نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نظام المانجا في عالم ناروتو 19

مدمنة المقامرة

مدمنة المقامرة

لم يرد أكاباني إفساد القصة بصفته مانغاكا مؤهل، حتى لو كان الشخص الذي طلب ذلك هو ميتو أوزوماكي نفسها، أقوى الأشخاص في قرية كونوها الآن.

“اه… نعم… طبعًا… كيف أنساكِ… هاها… “.

 

“حسنًا، شكرًا لك، أنا حقًا أقدر ذلك”.

كان موقف أكاباني حازمًا وثابتًا.

“بالمناسبة أيها الفتى، لا داعي بمناداتي بـ ميتو ساما، يمكنك بمناداتي بجدتي مثل تسونادي الصغيرة” قالت ميتو بلطف.

 

“اه… نعم… طبعًا… كيف أنساكِ… هاها… “.

تنهدت ميتو بأسف ولم تضغط عليه للإجابة على أي أسئلة أخرى.

 

 

“لا، لن أسمح بهذا”.

في هذا الفناء الصغير، واصلت ميتو قراءة المانغا من جديد، في هذا الوقت، لاحظ أكاباني أنها لم تنته من قراءة المجلد الأول بعد.

 

 

“بالطبع أنت كذلك!”.

‘بعبارة أخرى، كانت الـ 60 نقطة من قبل من بضع صفحات فقط!’.

أراد أكاباني في الواقع العودة مباشرة إلى المنزل، ولكن عندما سارت تسونادي في هذا الطريق، شعر أن هناك شيئًا ما خاطئ.

 

 

بالتفكير في ذلك، ألقى نظرة خاطفة على النقاط في لوحة النظام…

ولكن عندما انتهى من الكلام، قالت تسونادي بابتسامة مهددة: “ستصنع لي ملصقًا آخر أيضًا، أليس كذلك؟”.

 

أخذت تسونادي النقود من محفظتها وابتسمت بفخر.

[النقاط: 88]

 

 

“أوه، بما أنك لا تريد إخباري بما سيحدث لاحقًا، إذا قرأتها كلها مرة واحدة، فلن أتمكن من قرائتها غدًا”

‘ماذا!’.

 

 

 

تحرك أكاباني للحظة، حيث فهم أخيرًا كيف يعمل نظامه.

 

 

رأت تسونادي ذلك المشهد بمزاج معقد.

كانت تشاكرا الكيوبي تظهر دائمًا أثناء قراءة ميتو للمانغا، مما يعني فقط أن الكيوبي يقرأها أيضًا.

 

 

[النقاط: 88]

رائع! إنها نقاط مضاعفة!

“ماذا؟! هذا ليس عدلًا!”.

 

حمل أكاباني الرمز في يده، وانحنى لميتو، ثم غادر الفناء.

بعد ذلك، أولى أكاباني اهتمامًا أكبر لميتو، إنها بلا شك أفضل معجب له…

هذا صحيح، هذه الصفة ورثتها عن جدها هاشيراما سينجو نفسه!

 

 

“هاهاها، كونوهامارو مضحك للغاية”.

 

 

ليس هناك من خيار سوى أن أمضي في طريقي بشجاعة.

لم يسع ميتو إلا أن يضحك عدة مرات أثناء قراءة الفصل الثاني.

رأت تسونادي ذلك المشهد بمزاج معقد.

 

 

“يا لك من فتى مشاغب، أين تعلمت جوتسو الإغراء هذا! لا يجب أن يعرف أي صبي صغير مثلك مثل هذا الشيء!”.

 

 

 

“احم…”.

أومأت ميتو بابتسامة باهتة على وجهها الجميل، ثم أعطته رمزًا قائلة: “هذا الرمز يمثل هويتي، يمكنك استخدام هذا الرمز المميز لطلب المساعدة من الأعمال التجارية تحت عشيرة سينجو وسوف يساعدونك”.

 

 

تم القبض على أكاباني متلبسًا، لكن جوتسو الإغراء يلعب دورًا مهمًا في مانغا ناروتو، لا يمكنه تخطيه فقط، أليس كذلك؟ 

“ماذا؟! لكن كيف أمكنك إمساكِ بهذه السرعة؟”.

 

“أعتقد أنه لا يوجد شيء آخر لمناقشته يا جدتي، يرجى أخذ قسط من الراحة الآن، سأرافق أكاباني للعب في الخارج”.

ليس هناك من خيار سوى أن أمضي في طريقي بشجاعة.

بالتفكير في أنه قد يحصل على قسط جيد من الراحة الليلة، كان أكاباني في قمة السعادة

 

 

توقفت ميتو بعد قراءة الفصل الثاني، وتنهدت قليلًا.

 

 

“لا… لا… لم أفعل ذلك… “.

“ميتو ساما، ما الأمر؟”.

 

 

 

سأل أكاباني بفضول.

“ماذا؟! هذا ليس عدلًا!”.

 

 

“أوه، بما أنك لا تريد إخباري بما سيحدث لاحقًا، إذا قرأتها كلها مرة واحدة، فلن أتمكن من قرائتها غدًا”

 

 

غادر الاثنان عشيرة سنجو وعادا إلى مركز قرية كونوها.

أغلقت ميتو المانغا ثم احتفظت بها في ملابسها.

 

 

 

بالنسبة لشخص مثلها مر بأوقات عصيبة ولا يمكنها الذهاب بعيدًا عن المنزل، فإن رسوم أكاباني الهزلية هي الشيء الوحيد الذي نجح في تخليصها من الشعور بالملل.

 

 

 

ضبط النفس هذا كاد أن يجعل أكاباني يبكي.

 

 

“ماذا؟! لكن كيف أمكنك إمساكِ بهذه السرعة؟”.

حتى لو لم يكن هو المؤلف الأصلي لناروتو، يبدو أن كل جهوده في إعادة إنشائها لم تذهب سدى.

“لا… لا… لم أفعل ذلك… “.

 

 

بالتفكير في أنه قد يحصل على قسط جيد من الراحة الليلة، كان أكاباني في قمة السعادة

أضاف أكاباني مهددًا تسونادي.

 

كانت هدية النسخة والملصق عربون امتنان، لكنه في نفس الوقت يقوم بعمل إعلان لمتجر المانغا ​​الخاص به.

رأت تسونادي ذلك المشهد بمزاج معقد.

 

 

ابتسم أكاباني بلطف شديد، وكاد أن يعانقها من شدة سعادته.

برؤية كيف تعتز جدتها بمانغا أكاباني كثيرًا، كان من المستحيل عليها أخذها منها، ولكن بلتفكير بأن أكاباني ليس لديه نسخة أخرى، لا يمكنها سوى البكاء بصمت.

وافق أكاباني بكل سرور، إنه القرار الصحيح للمجيء إلى هنا مبكرًا!

 

“حسنًا، أنا أستسلم… “.

“بالمناسبة أيها الفتى، لا داعي بمناداتي بـ ميتو ساما، يمكنك بمناداتي بجدتي مثل تسونادي الصغيرة” قالت ميتو بلطف.

أوقفها أكاباني على الفور.

 

 

عند سماع ذلك عرف أكاباني أنه حصل على اعتراف ميتو أوزوماكي.

 

 

 

“حسنًا، جدة ميتو، ولا داعي للقلق بشأن المانغا، سيتم فتح متجر للمانغا خاصتي قريبًا، حينها سأرسل لك نسخة أخرى بالإضافة إلى ملصق خاص مرسوم باليد لناروتو”.

“بالمناسبة أيها الفتى، لا داعي بمناداتي بـ ميتو ساما، يمكنك بمناداتي بجدتي مثل تسونادي الصغيرة” قالت ميتو بلطف.

 

‘ماذا!’.

كانت هدية النسخة والملصق عربون امتنان، لكنه في نفس الوقت يقوم بعمل إعلان لمتجر المانغا ​​الخاص به.

حتى لو لم يكن هو المؤلف الأصلي لناروتو، يبدو أن كل جهوده في إعادة إنشائها لم تذهب سدى.

 

 

ميتو أوزوماكي هو الشخص الأكثر شهرة في كونوها، إذا أصبحت من المعجبين، فستشتريها الكثير من الشخصيات المهمة بالتأكيد.

بالنسبة لشخص مثلها مر بأوقات عصيبة ولا يمكنها الذهاب بعيدًا عن المنزل، فإن رسوم أكاباني الهزلية هي الشيء الوحيد الذي نجح في تخليصها من الشعور بالملل.

 

لم تعد عشيرة سنجو تتدخل في شؤون كونوها الداخلية، لكن سمعتها في كونوها لا مثيل لها، إذا كان بإمكانه تأمين علاقة جيدة مع عشيرة سينجو، فإن فتح متجر المانغا خاصته هو قطعة من الكعك بالنسبة له.

ولكن عندما انتهى من الكلام، قالت تسونادي بابتسامة مهددة: “ستصنع لي ملصقًا آخر أيضًا، أليس كذلك؟”.

 

 

 

“اه… نعم… طبعًا… كيف أنساكِ… هاها… “.

“بالمناسبة أيها الفتى، لا داعي بمناداتي بـ ميتو ساما، يمكنك بمناداتي بجدتي مثل تسونادي الصغيرة” قالت ميتو بلطف.



 

لم يجرؤ أكاباني على رفضها، وإلا فقد لا يتمكن من المغادرة بأمان.

 

 

بعد ذلك، أولى أكاباني اهتمامًا أكبر لميتو، إنها بلا شك أفضل معجب له…

“بالطبع أنت كذلك!”.

 

 

أومأت تسونادي بارتياح.

كانت هدية النسخة والملصق عربون امتنان، لكنه في نفس الوقت يقوم بعمل إعلان لمتجر المانغا ​​الخاص به.

 

 

“حسنًا، شكرًا لك، أنا حقًا أقدر ذلك”.

حتى لو لم يكن هو المؤلف الأصلي لناروتو، يبدو أن كل جهوده في إعادة إنشائها لم تذهب سدى.

 

لم يسع ميتو إلا أن يضحك عدة مرات أثناء قراءة الفصل الثاني.

كانت ميتو أوزوماكي راضية جدًا عن أكاباني، لا خططت لتقديم بعض المساعدة له.

 

 

وغني عن القول، أنه سيتسبب في إنقاص الأموال التي سيتم إرسالها لـ أكاباني من خلال شراء مانغاه.

“عشيرتنا لديها معارف يعملون في المطبوعات، إذا احتجت للمساعدة، فلا تتردد في طلبها”.

 



أضاف أكاباني مهددًا تسونادي.

“حقًا، شكرا لك يا جدتي! منذ أن انتهيت من المجلد الأول، أحتاج إلى طباعة جماعية للتحضير للافتتاح”.

“ميتو ساما، ما الأمر؟”.

 

 

وافق أكاباني بكل سرور، إنه القرار الصحيح للمجيء إلى هنا مبكرًا!

“احم…”.

 

ولكن بمجرد أن خطت خطوة واحدة داخل الكازينو، كان أكاباني يسحبها من الجانب الأخرى.

لم تعد عشيرة سنجو تتدخل في شؤون كونوها الداخلية، لكن سمعتها في كونوها لا مثيل لها، إذا كان بإمكانه تأمين علاقة جيدة مع عشيرة سينجو، فإن فتح متجر المانغا خاصته هو قطعة من الكعك بالنسبة له.

 

 

ميتو أوزوماكي هو الشخص الأكثر شهرة في كونوها، إذا أصبحت من المعجبين، فستشتريها الكثير من الشخصيات المهمة بالتأكيد.

أومأت ميتو بابتسامة باهتة على وجهها الجميل، ثم أعطته رمزًا قائلة: “هذا الرمز يمثل هويتي، يمكنك استخدام هذا الرمز المميز لطلب المساعدة من الأعمال التجارية تحت عشيرة سينجو وسوف يساعدونك”.

رأت تسونادي ذلك المشهد بمزاج معقد.

 

 

“شكرا لك، جدة ميتو!”.

“ميتو ساما، ما الأمر؟”.

 

 

ابتسم أكاباني بلطف شديد، وكاد أن يعانقها من شدة سعادته.

ضبط النفس هذا كاد أن يجعل أكاباني يبكي.

 

 

قدمت ميتو بعض النصائح بينما كانت يربت على رأس أكاباني.

 

 

توقفت ميتو بعد قراءة الفصل الثاني، وتنهدت قليلًا.

لم يستطع أكاباني فعل شئ حيال ذلك، ففي نهاية لايزال طفلًا أمامها.

 

 

 

“حسنًا، لكن لا تنس أنك ما زلت طفلًا، لا ترهق نفسك كثيرًا، لديك بنية بدنية هشة، أليس كذلك؟ هذه عطلة بعد كل شيء، استمتع بها طالما يمكنك ذلك”.

 

 

 

بالنظر إلى وجهها، شعر أكاباني أن هذه الكلمات جاءت من تجربتها.

بالنظر إلى وجهها، شعر أكاباني أن هذه الكلمات جاءت من تجربتها.

 

“حسنًا، يا له من طفل مهذب”.

ما قالته أوزوماكي ميتو لأكاباني كانت الحقيقة، لقد كانت ميتو هي جينشوريكي بعد كل شيء، لا بد أنها دربت جسدها للسيطرة على تشاكرا الكيوبي.

ولكن بمجرد أن خطت خطوة واحدة داخل الكازينو، كان أكاباني يسحبها من الجانب الأخرى.

 

تحرك أكاباني للحظة، حيث فهم أخيرًا كيف يعمل نظامه.

“أعتقد أنه لا يوجد شيء آخر لمناقشته يا جدتي، يرجى أخذ قسط من الراحة الآن، سأرافق أكاباني للعب في الخارج”.

ضبط النفس هذا كاد أن يجعل أكاباني يبكي.

 

ميتو أوزوماكي هو الشخص الأكثر شهرة في كونوها، إذا أصبحت من المعجبين، فستشتريها الكثير من الشخصيات المهمة بالتأكيد.

طلبت تسونادي من أكاباني النهوض.

‘ماذا!’.

 

 

“الجدة ميتو، سأعود لرؤيتك لاحقًا”.

 

 

قدمت ميتو بعض النصائح بينما كانت يربت على رأس أكاباني.

حمل أكاباني الرمز في يده، وانحنى لميتو، ثم غادر الفناء.

 

 

أخذت تسونادي النقود من محفظتها وابتسمت بفخر.

“حسنًا، يا له من طفل مهذب”.

 

 

“ههههه، أريد اختبار حظي”.

ضيقت ميتو عينيها ابتسمت بسرور.

ما قالته أوزوماكي ميتو لأكاباني كانت الحقيقة، لقد كانت ميتو هي جينشوريكي بعد كل شيء، لا بد أنها دربت جسدها للسيطرة على تشاكرا الكيوبي.

 

 

غادر الاثنان عشيرة سنجو وعادا إلى مركز قرية كونوها.

 

 

“حسنًا، يا له من طفل مهذب”.

عندما وصلوا إلى الشارع، نظرت تسونادي حولها بريبة، وسارت فجأة نحو زقاق.

 

 

 

أراد أكاباني في الواقع العودة مباشرة إلى المنزل، ولكن عندما سارت تسونادي في هذا الطريق، شعر أن هناك شيئًا ما خاطئ.

 

 

 

هذا الشارع…

 

 

من المؤكد أن الأمر لم يستغرق وقتًا طويلًا حتى تبددت شكوكه وظهر متجر أمامهم – كازينو الحظ.

 

 

 

“تسونادي، ليس من المفترض أن نكون هنا”.

توقفت ميتو بعد قراءة الفصل الثاني، وتنهدت قليلًا.

 

تم القبض على أكاباني متلبسًا، لكن جوتسو الإغراء يلعب دورًا مهمًا في مانغا ناروتو، لا يمكنه تخطيه فقط، أليس كذلك؟ 

أوقفها أكاباني على الفور.

 

 

ولكن بمجرد أن خطت خطوة واحدة داخل الكازينو، كان أكاباني يسحبها من الجانب الأخرى.

“ههههه، أريد اختبار حظي”.

كان أكاباني عاجزًا عن الكلام.

 

“تسونادي، ليس من المفترض أن نكون هنا”.

أخذت تسونادي النقود من محفظتها وابتسمت بفخر.

 

 

لم يستطع أكاباني فعل شئ حيال ذلك، ففي نهاية لايزال طفلًا أمامها.

“هل تريدين تضييع أموالك على القمار؟”.

 

 

“حسنًا، أنا أستسلم… “.

أصبح وجه أكاباني أكثر انزعاجًا، ستضع عادة المقامرة التي تتبعها تسونادي عشيرة سينجو في وضع اقتصادي صعب.

حتى لو لم يكن هو المؤلف الأصلي لناروتو، يبدو أن كل جهوده في إعادة إنشائها لم تذهب سدى.

 

 

وغني عن القول، أنه سيتسبب في إنقاص الأموال التي سيتم إرسالها لـ أكاباني من خلال شراء مانغاه.

“بالمناسبة أيها الفتى، لا داعي بمناداتي بـ ميتو ساما، يمكنك بمناداتي بجدتي مثل تسونادي الصغيرة” قالت ميتو بلطف.

 

 

“لا، لن أسمح بهذا”.

كان وجه تسونادي الصغير مليئًا بالغضب.

 

لكن تمكن أكاباني من الإمساك بـ تسونادي باستخدام جوتسو وميض الجسم في لحظة.

لكن تسونادي كانت مليئة بالثقة، “لا يمكن أن يهزمني أحد في القمار”.

 إنها بالتأكيد لا تخشى أي أحد باستثناء جدتها ميتو.

 

“أعتقد أنه لا يوجد شيء آخر لمناقشته يا جدتي، يرجى أخذ قسط من الراحة الآن، سأرافق أكاباني للعب في الخارج”.

بعد ذلك، صنعت ختمًا يدويًا وتغيرت على الفور إلى مظهر سيدة شابة، وعلى استعداد للدخول إلى الكازينو.

 

 

رأت تسونادي ذلك المشهد بمزاج معقد.

كان أكاباني عاجزًا عن الكلام.

 

 

حتى لو لم يكن هو المؤلف الأصلي لناروتو، يبدو أن كل جهوده في إعادة إنشائها لم تذهب سدى.

كيف يمكن لفتاة صغيرة مثل سنها أن تحب القمار؟ ناهيك عن مهارات القمارة التي تتحدث عنها؟

ضبط النفس هذا كاد أن يجعل أكاباني يبكي.

 

 

هذا صحيح، هذه الصفة ورثتها عن جدها هاشيراما سينجو نفسه!

كان وجه تسونادي الصغير مليئًا بالغضب.

 

 

شعرت أكاباني بالعجز، وفكر للحظة ثم هددها:  “إذا دخلتِ، فلن أعطيك ملصقي، أو حتى مانغا!”.

ضبط النفس هذا كاد أن يجعل أكاباني يبكي.

 

 

“ماذا؟! هذا ليس عدلًا!”.

 

 

ما قالته أوزوماكي ميتو لأكاباني كانت الحقيقة، لقد كانت ميتو هي جينشوريكي بعد كل شيء، لا بد أنها دربت جسدها للسيطرة على تشاكرا الكيوبي.

كان وجه تسونادي الصغير مليئًا بالغضب.

“هاهاها، كونوهامارو مضحك للغاية”.

 

“ميتو ساما تحبك حقًا بصفتك حفيدتها، لكنك تقامرين بالمال الذي أعطتكِ إياه لشراء المانغا، سأخبرها بذلك!”.

“حسنًا، شكرًا لك، أنا حقًا أقدر ذلك”.

 

 

أضاف أكاباني مهددًا تسونادي.

 

 

 

“لا… لا… لم أفعل ذلك… “.

 

 

 

أنكرت تسونادي ذلك على عجل، لكن نظرة الذعر على وجهها أكد تخمين أكاباني.

 

 

ولكن عندما انتهى من الكلام، قالت تسونادي بابتسامة مهددة: “ستصنع لي ملصقًا آخر أيضًا، أليس كذلك؟”.

 إنها بالتأكيد لا تخشى أي أحد باستثناء جدتها ميتو.

هذا الشارع…

 

 

“ماذا عن ذلك؟ هل ما زلتِ تريدين الدخول؟”.

 

 

“حسنًا، يا له من طفل مهذب”.

“حسنًا، أنا أستسلم… “.

عندما وصلوا إلى الشارع، نظرت تسونادي حولها بريبة، وسارت فجأة نحو زقاق.

 

“أوه، بما أنك لا تريد إخباري بما سيحدث لاحقًا، إذا قرأتها كلها مرة واحدة، فلن أتمكن من قرائتها غدًا”

خطت تسونادي خطوة بعيدًا ونظرت إلى المتجر ورائها بتردد، ولا يزال شغفها كمقامرة يغلي بداخلها، ولكن بعد أن خطت أكاباني بضع خطوات، توقفت تسونادي فجأة، تبعها إلقاء سريع من أختام اليد لتكوين نسخة، واندفعت بسرعة إلى الكازينو.

[النقاط: 88]

 

بالنسبة لشخص مثلها مر بأوقات عصيبة ولا يمكنها الذهاب بعيدًا عن المنزل، فإن رسوم أكاباني الهزلية هي الشيء الوحيد الذي نجح في تخليصها من الشعور بالملل.

لكن تمكن أكاباني من الإمساك بـ تسونادي باستخدام جوتسو وميض الجسم في لحظة.

 إنها بالتأكيد لا تخشى أي أحد باستثناء جدتها ميتو.

 

“حقًا، شكرا لك يا جدتي! منذ أن انتهيت من المجلد الأول، أحتاج إلى طباعة جماعية للتحضير للافتتاح”.

“ماذا؟! لكن كيف أمكنك إمساكِ بهذه السرعة؟”.

أغلقت ميتو المانغا ثم احتفظت بها في ملابسها.

 

 

فوجئت تسونادي بسرعته، وكانت منزعجة.

 

 

 

لقد اعتقدت أنه طالما اكتشفت أكاباني ذلك لاحقًا، فإنها ستكون قادرة على الأقل على لعب جولة واحدة، وحتى إذا تم القبض عليها قبل إكمالها في ذلك الوقت، فسوف تكون راضية.

“ههههه، أريد اختبار حظي”.

 

 

ولكن بمجرد أن خطت خطوة واحدة داخل الكازينو، كان أكاباني يسحبها من الجانب الأخرى.

“حسنًا، شكرًا لك، أنا حقًا أقدر ذلك”.

“الجدة ميتو، سأعود لرؤيتك لاحقًا”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط