نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نظام المانجا في عالم ناروتو 18

تريدنني أن أحرق الأحداث؟

تريدنني أن أحرق الأحداث؟


بعد بضع دقائق، ركضت تسونادي باتجاه أكاباني بعد انتهائها من تدريبها.

عند دخوله إلى الفناء، رأى أكاباني شخصية أنيقة جالسة على كرسي، تقرأ ببطء كتابًا ملونًا صغيرًا.

 

رتبت ميتو أوزوماكي كرسيين في وقت سابق، أحدهما بالقرب منها والآخر بعيدًا قليلاً.

كانت تمسك بكرة أرز نصف مأكولة، وقالت أثناء تناولها: “الجدة تتناول إفطارها الآن، لذلك بدلًا من انتظارها كهذا، سآخذك في نزهة حول عشيرة سينجو”.

 

 

 

“في الواقع… يمكنني الجلوس وانتظار-“.

 

 

في هذه اللحظة، شعر أكاباني فجأة بموجات من التشاكرا تتقلب من ميتو.

لكن من الواضح أن تسونادي لم تكن تنوي سماعه وأمسكت بيده مباشرة وأخذته في جولة حول العشيرة.

“تسونادي ساما، ميتو ساما مستعدة للترحيب بزائرها” قال أحد أفراد العشيرة.

 

 

في هذه الحالة، يمكن لأكاباني مواكبتها فقط.

“تسونادي ساما، ميتو ساما مستعدة للترحيب بزائرها” قال أحد أفراد العشيرة.

 

 

سار كلاهما على طول الطريق جنبًا إلى جنب.

بعد اكتشاف حقيقة الأمر، كيف يمكن لـ أكاباني أي يجيب بصدق، لذا سعل برفق، وقال: “ميتو ساما، هذا يتضمن الحبكة اللاحقة، لا أستطيع أن أعطيك الإجابة”.

 

 

“مكان إقامة عشيرتنا ضخم، أليس كذلك؟”.

“لا، إنها مجرد قصة خيالية”.

 

 

قالت تسونادي بابتسامة.

 

 

“…”.

“في الواقع ليس-“.

‘يجب أن يكون هذا كوراما… ‘.

 

قبل أكاباني للتو مصيره بصمت.

على الرغم من أن أكاباني أراد قول “لا”، إلا أن تسونادي قد قاطعته لتشرح تاريخ عشيرتها وما إلى ذلك.

 

 

“مكان إقامة عشيرتنا ضخم، أليس كذلك؟”.

“حسنًا، كما رأيت سابقًا، ليس لدينا الكثير من الأعضاء في العشيرة، هدفنا الآن هو الاندماج مع كونوها والعيش جنبًا إلى جنب”.

ابتسمت ميتو أوزوماكي بلطف في أكاباني قائلة:  “على سبيل المثال، في الفصل الأول، وصفك للثعلب ذي الذيل التسعة… “.

 

 

“…”.

“لا بأس؛ يمكنك إخباري بمفردي”.

 

 

 قرر أكاباني التزام الصمت والاستماع إلى دردشتها بهدوء.

 

 

لكن من الواضح أن تسونادي لم تكن تنوي سماعه وأمسكت بيده مباشرة وأخذته في جولة حول العشيرة.

“أكبر منزل هنا هو فناء جدتي، عادةً ما أعيش هناك، لكن في الحقيقة، لدي منزل خاص بي، انظر إنه هذا… “.

“لا! يمكننا أن نرتاح لاحقًا، أنت بحاجة إلى تقوية تلك العضلات الضعيفة”.

 

 

أشارت تسونادي موضحًا أصل كل ما مروا به واحدًا تلو الآخر.

تنهد أكاباني في قلبه.

 

“ميتو ساما، إذا أخبرتك بما سيحدث لاحقًا الآن، ستكون القصة أقل إثارة للاهتمام”.

ومع ذلك، لاحظ أكاباني أنه على الرغم من صغر حجم عشيرة سنجو، فقد تم إخفاء بعض الرموز في أماكن غير واضحة.

 

 

“طفلي، هل المكتوب هنا هو المستقبل؟”.

على الرغم من أنها أول مرة يرى فيها تلك الرموز، إلا أنه ليس من الصعب تخمين أنها رموز ختم عشيرة أوزوماكي.

 

 

بعد تجول الاثنان لمدة نصف ساعة تقريبًا، جاء أحد أعضاء العشيرة لاصطحابهم لرؤية ميتو أوزوماكي.

فكر أكاباني سرًا في قلبه.

شعر أكاباني بقليل من السوء وجلس باستقامة.

 

“هذا نتيجة بحثي، فإن الجينشوريكي هو الشخص الذي ختم الوحوش المذيلة بداخله”.

لا يمكن التقليل من شأن أي عشيرة كبيرة حتى لو كانت في نفس وضع عشيرة سينجو الآن، فمثلًا لا يوجد وجه مقارنة بين عشيرة كوراما وعشيرة سينجو الحالية.

 

 

ابتسمت ميتو أوزوماكي بلطف في أكاباني قائلة:  “على سبيل المثال، في الفصل الأول، وصفك للثعلب ذي الذيل التسعة… “.

 ففي النهاية، ليس لديهم لياقة بدنية متوحشة مثل أعضاء عشيرة سينجو، أو أي نينجوتسو خاص لتمريره، وليس لديهم حتى وحوش استدعاء خاصة بهم.

كان أكاباني متأكدًا من أن هذا الشعور كان سببه كوراما.

 

“لا بأس؛ يمكنك إخباري بمفردي”.

لا عجب أن معدل إيقاظ الكيكي جينكاي آخذ في الانخفاض، لدرجة انقراضهم  تقريبًا في المستقبل.

 

 

“لا يوجد في الواقع شيء مثير للاهتمام هنا، لكن لا يسعنا إلا أن نتجول أثناء انتظار جدتي”.

“لا يوجد في الواقع شيء مثير للاهتمام هنا، لكن لا يسعنا إلا أن نتجول أثناء انتظار جدتي”.

 

 

 

في بضع كلمات فقط، أوضحت تسونادي باختصار الوضع الحالي لعشيرة سينجو.

 

 

……………

شعر أكاباني بسعادة غامرة عند سماع هذا، وقال: “حسنًا، دعونا نجد مكانًا للجلوس”.

بعد تجول الاثنان لمدة نصف ساعة تقريبًا، جاء أحد أعضاء العشيرة لاصطحابهم لرؤية ميتو أوزوماكي.

 

“لقد مر وقت طويل منذ قراءة قصة ممتعة كهذا، فكرت في الأمر الليلة الماضية، الكثير من الأشياء في قصتك تجعلني فضولية… “.

“لا! يمكننا أن نرتاح لاحقًا، أنت بحاجة إلى تقوية تلك العضلات الضعيفة”.

 

 

 

عبست تسونادي ورفضت بشكل قاطع.

 

 

لكن من الواضح أن تسونادي لم تكن تنوي سماعه وأمسكت بيده مباشرة وأخذته في جولة حول العشيرة.

“آه … لا يمكنني فعل أي شيء، أليس كذلك؟”.

“تسونادي ساما، ميتو ساما مستعدة للترحيب بزائرها” قال أحد أفراد العشيرة.

 

سألت ميتو اوزوماكي أثناء القراءة.

قبل أكاباني للتو مصيره بصمت.

 

 

 

بعد تجول الاثنان لمدة نصف ساعة تقريبًا، جاء أحد أعضاء العشيرة لاصطحابهم لرؤية ميتو أوزوماكي.

 

 

“تسونادي ساما، ميتو ساما مستعدة للترحيب بزائرها” قال أحد أفراد العشيرة.

“تسونادي ساما، ميتو ساما مستعدة للترحيب بزائرها” قال أحد أفراد العشيرة.

في هذه اللحظة، شعر أكاباني فجأة بموجات من التشاكرا تتقلب من ميتو.

 

قالت تسونادي بابتسامة.

……………

 

 

‘هل هي غيورة؟’.

عند دخوله إلى الفناء، رأى أكاباني شخصية أنيقة جالسة على كرسي، تقرأ ببطء كتابًا ملونًا صغيرًا.

كانت تمسك بكرة أرز نصف مأكولة، وقالت أثناء تناولها: “الجدة تتناول إفطارها الآن، لذلك بدلًا من انتظارها كهذا، سآخذك في نزهة حول عشيرة سينجو”.

 

 

كان من المعروف أن ميتو أوزوماكي امتلكت تشاكرا فريدة من نوعها،  تمنحها القدرة على ختم الثعلب ذي الذيل التسعة بداخلها، وبالتالي تم منحها لقب “الجينشوريكي”، والذي يعني “قوة التضحية البشرية”. 

 

 

 

في هذا الوقت، بدت وكأنها شابة جميلة عادية في الثلاثينيات من عمرها، وليس الكونويتشي المشهورة من نفس عصر سينجوكو، حيث أعطتها الحيوية القوية لعشيرة أوزوماكي وختم المائة القدرة على مقاومة مرور الزمن.

 

 

لقد قال أكاباني هذا مرات عديدة، والآن وصل إلى النقطة التي صدقها بنفسه، بعد كل شيء، لا توجد طريقة ليصدقه شخص ما إذا قال الحقيقة.

“مرحبًا! يجب أن تكون صديق تسونادي الصغيرة أكاباني؟ تفضل بالجلوس”.

 

 

لكن من الواضح أن تسونادي لم تكن تنوي سماعه وأمسكت بيده مباشرة وأخذته في جولة حول العشيرة.

رتبت ميتو أوزوماكي كرسيين في وقت سابق، أحدهما بالقرب منها والآخر بعيدًا قليلاً.

صُدمت تسونادي للحظة، وكان تعبيرها منزعجًا بعض الشيء.

 

“امم… لا بأس سأجلس هنا… “.

جلس أكاباني باحترام على الكرسي بعيدًا عنها، وكانت تسونادي على وشك الذهاب والجلوس على كرسي آخر، لكن نظرت ميتو إلى أكاباني وقالت: “يا بني، لماذا تجلس هناك؟ تعال واجلس بجانبي”.

بعد تجول الاثنان لمدة نصف ساعة تقريبًا، جاء أحد أعضاء العشيرة لاصطحابهم لرؤية ميتو أوزوماكي.

 

 

“امم… لا بأس سأجلس هنا… “.

بعد تجول الاثنان لمدة نصف ساعة تقريبًا، جاء أحد أعضاء العشيرة لاصطحابهم لرؤية ميتو أوزوماكي.

 

لقد قال أكاباني هذا مرات عديدة، والآن وصل إلى النقطة التي صدقها بنفسه، بعد كل شيء، لا توجد طريقة ليصدقه شخص ما إذا قال الحقيقة.

شعر أكاباني بقليل من السوء وجلس باستقامة.

“لا يوجد في الواقع شيء مثير للاهتمام هنا، لكن لا يسعنا إلا أن نتجول أثناء انتظار جدتي”.

 

سألت ميتو اوزوماكي أثناء القراءة.

ابتسمت ميتو له بلطف ثم قالت لتسونادي: “تسونادي الصغيرة، أريد أن أعرف المزيد عن أكاباني كن؛ لذا يرجى تغيير المقاعد معه”.

 

 

في هذه الحالة، يمكن لأكاباني مواكبتها فقط.

صُدمت تسونادي للحظة، وكان تعبيرها منزعجًا بعض الشيء.

كان أكاباني متأكدًا من أن هذا الشعور كان سببه كوراما.

 

 

‘هل هي غيورة؟’.

 

 

فوجئت ميتو أوزوماكي وقال أثناء النظر إلى تسونادي.

تنهد أكاباني في قلبه.

“هذا نتيجة بحثي، فإن الجينشوريكي هو الشخص الذي ختم الوحوش المذيلة بداخله”.

 

 

نظرًا لأن ميتو أوزوماكي هو أول جينشوريكي ووريث عشيرة أوزوماكي، فإن الجلوس بجانب شخص غير عادي مثلها يجعله متوترًا.

في هذه اللحظة، شعر أكاباني فجأة بموجات من التشاكرا تتقلب من ميتو.

 

 

لذلك، بعد تغيير المقاعد، أظهر كلاهما تعبيرات مشوشة.

 

 

“مرحبًا! يجب أن تكون صديق تسونادي الصغيرة أكاباني؟ تفضل بالجلوس”.

“طفلي، هل المكتوب هنا هو المستقبل؟”.

في هذه اللحظة، شعر أكاباني فجأة بموجات من التشاكرا تتقلب من ميتو.

 

أخذ أكاباني زمام المبادرة للإجابة قبل أن تخمن ميتو أي شئ آخر.

سألت ميتو اوزوماكي أثناء القراءة.

 

 

“نعم ، لكني أخذت مظهر شخص ما في صفي كمرجع”.

“لا، إنها مجرد قصة خيالية”.

 

 

لقد قال أكاباني هذا مرات عديدة، والآن وصل إلى النقطة التي صدقها بنفسه، بعد كل شيء، لا توجد طريقة ليصدقه شخص ما إذا قال الحقيقة.

“مرحبًا! يجب أن تكون صديق تسونادي الصغيرة أكاباني؟ تفضل بالجلوس”.

 

ومع ذلك، لاحظ أكاباني أنه على الرغم من صغر حجم عشيرة سنجو، فقد تم إخفاء بعض الرموز في أماكن غير واضحة.

“لقد مر وقت طويل منذ قراءة قصة ممتعة كهذا، فكرت في الأمر الليلة الماضية، الكثير من الأشياء في قصتك تجعلني فضولية… “.

فكر أكاباني سرًا في قلبه.

 

“فهمت، همم؟ شينوسوكي ساروتوبي لديه ابن اسمه كونوهامارو؟”.

“لهذا السبب طلبت من تسونادي أن تدعوك إلى هنا”.

 

 

لا عجب أن معدل إيقاظ الكيكي جينكاي آخذ في الانخفاض، لدرجة انقراضهم  تقريبًا في المستقبل.

ابتسمت ميتو أوزوماكي بلطف في أكاباني قائلة:  “على سبيل المثال، في الفصل الأول، وصفك للثعلب ذي الذيل التسعة… “.

لم تكمل ميتو أوزوماكي جملتها، لكن معنى كلماتها واضح.

 

 

في هذه اللحظة، شعر أكاباني فجأة بموجات من التشاكرا تتقلب من ميتو.

 

 

“…”.

كان أكاباني يجلس بالقرب منها وتحمل العبء الأكبر، ولم يشعر بزخم مستبد بل شعر بشعور لا يوصف.

لم تكمل ميتو أوزوماكي جملتها، لكن معنى كلماتها واضح.

 

 

ولكن سرعان ما ربتت على بطنها، وسرعان ما اختفى هذا التذبذب.

لا يمكن التقليل من شأن أي عشيرة كبيرة حتى لو كانت في نفس وضع عشيرة سينجو الآن، فمثلًا لا يوجد وجه مقارنة بين عشيرة كوراما وعشيرة سينجو الحالية.

 

“لا بأس؛ يمكنك إخباري بمفردي”.

‘يجب أن يكون هذا كوراما… ‘.

فكر أكاباني سرًا في قلبه.

 

 

خمن أكاباني سرًا.

 

 

“ميتو ساما، إذا أخبرتك بما سيحدث لاحقًا الآن، ستكون القصة أقل إثارة للاهتمام”.

كان أكاباني متأكدًا من أن هذا الشعور كان سببه كوراما.

“ميتو ساما، إذا أخبرتك بما سيحدث لاحقًا الآن، ستكون القصة أقل إثارة للاهتمام”.

 

“فهمت، همم؟ شينوسوكي ساروتوبي لديه ابن اسمه كونوهامارو؟”.

“هذا نتيجة بحثي، فإن الجينشوريكي هو الشخص الذي ختم الوحوش المذيلة بداخله”.

 

 

 

أخذ أكاباني زمام المبادرة للإجابة قبل أن تخمن ميتو أي شئ آخر.

“امم… لا بأس سأجلس هنا… “.

 

 

“هاهاها، كنت سأقول فقط… إنها فكرة جيدًة، لكن الوحش ذو تسعة ذيول الحقيقي ألطف من هذا… “.

 

 

 

قالت ميتو.

عبست تسونادي ورفضت بشكل قاطع.

 

رتبت ميتو أوزوماكي كرسيين في وقت سابق، أحدهما بالقرب منها والآخر بعيدًا قليلاً.

بعد ذلك، أشارت إلى صخرة الهوكاجي التي تبدوا غامضة من بعيد وسألت: “هل الهوكاجي الرابع هو خيالك أيضًا”.

 

 

 

“نعم ، لكني أخذت مظهر شخص ما في صفي كمرجع”.

لكن من الواضح أن تسونادي لم تكن تنوي سماعه وأمسكت بيده مباشرة وأخذته في جولة حول العشيرة.

 

 

“فهمت، همم؟ شينوسوكي ساروتوبي لديه ابن اسمه كونوهامارو؟”.

 قرر أكاباني التزام الصمت والاستماع إلى دردشتها بهدوء.

 

ولكن سرعان ما ربتت على بطنها، وسرعان ما اختفى هذا التذبذب.

“…”.

 

 

 

كان أكاباني متوترًا بعض الشيء في البداية، معتقدًا أن ميتو أوزوماكي كان تختبر أصالة الشخصيات في مانجا ناروتو، ولكن بعد بضعة أسئلة وأجوبة حول كيفية تقدم القصة، اكتشف حقيقة الأمر.

 

 

أخذ أكاباني زمام المبادرة للإجابة قبل أن تخمن ميتو أي شئ آخر.

‘أليس هذا مجرد معجب يبحث عن حرق؟’.

 

 

لم تكمل ميتو أوزوماكي جملتها، لكن معنى كلماتها واضح.

شعرت تسونادي بالغيرة في البداية، لكنها استمعت لاحقًا باهتمام إلى حرق أكاباني، وبدت فضولية ومتحمس.

بعد تجول الاثنان لمدة نصف ساعة تقريبًا، جاء أحد أعضاء العشيرة لاصطحابهم لرؤية ميتو أوزوماكي.

 

 

“بالمناسبة، هل سيصبح ناروتو الهوكاجي؟ أم… “.

 

 

‘يجب أن يكون هذا كوراما… ‘.

لم تكمل ميتو أوزوماكي جملتها، لكن معنى كلماتها واضح.

ابتسمت ميتو أوزوماكي بلطف في أكاباني قائلة:  “على سبيل المثال، في الفصل الأول، وصفك للثعلب ذي الذيل التسعة… “.

 

 

بعد اكتشاف حقيقة الأمر، كيف يمكن لـ أكاباني أي يجيب بصدق، لذا سعل برفق، وقال: “ميتو ساما، هذا يتضمن الحبكة اللاحقة، لا أستطيع أن أعطيك الإجابة”.

 

 

“لا يوجد في الواقع شيء مثير للاهتمام هنا، لكن لا يسعنا إلا أن نتجول أثناء انتظار جدتي”.

“لا بأس؛ يمكنك إخباري بمفردي”.

“فهمت، همم؟ شينوسوكي ساروتوبي لديه ابن اسمه كونوهامارو؟”.

 

“نعم ، لكني أخذت مظهر شخص ما في صفي كمرجع”.

فوجئت ميتو أوزوماكي وقال أثناء النظر إلى تسونادي.

لذلك، بعد تغيير المقاعد، أظهر كلاهما تعبيرات مشوشة.

 

‘أليس هذا مجرد معجب يبحث عن حرق؟’.

شعرت تسونادي بالقلق على الفور عندما سمعت ذلك وقالت بنبرة غاضبة: “جدتي، أريد أن أعرف ذلك أيضًا!”.

 

 

“فهمت، همم؟ شينوسوكي ساروتوبي لديه ابن اسمه كونوهامارو؟”.

“ميتو ساما، إذا أخبرتك بما سيحدث لاحقًا الآن، ستكون القصة أقل إثارة للاهتمام”.

 

“مكان إقامة عشيرتنا ضخم، أليس كذلك؟”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط