نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نظام المانجا في عالم ناروتو 20

مصنع الطباعة

مصنع الطباعة

“أولًا: سرعتك في الختم بطيئة جدًا، وثانيًا: كنت أعرف بالفعل أنكِ لن تستمع لي، وثالثًا: جوتسو الاستنساخ وجوتسو الاستبدال بهما الكثير من العيوب من سهل رؤية من خلالهما”.

 

 

 

أمسك أكاباني بيدها وغادر دون أن ينبس ببنت شفة.

“مهلًا! ل تمشي بسرعة!”.

 

 

“لا… جولة واحدة فقط!”.

“لا، لا يمكنني فعل ذلك، ما زلت بحاجة إليه”.

 

“تسونادي، هل يمكنك اصطحابي إلى مصنع طباعة عشيرتك؟”.

انحنت تسونادي وتوسلت بشفقة، لكن وجهها اللطيف لم يعمل عليه، لقد بنى جدارًا مقاومًا لمثل هذه النظرة الخطيرة.

بصفته شخص يهتم بصحته، لا يريد تضييع الكثير من الطاقة في مثل هذه الأمور.

 

استسلم أكاباني أخيرًا وحاول التفاوض، “حسنًا، يمكنك اختيار ثلاثة من هذه الملصقات، لكن هذا كل شيء!”.

المحرج في الأمر أنها كانت قوية جدًا، ولم يستطع أكاباني التحرك شبرًا واحدًا.

“منذ متى؟!”.

 

قالت تسونادي أثناء الإشارة إلى المصنع.

“حسنًا! يمكنك الدخول والمقامرة، ولكن لا تحلمي في قراءة المانغا مستقبلًا”.

“ما هي المشكلة؟ لا بأس، لا داعي للقلق بشأن تسريب محتوى المانغا الخاص بك”.

 

 

ترك أكاباني يدها، ولم يوقفها وتركها أمام الباب وحدها.

 

 

“لكنني اعتقدت أنه لا يمكنك المشي إلى هذا الحد، لذا فدائمًا ما تأخرت عن الفصل، لذ لياقتك البدنية هى مجرد عذر؟! قدرة تحملك تقريبًا مثل هذا الأحمق جيرايا؟!”.

كادت تسونادي أن تبكي، وتحركت عيناها ذهابًا وإيابًا بين أكاباني والكازينو، إنه اختيار صعب!

“ما هي المشكلة؟ لا بأس، لا داعي للقلق بشأن تسريب محتوى المانغا الخاص بك”.

 

 

هل تضحي بالمقامرة أم بقراءة المانغا؟

 

 

 

كافحت تسونادي من الألم.

 

“هل يُعقل أن تكون هي معجبة به؟”.

هذا عبء كبير على طفل مثلها.

بعد اللحاق بتسونادي، أبطأ أكاباني وتيرته ولاحظ ما يحيط به.

 

حاول جيرايا تخيل تسونادي كملاك لطيف لكن لم ينجح في ذلك.

في النهاية، لم تستطع تسونادي سوى التخلى عن المقامرة على مضض.

“نعم، كنت أمارس رياضة الجري لمسافة أبعد من هذا كل صباح”.

 

 

مشى أكاباني بضع خطوات وشعر بالارتياح بعد سماع خطى تسونادي وهي تقترب منه. 

لماذا؟

 

 

كما هو متوقع من أول معجب له!

 

 

 

أراد أكاباني فقط تغيير عادتها السيئة، فلن تكون نهاية القمار جيدة.

لقد وصلوا بالفعل إلى أطراف القرية!

 

“أعدك بأنني لن أقامر من الآن فصاعدًا، الآن أنت ملزم بمنحني مكافأة!”.

ربنا بسبب نشر المانغا خاصته، سيغير السانين الثلاثة هواياتهم ويسيرون في طريق الأخلاق الحميدة.

 

 

 

“أعدك بأنني لن أقامر من الآن فصاعدًا، الآن أنت ملزم بمنحني مكافأة!”.

“آه… ها ها… هل هذا ما تسميه بـ “قليلًا”؟!… “.

 

 

بمجرد عودتها إلى أكاباني، كان أول شيء فعلته هو طلب مكافأة على المجهود الذي بذلته في اختيارها.

 

 

“هل يُعقل أن تكون هي معجبة به؟”.

“هاها، ألستِ وقحة… “.

 

 

“هل يُعقل أن تكون هي معجبة به؟”.

تنهد أكاباني بخفة.

 

 

 

“همف! أنا لست مثل جيرايا”.

 

 

 

عبست تسونادي.

 

 

 

ثم تجادل الاثنان طوال الطريق إلى منزل أكاباني.

 

 

“منذ متى؟!”.

من بعيد، رآهم جيرايا وبدا في حيرة.

“لا، لا يمكنني فعل ذلك، ما زلت بحاجة إليه”.

 

 

“ماذا يفعلون معًا؟ عندما نفكر بالأمر، لقد رأيتهم دائمًا معًا منذ أن كنت في الأكاديمية”.

هل تضحي بالمقامرة أم بقراءة المانغا؟

 

“لكنني اعتقدت أنه لا يمكنك المشي إلى هذا الحد، لذا فدائمًا ما تأخرت عن الفصل، لذ لياقتك البدنية هى مجرد عذر؟! قدرة تحملك تقريبًا مثل هذا الأحمق جيرايا؟!”.

فكر جيرايا سرًا.

“…”.

 

 

“لماذا يكون أكاباني بهذا القرب من شخص بهذه الوحشية؟ هل هو مفتون بها؟!”.

“لكنني اعتقدت أنه لا يمكنك المشي إلى هذا الحد، لذا فدائمًا ما تأخرت عن الفصل، لذ لياقتك البدنية هى مجرد عذر؟! قدرة تحملك تقريبًا مثل هذا الأحمق جيرايا؟!”.

 

 

حاول جيرايا تخيل تسونادي كملاك لطيف لكن لم ينجح في ذلك.

عند دخوله المصنع، وجد أكاباني أن هذا لم يكن مجرد مصنع طباعة.

 

عبست تسونادي.

“هل يُعقل أن تكون هي معجبة به؟”.

 

 

 

لاعجب أنها تعامل أكاباني أفضل بكثير مما تعامله رغم مضايقة لها باستمرار، لو كان هو لقتله في اللحظة التي فكر فيها مضايقتها.

 

 

 

لماذا؟

 

 

اتبعته تسونادي ببطء لأن مسؤوليتها فقط هي قيادة إلى هنا، ولا علاقة لها بما يفعله بعد ذلك.

“من حيث الجمال والموهبة والقدرة، لست أسوأ من أكاباني… حسنًا، لابد أن ذلك لأن أكاباني يمكنه رسم المانغا! لتغيير انطباع تسونادي عني، أريد أيضًا تعلم رسم المانغا”.

 

 

أمسك أكاباني بيدها وغادر دون أن ينبس ببنت شفة.

عند استنتاج ذلك، أصبح جيرايا فجأة مليئًا بالثقة واشتعلت نيران التحدي في عينيه.

هز أكاباني رأسه، ولم يعد يفكر في أشياء لا معنى لها، يحتاج فقط إلى معرفة كيف سيتحدث إلى المالك.

 

 

أكاباني، الذي قضى صباحًا طويلًا، لم ينتبه إلى جيرايا، لقد كان مشغولاً للغاية الآن بالتعامل مع تسونادي.

سارع أكاباني من وتيرته واتجه إلى المصنع.

 

 

“تسونادي، هل يمكنك اصطحابي إلى مصنع طباعة عشيرتك؟”.

 

 

بصفته شخص يهتم بصحته، لا يريد تضييع الكثير من الطاقة في مثل هذه الأمور.

“بالطبع! ولكن عليك إعطائي الملصق الأصلي… “.

 



 

أشار تسونادي بحدة إلى ملصق أكاباني الأصلي.

عند استنتاج ذلك، أصبح جيرايا فجأة مليئًا بالثقة واشتعلت نيران التحدي في عينيه.

 

ثم تجادل الاثنان طوال الطريق إلى منزل أكاباني.

“لا، لا يمكنني فعل ذلك، ما زلت بحاجة إليه”.

 

 

“ماذا يفعلون معًا؟ عندما نفكر بالأمر، لقد رأيتهم دائمًا معًا منذ أن كنت في الأكاديمية”.

رفض أكاباني دون تردد.

“هذا المصنع ليس ملكًا لعشيرتنا، لكن لدينا علاقة جيدة مع بعضنا البعض، طالما أنك تعرض الرمز المميز، فسوف يساعدونك بكل سرور”.

 

 

“لا! إنه ملكي!”.

بصفته شخص يهتم بصحته، لا يريد تضييع الكثير من الطاقة في مثل هذه الأمور.

 

“من حيث الجمال والموهبة والقدرة، لست أسوأ من أكاباني… حسنًا، لابد أن ذلك لأن أكاباني يمكنه رسم المانغا! لتغيير انطباع تسونادي عني، أريد أيضًا تعلم رسم المانغا”.

“منذ متى؟!”.

 

 

بمجرد عودتها إلى أكاباني، كان أول شيء فعلته هو طلب مكافأة على المجهود الذي بذلته في اختيارها.

استمر الاثنان في الشجار أثناء مغادرة أراضي عشيرة كوراما.

 

 

 

بعد فترة، سئم منها أكاباني.

“اثنان!” قام أكاباني بهجمة مرتدة.

 

“هذا لأنه يستحق ذلك” قالت تسونادي باشمئزاز ثم استمرت بالسير.

ولدت تسونادي ببركة هائلة من القدرة على التحمل، يمكنها الثرثرة طوال اليوم.

تنهد أكاباني لأنه لم يستطع تفسير كسله.

 

 

لقد حاولت أكثر من مرة انتزاع الملصقات من أكاباني، لولا أنها تخاف من أن تمزقها لأخذتها بالفعل منذ وقت طويل.

 

 

 

استسلم أكاباني أخيرًا وحاول التفاوض، “حسنًا، يمكنك اختيار ثلاثة من هذه الملصقات، لكن هذا كل شيء!”.

لماذا؟

 

 

“خمسة ملصقات!”.

 

 

ترك أكاباني يدها، ولم يوقفها وتركها أمام الباب وحدها.

“اثنان!” قام أكاباني بهجمة مرتدة.

أكاباني، الذي قضى صباحًا طويلًا، لم ينتبه إلى جيرايا، لقد كان مشغولاً للغاية الآن بالتعامل مع تسونادي.

 

 

“حسنًا، حسنًا، سآخذ ثلاثة”.

انحنت تسونادي وتوسلت بشفقة، لكن وجهها اللطيف لم يعمل عليه، لقد بنى جدارًا مقاومًا لمثل هذه النظرة الخطيرة.

 

 

تمتمت تسونادي بسرعة، وبعد أن اختارت مكافأتها توجهت باتجاه المطبعة.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) هذا عبء كبير على طفل مثلها.

 

 

تنهد أكاباني برفق، ليس لأنه كان بخيلًا، لكنه يريد أن تكون ملصقاته بمثابة جائزة في الافتتاح الكبير لمتجره، سيحتاج إلى رسم ثلاث ملصقات مرة أخرى لتعويض ذلك.

 

 

 

بصفته شخص يهتم بصحته، لا يريد تضييع الكثير من الطاقة في مثل هذه الأمور.

“إيه، تسونادي، هل اقتربنا؟”.

 

أراد أكاباني فقط تغيير عادتها السيئة، فلن تكون نهاية القمار جيدة.

بعد سير مسافة قليلة، أدرك أكاباني فجأة أنه لم يسأل الجدة ميتو عن مدى حجم المطبعة.

 

 

أمسكته تسونادي متلبسًا.

“إيه، تسونادي، هل اقتربنا؟”.

 

 

 

لحق أكاباني تسونادي وسألها.

ذهل أكاباني لبعض الوقت، ولم يعرف كيف يرد.

 

ترك أكاباني يدها، ولم يوقفها وتركها أمام الباب وحدها.

“نعم،  فقط قليلًا”.

 

 

 

قالت تسونادي بلا مبالاة.

كشخص يعاني من ضعف في اللياقة البدنية، كان عاجزًا عن الكلام.

 

مشى أكاباني بضع خطوات وشعر بالارتياح بعد سماع خطى تسونادي وهي تقترب منه. 

في البداية، صدق أكاباني كلماتها، لكنه ندم لاحقًا على تصديقه هراء تسونادي.

“نعم،  فقط قليلًا”.

 

 

ما هي تلك المسافة القصيرة؟

هل أوصته ميتو أوزوماكي بالمجيء إلى هنا لهذا السبب؟ أم أنها مجرد مصادفة؟

 

“بالطبع! ولكن عليك إعطائي الملصق الأصلي… “.

لقد وصلوا بالفعل إلى أطراف القرية!

 

 

“حسنًا! يمكنك الدخول والمقامرة، ولكن لا تحلمي في قراءة المانغا مستقبلًا”.

بعد القليل من العناء، وصلوا أخيرًا إلى قرية صغيرة عند سفح الجبل، وحينها وصلوا إلى وجهتهم.

كان المكان هادئًا للغاية هنا، ويمكن رؤية مصنع صغير تحت الجبل ليس بعيدًا.

 

قالت تسونادي بنظرة بريئة.

“آه… ها ها… هل هذا ما تسميه بـ “قليلًا”؟!… “.

إنهم دائمًا يحبون مقارنة عادتهم السيئة مع بعضهم البعض وتشبيهها بجيرايا

 

 

حاول أكاباني التقاط أنفاسه، كانت هذه هي المرة الأولى التي يسافر فيها مثل هذه المسافة الطويلة!

 

 

ترك أكاباني يدها، ولم يوقفها وتركها أمام الباب وحدها.

“نعم، كنت أمارس رياضة الجري لمسافة أبعد من هذا كل صباح”.

 

 

 

قالت تسونادي بنظرة بريئة.

“لا! إنه ملكي!”.

 

“لا، إنه فقط … كنت أفكر… كم أن جيرايا مثير للشفقة حقًا، رغم عدم وجوده هنا الآن، إلا أنه لا يزال يتعرض للتوبيخ منك”.

“…”.

“لا! إنه ملكي!”.

 

أكاباني، الذي قضى صباحًا طويلًا، لم ينتبه إلى جيرايا، لقد كان مشغولاً للغاية الآن بالتعامل مع تسونادي.

كشخص يعاني من ضعف في اللياقة البدنية، كان عاجزًا عن الكلام.

ولدت تسونادي ببركة هائلة من القدرة على التحمل، يمكنها الثرثرة طوال اليوم.

 

 

“لكنني اعتقدت أنه لا يمكنك المشي إلى هذا الحد، لذا فدائمًا ما تأخرت عن الفصل، لذ لياقتك البدنية هى مجرد عذر؟! قدرة تحملك تقريبًا مثل هذا الأحمق جيرايا؟!”.

 

 

ثم تجادل الاثنان طوال الطريق إلى منزل أكاباني.

أمسكته تسونادي متلبسًا.

قالت تسونادي أثناء الإشارة إلى المصنع.

 

كان المكان هادئًا للغاية هنا، ويمكن رؤية مصنع صغير تحت الجبل ليس بعيدًا.

ذهل أكاباني لبعض الوقت، ولم يعرف كيف يرد.

 

 

عند رؤية تعبيره، شعرت تسونادي بمزيد من الرضا: “امم؟ ما هو عذرك الآن؟”.

 



 

“لا، إنه فقط … كنت أفكر… كم أن جيرايا مثير للشفقة حقًا، رغم عدم وجوده هنا الآن، إلا أنه لا يزال يتعرض للتوبيخ منك”.

 

 

كما هو متوقع من أول معجب له!

تنهد أكاباني لأنه لم يستطع تفسير كسله.

“من حيث الجمال والموهبة والقدرة، لست أسوأ من أكاباني… حسنًا، لابد أن ذلك لأن أكاباني يمكنه رسم المانغا! لتغيير انطباع تسونادي عني، أريد أيضًا تعلم رسم المانغا”.

 

سارع أكاباني من وتيرته واتجه إلى المصنع.

إنهم دائمًا يحبون مقارنة عادتهم السيئة مع بعضهم البعض وتشبيهها بجيرايا

 

 

فكر جيرايا سرًا.

“هذا لأنه يستحق ذلك” قالت تسونادي باشمئزاز ثم استمرت بالسير.

ولدت تسونادي ببركة هائلة من القدرة على التحمل، يمكنها الثرثرة طوال اليوم.

 

“همف! أنا لست مثل جيرايا”.

بعد أن تنهد أكاباني قليلًا، هز رأسه ووجد أن تسونادي سبقته.

“منذ متى؟!”.

 

 

“مهلًا! ل تمشي بسرعة!”.

“هاها، ألستِ وقحة… “.

 

هل أوصته ميتو أوزوماكي بالمجيء إلى هنا لهذا السبب؟ أم أنها مجرد مصادفة؟

بعد اللحاق بتسونادي، أبطأ أكاباني وتيرته ولاحظ ما يحيط به.

 

 

مشى أكاباني بضع خطوات وشعر بالارتياح بعد سماع خطى تسونادي وهي تقترب منه. 

كان المكان هادئًا للغاية هنا، ويمكن رؤية مصنع صغير تحت الجبل ليس بعيدًا.

عند استنتاج ذلك، أصبح جيرايا فجأة مليئًا بالثقة واشتعلت نيران التحدي في عينيه.

 

استمر الاثنان في الشجار أثناء مغادرة أراضي عشيرة كوراما.

“هذا المصنع ليس ملكًا لعشيرتنا، لكن لدينا علاقة جيدة مع بعضنا البعض، طالما أنك تعرض الرمز المميز، فسوف يساعدونك بكل سرور”.

لذلك، يبدو أن هذا المصنع ليس مسؤولًا فقط عن الطباعة ولكن عن إنتاج الأسلحة أيضًا.

 

 

قالت تسونادي أثناء الإشارة إلى المصنع.

 

 

 

“قد ترغب في تعميق علاقتك معهم من أجل المنفعة المتبادلة”.

 

حاول جيرايا تخيل تسونادي كملاك لطيف لكن لم ينجح في ذلك.

سارع أكاباني من وتيرته واتجه إلى المصنع.

كان المكان هادئًا للغاية هنا، ويمكن رؤية مصنع صغير تحت الجبل ليس بعيدًا.

 

“نعم،  فقط قليلًا”.

اتبعته تسونادي ببطء لأن مسؤوليتها فقط هي قيادة إلى هنا، ولا علاقة لها بما يفعله بعد ذلك.

حاول جيرايا تخيل تسونادي كملاك لطيف لكن لم ينجح في ذلك.

 

 

عند دخوله المصنع، وجد أكاباني أن هذا لم يكن مجرد مصنع طباعة.

قالت تسونادي بلا مبالاة.

 

 

أثناء حمله لرمز ميتو، رأى على الفور الكثير من أسلحة الكوناي والشوريكين والعديد من الأسلحة الأخرى التي يتم تصنيعها…

 

 

لذلك، يبدو أن هذا المصنع ليس مسؤولًا فقط عن الطباعة ولكن عن إنتاج الأسلحة أيضًا.

 

 

“آه… ها ها… هل هذا ما تسميه بـ “قليلًا”؟!… “.

“هذه ليست مجرد مطبعة، إنها ترسانة! هل سيقبلون طباعة المانغا هنا؟”.

مشى أكاباني بضع خطوات وشعر بالارتياح بعد سماع خطى تسونادي وهي تقترب منه. 

 

قالت تسونادي بنظرة بريئة.

نظر أكاباني إلى تسونادي، وشعر بالإرهاق بعض الشيء.

أمسك أكاباني بيدها وغادر دون أن ينبس ببنت شفة.

 

 

“ما هي المشكلة؟ لا بأس، لا داعي للقلق بشأن تسريب محتوى المانغا الخاص بك”.

 

 

 

لم تشعر تسونادي بأن هناك أي خطأ في ذلك، اعتقدت فقط أن أكاباني يتصرف بغرابة.

سارع أكاباني من وتيرته واتجه إلى المصنع.

 

تنهد أكاباني برفق، ليس لأنه كان بخيلًا، لكنه يريد أن تكون ملصقاته بمثابة جائزة في الافتتاح الكبير لمتجره، سيحتاج إلى رسم ثلاث ملصقات مرة أخرى لتعويض ذلك.

ذهل أكاباني للحظة، ثم أومأ برأسه وقال: “لا، كنت مخطئًا، هذا المصنع هو الأفضل!”.

لم تشعر تسونادي بأن هناك أي خطأ في ذلك، اعتقدت فقط أن أكاباني يتصرف بغرابة.

 

“لا، إنه فقط … كنت أفكر… كم أن جيرايا مثير للشفقة حقًا، رغم عدم وجوده هنا الآن، إلا أنه لا يزال يتعرض للتوبيخ منك”.

نعم، من يجرؤ على سرقة القصص المصورة في مثل هذا المصنع؟

 

 

 

ثم نظر إلى الرمز المميز في راحة يده مفكرًا.

لذلك، يبدو أن هذا المصنع ليس مسؤولًا فقط عن الطباعة ولكن عن إنتاج الأسلحة أيضًا.

 

 

هل أوصته ميتو أوزوماكي بالمجيء إلى هنا لهذا السبب؟ أم أنها مجرد مصادفة؟

“منذ متى؟!”.

 

أكاباني، الذي قضى صباحًا طويلًا، لم ينتبه إلى جيرايا، لقد كان مشغولاً للغاية الآن بالتعامل مع تسونادي.

“آه، دعونا نفعل ذلك فقط”.

 

 

“آه، دعونا نفعل ذلك فقط”.

هز أكاباني رأسه، ولم يعد يفكر في أشياء لا معنى لها، يحتاج فقط إلى معرفة كيف سيتحدث إلى المالك.

كادت تسونادي أن تبكي، وتحركت عيناها ذهابًا وإيابًا بين أكاباني والكازينو، إنه اختيار صعب!

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط