نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نظام المانجا في عالم ناروتو 42

الكمين!

الكمين!

“ما ينتظرنا هو قرية الأمواج، لقد التقينا بهؤلاء النينجا من قبل هنا”.

بمجرد دخولهم حدود قرية الأمواج، لم يستغرق الأمر وقتًا طويلًا حتى يفهموا مدى سوء الوضع.

شعر كازاما بالخوف عند تذكر الحادث من قبل، عندما طارده المتمردون هو وقافلته وكانوا على وشك الموت.

راقب هيروزين محيطهم بعناية وقال: “أكاباني، هل تعاملت مع الجثث هؤلاء النينجا بعد قتلهم؟”.

راقب هيروزين محيطهم بعناية وقال: “أكاباني، هل تعاملت مع الجثث هؤلاء النينجا بعد قتلهم؟”.

“نعم، لقد قتلت، لكن بفضل دانزو سينسي، ما زلت على قيد الحياة الآن. كانوا مستعدين جيدًا مع الكوناي و شيروكين وحتى تعويذات الانفجار… “.

 

“آه… لم أتعافى تمامًا بعد”.

“ماذا؟! قتل أكاباني نينجا عدة نينجا هنا؟!”.

وحش الذيل هو أعظم ما يمكن أن تمتلكه القرية، يمكن مقارنتها بالقنابل النووية في حياته السابقة، وبالتالي لا أحد يجرؤ على مهاجمة قرية بداخلها جينشوريكي.

 

 

قفز جيرايا في حالة صدمة، حتى أن أوروتشيمارو فوجيء ونظر إلى العربة حيث كان أكاباني جالسًا.

 بالطبع…

“لا، لم يكن لدي الوقت لهذا”.

 

 

والأسوأ من ذلك كان جيرايا، الذي بدا وكأنه أصيب ببعض الأضرار نظًرا لصعوبة تنفسه.

استلقى أكاباني في العربة بكسل ولم ينظر إلى النافذة حتى.

جاء صوت بارد من خلفه.

بما أن هيروزين طرح هذا السؤال، فمن المؤكد أنه تم تعامل مع هذه الجثث بالفعل.

 

 

 

أثناء تفكيره في ذلك، فُتحت ستائر العربة.

وفجأة ظهر شخص من ورائه ولوح بنصله بسرعة.

وبتعبير غير سعيد على وجهها، وقفت تسونادي أمام العربة وقالت: “انزل حالًا!”.

هذا مروع!

 

ويمكن لأكاباني أن يرى أن أوروتشيمارو هم مَن أكبر فهم لقوته، في النهاية لم يتفاجأ كثيرًا مثلهم.

“آه… لم أتعافى تمامًا بعد”.

كانت تسونادي متحمسة للغاية في البداية، ولكن بعد رؤية الموقف بعينيها، امتلأ قلبها بالحزن.

 

 

قبل أن تنتهي أكاباني من حديثها، رفعت تسونادي قبضتها.

 

“هل ستنزل بمفردك؟ أم أحطم تلك العربة إلى أشلاء!”.

كانت هناك حقول قاحلة، وأطلال منازل متناثرة حولها، ولم يعد أحد يعيش هناك بعد الآن.

 

 

هددت تسونادي بقبضتها.

ضخ قلب أكاباني بقوة أكبر.

 

 

آه… هذا سيء.

“أكاباني، تعال إلى هنا، أريد أن أعرف تفاصيل ما حدث في ذلك اليوم”.

حاول موراساكي ألا يضحك، من الواضح أنه توقع حدوث هذا.

لقد لعن أكاباني في قلبه، كان سيموت في أي لحظة الآن إذا فشل في اتخاذ خطوة.

“أكاباني، تعال إلى هنا، أريد أن أعرف تفاصيل ما حدث في ذلك اليوم”.

“أنا بحاجة لاتخاذ إجراء الآن!”.

 

على الرغم من أن موراساكي وساكومو كانا متوترين، إلا أنهما اندمجا تمامًا مثل الحارس العادي، لكن وضعية تسونادي وأوروتشيمارو كانت مختلفة.

حثه هيروزين بابتسامة.

 

لم يكن لدى أكاباني خيار آخر؛ لذا نزل من العربة وترك استنساخه بالداخل لمواصلة الرسم.

تغير تعبير ساكومو، ثم اندفع مباشرةً أمام تسونادي وألقى الكوناي على الأرض على بُعد خطوات قليلة.

“قُتل خمسة من التشونين على يد الجينجوتسو هنا”.

فتح أكاباني بسرعة قائمة التبادل خاصته واسترد شيئًا منها.

 

تقنية القتل الصامت!

“مات الجونين في هذا المكان”.

“إذا تقدمنا أكثر، فسوف نصل إلى تقاطع الطرق التجارية لقرية الأمواج وعادة ما يكون هناك مخفر للمتمردين هناك”.

 

لكن قرية أوزوماكي كانت عدو الطبيعي الوحوش ذات الذيل، وهذا وحده يكفي لجعلها عرضة للهجوم من كل اتجاه.

 قام أكاباني بإلقاء الشوريكين، مشيرًا إلى مواقع هؤلاء النينجا.

إذا لم يتبادل تقنية القتل الصامت، فلن يلاحظ موقف جونين، وربما لا يزال يتربص تحت الأرض حتى الآن.

“خمسة تشونين… “.

هذا سيء!

 

وحش الذيل هو أعظم ما يمكن أن تمتلكه القرية، يمكن مقارنتها بالقنابل النووية في حياته السابقة، وبالتالي لا أحد يجرؤ على مهاجمة قرية بداخلها جينشوريكي.

 ضغطت تسونادي قبضتيها وقارنت قوتها به سرًا.

لقد حاول التعامل مع بعض التشونين في طريقه إلى هناك ونجح في قتل أحدهم بضربة.

هل يمكنني التعامل مع خمسة تشونين بمفردي؟

لكنه كان يعلم أن الطرف الآخر يمكنه إيجاد مكانه بسهولة، فجوتسو الضباب الخفى هو ملعب نينجا قرية الضباب.

 

‘اللعنة!’.

ليست لدي أدنى فرصة…

فكر أكاباني في نفسه.

“ماذا! لقد قتلت خمسة تشونين؟!”.

— فقاعة!

 

أما أكاباني، فقد كان جالسًا على حافة العربة ممسكًا بقلمه ولوحته.

اتسعت الفجوة بيننا إلى هذا الحد في وقت قصير؟

أثناء تفكيره في ذلك، فُتحت ستائر العربة.

 

شعر كازاما بالخوف عند تذكر الحادث من قبل، عندما طارده المتمردون هو وقافلته وكانوا على وشك الموت.

كما أصيب جيرايا بالصدمة والذهول لبعض الوقت.

كان أكاباني منتشيًا، بعد مهاجمته، تذكر أن استنساخه قد أنهى الفصل 12 وهناك، تم استخدام جوتسو القتل الصامت.

ويمكن لأكاباني أن يرى أن أوروتشيمارو هم مَن أكبر فهم لقوته، في النهاية لم يتفاجأ كثيرًا مثلهم.

 

لكن…

 فجأة، ظهر صوت لتحرك أوراق الشجر من الغابة.

 

آه… هذا سيء.

كان من المستحيل تقريبًا له محاربة خمسة تشونين بمفرده، لحسن الحظ، نجح هجومه المفاجئ، وقتلهم جميعًا بضربة واحدة.

وصل هيروزين إلى المكان، على الرغم من أن شخصًا ما تعامل مع المشهد في اليومين الماضيين، لا تزال هناك بعض القرائن وراءه.

“نعم، لقد قتلت، لكن بفضل دانزو سينسي، ما زلت على قيد الحياة الآن. كانوا مستعدين جيدًا مع الكوناي و شيروكين وحتى تعويذات الانفجار… “.

على الرغم من أن موراساكي وساكومو كانا متوترين، إلا أنهما اندمجا تمامًا مثل الحارس العادي، لكن وضعية تسونادي وأوروتشيمارو كانت مختلفة.

 

“حاذري!”.

شرح أكاباني ما حدث.

وحش الذيل هو أعظم ما يمكن أن تمتلكه القرية، يمكن مقارنتها بالقنابل النووية في حياته السابقة، وبالتالي لا أحد يجرؤ على مهاجمة قرية بداخلها جينشوريكي.

“أعتقد أن نينجا قرية الضباب قد جمعوا الجثث”.

تنكر الجميع باستثناء هيروزين، لا أحد يجرؤ على مهاجمته على أي حال.

 

فتح أكاباني بسرعة قائمة التبادل خاصته واسترد شيئًا منها.

وصل هيروزين إلى المكان، على الرغم من أن شخصًا ما تعامل مع المشهد في اليومين الماضيين، لا تزال هناك بعض القرائن وراءه.

 

هؤلاء هم النينجا من قرية الضباب.

 

فكر أكاباني في نفسه.

ملأت سحابة من الضباب الكثيف رؤيتهم فجأة، غير قادرين على رؤية أي شيء.

“نينجا من قرية الضباب هاجموا قرية الأمواج؟!”.

 لم يتمكن أي منهم من رؤية أي شيء؛ لذا حبس الجميع أنفاسهم ولم يجرؤوا على أن يكونوا مهملين.

 

لم يكن لدى أكاباني خيار آخر؛ لذا نزل من العربة وترك استنساخه بالداخل لمواصلة الرسم.

أضاءت عيون جيرايا من الإثارة.

“نعم، لقد قتلت، لكن بفضل دانزو سينسي، ما زلت على قيد الحياة الآن. كانوا مستعدين جيدًا مع الكوناي و شيروكين وحتى تعويذات الانفجار… “.

“ليتنكر الجميع باستخدام جوتسو التحول، كازاما سان، من فضلك تعال إلى هنا”.

 

نهض هيروزين، ثم أشار إلى كازاما ليتبعه.

 

نادرًا ما استخدموا جوتسو التحويل من قبل، ولكن تم تعلم النينجوتسو جيدًا في الأكاديمية.

خفض أكاباني رأسه وقال: “هيروزين سينسي، ماذا تفعل؟!”.

تحول أكاباني إلى عامل في منتصف العمر وجلس بتكاسل على حافة عربة.

“أكاباني، تعال إلى هنا، أريد أن أعرف تفاصيل ما حدث في ذلك اليوم”.

تنكر الجميع باستثناء هيروزين، لا أحد يجرؤ على مهاجمته على أي حال.

“جوتسو الضباب الخفي!”.

بعد كل شيء، هذا هو الهوكاجي الثالث!

 

 

في لحظة، شكل بضع أختام بيده.

وهكذا اتجهوا نحو قرية الأمواج.

«نمط الأرض: جوتسو قطع الرأس»

 

“يا فتى، ألا تخشى الموت؟”

……………

“نينجا من قرية الضباب هاجموا قرية الأمواج؟!”.

بمجرد دخولهم حدود قرية الأمواج، لم يستغرق الأمر وقتًا طويلًا حتى يفهموا مدى سوء الوضع.

 بالطبع…

كانت هناك حقول قاحلة، وأطلال منازل متناثرة حولها، ولم يعد أحد يعيش هناك بعد الآن.

“لا، لم يكن لدي الوقت لهذا”.

بعد المشي لفترة طويلة، لم يروا أي أشخاص أحياء.

كانت تسونادي متحمسة للغاية في البداية، ولكن بعد رؤية الموقف بعينيها، امتلأ قلبها بالحزن.

 

 

هذا مروع!

 

 

 

“قرية الأمواج، هذه هي المرة الأولى التي أتيت فيها إلى هنا منذ أن كنت صغيرة”.

في لحظة، شكل بضع أختام بيده.

 

أضاءت عيون جيرايا من الإثارة.

كانت تسونادي متحمسة للغاية في البداية، ولكن بعد رؤية الموقف بعينيها، امتلأ قلبها بالحزن.

وصل هيروزين إلى المكان، على الرغم من أن شخصًا ما تعامل مع المشهد في اليومين الماضيين، لا تزال هناك بعض القرائن وراءه.

هذا موطن جدتها، لكن…

لقد لعن أكاباني في قلبه، كان سيموت في أي لحظة الآن إذا فشل في اتخاذ خطوة.

تنهد أكاباني في قلبه، لكنه كان عاجزًا.

شرح أكاباني ما حدث.

وحش الذيل هو أعظم ما يمكن أن تمتلكه القرية، يمكن مقارنتها بالقنابل النووية في حياته السابقة، وبالتالي لا أحد يجرؤ على مهاجمة قرية بداخلها جينشوريكي.

فجأة، سمع صوت رياح خفيفة.

لكن قرية أوزوماكي كانت عدو الطبيعي الوحوش ذات الذيل، وهذا وحده يكفي لجعلها عرضة للهجوم من كل اتجاه.

“هيه، أنت ذكي جدًا حقًا، لقد توقعت هذا الهجوم”.

“إذا تقدمنا أكثر، فسوف نصل إلى تقاطع الطرق التجارية لقرية الأمواج وعادة ما يكون هناك مخفر للمتمردين هناك”.

 

 

 

 كان كزاما متوترا جدا وكانت جبهته تتصبب عرقًا.

من الممكن، لأنه تعلم ذلك قبل ثانية فقط، فإنه بحاجة إلى مزيد من الوقت للتكيف مع حواسه الحادة ولكن لديه وقت أقل لاتخاذ الإجراءات اللازمة.

أخذ أكاباني أدواته وبدأ في رسم الخلفية مسبقًا.

“نعم، لقد استخدمت تقنية القتل الصامت، لا تختبرني في هذا النوع من المواقف، حسنًا؟”.

تحركت القافلة ببطء إلى الأمام، وبدأ بعض الحراس العاديين في الاقتراب من العربة المليئة بالمانغا كما لو كانت شحنة مهمة للغاية.

 

في هذا الوقت، يجب أن يكونوا حذرين، إذا قاموا بعمل أي مشاهد غير ضرورية، فسيتم المخاطرة بحياة المجموعة بأكملها.

 

على الرغم من أن موراساكي وساكومو كانا متوترين، إلا أنهما اندمجا تمامًا مثل الحارس العادي، لكن وضعية تسونادي وأوروتشيمارو كانت مختلفة.

ضخ قلب أكاباني بقوة أكبر.

أما أكاباني، فقد كان جالسًا على حافة العربة ممسكًا بقلمه ولوحته.

فتح أكاباني بسرعة قائمة التبادل خاصته واسترد شيئًا منها.

— ووش!

“نعم، لقد قتلت، لكن بفضل دانزو سينسي، ما زلت على قيد الحياة الآن. كانوا مستعدين جيدًا مع الكوناي و شيروكين وحتى تعويذات الانفجار… “.

 

“يا فتى، ألا تخشى الموت؟”

 فجأة، ظهر صوت لتحرك أوراق الشجر من الغابة.

 

“احذر!”.

“هل ستنزل بمفردك؟ أم أحطم تلك العربة إلى أشلاء!”.

 

“لا أعرف من هو معلمك، لكنه غبي بما يكفي لإحضارك إلى هنا”.

صرخ أوروتشيمارو، ثم رأى على الفور عدة شوريكين تطير من الغابة.

إذا تم حظر رؤيته، فلن يتمكن من إطلاق الجينجوتسو!

نهض جيرايا على الفور وصد الشوريكين بكوناي، بينما هرعت تسونادي مباشرةً إلى الغابة.

شرح أكاباني ما حدث.

“حاذري!”.

 

 

 

تغير تعبير ساكومو، ثم اندفع مباشرةً أمام تسونادي وألقى الكوناي على الأرض على بُعد خطوات قليلة.

— فقاعة!

في هذه اللحظة من الحياة والموت، تذكر شيئًا ما فجأة.

 

 

“تعويذة متفجرة”.

“لتتمكن من استخدام نمط الأرض بشكل جيد في مثل هذا العمر؟ يالم من شخص موهوب!”.

 

كان رد فعله سريعًا، ثم ركض بسرعة نحو مكان تواجد أوروتشيمارو والآخرين.

كانت تسونادي شدية التركيزبالعدو، متناسية إمكانية وجود الفخاخ.

 

بعد الانفجار، أصيبت تسونادي وساكومو بالذهول من الاصطدام، وحاولوا استعادة حواسهم.

في لحظة، كانت الأصوات والأنفاس من حوله واضحة جدًا!

“اتضح أنهم عدد قليل من الأطفال، هل هم جينين الذين تخرجوا للتو؟”.

حثه هيروزين بابتسامة.

 

“خمسة تشونين… “.

“لا أعرف من هو معلمك، لكنه غبي بما يكفي لإحضارك إلى هنا”.

جوتسو الاستبدال!

 

جوتسو الاستبدال!

“جوتسو الضباب الخفي!”.

 لم يتمكن أي منهم من رؤية أي شيء؛ لذا حبس الجميع أنفاسهم ولم يجرؤوا على أن يكونوا مهملين.

 

“ليتنكر الجميع باستخدام جوتسو التحول، كازاما سان، من فضلك تعال إلى هنا”.

— ووش!

“نعم، لقد استخدمت تقنية القتل الصامت، لا تختبرني في هذا النوع من المواقف، حسنًا؟”.

 

اتسعت الفجوة بيننا إلى هذا الحد في وقت قصير؟

ملأت سحابة من الضباب الكثيف رؤيتهم فجأة، غير قادرين على رؤية أي شيء.

إذا لم يتبادل تقنية القتل الصامت، فلن يلاحظ موقف جونين، وربما لا يزال يتربص تحت الأرض حتى الآن.

جوتسو الضباب الخفي! هذا نينجا من قرية الضباب!

آه… هذا سيء.

 

لكن…

وهذه المساحة الكبيرة، إنه بالتأكيد جونين!

لقد حاول التعامل مع بعض التشونين في طريقه إلى هناك ونجح في قتل أحدهم بضربة.

 

أضاءت عيون جيرايا من الإثارة.

ضخ قلب أكاباني بقوة أكبر.

جوتسو الاستبدال!

إذا تم حظر رؤيته، فلن يتمكن من إطلاق الجينجوتسو!

 

 

لكن…

في هذه البيئة، يكون الجينجوتسو الخاص به عديم الفائدة تقريبًا.

تحركت القافلة ببطء إلى الأمام، وبدأ بعض الحراس العاديين في الاقتراب من العربة المليئة بالمانغا كما لو كانت شحنة مهمة للغاية.

هذا سيء!

لقد لعن أكاباني في قلبه، كان سيموت في أي لحظة الآن إذا فشل في اتخاذ خطوة.

 

 

 لم يتمكن أي منهم من رؤية أي شيء؛ لذا حبس الجميع أنفاسهم ولم يجرؤوا على أن يكونوا مهملين.

كان من المستحيل تقريبًا له محاربة خمسة تشونين بمفرده، لحسن الحظ، نجح هجومه المفاجئ، وقتلهم جميعًا بضربة واحدة.

حبس أكاباني أنفاسه بيقظة.

 

هناك!

 

 

“ماذا؟! قتل أكاباني نينجا عدة نينجا هنا؟!”.

فجأة، سمع صوت رياح خفيفة.

حبس أكاباني أنفاسه بيقظة.

في لحظة، شكل بضع أختام بيده.

 

«نمط الأرض: جوتسو قطع الرأس»

— ووش!

 

“ماذا؟! قتل أكاباني نينجا عدة نينجا هنا؟!”.

لم يكن لدى تشونين قرية الضباب وقت للرد، وتم جره مباشرةً إلى الأرض ثم اخترق حلقه بواسطة كوناي.

“لا أعرف من هو معلمك، لكنه غبي بما يكفي لإحضارك إلى هنا”.

“لتتمكن من استخدام نمط الأرض بشكل جيد في مثل هذا العمر؟ يالم من شخص موهوب!”.

كان أكاباني منتشيًا، بعد مهاجمته، تذكر أن استنساخه قد أنهى الفصل 12 وهناك، تم استخدام جوتسو القتل الصامت.

 

جوتسو الضباب الخفي! هذا نينجا من قرية الضباب!

جاء صوت بارد من خلفه.

تنكر الجميع باستثناء هيروزين، لا أحد يجرؤ على مهاجمته على أي حال.

تقنية القتل الصامت!

 لم يتمكن أي منهم من رؤية أي شيء؛ لذا حبس الجميع أنفاسهم ولم يجرؤوا على أن يكونوا مهملين.

 

إذا تم حظر رؤيته، فلن يتمكن من إطلاق الجينجوتسو!

تصبب أكاباني عرقًا في جميع أنحاء جسده، وشعر بشفرة باردة تقترب منه واستجاب على الفور.

— فقاعة!

جوتسو الاستبدال!

حبس أكاباني أنفاسه بيقظة.

 

 

غير موقفه بهدوء، لكنه كان يعلم أن المهاجم قد يراه في الضباب.

كانت تسونادي شدية التركيزبالعدو، متناسية إمكانية وجود الفخاخ.

لكنه كان يعلم أن الطرف الآخر يمكنه إيجاد مكانه بسهولة، فجوتسو الضباب الخفى هو ملعب نينجا قرية الضباب.

 

 

“قُتل خمسة من التشونين على يد الجينجوتسو هنا”.

‘اللعنة!’.

 

 

بعد المشي لفترة طويلة، لم يروا أي أشخاص أحياء.

لقد لعن أكاباني في قلبه، كان سيموت في أي لحظة الآن إذا فشل في اتخاذ خطوة.

“احذر!”.

في هذه اللحظة من الحياة والموت، تذكر شيئًا ما فجأة.

“أكاباني، تعال إلى هنا، أريد أن أعرف تفاصيل ما حدث في ذلك اليوم”.

فتح أكاباني بسرعة قائمة التبادل خاصته واسترد شيئًا منها.

“يا فتى، ألا تخشى الموت؟”

[لقد تم تبادل تقنية القتل الصامت بنجاح!]

فتح أكاباني بسرعة قائمة التبادل خاصته واسترد شيئًا منها.

 

حاول موراساكي ألا يضحك، من الواضح أنه توقع حدوث هذا.

“عظيم!”

“ما ينتظرنا هو قرية الأمواج، لقد التقينا بهؤلاء النينجا من قبل هنا”.

 

“هيه، أنت ذكي جدًا حقًا، لقد توقعت هذا الهجوم”.

كان أكاباني منتشيًا، بعد مهاجمته، تذكر أن استنساخه قد أنهى الفصل 12 وهناك، تم استخدام جوتسو القتل الصامت.

كما أصيب جيرايا بالصدمة والذهول لبعض الوقت.

في لحظة، كانت الأصوات والأنفاس من حوله واضحة جدًا!

 

 

بعد المشي لفترة طويلة، لم يروا أي أشخاص أحياء.

من ، وراءه شعر بجونين الضباب يحمل سيفه، وفي الوقت نفسه، يمكن أن يشعر أن أوروتشيمارو والآخرون كانوا يتشاجرون مع بعض تشونين في مكان ليس ببعيد.

 

والأسوأ من ذلك كان جيرايا، الذي بدا وكأنه أصيب ببعض الأضرار نظًرا لصعوبة تنفسه.

“لا، لم يكن لدي الوقت لهذا”.

 

تحول أكاباني إلى عامل في منتصف العمر وجلس بتكاسل على حافة عربة.

ومع ذلك، فقد وجد شيئًا غريبًا جدًا، على الرغم من أن نينجا الضباب كان يحمل سيفًا إلا أنه لا يبدو أنه يتحرك.

كانت هناك حقول قاحلة، وأطلال منازل متناثرة حولها، ولم يعد أحد يعيش هناك بعد الآن.

 هل يمكن أن يكون جوتسو القتل الصامت الخاص بي ليس متقدمًا بدرجة كافية؟

لم يكن لدى تشونين قرية الضباب وقت للرد، وتم جره مباشرةً إلى الأرض ثم اخترق حلقه بواسطة كوناي.

 

“اتضح أنهم عدد قليل من الأطفال، هل هم جينين الذين تخرجوا للتو؟”.

سرعان ما رفض أكاباني هذه الفكرة، في النهاية، إن منتجات النظام مثالية.

 

 

 

من الممكن، لأنه تعلم ذلك قبل ثانية فقط، فإنه بحاجة إلى مزيد من الوقت للتكيف مع حواسه الحادة ولكن لديه وقت أقل لاتخاذ الإجراءات اللازمة.

 

حلل أكاباني وضعه بسرعة. التفسير المنطقي الوحيد هو أن الجونين لم تكن لديها نية للانضمام إلى القتال.

“عظيم!”

“أنا بحاجة لاتخاذ إجراء الآن!”.

 

 

جاء صوت بارد من خلفه.

كان رد فعله سريعًا، ثم ركض بسرعة نحو مكان تواجد أوروتشيمارو والآخرين.

 

لقد حاول التعامل مع بعض التشونين في طريقه إلى هناك ونجح في قتل أحدهم بضربة.

 

ومع ذلك، بعد هذا القتل، توقف أكاباني عن الحركة وظل في موقعه حيث كان من الصعب اكتشافه، يليه التخطيط لخطوته التالية.

 

“يا فتى، ألا تخشى الموت؟”

“ماذا؟! قتل أكاباني نينجا عدة نينجا هنا؟!”.

 

تحركت القافلة ببطء إلى الأمام، وبدأ بعض الحراس العاديين في الاقتراب من العربة المليئة بالمانغا كما لو كانت شحنة مهمة للغاية.

وفجأة ظهر شخص من ورائه ولوح بنصله بسرعة.

“نعم، لقد استخدمت تقنية القتل الصامت، لا تختبرني في هذا النوع من المواقف، حسنًا؟”.

خفض أكاباني رأسه وقال: “هيروزين سينسي، ماذا تفعل؟!”.

 

 

في هذه اللحظة من الحياة والموت، تذكر شيئًا ما فجأة.

“هيه، أنت ذكي جدًا حقًا، لقد توقعت هذا الهجوم”.

 

 

والأسوأ من ذلك كان جيرايا، الذي بدا وكأنه أصيب ببعض الأضرار نظًرا لصعوبة تنفسه.

همس هيروزين.

تغير تعبير ساكومو، ثم اندفع مباشرةً أمام تسونادي وألقى الكوناي على الأرض على بُعد خطوات قليلة.

“نعم، لقد استخدمت تقنية القتل الصامت، لا تختبرني في هذا النوع من المواقف، حسنًا؟”.

 

 

 

اشتكى أكاباني بهدوء.

“اتضح أنهم عدد قليل من الأطفال، هل هم جينين الذين تخرجوا للتو؟”.

 بالطبع…

هؤلاء هم النينجا من قرية الضباب.

 

“هيه، أنت ذكي جدًا حقًا، لقد توقعت هذا الهجوم”.

إذا لم يتبادل تقنية القتل الصامت، فلن يلاحظ موقف جونين، وربما لا يزال يتربص تحت الأرض حتى الآن.

في هذه البيئة، يكون الجينجوتسو الخاص به عديم الفائدة تقريبًا.

 

أضاءت عيون جيرايا من الإثارة.

في هذه اللحظة من الحياة والموت، تذكر شيئًا ما فجأة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط