نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نظام المانجا في عالم ناروتو 22

موهبة جيرايا

موهبة جيرايا

في طريق العودة، كانت تسونادي صامتة وبدت مستاءة بعض الشيء.

ثم ركض نحو أكابان بحماس.

 

لم يلاحظ حتى أن أكاباني كان ينتقده.

سار أكاباني ببطء أمامها، وبعد فترة طويلة، لم يرها تتخطاه،؛ لذلك لم يستطع إلا أن ينظر إلى الوراء.

“لكنني أعتقد أيضًا أنني رسمتها بشكل جيد للغاية، لا بد أن غرورها تسونادي يمنعها من قبول فني”.

 

لذلك كان أكاباني مرتبكًا للغاية حول سبب تسارع العديد من الرجال في حياته السابقة للبحث عن شريك.

“ماذا حدث لصديقتي الوقحة؟”.

ألقى أكاباني نظرة على رسمه، وشعر فجأة بالصدمة

 

 

“أنتَ هو الوقح”.

 

 

“عندما نعود، إلى أين يجب أن نذهب بعد ذلك؟”.

عادت تسونادي مباشرةً إلى طبيعتها، ثم تنهدت بهدوء.

 

 

 

الطريقة التي تعامل بها أكاباني مع الأشياء في المصنع من قبل تشبه الطريقة التي يتصرف بها جدها الأول وجدها الثاني.

 

 

لا يمكن توقع أن تلك الكلمات ستأتي من طفل في مثل سنه.

لقد أزعجتها بعض الأفكار سابقًا؛ لذلك ظلت صامتة لبعض الوقت ثم سألت فجأة: “أكاباني، هل حلمت يومًا بأن تصبح هوكاجي يومًا ما؟”.

أمضى أكاباني الصباح كله في الرسم.

 

 

“الهوكاجي؟ لم أفكر أبدًا في ذلك، بعد كل شئ أن تصبح الهوكاجي مهمة شاقة، خاصةً شخص ضعيف مثلي، كل ما أريده هو حياة هادئة بينما أدير متجري، سيكون من أفضل لو يسود سلام عالم النينجا حينها ستُباع المانغا خاصتي بشكل جيد في جميع أنحاء العالم، ولن أضطر للقلق بشأن أي شيء وسيتدفق المال إلى جيبي”.

 

 

“حسنًا، أستطيع أن أرى أنك متعب، يجب أن نعود إلى منزلك الآن ونترك استنساخك يساعدك في العمل بينما أشرف عليك”.

أوضح أكاباني أن حلمه دون تردد.

 

 

……………

لا يمكن توقع أن تلك الكلمات ستأتي من طفل في مثل سنه.

 

 

 

“هاهاها، لقد بدوت مثل رجل عجوز، لكن يمكنني أن أتخيل مثل هذه الحياة منك”.

“لا، ما أقوله هو… “.

 

 

دوى الضحك الطفولي والمبهج في الغابة.

إذا أراد جيرايا أن يسلك طريق رسم القصص المصورة، يحتاج إلى التدرب من الآن، وإلا فسيكون ذلك مضيعة لموهبته، ولكن بعد كل شيء، أصدر جيرايا كتابه وأصبح أحد السانين الثلاثة.

 

أظهر جيرايا لأكاباني صفحاته بخجل.

وشعر أكاباني بالحرج قليلًا.

 

 

لحسن الحظ، النينجوتسو خاصته طبيعي نسبيًا على الأقل…

في هذا الوقت، لم يولد شقيق تسونادي الأصغر بعد، ولا تعرف المآسي التي ستعانيها لاحقًا، لكن أكاباني كان يعرف ذلك جيدًا؛ لذا يمكنه فقط الاستمتاع بضحكتها في الوقت الحالي.

ذُهل أكاباني لبضع ثوانٍ.

 

 

‘يجب أن يضحك الأطفال كثيرًا… ‘.

 

 

“جيرايا، القصة التي سردتها في هذه الصفحات كانت جيدة بالفعل، حتى أنني أريد أن أعرف ما سيحدث بعد ذلك، لكن رسمك هو المشكلة… “.

تنهد أكاباني قليلًا وسارع من وتيرته.

“جيرايا، هل أظهرت هذا لتسونادي؟”.

 

لقد كان محظوظًا بما يكفي للعيش حياة جديدة في عالم ناروتو، يجب ألا يضيع هذه الفرصة التي لا تأتي سوى مرة واحدة في العمر.

“عندما نعود، إلى أين يجب أن نذهب بعد ذلك؟”.

بعد وصولهم، أنشأ أكاباني استنساخًا، ثم بدأ كلاهما في العمل معًا.

 

 

استعادت تسونادي مزاجها الجيد، وأصبحت على الفور ثرثارة مرة أخرى.

 

 

في هذا الوقت، لم يولد شقيق تسونادي الأصغر بعد، ولا تعرف المآسي التي ستعانيها لاحقًا، لكن أكاباني كان يعرف ذلك جيدًا؛ لذا يمكنه فقط الاستمتاع بضحكتها في الوقت الحالي.

“هذا يكفي بالنسبة لي اليوم، في اليومين الماضيين، لم آخذ قسطًا من الراحة، وما زلت بحاجة إلى إعادة رسم الملصقات التي أخذتها مني للتو مرة أخرى… “.

“لقد ضربتك، أليس كذلك؟”.

 

 

 رفض أكاباني مع تلميح من الانزعاج.

 

 

 

بدأ المصنع في طباعة مجلده في اللحظة التي غادروا فيها، بمجرد عودته إلى المنزل، يمكنه إنهاء رسم ديكور المتجر، والبدء مباشرةً في تنفيذه.

تنهد أكاباني بلا حول ولا قوة.

 

“الهوكاجي؟ لم أفكر أبدًا في ذلك، بعد كل شئ أن تصبح الهوكاجي مهمة شاقة، خاصةً شخص ضعيف مثلي، كل ما أريده هو حياة هادئة بينما أدير متجري، سيكون من أفضل لو يسود سلام عالم النينجا حينها ستُباع المانغا خاصتي بشكل جيد في جميع أنحاء العالم، ولن أضطر للقلق بشأن أي شيء وسيتدفق المال إلى جيبي”.

“ماذا؟ أصبح أكاباني مجتهدًا!”.

 

 

 

قالت تسونادي ذلك بنبرة إغاظة.

حتى المساء عندما عاد إلى منزله، لاحظ شخصية مألوفة.

 

قالت تسونادي ذلك بنبرة إغاظة.

“… حسنًا أيًا كان”.

استعادت تسونادي مزاجها الجيد، وأصبحت على الفور ثرثارة مرة أخرى.

 

 

تنهد أكاباني بلا حول ولا قوة.

 

 

“الهوكاجي؟ لم أفكر أبدًا في ذلك، بعد كل شئ أن تصبح الهوكاجي مهمة شاقة، خاصةً شخص ضعيف مثلي، كل ما أريده هو حياة هادئة بينما أدير متجري، سيكون من أفضل لو يسود سلام عالم النينجا حينها ستُباع المانغا خاصتي بشكل جيد في جميع أنحاء العالم، ولن أضطر للقلق بشأن أي شيء وسيتدفق المال إلى جيبي”.

لا يمكن أن يحتوى متجر القصص المصورة خاصته على مانغا فحسب، بل أيضًا العديد من الملصقات والرسومات؛ لذلك يجب أن يعمل بجد أكثر من ذي قبل.

وشعر أكاباني بالحرج قليلًا.

 

 

لقد كان محظوظًا بما يكفي للعيش حياة جديدة في عالم ناروتو، يجب ألا يضيع هذه الفرصة التي لا تأتي سوى مرة واحدة في العمر.

في هذا الوقت، لم يولد شقيق تسونادي الأصغر بعد، ولا تعرف المآسي التي ستعانيها لاحقًا، لكن أكاباني كان يعرف ذلك جيدًا؛ لذا يمكنه فقط الاستمتاع بضحكتها في الوقت الحالي.

 

 تنهد أكاباني بأسف وواصل عمله.

“حسنًا، أستطيع أن أرى أنك متعب، يجب أن نعود إلى منزلك الآن ونترك استنساخك يساعدك في العمل بينما أشرف عليك”.

“أنتَ هو الوقح”.

 

 

“آه نعم… أنتِ— انتظري، نحن؟”.

 

 

“أنتَ هو الوقح”.

حاولت تسونادي الابتسام بأكبر قدر ممكن من اللطف بينما نظرت إلى تعبير أكاباني المنزعج.

 

 

 

أخذ أكاباني نفسًا عميقًا وقال: “هاه… حسنًا، أيتها الأميرة، سنفعل ذلك على طريقتك “.

“يا إلهي، ماذا فعلت!”.

 

 

لم يهتم أكاباني بما إذا كانت تسونادي تُشرف عليه أم لا، بعد كل شيء، لم يكن ينوي التراخي؛ لأن هناك الكثير من الأشياء التي يجب القيام بها.

لا يمكن توقع أن تلك الكلمات ستأتي من طفل في مثل سنه.

 

بعد الاتفاق على ذلك، سار كلاهما ببطء نحو منزله.

 

 

بالحديث عن تسونادي، لم يستطع جيرايا إلا أن يتنهد.

……………

 

 

 

بمجرد عودتهم، أخذ أكاباني على الفور أدواته وغادر مرة أخرى على عجل.

 

 

لحسن الحظ، النينجوتسو خاصته طبيعي نسبيًا على الأقل…

خططوا للعمل في الغابة بالقرب من منزله، إذا لم يكن من أجل تسونادي، فلن يذهب إلى الغابة على الإطلاق، والسبب هو أن تسونادي ما زالت تشعر بالحرج من زيارتها السابقة.

بالتفكير في هذا، شعر أن احتمال الاعتماد على الجيل الثالث لتغيير جيرايا ضئيل للغاية، ولا يمكنه سوى أن يأمل في ذهاب جيرايا إلى جبل ميوبوكو كما حدث في القصة الأصلية.

 

“أكنت تنتظرني؟”.

بعد كل شئ، كان السير من المنزل إلى الغابة متعبًا للغاية.

“لكنني أعتقد أيضًا أنني رسمتها بشكل جيد للغاية، لا بد أن غرورها تسونادي يمنعها من قبول فني”.

 

بالحديث عن تسونادي، لم يستطع جيرايا إلا أن يتنهد.

استغرق الأمر بضع دقائق من منزله، وكاد أن يموت من المشي طوال الصباح.

تنفس بعمق، ثم تابع نظرته ببطء.

 

بمجرد عودتهم، أخذ أكاباني على الفور أدواته وغادر مرة أخرى على عجل.

لذلك كان أكاباني مرتبكًا للغاية حول سبب تسارع العديد من الرجال في حياته السابقة للبحث عن شريك.

 

 

 

هل هو سيء أن تكون أعزب؟

“لقد ضربتك، أليس كذلك؟”.

 

“الرسم؟”.

……………

 

 

حتى المساء عندما عاد إلى منزله، لاحظ شخصية مألوفة.

بعد وصولهم، أنشأ أكاباني استنساخًا، ثم بدأ كلاهما في العمل معًا.

لم يلاحظ حتى أن أكاباني كان ينتقده.

 

 

قام أكاباني برسم العديد من الملصقات الكبيرة، لم تكن جميعها من مانغا ناروتو بل رسم أيضًا ملصقات لقصص مصورة أخرى، مثل ون بيس، بليتش، وأي ملصقات أخرى يمكن أن يتذكرها.

“هذا يكفي بالنسبة لي اليوم، في اليومين الماضيين، لم آخذ قسطًا من الراحة، وما زلت بحاجة إلى إعادة رسم الملصقات التي أخذتها مني للتو مرة أخرى… “.

 

“أكنت تنتظرني؟”.

في البداية، أشرفت عليه تسونادي لكنها لاحظت أنه كان حقًا منغمسًا في رسمه، فقررت التدرب على الأرض العشبية أبعد قليلًا عنه.

 

 

 

أمضى أكاباني الصباح كله في الرسم.

 

 

في هذا الوقت، لم يولد شقيق تسونادي الأصغر بعد، ولا تعرف المآسي التي ستعانيها لاحقًا، لكن أكاباني كان يعرف ذلك جيدًا؛ لذا يمكنه فقط الاستمتاع بضحكتها في الوقت الحالي.

ومع ذلك، فإن ملصقاته الكبيرة استغرقته وقتًا طويلًا حتى تنتهي، وبحلول الوقت الذي جاءت فيه والدته لتقديم غداءه، تمكن أكاباني فقط من إكمال ملصقين.

أخذ أكاباني نفسًا عميقًا وقال: “هاه… حسنًا، أيتها الأميرة، سنفعل ذلك على طريقتك “.

 

 

أما تسونادي، فلم يكن يعرف أين ذهبت.

 

 

 

خلال فترة ما بعد الظهيرة، كان لا يزال منغمسًا في الرسم.

 

 

استغرق الأمر بضع دقائق من منزله، وكاد أن يموت من المشي طوال الصباح.

حتى المساء عندما عاد إلى منزله، لاحظ شخصية مألوفة.

 

 

 

على كرسي على جانب الطريق، كان جيرايا يفكر بعمق في شيء ما، يجب أن يكون شيئًا مهمًا لأنه بدا مكتئبًا إلى حد ما.

أخذ أكاباني نفسًا عميقًا وقال: “هاه… حسنًا، أيتها الأميرة، سنفعل ذلك على طريقتك “.

 

خلال فترة ما بعد الظهيرة، كان لا يزال منغمسًا في الرسم.

“أوه! جيرايا! ماذا تفعل هناك وحدك؟”.

في طريق العودة، كانت تسونادي صامتة وبدت مستاءة بعض الشيء.

 

بعد كل شئ، كان السير من المنزل إلى الغابة متعبًا للغاية.

سأل أكاباني بفضول.

“لكنني أعتقد أيضًا أنني رسمتها بشكل جيد للغاية، لا بد أن غرورها تسونادي يمنعها من قبول فني”.

 

 

عندما سمع جيرايا صوته، وقف على الفور وقال: “أكاباني كن! لقد عدت أخيرًا!”.

بعد وصولهم، أنشأ أكاباني استنساخًا، ثم بدأ كلاهما في العمل معًا.

 

وضع أكاباني أدواته وملصقاته بعناية على الكرسي ثم نظر إلى جيرايا بريبة.

ثم ركض نحو أكابان بحماس.

 

 

“أنتَ هو الوقح”.

“أكنت تنتظرني؟”.

 

 

 

وضع أكاباني أدواته وملصقاته بعناية على الكرسي ثم نظر إلى جيرايا بريبة.

 

 

 

ثم لاحظ أن جيرايا كان يحمل قطعتين من الورق المجعد في يديه.

بعد كل شئ، كان السير من المنزل إلى الغابة متعبًا للغاية.

 

 

“أنا… حاولت الرسم قليلًا ولكني تمكنت من إنهاء صفحتين فقط، هل تمانع في إلقاء نظرة؟”.

أخذ أكاباني نفسًا عميقًا وقال: “هاه… حسنًا، أيتها الأميرة، سنفعل ذلك على طريقتك “.

 

 

أظهر جيرايا لأكاباني صفحاته بخجل.

 

 

 

“الرسم؟”.

 

 

 

صُدم أكاباني لفترة ثم رد.

 

 

“الرسم؟”.

“يبدو أنك تريد أن تتبع طريقي لتصبح مانغاكا؟”.

 

 

 

قد يكون جيرايا مؤلفًا رائعًا في المستقبل، لكن صنع مانغا جيدة يحتاج إلى أكثر من قصة جيدة.

سأل جيرايا بقلق.

 

إذا أراد جيرايا أن يسلك طريق رسم القصص المصورة، يحتاج إلى التدرب من الآن، وإلا فسيكون ذلك مضيعة لموهبته، ولكن بعد كل شيء، أصدر جيرايا كتابه وأصبح أحد السانين الثلاثة.

ألقى أكاباني نظرة على رسمه، وشعر فجأة بالصدمة

تنهد أكاباني قليلًا وسارع من وتيرته.

 

في طريق العودة، كانت تسونادي صامتة وبدت مستاءة بعض الشيء.

تنفس بعمق، ثم تابع نظرته ببطء.

“يبدو أنك تريد أن تتبع طريقي لتصبح مانغاكا؟”.

 

 

“ما رأيك في ذلك؟”.

ثم ركض نحو أكابان بحماس.

 

 

سأل جيرايا بقلق.

“نعم… ” قال جيرايا بثقة.

 

حاول أكاباني اختيار كلماته بعناية؛ لأنه لم يكن يعرف كيف يعلق.

“جيرايا، هل أظهرت هذا لتسونادي؟”.

سأل أكاباني بفضول.

 

 

“نعم… ” قال جيرايا بثقة.

 

 

بالحديث عن تسونادي، لم يستطع جيرايا إلا أن يتنهد.

بمجرد عودتهم، أخذ أكاباني على الفور أدواته وغادر مرة أخرى على عجل.

 

تنهد أكاباني بلا حول ولا قوة.

“لقد ضربتك، أليس كذلك؟”.

في البداية، أشرفت عليه تسونادي لكنها لاحظت أنه كان حقًا منغمسًا في رسمه، فقررت التدرب على الأرض العشبية أبعد قليلًا عنه.

 

بعد كل شئ، كان السير من المنزل إلى الغابة متعبًا للغاية.

“… نعم “.

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “هاهاها، لقد بدوت مثل رجل عجوز، لكن يمكنني أن أتخيل مثل هذه الحياة منك”.

“جيرايا، القصة التي سردتها في هذه الصفحات كانت جيدة بالفعل، حتى أنني أريد أن أعرف ما سيحدث بعد ذلك، لكن رسمك هو المشكلة… “.

 

 

“أنا… حاولت الرسم قليلًا ولكني تمكنت من إنهاء صفحتين فقط، هل تمانع في إلقاء نظرة؟”.

“بصراحة، أنا لدي فضول بشأن ما جربته، حتى تتمكن من تأليف مثل هذا الشيء الممتاز في مثل هذه السن المبكرة”. 

الطريقة التي تعامل بها أكاباني مع الأشياء في المصنع من قبل تشبه الطريقة التي يتصرف بها جدها الأول وجدها الثاني.

 

 

حاول أكاباني اختيار كلماته بعناية؛ لأنه لم يكن يعرف كيف يعلق.

 

 

 

باختصار، كيف صنع جيرايا قصة من صفحتين فقط أمر مذهل، المشكلة هي كيفية رسمه لها، هناك خطوط فوضوية في كل مكان ويصعب رؤيتها على أنها مانغا.

أخذ أكاباني نفسًا عميقًا وقال: “هاه… حسنًا، أيتها الأميرة، سنفعل ذلك على طريقتك “.

 

 

حسنًا، مهاراته في الرسم طبيعية في عمره.

 

 

“هذا يكفي بالنسبة لي اليوم، في اليومين الماضيين، لم آخذ قسطًا من الراحة، وما زلت بحاجة إلى إعادة رسم الملصقات التي أخذتها مني للتو مرة أخرى… “.

“لكنني أعتقد أيضًا أنني رسمتها بشكل جيد للغاية، لا بد أن غرورها تسونادي يمنعها من قبول فني”.

 تنهد أكاباني بأسف وواصل عمله.

 

 

بعد سماع ذلك، استعاد جيرايا صفحاته بإثارة، ثم ضحك بشدة بوجه متعجرف.

“آه نعم… أنتِ— انتظري، نحن؟”.

 

 

لم يلاحظ حتى أن أكاباني كان ينتقده.

 

 

 

“لا، ما أقوله هو… “.

 

 

 

كان أكاباني على وشك شرح عيوبه، ولكن عندما نظر إلى الأعلى، وجد أن جيرايا قد تخطى بالفعل عشرات الخطوات منتصرًا.

 

 

“أنا… حاولت الرسم قليلًا ولكني تمكنت من إنهاء صفحتين فقط، هل تمانع في إلقاء نظرة؟”.

آه…  حسنًا، كما هو متوقع من الشخص الذي كتب “الجنة الحميمية”.

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “هاهاها، لقد بدوت مثل رجل عجوز، لكن يمكنني أن أتخيل مثل هذه الحياة منك”.

ذهل أكاباني لفترة ثم تنهد وجلس مستغرقًا في أفكاره.

 

 

لقد أزعجتها بعض الأفكار سابقًا؛ لذلك ظلت صامتة لبعض الوقت ثم سألت فجأة: “أكاباني، هل حلمت يومًا بأن تصبح هوكاجي يومًا ما؟”.

جيرايا مؤلف موهوب إلى حد ما، لكن لا يزال هناك الكثير من الأشياء التي بحاجة إلى تدريبها.

بعد كل شئ، كان السير من المنزل إلى الغابة متعبًا للغاية.

 

لقد كان محظوظًا بما يكفي للعيش حياة جديدة في عالم ناروتو، يجب ألا يضيع هذه الفرصة التي لا تأتي سوى مرة واحدة في العمر.

لحسن الحظ، النينجوتسو خاصته طبيعي نسبيًا على الأقل…

بدأ المصنع في طباعة مجلده في اللحظة التي غادروا فيها، بمجرد عودته إلى المنزل، يمكنه إنهاء رسم ديكور المتجر، والبدء مباشرةً في تنفيذه.

 

سمحت مانغا ناروتو لـ جيرايا بالتعرف على «جوتسو الإغواء»، ولن يسلك نفس الطريق.

“لا… أصبح النينجوتسو خاصته غير طبيعي أيضًا”.

حتى المساء عندما عاد إلى منزله، لاحظ شخصية مألوفة.

 

 

ذُهل أكاباني لبضع ثوانٍ.

 

 

 

سمحت مانغا ناروتو لـ جيرايا بالتعرف على «جوتسو الإغواء»، ولن يسلك نفس الطريق.

 

 

“لا… أصبح النينجوتسو خاصته غير طبيعي أيضًا”.

“يا إلهي، ماذا فعلت!”.

“نعم… ” قال جيرايا بثقة.

 

“لا، ما أقوله هو… “.

“أنا آسف جيرايا، أنا آسف، أيها الهوكاجي الثالث سيزداد عبء العمل خاصتك”.

تنهد أكاباني قليلًا وسارع من وتيرته.

 

 

 تنهد أكاباني بأسف وواصل عمله.

خلال فترة ما بعد الظهيرة، كان لا يزال منغمسًا في الرسم.

 

 

إذا أراد جيرايا أن يسلك طريق رسم القصص المصورة، يحتاج إلى التدرب من الآن، وإلا فسيكون ذلك مضيعة لموهبته، ولكن بعد كل شيء، أصدر جيرايا كتابه وأصبح أحد السانين الثلاثة.

“جيرايا، القصة التي سردتها في هذه الصفحات كانت جيدة بالفعل، حتى أنني أريد أن أعرف ما سيحدث بعد ذلك، لكن رسمك هو المشكلة… “.

 

 

ولكن هناك مشكلة، ماذا لو كان جيرايا مدمنًا جدًا على القصص المصورة، هل سيتغير تاريخ “طفل النبوة” بأكمله.

آه…  حسنًا، كما هو متوقع من الشخص الذي كتب “الجنة الحميمية”.

 

 

بالتفكير في هذا، شعر أن احتمال الاعتماد على الجيل الثالث لتغيير جيرايا ضئيل للغاية، ولا يمكنه سوى أن يأمل في ذهاب جيرايا إلى جبل ميوبوكو كما حدث في القصة الأصلية.

 

 

 

ربما العيش مع الضفادع لفترة يمكن أن يمنعه من الذهاب في هذا الطريق.  

“أنتَ هو الوقح”.

“أنا آسف جيرايا، أنا آسف، أيها الهوكاجي الثالث سيزداد عبء العمل خاصتك”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط