نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نظام المانجا في عالم ناروتو 25

قتال بلا معنى

قتال بلا معنى

لم يتأثر أوروتشيمارو بفضولهم، شخص مثله قادم من عامة الناس، يعرف كيف يتحلى بالصبر في سن مبكرة. 

“ريو كن، هل ستشتريها؟”.

 

 

على الرغم من أن الآخرين كانوا مستائين من ذلك، إلا أنهم لم يتمكنوا من إجباره.

إذا عرف أكاباني ما يفكر فيه أورتشيمارو، فسيكون عاجزًا عن الكلام.

 

 

رأى استنساخ أكاباني هذا المشهد؛ لذا حاول تخفيف الحالة المزاجية.

 

 

 

“سيحصل أول 100 زبون على فرصة للفوز بملصق آخر في اليانصيب”.

 

 

قال استنساخ أكاباني بخفة.

“اليانصيب؟”.

تردد ريو لفترة طويلة، هل يشترى المانغا أم لا؟

 

 

رأى أوروتشيمارو النص المكتوب على الصندوق وفهمه بسرعة.

“حسنًا… حسنًا، لكن القتال ليس من واجباتي. انتظر دقيقة، وسوف آخذك إلى أكاباني الحقيقي”.

 

كيف فعل هذا؟

إذا كان محظوظًا فيمكنه الحصول على ملصق آخر.

 

 

 

“أتمنى لك حظًا جيدًا!”.

 

 

 

قال أكاباني لأورتشيمارو  أثناء الإشارة إلى صندوق اليانصيب

 

 

 

لم يعرف أورتشيمارو أي شخصية مرسومة في ملصقه، لكن فرصة الفوز بملصق آخر أثارت الرغبة في قبله.

ورائي!

 

“أمسكتك!”.

“أتساءل أي شخصية مرسومة في ملصقه؟”.

رأى أوروتشيمارو النص المكتوب على الصندوق وفهمه بسرعة.

 

“هذا هو… «الوهم الشيطاني: جوتسو عرض الجحيم!»”.

ملأ الفضول قلب ريو، لكنه لم يجرؤ على السؤال.

هل كان هذا عضوًا حقًا من عشيرة الأوتشيها؟

 

انحنى أوروتشيمارو بأدب.

لم يقرأ مانغا أكاباني من قبل؛ لأنه دائمًا ما قلل من شأن أكاباني حتى خسر أمامه، لكن بعد رؤية ملصق كاكاشي هاتاكي، نسي فجأة انتقامه وتأثر بسير الأحداث.

 

 

 

مد أوروتشيمارو يده وأخرج قطعة من الورق بسرعة من الصندوق.

 

 

 

“تهانينا! إنها الجائزة الثالثة، ملصق صغير…”.

 

 

 

هنأه استنساخ أكاباني، وأخرج ملصق صغير الحجم من الخزانة أدناه وسلمه لأوروتشيمارو.

 

 

بالطبع هذا الأمر لا ينطبق على شخص من عشيرة كوراما وليس هذا فقط بل أيقظ الكيكي جينكاي أيضًا.

هذه المرة كان اختيارًا عشوائيًا حقًا، دون تفكير مسبق.

ورائي!

 

بعد إذلال أكاباني له أمام الجميع سابقًا، اتخذ ريو نهجًا حذرًا، ولم يسمح لأكاباني باستغلاله هذه المرة.

فتحه أورتشيمارو ورأى صورة لفتى وسيم إلى حد ما. كان لديه شعر أسود نفاث وعيون حمراء دموية ملفتة بشكل خاص، وكان يرتدي عباءة طويلة سوداء مع سحب حمراء، وكان هناك غراب بنفس لون عينيه يقف على كتفه. 

كان القتال سريعًا جدًا، وخسر ريو مرة أخرى في ثوان معدودة للمرة الثانية.

 

 

بحث أوروتشيمارو عن اسمه…

مد أوروتشيمارو يده وأخرج قطعة من الورق بسرعة من الصندوق.

 

صُدم ريو ولم يسعه إلا مواصلة القراءة.

إيتاشي أوتشيها؟

 

 

 

نظر الاستنساخ إلى الملصق ورفع حاجبيه قليلًا. من بين العديد من الملصقات الأخرى، حصل أوروتشيمارو على هذا بالصدفة البحتة؟

أخرج ريو أمواله دون خجل ودفع ثمن المانغا.

“ما الخطب؟”.

انتظر، لماذا كنت هنا مرة أخرى؟

 

“حسنًا، ريو كن، لا يزال بإمكانك رسم اليانصيب، هل تريد استخدامه؟”.

لاحظ أوروتشيمارو تعبير أكاباني، وإعتقد أن هناك شيئًا خاطئًا في هذا الملصق؛ لذلك أعاد النظر إلى ملصق إيتاشي أوتشيها بعناية مرة أخرى، لكنه لم يستطع معرفة السبب.

 

 

 

“لا شيء، هذه صورة إيتاشي أوتشيها…”.

 

 

 

إيتاشي أوتشيها؟

 

 

بدا ريو في حيرة من أمره.

لفت الاسم انتباه ريو، لكن كبرياءه منعه من النظر إليه، وإلا فإنهم سيعتقدون أنه مهتم بهذه المانغا.

 

 

“حسنًا… حسنًا، لكن القتال ليس من واجباتي. انتظر دقيقة، وسوف آخذك إلى أكاباني الحقيقي”.

“حسنًا، أحب ذلك كثيرًا، شكرًا لك”.

 

 

 

انحنى أوروتشيمارو بأدب.

 

 

لاحظ ريو موقف أكاباني، واستدار بسرعة.

بعد رؤية ملصق أوروتشيمارو، سحب ساكومو أيضًا ورقة متوقعًا الحصول على شيء ما، ولكن لسوء الحظ حصل على: “شكرًا لرعايتكم”.

“آه… بالتأكيد!”.

 

 

“أنا آسف ساكومو، وشكرًا لرعايتك”.

“حسنًا، أحب ذلك كثيرًا، شكرًا لك”.

 

 

أخذ ساكومو المانغا بخيبة أمل ثم ذهب لدفع ثمنها.

“سيحصل أول 100 زبون على فرصة للفوز بملصق آخر في اليانصيب”.

 

ذلك الاستنساخ اللعين، لماذا سمح لهذا الطفل بالتسبب في المتاعب؟

كان لا يزال يشعر بالغيرة من أوروتشيمارو، لكنه كان راضيًا جدًا عن جائزة الملصق الكبير.

انحنى أوروتشيمارو بأدب.

 

“أرغ!…”

ثم جاء دور ريو.

 

 

 

تردد ريو لفترة طويلة، هل يشترى المانغا أم لا؟

 

 

رأى استنساخ أكاباني هذا المشهد؛ لذا حاول تخفيف الحالة المزاجية.

انتظر، لماذا كنت هنا مرة أخرى؟

 

 

 

لم أحضر لشراء المانغا، بالإضافة إلى ذلك، ما الذي يضمن أنها ستعجبني؟

“أمسكتك!”.

 

 

“انتظر، سأقرأها أولًا إذا لم أكن راضيًا، فلن أدفع ثمنها!”.

انتظر، لماذا كنت هنا مرة أخرى؟

 

 

قال ريو بغطرسة، ثم أخذ نسخة من الرف وبدأ بقراءتها.

انتظر، لماذا كنت هنا مرة أخرى؟

 

على الرغم من أن الآخرين كانوا مستائين من ذلك، إلا أنهم لم يتمكنوا من إجباره.

الثعلب ذو تسعة ذيول؟!

 

 

 

“الثعلب ذو التسعة ذيول؟ أليس هذا هو أقوى وحش ذيل أسطوري؟”.

 

 

 

صُدم ريو ولم يسعه إلا مواصلة القراءة.

 

 

 

في الصفحة الثانية كان هناك صورة للهوكاجي الثالث المسن.

فتحه ريو وعيناه تلمعان، كانت الشخصية المرسومة من عشيرة أوتشيها مثل ملصق أورتشيمارو. احتوى الملصق على صورة لصبي له وجه مشابه إلى حد ما لـ إيتاشي أوتشيها، واسمه… ساسكي أوتشيها.

 

 

“هل هذه… حقًا شخصية خيالية؟”.

فتحه أورتشيمارو ورأى صورة لفتى وسيم إلى حد ما. كان لديه شعر أسود نفاث وعيون حمراء دموية ملفتة بشكل خاص، وكان يرتدي عباءة طويلة سوداء مع سحب حمراء، وكان هناك غراب بنفس لون عينيه يقف على كتفه. 

 

“لقد تعلمت ذلك للتو…”.

بدت الصورة مشابهة جدًا للهوكاجي الأصلي بعد تقدمه في السن!

سلمه أكاباني ملصقًا صغيرًا عشوائيًا.

 

اتخذ ريو بالفعل وضعية قتالية.

كيف فعل هذا؟

بدت الصورة مشابهة جدًا للهوكاجي الأصلي بعد تقدمه في السن!

 

 

انغمس ريو في حبكة القصة في ثوانٍ، ولم يكلف نفسه عناء الاهتمام بمحيطه.

“حسنًا… حسنًا، لكن القتال ليس من واجباتي. انتظر دقيقة، وسوف آخذك إلى أكاباني الحقيقي”.

 

أصبحت نبرة ريو أكثر حزمًا.

“ريو كن، هل ستشتريها؟”.

 

فتحه ريو وعيناه تلمعان، كانت الشخصية المرسومة من عشيرة أوتشيها مثل ملصق أورتشيمارو. احتوى الملصق على صورة لصبي له وجه مشابه إلى حد ما لـ إيتاشي أوتشيها، واسمه… ساسكي أوتشيها.

سأل الاستنساخ بابتسامة.

استجاب ريو دون وعي ثم حاول الحفاظ على هدوئه، وقال: “بالطبع هذا… من أجل جعلك توافق على القتال معي!”.

 

انغمس ريو في حبكة القصة في ثوانٍ، ولم يكلف نفسه عناء الاهتمام بمحيطه.

“آه… بالتأكيد!”.

 

 

 

استجاب ريو دون وعي ثم حاول الحفاظ على هدوئه، وقال: “بالطبع هذا… من أجل جعلك توافق على القتال معي!”.

هل كان هذا عضوًا حقًا من عشيرة الأوتشيها؟

 

بعد إذلال أكاباني له أمام الجميع سابقًا، اتخذ ريو نهجًا حذرًا، ولم يسمح لأكاباني باستغلاله هذه المرة.

“حسنًا، ريو كن، لا يزال بإمكانك رسم اليانصيب، هل تريد استخدامه؟”.

ملأ الخجل والإحراج قلبه، التقط ريو المانغا والملصق بصمت، وأومأ برأسه شاكرًا، ثم استدار، وغادر المتجر على عجل.

 

 

أشار استنساخ أكاباني إلى صندوق اليانصيب.

 

 

 

“لقد أنفقت المال بالفعل، سيكون تهديرًا للمال إذا لم أستخدمه”.

كان وجه ريو شاحبًا، وارتجفت ساقاه بشدة.

 

“الثعلب ذو التسعة ذيول؟ أليس هذا هو أقوى وحش ذيل أسطوري؟”.

أخرج ريو أمواله دون خجل ودفع ثمن المانغا.

”سلام! أريد أن أتحداك!”.

 

سأل الاستنساخ بابتسامة.

من فضلك، ملصق كبير…

سأل الاستنساخ بابتسامة.

 

كان أوروتشيمارو والآخرون على وشك المغادرة، ولكن بدا وكأنه سيكون هناك عرض جيد لمشاهدته.

“ها نحن ذا…”.

ثم…

 

 

مد ريو يده وأخرج قطعة من الورق.

 

 

 

“الجائزة الثالثة، ملصق صغير”.

بحث أوروتشيمارو عن اسمه…

 

كان وجه ريو شاحبًا، وارتجفت ساقاه بشدة.

كاد ريو أن يقفز من الحماسة، ولكنه سرعان ما كبت حماسته خوفًا من أن يراه الآخرون.

فتحه أورتشيمارو ورأى صورة لفتى وسيم إلى حد ما. كان لديه شعر أسود نفاث وعيون حمراء دموية ملفتة بشكل خاص، وكان يرتدي عباءة طويلة سوداء مع سحب حمراء، وكان هناك غراب بنفس لون عينيه يقف على كتفه. 

 

 

سلمه أكاباني ملصقًا صغيرًا عشوائيًا.

كان أوروتشيمارو والآخرون على وشك المغادرة، ولكن بدا وكأنه سيكون هناك عرض جيد لمشاهدته.

 

شعر ريو بلمسة الموت وهي تقطع حلقه وتبعها خوف وألم وعذاب، ولم يستطع إلا الصراخ.

فتحه ريو وعيناه تلمعان، كانت الشخصية المرسومة من عشيرة أوتشيها مثل ملصق أورتشيمارو. احتوى الملصق على صورة لصبي له وجه مشابه إلى حد ما لـ إيتاشي أوتشيها، واسمه… ساسكي أوتشيها.

 

 

 

“ساسكي أوتشيها؟”.

“لا شيء، هذه صورة إيتاشي أوتشيها…”.

 

إيتاشي أوتشيها؟

ذهل ريو للحظة، فهذه هي المرة الأولى التي يرى فيها رسم أكاباني عن قرب.

 

 

 

هل كان هذا عضوًا حقًا من عشيرة الأوتشيها؟

 

 

 

“لا قيمة لقتل أمثالك… أخي الأحمق… إذا أردت قتلي… إلعني! إكرهني!”.

 

 

 

“ما الذي تقوله؟”.

 

 

 

بدا ريو في حيرة من أمره.

 

 

سأل الاستنساخ بابتسامة.

“لا شئ، مجرد بعض السطور التي جاءت إلى ذهني فجأة”.

 

 

 

قال استنساخ أكاباني بخفة.

 

 

أخذ ساكومو المانغا بخيبة أمل ثم ذهب لدفع ثمنها.

“قتلي؟… بالمناسبة، الآن يجب أن تقبل التحدي خاصتي!”.

 

 

لاحظ ريو موقف أكاباني، واستدار بسرعة.

تذكر ريو فجأة غرضه الأصلي وسرعان ما وضع الملصق والمانغا التي اشتراها للتو جانبًا، مع تعبير رسمي على وجهه.

 

 

“ما الخطب؟”.

“مهلًا، ألم تقرأ المانغا ​​بشكل صحيح، ألا تشعر بأي شئ؟ على سبيل المثال… الحب والسلام؟”.

رأى أوروتشيمارو النص المكتوب على الصندوق وفهمه بسرعة.

 

إذا كان محظوظًا فيمكنه الحصول على ملصق آخر.

تنهد الاستنساخ قليل الحيلة بعجز.

 

 

 

”سلام! أريد أن أتحداك!”.

“أتمنى لك حظًا جيدًا!”.

 

 

أصبحت نبرة ريو أكثر حزمًا.

 

 

على الرغم من أن الآخرين كانوا مستائين من ذلك، إلا أنهم لم يتمكنوا من إجباره.

“حسنًا… حسنًا، لكن القتال ليس من واجباتي. انتظر دقيقة، وسوف آخذك إلى أكاباني الحقيقي”.

لفت الاسم انتباه ريو، لكن كبرياءه منعه من النظر إليه، وإلا فإنهم سيعتقدون أنه مهتم بهذه المانغا.

 

 

باع الاستنساخ أكاباني الحقيقي دون تردد.

“حسنًا… حسنًا، لكن القتال ليس من واجباتي. انتظر دقيقة، وسوف آخذك إلى أكاباني الحقيقي”.

 

 

كان أوروتشيمارو والآخرون على وشك المغادرة، ولكن بدا وكأنه سيكون هناك عرض جيد لمشاهدته.

في الصفحة الثانية كان هناك صورة للهوكاجي الثالث المسن.

 

“الجائزة الثالثة، ملصق صغير”.

ثم…

 

 

 

“حسنًا، ريو كن، بما أنك اشتريت المانغا خاصتي، سوف أقبل تحديك”.

هذه المرة كان اختيارًا عشوائيًا حقًا، دون تفكير مسبق.

 

 

خرج أكاباني من الداخل أثناء تثاؤبه، وكان لا يزال يبدو نعسانًا.

 

 

 

اتخذ ريو بالفعل وضعية قتالية.

أصبحت نبرة ريو أكثر حزمًا.

 

هل كان هذا عضوًا حقًا من عشيرة الأوتشيها؟

“أكاباني، دعني أرى مدى عمق أسرارك”.

 

 

 

تمتم أوروتشيمارو.

 

 

هنأه استنساخ أكاباني، وأخرج ملصق صغير الحجم من الخزانة أدناه وسلمه لأوروتشيمارو.

في قلبه، يعترف بأن أكاباني هو أعز أصدقائه ولكنه أيضًا منافس قوى. 

“مهلًا، ألم تقرأ المانغا ​​بشكل صحيح، ألا تشعر بأي شئ؟ على سبيل المثال… الحب والسلام؟”.

 

“كما قلت سابقًا، لا أريد القتال…”.

لم يستطع تخطى هذه المباراة؛ لأن أكاباني لم يظهر قوته أبدًا.

 

 

كان القتال سريعًا جدًا، وخسر ريو مرة أخرى في ثوان معدودة للمرة الثانية.

إذا عرف أكاباني ما يفكر فيه أورتشيمارو، فسيكون عاجزًا عن الكلام.

 

 

فتحه ريو وعيناه تلمعان، كانت الشخصية المرسومة من عشيرة أوتشيها مثل ملصق أورتشيمارو. احتوى الملصق على صورة لصبي له وجه مشابه إلى حد ما لـ إيتاشي أوتشيها، واسمه… ساسكي أوتشيها.

إذا استطاع، لا يريد أكاباني الوقوع في المشاكل. لقد انتهى لتوه من فتح متجره ولم ينم جيدًا في الأيام القليلة الماضية.

 

 

 

ذلك الاستنساخ اللعين، لماذا سمح لهذا الطفل بالتسبب في المتاعب؟

 

 

 

نظر أكاباني إلى الاستنساخ وتنهد في قلبه.

رأى استنساخ أكاباني هذا المشهد؛ لذا حاول تخفيف الحالة المزاجية.

 

 

بعد إذلال أكاباني له أمام الجميع سابقًا، اتخذ ريو نهجًا حذرًا، ولم يسمح لأكاباني باستغلاله هذه المرة.

 

 

اتخذ ريو بالفعل وضعية قتالية.

“لنبدأ”.

عندها رأى ريو أكاباني ممسكًا بالكوناي، ويندفع نحوه بسرعة فائقة.

 

 

حالما قال أكاباني ذلك، ألقى ريو الكوناي بسرعة.

على الرغم من أن الآخرين كانوا مستائين من ذلك، إلا أنهم لم يتمكنوا من إجباره.

 

 

“أمسكتك!”.

صُدم ريو وراقب المناطق المحيطة عن كثب.

 

هنأه استنساخ أكاباني، وأخرج ملصق صغير الحجم من الخزانة أدناه وسلمه لأوروتشيمارو.

لقد رأى ريو الكوناي وهو يصيب أكاباني بشكل واضح.

 

 

كان أوروتشيمارو في حيرة من أمره.

ومع ذلك، اختفى جسد أكاباني فورًا.

لقد رأى ريو الكوناي وهو يصيب أكاباني بشكل واضح.

 

“الجائزة الثالثة، ملصق صغير”.

ماذا؟

كاد ريو أن يقفز من الحماسة، ولكنه سرعان ما كبت حماسته خوفًا من أن يراه الآخرون.

 

 

صُدم ريو وراقب المناطق المحيطة عن كثب.

 

 

 

ورائي!

 

 

 

لاحظ ريو موقف أكاباني، واستدار بسرعة.

 

 

كان لا يزال يشعر بالغيرة من أوروتشيمارو، لكنه كان راضيًا جدًا عن جائزة الملصق الكبير.

عندها رأى ريو أكاباني ممسكًا بالكوناي، ويندفع نحوه بسرعة فائقة.

 

 

 

لم ينجح ريو في مراوغته، ثم في لحظة شعر بألم القطع بالكوناي ولكن لم يجد أي علامات أو خدوش.

 

 

 

“هذا… إنه وهم”.

 

 

 

فوجئ ريو بما حدث.

“كما قلت سابقًا، لا أريد القتال…”.

 

 

متى؟

 

 

 

في الثانية التالية، اندفع أكاباني نحوه من اتجاه آخر، وضربه بالكوناي.

 

 

 

“أرغ!…”

 

 

 

شعر ريو بلمسة الموت وهي تقطع حلقه وتبعها خوف وألم وعذاب، ولم يستطع إلا الصراخ.

تمتم أوروتشيمارو.

 

ثم…

ثم تغيرت البيئة المحيطة فجأة…

لم ينجح ريو في مراوغته، ثم في لحظة شعر بألم القطع بالكوناي ولكن لم يجد أي علامات أو خدوش.

 

ألقى أكاباني الجينجوتسو بالفعل منذ البداية، ولم يلاحظ ريو هذا على الإطلاق.

فتح ريو عينيه الدامعتين ببطء، ورأى أكاباني واقفًا أمامه.

لم يعرف أورتشيمارو أي شخصية مرسومة في ملصقه، لكن فرصة الفوز بملصق آخر أثارت الرغبة في قبله.

 

“ها نحن ذا…”.

“هذا هو… «الوهم الشيطاني: جوتسو عرض الجحيم!»”.

 

 

 

كان وجه ريو شاحبًا، وارتجفت ساقاه بشدة.

 

 

”سلام! أريد أن أتحداك!”.

الجينجوتسو نفسه هو من الأساسيات التي يدرسونها للتحكم في التشاكرا التي تكمن في نمط اليين ومن السهل إزالته، ولكنه اكتشف للتو أنه لا يمكنه إلغاءه.

 

 

 

بالطبع هذا الأمر لا ينطبق على شخص من عشيرة كوراما وليس هذا فقط بل أيقظ الكيكي جينكاي أيضًا.

هذه المرة كان اختيارًا عشوائيًا حقًا، دون تفكير مسبق.

 

استجاب ريو دون وعي ثم حاول الحفاظ على هدوئه، وقال: “بالطبع هذا… من أجل جعلك توافق على القتال معي!”.

هل هذه هي النهاية؟

 

 

 

بدا الجميع متفاجئًا، وكان ريو عاجزًا عن الكلام، واعترف مستسلمًا بخسارته…

ملأ الخجل والإحراج قلبه، التقط ريو المانغا والملصق بصمت، وأومأ برأسه شاكرًا، ثم استدار، وغادر المتجر على عجل.

 

 

“كما قلت سابقًا، لا أريد القتال…”.

 

 

 

سلم أكاباني ريو المانغا وملصقه أثناء التثاؤب.

قال استنساخ أكاباني بخفة.

 

 

كان القتال سريعًا جدًا، وخسر ريو مرة أخرى في ثوان معدودة للمرة الثانية.

 

 

”سلام! أريد أن أتحداك!”.

ملأ الخجل والإحراج قلبه، التقط ريو المانغا والملصق بصمت، وأومأ برأسه شاكرًا، ثم استدار، وغادر المتجر على عجل.

 

 

 

ألقى أكاباني الجينجوتسو بالفعل منذ البداية، ولم يلاحظ ريو هذا على الإطلاق.

 

 

 

“أكاباني كن… متى تعلمت «الوهم الشيطاني: جوتسو عرض الجحيم»؟”.

متى؟

 

“أرغ!…”

كان أوروتشيمارو في حيرة من أمره.

الثعلب ذو تسعة ذيول؟!

 

 

“لقد تعلمت ذلك للتو…”.

هذه المرة كان اختيارًا عشوائيًا حقًا، دون تفكير مسبق.

 

لم يتأثر أوروتشيمارو بفضولهم، شخص مثله قادم من عامة الناس، يعرف كيف يتحلى بالصبر في سن مبكرة. 

لم يكذب أكاباني عندما قال ذلك، لقد أنهى للتو الفصل السادس، واستخدم نقاطه لتبادلها بـ «الوهم الشيطاني: جوتسو عرض الجحيم».

“سيحصل أول 100 زبون على فرصة للفوز بملصق آخر في اليانصيب”.

“لا قيمة لقتل أمثالك… أخي الأحمق… إذا أردت قتلي… إلعني! إكرهني!”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط