نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نظام المانجا في عالم ناروتو 23

الزبون الأول

الزبون الأول

“نعم، حركها قليلًا إلى اليمين…”.

“شيكامارو… هاه؟ حسنًا، شكرًا… على ما أعتقد”.

 

تنهد أكاباني قليلًا، ثم قام بإنشاء استنساخ.

“كن حذرًا – من فضلك – يجب أن تكون المسافة متساوية من كلا الجانبين، حسنًا؟”.

لم ترَ جيرايا منذ أن ضربته آخر مرة بعد أن أظهر لها رسمه.

 

 

“…”.

 

 

لم يكن يتوقع أن يكون جيرايا متحمسًا جدًا بعد سماعه تعليقه، وسيجرى ملاحظة ميدانية.

كان أكاباني مشغولًا في إدارة العمال المسؤولين عن تزيين متجره، وإذا لم يفهموا مقصده، سيستخدم الجينجوتسو لشرح ذلك لهم.

لم ترَ جيرايا منذ أن ضربته آخر مرة بعد أن أظهر لها رسمه.

 

ذُهل أكاباني قليلًا، آخر مرة رآه بعد أن أساء جيرايا فهم ما قاله وغادر بنظرة مليئة بالإثارة، ما الذي يخطط له؟

“… ألم ينتهِ تزيين متجرك بعد؟ كم من الوقت ستتستغرق حتى تنتهي؟”.

 

 

 

فقط عندما كان أكاباني مشغولًا بالإشراف على العملاء، جاء صوت من فوقه.

 

 

 

نظر لأعلى ورأى تسونادي في زيها التدريبي واقفة على السقف.

فرصة 30٪ : ملصق صغير الحجم.

 

“فهمت، اترك الأمر لنا”.

“أنا مشغول الآن”.

 

 

 

فرك أكاباني معابده.

فكر أكاباني للحظة وقرر إخبارها بتخمينه: “إذا أردتِ العثور عليه، يمكنك التحقق من الحمامات النسائية في كونوها والقرى المجاورة”.

 

 

بدأ أكاباني في تجديد متجره منذ بضعة أيام حتى الآن، كان عليه استخدام استنساخ الظل ثلاث مرات على الأقل يوميًا لتقليل أعباء العمل، بالإضافة إلى رسم المزيد من الفصول والملصقات التي يحتاجها قبل افتتاح متجره. 

 

 

 

لولا أنه خلال اليومين الماضيين، استخدم أكثر من 100 نقطة لزيادة طاقته الروحية بنقطة واحدة ولياقته البدنية بمقدار 5 نقاط، لم يكن ليقدر على الدعم مثل هذا العمل المكثف.

 

 

 

“لقد جئت لأرى ما إذا كان متجرك جاهزًا أم لا، آه بالمناسبة، هل زارك جيرايا مؤخرًا؟”.

ثم لفها شيكاكو بعناية وشكر أكاباني.

 

 

كان هناك بعض القلق المختلط في تعبير تسونادي المزدري.

ثم وجد ملصقًا ملفوفًا لشيكامارو نارا، والذي اعتقد أنه سيكون الأنسب لشيكاكو.

 

 

لم ترَ جيرايا منذ أن ضربته آخر مرة بعد أن أظهر لها رسمه.

فكر أكاباني للحظة وقرر إخبارها بتخمينه: “إذا أردتِ العثور عليه، يمكنك التحقق من الحمامات النسائية في كونوها والقرى المجاورة”.

 

 

“جيرايا؟”.

كان هناك بعض القلق المختلط في تعبير تسونادي المزدري.

 

ذُهل أكاباني قليلًا، آخر مرة رآه بعد أن أساء جيرايا فهم ما قاله وغادر بنظرة مليئة بالإثارة، ما الذي يخطط له؟

 

 

 

لاحظت تسونادي التغيير الطفيف في تعبير أكاباني؛ لذا سألته على الفور: “هل رأيته؟”.

 

 

 

“نعم، لقد جاء إليَّ وأراني رسمه، ثم أساء فهمي كلامي ظنًا منه أنَّ رسمه جيد”.

“… ألم ينتهِ تزيين متجرك بعد؟ كم من الوقت ستتستغرق حتى تنتهي؟”.

 

 

فكر أكاباني للحظة وقرر إخبارها بتخمينه: “إذا أردتِ العثور عليه، يمكنك التحقق من الحمامات النسائية في كونوها والقرى المجاورة”.

 

 

“وكأن لدي خيارًا؟”.

“الحمامات النسائية؟”.

“أنا أيضًا، نودا سان، يرجى وضعها على رفوف هناك”

 

 

صُعقت تسونادي لبضع ثوان، وبعد التفكير في الأمر للحظة، أمسكت قبضتها وقالت بغضب: “هذا المنحرف! سأكسر عظامه!”.

شعر شيكاكو بالضيق إلى حد ما ووضع الورقة بلا حول ولا قوة، ثم فتح الملصق الذي استلمه كجائزة لكونه أول زبون.

 

 

ثم غادرت غاضبة.

 

 

 

كان أكاباني عاجزًا عن الكلام لفترة من الوقت.

حيث تمت كتابة اسم الشخصية هناك – “شيكامارو نارا”.

 

فرصة 30٪ : ملصق صغير الحجم.

لم يكن يتوقع أن يكون جيرايا متحمسًا جدًا بعد سماعه تعليقه، وسيجرى ملاحظة ميدانية.

“الإجمالي 100 ريو، وهناك ملصق جائزة لأنك أول زبون لي، وستحصل على فرصة واحدة لسحب اليانصيب للحصول على جائزة أخرى!”.

 

 

“آه!… لننسى ذلك، لدي أشياء أخرى للتعامل معها الآن”.

 

 

فرصة 10٪ : ملصق متوسط الحجم.

فكر أكاباني لفترة وقرر تجاهله. 

 

 

كان أكاباني عاجزًا عن الكلام لفترة من الوقت.

لقد كان بالفعل مرهقًا جدًا ولم يرغب في التحرك على الإطلاق.

ثم غادرت غاضبة.

 

ثم لفها شيكاكو بعناية وشكر أكاباني.

علاوة على ذلك، سيظل جيرايا بخير حتى لو تم القبض عليه… ربما؟

عندما اقترب شيكاكو، نظر لأعلى إلى لافتة المتجر.

 

 

بعد بضع ساعات من التجديد وباتباع تعليماته أصبح المتجر تدريجيًا أكثر تنظيمًا وأقرب للصورة في مخيلته.

في هذه اللحظة، انتهى أكاباني من مراجعة القائمة ثم دخل إلى المتجر.

 

بعد ذلك، استدار وابتعد ببطء أثناء فتحه للصفحة الأولى من المانغا وقراءتها أثناء عودته إلى المنزل.

“أكاباني، هناك عربة تنتظرك في الخارج وأحضرت المئات من كتبك المصورة”.

 

 

 

أبلغه والده بوصول شحنة المانغا.

 

 

ألقى أكاباني نظرة على المانغا المطبوعة، وكانت مثل التي رسمها تمامًا، وكان الورق المستخدم ذا جودة عالية.

“أوه، لقد وصل أخيرًا! شكرًا يا أبي، من فضلك قل لهم أن يفرغوا البضائع بالداخل”.

“…”.

 

 

بدا أكاباني في سعادة غامرة.

فكر أكاباني للحظة وقرر إخبارها بتخمينه: “إذا أردتِ العثور عليه، يمكنك التحقق من الحمامات النسائية في كونوها والقرى المجاورة”.

 

 

قام المصنع بتسليم طلبه في الوقت المحدد، الأمر الذي أثار حماسته قليلًا لفحص الصناديق على الفور.

“كن حذرًا – من فضلك – يجب أن تكون المسافة متساوية من كلا الجانبين، حسنًا؟”.

 

 

بعد فترة، استقبل نودا إيشيرو من المصنع أكاباني شخصيًا بينما كان يشرف على تفريغ الصناديق.

 

 

 

انحنى نودا إيشيرو واستقبل أكاباني بصدق: “تشرفت بلقائك مرة أخرى، كوراما سان، لقد أحضرت طلبك كما اتفقنا عليه، أين تريدنا أن نضعها؟”.

أشار أكاباني إلى الركن الأيمن السفلي من الملصق.

 

 

“أنا أيضًا، نودا سان، يرجى وضعها على رفوف هناك”

 

 

تحدث أكاباني أثناء العبث بصندوق في يده.

أبلغه والده بوصول شحنة المانغا.

 

 

كانت كلمة “يانصيب” مكتوبة على الصندوق.

“جيرايا؟”.

 

نظر لأعلى ورأى تسونادي في زيها التدريبي واقفة على السقف.

كانت أعظم معرفتي التي أحضرتها من عالمي هي طريقة “اليانصيب” هذه، التي ستجعل للعملاء ينفقون أموالهم أكثر مما ينبغي.

لقد كانت عبارة عن قطعة من الورق المطوية، فتحها شيكاكو بفضول، ووجد عبارة مكتوبة عليها، وهي: “شكرًا لرعايتكم”.

 

كان أكاباني عاجزًا عن الكلام لفترة من الوقت.

“فهمت، اترك الأمر لنا”.

“لقد رأيتك تجهز متجرك بالأمس؛ لذلك جئت لإلقاء نظرة”.

 

“نعم، حركها قليلًا إلى اليمين…”.

أومأ نودا إيشيرو برأسه، ثم بدا العمال الآخرون بنشاط في تفريغ الصناديق.

أشار أكاباني إلى الركن الأيمن السفلي من الملصق.

 

لقد كان بالفعل مرهقًا جدًا ولم يرغب في التحرك على الإطلاق.

ألقى أكاباني نظرة على المانغا المطبوعة، وكانت مثل التي رسمها تمامًا، وكان الورق المستخدم ذا جودة عالية.

 

 

 

بعد كل شيء، هم مَن أوصت بهم ميتو أوزوماكي.

فقط عندما كان أكاباني مشغولًا بالإشراف على العملاء، جاء صوت من فوقه.

 

 

فقط من خلال النظر إلى مدى دقة عملهم، شعر أكاباني بالارتياح، الآن أصبح لديه مصنع رسمي للطباعة وكان ذو قدرة مضمونة.

 

 

كان أكاباني مشغولًا في إدارة العمال المسؤولين عن تزيين متجره، وإذا لم يفهموا مقصده، سيستخدم الجينجوتسو لشرح ذلك لهم.

بمجرد الانتهاء من التفريغ، سيكون أكاباني قد أنهى ترتيب المكافآت المختلفة لليانصيب.

 

 

 

وبالفعل بمجرد امتلاء الرفوف بالمانغا، كان أكاباني قد انتهى من تجهيز الجوائز المختلفة في اليانصيب.

بعد بضع ساعات من التجديد وباتباع تعليماته أصبح المتجر تدريجيًا أكثر تنظيمًا وأقرب للصورة في مخيلته.

 

“آه، لقد صنعت تلك الشخصية بناءً على مظهرك؛ لذا اعتقدت أنك قد ترغب في الحصول عليها كجائزة لك”.

……………

 

 

 

في هذه المرحلة، يكون متجره جاهزًا للافتتاح.

أومأ أكاباني برأسه.

 

 

أثناء مراجعة أكاباني لقائمة الأشياء التي يحتاجها قبل افتتاح المتجر، رأى شخصية ظهرت ببطء أمام بابه.

لكي نكون صادقين، لم يتوقع أكاباني أن يكون شيكاكو هو أول زبون له؛ لأن لديه شخصًا آخر في ذهنه من شأنه أن يندفع إليه بمجرد افتتاح المتجر.

 

فرصة 1٪ : ملصق مميز.

إنه شيكاكو نارا!

“فهمت، اترك الأمر لنا”.

 

بدأ أكاباني في تجديد متجره منذ بضعة أيام حتى الآن، كان عليه استخدام استنساخ الظل ثلاث مرات على الأقل يوميًا لتقليل أعباء العمل، بالإضافة إلى رسم المزيد من الفصول والملصقات التي يحتاجها قبل افتتاح متجره. 

عندما اقترب شيكاكو، نظر لأعلى إلى لافتة المتجر.

 

 

 

“متجر أكاباني للمانغا، أليس كذلك؟ يبدو أنني سأكون زبونك الأول”.

لذا هناك فرصة عالية لظهور موجة كبيرة من العملاء قريبًا جدًا.

 

كان هناك بعض القلق المختلط في تعبير تسونادي المزدري.

سار شيكاكو بخطى معتدلة.

 

 

 

“يوه شيكاكو! لماذا مواعيدك دقيقة كهذا؟”.

أومأ أكاباني برأسه.

 

شرح أكاباني التفاصيل وهو يفكر في الملصق الذي سيعطيه لـ شيكاكو كأول زبون له.

تساءل أكاباني عن سبب حضور شيكاكو دائمًا في الوقت المناسب.

 

 

جاء شيكاتو للتو إلى المتجر للتحقق من تقدم أكاباني وشراء نسخة من المانغا، لم يكن يتوقع أن تكون هناك جائزة كونه أول زبون يأتي لذلك تفاجأ، ثم رأى أكاباني يخرج صندوقًا مكتوبًا عليه كلمة “يانصيب”.

“لقد رأيتك تجهز متجرك بالأمس؛ لذلك جئت لإلقاء نظرة”.

بعد فترة، استقبل نودا إيشيرو من المصنع أكاباني شخصيًا بينما كان يشرف على تفريغ الصناديق.

 

 

أجاب شيكاتو بصراحة.

“…”.

 

 

في هذه اللحظة، انتهى أكاباني من مراجعة القائمة ثم دخل إلى المتجر.

كان أكاباني مشغولًا في إدارة العمال المسؤولين عن تزيين متجره، وإذا لم يفهموا مقصده، سيستخدم الجينجوتسو لشرح ذلك لهم.

 

بعد ذلك، استدار وابتعد ببطء أثناء فتحه للصفحة الأولى من المانغا وقراءتها أثناء عودته إلى المنزل.

تبعه شيكاكو ودخل المتجر، ثم التقط مانغا من الرف.

 

 

قام المصنع بتسليم طلبه في الوقت المحدد، الأمر الذي أثار حماسته قليلًا لفحص الصناديق على الفور.

“الإجمالي 100 ريو، وهناك ملصق جائزة لأنك أول زبون لي، وستحصل على فرصة واحدة لسحب اليانصيب للحصول على جائزة أخرى!”.

 

 

عندما اقترب شيكاكو، نظر لأعلى إلى لافتة المتجر.

شرح أكاباني التفاصيل وهو يفكر في الملصق الذي سيعطيه لـ شيكاكو كأول زبون له.

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لولا أنه خلال اليومين الماضيين، استخدم أكثر من 100 نقطة لزيادة طاقته الروحية بنقطة واحدة ولياقته البدنية بمقدار 5 نقاط، لم يكن ليقدر على الدعم مثل هذا العمل المكثف.

ثم وجد ملصقًا ملفوفًا لشيكامارو نارا، والذي اعتقد أنه سيكون الأنسب لشيكاكو.

“أوه، لقد وصل أخيرًا! شكرًا يا أبي، من فضلك قل لهم أن يفرغوا البضائع بالداخل”.

 

 

جاء شيكاتو للتو إلى المتجر للتحقق من تقدم أكاباني وشراء نسخة من المانغا، لم يكن يتوقع أن تكون هناك جائزة كونه أول زبون يأتي لذلك تفاجأ، ثم رأى أكاباني يخرج صندوقًا مكتوبًا عليه كلمة “يانصيب”.

قام المصنع بتسليم طلبه في الوقت المحدد، الأمر الذي أثار حماسته قليلًا لفحص الصناديق على الفور.

 

“نعم، لقد جاء إليَّ وأراني رسمه، ثم أساء فهمي كلامي ظنًا منه أنَّ رسمه جيد”.

“هل الجائزة ملصق آخر؟”.

لم يكن يتوقع أن يكون جيرايا متحمسًا جدًا بعد سماعه تعليقه، وسيجرى ملاحظة ميدانية.

 

 

أومأ أكاباني برأسه.

 

 

 

توقف شيكاكو للحظة ثم أدخل يده في صندوق اليانصيب.

 

 

 

نظرًا لأنه لم يكن يأمل كثيرًا حقًا، فقد أخذ أول شيء تلمسه يده وأخرجه.

 

 

“كن حذرًا – من فضلك – يجب أن تكون المسافة متساوية من كلا الجانبين، حسنًا؟”.

لقد كانت عبارة عن قطعة من الورق المطوية، فتحها شيكاكو بفضول، ووجد عبارة مكتوبة عليها، وهي: “شكرًا لرعايتكم”.

أشار أكاباني إلى الركن الأيمن السفلي من الملصق.

 

بعد ذلك، استدار وابتعد ببطء أثناء فتحه للصفحة الأولى من المانغا وقراءتها أثناء عودته إلى المنزل.

ثم نظر إلى النص الموجود على جانب صندوق من الورق المقوى لأكاباني.

“… ألم ينتهِ تزيين متجرك بعد؟ كم من الوقت ستتستغرق حتى تنتهي؟”.

 

بمجرد الانتهاء من التفريغ، سيكون أكاباني قد أنهى ترتيب المكافآت المختلفة لليانصيب.

فرصة 50٪ : شكرًا لرعايتكم.

تنهد الاستنساخ قليلًا وجلس منتظرًا الزبون التالي.

 

 

فرصة 30٪ : ملصق صغير الحجم.

“إذن هناك فرصة بنسبة 50٪ أنني لن أحصل على أي شيء؟”.

 

“هل الجائزة ملصق آخر؟”.

فرصة 10٪ : ملصق متوسط الحجم.

لذا هناك فرصة عالية لظهور موجة كبيرة من العملاء قريبًا جدًا.

 

فقط من خلال النظر إلى مدى دقة عملهم، شعر أكاباني بالارتياح، الآن أصبح لديه مصنع رسمي للطباعة وكان ذو قدرة مضمونة.

فرصة 1٪ : ملصق مميز.

 

 

 

“إذن هناك فرصة بنسبة 50٪ أنني لن أحصل على أي شيء؟”.

 

 

 

شعر شيكاكو بالضيق إلى حد ما ووضع الورقة بلا حول ولا قوة، ثم فتح الملصق الذي استلمه كجائزة لكونه أول زبون.

……………

 

في هذه المرحلة، يكون متجره جاهزًا للافتتاح.

لقد كان صورة لفتى صغير بشعر أسود مربوط في شكل ذيل حصان شائك ووجه كسول، ومظهره يشبهه إلى حد ما.

ثم وجد ملصقًا ملفوفًا لشيكامارو نارا، والذي اعتقد أنه سيكون الأنسب لشيكاكو.

 

“شيكامارو… هاه؟ حسنًا، شكرًا… على ما أعتقد”.

“من هذا؟”.

 

 

بدا أكاباني في سعادة غامرة.

كان شيكاكو مندهشًا بعض الشيء: “هذا يبدو كشخص من عشيرتي، لكنني لم أره أبدًا من قبل؟”.

تنهد أكاباني قليلًا، ثم قام بإنشاء استنساخ.

 

 

“آه، لقد صنعت تلك الشخصية بناءً على مظهرك؛ لذا اعتقدت أنك قد ترغب في الحصول عليها كجائزة لك”.

ثم غادرت غاضبة.

 

لم يكن يتوقع أن يكون جيرايا متحمسًا جدًا بعد سماعه تعليقه، وسيجرى ملاحظة ميدانية.

أشار أكاباني إلى الركن الأيمن السفلي من الملصق.

“من هذا؟”.

 

 

حيث تمت كتابة اسم الشخصية هناك – “شيكامارو نارا”.

إنه شيكاكو نارا!

 

 

“شيكامارو… هاه؟ حسنًا، شكرًا… على ما أعتقد”.

“إذن هناك فرصة بنسبة 50٪ أنني لن أحصل على أي شيء؟”.

 

 

ثم لفها شيكاكو بعناية وشكر أكاباني.

بمجرد الانتهاء من التفريغ، سيكون أكاباني قد أنهى ترتيب المكافآت المختلفة لليانصيب.

 

“لقد جئت لأرى ما إذا كان متجرك جاهزًا أم لا، آه بالمناسبة، هل زارك جيرايا مؤخرًا؟”.

بعد ذلك، استدار وابتعد ببطء أثناء فتحه للصفحة الأولى من المانغا وقراءتها أثناء عودته إلى المنزل.

“كن حذرًا – من فضلك – يجب أن تكون المسافة متساوية من كلا الجانبين، حسنًا؟”.

 

 

لكي نكون صادقين، لم يتوقع أكاباني أن يكون شيكاكو هو أول زبون له؛ لأن لديه شخصًا آخر في ذهنه من شأنه أن يندفع إليه بمجرد افتتاح المتجر.

“آه، لقد صنعت تلك الشخصية بناءً على مظهرك؛ لذا اعتقدت أنك قد ترغب في الحصول عليها كجائزة لك”.

 

فرصة 1٪ : ملصق مميز.

كما أن شيكاكو كان كسولًا لدرجة أنه ممكن الانتظار حتى صدور بضعة مجلدات ثم شرائها دفعة واحدة لإعفاء نفسه من المتاعب.

توقف شيكاكو للحظة ثم أدخل يده في صندوق اليانصيب.

 

 

“بالتأكيد، سيكون من الجيد أن يكون لديك زميل في الفريق مثل شيكاكو…”.

“وكأن لدي خيارًا؟”.

 

“من هذا؟”.

تنهد أكاباني قليلًا، ثم قام بإنشاء استنساخ.

 

 

 

“سوف أترك المتجر لك، أريد أن آخذ قسطًا من الراحة”.

أشار أكاباني إلى الركن الأيمن السفلي من الملصق.

 

 

“وكأن لدي خيارًا؟”.

“أكاباني، هناك عربة تنتظرك في الخارج وأحضرت المئات من كتبك المصورة”.

 

“من هذا؟”.

قبل الاستنساخ الأمر بلا حول ولا قوة، على الرغم من وجود موظفين آخرين في المتجر، إلا أنهم لم يعرفوا أي شيء عن استخدام اليانصيب أو الملصقات المناسبة.

 

 

 

على أي حال، لم يكن يوم الأول الذي يعاني فيه.

لاحظت تسونادي التغيير الطفيف في تعبير أكاباني؛ لذا سألته على الفور: “هل رأيته؟”.

 

 

تنهد الاستنساخ قليلًا وجلس منتظرًا الزبون التالي.

 

 

لكي نكون صادقين، لم يتوقع أكاباني أن يكون شيكاكو هو أول زبون له؛ لأن لديه شخصًا آخر في ذهنه من شأنه أن يندفع إليه بمجرد افتتاح المتجر.

كانت قراءة شيكاكو للمانغا أثناء سيره إلى منزله بمثابة دعاية متنقلة لمتجره.

 

 

“لقد جئت لأرى ما إذا كان متجرك جاهزًا أم لا، آه بالمناسبة، هل زارك جيرايا مؤخرًا؟”.

لذا هناك فرصة عالية لظهور موجة كبيرة من العملاء قريبًا جدًا.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط