نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نظام المانجا في عالم ناروتو 36

القتل الأول

القتل الأول

“بسبب بطئك…  وصلنا إلى هنا في الليل”.

“علينا أن نمر بذلك عاجلًا أم آجلًا، لكننا تقدمنا خطوة واحدة، هذا ما يعنيه أن تصبح نينجا”.

 

 

عندما وصلوا، كانت الشمس قد غربت بالفعل، ووبخهم دانزو لكونهم بطيئين ثم أشار إلى أحد التلال، قائلًا: “نحتاج إلى مكان للنوم، لا أريد أن أنام في البرية، لذلك… هناك قرية تدعم قطاع الطرق هناك، أريدكم أن تقتلوهم جميعًا”.

دانزو شيمورا!

 

 

“ماذا؟!”.

 

 

“علينا أن نمر بذلك عاجلًا أم آجلًا، لكننا تقدمنا خطوة واحدة، هذا ما يعنيه أن تصبح نينجا”.

أصيب موراساكي بالصدمة.

وبخ دانزو.

قتل؟!

دخل الجميع رسمه وقتلوا في الداخل.

 

“ماذا؟”

أمسك ساكومو بمقبض سيفه بإحكام، وكان عصبيًا بعض الشيء وفي حيرة من أمره، لكنه لم يكن خائفًا.

وضع ساكومو يده على سيفه وقال:”علمني والدي منذ أن كنت طفلًا أنه من المفترض أن يستخدم السيف كأداة للقتل، وولد النينجا ليقتل، تمامًا كما قال أكاباني، عاجلًا أم آجلًا، سنمر بهذا النوع من المواقف على أي حال”.

كان من المفترض أن تكون عشيرته الأفضل في الاغتيال، وقد استعد لهذا منذ أن كان طفلًا.

انتشر بقع الدماء في كل مكان، وملأت الجثث المكان.

“نقتلهم جميعا؟”.

كان قطاع الطرق في حالة من الفوضى، لم يتوقعوا أن يتعرضوا للهجوم.

 

كان من المفترض أن تكون عشيرته الأفضل في الاغتيال، وقد استعد لهذا منذ أن كان طفلًا.

لا يزال أكاباني لا يصدق ما سمعه.

إذا كان لديه خيار، فإنه يفضل البقاء في كونوها ورسم رسومه الهزلية بسهولة دون مغادرة منزله.

“نعم، الرجال والنساء والأطفال اقتلوهم جميعًا!”.

 

 

 

قال دانزو ببرود: “وفقًا لمخابرات الأنبو، فهم مسؤولون عن توفير الإمدادات لقطاع الطرق، ولا يوجد نينجا بينهم، ولكن احتياطًا أريد التخلص منهم جميعًا”.

 

 

 

بعد أن قال ذلك، نظر إليهم بعيون باردة، وقال: “أنا لا أنوي مساعدتك في أداء مهمتك، لذلك عليك القيام بذلك بنفسك”.

وبخ دانزو.

“هذا كثير للغاية”.

أصيب موراساكي بالصدمة.

 

 

خاف موراساكي، وارتجفت يداه.

 

يمكن أن يتحمل قتل الرجال، لكن النساء وأطفالهن كانوا أكثر من اللازم عليه.

“هاهاها، نعم، أنا أثني عليك على ذلك”.

“فهمت، سينسي!”

 

 

قال دانزو ببرود: “وفقًا لمخابرات الأنبو، فهم مسؤولون عن توفير الإمدادات لقطاع الطرق، ولا يوجد نينجا بينهم، ولكن احتياطًا أريد التخلص منهم جميعًا”.

ثبت ساكومو أعصابه وأخرج سيفه، وقام وذهب إلى المخيم.

تنهد أكاباني برفق، وأخرج أدوات الرسم خاصته، وتبع ساكومو إلى المعسكر.

إن القيام بدوريات على الحدود يعني قتل اللصوص واللصوص الذين يتسببون في مشاكل للمسافرين، حتى لو لم يكن ذلك في تفاصيل المهمة، يجب على شخص ما القيام بذلك.

 

تنهد أكاباني برفق، وأخرج أدوات الرسم خاصته، وتبع ساكومو إلى المعسكر.

 

 

 

كانت هذه مهمتهم كنينجا، بغض النظر عن مدى قسوتها، يجب القيام بها.

أمسك ساكومو بمقبض سيفه بإحكام، وكان عصبيًا بعض الشيء وفي حيرة من أمره، لكنه لم يكن خائفًا.

“أكاباني وساكومو ذهبوا بالفعل إلى التل، موراساكي… ماذا ستفعل؟”.

كان لـ أكاباني معنى خفي.

 

وقف أكاباني صامتا، إذا كان يريد أن يعيش حياة بسيطة ومستقرة كما كان من قبل، فلا يجب أن يطلب الكثير.

شاهدهم دانزو يغادرون، وتبعهم ببطء وترك موراساكي وراءه.

صر موراساكي على أسنانه وخطى أولًا نحو المخيم.

كان أكاباني ناضجًا، وساكومو دائمًا لديه دم قاتل، لكن موراساكي لم يكن لديه هذا النوع من التصميم.

“أرض الدوامات… فوضوية للغاية، جاء دانزو إلى هنا بعد أن شعر بالأزمة في قرية أوزوماكي”.

 

 

عندما اقتربوا من التل ، كان بإمكان لأكاباني رؤية الأضواء المتلألئة من المخيم.

عندما اقتربوا من التل ، كان بإمكان لأكاباني رؤية الأضواء المتلألئة من المخيم.

“دانزو سينسي يريد منا قتل الأطفال…”.

كل هؤلاء أناس عاديون، ولا يتطلب الأمر الكثير من الجهد.

 

أعدد أكاباني خلفية اللوحة بالفعل، وبموجة من فرشاته، تم رسم شخصيات واحدة تلو الأخرى على اللوحة.

“علينا أن نمر بذلك عاجلًا أم آجلًا، لكننا تقدمنا خطوة واحدة، هذا ما يعنيه أن تصبح نينجا”.

أعدد أكاباني خلفية اللوحة بالفعل، وبموجة من فرشاته، تم رسم شخصيات واحدة تلو الأخرى على اللوحة.

قال أكاباني باستخفاف.

“لقد تدربت دائمًا لأصبح نينجا، وأريد فقط قتل نينجا العدو… “.

على الرغم من أنه ما زال يشعر بالصدمة، إلا أنه بحاجة إلى الهدوء، وإلا، ما هو الفرق بينهن وبين هؤلاء الأطفال الصغار؟

“علينا أن نمر بذلك عاجلًا أم آجلًا، لكننا تقدمنا خطوة واحدة، هذا ما يعنيه أن تصبح نينجا”.

 

 

وضع ساكومو يده على سيفه وقال:”علمني والدي منذ أن كنت طفلًا أنه من المفترض أن يستخدم السيف كأداة للقتل، وولد النينجا ليقتل، تمامًا كما قال أكاباني، عاجلًا أم آجلًا، سنمر بهذا النوع من المواقف على أي حال”.

منذ البداية، عرف أكاباني أنه ليس لديه خيار آخر.

“لقد تدربت دائمًا لأصبح نينجا، وأريد فقط قتل نينجا العدو… “.

 

 

وضع ساكومو يده على سيفه وقال:”علمني والدي منذ أن كنت طفلًا أنه من المفترض أن يستخدم السيف كأداة للقتل، وولد النينجا ليقتل، تمامًا كما قال أكاباني، عاجلًا أم آجلًا، سنمر بهذا النوع من المواقف على أي حال”.

قبض موراساكي على يديه.

استدار أكاباني، ثم انحنى قليلًا، مفكرًا للحظة، وقال:”سينسي، كلهم ​​من أرض الدوامات، لكنهم يعاملون كقطاع طرق بعد فرارهم من القرية”.

بعد كل شيء، كلهم ​​أطفال، كيف يمكنهم أن يتقبلوا بسهولة حقيقة أنهم سيقتلون أطفالًا ونساءً.

أخذ أكاباني لوحة الرسم وصعد إلى المخيم، كانت تقنية التحكم في الحواس الخمس قادرة على قتلهم دون ألم.

“إذا لم تستطع تحمل ذلك، فسوف أتعامل مع الأطفال”.

 

 

لذلك لم يتردد، عادةً ما يسرق قطاع الطرق في الجبال الكثير من المال عن طريق قتل الكثير من الناس، ولكن جاء دورهم اليوم.

رفع ساكومو سيفه دون تردد.

كان من المفترض أن تكون عشيرته الأفضل في الاغتيال، وقد استعد لهذا منذ أن كان طفلًا.

“لا، سوف أتعامل مع الأطفال بقتلهم بالجينجوتسو خاصتي”.

 

 

أخذ أكاباني لوحة الرسم وصعد إلى المخيم، كانت تقنية التحكم في الحواس الخمس قادرة على قتلهم دون ألم.

 

“لا، يجب أن أفعل ذلك أيضًا”.

 

 

وقف أكاباني صامتا، إذا كان يريد أن يعيش حياة بسيطة ومستقرة كما كان من قبل، فلا يجب أن يطلب الكثير.

“أنا لست جيدًا مثلكم يا رفاق، إذا عدت إلى الوراء الآن، فسوف أكون ورائكم إلى الأبد”.

 

“سآخذها كاختبار لأصبح نينجا حقيقي!”.

 

 

 

صر موراساكي على أسنانه وخطى أولًا نحو المخيم.

بعد ذلك، تمزقت اللوحة.

انفجرت سرعته فجأة ووصل إلى المخيم في غمضة عين.

 

 

 

بغض النظر عن مدى قسوة قطاع الطرق، فهم مجرد أشخاص عاديين، وجميعهم كانوا من نينجا كونوها، وليس لديهم فرصة للبقاء على قيد الحياة.

“إنه النينجا… حارس الجبهة الموجود على رأسه… إنه نينجا كونوها!”.

 

قال أكاباني استنتاجه، واستند إلى الوضع الحالي وفهمه للحبكة.

……………

 

انتشر بقع الدماء في كل مكان، وملأت الجثث المكان.

دفن أكاباني الجثث المتبقية قبل أن ينضم إلى فريقه.

“اهربوا إنهم نينجا! انجوا بحياتكم!”.

 

 

صعد دانزو ببطء إلى المعسكر.

“هيا! هيا!”.

“لا، يجب أن أفعل ذلك أيضًا”.

 

“ليس قطاع طرق على الإطلاق”.

“سوف نوقفهم! أرشد الأطفال عبر الغابة!”.

صرخ أحدهم برعب.

 

انتشر بقع الدماء في كل مكان، وملأت الجثث المكان.

كان قطاع الطرق في حالة من الفوضى، لم يتوقعوا أن يتعرضوا للهجوم.

كان القتل بدون دم أكثر رعبًا من رؤية الدم لأن أكاباني لم يستطع حتى الشعور بأي ندم في قلبه، كما لو كان قد محى فقط جزءًا من الصورة على اللوحة، بدلًا من طعن شخص ما في حلقه.

“اللعنة! إنه سريع جدًا!”.

كانت هذه مهمتهم كنينجا، بغض النظر عن مدى قسوتها، يجب القيام بها.

 

قال دانزو باستخفاف.

“نمط النار جوتسو العنقاء!”.

بعد أن قال ذلك، نظر إليهم بعيون باردة، وقال: “أنا لا أنوي مساعدتك في أداء مهمتك، لذلك عليك القيام بذلك بنفسك”.

 

 

تناثرت النيران، وتطايرت عدد لا يحصى من الكرات النارية الصغيرة من الخارج إى المعسكرات.

 

فجأة، خرج الكثير من قطاع الطرق من المعسكرات، تم حرقهم وصرخوا بشكل مروع.

بعد ذلك، تمزقت اللوحة.

“اهربوا… اهربوا… “.

كان لـ أكاباني معنى خفي.

 

 

في وسط الصرخات، كانت الصور الظلية لأشخاص تتنقل عبر النار.

 

لكن…

تناثرت النيران، وتطايرت عدد لا يحصى من الكرات النارية الصغيرة من الخارج إى المعسكرات.

 

 

في غمضة عين، تم قطع عنقهم بسرعة بواسطة نصل ساكومو.

 

كان أكاباني جالسًا في منتصف الطريق، في مؤخرة التل…

 

 

كان من المفترض أن تكون عشيرته الأفضل في الاغتيال، وقد استعد لهذا منذ أن كان طفلًا.

“أمي، لماذا نرحل؟”.

كانت هذه مهمتهم كنينجا، بغض النظر عن مدى قسوتها، يجب القيام بها.

 

 

“لأن نينجا يهاجمونا”.

وضع ساكومو يده على سيفه وقال:”علمني والدي منذ أن كنت طفلًا أنه من المفترض أن يستخدم السيف كأداة للقتل، وولد النينجا ليقتل، تمامًا كما قال أكاباني، عاجلًا أم آجلًا، سنمر بهذا النوع من المواقف على أي حال”.

بالنسبة للناس العاديين، النينجا هو رفيقهم، لكن بالنسبة لقطاع الطرق، فهو حاصد أرواح.

 

من يجلس هناك؟

وقف أكاباني صامتا، إذا كان يريد أن يعيش حياة بسيطة ومستقرة كما كان من قبل، فلا يجب أن يطلب الكثير.

 

لكن…

توقف اللص الذي قاد الطريق، وعيناه حذرتان: “من أنت؟”.

صرخ أحدهم برعب.

 

“ماذا؟”

“إنه النينجا… حارس الجبهة الموجود على رأسه… إنه نينجا كونوها!”.

صرخ أحدهم برعب.

 

 

صرخ أحدهم برعب.

تنهد أكاباني برفق، وأخرج أدوات الرسم خاصته، وتبع ساكومو إلى المعسكر.

 

 

لقد يستهينوا به كونه طفلًا، حيث ذبح رفيقيه معسكرهم بأسره في بضع دقائق.

منذ البداية، عرف أكاباني أنه ليس لديه خيار آخر.

“نحن لسنا قطاع طرق، نريد فقط الهروب من أرض الدوامات…”.

قال دانزو ببرود: “وفقًا لمخابرات الأنبو، فهم مسؤولون عن توفير الإمدادات لقطاع الطرق، ولا يوجد نينجا بينهم، ولكن احتياطًا أريد التخلص منهم جميعًا”.

 

سقط الجميع على الأرض، وظهرت قضمة صقيع على الجميع كما لو كانوا متجمدين حتى الموت.

ركعت امرأة أخرى على وجهها متوسلة:”نريد فقط أن نعيش، ارحمنا من فضلك”.

“ما وجهة نظرك؟ تكلم بجرأة”.

 

كان أكاباني جالسًا في منتصف الطريق، في مؤخرة التل…

“آسف، أنا فقط أقوم بمهمتي”.

ثبت ساكومو أعصابه وأخرج سيفه، وقام وذهب إلى المخيم.

 

“لقد تم ذلك الآن”.

نظر أكاباني حوله، باستثناء عدد قليل من القادة، كان الباقون من النساء والأطفال.

عندما اقتربوا من التل ، كان بإمكان لأكاباني رؤية الأضواء المتلألئة من المخيم.

لذلك لم يتردد، عادةً ما يسرق قطاع الطرق في الجبال الكثير من المال عن طريق قتل الكثير من الناس، ولكن جاء دورهم اليوم.

 

أعدد أكاباني خلفية اللوحة بالفعل، وبموجة من فرشاته، تم رسم شخصيات واحدة تلو الأخرى على اللوحة.

 

“جينجوتسو: التحكم في الحواس الخمس!”.

 

 

في غمضة عين، تم قطع عنقهم بسرعة بواسطة نصل ساكومو.

دخل الجميع رسمه وقتلوا في الداخل.

 

“موت صامت وخالٍ من الألم، هذه رحمتي”.

دانزو شيمورا!

 

————-

استخدم أكاباني الكيكي جينكاي للقضاء على كل آلامهم، مما سمح لهم بإنهاء حياتهم واحدًا تلو الآخر في حلمهم.

 

كل هؤلاء أناس عاديون، ولا يتطلب الأمر الكثير من الجهد.

 

بعد ذلك، تمزقت اللوحة.

قبض موراساكي على يديه.

سقط الجميع على الأرض، وظهرت قضمة صقيع على الجميع كما لو كانوا متجمدين حتى الموت.

 

نظر أكاباني إلى الفوضى وظل صامتًا لفترة طويلة.

 

لقد قتل شخصا ما.

وقف أكاباني صامتا، إذا كان يريد أن يعيش حياة بسيطة ومستقرة كما كان من قبل، فلا يجب أن يطلب الكثير.

كان القتل بدون دم أكثر رعبًا من رؤية الدم لأن أكاباني لم يستطع حتى الشعور بأي ندم في قلبه، كما لو كان قد محى فقط جزءًا من الصورة على اللوحة، بدلًا من طعن شخص ما في حلقه.

“ماذا؟”

“أرض الدوامات… فوضوية للغاية، جاء دانزو إلى هنا بعد أن شعر بالأزمة في قرية أوزوماكي”.

شاهدهم دانزو يغادرون، وتبعهم ببطء وترك موراساكي وراءه.

 

الجثث التي يمكن استخدامها كدليل.

أكاباني ليس غبيًا وفهم كل شيء على الفور.

 

لطالما خطط شخص ما لتدمير قرية أوزوماكي.

في وسط الصرخات، كانت الصور الظلية لأشخاص تتنقل عبر النار.

“أكاباني، يبدو أنك تفكر في شييء ما؟”.

 

 

لقد قتل شخصا ما.

جاء صوت من ورائه.

بعد كل شيء، كلهم ​​أطفال، كيف يمكنهم أن يتقبلوا بسهولة حقيقة أنهم سيقتلون أطفالًا ونساءً.

دانزو شيمورا!

 

 

 

استدار أكاباني، ثم انحنى قليلًا، مفكرًا للحظة، وقال:”سينسي، كلهم ​​من أرض الدوامات، لكنهم يعاملون كقطاع طرق بعد فرارهم من القرية”.

 

 

أقترح عليكم قراءة رواية (عرش الحالم) للمترجم العظيم (الخال)، إن شاء الله ستعحبكم.

“ما وجهة نظرك؟ تكلم بجرأة”.

قال دانزو باستخفاف.

 

“ماذا؟”

وبخ دانزو.

“هذا كثير للغاية”.

“الفوضى في أرض الدوامات أثرت على أرض النار، لذا يبدو الدايميو لا يريد وجود قرية أوزوماكي”.

قبض موراساكي على يديه.

قال أكاباني استنتاجه، واستند إلى الوضع الحالي وفهمه للحبكة.

بعد ذلك، تمزقت اللوحة.

“ماذا؟”

 

 

 

ضحك دانزو، ثم شكل ختمًا بكلتا يديه، تلاه ريح عنيفة من فمه، واجتاحت الرياح الأرض مثل الشفرات، وظهرت فجوة كبيرة في وقت قصير.

 

“لقد تم ذلك الآن”.

 

 

 

ما هذا؟

يمكن أن يتحمل قتل الرجال، لكن النساء وأطفالهن كانوا أكثر من اللازم عليه.

 

“اهربوا إنهم نينجا! انجوا بحياتكم!”.

الجثث التي يمكن استخدامها كدليل.

انتشر بقع الدماء في كل مكان، وملأت الجثث المكان.

وقف أكاباني صامتا، إذا كان يريد أن يعيش حياة بسيطة ومستقرة كما كان من قبل، فلا يجب أن يطلب الكثير.

“ماذا؟”

“إذن ما الذي تعتقد أنه يجب أن نفعله بعد ذلك؟”.

أمسك ساكومو بمقبض سيفه بإحكام، وكان عصبيًا بعض الشيء وفي حيرة من أمره، لكنه لم يكن خائفًا.

 

“أنا لا أمانع”.

قال دانزو باستخفاف.

 

بدا وكأنه السؤال يطلب فيه رأيه، لكنه في الواقع كان سؤالًا  تجريبيًا.

وبخ دانزو.

فكر أكاباني للحظة وقال: “لا يوجد تحالف بين أرض الدوامات ودولة النار وما لم تكن قرية الأمواج في خطر، فلا يوجد شيء يمكننا القيام به”.

 

“هاهاها، نعم، أنا أثني عليك على ذلك”.

“أمي، لماذا نرحل؟”.

 

“نعم، الرجال والنساء والأطفال اقتلوهم جميعًا!”.

صعد دانزو ببطء إلى المعسكر.

“أكاباني وساكومو ذهبوا بالفعل إلى التل، موراساكي… ماذا ستفعل؟”.

دفن أكاباني الجثث المتبقية قبل أن ينضم إلى فريقه.

قبض موراساكي على يديه.

“سينسي، يبدو أنني سننام في الغابة الليلة، لا توجد طريقة للنوم في هذا المعسكر”.

 

 

دفن أكاباني الجثث المتبقية قبل أن ينضم إلى فريقه.

تجول أكاباني في الأنحاء، كان المخيم مليئًا بالفوضى والجثث والدماء في كل مكان. وكان من الواضح أن الجميع ما عداهم قد ماتوا بالفعل.

بعد كل شيء، كلهم ​​أطفال، كيف يمكنهم أن يتقبلوا بسهولة حقيقة أنهم سيقتلون أطفالًا ونساءً.

“أنا لا أمانع”.

“آسف، أنا فقط أقوم بمهمتي”.

 

لطالما خطط شخص ما لتدمير قرية أوزوماكي.

وجد دانزو عشوائيًا خيمة لينام فيها.

“هاهاها، نعم، أنا أثني عليك على ذلك”.

تردد موراساكي وساكومو للحظة ثم بقيا في الغرفة حيث قتلا الناس بجوارها.

“دانزو سينسي يريد منا قتل الأطفال…”.

تبعهم أكاباني ذلك ورأى أن الاثنين شاحبين.

كانت هذه مهمتهم كنينجا، بغض النظر عن مدى قسوتها، يجب القيام بها.

تم دفن الجثث، لكن الغرف كانت لا تزال مليئة بالدماء، بالإضافة إلى أنها أول مرة يقتلوا فيها أشخاصًا، كيف يمكنهم أن يناموا جيدًا الليلة؟

 

 

“هيا! هيا!”.

“أكاباني، ليس لديهم حتى سكاكين، فقط مجرفة، وسكاكين مطبخ، أناس مثل هذا… “.

“لا، يجب أن أفعل ذلك أيضًا”.

 

“لقد تدربت دائمًا لأصبح نينجا، وأريد فقط قتل نينجا العدو… “.

“ليس قطاع طرق على الإطلاق”.

في وسط الصرخات، كانت الصور الظلية لأشخاص تتنقل عبر النار.

 

عندما اقتربوا من التل ، كان بإمكان لأكاباني رؤية الأضواء المتلألئة من المخيم.

كان موراساكي يعاني من الألم والخوف والشعور بالذنب على وجهه، وفي الوقت نفسه، أصبح ساكومو بجانبه أكثر صمتًا.

 

“ليس لدينا خيار آخر”.

وقف أكاباني صامتا، إذا كان يريد أن يعيش حياة بسيطة ومستقرة كما كان من قبل، فلا يجب أن يطلب الكثير.

 

كانت هذه مهمتهم كنينجا، بغض النظر عن مدى قسوتها، يجب القيام بها.

منذ البداية، عرف أكاباني أنه ليس لديه خيار آخر.

منذ البداية، عرف أكاباني أنه ليس لديه خيار آخر.

إذا كان لديه خيار، فإنه يفضل البقاء في كونوها ورسم رسومه الهزلية بسهولة دون مغادرة منزله.

“علينا أن نمر بذلك عاجلًا أم آجلًا، لكننا تقدمنا خطوة واحدة، هذا ما يعنيه أن تصبح نينجا”.

“يجب أن نتحمله الآن”.

لقد قتل شخصا ما.

 

“لا، يجب أن أفعل ذلك أيضًا”.

كان لـ أكاباني معنى خفي.

كان موراساكي يعاني من الألم والخوف والشعور بالذنب على وجهه، وفي الوقت نفسه، أصبح ساكومو بجانبه أكثر صمتًا.

في هذا الوقت، كان الدم في الخيمة قد تجلط، وأطلق رائحة كريهة أكثر.

 

————-

“لأن نينجا يهاجمونا”.

أقترح عليكم قراءة رواية (عرش الحالم) للمترجم العظيم (الخال)، إن شاء الله ستعحبكم.

أعدد أكاباني خلفية اللوحة بالفعل، وبموجة من فرشاته، تم رسم شخصيات واحدة تلو الأخرى على اللوحة.

 

“الفوضى في أرض الدوامات أثرت على أرض النار، لذا يبدو الدايميو لا يريد وجود قرية أوزوماكي”.

تناثرت النيران، وتطايرت عدد لا يحصى من الكرات النارية الصغيرة من الخارج إى المعسكرات.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط