نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نظام المانجا في عالم ناروتو 24

الانتقام؟ اشترى المانغا أولًا

الانتقام؟ اشترى المانغا أولًا

“مرحبًا شيكاكو، من الغريب أنك خرجت اليوم… مهلًا، ما هذا الذي في يدك؟”.

 

 

عندما التقى شوزا بـ شيكاكو في الشارع، شعر بالدهشة بعض الشيء، إنها معجزة أن ترى شيكاكو يخرج خلال العطلة بدلًا من البقاء في المنزل.

لكن للأسف، أبقى أوروتشيمارو الملصق مغلقًا وهز رأسه رافضًا.

 

بخلاف ذلك، يكفي إلقاء نظرة خاطفة على المانغا باستخدام جوتسو التلسكوب أو إرسال أحد بدلًا منه، وليس هناك حاجة للمجيئ شخصيًا.

“أوه، أهلًا شوزا، افتتح أكاباني متجره للمانغا للتو؛ لذا ذهبت لشراء مانغا ناروتو، والمثير للدهشة أنني حصلت على ملصق كمكافأة لكوني أول زبون له أو شيء من هذا القبيل”.

أدار ساكومو وأوروتشيمارو رأسيهما ونظرا إلى ريو.

 

“لا داعي للتشاجر… سأعتبر الهوكاجي الثالث بمثابة حالة خاصة، ويجب على الأشخاص التاليين الإلتزام بالقواعد، وهي مَن يأتي أولًا يُخدم أولًا”.

أظهر شيكاكو ملصقه لـ شوزا.

“نظرًا لأن كلاكما في المراكز الثلاثة الأولى، فستحصلان على ملصق مجاني متوسط ​​الحجم، امم… انتظرا لحظة…”.

 

“ما خطبكما؟ أنا هنا من أجل مباراة عودة، وليس لإثارة المشاكل!”.

“ملصق؟ دعني ألقي نظرة عليه”.

 

 

 

انحنى شوزا إلى الأمام بفضول، على الرغم من أن شيكاكو كان في عجلة من أمره للعودة إلى المنزل، إلا أنه لم يكن يمانع في الدردشة مع صديقه المقرب.

 

 

“نعم”.

في اللحظة التي رأى فيها شوزا الملصق، أضاءت عيناه بشغف.

بخلاف ذلك، يكفي إلقاء نظرة خاطفة على المانغا باستخدام جوتسو التلسكوب أو إرسال أحد بدلًا منه، وليس هناك حاجة للمجيئ شخصيًا.

 

 

“رائع، هل ما زال هناك ملصقات أخرى؟”.

 

 

عند رؤيته، عبس استنساخ أكاباني قليلًا.

“أعتقد ذلك، ولكن قد يكون هناك الكثير من الناس هناك بالفعل الآن”.

بالإضافة إلى ساكومو وأوروتشيمارو، كان هناك موراساكي، وحتى ريو أوتشيها نفسه! كانوا مثل المتنافسين الذين لم يرغب أي منهم في التخلف عن الركب.

 

 

بدا أن شيكاكو نفد صبره إلى حد ما، فكل من يعرفه حتى الآن سأل نفس السؤال على طول الطريق.

“لا داعي للتشاجر… سأعتبر الهوكاجي الثالث بمثابة حالة خاصة، ويجب على الأشخاص التاليين الإلتزام بالقواعد، وهي مَن يأتي أولًا يُخدم أولًا”.

 

 

“آه، حسنًا، ثم إلى اللقاء شيكاكو!”.

 

 

 

بعد توديع شيكاكو، غادر شوزا على عجل وركض بسرعة إلى متجر أكاباني.

 

 

 

لم يكن من الصعب العثور على المتجر أكاباني منذ أن عرف شوزا الموقع من قبل حيث كان المتجر ملك لعشيرة صديقه شيكاكو نارا.

بعد مشاهدته وهو يغادر، نظر أوروتشيمارو إلى ساكومو، ثم نظر إلى أكاباني، وقال: “لقد تمكنت من حفظ ملصق واحد من يدي هيروزين سينسي؛ لذا ألا يجب أن آخذ مكانه؟”.

 

قال استنساخ أكاباني.

بعد فترة وجيزة من توديعه شيكاكو، رأى عدة شخصيات تومض خلفه.

 

 

 

“هذا… ساكومو؟ وأوروتشيمارو أيضًا؟!”.

 

 

في اللحظة التي رأى فيها شوزا الملصق، أضاءت عيناه بشغف.

أصبح شوزا قلقًا وسارع من وتيرته على الفور.

“ملصق؟ دعني ألقي نظرة عليه”.

 

لكن سرعان ما لاحظ أن كلًا من أورتشيمارو وساكومو تجاوزاه أثناء حديثه، وحتى شوزا نفسه الذي كان يتحدث معه للتو تجاوزه أيضًا. 

لكن…

سأله شوزا بدهشة.

 

 

من حيث السرعة، فليس لدى شوزا أي ميزة على الإطلاق، وبإمكانه فقط مشاهدتهم يختفون بعيدًا عن الأنظار.

“ههههه، المانغا خاصتك ممتعة للغاية؛ لذا قررت أن آتي وأشتري واحدة لي ونسخة أخرى كهدية لـ شينوسوكي”.

 

 

“هل هذا لشراء المانغا أم مسابقة؟ لماذا يوجد الكثير من الناس؟!”.

 

 

في اللحظة التي رأى فيها شوزا الملصق، أضاءت عيناه بشغف.

ثم رأى شوزا بعض من زملائه السابقين يركضون في نفس الاتجاه.

أومأ أوروتشيمارو برأسه وقال بنبرة محبطة: “حسنًا، لابأس، يمكن اعتباري في المركز الثالث”.

 

“هيا! افتحه الآن!”.

بالإضافة إلى ساكومو وأوروتشيمارو، كان هناك موراساكي، وحتى ريو أوتشيها نفسه! كانوا مثل المتنافسين الذين لم يرغب أي منهم في التخلف عن الركب.

 

 

 

“احم… ريو كن، هل تريد أيضًا شراء مانغا أكاباني؟!”.

 

 

 

سأله شوزا بدهشة.

 

 

“كما هو متوقع من الهوكاجي الثالث، تفضل ها هي المانغا خاصتك”.

“همف، لم أذهب إلى هناك من أجل المانغا، لقد أذلني أكاباني كوراما في المرة السابقة، لذا سأطلب إعادة المباراة!”.

 

 

 

قال ريو بغضب بينما يحكم قبضته.

حينها، لاحظ أكاباني وجود عاصفة ترابية ليست ببعيد.

 

 

لكن سرعان ما لاحظ أن كلًا من أورتشيمارو وساكومو تجاوزاه أثناء حديثه، وحتى شوزا نفسه الذي كان يتحدث معه للتو تجاوزه أيضًا. 

حتى لو لم يكن الهوكاجي الثالث يعلم أي شيء بخصوص ملصق الجائزة، إلا أنه بالنسبة للجميع فقد سبقهم من أجل الحصول عليه.

 

 

“اللعنة، لا تغش!”.

 

 

على أي حال، كان مجرد استنساخ، وعندما يحين الوقت، سيتعين على أكاباني الحقيقي النائم داخل المتجر التعامل مع ريو.

سرعان ما طاردههم ريو على عجل.

 

 

 

في هذه اللحظة، نسي ريو نيته الأولى في الانتقام من أكاباني، وفكر فقط في التنافس مع الآخرين للوصول إلى المتجر في أقرب وقت ممكن.

“ما خطبكما؟ أنا هنا من أجل مباراة عودة، وليس لإثارة المشاكل!”.

 

“هذا غير عادل، هيروزين سينسي”.

في النهاية، كيف يُمكن أن يسمح لـ أورتشيمارو بالتفوق عليه.

 

 

رُسم على الملصق صورة لرجل ملثم يتكئ على شجرة كبيرة أثناء قراءة كتاب يسمى “الجنة الحميمية”.

ولم تتوقف هذه المنافسة التي لا معنى لها حتى وصولهم إلى المتجر أكاباني. 

“همف، لم أذهب إلى هناك من أجل المانغا، لقد أذلني أكاباني كوراما في المرة السابقة، لذا سأطلب إعادة المباراة!”.

 

 

لكن في الواقع، بعد مغادرة شيكاكو، استقبل أكاباني على الفور زبونه الثاني.

سواء أكان ساكومو أو أوروتشيمارو، فهم الأفضل في الفصل من حيث المهارات القتالية، حتى لو كان ريو من عشيرة الأوتشيها، فليس لديه ثقة في قتال أي منهما.

 

 

على عكس الزبون الأول، فإن الزبون الثاني كان ذا مكانة عالية.

 

 

“رائع، هل ما زال هناك ملصقات أخرى؟”.

“هيروزين سينسى، لماذا أنت هنا؟!”.

 

 

لقد كان ينتظره منذ اللحظة التي سمع بها عن الجائزة حيث اندفع فور علمه بافتتاح متجر أكاباني.

شعر أكاباني بالحيرة من حقيقة أن الهوكاجي الثالث أصبح زبونه الثاني.

 

 

سرعان ما طاردههم ريو على عجل.

“ههههه، المانغا خاصتك ممتعة للغاية؛ لذا قررت أن آتي وأشتري واحدة لي ونسخة أخرى كهدية لـ شينوسوكي”.

 

 

اشتكى أكاباني بعجز.

قال هيروزين بابتسامة أثناء إشعال غليونه.

 

 

 

“هذا غير عادل، هيروزين سينسي”.

على أي حال، كان مجرد استنساخ، وعندما يحين الوقت، سيتعين على أكاباني الحقيقي النائم داخل المتجر التعامل مع ريو.

 

أدار ساكومو وأوروتشيمارو رأسيهما ونظرا إلى ريو.

اشتكى أكاباني بعجز.

“آه… هيروزين سينسي؟”.

 

 

بصفته نينجا على مستوى الكاجي؛ فإنه أسرع بكثير من النينجا العاديين.

 

 

“رائع، هل ما زال هناك ملصقات أخرى؟”.

“حسنًا، شينوسوكي… مَن طلب ​​مني شراء نسخة له”.

 

 

هل خدعني ابني من أجل الحصول على ملصق؟

أخذ هيروزين نسخة عرضية معربًا عن عجزه.

استغرق الاستنساخ بعض الوقت لاختيار ملصق مناسب، ثم أخيرًا أعطى ساكومو وأوروتشيمارو جائزتهما.

 

“هذا غير عادل، هيروزين سينسي”.

‘حسنًا، لا عجب’.

 

 

“نعم”.

لهذا جاء بنفسه لشراء المانغا. اتضح أنها كانت لابنه، لابد شينوسوكي ألَحَّ عليه لضمان حصوله على ملصق حيث أن سرعته لا تقارن مع سرعة والده الهوكاجي.

 

 

 

بخلاف ذلك، يكفي إلقاء نظرة خاطفة على المانغا باستخدام جوتسو التلسكوب أو إرسال أحد بدلًا منه، وليس هناك حاجة للمجيئ شخصيًا.

 

 

 

حينها، لاحظ أكاباني وجود عاصفة ترابية ليست ببعيد.

 

 

حينها، لاحظ أكاباني وجود عاصفة ترابية ليست ببعيد.

وفي الثانية التالية، لمح وجود ساكومو في المقدمة، يليه أوروتشيمارو، ثم شوزا، ثم موراساكي، وخلفهم كان هناك عدد قليل من زملاء الدراسة السابقين.

 

 

توقف هيروزين للحظة، ثم رفع غليونه وأخلى الطريق أمام ساكومو والآخرين للدخول.

كان ساكومو أول من وصل، وعندما كان على وشك أن يطلب من أكاباني نسخة، لاحظ الهوكاجي الثالث أثناء خروجه من المتجر.

 

 

وقتها، وصل أوروتشيمارو والآخرون معًا.

“آه… هيروزين سينسي؟”.

لم يكن من الصعب العثور على المتجر أكاباني منذ أن عرف شوزا الموقع من قبل حيث كان المتجر ملك لعشيرة صديقه شيكاكو نارا.

 

“ملصق؟ دعني ألقي نظرة عليه”.

وقتها، وصل أوروتشيمارو والآخرون معًا.

 

 

 

توقف هيروزين للحظة، ثم رفع غليونه وأخلى الطريق أمام ساكومو والآخرين للدخول.

لقد كان ينتظره منذ اللحظة التي سمع بها عن الجائزة حيث اندفع فور علمه بافتتاح متجر أكاباني.

 

 

“هل جاء هيروزين سينسى إلى هنا أيضًا من أجل الملصق؟”.

 

 

سواء أكان ساكومو أو أوروتشيمارو، فهم الأفضل في الفصل من حيث المهارات القتالية، حتى لو كان ريو من عشيرة الأوتشيها، فليس لديه ثقة في قتال أي منهما.

سأل أوروتشيمارو بنبرة مستاءة

 

 

لم يكن من الصعب العثور على المتجر أكاباني منذ أن عرف شوزا الموقع من قبل حيث كان المتجر ملك لعشيرة صديقه شيكاكو نارا.

بدا هيروزين مرتبكًا، ولم يعرف كيف يرد لبعض الوقت.

 

 

“احم… ريو كن، هل تريد أيضًا شراء مانغا أكاباني؟!”.

هل خدعني ابني من أجل الحصول على ملصق؟

ابتسم الاستنساخ سرًّ بينما جلس ريو على الأرض يفكر في طلبه.

 

“ههههه، المانغا خاصتك ممتعة للغاية؛ لذا قررت أن آتي وأشتري واحدة لي ونسخة أخرى كهدية لـ شينوسوكي”.

حتى لو لم يكن الهوكاجي الثالث يعلم أي شيء بخصوص ملصق الجائزة، إلا أنه بالنسبة للجميع فقد سبقهم من أجل الحصول عليه.

 

 

 

“هل ما زلت تريد جائزة الملصق، هيروزين سينسي؟”.

“هذا… ساكومو؟ وأوروتشيمارو أيضًا؟!”.

 

 

استمتع استنساخ أكاباني بالمشهد أمامه، باعتباره أداة عليها العمل بجد ليلًا ونهارًا، كان هذا المشهد أحد الأشياء القليلة الممتعة بالنسبة له، برؤية كيف أن الهوكاجي الثالث يتنافس مع تلاميذه على الملصق.

أظهر شيكاكو ملصقه لـ شوزا.

 

 

سعل هيروزين وقال بتردد: “بالطبع لا، لقد جئت فقط لشراء المانغا لابني ودعم أكاباني، أنا لن… آخذ الملصق…”.

“أوروتشيمارو، دعنا نرى خاصتك”.

 

‘لحظة، منذ متى أصبحت هذه منافسة؟’.

“كما هو متوقع من الهوكاجي الثالث، تفضل ها هي المانغا خاصتك”.

 

 

 

ابتسم استنساخ أكاباني وقدم المانغا بنظرة احترام.

 

 

 

أخذ هيروزين المانغا ثم غادر بصمت.

 

 

حينها، لاحظ أكاباني وجود عاصفة ترابية ليست ببعيد.

بصفته هوكاجي لديه مكانة محترمة، لا يمكن لأحد رؤيته وهو ينتزع الملصقات من طلابه السابقين.

وفي الثانية التالية، لمح وجود ساكومو في المقدمة، يليه أوروتشيمارو، ثم شوزا، ثم موراساكي، وخلفهم كان هناك عدد قليل من زملاء الدراسة السابقين.

 

 

بعد مشاهدته وهو يغادر، نظر أوروتشيمارو إلى ساكومو، ثم نظر إلى أكاباني، وقال: “لقد تمكنت من حفظ ملصق واحد من يدي هيروزين سينسي؛ لذا ألا يجب أن آخذ مكانه؟”.

بعد مشاهدته وهو يغادر، نظر أوروتشيمارو إلى ساكومو، ثم نظر إلى أكاباني، وقال: “لقد تمكنت من حفظ ملصق واحد من يدي هيروزين سينسي؛ لذا ألا يجب أن آخذ مكانه؟”.

 

 

“بالطبع لا!”.

 

 

 

حدق به ساكومو بضراوة.

حدق به ساكومو بضراوة.

 

‘حسنًا، لا عجب’.

“لا داعي للتشاجر… سأعتبر الهوكاجي الثالث بمثابة حالة خاصة، ويجب على الأشخاص التاليين الإلتزام بالقواعد، وهي مَن يأتي أولًا يُخدم أولًا”.

 

 

“بالطبع لا!”.

قال استنساخ أكاباني.

 

 

“همف، لم أذهب إلى هناك من أجل المانغا، لقد أذلني أكاباني كوراما في المرة السابقة، لذا سأطلب إعادة المباراة!”.

أومأ أوروتشيمارو برأسه وقال بنبرة محبطة: “حسنًا، لابأس، يمكن اعتباري في المركز الثالث”.

 

 

“أوروتشيمارو، دعنا نرى خاصتك”.

قبل أوروتشيمارو الأمر بدون مقاومة، على الأقل كان من الثلاثة الأوائل…

“ملصق؟ دعني ألقي نظرة عليه”.

 

سرعان ما طاردههم ريو على عجل.

‘لحظة، منذ متى أصبحت هذه منافسة؟’.

 

 

 

فكر أكاباني بحيرة.

خطط ساكومو لفتحه في المنزل، ولكن تحت إلحاح زملائه في الفصل، قرر فتحه أمامهم.

 

 

حينها، أرادت يوكي مجادلة أورتشيمارو، لكن أوروتشيمارو تقدم بالفعل للحصول على مانغا، أثناء سعالها.

 

 

 

“اصطف واحدًا تلو الآخر، لا داعي للعجلة”.

 

 

“هل جاء هيروزين سينسى إلى هنا أيضًا من أجل الملصق؟”.

إذا تسبب هؤلاء الأشخاص في حدوث مشكلة، فسيصبح المتجر صاخبًا جدًا.

 

 

استغرق الاستنساخ بعض الوقت لاختيار ملصق مناسب، ثم أخيرًا أعطى ساكومو وأوروتشيمارو جائزتهما.

وباعتباره استنساخًا، لن يمكنه الصمود.

 

 

 

“همف، أنا لا أهتم بأي من القواعد الخاصة بك، تعال وقاتلني ثانيةً!”.

 

 

وباعتباره استنساخًا، لن يمكنه الصمود.

وصل ريو أخيرًا وصرخ بصوت عالٍ عند الباب.

 

 

 

عند رؤيته، عبس استنساخ أكاباني قليلًا.

 

 

اشتكى أكاباني بعجز.

إنه مجرد استنساخ بعد كل شيء، ولكن شخصيته تمامًا مثل أكاباني الحقيقي، لم يكن يحب المتاعب، ولا شك أن ريو أوتشيها يمثل بالفعل مشكلة كبيرة.

 

 

 

“أكاباني، لا تتظاهر بأنك لم تسمعني! تعال وقاتلني، لم أستعد جيدًا في المرة السابقة، ولن أخسر هذه المرة بالتأكيد!”.

“هيروزين سينسى، لماذا أنت هنا؟!”.

 

 

واصل ريو الصراخ.

 

 

 

أدار ساكومو وأوروتشيمارو رأسيهما ونظرا إلى ريو.

أظهر شيكاكو ملصقه لـ شوزا.

 

 

لم يتدخل الاثنان؛ لأن هذا كان متجر أكاباني، لكن إذا طلب مساعدتهم، فسيوقفونه دون تردد.

 

 

 

“ما خطبكما؟ أنا هنا من أجل مباراة عودة، وليس لإثارة المشاكل!”.

 

 

حينها، أرادت يوكي مجادلة أورتشيمارو، لكن أوروتشيمارو تقدم بالفعل للحصول على مانغا، أثناء سعالها.

سواء أكان ساكومو أو أوروتشيمارو، فهم الأفضل في الفصل من حيث المهارات القتالية، حتى لو كان ريو من عشيرة الأوتشيها، فليس لديه ثقة في قتال أي منهما.

 

 

كانت عيون ريو أوتشيها شرسة ومليئة بنية القتال.

“امم… لا أمانع في إعادة المباراة، ولكن بما أنك هنا بالفعل، فلماذا لا تشتري مانغا أولاً؟ سيكون من سيء خسارة فرصتك في أخذ ملصق مجانًا”.

“نظرًا لأن كلاكما في المراكز الثلاثة الأولى، فستحصلان على ملصق مجاني متوسط ​​الحجم، امم… انتظرا لحظة…”.

 

بصفته نينجا على مستوى الكاجي؛ فإنه أسرع بكثير من النينجا العاديين.

أشار استنساخ أكاباني إلى رف المانغا.

 

 

“لا داعي للتشاجر… سأعتبر الهوكاجي الثالث بمثابة حالة خاصة، ويجب على الأشخاص التاليين الإلتزام بالقواعد، وهي مَن يأتي أولًا يُخدم أولًا”.

“ها؟”.

 

 

 

لم يتوقع ريو هذا النوع من الاستجابة ولم يعرف كيف يرد.

 

 

 

إنه مجرد طفل في النهاية…

 

 

سأله شوزا بدهشة.

ابتسم الاستنساخ سرًّ بينما جلس ريو على الأرض يفكر في طلبه.

على أي حال، كان مجرد استنساخ، وعندما يحين الوقت، سيتعين على أكاباني الحقيقي النائم داخل المتجر التعامل مع ريو.

 

 

“إذا اشتريت قصتك المصورة، هل ستقاتلني؟”.

 

 

 

كانت عيون ريو أوتشيها شرسة ومليئة بنية القتال.

في هذه اللحظة، نسي ريو نيته الأولى في الانتقام من أكاباني، وفكر فقط في التنافس مع الآخرين للوصول إلى المتجر في أقرب وقت ممكن.

 

 

“نعم”.

 

 

 

أومأ الاستنساخ برأسه.

 

 

 

على أي حال، كان مجرد استنساخ، وعندما يحين الوقت، سيتعين على أكاباني الحقيقي النائم داخل المتجر التعامل مع ريو.

 

 

 

في هذا الوقت، اختار أوروتشيمارو وساكومو المانغا خاصتها وطلبا من أكاباني ملصق الجائزة.

هل خدعني ابني من أجل الحصول على ملصق؟

 

إنه مجرد استنساخ بعد كل شيء، ولكن شخصيته تمامًا مثل أكاباني الحقيقي، لم يكن يحب المتاعب، ولا شك أن ريو أوتشيها يمثل بالفعل مشكلة كبيرة.

“نظرًا لأن كلاكما في المراكز الثلاثة الأولى، فستحصلان على ملصق مجاني متوسط ​​الحجم، امم… انتظرا لحظة…”.

 

 

عند سماع ما قاله، شعر الجميع بخيبة أمل، بما في ذلك ريو، الذي لم يسعه إلا الشعور بالإحباط عند سماع ذلك.

استغرق الاستنساخ بعض الوقت لاختيار ملصق مناسب، ثم أخيرًا أعطى ساكومو وأوروتشيمارو جائزتهما.

 

 

إنه مجرد طفل في النهاية…

استولى ساكومو على الملصق بحماس.

“ههههه، المانغا خاصتك ممتعة للغاية؛ لذا قررت أن آتي وأشتري واحدة لي ونسخة أخرى كهدية لـ شينوسوكي”.

 

 

لقد كان ينتظره منذ اللحظة التي سمع بها عن الجائزة حيث اندفع فور علمه بافتتاح متجر أكاباني.

 

 

استغرق الاستنساخ بعض الوقت لاختيار ملصق مناسب، ثم أخيرًا أعطى ساكومو وأوروتشيمارو جائزتهما.

“هيا! افتحه الآن!”.

 

 

 

احتل موراساكي المرتبة الخامسة، وعندما رأى ساكومو يحصل على الملصق، طلب منه على الفور إظهاره.

سعل هيروزين وقال بتردد: “بالطبع لا، لقد جئت فقط لشراء المانغا لابني ودعم أكاباني، أنا لن… آخذ الملصق…”.

 

 

خطط ساكومو لفتحه في المنزل، ولكن تحت إلحاح زملائه في الفصل، قرر فتحه أمامهم.

 

 

“أوروتشيمارو، دعنا نرى خاصتك”.

على الجانب، بدا ريو محتقرًا، لكنه لم يسعه إلا إلقاء نظرة سريعة بفضول.

 

 

 

رُسم على الملصق صورة لرجل ملثم يتكئ على شجرة كبيرة أثناء قراءة كتاب يسمى “الجنة الحميمية”.

 

 

 

في أسفل يمين الملصق، وُضع اسمه – “كاكاشي هاتاكي”.

 

 

ثم رأى شوزا بعض من زملائه السابقين يركضون في نفس الاتجاه.

“هذا… هذا رائع!”.

في النهاية، كيف يُمكن أن يسمح لـ أورتشيمارو بالتفوق عليه.

 

 

اتسعت عينا ساكومو في لحظة عند رؤيته للملصق.

 

 

 

“أوروتشيمارو، دعنا نرى خاصتك”.

بعد توديع شيكاكو، غادر شوزا على عجل وركض بسرعة إلى متجر أكاباني.

 

 

نظرت يوكي إلى أوروتشيمارو راغبة في رؤية ملصقه.

 

 

خطط ساكومو لفتحه في المنزل، ولكن تحت إلحاح زملائه في الفصل، قرر فتحه أمامهم.

“كلا، سأعود وأفتحه بمفردي”.

 

 

أصبح شوزا قلقًا وسارع من وتيرته على الفور.

لكن للأسف، أبقى أوروتشيمارو الملصق مغلقًا وهز رأسه رافضًا.

 

 

“ها؟”.

عند سماع ما قاله، شعر الجميع بخيبة أمل، بما في ذلك ريو، الذي لم يسعه إلا الشعور بالإحباط عند سماع ذلك.

 

لكن للأسف، أبقى أوروتشيمارو الملصق مغلقًا وهز رأسه رافضًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط