نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نظام المانجا في عالم ناروتو 26

الزبون المائة

الزبون المائة

عند سماع إجابة أكاباني، تجاوبت قلوب الجميع بتأمل عميق وصمت معبِّر، ولم يخطر ببالهم سوى سؤال واحد.

قامت بفتحه وكانت عيناها تلمعان من الإثارة.

‘متى أصبح بهذه الموهبة؟’.

وبسماع أنه كان هناك يانصيب أخير، أخذت يانصيبها بقوة، وكاد أكاباني أن يسقط الصندوق.

“أكاباني كن، أنت معجزة”.

“سيكون هذا المجلد هو البيع رقم 100 اليوم، تسونادي، أخشى أنكِ لن تتمكن من الحصول على جائزتك”.

التنهيدة الهادئة التي خرجت منه كانت تعكس تفكيره العميق وتقديره العالي لأكاباني.

“حسنًا… إذا كنتِ على استعداد لشراء نسخة أخرى، يمكنني أن أعطيك فرصة أخرى”.

في الماضي، اعتبر نفسه الطالب الأكثر موهبة بين أقرانه، لكنه الآن يدرك بوجود شخص مساوٍ له أو حتى متفوق عليه، وهو أكاباني كوراما؛ لهذا السبب شعر بضرورة الحاجة إلى العمل بجدية أكبر.

‘انس الأمر، لنأخذ خطوة واحدة في كل مرة، تريد أن تفعل شيئًا لي، لا تلومني إذا أخذته على محمل شخصي’.

“هيا، لنعد”.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) سلم المستنسخ الصندوق مرة أخرى، وحصلت على ورقة أخرى،

بعد مشاهدة المباراة، استعد ساكومو وأورتشيمارو للمغادرة.

لكن… بعد فرصتها الثالثة، فازت أخيرًا بجائزة.

استدار أكاباني وكان على وشك العودة إلى النوم، لكنه سمع سعالًا يأتي من وراءه: “احم… هل نسيت؟ لم أرسم يانصيبًا بعد!”.

انطلاقًا من بقع الدم على أركان ملابسها، لا بد أن جيرايا قد أُرسلت إلى غرفة الطوارئ.

يوريكو جيكو، هب فتاة صغيرة ذات ملابس سوداء؛ ولم تكن من النوع الذي يتحدث كثيرًا، ومن السهل نسيانها.

‘انس الأمر، لنأخذ خطوة واحدة في كل مرة، تريد أن تفعل شيئًا لي، لا تلومني إذا أخذته على محمل شخصي’.

“آه، هاها… آسف… تفضلي”.

أدرك أكاباني أخيرًا هوية الرجل الذي تحدث معه ولم يجرؤ على فتح فمه مرة أخرى.

أخرج استنساخ أكاباني الصندوق بشكل محرج وتركها تأخذ فرصتها …

“… كل هذا بسبب الغبي جيرايا! فاتني اليانصيب”.

أمسكت يوريكو بورقة وقرأتها بنبرة مخيبة للآمال.

“أشكركم على رعايتكم… “.

“أشكركم على رعايتكم…”.

“رائع! هذا يعني أنني أحصل على ملصق، أليس كذلك؟ احم”.

“حسنًا… إذا كنتِ على استعداد لشراء نسخة أخرى، يمكنني أن أعطيك فرصة أخرى”.

في هذه الفترة، لم يكتسب دانزو سمعته كظلام الشينوبي.

حاول أكاباني دون خجل إقناعها بشراء نسخة أخرى.

……………

“هاه؟ حقًا؟”.

انطلاقًا من بقع الدم على أركان ملابسها، لا بد أن جيرايا قد أُرسلت إلى غرفة الطوارئ.

“نعم”.

كل لعبة لعبها في حياته السابقة كان لديها هذا النوع من استراتيجية التسويق للسماح للناس بإنفاق أموالهم أكثر مما ينبغي.

أومأ أكاباني برأسه.

قامت بفتحه وكانت عيناها تلمعان من الإثارة.

إنه غير متأكد من حظها، ولكن هذا هو الغرض من اليانصيب، للسماح للناس بشراء القصص المصورة أكثر من مرة.

آخر زبون؟

ترددت يوريكو للحظة، ثم أخرجت مائة ريو أخرى.

إلى جانب ذلك، فإن 100 ريو لكل نسخة كانت بالفعل سعرًا منخفضًا.

سلم المستنسخ الصندوق مرة أخرى، وحصلت على ورقة أخرى،

دانزو شيمورا.

“أشكركم على رعايتكم… “.

لكن شخصيته كانت دائمًا متشابهة، باردة وقاسية.

نظرت إليه يوريكو، وعيناها مليئة بالحزن، وكانت على وشك البكاء.

“رائع! هذا يعني أنني أحصل على ملصق، أليس كذلك؟ احم”.

“آه، هذا… احم… إذا اشتريتِ نسخة أخرى، فسأعطيك ملصقًا صغيرًا كتعويض”.

انطلاقًا من بقع الدم على أركان ملابسها، لا بد أن جيرايا قد أُرسلت إلى غرفة الطوارئ.

قال أكاباني بشكل محرج.

مع العلم أنه كان يتحدث إلى دانزو، فلا فائدة من إخفاء شيء، لذلك كان من الأفضل قول الحقيقة فقط.

يجب أن يكون حظها في الحضيض…

من هذا؟

“آه، لماذا سأحتاج لشراء المزيد من القصص المصورة؟”.

تنهدت يوريكو.

قفزت تسونادي أمام أكاباني وكادت أن تصيبه بنوبة قلبية طفيفة.

سمع العمال، الذي كانوا يساعدون في تحميل البضائع، هذا بنظرة موافقة.

تنهدت يوريكو.

لكن… بعد فرصتها الثالثة، فازت أخيرًا بجائزة.

سمع العمال، الذي كانوا يساعدون في تحميل البضائع، هذا بنظرة موافقة.

“رائع! هذا يعني أنني أحصل على ملصق، أليس كذلك؟ احم”.

دانزو شيمورا.

سلم أكاباني ملصقها بنفسه.

نظر إليها أحد العمال، الذي كان يحمل البضائع على الجانب، ثم تردد لفترة لكنه سأل: “أكاباني سان، لماذا أرادت شراء أكثر من نسخة واحدة؟”.

بعد إلقاء نظرة على ملصقاتها، ابتسمت بمرح.

مع العلم أنه كان يتحدث إلى دانزو، فلا فائدة من إخفاء شيء، لذلك كان من الأفضل قول الحقيقة فقط.

“شكرا لك، أكاباني، سأرحل الآن”.

“هاه؟ حقًا؟”.

حملت الملصقات واستدارت لتلحق بالآخرين.

لكن… بعد فرصتها الثالثة، فازت أخيرًا بجائزة.

نظر إليها أحد العمال، الذي كان يحمل البضائع على الجانب، ثم تردد لفترة لكنه سأل: “أكاباني سان، لماذا أرادت شراء أكثر من نسخة واحدة؟”.

هل هذه… نية قاتلة؟

“بالطبع، مجلد واحد كافٍ لها، لكن بعد أن رأت صديقاتها حصلن على جائزة أخرى من اليانصيب، شعرت بالغيرة منهم، إنها الطبيعة البشرية فقط”.

عرف أكاباني ذلك جيدًا.

لكن شخصيته كانت دائمًا متشابهة، باردة وقاسية.

كل لعبة لعبها في حياته السابقة كان لديها هذا النوع من استراتيجية التسويق للسماح للناس بإنفاق أموالهم أكثر مما ينبغي.

“أنت بحاجة إلى لياقة بدنية وعقل قويين للتحكم في التشاكرا أكاباني كوراما! لماذا تتهاون هكذا؟”.

إلى جانب ذلك، فإن 100 ريو لكل نسخة كانت بالفعل سعرًا منخفضًا.

“آه، هذا… احم… إذا اشتريتِ نسخة أخرى، فسأعطيك ملصقًا صغيرًا كتعويض”.

في هذا الوقت، جاء العديد من العملاء لشراء قصصه المصورة، وسرعان ما لم يتبق سوى عدد قليل من المساحة المتبقية للوصول إلى زبون رقم 100.

نظر أكاباني إلى صندوق اليانصيب.

……………

“آه، هذا… احم… إذا اشتريتِ نسخة أخرى، فسأعطيك ملصقًا صغيرًا كتعويض”.

أخيرًا، عندما كان أكاباني نعسانًا.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) سلم المستنسخ الصندوق مرة أخرى، وحصلت على ورقة أخرى،

وكاد أن ينام، سمع صوت خطى تقترب منه…

“أنت بحاجة إلى لياقة بدنية وعقل قويين للتحكم في التشاكرا أكاباني كوراما! لماذا تتهاون هكذا؟”.

آخر زبون؟

أصبحت عيون الرجال أكثر حزما، “عندما نظرت إليك، أدركت أنك لست شخصًا مجتهدًا، فلماذا قضيت وقتك في شيء عديم الفائدة مثل رسم هذه الرسوم الهزلية؟”.

نظر أكاباني إليه ببطء من الأسفل إلى الأعلى، ورأى زوجًا من القبقاب الخشبي يرتديه رجل ذو معطف أسود.

‘متى أصبح بهذه الموهبة؟’.

تحرك ببطء، كان رجلاًا ذو وجهه صلب وبارد.

حملت الملصقات واستدارت لتلحق بالآخرين.

من هذا؟

“أريد واحدة”.

شعر أكاباني بأنه مألوف، لكنه لم يستطع تذكر من هو.

“نعم، تصادف أن تكون رقم المائة، لأن آخر زبون لم يأخذ اليانصيب”.

“أريد واحدة”.

“أشكركم على رعايتكم…”.

كانت نبرته غير مبالية.

“نعم، تصادف أن تكون رقم المائة، لأن آخر زبون لم يأخذ اليانصيب”.

أخذ أكاباني كتابًا على الفور وسلمه إليه، على أمل أن يغادر قريبًا، لكن لسوء الحظ، لم يكن الرجل يعتزم المغادرة، لذلك أخذ الكتاب ووقف بجانب الباب بهدوء ليقرأه.

لكن دانزو لم يأت من أجل المانجا، لقد أراد فقط رؤية تلميذه الجديد.

بعد قراءة بضع صفحات، أغلق القصة المصورة، وقال: “هل هذه القصة عن ناروتو أوزوماكي أم نفسك؟”.

“بالطبع، يتعلق الأمر بناروتو أوزوماكي، فأنا لست الجينشوريكي”.

“بالطبع، يتعلق الأمر بناروتو أوزوماكي، فأنا لست الجينشوريكي”.

كل لعبة لعبها في حياته السابقة كان لديها هذا النوع من استراتيجية التسويق للسماح للناس بإنفاق أموالهم أكثر مما ينبغي.

أجاب أكاباني بابتسامة.

“أنت أذكى مما كنت أعتقد”.

لكن في أعماق قلبه، أصبح على يقين أكثر فأكثر أن هذا الرجل لم تكن نيته جيدة.

قال أكاباني بشكل محرج.

“ليس بالضرورة، فعشيرة كوراما لديها أيضًا شياطين في أجسادهم”.

شعر أكاباني فجأة بتشاكرا مرعبة تندفع نحوه، مما جعله غير قادر على الحركة.

كانت نبرة باردة وعدوانية.

لكن دانزو لم يأت من أجل المانجا، لقد أراد فقط رؤية تلميذه الجديد.

شعر أكاباني فجأة بتشاكرا مرعبة تندفع نحوه، مما جعله غير قادر على الحركة.

التنهيدة الهادئة التي خرجت منه كانت تعكس تفكيره العميق وتقديره العالي لأكاباني.

هل هذه… نية قاتلة؟

“أنت بحاجة إلى لياقة بدنية وعقل قويين للتحكم في التشاكرا أكاباني كوراما! لماذا تتهاون هكذا؟”.

“شياطين؟”

سلم أكاباني ملصقها بنفسه.

“نعم، أدرك أنك على علم بذلك”.

‘متى أصبح بهذه الموهبة؟’.

أصبحت عيون الرجال أكثر حزما، “عندما نظرت إليك، أدركت أنك لست شخصًا مجتهدًا، فلماذا قضيت وقتك في شيء عديم الفائدة مثل رسم هذه الرسوم الهزلية؟”.

أصبحت عيون الرجال أكثر حزما، “عندما نظرت إليك، أدركت أنك لست شخصًا مجتهدًا، فلماذا قضيت وقتك في شيء عديم الفائدة مثل رسم هذه الرسوم الهزلية؟”.

“كيف يمكن أن يكون عديم الفائدة؟ هذا هو شكل من أشكال الثقافة وعلاوة على ذلك… “.

سلم أكاباني ملصقها بنفسه.

أدرك أكاباني أخيرًا هوية الرجل الذي تحدث معه ولم يجرؤ على فتح فمه مرة أخرى.

إلى جانب ذلك، فإن 100 ريو لكل نسخة كانت بالفعل سعرًا منخفضًا.

“أنت بحاجة إلى لياقة بدنية وعقل قويين للتحكم في التشاكرا أكاباني كوراما! لماذا تتهاون هكذا؟”.

وكاد أن ينام، سمع صوت خطى تقترب منه…

شحذ الرجل عينيه وبخ أكاباني.

سلم أكاباني ملصقها بنفسه.

في الوقت الحالي، هناك شخص واحد فقط في كونوها كان بهذا القسوة والمثقل بالدماء، مؤسس وزعيم الجذور والمعروف باسم ظلام الشينوبي.

“… كل هذا بسبب الغبي جيرايا! فاتني اليانصيب”.

دانزو شيمورا.

شعر أكاباني بأنه مألوف، لكنه لم يستطع تذكر من هو.

بالطبع…

“شكرا لك، أكاباني، سأرحل الآن”.

في هذه الفترة، لم يكتسب دانزو سمعته كظلام الشينوبي.

“هاه؟ حقًا؟”.

لكن شخصيته كانت دائمًا متشابهة، باردة وقاسية.

وكاد أن ينام، سمع صوت خطى تقترب منه…

“لأكون صادقًا، لدي شغف برسم القصص المصورة”.

قفزت تسونادي أمام أكاباني وكادت أن تصيبه بنوبة قلبية طفيفة.

“إذا تريد إثارة المتاعب، فأنا كسول جدًا ومتعب بالفعل الآن ولست في مزاج لذلك”.

“هيا، لنعد”.

مع العلم أنه كان يتحدث إلى دانزو، فلا فائدة من إخفاء شيء، لذلك كان من الأفضل قول الحقيقة فقط.

في الماضي، اعتبر نفسه الطالب الأكثر موهبة بين أقرانه، لكنه الآن يدرك بوجود شخص مساوٍ له أو حتى متفوق عليه، وهو أكاباني كوراما؛ لهذا السبب شعر بضرورة الحاجة إلى العمل بجدية أكبر.

“أنت أذكى مما كنت أعتقد”.

سلم أكاباني ملصقها بنفسه.

أومأ دانزو باستحسان.

في هذه الفترة، لم يكتسب دانزو سمعته كظلام الشينوبي.

بعد ذلك، أسقط مائة ريو، وأخذ القصص المصورة، وغادر المتجر.

شعر أكاباني بأنه مألوف، لكنه لم يستطع تذكر من هو.

لم يكشف دانزو عن هويته ولم يقل كل شيء، لكنه بدا على يقين من أن أكاباني سيلاحظ من يتحدث معه.

في الماضي، اعتبر نفسه الطالب الأكثر موهبة بين أقرانه، لكنه الآن يدرك بوجود شخص مساوٍ له أو حتى متفوق عليه، وهو أكاباني كوراما؛ لهذا السبب شعر بضرورة الحاجة إلى العمل بجدية أكبر.

“هاه… ألا يعني ذلك أن ليس لدي أصدقاء عبقريون فقط ولكن لدي أيضًا معلم عبقري. أريد فقط أن أعيش براحة… “.

بنبرة مبالغ فيها، أعطاها أكاباني أكبر ملصق له تم تخزينه على أنبوب ورقي يبدو رائعًا.

رثى أكاباني في قلبه.

أجاب أكاباني بابتسامة.

الآن بعد أن رأى دانزو شخصيًا، يجب أن يوافق على أن الإشاعة كانت دقيقة، وأن اسم ظلام الشينوبي بالنسبة له كان مستحقًا.

نظر أكاباني إليه ببطء من الأسفل إلى الأعلى، ورأى زوجًا من القبقاب الخشبي يرتديه رجل ذو معطف أسود.

لكن دانزو لم يأت من أجل المانجا، لقد أراد فقط رؤية تلميذه الجديد.

لكن عندما رأت الجائزة…

‘انس الأمر، لنأخذ خطوة واحدة في كل مرة، تريد أن تفعل شيئًا لي، لا تلومني إذا أخذته على محمل شخصي’.

التنهيدة الهادئة التي خرجت منه كانت تعكس تفكيره العميق وتقديره العالي لأكاباني.

فكر أكاباني سرًا.

شحذ الرجل عينيه وبخ أكاباني.

فكرته بسيطة للغاية، فقط من أجل التمتع بحياة سلمية، أيًا كان من حاول التسبب له في المتاعب، فسيجعلهم يعانون.

“إذا تريد إثارة المتاعب، فأنا كسول جدًا ومتعب بالفعل الآن ولست في مزاج لذلك”.

“سيكون هذا المجلد هو البيع رقم 100 اليوم، تسونادي، أخشى أنكِ لن تتمكن من الحصول على جائزتك”.

“لأكون صادقًا، لدي شغف برسم القصص المصورة”.

نظر أكاباني إلى صندوق اليانصيب.

سلم أكاباني ملصقها بنفسه.

“آه، لكن نعم … لقد نسيت أنني وعدتها بيانصيب إضافي واحد… “.

قفزت تسونادي أمام أكاباني وكادت أن تصيبه بنوبة قلبية طفيفة.

لم يتبق سوى يانصيب واحد، تُرك خصيصًا لتسونادي.

“أنت بحاجة إلى لياقة بدنية وعقل قويين للتحكم في التشاكرا أكاباني كوراما! لماذا تتهاون هكذا؟”.

حسنًا… هذا الغش .. ولكن بعد كل شيء ليس مشكلة كبيرة.

يجب أن يكون حظها في الحضيض…

ومع ذلك، كلما غابت تسونادي لفترة أطول، زاد قلقه على جيرايا، إذا خمن بشكل صحيح سابقًا، يجب على أكاباني زيارته قريبًا في المستشفى.

“أشكركم على رعايتكم…”.

“جيرايا المسكين “.

“… كل هذا بسبب الغبي جيرايا! فاتني اليانصيب”.

عندما كان أكاباني على وشك التنهد، فجأة، كان هناك شخص يرتدي ملابس خضراء يقفز من أعلى.

انطلاقًا من بقع الدم على أركان ملابسها، لا بد أن جيرايا قد أُرسلت إلى غرفة الطوارئ.

“… كل هذا بسبب الغبي جيرايا! فاتني اليانصيب”.

أخذ أكاباني كتابًا على الفور وسلمه إليه، على أمل أن يغادر قريبًا، لكن لسوء الحظ، لم يكن الرجل يعتزم المغادرة، لذلك أخذ الكتاب ووقف بجانب الباب بهدوء ليقرأه.

قفزت تسونادي أمام أكاباني وكادت أن تصيبه بنوبة قلبية طفيفة.

يوريكو جيكو، هب فتاة صغيرة ذات ملابس سوداء؛ ولم تكن من النوع الذي يتحدث كثيرًا، ومن السهل نسيانها.

انطلاقًا من بقع الدم على أركان ملابسها، لا بد أن جيرايا قد أُرسلت إلى غرفة الطوارئ.

“… كل هذا بسبب الغبي جيرايا! فاتني اليانصيب”.

لم يجرؤ أكاباني على السؤال عن التفاصيل، لكنه ابتسم قليلًا وقال: “اطمئني تركت واحدة لك. حان دورك في الرسم”.

بنبرة مبالغ فيها، أعطاها أكاباني أكبر ملصق له تم تخزينه على أنبوب ورقي يبدو رائعًا.

“حقًا؟”.

بالطبع…

“نعم، تصادف أن تكون رقم المائة، لأن آخر زبون لم يأخذ اليانصيب”.

شعر أكاباني فجأة بتشاكرا مرعبة تندفع نحوه، مما جعله غير قادر على الحركة.

وبسماع أنه كان هناك يانصيب أخير، أخذت يانصيبها بقوة، وكاد أكاباني أن يسقط الصندوق.

إنه غير متأكد من حظها، ولكن هذا هو الغرض من اليانصيب، للسماح للناس بشراء القصص المصورة أكثر من مرة.

للوهلة الأولى، لم تستطع إلا أن تصرخ، “لم يتبق سوى ملصق واحد أخير؟!”.

شعر أكاباني بأنه مألوف، لكنه لم يستطع تذكر من هو.

لكن عندما رأت الجائزة…

بعد ذلك، أسقط مائة ريو، وأخذ القصص المصورة، وغادر المتجر.

“واو، أنت محظوظ حقًا، تهانينا على فوزك بالجائزة الأولى”.

“واااو… “.

بنبرة مبالغ فيها، أعطاها أكاباني أكبر ملصق له تم تخزينه على أنبوب ورقي يبدو رائعًا.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) سلم المستنسخ الصندوق مرة أخرى، وحصلت على ورقة أخرى،

“واااو… “.

“بالطبع، مجلد واحد كافٍ لها، لكن بعد أن رأت صديقاتها حصلن على جائزة أخرى من اليانصيب، شعرت بالغيرة منهم، إنها الطبيعة البشرية فقط”.

لقد حدقت للتو في الملصق الملفوف لفترة من الوقت، بمجرد النظر إلى حجمه، عرفت أنه ملصق مميز.

فكر أكاباني سرًا.

قامت بفتحه وكانت عيناها تلمعان من الإثارة.

أدرك أكاباني أخيرًا هوية الرجل الذي تحدث معه ولم يجرؤ على فتح فمه مرة أخرى.

“هذا… هذا!!!”.

تنهدت يوريكو.

بعد ذلك، أسقط مائة ريو، وأخذ القصص المصورة، وغادر المتجر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط