نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نظام المانجا في عالم ناروتو 33

واحدًا تلو الآخر

واحدًا تلو الآخر

“كيف تمكنت من هزيمة أوروتشيمارو؟ أنا فضولي”.

لم يعرف أكاباني كيف يجيب لبعض الوقت، والآن كان جيرايا متحمسًا بعض الشيء.

 

 

بالعودة إلى القرية، لم يستطع موراساكي إلا طرح هذا السؤال.

“من؟ “.

 

 

“هيا، أخبرنا، أنا فضولي أيضًا”.

 

 

لم يعرف أكاباني كيف يجيب لبعض الوقت، والآن كان جيرايا متحمسًا بعض الشيء.

أراد ساكومو أيضًا معرفة القصة.

 

 

 

كان الجميع في فصل دراسي معًا منذ أن كانوا صغارًا، وهم على دراية كاملة بقدرة أوروتشيمارو.

 

 

“إيه… إيه انتظر!”.

لعدة سنوات، كان في المراتب العليا في مختلف المواد، على الرغم من أن الأداء الأكاديمي لا يساوي بالضرورة البراعة القتالية، كشخص تم اختياره ليصبح أحد طلاب الهوكاجي الثالث، يجب أن تكون براعته القتالية أعلى من المتوسط.

“حسنًا، هل أنا أستحق  حتى أن أكون تلميذًا لشخص مثل هيروزين سينسي؟”.

 

 

“فقط لأنني عادةً مأ أبدوا كسولًا ومنغمساً في رسم المانغا، هل هذا يجعلك تشك في قدرتي؟”.

جلس جيرايا على الأرض بنظرة حزينة.

 

كان دانزو تلميذًا للهوكاجي الثاني ونينا قوى نجا من ويلات الحرب، وهو الآن زعيم الأنبو، وكانت سمعته في كونوها معروفة جيدًا.

أجاب أكاباني بخفة وترك زملائه في الفريق على بعد خطوات قليلة.

جيرايا؟!

 

أومأ أكاباني برأسه قليلًا.

“مهلًا، لا تغير الموضوع!”.

…………

 

 

تمكن موراساكي من اللحاق به، لكنه وجد أن أكاباني كان يمشي بشكل أسرع وأسرع، واستخدم في النهاية تقنية وميض الجسم لتركهما بسرعة بمفردهما.

 

 

أومأ أكاباني برأسه قليلًا.

نظر الاثنان اللذان تركا وراءه إلى بعضهما البعض وكانا عاجزين عن الكلام لبعض الوقت.

“إذا شعر هيروزين سينسي أن لديك إمكانات، فسوف يعلمك بالتأكيد”.

 

— فقاعة!

“يبدو أنه غاضب؟”.

كان الجميع في فصل دراسي معًا منذ أن كانوا صغارًا، وهم على دراية كاملة بقدرة أوروتشيمارو.

 

أراد ساكومو أيضًا معرفة القصة.

أمال موراساكي رأسه مخمنًا.

 

 

“أم نعم… شيء من هذا القبيل… ثم ربما في يوم من الأيام يمكنك الوصول إلى مستوى أوروتشيمارو وتسونادي”.

“لا إنه كسول جدًا لدرجة أنه لا يريد تفسير كيف فعل ذلك”.

“لا إنه كسول جدًا لدرجة أنه لا يريد تفسير كيف فعل ذلك”.

 

 

تنهد ساكومو واستند إلى فهمه أكاباني. لقد كان مجرد كسول.

“هيا، أخبرنا، أنا فضولي أيضًا”.

 

“رائع! عشيرتنا فخورة بك، بما إنك أصبحت تلميذًا لدانزو ساما، من المؤكد أنك ستصبح نينجا عظيمًا في المستقبل”.

إذا كنت تريد معرفة القصة، يمكنك أن تسأل أوروتشيمارو عن التفاصيل.

 

 

 

…………

خرج جيرايا من النافذة بحماس.

 

عند سماع ذلك، أخرج أكاباني رأسه من النافذة ونظر إلى أسفل.

“لقد عدت مبكرًا كيف هي مهمتك الأولى؟”.

حسنًا، ما هو الهدف من الباب إذا اعتقد نينجا أنه يمكنهم الدخول من النافذة مباشرةً!

 

 

عند رؤية أكاباني عاد مبكرًا، تفاجأ والده بعض الشيء.

بعد التفكير في الأمر، قال أكاباني:”جيرايا، أوروتشيمارو عبقري، لكنك أيضًا لفتت انتباه هيروزين سينسي، بطبيعة الحال، لديك مزايا”.

 

 

لقد كان يعلم أن أكاباني أن أنهى اختبار دانزو ساما بالأمس، وكانت مهمته الأولى اليوم.

أثرت نتيجة اختبار اليوم عليه بشدة لدرجة أنها جعلت شخصًا متفائلًا وخالي من الهموم مثل جيرايا يصاب بالاكتئاب.

 

إذا استطاع، فهو لا يريد أن يكون نينجا، ولكن بما أنه الآن جزء من الفريق السابع بقيادة دانزو، فقد كان يخشى أن يتم تجنيده في الجذر يومًا ما.

قال أكاباني لوالده: “لقد كانت جيدة”.

 

 

حسنًا، ما هو الهدف من الباب إذا اعتقد نينجا أنه يمكنهم الدخول من النافذة مباشرةً!

“رائع! عشيرتنا فخورة بك، بما إنك أصبحت تلميذًا لدانزو ساما، من المؤكد أنك ستصبح نينجا عظيمًا في المستقبل”.

 

 

 

مدح شياكي كوراما ابنه بسعادة.

 

 

تنهد أكاباني لفترة وشعر أن حياته كنينجا ستكون أصعب من الآن فصاعدًا.

كان دانزو تلميذًا للهوكاجي الثاني ونينا قوى نجا من ويلات الحرب، وهو الآن زعيم الأنبو، وكانت سمعته في كونوها معروفة جيدًا.

“أوه هل هذا هو صحيح، أكاباني؟!”.

 

 

“شكرًا، أبي”.

 

 

أصيب أوروتشيمارو بالذهول قليلًا، وبعد صمت طويل قال:”قال جيرايا إنك لن تتحدث معي إلا إذا دخلت من النافذة؟”.

أومأ أكاباني برأسه قليلًا.

أقترح عليكم قراءة رواية (عرش الحالم) للمترجم العظيم (الخال)، إن شاء الله ستعحبكم.

 

 

يحلم كل الآباء برؤية أبنائهم الأفضل في العالم، وكان شياكي كوراما وساكي كوراما مجرد عائلة عادية، وامتلاك ابن مثل أكاباني أكبر فخر لهم.

“جوتسو استنساخ الظل!”.

 

 

“دع أكاباني يأخذ قسطًا من الراحة، عزيزي، أخيرًا لديه وقت فراغ لنفسه”.

 

 

 

كانت والدة أكاباني مزعجة.

 

 

 

شعر أكاباني بأنه محظوظ بما يكفي لأن يكون لديه أسرة متناغمة تهتم به كثيرًا.

 

 

مدح شياكي كوراما ابنه بسعادة.

يا لها من حياة…

 

 

“شكرا لك، أكاباني!”.

تنهد أكاباني لفترة وشعر أن حياته كنينجا ستكون أصعب من الآن فصاعدًا.

“نعم… لم أفعل شيئًا… سأواصل رسم المانغا الآن، أراك لاحقًا-“.

 

“أوه هل هذا هو صحيح، أكاباني؟!”.

إذا استطاع، فهو لا يريد أن يكون نينجا، ولكن بما أنه الآن جزء من الفريق السابع بقيادة دانزو، فقد كان يخشى أن يتم تجنيده في الجذر يومًا ما.

 

 

“هل أنت حقًا أوروتشيمارو؟”.

“آه، أخيرًا، يمكنني أخذ قسط من الراحة مرة أخرى”.

شعر أكاباني بأنه محظوظ بما يكفي لأن يكون لديه أسرة متناغمة تهتم به كثيرًا.

 

أومأ أكاباني برأسه قليلًا.

مستلقيًا على السرير، لم يكن يريد أن يتحرك بوصة واحدة.

“أم نعم… شيء من هذا القبيل… ثم ربما في يوم من الأيام يمكنك الوصول إلى مستوى أوروتشيمارو وتسونادي”.

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) نظر الاثنان اللذان تركا وراءه إلى بعضهما البعض وكانا عاجزين عن الكلام لبعض الوقت.

“جوتسو استنساخ الظل!”.

 

 

“لا إنه كسول جدًا لدرجة أنه لا يريد تفسير كيف فعل ذلك”.

لذا استدعى عامله المخلص ليبدأ في رسم المانغا أثناء استلقائه على السرير.

“أوه هل هذا هو صحيح، أكاباني؟!”.

 

 

أليس لدي الاستنساخ أي حقوق الإنسان؟!

 

 

مع سماع صوت ارتطام، سقط جيرايا مرة أخرى.

تنهد المستنسخ من أعماق قلبه أثناء الرسم.

 

 

أمال موراساكي رأسه مخمنًا.

“لا تنظر إلي هكذا، لقد كان لدي الوقت لأخذ قسط من الراحة بعد يومين كاملين، وأريد استعادة التشاكرا، حسنًا!”.

 

 

“آه، ها نحن ذا مرة أخرى”.

جلس أكاباني على مضض، متربعًا، وبدأ في تجديد تشاكراه.

هذه المرة، لم يتردد أوروتشيمارو وقال مباشرة:”لقد قمت بتحليل شخصيتك، وقد يكون صحيحًا أنك ستتجاهلني إذا جئت من الباب الأمامي”.

 

 

بعد فترة، أعاد أكاباني نصف تشاكراه، ثم استلقى على سريره مرة أخرى.

 

 

 

وفجأة جاء صوت من نافذته.

تنهد أكاباني بخفة.

 

“مهلًا، لا تغير الموضوع!”.

— توك! توك! توك!

 

 

“آه، ها نحن ذا مرة أخرى”.

“من؟ “.

لم يكن لدى جيرايا الكثير من الأصدقاء لطلب هذا النوع من الطلبات.

 

بعد التفكير في الأمر، قال أكاباني:”جيرايا، أوروتشيمارو عبقري، لكنك أيضًا لفتت انتباه هيروزين سينسي، بطبيعة الحال، لديك مزايا”.

“هاي أكاباني، إنه أنا”.

“لماذا تصدق الكلمات التي جاءت من جيرايا؟”.

 

رفض أكاباني بلطف.

جيرايا؟!

 

 

 

رأى أكاباني جيرايا خارج نافذته، في انتظار السماح له بالدخول، فقام وفتح النافذة.

 

 

“هيا، أخبرنا، أنا فضولي أيضًا”.

“حسنًا، انتظر لحظة-“.

 

 

 

“إيه… إيه انتظر!”.

 

 

 

— فقاعة!

 

 

 

عند سماع ذلك، أخرج أكاباني رأسه من النافذة ونظر إلى أسفل.

“إيه… إيه انتظر!”.

 

— فقاعة!

ورأى جيرايا ملقى بلا حركة على الأرض.

 

 

 

بعد لحظة، كان جيرايا يرتجف من الألم، صعد بصعوبة من الأسفل.

 

 

أقترح عليكم قراءة رواية (عرش الحالم) للمترجم العظيم (الخال)، إن شاء الله ستعحبكم.

“ألا يستطيع الجميع زيارتي من بابي الأمامي بدلًا من نافذتي؟”.

 

 

— توك! توك! توك!

كان أكاباني عاجزًا.

 

 

في هذا الوقت، ساعده استنساخه وأوضح:”لا تفهمنا خطأ، لا يمكنك أن تكون عبقريًا، ولكن يمكنك أن تتدرب بقوة أكبر من أي شخص آخر كل يوم لتكون نينجا أفضل”.

“أوتش.. هذه هي طريقة النينجا”.

 

 

 

نفى جيريا ذلك وهو يمسك ظهره.

“دع أكاباني يأخذ قسطًا من الراحة، عزيزي، أخيرًا لديه وقت فراغ لنفسه”.

 

لم يعرف أكاباني كيف يجيب لبعض الوقت، والآن كان جيرايا متحمسًا بعض الشيء.

“نعم أيا كان، ماذا تفعل هنا؟”.

 

 

 

خمن أكاباني في الواقع نيته، لابد هذا مرتبط بمسألة تحسين قوته.

 

 

 

لم يكن لدى جيرايا الكثير من الأصدقاء لطلب هذا النوع من الطلبات.

 

 

“أوتش.. هذه هي طريقة النينجا”.

ألقى نظرة خاطفة على استنساخ أكاباني، الذي كان مشغولًا بالرسم وسأل:”لديك فهم جيد لاستنساخ الظل أكاباني كن، هل يمكنك أن تعلمني بعض الحيل؟”.

 

 

 

“إذا شعر هيروزين سينسي أن لديك إمكانات، فسوف يعلمك بالتأكيد”.

“حسنًا، انتظر لحظة-“.

 

“هاي أكاباني، إنه أنا”.

رفض أكاباني بلطف.

كان أكاباني عاجزًا ومنزعجًا بعض الشيء.

 

شعر أكاباني بأنه محظوظ بما يكفي لأن يكون لديه أسرة متناغمة تهتم به كثيرًا.

“حسنًا، هل أنا أستحق  حتى أن أكون تلميذًا لشخص مثل هيروزين سينسي؟”.

 

 

 

جلس جيرايا على الأرض بنظرة حزينة.

 

 

 

أثرت نتيجة اختبار اليوم عليه بشدة لدرجة أنها جعلت شخصًا متفائلًا وخالي من الهموم مثل جيرايا يصاب بالاكتئاب.

 

 

أصيب أوروتشيمارو بالذهول قليلًا، وبعد صمت طويل قال:”قال جيرايا إنك لن تتحدث معي إلا إذا دخلت من النافذة؟”.

لم يكن أكاباني جيدًا في مواساة الأخرين، ولكن رؤية شخص ما وثق به وجاء إليه، لم يكن لديه طريقة أخرى سوى محاولة مساواته لصديقه.

 

 

 

سيذهب جيرايا في النهاية إلى جبل ميوبوكو حينها سيكتشف موهبته ويصبح حكيمًا  ولكن بغض النظر عن نظرتك إليه الآن، فهو مجرد فتى شقي يستمتع برؤية الحمامات النسائية ولا يستحق أن يصبح تلميذًا للهوكاجي الثالث.

عند سماع ذلك، أخرج أكاباني رأسه من النافذة ونظر إلى أسفل.

 

 

إذا هُزم من قبل معلمه، فلن يشعر بالإحباط الشديد، لكن فريقه تعرض للضرب من جانب واحد من قبل فريق أكاباني، مما وجه ضربة قاسية إلى كبريائه.

 

 

 

بعد التفكير في الأمر، قال أكاباني:”جيرايا، أوروتشيمارو عبقري، لكنك أيضًا لفتت انتباه هيروزين سينسي، بطبيعة الحال، لديك مزايا”.

 

 

“آه، ها نحن ذا مرة أخرى”.

“أوه هل هذا هو صحيح، أكاباني؟!”.

أصيب أوروتشيمارو بالذهول قليلًا، وبعد صمت طويل قال:”قال جيرايا إنك لن تتحدث معي إلا إذا دخلت من النافذة؟”.

 

بعد لحظة، كان جيرايا يرتجف من الألم، صعد بصعوبة من الأسفل.

اقتنع جيرايا بكلمات أكاباني بسهولة.

“رائع! عشيرتنا فخورة بك، بما إنك أصبحت تلميذًا لدانزو ساما، من المؤكد أنك ستصبح نينجا عظيمًا في المستقبل”.

 

“إذا شعر هيروزين سينسي أن لديك إمكانات، فسوف يعلمك بالتأكيد”.

أكمل أكاباني:”هناك نوعان من العباقرة، أحدهما يولد كهذا، والآخر يصبح هكذا من خلال العمل الشاق”.

“من؟ “.

 

 

تأمل جيرايا للحظة، ثم قال: “تقصد، سأكون عبقريًا إذا تدربت بقوة أكبر؟”.

— فقاعة!

 

وفجأة جاء صوت من نافذته.

“اممم… “.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) نظر الاثنان اللذان تركا وراءه إلى بعضهما البعض وكانا عاجزين عن الكلام لبعض الوقت.

 

 

لم يعرف أكاباني كيف يجيب لبعض الوقت، والآن كان جيرايا متحمسًا بعض الشيء.

 

 

 

في هذا الوقت، ساعده استنساخه وأوضح:”لا تفهمنا خطأ، لا يمكنك أن تكون عبقريًا، ولكن يمكنك أن تتدرب بقوة أكبر من أي شخص آخر كل يوم لتكون نينجا أفضل”.

“جوتسو استنساخ الظل!”.

 

“أوتش.. هذه هي طريقة النينجا”.

“آه، أرى… ما تحاول قوله هو العمل الجاد هو المفتاح، أليس كذلك؟!”.

“كيف تمكنت من هزيمة أوروتشيمارو؟ أنا فضولي”.

 

مع سماع صوت ارتطام، سقط جيرايا مرة أخرى.

“أم نعم… شيء من هذا القبيل… ثم ربما في يوم من الأيام يمكنك الوصول إلى مستوى أوروتشيمارو وتسونادي”.

أراد ساكومو أيضًا معرفة القصة.

 

سيذهب جيرايا في النهاية إلى جبل ميوبوكو حينها سيكتشف موهبته ويصبح حكيمًا  ولكن بغض النظر عن نظرتك إليه الآن، فهو مجرد فتى شقي يستمتع برؤية الحمامات النسائية ولا يستحق أن يصبح تلميذًا للهوكاجي الثالث.

ومع ذلك، نظرًا لكيفية استعادة ثقته مرة أخرى، لم يعد بإمكان أكاباني والمستنسخ قول أي شئ آخر بعد الآن، خلاف ذلك، ستنهار ثقة جيرايا التي بناها بصعوبة.

 

 

 

“شكرا لك، أكاباني!”.

لذا استدعى عامله المخلص ليبدأ في رسم المانغا أثناء استلقائه على السرير.

 

تنهد ساكومو واستند إلى فهمه أكاباني. لقد كان مجرد كسول.

خرج جيرايا من النافذة بحماس.

سيذهب جيرايا في النهاية إلى جبل ميوبوكو حينها سيكتشف موهبته ويصبح حكيمًا  ولكن بغض النظر عن نظرتك إليه الآن، فهو مجرد فتى شقي يستمتع برؤية الحمامات النسائية ولا يستحق أن يصبح تلميذًا للهوكاجي الثالث.

 

تنهد أكاباني لفترة وشعر أن حياته كنينجا ستكون أصعب من الآن فصاعدًا.

“نعم… لم أفعل شيئًا… سأواصل رسم المانغا الآن، أراك لاحقًا-“.

رأى أكاباني جيرايا خارج نافذته، في انتظار السماح له بالدخول، فقام وفتح النافذة.

 

“شكرًا، أبي”.

— فقاعة!

 

 

 

مع سماع صوت ارتطام، سقط جيرايا مرة أخرى.

عند رؤية أكاباني عاد مبكرًا، تفاجأ والده بعض الشيء.

 

لم يكن لدى جيرايا الكثير من الأصدقاء لطلب هذا النوع من الطلبات.

آه، ليس مرة أخرى…

…………

 

“آه، أرى… ما تحاول قوله هو العمل الجاد هو المفتاح، أليس كذلك؟!”.

تنهد أكاباني بخفة.

 

أجاب أكاباني بخفة وترك زملائه في الفريق على بعد خطوات قليلة.

لم يمض وقت طويل على ظنه أنه يستطيع الراحة، حتى سمع صوت حفيف آخر من النافذة، تلاه ظهور يد.

 

 

 

“آه، ها نحن ذا مرة أخرى”.

“من؟ “.

 

لم يكن لدى جيرايا الكثير من الأصدقاء لطلب هذا النوع من الطلبات.

هذه المرة كانت يد بيضاء متبوعة بشعر أسود طويل.

 

 

“رائع! عشيرتنا فخورة بك، بما إنك أصبحت تلميذًا لدانزو ساما، من المؤكد أنك ستصبح نينجا عظيمًا في المستقبل”.

في الثانية التالية، قفز أوروتشيمارو إلى الغرفة، كان بلا شك أكثر مهارة من جيرايا.

 

 

اقتنع جيرايا بكلمات أكاباني بسهولة.

“هل يجب أن أهدم باب منزلي”.

أكمل أكاباني:”هناك نوعان من العباقرة، أحدهما يولد كهذا، والآخر يصبح هكذا من خلال العمل الشاق”.

 

كان الجميع في فصل دراسي معًا منذ أن كانوا صغارًا، وهم على دراية كاملة بقدرة أوروتشيمارو.

كان أكاباني عاجزًا ومنزعجًا بعض الشيء.

“دع أكاباني يأخذ قسطًا من الراحة، عزيزي، أخيرًا لديه وقت فراغ لنفسه”.

 

 

حسنًا، ما هو الهدف من الباب إذا اعتقد نينجا أنه يمكنهم الدخول من النافذة مباشرةً!

 

 

 

أصيب أوروتشيمارو بالذهول قليلًا، وبعد صمت طويل قال:”قال جيرايا إنك لن تتحدث معي إلا إذا دخلت من النافذة؟”.

لم يكن أكاباني جيدًا في مواساة الأخرين، ولكن رؤية شخص ما وثق به وجاء إليه، لم يكن لديه طريقة أخرى سوى محاولة مساواته لصديقه.

 

 

“لماذا تصدق الكلمات التي جاءت من جيرايا؟”.

“هاي أكاباني، إنه أنا”.

 

 

“هل أنت حقًا أوروتشيمارو؟”.

 

 

 

صُدم أكاباني بحقيقة أن أوروتشيمارو سيصدق كلمات جيرايا.

أمال موراساكي رأسه مخمنًا.

 

 

هذه المرة، لم يتردد أوروتشيمارو وقال مباشرة:”لقد قمت بتحليل شخصيتك، وقد يكون صحيحًا أنك ستتجاهلني إذا جئت من الباب الأمامي”.

“لا إنه كسول جدًا لدرجة أنه لا يريد تفسير كيف فعل ذلك”.

 

“يبدو أنه غاضب؟”.

“اللعنة!”.

 

 

أراد ساكومو أيضًا معرفة القصة.

“هاهاهاهاها”.

 

 

لم يستطع استنساخ أكاباني إلا أن يضحك بشدة، وامتلأت الغرفة بأجواء مبهجة.

“كيف تمكنت من هزيمة أوروتشيمارو؟ أنا فضولي”.

—————————

 

أقترح عليكم قراءة رواية (عرش الحالم) للمترجم العظيم (الخال)، إن شاء الله ستعحبكم.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط