نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نظام المانجا في عالم ناروتو 35

مهمة حرس الحدود

مهمة حرس الحدود

“الفصل الثامن، انتهى أخيرًا!”.

 

 

 

“اللعنة، لقد حان المساء الآن، أنا متعب جدًا، من الآن فصاعدًا، تحتاج إلى استدعاء نسختين في وقت واحد، وهكذا يمكننا إنهاء الفصل بشكل أسرع”.

كان لدي أكاباني تعبير مشابه لمن يعاني من الإمساك، ولم يكن من الجيد النظر إليه على الإطلاق.

 

اختفت مستنسخاته بسرعة كبيرة، من المؤكد أنهم أرادوا الانتقام منه عمدًا.

اشتكت مستنسخاته قبل أن تختفي.

 

 

 

“آه! انتظرا لحظة—”.

“لم أغادر القرية أبدًا، لذا فهذه هي المرة الأولى لي”.

 

 

أرادهم أكاباني فقط ألا يختفوا بنفس الوقت، لكن…

صُعق شيكاكو، ثم تساءل كم هو الوقت الآن؟

 

أومأ دانزو برأسه قليلًا، وغادر  مع الفريق السابع قرية كونوها.

— بوووف!

 

 

 

اختفت مستنسخاته بسرعة كبيرة، من المؤكد أنهم أرادوا الانتقام منه عمدًا.

 

 

 

“آه، اللعنة!”.

فكر أكاباني في قلبه.

 

 

سأفقد الوعي في أي وقت قريبًا…

متابعة مدرس مثل دانزو، سيجلب له حياة من البؤس.

 

أصيب أكاباني بالصدمة، كانت هذه المهمة أكثر من اللازم بالنسبة لهم.

شعر فجأة بألم حاد في رأسه لذا استراح على سريره.

“لم أغادر القرية أبدًا، لذا فهذه هي المرة الأولى لي”.

 

“ابني؟ مع من تتكلم؟”.

“آرض… نسختان لا تزالان أكثر من اللازم”.

بصفته أحد الشيوخ في كونوها، جذب هذا السلوك الكثير من الاهتمام على طول الطريق.

 

“بسبب مَن؟”.

70 نقطة من التشاكرا لا تزال غير كافية بالنسبة له للتحكم في نسختين في نفس الوقت، وقد وصل إلى الحد الأقصى عندما ذهبوا.

تفاجأ أكاباني وصدم أكثر.

 

 

“ابني؟ مع من تتكلم؟”.

 

 

 

جاء صوت والد أكاباني من الطابق السفلي.

لم يستطع أكاباني إلا أن يسأل، لأنه شعر بالفعل بصلابة في ساقيه.

 

 

“كنت أتحدث مع نفسي فقط، أبي”.

 

 

 

أجاب أكابانيي بينما يفرك معابده.

بصفته أحد الشيوخ في كونوها، جذب هذا السلوك الكثير من الاهتمام على طول الطريق.

 

 

“نظرًا لأنك تلاميذ دانزو ساما الآن، فمن المحتمل أن يكون لديك مهمة غدًا، اذهب إلى الفراش مبكرًا، يا بني”.

 

 

 

نصحه والده شياكي.

“حسنًا، من المحتمل إن يكون لدي مهمة الآن؛ لذا أراك لاحقًا!”.

 

 

“نعم أبي”.

 

 

 

ثم اتبع أكاباني تعليمات والده وأعطى بالنوم.

 

 

لم يستطع أكاباني إلا أن يسأل، لأنه شعر بالفعل بصلابة في ساقيه.

……………

 

 

يشرح دانزو دائمًا القليل جدًا لفهمه، وهو غامض تقريبًا، هذا تسبب في نفاد صبر أكاباني.

في صباح اليوم التالي، لم يعد رأسه يؤلمه.

 

 

 

‘نقاطي العالية في التشاكرا مفيدة حقًا، سأحتاج إلى استبدال المزيد من النقاط بالتشاكرا لاحقًا’.

 

 

 

فكر أكاباني في قلبه.

من خلال تسليم التمرير، فهذا يعني أنه يمكنهم مغادرة كونوها.

 

 

عندما غادر منزله لتوه، رأى أكاباني شيكاكو يسير ببطء على جانب الشوارع.

“اللعنة، لقد حان المساء الآن، أنا متعب جدًا، من الآن فصاعدًا، تحتاج إلى استدعاء نسختين في وقت واحد، وهكذا يمكننا إنهاء الفصل بشكل أسرع”.

 

“لماذا نسافر إلى حدود أرض الدوامات”.

“يا شيكاكو! يبدو الأمر وكأنه ديجا فو، هل تأخرت مرة أخرى؟”.

 

 

اشتكت مستنسخاته قبل أن تختفي.

فوجئ أكاباني.

 

 

لكن أكاباني لا يريد المتاعب، ناهيك عن القتل.

“أوه، مرحبًا أكاباني… انظروا من يتحدث؟”.

……………

 

فوجئ أكاباني.

سخر شيكاكو.

 

 

لم يكن موراساكي شخصًا موهوبًا مثل أوروتشيمارو أو أكاباني، لكن يمكنه الوصول إلى مستواه الحالي من خلال التدريب المستمر منذ صغره، ويمكن القول أن موراساكي لم يستمتع بطفولة كثيرًا حتى الآن.

“آهاها، لكنك تأخرت آخر مرة، أليس كذلك؟”.

“أوه، مرحبًا أكاباني… انظروا من يتحدث؟”.

 

‘أخذنا دانزو إلى محيط أرض الدوامات، لمجرد مهمة؟’.

قال أكابانيي بخفة بينما كان الاثنان يسيران باتجاه مكتب الهوكاجي.

————-

 

‘هل يريدنا أن نقتل؟’.

“بسبب مَن؟”.

 

 

 

اليوم الأول والأخير الذي تأخر فيه يوم تخرجه، كان وصمة عار في سجله.

 

 

شعر فجأة بألم حاد في رأسه لذا استراح على سريره.

“التأخر يعني التأخر، لا فرق بين مرة واحدة أو عدة مرات”.

 

 

 

“حسنًا، من المحتمل إن يكون لدي مهمة الآن؛ لذا أراك لاحقًا!”.

 

 

 

أسرع أكاباني وترك شيكاكو خلفه.

 

 

راقب دانزو تلاميذه سرًا، باستثناء أكاباني، كان الآخرون فضوليين للغاية بشأن العالم الخارجي، حتى ساكومو تجول بفضول، لكن أكاباني يبدو أنه لا يزعج نفسه على الإطلاق.

صُعق شيكاكو، ثم تساءل كم هو الوقت الآن؟

الله وحده يعلم كم من الوقت سيستغرق الوصول من هنا إلى أرض الدوامات.

 

 

لم يرد أن يتأخر مرة أخرى!

لم يرد أن يتأخر مرة أخرى!

 

 

سارع شيكاكو بخطى سريعة وحاول اللحاق بأكاباني.

نظر حارس البوابة، الذي كان تشونين، إلى تلاميذ دانزو، وكتب أسماءهم واحدًا تلو الآخر في قائمة السفر، ثم سمح لهم بالمرور.

 

“سينسي، إلى أين نحن ذاهبون؟”.

“لحظة، لماذا أسرع إلى مبنى الهوكاجي، من المفترض أن أذهب للتدريب اليوم!”.

 

 

النينجا غير ملطخ بالدماء، ليس نينجا حقيقي.

بعد أن ركض بضع خطوات، فكر شيكاكو في الأمر تدريجيًا.

النينجا غير ملطخ بالدماء، ليس نينجا حقيقي.

 

جاء صوت والد أكاباني من الطابق السفلي.

لقد شكلنا فريقنا للتو، من المفترض أن نتدرب الآن، لماذا ذهب أكاباني إلى مكتب الهوكاجي؟

الله وحده يعلم كم من الوقت سيستغرق الوصول من هنا إلى أرض الدوامات.

 

إذا سمع أكاباني هذا، فسيوافق بالتأكيد على ذلك.

“أكاباني…؟”.

 

 

لم يكن موراساكي شخصًا موهوبًا مثل أوروتشيمارو أو أكاباني، لكن يمكنه الوصول إلى مستواه الحالي من خلال التدريب المستمر منذ صغره، ويمكن القول أن موراساكي لم يستمتع بطفولة كثيرًا حتى الآن.

بتعبيره باهت، نظر إلى الاتجاه الذي غادر فيه أكاباني ببعض التعاطف وقال:”لا بد أنه من الصعب حقًا أن تكون تحت قيادة دانزو ساما، حتى شخص مثل أكاباني يعمل بجد”.

 

 

 

إذا سمع أكاباني هذا، فسيوافق بالتأكيد على ذلك.

————-

 

 سوف يستغرق الأمر أيامًا حتى يذهبوا إلى أرض الدوامات من كونوها، حتى تشونين لن يزعج نفسه بالذهاب سيرًا كل هذا المسافة.

متابعة مدرس مثل دانزو، سيجلب له حياة من البؤس.

 

 

 

بمجرد وصول أكاباني إلى مكتب الهوكاجي، لم يكن لديه الوقت لالتقاط أنفاسه قبل أن يخرج دانزو مع التمرير الخاص بالمهمة يليه موراساكي وساكومو.

 

 

 

“هذه هي مهمتكم، مساعدة الدوريات على الحدود”.

“ابني؟ مع من تتكلم؟”.

 

لم يرد أن يتأخر مرة أخرى!

قال دانزو باستخفاف.

“انظر بنفسك”.

 

 

“ماذا؟ أليس الجنين عادةً ما يساعد في مهام صغيرة داخل القرية؟”.

 

 

 

أصيب أكاباني بالصدمة، كانت هذه المهمة أكثر من اللازم بالنسبة لهم.

‘هل يريدنا أن نقتل؟’.

 

“أسرع، أعلم أنه يمكنك مواكبة ذلك”. 

“إنها مجرد مهمة على مستوى c، لقد رأيت قدرتك، وهي كافية للقيام بهذه المهمة”.

أومأ دانزو ببرود، ثم نظر إلى تلاميذه خلفه.

 

“كنت أتحدث مع نفسي فقط، أبي”.

 

 

لم ينخدع دانزو بمظهر أكاباني، بعد قراءة كتابه الهزلي، علم أن أكاباني كان ذكيًا ومخادعًا، عيبه الوحيد هو كسله.

جاء صوت والد أكاباني من الطابق السفلي.

 

أقترح عليكم قراءة رواية (عرش الحالم) للمترجم العظيم (الخال)، إن شاء الله ستعحبكم.

لا يزال لديه متسع للنمو، أنا بحاجة فقط لمنحه دفعة “صغيرة”.

 

 

“نعم أبي”.

سار دانزو ببطء متجهًا إلى بوابة القرية.

صُعق شيكاكو، ثم تساءل كم هو الوقت الآن؟

 

“أوه، مرحبًا أكاباني… انظروا من يتحدث؟”.

بصفته أحد الشيوخ في كونوها، جذب هذا السلوك الكثير من الاهتمام على طول الطريق.

يشرح دانزو دائمًا القليل جدًا لفهمه، وهو غامض تقريبًا، هذا تسبب في نفاد صبر أكاباني.

 

لقد شكلنا فريقنا للتو، من المفترض أن نتدرب الآن، لماذا ذهب أكاباني إلى مكتب الهوكاجي؟

مشيًا إلى البوابة، أخرج دانزو تصريح المرور الخاص به وملف المهمة.

 

 

 

“دانزوا ساما، هل تريد المشاركة في حراسة الحدود؟”.

 

 

 

“نعم”.

— بوووف!

 

لم يقم دانزو بإنشاء الجذور بعد، لكن فرقة الجذر موجودة بالفعل، وفقًا لطريقة تدريبه، إذا وصلت قوته إلى مستوى معين، يمكن أن يؤمروا بالقيام بالاغتيال.

أومأ دانزو ببرود، ثم نظر إلى تلاميذه خلفه.

 

 

أخذ أكاباني الأمر بصمت لأنه كان يعلم أن دانزو لن يجيب.

نظر حارس البوابة، الذي كان تشونين، إلى تلاميذ دانزو، وكتب أسماءهم واحدًا تلو الآخر في قائمة السفر، ثم سمح لهم بالمرور.

 

 

فوجئ أكاباني.

“تفضل، دانزو ساما”.

“ماهذا التعبير على وجهك!”.

 

 

من خلال تسليم التمرير، فهذا يعني أنه يمكنهم مغادرة كونوها.

 

 

من خلال تسليم التمرير، فهذا يعني أنه يمكنهم مغادرة كونوها.

أومأ دانزو برأسه قليلًا، وغادر  مع الفريق السابع قرية كونوها.

جاء صوت والد أكاباني من الطابق السفلي.

 

 

“لم أغادر القرية أبدًا، لذا فهذه هي المرة الأولى لي”.

إذا سمع أكاباني هذا، فسيوافق بالتأكيد على ذلك.

 

“ماذا؟ أليس الجنين عادةً ما يساعد في مهام صغيرة داخل القرية؟”.

قال موراساكي بعاطفة.

فكر أكاباني في قلبه.

 

“حسنًا، من المحتمل إن يكون لدي مهمة الآن؛ لذا أراك لاحقًا!”.

لم يكن موراساكي شخصًا موهوبًا مثل أوروتشيمارو أو أكاباني، لكن يمكنه الوصول إلى مستواه الحالي من خلال التدريب المستمر منذ صغره، ويمكن القول أن موراساكي لم يستمتع بطفولة كثيرًا حتى الآن.

في هذا الوقت، كان معلمه وزملاؤه قد تركوه بالفعل وراءهم، في انتظاره في الغابة.

 

 

‘في النهاية، ما زالوا أطفالًا بعد كل شيء، باستثناء هذا الطفل…’.

“بسبب مَن؟”.

 

 

راقب دانزو تلاميذه سرًا، باستثناء أكاباني، كان الآخرون فضوليين للغاية بشأن العالم الخارجي، حتى ساكومو تجول بفضول، لكن أكاباني يبدو أنه لا يزعج نفسه على الإطلاق.

نصحه والده شياكي.

 

شعر فجأة بألم حاد في رأسه لذا استراح على سريره.

لم يكن أكاباني فضوليًا بشأن العالم الخارجي، بعد كل شيء، كان راشدا ذات مرة…

 أصيب أكاباني بالصدمة وشحب وجهه عندما علم إلى أين يتجهون.

 

بدا دانزو وكأنه يسير ببطء، لكنه في الحقيقة كان سريعًا للغاية، في البداية، تمكن أكاباني من اللحاق بالركب، لكن تسارع دانزو تدريجيًا.

……………

 

 

 

“سينسي، إلى أين نحن ذاهبون؟”.

 

 

“نظرًا لأنك تلاميذ دانزو ساما الآن، فمن المحتمل أن يكون لديك مهمة غدًا، اذهب إلى الفراش مبكرًا، يا بني”.

لقد كانوا يمشون منذ بضع ساعات حتى الآن.

بتعبيره باهت، نظر إلى الاتجاه الذي غادر فيه أكاباني ببعض التعاطف وقال:”لا بد أنه من الصعب حقًا أن تكون تحت قيادة دانزو ساما، حتى شخص مثل أكاباني يعمل بجد”.

 

اختفت مستنسخاته بسرعة كبيرة، من المؤكد أنهم أرادوا الانتقام منه عمدًا.

لم يستطع أكاباني إلا أن يسأل، لأنه شعر بالفعل بصلابة في ساقيه.

 

 

بصفته أحد الشيوخ في كونوها، جذب هذا السلوك الكثير من الاهتمام على طول الطريق.

“انظر بنفسك”.

 

 

 

لم يجب دانزو لكنه ألقى خريطة.

النينجا غير ملطخ بالدماء، ليس نينجا حقيقي.

 

صُعق شيكاكو، ثم تساءل كم هو الوقت الآن؟

أخذ أكاباني الأمر بصمت لأنه كان يعلم أن دانزو لن يجيب.

فكر في نفسه، وهو يعرف طبيعة دانزو.

 

 

سيسمح لتلاميذه بتجربة ذلك بأنفسهم…

لم يرد أن يتأخر مرة أخرى!

 

 

نظر إليها بعناية، كانت خريطة هذا العصر رديئة للغاية، ولكن لحسن الحظ، كانت مشابهة لتلك التي عرفها من القصص المصورة الحقيقية، لقد بحث بعناية ووجد أخيرًا موقعهم الحالي.

“لحظة، لماذا أسرع إلى مبنى الهوكاجي، من المفترض أن أذهب للتدريب اليوم!”.

 

‘لن يكون الأمر بهذه البساطة أبدًا’.

“لماذا نسافر إلى حدود أرض الدوامات”.

 

 

 هذه حرب نفسية.

 أصيب أكاباني بالصدمة وشحب وجهه عندما علم إلى أين يتجهون.

 

 

‘هل يريدنا أن نقتل؟’.

الله وحده يعلم كم من الوقت سيستغرق الوصول من هنا إلى أرض الدوامات.

 

 

دانزو مجنون مطلق! كيف سمح لتلاميذه بالسفر إلى هذا الحد في اليوم الثالث من كونهم نينجا!

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “آرض… نسختان لا تزالان أكثر من اللازم”.

“ما هو الخطأ؟”.

وأوضح ساكومو ببساطة.

 

 

انحنى موراساكي بفضول، ونظر إلى الخريطة، وقال في دهشة: “أرض الدوامات!”.

“هذه هي مهمتكم، مساعدة الدوريات على الحدود”.

 

متابعة مدرس مثل دانزو، سيجلب له حياة من البؤس.

“ماهذا التعبير على وجهك!”.

“تفضل، دانزو ساما”.

 

 هذه حرب نفسية.

كان لدي أكاباني تعبير مشابه لمن يعاني من الإمساك، ولم يكن من الجيد النظر إليه على الإطلاق.

‘نقاطي العالية في التشاكرا مفيدة حقًا، سأحتاج إلى استبدال المزيد من النقاط بالتشاكرا لاحقًا’.

 

لم يكن موراساكي شخصًا موهوبًا مثل أوروتشيمارو أو أكاباني، لكن يمكنه الوصول إلى مستواه الحالي من خلال التدريب المستمر منذ صغره، ويمكن القول أن موراساكي لم يستمتع بطفولة كثيرًا حتى الآن.

“أرض الدوامات غامضة للغاية”.

إنه مجرد نينجا متخرج حديثًا، ودانزو هو رئيس أنبو.

 

“يا شيكاكو! يبدو الأمر وكأنه ديجا فو، هل تأخرت مرة أخرى؟”.

وأوضح ساكومو ببساطة.

 

 

 

“غامضة؟”.

“حسنًا، من المحتمل إن يكون لدي مهمة الآن؛ لذا أراك لاحقًا!”.

 

 

يشرح دانزو دائمًا القليل جدًا لفهمه، وهو غامض تقريبًا، هذا تسبب في نفاد صبر أكاباني.

 

 

أرادهم أكاباني فقط ألا يختفوا بنفس الوقت، لكن…

إنه مجرد نينجا متخرج حديثًا، ودانزو هو رئيس أنبو.

 

 

 

 سوف يستغرق الأمر أيامًا حتى يذهبوا إلى أرض الدوامات من كونوها، حتى تشونين لن يزعج نفسه بالذهاب سيرًا كل هذا المسافة.

 

 

 

بدا دانزو وكأنه يسير ببطء، لكنه في الحقيقة كان سريعًا للغاية، في البداية، تمكن أكاباني من اللحاق بالركب، لكن تسارع دانزو تدريجيًا.

 

 

 

‘دانزو يريد اختبار لياقتي؟… ‘.

 

 

 

فكر أكاباني في نفسه، وحافظ على سرعته الحالية، وبعد الانتظار لفترة طويلة، كان يواكب الوتيرة ببطء.

 

 

في هذا الوقت، كان معلمه وزملاؤه قد تركوه بالفعل وراءهم، في انتظاره في الغابة.

في هذا الوقت، كان معلمه وزملاؤه قد تركوه بالفعل وراءهم، في انتظاره في الغابة.

“أكاباني…؟”.

 

لقد شكلنا فريقنا للتو، من المفترض أن نتدرب الآن، لماذا ذهب أكاباني إلى مكتب الهوكاجي؟

“أسرع، أعلم أنه يمكنك مواكبة ذلك”. 

“سينسي، إلى أين نحن ذاهبون؟”.

 

“لحظة، لماذا أسرع إلى مبنى الهوكاجي، من المفترض أن أذهب للتدريب اليوم!”.

 كانت عيون دانزو باردة كما لو كانت ترى من خلال أفكار أكاباني.

 

 

 

 هذه حرب نفسية.

لا يزال لديه متسع للنمو، أنا بحاجة فقط لمنحه دفعة “صغيرة”.

 

 

 لم يتم الكشف عن جسده أبدًا، حتى دانزو لا يعرف المستوى الذي وصل إليه في اللياقة البدنية، لكي أكون دقيقًا، لا يعرف أكاباني نفسه حد نقاطه البالغ عددها 24 في اللياقة البدنية.

فكر في نفسه، وهو يعرف طبيعة دانزو.

 

النينجا غير ملطخ بالدماء، ليس نينجا حقيقي.

بعد جولة أخرى، وجد دانزو أن أكاباني لم يستطع اللحاق بالركب، فاستسلم.

 

 

لقد كانوا يمشون منذ بضع ساعات حتى الآن.

أبطأ دانزو قليلًا، وترك أكاباني يلحق بالركب.

 

 

اختفت مستنسخاته بسرعة كبيرة، من المؤكد أنهم أرادوا الانتقام منه عمدًا.

‘أخذنا دانزو إلى محيط أرض الدوامات، لمجرد مهمة؟’.

ثم اتبع أكاباني تعليمات والده وأعطى بالنوم.

 

لكن أكاباني لا يريد المتاعب، ناهيك عن القتل.

‘لن يكون الأمر بهذه البساطة أبدًا’.

 

 

وأوضح ساكومو ببساطة.

فكر في نفسه، وهو يعرف طبيعة دانزو.

 

 

“انظر بنفسك”.

‘هل يريدنا أن نقتل؟’.

أومأ دانزو برأسه قليلًا، وغادر  مع الفريق السابع قرية كونوها.

 

أرادهم أكاباني فقط ألا يختفوا بنفس الوقت، لكن…

تفاجأ أكاباني وصدم أكثر.

 

 

 

لم يقم دانزو بإنشاء الجذور بعد، لكن فرقة الجذر موجودة بالفعل، وفقًا لطريقة تدريبه، إذا وصلت قوته إلى مستوى معين، يمكن أن يؤمروا بالقيام بالاغتيال.

 

 

في هذا الوقت، كان معلمه وزملاؤه قد تركوه بالفعل وراءهم، في انتظاره في الغابة.

النينجا غير ملطخ بالدماء، ليس نينجا حقيقي.

بصفته أحد الشيوخ في كونوها، جذب هذا السلوك الكثير من الاهتمام على طول الطريق.

 

 

لكن أكاباني لا يريد المتاعب، ناهيك عن القتل.

“يا شيكاكو! يبدو الأمر وكأنه ديجا فو، هل تأخرت مرة أخرى؟”.

————-

 

أقترح عليكم قراءة رواية (عرش الحالم) للمترجم العظيم (الخال)، إن شاء الله ستعحبكم.

 



 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط