوها بأكملها المانجا خاصتي، هذا هو هدفي”.

“سأتفاوض بشأن متجر عشيرتي نيابة عنك، لذا يمكنك إعطائي ملصق إضافي؟”.

على الجانب الآخر، سرح شيكاكو أيضًا بأفكاره بعيدًا.

فكر شيكاكو أيضًا في الأمر وقال بنبرة مناقشة.

لم يتوقع أكاباني أيضًا موافقته على الفور، بعد كل شيء، لم يكن لديه مال في متناول يديه؛ لذلك كان عليه العودة وإبلاغ العشيرة. أجاب أكاباني بسرور: “شكرًا، يمكنك تقديم طلبي إلى عشيرتك”.

بالتفكير في ذلك، أضاءت عيون أكاباني.

جلس ساكومو ونظر إلى أكاباني من وقت لآخر، بعيون غريبة جعلت أكاباني غير مرتاح بعض الشيء.

نظام العضوية هو أول ما تبادر إلى ذهنه، ويمكنه إضافة الإعلانات لاحقًا.

“يمكن أن يكون هذا…”.

ومع ذلك، فهو بحاجة إلى إنشاء قاعدة جماهيرية أولًا قبل أن يتمكن من تطبيق نظام العضوية.

وبالتالي، يعتقد أكاباني أن بصفته عبقري العشيرة، فإن طلب شراء متجر لن يكون مشكلة.

كلما فكر أكاباني في الأمر، شعر أنه قد يكون قادرًا على بناء إمبراطورية ضخمة للمانجا في عالم ناروتو.

لذا واساها أكاباني بنبرة مشجعة: “هدفي هو أن أصبح رسام مانجا، ربما ستجدين هدفك في المستقبل”.

“هيا! توقفوا عن إزعاجه، دعوه يركز”.

بعد بضع نظرات، خدش خده بفضول: “لقد رسمت شخصًا غامضًا جدًا بقناع، ماذا يوجد تحت القناع؟”.

قامت تسونادي بإبعاد الجماهير، ليتمكن أكاباني من إنهاء رسمه.

لم يرد أكاباني لكنه أخذ الورقة واستمر في الرسم.

لكن تسونادي كانت أكثر الناس إزعاجًا.

لكن تسونادي كانت أكثر الناس إزعاجًا.

على أي حال، لقد قرأت كل فصوله الأخيرة، ووعدها أكاباني بإرسال فصله التالي لها عند الانتهاء.

في مواجهة سؤال ساكومو، أجاب مباشرة بضحكة.

دفعت تسونادي الشرسة الجميع جانبًا، ولم يجرؤ أحد على جدالها.

واصل ساكومو شرح أصله بينما استمر أكاباني في رسمه.

جلس ساكومو ونظر إلى أكاباني من وقت لآخر، بعيون غريبة جعلت أكاباني غير مرتاح بعض الشيء.

“يمكن أن يكون هذا…”.

بعد فترة من التحديق، انحنى وسأل: “أكاباني، ما اسمه؟”.

بالتفكير في ذلك، أضاءت عيون أكاباني.

لمس أكاباني أنفه، رغم أن القصة كانت ممتعة، لكن يبدو أن الجميع تجاهلها وركز على كاكاشي هاتاكي.

“ارسمها على الفور، ودعني ألقي نظرة!”.

في مواجهة سؤال ساكومو، أجاب مباشرة بضحكة.

“حسنًا، هذه مجرد مزحة، لا أحد يعرف حقا الوجه وراء القناع”.

“50:50 هاتاكي؟ “.

شعر شينوسوكي بالاحتيال، كان يتعين عليه أن يدفع لمجرد رؤية ابنه.

“50:50؟ أي نوع من اسم هذا!”.

لم ينته تلوين اللوحة بعد، وفجأة قفز جيرايا من فوق الطاولة وانحنى للأمام.

عند سماع الاسم، انفجر ساكومو غضبًا على الفور.

بمجرد دخوله سمع شينوسوكي ذلك؛ لذا بدا مرتبكًا وسأل دون أن يعرف السبب: “مهلًا، عمري تسع سنوات، كيف يكون لدي ابن”.

“هاهاها، فقط أمزح، لقد فكرت باسم جيد، كاكاشي هاتاكي”.

“50:50 هاتاكي؟ “.

كان ساكومو راضيًا تمامًا عن الاسم…

لمس أكاباني أنفه، رغم أن القصة كانت ممتعة، لكن يبدو أن الجميع تجاهلها وركز على كاكاشي هاتاكي.

بعد كل شيء، هذا هو الاسم الذي اختاره بنفسه في المستقبل.

ولكن الآن، مع انتهاء الاختبار، عاد المزيد والمزيد من الطلاب إلى الفصول الدراسية؛ لذا لم يستخدم استنساخ الظل.

لفترة من الوقت، أصبح الفصل الدراسي صاخبًا، وكان الجميع حول أكاباني في كل مكان يطنون مثل النحل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط