نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نظام المانجا في عالم ناروتو 40

خذ المانغا وارجع

خذ المانغا وارجع

“اليوم، سأحاول إنهاء الفصل العاشر وإرساله لـ إيزومي سان!”.

كانت هذه هي المرة الأولى في الأيام القليلة الماضية التي يلامس فيها سرير حقيقي، في ذلك اليوم، كان متعبًا جدًا ونام في الخيمة، حتى لو كانت فوضوية مثل الجحيم.

 

“الثعلب الشيطاني ذو تسعة ذيل، ناروتو أوزوماكي… حسنًا، سقطت عشيرة أوزوماكي لدرجة أن سليلها لا يفهم ما يلزم ليكون جينشوريكي… “.

بالعودة إلى المنزل، استدعى أكاباني استنساخ الظل وحدد هدفًا له، ثم، متجاهلًا المظهر الغاضب للاستنساخ استلقى للراحة.

 

 

ليس وكأنها تجهل وضع عشيرة أوزوماكي، لكن من الصعب جدًا حل هذه المشكلة.

كانت هذه هي المرة الأولى في الأيام القليلة الماضية التي يلامس فيها سرير حقيقي، في ذلك اليوم، كان متعبًا جدًا ونام في الخيمة، حتى لو كانت فوضوية مثل الجحيم.

“تسونا تشان، من فضلك أحضر لي مجلد المانغا”.

 

 

“يا!! هدفك كثير بالنسبة لي، لا يمكنني إنهاء هذا بمفردي!”.

 

 

بعد استلامه، انتقل ميتو إلى الصفحة الأولى.

اشتكى استنساخه بغضب.

 

 

كان كازاما مليئًا بالاحترام، ولم يجرؤ على إثارة المشاكل.

“اطمئن، لا تشغل بالك، سأستدعى واحدًا آخر لاحقًا، الآن أنا متعب للغاية، إذا أغمي عليَّ الآن، فسوف تختفي أيضًا”.

 

 

كانت ميتو أوزوماكي أميرة عشيرة الأوزوماكي وأيضًا أقوى أوزوماكي موجود اليوم.

بدا أكاباني متعبًا، لكن هل باعتباره استنساخه، هل سيصدقه؟

 

 

“هذه المرة، أطلب منك تقديم المساعدة إلى قرية الأمواج”.

في الواقع، لم يقم بالكثير في الأيام القليلة الماضية، على الأكثر، ركض ذهابًا وإيابًا.

ليس وكأنها تجهل وضع عشيرة أوزوماكي، لكن من الصعب جدًا حل هذه المشكلة.

 

بالمناسبة، لقد ترجمة رواية أخرى، إنها رواية قصيرة خفيفة، ذات قصة جميلة، يمكنكم الذهاب والقاء نظرة عليها – (القطة والتنين)، وشكرًا

إنه يريد فقط أن يتراخى!

 

 

انحنت ميتو إلى الخلف على كرسيها، وأغمضت عينيه وارتاحت.

علم استنساخه ذلك وما زال يشتكي سرًا.

وبعد فترة طويلة جلست منتصبة وقالت: “ليس لعشيرة سينجو أي سلطة ضمن رتبة كونوها الآن، أخشى أنني لا أستطيع التدخل أكثر في هذا الأمر”.

 

سيغادر كازاما كونوها قريبًا، قد تكون هذه المعلومات قد تسربت بالفعل إلى العدو، وقد يصادفهم بمجرد أن خروجهم من بوابة كونوها.

تقدم المانغا بطيء لكن عبء العمل على استنساخه كان أكثر من اللازم.

 

 

 

ومع ذلك، لم يكن أكاباني ساديًا مثل معلمه، وبعد فترة راحة قصيرة، استدعى نسخة ثانية لمساعدته.

 

 

 

“هل يجب أن أزور الجدة ميتو؟”.

 

 

 

“آه، ربما لاحقًا، ما زلت بحاجة لإنهاء هذا المجلد أولًا، على أي حال، الأشياء التي حدثت في قرية الأمواج لا علاقة لها بي، بغض النظر عن أي شيء”.

 

 

 

كان أكاباني لا يزال يفكر في الذهاب إلى ميتو أوزوماكي لمناقشة المشكلة التي واجهها في مهمته من قبل.

وطالما كان هناك تشجيع وتحفيز وتعليقات إيجابية سيكون هناك المزيد من الفصول إن شاء الله،

 

 

لكن بمجرد أن وضع رأسه على الوسادة، نسي أشياء أخرى على الفور.

حملت ميتو أوزوماكي ميتو المانغا، وقلبت صفحاتها ذهابًا وإيابًا.

 

 

الخروج متعب جدًا، وشعر أن سريره لن يتركه يذهب.

“جدتي، لا أعرف ذلك”.

 

قالت ميتو بصراحة.

……………

إذا كان الأمر يتعلق بالأعمال العادية فقط، فإن رمز عشيرة سينجو كان كافيًا لهم للاستقرار في كونوها مؤقتًا، ولا داعي للعثور عليها.

 

“إذن، ما الذي حثَّك على المجيء إليّ؟”.

في هذا الوقت، في منزل عشيرة سينجو، جاء كازاما إلى هنا بعد أن تحدث مع الهوكاجي الثالث أثناء إحضاره رمز قافلته.

“قرية أوزوماكي الآن في حالة فوضى بسبب المتمردين من قرى أخرى، بعضهم أُرسل عن عمد من قبل العدو، بينما يعرف البعض الآخر أن قرية الأمواج في حالة من الفوضى ويبحثون عمدًا عن فرصة للربح”.

 

أوضح كازاما

“معذرةً، الرجاء المساعدة في تمرير هذا الرمز المميز، أنا كازاما من قرية الأمواج، أطلب رؤية الأميرة”.

“نعم، نحن مسؤولون عن تجارة البضائع بين قرية الأمواج وكونوها”.

 

“لا تنسي شراء مجلده التالي في المرة الأولى التي يصدر فيها، أريد أن أقرأها في أقرب وقت ممكن”.

سلم كازاما بكل احترام الرمز للحرس أمام المنزل بتعبير صادق.

 

 

 

“هل تبحث عن ميتو ساما؟”!

 

 

كانت هذه هي المرة الأولى في الأيام القليلة الماضية التي يلامس فيها سرير حقيقي، في ذلك اليوم، كان متعبًا جدًا ونام في الخيمة، حتى لو كانت فوضوية مثل الجحيم.

“انتظر لحظة… “.

 

 

“إذن، ما الذي حثَّك على المجيء إليّ؟”.

نظر إليه الحارس بذهول، وتعرف على هوية كازاما، ثم سرعان ما اختفى بالرمز.

أمسكت ميتو الرمز على يدها ونظرت إليه قليلًا قبل أن تسأل.

 

في الأصل، اعتقد كازاما أنه كتاب حرب إستراتيجي، لكن عندما فتحه وجد أنه مجرد كتاب تم تجميعه في شكل رسم، حيث تم ربط جميع الرسومات بعناية، ويبدو أنها تحكي قصة ما.

بعد بضع ثوان، ظهر مرة أخرى.

“جدتي، لا أعرف ذلك”.

 

 

“ميتو ساما تستريح الآن، وستلتقي بها بعض قليل”.

 

 

وبعد فترة طويلة جلست منتصبة وقالت: “ليس لعشيرة سينجو أي سلطة ضمن رتبة كونوها الآن، أخشى أنني لا أستطيع التدخل أكثر في هذا الأمر”.

قال باستخفاف.

……………

 

“آه، ربما لاحقًا، ما زلت بحاجة لإنهاء هذا المجلد أولًا، على أي حال، الأشياء التي حدثت في قرية الأمواج لا علاقة لها بي، بغض النظر عن أي شيء”.

“نعم شكرا لك”.

غادر كازاما بحسرة وتراجع ببطء، قد لا يحصل على مراده، لكنه لن يعود خالي الوفاض.

 

 

كان كازاما مليئًا بالاحترام، ولم يجرؤ على إثارة المشاكل.

 

 

“هل يجب أن أزور الجدة ميتو؟”.

كانت ميتو أوزوماكي أميرة عشيرة الأوزوماكي وأيضًا أقوى أوزوماكي موجود اليوم.

لكن بمجرد أن وضع رأسه على الوسادة، نسي أشياء أخرى على الفور.

 

 

لكن…

 

 

“هل تبحث عن ميتو ساما؟”!

بصفتها جينشوريكي، كان من المقرر لها البقاء في كونوها فقط، بمجرد خروجها من كونوها، سوف يتسبب ذلك في الكثير من المتاعب.

 

 

 

لأنها احتوت على التشاكرا الأكثر رعبًا في عالم النينجا.

بالمناسبة، لقد ترجمة رواية أخرى، إنها رواية قصيرة خفيفة، ذات قصة جميلة، يمكنكم الذهاب والقاء نظرة عليها – (القطة والتنين)، وشكرًا

 

 

في الفناء، جلست ميتو بهدوء مع تسونادي.

كانت تسونادي مرتبكة عندما سمعها، لقد قرأته ثلاث مرات حتى الآن، فلماذا احتاجته مرة أخرى؟

 

 

“بعد أن عاد هذا الشقي النتن من مهمته، ألم يقل إنه سيأتي لزيارتي؟”.

وبعد فترة طويلة جلست منتصبة وقالت: “ليس لعشيرة سينجو أي سلطة ضمن رتبة كونوها الآن، أخشى أنني لا أستطيع التدخل أكثر في هذا الأمر”.

 

“بعد أن عاد هذا الشقي النتن من مهمته، ألم يقل إنه سيأتي لزيارتي؟”.

شمت ميتو ببرود.

 

 

 

“ذهب مباشرة إلى المنزل، بدا متعبا كالعادة، لن يخرج في أي وقت قريب”.

 

 

لأنها احتوت على التشاكرا الأكثر رعبًا في عالم النينجا.

فكرت تسونادي لفترة، لكنها لم تعتقد أن أكاباني سيأتي إلى هنا بعد مهمته.

 

 

 

“هاه، هل هذا صحيح؟”.

 

 

 

سخرت ميتو، ثم نظرت بعيون مريبة: “لكن كيف جاء ذلك الطفل مبكرًا في المرة السابقة!”.

 

 

 

“جدتي، لا أعرف ذلك”.

 

 

قال ميتو باستخفاف: “انهض أولًا، واجلس وتحدث”.

هزت تسونادي رأسها، كما أنها صُدمت في ذلك اليوم، لمن النادر أن ترى أكاباني مستيقظًا مبكرًا في إجازته.

لكن…

 

لأنها احتوت على التشاكرا الأكثر رعبًا في عالم النينجا.

“اهاها دعونا نتوقف عن التشهير به بعد كل شيء، لقد استمتعت برسومه الهزلية أكثر من أي شيء آخر هذه الأيام، على الأقل حتى يصدر المجلد التالي”.

إن عشيرة سنجو ليست عاجزة بطبيعة الحال، لكن هذا الأمر سيتصاعد بين قرى التي بها وحوش ذات الذيل وجميع قرى النينجا، لذا يجب يحتاج الإمر إلى التخطيط بعناية.

 

 

“لا تنسي شراء مجلده التالي في المرة الأولى التي يصدر فيها، أريد أن أقرأها في أقرب وقت ممكن”.

 

 

بدا ميتو في حيرة.

ابتسم ميتو بلطف.

 

 

 

“لكن، أتساءل، من يزورني في هذا الوقت؟”.

“هذه المرة، أطلب منك تقديم المساعدة إلى قرية الأمواج”.

 

 

بمجرد تسليم الرمز لها، لاحظت ذلك على الفور، كان المسؤول عن الصفقة بين عشيرة سينجو وعشيرة اوزوماكي من القافلة.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) تقدم المانغا بطيء لكن عبء العمل على استنساخه كان أكثر من اللازم.

 

 

انحنت ميتو إلى الخلف على كرسيها، وأغمضت عينيه وارتاحت.

 

 

 

ليس وكأنها تجهل وضع عشيرة أوزوماكي، لكن من الصعب جدًا حل هذه المشكلة.

“نصيحة أخرى، من الأفضل أن تطلب بعض الحماية من هنا، خلاف ذلك، لا أعتقد أنه يمكنك العودة إلى قرية الأمواج على قيد الحياة”.

 

لكن بمجرد أن وضع رأسه على الوسادة، نسي أشياء أخرى على الفور.

فكرت بعمق ثم فجأة تذكرت شيئًا.

لكن بمجرد أن وضع رأسه على الوسادة، نسي أشياء أخرى على الفور.

 

“ميتو ساما تستريح الآن، وستلتقي بها بعض قليل”.

“تسونا تشان، من فضلك أحضر لي مجلد المانغا”.

 

 

عند سماع ذلك، سقط كازاما أرضًا يائسًا تمامًا بوجه شاحب.

كانت تسونادي مرتبكة عندما سمعها، لقد قرأته ثلاث مرات حتى الآن، فلماذا احتاجته مرة أخرى؟

“لكن، أتساءل، من يزورني في هذا الوقت؟”.

 

كيف يمكن لعشيرة واحدة وقرية واحدة أن تكونا أعداء العالم؟

لكن هذا كان طلبًا من جدتها الحبيبة، وقد استجابت على الفور ثم ركضت إلى المنزل لإحضار المانغا.

“نصيحة أخرى، من الأفضل أن تطلب بعض الحماية من هنا، خلاف ذلك، لا أعتقد أنه يمكنك العودة إلى قرية الأمواج على قيد الحياة”.

 

 

بعد استلامه، انتقل ميتو إلى الصفحة الأولى.

“نعم، نحن مسؤولون عن تجارة البضائع بين قرية الأمواج وكونوها”.

 

في الواقع، لم يقم بالكثير في الأيام القليلة الماضية، على الأكثر، ركض ذهابًا وإيابًا.

“الثعلب الشيطاني ذو تسعة ذيل، ناروتو أوزوماكي… حسنًا، سقطت عشيرة أوزوماكي لدرجة أن سليلها لا يفهم ما يلزم ليكون جينشوريكي… “.

 

 

 

فتحت ميتو الصفحة الأولى بضحكة مكتومة، لكن تعبيرها أصبح أكثر جدية.

 

 

لم يرَ شيئًا من هذا القبيل، ولم يفهم ما يعنيه هذا، لذلك لم يإمكانع سوى وضعه بين ذراعيه، وعرضه على البطريرك بمجرد عودته.

إذا كان هذا صحيحا…

في الفناء، جلست ميتو بهدوء مع تسونادي.

 

الخروج متعب جدًا، وشعر أن سريره لن يتركه يذهب.

“تسونادي، يرجى دعوة ضيفنا للحضور إلى هنا”.

كانت ميتو أوزوماكي أميرة عشيرة الأوزوماكي وأيضًا أقوى أوزوماكي موجود اليوم.

 

“تسونادي، يرجى دعوة ضيفنا للحضور إلى هنا”.

أغلقت القصة المصورة وجلست منتصبة ومدروسة.

 

 

شمت ميتو ببرود.

إذا كان هذا صحيحًا، فلن تتعرض عشيرة أوزوماكي فحسب، بل قرية الأمواج بأكملها لضربة رهيبة.

أوضح كازاما

 

“نصيحة أخرى، من الأفضل أن تطلب بعض الحماية من هنا، خلاف ذلك، لا أعتقد أنه يمكنك العودة إلى قرية الأمواج على قيد الحياة”.

بعد فترة وجيزة، أحضرت تسونادي كازاما إلى الفناء.

الخروج متعب جدًا، وشعر أن سريره لن يتركه يذهب.

 

نظر إليه الحارس بذهول، وتعرف على هوية كازاما، ثم سرعان ما اختفى بالرمز.

عند رؤية ميتو، صُدم كازاما في البداية، تبعه وجه مليء بالدهشة، وبعد ثوانٍ قليلة، لاحظ أنه كان وقحًا وجثا على ركبتيه وطلب الرحمة: “أنا آسف ميتو ساما، لكنني ذهلت عندما علمت أن أميرة عشيرة الأوزوماكي أجمل مما كنت أتصور”.

 

 

“نعم، نحن مسؤولون عن تجارة البضائع بين قرية الأمواج وكونوها”.

“لا بأس، أنا لست أميرة الآن”.

 

 

أوضح كازاما نيته مباشرة وركع على الأرض.

قال ميتو باستخفاف: “انهض أولًا، واجلس وتحدث”.

إذا كان هذا صحيحا…

 

 

“نعم، شكرا لك يا أميرة”.

 

 

كانت تسونادي مرتبكة عندما سمعها، لقد قرأته ثلاث مرات حتى الآن، فلماذا احتاجته مرة أخرى؟

وجد كازاما أن مظهر ميتو لم يكن متقدمًا في السن على الإطلاق، ولم يجرؤ على أن يكون وقحًا.

“معذرةً، الرجاء المساعدة في تمرير هذا الرمز المميز، أنا كازاما من قرية الأمواج، أطلب رؤية الأميرة”.

 

بالمناسبة، لقد ترجمة رواية أخرى، إنها رواية قصيرة خفيفة، ذات قصة جميلة، يمكنكم الذهاب والقاء نظرة عليها – (القطة والتنين)، وشكرًا

“هل أنت قائد القافلة التي بين قرية الأمواج وكونوها؟”.

“انتظر لحظة… “.

 

 

أمسكت ميتو الرمز على يدها ونظرت إليه قليلًا قبل أن تسأل.

“لكن، أتساءل، من يزورني في هذا الوقت؟”.

 

 

“نعم، نحن مسؤولون عن تجارة البضائع بين قرية الأمواج وكونوها”.

 

 

حملت ميتو أوزوماكي ميتو المانغا، وقلبت صفحاتها ذهابًا وإيابًا.

أوضح كازاما

 

 

 

“إذن، ما الذي حثَّك على المجيء إليّ؟”.

 

 

 

وضعت ميتو الرمز جانبًا.

كان أكاباني لا يزال يفكر في الذهاب إلى ميتو أوزوماكي لمناقشة المشكلة التي واجهها في مهمته من قبل.

 

 

إذا كان الأمر يتعلق بالأعمال العادية فقط، فإن رمز عشيرة سينجو كان كافيًا لهم للاستقرار في كونوها مؤقتًا، ولا داعي للعثور عليها.

 

 

 

“هذه المرة، أطلب منك تقديم المساعدة إلى قرية الأمواج”.

 

 

 

أوضح كازاما نيته مباشرة وركع على الأرض.

أمسكت ميتو الرمز على يدها ونظرت إليه قليلًا قبل أن تسأل.

 

 

“أوه؟”.

بدا أكاباني متعبًا، لكن هل باعتباره استنساخه، هل سيصدقه؟

 

 

ضيقت ميتو عينيها.

كان أكاباني لا يزال يفكر في الذهاب إلى ميتو أوزوماكي لمناقشة المشكلة التي واجهها في مهمته من قبل.

 

بالعودة إلى المنزل، استدعى أكاباني استنساخ الظل وحدد هدفًا له، ثم، متجاهلًا المظهر الغاضب للاستنساخ استلقى للراحة.

“قرية أوزوماكي الآن في حالة فوضى بسبب المتمردين من قرى أخرى، بعضهم أُرسل عن عمد من قبل العدو، بينما يعرف البعض الآخر أن قرية الأمواج في حالة من الفوضى ويبحثون عمدًا عن فرصة للربح”.

وطالما كان هناك تشجيع وتحفيز وتعليقات إيجابية سيكون هناك المزيد من الفصول إن شاء الله،

 

 

“على الرغم من إرسال النينجا في قرية الأمواج، إلا أنه لم ينجحوا في القضاء عليهم”.

“نعم، لكني أتذكر أن القوافل كان من المفترض أن يحرسها جونين؟”.

 

“لا بأس، أنا لست أميرة الآن”.

“كان هناك ثلاثة من تشونين يحرسوننا من قبل، لكنهم قُتلوا جميعًا في طريقنا إلى هنا”.

قال باستخفاف.

 

 

بكى كازاما بحسرة، كانت مطاردتهم من قبل نينجا أمرًا مرعبًا بالنسبة لشخص عادي مثله.

 

 

“اليوم، سأحاول إنهاء الفصل العاشر وإرساله لـ إيزومي سان!”.

رأته ميتو يتوسل وهو يرتجف، بدا يرثى له.

 

 

حملت ميتو أوزوماكي ميتو المانغا، وقلبت صفحاتها ذهابًا وإيابًا.

“نعم، لكني أتذكر أن القوافل كان من المفترض أن يحرسها جونين؟”.

 

 

 

بدا ميتو في حيرة.

“نعم، لكن الجونين قد انفصل عن قافلتنا لعرقلة المتمردين”.

 

 

“نعم، لكن الجونين قد انفصل عن قافلتنا لعرقلة المتمردين”.

كان كازاما مليئًا بالاحترام، ولم يجرؤ على إثارة المشاكل.

 

 

وأوضح كازاما.

 

 

“بعد أن عاد هذا الشقي النتن من مهمته، ألم يقل إنه سيأتي لزيارتي؟”.

لكنه لم يعتقد أن أحدهم يمكن أن يوقفهم لفترة طويلة، بعد كل شيء، الخصم لديه أيضًا مجموعة من خمسة تشونين يقودها جونين.

لم يرَ شيئًا من هذا القبيل، ولم يفهم ما يعنيه هذا، لذلك لم يإمكانع سوى وضعه بين ذراعيه، وعرضه على البطريرك بمجرد عودته.

 

“انتظر لحظة… “.

بغض النظر عن الطريقة التي تنظر بها إلى الأمر، فقد تم التخطيط لهجومهم جيدًا.

 

 

لم يرَ شيئًا من هذا القبيل، ولم يفهم ما يعنيه هذا، لذلك لم يإمكانع سوى وضعه بين ذراعيه، وعرضه على البطريرك بمجرد عودته.

حملت ميتو أوزوماكي ميتو المانغا، وقلبت صفحاتها ذهابًا وإيابًا.

 

 

 

وبعد فترة طويلة جلست منتصبة وقالت: “ليس لعشيرة سينجو أي سلطة ضمن رتبة كونوها الآن، أخشى أنني لا أستطيع التدخل أكثر في هذا الأمر”.

 

 

 

عند سماع ذلك، سقط كازاما أرضًا يائسًا تمامًا بوجه شاحب.

نظر إليه الحارس بذهول، وتعرف على هوية كازاما، ثم سرعان ما اختفى بالرمز.

 

 

“ولكن يمكنك أن تأخذ هذه المانغا إلى بطريرك عشيرة أوزوماكي، وربما يفهم ما أعنيه”.

 

 

 

“نصيحة أخرى، من الأفضل أن تطلب بعض الحماية من هنا، خلاف ذلك، لا أعتقد أنه يمكنك العودة إلى قرية الأمواج على قيد الحياة”.

 

 

لأنها احتوت على التشاكرا الأكثر رعبًا في عالم النينجا.

قالت ميتو بصراحة.

في الأصل، اعتقد كازاما أنه كتاب حرب إستراتيجي، لكن عندما فتحه وجد أنه مجرد كتاب تم تجميعه في شكل رسم، حيث تم ربط جميع الرسومات بعناية، ويبدو أنها تحكي قصة ما.

 

لكن بمجرد أن وضع رأسه على الوسادة، نسي أشياء أخرى على الفور.

سيغادر كازاما كونوها قريبًا، قد تكون هذه المعلومات قد تسربت بالفعل إلى العدو، وقد يصادفهم بمجرد أن خروجهم من بوابة كونوها.

“لكن، أتساءل، من يزورني في هذا الوقت؟”.

 

“أوه؟”.

ذُهل كازاما للحظة، ثم التف إلى الصفحة الأولى من المانغا.

في هذا الوقت، في منزل عشيرة سينجو، جاء كازاما إلى هنا بعد أن تحدث مع الهوكاجي الثالث أثناء إحضاره رمز قافلته.

 

في الواقع، لم يقم بالكثير في الأيام القليلة الماضية، على الأكثر، ركض ذهابًا وإيابًا.

في الأصل، اعتقد كازاما أنه كتاب حرب إستراتيجي، لكن عندما فتحه وجد أنه مجرد كتاب تم تجميعه في شكل رسم، حيث تم ربط جميع الرسومات بعناية، ويبدو أنها تحكي قصة ما.

 

 

 

ولكن ماذا يعني هذا؟

شمت ميتو ببرود.

 

 

لم يرَ شيئًا من هذا القبيل، ولم يفهم ما يعنيه هذا، لذلك لم يإمكانع سوى وضعه بين ذراعيه، وعرضه على البطريرك بمجرد عودته.

 

 

 

“إذا لم يكن هناك شيء آخر تريد قوله، يمكنك الذهاب الآن، هذا كل ما يمكنني مساعدتك به”.

“ذهب مباشرة إلى المنزل، بدا متعبا كالعادة، لن يخرج في أي وقت قريب”.

 

 

قالت ميتو بلا حول ولا قوة.

 

 

 

إن عشيرة سنجو ليست عاجزة بطبيعة الحال، لكن هذا الأمر سيتصاعد بين قرى التي بها وحوش ذات الذيل وجميع قرى النينجا، لذا يجب يحتاج الإمر إلى التخطيط بعناية.

انحنت ميتو إلى الخلف على كرسيها، وأغمضت عينيه وارتاحت.

 

 

كيف يمكن لعشيرة واحدة وقرية واحدة أن تكونا أعداء العالم؟

 

 

بصفتها جينشوريكي، كان من المقرر لها البقاء في كونوها فقط، بمجرد خروجها من كونوها، سوف يتسبب ذلك في الكثير من المتاعب.

“نعم، شكرا لك أيتها أميرة”.

 

 

سيغادر كازاما كونوها قريبًا، قد تكون هذه المعلومات قد تسربت بالفعل إلى العدو، وقد يصادفهم بمجرد أن خروجهم من بوابة كونوها.

غادر كازاما بحسرة وتراجع ببطء، قد لا يحصل على مراده، لكنه لن يعود خالي الوفاض.

تنهدت ميتو بحزن.

 

 

“هاشيراما… إذا كنت لا تزال على قيد الحياة الآن، مَن كان يجرؤ على فعل ذلك؟”.

 

 

 

تنهدت ميتو بحزن.

 

—————-

إذا كان الأمر يتعلق بالأعمال العادية فقط، فإن رمز عشيرة سينجو كان كافيًا لهم للاستقرار في كونوها مؤقتًا، ولا داعي للعثور عليها.

هذه الدفعة من الفصول من أجل التشجيع الذي تلقيته في الفصل السابق، طالما كان هؤلاء المتابعين موجودين، وهم تقريبا أربعة حتى الآن :demon , june , dark والمنتظر، سأستمر في تنزيل الفصول،

“نعم، شكرا لك أيتها أميرة”.

وطالما كان هناك تشجيع وتحفيز وتعليقات إيجابية سيكون هناك المزيد من الفصول إن شاء الله،

 

بالمناسبة، لقد ترجمة رواية أخرى، إنها رواية قصيرة خفيفة، ذات قصة جميلة، يمكنكم الذهاب والقاء نظرة عليها – (القطة والتنين)، وشكرًا

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط