زيارة مفاجئة
— فقاعة!
في اللحظة التي استنفدت فيها تشاكرا استنساخ الظل، اختفى مباشرةً.
يليها استيقاظ أكاباني، الذي كان يغفو بهدوء على سريره، مفزوعًا.
ابتسمت تسونادي وقالت: “ألم تراني واقفة هناك؟”.
“واحد، اثنان، ثلاثة… انتظر، لقد أنهيت الكثير من الصفحات”.
“اللعنة، كدت أن أصاب بنوبة قلبية”.
على الرغم من أن عائلة سينجو قد تلاشت من إدارة قرية كونوها، إلا أن تسونادي أطلق عليها اسم “الأميرة” من قبل جميع سكان قرية كونوها، وكان ذلك بسبب الهوكاجي الأول، سينجوهاشيراما، الذي كان جدها، الذي كان مغرمًا بها منذ أن كانت صغيرة جدًا؛ لذا ليس من المستغرب أن يُسمح لها بمرافقة هيروزين.
“هذا هو سند ملكية المتجر، وبالتالي، سيكون هذا المتجر ملكًا لك من اليوم”.
شعر أكاباني بإرهاق كبير.
“لحسن الحظ، استدعيت استنساخين فقط، إذا كانوا أكثر من ذلك، فقد أفقد وعيي”.
“لماذا أتيت من النافذة؟ ألا يوجد باب أمامي؟”.
وبينما كان أكاباني يندب حظه، سمع صوت والده من الطابق السفلي.
نهض أكاباني وأعاد استدعاء استنساخ الظل.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) على الرغم من أنه لا جدوى من قول ذلك لاستنساخه فقد أصبح التحدث لاستنساخاته عادة له، على الأقل لا يزال من الضروري مراعاة بمشاعرهم.
“أنا في البيت!”.
نهض أكاباني وأعاد استدعاء استنساخ الظل.
فكر بحيرة.
بحركة واحدة من الفرشاة، ولم يستغرق الأمر وقتًا طويلًا حتى يتم تحديد الشكل العام للمتجر.
“أكمل ما كنت تفعله، سوف أنزل لأحيي والدي”.
على الرغم من أنه لا جدوى من قول ذلك لاستنساخه فقد أصبح التحدث لاستنساخاته عادة له، على الأقل لا يزال من الضروري مراعاة بمشاعرهم.
“نعم، فقط اذهب، رؤيتك هنا تؤذي عيني”.
“مهلًا، أليس لديك أي أشياء أخرى لتفعلها؟ سوف ألعب معك بعد أن تنتهي من الرسم!”.
قدم أكاباني مجاملة ساخرة، لكن يبدو أنها لم تفهمها.
عند سماع رد استنساخه، كان أكاباني عاجزًا عن الكلام لفترة من الوقت.
بالنظر من زاويته، يمكنه أن يرى من خلال فجوة ملابسها؛ لذا ألق نظرة فاحصة.
مستنسخاته ليس لها أي إحساس بالمودة معه.
انسى الأمر، بعد كل شيء، هو استنساخه ولديه نفس شخصيته.
“مهلًا، أليس لديك أي أشياء أخرى لتفعلها؟ سوف ألعب معك بعد أن تنتهي من الرسم!”.
نزل أكاباني إلى الطابق السفلي ورأى والده يحمل قطعة من الورق.
قدم أكاباني مجاملة ساخرة، لكن يبدو أنها لم تفهمها.
“هذا هو سند ملكية المتجر، وبالتالي، سيكون هذا المتجر ملكًا لك من اليوم”.
قدم أكاباني مجاملة ساخرة، لكن يبدو أنها لم تفهمها.
كان أكاباني متفاجئًا بعض الشيء من سرعة وكفاءة عشيرة كوراما.
كان أكاباني لا يزال عاجزًا عن الكلام منذ أن تفاجأ بمجيئها.
سار بسرعة واستولى على سند الملكية، كان عنوان المتجر مكتوبًا في الأعلى، وطُبع رمز عشيرة كوراما تحته.
كان أكاباني متفاجئًا بعض الشيء من سرعة وكفاءة عشيرة كوراما.
جلست تسونادي جانبًا، هادئة ولطيفة.
“شكرا جزيلًا لك أبي!”.
نظرًا لأنه لم يكن أحد يعرف أنه يمكن أن يتعلم كل النينجوتسو الذي يظهر في المانجا، فلا يسع سوى الموافقة فقط على شروط والده.
لا يزال أكاباني غير قادر على تصديق ذلك، فقد قرأ سند الملكية أكثر من مرة وتأكد أن هذا كان بالفعل متجر عشيرة نارا، وهو الآن ملك له.
نظرًا لأنه الشخص الوحيد من عشيرته قد أيقظ الكيكي جينكاي، فسيكون خليفة العشيرة التالي بالتأكيد.
“معلمك قوي للغاية، لكنه شخص عكس العم هيروزين، يجب أن تكون مستعدًا عقليًا”.
بحركة واحدة من الفرشاة، ولم يستغرق الأمر وقتًا طويلًا حتى يتم تحديد الشكل العام للمتجر.
وعاجلًا أو آجلًا سيكون زعيم العشيرة.
بعد أن غرق أكاباني في أحلام اليقظة، استيقظ ووضع الأفكار في ذهنه جانبًا، وركز على ما يجب فعله بعد ذلك.
“نعم، فقط اذهب، رؤيتك هنا تؤذي عيني”.
“أبي، هل يمكنك الطلب من العشيرة مساعدتي في تزيين متجري؟ سوف أرسم كيف يجب أن يبدو”.
كان المتجر في الأصل متجر طبي وصيدلانية لعشيرة نارا، لذا فإن التصميم الداخلي يحتاج إلى تجديد.
“لا بأس يا بني، ولكن الآن، بعد أن أصبح لديك متجرك الخاص، آمل أن تتمكن من التركيز أكثر على تدريب النينجوتسو ولا تضيع موهبتك”.
أوقف أكاباني عمله، وقال بعد تأمل لبعض الوقت
“فهمت يا أبي، لن أخذلك”.
“أنتَ أين تنظر!”.
“فهمت يا أبي، لن أخذلك”.
نظرًا لأنه لم يكن أحد يعرف أنه يمكن أن يتعلم كل النينجوتسو الذي يظهر في المانجا، فلا يسع سوى الموافقة فقط على شروط والده.
إخبار الجميع واحدًا تلو الآخر بقراءة المانجا هو مضيعة للوقت، لكن بفتح هذا المتجر يمكن أن يحل هذه المشكلة، ويمكنه الحصول أيضًا على المال من بيعها، إنه مثل ضرب عصفورين بحجر واحد!
نهض أكاباني وأعاد استدعاء استنساخ الظل.
عاد أكاباني إلى الطابق العلوي، وخطط في الأصل لرسم شكل متجره، ولكن بمجرد أن التقط الفرشاة، سمع حركة طفيفة خارج النافذة.
كان أكاباني لا يزال عاجزًا عن الكلام منذ أن تفاجأ بمجيئها.
“مَن هناك؟”.
“أوه، هل هذا صحيح؟”.
وقف أكاباني واستنساخه في يقظة وحدقا في النافذة.
نظرًا لأنه لم يكن أحد يعرف أنه يمكن أن يتعلم كل النينجوتسو الذي يظهر في المانجا، فلا يسع سوى الموافقة فقط على شروط والده.
رد أكاباني بغضب، ثم جلس وحاول تهدئة نفسه.
بمجرد أن اقترب من النافذة، جاء صوت رقيق من خارج النافذة: “إنه أنا، إفتح النافذة”.
“يبدو أنك عملت بجد اليوم، والآن تقوم ببعض العمل بنفسك”.
قال أكاباني باستخفاف.
“تسونادي؟”.
“أنتَ أين تنظر!”.
بعد أن غرق أكاباني في أحلام اليقظة، استيقظ ووضع الأفكار في ذهنه جانبًا، وركز على ما يجب فعله بعد ذلك.
صُدم أكاباني للحظة، وقام وفتح النافذة.
بمجرد أن فتح النافذة، رأى تسونادي واقفة رأسًا على عقب على سطح منزله.
‘إيه ماذا تكونين؟ الرجل العنكبوت؟’.
“أكمل ما كنت تفعله، سوف أنزل لأحيي والدي”.
فكر بحيرة.
بالنظر من زاويته، يمكنه أن يرى من خلال فجوة ملابسها؛ لذا ألق نظرة فاحصة.
“قائمة المهام”.
“أنتَ أين تنظر!”.
وقف أكاباني واستنساخه في يقظة وحدقا في النافذة.
بالنظر من زاويته، يمكنه أن يرى من خلال فجوة ملابسها؛ لذا ألق نظرة فاحصة.
قفزت تسونادي بسرعة ودخلت غرفته.
“مهلًا، أليس لديك أي أشياء أخرى لتفعلها؟ سوف ألعب معك بعد أن تنتهي من الرسم!”.
كان أكاباني لا يزال عاجزًا عن الكلام منذ أن تفاجأ بمجيئها.
“تسونادي؟”.
يالها من طفلة!
بالنسبة إلى تسونادي الحالية، ليس هناك الكثير لتراه باستثناء جاذبيتها، حتى الآن لا تزال “مسطحة”، لكن لا تدعها تسمعك تقول ذلك، وإلا ستموت في ثانية التالية، فهذا من المحرمات.
“لماذا أتيت من النافذة؟ ألا يوجد باب أمامي؟”.
في اللحظة التي استنفدت فيها تشاكرا استنساخ الظل، اختفى مباشرةً.
بالنظر من زاويته، يمكنه أن يرى من خلال فجوة ملابسها؛ لذا ألق نظرة فاحصة.
رد أكاباني بغضب، ثم جلس وحاول تهدئة نفسه.
عند سماع رد استنساخه، كان أكاباني عاجزًا عن الكلام لفترة من الوقت.
ابتسمت تسونادي وقالت: “ألم تراني واقفة هناك؟”.
نهض أكاباني وأعاد استدعاء استنساخ الظل.
“أوه، إذن أنتِ رائعة حقًا”.
“نعم، فقط اذهب، رؤيتك هنا تؤذي عيني”.
أليس من الغريب أن تأتي من خلال النافذة وليس الباب، هل هذا فقط من أجل التباهي بمهاراتك في التسلق؟
يالها من طفلة!
“شكرا جزيلًا لك أبي!”.
“آهاها، نعم، تسونادي ساما رائعة جدًا”.
وضعت تسونادي نصف الصفحات في يدها وقالت: “لقد ذهبت للتو إلى عمي هيروزين في نزهة، خمن ماذا رأيت؟”.
قدم أكاباني مجاملة ساخرة، لكن يبدو أنها لم تفهمها.
“واحد، اثنان، ثلاثة… انتظر، لقد أنهيت الكثير من الصفحات”.
“مهلًا، أليس لديك أي أشياء أخرى لتفعلها؟ سوف ألعب معك بعد أن تنتهي من الرسم!”.
جلست تسونادي بصبر بابتسامة كبيرة، ونظرت إلى استنساخاته التي كرست نفسها لرسم المانجا، ثم نظرت إلى كومة من الصفحات المرسومة بجانبها، واستلقيت على الفور بحماس.
أومأت تسونادي برأسها.
“واحد، اثنان، ثلاثة… انتظر، لقد أنهيت الكثير من الصفحات”.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) على الرغم من أنه لا جدوى من قول ذلك لاستنساخه فقد أصبح التحدث لاستنساخاته عادة له، على الأقل لا يزال من الضروري مراعاة بمشاعرهم.
لقد وقعت في حب المانجا تمامًا الآن، حتى أنها تقوم بعد الصفحات مثل الطريقة التي تحسب بها المال.
“يبدو أنك عملت بجد اليوم، والآن تقوم ببعض العمل بنفسك”.
هناك الكثير من الصفحات هناك، بالإضافة إلى الصفحات المكتملة في الصباح، تم رسم الفصل الرابع من ناروتو بنجاح.
أوقف أكاباني عمله، وقال بعد تأمل لبعض الوقت
“بالطبع! أنا شخص مجتهد”.
“أكمل ما كنت تفعله، سوف أنزل لأحيي والدي”.
وضعت تسونادي نصف الصفحات في يدها وقالت: “لقد ذهبت للتو إلى عمي هيروزين في نزهة، خمن ماذا رأيت؟”.
قال أكاباني بلا خجل.
لكنه نسي أنه كان جالسًا بجانب مستنسخه، عندما أنهى حديثه، سخر مستنسخه: “انظر إلى من يتحدث، لقد تم رسم هذا من قبل مستنسخاتك من قبل، أنت مجرد شخص كسول”.
أثناء التفكير في أسلوب الزخرفة، سأل أكاباني عرضًا: “أتيت إلى هنا فقط لتظهري لي أنك أكملت تدريبك؟”.
“هاهاها، لا عجب أنه يمكنك إنهاء هذه الصفحات الكثيرة”.
إخبار الجميع واحدًا تلو الآخر بقراءة المانجا هو مضيعة للوقت، لكن بفتح هذا المتجر يمكن أن يحل هذه المشكلة، ويمكنه الحصول أيضًا على المال من بيعها، إنه مثل ضرب عصفورين بحجر واحد!
انسى الأمر، بعد كل شيء، هو استنساخه ولديه نفس شخصيته.
أمسكت تسونادي بصفحات المانجا وجلست على الأرض لتقرأها، حتى لو كانت لا تزال بحاجة للمراجعة، يبدو أنه لم يمنعها من الاستمتاع بقراءتها.
— فقاعة!
انسى الأمر، بعد كل شيء، هو استنساخه ولديه نفس شخصيته.
قرر أكاباني تجاهل استنساخه وبدأ في التلوين.
“اللعنة، كدت أن أصاب بنوبة قلبية”.
جلست تسونادي جانبًا، هادئة ولطيفة.
“اللعنة، كدت أن أصاب بنوبة قلبية”.
بحركة واحدة من الفرشاة، ولم يستغرق الأمر وقتًا طويلًا حتى يتم تحديد الشكل العام للمتجر.
في اللحظة التي استنفدت فيها تشاكرا استنساخ الظل، اختفى مباشرةً.
أثناء التفكير في أسلوب الزخرفة، سأل أكاباني عرضًا: “أتيت إلى هنا فقط لتظهري لي أنك أكملت تدريبك؟”.
هناك الكثير من الصفحات هناك، بالإضافة إلى الصفحات المكتملة في الصباح، تم رسم الفصل الرابع من ناروتو بنجاح.
“بالطبع لا، هل أنا بهذا الغطرسة؟”.
“مهلًا، أليس لديك أي أشياء أخرى لتفعلها؟ سوف ألعب معك بعد أن تنتهي من الرسم!”.
وضعت تسونادي نصف الصفحات في يدها وقالت: “لقد ذهبت للتو إلى عمي هيروزين في نزهة، خمن ماذا رأيت؟”.
لقد وقعت في حب المانجا تمامًا الآن، حتى أنها تقوم بعد الصفحات مثل الطريقة التي تحسب بها المال.
يالها من طفلة!
“قائمة المهام”.
أليس من الغريب أن تأتي من خلال النافذة وليس الباب، هل هذا فقط من أجل التباهي بمهاراتك في التسلق؟
على الرغم من أن عائلة سينجو قد تلاشت من إدارة قرية كونوها، إلا أن تسونادي أطلق عليها اسم “الأميرة” من قبل جميع سكان قرية كونوها، وكان ذلك بسبب الهوكاجي الأول، سينجوهاشيراما، الذي كان جدها، الذي كان مغرمًا بها منذ أن كانت صغيرة جدًا؛ لذا ليس من المستغرب أن يُسمح لها بمرافقة هيروزين.
قال أكاباني باستخفاف.
صُدم أكاباني للحظة، وقام وفتح النافذة.
على الرغم من أن عائلة سينجو قد تلاشت من إدارة قرية كونوها، إلا أن تسونادي أطلق عليها اسم “الأميرة” من قبل جميع سكان قرية كونوها، وكان ذلك بسبب الهوكاجي الأول، سينجوهاشيراما، الذي كان جدها، الذي كان مغرمًا بها منذ أن كانت صغيرة جدًا؛ لذا ليس من المستغرب أن يُسمح لها بمرافقة هيروزين.
قال أكاباني باستخفاف.
بقيت تسونادي صامتة للحظة ثم اشتكت بعد بضع ثوان: “ممل جدًا، لقد خمنت كل شيء”.
“أنت وشيكاكو تبدوان كالرجال العجائز”.
استمر أكاباني في التلوين بينما أجاب في نفس الوقت: “حسنًا، لا يمكنني إنكار ذلك، لكنك نسيت تضمين جيرايا!”.
بالحديث عن جيرايا، اشتكت تسونادي مرة أخرى وقلبت بضع صفحات من المانجا، وفجأة ردت وقالت: “في كل مرة تقاطع فيها حديثي، أردت فقط أن أقول، لقد رأيت القائمة كانت منتهية”.
بعد أن غرق أكاباني في أحلام اليقظة، استيقظ ووضع الأفكار في ذهنه جانبًا، وركز على ما يجب فعله بعد ذلك.
“أوه، هل هذا صحيح؟”.
صُدم أكاباني للحظة، وقام وفتح النافذة.
مستنسخاته ليس لها أي إحساس بالمودة معه.
“معلمك قوي للغاية، لكنه شخص عكس العم هيروزين، يجب أن تكون مستعدًا عقليًا”.
كانت نبرة تسونادي قلقة إلى حد ما.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) على الرغم من أنه لا جدوى من قول ذلك لاستنساخه فقد أصبح التحدث لاستنساخاته عادة له، على الأقل لا يزال من الضروري مراعاة بمشاعرهم.
بالنظر من زاويته، يمكنه أن يرى من خلال فجوة ملابسها؛ لذا ألق نظرة فاحصة.
أوقف أكاباني عمله، وقال بعد تأمل لبعض الوقت
أوقف أكاباني عمله، وقال بعد تأمل لبعض الوقت
“هل هو دانزو؟”.
أومأت تسونادي برأسها.
نظرًا لأنه لم يكن أحد يعرف أنه يمكن أن يتعلم كل النينجوتسو الذي يظهر في المانجا، فلا يسع سوى الموافقة فقط على شروط والده.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
