نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نظام المانجا في عالم ناروتو 21

التفاوض

التفاوض

— صليل! صليل!

 

 

داخل المصنع، كان بإمكان أكاباني سماع صدى الطرق على الحديد.

داخل المصنع، كان بإمكان أكاباني سماع صدى الطرق على الحديد.

 

 

فكر أكاباني بحماس.

ولم يمض وقت طويل حتى جاء رجل على عجل، بدا وكأنه المسؤول هنا، عندما لاحظ المدير تسونادي، أصبح يقظًا فجأة.

 

 

ثم مد يده لأخذ الرمز من أكاباني وفحصه عن كثب.

على الرغم من أن تسونادي تتمتع بسمعة كبيرة، إلا أن معظمها سلبية.

 

 

للوهلة الأولى، شهر المدير بالدهشة من جودة هذا الرسم.

أخذ أكاباني زمام المبادرة، وسلمه الرمز قائلًا: “عفوًا سيدي، اسمي أكاباني كوراما، وأريد القيام ببعض الأعمال هنا”.

 

 

إنه يعلم أنه يجب أن يكون هذا الطلب غريبًا من طفل، وصحيح أنه ليس لديه ما يقدمه كضمان، ولكن يمكنه فقط محاولة إقناع يامانو بأعماله.

“عشيرة كوراما؟”.

من المؤكد أن تسونادي فكرت في الأمر لبضع لحظات، ثم سرعان ما قالت: “أنا أفهم، لكنني لم أعرف أبدًا أنك مستعد جيدًا… كما هو متوقع من شخص كسول”.

 

 

‘ما الذي يفعله طفل صغير من عشيرة كوراما هنا؟’ فكر المدير للحظة.

 

 

 

ثم مد يده لأخذ الرمز من أكاباني وفحصه عن كثب.

بدا إيزومي مستاءً وتنهد بحسرة.

 

“وفقًا لاتفاقنا، سأدفع لك راتب ثابت و 5 ٪؜ من أرباح كل شهر، بالنسبة لقيمة الراتب يمكننا مناقشة الأرقام المحددة بالتفصيل لاحقًا ” أكد أكاباني شروط الاتفاق مرة أخرى.

بعد فحصه، أعاده إلى أكاباني، قدم نفسه رسميًا: “اسمي إيزومي يامانو، أنا المدير هنا”.

وأوضح أكاباني بتواضع.

 

ابتسم أكاباني بلطف.

“إيزومي سان، جئت إلى هنا لأطلب مساعدتك في طباعة المانغا خاصتي”.

 

 

 

أخرج أكاباني المجلد الأول من المانغا، وسلمه إلى إيزومي يامانو.

“يامانو سان، هل هناك مشكلة؟”.

 

لم ينته، لكنه اعتقد أن تسونادي يمكنها فهم معنى ذلك.

“مانغا؟!…هل أنت من صنعت هذا؟”.

 

 

 

عند سماع هذا، أصبح إيزومي أكثر ريبة، ثم ألقى نظرة على الكتاب الهزلي.

‘زادت بمقدار نقطة واحدة!’.

 

 

يختلف المجلد الآن عن الإصدار المرسوم يدويًا من قبل، إن غلاف المجلد الأول وحده رائع للغاية، ويمكن القول أن هذا المجلد أفضل أعمال أكاباني.

 

 

‘جيد جدًا، بحل هذه الأمور الآن، ستكون هناك مشاكل أقل في المستقبل’. 

للوهلة الأولى، شهر المدير بالدهشة من جودة هذا الرسم.

 

 

 

“ماذا سميت هذا مرة أخرى؟ مانغا؟”.

“عشيرة كوراما؟”.

 

‘ما الذي يفعله طفل صغير من عشيرة كوراما هنا؟’ فكر المدير للحظة.

وجد إيزومي أنها أفضل من الروايات العادية، بل لا يمكن مقارنتها حتى بالروايات حيث تم رسم صفحات بنص فقاعي يروي القصة من منظور الشخصية عن طريق الرسم.

‘زادت بمقدار نقطة واحدة!’.

 

 

“نعم، عمي إيزومي، لقد سمعت جيدًا، هذا يسمى مانغا”.

 

 

“عظيم،  شكرًا لك على كرمك”.

أوضح تسونادي من الجانب.

“يا له من عار… آه، آسف، لذا، كوراما سان، هل هذا هو الكتاب الذي تريد طباعته؟”.

 

 

“مانغا؟”.

‘ما الذي يفعله طفل صغير من عشيرة كوراما هنا؟’ فكر المدير للحظة.

 

 

طوى إيزومي الصفحة الأولى للنظر للصفحة التالية.

إنه يعلم أنه يجب أن يكون هذا الطلب غريبًا من طفل، وصحيح أنه ليس لديه ما يقدمه كضمان، ولكن يمكنه فقط محاولة إقناع يامانو بأعماله.

 

“يامانو سان، هل هناك مشكلة؟”.

بعد فترة طويلة، لم يدرك إيزومي أنه أنها المجلد بأكمله.

علاوة على ذلك، فإن المال ليس من أولويات أكاباني.

 

 

ثم أغلق المجلد بحماسة وندم.

“إيزومي سان، جئت إلى هنا لأطلب مساعدتك في طباعة المانغا خاصتي”.

 

 

 

 

إيزومي يامانو هو مجرد حداد عادي ماهر في تشكيل الحديد، ولكن بعد قراءة قصة أكاباني الهزلية، تذكر فجأة حلم طفولته في أن يصبح هوكاجي.

 

 

“آه، أتذكر عندما كنت طفلًا مثلك، كنت أتصرف مثل النينجا… لولا افتقاري للكفاءة لأصبحت نينجا الآن”.

 

 

من رد فعلهم، يبدو أن قسم الطباعة كان يائسًا في الوقت الحالي، يمكن أن تساعدهم هذه الاتفاقية أكثر مما اعتقد أكاباني، إنه حل يربح فيه الجميع.

“إنه لأمر مخزٍ أن لا أكون مؤهلًا لأن أصبح كذلك”.

“إنه لأمر مخزٍ أن لا أكون مؤهلًا لأن أصبح كذلك”.

 

أخذ أكاباني زمام المبادرة، وسلمه الرمز قائلًا: “عفوًا سيدي، اسمي أكاباني كوراما، وأريد القيام ببعض الأعمال هنا”.

بدا إيزومي مستاءً وتنهد بحسرة.

 

 

 

ابتسم أكاباني برفق ونظر سرًا إلى واجهة النظام.

كان الاحترام متبادل، حيث شعرأكاباني بتحسن كبير، مع العلم أن صفقته ستساعد الآخرين؛ لذا كان متفاجئًا أيضًا، ولكنه راضيًا.

 

من رد فعلهم، يبدو أن قسم الطباعة كان يائسًا في الوقت الحالي، يمكن أن تساعدهم هذه الاتفاقية أكثر مما اعتقد أكاباني، إنه حل يربح فيه الجميع.

‘النظام!’.

“يمكنني أخيرًا شراء ملابس جديدة لأولادي”.

 

الآن بعد أن تم تحديد كل شيء، حتى لو واجه مشكلة في الطباعة مستقبلًا، فإن ممثلهم هو الذي يأتي إليه شخصيًا، وليس مجموعة من العمال الغاضبين.

‘زادت بمقدار نقطة واحدة!’.

 

 

 

‘بعبارة أخرى، حتى الأشخاص العاديون سيعطون نقاطًا عند قراءتها’.

 

 

 

فكر أكاباني بحماس.

 

 

إنه يعلم أنه يجب أن يكون هذا الطلب غريبًا من طفل، وصحيح أنه ليس لديه ما يقدمه كضمان، ولكن يمكنه فقط محاولة إقناع يامانو بأعماله.

على الرغم من أن يامانو أعطى نقطة واحدة حتى بعد قراءة بضع صفحات، لكن هذا أفضل من لا شيء! تخيل لو قرأها مائة شخص دفعة واحدة.

 

 

 

أكثر الأشخاص في عالم النينجا هم الأشخاص العاديون، لذا إذا كانت الجودة غير كافية، فالكمية أكثر من كافية.

 

 

 

“يا له من عار… آه، آسف، لذا، كوراما سان، هل هذا هو الكتاب الذي تريد طباعته؟”.

 

 

 

أكد يامانو طلب أكاباني.

 

 

 

“نعم، ولكن ليس هذا فقط، سأقوم بنشر مجلد جديد من وقت لآخر، لذلك أود أن أبرم اتفاقية تعاون مع يامانو سان”.

 

 

قد تشعر ببعض الرهبة حيال كيفية تمكن أكاباني من التعامل مع شئون العمل مع شخص أكبر سنًا بسلاسة.

قال أكاباني بجدية.

 

 

 

إنه يعلم أنه يجب أن يكون هذا الطلب غريبًا من طفل، وصحيح أنه ليس لديه ما يقدمه كضمان، ولكن يمكنه فقط محاولة إقناع يامانو بأعماله.

 

 

بعد فترة، عاد يامانو إيزومي، وأحضر معه شخصًا بدا وكأنه المسؤول عن قسم الطباعة  وتبعه بعض الأشخاص وبدا وكأنهم العمال في قسم الطباعة.

إذا لم يقرأ يامانو القصة المصورة من قبل، فربما كان سيسخر منه، ولكن الآن عليه أن يفكر بعمق في اتفاقية التعاون التي ذكرها أكاباني.

هذا الكتاب يمكن أن يكون طفرة!

 

“مانغا؟”.

هل سيكون هذا النوع من القصص المصورة مربحًا؟

قال أكاباني بسرور.

 

 

كان يامانو واضحًا جدًا في أن سوق الرسوم الهزلية ضيق، والفوائد ضئيلة، ولكن بعد قراءة المانغا، شعر أنه قرأ للتو تحفة فنية ويمكنه أن يتخيل ما سيفعله الجميع لمجرد الحصول على نسخة.

ثم مد يده لأخذ الرمز من أكاباني وفحصه عن كثب.

 

“أنا أفهم ذلك جيدًا، ويرجى أن تأخذ وقتك في التفكير يامانو سان، إذا أردت، يمكنني أن أعيرك هذه النسخة ليقرأها الآخرين، لكن من فضلك اعتني بها جيدًا”.

هذا الكتاب يمكن أن يكون طفرة!

هذا الكتاب يمكن أن يكون طفرة!

 

 

بعد التغير مليًا للحظة، سأل على الفور: “أنا مهتم! كيف تريد ترتيب اتفاقنا؟”.

 

 

 

“أعلم أن المصنع ليس مملوكًا لـ يامانو سان وحده، لذلك أقدم خيارين هنا، الأول هو أنني سأدفع أجرًا ثابتًا،  وثانيًا، سأدفع لك 10٪ من دخل المانغا كل شهر”.

هذا الكتاب يمكن أن يكون طفرة!

 

 

أعطى أكاباني لحظة لـ يامانو إيزومي للتفكير في الأمر.

 

 

 

“هام مثير… أريد مناقشته مع الآخرين أولًا”.

“نعم، ولكن ليس هذا فقط، سأقوم بنشر مجلد جديد من وقت لآخر، لذلك أود أن أبرم اتفاقية تعاون مع يامانو سان”.

 

هذا الكتاب يمكن أن يكون طفرة!

تردد يامانو، هذا النوع من التفاوض يفوق نطاق معرفته، وسيكون من الجيد مناقشته مع الآخرين أولًا

على الرغم من أن أكاباني كان لا يزال صغيرًا، إلا أنه حصل للتو على احترام العمال ونودا إيشيرو نفسه.

 

أخذ أكاباني زمام المبادرة، وسلمه الرمز قائلًا: “عفوًا سيدي، اسمي أكاباني كوراما، وأريد القيام ببعض الأعمال هنا”.

“أنا أفهم ذلك جيدًا، ويرجى أن تأخذ وقتك في التفكير يامانو سان، إذا أردت، يمكنني أن أعيرك هذه النسخة ليقرأها الآخرين، لكن من فضلك اعتني بها جيدًا”.

— صليل! صليل!

 

 

ابتسم أكاباني بلطف.

كان يامانو واضحًا جدًا في أن سوق الرسوم الهزلية ضيق، والفوائد ضئيلة، ولكن بعد قراءة المانغا، شعر أنه قرأ للتو تحفة فنية ويمكنه أن يتخيل ما سيفعله الجميع لمجرد الحصول على نسخة.

 

‘زادت بمقدار نقطة واحدة!’.

أومأ يامانو إيزومي برأسه وأخذ مجلد بحذر.

بعد التفاوض لفترة، وصل كلاهما إلى شروط مرضية الطرفين.

 

“إنه لأمر مخزٍ أن لا أكون مؤهلًا لأن أصبح كذلك”.

هذا الأمر يتعلق بطباعة كتاب؛ لذلك من المرجح أن يسأل رأي الشخص المسؤول عن قسم الطباعة.

“يا له من عار… آه، آسف، لذا، كوراما سان، هل هذا هو الكتاب الذي تريد طباعته؟”.

 

قال أكاباني بجدية.

راقبت تسونادي بهدوء منذ البداية ولم تقل كلمة واحدة.

 

 

 

قد تشعر ببعض الرهبة حيال كيفية تمكن أكاباني من التعامل مع شئون العمل مع شخص أكبر سنًا بسلاسة.

 

 

 

بعد مغادرة يامانو، سألت؛ “لماذا لا تقرر الأجر بشكل مباشر؟”.

 

 

 

“بالطبع، المبلغ الثابت سيجعلني أستفيد منه، لكنني لا أعرف مدى شعبية متجر القصص المصورة الخاص بي؟ بعد كل شيء، أنا مجرد طفل يريد فتح متجر مانغا”.

قد تشعر ببعض الرهبة حيال كيفية تمكن أكاباني من التعامل مع شئون العمل مع شخص أكبر سنًا بسلاسة.

 

 

وأوضح أكاباني بتواضع.

أومأ يامانو إيزومي برأسه وأخذ مجلد بحذر.

 

“لا أستطيع أن أشكرك بما فيه الكفاية، كوراما سان! شكرًا لك!”.

لم ينته، لكنه اعتقد أن تسونادي يمكنها فهم معنى ذلك.

“مانغا؟!…هل أنت من صنعت هذا؟”.

 

ولم يمض وقت طويل حتى جاء رجل على عجل، بدا وكأنه المسؤول هنا، عندما لاحظ المدير تسونادي، أصبح يقظًا فجأة.

من المؤكد أن تسونادي فكرت في الأمر لبضع لحظات، ثم سرعان ما قالت: “أنا أفهم، لكنني لم أعرف أبدًا أنك مستعد جيدًا… كما هو متوقع من شخص كسول”.

“عشيرة كوراما؟”.

 

 

يريد أكاباني إنهاء مفاوضاته هنا الآن، لذا فقد خطط لخيارين منذ البداية، دع هؤلاء الناس يفهمون قيمته، وإلا فسيتم التقليل من شأن كتابه الهزلي.

هذا الأمر يتعلق بطباعة كتاب؛ لذلك من المرجح أن يسأل رأي الشخص المسؤول عن قسم الطباعة.

 

— صليل! صليل!

الآن بعد أن تم تحديد كل شيء، حتى لو واجه مشكلة في الطباعة مستقبلًا، فإن ممثلهم هو الذي يأتي إليه شخصيًا، وليس مجموعة من العمال الغاضبين.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) أخرج أكاباني المجلد الأول من المانغا، وسلمه إلى إيزومي يامانو.

 

 

علاوة على ذلك، فإن المال ليس من أولويات أكاباني.

“هام مثير… أريد مناقشته مع الآخرين أولًا”.

 

 

بعد فترة، عاد يامانو إيزومي، وأحضر معه شخصًا بدا وكأنه المسؤول عن قسم الطباعة  وتبعه بعض الأشخاص وبدا وكأنهم العمال في قسم الطباعة.

 

 

من رد فعلهم، يبدو أن قسم الطباعة كان يائسًا في الوقت الحالي، يمكن أن تساعدهم هذه الاتفاقية أكثر مما اعتقد أكاباني، إنه حل يربح فيه الجميع.

“يامانو سان، هل هناك مشكلة؟”.

“عشيرة كوراما؟”.

 

من رد فعلهم، يبدو أن قسم الطباعة كان يائسًا في الوقت الحالي، يمكن أن تساعدهم هذه الاتفاقية أكثر مما اعتقد أكاباني، إنه حل يربح فيه الجميع.

عند نظر إليهم، أصيب أكاباني بصداع، لقد كان كسولًا بحيث لا يريد التعامل مع عدد كبير من الأشخاص؛ لذلك أوضح ظروفه منذ البداية، لكن لا يزال هناك الكثير من الأشخاص يجب التعامل معهم..

 

 

“نعم، عمي إيزومي، لقد سمعت جيدًا، هذا يسمى مانغا”.

نظر يامانو إيزومي خلفه ببعض الحرج، وقال: هذا الرجل هو نودا إيشيرو، وهو رئيس قسم الطباعة، وهؤلاء الرجال هم عماله”.

‘ما الذي يفعله طفل صغير من عشيرة كوراما هنا؟’ فكر المدير للحظة.

 

“إيزومي سان، جئت إلى هنا لأطلب مساعدتك في طباعة المانغا خاصتي”.

“مرحبًا كوراما سان، أنا ممتن جدًا لمنحنا هذه الفرصة، لكن لسوء الحظ، لم نتمكن من الاتفاق مع خياراتك، هل يمكننا التفاوض عليها مرة أخرى؟”

 

 

 

نودا إيشيرو كان حذرًا قليلًا بشأن مكاسبه وخسائره.

فكر أكاباني بحماس.

 

بعد فترة، عاد يامانو إيزومي، وأحضر معه شخصًا بدا وكأنه المسؤول عن قسم الطباعة  وتبعه بعض الأشخاص وبدا وكأنهم العمال في قسم الطباعة.

لقد قرأ تلك المانغا ويعرف قيمتها جيدًا، وإلا فلن يكون متحمسًا جدًا، ويفهم العمال الذين يقفون وراءه هذا أيضًا.

راقبت تسونادي بهدوء منذ البداية ولم تقل كلمة واحدة.

 

 

‘جيد جدًا، بحل هذه الأمور الآن، ستكون هناك مشاكل أقل في المستقبل’. 

“مرحبًا كوراما سان، أنا ممتن جدًا لمنحنا هذه الفرصة، لكن لسوء الحظ، لم نتمكن من الاتفاق مع خياراتك، هل يمكننا التفاوض عليها مرة أخرى؟”

 

هذا الكتاب يمكن أن يكون طفرة!

فكر أكاباني سرًا.

 

 

 

أما بالنسبة لمعنى نودا إيشيرو، فهذا واضح جدًا، لم يكن الأمر أكثر من مجرد الرغبة في التفاوض الحصة، وهذا أمر بسيط.

 

 

هذا الأمر يتعلق بطباعة كتاب؛ لذلك من المرجح أن يسأل رأي الشخص المسؤول عن قسم الطباعة.

“بالطبع، دعونا نجري مفاوضات مرة أخرى”.

 

 

 

قال أكاباني بسرور.

 

 

 

……………

لقد قرأ تلك المانغا ويعرف قيمتها جيدًا، وإلا فلن يكون متحمسًا جدًا، ويفهم العمال الذين يقفون وراءه هذا أيضًا.

 

— صليل! صليل!

بعد التفاوض لفترة، وصل كلاهما إلى شروط مرضية الطرفين.

في الوقت نفسه، أصبح العمال فجأة صاخبين.

 

“عشيرة كوراما؟”.

باختصار سيكون سيمنحهم أكاباني راتب ثابت وبعض من أرباح البيع في كل شهر. 

 

 

للوهلة الأولى، شهر المدير بالدهشة من جودة هذا الرسم.

“وفقًا لاتفاقنا، سأدفع لك راتب ثابت و 5 ٪؜ من أرباح كل شهر، بالنسبة لقيمة الراتب يمكننا مناقشة الأرقام المحددة بالتفصيل لاحقًا ” أكد أكاباني شروط الاتفاق مرة أخرى.

ابتسم أكاباني برفق ونظر سرًا إلى واجهة النظام.

 

“لا أستطيع أن أشكرك بما فيه الكفاية، كوراما سان! شكرًا لك!”.

“عظيم،  شكرًا لك على كرمك”.

 

 

إيزومي يامانو هو مجرد حداد عادي ماهر في تشكيل الحديد، ولكن بعد قراءة قصة أكاباني الهزلية، تذكر فجأة حلم طفولته في أن يصبح هوكاجي.

استمر نودا إيشيرو في الانحناء حيث بدا متحمسًا جدًا.

 

 

 

في الوقت نفسه، أصبح العمال فجأة صاخبين.

استمر نودا إيشيرو في الانحناء حيث بدا متحمسًا جدًا.

 

بعد التغير مليًا للحظة، سأل على الفور: “أنا مهتم! كيف تريد ترتيب اتفاقنا؟”.

“رائع، لدينا عمل!”.

 

 

 

“لا أعرف كم يمكننا أن نكسب، لكنه أفضل من لا شيء”.

يختلف المجلد الآن عن الإصدار المرسوم يدويًا من قبل، إن غلاف المجلد الأول وحده رائع للغاية، ويمكن القول أن هذا المجلد أفضل أعمال أكاباني.

 

بعد فحصه، أعاده إلى أكاباني، قدم نفسه رسميًا: “اسمي إيزومي يامانو، أنا المدير هنا”.

“يمكنني أخيرًا شراء ملابس جديدة لأولادي”.

 

 

لكن لا يزال هناك الكثير من الأشياء لفعلها.

“لا أستطيع أن أشكرك بما فيه الكفاية، كوراما سان! شكرًا لك!”.

هل سيكون هذا النوع من القصص المصورة مربحًا؟

 

عند سماع هذا، أصبح إيزومي أكثر ريبة، ثم ألقى نظرة على الكتاب الهزلي.

على الرغم من أن أكاباني كان لا يزال صغيرًا، إلا أنه حصل للتو على احترام العمال ونودا إيشيرو نفسه.

 

 

راقبت تسونادي بهدوء منذ البداية ولم تقل كلمة واحدة.

كان الاحترام متبادل، حيث شعرأكاباني بتحسن كبير، مع العلم أن صفقته ستساعد الآخرين؛ لذا كان متفاجئًا أيضًا، ولكنه راضيًا.

 

 

من رد فعلهم، يبدو أن قسم الطباعة كان يائسًا في الوقت الحالي، يمكن أن تساعدهم هذه الاتفاقية أكثر مما اعتقد أكاباني، إنه حل يربح فيه الجميع.

“آه، أتذكر عندما كنت طفلًا مثلك، كنت أتصرف مثل النينجا… لولا افتقاري للكفاءة لأصبحت نينجا الآن”.

 

وأوضح أكاباني بتواضع.

لكن لا يزال هناك الكثير من الأشياء لفعلها.

 

راقبت تسونادي بهدوء منذ البداية ولم تقل كلمة واحدة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط