نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نظام المانجا في عالم ناروتو 16

زوجة الهوكاجي الأول

زوجة الهوكاجي الأول

بعد زيارتها لأكاباني، عادت تسونادي إلى المنزل وأحضرت معها مانجا أكاباني.

 

 

 

عشيرة سينجو اليوم ليست كبيرة جدًا في الواقع، فعلى مر السنين، اندمج معظم أفراد عشيرة سينجو في قرية كونوها من خلال الزواج، فقط مَن لهم علاقة مباشرة من بـ هاشيراما سينجو ما زالوا يستخدمون اسم سينجو، وزعيم عشيرة سينجو هو الجينشوريكي، ميتو أوزوماكي.

 

 

“لنفكر في هذا لاحقًا، لقد كان هذا يومًا طويلًا بالنسبة لي، وأنا منهك”.

في فترة ما بعد الظهر، ضاقت عينا ميتو أوزوماكي قليلًا أثناء استمتاعها بأشعة الشمس في الفناء، لكن لم يستغرق الأمر وقتًا طويلًا حتى أتى صوت من الخارج.

 

 

 

“جدتي! جدتي!”.

“جدتي! جدتي!”.

 

 

انتشر صوت مرح في مكان، ثم اندفع شخص من السطح ليس ببعيد.

 

 

بعد زيارتها لأكاباني، عادت تسونادي إلى المنزل وأحضرت معها مانجا أكاباني.

“تسونادي، هل أنتِ في مشكلة مرة أخرى؟”.

 

 

قريبًا سيتعين عليه اجتياز اختبار دانزو، قد لا يكون نفس اختبار الجرس الذي قدمه كاكاشي للفريق السابع، وبالتالي فهو بحاجة للاستعداد.

ابتسمت ميتو أوزوماكي عند رؤية حفيدتها اللطيفة.

 

 

“ماذا!”.

قضت الحرب العديد من أقاربها، مما جعل تسونادي شخصًا ثمينًا بالنسبة لها، منذ طفولتها تسببت تسونادي في الكثير من المشاكل، لذا كلما تورطت في شئ، ستزور جدتها لتسويتها؛ لذلك كلما رأت تسونادي تأتي للزيارة، عرفت على الفور أنها في ورطة.

 

 

 

أوضحت تسونادي بعبوس قائلة: “لا، لا، أنا أريد فقط أن أعطيك شيئًا مثيرًا للاهتمام”.

تحتوى الصفحات التالية على الجزء الذي فشل فيه ناروتو في اختباره الثالث بينما رأى الجميع يجتازونه ويحتفلون مع والديهم، كان ناروتو الشخص الوحيد الذي كان جالسًا في الخارج، وشعر بالحزن عند مشاهدتهم.

 

 

“أوه، ما هذا؟”.

 

 

 

جلست ميتو بشكل مستقيم، وأظهرت نظرة فضولية إلى حد ما.

لماذا يعامل ناروتو بهذه الطريقة؟

 

 

نظرًا لأنها لفتت انتباه ميتو، أخرجت تسونادي المانجا بحماس وأعطتها لجدتها وكأنها كنز.

 

 

بالتفكير في هذا، واصلت ميتو القراءة، ولم يسعها سوى الابتسام.

عند النظر إليه، رأت ميتو أنه غلاف كتاب يصور صبيًا صغيرًا شقيًا لديه ست علامات على وجنتيه، مرسومًا بأسلوب فني غير مسبوق.

أوضحت تسونادي بعبوس قائلة: “لا، لا، أنا أريد فقط أن أعطيك شيئًا مثيرًا للاهتمام”.

 

 

“ما هذا؟ ” شعرت ميتو بالحيرة.

عند النظر إليه، رأت ميتو أنه غلاف كتاب يصور صبيًا صغيرًا شقيًا لديه ست علامات على وجنتيه، مرسومًا بأسلوب فني غير مسبوق.

 

 

ألقت نظرة على الصفحة التالية لكنها رأت أن الصفحة مليئة بالرسومات المضافة إليها فقاعة تحتوي على كلمات، يبدو أن فهم المحتوى أسهل من أي كتاب آخر قرأته على الإطلاق.

 

 

 

“هذا الكتاب، ما هذا؟ لم أر مثل هذا الكتاب من قبل”.

“هاهاها، لذا فقد اعترفت أخيرًا حفيدتي الحبيبة بشخص مساوٍ لها”.

 

 

“إنها تسمى مانجا! انظري إلى هذا الشخص على الغلاف، اسمه ناروتو أوزوماكي”.

 

 

 

أشارت تسونادي إلى الغلاف، وبدت متحمسة.

“لنفكر في هذا لاحقًا، لقد كان هذا يومًا طويلًا بالنسبة لي، وأنا منهك”.

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) جلست ميتو بشكل مستقيم، وأظهرت نظرة فضولية إلى حد ما.

“ناروتو أوزوماكي؟”.

 

 

بعد إظهار قدرته، ذهبت والدته على الفور للعثور على الزعيم لمناقشة كيفية تدريبه أكثر.

ارتبكت ميتو للحظة، ثم تابعت قراءة القصة.

كانت تسونادي ضائعة قليلًا، لقد أرادت أن تطلب المانجا من جدتها بعد قرائتها، ​​وقد تتاح لها فرصة للحصول على المانجا ​​لنفسها، لكنها لم تعتقد أبدًا أن جدتها ميتو لن تكون في عجلة من أمرها لقراءتها.

 

“كان أحد زملائي في الفصل، أكاباني كوراما”.

الثعلب الشيطاني ذو التسعة ذيول؟ الهوكاجي الرابع؟

“هذا صحيح! قد يكون الجينجوتسو خاصته مزعجًا في بعض الأحيان، لكنه شخص جيد”.

 

 

بعد قراءتها، أصبحت مرتبكة أكثر.

 

 

 

“هل هذا ما سيحدث في كونوها في المستقبل؟ من رسم هذا؟”.

 

 

صُدم أكاباني.

إنها تدرك جيدًا أن الوحش ذي تسعة ذيول يشير إلى الثعلب الشيطاني ذي تسعة ذيول داخل جسدها!

 

 

 

“كان أحد زملائي في الفصل، أكاباني كوراما”.

كانت تسونادي ضائعة قليلًا، لقد أرادت أن تطلب المانجا من جدتها بعد قرائتها، ​​وقد تتاح لها فرصة للحصول على المانجا ​​لنفسها، لكنها لم تعتقد أبدًا أن جدتها ميتو لن تكون في عجلة من أمرها لقراءتها.

 

قالت تسونادي.

قالت تسونادي.

 

 

 

“عشيرة كوراما؟ هل هو مَن أيقظ الكيكي جينكاي الذي يتحدث عنه الجميع؟”.

تحتوى الصفحات التالية على الجزء الذي فشل فيه ناروتو في اختباره الثالث بينما رأى الجميع يجتازونه ويحتفلون مع والديهم، كان ناروتو الشخص الوحيد الذي كان جالسًا في الخارج، وشعر بالحزن عند مشاهدتهم.

 

 

تذكرت ميتو اسمه.

ولكن بسبب هذا، اندمجت ميتو أكثر فأكثر في القصة.

 

 

“هذا صحيح! قد يكون الجينجوتسو خاصته مزعجًا في بعض الأحيان، لكنه شخص جيد”.

 

 

 

قالت تسونادي بصدق؛ لأنها كانت ضحية للجينجوتسو.

قضت الحرب العديد من أقاربها، مما جعل تسونادي شخصًا ثمينًا بالنسبة لها، منذ طفولتها تسببت تسونادي في الكثير من المشاكل، لذا كلما تورطت في شئ، ستزور جدتها لتسويتها؛ لذلك كلما رأت تسونادي تأتي للزيارة، عرفت على الفور أنها في ورطة.

 

“جدتي! جدتي!”.

“هاهاها، لذا فقد اعترفت أخيرًا حفيدتي الحبيبة بشخص مساوٍ لها”.

 

 

 

ضايقت ميتو تسونادي.

عند النظر إليه، رأت ميتو أنه غلاف كتاب يصور صبيًا صغيرًا شقيًا لديه ست علامات على وجنتيه، مرسومًا بأسلوب فني غير مسبوق.

 

سألت ميتو بهدوء.

اعتقدت ميتو أن كل هذه القصة جاءت من وحي خيال هذا طفل حيث كان من السهل العثور على تاريخ قرية كونوها.

 

 

 

مع شخصية نارتو أوزوماكي بصفتها الشخصية الرئيسية التي تحمل تشاكرا الثعلب الشيطاني ذي تسعة ذيول، هذه القصة، أخشى أن يكون لها علاقة بمكانة الجينشوريكي.

 

 

 

بالتفكير في هذا، واصلت ميتو القراءة، ولم يسعها سوى الابتسام.

قالت تسونادي بصدق؛ لأنها كانت ضحية للجينجوتسو.

 

ارتبكت ميتو للحظة، ثم تابعت قراءة القصة.

كانت الصفحات الأولى تتحدث عن كيف كان ناروتو شقيًا عندما كان طفلًا، قام برسم على تماثيل الهوكاجي وأغضب القرية بأكملها.

“لكن لماذا احتاجت الجدة للقاء أكاباني؟”.

 

 

ولكن بسبب هذا، اندمجت ميتو أكثر فأكثر في القصة.

اعتقدت ميتو أن كل هذه القصة جاءت من وحي خيال هذا طفل حيث كان من السهل العثور على تاريخ قرية كونوها.

 

بحساب الوقت، لابد أن تكون تسونادي عادت الآن، وسلمت المانجا لـ ميتو أوزوماكي.

صفحة تلو الأخرى، استمتعت بكيفية كتابة القصة، حتى أنها ضحكت قليلًا على الجزء الذي استخدم فيه ناروتو جوتسو الإغراء لـ إيروكا حتى أصيب بنزيف في أنفه.

 

 

 

تحتوى الصفحات التالية على الجزء الذي فشل فيه ناروتو في اختباره الثالث بينما رأى الجميع يجتازونه ويحتفلون مع والديهم، كان ناروتو الشخص الوحيد الذي كان جالسًا في الخارج، وشعر بالحزن عند مشاهدتهم.

“تسونادي، هل أنتِ في مشكلة مرة أخرى؟”.

 

 

لقد توقفت على هذه الصفحة للحظة، بعد كل شئ، فهو يحمل اسم عشيرة أوزوماكي، التي تتمتع دائمًا بسمعة طيبة في كونوها.

 

 

 

لماذا يعامل ناروتو بهذه الطريقة؟

وقالت: “دعني أضع هذه المانجا هنا أولًا، سأقرأها مرة أخرى لاحقًا”.

 

قالت تسونادي بصدق؛ لأنها كانت ضحية للجينجوتسو.

شعرت ميتو بالضيق من المعاملة الخاطئة لحفيدها.

“عشيرة كوراما؟ هل هو مَن أيقظ الكيكي جينكاي الذي يتحدث عنه الجميع؟”.

 

لكنها لا تستطيع إنكار أن القصة كانت رائعة، وحتى شخص مثلها عانى من تقلبات كثيرة في الحياة قد تأثر.

لكنها حاولت بعد ذلك التزام الهدوء.

تحتوى الصفحات التالية على الجزء الذي فشل فيه ناروتو في اختباره الثالث بينما رأى الجميع يجتازونه ويحتفلون مع والديهم، كان ناروتو الشخص الوحيد الذي كان جالسًا في الخارج، وشعر بالحزن عند مشاهدتهم.

 

 

هذه مجرد قصة، كيف يمكن أن تفكر في الأمر على أنه حقيقة.

عند النظر إليه، رأت ميتو أنه غلاف كتاب يصور صبيًا صغيرًا شقيًا لديه ست علامات على وجنتيه، مرسومًا بأسلوب فني غير مسبوق.

 

 

ومع ذلك، كلما قرأت الفصل الأول، ازداد غضبها تدريجيًا، برؤية إيروكا يخبر الحقيقة وراء محنته أنه جينشوريكي بالفعل ودعه يعرف لماذا ألقى الجميع باللوم على الكارثة التي حدثت على ناروتو، كادت أن تطلق تشاكراها.

 

 

 

لكنها لا تستطيع إنكار أن القصة كانت رائعة، وحتى شخص مثلها عانى من تقلبات كثيرة في الحياة قد تأثر.

‘[لنظام!’.

 

 

تنهدت أوزوماكي ميتو قليلًا بعد قراءة نصف الفصل، وتوقفت.

كانت تسونادي ضائعة قليلًا، لقد أرادت أن تطلب المانجا من جدتها بعد قرائتها، ​​وقد تتاح لها فرصة للحصول على المانجا ​​لنفسها، لكنها لم تعتقد أبدًا أن جدتها ميتو لن تكون في عجلة من أمرها لقراءتها.

 

 

“هاه؟ الجدة، ما هو الخطأ؟”.

 

 

لماذا يعامل ناروتو بهذه الطريقة؟

سألت تسونادي بصراحة.

مستلقيًا على السرير، غرق أكاباني في أفكاره ثم تذكر الفصول التي قدمها لتسونادي في وقت سابق.

 

 

“أنا متعبة قليلًا بعد قراءة هذا، هل يمكنني مقابلة مؤلف هذا الكتاب؟ أريد أن أرى الطفل شخصيًا”.

في هذا الوقت، لم تنجح كونوها في استخدام أسلوب الخشب من هاشيراما سينجو، لذا فإن تجديد متجر المانجا، سيستغرق ثلاثة أو أربعة أيام على الأقل.

 

عند النظر إليه، رأت ميتو أنه غلاف كتاب يصور صبيًا صغيرًا شقيًا لديه ست علامات على وجنتيه، مرسومًا بأسلوب فني غير مسبوق.

سألت ميتو بهدوء.

عشيرة سينجو اليوم ليست كبيرة جدًا في الواقع، فعلى مر السنين، اندمج معظم أفراد عشيرة سينجو في قرية كونوها من خلال الزواج، فقط مَن لهم علاقة مباشرة من بـ هاشيراما سينجو ما زالوا يستخدمون اسم سينجو، وزعيم عشيرة سينجو هو الجينشوريكي، ميتو أوزوماكي.

 

 

ترددت تسونادي للحظة، ثم قالت: “هذا… حسنًا، لكن الوقت متأخر بالفعل، سأدعوه مرة أخرى غدًا”.

مستلقيًا على السرير، غرق أكاباني في أفكاره ثم تذكر الفصول التي قدمها لتسونادي في وقت سابق.

 

‘[لنظام!’.

أومأت ميتو برأسها، وأخذت المانجا، ونهضت ودخلت المنزل.

“لنفكر في هذا لاحقًا، لقد كان هذا يومًا طويلًا بالنسبة لي، وأنا منهك”.

 

 

وقالت: “دعني أضع هذه المانجا هنا أولًا، سأقرأها مرة أخرى لاحقًا”.

 

 

في فترة ما بعد الظهر، ضاقت عينا ميتو أوزوماكي قليلًا أثناء استمتاعها بأشعة الشمس في الفناء، لكن لم يستغرق الأمر وقتًا طويلًا حتى أتى صوت من الخارج.

“حسنًا، جدتي”.

تذكرت ميتو اسمه.

 

 

كانت تسونادي ضائعة قليلًا، لقد أرادت أن تطلب المانجا من جدتها بعد قرائتها، ​​وقد تتاح لها فرصة للحصول على المانجا ​​لنفسها، لكنها لم تعتقد أبدًا أن جدتها ميتو لن تكون في عجلة من أمرها لقراءتها.

 

 

ضايقت ميتو تسونادي.

“لكن لماذا احتاجت الجدة للقاء أكاباني؟”.

 

 

 

كانت في حيرة من أمرها لبعض الوقت ثم توقفت عن التفكير في الأمر، لن تؤذي الجدة أكاباني بالتأكيد.

 

 

كانت في حيرة من أمرها لبعض الوقت ثم توقفت عن التفكير في الأمر، لن تؤذي الجدة أكاباني بالتأكيد.

…………

لكنها لا تستطيع إنكار أن القصة كانت رائعة، وحتى شخص مثلها عانى من تقلبات كثيرة في الحياة قد تأثر.

 

بعد إظهار قدرته، ذهبت والدته على الفور للعثور على الزعيم لمناقشة كيفية تدريبه أكثر.

“إنها تسمى مانجا! انظري إلى هذا الشخص على الغلاف، اسمه ناروتو أوزوماكي”.

 

تذكرت ميتو اسمه.

مسألة الأم مجرد مسألة صغيرة، لم يأخذها أكاباني على محمل الجد بعد ذلك، متجر المانجا هو مهمته الأولى الآن.

 

 

بعد إظهار قدرته، ذهبت والدته على الفور للعثور على الزعيم لمناقشة كيفية تدريبه أكثر.

قريبًا سيتعين عليه اجتياز اختبار دانزو، قد لا يكون نفس اختبار الجرس الذي قدمه كاكاشي للفريق السابع، وبالتالي فهو بحاجة للاستعداد.

 

 

 

لتأمين منصبه، يجب على أكاباني التصرف بشكل جيد لتجنب التعذيب على يد دانزو.

وقالت: “دعني أضع هذه المانجا هنا أولًا، سأقرأها مرة أخرى لاحقًا”.

 

 

وتتمثل مهمته الأخرى في إنهاء رسم شكل متجره، ثم البدء في تجديده.

بعد زيارتها لأكاباني، عادت تسونادي إلى المنزل وأحضرت معها مانجا أكاباني.

 

 

بالنسبة لعشيرة كوراما بأكملها، فإن تكلفة المتجر مجرد شئ بسيط، على العكس من ذلك، كان وجود عبقريًا مثل أكاباني نادرًا منذ عقود، لذلك لم يترددوا في شراء المتجر، وسيبدؤا بمجرد حصولهم على رسومات التصميم، التجديد والديكور.

أشارت تسونادي إلى الغلاف، وبدت متحمسة.

 

ألقت نظرة على الصفحة التالية لكنها رأت أن الصفحة مليئة بالرسومات المضافة إليها فقاعة تحتوي على كلمات، يبدو أن فهم المحتوى أسهل من أي كتاب آخر قرأته على الإطلاق.

في هذا الوقت، لم تنجح كونوها في استخدام أسلوب الخشب من هاشيراما سينجو، لذا فإن تجديد متجر المانجا، سيستغرق ثلاثة أو أربعة أيام على الأقل.

“جدتي! جدتي!”.

 

 

لا يزال هذا سريعًا نسبيًا، وقد يستغرق الأمر شهرًا أو شهرين لشخص عادي، ولكن حتى بعد انتهاء متجره، فإن لدى أكاباني مهمة أكبر.

“هاهاها، لذا فقد اعترفت أخيرًا حفيدتي الحبيبة بشخص مساوٍ لها”.

 

 

سيحتاج إلى طباعة الكثير من النسخ، لحسن الحظ تم اختراع الطباعة في عالم ناروتو، وإلا لكان اضطر إلى إختراع الطباعة أولًا.

 

 

“كم مرة قرأت فيها ميوت أوزوماكي المانجا؟ هذه النقاط كثيرة للحصول عليها من شخص واحد!”.

بالإضافة إلى كيفية ترويجه لمتجر المانجا في القرية بأكملها؟

 

 

“هذا صحيح! قد يكون الجينجوتسو خاصته مزعجًا في بعض الأحيان، لكنه شخص جيد”.

“لنفكر في هذا لاحقًا، لقد كان هذا يومًا طويلًا بالنسبة لي، وأنا منهك”.

 

 

الثعلب الشيطاني ذو التسعة ذيول؟ الهوكاجي الرابع؟

مستلقيًا على السرير، غرق أكاباني في أفكاره ثم تذكر الفصول التي قدمها لتسونادي في وقت سابق.

 

 

 

بحساب الوقت، لابد أن تكون تسونادي عادت الآن، وسلمت المانجا لـ ميتو أوزوماكي.

 

 

 

أتساءل كم عدد النقاط التي سأحصل عليها.

قالت تسونادي بصدق؛ لأنها كانت ضحية للجينجوتسو.

 

“ما هذا؟ ” شعرت ميتو بالحيرة.

‘[لنظام!’.

 

 

 

[النقاط = 60]

 

 

 

“ماذا!”.

 

 

في فترة ما بعد الظهر، ضاقت عينا ميتو أوزوماكي قليلًا أثناء استمتاعها بأشعة الشمس في الفناء، لكن لم يستغرق الأمر وقتًا طويلًا حتى أتى صوت من الخارج.

صُدم أكاباني.

 

 

 

“كم مرة قرأت فيها ميوت أوزوماكي المانجا؟ هذه النقاط كثيرة للحصول عليها من شخص واحد!”.

 

 

 

لكنه خمن أنه نظرًا لأن ميتو أوزوماكي هي جينشوريكي، فقد يكون هذا السبب وراء كل هذه النقاط.

شعرت ميتو بالضيق من المعاملة الخاطئة لحفيدها.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط